وزارة الصحة

استعرضت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، خلال اجتماع مجلس الوزراء، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، الموقف الحالي لانتشار فيروس كورونا المستجد، على مستوى الجمهورية، وكذلك على المستوى العالمي.

وفي ضوء ذلك، تطرقت وزيرة الصحة والسكان إلى موقف إشغال الأسِرّة بمستشفيات العزل، موضحة أن أسِرّة القسم الداخلي بلغت نسبة الإشغال بها 20%، بينما وصلت نسبة الإشغال لأسرّة الرعاية إلى 47%، في حين وصل الإشغال بأجهزة التنفس إلى 20%، مشيرة إلى أن معدل الوفيات بمصر لمرضى كورونا المستجد حسب النوع بنسبة 1:2 “ذكر : أنثي”، أي أن نسبة الوفيات بين الذكور أعلى منها بين الإناث، وهو ما يتناسب مع المعدلات العالمية.

كما نوهت الدكتورة هالة زايد، في سياق استعراضها، إلى تحذيرات منظمة الصحة العالمية لكون كورونا فيروسا خطيرا يهاجم جميع أجهزة الجسم، ويوجد أعداد كبيرة ممن تم إصابتهم يعانون من آثار طويلة المدى بسبب هذا الفيروس، وأنه يتعيّن على دول العالم بذل كل ما في وسعها لدعم العاملين في مجال الصحة، وإبقاء المدارس مفتوحة، وحماية الفئات الأكثر تأثرا، وحماية الاقتصاد.

إلى جانب ذلك، تحدثت الوزيرة عن علاقة التغييرات المناخية بعدد الإصابات بالفيروس، والتي تتمثل في أن انخفاض درجات الحرارة لا يؤثر تأثيرا مباشرا على زيادة الحالات، ولكن يؤدي إلى تكدس المواطنين بالأماكن المغلقة، مما ينتج عنه زيادة الحالات بشكل ملحوظ، مؤكدة أن الالتزام بالإجراءات الاحترازية هو الأمر الوحيد الذي قد يحّد من انتشار المرض وزيادة الإصابات، وهو الأمر الذي تتبناه معظم الدول.

وخلال استعراضها، قدمت الدكتورة هالة زايد نتائج دراسة أجنبية تم إجراؤها على الأشخاص الذين لا يشعرون بالتعافي التام من Covid-19، والتي كان من أبرزها أنه الممكن أن تؤدي عدوى كورونا أحيانا إلى أمراض طويلة الأجل دون الارتباط بأمراض مزمنة، كما أثبتت الدراسة أن 35% من المتعافين لم يعاودوا حياتهم الطبيعية بعد التعافي.

قال الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، إن على الشركات والأثرياء أن يسددوا “حصة منصفة” من الضرائب، متابعا: نناشد المواطنين باتخاذ تدابير الحيطة خلال احتفالات عيد الشكر القادم.

وأضاف الرئيس الأمريكي المنتخب، خلال مؤتمر صحفى منعقد الآن، أن الولايات المتحدة تشكل 25% من حجم التجارة العالمية ويجب أن تسهم في وضع القوانين العالمية للتجارة.

وتابع جو بايدن، أن الولايات المتحدة الأمريكية ستعود لمنظمة الصحة العالمية، موضحا أنه من الضرورى عودة الاقتصاد مع محاصرة فيروس كورونا  .

قالت الدكتورة مها طلعت المستشار الإقليمي لمكافحة العدوى بشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، إنه من المتوقع ارتفاع المنحنى الوبائي لكورونا في مصر وعالميًا الفترة المقبلة، مؤكدة أن أعداد الإصابات في مصر لا تزال تحت السيطرة.

وأضافت خلال حديثها ببرنامج “علي مسئوليتي” الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى بقناة “صدي البلد” أن مصر اتخذت إجراءات جيدة لمواجهة فيروس كورونا لا سيما على مستوى المدارس والجامعات، مشددة على أن الكمامة والتباعد الجسدي وغسل اليدين بإستمرار من أهم الإجراءات لتجنب الإصابة.

ونصحت ضرورة الإبتعاد عن تناول المضادات الحيوية في الحالات البسيطة لفيروس كورونا حيث أنها ليس لها تأثير في مواجهة الفيروس، مؤكدة أن كثرة استخدام المضادات الحيوية يؤدي إلى تقليل فعاليتها.

وأشارت إلي أن منظمة الصحة الصحة العالمية عرفت عن لقاحات “فايزر” و”بيونتك” و”موديرنا” من خلال الإعلام ولم تقدم أي جهة أبحاثا عن لقاحها.

