نتنياهو

  • نتنياهو يعلن عن قرب هدم قرية الخان الأحمر لإقامة مستوطنات

    أعلن رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، مساء اليوم الأحد، بأن حكومته سوف تهدم قرية الخان الأحمر البدوية، الواقعة شرق القدس، بالقوة، سواء بموافقة سكانه أو بدون موافقتهم.

    وأشار نتنياهو خلال تصريحات نقلتها صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، إلى أن الإخلاء لن يستغرق سوى عدة أسابيع قليلة أو أكثر من ذلك، مؤكدا أن الانتهاء من الاستعداد لهذه الخطوة على المستوى الدبلوماسي، زاعما أن حكومته تعطى لسكان التجمع البدوى فرصة أخيرة للإخلاء، مهددًا بإخلاء القرية فى أى حال.

    وتسعى إسرائيل إلى هدم القرية البدوية التى تقع على الطريق السريع، شرق مدينة القدس وبالقرب من مستوطنتى معاليه أدوميم وكفار أدوميم، كجزء من خطة إسرائيلية لإقامة مستوطنات يهودية على شكل قوس، بحيث تعزل القدس الشرقية عن الضفة الغربية اللتين احتلتهما إسرائيل عام 1967.

    وتسعى إسرائيل منذ فترة طويلة لطرد البدو الفلسطينيين من الأراضى الواقعة بين مستوطنتى معاليه أدوميم وكفار أدوميم، وتقول إن قرية الخان الأحمر بنيت دون تراخيص، ويقول الفلسطينيون إنه من المستحيل الحصول على مثل هذه الوثائق.

  • إعلان نتنياهو هدم قرية «الخان الأحمر» البدوية بالقوة لإقامة مستوطنات

    أعلن رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، مساء اليوم الأحد، بأن حكومته سوف تهدم قرية الخان الأحمر البدوية، الواقعة شرق القدس، بالقوة، سواء بموافقة سكانه أو بدون موافقتهم.

    وأشار نتنياهو خلال تصريحات نقلتها صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، إلى أن الإخلاء لن يستغرق سوى عدة أسابيع قليلة أو أكثر من ذلك، مؤكدا أن الانتهاء من الاستعداد لهذه الخطوة على المستوى الدبلوماسي، زاعما أن حكومته تعطي لسكان التجمع البدوي فرصة أخيرة للإخلاء، مهددًا بإخلاء القرية في أي حال.

    وتسعى إسرائيل إلى هدم القرية البدوية التي تقع على الطريق السريع، شرق مدينة القدس وبالقرب من مستوطنتي معاليه أدوميم وكفار أدوميم، كجزء من خطة إسرائيلية لإقامة مستوطنات يهودية على شكل قوس، بحيث تعزل القدس الشرقية عن الضفة الغربية اللتين احتلتهما إسرائيل عام 1967.

    وتسعى إسرائيل منذ فترة طويلة لطرد البدو الفلسطينيين من الأراضي الواقعة بين مستوطنتي معاليه أدوميم وكفار أدوميم، وتقول إن قرية الخان الأحمر بنيت دون تراخيص، ويقول الفلسطينيون إنه من المستحيل الحصول على مثل هذه الوثائق.

    وحثت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وجماعات حقوقية إسرائيل على عدم هدم الخان الأحمر، معللة ذلك بالخطر الكبير على السكان وعلى فرص السلام، وتتضمن خطة الطرد إعادة توطين السكان في منطقة تقع على بعد نحو 12 كيلومترا بالقرب من مقلب للنفايات.

  • نتنياهو: استراليا تدرس الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الاثنين، إن استراليا تدرس الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.

    ووضع القدس من أصعب العقبات التي تواجه التوصل لاتفاق سلام بين إسرائيل وفلسطين، وتعتبر إسرائيل المدينة بالكامل عاصمتها بما في ذلك القدس الشرقية التي ضمتها في حرب عام 1967، وفقا لوكالة “رويترز”.

    وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عدل في ديسمبر الماضي عن السياسة الأمريكية الراسخة بخصوص القدس باعترافه بها عاصمة لإسرائيل مما أغضب الفلسطينيين والعالم العربي والحلفاء الغربيين.

    وجاء في بيان أصدره مكتب نتنياهو أنه تحدث هاتفيا مع نظيره الاسترالي سكوت موريسون اليوم وأن الأخير قال إنه “يدرس الاعتراف الرسمي بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الاسترالية إلى هناك”.

    ولم يصدر بعد تعليق من مكتب موريس.

  • رد ناري من نتنياهو على وصول إس 300 لسوريا

    أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، أنه أبلغ نائب رئيس الوزراء الروسي، ماكسيم أكيموف، خلال اجتماع في بلاده أمس، الثلاثاء، بأنّ “إسرائيل” ستواصل ضرب الأهداف المعادية في سوريا.

    وبحسب وكالة “فرانس برس”، تأتي تصريحات نتنياهو رغم قرار موسكو تسليح دمشق بمنظومة صواريخ “إس-300” المتطورة للدفاع الجوي.

