سوريا

  • المعلم: سوريا ستطلب قوات روسية إذا دعت الحاجة

    قال وزير الخارجية السوري وليد المعلم “إن بلاده ستطلب قوات روسية لتقاتل الى جانب قواتها اذا دعت الحاجة، لكنه نفى وجود قوات مقاتلة هناك حالياً”.

    وأضاف قائلاً للتلفزيون السوري “إنه ليس هناك قتال مشترك على الأرض مع القوات الروسية، لكن اذا دعت الحاجة فإن دمشق ستدرس الأمر وتطلب ذلك”.

  • الخارجية الروسية : دعم روسيا للسلطات في سوريا لا يتعارض مع أهداف التحالف الدولي

    أعلنت المتحدثة الرسمية باس الخارجية الروسية ، ماريا زاخاروفا ، اليوم الخميس ، أن دعم روسيا للسلطات في سوريا لا يتعارض مع أهداف التحالف الدولي، إذا كان هذا التحالف فعلاً يريد مواجهة تنظيم”الدولة الإسلامية” , حيث قالت زاخاروفا للصحفيين، اليوم “بخصوص التخوف من عملنا في سوريا، الذي نسمع كثيراً، أنه قد يتعارض مع أعمال التحالف، التي تواجه بشكل فعال تنظيم”الدولة الإسلامية”. أريد القول بأنه — أولاً — حول الفعالية، على المختصين طبعاً أن يحددوا، ولكن ما يقال “على أرض الواقع”، يمكن وضع فعالية التحالف أمام سؤال كبير. يشبه هذا ليس المواجهة الفعالة، بل ببساطة، استعراض مشاركة القوات بما يشبه المواجهة، ولكن هل توجد نتائج من هذه العملية — حول هذا يوجد سؤال كبير”.

  • روسيا: لا نعتزم إقامة قاعدة جوية في سوريا لكن كل شيء ممكن

     

    أكدت هيئة الأركان العامة للجيش الروسي أن موسكو لا تخطط في الوقت الراهن لنشر قاعدة جوية في أراضي سوريا.

    وقال نائب رئيس هيئة الأركان نيقولاي بوغدانوفسكي في تصريح صحفي اليوم نقله موقع “روسيا اليوم” : “في الوقت الراهن، ليس لدينا مثل هذه الخطط. لكن كل شيء ممكن”.

    وكانت روسيا نفت مراراً مزاعم تناقلتها وسائل إعلام غربية عن إرسال مزيد من العسكريين الروس ودبابات إلى سوريا، بالإضافة سفينتي إنزال وطائرة محملة بمعدات مخصصة لتجهيز مدرج الإقلاع والهبوط في مطار حميميم العسكري باللاذقية.

    ونفى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الأسبوع الماضي اتخاذ موسكو لأي خطوات إضافية لتعزيز وجودها العسكري في سوريا، معيداً إلى الأذهان أن هناك خبراء من روسيا في الأراضي السورية تتمثل مهمتهم في تدريب العسكريين السوريين على استخدام المعدات الروسية.

    وتابع أنه إذا ظهرت ضرورة لاتخاذ مثل هذه الخطوات، فستعمل روسيا على هذا المسار بما يتطابق بالكامل مع القانون الدولي والتزامات روسيا الدولية.

    وأردف: “إذا أصبحت مثل هذه الخطوات ضرورية، فسنتخذها بمراعاة تامة لقوانيننا وللقانون الدولي والتزاماتنا الدولية، كنا أننا لم نقدم على ذلك إلا بطلب وبموافقة الحكومة السورية، أو حكومات دول أخرى في المنطقة، إذا كان الحديث يدور عن دعم هذه الدول في مكافحة الإرهاب”.

    وذكر لافروف أن الخبراء الروس يعملون في الأراضي السورية منذ زمن بعيد، مؤكداً أن وجودهم لا يعد وجوداً عسكرياً روسياً في سوريا.

  • ديفيد كاميرون يدعو لاستخدام القوة العسكرية للتخلص من الرئيس السورى وداعش

    قال رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون ، اليوم الأربعاء، أن هناك حاجة لاستخدام ما وصفه “بقوة عسكرية قاسية” للتخلص من الرئيس السورى بشار الأسد وتنظيم داعش ،

    وإعادة الاستقرار فى المنطقة. وفى كلمته اليوم فى مجلس العموم ردا على أسئلة النواب ،

    قال كاميرون “الأسد ذبح شعبه وداعش بطريقتها ذبحت آخرين،

    وملايين السوريين فروا من سوريا”. وأضاف “يمكننا القيام بكل ما هو ممكن كأمة أخلاقية وإنسانية لمساعدة الناس..

    ولكننا يجب أن نكون جزءا من العالم الذى يقول أننا بحاجة إلى نهج فى سوريا، والذى يعنى حكومة تستطيع رعاية شعبها”.

    وقال كاميرون “على الأسد أن يرحل.. على داعش أن ترحل..

    وهذا يتطلب أحيانا استخدام قوة عسكرية قاسية”. وفيما يتعلق بأزمة اللاجئين،

    قال رئيس الوزراء البريطانى أن بلاده ستلتزم “بنهجها الخاص” فى إعادة توزيع المهاجرين وليس أى نهج يتبناه الاتحاد الأوروبى فى إطار تعامله مع أزمة اللاجئين الحالية.

    يأتى ذلك بعد أن قال رئيس المفوضية الأوروبية، جان كلود يونكر،

    اليوم أن على جميع الدول الأعضاء فى الاتحاد المشاركة فى تحمل عبء إعادة توطين 160 ألف لاجئ.

    وقال كاميرون “إذا كان كل التركيز منصب على إعادة توزيع حصص اللاجئين فى شتى أنحاء أوروبا ،

    فإن ذلك لن يحل المشكلة”.

    وتابع زعيم المحافظين “بريطانيا تمتلك حدودها الخاصة والقدرة على اتخاذ قرارتها السيادية بشأن ذلك”. وأكد رئيس الوزراء ما أعلنه يوم الاثنين،

    قائلا “سنقبل 20 ألف سورى، ولكننا نريد نهجا شاملا يصل بالمال إلى المخيمات يفى بالتزاماتنا فى المساعدة”.

    وألقى كاميرون باللائمة على الرئيس السورى وتنظيم داعش الارهابى فى التسبب بأزمة اللاجئين الحالية.

  • شتاينماير يحذر من التوسيع العسكرى للنزاع فى سوريا

    حذر وزير الخارجية الألماني فرانك-فالتر شتاينماير ( فرنسا / بريطانيا روسيا ) من التوسيع العسكري للنزاع الحاصل في سوريا.

    وقال شتاينماير اليوم الأربعاء خلال مناقشة الميزانية في البرلمان الألماني “بوندستاج”

    إنه ربما يكون هناك حاليا “للمرة الأولى نقطة بداية للتعامل مع النزاع في سوريا بشكل مختلف”.

    وتابع ” شتاينماير   ” قائلا: “لا يمكن أن يعول شركاء مهمون على الخيار العسكري حاليا ويدمرون مجددا الحلول التفاوضية”.

زر الذهاب إلى الأعلى