قطر

  • قطر ترتدي قناع الاعتدال وتدين تفجير حافلة السياحة في مصر

    أعربت دولة قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين للتفجير الإرهابي الذي استهدف حافلة سياحية بمصر وأدى إلى 4 أشخاص وإصابة 12 آخرين.

    وجددت وزارة الخارجية القطرية، في بيان لها، موقف دولة قطر الثابت من رفض العنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب.

    وعبر البيان عن تعازي دولة قطر لذوي الضحايا وتمنياتها للجرحى بالشفاء العاجل.

    وكان أربعة أشخاص لقوا مصرعهم وأصيب 12 آخرين، فيتنامي الجنسية، مساء أمس الجمعة، في انفجار عبوة ناسفة استهدفت أتوبيسا سياحيا بمنطقة المريوطية.

    وكشفت وزارة الداخلية، تفاصيل الواقعة بتلقى بلاغ يفيد بأنه نحو الساعة 6.15 مساء انفجرت عبوة بدائية الصنع كانت مخفاة بجوار سور بشارع المريوطية بالجيزة، أثناء مرور أتوبيس سياحي يقل 14 سائحا «فيتنامى الجنسية» مما أسفر عن وفاة 3 سائحين إضافة إلى المرشد السياحي «مصري الجنسية» وإصابة 10 من السائحين بالإضافة إلى سائق الأتوبيس ومندوب شركة السياحة «مصريين الجنسية».

    وذكر بيان لوزارة الداخلية، أنه على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع الحادث وجار استكمال عمليات الفحص، ويتابع اللواء محمود توفيق وزير الداخلية الموقف، وينسق مع الأجهزة المعنية للوقوف على التفاصيل واستمرار المتابعة.

    كما انتقلت وزيرة الصحة لمتابعة حالة المصابين في المنشآت الطبية والمستشفيات المعنية بالمنطقة.

  • شاهد بالفيديو | قطر تخرق اتفاقية السماوات المفتوحة.. ومجلس الشيوخ الأمريكي يلاحقها

    عرضت فضائية “العربية”، تقريرًا يوضح أن قطر متورطة في انتهاك اتفاقية السماوات المفتوحة، وفقًا للرسالة التي قدمها 11 عضوًا في مجلس الشيوخ الأمريكي، لافتًا إلي أن هؤلاء الأعضاء اتهموا الطيران القطري بشراء شركة إيطالية بأموال حكومية؛ لاستخدامها كواجهة لنقل المسافرين بعد إغلاق المجال الجوي في وجهها من قبل دول المقاطعة.

    وأبرز التقرير، أن أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي، يضغطون على قطر للإفصاح عن قيمة الدعم المالي الذي قدّمته لخطوطها الجوية المملوكة للحكومة.

    وأضاف أن الدوحة تحاول التحايل على الاتفاقيات الدولية لإخفاء الخسائر لشركاتها جراء مقاطعتها للرباعي العربي.

     

  • وزير مالية قطر يعترف بنزوح الأموال من اقتصاد الدوحة بعد المقاطعة العربية

    اعترف وزير المالية القطرى على شريف العمادى، فى منتدى الدوحة الـ 18، أن اقتصاد قطر شهد خروجا للأموال فى العام الماضى 2017، فى إقرار واضح بهزيمة الدوحة وتكبدها خسائر اقتصادية عقب المقاطعة العربية لبلاده التى ثبت دعمها للجماعات الإرهابية فى المنطقة لزعزعة أمن واستقرار الدول العربية، وذلك وفقًا لما أكدته “قطريليكس” المحسوبة على المعارضة القطرية.

     
    قطريليكس

     

    وقطعت مصر والسعودية والإمارات والبحرين، فى يونيو من العام الماضى، العلاقات الدبلوماسية، وخطوط النقل مع قطر، بسبب دعم الدوحة للإرهاب، ما أدى إلى نزوح الاستثمارات ورؤوس الأموال من بورصة قطر خلال الشهور الـ18 الماضية، بحثا عن أسواق أكثر استقرارا.

    وضخّت مؤسسات القطاع العام القطرى التى يشمل صندوق ثروتها السيادى أكثر من 40 مليار دولار فى البنوك القطرية، وذلك خلال الشهور الأولى التى أعقبت المقاطعة، بهدف مساعدة القطاع المصرفى على مواجهة تأثير خروج الأموال، إلا أن كل هذه الإجراءات لم تفلح فى تجنب الآثار المترتبة على نزوح المستثمرين اللذين سحبوا أموالهم خوفًا من أن تطالهم الخسائر الفادحة التى انهكت اقتصاد قطر.

  • الدوحة ستعود لرشدها.. الإمارات تكشف حقيقة التخطيط لتدخل عسكري في قطر

    ردّ أنور قرقاش وزير الدولة الإماراتي للشئون الخارجية على تصريحات وزير الخارجية الألماني السابق في منتدى الدوحة حول تخطيط دول عربية للتدخل عسكري في قطر عام 2017.

    وقال “قرقاش” في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: “تصريح سيغمار غابرييل الوزير الألماني السابق في منتدى الدوحة بأن المنطقة في أزمة قطر لم تكن بعيدة عن تدخل عسكري، غير صحيحة وتجانب الواقع.. قرار الدول الأربع اتخذ بناء على دعم قطر للتطرف والتدخل في شئونها.. آنذاك قابلت غابرييل في برلين وكان متفهمًا لأسباب الأزمة”.

    وأضاف المسئول الإماراتي في تغريدة أخرى: “الإجراءات التي اتخذتها الدول الأربع لدرء التدخلات القطرية سيادية وسياسية وتهدف إلى تغيير التوجه القطري المخرب.. وندرك أن الدوحة ستعود إلى رشدها وإلى محيطها الخليجي في الوقت المناسب وتصريح غابرييل جانبه الصواب”.

    كان الوزير الألماني السابق، ادعى خلال مشاركته في منتدى الدوحة أن السعودية والإمارات خططتا لتدخل عسكري في قطر عام 2017، زاعمًا أن وزير الخارجية الأمريكي السابق ريكس تيلرسون، تدخل لتجنب الأمر.

