لافروف

  • لافروف: واشنطن تعطل وقف إطلاق النار في قطاع غزة

    قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، إن واشنطن تعطل وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مضيفا أن شمال غزة محيت وأصبحت غير صالحة للسكن، مؤكدا انه يجب تنفيذ القرار الأممي بحل الدولتين وإقامة دولة فلسطين.

    وأضاف في جلسة لمجس الأمن حول الأوضاع في الشرق الأوسط، نقلتها قناة القاهرة الإخبارية، أن الولايات المتحدة لا يعنيها المدنيين في قطاع غزة، لافتا إلى أن 80% من سكان غزة أصبحوا نازحين.

    وتابع أن البنية التحتية الصحية في غزة  تم إبادتها من الاحتلال، موكدًا أن التطورات على حدود لبنان خطيرة.

    وأوضح أن التطورات في منطقة الشرق الأوسط خطيرة، مؤكدا ان الغرب يمارس ازدواجية المعايير في التعامل مع غزة، مضيفا أن شعب غزة يعانى من حمام دم ويجب وفق إطلاق النار بالقطاع.

  • لافروف: إنشاء دولة فلسطينية الحل الوحيد لإنهاء النزاع فى المنطقة

    قال وزير الخارجية الروسي سيرجى لافروف، إنه يجب إنشاء دولة فلسطينية، بما يتناسب مع القرارات الدولية، وهذا هو الحل الوحيد لإنهاء النزاع في المنطقة.

    أكد وزير الخارجية الروسي، خلال مؤتمر صحفى، أنه يجب العمل على إنشاء الدولة الفلسطينية ونتمنى أن تدرك إسرائيل أهمية هذا الأمر، مشيرا إلى أن إسرائيل شريك مهم لنا ونأمل أن يتمكنوا من العيش بسلام ومستعدون للقيام بدور فعال يضمن أمنهم.

    كشف عن أن بلاده ستعرض مقترحات على مجلس الأمن الأسبوع المقبل لجهود جماعية بشأن الشرق الأوسط.

  • شكرى يناقش مع لافروف دور مجلس الأمن فى وقف التصعيد بين فلسطين وإسرائيل

    صرَّح السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن سامح شكري أجرى اتصالاً هاتفياً عصر اليوم السبت مع سيرجي لافروف وزير خارجية روسيا الاتحادية، اتصالاً بالأحداث المتتالية والتصعيد الخطير على الساحتين الفلسطينية والإسرائيلية.

    وذكر المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزيرين أكدا على ضرورة الوقف الفوري للتصعيد الجاري ضد قطاع غزة والمواجهات العنيفة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، لاسيما في إطار جلسة مجلس الأمن المزمع عقدها يوم الأحد، والتي دعت إليها الرئاسة البرازيلية للمجلس.

    وكشف المتحدث باسم الخارجية، أن الوزير شكري أكد لنظيره الروسي على أهمية تحمل مجلس الأمن لمسئوليته في التعامل مع القضية الفلسطينية بمنظور شامل ومتكامل، وأن يضع من الإجراءات ما يحمي الحقوق الفلسطينية، وفي مقدمتها حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة.

  • لافروف: استقلال دول “بريكس” عن النظام المالى المعتمد على الدولار الأمريكى

    قال سيرجى لافروف وزير الخارجية الروسي، إن هناك توسيع لحلقة بريكس وهي مجموعة ريادية ستعزز من العدالة بخلاف ما يقوم به الغرب، مؤكدا العمل على تعزيز استقلال دول “بريكس” عن النظام المالي الغربي الذي يعتمد على الدولار الأمريكي.

    كشف وزير الخارجية الروسى في مؤتمر صحفى على هامش قمة بريكس المنعقدة في جنوب افريقيا، عن أن مجموعة “بريكس” تخطط لإنشاء نظام مالي بديل، معلقا: “مجموعة بريكس تريد عالمًا متعدد الأقطاب وستواصل عملها للوصول إلى نظام عالمي أكثر عدلا.

    اتهم “لافروف” واشنطن وحلفاؤها بالضغط على دول أفريقيا لعدم قبول المشاريع الروسية والصينية.

  • لافروف: الغرب ينوى بث الخلاف بين موسكو ومينسك لمنع تعزيز “دولة الاتحاد”

    أكد وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف،أن الغرب ينوى بث الخلاف بين موسكو ومينسك لمنع تعزيز “دولة الاتحاد”.

    وقال لافروف – في كلمته بجلسة منتدى المؤرخين (الروسى- البيلاروسى) والتي ألقتها نيابة عنه ناديجدا بارينوفا مديرة قسم الوثائق والتاريخ بالخارجية الروسية وفقا لقناة روسيا اليوم الإخبارية – “إن الغرب لا يتخلى عن محاولات تزييف التاريخ، حيث يتم إعادة كتابة الكتب المدرسية، وتشويه الحقائق، ويتم هدم النصب التذكارية والتماثيل ، والهدف من كل ذلك واضح وهو زرع العداء بين الأعراق والطوائف، والتحريض على العداء والتشاجر بين شعوبنا الشقيقة على أمل منع زيادة تعزيز دولة الاتحاد”.
    وأضاف “لا يمكن مقاومة مثل هذه المحاولات إلا من خلال إعادة تكوين صورة موضوعية للماضي”.

    وتابع “لافروف”:”في المستقبل سيكون من الممكن التفكير في التحضير من خلال الجهود المشتركة لدراسة عن تاريخ دولة الاتحاد، خاصة وأنه توجد خبرة متراكمة للعمل في هذا المجال”.

  • لافروف: تلقينا رسالة أمريكية حول أوكرانيا من وزير الخارجية المصرى

    أشاد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف بالموقف المصرى المتوازن والمسؤول تجاه الأزمة الأوكرانية والتي تدعو لحل الأزمة، مشيرا إلى أن بلاده مستعدة لسماع أى اقتراحات جادة لتسوية الأوضاع جميعها بشكل كامل وشامل، مؤكدا أنه استمع لرسائل وزير الخارجية سامح شكري لضرورة وقف روسيا لكافة العمليات العسكرية، منتقدا تصريحات الأمين العام لحلف الناتو التي تطرق فيها لضرورة هزيمة روسيا في أوكرانيا.

    أكد لافروف في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية سامح شكري أن وجهة نظر حلف “الناتو” تدفع نحو الصراع لأنهم يريدون “هزيمة روسيا وانتصار أوكرانيا”، مشيرا إلى أن الدول الغربية تقوم بإملاءات على النظام الحاكم في أوكرانيا.

