روسيا

  • روسيا تعرض على تركيا بيعها سوخوي 35 بعد استبعادها من برنامج إف-35 الأميركي

    في رد سريع ومحاولة لاغتنام الفرص، عرضت روسيا على تركيا بيعها مقاتلات سوخوي بعد استبعاد الأخيرة من برنامج الولايات المتحدة لمقاتلات إف 35.

    وقالت الحكومة الروسية من خلال شركة روستك الحكومية إنها على استعداد لتزويد تركيا بديلاً للطائرة الأميركية الأكثر تطوراً.

    وقال سيرجي شيمزوف، رئيس روستك: “إذا أبدى زملاؤنا الأتراك رغبتهم، فنحن مستعدون للتوصل إلى تسليم طائرات Su-35”.

    وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت استبعاد تركيا من برنامج المقاتلة إف-35، في خطوة متوقعة طالما هددت بها واشنطن بعدما بدأت أنقرة في تسلم نظام دفاع صاروخي روسي متطور الأسبوع الماضي.

    كانت الأجزاء الأولى من منظومة إس-400 للدفاع الجوي قد وصلت إلى قاعدة مرتد الجوية شمال غربي أنقرة يوم الجمعة تنفيذاً لصفقة مع روسيا سعت الولايات المتحدة على مدى شهور لمنعها.

    وقالت إلين لورد وكيلة وزير الدفاع لعمليات الشراء في إفادة صحفية يوم الأربعاء “الولايات المتحدة وشركاؤها في برنامج الطائرة إف-35 متفقون في قرار تعليق مشاركة تركيا في البرنامج وبدء عملية لاستبعادها رسمياً منه”.

    وقالت وزارة الخارجية التركية إن الخطوة جائرة وقد تؤثر على العلاقات بين البلدين الشريكين في حلف شمال الأطلسي.

    وقالت لورد إن هذه الخطوة ستكبد الولايات المتحدة ما بين 500 و600 مليون دولار في صورة تكاليف هندسية غير متكررة.

    وأضافت أن تركيا تقوم بتصنيع أكثر من 900 جزء من أجزاء المقاتلة إف-35 وإن سلسلة الإمداد ستنتقل من مصانع تركية إلى أخرى أمريكية بالأساس بعد شطب الموردين الأتراك.

    وتابعت “للأسف ستفقد تركيا بالتأكيد وظائف وفرصاً اقتصادية مستقبلية نتيجة هذا القرار… لن تتلق بعد الآن حصة العمل التي كان من المتوقع أن يزيد حجمها عن تسعة مليارات دولار والمتعلقة بالمقاتلة إف-35 طيلة البرنامج”.

    والمقاتلة إف-35 يستخدمها حلف شمال الأطلسي وحلفاء آخرون للولايات المتحدة وهي المقاتلة الأكثر تطوراً في العالم.

    وتخشى واشنطن أن تتمكن روسيا من خلال نشر المنظومة إس-400 مع المقاتلات إف-35 من الحصول على معلومات كثيرة عن نظام التخفي عن الرادار الذي تتمتع به المقاتلة.

    وقال البيت الأبيض في بيان في وقت سابق يوم الأربعاء “المقاتلة إف-35 لا يمكن أن تتعايش مع منصة جمع معلومات استخباراتية روسية ستستخدم للاطلاع على قدراتها المتقدمة”.

    ولطالما حذرت واشنطن من أن شراء المنظومة الدفاعية الروسية ربما يؤدي إلى استبعاد تركيا من برنامج الطائرة إف-35 ووقف تدريب طياريها على الطائرة.

  • إلغاء رحلة طيران بين روسيا وأرمينيا بسبب انبعاث دخان وإصابة 3 ركاب

    أعلنت وزارة الطوارئ الروسية، اليوم الجمعة، إلغاء رحلة طيران كانت مقررة أن تنطلق من مطار شيريميتيفو بموسكو إلى عاصمة أرمينيا (يريفان)، وذلك على خلفية انبعاث دخان فى قمرة قيادة الطائرة بوينج 747، التابعة لشركة طيران “نورث ويند”.

    وقال متحدث بوزارة الطوارئ الروسية: “خلال استعداد الطائرة للإقلاع صدر إنذار بانبعاث دخان فى قمرة القيادة، على خلفية ذلك تم إلغاء الرحلة وتم إجلاء الركاب عبر سلالم الطوارئ”، مشيرا إلى إصابة ثلاثة ركاب من بين 187 راكبا كانوا على متن الطائرة، خلال الإخلاء الاضطرارى.

    فى سياق متصل، أعلنت الوكالة الفيدرالية الروسية للنقل الجوى (روس أفياتسيا)، اليوم، عن تشكيل لجنة خاصة للتحقيق بملابسات الحادثة المتعلقة بطائرة شركة “نورث ويند” فى مطار شيريميتيفو بموسكو.

    وقال المكتب الصحفى للوكالة الفيدرالية الروسية: “للبحث فى ملابسات الحادثة المتعلقة بطائرة شركة نورث ويند فى مطار شيريميتيفو بموسكو، شكلت الوكالة الفيدرالية للنقل الجوى لجنة تحقيق خاصة”.

  • بوتين: دور الاتصالات غير الرسمية مع ألمانيا مهم في المرحلة الحالية من العلاقات

    أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، اليوم الخميس، أهمية الاتصالات غير الرسمية مع ألمانيا في المرحلة الحالية من العلاقات بين البلدين، حسبما أفاد بيان الكرملين على موقع (تليجرام).

    وقال بوتين خلال ترحيبه بالمشاركين والضيوف في المنتدى العام الروسي- الألماني “حوار بطرسبورج”، إن “دور مثل هذه الاتصالات المباشرة وغير الرسمية والدبلوماسية العامة الحقيقية في هذه المرحلة الصعبة من العلاقات بين البلدين، أمر ذو أهمية خاصة. ومن المهم أن يشارك الشباب بنشاط في عمل المنتدى، الذي يأتي بأفكار ومبادرات مثيرة للاهتمام وغير تقليدية”، وفقا لوكالة أنباء (سبوتنيك) الروسية.