  • الإمارات ترد على تصريحات أمير قطر في منتدى الدوحة حول الأزمة الخليجية

    شنّ أنور قرقاش، وزير الدولة الإماراتي للشئون الخارجية، هجوما حادا على أمير قطر؛ بعد تصريحاته عن المقاطعة العربية خلال منتدى الدوحة.

    وكتب “قرقاش”، سلسلة تغريدات على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، قائلا: “أمير قطر في منتدى الدوحة يرفض التدخل في شؤونه الداخلية ويتمسك عبر سياسات بلاده بالتدخل في الشؤون الداخلية لجيرانه ودول المنطقة، ازدواجية تحمل بصمات الأمير السابق، والمختصر اننا في ظل هيمنته لن نرى تغيرا جوهريا يتيح للقيادة الشابة إدارة الأمور بواقعية”.

    وأضاف: “من الواضح أن النظام القطري يدرك ان مواطنيه يرون في انقطاعهم عن المحيط الخليجي أزمة وجودية كبرى ووضع غير طبيعي، ومن هنا تأتي محاولات الدوحة اليائسة لصلح “حب الخشوم” دون معالجة الأسباب الحقيقية للخلاف”.

    وتابع: “ولعلنا لا نضيف جديدا حين نشير إلى أن المحاولات المستميتة لتوسل الحلول عبر العواصم الغربية لم تنجح ولم تكن في حد ذاتها سياسة مقنعة، ومع هذا تستمر الدوحة تحت الحماية التركية والايرانية في العمل ضمن نفس النسق اليائس”.

    واختتم: “وفي مسلسل الأخطاء القطرية الذي عمّق أزمتها الاستهداف الخبيث ضد السعودية مؤخرا والدور المحرض على الرياض مع تركيا وفي الدوائر الغربية والمنظمات الدولية، فالجهود التي تبذل خلف الأبواب الموصدة تتسرب أخبارها بأسرع مما تتوقع الدوحة”.

  • رئيس «فيفا»: ليس من السهل على قطر استضافة كأس العالم وحدها

    أعلن رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» جياني إنفانتينو، أنه سيقرر إذا ما كانت قطر ستستضيف بطولة كأس العالم وحدها أم ستشاركها مع دول أخرى في مارس المقبل.

    وقال “إنفانتينو”، في لقاء مع برنامج “تيلي فوت” الفرنسي، إن فكرة أن يشارك 48 فريقا في البطولة جيدة ويجب تنفيذها، موضحا أنه لن يكون من السهل على قطر استضافة بطولة كأس العالم وحدها؛ لأن الفرق المشاركة ستلعب على مدى 28 يوما بدلا من 31، وهو الوقت الطبيعي المقرر للمونديال؛ لأن البطولة ستتم خلال شهري نوفمبر وديسمبر نظرا لارتفاع الحرارة بها خلال الشهور الصيفية، ولذلك ستقل مدتها 3 أيام.

    وأكد أن الاتحاد تحدّث مع قطر حول إمكانية استضافة الدول المجاورة لها للبطولة، ولا يزال يدرس الأمر.

  • عادل الجبير: حل أزمة قطر عبر استجابتها إلى شروط الرباعى العربى

    قال وزير الخارجية السعودى عادل الجبير، أن جميع دول مجلس التعاون الخليجى يمثلون أسرة واحدة عادًّة، وأي خلاف يحدث بين أفرادها أمر طبيعي قد يحدث داخل الأسرة الواحدة، بل ويظل ذلك أمرًا بسيطًا لن يصعب حله، لاسيما فى ظل المصداقية وحجم الترابط بالدم والمصير، لذا دائماً ما حرصوا على معالجة خلافاتهم بذات القدر من الاهتمام والجدية، مشيرًا بذلك إلى أزمة قطر التي يتطلع إلى انتهائها بالاستجابة إلى الشروط التى وضعتها الدول الأربع وعدها منطقية وقابلة للتطبيق على أرض الواقع.

    نقلت ذلك وكالة الأنباء السعودية “واس”، اليوم الأحد، عن الجبير خلال مؤتمر صحفي مع الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني عقب انتهاء أعمال اجتماع الدورة الـ39 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون الذى احتضنته مدينة الرياض.

    وشدد الوزير السعودي على أن الحقيقة الثابتة والدامغة طالما كانت إيمان دول مجلس التعاون الخليجي كافة بالمصير المشترك وإدراكها أن وحدتها تشكل قوة، فدائما ما كانت مؤثرة إذا اتفقت مواقفها اقتصاديا وسياسيا وأمنيا في جميع المحافل الإقليمية والدولية.

    وقال الجبير إن الاختلاف مع الأشقاء في قطر ليس كما يصوره البعض، ولكن بعض السياسيات القطرية أساءت لمجلس التعاون عمومًا وهذا يتعارض مع آلية العمل المشتركة التي دأبت عليها دولنا في الخليج العربي إقليميا أو دوليًا على الصعيد الثقافي والاقتصادي والأمني والسياسي.

    من جانبه أشار الدكتور عبد اللطيف الزياني إلى أبرز ما تطرق له اجتماع قادة دول المجلس في القمة الخليجية الـ39، على غرار اعتماد قوانين واستراتيجيات تضمن تسارعًا أكبر لمسيرة العمل الخليجي المشترك فيما يتعلق بالجانب الاقتصادي والسياسي والأمني، بما يتواكب مع ما تشهده الساحتين الإقليمية والدولية من متغيرات واضطرابات، منوهًا بحرصهم على كل ما من شأنه نماء وتطور وازدهار دول المجلس ورفاهية شعوبها؛ حيث جاء العمل التطوعي والاجتماعي المعني بالأشخاص ذوي الإعاقة بوجه خاص وباقي شرائح المجتمع الخليجي وفئاته.

    واتفق الجميع على أهمية تعزيز علاقات التعاون بين دول المجلس من جهة ودول شقيقة وصديقة من جهة أخرى مثل العمل القائم بين دول المجلس والولايات المتحدة الأمريكية ذو العلاقة بالوصول إلى رؤية مشتركة أمنيا واقتصاديا وسياسيا حيث تشهد المباحثات في هذا الجانب جملة من الأطروحات الداعية إلى التفاؤل استنادًا إلى اتفاقها في منظورها العام.