    وأعرب لافروف عن امتنانه لإيصال الوزير سامح شكري رسالة من وزير الخارجية الأمريكي أنتونى بلينكن حول ضرورة وقف العمليات العسكرية وخروج موسكو من أوكرانيا.

    وعن اعتماد الجنيه المصري من الجانب الروسي، أكد وزير الخارجية سامح شكري أن العلاقات بين القاهرة وموسكو متشعبة وتسعى مصر للاستفادة الكاملة من العلاقات المشتركة والارتقاء بها وزيادة حجمها، مضيفا “استخدم الروبل والجنيه يحقق الهدف المنشود لتعزيز العلاقات.”

  • لافروف: اتفاق مع الجانب المصرى على استمرار نقل القمح الروسى إلى مصر

    أكد وزير الخارجية الروسى “سيرجى لافروف” أن الاتصالات مع مصر مستمرة فى جميع المجالات، مشيرا إلى أنه سيتم الاحتفال بالذكرى الثمانين للعلاقات بين القاهرة وموسكو وسيتم تنظيم فاعليات للاحتفال بذلك، لافتا إلى وصول حجم التبادل التجارى بنهاية العام الجارى 6 مليارات دولار، داعيا إلى ضرورة تعزيز التقدم وعمل اللجنة الاقتصادية المصرية – الروسية لتعزيز التعاون حيث سيجرى اجتماعها القادم فى القاهرة.

    وتطرق لافروف فى مؤتمر صحفى مشترك مع وزير الخارجية سامح شكرى أن المباحثات تطرقت للتعاون فى مجال التعاون والطاقة، مؤكدا أنه تم الاتفاق على استمرار نقل القمح الروسى إلى مصر، مشيرا إلى مجالات التعاون فى القطاعات الاقتصادية والعسكرية والثقافة والتعليم.

    أكد لافروف أنه تم الاتفاق على تعزيز التعاون والتشاور فى الازمات الإقليمية والدولية، لافتا إلى أنه تم التشاور حول تطورات الأوضاع فى ليبيا مشيدا باستضافة مصر للحوار الليبى – الليبى فى القاهرة والتى تدعمها موسكو، موضحا أنه تم التشاور حول الأوضاع فى سوريا وضرورة الحفاظ على سيادة ووحدة سوريا.

    وأشار لافروف إلى أهمية الحاجة لتكثيف التشاور مع الجامعة العربية حول الوضع فى سوريا تحديدا، مؤكدا أنه تم التطرق حول تطورات الأوضاع فى الأراضى الفلسطينية وضرورة التوصل لتسوية شاملة على الأساس القانونى الدولى وتفعيل عمل الرباعية الوسيطة التى لا يتقدم عملها، موضحا أن القمة الافريقية الروسية الثانية ستعقد فى يوليو بمدينة سان بطرسبورج.

    وأوضح لافروف أن مباحثاته مع الوزير شكرى تم التشاور والنقاش حول العملية العسكرية الروسية فى أوكرانيا، منتقدا دور الدول الغربية التى تدعم نظام كييف لشن حرب ضد الجانب الروسي.

  • سامح شكرى: المباحثات مع لافروف تطرقت لقضية فلسطين والحرب فى أوكرانيا

    أكد وزير الخارجية سامح شكرى، وجود إرادة سياسية حقيقة لتعزيز علاقات التعاون بين القاهرة موسكو، مشيرا إلى أن الوضع الاقتصادي العالمي يفرض تحديات عديدة، ويجب مراعاة الضغوط التى تعانى منها الدول وفى مقدمتها مصر، مشيرا إلى أن التواصل الوثيق مع روسيا مستمر وتعتز القاهرة بعلاقاتها مع موسكو ومستمرة في التنسيق القائم على المصالح المشترك والاحترام المتبادل.

    ولفت شكري في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية الروسي بالعاصمة موسكو، تنفيذ المشروعات التي يتم تنفيذها مما لها من آثر على التنمية الاقتصادية ويعزز العلاقات المشتركة، مؤكدا ضرورة انتهاء المواجهة العسكرية في أوكرانيا.

    وأوضح وزير الخارجية، أن المباحثات مع لافروف تطرقت للأوضاع في الأراضي الفلسطينية وأهمية التهدئة وعدم التصعيد، والامتناع عن الإجراءات الأحادية التى تؤدى لتعقيد الموقف وضرورة إيجاد الإطار السياسي لإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، وضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بدوره وفق مقررات الشرعية الدولة، والحفاظ على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى.

    وأكد الوزير شكرى، أن المباحثات تطرقت للوضع في ليبيا والجهود المصرية التي تدعم توافق ليبي – ليبي تنهى المرحلة الانتقالية، ويتم إجراء الانتخابات الليبية وتشكل حكومة تنهي وجود القوات الأجنبية والميليشيات وتعيد مقدرات الشعب الليبي إليه، وضرورة الحفاظ على المؤسسات الشرعية واتفاق الصخيرات وضرورة عدم تعامل مع مؤسسات منتهية الولاية ولم تضطلع بمسؤولياتها.

    وأكد وزير الخارجية، أن مصر مستمرة في التحرك لتحقيق توافق بين مجلسي النواب والدولة للتوافق على إطار دستوري يدفع نحو إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية، والدفع نحو تفعيل دور لجنة “5+5″، ومن المهم أن يتم ذلك وفق الإطار الليبي – الليبي، موضحا أن لمصر مصلحة رئيسية في أمن واستقرار ليبيا للحفاظ على الأمن القومي المصري ومكافحة الإرهاب.

    وتابع شكري: تناولنا الأوضاع في سوريا وأهمية الحفاظ على وحدة الأراضي السورية، وعدم التدخل في الشأن السورى، ورفض تواجد قوات أجنبية في سوريا أو تنفيذ عمليات عسكرية تتعارض مع مقررات الشرعية الدولية، وسنتواصل مع المبعوث الأممي لتنفيذ قرار مجلس الأمن 2254 ونعمل من خلال شركاؤنا ومنهم روسيا للوصول لوضع يحافظ على سيادة سوريا ووحدة أراضيها.