    وأشار إلى أن المنتدى قدم على مر السنين مساهمة كبيرة في تطوير العلاقات الثنائية، وضمان التفاعل البناء بين روسيا وألمانيا.

    بالإضافة إلى ذلك، تتيح هذا المنصة مناقشة مستفيضة لمشاكل التعاون في المجالات السياسية والعلمية والتقنية والبيئية والإنسانية وغيرها.

    وأعرب بوتين عن ثقته في أن المناقشات في إطار المنتدى ستكون ذات مغزى ومثمرة، وستعمل على تعزيز الثقة والتفاهم بين شعبي البلدبن.

    وتأسس منتدى “حوار بطرسبورج” في عام 2001 بمبادرة الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين والمستشار الألماني حينها، جيرهارد شرويدر.

    ويهدف المنتدى لتشجيع التقارب بين الرأي العام الروسي والألماني وتعميق التفاهم المتبادل بين ألمانيا وروسيا. وتشارك في المنتدى شخصيات سياسية بارزة، وعلماء، وفنانون، وممثلو وسائل إعلام.

  • روسيا ترفض منح تأشيرات دبلوماسية لبعض العاملين فى السفارة الأمريكية بموسكو

    كشفت روسيا عن رفضها منح تأشيرات دخول دبلوماسية لعدد من المدرسين الأمريكيين العاملين لدى السفارة الأمريكية بموسكو، وذلك ردا على عرقلة واشنطن عمل الدبلوماسيين الروس فى الولايات المتحدة.

    ووفقا لوكالة الأنباء الأردنية “بترا”، أرجعت ماريا زاخاروفا، المتحدثة باسم الخارجية الروسية، سبب رفض منح التأشيرات إلى أن الولايات المتحدة ترفض منذ سنوات منح تأشيرات للموظفين الجدد فى البعثات الدبلوماسية الروسية.

    وقالت زاخاروفا: “نحن على استعداد لمنح التأشيرات لجميع الموظفين فى البعثات الدبلوماسية الأمريكية فى روسيا بشكل سريع بمن فيهم المدرسين، ولكن بشرط أن تتعامل واشنطن مع الكوادر الروس بنفس الطريقة، وقد اقترحنا على الخارجية الأمريكية تطبيع الوضع فى مجال منح التأشيرات”

    وأضافت زاخاروفا، إن روسيا تنتظر خطوات بناءة من الجانب الأمريكى، مشيرة إلى أن أى تحفظات بهذا الشأن يجب توجيهها إلى واشنطن.

  • موقع “ذا كونفيرسيشن” الأمريكي : مصر تهدد سيطرة روسيا على سوق النفط بأوروبا

    ذكر موقع أمريكي أن مصر غيرت خريطة الطاقة في منطقة البحر المتوسط، وذلك مع جهود الحكومة لتعزيز الاستثمارات في مجال الطاقة.

    وأوضح موقع “ذا كونفيرسيشن” الأمريكي، أن اكتشافات الغاز الأخيرة في مصر وقبرص واليونان باتت تشكل تهديدا على روسيا التي تعتبر المصدر الأول في تصدير الغاز لأوروبا.

    وتوقع الموقع أن يحدث صراع مقبل للسيطرة على مواقع التنقيب في البحر المتوسط، خاصة مع تحدي تركيا للاتحاد الأوروبي، بشأن التنقيب بالقرب من السواحل القبرصية واليونانية.

    وذكر أن هناك 4 دول باتت تسيطر على لعبة الطاقة بالبحر المتوسط، أبرزها مصر، التي أدت الاكتشافات الجديدة بحقل ظهر إلى تحولها إلى مصدر بعد أن كانت مستورد للطاقة عام 2016.

    وأشار إلى أن الحكومة تخطط لإطلاق 11 مشروعا جديدا للغاز، ووضع نفسها كمركز إقليمي لتجارة وتوزيع الغاز على المستوى الدولي، وهو جزء من خطة الحكومة لاستعادة دورها الإقليمي الإستراتيجي في المنطقة.

    وبين أن قبرص واليونان تعتبرا من أكبر الدول المنتجة للغاز أيضا، مشيرة إلى أن تركيا بالرغم من عدم إحداث اكتشافات ضخمة في مجال الغاز ألا أنها تسعى لافتعال المشكلات عبر مواصلتها الحفر في المياه اليونانية والقبرصية.

    ونبه إلى أن تركيا تسعى لإنشاء بنية طاقة إقليمية، ولكن المشكلات التي تفتعلها ستؤدي إلى إبعادها من سوق الغاز الطبيعي بالمتوسط.

  • روسيا ترفض دخول شحنة “خوخ تركى” لإصابتها بذبابة فاكهة البحر المتوسط

    أعلنت وكالة الرقابة على المنتجات الزراعية الروسية Rosselhoznadzor أنها رفضت دخول شحنة بوزن 20 طنا من الخوخ قادمة من تركيا، وأعادتها مرة أخرى إلى الموانئ التركية بسبب احتوائها على آفات زراعية ضارة.

    وبحسب وكالة الأنباء “تاس” الروسية، فقد اكتشفت سلطات الحجز الزراعي الروسية وجود ذبابة فاكهة البحر المتوسط في 19.75 طنا من الخوخ القادم من تركيا، عند فحصها في جمرك ميناء نوفيا يوركوفيتش، في منطقة بريانسك.

    وأكدت وكالة الرقابة على المنتجات الزراعية الروسية، في بيانها، أن معامل الحجر الزراعي، كشفت وجود ذبابة فاكهة البحر المتوسط الضارة في الشحنة القادمة من تركيا.

  • لافروف: روسيا قلقة من محاولات الولايات المتحدة تصعيد الموقف حول إدلب

    علق وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، اليوم الأربعاء، على كلمات نظيره الأميركي، مايك بومبيو، حول ازدياد عدد اللاجئين السوريين بسبب روسيا وإيران.

    وقال الوزير الروسي، خلال مؤتمر صحفي عقب لقائه بنظيره الكوتديفواري: “لم أفهم تماما ما هي العلاقة بين مشكلة اللاجئين في سوريا والانسحاب الأميركي من خطة العمل الشاملة المشتركة بشأن البرنامج النووي الإيراني. ألاحظ أنه لم يخرج أحد من هذه الخطة الشاملة إلا الولايات المتحدة نفسها”.

