إيران

  • الإمارات تستدعى سفير إيران وتسلمه مذكرة احتجاج على التدخل بشئون السعودية

    استدعت الإمارات سفير إيران فى أبو ظبى، وسلمته مذكرة احتجاج على التدخل بشئون السعودية، كما بلغته استنكارها للاعتداءات على قنصلية وسفارة السعودية بطهران. جاء ذلك وفق ما أفادت به قناة العربية فى خبر عاجل لها منذ قليل. 

  • إيران والسعودية.. 37 عامًا من التوتر وصراع النفوذ

    أصدر الرئيس الإيراني، الشیخ حسن روحانی، بیانًا أدان فیه قرار الحكومة السعودیة بإعدام نمر باقر النمر، واصفًا ما أقدمت علیه بالخطوة «اللا إسلامیة» و«اللا إنسانیة» وأنها تصب فی إطار سیاسة «إثارة الفرقة وإثارة التطرف والإرهاب»، بحسب ما قالت وكالة «مهر» الإيرانية.

    وتدخل المملكة العربية السعودية، وجمهورية إيران الإسلامية، فصلًا جديدًا من الصراع الدائر بينهما منذ 37 عامًا على خلفية، إعدام السعودية، الشيعي نمر باقر النمر مع 46 آخرين، متهمين بـ«الإرهاب».

    وتعود جذور العلاقات بين البلدين إلى العام 1925، وظهرت بدايات الخلاف، بعد تعويض إيران النفط العربي، بعد قرار الدول العربية منع التصدير معاقبة لدعم الغرب لإسرائيل قبيل حرب أكتوبر 1973، بحسب ورقة بحثية «إيران والخليج.. عدو حقيقي أم صديق خفي»، صادرة عن مركز الخليج العربي للدراسات.

    ويرجع تاريخ أول اتصال دبلوماسي رسمي بين ما كان يعرف آنذاك باسم سلطنة نجد وبلاد فارس إلى العام 1925، عندما حاول الفرس القيام بمساعي وساطة بين الملك عبدالعزيز وبين على بن الحسين ملك الحجاز إبان حصار القوات السعودية لمدينة جدة، بحسب كتاب «العلاقات السعودية الإيرانية 1979-2011- دراسة تاريخية وسياسية» للكتاب محمد سالم الكواز، إلا أن الخلافات الجذرية، بدأت بعد قيام الثورة الإسلامية في إيران عام 1979، حيث تأرجحت العلاقة بين إيران والسعودية منذ سقوط الشاه حليف الرياض، وتسببت الخلافات السياسية والمذهبية، في تزايده.

    وبين صراع على زعامة العالم الإسلامي، وحروب إقليمية مدعومة من الدولتين، «المصري اليوم»، تستعرض أبرز محطات 37 عامًا من التواتر وصراع النفوذ بين البلدين.

    1980.. بداية الحرب العراقية الإيرانية

    بعد نجاح الثورة الإيرانية، شعرت السعودية، ومعها دول الخليج، من خطر تصدير الثورة لدولهم، وخاصة مع وجود أقليات شيعية في السعودية والكويت والبحرين، ومع نهاية عام 1980 بدأت الحرب العراقية الإيرانية بدعم سخي من السعودية.

    وبحسب تصريحات تليفزيونية، للأمير بندر بن سلطان، سفير المملكة العربية السعودية في واشنطن، سابقا، قدمت السعودية، في عهد الملك فهد بن عبدالعزيز، مساعدات عاجلة للعراق بلغت قرابة 6 مليارات دولار، وأكثر من 100 دبابة نقلت على شاحنات إلى العراق عبر الكويت، وأرسلت شركة «أرامكو» السعودية فرقاً متخصصة لمساعدة العراقيين على إصلاح آبار النفط المتضررة نتيجة القصف الإيراني، فضلاً عن مساعدات أخرى غذائية ودوائية.

    1981.. حرب ناقلات النفط

    استمرارًا للدعم السعودي للعراق في حربها ضد إيران، دخلت السعودية فيما سمي بـ«حرب ناقلات النفط»، التي بدأت في عام 1981، وكانت عبارة عن استهداف متبادل لناقلات النفط والناقلات البحرية بين البلدين لقطع الإمدادات الاقتصادية والعسكرية للدولتين، وفقا لمقال «الملك فهد وحرب الناقلات»، رئيس تحرير جريدة الشرق الأوسط.

    ولم يكن الأمر مقتصراً على استهداف السفن التابعة للدولتين المتحاربتين بل امتدت لتشمل الدول الداعمة، إذ هوجمت سفينة كويتية في 13 مايو 1984، وأخرى سعودية في 16 مايو 1984من قبل السفن الحربية.

    ويقول الطريفي في مقالة المنشورة عام 2011: «أصدر الملك فهد- رحمه الله- أوامره بالتصدي للطائرات الإيرانية، فكان أن أسقطت السعودية طائرة إيرانية- وفي رواية طائرتين. ضجت طهران- حينها- وبعثت بأكثر من سرب طائرات بغية اختراق الحدود السعودية فتصدت السعودية بسربين، ونظرا للقدرات السعودية الجوية- لا سيما امتلاكها لطائرات الآواكس- تمكنت السعودية من إجبار طهران على التراجع، بل وباتت الطائرات الإيرانية لبعض الوقت غير قادرة حتى على تعدي حدود إيران الجوية».

    1986.. اتهامات تفجير الكعبة

    دخل الحجاج الإيرانيون، على خط الصراع بين الدولتين، إذ أعلنت سلطات الأمن السعودية اكتشاف متفجرات، تُعرف باسم C4، وسط حقائب عدد من الحجاج الإيرانيين القادمين للمطار.

    واتهمت السعودية إيران بمحاولة تفجير الكعبة، حيث ذكرت السعودية أن طائرة حجاج إيرانية هبطت في جدة، وبعد تفتيش الحقائب من قبل رجال الجمارك تبين أن جميع ركابها الـ110 يخبئون في حقائبهم مادة شديدة الانفجار.