  • قطر ترد على انتقادت غياب تميم عن قمة الرياض: ” إحنا أحرار ” 

    أوضحت الخارجية القطرية، سبب امتناع الأمير تميم بن حمد، عن حضور قمة مجلس التعاون الخليجى الـ39 المنعقدة في الرياض.

    وزعم مدير المكتب الإعلامي في الخارجية القطرية، أحمد بن سعيد الرميحي، أن بلاده تملك قرارها، وحضرت يوم غاب حكام ما أسماه “دول الحصار”، في إشارة للسعودية والبحرين والإمارات التي غابت العام الماضي عن قمة الكويت.

    التعليق القطري، كان الأول من نوعه للدوحة، بعد تصريح لوزير خارجية البحرين خالد بن أحمد انتقد فيه غياب أمير قطر الشيخ تميم بن حمد عن القمة الخليجية اليوم في الرياض.

    ورفض الرميحي الانتقاد البحريني، وكتب على حسابه في “تويتر”: “قطر تملك قرارها، وحضرت قمة الكويت في حين غاب حكام دول المقاطعة عن الحضور، وقطر لا تحتاج نصائح”.

  • خارجية البحرين تنتقد أمير قطر لعدم حضوره قمة الرياض

    وكالات

    انتقد وزير خارجية البحرين الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة على تويتر اليوم الأحد، أمير قطر لامتناعه عن حضور القمة السنوية لمجلس التعاون الخليجي في الرياض.

    وقال الشيخ خالد في تغريدته: “كان الأجدر بأمير قطر أن يقبل بالمطالب العادلة ويتواجد في القمة” في إشارة لمطالب الدول التي قاطعت الدوحة.

    وأرسلت قطر وزير الدولة للشئون الخارجية للقمة التي تنعقد وسط الخلاف المرير بين الدوحة وأربع دول من بينها ثلاث دول عربية خليجية قطعت معها العلاقات الدبلوماسية والتجارية منذ منتصف العام الماضي.

  • قطر توفد وزير دولة للمشاركة بقمة مجلس التعاون الخليجي

    أرسلت قطر وزير الدولة للشئون الخارجية سلطان المريخي؛ لحضور القمة السنوية لمجلس التعاون الخليجي التي ستنعقد اليوم الأحد في الرياض.

    وكتب مدير المكتب الإعلامي لوزارة الشئون الخارجية القطرية أحمد الرميحي على تويتر: “وصول وزير الدولة للشئون الخارجية سلطان المريخي إلى الرياض لترؤس وفد دولة قطر لقمة التعاون، وكان في استقباله وزير الدولة السعودي للشئون الخارجية نزار مدني”.

    وتبدأ، اليوم الأحد، أعمال قمة مجلس التعاون لدول الخليج التاسعة والثلاثين في العاصمة السعودية الرياض برئاسة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.

    وتبحث الجلسات عددًا من الموضوعات المهمة في مسيرة العمل الخليجي المشترك، وما تم إنجازه في إطار تحقيق التكامل والتعاون الخليجي في المجالات السياسية والدفاعية والاقتصادية والقانونية.

  • قطر تعلنها في تقرير صحفى: تميم لن يحضر قمة التعاون الخليجى

    حسمت صحيفة قطرية، مقربة من نظام الأمير تميم بن حمد، الجدل الدائر حول مشاركته على رأس وفد الدوحة، في قمة مجلس التعاون الخليجى الـ39، المقرر انطلاقها في العاصمة السعودية “الرياض” غدا.

    وأكدت صحيفة “الشرق” القطرية، أن تميم لن يحضر قمة الرياض، ولم تحسم الصحيفة مستوى تمثيل الدوحة بقمة التعاون الخليجى، لكنها ألمحت إلى احتمالية تخفيض مستوى التمثيل كإجراء بروتوكولى.

    وقالت الصحيفة: كل الدلائل تشير إلى أن تميم بن حمد آل ثاني لن يكون على رأس الوفد القطري في قمة الرياض غدًا، وكلام كثير بأن قطر لن تحضر أصلًا، وإن حضرت فسيكون حضورها بروتوكوليا لا أكثر ولا أقل.

    وكان أمير قطر قد تلقى دعوة من العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز، لحضور قمة مجلس التعاون الخليجي المقررة في التاسع من ديسمبر، بحسب وكالة الأنباء القطرية الرسمية، ومنذ الإعلان عن هذه الدعوة يطرح الجميع سؤالا متعلقا بمشاركة تميم من عدمه بالقمة، فيما ذهب البعض إلى التكهن بأن الدعوة تأتى في سياق مصالحة مرتقبة بين دول المقاطعة وقطر.

    وتشير الأجواء التي تنعقد فيها القمة إلى استمرار نهج الدول المقاطعة لقطر في تجاهل الأزمة للمحافظة على منظومة مجلس التعاون الخليجي.

    وقال الصحفي السعودي، مشاري الزايدي، في مقاله بصحيفة الشرق الأوسط: “حضرت سلطات قطر للرياض أم لم تحضر، أيًا كان الحاضر، فهذا لن يغيّر من المشهد الماثل، وهو أن أسباب القطيعة الرباعية مع سلوك قطر ما زالت قائمة، بل زادت حججًا وشواهد”.

    وفي إشارة إلى غياب أزمة قطر، قال وزير الدولة الإماراتي للشئون الخارجية، أنور قرقاش في تغريدة بتويتر إن “قمة مجلس التعاون في الرياض والرئاسة العمانية القادمة مؤشر أن مجلس التعاون وبرغم أزمة قطر مستمر، نجاح المجلس الأساسي في جوانبه الاقتصادية وخلق سوق خليجي مشترك، والأزمة السياسية ستنتهي حين ينتهي سببها ألا وهو دعم قطر للتطرف والتدخل في قضايا استقرار المنطقة”.

  • موقع إسرائيلى: قطر طلبت دعم إسرائيلى علنى لجهودها فى قطاع غزة

    قال موقع واللا الإخبارى الإسرائيلى، اليوم الخميس، إن قطر طلبت من إسرائيل مؤخرا أن تعلن بشكل علنى دعمها للجهود التى تبذلها لتحسين الوضع فى قطاع غزة، كشرط لتحويل الدفعة الثانية من الأموال إلى غزة.

