روسيا

ذكرت وكالة الأنباء الروسية “سبوتنك”، أن تركيا حصلت على 30% من أراضيها وفقا لـ”معاهدة موسكو – قارص”، التي تقوم روسيا بالتصديق عليها كل 25 عاما، حيث تم توقيع هذه الاتفاقية عام 1921، وبموجبها حصلت أنقرة على مدينة قارص الأرمينية وأردهان وجبل أرارات.

وكانت تنص معاهدة الصداقة والأخوة الروسية ـ التركية أن تحصل تركيا على هذه الأراضي مقابل إنهاء المجازر التي تقوم بها ضد الأرمن، ووقّعت الاتفاقية في مدينة قارص في 13 أكتوبر 1921، وصدقت في يريفان في 11 سبتمبر 1922، وشمل الموقعون ممثلين من الجمعية الوطنية الكبرى التركية، وكذلك أرمينيا وأذربيجان وجورجيا، والتي شكّلن جميعهن جزءا من الاتحاد السوفيتي، بحسب ما جاء في تقرير للوكالة الروسية.

وأضافت الوكالة أن معاهدة قارص، سبقتها معاهدة موسكو الموقعة في مارس 1921، ومعاهدة برست ليتوفسك، وأسست الحدود المعاصرة بين تركيا ودول جنوب القوقاز، والتي ساعدت على إنهاء معركة سردارأباد والحملة القوقازية ككل.

وتابعت “بموجب الاتفاقية، تجدد روسيا التوقيع كل 25 سنة، والآن ماذا قد يحدث بعد تحركات تركيا المسيئة لروسيا، وتصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان غير المسؤولة؟”.

وتقع مدينة قارص في منطقة شرق الأناضول من تركيا، ويبلغ تعداد سكانها نحو 78.473 نسمة، كما تتواجد عند أرمينيا محافظة أرداهان في المنطقة ذاتها، وتبلغ مساحتها 5.495 كم2 ويبلغ عدد سكانها 133.756 نسمة.

أفادت وكالة “سبوتنيك” الروسية نقلاً عن مصدر مطلع، اليوم الثلاثاء، أن المباحثات الروسية التركية حول بناء خط أنابيب الغاز “التيار التركي” توقفت شأنها شأن المباحثات حول بناء محطة الطاقة النووية “أكويو”.

وقال المصدر، “المباحثات توقفت، إلا أن قائمة التدابير التقييدية الروسية بحق تركيا لا تشمل صادرات الغاز من روسيا إلى تركيا، وستنفذ وفقا للعقود المبرمة”.

وتوترت العلاقات بين روسيا وتركيا على خلفية إسقاط القاذفة الروسية من طراز “سوخوي — 24” بصاروخ أطلقته من مقاتلة تركية من طراز “إف-16″، يوم 24 نوفمبر في أجواء سوريا.

ووصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إسقاط الطائرة بأنه “طعنة في الظهر من أعوان الإرهابيين”، وبعد 4 أيام وقع مرسوما حول اتخاذ إجراءات لحماية الأمن القومي وإجراءات اقتصادية خاصة بحق تركيا.

واليوم الثلاثاء تم نشر قرار الحكومة بخصوص الإجراءات تطويرا للمرسوم الرئاسي. ولم تتضمن قائمة الإجراءات الخاصة مشروعي “التيار التركي” ومحطة “أكويو” الكهرذرية، ولم يذكر عن احتمال فرض أي قيود على تنفيذهما، ولكن مع ذلك، سيتم تعليق عمل اللجنة الحكومية المشتركة للتعاون التجاري — الاقتصادي، التي يترأسها وزيرا الطاقة الروسي والتركي، والتي نوقشت في إطارها مشاريع مشتركة للطاقة.

زعم تقرير لموقع ديبكا الإسرائيلي أن روسيا مررت أسلحة ثقيلة في اليومين الماضيين عبر البحر والجو إلى مناطق القتال بمدينة اللاذقية بسوريا.

وبحسب التقرير العبري فإن روسيا نقلت أسلحتها الثقيلة إلى 3 كتائب مدفعية هناك، وذلك بعد إطلاق عدة قذائف 130 مم من مناطق تمركز جبهة النصرة وتنظيم القاعدة على سيارة جيب إسرائيلي باللاذقية في الأيام الماضية، مما دفع موسكو إلى ضرورة تعزيز المدفعية الروسية هناك بالأسلحة الثقيلة.

وأشار التقرير العبري إلى أن الكتائب الروسية تحتوي على مدافع من طراز ” 2S19 “Msta-S” المتمركزة في قاعدة ” Khmeimin”، لافتا إلى أنها تستعد لضرب خطوط المتمردين.

