كشفت بيانات وزارة الصحة عن بلوغ نسبة التعافى من الإصابة بفيروس كورونا فى مستشفيات العزل بالجمهورية لـ78% بعد تسجيل 132054 حالة تعافى حتى اليوم.
وأوضحت وزارة الصحة أنه يتم تسجيل الحالات الجديدة المصابة بكورونا والتى ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصى والفحوصات اللازمة التى تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
وإنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة فى 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافى المريض من فيروس كورونا.
يذكر أن إجمالى العدد الذى تم تسجيله فى مصر بفيروس كورونا المستجد حتى السبت، هو 169106 حالة من ضمنهم 132054 حالة تم شفاؤها، و9604 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولًا بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أى فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقى استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.
كشف الدكتور خالد مجاهد المتحدث باسم وزارة الصحة عن جهود الوزارة في ضبط معدل النمو السكاني لكل 1000 نسمة، حيث كانت تبلغ نسبة الزيادة الطبيعية من 18.7 إلى 24.5، لكل 1000 نسمة كما كان إجمالي زيارات منتفعات تنظيم الأسرة 18.6 مليون زيارة، بينما في عام 2020 انخفض معدل الزيادة الطبيعية إلى 17.6، لكل 1000 نسمة ومعدل المواليد إلى 23.4، لكل 1000 نسمة كما بلغت إجمالي زيارات منتفعات تنظيم الأسرة 22.4 مليون زيارة.
وأضاف الدكتور خالد مجاهد المتحدث بإسم وزارة الصحة والسكان لـ”اليوم السابع”، إلى البرنامج القومي لضبط النمو السكاني والذي يهدف إلى خفض عدد المواليد بمعدل 500,000 طفل بحلول عام 2022، حيث تم حصر عدد السيدات في العمر الإنجابي (18 :50) عامًا والذي وصل 22 مليون سيدة، لافتة إلى أن مبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة أتاحت بيانات 11 مليون سيدة على مستوى الجمهورية.
وأكد، أن هناك 9,4 مليون سيدة مستهدفة ضمن برنامج ضبط النمو السكاني، منهم 8,5 مليون سيدة متزوجة، و700 الف إمرأة عاملة، و7,9 مليون امراة غير عاملة، متابعة انه سيتم تقديم خدمات البرنامج من خلال 368 مستشفى تكامل، بالإضافة إلى عيادات لمتابعة صحة المرأة و مبادرات الصحة العامة، ومراكز مشروعات صغيرة للسيدات غير العاملات لتوفير فرص عمل لهن وتصنيع مستهلكات وزارة الصحة، وتوفير وجود حضانات للسيدات العاملات و أطفالهن، وتقديم خدمات التطعيمات وخدمات الرعاية الأولية، بالإضافة إلى توفير جلسات توعية وتثقيفية وتدريبات
أعلنت وزارة الصحة الأردنية أمس السبت تسجيل 865 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجدّ، ليرتفع إجمالي عدد حالات الإصابة في المملكة إلى 333 ألفا و855 حالة.
وذكرت الوزارة – في بيان أوردته وكالة الأنباء الأردنية – أنه تم تسجيل 7 حالات وفاة، ليرتفع إجمالي عدد الوفيات إلى 4369 حالة.
وأشارت إلى أن عدد حالات الشفاء لهذا اليوم بلغ 934 حالة، ليصل إجمالي حالات الشفاء إلى 319 ألفا و490 حالة.
الصحة: ارتفاع حالات الشفاء من مصابي فيروس كورونا إلى 132054 وخروجهم من المستشفيات
الصحة: تسجيل 509 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا ..و 44 حالة وفاة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أعلنت وزارة الصحة والسكان، السبت، عن خروج 422 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 132054 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 509 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 44 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
أكدت منظمة الصحة العالمية، أن التطعيمات الخاصة بفيروس كورونا المستجد، التى تم الحصول عليها حول العالم تجاوزت أعداد الإصابات بالفيروس، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.
وكان مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس، قد دعا الشركات إلى مشاركة منشآت التصنيع للمساعدة فى تعزيز إنتاج لقاحات كوفيد-19.
وفى إفادة صحفية على الإنترنت من جنيف، قال تيدروس، إن ما يقرب من 130 دولة يبلغ عدد سكانها مجتمعة 2.5 مليار شخص لم تمنح بعد جرعة واحدة من اللقاح وكرر مناشدته الدول الغنية لمشاركة الجرعات مع الدول الفقيرة بمجرد تطعيم العاملين فى مجال الصحة وكبار السن، وقال “لكننا نحتاج أيضا إلى زيادة هائلة فى الإنتاج”.
وأضاف “فى الأسبوع الماضي، أعلنت سانوفى أنها ستوفر بنيتها التحتية التصنيعية لدعم إنتاج لقاح فايزر بيونتيك. ندعو الشركات الأخرى إلى السير على هذا النهج”.
وقالت شركة سانوفى الفرنسية للأدوية الأسبوع الماضى إنها ستملأ وتعبئ ملايين الجرعات من لقاح فايزر اعتبارا من يوليو، بهدف المساعدة فى توفير أكثر من 100 مليون جرعة هذا العام من مصنعها فى ألمانيا لتلبية الطلب الهائل.