    وأضاف لافروف: “فلماذا قرر مايك بومبو بهذه الطريقة صياغة الأفكار التي تتبادر إلى ذهنه في تلك اللحظة، أجد صعوبة في الإجابة ربما من الأفضل أن أسأله. أين حصل مايك بومبيو على هذه المعلومات التي تفيد بأن اللاجئين بدؤوا بمغادرة سوريا بسبب أفعال روسيا وإيران”.

    وتابع لافروف: “بالمناسبة، أود أن أنصح زملاءنا في واشنطن على بذل المزيد من الجهد في التركيز على المشكلات التي يخلقها وجودهم، وليس اختراع نوع من الحقائق غير الموجودة مثل استمرار اللاجئين في مغادرة سوريا، على الرغم من أن كل شيء يحدث عكس ذلك تمامًا”.
    وبلغ عدد الخارجين من مخيم الركبان في الآونة الأخيرة أكثر من أربعة آلاف مواطن سوري من بين نحو 50 ألفا محاصرين كأسرى داخل المخيم.

    ويقع مخيم الركبان في منطقة صحراوية بعمق بادية الشام، بالقرب من مثلث التنف الحدودي حيث تقبع قاعدة غير شرعية تؤكد مصادر معلومات أن بريطانيا هي من أنشأها على حين تشكل الولايات المتحدة واجهة للبريطانيين فيها، ووصلت حياة السوريين المقيمين بالمخيم إلى أحوال مزرية ممن هجّروا من المناطق الشرقية للبادية السورية، حيث غادروا مناطقهم تلك إثر دخول وانتشار “داعش” في مساحات واسعة من البلاد، ثم توجهوا إلى المخيم كنقطة تجمّع لم يتمكنوا من مغادرتها بعد ذلك، ليعانوا صعوبات جمة تأمين احتياجاتهم الأساسية في منطقة صحراوية قاسية الظروف، صيفاً وشتاءً، وهذه الظروف تفوق قدرة تحمّل الناس خاصة الأطفال منهم الذين يعانون قلة اللقاحات وكثرة الأمراض، وعلاوة على كل هذا فإن عشرات الآلاف المتواجدين في مخيم الرّكبان قرب المثلث الحدودي يعانون نقص المواد الغذائية الأساسية والدواء والمياه الصالحة للشرب، كما ينقصهم جميع مقومات الحياة الصحية.

  • الدفاع الروسية تحدد موعد تسليم منظومة “إس-400” إلى الهند

    قال النائب الأول لوزير الدفاع الهندي شريباد ياسو نايك، خلال لقائه أعضاء مجلس النواب، اليوم الأربعاء، أن شحنات منظومة “إس-400” الروسية ستكتمل بحلول أبريل من العام
    ووقعت روسيا والهند بداية أكتوبر 2018، عقدًا لتوريد أنظمة الدفاع الجوي “إس 400” لنيودلهي، وتبلغ قيمة خمسة أفواج من أحدث أنظمة الصواريخ الصاروخية 5.43 مليار دولار، وبالتالي سوف تصبح الهند ثالث مشتر أجنبي لهذه الأنظمة بعد الصين وتركيا.
    في عام 2018، كانت الولايات المتحدة تصر على تخلي نيودلهي عن خطط شراء أنظمة “إس-400” من موسكو وعلى الرغم من الاعتراف بالعلاقات السابقة بين الهند وروسيا في المجال الدفاعي، لم تستبعد واشنطن فرض العقوبات بموجب قانون “كاتسا” (“حول مواجهة خصوم الولايات المتحدة من خلال العقوبات”). من جانبها شددت قيادة الهند مرارا على أنها تعتبر تطبيق قيود انفرادية ضدها أمراً غير مشروع.

    وباتت تركيا رسميا الدولة السادسة التي تمتلك منظومة “إس 400” الروسية بعد أن تسلمتها في الأيام القليلة الماضية، وبهذا يرتفع عدد الدول المالكة لهذه المنظومة الدفاعية الجوية الفريدة من نوعها.

    ومن الدول الأخرى التي تمتلك المنظومة هي كل من الصين وبيلاروسيا، وكما تستخدم بعض الدول نماذج قريبة من “إس 400” لكنها تختلف قليلا عنها بالمميزات والمعايير، ومن الدول التي تمتلكها هي الجزائر ومصر التي بحوزتها نظام الدفاع الجوي من طراز “إس 300 إس-في” والذي يعتبر أحدث وأكثر تعقيدا إلى حد ما من “إس 400″ ومتخصص بحماية ضد صواريخ كروز، مع قدر أكبر من الحركة”.

  • الغواصات الروسية الخفية تتسلح بصواريخ “كاليبر”

    من المقرر تجهيز فئة جديدة من الغواصات الروسية بالصواريخ البحرية والأرضية.

    وأخبر مصمم الغواصات إيغور كارافايف وكالة “سبوتنيك” الروسية بأنه سيتم تجهيز الغواصات من فئة “بيرانيا” بصواريخ “كاليبر” والطوربيدات والألغام.

    وتم عرض النموذج المصغر من غواصة “بيرانيا” للمرة الأولى في معرض التقنيات البحرية الذي أقيم في مدينة سان بطرسبورغ في شهر يونيو الماضي.

    وقال المهندس كارافايف إنه يمكن استخدام الغواصات من فئة “بيرانيا” كوحدات بحرية قتالية في حال تجهيزها بالصواريخ والألغام، مشيرا إلى أن بإمكان غواصات “بيرانيا” إطلاق صواريخ “كاليبر” من تحت الماء.

    وتتميز غواصات “بيرانيا” بحجمها الصغير وقدرتها على إخفاء نفسها تحت الماء لأنها ليست بحاجة إلى الطفو على سطح الماء لأخذ الهواء، فمولد الكهرباء فيها ينتج بنفسه الهواء اللازم لعمله.