    وقال نتنياهو خلال مؤتمر صحفي إنّه أبلغ أكيموف بأن “إسرائيل” ستواصل تصدّيها لما وصفه بـ”محاولات إيران الرامية لترسيخ وجودها العسكري في سوريا، وإرسال أسلحة متطوّرة إلى حزب الله اللبناني.

    وأضاف أنّه رغم تسليم موسكو منظومة إس-300 للجيش السوري، فإن “إسرائيل” وانطلاقًا من مبدأ الدفاع عن النفس، ملتزمة مواصلة “نشاطها المشروع في سوريا ضد إيران، وأتباعها الذين يعبرون عن نيتهم بتدمير إسرائيل”.

    ويعد هذا أول لقاء يتم الإعلان عنه بين نتنياهو ومسئول روسي بارز، منذ سقوط طائرة عسكرية روسية أثناء تصدّي الدفاع الجوي السوري لغارة جوية إسرائيلية على اللاذقية شمال غربي سوريا، 17 سبتمبر حادث زاد من التوترات بين “إسرائيل” وروسيا.

    وقُتل 15 روسيًا في الحادث الذي ألقت موسكو مسئوليته على “إسرائيل”، متهمة طياريها باستغلال الطائرة الروسية كغطاء وردًا على حادث الطائرة أعلنت موسكو عن تدابير جديدة لحماية جيشها في سوريا، من بينها تزويد دمشق بنظام “إس-300″ وشنت الطائرات الإسرائيلية مئات الغارات في سوريا ضد ما تقول إنه أهداف لإيران و”حزب الله” اللبناني.

  • نتنياهو يزعم وجود موقع نووي إيراني سري

    تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس الخميس عما قال إنه مستودع نووي سري في طهران واتهم أوروبا باسترضاء إيران مع سعيه لحشد التأييد للعقوبات الأمريكية على إيران.
    وفي كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، عرض نتنياهو صورة التقطت من الجو للعاصمة الإيرانية يشير فيها سهم أحمر إلى ما قال إنه مستودع سري سابق لتخزين المواد النووية.
    وقال نتنياهو إن ذلك يظهر أن إيران لا تزال تسعى للحصول على أسلحة نووية رغم الاتفاق النووي المبرم في 2015 مع القوى العالمية للحد من برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات.
    وتحدث نتنياهو بعد أربعة أشهر ونصف من انسحاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الاتفاق قائلا إنه لم يفعل شيئا يذكر لكبح طموحات طهران النووية وأعاد فرض العقوبات الاقتصادية الأمريكية على إيران.
    وقال نتنياهو إن الموقع يحوي نحو 15 كيلوجراما من المواد المشعة جرى نقلها ودعا الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة إلى التوجه للمواقع على الفور.
    وأضاف نتنياهو “اليوم أكشف لأول مرة أن إيران تملك مستودعا سريا آخر في طهران، مستودعا لتخزين كميات هائلة من المعدات والمواد من برنامج إيران النووي السري”.
  • نتنياهو: “صفقة القرن” ليست ملحة

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن “صفقة القرن” ليست ملحة في الوقت الراهن.

    ونقلت صحيفة “هاآرتس” العبرية، اليوم السبت، على لسان نتنياهو، خلال لقاءه بالصحفيين أثناء زيارته لليتوانيا لحضور قمة دول البلطيق، القول إن “صفقة القرن ليست ملحة في المرحلة الحالية”.

    وقال نتنياهو، حول رأيه فيما طرحه دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي، من خطة سلام في الشرق الأوسط، بأنه من الممكن تحقيق السلام، رغم أني لا أرى في هذا الملف أمرا ملحا.

    وأوضح نتنياهو في معرض إجابته على أحد الأسئلة، أنه يرى عدم اهتمام الطرف الفلسطيني بـ”صفقة القرن”، بأن الجانب الأمريكي مهتم بالقضية، ونفى أن يكون لديه أي علم باحتمالية إعلان “صفقة القرن” في الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، كما أفادت بعض التقارير في وقت سابق.

    يشار إلى أن نتنياهو حضر قمة دول البلطيق في ليتوانيا، أمس الجمعة، في قمة رباعية، هي الأولى من نوعها لإسرائيل، إضافة لليتوانيا، استونيا ولاتفيا.

  • نتنياهو ينضم لجلسة “الكابينت” الطارئة عقب مقتل ضابط بالجيش الإسرائيلى

    ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو انضم منذ قليل إلى الاجتماع الطارىء للمجلس الأمنى المصغر”الكابينت” فى أعقاب مقتل ضابط إسرائيلى برتبة نقيب برصاص قناص من قطاع غزة.

    وقالت الصحيفة أن الاجتماع حضره وزير الدفاع أفيجدور ليبرمان ورئيس أركان الجيش الإسرائيلى جادى ايزنكوت إضافة إلى كبار الضباط ، ولم تؤكد الصحيفة حضور رئيس الموساد يوسى كوهين الاجتماع.

    يأتى الاجتماع فى اعقاب التصعيد بقطاع غزة وشن الجيش الاسرائيل غارات متواصلة على القطاع أسفرت عن 4 شهداء و 120 جريحاً من فلسطينى قطاع غزة.