أعلنت وزارة الصحة والسكان، الجمعة، عن خروج 421 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 131632 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 540 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 48 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الجمعة، هو 168597 حالة من ضمنهم 131632 حالة تم شفاؤها، و 9560 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
نسخة اندرويد
https://bit.ly/2MHG97L
نسخة ايفون
https://apple.co/3gURgYJ
الصحة: ارتفاع حالات الشفاء من مصابي فيروس كورونا إلى 131211 وخروجهم من المستشفيات
الصحة: تسجيل 532 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا ..و 52 حالة وفاة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أعلنت وزارة الصحة والسكان، الخميس، عن خروج 299 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 131211 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 532 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 52 حالة جديدة.
أكدت الدكتورة مها طلعت المستشار الإقليمى لوحدة الوقاية من العدوى بمنظمة الصحة العالمية، أنه في ضوء التحورات الجديدة لفيروس كورونا وظهور سلالات جديدة، وقدرتها الكبيرة على الانتشار، فلابد من الاستعداد وتجنب تفشي الفيروس بصورة كبيرة في الفترة القادمة، وهى ليست سلالات بالمعني الحرفي، وإنما هى تحورات، وقد لا يكون لتلك التحورات أى تأثيرات خطرة على صحة الإنسان.
وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامي رامي رضوان، ببرنامج “مساء dmc” الذي يذاع على قناة dmc: “يتم متابعة الأشخاص الذين تم تطعيمهم، بمختلف التطعيمات، ويتم دراسة تأثير كل لقاح تم التطعيم به، على التحورات الجديدة لفيروس، وحتى الآن عملية تقييم اللقاحات قبل الاعتماد النهائي مستمرة، وهناك قرار سيصدر خلال أسبوع بخصوص اللقاحات المعتمدة”.
وقال: “في القريب العاجل سينرى لقاحات أكبر بكثير عن عدد اللقاحات الموجودة حاليا، وهناك لقاحات يتم إجراء تجارب عليها في مرحلتها الثالثة، ونسعى للتوزيع العادل للقاح كورونا حول العالم”.
تابعت: “التقرير الذي تم كتابته حول الفيروس الصينى الجديد تم تداوله بسوء تفاهم ولا توجد أى تقارير تؤكد أن هناك جائحة أخرى بفيروس آخر شديد الخطورة كما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعى”.
استعرض الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، تقريراً من الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، عرضت خلاله جهود الوزارة في تفعيل دور منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، لإبراز إنجازات المبادرات الرئاسية الصحية، ومكافحة فيروس كورونا المستجد، وإرشادات التوعية اللازمة لمكافحة العدوى، وكذلك خطوات تطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل، كما عرض التقرير جانباً من ردود أفعال المواطنين الإيجابية تجاه الخدمات الطبية المقدمة.
وأكدت الوزيرة أن وزارة الصحة والسكان حرصت على إنشاء الصفحات والمجموعات الرسمية؛ لضمان التواجد المُستمر على منصات التواصل الاجتماعي المتنوعة، يتمُ من خلالها نشر المعلومات الطبية الصحيحة، وكذا إبراز إنجازات الوزارة التي يتم تنفيذها على أرض الواقع، تحت مظلة المبادرات الرئاسية التي تحظى برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وتستهدف تحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين.
وأوضحت الوزيرة خلال التقرير أن إنشاء المنصات الرقمية المعتمدة لوزارة الصحة والسكان، كان له أثر إيجابي في تحقيق الاتصال الدائم بالجمهور، حيث يتم تحديثها على مدار الساعة، مع الحرص على إنتاج مواد رقمية جاذبة للمواطنين، من مقاطع فيديو وانفوجراف وغيرها، ساهمت في التعريف بالمبادرات الرئاسية في المجال الصحي، وعلى رأسها دعم صحة المرأة، والكشف عن الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي، وصحة المرأة والجنين، وإنهاء قوائم انتظار العمليات الجراحية، والصحة النفسية، وعلاج الإدمان.
وأكدت الدكتورة هالة زايد أن الدور الحيوي للمنصات المعتمدة لوزارة الصحة والسكان على مواقع التواصل الاجتماعي، كان فاعلا خلال أزمة فيروس كورونا المستجد، حيث حرصت الوزارة على الاستفادة منها من خلال بث رسائل توعية مبكرة بسبل الوقاية من العدوى بالفيروس، وإتاحة أدوات للرد على أسئلة واستفسارات الجمهور حول سبل الوقاية، مع إطلاق حملات للتبرع بالدم، وتقديم نصائح للطلاب قبل العودة للمدارس تضمن تجنيبهم خطر العدوى، والتحفيز على المشاركة في التجارب السريرية للقاح علاج مرض كورونا.
من جانبه، أشاد رئيس الوزراء بالجهد المبذول من جانب وزارة الصحة والسكان في الاستفادة من إمكانات شبكة الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي الحديثة، لإيجاد منصات هامة ومعتمدة لنشر الوعي بين المواطنين، بديلا عن المنصات الوهمية، لضمان وصول المعلومات الصحية السليمة والآمنة، بما يعود بالنفع على مختلف فئات المجتمع، ويبرز الجهود المبذولة من كافة أجهزة الدولة المصرية للنهوض بمستوى حياة المواطنين.