وبحسب التقرير فإن تلك المدفعية الروسية المتطورة لديها القدرة على إطلاق قذائف 152 مم بشكل أسرع، بالإضافة إلى الخبرة الروسية المتراكمة في محاربة الجماعات الإرهابية.

قال وزير الصناعة والتجارة الروسى، دينيس مانتوروف، أن الوزارة وصانعى السيارات الروس يدرسون إمكانية تصنيع شاحنات تزيد حمولتها على 5 أطنان فى مصر. وأشار الوزير مانتوروف، بحسب تصريحات أوردتها وكالة أنباء سبوتنيك الروسية الثلاثاء، إلى أن مسؤولى الوزارة وصانعى السيارات الروس يبحثون قبول العرض الذى قدمه الجانب المصرى. وشدد وزير الصناعة والتجارة الروسى على ضرورة بحث أى عرض تقدمه مصر لإقامة المشاريع الصناعية فى منطقتين صناعيتين بمصر.

نشر موقع “إيمجور” المتخصص بمقاطع الفيديو والصور، مقطع فيديو افتراضي لخص محاولات العلماء الروس لاختراع طريقة جديدة لإنقاذ حياة ركاب الطائرات حال تعرضها لأي اذى.

وتضمنت الطريقة الجديدة، تجميع ركاب الطائرات، في كابينة تخرج من الطائرة فور حدوث مشكلة بها وتهبط على الأرض باسخدام الـ “باراشوت” مما يضمن سلامة الركاب.

وكما تتضمن الطريقة المُبتكرة قيام الكابينة تلقائيًا في حال تعرض الطائرة للهبوط الاضطراري في البحر أو أحد المسطحات المائية، بتشغيل أجنحة خشبية تضمن بقائها طافية على سطح المياه حتى وصولها للمكان المطلوب.

1- ذكر الموقع أن  روسيا تقرض مصر 25 مليار دولار من أجل بناء أول محطة للطاقة نووية لمساعدة البلاد علي مواجهة الطلب المتزايد من الطاقة ، ويأتي القرض كجزء من اتفاق تم التوصل إليه بين البلدين في وقت سابق من هذا العام، ومن المتوقع أن يقوم القرض بتغطية ( 85 %) من التكاليف، بينما ستقوم مصر بتمويل الـ (15%) من المبلغ المتبقي ، مضيفاً أن المحطة النووية سيتم بناؤها في الضبعة والتي تقع على بعد حوالي 130 كيلومترا جنوب القاهرة، وستضم أربع مولدات للطاقة النووية بقدرة 1200 ميجا وات .

2- ذكر الموقع أن المشروع النووي يعد واحدا من أكبر المشاريع بين مصر وروسيا حيث ستوفر موسكو كافة الأفكار والبحث العلمي ، ووفقا لهذه الاتفاقية ستقوم روسيا بتقديم القرض على أقساط من عام )2016( حتى (2018) ، في حين ستقوم مصر بتسديده على مدى (22) عاماً ، ويتم سداد القسط الأول في (2029) بمعدل فائدة سنوية (3%) ، جدير بالذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كان قد أعلن أثناء زيارته لمصر في فبراير الماضي، أن بلاده ستساهم في دعم “صناعة جديدة كاملة للطاقة النووية”، وقد وقعت الدولتان عدد من الاتفاقيات مع مذكرة تفاهم لبناء المحطة النووية.

أعلنت القوات المسلحة عن توفير فرص عمل لذوي الكفاءة والخبرة للعمل كمترجمين في مجال اللغة الروسية لصالح معهد اللغات للقوات المسلحة، وذلك من خريجي كليات الألسن واللغات والترجمة قسم “اللغة الروسية” والعاملين في مجال الارشاد السياحي “قسم روسي” من ” الذكور فقط ” ممن لديهم الخبرة في أعمال الترجمة.

على أن يتم تقديم طلبات القبول بمقر معهد اللغات للقوات المسلحة بشارع الفنجري – كوبري القبة مرفق بها السيرة الذاتية والمؤهل وشهادات الخبرة وشهادة تأدية الخدمة العسكرية أو المعافاة منها وصحيفة الحالة الجنائية وشهادة الميلاد وصورة تحقيق الشخصية وذلك اعتبار من الأربعاء الموافق 2 ديسمبر ولمدة 5 أيام.

ولمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع الرسمى لوزارة الدفاع

قالت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الإثنين، إن الأدلة تشير إلى أن القاذفة الروسية انتهكت المجال الجوي التركي، وفقًا لما نقلته وكالة “رويترز” للأنباء.

وتابعت الخارجية، إن الولايات المتحدة لم تبلغها روسيا عن مهمة القاذفة سوخوي 24 التي أسقطتها تركيا.

