فرنسا

  • الشرطة الفرنسية تقتل منفذ هجوم مرسيليا

    كشفت وسائل الإعلام الفرنسية عن مقتل منفذ حادث الطعن في مدينة مرسيليا الفرنسية، من قبل الشرطة.

    وكانت وسائل إعلام فرنسية أفادت بوقوع إطلاق نار بمنطقة كانبيرا في مدينة مرسيليا جنوب البلاد، بالقرب من مركز للشرطة.

    وأوضحت أن شخصين أصيبا إثر إطلاق نار.

  • عاجل.. إطلاق نار في فرنسا

    أفادت وسائل إعلام فرنسية، اليوم الثلاثاء، بوقوع إطلاق نار بمنطقة كانبيرا في مدينة مرسيليا جنوب البلاد، بالقرب من مركز للشرطة.

    وأوضحت أن شخصا أصيب إثر إطلاق نار.

    وأضافت أن الشخص أصيب إصابة بالغة، مشيرة إلى أن قوات الأمن أغلقت المنطقة.

    وقالت تقارير إعلامية أخرى إن المصاب هو شخص هاجم المارة بواسطة سلاح أبيض.

  • محمد بن زايد يستقبل وفد المجلس الوطنى الفرنسى لبحث العلاقات الثنائية

    استقبل الشيخ محمد بن زايد، ولى عهد أبو ظبى، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتى، وفد المجلس الوطنى الفرنسى، لبحث تعزيز علاقات الصداقة والتعاون الثنائى.

     

    وقال بن زايد عبر تويتر :”محمد بن زايد يستقبل وفد المجلس الوطني الفرنسي ويبحث معه تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين الصديقين”.

    بن زايدمحمد بن زايد يستقبل وفد المجلس الوطنى الفرنسى 

     

    محمد بن زايدمحمد بن زايد

     

    ولى عهد أبو ظبىولى عهد أبو ظبى

     

    وكان ولى عهد أبو ظبى، بحث خلال اتصال هاتفى مع رئيس وزراء إيطاليا جوزيبى كونتى، علاقات الصداقة والتعاون المشترك، وسبل تطويرها بما يحقق المصالح المتبادلة بين البلدين، الخميس الماضى.

     

  • «القومية للأنفاق»: 20% زيادة بأسعار خط المترو الثالث.. وتديره شركة فرنسية

    انتهت الهيئة القومية للأنفاق من تنفيذ مشروع المرحلة الرابعة للخط الثالث لمترو الأنفاق، وقامت بتجربتها لتصبح جاهزة للافتتاح، واستقبال الجمهور.

    وكشف مصدر مسئول بالهيئة القومية للأنفاق أن الهيئة تخطط لافتتاح المرحلة في شهر أبريل المقبل، على أن يتبع عمليات الافتتاح تسليم الخط بشكل كامل للشركة الفرنسية التي من المقرر أن تتولى إدارة الخط.

    وأكد أن التأخر في الافتتاح بسبب دراسة كافة جوانب التعاقد مع الشركة الفرنسية والتي ستقوم بتحديد قيمة تذاكر الخط مع إمكانية فصل الحسابات المالية للخط الثالث عن باقي خطوط مترو الأنفاق.

    وأوضح المصدر أن الاتجاه العام حتى الآن هو زيادة أسعار تذاكر الخط الثالث بواقع من 10% إلى 20% فقط، وتسليم الخط بالكامل للشركة الفرنسية التي ستقوم بإدارة الخط، على أن تتولى الشركة الفرنسية بعد ذلك تكاليف التشغيل وخطط التسعير للتذاكر ومسئولية التأمين والإدارة.

    ومن المقرر أن يكون الخط الثالث للمترو باكورة الشركات الخاصة بقطاعات المترو والنقل الجماعي، على أن تنطلق بعدها المشروعات المتشابهة ومنها مشروع القطار المكهرب والمونوريل وغيرها من مشروعات القطارات المقرر إسنادها لشركات خاصة.

  • رئيس “توتال” الفرنسية: فرص الاستثمار فى الغاز الطبيعى بمصر من الأفضل عالميا

    أكد باتريك بويانيه، رئيس شركة توتال الفرنسية، أن الفرص الاستثمارية فى مجال الغاز الطبيعى فى مصر من أفضل الفرص على مستوى العالم بما يعكس ثقة المستثمرين المتزايدة فى الاقتصاد المصرى.

    واشار إلى أن مبادرة التعاون التى أطلقتها شركة “بى بى” تتطلب تطبيق أحدث التكنولوجيات فى حصر البيانات ومتابعة المستجدات فى صناعة البترول والغاز، للوصول إلى مزيج طاقة متوازن يسمح بالتعاون والتكامل فيما بين الشركات.

  • المخرج خالد يوسف يغادر مطار القاهرة متوجها إلى باريس

    غادر المخرج خالد يوسف، عضو مجلس النواب، مطار القاهرة الدولي متوجها إلى العاصمة الفرنسية باريس، مساء أمس الخميس.

    جاء ذلك بعدما تمكنت الأجهزة الأمنية من إلقاء القبض على الممثلة منى فاروق وشيما الحاج، بتهمة ارتكاب فعل فاضح بعد تداول فيديو إباحي لهما.

    جاء ذلك بعدما رصدت الأجهزة الأمنية، مقاطع فيديو جنسية للمتهمتين، انتشرت بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وبالتحري تم التوصل إلى أن الفتاتين ظهرتا في المقاطع، وتم القبض عليهن بتهمة ارتكاب فعل فاضح.

    وأشارت أنباء إلى أن سفر خالد يوسف المفاجئ جاء في إطار التحقيقات التى تجري حاليا، وهناك أنباء عن إمكانية تقديم طلب رفع حصانة عنه إلى مجلس النواب، خاصة بعدما أكدت الممثلتين منى فاروق وشيما الحاج في التحقيقات أن “مخرج شهير غرر بهما وصور الفيديو الخاص لابتزازها”.

    كما أشارت منى فاروق وشيما الحاج في اعترافاتهما، إلى أن الفيديو المتداول لهما تم تصويره من جانب المخرج الشهير أثناء ممارسة الجنس معهما.