قالت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، إن مصر نجحت بعلاقاتها الدولية الجيدة في إبرام اتفاقيات للحصول على 100 مليون جرعة من لقاح فيروس كورونا خلال 2021 رغم التحدي الذي واجه الدول في إنتاج اللقاحات.
وأضافت وزيرة الصحة، فى بيانها الذى ألقته خلال الجلسة العامة لمجلس النواب اليوم، أن ذلك حدث بعد التنسيق مع الاتحاد الدولي للأمصال “جافي”، وقالت: “وصلت الشحنة الثالثة اليوم ونحن أول دولة إفريقية تستقبل جرعات مضيفة، نتعامل بنظام مميكن بنسبة 100%”.
وتابعت وزيرة الصحة: “ما شهدناه صفحة جديدة من تاريخ الطب مصر وأعزي الزملاء وأسرهم وأطالب من يقفون في خط المواجهة الصمود واتخاذ الإجراءات الاحترازية”، مضيفة، “مصر تضرب مثل يحتذي به في العالم كله”.
واستطردت: ” بعض الدول فيها 340 ألف وفاة بكورونا، فى حين أن مصر واليابان بهم 15 ألف وفاة رغم إنهم معملوش مسح شامل، وعملنا أكبر مجمع فى الشرق الأوسط للقاحات بسعة 27 ثلاجة أو غرفة من 2 إلى 8 لقاحات، و30 مخزن جاف كله مميكن، والعالم كله قفل كل الخدمات وهناك تصاعد فى الوفيات والأمراض المزمنة، إنما مصر قدرت تقف وتحافظ على النظام الصحى والخدمات الصحية، وطعمنا الأطقم الطبية، وبكل فخر أذكر زملائنا الذين ضحوا بأرواحهم ، أترحم عليهم وأعزى نفسى وزملائى وأسرهم، ونحن وزملاءنا على خط المواجهة واستمرار الصمود”.
كشفت وزارة الصحة والسكان، عن بلوغ نسبة التعافي من كورونا بمستشفيات العزل بالجمهورية 78.1% بعد تعافي 130912 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام، المتحدث الرسمي للوزارة، أنه يتم تسجيل الحالات الجديدة التى ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
وقال إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.
تحدثت الدكتور هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، خلال إلقاء بيان أمام مجلس النواب فى الجلسة العامة للمجلس المنعقدة الآن، برئاسة المستشار حنفى جبالى، رئيس المجلس، عن جهود الدولة لتطبيق نظام التأمين الصحى الشامل، مؤكدة أن تكلفة تجهيز البنية التحتية للمستشفيات والوحدات الصحية والاستعدادات لتطبيق النظام فى محافظات المرحلة الأولى بلغت نحو 38.5 مليار جنيه.
وقالت الوزيرة فى كلمتها، إنه تم تشكيل الهيئات الثلاثة المنصوص عليها فى قانون التأمين الصحى الشامل، وتجهيز كل مقراتها، وهى هيئة التأمين الصحى الشامل، وهيئة الرعاية الصحية، وهيئة الرقابة والاعتماد، مضيفة، “فى إطار معايير الاعتماد والرقابة، سجلنا الأسر إلكترونيا وتأهيل المستشفيات والوحدات، وعملنا ميكنة فى المستشفيات والوحدات، وعملنا كول سنتر، وعملنا التشغيل التجريبى فى أول يوليو 2019 من بورسعيد وسجلنا فيها 600 ألف مواطن، ومليون و200 ألف مواطن ينتفعون بالخدمة، وأسسنا منظومة طبيب الأسرة، يعالج 85% من احتياجاتها، وخلصنا بورسعيد فى المرحلة الأولى، واستملنا مستشفيات المرحلة الثانية، حيث يتم تدشين المرحلة الأولى فى محافظات الأقصر والإسماعيلية وأسوان”.
وتابعت وزيرة الصحة: “اشتغلنا على 59 وحدة فى الأقصر و7 مستشفيات، وأطلقنا التشغيل التجريبى فى سبتمبر 2020، وفى الإسماعيلية 37 وحدة و12 مستشفى، وفى التشغيل التجريبى نسجل الأسر ونهيئ البنية التحتية وندرب القوى البشرية والميكنة ونعمل نقل أصول، حيث تم نقل أصول المستشقيات فى بورسعيد، وأخذنا موافقة نقل أصول فى الأقصر والإسماعيلية، وغيرنا شمال سيناء ووضعنا مكانها الأقصر وأسوان فى المرحلة الأولى حتى نختبر النظام، ومراعاة لأهلنا فى الصعيد ليكون لهم نفس الحقوق والمناصفة فى تقديم الخدمة”.