وذكرت مراسلة هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، باربرا بليت، إن الخارجية الأمريكية لن تتحدث عما إذا كان إسقاط القاذفة مبررًا أم لا، منعًا للتصعيد.

وحول الدوافع الكامنة وراء التصرف التركي، قال الرئيس الروسي، إن إسقاط الطائرة الروسية كان يهدف تأمين سير وعبور نفط “داعش” إلى تركيا، مشيرا إلى أن كمية كبيرة من النفط الذي يستخرجه هذا التنظيم تصل إلى الأراضي التركية بالذات.

صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بأن الدول الصناعية الكبرى يمكنها تحقيق نمو اقتصادي مع مراعاة البيئة، وأنه يجب الاتفاق بشكل ملزم على تطوير الاقتصاد باستخدام الطاقات النظيفة.

وأضاف بوتين في كلمته خلال قمة المناخ التي عرضتها فضائية “سي بي سي اكسترا”، اليوم الإثنين: “نعمل من أجل التوصل لاتفاق يسهم في خفض درجات الحرارة قبل عام 2020″، وأن دولته مستعدة لتبادل التكنولوجيا من أجل خفض الانبعاثات، مشيرا إلى ضرورة تقديم الدعم للدول النامية لتخفيض هذه الانبعاثات وتحقيق مصالح كل الشعوب.

أكد أمين عام حلف الناتو ينس ستولتنبرج، أن من حق تركيا الدفاع عن مجالها الجوى، وحماية حدودها، لافتا إلى عقد اجتماع غدا الثلاثاء، لبحث تخفيض التوتر مع موسكو بشأن حادث سقوط المقاتلة الروسية، جاء ذلك خلال مؤتمر مشترك مع رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو.

وأضاف أمين عام حلف الناتو، أن الحدود التركية السورية هي حدود الناتو، وأي انتهاك لها ليس انتهاكًا ضد تركيا فحسب، بل هو انتهاك ضد الناتو أيضا.

وتابع: “استقينا معلومات أخرى من مصادر مختلفة وكلها تتطابق مع المعلومات التركية بشأن المقاتلة الروسية”.

وكان رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو، أكد أن بلاده ستبدأ عملية مع السعودية ودولة أخرى، لم يسمها، لمكافحة الإرهاب في سوريا.

وأضاف: “جيشنا أدى واجبه ولا ينبغي لأي دولة أن تنتظر منا اعتذارًا بسبب قيامنا بعملنا”.

1- ذكرت الصحيفة أن القيود التي فرضتها روسيا على السفر لكلاً من ( مصر / تركيا ) في ظل الازمات الدبلوماسية مع كلا البلدين أجبرت عشرات الألاف من الروس على تعديل أو الغاء رحلاتهم إلى هذه البلاد ، حيت أجرت الصحيفة حواراً مع مواطن روسي يُدعى ” دميتري خارلامبيدي “ أكد خلاله أن مصر هي أفضل مكان لقضاء العطلة في الشتاء ، فالوصول إلى هناك لا يستغرق إلا رحلة طيران مدتها (4) ساعات ، ولا يحتاج إلى تأشيرة ، وبحرها رائع ، وكذلك تمتلك شعاباً مرجانية هي الأفضل في العالم ، إلا أنه أضاف أن الذهاب الآن لمصر بات مخيفاً .

2- أضافت الصحيفة أن القيود التي فرضتها روسيا على السفر إلى ( مصر / تركيا ) تسببت في عرقلة خطط مئات الآلاف من السياح الروس الذين أرادوا الهروب من كآبة الشتاء ، مشيرة إلى أن  قيود السفر تمثل جزءاً من حقيقة جديدة بالنسبة للطبقة الوسطى الروسية التي رغم تزايد ثرائها تحت قيادة ” بوتين ” ، لكن يضربها الركود الداخلي والمواجهات التي يخوضها الكرملين بالخارج ، موضحة أنه في النصف الأول من العام الجاري ، انخفض عدد الروس الذين يسافرون خارج البلاد بنسبة الثلث ، إذ لم يتجاوز (5.5) مليون ، مضيفة أنه من المتوقع أن ينخفض العدد بنسبة (40 %) إضافية العام المقبل ، وفقا لرئيس وكالة السياحة الفيدرالية الروسية ” أوليج ساونوف “.

