قال البيت الأبيض إن قتل الجيش الإسرائيلي 3 من المحتجزين في قطاع غزة أمر مفجع ومأساوي.
وأضاف البيت الأبيض خلال تصريحات نقلتها قناة القاهرة الإخبارية، أن مستشار الأمن القومي جيك سوليفان والرئيس الفلسطيني محمود عباس بحثا قضايا ما بعد الصراع في غزة وإدارة القطاع.
وتابع البيت الأبيض: “نتفق مع الإسرائيليين على أن الصراع في غزة قد يستمر عدة أشهر لكننا نناقش معهم دقة العمليات من حيث النطاق والحجم”.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها إن الاحتلال يستهدف مناطق في غزة ادعى أنها آمنة.
ويعاني سكان غزة شحا شديدا يكاد يكون انقطاعا تاما للمواد التموينية، بسبب الحصار المفروض عليها، وعدم تمكن المساعدات من الوصول، فضلا عن عدم تمكنهم من سحب الأموال من الصرافات الآلية، بسبب خروجها عن العمل، بعد توغل آليات الاحتلال الواسع.
وتوجه المواطنون إلى المناطق الغربية في مدينة غزة، بسبب القصف الشديد في المناطق الشرقية، حيث يشهد مربع مجمع الشفاء والرمال الغربي اكتظاظا كبيرا في أعداد النازحين.
أكد وزير التراث الإسرائيلي عميحاي إلياهو، على ضرورة احتلال قطاع غزة بالكامل، قائلا: يجب احتلال غزة بالكامل، وفق ما نقلت قناة القاهرة الإخبارية.
قال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، إن هناك مرحلة جديدة في الحرب تركز على استهداف قيادة حماس.
وأضاف في مؤتمر صحفي من رام الله الفلسطينية، أن بلاده تعمل على مدار الساعة لإطلاق سراح بقية الرهائن الإسرائيليين في غزة، ونبذل مساعي لضمان عدم توسع النزاع في المنطقة، مشيرا أن بلاده تعمل مع مصر والأمم المتحدة على إيجاد سبل لإدخال المساعدات إلى غزة.
ويزور جيك سوليفان مستشار الأمن القومي للرئيس الأمريكي، الضفة الغربية المحتلة، في محاولته إظهار الدعم الأمريكي المستمر لإسرائيل في حربها ضد الفصائل الفلسطينية.
أعلنت الفصائل الفلسطينية، استهداف قوة إسرائيلية، ومقتل 10 من ضباط وجنود الاحتلال، بعبوات ناسفة شديدة الانفجار في حي الشجاعية، نقلا عن القاهرة الإخبارية.
كان جيش الاحتلال الإسرائيلى أعلن أمس، مقتل 8 ضباط وجنود وإصابة 7 آخرين بجروح خطيرة فى كمين للفصائل الفلسطينية بحى الشجاعية شرقي مدينة غزة، ومقتل جنديين آخرين فى وقت لاحق، ليرتفع عدد القتلى المعلن عنهم خلال الـ 24 ساعة الماضية فقط إلى 10 ما بين ضباط وجنود.
وأقر الناطق باسم جيش الاحتلال، أن من بين القتلى المُقدَم تومر جرينبرج (35 عامًا)، قائد الكتيبة 13 في لواء جولاني، إضافة لقائد فصيل في الكتيبة رقم 13 ويدعى روعي ملدسي. وقتل في الكمين داخل حي الشجاعية قائد فصيل في الكتيبة 51 بلواء جولاني الرائد موشي بار أون.
وتعرضت قوة الإنقاذ من وحدة الإنقاذ الجوية الخاصة (669) لكمين خلال محاولة إنقاذ المُصابين ما أدى إلى مقتل ضابطين في الوحدة، وإصابة سبعة آخرين بجروح خطيرة.
وقبل قليل، أعلن الجيش الإسرائيلي عن مقتل جنديين اثنين آخرين إضافة إلى الثمانية الذين قتلوا في الكمين، وبهذا يرتفع عدد الجنود القتلى المعلن عنهم منذ بداية الحرب على قطاع غزة إلى 442.
وأعلت الفصائل الفلسطينية صباح اليوم استهداف دبابة “ميركفاه” إسرائيلية في منطقة معن بمدينة خان يونس بقذيفة “الياسين 105” واشتعال النيران فيها.
ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها خبر استشهاد 13 فلسطينيا في قصف إسرائيلي لمنزلين وسط رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة.
واقتحم عشرات المستوطنين الإسرائيليين، الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، وسط دعوات لتكثيف هذه الاقتحامات بالتزامن مع حلول “عيد الأنوار” اليهودى، الذى يتواصل حتى نهاية الأسبوع.
وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال أدخلت عشرات المستوطنين لباحات المسجد، ووفرت لهم الحماية، وسمحت لهم بأداء طقوس تلمودية.
وفى المُقابل، منعت شرطة الاحتلال المتمركزة على أبواب البلدة القديمة وأبواب المسجد الأقصى المواطنين من الدخول للمسجد الأقصى، ما تسبب في انخفاض أعداد المصلين بشكل لافت.
وفى وقت سابق، هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، بناية سكنية في حي رأس العامود بمدينة القدس المحتلة.
قالت هيئة شؤون الأسرى، إن الاحتلال يعتقل 30 فلسطينيا في الضفة الغربية، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.
أعلنت الصحة الفلسطينية عن 45 ألف جريح دون رعاية صحية في قطاع غزة، نقلا عن القاهرة الإخبارية.
وتقصف قوات الاحتلال برًا وبحرًا وجوًا على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة، التي لم يتم الإعلان عن تمديدها.
وقد سمحت الهدنة -التي استمرت 7 أيام- بتبادل محتجزين في غزة بأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها، إن وسائل إعلام فلسطينية قالت إن الفصائل تعلن استهداف 4 آليات عسكرية للاحتلال شرق حي الزيتون.
وتقصف قوات الاحتلال برًا وبحرًا وجوًا على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة، التي لم يتم الإعلان عن تمديدها.
وقد سمحت الهدنة -التي استمرت 7 أيام- بتبادل محتجزين في غزة بأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها، إن وسائل إعلام فلسطينية قالت إن هناك قصف مدفعي للاحتلال غربي جباليا.
وتقصف قوات الاحتلال برًا وبحرًا وجوًا على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة، التي لم يتم الإعلان عن تمديدها.
وقد سمحت الهدنة -التي استمرت 7 أيام- بتبادل محتجزين في غزة بأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر.
أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل، أن طائرات الاحتلال تنفذ غارات مكثفة على دير البلح وسط قطاع غزة.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل، منذ قليل، استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي مدرسة تؤوي نازحين في جباليا شمال قطاع غزة.
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي مقطع فيديو لعدد من المدنيين الفلسطينيين الذين تم اعتقالهم شمال قطاع غزة، وذلك لرفضهم النزوح إلى جنوب القطاع وتمسكهم بأرضهم خلال الأسابيع الماضية، وزعم جيش الاحتلال تم للفلسطينيين للتأكد من هويتهم.
ونشر أحد الجنود الإسرائيليين مقطع فيديو يوثق تعرية السكان المدنيين شمال قطاع غزة بذريعة انتماء بعضهم للفصائل الفلسطينية المقاومة في غزة.
فيما، أكد أحد الصحفيين الفلسطينيين أن أكثر من 7 آلاف شخص محاصرون في المدرسة، مشيرا إلى نشر قناصة إسرائيليين يعتلون عدة بنايات قبالة المدرسة مع حصار آلاف المحاصرين في المدرسة يواجهون ظروفا إنسانية غير معقولة.
ولفت إلى أن أكثر من شهيد فلسطيني سقط بين آلاف المحاصرين في المدرسة، موضحا أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تحاصر المدرسة من كل النواحي.
في جريمة جديدة تضاف لسجل جرائمه المروعة بحق أهالي قطاع غزة، ارتكبت قوات الاحتلال مجزرة جديدة في مدرسة “حلب” التي تؤوي نازحين شمال القطاع، أسفرت عن استشهاد العديد من الأشخاص أغلبهم نساء وأطفال.
فى غضون ذلك، قالت 27 وكالة إنسانية من الأمم المتحدة وشركائها في بيان مشترك إن الوضع في غزة كارثي ومن أسوأ ما شهدته على الإطلاق، محذرة من تدهوره إذا استمرت الأعمال العدائية ودعت المنظمات الإنسانية إلى الوقف الفوري للقتال وتوسيع نطاق المساعدات الإنسانية في غزة.
ووفق مركز إعلام الأمم المتحدة أنه من ضمن هذه الوكالات اليونيسف ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية وهيئة الأمم المتحدة للمرأة وعدد من جمعيات الهلال الأحمر، حيث التقى ممثلى هذه الوكالات في العاصمة الأردنية عمّان أثناء الاجتماع غير الرسمي لعملية العقبة حول تنسيق الإغاثة الطارئة لغزة.
قال السفير دياب اللوح، سفير فلسطين بالقاهرة، إن أكثر من نصف الحكومة الفلسطينية هم خريجى الجامعات المصرية، وهناك أكثر من 13 ألف طالب يتلقون تعليمهم فى الجامعات المصرية، مقدما الشكر للشعب المصرى بجميع فئاته وشرائحة، ومؤكدا أن الإعلاميين حملة رسائل الحق وهم يخوضون المعركة بجانب الشعب الفلسطينى.
جاء ذلك خلال المائدة المستديرة التى ينظفها المجلس الأعلى للثقافة بعنوان “فلسطين والإعلام الدولي”.
وتابع اللوح: “حينما أشاهد مراسلى القنوات المصرية بالأراضى الفلسطينية أشعر بالخير والأمان، موجها الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي، لدعمه المتواصل وغير المنتهى للقضية الفلسطينية، وحرصه على مصلحة الدولة الفلسطينية وحل القضية، وموجها الشكر لوزيرة الثقافة على الدعم المقدم للقضية الفلسطينية.
وأشار سفير فلسطين بالقاهرة، إلى تمسكه بإقامة دولة فلسطين، وتنفيذ القرار رقم 181، متابعا:” نواجه حرب آبادة غير مسبوقة فى تاريخ الصراع العالمى، شعب يباد بأكلمه أمام العالم، الأمم المتحدة أعلنت تدمير أكثر من 80% من المرافق والخدمات والمبانى بقطاع غزة، و70 ألف شهيد وجريح وتحت الانقاض وكل ساعة نشهد مجزرة، مجمعات سكنية باكملها يتم إبادتها.
وتابع: “إسرائيل تستهدف كل ما هو الأرض؛ كل الفئات مستهدفة، قتل حوالى 80 صحفيا، وفى تاريخ الحروب العالمية لم يقتل هذا العدد، لهذا نتعرض لحرب إبادة حقيقة ممنهجة تستهدف الشعب الفلسطينى ووجودة وتريد أن تدفعه للهجرة قسرا.
وثمن اللوح، موقف الرئيس عبد الفتاح السيسى الرافض لمخططات التوطين والتهجير، لافتا إلى أن مصر لن تسمح بالتهجير، إضافة إلى أن الفلسطينين لن يتركوا أرضهم، والمواطن الفلسطينى يمتلك من الوعى والثقافة بما يؤهله للبقاء على أرضه، وبالنسبة الكامل تمكنا حتى يوم أمس من إعادة الفى مواطن فلسطينى لغزة طواعية، اعرفهم شخصا شخصا، منهم من فقد أهله جميعا، هناك 1.8 مليون فلسطينى بدون مقومات الحياة نهائيا فى قطاع غزة.
وتابع:” الاعلام المصرى ينقل الصورة من غزة بوازع وطنى فى المقام الأول، وإسرائيل تمتلك ماكينة اعلامية على المستوى الدولى لتزوير الوقائع وما يتم من حرب إبادة ، ولكن الصورة التى يتم نقلها فى الإعلام الوطنى ومنه المصرى فى المقدمة ينقل الواقع الحقيقى للعالم، ومن ثم نتج عن هذه الصورة إحداث تغيير فى لغة الخطاب ، وهناك تكثيف فى هذا الصدد لكشف الحقيقة التى يقوم بها جيش الاحتلال من ممارسات إجرامية، وعلى الرغم من انحيار الإدارة الامريكة لإسرائيل لكننا نحمل المجتمع الدولى ما يحدث من حرب إبادة، ونطالب الوقف الفورى للحرب.
واختتم اللوح، كلمته قائلا:” نطالب الرئيس الأمريكي بايدن الالتزام بالوعود التى قطعها على نفسه بحل القضية، موجها رسالة لأبناء الشعب الفلسطينى: “لستم وحدكم معكم 105 ملايين مواطن مصرى حتى النصر إن شاء الله”.
أعلنت الصحة الفلسطينية، أن هناك نحو 800 ألف شخص في شمال غزة دون خدمات صحية، مؤكدة أن 7 آلاف جريح في قطاع غزة حالتهم خطرة، بينما قال الهلال الأحمر الفلسطيني، إن 60% من مصابي غزة بحاجة للعلاج بالخارج، عن القاهرة الإخبارية.
واستُشهد، اليوم الخميس، عشرات الفلسطينيين، بينهم أطفال ونساء، وأصيب آخرون بجروح، ودُمرت عشرات المنازل والبنايات والشقق السكنية، والممتلكات العامة والخاصة، فى قصف الاحتلال الإسرائيلى المتواصل على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا.
وأفادت مصادر طبية وبالدفاع المدني في القطاع، بأن طائرة حربية إسرائيلية قصفت مسجدا في حي الدرج بمدينة غزة، ما أدى إلى سقوط 12 شهيدا على الأقل، وإصابة العشرات بجروح، إضافة إلى تدمير عدد من المنازل المجاورة.
وأضافت، أن طائرات الاحتلال قصفت منازل في البلدة القديمة في مدينة غزة، في محيط منطقة حمام السمرة، وميدان فلسطين، وسوق الزاوية، وموقف جباليا، ما أدى إلى وقوع عشرات الشهداء والجرحى، ولم تتمكن سيارات الإسعاف من الوصول إلى المناطق المستهدفة، وانتشال الشهداء وإسعاف الجرحى، بسبب القصف العشوائي.
وقصفت طائرات الاحتلال ومدفعيته دباباته منازل في أحياء الزيتون والشجاعية والصبرة شرق غزة، ما أسفر عن سقوط شهداء وإصابة آخرين. وطال القصف العشوائي مفرق السرايا في حي الرمال غرب مدينة غزة، وأدى إلى تدمير عدد من البنايات السكنية.
ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها “القاهرة الإخبارية” أن هناك قصف مكثف على جنوب قطاع غزة ووصول سيارات الإسعاف لنقل مصابين.
ودخل العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة شهره الثالث على التوالى مع استمرار المجازر والإبادة الجماعية فى مناطق شمال وجنوب القطاع إثر القصف الجوى العنيف والمكثف من الطيران الحربى الإسرائيلى، وكثف الاحتلال غاراته على عدة مناطق فى شمال غزة أبرزها جباليا التى تعرض البلوك رقم 2 و5 لقصف عنيف، ما أدى لارتقاء 100 شهيد فلسطينى غالبيهم من الأطفال والنساء.
وتخوض الفصائل الفلسطينية اشتباكات عنيفة مع جيش الاحتلال الإسرائيلى فى منطقة الفالوجا غرب جباليا شمال قطاع غزة، ويستخدم جيش الاحتلال الإسرائيلى سلاح الدبابات والمشاة فى شمال القطاع، وتمنع القوات الإسرائيلية أى حركة للمواطنين المتواجدين فى الشمال خاصة بمخيم جباليا.
وشن الاحتلال الإسرائيلى غارات جوية مكثفة على خانيونس جنوب القطاع مع محاولات التقدم شرقا مع توسع العمليات البرية فى عدة محاور، وقصفت طائرات الاحتلال منزلا لعائلة حمادة قرب مسجد عبد الله عزام بحى الزيتون جنوب غزة.
أعلنت الصحة الفلسطينية عن وصول عدد الشهداء إلى 16248 شهيدا منذ بدء العدوان على غزة، وذلك وفقا لقناة القاهرة الإخبارية.
وتقصف قوات الاحتلال برًا وبحرًا وجوًا على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة، التي لم يتم الإعلان عن تمديدها.
وقد سمحت الهدنة -التي استمرت 7 أيام- بتبادل محتجزين فى غزة بأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها، أن جيش الاحتلال قال إن القوات الإسرائيلية تطوق حاليا منطقة خان يونس في جنوب غزة.
وطالب جيش الاحتلال سكان أحياء جباليا والشجاعية والزيتون والبلدة القديمة في قطاع غزة بمغادرة منازلهم.
أفادت “القاهرة الإخبارية” نقلا عن رويترز، بأن هناك توقعات أن تعلن الولايات المتحدة الأمريكية فرض عقوبات على المستوطنين الإسرائيليين المتورطين فى هجمات ضد الفلسطينيين.
كانت جمعية الهلال الأحمر الفلسطينى، أكدت اليوم الثلاثاء، أن قوات الاحتلال الإسرائيلى استهدفت بقذيفة مدفعية مُحيط تواجد سيارتي إسعاف في منطقة “ام الظهير” جنوب دير البلح أثناء نقل شهداء وجرحى من المكان.
وذكرت الجمعية، فى بيان صحفى مقتضب، أن القصف أسفر عن إصابة أحد المسعفين و تضرر السيارتين.
من جانبه، قال مدير عام وزارة الصحة بقطاع غزة الدكتور منير البرش، إن هناك 108 شهداء وعشرات المصابين في مستشفى “كمال عدوان” شمال القطاع والذي يتعرض للحصار من قبل قوات الاحتلال بالدبابات وبالقناصة الذين يطلقون النار على كل من يتحرك.
وأكد البرش أن هناك أكثر من 7 آلاف نازح داخل المستشفى مُعبرًا عن مخاوفه من مجزرة جديدة يرتكبها الاحتلال بالمستشفى مثلما فعل مع مُستشفيى “الشفاء” و”الإندونيسي” مشيرا إلى أن الطواقم الطبية لم تستطع إجراء أي عملية جراحية بالمستشفى وانقطاع التيار الكهربائي فاقم من الأزمة، مُشددًا على ضرورة إدخال الوقود والمستشفيات الميدانية والمساعدات الطبية.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية قبل قليل، عن استشهاد 3 فلسطينيين إثر قصف لقوات الاحتلال الإسرائيلي على حى الشيخ رضوان فى قطاع غزة.
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم بقصر الاتحادية، “نيكوس خريستودوليدس” رئيس قبرص.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار أحمد فهمى، أن اللقاء تطرق إلى الأوضاع الإقليمية، وبالأخص التصعيد في قطاع غزة، حيث استعرض الرئيس الجهود المصرية للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في القطاع، مؤكدًا ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسئولياته في هذا الشأن.
كما تناول الرئيس العمل المكثف الذي تقوم به مصر لنفاذ المساعدات الإنسانية المصرية لأهالي القطاع، مشدداً على استعداد مصر لاستقبال وتنسيق كافة المساعدات الدولية الموجهة للقطاع.
وثمن الرئيس القبرصي الجهود المصرية الحثيثة للتهدئة وكذا على الجانب الإنساني، مؤكدًا حرص قبرص على التنسيق المستمر مع مصر في هذا الصدد، خاصةً في ضوء الرؤية المشتركة للبلدين بشأن أولوية العمل لإقرار السلام وضمان الاستقرار في الإقليم.
قتل وأصيب عشرات المواطنين الفلسطينيين، بينهم أطفال ونساء، فجر الثلاثاء، جراء استهداف الجيش الإسرائيلي مبنى سكنيا لعائلة في جنوب حي الشيخ رضوان في غزة.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية، وفا، إن الجيش الإسرائيلي استهدف في وقت لاحق، منزلا في مخيم خان يونس جنوبي قطاع غزة، ما أسفر عن سقوط العديد من القتلى.
وشهدت مناطق مختلفة من شمال قطاع غزة وجنوبه قصفا ليليا عنيفا وأحزمة نارية طالت العديد من المنازل والمباني السكنية ومحيط المستشفيات.
وأطلق أطباء ومرضى بمستشفى دار السلام بخان يونس، مناشدات لإنقاذهم بعد قصف إسرائيلي كثيف في محيط المستشفى.
كما تجمَّعت أعداد كبيرة من النازحين داخل مستشفى كمال عدوان (شمالي قطاع غزة) بالتزامن مع تصعيد الجيش الإسرائيلي قصف المنطقة.
أعلنت الصحة الفلسطينية عن سقوط شهيدين برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة سعير بالخليل، نقلا عن القاهرة الإخبارية.
وتقصف قوات الاحتلال برًا وبحرًا وجوًا على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة، التي لم يتم الإعلان عن تمديدها.
وطالب جيش الاحتلال سكان أحياء جباليا والشجاعية والزيتون والبلدة القديمة في قطاع غزة بمغادرة منازلهم.
وكانت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، قد دخلت حيز التنفيذ الساعة السابعة من صباح الجمعة 24 نوفمبر الماضي، ولمدة أربعة أيام، حيث جرى تمديدها لثلاثة أيام إضافية، بعد عدوان إسرائيلي متواصل منذ السابع من أكتوبر الماضي، وأسفر عن استشهاد أكثر من 15 ألف مواطن، بينهم 6150 طفلًا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، إضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح، في حصيلة غير نهائية.
وقد سمحت الهدنة -التي استمرت 7 أيام- بتبادل محتجزين في غزة بأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر.
أعلنت الصحة الفلسطينية عن سقوط شهيدين برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة سعير بالخليل، نقلا عن القاهرة الإخبارية.
وتقصف قوات الاحتلال برًا وبحرًا وجوًا على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة، التي لم يتم الإعلان عن تمديدها.
وطالب جيش الاحتلال سكان أحياء جباليا والشجاعية والزيتون والبلدة القديمة في قطاع غزة بمغادرة منازلهم.
وكانت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، قد دخلت حيز التنفيذ الساعة السابعة من صباح الجمعة 24 نوفمبر الماضي، ولمدة أربعة أيام، حيث جرى تمديدها لثلاثة أيام إضافية، بعد عدوان إسرائيلي متواصل منذ السابع من أكتوبر الماضي، وأسفر عن استشهاد أكثر من 15 ألف مواطن، بينهم 6150 طفلًا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، إضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح، في حصيلة غير نهائية.
وقد سمحت الهدنة -التي استمرت 7 أيام- بتبادل محتجزين في غزة بأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر.
قال الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى، إن التعاون المشترك ضمانة حقيقة لتحقيق التنمية والاستقرار والرخاء لكافة الدول والشعوب المحبة للسلام.
أضاف وزير الدفاع خلال افتتاح معرض “إيديكس 2023، إن الأحداث العالمية الجارية وخصوصا ما تواجهه القضية الفلسطينية من منحنى شديد الخطورة والحساسية وتصعيد عسكرى غير محسوب لفرض واقع على الأرض هدفه تصفية القضية الفلسطينية.
أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل، أن أعداد كبيرة من الشهداء فى قطاع غزة خلال الساعات الماضية.
وتقصف قوات الاحتلال برًا وبحرًا وجوًا مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ يوم الجمعة الماضي، بعد انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة، التي لم يتم الإعلان عن تمديدها.
وكانت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، قد دخلت حيز التنفيذ الساعة السابعة من صباح الجمعة 24 نوفمبر الماضي، ولمدة أربعة أيام، حيث جرى تمديدها لثلاثة أيام إضافية، بعد عدوان إسرائيلي متواصل منذ السابع من أكتوبر الماضي، وأسفر عن استشهاد أكثر من 15 ألف مواطن، بينهم 6150 طفلًا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، إضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح، في حصيلة غير نهائية.
وسمحت الهدنة -التي استمرت 7 أيام- بتبادل محتجزين في غزة بأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر.
أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل نقلا عن إعلام فلسطيني، باستشهاد 3 أطفال في قصف للاحتلال الإسرائيلي في خان يونس.
وتقصف قوات الاحتلال برًا وبحرًا وجوًا مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ يوم الجمعة الماضي، بعد انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة، التي لم يتم الإعلان عن تمديدها.
وكانت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، قد دخلت حيز التنفيذ الساعة السابعة من صباح الجمعة 24 نوفمبر الماضي، ولمدة أربعة أيام، حيث جرى تمديدها لثلاثة أيام إضافية، بعد عدوان إسرائيلي متواصل منذ السابع من أكتوبر الماضي، وأسفر عن استشهاد أكثر من 15 ألف مواطن، بينهم 6150 طفلًا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، إضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح، في حصيلة غير نهائية.
وقد سمحت الهدنة -التي استمرت 7 أيام- بتبادل محتجزين في غزة بأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر.
قال المستشار الإعلامي والمتحدث باسم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) عدنان أبو حسنة، السبت، إن الاحتياجات هائلة في قطاع غزة، لا سيما مع دخول فصل الشتاء الذى يتطلب توفير الملابس والأغطية بكميات كبيرة، إضافة إلى الأدوية والوقود.
وأضاف أبو حسنة في تصريح مقتضب عبر منصة “الأونروا”، أن هناك تخوفا من انتشار الأمراض، حيث أن الأمراض المعوية انتشرت بمعدل 4 أضعاف ما كانت عليه سابقا، كذلك الأمراض الجلدية زادت ثلاثة أضعاف، إضافة إلى تقارير عن انتشار التهاب الكبد الوبائي، كل هذا سيكون له عواقب وخيمة بسبب الازدحام وعدم توفر المياه النظيفة.
وأشار إلى أن ما يدخل من مساعدات إلى القطاع هو “نقطة في بحر الاحتياجات الإنسانية”، سواء في ما قبل الهدنة المؤقتة
استشهد أكثر من 200 فلسطيني وأصيب آخرون في غارات شنها طيران الاحتلال الحربي، ومدفعيته وزوارقه، على مناطق مختلفة من قطاع غزة منذ صباح اليوم السبت.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي استهداف خان يونس جنوب القطاع بشكل عنيف، حيث استشهد وأصيب عشرات الأشخاص جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا في بلدة القرارة شمال شرق المدينة، ومنزلا وسط المدينة، كما استشهد 3 أطفال وأصيب 12 آخرون في قصف استهدف منزلا في المدينة.
وكانت طائرات الاحتلال استهدفت منزلا في بلدة القرارة شمال شرق خان يونس، ما أدى إلى استشهاد 10 أشخاص أغلبهم نساء وأطفال.
وأشارت مصادر طبية بالطقاع إلى أن مربعات كاملة تم اخلاؤها من مدينة خان يونس، إضافة إلى البلدات الشرقية، ما يُضاعف أعداد النازحين بشكل كبير، مُبينًا أن مدفعية الاحتلال فصلت المُحافظة الوسطى عن الجنوب.
وأوضحت المصادر أن قوات الاحتال قسمت قطاع غزة إلى ثلاث قطع، شمال القطاع، والوسطى، والجنوب، فيما أن بين الوسطى والجنوب ما زال يوجد بعض الطرق الالتفافية وطريق الساحل.
وأفادت مصادر طبية، باستشهاد أكثر من 150 شخصًا في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، حيث قصف الطيران الحربي عشرات القنابل على مربع سكني كامل قرب ديوان منتهى.
وأضافت أنه تم نقل أعداد كبيرة من الشهداء والجرحى إلى المستفى المعمداني في غزة، في الوقت الذي ما زالت أعداد كبيرة تحت الركام.
وفي حي الزيتون، ارتكبت آلة الحرب عدة مجازر بعد قصف عدة منازل. واستشهد عدد من الأشخاص في أحياء مختلفة من مدينة غزة، كحي اليرموك والنصر والشيخ رضوان إضافة إلى تدمير مهول في المنازل والبنية التحتية.
وأفاد شهود عيان، باستشهاد ستة أشخاص وإصابة 20 على الأقل جراء قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي محطة تمراز في مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
وكانت قوات الاحتلال ارتكبت اليوم مجزرة في مخيم “جباليا”، حيث استشهد نحو 100 شخص جراء قصف صاروخي استهدف بناية سكنية تعود لعائلة آل عبيد على رؤوس ساكنيها في مخيم جباليا، وأصيب العشرات، ولا يزال هناك مفقودون تحت الأنقاض.
واستهدفت طائرات الاحتلال عدة منازل مأهولة في مشروع بيت لاهيا السكني، ما أدى لاستشهاد وإصابة عشرات الأشخاص.
وتواجه مركبات الإسعاف صعوبة في التواجه إلى مناطق تتعرض إلى القصف، فينقلهم المواطنون في عربات تجرها دواب، ومركبات خاصة، إلى المستشفيات.
ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي، استشهد أكثر من 15 ألف شخص، بينهم 6150 طفلا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، إضافة إلى أكثر من 37 ألف جريح، في حصيلة غير نهائية.
وما زال الآلاف من المواطنين الفلسطينيين في عداد المفقودين، يرجّح أن يكون غالبيتهم قد استشهدوا تحت أنقاض منازلهم، ولم تستطع طواقم الإسعاف والإنقاذ من انتشالهم حتى اللحظة.