    فيما أكد وزير الخارجية أن مصر حريصة على التواصل والتنسيق مع روسيا حول الأوضاع في القضية الفلسطينية، مشددا على ضرورة التشاور في ظل الموقف الروسي المعني باستقرار الأوضاع وداعم لمبدأ حل الدولتين وتسوية الأزمة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، مشيرا لتطلع مصر إلى أن يأتي هذا الجهد بمسار سياسي يوقف التصعيد الذي لا يخدم الاستقرار.

    عن الوضع في أوكرانيا، أوضح وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، أن دعم أوكرانيا بمزيد من الأسلحة الهجومية يدفعنا لاتخاذ إجراءات للحيلولة دون تحويل أوكرانيا لمهدد لدولتنا، مضيفا: “لن نسمح للنظام في كييف بتقويض حقوق المواطنين المتمسكين بالثقافة الروسية في أوكرانيا”، مشيرا إلى أن الطريق للسلام لا يكون بتزويد أوكرانيا الأسلحة وشن الحرب الهجينة من “الناتو” على روسيا.

    وأوضح وزير خارجية روسيا، أن القوات العسكرية الروسية الخاصة تتخذ الإجراءات الضرورية لإجهاض محاولات الغرب لإمداد أوكرانيا بمزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا.

  • لافروف يبحث التسوية فى سوريا مع الجربا

    بحث وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف تطورات الوضع في سوريا وتسوية الأزمة مع زعيم “جبهة السلام والحرية” المعارضة السورية أحمد الجربا.

    واستقبل وزير الخارجية الروسي وفد “الجبهة” المعارضة السورية برئاسة الجربا في موسكو، الخميس، وبحث معه “تطورات الأوضاع في سوريا مع التركيز على مهام تفعيل الحل السياسي الشامل بالتوافق مع قرار رقم 2254 لمجلس الأمن الدولي”، حسب بيان للخارجية الروسية.

    وأضاف البيان أن الجانب الروسي “أكد دعمه الثابت لسيادة ووحدة أراضي سوريا، وشدد على ضرورة تكثيف الجهود الدولية للمساعدة في تحسين الأوضاع الإنسانية وإعادة إعمار سوريا بعد النزاع”.

    وفي اليوم ذاته جرت مشاورات موسعة بين الجربا والمبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط ودول إفريقيا، نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف.

  • لافروف: 3 دول طلبت لقاءنا ثم اختفت عن الرادار .

    ذكر وزير الخارجية الروسي ” سيرجي لافروف ” أن دولا في ( الاتحاد الأوروبي / الناتو ) طلبت لقاءه على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة ثم اختفت عن شاشة الرادار، وأن إحدى الدول منعت منه،  وفقا لروسيا اليوم.

    وقال: “دولتان في الاتحاد الأوروبي ودولة عضو في الناتو طلبت مباحثات غير علنية معي. قبلت ذلك، وقلت: كما تشاؤون. نحن لا نرفض الاتصالات، وسنكون دائما على استعداد لقبول الشكل الذي يريح شركاءنا ولكن بعد هذا التفاعل بيننا، اختفوا عن شاشات الرادار ولم نسمع عنهم شيئا بعد ذلك”.

    وأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي لم يسمح لرئيس قبرص نيكوس أناستاسيادس بعقد اجتماع مع الوفد الروسي، وأضاف: “في كل عام نعقد العديد من الاجتماعات الثنائية على هامش الجمعية العامة.

    وفي هذا العام، كما في السنوات السابقة، كان من المقرر عقد لقاء مع رئيس قبرص السيد أناستاسيادس بناء على طلبه وأدرجنا لقاءه في جدولنا الزمني وفي الوقت المناسب بالنسبة له وتم نشر هذه الجدول ولكن قبل ساعة من الموعد، أبلغنا موظفوه بأن الاتحاد الأوروبي لم يسمح له بالذهاب للقاء معي..هكذا حرفيا”.  

  • الخارجية الروسية ساخرة من واشنطن: نقترح على بلينكن إمساك لافروف من بنطاله

    اقترحت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أن يمسك وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن في كمبوديا، بنظيره الروسى سيرجى لافروف من بنطاله، وفقا لروسيا اليوم.

    يأتي هذا بعدما قال جون كيربي، منسق الاتصالات الإستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأمريكي، إنه إذا أراد أنتونى بلينكن لقاء وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، فسوف يمسك لافروف من “زر قميصه”.

    وردت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية على التصريحات قائلة: هل حاولتم إمساكه من ربطة عنقه؟ مضيفة هناك أيضا السروال.

    وقبلها أعلن البيت الأبيض أن وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن سيلتقى نظيره الروسى سيرجى لافروف فى كمبوديا، حسبما ذكرت شبكة العربية.

    وأكد منسق الاتصالات الاستراتيجية في البيت الأبيض، جون كيربي أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تستبعد أن يبحث وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن تبادل السجناء مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، وفقا لروسيا اليوم.

    وقال منسق الاتصالات الاستراتيجية في البيت الأبيض: لقد كان أنتونى بلينكن نشطا للغاية في هذه القضية منذ البداية، ولا شك في أنه إذا أتيحت له الفرصة للتحدث مع سيرجى لافروف، فسوف يفعل ذلك.

  • موسكو: غلق 3 دول أوروبية أجوائها أمام طائرة لافروف قطع قناة اتصال أخرى مع روسيا

    أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا أن إغلاق 3 دول أوروبية أجواءها أمام طائرة وزير الخارجية سيرجي لافروف المتجهة إلى صربيا، قطع قناة اتصال أخرى مع روسيا، وفقا لروسيا اليوم.

    وأضافت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، :اليوم قبل ساعات، أغلقت الدول المحيطة بصربيا قناة اتصال، ومنعت رحلة سيرغي لافروف من العبور إلى صربيا، وكان من المفترض أن يصل الوفد الروسي إلى بلغراد، إلا أن الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي والناتو أغلقت مجالها الجوي وأغلقت قناة اتصال أخرى” مع روسيا.

    وفى وقت سابق طالبت السفيرة الأمريكية الجديدة في كييف بريدجيت برينك أوكرانيا بالصمود أمام الهجمات العسكرية الروسية على البلاد منذ فبراير الماضي.

    وقالت برينك – في تغريدة لها عبر موقع تواصل الاجتماعي “تويتر” – :”ابقي قوية يا أوكرانيا فإن شجاعتك وصمودك ملهم ولا يوجد مكان أفضل أن أكون فيه معك سوى كييف”.