  • المجلس الفيدرالى الروسى: نتوقع استئناف الرحلات الجوية لمصر خريف 2019

    نظمت مجموعة الصداقة البرلمانية المصرية الروسية، لقاءً ثنائيًا اليوم بمقر مجلس النواب، برئاسة النائبة سحر طلعت مصطفى رئيس المجموعة لدى الجانب المصرى، وفريد موحاميتشين، نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالمجلس الفيدرالى لروسيا الاتحادية، ورئيس مجموعة أصدقاء مصر لدى الجانب الآخر، على رأس وفد برلمانى روسى.

    ورحبت النائبة سحر طلعت مصطفى بالوفد، مؤكدة على العلاقات المتميزة بين البلدين وأنها تحمل قدر كبير من التفاهم والتطابق فى وجهات النظر، وأن الجانب المصرى لمسها خلال زيارة الدكتور على عبد العال رئيس البرلمان على رأس وفد برلمانى إلى روسيا فى يوليو 2019 للمشاركة فى المنتدى الدولى الثانى حول التطور البرلمانى والمؤتمر البرلمانى روسيا – أفريقيا.

    وأكدت النائبة على التعاون المثمر بين الجانبين المصرى والروسى لإنجاح قمة روسيا إفريقيا المقرر عقدها 24 اكتوبر المقبل بسوتشى، وأن مصر تتطلع أن تحقق القمة نتائج عملية تحقق المصلحة المشتركة لروسيا والدول الأفريقية، وتساهم فى تحقيق نمو اقتصادى للدول الافريقية والرفاهية لشعوبها.

    وأشارت سحر طلعت مصطفى، إلى عدد كبير من الإنجازات التى حققها التعاون بين البلدين، على رأسها التطور الحاصل فى مشروع إنشاء المحطة النووية بالضبعة وتطلع مصر إلى وضع حجر الأساس وإصدار رخصة التشغيل النووية بحلول عام 2020 لهذا المشروع الذى سيمثل رمزًا للتطور النوعى بين العلاقات المتبادلة، والخطوات الإيجابية التى يشهدها مشروع المنطقة الصناعية الروسية بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس.

    وأكدت النائبة سحر طلعت مصطفى على حرص مصر الشديد لاتخاذ كافة التدابير والإجراءات لرفع معايير الأمن والسلامة بجميع مطاراتها، وتطلع مصر اتخاذ قرار استئناف الطيران بشكل كامل بين البلدين.

    وعقب فريد موحاميتشين ممثل الجانب الروسى، إنه وفد من الخبراء الروس زاروا مطارى الغردقة وشرم الشيخ قبل شهرين، متابعًا: ” نتوقع استئناف الرحلات الجوية إلى مصر خريف العام الجارى، بعد تنفيذ الملاحظات التى أبداها الخبراء كاملة”.

  • الناتو يدعو روسيا إلى اغتنام “آخر فرصة”

    جدد حلف شمال الأطلسي (الناتو) موقفه من معاهدة إزالة الصواريخ المتوسطة والأقل مدى.

    وأكد أمين عام الحلف أن الناتو يحمّل روسيا المسؤولية عن استمرار المعاهدة التي تُلزم طرفيها (الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا) بالتخلص من الصواريخ التي يتراوح مداها بين 500 كيلومتر و5500 كيلومتر، حيث قال ينس ستولتنبرغ، أمين عام الناتو، في مقال نشرته صحيفة ألمانية إن روسيا مطالبة باغتنام “الفرصة الأخيرة” لإنقاذ المعاهدة.

    والمطلوب، لإنقاذ المعاهدة وبقاء العالم مستقرا وفقا لأمين عام الناتو، تخلص روسيا من صواريخ “9إم729”.

    وتم توقيع هذه المعاهدة في عام 1987. وفي عام 2018 أعلن الرئيس الأمريكي ترامب انسحاب الولايات المتحدة منها زاعما أن موسكو لا تلتزم بها. ثم أعلن وزير الخارجية الأمريكي بومبيو أن الولايات المتحدة ستعاود الالتزام بالمعاهدة عندما تتخلص روسيا من صواريخ “9إم729” التي يشملها الحظر، حسب الأمريكيين.

    وفي شهر فبراير الماضي، أعلنت روسيا التي دحضت المزاعم الأمريكية أنها تعلق الالتزام بالمعاهدة نظرا إلى انسحاب الولايات المتحدة منها.

  • بوتين: توربينات الرياح خطر على الطيور والديدان

    شكك الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، فى طاقة الرياح قائلا إن التوربينات الهوائية خطر على الطيور والديدان.

    وتتباطأ خطى روسيا، أحد كبار منتجي الوقود الأحفوري في العالم، مقارنة بدول أخرى في مجال تطوير مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.

    ونادرا ما تستخدم روسيا طاقة الرياح في توليد الكهرباء. وتعهدت شركة اينيل روسيا بمبلغ 90 مليون يورو لبناء منشأة لتوليد الكهرباء بطاقة 71 ميجاوات بحلول عام 2024.

    وقال بوتين خلال مؤتمر لقطاع الطاقة الكهربية نقله التلفزيون من مدينة يكاترينبرج الروسية “توليد الكهرباء من الرياح أمر جيد لكن هل توضع الطيور في الاعتبار في هذه الحالة؟ كم طائر ينفق؟”

    وأضاف “تحدث (التوربينات الهوائية) اهتزازات مما يجعل الديدان تخرج من التربة. هذه ليست مزحة”.

    وأشار بوتين إلى أن الناس لن يحبون العيش على كوكب مرقط “بصفوف من مولدات الكهرباء من الرياح ومغطى بعدة طبقات من الألواح الشمسية”.

  • الخارجية الروسية: قلقون إزاء أعمال تركيا في المياه القبرصية

    أعربت وزارة الخارجية الروسية، عن قلقها إزاء أعمال تركيا في المنطقة الاقتصادية الخالصة لقبرص، ودعت جميع الأطراف إلى الامتناع عن خطوات من شأنها أن تتسبب بالتصعيد.

    وجاء في بيان للخارجية الروسية، تعليقا على دخول سفينة تركية أخرى إلى مياه قبرص لتنفيذ أعمال تنقيب، أن موسكو “تتابع بقلق تطور الأوضاع في المنطقة”.