    1987.. مظاهرات الحرم

    استمرار الحجاج الإيرانيين في الدخول على خط الصراع بين الدولتين، إذ قاموا بمظاهرات حاشدة أثناء موسم الحج تنديدًا بما سموه «جرائم الولايات المتحدة الأمريكية ضدّ البلدان والشعوب الإسلامية»، وأسفرت المواجهات، عن مقتل 402 شخص بينهم 275 إيرانيًا، و85 سعوديًا.

    1989.. اتهامات بتفجير الحرم

    اتهمت السعودية إيران بالتخطيط لإحداث تفجيرات في المملكة، بعد تفجير جسر قريب من المسجد الحرام عام 1989، وأحبطت السلطات محاولة أخرى لتفجير نفق المعيصم المخصص للمشاة في مكة، قامت السعودية على إثر ذلك بطرد جميع الدبلوماسيين الإيرانيين من المملكة وقطعت العلاقات الدبلوماسية معها.

    2011.. مظاهرات البحرين

    لم تخف إيران تأييدها لمطالب المحتجين الشيعة في البحرين، التي بدأت في مارس 2011، في حين وقفت السعودية بجوار الحكومة البحرينية، وحذّر رئيس البرلمان الإيراني من أن إرسال قوات عسكرية من الولايات المتحدة وبعض دول المنطقة إلى البحرين سيجعلهم «يواجهون غضب الشعب البحريني».

    وشاركت قوات درع الجزيرة المشتركة التابعة لمجلس التعاون الخليجي، في فظ مظاهرات شيعة البحرين.

    2012.. سوريا

    تقف إيران بجانب الرئيس السوري بشار الأسد، في الصراع الدائر بين قوات الأسد، والميليشيات المسلحة منذ عام 2011.

    وبحسب تقارير إعلامية، تشارك إيران في الحرب السورية عبر مستشارين عسكريين، إلى جانب قوات من حزب الله اللبناني المدعوم من إيران، في حين تدعم السعودية جماعات من المعارضة السورية، مشددًا على وجوب رحيل بشار الأسد عن المشهد السوري، لحل الأزمة التي خلفت نحو 260 ألف قتيل في 5 سنوات.

    ونقلت قناة الجزيرة القطرية، في إبريل 2015، فيديو نقلا عن مقاتلى المعارضة السورية في درعا جنوب سوريا، يظهر صور جثث قالوا إنها لمقاتلين إيرانيين وأفغان ومن جنسيات أخرى، كانوا يقاتلون إلى جانب قوات النظام السوري في مدينة درعا وريف دمشق.

    2014.. عاصفة الحزم

    اتسعت حلقات الصراع بين البلدين، بعد قيادة السعودية تحالفا عسكريا من عشرات الدول في مارس 2014، للدخول في حرب في اليمن ضد جماعة «الحوثيين»، المدعومة من إيران.

    وتقف المملكة العربية السعودية بجانب قوات الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، ضد جماعة أنصار الله الحوثية، المدعومة من إيران.

    2015.. حادثة تدافع منى

    وتصاعدت حدة التوتر بين طهران والرياض، بعد حادثة تدافع الحجاج في مشعر منى التي راح ضحيتها أكثر من 700 شخص، 131 منهم حجاج إيرانيون.

    وانتقدت طهران التي أعلنت الحداد ثلاثة أيام الرياض «للإجراءات غير الملائمة» التي تسببت في حادث التدافع، وطالبتها بتحمل مسؤوليتها.

    وكان المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية، آية الله على خامنئي، انتقد ما وصفه بـ«الإجراءات غير الملائمة» التي تسببت في حادث التدافع، وأعلن حدادًا لمدة ثلاثة أيام اعتبارًا من الجمعة في إيران.

    ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية عن خامنئي قوله «على الحكومة السعودية أن تتحمل مسؤوليتها الكبرى في هذا الحادث المرير».

    2016.. إعدام نمر النمر

    اقتحم متظاهرون غاضبون مقر السفارة السعودية في طهران احتجاجا على إعدام السعودية لرجل الدين الشيعي البارز نمر النمر، وحثت الخارجية الإيرانية المحتجين على احترام المباني الدبلوماسية.

    وقال المرشد الأعلى الإيراني آية الله خامنئي إن الانتقام الإلهي سيحل على الساسة السعوديين «لأنهم سكبوا دماء شهيد دون وجه حق».

    وأصدر الرئيس الإيراني، الشیخ حسن روحانی، بیانًا أدان فیه قرار الحكومة السعودیة بإعدام الشیخ نمر باقر النمر، واصفًا ما أقدمت علیه بالخطوة «اللا إسلامیة» و«اللا إنسانیة» وأنها تصب فی إطار سیاسة «إثارة الفرقة وإثارة التطرف والإرهاب»، بحسب ما قالت وكالة «مهر» الإيرانية.

  • الخارجية الإيرانية تنفى إمهال الرياض 24ساعة للسفير الإيرانى لمغادرة البلاد

    نفى مصدر مطلع بوزارة الخارجية الإيرانية ما تداولته وسائل الإعلام حول مهلة 24 ساعة أعطت السعودية للسفير الإيرانى لديها لمغادرة الرياض، معتبرا إياه بأنه ضجة إعلامية. ونفى أيضا المصدر ما تناقلته وسائل الإعلام وشبکات التواصل الاجتماعى حول قطع العلاقات الدبلوماسية بين إيران والمملکة العربية السعودية قائلا “إنه عار عن الصحة”. وتزيد حدة التصريحات الإيرانية تجاه السعودية على خلفية إعدام الرياض الشيخ نمر النمر، وهددت ساساتها من دفع الرياض ثمنا باهظا.