    وقالت إحداهن في التحقيقات الأولية، إن “المخرج أحضر شخص ادعى أنه شيخ، وشاهدين وادعى أنه تزوجها”، موضحة أنها اكتشفت تعرضها للنصب من جانب المخرج.

    وأشارت إحدى الممثلات المقبوض عليهما، إلى أن المخرج الشهير هو من طلب منها ممارسة الشذوذ.

  • فرنسا تستدعى سفيرها بإيطاليا بعد لقاء أحد ممثليها قيادات السترات الصفراء

    قررت فرنسا، اليوم الخميس استدعاء سفيرها من إيطاليا لإجراء محادثات، بعد لقاء أحد ممثليها أحد قيادات السترات الصفراء.

    وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان “فرنسا ظلت لعدة شهور هدفا لهجمات متكررة لا أساس لها من الصحة وتصريحات مشينة من الجانب الإيطالى.”

    وأكدت أن هجمات ايطاليا لم يسبق لها مثيل منذ الحرب العالمية الثانية، موضحة أن “وجود خلافات شيء واحد ، لكن التلاعب بالعلاقة للأهداف الانتخابية شيء آخر.”

    “كل هذه الإجراءات تخلق وضعاً خطيراً يثير تساؤلات حول نوايا الحكومة الإيطالية تجاه فرنسا”.

  • نائبة فرنسية تشيد بمستوى الأمن.. وتؤكد: يشجع فرنسا على زيادة استثماراتها

    قالت إميليا لكارفى، عضو الجمعية الوطنية الفرنسية (البرلمان) إن الاستقرار الذى تشهده مصر على الصعيد الأمنى يفتح الباب أمام المزيد من الاستثمارات الأجنبية، مشيرة فى تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع” على هامش زيارتها لمعرض الكتاب، اليوم الخميس، إلى أن فرنسا بصدد توسعة استثماراتها فى القاهرة فى شتى المجالات.

    وعلقت لكارفى على الزيارة الأخيرة التى أجراها الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، وقالت: “مستوى الأمن أبهرنا خلال زيارتنا إلى مدينة أبو سمبل وغيرها من محطات الزيارة، وتعاوننا الاقتصادى مع مصر إيجابى بشكل كبير، ونحن بصدد تعزيز ذلك لما تتمتع به مصر من استقرار، لأن فرنسا لن تلقى بأموالها هباء فى بلد يعانى غياب الأمن.

    من جهة أخرى، قالت لكارفى إن التعاون العلمى بين مصر وفرنسا مثمر للغاية فى مجالات الصحة والتكنولوجيا وغير ذلك.

    وجددت لكارفى فى تصريحاتها لـ”اليوم السابع” التأكيد على أن فرنسا لم ولن تتخلى عن شراكتها الاستراتيجية مع مصر، لأن الدولة المصرية بمثابة البواية الآمنة لفرنسا نحو القارة السمراء، مشيرة إلى أن زيارة ماكرون الأخيرة رافقه خلالها 60 مسئول من بلادها لتوقيع بروتوكولات تعاون فى كافة المجالات وهو ما يعكس أهمية وخصوصية العلاقة بين القاهرة وباريس.

    وأضافت : “فرنسا ستظل داعم رئيسى للدولة المصرية.. ماكرون فضل زيارة مصر فى هذا التوقيت لتعميق العلاقات بين البلدين”، مشيرة إلى أن الزيارة تعد بمثابة صفحة جديدة فى تاريخ التعاون المثمر بين البلدين.

  • قتيل و 6 جرحى فى إطلاق نار بمدينة باستيا جنوب شرق فرنسا

    أفادت فضائية “العربية” فى خبر عاجل لها، سقوط قتيل و 6 جرحى بإطلاق نار فى مدينة باستيا جنوب شرق فرنسا.

  • سفير مصر فى باريس لـ”مانشيت”: زيارة ماكرون إلى القاهرة الأولى بحياته

    قال السفير إيهاب بدوى سفير مصر فى باريس ومندوبها الدائم لدى اليونسكو، إن زيارة الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، هى الزيارة الأولى له كرئيس، إلى مصر، والأولى فى حياته.

    وأضاف، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “مانشيت”، عبر فضائية “ON E”، مع الإعلامية رانيا هاشم، أنه لمسنا تقدير ماكرون للحضارة المصرية القديمة، وهو عُرف فرنسى، أنهم يقدرون ثقافتنا وحضارتنا الفرعونية العظيمة، موضحاً أن الرئيس الفرنسى وفى ظل تحديات داخلية على مستوى حركة السترات الصفراء، ألغى العديد من زياراته الخارجية، كان من المقرر أن يشارك فى مؤتمر دافوس وزيارة لصربيا، ولكن كان هناك حرص لإجراء الزيارة لمصر.

    وأوضح “بدوى”، أن مصر دولة محورية فى المنطقة سواء على الصعيد المتوسطى على مستوى الشرق الأوسط أو إفريقيا، وسوق اقتصادى كبير، ودولة مستقرة فى محيط مضطرب، ولديها قدرات عسكرية تسمح لها بتحقيق الاستقرار فى نطاقها الإقليمى، وفرنسا تقدر هذا كله.

    وأشار سفير مصر فى باريس ومندوبها الدائم لدى اليونسكو، إلى أن التقاء الرؤى والمصالح والأهداف بين البلدين هو عماد العلاقة الاستراتيجية المصرية الفرنسية.

     

     

  • الإمام الأكبر للرئيس الفرنسى: السلام هو رسالة الأزهر لحماية الأرواح

    استقبل فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم الثلاثاء، الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، والوفد المرافق له خلال زيارته للقاهرة.

     

    ورحب فضيلة الإمام الأكبر بالرئيس ماكرون وحرمه والوفد المرافق له، مؤكدًا أن زيارته تمثل أهمية خاصة نظرًا للعلاقات الثقافية والتاريخية التى تربط بين الأزهر و فرنسا، والتى تتمثل فى المبتعثين الأزهريين إلى فرنسا الذين أصبحوا رموزًا للفكر والثقافة فى مصر، ولا زالت هذه المدرسة هى الأكثر تأثيرًا فى الأزهر، ولذلك فإننا حريصون على استمرار هذه العلاقات وتوطيدها.