وكشفت وزيرة الصحة، أنه تم تسجيل 4.6 مليون مواطن فى نظام التأمين الصحى الشامل حتى الآن، منهم 500 ألف فى بورسعيد، والتجهيزات كلفتنا 38.5 مليار جنيه خلاف الميكنة، متابعة: “عملنا جراحات متقدمة 100% خدمات تقدم فى بورسعيد، ولأول مرة يتم عمل مركز مجدى يعقوب فى أحد مستشفيات بورسعيد، ويتم تدريبهم القوى البشرية سواء فى الداخل أو الخارج، مع التأكيد على فندقة الخدمة، ومركز 30 يونيو الدولى فى مجمع الإسماعيلية، وأكبر مركز كلى فى الجمهورية، وسافرنا العالم ودعونا فى انجلترا عشان نقدم هذه المنطومة، ويبقى العنصر البشرى مهم جدا، الطبيب كان بيتخرج سنتين يدور على فرصة فى النيابة بمحافظة أخرى، وبعدين يدور على فرصة دراسات عالية ويقعد 8 سنين لو محظوظ عشان يبقى مساعد أخصائى”.
وأشارت زايد، إلى أن 100% من الأطباء دخلوا الزمالة، قائلة: “دخلنا 10 آلاف طبيب فى الخدمة، فى تحدى كورنا، أول مجموعة استلمت فى شهر مارس 2020، ثم فى شهر سبتمبر 2020، ودفعة فى شهر مارس المقبل، والشباب دا هو اللى شال معانا فى كورونا”.
وتابعت: “عايزين ندخل وسائل تنظيم أسرة حديثة، وميكنة وسيلة تنظيم الأسرة، وإتاحة أكثر 5000 تاب لاستخدامه، بتكلفة 370 مليون جنيه، لتأخذ السيدة الوسيلة بشكل أسرع”.
يختتم مجلس النواب برئاسة المستشار حنفى جبالى، جلساته العامة الأسبوع الجارى، بالاستماع إلى بيان وزير السياحة والآثار الدكتور خالد العنانى عن موقف الوزارة بشأن تنفيذ برنامج الحكومة، وكذلك بيان وزيرة الصحة والسكان الدكتور هالة زايد، فى إطار الدور الرقابى القوى الذى استهله المجلس منذ انطلاق فصله التشريعى الثانى.
ويأتى ذلك فى ضوء قرار المجلس باستدعاء حكومة الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، ووزراء الحكومة لعرض موقف كل وزارة من تنفيذ البرنامج خلال الفترة (2018-2020) فى جلسات عامة متتالية لا سيما فى ظل ما تبين للجنة العامة من وجود العديد من السلبيات والملاحظات والقصور فى تنفيذ البرنامج، حيث شهد الأسبوعين الماضيين الاستماع إلى بيان رئيس الحكومة فضلا عن 16 وزيرا، لنكون بصدد الاستماع إلى 26 وزيرا مع ختام الجلسات اليوم.
كان المستشار حنفى جبالى، رئيس مجلس النواب، قد قال إن المجلس بدأ بداية قوية بالرقابة، متابعا: “تركنا التشريع مؤقتا لأنى أرى أن الرقابة فى الفترة الحالية هى الأهم، وبدأنا بدعوة الوزراء ومناقشتهم”.
وشهدت الجلسات الأسبوع الحالى، الاستماع إلى بيانات كلا من وزير المالية عن موقف الوزارة بشأن تنفيذ برنامج الحكومة، ووزيرة التضامن الاجتماعى وكذا وزير الأوقاف، ووزيرة التجارة والصناعة عن موقف الوزارة بشأن تنفيذ برنامج الحكومة، ووزير الكهرباء والطاقة المتجددة، الدكتور وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، ووزير النقل، ووزير البترول والثروة المعدنية عن موقف الوزارة بشأن تنفيذ برنامج الحكومة.
كشفت وزارة الصحة والسكان عن استيراد ووصول 150 ألف لتر من الأكسجين السائل من السعودية عبر ميناء سفاجا لرفع المخزون الإستراتيجى من الأكسجين فى البلاد.
وأكدت مصادر مسئولة بوزارة الصحة لـ”اليوم السابع”، أن أزمة الأكسجين انتهت وحاليا يوجد مخزون استراتيجى كبير من الأكسجين وتم سد كافة احتياجات المستشفيات من الأكسجين .
وطبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة فى 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافى المريض من فيروس كورونا.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أى فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقى استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.
أعلنت وزارة الصحة والسكان، الأربعاء، عن خروج 398 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 130912 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 512 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 53 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأربعاء، هو 167525 حالة من ضمنهم 130912 حالة تم شفاؤها، و 9460 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”
كشفت وزارة الصحة والسكان عن استيراد ووصول 150 ألف لتر من الأكسجين السائل من السعودية عبر ميناء سفاجا لرفع المخزون الإستراتيجى من الأكسجين فى البلاد.
وأكدت مصادر مسئولة بوزارة الصحة أن أزمة الأكسجين انتهت وحاليا يوجد مخزون استراتيجى كبير من الأكسجين وتم سد كافة احتياجات المستشفيات من الأكسجين .
وطبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة فى 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافى المريض من فيروس كورونا.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أى فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقى استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.
أكدت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان أنه سيتم تغطية 100% من الطواقم الطبية بمستشفيات الحكومة والقطاع الخاص بلقاح كورونا.