  • إيران تطلق على شارع القنصلية السعودية بمدينة مشهد اسم “الشهيد النمر”

    استمرارا للتصعيد الذى تقوم به إيران بعد إعدام زعيم الشيعة فى السعودية النمر، أعلنت مواقع إلكترونية إيرانية أن بلدية مدينة مشهد فى إيران وافقت على تغيير اسم الشارع الذى تقع فيه القنصلية السعودية إلى اسم الشيعى السعودى المعدوم “النمر”. فيما أعلن نائب إيرانى خليل موحدى أن مشروع قرار تغيير اسم الشارع الذى يقع فيه قنصلية المملكة العربية السعودية فى مدينة مشهد الإيرانية إلى اسم القيادى السعودى الشيعى المعدوم “الشهيد نمر باقر النمر” سيتم التصويت عليه فى البرلمان الإيرانى اليوم. ووفقا لوكالة إيسنا قال موحدى أن المشروع الذى سيتم التصويت عليه يتضمن تغيير اسم الشارع الذى تقع فيه القنصلية السعودية أيا كان موقعه إلى شيخ نمر. وقال أن الهدف من تنفيذ هذا المشروع هو الاحتجاج على إعدام السلطات السعودية لزعيم الشعية فى السعودية باقر النمر.

  • إيران تدعو مواطنيها إلى تجنب التجمع أمام المقار الدبلوماسية السعودية

    حثت الخارجية الإيرانية مواطنيها على تجنب التجمع أمام المقار الدبلوماسية السعودية. وشدد المتحدث باسم الخارجية على ضرورة توفير أمن المقار.

    ونقلت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية (إرنا) عن المتحدث حسين جابر أنصاري إن “الشرطة الإيرانية ملتزمة بتوفير الأمن لمقار البعثات الدبلوماسية السعودية في طهران ومشهد ، وستتصدى لأي تهديد تتعرض له هذه المقار”.

    وكان مجهولون هاجموا الليلة الماضية السفارة السعودية في طهران وأضرموا النيران في أجزاء من المبنى ، وذلك احتجاجا على إعدام رجل الدين الشيعي نمر النمر في السعودية

  • الخارجية السعودية تستدعى السفير الإيرانى وتسلمه مذكرة شديدة اللهجة

    صرح مصدر مسئول بوزارة الخارجية، بأن وزارة الخارجية السعودية استدعت اليوم السفير الإيرانى لدى المملكة، وسلمته مذكرة احتجاج شديدة اللهجة حيال التصريحات الإيرانية العدوانية الصادرة تجاه الأحكام الشرعية التى نفذت بحق الإرهابيين فى المملكة، وعبرت له الوزارة عن استهجان المملكة ورفضها القاطع لهذه التصريحات العدوانية التى تعتبرها تدخلاً سافرًا فى شئون المملكة.

    كما حمَّلت وزارة الخارجية الحكومة الإيرانية المسئولية كاملة حيال حماية سفارة خادم الحرمين الشريفين فى طهران، وقنصلية المملكة فى مدينة مشهد، وحماية أمن كافة منسوبيها من أى أعمال عدوانية، وذلك بموجب الاتفاقيات والقوانين الدولية.

  • بالفيديو… حرق القنصلية السعودية في إيران إعتراضاً على إعدام النمر

    تداول نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي فيديو أشعل فيه محتجون شيعة النيران في قنصلية المملكة العربية السعودية في مدينة مشهد الإيرانية، احتجاجا على إعدام المملكة رجل الدين الشيعي «نمر النمر» .

    هذا ولم يتسن لـ”الحدث الآن” التأكد من صحة الفيديو … وسنوافيكم بالتفاصيل

  • إيران تستدعي القائم بالأعمال السعودي احتجاجا على إعدام «النمر»

    استدعت إيران القائم بالأعمال السعودي في طهران، قبل قليل، للاحتجاج على إعدام نمر النمر رجل الدين الشيعي البارز في المملكة، حسب وكالة «رويترز» الإخبارية.

    وكان آية الله خاتمي، عضو مجلس خبراء القيادة الإيراني، استنكر إعدام السعودية المعارض نمر باقر النمر، داعيا منظمة التعاون الإسلامي إلى اتخاذ موقف إزاء ذلك.

    وصرح “خاتمي” بأنه يتوقع من منظمة التعاون الإسلامي اتخاذ موقف واضح من عملية إعدام رجل الدين “نمر باقر النمر”، مشيرا إلى أنه سيطلب من الجهاز الدبلوماسي الإيراني اتخاذ موقف حازم في هذا الصدد.

  • وول ستريت جورنال: غضب فى الكونجرس لتأجيل فرض عقوبات جديدة على إيران

    وجه أعضاء فى الكونجرس، بينهم مؤيدون للاتفاق النووى الذى عقدته القوى الدولية بقيادة واشنطن مع إيران، انتقادات للبيت الأبيض بسبب قرار تأجيل فرض عقوبات جديدة على طهران تخص برنامج الصواريخ الباليستية. وبحسب صحيفة وول ستريت جورنال، السبت، حذر أعضاء الكونجرس من أن الخطوة من شأنها تعزير التوتر فى الشرق الأوسط. ويأتى التراجع المفاجئ من قبل الإدارة الامريكية بينما وجه الرئيس الإيرانى حسن روحانى أوامر علنية لجيشه بتطوير برنامج الصواريخ الباليسية إذا ما مضت واشنطن نحو فرض العقوبات.

    وقال روحانى فى رسالة إلى وزير دفاع الإيرانى، نشرتها وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية، الرسمية، “نظرا لأن الحكومة الأمريكية لا تزال تواصل وبوضوح سياساتها العدائية وتدخلها غير القانونى… ينبغى للقوات المسلحة أن تزيد سريعاً وبدرجة كبيرة قدراتها الصاروخية”. ونفت طهران أكاذيب أمريكية أفادت بأنها اختبرت صاروخاً قرب سفن أمريكية وفرنسية فى مضيق هرمز الأسبوع الماضى. وقال مسئولون أمريكيون لأعضاء الكونجرس الغاضبون حيال قرار تأجيل فرض العقوبات الجديدة، أن هذا يأتى فى إطار تطور العمل الدبلوماسى بين البيت الأبيض والحكومة الإيرانية. لكن أعرب مشروعون أمريكيون كبار، بينهم حلفاء للبيت الأبيض، عن إعتقادهم أن الفشل فى الرد على أثنين من التجارب الصاروخية الباليستية التى أجرتها إيران مؤخرا، يقلل من قدرة الغرب على فرض الإتفاق النووى الذى تم توقيعه مع إيران فى يوليو الماضى، لتقويض برنامجها النووى. كانت صحيفة “وول ستريت جورنال” قد كشفت، الأسبوع الماضى، أن الولايات المتحدة تُعد عقوبات محتملة تطول 12 فرداً وشركة، فى إيران وهونج كونج والإمارات، للاشتباه بتطويرهم برنامج طهران للصواريخ الباليستية، وذلك رداً على تجربتى إطلاق صواريخ باليستية أجرتهما إيران، في 10 اكتوبر و21 نوفمبر من العام المنصرم.

  • إسرائيل تنفى تورط الموساد فى عمليات تجسس اليكترونى ضد إيران

    رفضت إسرائيل اتهام جهاز مخابراتها الخارجى “موساد” بالتورط فى أعمال تجسس اليكترونى فى أوروبا كانت تستهدف التجسس على مسار المفاوضات النووية بين الغرب وإيران منتصف العام الماضى والتى كانت سرية فى بعض جولاتها. واتهمت 3 فنادق أوروبية كبرى شهدت جولات التفاوض الإيرانية الغربية الموساد الإسرائيلى بزرع فيروسات حاسوبية فى شبكات الخادم الحاسوبى الخاص بها، وقام خبراء فى الأمان الإليكترونى من مؤسسة كاسبيرسكى العالمية ومقرها روسيا باكتشافها فى وقت لاحق وكان من بينها فيروس حاسوبى ” مرتفع الشراسة ” يحمل الإسم الكودى ” دوكو -2″.

  • الرئيس الإيرانى يأمر وزير الدفاع بتوسيع برنامج الصواريخ ردا على العقوبات الأمريكية

    أفادت فضائية “سكاى نيوز” عربية فى نبأ عاجل لها منذ قليل نقلاً عن وكالة الأنباء الإيرانية بأن الرئيس الإيرانى حسن روحاني، أمر وزير الدفاع العميد حسين دهقان بتوسيع برنامج الصواريخ ردا على العقوبات الأمريكية.

  • داود أوغلو : النظام السورى وإيران وروسيا أكثر المنزعجين من زوال داعش

    قال رئيس الوزراء التركى أحمد داود أوغلو إن “روسيا ممتنة من وجود داعش ، لأن النظام السورى يبرر شرعيته بوجود التنظيم”. ونقلت وكالة أنباء “الأناضول” عنه القول :”لو قيل إن تنظيم داعش سيزول غدا من الوجود ، فإن أكثر من سينزعج من ذلك هو النظام السورى وإيران وروسيا ، كما أن تنظيمى العمال الكردستانى والاتحاد الديمقراطى سينزعجان أيضا لأنهما بحجة داعش يتلقيان دعم بعض الدول”. وتابع “داعش تستمد القوة من القصف الروسى على فصائل المعارضة المعتدلة والجيش السورى الحر الذين يدافعون عن حلب وإدلب ، كما أن بعض الدول الغربية تقدم الدعم لـوحدات حماية الشعب الكردية”. وقال إن أية جهة تتزعزع علاقات تركيا معها “ترمى الورود” على تنظيم حزب العمال الكردستانى ، وقال :”سابقا عندما عشنا حادثة سفينة مرمرة الزرقاء ، كان ثمة هناك تواصل بين إسرائيل والتنظيم ، واليوم فجأة يكتشف الروس وجود التنظيم ” .

  • بعد حادث الصواريخ.. واشنطن تشكك بنوايا طهران بالخليج

    أثار إطلاق إيران لصورايخ قرب سفن حربية أميركية في مضيف هرمز بالخليج العربي حفيظة واشنطن، وشككت بالتزام إيران بأمن ممر مائي حيوي للتجارة الدولية، ووصفت تلك الأفعال بالاستفزازية وغير الآمنة وغير المهنية.
    وأصدرت القيادة المركزية الأميركية بيانا أشار فيه المتحدث باسمها كايل رينز إلى أن سفن الحرس الثوري الإيراني بعثت إشعارا قبل 23 دقيقة فقط من إطلاق الصواريخ، حيث كانت مدمرة هاري ترومان على بعد 1370 مترا من منطقة إطلاق أحد الصواريخ.

    وأضاف رينز أنه في حين أن معظم “التفاعلات” بين القوات الإيرانية و قوات البحرية الأميركية هي في حدود “المهنية والأمن والروتينية”، إلا أن هذه الحادثة تتعارض مع الجهود الرامية لضمان حرية الملاحة والسلامة البحرية في المياه الدولية.

    وكانت مصادر عسكرية أميركية قالت إن السفن الحربية الأميركية كانت تبحر في الممر البحري في المياه الدولية وليس في أي مياه إقليمية تتبع أي دولة عندما تم إطلاق الصواريخ.

    يذكر أن المدمرة “ترومان” تبحر في منطقة الخليج العربي إلى جانب سفن حربية مشاركة في التحالف الدولي ضد داعش، منها مدمرة “يو إس إس باكلي”، بالإضافة إلى فرقاطة فرنسية.

    ولم يعلق الجانب الإيراني على الحادثة على الفور.

  • ضاحى خلفان مطالبا الدول العربية بمقاطعة إيران: “هى وراء كل مصيبة”

    طالب ضاحى خلفان تميم، قائد شرطة دبى السابق، من الدول العربية مقاطعة إيران. وكتب قائد شرطة دبى السابق، سلسلة من التدوينات على حسابه الرسمى على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، قائلا “سيذكر التاريخ أن الدولة الخمينية احتلت العراق، وأن عمر الثانى حرر أرضها من جديد فى معركة فلوجية رمادية شع بعدها فجرا منيرا”. وتابع، “يجب مواجهة إيران عربيا على جبهتين هامتين العراق أولا واليمن ثانيا، أيها العرب انتبهوا، ملاحقة الفرس مسئولية تاريخية وإحباط مشاريعها القذرة ضد العرب قضية مصيرية لها الأولوية على كل شىء”. وأردف فى تدوينه أخرى له، “ما لم تؤدب هذه العجوز الشمطاء بمواجهة عربية جماعية ستفسد علينا كل شىء.. وراء كل مصيبة عربية إيران”. وأشار خلفان “حاولنا أن نحترم إيران مرارا وتكرارا، ولكنها لا تزال حاقدة منذ أن أطفأ الإسلام نيران فارس”. واختتم تدويناته، قائلا: ينبغى على العرب جميعا أن يقطعوا علاقاتهم بإيران، وأن الممارسات المشينة التى تمارسها إيران فى كل الدول العربية دون استثناء تحتاج إلى وقفة صريحة”.

