ماكرون

  • الجمعية الوطنية الفرنسية ترفض حجب الثقة عن حكومة ماكرون

    رفضت الجمعية الوطنية الفرنسية “البرلمان” مذكرة حجب الثقة عن حكومة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التي تقدم بها حزب “الجمهوريون”، وذلك على خلفية قضية ألكسندر بينالا المعاون السابق للرئيس الفرنسي، والمتهم بالاعتداء على متظاهرين.

    وكان كريستيان جاكوب زعيم الكتلة البرلمانية لحزب “الجمهوريون” اليميني المعارض قد قال، في وقت سابق، إن تكتله سيتقدم بمذكرة لحجب الثقة عن الحكومة الفرنسية على خلفية قضية بينالا.

    وأضاف جاكوب “نتقدم بمذكرة لحجب الثقة ونأمل بأن توضح الحكومة موقفها من قضية بينالا، والذي ظهر في تسجيل فيديو وهو يضرب متظاهرين”، مؤكدا أن رئيس الحكومة رد على طلب تكتله بالرفض.

  • بوتين و ماكرون يناقشان الجهود الانسانية فى الغطة الشرقية

    قال الكرملين إن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين ونظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون تناولا فى اتصال هاتفى الجهود الإنسانية المشتركة فى الغوطة الشرقية السورية.

     

  • ماكرون: فرنسا وبريطانيا ستعلنان معاهدة جديدة حول الهجرة

    ماكرون: فرنسا وبريطانيا ستعلنان معاهدة جديدة حول الهجرة

    الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (أ.ب) أفادت الرئاسة الفرنسية اليوم (الأربعاء) بأن الرئيس إيمانويل ماكرون ورئيسة الحكومة البريطانية تيريزا ماي سيعلنان معاهدة جديدة حول التعاطي مع مسألة المهاجرين الساعين للوصول إلى بريطانيا.
    والمعاهدة التي ستعلن في قمة في لندن، الخميس «ستكمل اتفاق لوتوكيه» بحسب مكتب ماكرون، في إشارة إلى اتفاقية في عام 2003 تضع فعلياً حدود بريطانيا في شمال فرنسا.
    وأضافت الرئاسة الفرنسية: إن التفاصيل «لم تُنجز بعد» لكن المعاهدة ستتضمن تدابير حول كيفية التعامل مع قاصرين يسافرون بمفردهم، وستقدم بريطانيا مساهمة مالية «كبيرة».
    والنص الأساسي للاتفاق الذي بدأ العمل به في فبراير (شباط) 2004، يتضمن مراقبة مشتركة في مرافئ الدولتين، في حين تنظر بريطانيا، التي لا تنتمي إلى منطقة «شينغن» لحرية التنقل، في تعزيز الجهود لمنع المهاجرين من الوصول إلى أراضيها.
    وأدت اتفاقيات لاحقة إلى تمويل بريطانيا عدداً من عمليات المراقبة والأمن في كاليه، التي تفصلها مسافة قصيرة عبر المانش، عن مرفأ دوفر في بريطانيا.
    وكثيراً ما مثلت كاليه نقطة شائكة في العلاقات الفرنسية – البريطانية، ودعا ماكرون، الأربعاء، إلى تعزيز التعاون في إدارة الحدود مع بريطانيا قبيل زيارته الأولى إلى لندن كرئيس.
    وغالباً ما يقصد المهاجرون الساحل الشمالي لفرنسا أملاً في الاختباء على متن شاحنات متوجهة إلى بريطانيا. والمخيم العشوائي الذي أطلق عليه «الغابة» قرب كاليه كان يضم في وقت ما 10 آلاف شخص قبل أن تزيله الحكومة بالجرافات في أواخر 2016.
    ولا يزال مئات المهاجرين في المنطقة، وتقوم الشرطة بشكل روتيني بتفكيك مخيمات عشوائية لمهاجرين يطمحون في التوجه إلى بريطانيا، الوجهة المفضلة للأفغان وسكان شرق أفريقيا. أوروبا مهاجرين

زر الذهاب إلى الأعلى