وأضافت وزيرة الصحة والسكان فى مؤتمر صحفى الآن بوزارة الصحة: سيصل مصر خلال ساعات كميات كبيرة من لقاح كورونا وتابعت: خطة مصر واضحة فى توزيع اللقاح.
وهنأت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، الرئيس عبد الفتاح السيسي، والدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، والدكتور أشرف صبحى، وزير الشباب والرياضة، على نجاح مصر المشرف فى تنظيم بطولة كأس العالم لكرة اليد للرجال 2021، والتي استضافتها مصر فى الفترة من 13 إلى 31 يناير.
وأثنت الوزيرة على جهود اللجنة الطبية بوزارة الصحة فى وضع وتنفيذ خطة تأمين طبى على أعلى مستوى لهذا الحدث الرياضي العالمي الكبير، الذى شارك به 32 دولة بالعالم، فضلاً عن التكامل بين جميع قطاعات الوزارة مما ساهم فى إنجاح التأمين الطبي للبطولة بصورة مشرفة تليق بمصر ومكانتها.. قائلة لهم: “كنتم على قدر المسؤلية وثقة القيادة السياسية في التأمين الطبي لبطولة عالمية بهذا الحجم في ظل الظروف الراهنة”.
كما توجهت وزيرة الصحة والسكان بالشكر للفريق الطبي من الشباب القائم على تنفيذ خطة التأمين الطبي للبطولة والذي بلغ عدده أكثر من 1000 فرد (أطباء وتمريض ومسعفين وفنيين وإداريين، وموثقين)، لما بذلونه من جهود مُضنية في تقديم الخدمات الطبية والوقائية والتوعوية لأكثر من 4000 فرد من المنتخبات المشاركة في البطولة واللجان المنظمة والعاملين، منذ بدء استضافة ضيوف مصر الكرام يوم 3 يناير الماضي وحتى الانتهاء من كافة فعاليات البطولة أمس الأحد، وعودتهم إلى بلادهم سالمين وبصحة جيدة.
أكدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، أنه تم الانتهاء من تطعيم الفرق الطبية فى مستشفيات العزل بالجمهورية.
وأضافت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة فى المؤتمر الصحفى المنعقد الآن بوزارة الصحة حول إعلان تفاصيل نجاح بطولة كأس العالم لكرة اليد للرجال أن نسبة الإشغال فى أجهزة التنفس الصناعى بمستسفيات العزل.
كان الدكتور حسن مصطفى، رئيس الاتحاد الدولى لكرة اليد قال إن وزارة الصحة والسكان قامت بمجهود رائع في تنظيم مونديال كرة اليد وتابع:”نجحنا بتقدير ممتاز فى تنظيم البطولة.
وأصاف الدكتور حسن مصطفى، رئيس الاتحاد الدولى لكرة اليد أن الاتحاد تلقى اشادات كبيرة من الدول المشاركة في البطولة.
وقال الدكتور أشرف صبحى وزير الرياضة إن بطولة كأس العالم لكرة اليد كانت تحدى كبير في طل وجود جائحة كورونا وتابع : عملنا بطريقة الفول بابلز الفقاعة المغلقة امنع اى عدوى وأوضح الدكتور أشرف صبحى وزير الرياضة ان 31 دولة شاركت في البطولة.
دخل الأطباء وأطباء الأسنان والصيادلة الاستشفائيون في تونس، اليوم الأربعاء، في إضراب عام يشمل جميع المستشفيات الجامعية في كل أرجاء البلاد.
ويأتي ذلك، على خلفية عدم تطبيق الحكومة للنصوص الترتيبية المبرمة في 6 أكتوبر 2020، وتردي وضعية المنظومة الصحية العمومية، وفق ما قالت أحلام بلحاج الكاتبة العامة للنقابة.
وتتعلق تلك النصوص بمراجعة النظام الأساسي لقطاع الاستشفائيين الجامعيين وإحداث منحة التدريس والترفيع في منحة التكوين والبحث العلمي وسحب منحة العودة الجامعية على الاستشفائيين الجامعيين وتنظير الأطباء الاستشفائيين الجامعيين في الصيدلة وطب الأسنان مع نظرائهم الاستشفائيين الجامعيين.
وقالت بلحاج في وقت سابق إن القطاع الصحي في تونس كارثي، داعية الحكومة إلى التدخل لإنقاذه.
وكان تيدروس أدهانوم جيبريسوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية، صرح، إن النزعة القومية في توزيع لقاحات الوقاية من كوفيد-19 ”تضر الجميع، وإن ضعف التعاون بين الدول يمثل حاجزا رئيسيا أمام تحقيق الانتشار اللازم للتطعيم على مستوى العالم لإنهاء الجائحة“.
وأضاف في مقال نشر بمجلة فورين بوليسي ”برغم العدد المتزايد لخيارات اللقاح، لا تلبي قدرة التصنيع الحالية سوى القليل من المطلوب على مستوى العالم“.