    12201526106586890 12201526106586899

     

  • الدفاع الإيرانية: لن نوقف اختبار الأسلحة الصاروخية

    أعلن وزير الدفاع الإيراني العميد حسين دهقان الإثنين، أن طهران لم توقف تصميم واختبار الأسلحة الصاروخية بل تنوي زيادة إنتاجها.

    وفي كلمة ألقاها أمام الملتقى الوطني للشهداء الجامعيين لمحافظة مازندران في مدينة ساري قال الوزير دهقان: “نظر إلى التهديدات المحدقة وتحديث المعدات والأسلحة العسكرية باستمرار يعد أمرا حيويا لأنه يسهم في حماية إيران في أي مواجهة مع العدو”.

    كما أشار إلى قرب رفع الحظر عن البلاد وتنامي تعاطي دول العالم مع إيران، لافتا إلى أن “تنفيذ برنامج العمل المشترك الشامل يتوقف على التزام الجانب الآخر بتعهداته وأن أي تخلف عن الالتزام بالتعهدات سيقود إلى وقف تنفيذ برنامج العمل المشترك الشامل”.

    هذا وأكد دهقان أن بلاده لم تسع أبدا إلى إنتاج صواريخ برءوس نووية قائلا: “القدرة الصاروخية لإيران هي في خدمة السلام والاستقرار والأمن الإقليمي”.

  • يديعوت: الجيش الإسرائيلى أعد قائمة اغتيالات تشمل القيادى الإيرانى “سليمان”

    ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلى هو من قام بعملية اغتيال الأسير اللبنانى سمير قنطار، حيث إن الأمين العام لحزب الله اللبنانى حسن نصر الله أوكل له فتح جبهة فى سوريا ضد إسرائيل وبالتحديد فى منطقة الجولان.

    وأضافت الصحيفة أن الجيش الإسرائيلى أعد منذ فترة خطة اغتيالات للقيادات الموالية لإيران، بدأت باغتيال القيادى عماد مغنية فى عام 2008 ثم ابنه جهاد مغنية فى العام الماضى، واليوم سمير قنطار. وأوضحت الصحيفة أن هناك قائمة اغتيالات محددة للجيش الإسرائيلى تتضمن محمد الضيف القيادى بعز الدين القسام الجناح العسكرى لحركة حماس، ومصطفى بدر الدين رئيس الجناح العسكرى لحزب الله.

    وتابعت الصحيفة أنه من بين القائمة التى أعدها الجيش الإسرائيلى قاسم سيلمان قائد القوات الخاصة الإيرانية، التابعة للحرس الثورى الإيرانى، الذى يعد همزة الوصل العسكرية بين حزب الله وإيران فى منطقة الجولان.

  • إيران تعلن عن تصدير 9 أطنان يورانيوم مخصب لروسيا خلال أيام

    قال علي أكبر صالحي، كبير المفاوضين النوويين الإيرانيين، إن إيران ستصدر نحو تسعة أطنان من اليورانيوم المخصب إلى روسيا خلال الأيام المقبلة؛ التزاما منها بالقيود المفروضة على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات.

    ونقلت وكالة الجمهورية الإسلامية الإيرانية للأنباء، اليوم السبت، عن صالحي قوله: “خلال الأيام القليلة المقبلة، سيجرى تصدير نحو تسعة أطنان من اليورانيوم المخصب الإيراني إلى روسيا”.

  • “الدفاع” السعودية: تصريحات إيران حول عاصمة لهم باليمن رخيصة وليس لها وزن

    استنكر العقيد الركن أحمد العسيرى، المتحدث باسم قوات التحالف العربى ومساعد وزير الدفاع السعودى، التصريحات الإيرانية حول عاصمتهم فى اليمن، مؤكداً أنها تصريحات رخيصة وليس لها ثقل فى الميزان السياسى. وأضاف مساعد وزير الدفاع السعودى، خلال اتصال هاتفى مع الإعلامى وائل الإبراشى، عبر برنامجه “العاشرة مساء”، المذاع على فضائية “دريم2″، أن التحالف العربى قام بانجاز المهمة باليمن خلال 8 أشهر فقط، لافتاً إلى أن الحكومة اليمنية عادت تحكم البلاد من عدن، بالإضافة إلى استرجاع عدد من المحافظات للسلطة الحكومية، مضيفا أن المعارضة والحكومة اليمنية متواجدين فى جنيف على طاولة واحدة للتفاوض الآن.

  • الكرملين ينفى تقارير عن اجتماع قائد فيلق القدس الإيرانى مع بوتين

    نفى المتحدث باسم الكرملين ديمترى بيسكوف اليوم الأربعاء، تقارير ذكرت أن الجنرال قاسم سليمانى قائد فيلق القدس التابع للحرس الثورى الإيرانى زار موسكو الأسبوع الماضى لإجراء محادثات مع الرئيس فلاديمير بوتين. وقالت وكالة فارس الإيرانية للأنباء اليوم إن سليمانى زار موسكو الأسبوع الماضى والتقى مع بوتين. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن بيسكوف قوله ردا على سؤال عما إذا كان مثل هذا الاجتماع قد تم “لا لم يحدث.”

  • «دار القرآن» الإيرانية تهاجم الأوقاف والأزهر لمنع قارئين سافرا لطهران

    بعثت منظمة “دار القرآن الإيرانية”، رسالة إلى الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف المصرية عقب منع قارئین مصريين هما محمد الشحات أنور، ومحمد يحيى الشرقاوي، من تلاوة القرآن الكريم بسبب زیارتهما إلى إيران، بحسب وكالة الأنباء الطلابية الإيرانية “ايسنا”.

    وقالت المنظمة في رسالتها: “الأخوة في الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف المصرية، عندما سمعنا نبأ حظر القارئین المصريين من تلاوة القرآن الكريم بسبب زیارتهما إلى إيران تأسفنا بشدة لأنكم سمعتم كلام الله الذي قال «مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَي الْكفَّارِ رُحَمَاء بَينَهُمْ» لكن أفعالکم تتعارض مع هذه الآیة:.