 3- ذكرت الصحيفة أن كلاً من ( تركيا / مصر ) تمثلان مقصدين مشهورين للسياح الروس ، إذ تقدمان فنادق وخدمات أفضل كثيراً من نظرائها في روسيا ، وبأسعار معقولة ، حيث أظهرت إحصائيات أن (6) مليون روسي زاروا تركيا أو مصر العام الماضي ، وهو يمثل ضعف هذا العدد عام 2007، مضيفة أنه بعد سقوط الطائرة الروسية في سيناء ومقتل (224) شخصاً كانوا على متنها ، فيما وصفته روسيا بالهجوم الإرهابي ، تحركت موسكو سريعاً لوقف الرحلات الجوية إلى مصر ، مشيرة إلى أنه عندما أسقطت تركيا طائرة حربية روسية ، وأتبعها رد فعل غاضب من موسكو، أكد  وزير الخارجية الروسي ” سيرجي لافروف “ أن خطر الإرهاب في تركيا لا يقل عن نظيره في مصر ، ناصحاً السياح بعدم السفر إلى هناك.

أشار موقع إنترناشيونال بيزنس تايمز البريطاني، إلى أن الكرملين رفض اقتراحًا من أنقرة لترتيب لقاء ثنائي بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره التركي رجب طيب أردوغان، على هامش قمة التغير المناخي في باريس التي تنطلق اليوم الإثنين.

وكانت تركيا قد تقدمت بالاقتراح بهدف تهدئة التوتر بين البلدين في أعقاب إسقاط أنقرة طائرة سوخوي روسية بعد اتهامات بانتهاكها مجالها الجوي.

وطالب بوتين، القيادة التركية بتقديم الاعتذار عن إسقاط الطائرة، لكن أردوغان اكتفى بالتعبير عن شعوره بالأسف تجاه الواقعة قائلًا: “لقد أحزننا الحادث حقا، لم نرد لهذا الأمر أن يحدث، لكنه حدث للأسف، وآمل ألا تتكرر مثل هذه الأمور”.

وتابع في مقابلة تليفزيونية: “قمة تغير المناخ في باريس تمثل فرصة لإصلاح علاقاتنا مع روسيا، لأن المواجهات لن تسعد أحدًا، كما أن روسيا مهمة بالنسبة لتركيا، فإن تركيا مهمة بالنسبة لروسيا”.

وقررت روسيا إعادة النظر في روابطها مع تركيا، ووقع بوتين مرسومًا بفرض عقوبات اقتصادية ضد أنقرة.

اتهم الرئيس الشيشاني رمضان قاديروف ، تركيا بأنها اسقطت الطائرة الحربية الروسية بإيعاز من الولايات المتحدة الأمريكية والغرب.

ونفى الرئيس الشيشاني – في بيان أصدره اليوم الاثنين ، أوردته وكالة أنباء “سبوتنيك” الروسية – صحة ما تردده وسائل الإعلام التركية من أن تركيا ساعدت الشعب الشيشاني دائما ، وقال ” إن تركيا ساعدت الإرهابيين الذين سعوا إلى إبادة الشعب الشيشاني” ، مؤكدا أن أنقرة باتت قاعدة لتجنيد الإرهابيين وإرسالهم إلى سوريا .

وأضاف الرئيس الشيشاني في بيانه :” أن تركيا لا تحارب “داعش” ، بل تشاركه في المشاريع الربحية وتشتري النفط منه وتمول أعداء الإسلام الذين يقتلون آلاف المسلمين” .

انتقد الدكتور عبد الله النجار، العميد السابق بجامعة الأزهر، عضو مجمع البحوث الإسلامية، تكفير بعض الشخصيات المنتمية للتيار الإسلامى أنصار الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، قائلا :” لو تحالفت ضد القتل والتخريب مع أى إنسان وإن كان غير مسلم فأنت على حق”.

وأكد “النجار”: نحن ضد إسقاط أى طائرة أو إصابة أى إنسان بالأذى لأن النفس البشرية محمية ضد التكفير”، مشيرا إلى أن تكفير أنصار بوتين أمر مرفوض لأنه يبث التفرقة ويشيع الفتن داخل المجتمع.

وأضاف:” الدعاة الذين كفروا أنصار بوتين حرفوا الكلام عن مواضعه لأنهم تجار سياسي ولا حظ لهم من الدين”.

كان الشيخ سعيد عبد العظيم، أحد مؤسسى الدعوة السلفية، قال إن حث الرئيس الروسى فلاديمير بوتين والروس على ضرب الأتراك، نوع من موالاة الكافر الظالم على انتهاك حرمات المسلمين الدينية والدنيوية.

وأضاف “الداعية السلفى، فى فتوى له عبر صفحته الرسمية على “فيس بوك”، :”دعم بوتين كفر ونفاق ، نحذر كل من كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد أن يشارك فيه”، على حد قوله.

هبطت منذ قليل طائرة تحمل جثمان الطيار الروسي في “أنقرة”، تمهيدا لتسليمها إلى السلطات الروسية.

وأكد رئيس الوزراء التركي أحمد داوود أوغلو، في وقت سابق اليوم الأحد، أن تركيا ستسلم موسكو جثمان الطيار الروسي الذي قتل إثر إسقاط المقاتلة سوخوي 24 على الحدود الروسية التركية الثلاثاء الماضي، موضحا أن السلطات التركية تسلمت الجثمان في وقت سابق.