    وبحسب صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية، فأن برينك زارت بلدة بوروديانكا التي تقع شمال غرب العاصمة الأوكرانية عقب تضررها بشدة من القوات الروسية منذ بدء العمليات العسكرية.

    أوضحت السفيرة الأمريكية لدى أوكرانيا وهي تسير أمام مبنى مدمر أن ذلك “الدمار يقوي عزيمتي على بذل كل ما في وسعنا لمحاسبة مرتكبي هذه الجرائم الفظيعة”.

    ووصلت السفيرة الأمريكية الجديدة لدى أوكرانيا إلى كييف نهاية مايو الماضي في خطوة رمزية بعد أن سحبت الولايات المتحدة جميع الدبلوماسيين من البلاد قبل الهجمات الروسية

  • لافروف: المئات من ضباط المخابرات الأمريكية والبريطانية يعملون فى أوكرانيا منذ 10 سنوات

    أكد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، أن المئات من ضباط المخابرات الأمريكية والبريطانية يعملون فى أوكرانيا منذ 10 سنوات.

    ونقلت شبكة /روسيا اليوم/ الإخبارية عن لافروف قوله في تصريحات صحفية لمحطة البوسنة الصربية “صربسكا”، اليوم/السبت/،:” بالتوازي مع ذلك، لم يكن هناك شك في أن أوكرانيا كانت تتدجج بالأسلحة، في وقت كان فيه المئات من ضباط المخابرات المركزية الأمريكية والمخابرات البريطانية هناك”.

    وأضاف: “أعتقد أنهم كانوا هناك منذ 10 سنوات، ويشغلون مباني ضخمة في مجمع الخدمات والوكالات الأوكرانية الرسمية”.. مشيرًا إلى أن ضباط المخابرات الأجنبية هؤلاء في أوكرانيا، كانوا يسيطرون إلى حد كبير على كل شىء.

  • لافروف يشيد بالدول العربية: لم تخضع للضغوطات وغير مستعدة للتضحية بمصالحها الوطنية

    ذكر وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، أمس الخميس، أن بلاده تنظر بارتياح تجاه المواقف التي اتخذتها الدول العربية الإيجابية من الأزمة الأوكرانية.

    وقال وزير الخارجية الروسي: إن بلاده لديها ثقة كبيرة في صلابة مواقف الدولة الصديقة، وعدم خضوع حكوماتها إلى الضغوطات الأمريكية والغربية.

    وأوضح سيرجي لافروف أن الدول العربية تتخذ موقفًا مسئولًا، وتثبت أنها تعتمد فقط على مصالحها الوطنية، وليست مستعدة للتضحية بهذه المصالح من أجل مغامرات جيو سياسية انتهازية لأية جهة.

    وذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء أمس الخميس، أن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف حذر الغرب من أن إمداد أوكرانيا بأسلحة قادرة على ضرب الأراضي الروسية سيكون خطوة خطيرة نحو تصعيد غير مقبول.

    وأضاف لافروف لقناة روسيا اليوم التي تذيع باللغة العربية أنه يأمل أن يفهم العقلاء في الغرب ذلك، مضيفًا أنه لا يزال عدد قليل منهم هناك- حسب قوله.

    الجيش الأوكراني
    وتسلم الجيش الأوكراني من السويد رشاشات Carl Gustaf M/45 التي تم تصميمها عام 1944، كما تسلم الذخائر الخاصة بها.

    ولم تذكر وزارة الدفاع الأوكرانية إلى حد الآن كمية دقيقة للأسلحة الخفيفة والذخائر المذكورة.

    يذكر أن رشاشات Carl Gustaf M/45 كانت السويد تنتجها على دفعات لغاية عام 1964، وبلغ العدد الإجمالي للأسلحة المنتجة 300000 رشاش.

    وكانت الرشاشات في خدمة الجيش السويدي حتى منتصف التسعينيات، ثم أرسل ما تبقى منها إلى أوكرانيا.

  • لافروف: الأزمة الأوكرانية ستنتهي باتفاق يحدده سير العملية العسكرية

    أكد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، أن الأزمة الأوكرانية ستنتهي باتفاق ترسم معالمه العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.

    ونقلت شبكة “روسيا اليوم” الإخبارية عن لافروف قوله: “كما هو الوضع في أي حالة يتم فيها استخدام القوات المسلحة، سينتهي كل شيء بمعاهدة بالطبع، لكن معايير هذا الاتفاق سيحددها سير الأعمال العسكرية”.

    كما أكد وزير الخارجية الروسي أن موسكو ستواصل فضح حملات تزييف الحقائق التي تتكاثر بعد فبركات مدينة بوتشا في أوكرانيا، بما فيها ما يحيط بمصنع آزوفستال في ماريوبول.

    وأضاف لافروف،”سنكشف عمليات التزييف التي تتكاثر الآن بعد بوتشا.. إنهم لا يزالون يحاولون عرض الوضع في آزوفستال كما لو أن روسيا أوجدته، وأنها تمنع المدنيين من المغادرة.. إنهم يكذبون يمينا ويسارا، بما في ذلك حول أننا لا نفتح ممرات إنسانية، في الوقت الذي يتم فيه الإعلان عن ذلك بصوت عالٍ كل يوم ويتم إرسال الحافلات وسيارات الإسعاف إلى المصنع لإجلاء المدنيين والعسكريين الأوكرانيين ممن يلقون أسلحتهم”.

    وتابع الوزير الروسي أن “الجانب الأوكراني يحتجز المدنيين كدروع بشرية، ليس فقط في ماريوبول، ولكن أيضا في أجزاء أخرى من البلاد حيث تدور الأعمال القتالية، فهم إما لا يقومون بإخطار السكان أو يمنعونهم من المغادرة ويحتجزونهم بالقوة”، مشيرًا إلى أن “من تمكنوا من الخروج بمفردهم يروون كيف كانوا يُعاملون من قِبل جنود كتيبة آزوف والهيئات الإقليمية الأخرى”.

     

  • لافروف: روسيا لا تدرس إمكانية استخدام أسلحة نووية في أوكرانيا

    قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف: إن روسيا لا تدرس إمكانية استخدام أسلحة نووية في أوكرانيا، وأكد أن بلاده كانت مضطرة لبدء عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا لحماية دونيتسك ولوجانسك.