    وتابعت الخارجية: “نعتقد أن انتهاك سيادة قبرص لا يمكن أن يساهم في تهيئة الظروف لحل عادل وثابت وقابل للحياة لقضية القبارص”.

    ودعت موسكو “إلى الامتناع عن خطوات تؤدي إلى توتر الأزمة المحتملة في شرق المتوسط، وإلى التحلي بضبط النفس والحكمة السياسية والسعي إلى تسوية الخلافات عبر الحوار مع احترام مصالح الكل”.

    وأكدت الخارجية أنه من الواضح أن هناك ضرورة لإعادة إطلاق المفاوضات حول تسوية قضية قبرص بهدف إيجاد حلول على أساس قرارات مجلس الأمن الدولي ذات الشأن. وأكدت كذلك استعدادها لدعم الجهود في هذا الصدد.

    وكانت تركيا قد أرسلت سفينة ثانية للتنقيب عن الغاز بالقرب من سواحل قبرص الشمالية التي تعتبرها تركيا تابعة لجمهورية شمال قبرص التركية غير المعترف بها دوليا، فيما تعتبر قبرص تلك المياه منطقتها الاقتصادية الخالصة.

  • روسيا تستكمل تسليم “إس-400” للهند بحلول عام 2025

    أعلن نائب مدير الهيئة الفدرالية للتعاون العسكري التقني، فلاديمير دروجوف، اليوم الثلاثاء، بأن روسيا تستكمل توريد أنظمة الصواريخ المضادة للطائرات “إس-400” إلى الهند بحلول عامي 2024-2025.

    وقال دروجوف للصحفيين: “تم الاتفاق على هذه الخطة، وسيتم تسليم المنظومة الأولى في غضون 24 شهرا بعد تحويل الدفعة الأولى من المال من الجانب الهندي”.

    وأضاف نائب مدير الهيئة الفدرالية للتعاون العسكري التقني: “أعتقد أنه بحلول نهاية عام 2020 وبداية عام 2021، يجب تسليم المنظومة الأولى، ثم يجب تسليم المنظومات التالية في أوقات معينة خلال السنوات القليلة المقبلة، أي حتى 2024-2025، يجب أن تحصل الهند على جميع المنظومات”.

    وأشار دروجوف أن منظومات إس-400 تحظى بشعبية كبيرة في سوق الأسلحة العالمية، فلدينا الكثير من الطلبات لتوريد “إس — 400”.

  • بعد الهجوم اللفظي على بوتين.. الخارجية الروسية: الأمر استفزاز صارخ من قوى جورجية متطرفة

    رويترز
    نددت روسيا، اليوم الاثنين، بانتقادات حادة مليئة بالبذاءة التي وجهها مذيع في تليفزيون جورجيا على الهواء للرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووصفتها بأنها استفزاز سياسي غير مقبول من قوى متطرفة هدفها إفساد العلاقات بين البلدين.

    وبث تليفزيون روستافي 2، أمس الأحد، برنامجا استخدم خلاله مقدم البرنامج ألفاظا بذيئة لإهانة بوتين والشعب الروسي وهو يتحدث بالروسية.

    ووصف المذيع الذي يدعى جيورجي جابونيا الشعب الروسي بالعبيد وطالبهم بأن يخرجوا من جورجيا بالنظر إلى أن الكثير منهم يحبون تمضية العطلات في الجمهورية السوفيتية السابقة.

    وخاضت روسيا حربا قصيرة مع جورجيا في 2008.

    وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان “نعتبر ذلك (الهجوم اللفظي) استفزازا صارخا آخر من قوى جورجية متطرفة بهدف تقويض العلاقات الروسية الجورجية… تلك الواقعة المشينة مثال واضح على النتيجة التي يؤدي إليها هذا الشعور المسعور المناهض لروسيا”.

    وشاب التوتر العلاقات بين جورجيا وروسيا على مدى الشهر المنصرم بعد اندلاع مظاهرة مناهضة للكرملين في تفليس عندما ألقى نائب روسي يدعى سيرجي جافريلوف كلمة جالسا على مقعد رئيس البرلمان الجورجي.

    وقال المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، اليوم الاثنين، إن الهجوم اللفظي على بلاده ورئيسها على الهواء “غير مقبول”.

    وأضاف للصحفيين أن السلطات الجورجية تتقاعس عن احتواء القوى المتطرفة المناهضة لروسيا وأن ما حدث ألحق العار بالشعب الجورجي.

    وحملت رئيسة جورجيا سالومي زورابيشفيلي موسكو مسؤولية الاضطرابات، التي تلت الاحتجاجات على الكلمة التي ألقاها النائب الروسي في برلمان بلادها. وأسفرت تلك الاضطرابات عن إصابة العشرات من المحتجين والصحفيين فيما وصفته الرئيسة بأنه من تحريض “طابور خامس” موال لموسكو.

    ورد الكرملين على الاضطرابات بتعليق رحلات الطيران بين البلدين وقال إن الخطوة ضرورية لحماية المواطنين الروس مما وصفه بالانتشار الخطير للشعور المناهض لبلادهم.

  • روسيا تخطط لدعم جنودها بطائرات بدون طيار محملة بالقنابل

    كشفت وزارة الدفاع الروسية مؤخرًا عن خططها لتزويد جنودها بطائرات بدون طيار صغيرة، مدعومة بالأسلحة والقنابل الصغيرة.

    ووفقا لموقع Izvestia الإخبارى الروسى، من المخطط ألا تقوم الطائرات الجديدة فقط بأداء مهام الاستطلاع، بل ستضرب أهدافًا بقنابل مصغرة، لكن لم يتم الكشف عن حجم الطائرات بدون طيار، إلا أنها ستستخدم من قبل الفرق والقوات البرية والجوية، وكذلك قوات العمليات الخاصة ومشاة البحرية.

    ووفقا لموقع Engadget الأمريكى، لم تكشف وزارة الدفاع عن جدول زمني أو التفاصيل التقنية لهذه الطائرات بدون طيار، إلا أن فعالية مثل هذه الطائرات قد تكون مصدر قلق أكبر، فرغم أن الطائرات بدون طيار تتمتع بالقدرة على التحرك بسرعة، لكنها لا يمكنها الصمود أمام الرماة المحترفين أو تكنولوجيا مكافحة الطائرات بدون طيار.