وأضاف أن جثة الطيار الروسي الذي قتل بعد أن أسقطت أنقرة الطائرة الروسية يوم الثلاثاء نقلت إلى تركيا في وقت متأخر يوم السبت وأن روسيا ستتسلمها بناء على طلب من موسكو.

بعيدا عن “أديل وإنريكى جلاسيس” والأغانى الرومانسية التقليدية التى يلجأ لها العروسان لأداء رقصة “السلو” لافتتاح الفرح، على نغمات مهرجان “مفيش صاحب بيتصاحب” قرر عروسان روسيان أن يعلموا الغرب الرقص الشعبى ويعلموا عليه. ففى سابقة هى الأولى من نوعها اختار العروسان أشهر مهرجانات لفريق “شبيك لبيك” الذى ينتمى أعضائه لمحافظة الإسكندرية، والذى حقق انتشارا واسعا وسط الأحياء الشعبية المصرية، وأصبح المهرجان الرسمى للتكاتك والميكروباصات، وردد أبناء المناطق البسيطة كلماته وحفظها الأطفال أكثر من دروسهم المدرسية. لكن من الواضح أن “أولاد سليم اللبانين أصروا فعلا على أن يكونوا فى “كل حتة مسمعين”، ولم يكتفوا بمحافظات ومدن مصر وحسب، ووصلوا إلى العالمية، وهذا ما وضح بفيديو حفل زفاف العروسيين الروسيين اللذين أجادا الرقص والتمايل على نغمات المهرجان، ولم يبقِ فى المشهد سوى أن يلوحوا بالسلاح الأبيض وينزل أحد المعازيم بالنقطة، لنتأكد أنه فرح بلدى بشبرا.

روسيا اليوم: 4 قتلى جراء سقوط مروحية مدنية روسية غرب سيبيريا .

اعلن وزير الدفاع الاسرائيلى موشيه يعالون الاحد ان طائرة للجيش الروسى آتية من سوريا دخلت فى الفترة الاخيرة “عن طريق الخطأ” المجال الجوى الاسرائيلي، وما لبثت ان عادت ادراجها. وقال يعالون فى تصريح للاذاعة الرسمية “دخلت طائرة روسية كانت آتية من سوريا مجالنا الجوى بشكل طفيف على عميق ميل واحد (1،6 كلم)، لكن كل شيء تمت تسويته على الفور وعادت الطائرة فى اتجاه سوريا”. واضاف يعالون “يبدو ان ما حصل خطأ من الطيار الذى كان يحلق قرب الجولان”. وضمت اسرائيل جزءا من هضبة الجولان (شمال شرق) فى 1981، بعدما احتلتها منذ حرب يونيو 1967. واشار الوزير الاسرائيلى الى وجود “خط اتصال وتنسيق لتجنب سوء التفاهم فى سوريا بين اسرائيل وروسيا، لأن الطائرات الروسية لا تنوى مهاجمتنا، لذلك يجب الا نتحرك بطريقة تلقائية ونسقطها حتى عندما يحصل خطأ”. ويأتى هذا الاعلان بعد ايام على اسقاط الطيران التركى طائرة حربية روسية على الحدود السورية. ويؤكد الاتراك ان الطائرة كانت تحلق فى مجالهم الجوي، اما الروس فيؤكدون ان السوخوي-24 كانت فى الاجواء السورية ولم تخرق المجال الجوى التركي. وذكر يعالون بأن رئيس الوزراء الاسرائيلى بنيامين نتانياهو والرئيس الروسى فلاديمير بوتين اتفقا خلال لقاء فى موسكو فى سبتمبر على آلية لتنسيق التحرك العسكرى لبلديهما من اجل تجنب المواجهات فى سوريا. وشنت اسرائيل اكثر من عشر غارات جوية فى سوريا منذ 2013 استهدف بعضها شاحنات كانت تنقل اسلحة مرسلة الى حزب الله فى لبنان. ولم يؤكد الجانب الاسرائيلى رسميا هذه الغارات. وفى سبتمبر 2014، اسقطت اسرائيل طائرة عسكرية سورية روسية الصنع من طراز سوخوي-24 دخلت المجال الجوى الاسرائيلى فى هضبة الجولان، كما تفيد الرواية الاسرائيلية.