    وأوضح فضيلته أن هذه العلاقات القوية تحتم علينا مساعدة فرنسا فى التغلب على الإرهاب، ومواجهة الذين يقتلون الآخرين باسم الدين، موضحًا استعداد الأزهر لدعم فرنسا من خلال برنامج لتدريب الأئمة على مواجهة الفكر الإرهابي، بالإضافة إلى تقديم منح للطلاب الفرنسيين للدراسة فى الأزهر الشريف؛ لتكون فرنسا مركزًا لنشر الفكر الوسطى فى أوروبا.

    وأكد الإمام الأكبر أن السلام هو الرسالة الأولى من رسائل الإسلام الصحيح الذى يحمله الأزهر، والذى يعتبر الضامن الوحيد لحماية الأرواح والدماء البريئة، مشيرًا إلى أن الأزهر على استعداد للمساعدة فى إنقاذ أى إنسان يعيش فى أى مكان بالعالم من أن يقتل باسم الدين، كما يعمل على مد جسور الحوار مع الغرب والمؤسسات الدينية الكبرى كالفاتيكان ومجلس الكنائس العالمى وأسقفية كانتربري، وسوف يشارك فى مؤتمر الأخوة الإنسانية المزمع عقده فى أبو_ظبى مطلع فبراير المقبل بالتعاون مع الفاتيكان؛ لنشر السلام بين أتباع الأديان.

    من جانبه عبر الرئيس الفرنسى عن سعادته بلقاء فضيلة الإمام الأكبر بصفته أكبر رمز إسلامي، ولدوره المحورى فى مواجهة كل أشكال العنف و الإرهاب، وعمله الدائم على مد جسور الحوار بين الأديان، وسعيه لإحياء العلم والمعرفة الإسلامية، مبديًا تطلعه لزيادة التعاون مع الأزهر_الشريف والتنسيق معه، لتعزيز قيم المواطنة والتعايش والاستقرار فى المجتمع الفرنسي، ومواجهة التيارات المتشددة التى تستقطب الشباب المسلم فى فرنسا.

    وأبدى الرئيس ماكرون رغبته فى أن يتلقى جميع الأئمة والدعاة الفرنسيين تدريبهم فى الأزهر الشريف، وأن يتلقى الطلاب الفرنسيون تعليمهم الدينى فى جامعة الأزهر، ليكونوا ضمانًا للاستقرار ولاحترام قواعد المواطنة، مؤكدًا أهمية استعادة العلاقات الثقافية بين الأزهر وفرنسا من خلال تبادل المنح والعلاقات الأكاديمية بين الجانبين.

     

    الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (1)الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (1)

     

    الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (2)الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (2)

     

     

    الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (3)الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (3)

     

     

    الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (4)الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (4)

     

     

    الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (5)الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (5)

     

     

    الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (6)الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (6)

     

     

    الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (7)الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (7)

     

     

    الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (8)الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (8)

     

     

    الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (9)الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (9)

     

     

    الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (10)الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (10)

     

     

    الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (11)الإمام الأكبر يستقبل الرئيس الفرنسى (11)
  • الرئيس السيسي يودع ماكرون بمطار القاهرة

    غادر مطار القاهرة الدولى منذ قليل الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون وقرينته عائدا إلى بلاده وذلك بعد زيارة لمصر استمرت 3 أيام التقى خلالها بالرئيس عبد الفتاح السيسى، كما وقع عدد من الاتفاقيات مع مصر.

    وكان فى وداع الرئيس الفرنسى، الرئيس عبد الفتاح السيسى ووزير الآثار الدكتور خالد العنانى.

    والجدير بالذكر أن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون بدأ زيارته إلى مصر أول من يوم الأحد، بالتوجه إلى معابد أبو سمبل جنوب البلاد، وهو أحد أبرز المعالم الأثرية المصرية قبل أن يتوجه إلى العاصمة المصرية القاهرة، لعقد لقاءات مع الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى وكبار المسئولين.

    و شهدت زيارة، إيمانويل ماكرون، لمصر التى تستمر لـ3 أيام من المعابد والآثار المصرية القديمة، برفقة زوجته، الكثير من الجولات إلى معبد أبو سمبل بأسوان وغيرها من المواقع الأثرية، قبل أن يتوجه إلى القاهرة.

  • إيمانويل ماكرون يصل مشيخة الأزهر

    وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى مشيخة الأزهر الشريف؛ حيث كان في استقباله الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف.

    واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي والسيدة قرينته أمس الإثنين، بقصر الاتحادية الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، والسيدة قرينته، حيث أجريت مراسم الاستقبال الرسمي وتم عزف السلامين الوطنيين واستعراض حرس الشرف، وأعقب ذلك عقد لقاء قمة ثنائي تلته جلسة مباحثات موسعة ضمت وفدي البلدين.

    ورحب الرئيس السيسي بالرئيس الفرنسي ضيفًا عزيزًا في أول زيارة رسمية له إلى مصر، مشيدا بالزخم الملحوظ الذي اكتسبته العلاقات الثنائية مؤخرًا بين البلدين الصديقين، والذي انعكس على شتى المجالات، فضلًا عن التوافق الملموس في الرؤى بين دوائر صناعة القرار في كلٍ من مصر وفرنسا بشأن العديد من الأطروحات والملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

  • كبرى الشركات الفرنسية تعلن عزمها ضخ استثمارات جديدة في مصر

    قالت أنييس بانييه روناشيه، سكرتيرة الدولة لدى وزارة الاقتصاد والمالية الفرنسية، إن مصر نجحت في توفير بيئة مناسبة لجذب المستثمرين الأجانب، مشيرة إلى أن الإجراءات التي قامت بها وزارة الاستثمار والتعاون الدولي ساهمت في توفير هذه البيئة التي تشجع الشركات الفرنسية على ضخ المزيد من الاستثمارات إلى مصر.

    جاء ذلك خلال الاجتماع الذي نظمته وزارة الاستثمار والتعاون الدولى وغرفة التجارة الفرنسية، مع مجلس الأعمال المصري الفرنسي، بحضور الدكتورة سحر نصر، وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي، والمهندس عمرو نصار، وزير التجارة والصناعة، نيفين جامع، رئيس جهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة.