     ورغم ذلك يمكن للطائرات بدون طيار أن تكون مفيدة للغاية في بعض المناطق مثل شوارع المدن الضيقة، وضد المقاتلين الذين لا يمتلكون الأدوات للتعامل والقتال ضد هذا النوع من الطائرات .

  • بوتين يكشف عن الجهة التي تنقل العناصر الإرهابية إلى ليبيا

    قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الخميس، إنه قلق من تدفق العناصر الإرهابية على ليبيا من محافظة إدلب السورية، محذرا من تدهور الأوضاع هناك.

    وأضاف الرئيس الروسي، في مؤتمر صحفي في روما بعد أن أجرى محادثات مع رئيس الوزراء الإيطالي جوسيبي كونتي، إن موسكو تأمل أن توافق الأطراف المتحاربة في ليبيا على وقف إطلاق النار وإجراء محادثات والدخول في عملية سياسية لحل مشكلات البلاد.

    وتابع: “نتفق على أنه من المهم أن يكون هناك وقف لإطلاق النار بين الأطراف العسكرية والسياسية الليبية، وأن تفتح قنوات الحوار وتتخذ إجراءات لاستعادة العملية السياسية بهدف تجاوز الانقسام في البلاد وإنشاء مؤسسات موحدة وفاعلة للدولة”.

    وقال بوتين: “اتفقنا على مواصلة التنسيق لتسوية الوضع في ليبيا، حيث تتدهور الأوضاع للأسف ويتنامى النشاط الإرهابي ويزداد عدد الضحايا”.

    وتابع: “نتفق على أنه من المهم أن يكون هناك وقف لإطلاق النار بين الأطراف العسكرية والسياسية الليبية، وأن تفتح قنوات الحوار وتتخذ إجراءات لاستعادة العملية السياسية بهدف تجاوز الانقسام في البلاد وإنشاء مؤسسات موحدة وفاعلة للدولة”.

  • رئيس البرلمان في حوار مع روسيا اليوم : الظروف مواتية لتطوير العلاقات الروسية الأفريقية(فيديو)

    أكد علي عبد العال، رئيس مجلس النواب، أن الظروف الحالية مواتية لتطوير العلاقات الروسية الأفريقية.

    وفي لقاء خاص مع قناة “روسيا اليوم” أشار عبد العال، على هامش المنتدى الدولي لتطوير العمل البرلماني في موسكو، إلى دور روسيا في إرساء الأمن والسلم الدوليين، وإلغاء فكرة القطب الواحد.

    https://youtu.be/YNmkblNYIhs

  • الخارجية الروسية: بيدرسن يقوم بزيارة إلى موسكو غدا

    أعلن نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي فيرشينين، أن المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، غير بيدرسن، سيقوم بزيارة إلى موسكو في الـ4 والـ5 من الشهر الجاري.

    وقال فيرشينين للصحفيين، اليوم الأربعاء، إن المبعوث الأممي سيلتقي يوم الجمعة بوزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف.

    وأفاد الدبلوماسي الروسي أيضا بأن تشكيل اللجنة الدستورية السورية على وشك الانتهاء، باستثناء تفاصيل قليلة.

    وتابع: “إننا نستعد لأن تبدأ (اللجنة) عملها بأسرع ما يمكن. ومن المهم تنسيق التفاصيل الباقية، ونحن قريبون من ذلك”.

    وتجري مفاوضات تسوية الأزمة السورية المستمرة منذ عام 2011، في مدينتي جنيف ونور سلطان (أستانا سابقا)، فيما أصبح مؤتمر الحوار السوري الذي جرى في مدينة سوتشي الروسية في 30 يناير عام 2018 أول محاولة لجمع أكبر عدد ممكن من المشاركين في النزاع السوري في ساحة تفاوض واحدة. وأصبح القرار بإنشاء اللجنة الدستورية السورية التي تعمل في جنيف على إعداد الإصلاح الدستوري في سوريا، نتيجة رئيسية لهذا المؤتمر.

  • مصرع 14 عالما روسيا في احتراق غواصتهم بالقطب الشمالي

    لقي 14 عالما روسيا مصرعهم بعد اندلاع حريق ضخم في سفينة للأبحاث العلمية بالقطب الشمالي، كانت تجري دراسات على عمق المحيط والظروف البيئية به.

    وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية أن 14 عالم روسي لقوا مصرعهم بعد أن اندلع حريق في غواصتهم، أثناء إجرائهم مسح لسطح المحيط الشمالي المتجمد.

    وقالت وزارة الدفاع الروسية إنه تم إخماد الحريق وأعيدت الغواصة إلى قاعدة الأسطول الشمالي الروسي في مدينة سفيرومورسك على بحر بارنتس، موضحة أنها فتحت تحقيقا في الأمر للتعرف على سبب الحريق وملابساته.

    وذكرت أن العلماء كانوا يجرون دراسة لعمق المحيط والتغيرات التي طرأت عليه نتيحة للتغيرات المناخية.

    وفي 2000، غرقت الغواصة الروسية كورسك التي تعمل بالطاقة النووية ببحر بارنتس بعد وقوع انفجارين بها، ما أسفر عن مقتل جميع أفراد طاقمها البالغ عددهم 118.

  • الخارجية الروسية: هجمات إسرائيل انتهاك صارخ للسيادة السورية

    نددت الخارجية الروسية، بالضربة العسكرية التي شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد سوريا، مؤكدة أنه تصعيدات غير مقبولة ومقلقة.

    وأشارت المتحدثة الرسمية بإسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، في تصريحات لها اليوم، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي شنت ضربات جوية ضد سوريا، وهذه الإجراءات القوية ضد سوريا تهدد استقرار المنطقة.

    وأضافت المتحدثة الرسمية، أن موسكو، قلقة بشأن هذا التطور الذي صعده الجانب الإسرائيلي.