حقائق تكشفها الفيزياء بشأن الطائرة الروسية وفقا لموقع motherboard الأمريكى فإن العالمان استخدما العلم وقاما بإجراء بعض الحسابات التى أدت بالعلماء إلى معرفة حقيقة الـ17 ثانية التى قضتها الطائرة الروسية فى المجال الجوى التركى، فوفقا للخريطة التركية يمكن ملاحظة أن الطائرة تحطمت على بعد ثمانية كيلومترات من المكان الذى ضربت فيه، وعلى هذا الأساس تم حساب السرعة وهى 980 كم/ ساعة، وبعد ذلك تم أخذ السرعة ومقارنتها بالمسافة التى قطعتها الطائرة الروسية فى المجال الجوى التركى وفقا للخريطة الصادرة من تركيا، وتم إيجاد أن تلك المسافة كانت 2 كيلومتر ومع ربطها السرعة التى توصلا إليها مسبقا، ظهر الخطأ، فقال الفيزيائيان إنه وفقا للبيانات التى كشفتها تركيا بنفسها فإن الطائرة الروسية كانت فى المجال الجوى لمدة سبع ثوان فقط وليس 17 ثانية، وإذا كانت تركيا تقول الصدق والطائرة دخلت مجالها الجوى لمدة 17 ثانية فكان من المفترض أن تحلق بسرعة 420 كلم / ساعة، وهذا ما كذبه الفيديو المنشور، كما أنهما أثبتا كذب تحذيرات تركيا للطيار الروسى.

أعلن رئيس الوزراء التركى داود أوغلو، استلامهم جثة الطيار الروسى الذى لقى مصرعه بعد قذف القوات التركية الجوية طائرته على الحدود مع تركيا، مفيدا بأنهم سيسلمون جثمان الطيار إلى العاصمة موسكو فى وقت لاحقا. وأكد رئيس الوزراء التركى، فى تصريحات نقلتها قناة العربية أن حادثة إسقاط المقاتلة الروسية قد يتكرر إذا غاب التنسيق فى سوريا، مطالبا بالتنسيق مع سوريا لتلافى المزيد من الحوادث المماثلة لإسقاط الطائرة الروسية.

روسيا اليوم : أنباء عن نقل جثمان الطيار الروسي إلى تركيا تمهيدا لتسليمه إلى روسيا .

قال السفير إيهاب بدوي ، سفير مصر في فرنسا ، إن فرنسا لم تمنع رعايها من السفر لمصر في أعقاب حادث الطائرة الروسية، لكن هناك خريطة توضح فيها إرشادات للسفر هي نصائح للسفر يتبعها المواطنين في معظم الأحيان، حيث قسمت فرنسا مصر إلى 3 مناطق، صفراء لا مانع من زيارتها، وبرتقالية ينصح بعدم الذهاب إليها إلا للضرورة، وحمراء لا ينصح بزيارتها.

وأضاف بدوي، في تصريحات صحفية، الأحد، أنه رغم الضغوط الإعلامية على الحكومة الفرنسية في أعقاب حادث الطائرة الروسية لم تضع فرنسا شرم الشيخ في المنطقة الحمراء بل في المنطقة البرتقالية.

واعتبر أن المشكلة ليست في مصر المشكلة في المنطقة ككل حيث أصبح هناك خوف من التردد عليها بكل مايحدث فيها من إرهاب

ذكر الموقع أن روسيا تستعد لشن حرب إليكترونية في سوريا عبر تثبيت أنظمة تشويش لمنع تكرار استهداف طائراتها على غرار حادث إسقاط المقاتلة الروسية ( سوخوي – 24 ) من جانب تركيا بزعم انتهاكها المجال الجوي التركي، مضيفاً أن موسكو ستقوم أيضا بتركيب نظام صواريخ متطور جدا في سوريا قادر على إسقاط الطائرات من الأرض .

وأضاف الموقع أن حادث إسقاط  المقاتلة الروسية أشعل التوترات بين موسكو وأنقرا حيث وصف الرئيس الروسي ” فلاديمير بوتين ” الحادث بأنه  طعنة في الظهر جاءت من المتواطئين مع الإرهابيين .

وأشار الموقع إلي تصريحات نائب مدير إدارة التعاون العسكري الدولي في وزارة الدفاع الروسية الجنرال ” يفجيني بوجينسكي ” والتي أكد خلالها أن بلاده ستشرع بالفعل في استخدام أنظمة تشويش إليكترونية متمركزة على الأرض ويتم تثبيتها على طائرة خاصة للحيلولة دون تكرار حوادث إسقاط الطائرات المماثلة في المستقبل .

وأشار الموقع إلي أن روسيا عززت مؤخراً دفاعاتها المضادة للطائرات في سوريا من خلال الدفع بطراد حربي قبالة السواحل السورية ونشر صواريخ جديدة في قاعدتها العسكرية هناك مضيفاً أن النظام الدفاعي بعيد المدي الموجود على الطراد الحربي “موسكافا“، بالإضافة إلى نظام صواريخ ( إس 400 )، سيوفران غطاءً جوياً للطائرات الروسية .