    وشارك فى اللقاء عدد من كبريات الشركات الفرنسية، منها شنايدر إلكتريك، وسان جوبان، وكارفور، ولوريال واديسون، وأورانج ومجموعة سب، وسانوفي، وفينيتشي وبنك كريدى اجريكول، واير ليكويد، وايكوسلوبس،والذين أعلنوا عزمهم زيادة استثماراتهم خلال الفترة المقبلة فى مصر، مشيدين بالإصلاحات التشريعية الاخيرة التي تشجعهم على التوسع فى نشاطهم.

    وذكرت روناشيه أنه لدى فرنسا 160 شركة تعمل فى مصر باستثمارات تصل إلى 5 مليارات دولار.

    وأكدت الدكتورة سحر نصر، وزيرة الاستثمار والتعاون الدولى، أن مصر جاهزة لاستقبال المزيد من الاستثمارات الفرنسية.

    وقالت الوزيرة إن الوزارة قامت بعمل خريطة مصر الاستثمارية بالتنسيق مع جميع الوزارات، تتضمن جميع الفرص الاستثمارية في مختلف المشروعات في محافظات مصر، موضحة الزيادة في الاستثمارات الخاصة وتأسيس الشركات بعد الإصلاحات التشريعية التى قامت بها الوزارة مثل قانون الاستثمار وتعديلات قانوني سوق المال والشركات، مشيرة إلى أن مركز خدمات المستثمرين يضم نحو 66 جهة ممثلة عن مختلف الوزارات، مؤكدة أن نصيب مصر زاد في حجم الاستثمار الأجنبي المباشر رغم انخفاضه عالميًا.

    وذكرت أن الحكومة المصرية عملت على خلق بيئة استثمارية جاذبة للاستثمار ووضع مصر على خريطة الاستثمارات العالمية إيمانا منها بالدور المحوري القطاع الخاص في تحقيق التنمية وخلق فرص العمل.

    وأوضحت أن الوزارة تعمل على إنشاء وتطوير المناطق الحرة والاستثمارية، وإتاحة التمويل من خلال القطاع المالي غير المصرفي من خلال تحديث إجراءات وتشريعات القطاع المالي غير المصرفي وابتكار أدوات مالية جديدة ضمن الشمول المالي، وزيادة الاستثمار في رأس المال البشري والكوادر الشبابية والمرأة، وتعزيز برامج ريادة الأعمال، وإتاحة التمويل للمشروعات الكبرى والبنية الأساسية، وتعزيز الاحتياجات الأساسية للمواطن المصري وتوفير فرص العمل.

  • تعرف على رسائل ماكرون للبابا تواضروس

    استقبل البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية.

    ودون الرئيس الفرنسي كلمة في دفتر الزيارات كما قام بجولة تفقدية بالكاتدرائية.

    ورحب البابا بالرئيس الفرنسي وقرينته على أرض مصر والتي تباركت بزيارة العائلة المقدسة بالقرن الأول الميلادي حيث إن مصر صاحبة التاريخ الطويل والحضارة.

    ووجه ماكرون عدة رسائل، جاءت كالتالي:

    1 – التعددية وما تمثلونه اليوم في مصر هو عنصر أساسي للسلام.

    2 – التعليم ونشره هو معركة نرغب في أن نرافق مصر فيها.

    3 – لا يمكن أن نفصل بين المناخ والاقتصاد.

    4 – المجتمع المثمر يجب أن يكون مستداما ولا يمكن الفصل بين الاقتصاد والبيئة.

    5 – الحوار والتكامل يقود للعيش في سلام.

    6 – نحن دائما نتعلم من الحوار من أجل البناء.

    واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي والسيدة قرينته أمس بقصر الاتحادية الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، والسيدة قرينته، حيث أجريت مراسم الاستقبال الرسمي وتم عزف السلامين الوطنيين واستعراض حرس الشرف، وأعقب ذلك عقد لقاء قمة ثنائي تلته جلسة مباحثات موسعة ضمت وفدي البلدين.

    ورحب الرئيس السيسي بالرئيس الفرنسي ضيفًا عزيزًا في أول زيارة رسمية له إلى مصر، مشيدا بالزخم الملحوظ الذي اكتسبته العلاقات الثنائية مؤخرًا بين البلدين الصديقين، والذي انعكس على شتى المجالات، فضلًا عن التوافق الملموس في الرؤى بين دوائر صناعة القرار في كلٍ من مصر وفرنسا بشأن العديد من الأطروحات والملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

  • ماكرون يدون كلمة في دفتر زيارات الكاتدرائية ويلتقط الصور مع تواضروس

    وصل إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية إلى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية حيث كان في استقباله البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية.

    ودون الرئيس الفرنسي كلمة في دفتر الزيارات كما قام بجولة تفقدية بالكاتدرائية، كما تم التقاط الصور التذكارية فضلا عن لقاء أعضاء المجمع المقدس.

    واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي والسيدة قرينته أمس بقصر الاتحادية الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، والسيدة قرينته، حيث أجريت مراسم الاستقبال الرسمي وتم عزف السلامين الوطنيين واستعراض حرس الشرف، وأعقب ذلك عقد لقاء قمة ثنائي تلته جلسة مباحثات موسعة ضمت وفدي البلدين.

    ورحب الرئيس السيسي بالرئيس الفرنسي ضيفًا عزيزًا في أول زيارة رسمية له إلى مصر، مشيدًا بالزخم الملحوظ الذي اكتسبته العلاقات الثنائية مؤخرًا بين البلدين الصديقين، والذي انعكس على شتى المجالات، فضلًا عن التوافق الملموس في الرؤى بين دوائر صناعة القرار في كلٍ من مصر وفرنسا بشأن العديد من الأطروحات والملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

  • استعدادات أمنية مكثفة فى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية لاستقبال ماكرون

    كثفت الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، اليوم الثلاثاء، استعداداتها الأمنية لاستقبال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون والوفد المرافق له حيث يلتقى البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية فى التاسعة صباحا بالمقر الباباوى.

    وصل رجال الأمن للكاتدرائية، وتم تفعيل البوابات الأمنية على باب الدخول الرئيسى بشارع رمسيس وبدأ سكرتارية البابا تواضروس فى الاستعداد من أمام الباب الخارجى للمقر الباباوى.

    الجدير بالذكر أن الكنيسة دأبت على استقبال ملوك ورؤساء الدول العربية والأجنبية أثناء زياراتهم لمصر وكان آخرهم وزير الخارجية الأمريكى بومبيو الذى زار كاتدرائية العاصمة الإدارية منذ أسابيع.

  • السيسى وماكرون يشاركان فى المنتدى الاقتصادى المصرى -الفرنسى

    يشارك الرئيس عبد الفتاح السيسى مساء اليوم، مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في المنتدى الاقتصادي المصري الفرنسي، حيث سيتم استعراض خطوات الإصلاح الاقتصادي بالدولة، وكذا مناقشة سبل تعزيز حجم التبادل التجاري وزيادة الاستثمارات الفرنسية فى مصر.

    صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.

  • وزيرة اقتصاد فرنسا: ترؤس مصر للاتحاد الأفريقى فرصة لتعزيز التعاون المشترك

    أكدت أنيس بانييه وزيرة الدولة لشئون الاقتصاد والمالية الفرنسية أن ترؤس مصر للاتحاد الأفريقى العام الجاري يمثل فرصة كبيرة لتعزيز التعاون المصرى الفرنسى المشترك بدول القارة السمراء.

    وأضافت حرص بلادها على تعزيز التعاون الاقتصادى والتجارى والاستثمارى مع مصر خلال المرحلة المقبلة مشيرة إلى أن هناك فرصا كبيرة للتعاون المشترك بين مصر وفرنسا فى مجالات الصحة والاتصالات والتكنولوجيا والطاقة والنقل والطاقة المتجددة وإعادة التدوير والمجالات الرقمية والطرق والخدمات المالية.

    جاء ذلك خلال افتتاح فعاليات منتدى الأعمال المصري الفرنسي والتي شارك فيها الدكتورة سحر نصر وزير الاستثمار والتعاون الدولي وأنيس بانييه روناتشيه وزيرة الدولة الفرنسية للاقتصاد والمالية والمهندس عمرو نصار وزير التجارة الوصناعة عدد كبير من المسئولين ورجال الاعمال بمصر وفرنسا .

  • السيسى والرئيس الفرنسى يزوران كاتدرائية ميلاد المسيح

    زار الرئيس عبد الفتاح السيسى، والرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، كاتدرائية ميلاد المسيح، بالعاصمة الإدارية الجديدة، وذلك حسبما أفاد التليفزيون المصرى.

    وأبدى الرئيس الفرنسى إعجابه بفن وعمارة كاتدرائية ميلاد المسيح.

    وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى، ونظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون، أجريا جولة تفقدية بالعاصمة الإدارية الجديدة، بعد عقد جلسة مباحثات ومؤتمر صحفى عالمى بقصر الاتحادية.

    وتفقد الرئيسان مدينة الفنون ودار الأوبرا الجديدة التى تقام بالعاصمة الإدارية الجديدة.

  • وزير النقل يشهد توقيع اتفاقية تشغيل الخط الثالث للمترو مع شركة RATP الفرنسية

    شهد الدكتور هشام عرفات وزير النقل توقيع الاتفاقية الابتدائية بشأن تشغيل الخط الثالث لمترو الأنفاق مع شركة RATP الفرنسية، والتى تعتبر من أكبر الشركات على مستوى العالم فى تشغيل وصيانة خطوط المترو، حيث تقوم بتشغيل عدد من خطوط المترو فى 14 دولة على مستوي العالم.

    يذكر أن هذه الاتفاقية الابتدائية للعقد تحتوى على فترة انتقالية لمدة عامين لإنهاء فترة الدراسات الخاصة بالتشغيل والصيانة وتوفير التمويل اللازم للتشغيل والصيانة من الحكومة الفرنسية.

  • ماكرون: مصر وفرنسا تعرضتا للإرهاب والتطرف.. والمجتمع المتماسك الحصن الواقى

    أكد الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، أن مصر وفرنسا تعرضت للإرهاب، مشددا على أن المجتمع المتماسك هو الحصن الواقى من الإرهاب الإسلامى.

     

    وقال الرئيس الفرنسى: “تعرّضت مصر وفرنسا للإرهاب الإسلامي.. وذكّرتُ الرئيس عبد الفتاح السيسي بأن السعي الدؤوب إلى تحقيق الأمن هو جزء لا يتجزأ من مسألة احترام حقوق الإنسان.. فالمجتمع المتماسك هو الحصن الواقى من الإرهاب الإسلامى”.

    Capture 

    وعقد الرئيس عبد الفتاح السيسى، ونظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون، مؤتمرا صحفيا بقصر الاتحادية، اليوم الإثنين، عقب توقيع عددا من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين مصر وفرنسا، على هامش زيارته الأولى لجمهورية مصر العربية منذ توليه مقاليد الحكم فى فرنسا.

     

     

  • ماكرون: فرنسا ساعدت الاتحاد الأفريقي في حل عدد من أزمات القارة ..فيديو

    أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أنه جرت مشاورات مع مصر لإعادة إطلاق عملية السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين، لافتا إلى أن الطريق مسدود حاليا في هذه العملية وهو ما يشكل قنبلة موقوتة بالمنطقة وللدول الأوروبية .

    ووجه “ماكرون” خلال المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده في ختام القمة المصرية الفرنسية، اليوم الإثنين، التحية للرئيس عبد الفتاح السيسي، مؤكدا أن مصر وفرنسا لديهما فرصة للعمل على بلورة مبادرات في الشهور المقبلة.

    وأضاف أنه يريد أن يوجه التحية مرة أخرى الرئيس السيسي لدوره في عملية المصالحة الفلسطينية، مشيرا إلى أن المباحثات اليوم تناولت الحديث عن القارة الأفريقية وسيكون هذا من المواضيع المهمة في الأجندة السياسية المشتركة بين الدولتين في الشهور المقبلة، خاصة وأن الرئيس السيسي يستعد لتولى رئاسة الاتحاد الافريقي بعد بضعة أيام .

    وأوضح أن الدولتين لهما توجه نحو القارة الافريقية وسوف نعمل معا فيما يتعلق بالمواضيع العملية للقارة الأفريقية لحفظ السلام، منوها بأن فرنسا بذلت جهودا كبيرة العام الماضي مع الاتحاد الافريقي لحل عدد من أزمات القارة الافريقية، لافتا إلى ان العلاقة الثنائية بين الدولتين تعد الإطار الهيكلي للمبادرات وإحدى أولوياتها اليوم هي مكافحة الإرهاب .

  • نص كلمة الرئيس السيسي في المؤتمر الصحفي مع نظيره الفرنسي ماكرون

    عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، مؤتمرًا صحفيًا، وفيما يلى نص كلمة الرئيس السيسى فى المؤتمر.

    “فخامة الرئيس والصديق العزيز إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية

    الحضور الكريم

    أود بدايةً أن أعرب عن ترحيبي الشديد بفخامة الرئيس “إيمانويل ماكرون” والوفد الرسمي المرافق له، حيث يحل سيادته ضيفًا عزيزًا على مصر في زيارته الأولى كرئيس للجمهورية الفرنسية، وذلك في ضوء علاقات الصداقة الممتدة والشراكة الاستراتيجية القائمة بين مصر وفرنسا، وهي صداقة تستند إلى تاريخ طويل من المصالح المتبادلة والتفاعلات الإنسانية والحضارية بين شعبينا منذ قرون، عزز من عمقها ما شهدته علاقات البلدين في السنوات القليلة الماضية من زخم متواصل على أصعدة التعاون في جميع المجالات السياسية والعسكرية والأمنية والاقتصادية والثقافية، والمستوى الرفيع من التنسيق إزاء مختلف القضايا الإقليمية والدولية.

    لقد استعرضت مع فخامة الرئيس “ماكرون” مختلف أوجه التعاون الثنائي، وكذلك شهدنا سويًا مراسم التوقيع على عدد متنوع من الاتفاقات ومذكرات التفاهم للتعاون في مجالات متعددة كالنقل والصحة والثقافة والتعليم والشباب، بالإضافة إلى مذكرة تفاهم لتأسيس شراكة استراتيجية مع الوكالة الفرنسية للتنمية خلال الفترة 2019-2023 بقيمة مليار يورو.

    كما مثل لقاؤنا اليوم فرصةً مهمةً لاستعراض أهم خطوات تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي الشامل الذي تنفذه مصر منذ عام 2016، بهدف معالجة الاختلالات الهيكلية التي يعاني منها الاقتصاد المصري منذ عقود، وهو البرنامج الذي يحظى بإشادة مستمرة من مؤسسات التمويل والتصنيف الائتماني الدولية، حيث اتفقنا على ضرورة إعطاء دفعة قوية للتعاون في المجالات الاقتصادية وزيادة حجم التبادل التجاري والاستثمارات المشتركة لتعكس مكانة وتميز العلاقات السياسية والاستراتيجية بين مصر وفرنسا.

    ومن هذا المنطلق، أكدتُ لفخامة الرئيس ترحيب مصر بالشركات الفرنسية وتعظيم مشاركتها في المشروعات القومية العملاقة واستفادتها من الفرص الواعدة في شتى قطاعات الاقتصاد المصري، فضلًا عن حرصي الشخصي على دعم ودفع الاستثمار الأجنبي في مصر عامة والشركات الفرنسية على وجه الخصوص، كما أبديت تطلعي واهتمامي لأن يسفر منتدى الأعمال بين رؤساء كبرى شركات القطاع الخاص في البلدين، الذي أشهد وفخامة الرئيس جلسته الختامية مساء اليوم، عن نتائج إيجابية تسهم في تعظيم المصالح المتبادلة بين بلدينا.

    ولقد ناقشنا أيضًا بإسهاب سُبل تعزيز التعاون الثقافي والتعليمي بين مصر وفرنسا في ظل احتفال البلدين بعام 2019 كعام للثقافة المصرية الفرنسية، وفي ضوء التأثير المتبادل للتراث الحضاري لكلا البلدين على الحياة الثقافية والاجتماعية للشعبين المصري والفرنسي؛ فالنخبة المصرية المثقفة تأثرت بكتابات مفكري عصر النهضة الفرنسية، كما أن الشعب الفرنسي -والرئيس ماكرون ذاته- لديه ولع بالحضارة المصرية القديمة، ولا ننسى هنا إسهام علماء فرنسا في كشف أسرار وفك رموز حضارتنا الفرعونية العريقة.

    فخامة الرئيس
    الحضور الكريم

    لقد شهدت محادثاتنا اليوم كذلك اتفاقًا في الرؤى بشأن أهمية الاستمرار في مواصلة العمل لمكافحة ظاهرة الإرهاب البغيض الذي يستهدف أمن الدولتين ومصالحهما على حد سواء، وبالتالي يمثل تهديدًا مباشرًا لجهودنا في تحقيق متطلبات التنمية المستدامة، والتحدي الأكبر على درب تحقيق رخاء شعوبنا.

    كما شملت محادثاتنا حوارًا إيجابيًا حول الأوضاع الراهنة لحقوق الانسان في بلدينا ومنطقة الشرق الأوسط والقارة الأوروبية، حيث أكدتُ الأهمية التي توليها مصر لهذه المبادئ والقيم التي ترسخت عالميًا، باعتبارها مكونًا رئيسيًا في كافة الجهود المبذولة لانطلاق شعب مصر نحو التقدم والازدهار. إن مؤسسات المجتمع المصري، بجميع أشكالها التنفيذية والتشريعية والقضائية والمدنية، تتضافر جهودها لتطوير منظومة حماية حقوق الإنسان من منطلق فهم معمق لعوامل التاريخ والحضارة والتراث التي تقود إلى حركة التطور الطبيعي للمجتمع وفقًا لدرجة امتلاكه للعناصر اللازمة التي تدفعه من مرحلة إلى أخرى اتساقًا مع تطلعاته الوطنية ومسئولياته الإنسانية.