    وأوضح وزير الخارجية في مقابلة مع القناة الهندية الأولى، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، كان قد دعا في نوفمبر من العام الماضي، الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي للجلوس إلى طاولة المفاوضات ومناقشة الضمانات الأمنية القانونية لوقف مزيد توسع الناتو نحو الشرق، لكنهما رفضا.

    قصف لوجانسك ودونيتسك
    وأضاف لافروف أن “الجيش الأوكراني في هذه الأثناء كثف بشكل كبير قصف لوجانسك ودونيتسك في انتهاك لجميع أنظمة وقف إطلاق النار، ولم يكن لدينا خيار آخر سوى الاعتراف بهما، وتوقيع اتفاقية المساعدة المتبادلة استجابة لطلبهم وإرسال قواتنا العسكرية كجزء من عملية عسكرية لحماية حياتهم”.

    وتعليقا على ما حدث في مدينة بوتشا الأوكرانية قال لافروف: إن روسيا ستكشف، وتثبت حقيقة ما حدث في مدينة بوتشا بضواحي كييف.

    وأعرب لافروف عن خيبة أمل من تصرفات الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، ووصف مواقف الأخير بالمتقلبة، مشيرا إلى أن زيلينسكي بادر بالدعوة للمفاوضات لكن موقفه غير ثابت ومتغير باستمرار.

    من جانب آخر، كشفت وزارة الدفاع الروسية، في البيان الصادر عنها، اليوم الثلاثاء، عن قيامها بقصف 60 هدفا عسكريا في أوكرانيا، من ضمنها مستودعان للصواريخ، بالإضافة إلى إسقاط مقاتلة “ميج 29” وأربع مسيّرات.

    معاقل الجيش الأوكراني
    وجاء في البيان أيضا أن القوات الروسية دمرت 13 معقل لمثيلتها الأوكرانية،بالإضافة إلى مراكز تجمع عسكرية، مضيفة أنها استهدفت القوات الصاروخية والمدفعية التابعة للقوات الروسية 1260 هدفًا عسكريًا أوكرانيًا، بما في ذلك 25 موقعًا للقيادة ومنظومتان من طراز “Buk-M1” للصواريخ، و1214 مكانا لتجمعات عسكرية.

    ويأتي ذلك ردا على القصف الذي شنته القوات الأوكرانية على قرية روسية قرب الحدود مع أوكرانيا، حيث قال حاكم منطقة بيلجورود الروسية، إن القوات الأوكرانية قصفت قرية بالقرب من الحدود، ما أدى إلى إصابة أحد السكان.

  • لافروف: العمل يتم على تقويض روسيا واعتماد سياسة القطب الواحد

    قال وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، إن ما نشهده في أوكرانيا هو محاولة الغرب والولايات المتحدة إثبات وجوده على حساب روسيا واعتماد سياسة القطب الواحد، مؤكدا أن العمل يتم الأن على تقويض روسيا وعزلها بشكل تام.

    وأضاف وزير الخارجية الروسى في خطاب بمعهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، أن الغرب يحاول تحديد دور روسيا كلاعب إقليمي فقط، وهناك دول تريد تغيير النظام العالمي لتحقيق مصالحها .

    واتهم لافروف، الغرب بتشجيع النظرة العنصرية القومية ، معلقا: “نجد هذا الأمر في تربية الأجيال الشابة”.

    وأشار وزير الخارجية الروسي إلى أن حلف الناتو لا يتوقف عن محاولات التوسع شرقا وهو يهدد أمن روسيا.، مضيفا:”أوروبا خيرت الأوكرانيين بين الانضمام لأوروبا أو التحالف مع روسيا”.

  • لافروف: روسيا طرحت أمام أوكرانيا شروطا واضحة لوقف النزاع

    أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم السبت، أن موسكو طرحت أمام الجانب الأوكراني خلال المفاوضات معها شروطا واضحة لوقف النزاع المسلح في أوكرانيا.

    استحالة مشاركته المباشرة في الأحداث الأوكرانية

    وقال لافروف خلال مؤتمر صحفي اليوم السبت: “الشروط التي نعتبرها جزءا لا يتجزأ من تسوية هذه الأزمة ورفع التهديد عن روسيا الذي بلوره الناتو في أراضي أوكرانيا على مر السنين، قد حددناها في كل من تصريحات الرئيس (الروسي) وفي تصريحات وفدنا خلال المفاوضات المذكورة”.

    وأوضح الوزير أن هذه الشروط تشمل نزع الصبغة العسكرية عن أوكرانيا واستئصال النازية فيها ووضعها الحيادي، مضيفا أن “انتشار النازية الجديدة (في أوكرانيا) بلغ حدا غير مقبول إطلاقا في ظل التساهل التام لأوروبا المستنيرة مع هذه الظاهرة”.

    وتابع لافروف أن موسكو تنتظر من كييف أيضا اعترافها بشبه جزيرة القرم جزءا من الأراضي الروسية، بالإضافة إلى الاعتراف باستقلال الجمهوريتين الشعبيتين في حدود مقاطعتي دونيتسك ولوغانسك الأوكرانيتين سابقا.

    كما أشار لافروف إلى أن روسيا لا تزال تنتظر من أوكرانيا معلومات عن الجولة الثالثة من المفاوضات لكن الجانب الأوكراني يختلق ذرائع للمماطلة في عقدها.

     لافروف: تصريحات زيلينسكي تدل على رغبته في إشعال نزاع بين الناتو وروسيا

    وعلق لافروف على تصريحات الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي التي أعرب فيه عن استيائه لرفض حلف الناتو الوقوف إلى جانب كييف في مواجهتها العسكرية مع موسكو.

    ولفت لافروف بهذا الصدد إلى أن هذه التصريحات تدل على أن الرئيس الأوكراني كان يعول على تسوية النزاع عن طريق توريط الناتو فيه وليس عبر المفاوضات.

    وأضاف: “بالتالي يتضح أنه لا يسمع تصريحات تصدر باستمرار من واشنطن وباريس وبرلين وعواصم أخرى مفادها أن الناتو لا يخطط للتدخل في هذا النزاع”. ويدل ذلك، وفقا لوزير الخارجية الروسي، أن زيلينسكي لم يتخل عن خططه “لإشعال نزاع بمشاركة الناتو، نزاع بين الناتو وروسيا”.

    مع ذلك فقد أعرب لافروف عن أمل موسكو في أن “مزاج” زيلينسكي سيتغير.