    وأوضح الموقع، أن التغريدة التى أدلى بها السفير الإسرائيلى فى الولايات المتحدة رون ديرمر والتى وصفت بـ “المفاجئة”، كانت نتيجة للطلب القطرى، مشيرا إلى أن سفارة قطر في بلجيكا وأمريكا أعادت نشر تلك التغريدة التى شكر فيها ديرمر قطر على جهودها في غزة وأنه يأمل في التوصل لاتفاق طويل الأمد.

    ووفقا لموقع واللا – كما نقل عن مصادر إسرائيلية- فإن الدوحة تريد دعما علنيا من إسرائيل لخطواتها في غزة.

    وأشار الموقع، إلى سفارات قطر حين أعادت نشر التغريدة للسفير الإسرائيلي في واشنطن، كتبت “قطر ملتزمة بإيجاد حل لغزة وتعمل يداً بيد مع إسرائيل والأمم المتحدة من أجل حماية حقوق الإنسان والكرامة للفلسطينيين”.

  • قطر تستضيف السوبر الأفريقي بين الترجي والرجاء المغربي

    يتجه الاتحاد الأفريقي لكرة القدم “كاف”، لنقل مباراة كأس السوبر الأفريقي بين الترجي التونسي، بطل دوري الأبطال، والرجاء المغربي بطل الكونفدرالية، إلى ملعب إستاد خليفة الدولي بالعاصمة القطرية الدوحة، بدلا من ملعب رادس.

    وجاء القرار بعد زيارة أحمد أحمد رئيس الكاف مؤخرا إلى قطر، واجتمع مع رئيس الاتحاد القطري لكرة القدم حمد بن خليفة آل ثاني.

    ومن المنتظر الإعلان عن القرار بشكل رسمي يوم الخميس المقبل، حيث ستكون المرة الأولى التي يقام فيها مباراته للاتحاد الأفريقي خارج القارة السمراء.

  • مؤسس مخابرات قطر: الإرادة السياسية بالدوحة منعدمة..وتميم يحركه الرعاة الأجانب

    أكد اللواء محمود منصور، مؤسس مخابرات قطر، أن المدركات الواضحة لكل من يتابع ما يحدث داخل الدولاب الأميرى لقطر ،أن الإرادة السياسية فى الدوحة منعدمة ولا يمتلكها أمير قطر الحالى تميم بن حمد، أو السابق حمد بن خليفة آل ثانى.

    وقال مؤسس مخابرات قطر، أن تميم بن حمد أصبح دمية يتم تحريكه من الرعاة الذين يقدمون ضمانات بقاء نظام الحكم الحالى فى قطر على ما هو عليه، متابعا: على ذلك فإن المشكلة الكبرى التى تصدر من حاكم قطر هى المطالب الـ 13 التى تطالب بها دول الرباعى العربى الداعى لمكافحة الإرهاب فهى جرائم خطيرة تدعم المخطط الغربى ضد المنطقة والعالم الإسلامى.

    وأشار مؤسس مخابرات قطر، إلى أن العلاقة القطرية الإسرائيلية هى شئ ضمنى يكفل للمخطط الصهيونى وللضمانات الأمريكية تجاه الدولة العبرية فى فلسطين البقاء من خلال علاقات الطيبة مع محيطها العربى فإن العلاقة الاسرائيلية القطرية لم تبدأ اليوم أو أمس بل يعود تاريخها إلى الانقلاب الذى قاده حمد بن خليفة أمير قطر السابق، بمعاونة حمد بن جاسم آل ثانى ضد المرحوم الشيخ خليفة بن حمد ال ثانى فى عام 1995، وبدأت العلاقات بين الحاكم القطرى فى ذلك الحين والحكومة الإسرائيلية تطرق أبواب وممرات عديدة.

    ولفت مؤسس مخابرات قطر، إلى أن هذه العلاقات وهذا التطبيع بين قطر وإسرائيل تنوع ما بين علاقات اجتماعية وثقافية والمالية والتجارية، بالإضافة إلى الدعم الفنى لإدارة العمل السياسى وتنظيم علاقات قطر جزء رئيسى مسؤول عن التمويل والإيواء والدعاية الاعلامية لمخطط الإهابى فى المنطقة.

  • قطر تستخدم منظمات غير حكومية للتجسس لصالح نظام تميم 

    عرضت فضائية “سكاي نيوز عربية” تقريرًا خاصا باستخدام قطر لمنظمات غير حكومية للتجسس لصالح النظام.

    وذكر التقرير أن هناك تحقيقا نشره الموقع الفرنسي “ميديا بارت” عن قيام قطر بعمليات تجسس على منافسيها عبر منظمات غير حكومية، حيث قامت بتقديم ضباط في الجيش مقربين من أمير قطر على انهم اعضاء في المركز الدولي للامن الرياضي القطري، الذي يقدم نفسه كمنظمة مستقلة تحارب الفساد الرياضي.

    وأشار “التقرير” إلى ان هناك عددا من التسريبات تحدثت عن واقعة قامت بها قطر عام 2015 للتجسس على رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي الشيخ أحمد الفهد الصباح، حيث تمت العملية خلال احتفال اللجنة الأولمبية في مدينة لوزان السويسرية عن طريق تجنيد عميلين سابقين في الإنتربول، تحت إشراف ضابط كبير في الجيش القطري، وأوضح التقرير أنهم قد قاموا بالتجسس على رسائل الشيخ.

  • مصر والسعودية تجددان التمسك بشروط المصالحة مع قطر دون تنازل

    ذكرت قناة العربية السعودية، أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان التقى اليوم الثلاثاء، الرئيس عبدالفتاح السيسي في قصر الاتحادية بالعاصمة القاهرة.

    وقالت القناة، إنه جرى التأكيد بين مصر والسعودية على مواجهة التدخلات الإيرانية.

    كما أفادت بتمسك “السيسي” و”بن سلمان” بشروط المصالحة مع قطر من دون أي تنازل.

    وأضافت أنه تم الاتفاق بين القاهرة والرياض على تسيير الاتفاقيات العالقة بين البلدين.

    وبعث الرئيس السيسي برسالة إلى الملك سلمان تجدد التزام مصر بأمن الخليج.

    وتناولت الجلسة الأوضاع في المنطقة بشكل كامل وتم مناقشة عدد من الملفات الاقتصادية العالقة، حيث تم التوصل إلى بدء تسيير الاتفاقيات العالقة بين البلدين.

    كما جرت مباحثات أيضا تناولت ضرورة توسع الدول العربية في إفريقيا من مشروعات وتنمية لمواجهة أي توغلات من دول تهدد الأمن القومي العربي.

    وتم التطرق في اللقاء إلى تمسك الدول العربية بالشروط التي وضعتها لقطر، وأن هناك تمسكًا بها ولا تنازل عنها.

  • قطر تعلن استلام صفقة مقاتلات أمريكية في 2021

    أعلن مسئول عسكري قطري، اليوم الإثنين، أن قطر تتوقع استلام أول ست مقاتلات من طراز إف-15 في القاعدة الجوية لديها بحلول مارس عام 2021، وهي أول دفعة من 36 طائرة اتفقت الدوحة على شرائها من الولايات المتحدة في العام الماضي مقابل 12 مليار دولار.

    وقال العميد عيسى المهندي للصحفيين في قاعدة العديد الجوية في قطر إن دفعة ثانية تضم ست مقاتلات ستصل في غضون ثلاثة أشهر بعد الدفعة الأولى ثم سيجري تسلم أربع طائرات أخرى كل 3 شهور.

    ووقعت قطر اتفاقا لشراء طائرات مقاتلة من الولايات المتحدة وكذلك من أوروبا في العام الماضي، وذلك بعد أن أعلنت دول الرباعي العربي الداعية لمكافحة الإرهاب، مصر والسعودية والإمارات والبحرين، قطع علاقتها بالدوحة بسبب دعمها للإرهاب واحتضانها للإرهابيين في 5 يونيو 2017.

    وقال المهندي “إنه ليس شراء وإنما شراكة استراتيجية مع الولايات المتحدة”.

    وأعلنت قطر في أغسطس الماضي أنها ستوسع قاعدة العديد التي تستضيف أكبر قاعدة عسكرية أمريكية في الشرق الأوسط لتتسع لطائرات إف-15 وغيرها.

    وقال المهندي إن تجهيز المنطقة لاستقبال طائرات إف-15 سيبدأ في عام 2020 وينتهي في 2021 وهو وقت استلام أول دفعة.

    وحصلت بوينج على عقد توريد طائرات إف-15.

  • الخطوط الجوية الكويتية تكذب قطر بشأن سوء معاملة دبي لركابها

    وكالات
    كشفت الخطوط الجوية الكويتية كذب الإعلام القطري، بخصوص هبوط طائرة كويتية اضطراريا بدبي ورفض السلطات الإماراتية استقبالهما، مؤكدة أن ذلك لم يحدث والراكبان تلقيا أفضل معاملة.

    وأوضحت أن الرحلة كان على متنها راكبان قطريان، وقادمة من مومباي، تم تحويلها لمطار دبي بسبب إغلاق حركة الوصول والإقلاع بمطار الكويت نتيجة سوء الأحوال الجوية.

    وأضافت أنه تم استضافة الراكبين القطريين في فندق بدبي، وتلقيا أفضل معاملة، عندما اضطرت الطائرة للهبوط بها، شاكرة السلطات الإماراتية على حسن تعاملهم مع كل ركاب الطائرة.

    وكانت صحيفة الشرق القطرية قالت إن الطائرة الكويتية اضطرت للهبوط بشكل اضطراري لكن السلطات بدبي رفضت استقبال الركاب القطريين ورفض قائد الطائرة النزول لأرض المطار دون صحبة الركاب، وهو ما كذبته الخطوط الكويتية، وتضطر الجريدة لحذف الخبر في وقت لاحق.

  • إذاعة إسرائيل: نتنياهو يزور الدوحة قريبا و”تميم” يستقبله فى مطار حمد

    رجحت مصادر سياسة إسرائيلية رفيعة المستوى لهيئة “الإذاعة والبث” أن تكون الدولة الخليجية التى سيزورها رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو قريبا هى قطر.

    وتأتى هذه التوقعات فى أعقاب تقرير نشرته الإذاعة الإسرائيلية أمس الاثنين أن إسرائيل تجرى اتصالات سرية لتنسيق زيارة لرئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، إلى دولة خليجية “مسلمة”، على غرار زيارة نتنياهو إلى سلطنة عمان الشهر الماضى.

    وقالت المصادر أن أمير قطر تميم بن حمد بن خليفة آل ثانى سيكون فى استقبال “نتنياهو” بمطار حمد الدولى، حيث ستستغرق الزيارة يومين لمناقشة التعاون فيما بينهما والتنسيق الأمنى بين المخابرات القطرية والموساد.

    يذكر أن علاقات وطيدة تربط تل أبيب بالدوحة بلغت ذروتها فى أعقاب إعلان الرباعى العربى الذى يضم مصر والسعودية والإمارات والبحرين قطع العلاقات مع قطر فى 5 يونيو من عام 2017.

  •  تركيا تترقب وصول 3 مليارات دولار منحة قطر

    ذكرت وسائل إعلام تركية، اليوم السبت، أن تركيا تتأهب لاستلام الدفعة الأولى من المنحة القطرية الضخمة التى تقدر بـ 15 مليار دولار، والتى تعهد الدوحة فى أغسطس 2018 بإرسالها لأنقرة، لإنقاذ الاقتصاد التركي الذي يعانى من تدهور كبير.

    وقال الإعلام التركي، إنه بعد أيام من تعهد الحليف القطري بدعم تركيا بمليارات الدولارات، أبرم البنك المركزي التركي مع نظيره القطري اتفاقية أطلق عليها “اتفاقية التبادل” التي تهدف إلى تسهيل عمليات التجارة بين البلدين بالعملة المحلية، مع توفير السيولة والدعم اللازمين للاستقرار المالي.

    وقالت صحيفة “زمان” التركية، إن قيمة الدفعة الأولى من المنحة القطرية تقدر بـ 3 مليارات دولار.

    فيما قال موقع “أحوال” التركي، إن أنقرة تطلع إلى دخول كامل الأموال المتفق عليها إلى السوق التركي، دفعة واحدة ولس على مراحل متفاوتة.

    وجاء اتفاق أغسطس وسط أزمة عملة متفاقمة في تركيا حيث خسرت الليرة التركية 40% من قيمتها.

    وبعد شهور على سريان الاتفاقية، لا يزال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يتطلع إلى المزيد وعدم الاكتفاء بذلك السقف المالي الذي لم يغير كثيرا في الواقع السائد سواء لجهة التضخم أو انخفاض قيمة الليرة.

    وأشارت “زمان” إلى أنه بسبب هذا الاتفاق التركي القطري، وجدت الدوحة نفسها مضطرة إلى سحب جزء من مبلغ 15 مليار دولار من ثروات البلاد من أجل دعم حليفها التركي، الذي قام فى عام 2017 بالوقوف بجانب الدوحة عندما حدثت الأزمة القطرية الخليجبة وأمدتها بالمساعدات العسكرية والأمنية.

    وأوضح الإعلام التركي، إن الدوحة لم تتخذ هذه الخطوة إلا بعد تعرضها لضغوط من أنقرة، حيث انتقدت الصحافة الموالية للرئيس التركي، النظام القطري بسبب صمته حيال الأزمة المالية التي ضربت البلاد بهذا الشكل لأول مرة منذ 20 عاما.

  • قطر تهدد حماس بورقة المساعدات للحفاظ على أمن إسرائيل (فيديو)

    أكد الإعلامي محمد موسى، إن موقع “0404” كشف أن قطر هددت فجر الثلاثاء الماضي بوقف كافة الالتزامات والأموال التي دفعتها لحركة حماس مقابل الحفاظ على الهدوء، وإبرام صفقة تهدئة بين حماس وإسرائيل.

    وأشار “موسى”، خلال برنامج “خط أحمر” المذاع عبر فضائية ” ltc”، اليوم الجمعة، إلى أن الموقع الإسرائيلي أوضح أن قطر وسفيرها في قطاع غزة أصيب بخيبة أمل من حماس بعد التصعيد الأخير، والقصف المكثف اللي نفذته حماس وفصائل فلسطينية أخرى صوب إسرائيل.

    وعقب “موسى”، أن النظام لا يدين بالولاء لأحد سوي الكيان الصهيوني، و ينفذ المؤامرة الماسونية علي الدول العربية كما رسمت له، مضيفًا: “و تنظيم الإخوان الإرهابي بينفذوا المخطط زي الكتاب ما بيقول”، منوها بأن الموقع الإسرائيلي نقل عن مصدر سياسي قطري إن “حماس أثبتت مرة أخرى أن قطاع غزة ليس سوى أداة لهم، ولا يمكنهم الالتزام بالاتفاقيات حتى مع الدول العربية.

  • الخارجية السعودية: المملكة  تتعرض لحملة مستهدفة من تركيا وقطر

    قال وزير الخارجية السعودى، عادل الجبير، اليوم الخميس، إن مرتكبو جريمة مقتل جمال خاشقجى أفرادا تخطوا حدود مسؤولياتهم وستتم محاسبتهم، مؤكدا أن الإعلام التركى والقطرى يمارس حملة شرسة ضد المملكة.

    وحول الوضع فى اليمن، أضاف الوزير السعودى خلال مؤتمر صحفى، أن المملكة قالت من اليوم الأول إن الحل في اليمن سياسى ويجب إزالة الانقلاب على الشرعية، مشددا على أن الحوثيون يفرضون الحصار ويطلقون الصواريخ ويزرعون الألغام وعليهم أن ينخرطوا فى العملية السياسية لإنهاء الحرب فى اليمن.

     

     

     

  • مصر والبحرين: شروط قطر الثلاثة التفاف على مطالب دول المقاطعة

    وصفت مصر والبحرين شروط الدوحة الثلاثة التي وضعتها قبل أكثر من أسبوعين لحل الأزمة الخليجية، بأنها التفاف على مطالب الدول الأربع المقاطعة لقطر، وأكدتا أنها تطيل أمد الأزمة، حسبما أفادت قناة “روسيا اليوم”.

    وأكد بيان صدر عن وزيري خارجية مصر سامح شكري، والبحرين خالد بن أحمد آل خليفة، تمسك المنامة والقاهرة بالمطالب الـ13 والمبادئ الستة للدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب كأساس لحل الأزمة مع دولة قطر.

    وعبرت البحرين ومصر في البيان المشترك، عن رفضهما لـالتدخلات في شؤون الدول العربية، أو أي حالات يمكن أن تؤثر على الأمن القومي العربي.

    وكان وزير الدفاع القطري خالد العطية قد شدد على أن أي حل للأزمة الخليجية مع دول الجوار رهن بثلاثة شروط ، حيث قال: “أي حل للأزمة يجب أن تسبقه شروط قائمة، على الاعتذار للشعب القطري، ثم رفع الحصار المفروض على قطر منذ الخامس من يونيو 2017، والجلوس إلى طاولة الحوار”.

    وكانت الدول المقاطعة لقطر “السعودية والإمارات والبحرين ومصر”، قد وجهت في شهر يونيو 2017، قائمة مطالب مكونة من 13 بندا إلى الدوحة، وأمهلتها عشرة أيام للامتثال لمطالب أبرزها قطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران، وإغلاق القاعدة العسكرية التركية، ووقف تمويل أي كيانات متطرفة تصنفها الولايات المتحدة مجموعات إرهابية، وقطع جميع علاقاتها وروابطها مع جماعة الإخوان المسلمين ومع الجماعات الأخرى بما في ذلك “حزب الله” و”تنظيم القاعدة” و”داعش”.

  • ضاحى خلفان يتسائل عن اختفاء المعارض القطرى خالد الهيل

    أثار ضاحى خلفان، نائب مدير عام قطاع الأمن العام بإمارة دبى، قضية اختفاء المعارض القطرى خالد الهيل، والذى يمثل شوكه فى حلق نظام الحمدين، حيث عادة ما يكشف جرائمه.

    وتساءل ضاحى خلفان، عبر حسابه على تويتر، قائلاً :”وين خالد الهيل ؟؟” وأعاد نشر تدوينة للمعارض القطرى نوه من خلالها أن وصلته معلومات من مصادر مطلعة بدولة قطر تحذره من الاختطاف وشرح من خلالها الطريقة التى سوف تتم بها حيث تخديره ووضعه على متن طائرة.

    ومن الملاحظ أن خالد الهيل لم يغرد عبر حسابه على تويتر منذ حوالى شهرين، بعد آخر تدوينه له حيث وصف فيها أمير قطر تميم بن حمد بخيال المآته.

    وكانت حساب قطر يليكس المحسوب على المعارضة القطرية، أكدت سابقا أن تنظيم الحمدين، اختطف المعارض القطرى خالد الهيل بسفارة الدوحة فى لندن، مشددة على أن الحمدين يمتلك تاريخا دمويا فى إسكات معارضيه.

  • قطر تطيح بالقرضاوى من رئاسة اتحاد علماء المسلمين وتدفع بالريسونى خلفا له

    أطاح النظام القطرى بالإرهابى يوسف القرضاوى من رئاسة الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين، ودفع بالمغربى أحمد الريسونى خلفا له فى رئاسة الاتحاد.

    كان مصدر مطلع قد أكد لنا الأحد الماضى أن قطر تسعى إلى تعيين الإخوانى المغربى أحمد الريسونى رئيسا للاتحاد العالمى لعلماء المسلمين خلفا للإرهابى يوسف القرضاوى، موضحا أن الدوحة تسعى لتجديد نشاط هذا الكيان الإخوانى للقيام بأنشطة تخدم الأجندة القطرية.

    وأسفرت انتخابات ما يعرف بـ”الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين”، الأربعاء، عن فوز الإخوانى المغربى أحمد الريسونى رئيسا للاتحاد خلفا للإرهابى يوسف القرضاوى.

    ويعد الإخوانى المغربى أحمد الريسونى أحد أبرز صقور جماعة الإخوان الإرهابية الذين يهاجمون دول الرباعى العربى، وذلك لاسترضاء النظام القطرى والأجهزة الأمنية بالدوحة، التى ترى أن الريسونى هو الشخصية الأنسب لخلافة الإرهابى يوسف القرضاوى.

    وولد الإخوانى المغربى أحمد بن عبدالسلام الريسونى، فى قرية أولاد سلطان بإقليم العرائش، شمال المغرب عام 1953، وهو اسم معروف لدى التنظيم الدولى لجماعة الإخوان الإرهابية فى بلاد المغرب العربى.

  • خلفان يثير قضية اختفاء المعارض القطرى.. خالد الهيل أين يا جزيرة الإعلام المأجور؟

    أثار ضاحى خلفان تميم، نائب مدير عام قطاع الأمن بإمارة دبى، قضية اختفاء المعارض القطرى خالد الهيل، قائلا:” مطلوب البحث عن خالد الهيل المعارض القطرى”.

     

    وقال خلفان:” اختفاء خالد الهيل جرى فى النهار واللا فى الليل؟؟ معارض قطرى، ما درت عنه الجزيرة”، وتابع:” خالد الهيل أين يا جزيرة الإعلام المأجور؟، سيناريو اختفاء خالد الهيل، تكلف عصابة اختطاف الهيل والتخلص منه بطريقة لا تبقى أى أثر لمرتكبى الحادث، ويبقى الأمر طى الكتمان الإعلامى، وخلق ضجيج مستمر فى الجانب الآخر ضد دول التحالف”.

    ضاحى خلفانضاحى خلفان

    وكانت قطريليكس المحسوبة على المعارضة القطرية، أكدت سابقا أن تنظيم الحمدين، اختطف المعارض القطرى خالد الهيل بسفارة الدوحة فى لندن، مشددة على أن الحمدين يمتلك تاريخا دمويا فى إسكات معارضيه.

    وأكدت أن الهيل تنبأ بتعرضه للاختطاف من قبل النظام القطرى، وأكد امتلاكه معلومات برغبة مسؤولى قطر تخديره وخطفه، كما وجه أصابع الاتهام إلى الدوحة فى أى مكروه يتعرض له، وحذر المعارضين القطريين من الوقوع فى مثل هذا الفخ.

    وكشفت أن الهيل استدرج من قبل مجموعة أفراد تعرفوا عليه منذ فترة، وارتبطوا بشخص يعمل بالملحقية العسكرية بالسفارة القطرية، حيث دعوه لحفل خاص وقيدوه وسلموه للسفارة منذ أسبوعين.

    وأضافت: “الأمير المرتعش لديه محاولة فاشلة لاغتيال خالد الهيل بلندن، حيث استأجر شخصا لطعنه داخل سيارته، لكنه تمكن من النجاة”.

     

  • أمير قطر يطعن “مجلس التعاون” مجدداً

    دخل أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، على خط استثمار العديد من القضايا التي شهدها الشرق الأوسط أخيراً، في دور أعتبرهُ محللون “تكملة لدور وسائل الإعلام القطرية”، خاصة الدور الذي لعبته قناة الجزيرة إعلامياً، والتي فشلت في تشويه وتزييف الحقائق عن واقعها.

    وقال أمير قطر، في كلمة أمام مجلس الشورى القطري “من المؤسف حقاً أن استمرار الأزمة الخليجية كشف عن إخفاق مجلس التعاون الخليجي في تحقيق أهدافه وتلبية طموحات شعوبنا الخليجية، ما أضعف من قدرته على مواجهة التحديات والمخاطر وهمش دورهُ الإقليمي والدولي”.

    ووصفت صحيفة “العرب”،  ما قاله تميم بأنه “محاولات يائسة من الأمير القطري، في مسعى منهُ للتشكيك في مجلس التعاون الخليجي، ومحاولة تقويضه، والقصد من وراء ذلك التشكيك كله، محاولة تشويه الدور والمكانة والثقل الذي تحظى به المملكة العربية السعودية، في أمن واستقرار المنطقة، بصفتها الاعتبارية والمرجعية”، مشيرة إلى أن الدوحة لم تستوعب بعد أن مشكلتها مع دول مجلس التعاون ومحيطها تكمن في خروجها على نهج “مجلس التعاون”، وأن لا حل لها سوى تغيير أسلوبها والالتزام بقيم المجلس، ورؤيته للقضايا الإقليمية والدولية.

    الاستجابة للشروط
    وقالت مصادر خليجية إن “قطر تحاول أن تقفز على أزمتها بالتشكيك في فاعلية مجلس التعاون الخليجي وجدواه”.

    وأشارت المصادر إلى أن الأزمة القطرية، لا يمكن أن تُحل دون أن تعود قطر إلى هذا المجلس من بوابة الاستجابة لشروطه في قطع العلاقة مع الإرهاب، والجماعات المتشددة، والالتزام بتحالفاته، والوقوف ضد الدول التي تعاديه، أو تهدد أمنه القومي ومصالحه.

    وكانت المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، والبحرين، ومصر، أشارت مراراً وتكراراً إلى أن تسوية الخلاف مع قطر، ليس من أولوياتها أو من اهتماماتها، طالما أن الدوحة لم تغير استراتيجيتها في دعم الإرهاب، والانحياز لإيران، وتركيا، على حساب دول مجلس التعاون وأمنها القومي.

    وبحسب ما ذكرت صحيفة عكاظ، فقط تزامن خطاب أمير قطر الشيخ تميم بن حمد مع انطلاق أيام مجلس التعاون الخليجي، الإثنين، والتي تستضيفها الكويت في الفترة من الخامس إلى التاسع من نوفمبر الجاري.

    واعتبر مراقبون أن تصريحات تميم تعتبر تهجماً قطرياً واضحاً على إنجاز كتبه القادة الخليجيون، وهو وبنفس الطريقة والأسلوب الذي أتبعهُ والده الشيخ حمد بن ثاني سابقاً خلال مسلسل طويل من التآمر على منظومة “التعاون الخليجي” منذ انقلابه على الشيخ خليفة آل ثاني، صيف 1995، واستنكر آخرون التهجم الذي يأتي بحسب تعبيرهم “طعنة جديدة” لمساعي الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت لحل الأزمة القطرية، مع دول مجلس التعاون ومحيطها العربي.

    أجندات خارجية
    ويعتقد متابعون للشأن الخليجي، أن الدوحة، تستمر بالاحتماء بأجندات خارجية، ثم تحاول عبثاً في كل مرة تحريك ملف المصالحة مع المملكة العربية السعودية، مشيرين إلى أن التعاطي القطري مع الأزمات اتخاذ منحى هجومي بشكل يجعل أي تفكير في اختراق المقاطعة أمراً مستحيلاً، وستكون له نتائج خطيرة على وضع قطر في محيطها الخليجي ككل.

  • أمير قطر يزعم تجاوز آثار «المقاطعة» ويستمر في استعداء العرب

    في ظل إصرار قطر على مواصلة سياستها الخادعة؛ زعم أمير قطر تميم بن حمد، أن بلاده تجاوزت آثار المقاطعة، وتحسن وضعها المالي والاقتصادي، متجاهلًا التقارير التي تؤكد تأثر حركة السياحة والطيران ببلاده.

    وادعى تميم خلال افتتاحه دور الانعقاد العادي الـ47 لمجلس الشورى بالدوحة، أن مجلس التعاون الخليجي فشل في تحقيق أهدافه، وأضاف أن دولة قطر ستظل طرفا فاعلا وداعما لجميع الجهود المبذولة لتسوية الخلافات، وهو ما يشير إلى إصراره على التدخل في شئون الدول بشكل يزعزع استقرارها.

    وتجاوز تميم بن حمد كل تأكيدات المسئولين بالسلطة الفلسطينية بأن قطر تستغل القضية لصالحها للتقرب من إسرائيل، واستمر في محاولة استغلالها زاعمًا أن القضية ستظل في مقدمة أولويات الحكومة القطرية، مكتفيًا باستنكار التعنت الإسرائيلي وغياب الإرادة للتوصل إلى سلام شامل وعادل.

    وناقض تميم الصور التي تُنْشَر حول لقاءاته مع عدد من المسئولين الإسرائيليين ومحاولات التودد لهم، مدعيا أن المجتمع الدولي يجب أن يضع إسرائيل أمام مسئولياتها لوقف جميع الممارسات غير المشروعة بحق الفلسطينيين، وإنهاء الحصار على غزة، ووقف الاستيطان.

    اليمن وليبيا أيضًا على خريطة تميم بن حمد، إذ أن تقارير عالمية تصدر على مدار سنوات تؤكد تجنيد تميم بن حمد لعناصر إرهابية في ليبيا من أجل إثار الفتنة واستمرار النزاع بها، وتطرق إلى أزمة ليبيا واليمن خلال كلمته والحرص على استقرار اليمن، ودعا الأطراف لوقف القتال واللجوء للحوار لحل الأزمة السياسية في ليبيا.

  • تعديل وزاري مفاجئ في قطر

    أصدر أمير قطر، تميم بن حمد آل ثاني، اليوم الأحد، أمرًا بإجراء تعديل مفاجئ في تشكيل مجلس وزراء البلاد، بحسب وكالة “سبوتنيك” الروسية.

    وأمر تميم بتعديل تشكيل مجلس الوزراء، وتعيين عيسى بن سعد الجفالي النعيمي وزيرًا للعدل، وعبد الله بن عبدالعزيز بن تركي السبيعي وزيرا للبلدية والبيئة، كما تم تعيين علي بن أحمد الكواري وزيرا للتجارة والصناعة.

    وشمل القرار تعيين يوسف بن محمد العثمان فخرو وزيرًا للتنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية، وسعد بن شريدة الكعبي، وزيرًا للدولة لشؤون الطاقة عضوا بمجلس الوزراء.

  • قطر تجدد دعوتها للمجتمع الدولي برفض المقاطعة

    جددت قطر دعوتها للمجتمع الدولي لإدانة ورفض المقاطعة المفروضة عليها من السعودية والإمارات والبحرين ومصر، مدعية أن هذه التدابير تتعارض مع الالتزامات الدولية باحترام وتعزيز حقوق الإنسان.

    وزعمت علياء أحمد بن سيف آل ثاني ممثلة قطر بالأمم المتحدة أن هناك عددا من التقارير الأممية التي رصدت انتهاكات حقوقية ناتجة عن المقاطعة، دون أن توضح ماهية تلك الانتهاكات، وفقا لموقع “The Peninsula Qata” القطري.

    وادعت أن المقاطعة أثرت بالسلب على عدد من العائلات والأفراد والجماعات التي لها مصالح بقطر ودول الخليج، وذلك في وسيلة لإعادة العلاقات مع الدول المقاطعة من جديد، داعية لضرورة إزالة الخلافات مع الدول من أجل مواجهة المشكلات المتمثلة في الإرهاب والفقر والنزاعات المسلحة.

زر الذهاب إلى الأعلى