  • نتنياهو يوقف قانون الرقابة على شبكات التواصل الاجتماعي

    أوقف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مشروع القانون المقترح الذي كان سيسمح بمراقبة شبكات التواصل الاجتماعي” فيسبوك”.

    وقال موقع “والاه” العبري إنه من المتوقع أن يرفع هذا القانون المعروف باسم “قانون فيس بوك” هذا الأسبوع لقراءة ثانية وثالثة في الكنيست، لكن يعتقد نتنياهو” أن هذا قانون متطرف ينتهك حرية التعبير”.

    وينص مشروع القانون الذي صادقت عليه لجنة الدستور والتشريع البرلمانية، على تخويل الحكومة صلاحيات بطلب من المحاكم بحذف مضامين ومنشورات تعتبرها تحريضية، من شبكات التواصل الاجتماعي.

    وحسب مشروع القانون الذي قدمته وزيرة القضاء، أييلت شاكيد، وزير الأمن الداخلي، جلعاد أردان، فإن المحاكم المركزية ستكون مخولة بعد الطلب الحكومي منها، بإصدار أمر لناشر فحوى ومضامين، منشور، صورة، تغريدة، أو لموقع النشر، فيسبوك، تويتر، إنستجرام، بحذف وشطب منشور “تحريضي” من الشبكة.

  • نتنياهو لـ”سى.إن.إن”: لا أحد يريد الحرب مع إيران

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء، أن لا أحد يريد الحرب مع إيران ، جاء ذلك رداعلى سؤال لشبكة سى.إن.إن الإخبارية عن خوض حرب مع إيران.

    وصرح نتنياهو أمس الاثنين أن إيران نقلت برنامج التسلح النووى إلى موقع سرى، “ولدينا أدلة على وجود برنامج تسلح نووى إيرانى سرى”.

    وأضاف نتنياهو أنه لدى إيران برنامج لتصميم وإنتاج وتجربة الرؤوس النووية، وأنها سوف تستمر بتعزيز مدى صواريخها القادرة على حمل الرؤوس النووية.

  • الكنيست يوافق على تولى نتنياهو 5 حقائب وزارية بالإضافة لمنصب رئيس الحكومة

    ذكرت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية أن الكنيست الإسرائيلى وافق على تعيين رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو فى عدة مناصب وزارية وتشمل الاقتصاد والصناعة والخارجية والاتصالات والتعاون الإقليمى.

    وأوضحت الصحيفة أن 50 نائبا بالكنيست وافقوا على هذه الحقائب الوزارية التى سيشغلها نتنياهو مقابل 46 عارضوا ذلك، ومن جانبها قال عضو الكنيست داف حنين، إنه لمن الوقاحة أن يكون لدى الحكومة من يطلب استمرار فترة ولايتها فى الوقت الذى يطلب فيه وزير للمساءلة فى البرلمان ولكنه يرفض ذلك.

    ومن جانبها قالت النائبة “ميراف ميخائلى” من المعسكر الصهيونى: إن رغبة نتنياهو فى شغل عدة مناصب وزارية بالإضافة إلى منصب رئيس الوزراء ينبع من مصلحته الشخصية فقط وليس من أجل خدمة إسرائيل.

  • الخارجية الفلسطينية: إسرائيل لا تريد الحل ومبادرة فرنسا صدمت نتنياهو

    بحث الرئيس الفلسطينى محمود عباس “أبومازن” اليوم الاثنين فى عمان مع نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشئون المغتربين الأردنى ناصر جودة ، آخر تطورات الأوضاع فى الأراضى الفلسطينية المحتلة فى ظل استمرار التصعيد الإسرائيلى وتنسيق المواقف بين البلدين فى مساعى عقد مؤتمر دولى للسلام لتطبيق مبادرة السلام العربية.

    كما بحث الجانبان – وفقا لبيان صادر عن الخارجية الأردنية – التصعيد الإسرائيلى والاعتداءات الإسرائيلية المستمرة والجهود المبذولة لتهيئة البيئة المناسبة لإعادة الطرفين الفلسطينى والإسرائيلى إلى طاولة المفاوضات. من جهته..أكد الرئيس الفلسطينى تقديره لموقف الملك عبدالله الثانى فى دعم ومساندة الأشقاء الفلسطينيين لنيل حقوقهم المشروعة فى ظل ما يحظى به من احترام وتقدير على مختلف المستويات الإقليمية والدولية ، مثمنا الجهود التى بذلها الأردن أخيرا لوقف الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية.

    بدوره..شدد جودة على أهمية الوقف الفورى لهذه الاعتداءات التى من شأنها عرقلة جميع الجهود المبذولة لتحقيق السلام برمتها ، قائلا “إنه لا بديل عن الحل التفاوضى الذى يعالج كل قضايا الحل النهائى ويفضى إلى تجسيد حل الدولتين الذى تقوم بموجبه الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية استنادا إلى المرجعيات الدولية ومبادرة السلام العربية بعناصرها كافة”.