  • لافروف: الإعلام الغربى لم ينقل أحداث ليبيا والعراق بـ”مشاعر جياشة”

    قال وزير الخارجية الروسى سيرجي لافروف، إنه لا يبرر أي تصرفات تؤدي إلى قتل الناس ، ولكن ليس نحن من تسبب في سقوط ضحايا في العراق وليبيا ، مؤكدا أن وسائل الإعلام الغربية لم تنقل هذه الأحداث بتلك المشاعر الجياشة.

    أضاف “لافروف” في مؤتمر صحفى، أن تهديدات الغرب وصلت إلى حدودنا، وواشنطن سبق أن تدخلت في العراق بحجة تهديده أمنها.

    وأشار وزير الخارجية الروسي، إلى ان التهديد وصل إلى حدود بلاده، والأمريكيون ينشرون المختبرات النووية والقواعد العسكرية حول روسيا.

    ودخلت العمليات العسكرية الروسية فى الأراضى الأوكرانية يومها الثامن، بالإعلان عن السيطرة على مدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل من جانب القوات الروسية التى بدأت زحفها فى الشرق الأوكرانى 24 فبراير، معلنة أن عملياتها تأتى لحماية المدنيين فى إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتسك ولوجانسك، واللتين اعترفت موسكو الشهر الماضى باستقلاليهما.

    وأعلن المتحدث باسم القوات المسلحة الروسية اللواء إيجور كوناشينكوف، أن الوحدات الروسية من القوات المسلحة قامت بالسيطرة على المركز الإقليمى لمدينة خيرسون الأوكرانية بشكل كامل.

    وقال كوناشينكوف فى بيان الوزارة: “سيطرت الوحدات الروسية التابعة للقوات المسلحة بشكل كامل على المركز الإقليمى لخيرسون.. وخلال العملية العسكرية أصابت قواتنا 1502 هدفا عسكريا، تم تعطيل 51 موقعًا للقيادة، و38 نظام دفاع جوى مضاد للطائرات إس 300 وبوك إم-11 وأوسا، وتم تعطيل 51 محطة رادار، و47 طائرة على الأرض و11 طائرة فى الجو، و472 دبابة وعربة قتال مصفحة أخرى، و 62 قاذفة صواريخ متعددة، و 206 قطعة مدفعية ميدانية وهاون، و336 وحدة من المركبات العسكرية الخاصة، و46 طائرة مسيّرة دون طيار”.

    وذكرت وزارة الدفاع الروسية أن القوات المسلحة الروسية فرضت سيطرتها على بلدتى توكماك وفاسيلييفكا، بعد استسلام الجنود طواعية ورمى أسلحتهم.

  • لافروف: بايدن لوح بحرب عالمية ثالثة.. ونحن نقول: ستكون نووية

    قال وزير الخارجية الروسى سيرجي لافروف، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن لوح بحرب عالمية ثالثة، ونقول له إنها ستكون نووية بدون شك، مؤكدا أن “حلف الناتو” لا يمكنه أن يقرر أين ينشر أسلحته النووية دون “أمر من الأمريكيين”.

    وأضاف “لافروف” في مؤتمر صحفى، إن روسيا لديها عقيدة عسكرية تحدد شروط ومبادئ استخدام الأسلحة النووية والأمر ليس كما يقوله الغرب، مضيفا: ” الغرب يدعي أن انضمام أوكرانيا لـ”الناتو” ليس مهددا لروسيا لكن كيف لهم أن يحددوا ذلك.

    وأشار إلى أن الحديث حول احتمال نشوب حرب نووية يتداول ولكن ليس من قبل روسيا وإنما من حلف الناتو وأوكرانيا.، مؤكدا ان الرئيس الأوكراني خالف التزام بلاده بعدم امتلاك أسلحة نووية.

  • لافروف: بايدن هو من يجيب عن إمكانية نشوب حرب نووية أم لا

    أكد سيرجى لافروف، وزير الخارجية الروسي أن الرئيس الأمريكي جو بايدن هو من يجيب عن سؤال إمكانية نشوب حرب نووية ام لا قائلا:” بايدن هو من يجيب عن إمكانية نشوب حرب نووية أو لا”.

    وزير الخارجي الروسي
    واضاف وزير الخارجي الروسي في نبأ عاجل بحسب سكاي نيوز عربية، ” هدف موسكو نزع سلاح أوكرانيا لكن يجب أن يقرر الأوكرانيون مصير زعمائهم”.

    وتابع: “موسكو مستعدة لمناقشة رغبة الرئيس الأوكراني في الحصول على ضمانات أمنية”.

    وكان قال سيرجى لافروف، وزير الخارجية الروسي: إن الحرب العالمية الثالثة ستكون “نووية ومدمرة”.

    وأضاف سيرجى لافروف، إنه يجب إخلاء منطقة الشرق الأوسط من السلاح النووي، مؤكدا ان بلاده ستقوم بكل ما في وسعها لمنع تحويل منظمة حظر الأسلحة الكيماوية أداة للضغط على الدول.

    منع ظهور أسلحة نووية
    وأضاف وزير الخارجية الروسي، فى تصريحات نقلتها وسائل إعلام، أن سياسة الضغوط والابتزاز غير فعالة، مشددا على أن موسكو تتخذ إجراءات لمنع ظهور أسلحة نووية في أوكرانيا.

    وتواصل القوات الروسية عمليتها العسكرية على الأراضي الأوكرانية منذ يوم الخميس الماضي لتدخل اليوم الاربعاء يومها السابع على التوالي، مما قامت معه عدد كبير من دول العالم بفرض عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو، بالإضافة إلى وضع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير خارجيته سيرجي لافروف أيضا على قوائم العقوبات.

    وقال وكيل الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة مارتين جريفيثس في جلسة علنية لمجلس الأمن الدولي بشأن أوكرانيا، إن العمليات العسكرية شرّدت مئات آلاف الأوكرانيين حتى الآن، مناشدًا أطراف الحرب باحترام القانون الإنساني.

  • لافروف: الحرب العالمية الثالثة ستكون نووية ومدمرة وبايدن ذو خبرة ويدرك ذلك

    أكد وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، أن الحرب العالمية الثالثة ستكون نووية ومدمرة.

    وقال لافروف – في تصريحات صحفية، وفق ما أوردته وكالة أنباء سبوتنيك الروسية، اليوم الأربعاء ” إن الحرب العالمية الثالثة ستكون نووية ومدمرة والرئيس الأمريكي جو بايدن ذو خبرة وقال إنه لا يوجد بديل عن العقوبات سوى الحرب العالمية”، مضيفا أن الغرب رفض التعامل مع مطالب روسيا بصياغة هندسة جديدة للأمن الأوروبي.

    وشدد على أن العملية التي تنفذها القوات المسلحة الروسية في أوكرانيا تهدف إلى نزع السلاح من أوكرانيا، لافتا إلى أن موسكو لن تسمح لكييف بامتلاك سلاح نووي يهدد أمنها، معتبرا أن روسيا تمتلك الكثير من الأصدقاء ولا يمكن عزلها عن طريق العقوبات.

     

  • لافروف: لا نبنى أوهاماً على نتائج قمة بوتين – بايدن المقبلة

    أعلن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، أن بلاده “لا تبني أوهاما بشأن حدوث اختراقات والخروج بقرارات تاريخية عقب القمة المقبلة بين الرئيسين الروسي والأمريكي فلاديمير بوتين وجو بايدن في 16 يونيو المقبل في جنيف”.

    وقال الوزير الروسي -اليوم الثلاثاء عقب مباحثات مجلس وزراء خارجية مجموعة “بريكس”- “نحن لا نبني الأوهام ولا نحاول خلق انطباع بأنه ستكون هناك بعض الاختراقات والقرارات التاريخية المصيرية بعد هذه القمة”.

    وأضاف “إن مجرد الحديث بين القوتين النوويتين الرائدتين على مستوى الرئيسين الروسي والأمريكي مهم في حد ذاته ويجب دعم هذا الاتجاه”.

    وتابع لافروف: “أن الرئيسين سيتبادلان وجهات النظر خلال لقائهما في جنيف حول التهديدات، التي يراها كل طرف حول بلاده وفي الساحة العالمية بشكل عام”.

     

  • لافروف يدعو لعودة سوريا للجامعة العربية.. وشكرى: ندعم الشعب السورى

    قال وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف إن بلاده تدعم عودة روسيا للجامعة العربية خلال الفترة المقبلة، مشيرا إلى أن الخلافات صعبت عودة دمشق للجامعة.

    وأشار لافروف فى مؤتمر صحفى مشترك مع وزير الخارجية المصرى أن هناك ترحيبا بعض الدول العروبية لعودة سوريا لشغل مقعدها في الجامعة العربية ، موضحا انه استمع للدول المعنية بالآمر.

    فيما أكد وزير الخارجية سامح شكرى ارتباط مصر بعلاقات قوية مع سوريا وشعبها، مشيرا إلى أن القاهرة ترفض التدخل في الشأن السورى ووجود تنظيمات إرهابية، موضحا أن مصر تدعم سوريا وأمنها واستقرارها منتقدا تحرك أطراف إقليمية للتدخل فى سوريا.

  • شكرى لـ”لافروف”: يجب تجميد الوضع الميدانى بليبيا والتوصل لاتفاق وقف إطلاق نار

    أجرى سامح شكرى وزير الخارجية، اليوم الاثنين، اتصالًا هاتفيًا مع “سيرجى لافروف” وزير خارجية روسيا، حيث شهد الاتصال تشاورًا بين الجانبين حول عدد من القضايا الإقليمية التى تهم البلديّن، فضلًا عن مواصلة تعزيز مجالات التعاون الثنائى بين القاهرة وموسكو.

    وصرح أحمد حافظ، المُتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، أن “شكري” و”لافروف” تبادلا الرؤى حول التطورات المتسارعة التى تشهدها المنطقة، وعلى رأسها الأوضاع فى ليبيا، حيث أكد الوزير شكرى على أهمية تجميد الوضع الميدانى، والتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار شامل ورسمى، وكذلك ضرورة تفكيك الميليشيات وخروج جميع القوات الأجنبية من الأراضى الليبية، فضلًا عن الانتقال إلى مفاوضات نشطة بغية التوصل إلى الحل السياسى المنشود.

    وناقش الوزيران أيضًا مستجدات الملف السورى، وضرورة الاستمرار فى الدفع قدمًا بالمسار السياسى بهدف الوصول إلى تسوية شاملة للأزمة استنادًا إلى المرجعيات الأممية ذات الصلة، وبما يحافظ على وحدة واستقلال وسيادة الأراضى السورية ويضمن أمن وسلامة الشعب السورى وتماسك الدولة بمؤسساتها الوطنية. واتصالا بالقضية الفلسطينية، أكد الوزير شكرى على أهمية تعزيز مناخ الأمن والاستقرار والسلام فى المنطقة، مع ضرورة الحفاظ على الحقوق الفلسطينية المشروعة ومبدأ حل الدولتيّن فى إطار مقررات الشرعية الدولية.

    واختتم المُتحدث الرسمى تصريحاته بالإشارة إلى أن الوزيريّن شددا على أهمية الحفاظ على الزخم الذى شهدته كافة أوجه العلاقات الثنائية بين الدولتيّن خلال المرحلة الماضية، فضلًا عن أهمية مواصلة تكثيف التشاور السياسى والتنسيق المستمر بين القاهرة وموسكو.

  • هاتفياً مع لافروف ..وزير الخارجية يؤكد ضرورة وقف إطلاق النار في ليبيا والتصدي لنقل الإرهابيين

    أجرى سامح شكري وزير الخارجية، اليوم الثلاثاء، اتصالاً هاتفياً مع وزير خارجية روسيا “سيرجي لافروف”، حيث تم بحث الموقف الدقيق في ليبيا، بالإضافة إلى مناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك.

    وصرح أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزير شكري عرض الموقف المصري إزاء التطورات الأخيرة على الساحة الليبية، مبرزاً الحرص على تفاعل الليبيين مع “إعلان القاهرة”، والذي يأتي مكملاً لمسار برلين السياسي، بغية التوصل إلى تسوية سياسية ومستدامة للأزمة، بما يضمن استعادة الأمن والاستقرار والقضاء على الإرهاب. كما أكد شكري على ضرورة وقف إطلاق النار في ليبيا إفساحاً في المجال للمفاوضات السياسية، وكذا رفض مصر وتصديها لأي تدخلات أجنبية في ليبيا لما تمثله من تهديد خطير على أمن وسلامة المنطقة، منوهاً أيضاً بضرورة التصدي بحزم لعمليات نقل المقاتلين الأجانب والإرهابيين من سوريا إلى ليبيا.

    واختتم حافظ تصريحاته، بالإشارة إلى أنه تم الاتفاق خلال الاتصال على أهمية مواصلة الارتقاء بمستوى التعاون القائم بين القاهرة وموسكو على مختلف الأصعدة بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين الصديقين.

  • خارجية روسيا : لافروف أكد لشكرى ضرورة التوصل لتسوية مقبولة للجميع فى سد النهضة

    نشرت وزارة الخارجية الروسية بيانا مساء أمس، الأحد، عن المكالمة الهاتفين بين وزير الخارجية سامح شكرى ونظيره الروسى سيرجى لافروف.

    قالت فيه إنه خلال المحادثة التى جاءت بمبادرة من شكرى ،

    أعرب الأخير عن قلقه بشأن الوضع فى العلاقات المصرية الإثيوبية فيما يتعلق بسد النهضة ،

    ولجوء مصر إلى مجلس الأمن الدولى.

    وأكد لافرورف موقف روسيا  القائم على الحاجة إلى التوصل إلى تسوية مقبولة من الطرفين والأخذ فى الحسبان مصالح كل الأطراف،

    وأشار البيان إلى أن هذا الموقف الذى ستتمسك به روسيا فى حالة مناقشة هذه القضية أمام أطراف متعددة بما فى ذلك الأمم المتحدة.

     كما تطرق الوزيران إلى الوضع فى ليبيا، وشددا على عدم وجود حل عسكرى وعدم وجود بدائل لوقف فورى ومستدام للأعمال العدائية

    من قبل أطراف النزاع وبدء حوار مع جميع الأطراف الليبية للوصول إلى اتفاقات مقبولة بشكل عام بشأن جميع جوانب التسوية وبما يتماشى مع نتائج مؤتمر برلين.

    كما أعرب شكرى ولافروف عن قلقهما البالغ بشأن الطريق المسدود الذى وصلت إليه عملية السلام الفلسطينية والإسرائيلية،

    وأكد تأييدهما لتكثيف جهود اللجنة الرباعية للوسطاء الدوليين تحت رعاية الأمم المتحدة بالتنسيق مع الدول العربية الرائدة لاستئناف المفاوضات.

  • لافروف: اقترح أن تناقش “اللجنة الرباعية الدولية” صفقة القرن

    قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إن واشنطن لم تطلع موسكو على تفاصيل “صفقة القرن”، مقترحا أن تنضم اللجنة الرباعية الدولية إلى مناقشة وتحليل “صفقة القرن” الأمريكية.

    وأضاف لافروف في مؤتمر صحفي مع نظيرته وزيرة خارجية دولة جنوب السودان، آوت دنغ أكويل، اليوم الثلاثاء، في موسكو: “تواصلنا مع الولايات المتحدة ولم يعلمونا بتفاصيل هذه الصفقة … هم دائما يحاولون حل المشكلة بضربة واحدة وبطريقة واحدة ويسعون إلى إيجاد حلول لقضايا عديدة عالمية، لكن هذا لا يأتي بنتائج إيجابية”.

    وتابع الوزير: “سمعنا تعليقات وتسريبات بخصوص هذه الصفقة … وإذا كانت هذه التسريبات صحيحة فإننا نتحدث عن طريقة تسوية مختلفة عن تلك المعترف بها دوليا لحل القضية، وهذا النهج يختلف عما تم الاعتراف به على المستوى الدولي، بما فيها قرارات مجلس الأمن ومبادرات مدريد والمبادرة العربية”.

    وواصل لافروف الحديث: “لذلك يجب الانتظار إلى حين نشر النص، وعندما يكون النص واضحا فيمكن أن ننظر بموقف الأطراف، بالدرجة الأولى الجهة الفلسطينية، بما فيها تشكيل الدولة الفلسطينية .. ويجب معرفة ردة فعل الأصدقاء العرب لفلسطين، وجامعة الدول العربية”.

    واقترح لافروف استخدام “اللجنة الرباعية” الدولية للوسطاء في تقييم “صفقة القرن”، وقال بهذا الصدد: “بالطبع، أود حقا أن تقوم مجموعة رباعية الوسطاء الدوليين بتحليل هذا الموقف، وهؤلاء هم روسيا والولايات المتحدة والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، وهي آلية لم تستخدم في السنوات الأخيرة .. يجب إيجاد حلول قابلة للتطبيق عالميا”.

  • لافروف وتشاووش أوغلو يبحثان هاتفيا التسوية في سوريا وضمان نظام خفض التصعيد في إدلب

    بحث وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، مع نظيره التركي، مولود تشاووش أوغلو، في اتصال هاتفي، تسوية الأزمة في سوريا، حسبما أوردت الخارجية الروسية، في بيان، مساء اليوم الاثنين.

  • شكرى يبحث تطورات المشهد الليبى فى اتصالات هاتفية مع لافروف وسلامة ومسؤول ألمانى

    أجرى وزير الخارجية سامح شكرى، اليوم الثلاثاء، اتصالاً هاتفياً مع نظيره الروسى “سيرجى لافروف”، وذلك فى إطار التشاور المستمر بشأن القضايا التي تهم البلدين وتطورات الأوضاع الإقليمية.

    ذكر المستشار أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن وزيريّ الخارجية تبادلا الرؤى حول آخر مُستجدات قضايا المنطقة، وفي مُقدمتها الشأن الليبي، لا سيما في ظل توقيع مُذكرتيّ التفاهم بين الحكومة التركية و”فايز السراج” مؤخراً.

    وأوضح حافظ أن الاتصال تضمن التأكيد كذلك على أهمية العمل نحو تفادي أي تفاقم للوضع هناك، والدفع قدماً بجهود التوصل إلى تسوية شاملة للأزمة الليبية، بما في ذلك مسار برلين السياسي، وبما يُسهم في استعادة الأمن والاستقرار في ليبيا.

    وفي نفس السياق، أضاف المتحدث باسم الخارجية أن الوزير شُكري تناول مستجدات الوضع في المشهد الليبي في اتصالات هاتفية مع كلٍ من مستشار الأمن القومي الألماني “يان هاكر”، ومبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا “غسان سلامة”، حيث بحث وزير الخارجية مع المسئول الألماني آخر تحضيرات مسار برلين السياسي حول ليبيا، كما تناول مع المبعوث الأممي سُبل دفع الجهود الأممية للتوصل إلى تسوية شاملة لكافة أوجه الأزمة الليبية.

زر الذهاب إلى الأعلى