    ولا يخفى هنا ضرورة التعامل مع قضايا حقوق الإنسان بمفهومها الشامل، لأن جميع تلك الحقوق متشابكة ومتداخلة وتعزز بعضها البعض بحيث لا يمكن تجزئتها؛ فالحق في الحياة، والأمن، وحرية الرأي والتعبير، والتنمية بما يشمل الحصول على غذاء ورعاية صحية وتعليم ومسكن لائق، إنما هي حقوق توليها مصر أولوية كبيرة انطلاقًا من مسئوليتها تجاه مواطنيها والتزامًا ببنود الدستور التي تعد أساسًا راسخًا لحماية حقوق الإنسان، وأن الشعب المصري صاحب الحق في تقييم مدى ما يتمتع به من حقوق سياسية واقتصادية واجتماعية. كما يجدر بنا في هذا المقام تأكيد ضرورة ألا تثنينا التحديات التي تواجهنا سواء بالمنطقة أو أوروبا، من انتشار لظاهرة الإرهاب وزيادة معدلات الجرائم المرتبطة بالعنصرية وكراهية الأجانب، عن التشبث بمواصلة توفير الحماية والتقدم لمواطنينا.

    من ناحية أخرى، فقد استعرضنا أيضا تطورات الأوضاع الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، خاصة في ليبيا وسوريا والقضية الفلسطينية ومنطقة الساحل الأفريقي، وكذا ملف الهجرة غير الشرعية، فضلًا عن العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبي، وأولويات الرئاسة المصرية للاتحاد الأفريقي خلال العام الجاري وما تتيحه من فرص لتدشين تعاون ثلاثي بين مصر وفرنسا لدفع جهود التنمية في دول القارة الأفريقية. وقد أكدت من جانبي وقوف مصر ومساندتها للجهود السياسية الرامية لتسوية النزاعات الإقليمية والحفاظ على الدولة الوطنية وسلامتها الإقليمية والحيلولة دون تفككها أو السماح لقوى خارجية باستمرار العمل على زعزعة استقرار وأمن المنطقة تحقيقًا لأهدافها الإيديولوجية أو مصالحها الضيقة.

    فخامة الرئيس

    أرحب مجددًا بكم في مصر، وأكرر الإعراب عن تقديرنا للدعم الذي تقدمه فرنسا والتطور المتسارع والمثمر الذي تشهده علاقاتنا الثنائية في شتى المجالات.

  • ماكرون يطالب بزيارة مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية

    أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن هناك علاقات تاريخية واحترام متبادل بين مصر وفرنسا، لافتا إلى أن سياسة فرنسا لم تتغير في المنطقة العربية، حيث إنه مقتنع بسيادة الشعوب، وأن الشعوب هي من تقرر مستقبل بلدها ولهذا ومنذ أن تم انتخابه رئيسا لفرنسا لا يمارس سياسة التدخل من أجل ترك كل شعب رسم مستقبله، مؤكدا على أنه حريص على ترك الشعب التعبير عن رأيه و هذا ما يتم فعله في سوريا ولكن هذا لا يعي أن فرنسا تحاول أن تغيير مسيرة الأمور في سوريا.

    وتابع أنه عند النظر إلى مصر رأى أن شعبها لديه إرادة الاستقرار، منوها إلى أن هذا ما قاده في شهر أكتوبر 2017 أن يطلب أن يتم الأخذ في الاعتبار بالصعوبات التي يواجهها الرئيس السيسي ، مؤكدا على أنه استقرار البلد مثل مصر يتطلب مواجه جميع التدخلات أو التسللات أو المحاولات التي تريد زعزعة الاستقرار، مضيفا أن هناك قيم عالمية وليست فقط قيم فرنسية تنادي بحقوق الإنسان.

    وتابع أنه في أكتوبر 2017 تم عقد لقاء ثنائي مع مع الرئيس السيسي حيث جرت المباحثات في اتجاه مخالف مثل المدونين و المفكرين و ضعوا في السجون ، مؤكدا على أنه يحترم مصر و شعبها ولذلك قرر أنه حوار اليوم يكون عن حقوق الإنسان، لأنه يرى أنه يتناسب مع الأهداف والأمور المشتركة بين البلدين، بالإضافة إلى أنه حريص على الحوار الودي و الصداقة أولا بين البلدين و لهذا لم يريد أن تتضرر مصر أو تؤذي صورتها الدولية أمام العالم، أنه حريصا على صورة مصر وعلى الأوضاع داخلها من خلال إيجاد حل لمسألة حقوق الإنسان.

    وتابع أن النجاح الذي يؤمن به الرئيس السيسي يمر عن طريق نجاح الأوساط الفكرية والحفاظ على أفضل العقول والمفكرين ، موضحا أن أفضل العقول بحاجة إلى حرية و بحاجة إلى جدل و نقاشات، و بالتالي يعتقد ان مصر دولة مستنيرة و ما يحمله البلد و رئيسة بحاجة إلى حرية وأن النشاط المجتمع المدني يعد أمرًا حيويا، مضيفا أنه سوف يرافق مصر بكل قواه على جميع القرارات المتعلقة باستقرار مصر وإرادة الرئيس بتفادي زعزعة الإستقرار وتطوير و تنمية الإقتصاد والسياحة داخل الدولة المصرية.

    وأضاف أن هناك بعض الحالات الفردية التى ظهرت أنها لا تمثل خطر في زعزعة الاستقرار حيث أنه لفت انتباه الرئيس إليها و إلى الإصلاحات التي يمكن أن تتم في مصر، مؤكدا على أن المحادثات و الكلمات التى وجهها للرئيس السيسى نابعة من احترام كبير لسياسة مصر ، مضيفا أن مصر وفرنسا لهما رسالة وهي أنهما يريدا أن ينيرا العالم ، موضحا أنه يعرف كل ما يميز مصر في العالم وأنه لم يقلل من شأن التحديات الأمنية التي يواجهها الرئيس السيسي ولا يقلل من إعادة بناء الدولة وتطوير اقتصادها، منوها إلى أنه يريد أن يرى مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية ميلاد المسيح التى دشنها الرئيس السيسي في العاصمة الإدارية الجديدة.

  • ماكرون: أوقفنا مخربين فى تظاهرات “السترات الصفراء” وقدمناهم للمحاكمة

    قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، إن الدستور الفرنسى يحمى حرية التعبير، مشيرا إلى أن المظاهرات التى شهدتها بلاده خلال الفترة الأخيرة تعبر عن غضب بعض الفئات.

    كانت فرنسا شهدت على مدار الأسابيع القليلة الماضية تظاهرات أطلق عليها “السترات الصفراء”.

    وأضاف الرئيس الفرنسى خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس السيسي بقصر الاتحادية اليوم الاثنين، إن الحكومة الفرنسية تحرص على ضمان حرية التعبير، معربًا عن أسفه الشديد لسقوط بعض الضحايا خلال التظاهرات.

    واتهم بعض المتطرفين والمخربين بارتكاب تجاوزات خطيرة، كاشفا عن توقيف بعض المتظاهرين وتقديمهم إلى المحاكمة.

  • السيسي بمؤتمر ماكرون: الشرطة لا تتعامل مع المتظاهرين بالأسلحة أو بالقوة

    شدد الرئيس عبدالفتاح السيسي على أن قوات الشرطة لا تتعامل مع المتظاهرين بالأسلحة أو بالقوة، مضيفا: “لا يمكن استخدام المدرعات ضد المتظاهرين، وحق التظاهر يكلفه الدستور والقانون”.

    وأضاف الرئيس السيسي خلال مؤتمر صحفى مشترك مع نظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون بقصر الاتحادية، لدينا 45 ألف منظمة للمجتمع المدنى فى مصر تقوم بدور مجتمعى رائع “.

  • ماكرون: أرى الجهود الجبارة للرئيس السيسى فى احترام حرية العبادة والمعتقد

    قال الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، إنه لا يقلل أبدا من الصعوبات التى يواجهها الرئيس عبد الفتاح السيسى فى بناء دولته، وتطوير الاقتصاد ليصبح حديثا وعصريا.

    وأضاف ماكرون، خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس عبد الفتاح السيسى بقصر الاتحادية، أنه يرى الجهود الجبارة التى تبذل لكى يتم احترام حرية العبادة والمعتقد وحماية كل الديانات، وهو يوافق ويرافق كل هذه الجهود، وتابع: “سيادة الرئيس دشن منذ أيام كنيسة ومسجد، وأنا أعرف ذلك وأعرف ما يجرى”.

    قال ماكرون، إن النجاح الذى يؤمن به الرئيس عبد الفتاح السيسى لمصر يمر عن طريق نجاح الأوساط الاقتصادية والاجتماعية والفكرية والأكاديمية والحفاظ على أفضل العقول والمفكرين.

    وأضاف ماكرون، أن أفضل العقول بحاجة إلى حرية وجدل بين بعضها البعض ونقاشات، وتابع: “أعتقد أن مصر المستنيرة وما يحمله رئيسكم وبلدكم بحاجة إلى هذه الحرية”، معبرا عن احترامه لكل القرارات المتعلقة باستقرار مصر، وإرادة الرئيس بتفادى زعزعة استقرار وتطوير وتنمية الاقتصاد والسياحة.
    وقال الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، إنه لا يعطى دروسا للمصريين ويحترم التحديات الأمنية التى تواجهها الدولة المصرية، وما يمثله إعادة بناء الاقتصاد المصرى بصورة حديثة.

  • ماكرون: لا أعطى دروسا للمصريين وأحترم التحديات الأمنية وإعادة بناء الاقتصاد

    قال الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، إنه لا يعطى دروسا للمصريين ويحترم التحديات الأمنية التى تواجهها الدولة المصرية، وما يمثله إعادة بناء الاقتصاد المصرى بصورة حديثة.

    وكشف الرئيس الفرنسى خلال المؤتمر الصحفى مشترك مع الرئيس السيسي، أن بلاده تبادلت الآراء مع مصر قبل الإعلان عن بعض الفعاليات والمؤتمرات لدعم المصالحة فى ليبيا، مضيفا: “سمحنا بتعزيز بداية مصالحة فى ليبيا وسوف نستمر للتقدم فى هذا الاتجاه، بالتعاون مع غسان سلامة ممثل الأمين العام للأمم المتحدة.

    جاء ذلك خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس عبد الفتاح السيسى بقصر الاتحادية منذ قليل.

    قال الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، إن زيارته إلى مصر هامة للغاية بالنسبة له، وهى فرصة لتعزيز العلاقة مع شريك أساسي معه تاريخ قوى واحترام وتقدير متبادل، وفرنسا تريد أن تعمل كثيرا معه فى المستقبل.

  • السيسي وقرينته يستقبلان ماكرون وحرمه بالاتحادية ويلتقطون الصور التذكارية

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي والسيدة قرينته اليوم، بقصر الاتحادية رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون والسيدة قرينته وذلك في إطار زيارة الرئيس الفرنسي لمصر لمدة ثلاثة أيام.

    وتم التقاط الصور التذكارية للرئيسين وقرينتيهما كما تجري، بعد قليل، مراسم الاستقبال الرسمية للرئيس الفرنسي.

    ومن المقرر عقد جلسة مباحثات ثنائية بين الزعيمين، وكذلك جلسة مباحثات موسعة بمشاركة وفدي الجانبين الرسميين يعقبها التوقيع على عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين الصديقين، ثم يعقد الزعيمين في ختام المباحثات مؤتمرا صحفيا بحضور وسائل الإعلام من الجانبين.

    ومن المقرر أن تتناول المباحثات كافة جوانب العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين بهدف تعظيم الشراكة بينهما، خاصة على الأصعدة الاقتصادية والتجارية والثقافية بجانب تعزيز التعاون بين كل من مصر وفرنسا والقارة الأفريقية تحت مظلة الرئاسة المصرية المنتظرة للاتحاد الأفريقي من خلال استكشاف فرص التعاون الثلاثي.

    كما سيتم التباحث بين الزعيمين حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها الأزمات الراهنة بالشرق الأوسط والتي تمتد تداعياتها إلى منطقة البحر المتوسط.

    ووصل الرئيس الفرنسي مصر، أمس الأحد، لبحث سبل تعزيز التعاون في مجال الاستثمارات بين البلدين.

    وتعد الزيارة الأولى للرئيس الفرنسي منذ توليه مهام منصبه عام 2017 رئيسًا للجمهورية الفرنسية.

    وتأتي هذه الزيارة ذلك وسط انطلاق فعاليات العام الثقافي الفرنسي المصري المقرر في 2019، والذي يعد الذكرى السنوية الـ 150 لافتتاح قناة السويس، وهو إنجاز مرتبط ارتباطًا وثيقًا بالتاريخ الفرنسي المصري.

زر الذهاب إلى الأعلى