واعتبر جيبريسوس أن ”عدم السماح لغالبية سكان العالم بالتطعيم لن يؤدي إلى استمرار المرض والوفيات التي لا داعي لها فحسب… بل سيؤدي أيضا إلى ظهور طفرات فيروسية جديدة مع استمرار انتشار كوفيد-19 وسط السكان غير المحميين“.
وأظهر إحصاء لرويترز أن ما يربو على 103.52 مليون شخص أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليونين و 239154.
وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019.
قال تيدروس أدهانوم جيبريسوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، إن النزعة القومية في توزيع لقاحات الوقاية من كوفيد-19 ”تضر الجميع، وإن ضعف التعاون بين الدول يمثل حاجزا رئيسيا أمام تحقيق الانتشار اللازم للتطعيم على مستوى العالم لإنهاء الجائحة“.
وأضاف في مقال نشر بمجلة فورين بوليسي ”برغم العدد المتزايد لخيارات اللقاح، لا تلبي قدرة التصنيع الحالية سوى القليل من المطلوب على مستوى العالم“.
واعتبر جيبريسوس أن ”عدم السماح لغالبية سكان العالم بالتطعيم لن يؤدي إلى استمرار المرض والوفيات التي لا داعي لها فحسب… بل سيؤدي أيضا إلى ظهور طفرات فيروسية جديدة مع استمرار انتشار كوفيد-19 وسط السكان غير المحميين“.
وأظهر إحصاء لرويترز أن ما يربو على 103.52 مليون شخص أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليونين و 239154.
وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019.
وفيما يلي قائمة بالدول العشر الأكبر من حيث عدد الإصابات:
كشفت بيانات وزارة الصحة، عن بلوغ نسبة التعافي من كورونا بمستشفيات العزل بالجمهورية 78.1%، بعد تسجيل 130107 حالة حتى اليوم.
وطبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة، يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكرت أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الثلاثاء، هو 166492 حالة من ضمنهم 130107 حالة تم شفاؤها، و 9360 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.
أكد الدكتور خالد مجاهد المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة، إن اللجنة الطبية لمتابعة كأس العالم لكرة اليد لم تسجل حالة إصابة بفيروس كورونا بين الفرق المشاركة في البطولة، بمعنى أننا سجلنا صفر كورونا طوال فترة البطولة في مصر.
وقال الدكتور خالد مجاهد المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان لـ”اليوم السابع”، إن الدولة استطاعت بتضافر جهودها في توفير كل سبل الوقاية من عدوى كورونا.
وأوضح، أنه تم إجراء أكثر من 30 ألف مسحة كورونا لبعثات منتخبات كأس العالم لكرة اليد، مضيفا أن من الشباب القائم على تنفيذ خطة التأمين الطبي للبطولة بلغ عدده أكثر من 1000 فرد (أطباء وتمريض ومسعفين وفنيين وإداريين، وموثقين)، وقال تم تقديم الخدمات الطبية والوقائية والتوعوية لأكثر من 4000 فرد من المنتخبات المشاركة في البطولة واللجان المنظمة والعاملين، منذ بدء استضافة ضيوف مصر الكرام يوم 3 يناير الماضي وحتى الانتهاء من كافة فعاليات البطولة الأحد، وعودتهم إلى بلادهم سالمين وبصحة جيدة.
وقال إن مصر تلقت إشادات دولية عديدة بخطة التأمين الطبي التي نفذتها الوزارة في البطولة، مشيرا إلى أن القائمين على تنظيم دورة طوكيو للألعاب الأولمبية أبدوا رغبتهم في الاسترشاد بتجربة مصر في التأمين الطبي لبطولة كأس العالم لكرة اليد، لما حققته من نجاح ساهم في الحفاظ على صحة وسلامة جميع المشاركين من مختلف دول العالم.
أعلنت وزارة الصحة والسكان، الثلاثاء، عن خروج 407 متعافين من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 130514 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 521 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 47 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الثلاثاء، هو 167013 حالة من ضمنهم 130514 حالة تم شفاؤها، و 9407 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”،
الت منظمة الصحة العالمية اليوم الثلاثاء، إن سرطان الثدي تجاوز سرطان الرئة وأصبح أكثر أنواع الأورام الخبيثة شيوعا في العالم.
وقال أندريه إلبافي خبير أمراض السرطان بمنظمة الصحة العالمية في إفادة صحفية بالأمم المتحدة قبل اليوم العالمي للسرطان الذي يحل بعد غد الخميس “للمرة الأولى يصبح سرطان الثدي (النوع) الأكثر انتشارا في العالم”.
وأوضح أن سرطان الرئة ظل الأكثر شيوعا على مدى العقدين الماضيين، لكنه تراجع الآن خطوة للوراء إلى المركز الثاني، متقدما على سرطان القولون والمستقيم، وهو الثالث على القائمة.
وأشار إلبافي إلى أن سمنة النساء عامل خطر شائع في حدوث سرطان الثدي، مضيفا أن السمنة عامل محرك للأرقام الإجمالية للسرطان في اتجاه الزيادة.
وأضاف أنه مع نمو سكان العالم وزيادة متوسط العمر المتوقع، هناك تكهنات بأن يصبح السرطان أكثر شيوعا، بأعداد تصل إلى حوالي 30 مليون حالة جديدة سنويا بحلول عام 2040 ارتفاعا من 19.3 مليون في 2020.