ذكر الموقع أنه في إشارة أخرى علي توتر العلاقات بين روسيا وتركيا ، أعلن وزير الخارجية الروسي “سيرجي لافروف” أن روسيا قررت وقف العمل بنظام السفر من دون تأشيرة مع تركيا اعتبارا من أول يناير المقبل.

ونقل الموقع تصريحات “لافروف” التي أكد خلالها أن تركيا لا تتعاون في جهود منع المقاتلين والمشتبه في كونهم إرهابيين ( بمن فيهم الروس ) من السفر عبر أراضيها من وإلي سوريا .

وأشار الموقع إلي أن التنقل السهل لمجندي تنظيم داعش علي طول الحدود التركية إلي داخل سوريا كان ولا يزال مسألة جدل بين تركيا والمجتمع الدولي .

وأضاف الموقع أن ” لافروف ” أعرب عن دعمه لمقترح الرئيس الفرنسي ” فرانسوا أولاند” بإغلاق الحدود التركية السورية بالكامل مؤكداً أن هذه الخطوة من شأنها أن تقضي علي الارهاب في الأراضي السورية .

وأضاف الموقع أن دعم ” لافروف ” لمقترح ” أولاند ” ربما القصد منه ليس فقط منع تجنيد عناصر في صفوف داعش ولكن أيضا منع تركيا من الأموال التي تحصل عليها من نفط التنظيم وهو ما اتهمت به روسيا تركيا من قبل

بث الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين”، على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، مقطع فيديو من غرفة المراقبة لطائرة روسية تضرب معسكرا للإرهابيين في محافظة الرقة السورية.

وكانت وكالة “إنترفاكس” للأنباء نقلت عن وزارة الدفاع الروسية الخميس الماضي، أن القوات الجوية الروسية نفذت 134 طلعة، وضربت 449 هدفًا إرهابيًا في سوريا خلال الأيام الثلاثة الأخيرة.

وقالت الوزارة: إن الطائرات الروسية ضربت أهدافًا في محافظات حلب ودمشق وإدلب واللاذقية وحماة وحمص والرقة ودير الزور، مضيفة أن كل الطائرات الحربية عادت سالمة إلى قاعدتها.

https://www.youtube.com/watch?v=UJEg7B_vxNg

ذكرت صحيفة “روسيا اليوم”، اليوم السبت، أن القوات الجوية الأمريكية والتركية علقت ضرباتها على الأراضي السورية في الوقت الذي نشرت فيه موسكو منظومة الدفاع الجوي S-400 بقاعدة حميميم.

ومن جانبه، قال المتحدث باسم عملية فرق المهام المشتركة لوكالة سبوتنيك: إن غياب ضربات التحالف الدولي ضد تنظيم “داعش” الإرهابي ليس لها أي علاقة بنشر المنظومة في سوريا.

وأكد المتحدث، “أن انحسار أو غياب الضربات في سوريا يعكس التردد وتغير خطط المعركة”.

وكانت قوة المهام المشتركة قالت، أمس الجمعة: إن التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة لم ينفذ أي طلعة جوية ضد أهداف داعش في سوريا منذ الخميس الماضي، فيما تستمر ضرباته في العراق.

ونوهت الصحيفة، بأن منظومة S-400 قادرة على إسقاط مقاتلة، أو هليكوبتر أو صاروخ يحلق بسرعة 4.8 كيلومتر في الثانية.

أعلن مساعد الرئيس الروسي، يوري اوشاكوف، اليوم الجمعة، أن “الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، سيجتمع برئيس الوزراء، بنيامين نتانياهو، في باريس، يوم الإثنين، القادم على هامش قمة المناخ”.

وقال اوشاكوف إن “الجانبين سوف يبحثان الوضع في سوريا والشرق الأوسط بصفة عامة ومكافحة الإرهاب”، بحسب وكالة انترفاكس الروسية.

يذكر أن روسيا بدأت في أواخر سبتمبر الماضي شن هجمات جوية ضد تنظيمات إرهابية في سوريا، بناءً على طلب رئيس الأخيرة.

وكان بوتين و نتانياهو اتفقا خلال زيارة الأخير لروسيا في سبتمبر الماضي على تشكيل فريق تنسيق إسرائيلي- روسي لمنع حدوث أي إطلاق نار غير مقصود في سوريا، حيث تقوم إسرائيل بشن غارات جوية من حين لآخر، وتقول إنها “تفعل ذلك لمنع تسليم أسلحة متطورة مقدمة من روسيا أو إيران إلى حلفاء الرئيس السوري، بشار الأسد في لبنان”.

قال ستافان دى ميستورا مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا اليوم الجمعة فى ستوكهولم إن اسقاط تركيا لطائرة روسية قرب الحدود السورية فى وقت سابق هذا الأسبوع قد يضر عملية السلام السورية.

وقال دى ميستورا عن المفاوضات السياسية الرامية إلى احلال السلام أو وقف إطلاق النار “بالتأكيد لم يساعد… هناك احتمال أن يعقد ذلك، وتخوض تركيا العضو فى حلف شمال الأطلسى وروسيا حربا كلامية منذ أن اسقط سلاح الجو التركى الطائرة الروسية.

تعلق روسيا آمالاً كبيرة على قناة السويس، حيث أنها هى الطريقة الوحيدة والسريعة للسفن الحربية الروسية للعبور للبحر المتوسط والأحمر، فى ظل الحرب التى تخوضها ضد داعش، حيث أنه يوجد احتمالات بغلق تركيا مضيقى البوسفور والدرنديل، فى وجه موسكو عقب الأزمة التى نشأت بينهما.

واوضحت صحيفة “كامسوملسكايا برافد” الروسية أن لدى تركيا أداة جديدة للضغط على روسيا، حيث يعد مضيقى البوسفور والدردنيل السبيل الوحيد للخروج من البحر الأسود في المحيط العالمى، وتستخدم روسيا هذان المضيقان لدخول وخروج البضائع الجافة الروسية وناقلات النفط والحبوب والمعادن والأسمدة.

وأشارت الصحيفة الروسية إلى أن الأهم من ذلك من خلال مضيق البوسفور والدردنيل أن روسيا تنقل البضائع العسكرية للقاعدة الجوية فى سوريا.

ويعد طول مضيق البوسفور (30 كم) والدردنيل (65 كم) وهم مملوكان بالكامل لتركيا، وبعد تدهور العلاقات بين موسكو وأنقرة بسبب اسقاط المقاتلة الروسية سو-24، قد تغلق تركيا المضيقان فى وجه السفن الروسية.

ولكن فى هذه الحالة لن يبقى لروسيا سوى، قناة السويس التى ستمكن السفن الحربية الروسية من السفر بحرية عبر البحرين المتوسط والأحمر، لذلك أمر رئيس الوزراء الروسي دميترى ميدفيدف وزير الدفاع سيرجي شويجو أثناء زيارته إلى مصر بتوقيع بروتوكول يسمح بعبور السفن الحربية الروسية لقناة السويس والمياه الأقليمية المصرية.

وقامت السفينة الحربية الروسية “أدميرال فلاديميرسكي” بزيارة لميناء الأدبية بالسويس، المطل على البحر الأحمر، خلال الفترة بين 25 و27 نوفمبر الجاري.

وقال المتحدث الرسمي باسم الجيش المصري، العميد محمد سمير، إن الزيارة تأتي “تعزيزاً لعلاقات التعاون والتفاهم بين القوات البحرية المصرية والبحرية الروسية… وقد أجريت للسفينة الروسية مراسم استقبال بميناء الأدبية بمشاركة عناصر من القوات البحرية من الجانبين المصري والروسي”.

وتتزامن الزيارة مع مرور نحو شهر من سقوط وتحطم طائرة ركاب مدنية روسية في شبه جزيرة سيناء المصرية، بعد أن انشطرت في الجو بفعل قنبلة، بعد أقل من نصف ساعة من إقلاعها من مطار شرم الشيخ الدولي بمحافظة جنوب سيناء الحدودية المصرية. وأعلن تنظيم “داعش” مسؤوليته عن الحادث.

واعتبرت القاهرة زيارة السفينة الروسية “تأكيداً لعلاقات الشراكة والتعاون العسكري الاستراتيجي بين القوات المسلحة المصرية والروسية، ودورهما الحيوي في دعم ركائز الأمن والاستقرار على المستويين الإقليمي والدولي”.

كشف مساعد في الكرملين السبب الحقيقي وراء تجاهل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مكالمات نظيره التركي رجب طيب أردوغان، موضحا أن موسكو رفضت اتصالات من آردوغان لأن تركيا غير مستعدة للاعتذار عن إسقاط الطائرة الروسية.

وقال يوري آوشاكوف، مساعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، “نرى عدم استعداد تركيا لمجرد الاعتذار عن واقعة الطائرة.”

وأضاف أن الكرملين تلقى طلبا من أنقرة يتعلق باجتماع محتمل بين الرئيسين خلال قمة للمناخ في باريس في 30 نوفمبر الجاري وأنه سيتم إبلاغ بوتين بذلك في وقت لاحق اليوم.

وأشار إلى أن بوتين سيجتمع في باريس مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لبحث الأزمة السورية والصراع الفلسطيني الإسرائيلي، كما سيلتقي المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل لإجراء محادثات عن سوريا وأوكرانيا.