إيران

  • إيران : جيلان قد تكون بؤرة جديدة لفيروس كورونا

    قالت وزارة الصحة الإيرانية، اليوم الأربعاء، إن لديها معلومات جديدة تشير إلى أن محافظة جيلان قد تكون بؤرة جديدة لفيروس كورونا بعد أن قدم إليها مواطنون من مدينة ووهان الصينية قبل فرض الحجر الصحي.

    وأشار نائب وزير الصحة الإيراني، علي رضا رئيسي، إلى أن المعلومات الأولية الجديدة تفيد بأن “محافظة جيلان، بالإضافة إلى مدينة قم، قد تكون بؤرة جديدة للفيروس، حيث عاد إليها عدد من المواطنين من مدينة ووهان الصينية قبل فرض حجر صحي عليها”.

    وأضاف أن “تحقيقاتنا لا تزال أولية، ونحن نعمل على جمع مزيد من المعلومات لإعلان النتائج النهائية”.

    وأصاب كورونا أكثر من 423 ألف شخص بالعالم، توفي منهم ما يزيد على 18 ألفا، فيما تعافى أكثر من 109 آلاف.

    وأجبر انتشار الفيروس دولا عديدة على إغلاق حدودها، وتعليق الرحلات الجوية، وفرض حظر التجول، وتعطيل الدراسة، وإلغاء فعاليات عديدة، ومنع التجمعات العامة، وإغلاق المساجد والكنائس.

  • 143 حالة وفاة جديدة فى إيران بسبب كورونا.. وارتفاع عدد الوفيات لـ2077

    أفادت فضائية العربية، في نبأ عاجل، منذ قليل، أن إيران سجلت 143 وفاة جديدة ليرتفع إجمالي حالات الوفاة إلى 2077 حالة بسبب فيروس كورونا. وقالت وزارة الصحة الإيرانية، إن لديها معلومات جديدة تشير إلى أن محافظة جيلان قد تكون بؤرة جديدة لفيروس كورونا بعد أن قدم إليها مواطنون من مدينة ووهان الصينية قبل فرض الحجر الصحي.

    وأشار نائب وزير الصحة الإيراني، علي رضا رئيسي، إلى أن المعلومات الأولية الجديدة تفيد بأن “محافظة جيلان، بالإضافة إلى مدينة قم، قد تكون بؤرة جديدة للفيروس، حيث عاد إليها عدد من المواطنين من مدينة ووهان الصينية قبل فرض حجر صحي عليها”.

    وأضاف بحسب روسيا اليوم، أن “تحقيقاتنا لا تزال أولية، ونحن نعمل على جمع مزيد من المعلومات لإعلان النتائج النهائية”.

    وحتى صباح الأربعاء، أصاب كورونا أكثر من 423 ألف شخص بالعالم، توفي منهم ما يزيد على 18 ألفا، فيما تعافى أكثر من 109 آلاف.

    وأجبر انتشار الفيروس دولا عديدة على إغلاق حدودها، وتعليق الرحلات الجوية، وفرض حظر التجول، وتعطيل الدراسة، وإلغاء فعاليات عديدة، ومنع التجمعات العامة، وإغلاق المساجد والكنائس.

  • وفاة حماة نجل المرشد الإيراني بفيروس كورونا

    أفادت قناة الحدث فى خبر عاجل لها نقلا عن موقع إيران انترناسيونال، وفاة والدة زوجة ميثم خامنئي نجل المرشد الإيراني بفيروس كورونا.

    على جانب اخر قال مايك بومبيو وزير الخارجية الأمريكى ، إن 5 دول على الأقل وصلها فيروس كورونا من إيران ، مشيرا إلى أن خطوط طيران ماهان الإيرانية سيرت 55 رحلة بين طهران والصين وتسببت بزيادة إصابة الإيرانيين ، وأضاف “بومبيو” فى مؤتمر صحفى بالعاصمة الأفغانية كابول، اليوم الاثنين ، إن النظام الإيراني تجاهل تحذيرات مسؤوليه في قطاع الصحة وأنكر أول وفاة بسبب كورونا لمدة 9 أيام على الأقل.

  • الصحة الإيرانية تعلن ارتفاع وفيات كورونا لـ 1812 وأكثر من 23 ألف إصابة

    أعلن متحدث وزارة الصحة فى إيران كيانوش جهان بور، اليوم الاثنين، ارتفاع وفيات فيروس كورونا المستجد إلى 1812 شخصا، والإصابات بلغت 32 ألفا و49 شخصا، ومتعافيين 8376.

    وأعلن رئيس هيئة أركان الجيش الإيراني ومساعد الشؤون التنسيقية، حبيب الله سياري ، عن إنشاء القوات البرية فى الجيش مستشفى ميدانى بسعة 2000 سرير خلال 48 ساعة فى العاصمة طهران، وذلك بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) فى جميع المحافظات الإيرانية، لاسيما فى العاصمة طهران التى تحتل المرتبة الأولى فى اعداد الإصابات.

    أكد الرئيس الإيرانى حسن روحانى، أن العقوبات الأمريكية عرقلت جهود إيران لمواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.
    ورفض المرشد الأعلى عرضا أمريكا بالمساعدة على التغلب على الفيروس، وقال علي خامنئي، إن الولايات المتحدة متهمة بصناعة ونشر فيروس كورونا، لافتا إلى أن العرض الأمريكي بتقديم المساعدة لإيران أمر عجيب، لأنها تعاني نقصا.

    وتتصاعد وتيرة الإصابات فى إيران جراء فيروس كورونا المستجد  “COVID-19، ويواصل الفيروس حصد المسئولين بعد أن تفشى على نحو كبير على مدار الشهر الماضى.

    وتواصل المدارس والجامعات الإغلاق ، وتجرى السلطات عمليات تطهير للشوارع والأماكن العامة، كما ألغى المرشد الأعلى الإيرانى آية الله على خامنئى خطاب (عيد النوروز) رأس السنة الشمسية الإيرانية كان مقرر أن يلقيه فى يوم 21 مارس المقبل، بحسب التقليد المتبع كل عام فى إيران، وأعلنت مدينة مشهد إلغاء مراسم الاحتفال بالسنة الجديدة التى تعقد سنويًا فى مرقد الإمام الرضا (الامام الثامن لدى الشيعة الاثنى عشرية).

  • إيران: العقوبات الأمريكية عرقلت جهودنا لاحتواء فيروس كورونا

    قال الرئيس الإيراني، حسن روحاني، إن العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة الأمريكية على طهران عرقلت جهود الدولة لاحتواء فيروس كورونا.

    وأوضح روحاني أن إيران لا تحتاج مساعدة الولايات المتحدة لتخطي أزمة فيروس كورونا، وذلك حسبما أفاد موقع “سكاي نيوز” في خبر عاجل له منذ قليل.

  • وزيرة الصحة محذرة من سيناريو إيران: سنعانى إذا استمر تجاهل إجراءات الوقاية

    حذرت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، من تكرار سيناريو إيران وتجربتها مع فيروس كورونا المُستجد في مصر، فيما يتعلق بالارتفاع الشديد بنسب الإصابات والوفيات بالفيروس، وما تعانيه المنظومة الصحية لديهم.

    وقالت وزيرة الصحة خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، ببرنامج “الحكاية” الذى يذاع على قناة mbc مصر، إن ما حدث فى إيران من إصابات كان بسبب بعض الطقوس الدينية، وإيران الآن أصيب بها الآلاف، مطالبة المواطنين باتباع الإجراءات التى اتخذتها الحكومة، وأن الحرم المكى والمدينة المنورة تم إغلاقهما لمنع وقوع كارثة وبائية، مؤكدة أنها لا تعلم عواقب استمرار الاختلاط بين المواطنين، وتجاهل الرسائل والإجراءات التي اتخذتها الدولة.

    وأضافت وزيرة الصحة، أن أول إصابات سنغافورة كانت ناتجة عن الاختلاط في طقوس دينية أيضاً، وأن اختلاط الناس ببعضها البعض، مؤكدة أن تطبيق العزل يتطلب التقصى، وهو أمر مرهق للغاية، مشيرة إلى أنه تم عمل تقصى عن أول حالة أصيب في مصر، وتم الكشف عن أكثر من 350 مخالط به، ونفس الوضع تم تطبيقه على الإصابة الثانية في مصر، وتم رصد المئات ممن خالطوه.

  • الصحة الإيرانية: 50 مصابا بفيروس كورونا كل ساعة ووفاة شخص كل 10 دقائق

    أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الإيرانية أن هناك 50 شخصا فى إيران يصابون بفيروس كورونا كل ساعة، ويتوفى شخص واحد كل 10 دقائق، وفق ما ذكرته روسيا اليوم فى خبر عاجل لها.

    وتجاوزت حصيلة وفيات وباء كورونا المستجد (كوفيد19) فى إيران الـ 1000 شخص، ووفق إعلان وزارة الصحة الإيرانية ارتفعت الوفيات إلى 1135 وبلغت الإصابات 17 ألف 361 شخصا، وحالات الشفاء 5710 وفقا لآخر إحصائية أعلنتها الوزراة الإيرانية فى واحدة من أكثر الدول تضرراً من الفيروس، بينما تقول المعاضة الإيرانية على مواقعها المختلفة أن حصيلة الوفيات تجاورة الـ 2000 حالة.

    ورغم فتوى أصدرها المرشد الأعلى آية الله على خامنئى بعدم السفر “إلّا للضرورة”، للوقاية من فيروس كورونا وتشديده على  على ضرورة اتباع التدابير المتخذة من قبل وزارة الصحة و”لجنة مكافحة كورونا، حذرت تقارير صحيفة إيرانية ومن تجاهل الإيرانيين للتحذيرات والدعوات للإبقاء فى منازلهم، وقالت صحيفة آرمان ملى الاصلاحية، أنه فى الوقت الذى تعلو فيه التحذيرات للبقاء فى المنازل، فان الإيرانيين لن يبقوا فى منازلهم وهم بذلك يستهيون بفيروس كورونا.

  • نائب وزير الصحة فى إيران: 3 أشخاص يموتون كل ساعة بسبب كورونا

    قال نائب وزير الصحة الإيراني أيرج حريرجي، إن كل ساعة يتوفى 3 أفراد بفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، ويصاب 43 إيرانيًا، وفقًا لوكالة إيرنا الإيرانية، وحريرجي تعافى قبل أيام من كورونا وأسند إليه خطة تعبئة مكافحة المرض.

    وارتفعت حصيلة وفيات فيروس كورونا المستجد (كوفيد19) فى إيران إلى 1135 وبلغت الإصابات 17 ألفًا و361 شخصًا،  وشفاء 5710 في واحدة من أكثر الدول تضررًا من الفيروس.

    وكان حذر قائد عمليات مواجهة كورونا رضا زالى من أن الانتشار يتخذ منحنى تصاعديًا بين سكان طهران وحذر الإيرانيين لا ترحبوا بالموت بدلاً من العام الجديد، وأعرب عن أمله فى قطع سلسلة انتقال فيروس كورونا.

    وتتصاعد وتيرة الإصابات فى إيران جراء فيروس كورونا المستجد  “COVID-19، ويواصل الفيروس حصد المسئولين بعد أن تفشى على نحو كبير على مدار الأسبوعين الماضيين.

    وتواصل المدارس والجامعات الإغلاق حتى 20 مارس المقبل، وتجرى السلطات عمليات تطهير للشوارع والأماكن العامة، كما ألغى المرشد الأعلى الإيرانى آية الله على خامنئى خطاب (عيد النوروز) رأس السنة الشمسية الإيرانية كان مقرر أن يلقيه فى يوم 21 مارس المقبل، بحسب التقليد المتبع كل عام فى إيران، كما أعلنت مدينة مشهد إلغاء مراسم الاحتفال بالسنة الجديدة التى تعقد سنويًا فى مرقد الإمام الرضا (الامام الثامن لدى الشيعة الاثنى عشرية).

    ومنذ 20 فبراير الماضى، أصبحت إيران بين أكبر بؤر تفشّى الفيروس خارج الصين، وتحتل المركز الثانى بعدد الوفيات بعد الصين والمركز الرابع عالميا على صعيد الإصابات بعد الصين وكوريا الجنوبية وإيطالى، وتعتبر العاصمة طهران الأكثر تأثّرا بالوباء، إذ تأكّدت إصابة أكثر من 1500 شخصا فيها، تليها مدينة قم العاصمة الدينية، ومحافظة جيلان هى المناطق التى شهدت تسجيل أكبر عدد من حالات الإصابة وأعداد الوفيات.

  • الصين تدعو لرفع العقوبات عن إيران خلال فترة مكافحة “كورونا”

    أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، قنغ شوانغ، اليوم الإثنين، عن دعوة بلاده للدول المعنية إلى رفع العقوبات على الفور عن إيران، في الوقت الذي تكافح فيه طهران، للتعامل مع جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).

    وقال شوانغ خلال مؤتمره الصحفي: “تكافح حكومة وشعب إيران جائحة، وقد دخلت هذه المواجهة مرحلة حاسمة: “إن الإبقاء على العقوبات أحادية الجانب ضد إيران خلال هذه الفترة لن يؤدي إلا إلى تفاقم الوضع”، مشيرا إلى أن هذا مخالف لروح الإنسانية.

    وأضاف المتحدث باسم الخارجية بأن الإبقاء على العقوبات سيكون له تأثير خطير على قدرات إيران وجهودها في مكافحة جائحة فيروس كورونا، ما سيعيق أيضا مساعدة طهران من قبل الأمم المتحدة والمنظمات الأخرى.

    وأكد قائلا: “الصين تدعو الأطراف المعنية إلى رفع العقوبات ذات الصلة فورًاٍ عن إيران لتجنب المزيد من الأضرار بالاقتصاد الإيراني وحياة الناس”.

    وشدد المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية قنغ شوانغ، على أن: “بكين ستواصل مساعدة طهران بناءً على احتياجات الجانب الإيراني وقدراته، كما ندعو المجتمع الدولي للعمل مع إيران لضمان أمن الصحة العامة على المستويين الإقليمي والعالمي”.

    وفي وقت سابق، كتب الرئيس الإيراني حسن روحاني، في رسائل موجهة إلى قادة عدة دول، بأن العقوبات الأمريكية تسببت لإيران بخسائر بقيمة 200 مليار دولار، وأن أثرها يمنع العالم من التعامل مع الوباء. وأشار روحاني إلى أن إيران تواجه قيودا شديدة تتعلق بالعقوبات الأمريكية وسياسة الضغط الأقصى على طهران.

  • مستشار المرشد الأعلى فى إيران قيد الحجر الصحي بمنزله بعد إصابته بفيروس كورونا

    كشفت وسائل إعلام إيرانية الخميس، فرض الحجر الصحى على مستشار المرشد الأعلى الإيرانى، على أكبر ولايتى داخل منزله بعد أن ظهرت عليه أعراض فيروس كورونا .

    وبحسب موقع عصر ايران، ظهرت أعراض كورونا خفيفة على ولايتى بعد ايام من زيارته لاحدى مستشفيات العاصمة بهدف الأعمال المتعلقة بمكافحة كورونا، وخالط الأطباء والممرضين فى المستشفى، ومع ظهور الاعراض، قام باجراء فحوصات كورونا، وتم عزله داخل المنزل، وحالته جيدة ويتماثل للشفاء.