وقال إلبافي إن جائحة كورونا عطلت جهود علاج السرطان في نصف الدول التي شملتها الدراسة تقريبا، مشيرا إلى عقبات مثل تأخر التشخيص، والإجهاد الشديد الذي تعرض له العاملون في الرعاية الصحية، وتأثر الأبحاث.
ضطراب طيف التوحد هو إعاقة فى النمو يمكن أن تسبب تحديات اجتماعية وتواصلية وسلوكية كبيرة، وقد يتواصل الأشخاص المصابون بالتوحد ويتفاعلون ويتصرفون ويتعلمون بطرق تختلف عن معظم الأشخاص الآخرين، وقد يكون تشخيص اضطراب طيف التوحد (ASD) صعبًا نظرًا لعدم وجود اختبار طبى، مثل فحص الدم، لتشخيص الاضطراب لكن ينظر الأطباء إلى تاريخ وسلوك نمو الطفل لإجراء التشخيص.
ووفقاً لموقع “مراكز الوقاية من الأمراض” الأمريكى “CDC” يمكن أحيانًا اكتشاف التوحد فى عمر 18 شهرًا أو أقل، وبحلول سن الثانية، وقد لا يتلقى العديد من الأطفال تشخيصًا نهائيًا حتى يكبروا، حيث لا يتم تشخيص بعض الأشخاص حتى يصبحوا مراهقين أو بالغين، ويعنى هذا التأخير أن الأطفال المصابين بالتوحد قد لا يحصلون على المساعدة المبكرة التى يحتاجونها.
أعراض مرض التوحد
يمكن أن تشمل العلامات المبكرة لاضطراب طيف التوحد، على سبيل المثال لا الحصر
– تجنب التواصل بالعين
– قلة الاهتمام بالأطفال الآخرين أو القائمين على رعايتهم،
– عرض محدود للغة (على سبيل المثال وجود كلمات أقل من أقرانه أو صعوبة في استخدام الكلمات للتواصل)
– الانزعاج من التغييرات الطفيفة فى الروتين.
عندما يصبح الأطفال المصابون باضطراب طيف التوحد مراهقين وشبابًا، فقد يواجهون صعوبات فى تنمية الصداقات والحفاظ عليها، والتواصل مع أقرانهم والبالغين، أو فهم السلوكيات المتوقعة فى المدرسة أو فى العمل.
وقد يلفت انتباه الأطباء أيضًا أن مرضى التوحد لديهم حالات متزامنة مثل اضطراب نقص الانتباه / فرط النشاط أو اضطراب الوسواس القهري أو القلق أو الاكتئاب أو اضطراب السلوك.
ومن المهم مراقبة وفحص وتقييم وتشخيص الأطفال المصابين بالتوحد فى أقرب وقت ممكن للتأكد من حصول الأطفال على الخدمات والدعم الذى يحتاجون إليه لتحقيق إمكاناتهم الكاملة وهناك عدة خطوات فى هذه العملية.
المراقبة التنموية
مراقبة النمو كيف ينمو طفلك ويتغير بمرور الوقت وما إذا كان طفلك يفى بالمعالم التنموية النموذجية فى اللعب والتعلم والتحدث والتصرف والتحرك.
فحص النمو
فحص النمو يلقى نظرة فاحصة على كيفية تطور طفلك سيحصل طفلك على اختبار موجز، أو ستكمل استبيانًا عن طفلك.
الأدوات المستخدمة فى الفحص التنموى والسلوكى هى استبيانات رسمية أو قوائم مراجعة تستند إلى الأبحاث التي تطرح أسئلة حول نمو الطفل ، بما في ذلك اللغة والحركة والتفكير والسلوك والعواطف.
يمكن للطبيب أو الممرضة إجراء فحص النمو، وأيضًا بواسطة متخصصين آخرين في الرعاية الصحية أو المجتمع أو المدارس.
توصي الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (AAP) بإجراء فحص تنموي وسلوكي لجميع الأطفال خلال زيارات رعاية الأطفال المنتظمة في هذه الأعمار:
9 أشهر
18 شهرا
30 شهرا
بالإضافة إلى ذلك، توصى بأن يتم فحص جميع الأطفال على وجه التحديد من أجل التوحد أثناء زيارات طبيب الأطفال المنتظمة في عمر:
18 شهرا
24 شهرا
قد تكون هناك حاجة إلى فحص إضافى إذا كان الطفل معرضًا لخطر كبير للإصابة باضطراب طيف التوحد (على سبيل المثال ، وجود أخت أو أخ أو فرد آخر من العائلة مصاب باضطراب طيف التوحد) أو في حالة وجود سلوكيات مرتبطة أحيانًا بالتوحد.