  • نتنياهو يهدد “حماس”: “الأنفاق” ستؤدي إلى “جرف صامد” جديدة

    توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حركة “حماس” حال استمرارها في بناء الأنفاق واستخدامها في هجمات ضد قواته.

    وقال نتنياهو – خلال كلمته في مؤتمر السفراء الإسرائيليين في الخارج “نعمل بشكل ممنهج، وبرباطة جأش ضد جميع التهديدات، بما فيها التهديد الذي تمثله حماس، ونستخدم الوسائل الدفاعية والهجومية على حد سواء”.

    وأضاف “إذا تم الاعتداء علينا عبر الأنفاق التي تمتد من قطاع غزة، سنرد بقوة كبيرة جدا ضد حماس، وبقوة أكبر بكثير مما تم استخدامها في عملية الجرف الصامد”، وذلك في إشارة إلى الحرب الأخيرة على قطاع غزة صيف 2015.

    وشنت إسرائيل 7 يوليو 2015 حربا واسعة على القطاع استمرت 51 يوما؛ وأسفرت عن استشهاد أكثر من 2200 فلسطيني وإصابة نحو 11 ألفا آخرين وتدمير البنى التحتية وآلاف المنازل.

    وتابع: “أعتقد أنهم يفهمون ذلك في المنطقة ويفهمون ذلك أيضا في أنحاء العالم، وآمل ألا نحتاج إلى ذلك، ولكن قدراتنا الدفاعية والهجومية تتطور بسرعة، ولا أقترح على أحد اختبارها”.

    وجاءت تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي في أعقاب تصريحات إسماعيل هنية نائب رئيس المكتب السياسي لحماس خلال تشييع 7 من عناصر كتائب القسام الجناح العسكري للحركة، قضوا في انهيار نفق يوم الجمعة الماضي، والتي قال فيها: “القسام حفرت الأنفاق لتدافع عن غزة، وتحصنها وتحميها، وتشكل نقطة الانطلاق نحو بقية أرض فلسطين”.

  • نتنياهو يتهم بان كى مون بأنه “يشجع الإرهاب”

    اتهم رئيس الوزراء الاسرائيلى بنيامين نتانياهو الامين العام للامم المتحدة بان كى مون الثلاثاء بانه “يشجع الارهاب” بعد أن تحدث بأن عن مشاعر الإحباط لدى الفلسطينيين بسبب الاحتلال.

    وقال نتانياهو فى بيان أن “تصريحات الامين العام تشجع الإرهاب ولا مبرر للإرهاب. القتلة الفلسطينيون لا يريدون بناء دولة، بل يريدون تدمير دولة”.

  • نتنياهو يقرر هدم منزل قاصر فلسطينى متهم بقتل مستوطنة إسرائيلية بالخليل

    أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو أن إسرائيل ستهدم منزل الفتى الفلسطينى المتهم بقتل مستوطنة إسرائيلية طعنا فى مستوطنة “عتنائيل” بالخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة.

    ونقلت الإذاعة الإسرائيلية العامة عن نتنياهو قوله – خلال زيارته اليوم الثلاثاء لمنزل المستوطنة التى قتلت أمس الأول الأحد طعنا فى مستوطنة (عتنائيل) فى جبل الخليل جنوب الضفة – إن “إسرائيل ستقوم بهدم منزل المخرب وستتخذ اجراءات صارمة بحق المخربين” على حد قوله.

    وأضاف “أن النزاع يعود إلى رفض الفلسطينيين الاعتراف بحق اليهود فى قيام دولة سواء فى تل ابيب أو فى أى مكان آخر”، حسب زعمه. وكانت قوات الاحتلال الاسرائيلى اعتقلت – الليلة الماضية – القاصر الفلسطينى مراد بدر عبد الله ادعيس (16 عاما) من قريه بيت عمره فى يطا جنوب الخليل بدعوى تنفيذه عملية الطعن فى مستوطنة “عتنائيل” جنوب الخليل والتى أسفرت عن مقتل المستوطنة الإسرائيلية قبل يومين.

  • «نتنياهو»: لن نسمح لإيران بحيازة سلاح نووى

    قالت وكالة الأنباء الفرنسية: إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، شدد على أن تل أبيب لن تسمح لإيران بحيازة سلاح نووي، عقب دخول الاتفاق النووي التاريخي بين طهران والدول الكبرى حيز التنفيذ.

    ونقل بيان صادر عن مكتب نتنياهو قوله خلال جلسة مجلس الوزراء الأسبوعي: “إن سياسة إسرائيل كانت ولا تزال تقضي بمنع إيران من الحصول على الأسلحة النووية”.

  • «نتنياهو» يتطاول: صوت الأذان يزعج الإسرائيليين

     

    تطاول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على شعائر الدين الإسلامى، قائلًا إن صوت الأذان يسبب الإزعاج للإسرائيليين.

    ونقل موقع statuscope الإسرائيلي عن نتنياهو قوله: «إن أصوات المساجد تسبب الضوضاء، ولا ينبغي أن يعاني الإسرائيليون من الإزعاج الذي تسببه»، زاعمًا أن في ذلك عدم احترام للقانون بمناطق فلسطينيي الداخل.