ارتفاع أعداد إصابات كورونا دفع وزارة الصحة والسكان لوضع سيناريوهات غلق المدارس في حال ظهور إصابات بين الطلاب، وكشفت الوزارة عن نوع الغلق سواء كان غلق فصل دراسي أو مدرسة أو مجمع دراسي أو غلق مدارس قرية أو مدينة أو غلق مدارس المحافظة، وفقًا لأعداد الحالات المكتشفة.

وأوضحت وزارة الصحة والسكان، أن خطة الغلق التي حددتها الوزارة تضمنت:

1- غلق الفصل 28 يومًا حال اكتشاف أكثر من إصابة مؤكّدة حيث تغلق وزارة التعليم الفصل عند حدوث أكثر من حالة مؤكّدة في نفس الفصل خلال أسبوعين، وفي هذه الحالة يتمّ إغلاق الفصل لمدة 28 يومًا تبدأ من تاريخ بداية تنفيذ قرار الغلق وتتخذ القرار كل من الإدارتين الصحية والتعليمية.

2- غلق المدرسة حال غلق أكثر من فصل في أسبوعين حيث تغلق الوزارة أكثر من فصل في المدرسة خلال أسبوعين، يعد ذلك مؤشرًا على زياة معدل انتقال المرض بالمدرسة، لذلك يتمّ غلق المدرسة لمدة 28 يومًا، بواسطة مديريتي التربية والتعليم والصحة.

3- غلق مجمع مدرسي حال غلق مدرسة كاملة .. ويتمّ غلق مجمع مدرسي في حال غلق مدرسة في مجمع مدارس، ثم حدوث مؤشر لغلق أكثر من فصل كما في البند رقم 1 بأي من المدارس في ذات المجمع كاملاً، وفي هذه الحالة يتم غلق المجمع لمدة 28 يومًا بواسطة مديريتي التربية والتعليم والصحة.

4- غلق مدارس المحافظة وفق توصية لجنة إدارة الأزمة .. وفي هذه الحالة يتمّ الغلق وفقًا لتوصيات لجنة إدارة الأزمة وتطور الوضع الوبائي، وقد يتمّ اتخاذ قرار بغلق مدارس إحدى المحافظات لمدة لا تقل عن 28 يومًا وقد تمتد وفقا لما تقرره اللجنة، ويتمَ تطبيق هذه القرار بواسطة ديوان المحافظة.

قال وزير الصحة الأوكراني، ماكسيم ستيبانوف، أمس السبت: إن الفحوص أثبتت إصابته بمرض كوفيد-19 وذلك بعد وقت قصير من إعلانه أن بلاده سجلت عددًا قياسيًا لحالات الإصابة اليومية.

وقال ستيبانوف في تصريحات تلفزيونية: “هذه حرب، كل يوم يودي الفيروس بحياة أوكرانيين”.

مضيفًا أن أوكرانيا سجلت 12524 حالة إصابة جديدة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية ارتفاعا من الرقم القياسي السابق البالغ 11787 حالة.

ويبلغ عدد حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في أوكرانيا حتى الآن 525176، بينما وصل عدد الوفيات إلى 9508 حالات.

وفي وقت سابق، جاءت نتيجة فحص الكشف عن الإصابة بفيروس كورونا المستجد للرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إيجابية، وفق ما أعلن مكتبه الإعلامي.

وأعلنت الرئاسة في بيان أن زيلينسكي (42 عاما) والذي أُصيبت زوجته أيضًا بالمرض منذ أشهر، “جاءت نتيجة فحصه لكوفيد-19 إيجابية”.

وأضاف البيان أن الرئيس “يشعر أنه بخير وسيواصل ممارسة مهامه عن بعد، أثناء عزل نفسه”.

وكتب على فيسبوك: “حرارتي 37.5 درجة مئوية.. معظم الأشخاص يتعافون من كوفيد-19 وانني واثق بأنني سأتعافى أيضًا”.

أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم السبت، عن خروج 99 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 100946 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 228 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 13 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم السبت، هو 110547 حالة من ضمنهم 100946 حالة تم شفاؤها، و 6442 حالة وفاة.

شددت وزارة الصحة والسكان على المواطنين بضرورة الالتزام بالتباعد البدنى عند استقبال المواطنين للضيوف فى المنازل، وطالبت بتجنب السلام باليد والتقبيل منعا لعدوى كورونا وقالت: “يفضل السلام عن بعد ويحبذ الاطمئنان من خلال التليفون”.

وقالت الوزارة، إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة فى 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافى المريض من فيروس كورونا.

وذكرت أن إجمالى العدد الذى تم تسجيله فى مصر بفيروس كورونا المستجد حتى يوم الجمعة، هو 110319 حالة منها 100847 حالة تم شفاؤها، و 6429 حالة وفاة.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أى فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقى استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.

https://www.facebook.com/watch/?v=1002035106966923

أكدت اللجنة العلمية لمكافحة كورونا بوزارة الصحة والسكان أن اللاعب محمد صلاح يخضع لبرتوكول علاجى مكثف للشفاء من عدوى كورونا وتابعت : رئيس اللجنة العلمية يتابع حالته على مدار الساعة وهناك رعاية طبية كاملة بمقر إقامته .

وأضافت اللجنة العلمية لمكافحة كورونا: “حالة اللاعب محمد صلاح جيدة وإصابته بسيطة، ويخضع للرعاية ويتعافى قريبا بإذن الله ويتم عمل مسح حرارى وتحاليل وفحوص دورية له للاطمئنان على حالته” .

وأوضحت اللجنة العلمية لكورونا أن هناك نظام غذائى للاعب محمد صلاح يتم متابعته مع طبيب المنتخب بالإضافة الى البرتوكول العلاجى الخاص بكورونا وقال: صلاح يتم رعايته علاجيا وفق البرتوكول العلاج الجديد فى نسخته الرابعة .

أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الجمعة، عن خروج 87 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 100847 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 224 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 12 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الجمعة، هو 110319 حالة من ضمنهم 100847 حالة تم شفاؤها، و 6429 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
نسخة اندرويد
https://bit.ly/2MHG97L
نسخة ايفون
https://apple.co/3gURgYJ

أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن العالم يسجل اليوم أعلى حصيلة يومية لإصابات كورونا عند 628,136 حالة إصابة، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية”، فى خبر عاجل لها منذ قليل.

وأوضحت أن 46% من إصابات كورونا اليوم في العالم من نصيب أوروبا.

وكانت أعلنت وزارة الصحة والسكان، عن خروج 98 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 100760 حالة حتى الخميس الماضى.

وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 214 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 12 حالة جديدة.

وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020 ، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى أمس الخميس، هو 110095 حالة من ضمنهم 100760 حالة تم شفاؤها، و6417 حالة وفاة.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.

عقدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، اجتماعًا، اليوم الخميس، عبر تقنية الفيديو كونفرانس مع كل من اللواء خالد شعيب محافظ مطروح، واللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، وعدد من قيادات الوزارة ووكلاء وزارة الصحة بالمحافظتين، لمتابعة تنفيذ خطة الوزارة للتصدي لانتشار فيروس كورونا المستجد في المحافظتين، خاصة مع بداية الموجة الثانية للفيروس في العديد من دول العالم.

وأوضح الوزارة، أن محافظة الإسكندرية تأتي في المرتبة الأولى من حيث عدد إصابات فيروس كورونا، كما تأتي محافظة مطروح في المرتبة الرابعة، مؤكدًا أن 65% من إصابات فيروس كورونا في مصر ممن يجلسون في أماكن مغلقة وغير جيدة التهوية مع عدم تطبيق الإجراءات الوقائية والاحترازية.

وأشارت إلى أن الوزيرة وجهت بتشديد الإجراءات الوقائية في أماكن التجمعات في المقاهي والمطاعم وأماكن الأنشطة المختلفة، مؤكدة أن المحافظين اتفقا على غلق المنشأة التي لم تلتزم بتطبيق تلك الإجراءات لمدة 3 أيام مع وضع لافتة توضح أن الإغلاق بسبب عدم تطبيق الإجراءات الاحترازية، وذلك في إطار الحرص على الاهتمام بصحة المواطنين والالتزام بمواجهة فيروس كورونا المستجد وخفض معدل انتشار العدوى.

وأضافت أن الوزيرة وجهت وكلاء الوزارة بالتأكد من جاهزية المستشفيات وتوافر كافة المستلزمات وأجهزة الأكسجين والتنفس الصناعي وجاهزية الرعايات المركزة، ومتابعة تطبيق بروتوكولات العلاج المحدثة ومعايير مكافحة العدوى، كما وجهت بمتابعة التدريب بشكل دوري لكافة الفرق الطبية لرفع كفائتهم.

وتابعت أن الوزيرة وجهت أيضًا بتوفير جهاز أشعة مقطعية بمستشفى مطروح العام، بالإضافة إلى توفير جهاز (pcr) في مستشفى حميات مطروح، استجابة لاحتياجات المحافظة، لافتة إلى أنه تم التعاقد لتوفير عدد إضافي من أجهزة الأشعة المقطعية على مرحلتين في مستشفيات وزراة الصحة والسكان.

ولفتت إلى أن الوزيرة شددت خلال الاجتماع على متابعة العمل بالمبادرات الرئاسية للصحة العامة داخل المستشفيات والوحدات والمراكز الصحية والعيادات المتنقلة، وصرف العلاج لأصحاب الأمراض المزمنة لمدة 3 أشهر مقدمًا، بالمجان، وذلك في إطار الاهتمام بالصحة العامة للمواطنين وتقليل مضاعفات الإصابة الصحية الناتجة عن الأمراض المزمنة.

من جانبه، توجه اللواء خالد شعيب، محافظ مطروح، بالشكر لوزيرة الصحة لاستجابتها الفورية لتلبية احتياجات المستشفيات بالمحافظة وحرصها على التواصل المستمر لتلبية الاحتياجات ومواجهة أي تحديات قد تعوق سير العمل، مشيدًا بجهود الأطقم الطبية القائمين على مبادرات رئيس الجمهورية في مجال الصحة العامة والتي تساهم في تحسين الصحة العامة للمواطنين.

كما أكد اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية تسخير كافة الإمكانيات والتشديد على تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية ومتابعة التوعية المستمرة بخطورة عدم اتباع تلك الإجراءات، كما أكد أن المحافظة سوف تتخذ كافة الإجراءات القانونية حيال المخالفين، وذلك بهدف منع زيادة أعداد الإصابات بفيروس كورونا المستجد والتصدي لانتشاره.

نشرت الصفحة الرسمية لوزارة الصحة على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك انفوجراف يكشف ما قدمته من خدمات صحية مبادرة حياة كريمة للمواطنين خاصة المتواجدين فى المناطق النائية والحدودية والتى تفتقد للخدمات الصحية والعلاجية .

وكانت قدمت المبادرة الخدمة الطبية والعلاج بالمجان لـ125 ألفاً و663 مواطناً من خلال 133 قافلة طبية تم تنفيذها على مستوى الجمهورية خلال شهر أكتوبر الماضى.

وأشارت وزارة الصحة، إلى أن القوافل تم تنفيذها بمشاركة 1065 عيادة، لافتة إلى أنه تم إجراء 20 ألفاً و663 تحليل دم وطفيليات وأشعة، وعقد 28 ألفاً و813 ندوة تثقيف صحى لرفع الوعى الصحى لدى المواطنين، وأنه تم تحويل 1599 حالة إلى المستشفيات لإجراء عمليات جراحية واستصدار قرارات من المجالس الطبية للعلاج على نفقة الدولة والتأمين الصحي.

ومن جانبها، أوضحت الدكتورة وفاء الصادق، المدير العام للقوافل الطبية بالوزارة، أن هذه القوافل تهدف إلى توفير المشقة على كبار السن والأطفال وذوى الاحتياجات الخاصة فى تلقى الخدمات الطبية، حيث تم الكشف الطبى على 13 ألفاً و382 مواطناً بمحافظة أسوان، و5 آلاف و841 مواطناً بأسيوط، و6 آلاف و253 مواطناً بالإسكندرية، و1653 مواطناً بالإسماعيلية، و3 آلاف و351 مواطناً بالأقصر، و1459 مواطناً بالبحر الأحمر، و10 آلاف و303 مواطنين بالبحيرة، و5 آلاف و301 مواطن بالجيزة، و6 آلاف و244 مواطناً بالدقهلية، و922 مواطناً بالسويس، و4 آلاف و819 مواطناً بالشرقية، و1435 مواطناً بالغربية.

أكدت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، حصول المعامل المركزية التابعة للوزارة على الاعتماد الدولي من المجلس الوطني للاعتماد ( EGAC ) كأول معامل معتمدة في مصر والشرق الأوسط لإجراء تحاليل الـPCR وتحاليل الأجسام المضادة لفيروس كورونا المستجد (كوفيد_١٩).

جاء ذلك اليوم، الثلاثاء، خلال الحدث العلمي السنوي الذي تنظمه المعامل المركزية (One Health approach) للعام الثاني على التوالي تحت رعاية الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، والذي يقام في شهر نوفمبر الجاري بالتزامن مع عدد من دول العالم، حيث يتضمن ورش عمل لتدريب الفرق الطبية من كافة محافظات الجمهورية على مدار 3 أيام، ومحاضرات عن الأبحاث المحدثة لفيروس كورونا المستجد وأهم الأجهزة والتشخيصات، وذلك بحضور الدكتورة نانسي الجندي رئيس الإدارة المركزية للمعامل المركزية، والأستاذة الدكتورة مها عبدالمنعم رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة، والدكتورمحمد ضاحي رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي، والدكتور محمد فوزي السودة رئيس هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية، والدكتور حازم خميس مدير مستشفى وادي النيل وعدد من أساتذة الجامعات المصرية ومديري المعامل بالمحافظات.

وتوجهت الوزيرة بالشكر للدكتورة نانسي الجندي رئيس الإدارة المركزية للمعامل المركزية، وكافة العاملين بالمعامل المركزية في كافة محافظات الجمهورية لمجهوداتهم والتفاني في العمل على مدار ٢٤ ساعة للتصدي لفيروس جديد على العالم، وذلك منذ تشخيص حالة الإصابة الأولى بفيروس كورونا بمصر في ١٤ فبراير ٢٠٢٠، وإعادة التحليل للتأكد من النتائج والتطوير المستمر لآداء المعامل، من خلال التواصل مع الجهات الدولية ومنظمة الصحة العالمية التي أرسلت بعثات للتقييم أشادت بدورها بدقة نتائج المعامل والتطوير المستمر واتباعها معايير الجودة العالمية.

كما أكدت الوزيرة الدور الكبير للمعامل المركزية حيث إنها خط الدفاع الأول لوزارة الصحة والسكان وللدولة المصرية، مشيرة إلى قدرة المعامل على استيعاب الاحتياجات المتزايدة لإجراء تحاليل فيروس كورونا، حيث تم التوسع في المعامل المركزية لتصل إلى ٦٠ معملًا متخصصًا على مستوى محافظات الجمهورية تحت الاشراف الفني والمتابعة العلمية للمعامل المركزية، كما تم تجهيز المعامل وتوفير الأجهزة والكواشف بالمحافظات السياحية مثل (البحر الأحمر وجنوب سيناء) لخدمة السياح القادمين إلى مصر، كما تم تجهيز المعامل الحدودية لتسهيل التجارة والنقل عبر الحدود.

وأضافت الوزيرة، أنه تم تجهيز ٢٧ معملًا في أنحاء الجمهورية لإجراء تحاليل السفر لراغبي السفر إلى الخارج، طبقًا للاشتراطات التي اتخذتها بعض دول العالم لإلزام المسافرين بشهادة (pcr) بسلبية تحاليل فيروس كورونا قبل دخول البلد ب48 ساعة، بالإضافة إلى دور المعامل المركزية خلال الاستحقاقات الدستورية من خلال إجراء تحاليل المخدرات للناخبين بمجلسي النواب والشيوخ.

كما لفتت إلى أن المعامل المركزية هي المرجعية الأولى للدولة في كافة التحاليل، فلم تقتصر على إجراء تحاليل فيروس كورونا بل تشمل تحاليل البيئة سواء عينات الأغذية أو المياه، في إطار الحرص على صحة المواطن المصري وبما يضمن جودة وسلامة المنتجات الغذائية، كما أنها المعمل المرجعي في بعض الوبائيات مثل (الدرن).

ومن جانبها أوضحت الدكتورة نانسي الجندي رئيس الإدارة المركزية للمعامل المركزية، أنه تمت مراجعة من قبل خبراء المجلس الوطني للاعتماد ( EGAC)، كيفية سحب عينة إجراء تحليل pcr لفيروس كورونا وبيئة سحب العينة، بالإضافة إلى ملاحظة الإجراءات الوقائية والاحترازية للعاملين في المعامل، وميكنة نظام تسجيل العينات ووضع الأكواد بما يضمن دقة نتائج التحليل، وتمت ملاحظة أيضًا آلية عمل أجهزة التحاليل والمخازن وثلاجات حفظ العينات والكواشف، وأوصت لجنة الخبراء بحصول الإدارة المركزية للمعامل على الاعتماد الدولي طبقًا للمواصفة القياسية ايزو 15189.

وأشارت إلى أن اعتماد المعامل المركزية بشكل رسمي يجعلها المصدر الرئيسي في إصدار شهادات الخلو من فيروس كورونا المستجد لأغراض السفر للخارج، بالإضافة إلى إجراء تحاليل فيروس كورونا في البطولات الرياضية والدولية وغيرها، مشيرًا إلى إصدار المعامل المركزية شهادات الخلو من فيروس كورونا مع طباعة العلامة المائية الخاصة بوزارة الصحة والسكان لضمان سلامة وأمان الشهادة.

ولفتت إلى أن حصول المعمل على الاعتماد، دليلًا على أن المعمل يطبق أفضل الممارسات من خلال الكفاءة الفنية للقيام بالتحاليل الطبية اعتمادًا على طرق تم التحقق منها، ويحصل المعمل المعتمد على نوع من الاعتراف الدولي يسمح بقبول نتائجه حول العالم.

وتابعت أنه يمكن التسجيل من خلال الموقع الإلكتروني الخاص بالمعامل المركزية التابعة لوزارة الصحة والسكان للحجز وتحديد موعد إجراء تحاليل السفر وتشمل تحاليل الفيروسات الكبدية وفيروس كورونا المستجد.

أشادت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، بأداء المعامل المركزية التابعة للوزارة في مواجهة وباء فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، مشيرة إلى أن هذه المعامل معتمدة دوليا لإجراء تحاليل فيروس كورونا، وتعد المرجعية للدولة فى إجراء كل أنواع التحاليل ونفخر بها ودورها.
وأضافت وزيرة الصحة، خلال مؤتمر صحفى، أنه تم التوسع في إنشاء المعامل المركزية حتى أصبح لدينا ما يقرب من 60 معملا في مختلف المحافظات، لافتة إلى أن إدارة المعامل استجابت لفتح السياحة في بداية شهر يوليو الماضى، وتم العمل بلا توقف حتى الآن.

أوضحت الدكتورة هالة زايد، أن المعامل المركزية المرجعية في الكثير من أنواع التحاليل ولا يتوقف الأمر على فيروس كورونا فقط، وتم التواصل مع منظمة الصحة العالمية لتقييم أداء المعامل المركزية والتقرير أشاد بدقة النتائج.

وتابعت: “المعامل المركزية فخر الشعب المصرى.. وأصرت على أنها تكون معتمدة بشكل دولى من خلال موافقة المجلس الوطنى للاعتماد، بالإضافة إلى التعامل مع ملفات أخرى مثل كشوف المرشحين لانتخابات مجلس النواب ومجلس الشيوخ.. وتحاليل الأغذية والمياه.. والكشف عن الكثير من الأمراض الأخرى مثل الدرن وتحاليل المخدرات.

أكدت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، أن المعامل المركزية بالوزارة، تؤدى دور هام فى اجراء تحاليل pcr للكشف عن إصابات كورونا مؤكدة أن المعامل المركزية أصبحت معتمدة مشيرة إلى توفير الكواشف الطبية السريعة وكذلك الكواشف الخاصة بتحليل pcr للكشف عن كورونا.

وأشارت الدكتورة هالة زايد خلال افتتاح ورشة عمل اليوم للمعامل المركزية بالوزارة حول دورها في مواجهة فيروس كورونا إلى إنشاء 61 معملا فرعيا يتولي استخراج شهادات تحاليل pcr للمسافرين للخارج، بالإضافة إلى تحاليل الخاصة بالمشتبة في إصابتهم بالفيروس.

وأوضحت وزيرة الصحة والسكان، أن المعامل المركزية أجرت أكثر من مليون تحليل pcr للحالات المشتبة في إصابتها بكورونا، وتابعت: نستهدف تقديم خدمات طبية ذات جودة عالية في المعامل المركزية، مؤكدة أنه تم ميكنة الخدمة وتطويرها تسهيلا علي المواطنين.

وقالت وزيرة الصحة، أن خدمات المعامل المركزية مدعومة بنسبة كبيرة، بالإضافة إلى أن نتائجها في منتهى الدقة ومطابقة للمعايير الدولية .

أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الإثنين، عن خروج 97 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 100439 حالات حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 221 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 12 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الإثنين، هو 109422 حالة من ضمنهم 100439 حالة تم شفاؤها، و 6380 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
نسخة اندرويد
https://bit.ly/2MHG97L

نسخة ايفون
https://apple.co/3gURgYJ

قال الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إن الوزارة تفاوضت مع شركة «فايزر» الأمريكية، في شهر أكتوبر الماضي، للحصول على 20% من احتياجات مصر من لقاح فيروس كورونا.

وأضاف مجاهد، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «الحكاية»، الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب عبر فضائية «MBC مصر»، مساء الاثنين، أن إعلان الشركة إثبات فعالية لقاحها بنسبة 90% مبشر، مشددًا على أهمية عدم التعجل، من الناحية العلمية حتى انتهاء المرحلة الثالثة للتجارب السريرية.

وأشار إلى أهمية قياس المأمونية القصيرة وطويلة المدى للقاح، والتي تعني أن اللقاح لا يتسبب في ظهور أعراض جانبية خطيرة أثناء التجارب الإكلينيكية، منوهًا إلى أن إقرار المأمونية طويلة المدى يتم في سنوات وليس شهور.

وأعلنت شركتا فايزر الأمريكية وبيونتيك الألمانية للأدوية، اليوم الاثنين، أن اللقاح ضد فيروس كورونا «كوفيد-19» الذي تعملان على تطويره أثبت فعاليته بنسبة 90%، وذلك وفقا للتحليل الأولي لنتائج المرحلة الثالثة من التجارب السريرية.

صرح الدكتور عبد اللطيف المر، أستاذ الصحة العامة بجامعة الزقازيق، إن الفترة المقبلة حرجة، مطالبًا المواطنين بالالتزام بالإجراءات الوقائية حتى نعبر هذه المرحلة.

وأضاف “المر”، في مداخلة هاتفية بقناة “إكسترا نيوز”، “مقبلون على شتاء صعب، وما نملكه هو ارتداء الكمامة والالتزام بالتباعد الاجتماعي”.

ونصح أستاذ الصحة العامة، المواطنين بمنع التجمعات داخل المنازل، وإلغاء حفلات أعياد الميلاد والولائم والعزومات، إضافةً إلى ارتداء الكمامة عند الشعور بنزلات البرد.

في ظل استعداد العالم لاستقبال الموجة الثانية من فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، والأمل المنتظر للتوصل إلى لقاح فعال، أعلنت شركتا Pfizer وBioNTech أن اللقاح الذي طورته كان فعالًا بنسبة 90٪ في الوقاية من عدوى كوفيد-19 في المرحلة الثالثة من التجارب الجارية.

ووفقا لمجلة “ساينس أليرت”، تم تحقيق الحماية من العدوى للمرضى بعد سبعة أيام من الجرعة الثانية، و28 يومًا بعد الأولى، وفقًا للنتائج الأولية، وقال ألبرت بورلا، رئيس مجلس إدارة شركة فايزر ومديرها التنفيذي، في بيان: “تقدم المجموعة الأولى من نتائج تجربة لقاحنا للمرحلة الثالثة من لقاح كوفيد-19 الدليل الأولي على قدرة لقاحنا على الوقاية من العدوى”.

أعلنت د. هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، أسباب ما صرحت به أمس من أن 65% من المصابين بـفيروس كورونا، أصيبت في المنزل، على عكس ما هو متوقع من أن الجلوس في المنزل يخف من عدد الحالات المصابة بالفيروس المستجد.

وأرجعت “زايد” أسباب ذلك إلى أن المنازل تعد أماكن مغلقة، لا تراعي الأسر الكائنة بها التهوية الجيدة، ومن ثم تنتقل العدوى بشكل أسرع، بالإضافة إلى عدم الالتزام بالعزل الصحي بشكل كامل في غرف منفصلة في المنزل للمصاب بعيدًا عن باقي الأسرة.

وأشارت إلى انتقال عدوى الفيروس من أفراد الأسرة عقب عودتهم من الخارج إلى المتواجدين بالمنزل، وعدم إتباعهم الإجراءات الوقائية سواء في الشارع أو مكان العمل، أو بعد الدخول إلى المنزل، ومن ثم انتقال العدوى إن وجدت إلى باقي أفراد الأسرة.

وطالبت أفراد الأسرة بإتباع الإجراءات الوقائية عند الدخول للمنزل من غسل لليدين بالماء والصابون والتهوية الجيدة للمنزل، واستخدام الأدوات الشخصية، وأثناء الخروج يجب تجنب التجمعات وارتداء الكمامة باستمرار، وعدم التواجد في أماكن مغلقة والحفاظ غلى التباعد الجسدي.

كانت وزيرة الصحة صرحت في مؤتمر صحفي أمس، أن الوزارة لديها خرائط تفاعلية تكشف لها مؤشرات لتحديد الفئات الأكثر إصابة، وهم الذين يجلسون في أماكن مغلقة مثل غير العاملين وربات لمنازل والمتقاعدين خاصة ان ٦٥% من المصابين بكورونا أصيبوا في المنزل، وأن من يجلس في العمل أقل إصابة من الجالس في المنزل لمدة ٢٤ ساعة.

أكدت وزارة الصحة والسكان ضرورة تجنب التجمعات، خلال الفترة المقبلة، خاصة مع التوقعات المتزايدة بدخول مصر الموجة الثانية لفيروس كورونا المستجد.

وقالت الوزارة إنه على الأفراد البالغين من العمر 60 عاما أو اكثر أو أي شخص يعاني من أمراض مزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، وأمراض الرئة المزمنة، وأمراض الأوعية الدموية الدماغية وأمراض الكلى المزمنة، والسيدات الحوامل، على ضرورة تجنب التجمعات حيث إنهم الأكثر عرضة للإصابة بالأمراض المعدية.

وأكدت ضرورة التوجه إلى أقرب مستشفى في حال الشعور بأي أعراض مرضية، مشددة علي أن مصر تضم 600 مستشفى بالجمهورية وتم تطوير 45 مستشفى من مستشفيات الحميات والصدر وجار تطوير المستشفيات الباقية لأنها تمثل خط الدفاع الأول للحماية من المرض.

وتابعت الوزارة بأنه حرصًا على الصحة العامة للمواطنين، يجب عدم تناول الأدوية خاصة أدوية الفيتامينات أو أدوية رفع المناعة دون استشارة الطبيب، كما يجب الحرص على اتباع نظام غذائي صحي مما يقوي الجهاز المناعي، مثل تناول الأغذية الصحية والغنية بالفيتامينات الطبيعية والزنك، والحرص على تناول الفواكه والخضار والأسماك كمصدر هام للأوميجا.

“الصحة”: إجمالي عدد مصابي كورونا في مصر وصل لـ108530 حالة

وقالت الوزارة إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

وذكرت أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم، هو 108530 حالة من ضمنهم 100006 حالة تم شفاؤها، و6329 حالة وفاة.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس كورونا المستجد، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية.

كشفت بيانات وزارة الصحة والسكان عن بلوغ نسب التعافي من فيروس كورونا في مستشفيات العزل 91.8 %.

وكانت أعلنت وزارة الصحة والسكان، أمس الأحد، عن خروج 103 متعافين من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 100342 حالات حتى اليوم.

وقالت إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

وذكرت أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأحد، هو 109201 حالة من ضمنهم 100342 حالة تم شفاؤها، و 6368 حالة وفاة.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.

أعلنت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، عن تقديم الخدمة الطبية والعلاج بالمجان لـ125 ألفاً و663 مواطناً من خلال 133 قافلة طبية تم تنفيذها على مستوى الجمهورية خلال شهر أكتوبر الماضي.

تأتي تلك القوافل ضمن مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي “حياة كريمة”، لتقديم الخدمات الطبية المجانية للمواطنين في المناطق النائية والمحرومة من الخدمات الصحية.

وأشار الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، إلى أن القوافل تم تنفيذها بمشاركة 1065 عيادة، مشيراً إلى أنه تم إجراء 20 ألفاً و663 تحليل دم وطفيليات وأشعة، وعقد 28 ألفاً و813 ندوة تثقيف صحي لرفع الوعي الصحي لدى المواطنين، لافتاً إلى أنه تم تحويل 1599 حالة إلى المستشفيات لإجراء عمليات جراحية واستصدار قرارات من المجالس الطبية للعلاج على نفقة الدولة والتأمين الصحي.

ومن جانبها أوضحت الدكتورة وفاء الصادق، المدير العام للقوافل الطبية بالوزارة، أن هذه القوافل تهدف إلى توفير المشقة على كبار السن والأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة في تلقي الخدمات الطبية، حيث تم الكشف الطبي على 13 ألفاً و382 مواطناً بمحافظة أسوان، و5 آلاف و841 مواطناً بأسيوط، و6 آلاف و253 مواطناً بالإسكندرية، و1653 مواطناً بالإسماعيلية، و3 آلاف و351 مواطناً بالأقصر، و1459 مواطناً بالبحر الأحمر، و10 آلاف و303 مواطنين بالبحيرة، و5 آلاف و301 مواطن بالجيزة، و6 آلاف و244 مواطناً بالدقهلية، و922 مواطناً بالسويس، و4 آلاف و819 مواطناً بالشرقية، و1435 مواطناً بالغربية.

وقالت “الصادق” إنه تم تقديم الخدمة أيضًا لـ3924 مواطناً بالفيوم، و8 آلاف و983 مواطناً بالقاهرة، و2852 مواطناً بالقليوبية، و5 آلاف و638 مواطناً بالمنوفية، و6 آلاف و95 مواطناً بالمنيا، 3 آلاف و616 مواطناً بالوادي الجديد، و8 آلاف و922 مواطناً ببني سويف، و1632 مواطناً بجنوب سيناء، و6 آلاف و136 مواطناً بدمياط، و6 آلاف و322 مواطناً بسوهاج، و4 آلاف و87 مواطناً بقنا، و4 آلاف و325 مواطناً بكفر الشيخ، وأخيراً تم الكشف الطبي على 2168 مواطناً بمطروح.