إذا كان طفلك معرضًا لخطر أكبر للإصابة بمشاكل فى النمو بسبب الولادة المبكرة أو انخفاض الوزن عند الولادة أو المخاطر البيئية مثل التعرض للرصاص أو عوامل أخرى، فقد يناقش مقدم الرعاية الصحية الخاص بك أيضًا إجراء فحص إضافي. إذا كان الطفل يعاني من مشكلة صحية طويلة الأمد أو حالة تم تشخيصها، فيجب أن يخضع الطفل لمراقبة النمو والفحص في جميع مجالات النمو، تمامًا مثل أولئك الذين ليس لديهم احتياجات رعاية صحية خاصة.
عرضت الدكتور هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، خلال اجتماع مجلس الوزراء اليوم، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، موقف فيروس كورونا المستجد في مصر، مستعرضة المعدلات الأسبوعية للإصابات والوفيات، وتوزيع الحالات الإيجابية المصابة بفيروس كورونا المستجد.
ولفتت الوزيرة، إلى أن حملات التثقيف الصحي والتوعية بضرورة الالتزام بالإجراءات الإحترازية والتباعد الإجتماعي في مقار العمل والأماكن العامة، كان لها أثر إيجابي في انخفاض حدة الإصابات بالفيروس، بين الفئات التي تتحرك يومياً خارج المنزل، مقارنة بالوضع خلال الموجة الأولى، بما انعكس على الحفاظ على المؤشر الاقتصادي والقوى البشرية.
وعرضت الوزيرة، أيضاً موقف مبادرة زيارات متابعة حالات العزل المنزلي، مشيرة إلى أنه تم خلال شهر يناير تنفيذ 64 ألف زيارة، وصرف الأدوية لـ 17 ألف حالة، وتوزيع 604 أجهزة Pulse Oximeter على مرضى العزل المنزلي.
أعلنت وزارة الصحة والسكان، الاثنين، عن خروج 471 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 130107 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 541 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 44 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الاثنين، هو 166492 حالة من ضمنهم 130107 حالة تم شفاؤها، و 9360 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
قال الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان، لشئون الإعلام، إنه سيتم البدء فى تطعيم أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن فى النصف الثاني من شهر فبراير الجارى.
وأضاف “مجاهد”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج المواجهة مع الإعلامية ريهام السهلي المذاع عبر فضائية “إكسترا نيوز”، أن مصر كانت من أولى الدول الأفريقية حصولا على لقاح فيروس كورونا، موضحا أن وزارة الصحة ستفتح الموقع الإلكتروني للمواطنين لبدء التسجيل، وسيتم إعطاء اللقاح طبقا لترتيب الأولويات.
وأشار إلى أن وزارة الصحة بدأت في تطعيم الأطقم الطبية، لأنهم خط الدفاع الأول لفيروس كورونا، مؤكدا أن جميع المستشفيات علي مستوي الجمهورية حصلوا على حصتهم من اللقاح.
وأوضح مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام، أن وزارة الصحة مستمرة في إعطاء اللقاح للأطقم الطبية العاملين في مستشفيات العزل.
وتابع أن هناك جدولا زمنيا يتم تحديثه بشكل يومي، مؤكدا أننا سنشهد انفراجة لدفعات عديدة من اللقاحات متنوعة المصادر، بداية منتصف فبراير حتى شهر يونيو القادم، معقبا “سوف يكون لدينا كميات كبيرة من اللقاحات”.
قالت الدكتورة نهى عاصم مستشار وزيرة الصحة والسكان، إن 85 % من وفيات كورونا من أصحاب الأمراض المزمنة، مشيرة إلي ضرورة متابعة الحالات التى تعانى من مشاكل صحية للأمراض المزمنة خاصة المصابة بكورونا .
وكان الدكتور هشام الحفناوى رئيس اللجنة القومية لمكافحة الأمراض المزمنة بوزارة الصحة والسكان، أكد أنه تم وضع أدلة إرشادية وبروتوكول علاجى محدد لعلاج أصحاب الأمراض المزمنة المصابين بكورونا لحمايتهم من الدخول في مضاعفات خطرة، وتابع، أنه سيتم توزيع هذه الأدلة الاسترشادية الجديدة لعلاج السكر بمستشفيات العزل للعمل بها في تشخيص المرض.
وأوضح الدكتور هشام الحفناوى رئيس اللجنة القومية لمكافحة الأمراض المزمنة بوزارة الصحة والسكان خلال الويبينار الأول حول الأمراض المزمنة في زمن كورونا، أن واحدا من بين كل 11 شخصا يصابون بالسكر، وأشار إلي وفاة 6 ملايين شخص بالسكر في العالم خلال العام الماضى .
وأشار هشام الحفناوى رئيس اللجنة القومية لمكافحة الأمراض المزمنة بوزارة الصحة والسكان، إلى أنه يمكن تفادى من 50 إلي 70 % من حالات بتر القدم النتاجة عن الاصابة بالسكر عن طريق ضبطه بالجسم والتعايش معه، لافتا إلي وجود 17 مليون مصاب بالسكر في مصر .
أعلنت وزارة الصحة والسكان، الأحد، عن خروج 343 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 129636 حالة حتى اليوم.
وأوضح بيان وزارة الصحة اليومى، أنه تم تسجيل 533 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 53 حالة جديدة.
وقال إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأحد، هو 165951 حالة من ضمنهم 129636 حالة تم شفاؤها، و 9316 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف >