روسيا

  • بوتين: الروسيون والأوكرانيون شعب واحد.. وتعويضات لضحايا جنودنا فى الحرب

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إنه على قناعة تامة بأن الروسيين والأوكرانيين شعب واحد.

    وأكد بوتين – فى كلمة، أوردتها وكالة “سبوتنيك” الروسية – أن روسيا تحارب “النازيين الجدد”، مضيفًا: “يمكننا رؤية ذلك خلال القتال، نرى أنهم يملكون مرتزقة أجانب ويستخدمون المدنيين كدروع بشرية، إنهم يمنعون مئات الرعايا الأجانب من مغادرة مناطق القتال”.

    وأشار بوتين إلى أن القوات المسلحة الروسية وفرت ممرات إنسانية آمنة للمدنيين والرعايا الأجانب فى مناطق القتال للمغادرة، مؤكدًا أن مقاتلى التشكيلات القومية لا تسمح لهم بالمغادرة، لافتًا إلى أن أفراد القوات المسلحة الروسية يقومون بعمل بطولى فى أوكرانيا ويحرصون على عدم وقوع أى ضحايا من المدنيين الأوكرانيين، مستعرضًا بعض “الأعمال البطولية”، على حد وصفه، للجنود والقادة الروس خلال العملية العسكرية فى أوكرانيا.

    وعبر بوتين، عن فخره الشديد بانتمائه إلى الأمة الروسية، مضيفًا: “من واجبنا أن ندعم جيشنا الذى يحارب من أجل كل شعب روسيا”.

    وأضاف الرئيس الروسى أنه سيجرى تعويض عائلة كل جندى قُتل فى الحرب الأوكرانية “ممن يدافعون عن روسيا” بأكثر من 7 ملايين روبل روسى وتعويض شهرى أيضًا كما سيحصل المصابون على تعويضات بحوالى 5 ملايين روبل.

    وأشار إلى أن العمليات الروسية فى أوكرانيا تتم من أجل “روسيا ومن أجل حياة سلمية ومن أجل شعب دونباس”، مضيفًا أن الهدف أيضًا يعود إلى رغبة موسكو فى عدم إيجاد أحد تهديد لروسيا بما فى ذلك الأسلحة النووية.

    وشدد على أن الشعب الروسى “يفتخر بقواته المسلحة”، مشددًا على أن الدولة الروسية سوف تقوم بما فى وسعها لدعم أسر الجنود.

    وأنهى بوتين حديثه بالتأكيد على أن العمليات العسكرية تمضى كما خُطط لها مسبقًا.

  • مسئول أمريكى: القوات الروسية على مشارف خاركيف ولا يوجد قوات لنا داخل أوكرانيا

    أكدت تقارير أمريكية، أن روسيا أطلقت 480 صاروخا حتى الآن على أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل، فيما قال مسؤول بوزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون، إنه لا أدلة على نشر بيلاروسيا قوات برية عند حدود أوكرانيا، مؤكدا أن القوات الروسية على مشارف خاركيف.

    وأضاف مسؤول بوزارة الدفاع الأمريكية – بحسب ما نقلته قناة العربية: نواصل تقديم المعلومات للاستخبارات الأوكرانية، مشيرا إلى أنه لا يوجد قوات أمريكية داخل أوكرانيا، موضحًا أنه لا يمكن تأكيد استخدام روسيا لأسلحة حرارية في أوكرانيا، وتابع المسؤول الأمريكي، أن مدينة ماريوبول لا تزال تحت السيطرة الأوكرانية لكن القوات الروسية ستعزل المدينة.

  • وزارة الدفاع الروسية: نتوقع انضمام 16 ألف مرتزق إلى أوكرانيا

    توقعت وزارة الدفاع الروسية أن ينضم نحو 16000 مرتزق إلى أولئك الموجودين في أوكرانيا حاليا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.

    وفى وقت سابق اتهم وزير الخارجية الروسى سيرجي لافروف، أوكرانيا بالممطالة في المحادثات، لكنه عاد وأكد أن المفاوضات الروسية الأوكرانية يفترض أن تبدأ اليوم الخميس.

    وقال “لافروف” في مؤتمر صحفى، إنه لا يحق لأي دولة تعزيز أمنها على حساب دولة أخرى، متهما واشنطن بمحاولة التحكم بأوروبا والعالم كما فعل هتلر.

    وأضاف لافروف: “لدينا عقيدة عسكرية تحدد شروط ومبادئ استخدام الأسلحة النووية”.

    ودخلت العمليات العسكرية الروسية فى الأراضى الأوكرانية يومها الثامن، بالإعلان عن السيطرة على مدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل من جانب القوات الروسية التى بدأت زحفها فى الشرق الأوكرانى 24 فبراير، معلنة أن عملياتها تأتى لحماية المدنيين فى إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتسك ولوجانسك، واللتين اعترفت موسكو الشهر الماضى باستقلاليهما.

    وأعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية اللواء إيجور كوناشينكوف، أن الوحدات الروسية من القوات المسلحة قامت بالسيطرة على المركز الإقليمى لمدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل.

    وقال كوناشينكوف فى بيان الوزارة: “سيطرت الوحدات الروسية التابعة للقوات المسلحة بشكل كامل على المركز الإقليمى لخيرسون.. وخلال العملية العسكرية أصابت قواتنا 1502 هدفا عسكريا، تم تعطيل 51 موقعًا للقيادة، و38 نظام دفاع جوى مضاد للطائرات إس 300 وبوك إم-11 وأوسا، وتم تعطيل 51 محطة رادار، و47 طائرة على الأرض و11 طائرة فى الجو، و472 دبابة وعربة قتال مصفحة أخرى، و62 قاذفة صواريخ متعددة، و206 قطع مدفعية ميدانية وهاون، و336 وحدة من المركبات العسكرية الخاصة، و46 طائرة مسيّرة دون طيار”.

  • وصول الوفد الأوكرانى إلى بيلاروسيا لإجراء محادثات مع الجانب الروسى

    أفادت تقارير إعلامية بوصول الوفد الأوكراني إلى بيلاروسيا لإجراء محادثات مع الجانب الروسي.

    واتهم وزير الخارجية الروسى سيرجي لافروف، أوكرانيا بالممطالة في المحادثات، لكنه عاد وأكد أن المفاوضات الروسية الأوكرانية يفترض أن تبدأ اليوم الخميس.

    وقال “لافروف” في مؤتمر صحفى، إنه لا يحق لأي دولة تعزيز أمنها على حساب دولة أخرى، متهما واشنطن بمحاولة التحكم بأوروبا والعالم كما فعل هتلر.

    وأضاف لافروف: “لدينا عقيدة عسكرية تحدد شروط ومبادئ استخدام الأسلحة النووية”.

    ودخلت العمليات العسكرية الروسية فى الأراضى الأوكرانية يومها الثامن، بالإعلان عن السيطرة على مدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل من جانب القوات الروسية التى بدأت زحفها فى الشرق الأوكرانى 24 فبراير، معلنة أن عملياتها تأتى لحماية المدنيين فى إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتسك ولوجانسك، واللتين اعترفت موسكو الشهر الماضى باستقلاليهما.

    وأعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية اللواء إيجور كوناشينكوف، أن الوحدات الروسية من القوات المسلحة قامت بالسيطرة على المركز الإقليمى لمدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل.

    وقال كوناشينكوف فى بيان الوزارة: “سيطرت الوحدات الروسية التابعة للقوات المسلحة بشكل كامل على المركز الإقليمى لخيرسون.. وخلال العملية العسكرية أصابت قواتنا 1502 هدفا عسكريا، تم تعطيل 51 موقعًا للقيادة، و38 نظام دفاع جوى مضاد للطائرات إس 300 وبوك إم-11 وأوسا، وتم تعطيل 51 محطة رادار، و47 طائرة على الأرض و11 طائرة فى الجو، و472 دبابة وعربة قتال مصفحة أخرى، و62 قاذفة صواريخ متعددة، و206 قطع مدفعية ميدانية وهاون، و336 وحدة من المركبات العسكرية الخاصة، و46 طائرة مسيّرة دون طيار”.

  • محافظ شيرنييف: مقتل 9 بعد قصف روسيا لمدرستين وعدة منازل

    أعلن محافظ شيرنييف الأوكرانية، مقتل 9 أشخاص بعد قصف روسيا لمدرستين وعدة منازل، نقلا عن تقارير إعلامية.

    ودخلت العمليات العسكرية الروسية فى الأراضى الأوكرانية يومها الثامن، بالإعلان عن السيطرة على مدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل من جانب القوات الروسية التى بدأت زحفها فى الشرق الأوكرانى 24 فبراير، معلنة أن عملياتها تأتى لحماية المدنيين فى إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتسك ولوجانسك، واللتين اعترفت موسكو الشهر الماضى باستقلاليهما.

    وأعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية اللواء إيجور كوناشينكوف، أن الوحدات الروسية من القوات المسلحة قامت بالسيطرة على المركز الإقليمى لمدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل.

    وقال كوناشينكوف فى بيان الوزارة: “سيطرت الوحدات الروسية التابعة للقوات المسلحة بشكل كامل على المركز الإقليمى لخيرسون.. وخلال العملية العسكرية أصابت قواتنا 1502 هدفا عسكريا، تم تعطيل 51 موقعًا للقيادة، و38 نظام دفاع جوى مضاد للطائرات إس 300 وبوك إم-11 وأوسا، وتم تعطيل 51 محطة رادار، و47 طائرة على الأرض و11 طائرة فى الجو، و472 دبابة وعربة قتال مصفحة أخرى، و 62 قاذفة صواريخ متعددة، و 206 قطعة مدفعية ميدانية وهاون، و336 وحدة من المركبات العسكرية الخاصة، و46 طائرة مسيّرة دون طيار”.

    وذكرت وزارة الدفاع الروسية أن القوات المسلحة الروسية فرضت سيطرتها على بلدتى توكماك وفاسيلييفكا، بعد استسلام الجنود طواعية ورمى أسلحتهم.

  • مطار الغردقة الدولى يستقبل 13 رحلة طيران روسية على مدار اليوم

    أستقبل مطار الغردقة الدولي، اليوم الخميس، 13 رحلة طيران دولية قادمة من المطارات الروسية المختلفة، حيث يتم اتباع الاجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا على الركاب بمجرد وصولهم إلى المطار.

    وأكد مصدر من مطار الغردقة الدولى، أن المطار يستقبل خلال ساعات اليوم عشرات الرحلات المختلفة القادمة من المطارات العالمية المختلفة، من بين تلك الرحلات 13 رحلة روسية قادمة من المطارات الروسية .

    وأضاف المصدر أن الجهات المختلفة من إدارة المطار والحجر الصحي بتطبيق الإجراءات الاحترازية المتبعة لمواجهة فيروس كورونا المستجد مع التأكد من سلامة السياح الوافدين.

    من جانب آخر، يستقبل مطار مرسي علم الدولي اليوم الخميس 11 رحلة طيران أغلبها اوربية ضمن 63 رحلة اسبوعية مختلفة، حيث من المقرر أن يستقبل المطار خلال ساعات اليوم 4 رحلات من التشيك و4 من المانيا وكذلك رحلة من سويسرا ورحلة داخلية ورحلة هولندية.

  • اشتعال أسواق النفط بسبب الحرب الروسية على أوكرانيا.. ومخاوف من استمرار نقص الإمدادات

    في الوقت الذي دخلت فيه الحرب الروسية الأوكرانية يومها الثامن، شهدت أسعار النفط حالة من الارتفاع الشديد منذ بداية اليوم الخميس، واقتربت من حاجز الـ119 دولارا للبرميل، وهو أعلى مستوى في 9 سنوات، بسبب تعطل التجارة ومشكلات الشحن من العقوبات الروسية بسبب الأزمة الأوكرانية ما أثار مخاوف بشأن الإمدادات، في حين تراجعت مخزونات الخام الأمريكية إلى أدنى مستوياتها في عدة سنوات.

    العقود الآجلة لخام برنت
    وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت إلى 118.22 دولارًا للبرميل، وهو أعلى مستوى منذ فبراير 2013، مرتفعا بنسبة 3.2٪، بينما سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي أعلى مستوى في 11 عامًا عند 114.70 دولارًا للبرميل، بارتفاع 2.41 دولار أو 2.2٪.

    ويأتي هذا الإرتفاع بالتزامن مع انهيار الطلب على النفط الروسي، بسبب العقوبات الأمريكية والأوروبية ضد موسكو، نتيجة الحرب الأوكرانية، وهذا ما جعل حوالي 70 % من الخام الروسي يكافح للعثور على مشترين خلال الفترة الحالية.

    ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي
    وقالت شركة “إنرجي أسبكتس” الاستشارية، إن القفزات في الأسعار لا تقتصر على النفط فقط، ولكن ارتفعت أسعار الغاز الطبيعي الأوروبي بنسبة 50 في المئة، أمس الأربعاء، إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 185 يورو لكل ميغاواط/ساعة، بحسب صحيفة فاينانشال تايمز.

    السيناريو الأسوأ لم يأت بعد
    وكان وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك، قال أمس الأربعاء إن “السيناريو الأسوأ لم يأت بعد”، وإن روسيا ما تزال ترسل الغاز، لكن على بلاده الاستعداد للقادم، لأنها “قد تضطر إلى استمرار تشغيل محطات الطاقة التي تعمل بالفحم”، حيث تزود روسيا أوروبا بنحو 40 في المئة.

    ارتفاع مستمر

    من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي لمركز “كوروم للدراسات الاستراتيجية” في لندن طارق الرفاعي، أنه في حالة استمرار وتيرة الحرب على هذا النحو دون التوصل إلى حل واضح، سيذهب ارتفاع الأسعار إلى أبعد من ذلك على المدى البعيد.

    المخاطر المستقبلية على أسواق النفط
    وعن المخاطر المستقبلية على أسواق النفط قال الرفاعي: “تداول النفط مبني على التوقعات الجيوسياسية، مع وجود تخوفات من انتقال الحرب إلى دول أخرى في أوروبا”.

    ويرجع سبب تعثر الشركات الروسية في بيع النفط، إلى العقوبات التي فرضت عليها وعزل بعض الشركات الروسية عن نظام سويفت المالي العالمي، ورغم ذلك هناك مشترون للخام الروسي وفي مقدمتهم الصين، مذكرًا بصعوبة السيطرة على مبيعات النفط الإيراني إبان فرض العقوبات على إيران.

    وبحسب مجموعة “إي إن خي” المالية العالمية، فإن روسيا تعد ثالث أكبر منتج للنفط في العالم بعد الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، وتصدر عادة حوالي 7.5 مليون برميل يوميًا من النفط ومنتجات الطاقة الأخرى، وتأتي أوروبا في مقدمة مستهلكي النفط الروسي، بنسبة تُقدر بحوالي 53 في المئة منه، بينما تعد آسيا مشتر مهم آخر؛ حيث تشتري نسبة 39 في المئة من إنتاج الخام الروسي.

  • روسيا ترد على عقوبات واشنطن وتعلق إمدادات محركات الصواريخ لأمريكا

    أعلنت روسيا تعليق إمدادات محركات الصواريخ للولايات المتحدة الأمريكية ردا على عقوبات واشنطن ضد موسكو، بسبب الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا، نقلا عن تقارير إعلامية.

    ودخلت العمليات العسكرية الروسية فى الأراضى الأوكرانية يومها الثامن، بالإعلان عن السيطرة على مدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل من جانب القوات الروسية التى بدأت زحفها فى الشرق الأوكرانى 24 فبراير، معلنة أن عملياتها تأتى لحماية المدنيين فى إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتسك ولوجانسك، واللتين اعترفت موسكو الشهر الماضى باستقلاليهما.

    وأعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية اللواء إيجور كوناشينكوف، أن الوحدات الروسية من القوات المسلحة قامت بالسيطرة على المركز الإقليمى لمدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل.

    وقال كوناشينكوف فى بيان الوزارة: “سيطرت الوحدات الروسية التابعة للقوات المسلحة بشكل كامل على المركز الإقليمى لخيرسون.. وخلال العملية العسكرية أصابت قواتنا 1502 هدفا عسكريا، تم تعطيل 51 موقعًا للقيادة، و38 نظام دفاع جوى مضاد للطائرات إس 300 وبوك إم-11 وأوسا، وتم تعطيل 51 محطة رادار، و47 طائرة على الأرض و11 طائرة فى الجو، و472 دبابة وعربة قتال مصفحة أخرى، و 62 قاذفة صواريخ متعددة، و 206 قطعة مدفعية ميدانية وهاون، و336 وحدة من المركبات العسكرية الخاصة، و46 طائرة مسيّرة دون طيار”.

    وذكرت وزارة الدفاع الروسية أن القوات المسلحة الروسية فرضت سيطرتها على بلدتى توكماك وفاسيلييفكا، بعد استسلام الجنود طواعية ورمى أسلحتهم.

  • الحكومة تناقش أزمة السائحين المتضررين من الحرب الروسية الأوكرانية

    قدم الدكتور خالد العناني، وزير السياحة والآثار، عرضًا موجزًا حول موقف السياحة الوافدة في ظل الحرب الروسية الأوكرانية الدائرة حاليًا، منوها إلى جهود الوزارة في التعامل مع تداعيات تلك الحرب، وكذا الجهود التنسيقية مع مختلف الجهات بشأن السائحين المتضررين من الأزمة الراهنة.

    من جانبها، عرضت السفيرة نبيلة مكرم، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، خلال اجتماع مجلس الوزراء اليوم الجهود التي تقوم بها الدولة المصرية لمتابعة أبنائنا في الخارج المتضررين من الأزمة الروسية الأوكرانية، لافتة في هذا السياق إلى نجاح جهود عودة عدد من المصريين، خلال الأيام الماضية، على متن طائرة مصرية، مؤكدة على مواصلة التنسيق مع الجالية المصرية في أوكرانيا أولا بأول.

    ومن جانبه ثمن الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء الجهود الكبيرة التي قامت بها وزارات الخارجية، والهجرة وشئون المصريين بالخارج، والطيران المدني، والتضامن الاجتماعي، والأمانة العامة لمجلس الوزراء، وجميع الجهات التي قامت بالإعداد والتنسيق لعودة 175 مصريا من أوكرانيا، فور صدور توجيهات رئيس الجمهورية بإجلاء الطلبة المصريين الذين عبروا الحدود الأوكرانية إلى الدول الأوروبية المجاورة.

    وفي سياق الحديث عن هذه الحرب، أكد رئيس الوزراء أن هذه الأزمة ألقت بظلالها على العالم بأسره، وخلفت تداعيات سلبية كبيرة، ونحن في مصر لسنا بمعزل عن العالم، وبالتالي فهناك آثار اقتصادية سلبية، وأبعاد مختلفة تعمل الدولة على التخفيف من حدتها، لافتا في هذا الصدد إلى أن من بين الإجراءات التي اتخذتها الدولة هو تأمين توافر السلع الأساسية بالأسواق في هذه المرحلة الدقيقة التي يحبس العالم أنفاسه فيها حتى تمر هذه الأزمة العالمية.

    وفي الإطار نفسه، كلف الدكتور مصطفى مدبولي بضرورة متابعة الأسواق أولا بأول؛ لمنع التلاعب بالأسعار، أو استغلال هذه الظروف بصورة سيئة لتحقيق أغراض ومصالح شخصية، ولذا فلا بد من التعامل بحسم مع أي ممارسات غير مقبولة من بعض التجار الجشعين، خاصة أن الدولة عملت خلال الفترات الماضية وحتى الآن على توفير مختلف أنواع السلع الأساسية وتأمين احتياطي استراتيجي منها، محذرا من أن الحكومة لن تسمح بأية ممارسات من هذا النوع، وموجها بالتنسيق مع الغرف التجارية المختلفة في هذا الشأن.

    وترأس الدكتور مصطفي مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، الاجتماع الأسبوعي للحكومة، بمقر رئاسة مجلس الوزراء في الحي الحكومي بالعاصمة الإدارية الجديدة؛ لمناقشة عدد من الملفات المهمة.

    واستهل رئيس الوزراء الاجتماع، بتوجيه أخلص التهاني القلبية للسيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وأعضاء الحكومة، وجموع الشعب المصري العظيم؛ بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج، معربا في الوقت نفسه عن تهنئته للأمتين العربية والإسلامية بهذه المناسبة العطرة.
    وخلال حديثه، أشار رئيس الوزراء إلى أن هذا الأسبوع حفل بالعديد من الفعاليات المهمة على المستويين المحلي والعالمي، من بينها الاحتفالية التي شرفها بالحضور السيد الرئيس لإطلاق المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية، موجها في هذا السياق الشكر لكل الوزارات والجهات التي شاركت في الإعداد لهذا المشروع المهم، والذي يتضمن استراتيجية كبرى تعمل على استكمال جهود الدولة في التنمية الشاملة والمستدامة في جميع القطاعات على مستوى الجمهورية، كما يأتي هذا المشروع في إطار توجيهات السيد الرئيس لتطوير الدولة المصرية والمضي نحو الجمهورية الجديدة على أسس متينة.

    وفي الإطار نفسه، أكد الدكتور مصطفى مدبولي أن استراتيجية تنمية الأسرة المصرية التي أطلقها رئيس الجمهورية تسهم في ضبط النمو السكني، كما تعمل على الارتقاء بالخصائص السكانية للشعب المصري، من خلال عدة محاور من بينها التمكين الاقتصادي للمرأة، والتدخل الخدمي من خلال توفير خدمات الصحة الإنجابية، والتدخل الثقافي والتوعوي والتعليمي.

    كما تطرق رئيس الوزراء إلى افتتاح عدد من المشروعات التنموية والخدمية بمحافظة الجيزة أمس، بتشريف السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، من بينها مشروعا “سكن مصر” و”جنة” للإسكان بمدينة 6 أكتوبر، وذلك ضمن عدد من المشروعات الأخرى، من بينها مشروعات الطرق والمحاور الجديدة والشباب والرياضة، لافتا إلى تأكيد السيد الرئيس أن تنفيذ مشروعات الطرق والمحاور في محافظة الجيزة لا يقل عن شرق القاهرة، كما أن الدولة تقوم بتنفيذ مشروعات قومية ضخمة على مستوى الجمهورية في إطار مسيرة التنمية الشاملة للدولة بأكملها، موجها الشكر للقائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع، وللهيئة الهندسية للقوات المسلحة، ولوزراء الإسكان، والنقل، والشباب والرياضة، على الجهد المبذول في تنفيذ هذه المشروعات الضخمة، كما وجه الشكر لجميع الجهات الأخرى المعنية، التي أسهمت بجهد كبير في إخراج هذه المشروعات للنور، والتي تعد نقلة حضارية كبرى.

    وفي سياق حديثه، وجه رئيس الوزراء رسالة طمأنة للمواطنين بأن المشروعات القومية الضخمة التي تنفذها الدولة بقيادة وتوجيهات السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، في مختلف أنحاء الجمهورية، أثمرت نتائجها في مثل تلك الأزمات؛ فهي تحمينا من التأثر بأي تداعيات سلبية تخلفها أية اضطرابات أو حروب أو غيرها من الأزمات والتحديات التي تشهدها عدة مناطق بالعالم خلال الآونة الأخيرة؛ فعلى سبيل المثال مشروعات الصوامع التي نفذتها الدولة أسهمت في توفير احتياطي استراتيجي آمن من القمح، وهو ما تكرر في المبادرات الرئاسية العديدة في قطاع الصحة، التي سبق ونفذتها الدولة، والتي أسهمت بدور كبير للغاية في تخفيف حدة أزمة جائحة كورونا.

  • أوكرانيا تعلن مقتل 7 وإصابة 5 مدنيين فى دونيتسك بنيران القوات الروسية

    أعلنت الشرطة الوطنية الأوكرانية، مقتل 7 مدنيين في دونيتسك اليوم بنيران القوات الروسية وإصابة 5 بينهم طفل.ن نقلا عن تقارير إعلامية.

    ودخلت العمليات العسكرية الروسية فى الأراضى الأوكرانية يومها الثامن، بالإعلان عن السيطرة على مدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل من جانب القوات الروسية التى بدأت زحفها فى الشرق الأوكرانى 24 فبراير، معلنة أن عملياتها تأتى لحماية المدنيين فى إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتسك ولوجانسك، واللتين اعترفت موسكو الشهر الماضى باستقلاليهما.

    وأعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية اللواء إيجور كوناشينكوف، أن الوحدات الروسية من القوات المسلحة قامت بالسيطرة على المركز الإقليمى لمدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل.