    وجاءت تصريحات نتنياهو خلال جلسة لكتلة الليكود البرلمانية، والتي ادعى خلالها أنه لا يوجد احترام للقانون في غالبية البلدات العربية، بما في ذلك البناء وأصوات المساجد وتعدد الزوجات.

    وانتقد نتنياهو مكبرات صوت المساجد قائلًا: «لا يمكنني التسليم بهذا الأمر، فلا يوجد أي نص ديني يبيح إزعاج الناس بمكبرات الصوت، ولا يوجد أمر من هذا القبيل بالدول العربية أو الأوروبية».

    وزعم أن المواطنين العرب أنفسهم والموجودين قريبًا من المساجد يعانون، داعيًا إلى تطبيق ما يسميى «قانون الضجيج».

  • نتنياهو: لا حصانة لأحد ونستهدف كل من يريد قتل الإسرائيليين

    هدد رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، مساء السبت، باستهداف كل من يريد قتل الإسرائيليين داخل أو خارج إسرائيل.

    وقال نتنياهو فى بيان هنأ فيه قواته بقتل منفذ عملية تل أبيب نشأت ملحم “على كل من يأتى ليقتل الإسرائيليين أن يعلم أننا سنصل إليه آجلا أم عاجلا، سواء كان ذلك داخل حدود الدولة أو خارجها، لا حصانة لأحد، سنصل إلى القتلة وإلى كل من ساعدهم”، مشيدا بقواته وخاصة الشرطة والشاباك ووحدة مكافحة الإرهاب بعد قتلهم ملحم، على عملهم الذى وصفه بـ”المهنى والممنهج ليل نهار” حسب قوله.

  • معاريف : نجاة نتنياهو من محاولة اغتيال على يد حماس

    أكدت صحيفة “معاريف” العبرية، أن مجموعة حماس التي أعلن الشاباك عن اعتقالها، خططت لتفجير عبوة ناسفة تحت منصة أثناء خطاب لرئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو.

    وكانت الرقابة الإسرائيلية، كشفت النقاب أمس، عن اعتقال خلية لحركة حماس، من منطقتي القدس والخليل، بزعم تخطيطها لتنفيذ عملية أسر؛بهدف المساومة للإفراج عن أسرى فلسطينيين.

    ونقلت صحيفة “معاريف” العبرية، عن جهاز “الشاباك” الإسرائيلي، أن الخلية كانت في مراحل متقدمة من الإعداد لتنفيذ العملية، وتم تجهيز أماكن لدفن جثث المختطفين.

    وأضاف “الشاباك”، أن حماس مُصِرة على تنفيذ هجمات خطيرة الآن، رغم الضائقة المالية، وذلك لتحويل الانتفاضة إلى انتفاضة عنيفة.

    وضمت الخلية، وفق زعم الاحتلال، ستة نشطاء من حماس، ثلاثة منهم من سكان القدس المحتلة، وثلاثة من الخليل، من بينهم شاب مقدسي يسمى زياد أبو هدوان (20 عامًا) من سكان البلدة القديمة.

  • يديعوت: التحقيق مع نتنياهو بتهمة تمويل جهات أجنبية رحلاته الخارجية

    كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو سيخضع الأسبوع المقبل للتحقيقات من قبل القاضى يوسف شافير مراقب الدولة “النائب العام”، بتهمة تمويل جهات أجنبية رحلاته الخارجية، والمعروف إعلاميًا بقضية “بيبى تورز”. وأضافت الصحيفة، أن التحقيقات مع نتنياهو ستسمر حتى أبريل المقبل، موضحة أنه فى عام 2006 عندما كان نتنياهو زعيمًا للمعارضة مولت جهات أجنبية رحلتين له. وأوضحت الصحيفة، أن “التحقيقات ستتمركز مع نتنياهو عن الجهات التى مولت رحلاته الخارجية، وما الهدف من ورائها، ولماذا قَبل ذلك”. ومن جانبه، قال يهودا فينشطين المستشار القانونى لرئيس الوزراء، إن القضية بها ثغرات عديدة، ومنها غياب الشهود فى القضية، وأنها مجرد اتهامات دون شهود.

  • نتنياهو: على إسرائيل الاستعداد لاحتمال انهيار السلطة الفلسطينية

    نقلت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الثلاثاء عن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو القول إن على إسرائيل الاستعداد لاحتمال انهيار السلطة الفلسطينية. ونقلت صحيفة “هاآرتس” عنه القول خلال جلسة المجلس الوزارى المصغر للشؤون الأمنية والسياسية أمس الأول الأحد :”على إسرائيل إعداد العدة لاحتمال انهيار السلطة الفلسطينية” ، وأكد فى الوقت نفسه أنه يتعين منع هذا السيناريو قدر الإمكان. وكشفت الصحيفة أن المجلس الوزارى المصغر كرس خلال الأيام العشرة الأخيرة جلستين لبحث احتمال انهيار السلطة الفلسطينية بسبب الجمود السياسى والتصعيد فى الاوضاع الأمنية والأزمة الاقتصادية فى الضفة الغربية والأزمة السياسية فى القيادة الفلسطينية.

  • نتنياهو يهدد بإسكات مكبرات مآذن المساجد فى إسرائيل

    استمرار للنهج التحريضى التى تتخذه الحكومة الإسرائيلية، ضد المسلمين داخل الأراضى المحتلة، هدد رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، بإسكات مكبرات الصوت من مآذن المساجد خلال الآذان بالمدن العربية داخل إسرائيل. ونقلت صحيفة “هاآرتس” الإسرائيلية، اليوم الاثنين، عن نتانياهو، قوله: إنه فى إطار زيادة تطبيق القانون فى المجتمع العربى سيتم معالجة الضجيج المنبعث من المساجد”، على حسب تعبيره. وكان نتنياهو قد أعلن فى السابق أنه يدعم القانون الذى قدمه حزب “يسرائيل بيتنا” بزعامة اليمينى المتشدد أفيجدور ليبرمان، فى فترة الحكومة السابقة، لمنع استخدام مكبرات الصوت فى المساجد، مضيفا أنه سيتم تطبيق قوانين التنظيم والبناء التى لا يتم تطبيقها بتاتا، ومعالجة التحريض فى المساجد والجهاز التعليمى وجمع الأسلحة غير القانونية، حسب قوله. ورفض نتانياهو، خلال جلسة الحكومة الإسرائيلية أمس، الانتقادات التى وجهت اليه فى أعقاب خطابه ضد المواطنين العرب خلال زيارته لموقع الحادث، مساء السبت. وقال نتنياهو: “سيتم بذل جهود كبيرة جدا كى تكون إسرائيل دولة قانون موحدة فى جميع اقسامها، هذا هو النهج الصحيح وأنا لا اتأثر من الانتقادات فى هذا الشأن، هذا صحيح لكل مواطنى إسرائيل اليهود والعرب على حد سواء”، على حد زعمه. وبالإضافة إلى تصريحاته ضد المواطنين العرب، مساء السبت، قال نتانياهو أمس أن “تطبيق القانون هو متنفس ديمقراطية سلطة القانون.. نحن لا نحصر ذلك على قطاع واحد ولا نركز على قطاع واحد. اليوم سيتم تقديم لوائح اتهام ضد الضالعين فى قضية دوما. نحن نعارض القتل اينما كان، ونعارض العنف اينما كان، وخرق القانون أينما كان”.

  • ممثل نتنياهو: التصالح مع تركيا بات قريبا

    صرح الممثل الخاص لرئيس الوزراء الإسرائيلي، ومدير عام وزارة الخارجية دوري غولد، بأنه تم إجراء مباحثات مكثفة بين بلاده وتركيا.

    وأضاف غولد في حوار مع صحيفة جيروزاليم بوست، أن المباحثات تسير بخطوات إيجابية، مبينا أن هناك قضايا تجري مناقشتها والاتفاق عليها.

    وأشار إلى أن التطورات الإقليمية والمتغيرات الاقتصادية والأمنية، ساهمت في تقريب وجهات، بما يخدم مصالح البلدين، مؤكدا أن وفد بلاده المفاوض يبدل جهود مكثفة من أجل إنجاح الحوار، وأن الصلح بين البلدين بات قريب.

    وأوضح غولد، أن الوضع الإقليمي لا يترك أي خيار لبلاده وتركيا، سوى الاتفاق والتعاون على القضايا الرئيسية.

    تجدر الإشارة إلى أن الناطق باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالن صرح أمس، أن بلاده لن تتم التفاهمات مع إسرائيل ما لم تكمل دفع التعويضات لضحايا سفينة مافي مرمرة، وترفع الحصار عن قطاع غزة.

  • نتنياهو: إسرائيل ترغب في إقامة سلام مع فلسطين على غرار مصر والأردن

    زعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن تل أبيب ترغب في التوصل إلى اتفاق سلام مع فلسطين على غرار مصر والأردن.

    وادعى نتنياهو خلال جلسة احتفالية عقدها الكنيست للرئيس الأوكراني بيترو بوروشينكو، أن الإرهاب والسلام لا يسيران معا، داعيا القيادة في رام الله إلى إرساء ثقافة السلام في أوساط الفلسطينيين، ووقف التحريض على الإرهاب – على حد وصفه.

    وحث نتنياهو القيادة الفلسطينية على الاعتراف بإسرائيل دولة قومية للشعب اليهودي، مثلما ترغب في أن تعترف إسرائيل بحق الوجود لدولة قومية فلسطينية.

    وشدد على وجوب التوصل إلى ترتيبات أمنية؛ لضمان سلام حقيقي ودائم.

  • الكنيست يطالب نتنياهو بإلغاء اجتماعه مع ترامب

    وقع 37 عضوا بالكنيست الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، على رسالة وجهت لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تطالبه بإلغاء اجتماعه المقرر مع المرشح المحتمل للرئاسة الأمريكية عن الحزب الجمهوري دونالد ترامب.

    وطالب النائب الإسرائيلي ميخال روزين، من نتنياهو بشجب التفوهات العنصرية التي صرح بها ترامب مؤخرا، ووقع الرسالة أعضاء كنيست من كتل حزب ميرتس والمعسكري الصهويني والقائمة المشتركة، بالإضافة إلى عضوي الائتلاف الحكومي يعقوب مرجي من حزب شاس الديني وروعي فولكمان من كتلة جميعنا.

    وقال في البيان الذي أصدره بعنوان «بيان دونالد ترامب لمنع الهجرة الإسلامية»: «أدعو إلى وقف تام وكامل لدخول المسلمين إلى الولايات المتحدة حتى يفهم نوابنا ما جرى»، ولم يوضح البيان ما إذا كان المسلمون الأمريكيون مستهدفين أم لا.

    ولكن دونالد ترامب قال استنادا إلى استطلاع للرأي في صفوف المسلمين الذين يعيشون في الولايات المتحدة، إن عددا كبيرا من المسلمين يكنون الحقد للأمريكيين.

    وأضاف ترامب في هذه البيان: «من أين يأتي هذا الحقد ولماذا، يجب أن نحدد ذلك، وحتى نكون قادرين على تحديده وفهم هذه المشكلة والتهديد الخطير الذي يمثله، لا تستطيع بلادنا أن تبقى ضحية هجمات إرهابية من قبل بعض الناس الذين لا يؤمنون إلا بالجهاد وليس لهم أي احترام للحياة الإنسانية».

  • نتنياهو يكشف تعرض محطات الطاقة الإسرائيلية لـ إطلاق صواريخ

    كشف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء، عن تعرض محطات الطاقة الكهربائية لإطلاق الصواريخ أكثر من مرة.

    ولفت «نتنياهو» أثناء حضوره نقاشا باللجنة الاقتصادية بالكنيست الإسرائيلية، إلى أن محطات الطاقة الإسرائيلية تعرضت في أكثر من مناسبة لإطلاق الصواريخ، مشيرا إلى أن تأمين إمدادات الطاقة للدولة أمر حيوي لوجودها.

    ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية عن «نتنياهو» أن مسألة توزيع عائدات الغاز الطبيعي هي مسألة أمنية، وأن الحسابات الأمنية تحتم علينا أن نواصل التنقيب عن المزيد من حقول الغاز وإقامة المزيد من المنصات.

    وأشار «نتنياهو» إلى أنه دون إمدادات الغاز لن يكون بالإمكان تأمين الكهرباء، وأن الإضرار بهذا المورد الطبيعي قد يؤدي إلى الضرر بأمن الدولة.

  • نتنياهو لـ«قوات الاحتلال»: أنتم خير جنود الأرض

     

    هنأ رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، جنود وحدة المستعربين دودفان بجيش الاحتلال بمناسبة عيد “الحانوكا”.

    وقال نتنياهو لجنود الوحدة حسب تقارير إسرائيلية: أنتم رأس الحربة في حربنا على الإرهاب وخير أجناد الأرض.

    وأشعل رئيس الوزراء الشمعة الثانية من عيد الحانوكا برفقة جنود وحدة المستعربين دوفدفان، بحضور وزير الجيشن موشيه يعالون، ونائب رئيس هيئة الأركان العامة للجيش اللواء يائير جولان وقائد الفرقة العميد ليؤور كرملي.

    وأضاف نتنياهو: “كل عام وأنتم بخير… لقد وصل جدي إلى يافا عام 1920 وبضعة شهور بعد ذلك حرق العرب مكتب الهجرة اليهودية، أنا أحيي هذا العام بصفته انطلاقة الكفاح المسلح ونحن نقترب من مرور مائة عام عليه”.

  • نتنياهو للاتحاد الأوروبى: وضع شارات على المنتجات الإسرائيلية انحطاط أخلاقى

     

    وصف رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو قرار الاتحاد الأوروبى وضع شارات المنشأ على منتجات المستوطنات، بأنه قرار مخز وينطوى على انحطاط أخلاقى و”يعيد إلى الأذهان وسم متاجر اليهود فى أوروبا قبل ثمانين عاما” حسب زعمه.

    وأضاف “نتنياهو” فى تصريحات صحفية له اليوم الأربعاء أنه “بدلا من محاربة الإرهاب فى أوروبا وسوريا وإيران يلقى الاتحاد الأوروبى بالاتهامات على إسرائيل ويتم تجاهل نحو مائتى صراع إقليمى فى أنحاء العالم”.

    وبدوره قال سفير الاتحاد الأوروبى لدى إسرائيل لارس فوبورج اندرسن إنه لا مجال لإجراء مقارنة بين وضع وسم منتجات المستوطنات والفظائع التى ارتكبها النازيون.

    وأكد أن الاتحاد الاوروبى لا يفرض مقاطعة على إسرائيل مشيرا إلى أن المنتجات ستستمر فى دخول الاسواق الاوروبية.

  • الخارجية الفلسطينية : تدين تصريحات نتنياهو وتتهمه بالأرهاب

    أدانت وزارة الخارجية بأشد العبارات التصريحات التي أدلى بها رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، التي اعتبر فيها أن الاحتلال والاستيطان ليس ارهاباً، محاولاً تشبيه الإرهاب الذي ضرب العاصمة الفرنسية باريس بالمقاومة الشعبية السلمية التي يخوضها شعبنا الأعزل ضد الاحتلال وإجراءاته القمعية.
    كما أدانت الوزارة في – بيان صحفي-، اليوم الاثنين، اتهامات نتنياهو وتهديداته للطواقم الطبية الفلسطينية وبشكل خاص الهلال الأحمر الفلسطيني.
    وأكدت أن الحكومة الإسرائيلية تحاول الاستفادة من انشغال الدول ووسائل الإعلام بتداعيات الإرهاب الذي ضرب باريس وبيروت، عبر التصعيد الخطير في عدوانها ضد شعبنا، الذي ذهب ضحيته عشرات الشهداء والآلاف من المعتقلين والجرحى، وكان آخر ضحاياه استشهاد الشابين ليث أسعد مناصرة (21 عاما) وأحمد أبو العيش (28 عاما) في مخيم قلنديا فجر اليوم.
    وأكد أن عمليات الإعدام الميداني خارج القانون هي قمة الإرهاب، ومواصلة حصار قطاع غزة وشن الحروب الإجرامية الدامية ضد أهلنا في القطاع هو الإرهاب بعينه، وأن العقاب الجماعي وهدم المنازل وإرهاب الأطفال وقتلهم وترهيبهم أثناء الاعتقال والتحقيق وتعذيبهم ارهاباً، وأن البناء الاستيطاني وسرقة الأراضي الفلسطينية بقوة الاحتلال هو ارهاب دولة منظم، كما أن دعم وتشجيع وحماية جرائم العصابات الاستيطانية بما فيها حرق الفتى محمد أبو خضير وعائلة دوابشة ارهاباً لا نظير له.

  • ألمانيا تكذب تصريحات نتنياهو وتؤكد مسؤوليتها عن المحارق النازية

    قالت الحكومة الألمانية اليوم الأربعاء إن مسؤولية المحارق النازية تقع على الألمان وذلك بعد أن أثار رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو جدلا قبل ساعات من زيارته لبرلين بقوله أن مفتى القدس الراحل الحاج أمين الحسينى هو الذى أقنع الزعيم النازى أدولف هتلر بإبادة اليهود. وقال شتيفن زايبرت المتحدث باسم المستشارة الألمانية انجيلا ميركل حين سئل عن تصريحات نتنياهو “كل الألمان يعرفون تاريخ سعار القتل الإجرامى العرقى الذى قام به النازيون وأدى إلى الانفصال عن الحضارة ألا وهو المحارق النازية.” وأضاف “هذا يدرس فى المدارس الألمانية وعن حق ويجب عدم نسيانه أبدا، لا أجد مبررا لتغيير رؤيتنا للتاريخ بأى شكل، نعرف أن مسؤولية هذه الجريمة ضد الإنسانية مسؤولية ألمانية هى مسؤوليتنا نحن.” وفى كلمة ألقاها نتنياهو أمام المؤتمر الصهيونى الليلة الماضية قبل ساعات من سفره الى برلين أشار الى هجمات شنها مسلمون على اليهود فى فلسطين فى العشرينات وقال انها جاءت بناء على دعوة من الحسينى مفتى القدس حينذاك. وقال نتنياهو فى خطابه “هتلر لم يكن يريد فى ذلك الوقت إبادة اليهود.. كان يريد طردهم. والحاج أمين الحسينى ذهب لهتلر وقال إذا طردتهم سيجيئون كلهم إلى هنا‘.” ، وأضاف أن هتلر سأل مفتى القدس حينها “إذن ماذا أفعل معهم؟” وأنه رد عليه ” احرقهم”.

  • نتنياهو: أبو مازن يسير على نهج داعش ويشجع على الإرهاب

    زعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال مؤتمر صحفي، عقد مساء أمس الثلاثاء، مع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، الذي قام بزيارة سريعة للمنطقة، أن اليهود يُقتلون واحدا تلو الآخر، وأن الرئيس الفلسطيني محمود عباس يسير على نهج تنظيم داعش وحركة حماس، ويتهم إسرائيل بتهديد المسجد الأقصى، واصفا ذلك بالادعاءات الكاذبة.

    وادعى خلال كلمته التي نقلها موقع “والا” الإسرائيلي، أن بلاده تحافظ دائما على الأماكن المقدسة، زاعما أن الفلسطينيين هم من يدنسون تلك الأماكن.

    وأضاف أن أبو مازن يشجع على الإرهاب، على عكس إسرائيل التي تتصدى للإرهاب بكل الوسائل الديمقراطية، وأنها من حقها أن تدافع عن مواطنيها، قائلا إن بلاده ملتزمة بالحفاظ على الوضع القائم في الحرم القدسي الشريف.

    ومن ناحيته قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، إن الوقت الراهن صعب للغاية على الفلسطينيين والإسرائيليين أيضا، مشيرا إلى أنه جاء اليوم آملا في أن يوقف موجات العنف.

زر الذهاب إلى الأعلى