     

    وتابعت: “من هذا المنطلق جدير بالذكر بأن تجیبوا على الأسئلة التالية، (ألسنا جميعا من أمة النبى والقرآن كتابنا؟ أو تعتقدون بأن قرآننا يختلف عن قرآنكم بناء علی الفکرة الوهابية؟ إن فکرتم بهذه الطريقة يجب أن تسألوا من القارئین اللذين حظرتم ایاهما من تلاوة القرآن، هل وجدا في إيران قرآنا غير ما يوجد لديكم؟ وإن ليس هكذا فما هی جريمتنا وأنتم تنظرون إلينا كعدوكم؟” ومع الأسف لا تولون الاهتمام بالأعداء الحقيقيین للقرآن والعالم الإسلامي.

     

    وأضاف درا القرآن الإيرانية،: “خلال السنوات العديدة قام العلماء الایرانیون في الحوزات العلمية والأزهر الشريف بتقريب الوجهات والآن برأيكم تعتبر توجیه التهم ضد القارئین بسبب تلاوتهما في إيران خطوة لدعم علمائنا أو استهدافهم؟”

     

    وأکدت الرسالة علی أن “أيها الأخوة رؤيتنا إليكم هی نفس الرؤیة بالنسبة لأشقائنا السنة فی فلسطين ونحن نری إیاکم بأنکم جزء من أجسامنا”.

     

    وكان الداعية السلفي الشيخ ناصر رضوان، منسق ائتلاف مسمی بـ”أحفاد الصحابة”، محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، بالتحقيق في واقعة سفر قارئين إلى إيران، ومخالفتهما قرار الوزارة والأزهر الشريف، بمنع سفر القراء والعلماء إلى إيران.

     

    وقال “رضوان” في بيان، إنّ “القارئين محمد الشحات أنور، ومحمد يحيى الشرقاوي، سافرا إلى إيران لإحياء حفلات دينية شيعية، في طهران عاصمة إيران”.

  • وكالة الطاقة الذرية تقرر إغلاق التحقيقات فى أنشطة إيران النووية السابقة

    قررت الوكالة الدولية للطاقة الذرية اليوم الثلاثاء، إنهاء تحقيقاتها المستمرة، منذ عشر سنوات، حول مزاعم عمل إيران على صنع أسلحة نووية، بحسب ما ذكرته قناة العربية فى نبأ عاجل لها.

    ووافق مجلس محافظى الوكالة الدولية للطاقة الذرية المكون من 35 دولة على قرار، اليوم، الثلاثاء، بإنهاء التحقيقات.

  • “قيادى بارز بحماس”: إيران تقدم الدعم المالى واللوجيستى لكتائب القسام

    قال القيادى البارز فى حركةا حماس، الدكتور أحمد يوسف، إن الخلاف حول الملف السورى ما يزال يؤثر على العلاقات الثنائية بين حماس وطهران، مشيرا إلى أن الدعم الإيرانى يقتصر على الجناح العسكرى لحماس. وأكد “يوسف” فى تصريحات صحفية، مساء أمس الأحد، أن إيران ما تزال تلتزم بتقديم الدعم المالى واللوجستى والتدريبات لكتائب القسام، مشددا على اهتمام حركته بالحفاظ على العلاقة مع إيران باعتبارها دولة اسلامية داعمة للقضية الفلسطينية، لكن الملف السورى ما يزال حجر عثرة لعودة العلاقة الى سابق عهدها، على حد تعبيره. وأوضح أن الأوضاع الحالية فى الضفة وقطاع غزة من حصار وتضييق على الفلسطينيين قد تدفع الشعب الفلسطينى إلى الانفجار فى وجه الإحتلال الإسرائيلى، وأنه من غير المستبعد أن تصل الأحداث الحالية إلى مواجهة مفتوحة مع إسرائيل قد تتسع رقعتها لتشمل قطاع غزة. وتابع “حماس لا تتمنى الحرب ولكن الظروف الصعبة التي يعيشها ابناء قطاع غزة قد تقودنا لحرب قادمة تنطلق فجأة دون سابق انذار”غير مستبعد ان تكون خلال العام المقبل.

  • الخارجية: الشيعة جزء من النسيج الإقليمى ونتحفظ على تدخل إيران بشئون العرب

    أكد المستشار أحمد أبو زيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية، أن مصر لا تتخوف من تواجد الشيعة داخل مصر، لأنهم يمثلون جزءا من النسيج العربى والإقليمى ، موضحاً أن زيادة نسبة الشيعة أو قلتها فى البلاد لا تشغل اهتمامات الدبلوماسية المصرية.

    وأضاف “أبو زيد” خلال لقاءه ببرنامج “ساعة من مصر”، المذاع على فضائية “الغد العربى” الإخبارية، مع الإعلامى محمد المغربى، أن مصر تتفهم طبيعة الدور الإيرانى فى المنطقة العربية، فى الوقت الذى تنظر فيه مصر لتلك العلاقة بأهمية بالغة، خاصة بعد الاتفاق النووى الأخير بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية .

    وتابع: “نحن نتحفظ على تدخل إيران فى شؤون بعض الدول العربية.. ومصر تدفع فى اتجاه تكاتف الجميع بهدف استقرار المنطقة”.

    وبشأن العلاقات المصرية- التركية، أكد “أبو زيد”، أن هناك العديد من علامات الاستفهام حول الدور الذى تلعبه تركيا فى المنطقة، قائلاً: “هذا التدخل يقلقنا بشدة.. وهناك علامات استفهام كثيرة حول الدور التركى فى المنطقة”.

  • «انترفاكس»: اليورانيوم الإيراني في طريقه إلى روسيا

    قالت مصادر اليوم الأربعاء: إن اليورانيوم الإيراني يجرى نقله حاليًا لروسيا طبقًا لاتفاق من المقرر الانتهاء منه العام الجاري، وفقًا لما نقلته وكالة انترفاكس للأنباء.