    وقال كوناشينكوف فى بيان الوزارة: “سيطرت الوحدات الروسية التابعة للقوات المسلحة بشكل كامل على المركز الإقليمى لخيرسون.. وخلال العملية العسكرية أصابت قواتنا 1502 هدفا عسكريا، تم تعطيل 51 موقعًا للقيادة، و38 نظام دفاع جوى مضاد للطائرات إس 300 وبوك إم-11 وأوسا، وتم تعطيل 51 محطة رادار، و47 طائرة على الأرض و11 طائرة فى الجو، و472 دبابة وعربة قتال مصفحة أخرى، و 62 قاذفة صواريخ متعددة، و 206 قطعة مدفعية ميدانية وهاون، و336 وحدة من المركبات العسكرية الخاصة، و46 طائرة مسيّرة دون طيار”.

    وذكرت وزارة الدفاع الروسية أن القوات المسلحة الروسية فرضت سيطرتها على بلدتى توكماك وفاسيلييفكا، بعد استسلام الجنود طواعية ورمى أسلحتهم.

  • وزير الخارجية الروسى: المفاوضات مع الجانب الأوكرانى تبدأ اليوم

    اتهم وزير الخارجية الروسى سيرجي لافروف، أوكرانيا بالممطالة في المحادثات، لكنه عاد وأكد أن المفاوضات الروسية الأوكرانية يفترض أن تبدأ اليوم الخميس.

    وقال “لافروف” في مؤتمر صحفى، إنه لا يحق لأي دولة تعزيز أمنها على حساب دولة أخرى، متهما واشنطن بمحاولة التحكم بأوروبا والعالم كما فعل هتلر.

    وأضاف لافروف: “لدينا عقيدة عسكرية تحدد شروط ومبادئ استخدام الأسلحة النووية”.

    ودخلت العمليات العسكرية الروسية فى الأراضى الأوكرانية يومها الثامن، بالإعلان عن السيطرة على مدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل من جانب القوات الروسية التى بدأت زحفها فى الشرق الأوكرانى 24 فبراير، معلنة أن عملياتها تأتى لحماية المدنيين فى إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتسك ولوجانسك، واللتين اعترفت موسكو الشهر الماضى باستقلاليهما.

    وأعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية اللواء إيجور كوناشينكوف، أن الوحدات الروسية من القوات المسلحة قامت بالسيطرة على المركز الإقليمى لمدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل.

    وقال كوناشينكوف فى بيان الوزارة: “سيطرت الوحدات الروسية التابعة للقوات المسلحة بشكل كامل على المركز الإقليمى لخيرسون.. وخلال العملية العسكرية أصابت قواتنا 1502 هدفا عسكريا، تم تعطيل 51 موقعًا للقيادة، و38 نظام دفاع جوى مضاد للطائرات إس 300 وبوك إم-11 وأوسا، وتم تعطيل 51 محطة رادار، و47 طائرة على الأرض و11 طائرة فى الجو، و472 دبابة وعربة قتال مصفحة أخرى، و 62 قاذفة صواريخ متعددة، و 206 قطعة مدفعية ميدانية وهاون، و336 وحدة من المركبات العسكرية الخاصة، و46 طائرة مسيّرة دون طيار”.

    وذكرت وزارة الدفاع الروسية أن القوات المسلحة الروسية فرضت سيطرتها على بلدتى توكماك وفاسيلييفكا، بعد استسلام الجنود طواعية ورمى أسلحتهم.

  • تقرير استخباراتي: الصين على علم بالعملية الروسية قبل بدئها وهذا ما طلبوه من بوتين

    كشف تقرير استخباراتي غربي أن الصين كانت على علم مسبق بالعملية العسكرية الروسية ضد أوكرانيا.

    واشار التقرير إلى أن مسؤولين صينيين طلبوا في أوائل فبراير الماضي، من كبار المسؤولين الروس الانتظار حتى انتهاء أولمبياد بكين قبل بدء الهجمات.

    وينظر المسؤولون الأميركيون إلى التقرير المذكور باعتباره ذا مصداقية، لكن تفاصيله مفتوحة للتفسير، وفقًا لما أوضح مصدر مطلع لصحيفة “نيويورك تايمز”.

    كما أضاف أنه رغم تقديم الطلب في الوقت الذي زار فيه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بكين لحضور حفل افتتاح الأولمبياد، حيث التقى بالرئيس الصيني شي جين بينج، إلا أنه ليس من الواضح ما إذا كان بوتين تناول الأمر مباشرة مع شي.

    وكان مسؤولو المخابرات الغربية الذي راقبوا بحذر حشد بوتين على الحدود الأوكرانية خلل الأسابيهع الماضية، ألمحوا سابقا وتوقعوا أن يؤجل الرئيس الروسي أي عمل عسكري إلى ما بعد الأولمبياد لتجنب إغضاب الصين.

    وبعد اجتماع بوتين وشي على هامش الألعاب، أصدرت موسكو وبكين بيانًا مشتركًا أعلنتا فيه أن شراكتهما “لا حدود لها”، فيما دان البيان أيضًا توسع الناتو، وهو ركيزة أساسية اتخذت حينها لتبرير مهاجمة أوكرانيا، وفق الصحيفة.

    كما أثار هذا البيان مخاوف الغرب بشأن التحالف المزدهر بين بكين وموسكو
    ومن جانبها نفت السفارة الصينية في واشنطن، علم بكين ببدء موعد العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.

    وقال المتحدث باسم السفارة الصينية في واشنطن ليو بينديو، إن “المزاعم المذكورة في هذا التقرير مجرد تكهنات لا أساس لها، تهدف إلى تحويل اللوم وتشويه سمعة الصين”، بحسب ما نقلت شبكة “سي إن إن”، فيما لم تعلق السفارة الروسية على الأمر.

    وبدأت روسيا عمليتها العسكرية ضد أوكرانيا في 24 فبراير الجاري، وسبقها اعتراف روسي بمنطقتين انفصاليتين شرق البلاد.

  • عمدة خيرسون الأوكرانية: القوات الروسية تشق طريقها إلى مبنى مجلس المدينة

    أعلن عمدة مدينة خيرسون – الواقعة في جنوب اوكرانيا، أن القوات الروسية تشق طريقها إلى مبنى مجلس المدينة.

    وذكرت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأربعاء، أن القوات الروسية سيطرت في ساعة مبكرة من صباح اليوم على مدينة خيرسون، وفقا لوكالة”رويترز“.

    حصار خيرسون

    ودخل الجيش الروسي، أمس الثلاثاء، إلى مدينة خيرسون، الواقعة بالقرب من شبه جزيرة القرم الخاضعة لسيطرة موسكو، بعد حصارها ليومين.

    ووجه رئيس بلدية خيرسون، إيجور كوليحايف، نداءات استغاثة إلى الحكومة ووكالات الإغاثة للحصول على المساعدة لضمان استلام الإمدادات، بما في ذلك المواد الغذائية والأدوية، وإجلاء الجرحى.

    وقال عضو في المجلس المحلي، إن ”200 شخص قتلوا في المدينة أغلبهم من المدنيين“.

    ونقلت وكالة أنباء ”يوكرينفورم“ الأوكرانية، عن إيجور كوليخايف، قوله يوم أمس الثلاثاء، إن ”الجيش الروسي أقام نقاط تفتيش على مداخل المدينة، إلا أن خيرسون كانت وستبقى أوكرانية“.

    وأضاف كوليخايف ”أنا مسؤول اليوم عن حياة مدينتنا وأقدّم الحماية بقدر ما تسمح إمكانياتنا“.

  • الخزانة الأمريكية: كل الخيارات مطروحة لفرض عقوبات على روسيا في مجال الطاقة

    أكدت وزارة الخزانة الأمريكية أن كل الخيارات مطروحة لفرض عقوبات بمجال الطاقة على روسيا بحسب قناة العربية.

    وأضافت الخزانة الأمريكية أن تأثير العقوبات القاسية على روسيا بدأ يظهر بانخفاض قيمة الروبل.

    ومن ناحية أخرى قال السيناتور تيد كروز إن أخطاء السياسة الخارجية للرئيس الأمريكي جون بايدن أدت إلى هجوم روسيا على أوكرانيا حسب ما جاء في قناة العربية.

     وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن أكد أنه بحث مع نظيره الأوكراني فلاديمير زيلينسكي الدعم الأمريكي العسكري والإنساني لـ أوكرانيا في إطار الحرب الدائرة بين موسكو وكييف.

    وقال بايدن بحسب سكاي نيوز عربية: “بحثت مع الرئيس الأوكراني الدعم الأمريكي العسكري والإنساني لكييف للتصدي للهجوم الروسي”.

    وحسب الوكالة الروسية، تم إنزال العلم الأوكراني من السارية المتواجدة بالقنصلية والسفارة الأوكرانية في شارع ليونيفسكي وسط موسكو.

    كما أزيلت أيضًا كل اللافتات التي تشير إلى أن هذه المباني تابعة لأوكرانيا، فضلًا عن إغلاق أبواب المقر.

    وأعلنت أوكرانيا، قطع العلاقات الدبلوماسية مع روسيا في 24 فبراير، بعد إعلان الرئيس فلاديمير بوتين بدء عملية عسكرية على البلاد، والتي تدخل يومها السابع.

  • روسيا تعلن طرد السفير الأمريكى لديها

    أعلنت روسيا اليوم طرد السفير الأمريكى لديها على خلفية الحرب الروسية على أوكرانيا، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.

  • مصر توافق على قرار الأمم المتحدة بإدانة الهجوم الروسي على أوكرانيا

    صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، على قرار يدين الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا، الذي يصفه بالاعتداء، وكانت مصر ضمن الدول التي وافقت على القرار.

    وجاءت نتيجة التصويت بموافقة 141 دولة ومعارضة 5 دول وامتناع 35 دولة، لتكون نتيجة التصويت باعتماد قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة.

    وجاءت من الدول العربية الممتنعة عن التصويت على قرار إدانة الهجوم الروسي على أوكرانيا، كل من: الجزائر والعراق والسودان وجنوب السودان، فيما رفض القرار من الدول العربية سوريا.

    وكانت الخارجية المصرية قد أعلنت قبل أيام أنها تتابع بقلق التطورات المتلاحقة اتصالًا بالأوضاع في أوكرانيا، مؤكدة أهمية تغليب لغة الحوار والحلول الدبلوماسية لحل الوضع.

    وأفاد بيان الخارجية المصرية بأن مصر تتابع بقلق بالغ التطورات المُتلاحقة في أوكرانيا، والمساعي التي من شأنها سرعة تسوية الأزمة سياسيًا بما يحافظ على الأمن والاستقرار الدوليين، وبما يضمن عدم تصعيد الموقف أو تدهوره، وتفاديًا لتفاقم الأوضاع الإنسانية والاقتصادية، وأثرها في المنطقة والصعيد العالمي.

    ويستمر الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا لليوم السابع، اليوم الأربعاء، فيما تعقد اليوم جولة ثانية من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا في بيلاروسيا، بعدما استضافت أول أمس الجولة الأولى من المفاوضات.

    واليوم، كشفت وزارة الدفاع الروسية حجم خسائرها في العملية العسكرية على أوكرانيا، معلنة مقتل 498 جنديًا روسيًا في العمليات العسكرية، وإصابة 1597 آخرين، مشيرة إلى أن عدد القتلى بين الأوكرانيين ممن تصفهم بالقوميين والعسكريين الأوكرانيين، بلغت 2870 قتيلا ونحو 3700 جريح.

  • أوكرانيا تدعو لإعادة النظر فى عضوية روسيا الدائمة بمجلس الأمن

    دعت أوكرانيا الأمم المتحدة إلى إعادة النظر في وضع روسيا كعضو دائم في مجلس حقوق الإنسان التابع للمنظمة الدولية، وطالب وزير الخارجية الأوكرانى، دميترو كوليبا، خلال خطاب متلفز نقلته شبكة “سي إن إن” الأمريكية، اليوم ، بإجراء مراجعة قانونية وصفها بـ”شاملة وغير متحيزة” فيما يتعلق بالأمر، لافتا “نحن على ثقة عند الانتهاء من التحليل، فسيكون هناك دليلا على أن وجود روسيا بمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة غير قانوني”.

    وأشار كوليبا إلى أن “كل الأمور تعتمد على استعداد واعتزام الفريق القانوني التابع للأمانة العامة للأمم المتحدة لفتح تحقيق في الأمر”.

    وفي سياق متصل، قال وزير خارجية أوكرانيا، دميتري كوليبا، في تصريحات نقلتها شبكة “سكاي نيوز” الناطقة باللغة الإنجليزية اليوم الأربعاء، إن المتطوعين من دول أخرى انضموا بالمئات للقتال في صفوف الجيش الأوكراني.

    يذكر أن حكومة لاتفيا وافقت، اليوم /الأربعاء/، على تخصيص 1.2 مليون يورو من أموال الطوارئ في ميزانية الدولة لدعم القوات المسلحة الأوكرانية.

    وذكرت وزارة الخارجية في لاتفيا، في بيان لها اليوم، أنه في ضوء الغزو الروسي غير المبرر لأوكرانيا والوضع الحالي في أوكرانيا، تم عقد اجتماع غير رسمي غير عادي لمجلس الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي يوم الأحد الماضي للتوصل إلى اتفاق سياسي بشأن منح 500 مليون يورو إلى الجيش الأوكراني.

    ومن هذا المبلغ، سيتم تخصيص 450 مليون يورو للأسلحة الفتاكة مثل الأسلحة والذخيرة ومدافع الهاوتزر ومدافع الهاون والأنظمة المضادة للدبابات والأنظمة المضادة للصواريخ و50 مليون يورو للمعدات والإمدادات غير الفتاكة مثل الوقود والحماية الشخصية ومعدات الإسعافات الأولية.

    وفي ذات السياق، أدان المرشحان الرئيسيان لكوريا الجنوبية “لي جيه-ميونج” و”يون سيوك-يول” اليوم /الأربعاء/ العملية العسكرية الروسية في اوكرانيا، وتعهدا بالعمل من أجل السلام.

    وذكرت وكالة/يونهاب/ الكورية الجنوبية أن ذلك جاء خلال اجتماعيهما عبر الفيديو مع سفير أوكرانيا لدى كوريا الجنوبية “دميترو بونومارينكو”، حيث ناقشا العملية الروسية في اوكرانيا واستجابة كوريا الجنوبية للأزمة الأوكرانية.

    وقال ” لي” مرشح الحزب الديمقراطي الحاكم، “سنعمل من أجل السلام والانسحاب السريع للقوات الروسية” مشيرا إلى أن العملية الروسية على اوكرانيا لا يمكن تبريرها بأي سبب.
    من جانبه، أكد المرشح الرئاسي عن حزب سلطة الشعب المعارض الرئيسي “يون سيوك-يول” دعمه القوي ودعم كوريا الجنوبية لأوكرانيا، متعهدا بالانضمام إلى العقوبات الدولية ضد موسكو.

  • 141 دولة تدين العمليات العسكرية الروسية بأوكرانيا و5 دول تعارض و35 تمتنع

    أيدت141 دولة بالجمعية العامة للأمم المتحدة مشروع قرار يدين العمليات العسكرية الروسية فى أوكرانيا وسط معارضة 5 وامتناع 35 دولة أخرى عن التصويت، وفقا لخبر عاجل بثته قناة إكسترا نيوز منذ قليل.

    ووافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة على قرار يستنكر بأشد العبارات الحرب في أوكرانيا، كما طالبت الجمعية العامة للأمم المتحدة روسيا بسحب قواتها من أوكرانيا.

    ومررت الجمعية العامة للأمم المتحدة مشروع قرار لإدانة العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، مطالبة روسيا بإنهاء الحرب في أوكرانيا.

    ودخلت العمليات العسكرية الروسية في الأراضي الأوكرانية أسبوعها الأول، بالإعلان عن السيطرة علي مدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل من جانب القوات الروسية التي بدأت زحفها في الشرق الأوكراني 24 فبراير، معلنة أن عملياتها تأتي لحماية المدنيين في إقليم دونباس الذي يضم جمهوريتي دونتسك ولوجانسك واللتين اعترفت موسكو الشهر الماضي باستقلاليهما.

    وصباح الأربعاء، أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية اللواء إيغور كوناشينكوف، أن الوحدات الروسية من القوات المسلحة قامت بالسيطرة على المركز الإقليمي لمدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل.

    وقال كوناشينكوف في بيان الوزارة: “سيطرت الوحدات الروسية التابعة للقوات المسلحة بشكل كامل على المركز الإقليمي لخيرسون.. وخلال العملية العسكرية أصابت قواتنا 1502 هدفا عسكريا، تم تعطيل 51 موقعًا للقيادة، و38 نظام دفاع جوي مضاد للطائرات إس 300 وبوك إم-11 وأوسا، وتم تعطيل 51 محطة رادار، و47 طائرة على الأرض و11 طائرة في الجو، و472 دبابة وعربة قتال مصفحة أخرى، و 62 قاذفة صواريخ متعددة، و 206 قطعة مدفعية ميدانية وهاون، و336 وحدة من المركبات العسكرية الخاصة، و46 طائرة مسيّرة دون طيار”.

  • وزير الدفاع الروسى: 498 قتيلا من قواتنا فى أوكرانيا و1597 جريحا

    أعلن سيرجى شويغو وزير الدفاع الروسي، سقوط 498 قتيلا من القوات الروسية في أوكرانيا و1597 جريحا، موضحا أن الوفد الأوكراني المفاوض يصل غدا إلى حدود بيلاروسيا.

    ودخلت العمليات العسكرية الروسية في الأراضي الأوكرانية أسبوعها الأول، بالإعلان عن السيطرة علي مدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل من جانب القوات الروسية، التى بدأت زحفها في الشرق الأوكراني 24 فبراير، معلنة أن عملياتها تأتي لحماية المدنيين في إقليم دونباس الذي يضم جمهوريتي دونتسك ولوجانسك واللتين اعترفت موسكو الشهر الماضي باستقلاليهما.

    وصباح الأربعاء، أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية اللواء إيغور كوناشينكوف، أن الوحدات الروسية من القوات المسلحة قامت بالسيطرة على المركز الإقليمي لمدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل.

    وقال كوناشينكوف في بيان الوزارة: “سيطرت الوحدات الروسية التابعة للقوات المسلحة بشكل كامل على المركز الإقليمي لخيرسون.. وخلال العملية العسكرية أصابت قواتنا 1502 هدفا عسكريا، تم تعطيل 51 موقعًا للقيادة، و38 نظام دفاع جوي مضاد للطائرات إس 300 وبوك إم-11 وأوسا، وتم تعطيل 51 محطة رادار، و47 طائرة على الأرض و11 طائرة في الجو، و472 دبابة وعربة قتال مصفحة أخرى، و 62 قاذفة صواريخ متعددة، و 206 قطعة مدفعية ميدانية وهاون، و336 وحدة من المركبات العسكرية الخاصة، و46 طائرة مسيّرة دون طيار”.

  • الحرب الروسية الأوكرانية تشعل سوق الأخشاب.. الغرفة التجارية: 15% زيادة في الأسعار

    قال محسن التاجوري، رئيس شعبة الأخشاب وعضو شعبة المستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية، إن أسعار الأخشاب مرشحة للارتفاع بنسبة تتراوح ما بين ١٠ إلى ١٥% الفترة المقبلة.

    وأوضح “رئيس الشعبة” في تصريحات خاصة، أن مصر تستورد كميات كبيرة من الأخشاب من أوكرانيا وكذلك روسيا، وظروف الحرب تؤدي إلى تراجع الاستيراد من هاتين الدولتين.

    ولفت إلى أننا سوف نبحث عن أسواق بديلة مثل رومانيا ويوغسلافيا لاستيراد الأخشاب، موضحًا أن الخشب السويدي يصل إلى ٩٠٠٠ جنيه داخل الأسواق.

    وكان المهندس إبراهيم العربي رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية ورئيس غرفة القاهرة شدد على أهمية زيادة متابعة الحركة التجارية بالسوق، ورصد مدى توافر السلع في المناطق المختلفة وتنوعها، خاصة السلع الأساسية.

    جاء ذلك خلال ترأسُه جلسة عاجلة لأعضاء هيئة مكتب غرفة القاهرة” أحمد الوسيمي نائب أول، وسامح زكي نائب ثان واللواء صلاح العبد أمين الصندوق، وأشرف الشيمي السكرتير العام” والجهاز التنفيذي للغرفة، وذلك أمس الثلاثاء لمناقشة مدى توافر السلع، وآخر المستجدات بالسوق، وبعض الموضوعات الأخرى.

    وأشار “العربي” إلى حرص القيادة السياسية، على رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي على متابعة موقف المخزون الاستراتيجي لكافة السلع الغذائية الأساسية للدولة، وأن الرئيس يؤكد بشدة ضرورة السعي لضبط السوق وتكاتف كافة الجهات من أجل زيادة معروض السلع في المحافظات المختلفة، وهو ما نسعى إليه بالتعاون مع الجهات المعنية.

    وأشاد رئيس اتحاد الغرف التجارية بدور الدولة في توافر معروض السلع وزيادة المخزون الإستراتيجي على مدار السبع سنوات الماضية، حيث لم تظهر أي مشكلة بالسوق، وهو ما يحسب للدولة ولأبنائها المخلصين الذين دائمًا ينظرون إلى المصلحة العامة.

    وشدّد “العربي” على ضرورة زيادة متابعة هيئة مكتب الغرفة للشعب التجارية في الأنشطة المختلفة ورصد حالة السوق، ورفع تقرير مفصل يوميًا عن سير الحركة التجارية ؛ حتى يتسنى لنا تحديد أي مستجدات قد تطرأ على السوق وأسبابها فيما يتعلق بكافة السلع، والسلع الأساسية بصفة خاصة.

    ونوه “العربي” بأن قرب دخول شهر رمضان المبارك يحتم علينا تكثيف الجهود في متابعة السوق والاستعداد لاستقبال هذا الشهر الكريم – أعاده الله على بلدنا وشعبها بالخير واليمن والبركات – والسعي إلى زيادة معروض كافة السلع وتنوعها على مستوى مناطق المحافظات المختلفة.

  • بايدن: كل الخيارات مطروحة فيما يتعلق بمنع النفط والغاز الروسي

    أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن أن كل الخيارات مطروحة فيما يتعلق بمنع النفط والغاز الروسي جراء الحرب الدائرة بين موسكو وكييف.

    جو بايدن
    وقال بايدن في نبأ عاجل بحسب العربية: “كل الخيارات مطروحة فيما يتعلق بمنع النفط والغاز الروسي”.

    وأشار الرئيس الأمريكي إلى أن القوات الروسية تستهدف المناطق المدنية في حربها على أوكرانيا مؤكدًا أن واشنطن تبذل كل الجهود لمساعدة كييف قائلًا: “روسيا تستهدف مناطق مدنية في حربها على أوكرانيا ونبذل كافة الجهود لمساعدة أوكرانيا”.

    وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن أعلن أنه بحث مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الدعم الأمريكي العسكري والإنساني لأوكرانيا في اطار مواجهة الهجوم الروسي على كييف.

    وقال بايدن بحسب سكاي نيوز عربية: “بحثت مع الرئيس الأوكراني الدعم الأمريكي العسكري والإنساني لكييف للتصدي للهجوم الروسي”.

    وتابع بايد:”هناك تأثير مدمر لعقوباتنا على روسيا”.

    فيما أفادت وكالة “ريا نوفوستي” الروسية، اليوم الأربعاء، أنه تم إزالة العلم الأوكراني من مقر سفارة كييف في موسكو.

    العلم الأوكراني في موسكو
    وحسب الوكالة الروسية، تم إنزال العلم الأوكراني من السارية المتواجدة بالقنصلية والسفارة الأوكرانية في شارع ليونيفسكي وسط موسكو.

    كما أزيلت أيضا كل اللافتات التي تشير إلى أن هذه المباني تابعة لأوكرانيا، فضلا عن إغلاق أبواب المقر.

    وأعلنت أوكرانيا، قطع العلاقات الدبلوماسية مع روسيا في 24 فبراير، بعد إعلان الرئيس فلاديمير بوتين بدء عملية عسكرية على البلاد، والتي تدخل يومها السابع.

    فيما أعلنت وزارة الدفاع الروسية، صباح اليوم الأربعاء، أن قواتها فرضت السيطرة الكاملة على مدينة خيرسون جنوب أوكرانيا.

    وتعد مدينة خيرسون، من المدن المهمة في جنوب أوكرانيا، وتقع بين ميكولايف ونيوكاخوفكا.

    البنية التحتية
    وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان صادر اليوم، الأربعاء، إن البنية التحتية المدنية والمرافق الحيوية ووسائل النقل تعمل بشكل روتيني، ولا تعاني المدينة من نقص في المواد الغذائية والسلع الأساسية.

    وأضافت أن هناك مفاوضات لا تزال جارية بين القيادة الروسية وإدارة المدينة والمقاطعة لمعالجة قضايا الحفاظ على تشغيل مرافق البنية التحتية الاجتماعية، وضمان القانون والنظام العام وسلامة السكان.

    من جانبه، أكد حاكم مقاطعة خيرسون الأوكرانية أن القوات الروسية تطوّق مدينة خيرسون العاصمة بالكامل.

    بينما نفت وزارة الدفاع الأوكرانية الأنباء عن سقوط مدينة خيرسون الجنوبية في أيدي القوات الروسية.

    العاصمة الأوكرانية
    وقال متحدث باسم الوزارة “وفقا للمعلومات الواردة من لوائنا، فإن المعارك مستمرة الآن.. ولم يتم الاستيلاء على المدينة بالكامل، بعض الأجزاء تحت سيطرتنا”.

    من جانب آخر، أعلن عمدة كييف فيتالي كليتشكو، اليوم الأربعاء، أن القوات الروسية تقترب أكثر من العاصمة الأوكرانية، وذلك مع دخول غزو موسكو يومه السابع.

    وقال كليتشكو، في منشور على الإنترنت اليوم الأربعاء، إن قوات روسيا تتجمع بشكل أقرب فأقرب من كييف، مضيفًا “نحن نستعد وسندافع عن العاصمة.. كييف تقف وستقف”.

  • وزير الدفاع الروسى: 498 قتيلا من قواتنا فى أوكرانيا و1597 جريحا

    أعلن سيرجى شويغو وزير الدفاع الروسي، سقوط 498 قتيلا من القوات الروسية في أوكرانيا و1597 جريحا، موضحا أن الوفد الأوكراني المفاوض يصل غدا إلى حدود بيلاروسيا.

    ودخلت العمليات العسكرية الروسية في الأراضي الأوكرانية أسبوعها الأول، بالإعلان عن السيطرة علي مدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل من جانب القوات الروسية، التى بدأت زحفها في الشرق الأوكراني 24 فبراير، معلنة أن عملياتها تأتي لحماية المدنيين في إقليم دونباس الذي يضم جمهوريتي دونتسك ولوجانسك واللتين اعترفت موسكو الشهر الماضي باستقلاليهما.

    وصباح الأربعاء، أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية اللواء إيغور كوناشينكوف، أن الوحدات الروسية من القوات المسلحة قامت بالسيطرة على المركز الإقليمي لمدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل.

    وقال كوناشينكوف في بيان الوزارة: “سيطرت الوحدات الروسية التابعة للقوات المسلحة بشكل كامل على المركز الإقليمي لخيرسون.. وخلال العملية العسكرية أصابت قواتنا 1502 هدفا عسكريا، تم تعطيل 51 موقعًا للقيادة، و38 نظام دفاع جوي مضاد للطائرات إس 300 وبوك إم-11 وأوسا، وتم تعطيل 51 محطة رادار، و47 طائرة على الأرض و11 طائرة في الجو، و472 دبابة وعربة قتال مصفحة أخرى، و 62 قاذفة صواريخ متعددة، و 206 قطعة مدفعية ميدانية وهاون، و336 وحدة من المركبات العسكرية الخاصة، و46 طائرة مسيّرة دون طيار”.

  • إنترفاكس: تويتر يحد من الوصول إلى حسابات الحكومة الروسية

    قالت وكالة إنترفاكس الروسية، إن موقع تويتر يحد من الوصول إلى حسابات الحكومة الروسية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    هذا وتواصل القوات الروسية عمليتها العسكرية على الأراضي الأوكرانية منذ يوم الخميس الماضى لتدخل اليوم، الأربعاء يومها السابع على التوالي، مما جعل عدد كبير من دول العالم في فرض عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو، بالإضافة إلى وضع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير خارجيته سيرجي لافروف أيضا على قوائم العقوبات.

    ودعا الرئيس الأوكرانى فلوديمير زيلينسكى نظيره الأمريكى جو بايدن إلى إيقاف الهجوم الروسى على بلاده بأسرع وقت.

    وقال البيت الأبيض -في بيان أوردته قناة (الحرة) الأمريكية اليوم الأربعاء، إن الرئيسين ناقشا، خلال اتصال هاتفي، العقوبات الغربية ضد روسيا والمساعدة التي تقدمها الولايات المتحدة ودول أخرى لأوكرانيا في مجال الدفاع.

  • بايدن ردا على إمكانية حظر الغاز الروسي: كل الخيارات مطروحة

    رد الرئيس الأمريكي جو بايدن على إمكانية حظر الغاز الروسي قائلا: كل الخيارات مطروحة، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    هذا وتواصل القوات الروسية عمليتها العسكرية على الأراضي الأوكرانية منذ يوم الخميس الماضى لتدخل اليوم، الأربعاء يومها السابع على التوالي، مما جعل عدد كبير من دول العالم في فرض عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو، بالإضافة إلى وضع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير خارجيته سيرجي لافروف أيضا على قوائم العقوبات.

    ودعا الرئيس الأوكرانى فلوديمير زيلينسكى نظيره الأمريكى جو بايدن إلى إيقاف الهجوم الروسى على بلاده بأسرع وقت.

    وقال البيت الأبيض -في بيان أوردته قناة (الحرة) الأمريكية اليوم الأربعاء، إن الرئيسين ناقشا، خلال اتصال هاتفي، العقوبات الغربية ضد روسيا والمساعدة التي تقدمها الولايات المتحدة ودول أخرى لأوكرانيا في مجال الدفاع.

  • الاتحاد الأوروبى يحظر بيع أو تحويل اليورو إلى روسيا

    أعلن الاتحاد الأوروبي حظر بعض البنوك الروسية من نظام SWIFT وفرض المزيد من القيود والتدابير التقييدية في ضوء العملية العسكرية الروسية على أوكرانيا.

    وقرر المجلس على وجه الخصوص حظر توفير خدمات المراسلة المالية المتخصصة، والتي تُستخدم لتبادل البيانات المالية SWIF، وسيدخل هذا الحظر حيز التنفيذ في اليوم العاشر بعد نشره في الجريدة الرسمية للاتحاد الأوروبي ، وسينطبق أيضًا على أي شخص اعتباري أو كيان أو هيئة منشأة في روسيا مملوكة بشكل مباشر أو غير مباشر لأكثر من 50٪ من حقوق الملكية الخاصة بها.

    كما يحظر الاستثمار أو المشاركة أو المساهمة بأي شكل من الأشكال في المشاريع المستقبلية التي يشترك في تمويلها صندوق الاستثمار المباشر الروسي ، وكذلك بيع أو توريد أو تحويل أو تصدير الأوراق النقدية باليورو إلى روسيا أو إلى أي شخص طبيعي أو اعتباري أو كيان أو هيئة في روسيا ، بما في ذلك الحكومة والبنك المركزي لروسيا ، أو لاستخدامها في روسيا.

    وتكمل قرارات اليوم حزمة الإجراءات التي أعلنها الممثل السامي بعد مؤتمر الفيديو لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في 27 فبراير، و تتضمن هذه الحزمة أيضًا توفير المعدات والإمدادات للقوات المسلحة الأوكرانية من خلال مرفق السلام الأوروبي ، وفرض حظر على التحليق فوق المجال الجوي للاتحاد الأوروبي وعلى وصول شركات النقل الروسية بجميع أنواعها إلى مطارات الاتحاد الأوروبي ، وفرض حظر على المعاملات مع روسيا. البنك المركزي ، وحظر البث على وسائل الإعلام المملوكة للدولة ” روسيا اليوم” و “سبوتنيك” في الاتحاد الأوروبي.

    ويدين الاتحاد الأوروبي بأقوى العبارات العملية العسكرية الروسية ضد أوكرانيا ، ويطالب روسيا بوقف عملياتها العسكرية على الفور ، وسحب جميع القوات والمعدات العسكرية دون قيد أو شرط من كامل أراضي أوكرانيا ، والاحترام الكامل لسلامة أراضي أوكرانيا ، السيادة والاستقلال داخل حدودها المعترف بها دوليًا.