    وتابعت المتحدثة الرسمية بإن تصاعد حدة التوترات الناشبة في سوريا، يثير قلق كبير بالنسبة للسلطات الروسية، وأضافت أن الأعمال العسكرية انتهاك صارخ للسيادة السورية.

    وأفادت الخارجية الروسية أن تلك التصعيدات الإسرائيلية لا تساعد على تطبيع الوضع في هذا البلد، وتحمل تهديدا لمصالح الأمن القومي لدول الشرق الأوسط.

  • قمة العشرين.. ننشر فيديو لقاء الرئيس السيسى مع نظيره الروسى

    عرضت قناة “روسيا اليوم”، مقطع فيديو يستعرض  لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم بالرئيس الروسى “فلاديمير بوتين” على هامش قمة مجموعة العشرين بمدينة أوساكا اليابانية.

    وأكد الرئيس السيسى خلال اللقاء على تطلع مصر لتعميق العلاقات المصرية الروسية على جميع الأصعدة، مشيداً فى هذا الصدد بالمشروعات المهمة التى يتعاون البلدان فى تنفيذها فى مصر، ومن بينها مشروع إنشاء محطة الضبعة للطاقة النووية، ومشروع المنطقة الصناعية الروسية بمحور قناة السويس الذى من شأنه أن ينتقل بالعلاقات الاقتصادية بين البلدين إلى مستوى غير مسبوق.

  • بوتين: نسعى لتحسين العلاقات الروسية – الأمريكية

    قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين: إن العلاقات مع الولايات المتحدة يجب أن تتحسن وسنفعل كل ما في وسعنا لتحقيق ذلك، مضيفا أن موسكو وواشنطن تباشران مشاورات بشأن تمديد اتفاقية ستارت للحد من الأسلحة النووية. 
    وأضاف بوتين، في ختام فعاليات قمة العشرين، اليوم السبت، أننا دائما في اتصال جيد مع الولايات المتحدة بشأن سوريا، متابعا “توصلنا لاتفاق روسي سعودي على تمديد اتفاق خفض إنتاج النفط”.
  • “بوتين” للسيسى: روسيا مهتمة بتطوير العلاقات مع مصر فى الفترة المقبلة

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى تطلع مصر لتعميق العلاقات المصرية الروسية على جميع الأصعدة، مشيداً فى هذا الصدد بالمشروعات المهمة التى يتعاون البلدان فى تنفيذها فى مصر، ومن بينها مشروع إنشاء محطة الضبعة للطاقة النووية، ومشروع المنطقة الصناعية الروسية بمحور قناة السويس الذي من شأنه أن ينتقل بالعلاقات الاقتصادية بين البلدين إلى مستوى غير مسبوق.

    جاء ذلك خلال لقاء الرئيس السيسى اليوم بالرئيس الروسى “فلاديمير بوتين” على هامش قمة مجموعة العشرين بمدينة أوساكا اليابانية.

    وقال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس الروسى أكد الأهمية التى توليها موسكو لتطوير العلاقات الثنائية مع مصر فى الفترة المقبلة، وفى إطار اتفاق الشراكة والتعاون الاستراتيجى بين البلدين.

    وأضاف “راضى”، فى تصريحات للوفد المرافق للرئيس السيسى فى زيارته لليابان، أنه تم استعراض فرص التعاون بين مصر وروسيا فى القارة الأفريقية فى ضوء رئاسة مصر الحالية للاتحاد الأفريقى، حيث تم التطرق فى هذا السياق إلى الاستعدادات الجارية لتنظيم القمة الأفريقية الروسية فى أكتوبر المقبل، وتوافق الرئيسان حول ضرورة العمل على بلورة نتائج فعلية وعملية لتلك القمة لصالح الشعوب الأفريقية بالمقام الأول، سعياً نحو صياغة إطار للشراكة والتعاون المستدام بين روسيا والدول الأفريقية.

    السيسى-وبوتين-(1)
    السيسى-وبوتين-(2)
    السيسى-وبوتين-(3)
    السيسى-وبوتين-(4)
    السيسى-وبوتين-(5)
    السيسى-وبوتين-(6)
    السيسى-وبوتين-(7)
    السيسى-وبوتين-(8)
    السيسى-وبوتين-(9)
  • الرئيس السيسى يلتقي بالرئيس الروسي بوتين على هامش قمة مجموعة العشرين

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى منذ قليل بالرئيس الروسي بوتين على هامش قمة مجموعة العشرين.
    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى تطلع مصر لتعميق العلاقات المصرية الروسية على جميع الأصعدة، مشيداً في هذا الصدد بالمشروعات الهامة التى يتعاون البلدان فى تنفيذها فى مصر، ومن بينها مشروع إنشاء محطة الضبعة للطاقة النووية، ومشروع المنطقة الصناعية الروسية بمحور قناة السويس الذي من شأنه أن ينتقل بالعلاقات الاقتصادية بين البلدين إلى مستوى غير مسبوق.
    جاء ذلك خلال لقاء الرئيس السيسى اليوم بالرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” على هامش قمة مجموعة العشرين بمدينة أوساكا اليابانية.
  • قمة مصرية روسية باليابان غدا لمناقشة استئناف الرحلات الجوية

    يلتقي الرئيس عبد الفتاح السيسي غدا السبت بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وذلك على هامش مشاركته في قمة العشرين بمدينة أوساكا في اليابان لاستمرار التنسيق والتشاور بشأن مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك وتعميق علاقات الشراكة مع روسيا الاتحادية.

    ويأتي ذلك في إطار التطور المستمر الذي تشهده تلك العلاقات والذي تكلل بالتوقيع على اتفاقية الشراكة الإستراتيجية الشاملة فضلا عن عدد من الموضوعات المتعلقة بالعلاقات الثنائية، ومنها استئناف الرحلات الجوية الروسية إلى مصر، فضلًا عن مشروع محطة الضبعة النووية، والتعاون في مجال تطوير منظومة السكك الحديدية بالإضافة إلى التعاون المشترك في مجال الأمن ومكافحة الإرهاب.