    وكان مسئول في وزارة الخارجية الروسية أعلن سبتمبر الماضي أن موسكو وطهران تتفقان على التفاصيل الفنية بشأن سحب اليورانيوم المنخفض التخصيب من إيران إلى روسيا.

    وفي تصريح لوكالة “نوفوستي” قال جريجوري بيردينيكوف، سفير المهام الخاصة وممثل روسيا في مجلس مديري الوكالة الدولية للطاقة الذرية: إن التعاون بين البلدين لتنفيذ مشروع سحب اليورانيوم الإيراني المنخفض التخصيب إلى روسيا مقابل اليورانيوم الطبيعي يمضي على قدم وساق.

    وأشار إلى أن الحديث يدور عن مشروع شديد التعقيد، معربا عن أمله في أن يتوصل الطرفان إلى إيجاد حلول تناسب كلا منهما بشأن جميع المسائل العالقة.

    وذكر الدبلوماسي الروسي أن العمل يجري حاليا لتحديد كيفية سحب اليورانيوم الإيراني وإلى أين سيسحب، مؤكدا نية الطرفين في تلبية جميع المعايير المنصوص عليها في وثيقة الاتفاق بين طهران والقوى الكبرى.

  • ائتلاف مناهض للشيعة: إيران نظمت رحلة لقراء مصريين لطهران لاختراق الأزهر

    كشف ائتلاف “خير أمة” المناهض للشيعة أن الحرس الثورى الإيرانى نظم خلال الأسبوع الماضى رحلة لقراء مصريين إلى طهران، موضحا أن القراء هما محمد الشحات أنور ومحمد يحيى الشرقاوى.

    وقال ناصر رضوان مؤسس الائتلاف : “فى غفلة من الأزهر ومن وزارة الأوقاف و نقابة القراء خالف القارئان محمد الشحات أنور و محمد يحى الشرقاوى القرار و ذهبا إلى إيران من أجل حفنة دولارات فى غياب جميع الأجهزة المعنية”. وطالب “رضوان” أجهزة الدولة والتحقيق مع القارئين ، مضيفاً :” يجب التحقيق مع القارئين بعد أن استغلتهما إيران بنشر صورهما للإيهام بأن الأزهر يؤيد التشيع “.

    وأضاف مؤسس ائتلاف خير أمة :”هدف إيران من هذه الرحلات استقطاب عدة شخصيات مصرية لاختراق الأزهر و استغلال صور القراء فى الزعم أن الأزهر يبارك التشيع رغم أن الدكتور أحمد الطيب أصدر قرارا بمنع سفر القراء المصريين إلى إيران”.

     

  • واشنطن بوست: إعلام إيران يكشف تزايد عدد قتلاها فى سوريا

    قالت صحيفة “واشنطن بوست”، أن عددا متزايدا من الجنود والمسلحين الإيرانيين يقتلون فى الحرب الأهلية بسوريا على ما يبدو، وينسب المراقبون بوسائل الإعلام الإيرانية الكشف عن هذا الاتجاه. وأوضحت الصحيفة، أن عددا كبيرا من التقارير عبر وسائل إعلام إيرانية، رسمية وشبه رسمية، تحدثت عن القتلى، بما فى ذلك الجنازات وحتى نعى من المرشد الأعلى آية الله على خامنئى لأحد الجنرالات الذى قتل، وهو الأمر الذى أدهش كثير من المحللين الذين يراقبون وسائل الإعلام المقيدة فى الجمهورية الإسلامية، ويقولون أن التقارير تشير إلى أن 67 إيرانيا على الأقل قد قتلوا فى سوريا منذ بداية أكتوبر الماضى. وقبل عدة أشهر، لم تكن وسائل الإعلام الإيرانية تتحدث كثيرا على التدخل العسكرى لطهران فى سوريا، إلا أن المقاتلين الإيرانيين يشاركون فى هجوم تقوده روسيا الآن ضد المعارضة السورية، ومن ثم ربما أصبح لدى قادة إيران سببا لتقديم مزيد من التفاصيل عن تدخلهم، حسبما يقول على ألفونيه، الخبير فى الشأن الإيرانى بمؤسسة الدفاع عن الديقراطيات بواشنطن. وتابع قائلا: أنهم – أى الإيرانيين – يشعرون بالفخر بهذا ويريدون أن يستعرضونه، ومنذ أن أصبحت القوات الإيرانية مشاركة بشكل كبير فى الصراع فى عام 2013، سقط 10 مقاتلين كل شهر، إلا أن الأعداد زادت منذ بدأت روسيا تشن ضرباتها الجوية على المعارضة أواخر سبتمبر الماضى. ومضت الصحيفة قائلة، أن فيلق القدس التابع للحرس الثوى الإيرانى ساعد الرئيس لسورى بشار الأسد فى تأسيس ميليشيا قوية موالية للحكومة لدعم الجيش السورى المرهق والمحطم، كما أرسلت إيران آلاف المسلحين الشيعة من لبنان والعراق ودول أخرى للقتال فى سوريا ضد المعارضة التى يقودها السنة. لكن فى وسائل الإعلام الإيرانى، كان يتم التقليل من دور الحرس الثورى والمسلحين الإيرانيين فى سوريا، ووصفوا بأنهم مستشارين أو متطوعين يحمون الأماكن الشيعية المقدسة. ولم يتضح عدد الإيرانيين الذين يقاتلون فى سوريا، وفى حين يقدر المسئولون الأمريكيون عددهم بالمئات، فإن فيليب سميث، الباحث حول شئون الجماعات الشيعية المسلحة فى جامعة ميريلاند يقول إن ألفين إيرانى أو أكثر قد يكونوا موجودين فى سوريا الآن، ويبدو أنهم مشاركين بدرجة متزايدة فى عمليات قتال مباشر خلال الهجوم الروسى وهو ما يمكن أن يفسر عدد القتلى المتزايد.

  • إيران تعلن امتلاك 14 مستودعا للصواريخ تحت الأرض على عمق 500 متر

     

    كشف المستشار الأعلى لقائد فيلق القدس العميد كريم بور أن إيران تمتلك 14 مستودعا للصواريخ على عمق من 30 إلى 500 متر تحت الأرض. ووفقا لوكالة أنباء فارس، حذر العميد كريم بور من أن أى صاروخ يتم إطلاقه تجاه إيران من قبل أى بلد فإن المراكز الصاروخية الإيرانية ستستهدف تلقائيا المراكز المهمة للبلد المهاجم.