  • آبل تعلن إيقاف بيع منتجاتها فى روسيا

    انضمت Apple اليوم إلى قائمة شركات التكنولوجيا التي استجابت للغزو الروسي المستمر لأوكرانيا في أهم خطوة لها حتى الآن، وأوقفت الشركة مؤقتًا مبيعات خط إنتاجها بالكامل فى روسيا بأثر فورى، وفقًا لتقارير بلومبرج.

    وأدى القرار إلى وقف المبيعات التي تتم عبر متجر Apple عبر الإنترنت في روسيا، ويتم الترحيب الآن بالأشخاص الذين يحاولون شراء أحد منتجات Apple عبر متجر Apple الروسي برسالة “التسليم غير متوفر” ، وفقًا لتقارير MacRumors.

    كما أصدرت شركة آبل بيانًا أكد فيه التطورات وأضافت أنها أوقفت بالفعل تصدير منتجاتها إلى روسيا اعتبارًا من الأسبوع الماضى، بالإضافة إلى ذلك تم تقييد العديد من خدمات Apple – بما في ذلك Apple Pay بشدة في البلاد، وقامت Apple أيضًا بإزالة تطبيقات RT News و Sputnik News من جميع متاجر التطبيقات خارج روسيا، وقامت الشركة أيضًا بتعطيل بيانات حركة المرور الحية والحوادث الحية في أوكرانيا كإجراء احترازي.

    ونظرًا لأن Apple لا تدير متاجرها التقليدية في الدولة ، فلا يزال من غير الواضح ما إذا كانت المبيعات غير المتصلة لمنتجات Apple في روسيا ستتأثر بهذه الخطوة، ويتم التعامل مع مبيعات Apple غير المتصلة بالإنترنت في روسيا بواسطة موزعي Apple الرسميين، ومع ذلك مع توقف Apple عن تصدير منتجات Apple إلى روسيا ، قد لا تتمكن هذه المتاجر من تجديد مخزونها بمجرد نفاد المخزون الحالى.

    ويأتى قرار شركة Apple بوقف مبيعات المنتجات فى روسيا بعد أسبوع تقريبًا من إرسال نائب رئيس الوزراء الأوكرانى ميخايلو فيدوروف رسالة إلى الرئيس التنفيذي لشركة Apple Tim Cook وطلب منه إيقاف مبيعات الأجهزة في البلاد، كما أراد رئيس الوزراء من شركة آبل منع وصول متجر التطبيقات لعملائها الروس.

    وفى أواخر الأسبوع الماضي، أصدر الرئيس التنفيذي لشركة Apple ، Tim Cook ، بيانًا قال فيه إنه “قلق للغاية” بشأن الوضع برمته في أوكرانيا، وقال إن الشركة كانت تحاول مساعدة فريق Apple في أوكرانيا مع دعم الجهود الإنسانية المحلية.

    وتعد روسيا وسكانها البالغ عددهم 144 مليون نسمة سوقًا مهمًا إلى حد ما لشركة Apple، ويبقى أن نرى مدى تأثير القرار على آفاق آبل المستقبلية في روسيا.

     

  • روسيا توقف إمدادات الصلب لأوروبا

    توقفت روسيا عن توريد منتجات مجمع “سيفيرستال” للحديد والصلب لبلدان الاتحاد الأوروبى، حسبما نقلت وكالة سبوتنيك الروسية.

    وأكد المتحدث باسم إدارة شركة “سيفيرستال” للصحفيين، أن الشركة أوقفت تصدير منتجاتها إلى الاتحاد الأوروبي، وبدأت توجهها إلى أسواق أخرى.

    وردت الشركة الروسية بذلك على عقوبات فرضتها السلطات فى الاتحاد الأوروبي على المساهم الرئيسي فيها، أليكسي مورداشوف.

    وكانت شركة “سيفيرستال” تورد نحو 2.5 مليون طن من الصلب لأوروبا في السنة.

    ولجأ الغرب إلى فرض المزيد من العقوبات على روسيا في محاولة لإيقاف العملية العسكرية الروسية الهادفة إلى منع تحويل أوكرانيا إلى أداة لتنفيذ أعمال العدوان ضد روسيا.

     

  • بايدن: بوتين أخطأ فى حساباته بشأن أوكرانيا وكنا جاهزين

    قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين أخطأ فى حساباته بشأن أوكرانيا وكنا جاهزين، وواصل حديثه مهاجمًا الرئيس الروسى: إذا تملص الديكتاتوريون من العقاب فإنهم يسببون الفوضى.

    وأضاف جو بايدن خلال كلمة له، أن حرب فلاديمير بوتين كانت مخططة مسبقا وغير مبررة، لكن الناتو والغرب كانا مستعدين، موضحا أن حلف الناتو وجد بعد الحرب العالمية الثانية من أجل إرساء الاستقرار في أوروبا.

    وأشار الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى أن الرئيس الروسى بوتين رفض الحلول الدبلوماسية، كما رفض الحل الدبلوماسي متوقعًا عدم رد الغرب.

    وتابع جو بايدن: فلاديمير بوتين اعتقد أنه قادر على إيجاد انقسام في المعسكر الغربى.

     

  • مندوب روسيا بالأمم المتحدة: حان الوقت لإزالة الأسلحة النووية من أوروبا

    قال فاسيلي نيبينزيا، المندوب الروسي في الأمم المتحدة، إنه حان الوقت لإزالة الأسلحة النووية من أوروبا، من جانبها قالت وزارة الخارجية الروسية، إنه يجب إزالة الأسلحة النووية من أوروبا الشرقية والغربية.

    وفى وقت سابق واصل الجيش الروسي تقدمه في الأراضي الأوكرانية، صوب العاصمة كييف، لليوم السادس علي التوالي، بعدما تمكن الثلاثاء، من السيطرة علي مدينة خيرسون جنوبي أوكرانيا الواقعة قرب شبه جزيرة القرم، في وقت حدد فيه الرئيس الروسي فلادمير بوتين 5 مطالب مقابل وقف إطلاق النار، بمقدمتها احترام اعتبارات الأمن الروسي.

    وبالتزامن مع توالي العقوبات الدولية علي روسيا رداً علي العملية العسكرية التي أعلنتها موسكو من جانبها “دفاعاً عن أهالي إقليم دونباس” ، واصل الجيش الروسي تحركه للسيطرة علي أوكرانيا عبر عدة محاور، بما في ذلك من القرم.

    وطالب رئيس بلدية خيرسون، إيجور كوليخايف من سكان المدينة البالغ عددهم نحو 280 ألف نسمة عدم مغادرة منازلهم، قائلاً: أنا مسئول عن حياتكم.. والقيمة الأهم التي تمتلكها هذه المدينة هي حياتكم. هذه ليست معركة إنها حرب”.

  • بلومبيرج: الاتحاد الأوروبى وافق على فصل 7 بنوك روسية كبرى عن نظام “سويفت”

    أكدت وكالة بلومبيرج الأمريكية، أن الاتحاد الأوروبى وافق على فصل 7 بنوك روسية كبرى عن نظام “سويفت” المالى، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

     

    وفى وقت سابق، واصل الجيش الروسي تقدمه في الأراضي الأوكرانية، صوب العاصمة كييف، لليوم السادس علي التوالي، بعدما تمكن الثلاثاء من السيطرة علي مدينة خيرسون جنوبي أوكرانيا الواقعة قرب شبه جزيرة القرم، فى وقت حدد فيه الرئيس الروسي فلادمير بوتين 5 مطالب مقابل وقف إطلاق النار، بمقدمتها احترام اعتبارات الأمن الروسي.

     

    وبالتزامن مع توالي العقوبات الدولية علي روسيا رداً علي العملية العسكرية التي أعلنتها موسكو من جانبها “دفاعاً عن أهالي إقليم دونباس” ، واصل الجيش الروسى تحركه للسيطرة علي أوكرانيا عبر عدة محاور، بما في ذلك من القرم.

     

    وطالب رئيس بلدية خيرسون، إيجور كوليخايف من سكان المدينة البالغ عددهم نحو 280 ألف نسمة عدم مغادرة منازلهم، قائلاً: أنا مسئول عن حياتكم.. والقيمة الأهم التي تمتلكها هذه المدينة هي حياتكم. هذه ليست معركة إنها حرب”.

زر الذهاب إلى الأعلى