  • الدولار ينهار.. روسيا والصين تقرران رسميًا الاستغناء عن العملة الأمريكية

    أكدت صحيفة “إيزفيستيا” الروسية اليوم الجمعة أن كل من روسيا والصين قرروا بشكل رسمي الاستغناء عن الدولار الأمريكي في الحسابات والتعاملات والاعتماد على عملاتهم الوطنية وهو ما يعتبر انهيار لـ الدولار.

    ووفقا لـ “إيزفيستيا” فقد وقع وزير المالية الروسي، أنطون سيلوانوف، ورئيس بنك الشعب الصيني، يي هانج على هذه الاتفاقية.

    وأشارت الصحيفة الروسية، إلى أن الاتفاق وقع بين الجانبين بداية الشهر الجاري، كخطوة لتعزيز الأمن الاقتصادي بين البلدين.

    وأضافت “إيزفيستيا”، أن الجانبين يعملان على تنظيم قنوات دفع الشراكة بينهم وهذه القنوات ستكون صلة وصل بين منظومتي الدفع الروسية والصينية.

    وتوقعت الصحيفة ارتفاع الروبل في التعاملات التجارية بين البلدين من 10% حاليا إلى 50% في السنوات القادمة.

    وأشارت الصحيفة إلى أن موسكو وبكين تعتزمان استخدام الروبل الروسي واليوان الصيني في عقود كانت قد أبرمت بينهما بالدولار.

    وتجاوز التبادل التجاري بين روسيا والصين العام الماضي مستوى الـ100 مليار دولار، منها 56 مليار دولار هي صادرات روسيا إلى الصين، مقابل واردات بقيمة 52 مليار دولار.

    وتربط موسكو وبكين علاقات تجارية واقتصادية وثيقة، ويسعى البلدان للارتقاء بالتجارة بينهما لتصل إلى مستوى 200 مليار دولار سنويا في الأعوام القادمة.

  • ترامب يطلب من بوتين عدم التدخل في الانتخابات الرئاسية الأمريكية

    طلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم /الجمعة/ من نظيره الروسي فلاديمير بوتين عدم التدخل في الانتخابات الرئاسية لعام 2020.

    وقال ترامب – موجها حديثه إلى الرئيس الروسي وهو يبتسم، عقب سؤال لوسائل إعلام أمريكية عما إذا كان سيبحث مع بوتين مزاعم التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية – “من فضلكم لا تتدخلوا في الانتخابات الرئاسية”، حسبما أوردت قناة (روسيا اليوم) الإخبارية.

  • إسرائيل تتهم روسيا بالتشويش على مطاراتها

    ذكرت إسرائيل أن روسيا حاولت التشويش على أحد مطاراتها، موضحة أن الأخيرة مسئولة عن تعطل نظام تحديد المواقع العالمي “جي بي إس” في مطار “بن جوريون” الإسرائيلي.

    وذكرت صحيفة “هاآرتس” العبرية أن المجال الجوي الإسرائيلي خلال الشهر الماضي تعرض للتشويش، موضحة أن ذلك بسبب محاولات موسكو حماية طائراتها في شمال غرب سوريا.

    وأضافت أن إسرائيل تعاني اضطرابات غير معروف مصدرها في نظام “جي بي إس”، مشيرة إلى أن الأمر أثر على حركة هبوط وإقلاع الطائرات.

    وأوضحت الصحيفة أن الاتحاد الدولي لرابطة طياري الخطوط الجوية أكد أن العديد من الطيارين فقدوا إشارة القمر الصناعي من النظام العالمي لتحديد المواقع حول مطار بن جوريون في تل أبيب، وأكدت أن السبب هو أنظمة التشويش التي نشرتها موسكو لتأمين سماء سوريا.

    وأكد الأمر سلطة الطيران والملاحة الإسرائيلية، موضحة أن هناك اضطرابات في نظام تحديد المواقع العالمي (جي بي إس) على مدار الأسابيع الثلاثة الماضية تقريبا، وأشارت إلى أن الانقطاعات تحدث فقط خلال النهار.

  • وزير الدفاع يعود إلى أرض الوطن بعد انتهاء زيارته الرسمية إلى روسيا

    عاد إلى أرض الوطن الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى بعد انتهاء زيارته الرسمية لجمهورية روسيا الاتحادية لحضور اجتماعات بصيغة (2 + 2) بين الجانبين المصرى والروسي.

    وكان الفريق أول محمد زكى التقى خلال الاجتماعات مع نظيره الروسى سيرجي شويجو، حيث أجريت العديد من المباحثات المثمرة على صعيد التعاون العسكري، وناقش الجانبان سبل دعم آفاق التعاون العسكري بين البلدين، إضافة إلى مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك وسبل دعم وتعزيز أواصر الشراكة بين مصر وروسيا.

    وأعرب القائد العام عن اعتزازه بالعلاقات التاريخية الراسخة والتعاون المثمر مع روسيا لاسيما في المجال العسكري، لافتًا إلى أن هذه الاجتماعات تشكل ركيزة أساسية لتوحيد مفاهيم التعامل مع التحديات المشتركة، بما يدعم جهود الأمن والسلم الدوليين.

    ومن جانبه أشاد وزير الدفاع الروسى بجهود مصر وقواتها المسلحة في محاربة الإرهاب، ودورها الداعم للأمن والاستقرار على المستويين الإقليمى والدولى، مشيدًا بأهمية الدور المحورى لمصر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مؤكدًا أن مصر تعد نموذجًا للاستقرار في ظل هذه المرحلة العصيبة التي تمر بها المنطقة، كما أعرب عن استعداد بلاده لترسيخ القدرات الدفاعية المصرية ودعم جهود القيادة المصرية لمكافحة الإرهاب بكافة صوره وأشكاله.

    كما شارك الفريق أول محمد زكى في مراسم الافتتاح الرسمى للمنتدى الدولى العسكري الفنى (الجيش – 2019) والذي يمثل أحد أبرز معارض الأسلحة والمعدات العسكرية في العالم ويعرض خلاله أحدث المنتجات والمعدات العسكرية الروسية، حيث تفقد القائد العام أجنحة المنتدى، مشيدًا بالمستوى التكنولوجى والتقنى المتقدم للأسلحة والمعدات المشاركة بالمعرض.

زر الذهاب إلى الأعلى