    واعتبر العميد كريم بور أن انسحاب القوات الأمريكية من المنطقة سيؤدى إلى القضاء على كافة أشكال التشدد من القاعدة والنصرة، وعلى أحلام إعادة الإمبراطورية العثمانية بزعمامة أحفاد أتاتورك.

    وأضاف “بور”، فى المستقبل القريب مهمة الإمبراطورية العثمانية التى كانت تنوى الهمينة على الشرق الأوسط وجرى التصدى لها من قبل سوريا ستزحف إلى أوروبا الشرقية، متوقعا أن داعش والعصابات المماثلة سيتم القضاء عليها.

    وأشار إلى امتلاك إيران التكنولوجيا المتطورة فى العلوم الجوية والفضائية والنووية والجينية، مبينا أن إيران حققت اكتشافات كثيرة فى مجالات هذه العلوم.

    ولفت المستشار الأعلى لقائد فيلق القدس إلى تصريحات المرشد الأعلى للثورة الإسلامية والذى حذر إسرائيل إذا ارتكبت أى حماقة ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية فإن تل أبيب وحيفا ستتحولان إلى ركام.

  • الزعيم الأعلى الإيرانى: أمريكا تستخدم الجنس والمال لإختراق البلاد

    قال الزعيم الأعلى الإيرانى آية الله على خامنئى اليوم الاربعاء ان الولايات المتحدة تستخدم الجنس والمال وأساليب الحياة الغربية لاختراق نخبة صانعى القرار فى ايران. وتأتى تعليقات خامنئى الذى له الكلمة الاخيرة فى أمور الدولة- فى اعقاب موجة اعتقالات لصحفيين ومثقفين نفذتها سلطات طهران بسبب مخاوف من إختراق غربى بعد ان توصلت ايران إلى اتفاق نووى مع القوى العالمية. وقال خامنئى فى تعليقاته التى اذاعها التلفزيون الايرانى “شيئان رئيسيان يستخدمان فى هذا الاختراق : المال والاغراءات الجنسية، انهما يستخدمان لتغيير المعتقدات ووجهات النظر واساليب الحياة حتى يفكر الشخص الذى يتأثر بهما بنفس الطريقة التى يفكر بها الامريكى”. وأبلغ خامنئى اجتماعا لقادة الباسيج وهى وحدة المتطوعين بالحرس الثورى الايرانى “الاهداف الرئيسة لهذا الاختراق هى النخب والاشخاص المؤثرون وصانعو القرار، هذا هو السبب فى ان هذا الاختراق يمثل خطرا هائلا”.

  • إيران تتوقع تطبيق الاتفاق النووي أوائل يناير

    قال المفاوض الإيراني عباس عراقجي، اليوم الثلاثاء: إن بلاده تتوقع تطبيق الاتفاق النووي في بداية العام القادم.
    كانت إيران توصلت في يوليو لاتفاق مع القوى العالمية يقضي برفع العقوبات المفروضة عليها في مقابل الحد من برنامجها النووي.
    وأضاف عراقجي في تصريحات للصحفيين “نتوقع (تنفيذ الاتفاق) اوائل يناير.”
    جاءت تصريحات عراقجي بعد اجتماع مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المعنية بالتحقق من التزام إيران بتعهداتها بموجب الاتفاق.
    وتجري إيران انتخابات برلمانية في 26 من فبراير ويقول دبلوماسيون إن طهران تعمل بجدية للوفاء بالتزاماتها بموجب الاتفاق النووي قبل حلول ذلك الموعد.
    كان الرئيس الإيراني حسن روحاني فاز بأغلبية ساحقة في انتخابات عام 2013 متعهدا بإقامة علاقات ودية مع الغرب وبتحقيق انتعاش اقتصادي على أساس تخفيف العقوبات.
    وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقرير سري الأسبوع الماضي إن إيران أوقفت خلال أقل من شهر نحو ربع أجهزة الطرد المركزي المستخدمة في تخصيب اليورانيوم.
    ويتعين على إيران أيضا تقليص مخزونها من اليورانيوم منخفض التخصيب والذي يبلغ حاليا 8300 كيلوجرام إلى 300 كيلوجرام قبل إمكانية تطبيق الاتفاق.
    وقال عراقجي إن طهران توصلت إلى اتفاق مع موسكو لنقل بعض اليورانيوم الإيراني المخصب إلى روسيا مقابل الحصول على الكعكة الصفراء وهي شكل من أشكال اليورانيوم الخام غير المخصب.
    وأضاف عراقجي أنه لن يتم تنفيذ الترتيبات المتبادلة إلا بعد أن تغلق الوكالة الدولية للطاقة الذرية تحقيقها فيما يسمى الأبعاد العسكرية المحتملة لماضي إيران النووي.
    ومن المقرر أن يجتمع مجلس محافظي الوكالة في 15 من ديسمبر لمناقشة تقييم الوكالة لملف الأبعاد العسكرية المحتملة.

  • روسيا تبدأ إجراءات تزويد إيران بنظام صواريخ «إس – 300»

    أعلن السفير الإيراني لدى روسيا مهدي صانعي اليوم الإثنين، عن بدء إجراءات تزويد موسكو لإيران بنظام صواريخ (إس-300) المضادة للصواريخ.
    ونقلت قناة (سكاي نيوز) الإخبارية عن السفير مهدي صانعي قوله “إن إيران وروسيا وقعتا عقدا جديدا وبدأت عملية تسليم نظام (إس-300)” .
    وكان البلدان قد وقعا عقدا – في التاسع من نوفمبر الجاري – لتزويد طهران بنظام الصواريخ المتطور.
    وسمح الرئيس الروسي فلاديمير بوتن ببيع صواريخ (إس-300) الدفاعية المضادة للطيران في أبريل الماضي، بعد أن حظرت الدولة بيعها للخارج منذ العام 2010.

زر الذهاب إلى الأعلى