    وسجلت السلطات الإيرانية الخميس، أكثر من 10 آلاف اصابة مؤكدة منذ 20 فبراير الماضى وحتى اليوم، بينها كوادر طبية من أطباء وممرضيين ومسئولين إيرانيين، هذا وكانت كشفت صحيفة “آرمان ملى” ارتفاع عدد ضحايا كورونا بين الكوادر الطبية، وقاالت لا يوجد احصائية دقيقة حول اعداد الاطباء والممرضيين الذين فقدوا حياتهم بسبب الفيروس، وذكرت عدة أسماء، فى مدنا مختلفة من بينها رشت ولاهيجان وطهران.

    يُذكر أن فيروس كورونا المستجد تفشى على نحو كبير في إيران وعلى مدار الأسبوعين الماضيين، تفشى كورونا بسرعة مخيفة فى كافة المحافظات والمدن الإيرانية، وأصبحت إيران بين أكبر بؤر تفشّى الفيروس خارج الصين، وتحتل المركز الثانى بعدد الوفيات بعد الصين والمركز الرابع عالميا على صعيد الإصابات بعد الصين وكوريا الجنوبية وإيطاليا.

    وتعتبر العاصمة طهران الأكثر تأثّرا بالوباء فى البلاد، إذ تأكّدت إصابة أكثر من 1500 شخصا فيها، تليها مدينة قم العاصمة الدينية، ومحافظة جيلان هى المناطق التى شهدت تسجيل أكبر عدد من حالات الإصابة وأعداد الوفيات.

    واغلقت المدارس والجامعات حتي 20 مارس، واجرت السلطات عمليات تطهير للشوارع والأماكن العامة، كما ألغي المرشد الأعلي الإيراني آية الله علي خامنئى خطاب (عيد النوروز) رأس السنة الشمسية الإيرانية كان مقرر ان يلقيه في يوم 21 مارس المقبل، بحسب التقليد المتبع كل عام في إيران، كما أعلنت مدينة مشهد إلغاء مراسم الاحتفال بالسنة الجديدة التي تعقد سنويًا في مرقد الإمام الرضا (الامام الثامن لدى الشيعة الاثنى عشرية).

  • إيران تطلب من صندوق النقد الدولى 5 مليارات دولار لمكافحة فيروس كورونا

    طلبت الحكومة الإيرانية اليوم الخميس، 5 مليارات دولار من صندوق النقد الدولي لمكافحة فيروس كورونا الذى ينتشر فى عموم البلاد، جاء ذلك بحسب ما ذكرته شبكة سكاى نيوز دون التطرق لتفاصيل أخرى، كانت وكالة أنباء فارس الإيرانية، نشرت قائمة بمسئولين إيرانيين وقعوا ضحية لفيروس كورونا المستجد المنتشر فى محافظاتها البالغ عددها 31، تصدر القائمة اسم اسحاق جهانجيرى النائب الاول للرئيس حسن روحاني، الذى أكدت اليوم إصابته بعد غياب أسبوعين عن الظهور إعلاميا واجتماعات الحكومة.

    وأعلن الرئيس الإيرانى حسن روحانى، أن بلاده تحاول السيطرة على انتشار فيروس كورونا، داعيًا المواطنين لتجنب التنقل داخل البلاد، وشدد على أن حكومته تعمل على إعادة الحياة الطبيعية للناس وتأمين كل حاجاتهم، جاء ذلك خلال كلمة في اجتماع للحكومة اليوم الأربعاء بشأن مستجدات فيروس كورونا.

    وعلى مدار الأسبوعين الماضيين، تفشى كورونا بسرعة مخيفة فى كافة المحافظات والمدن الإيرانية، وأصبحت إيران بين أكبر بؤر تفشّى الفيروس خارج الصين، وتحتل المركز الثانى بعدد الوفيات بعد الصين والمركز الرابع عالميا على صعيد الإصابات بعد الصين وكوريا الجنوبية وإيطاليا.

    وتعتبر العاصمة طهران الأكثر تأثّرا بالوباء فى البلاد، إذ تأكّدت إصابة أكثر من 1500 شخصا فيها، تليها مدينة قم العاصمة الدينية، ومحافظة جيلان هى المناطق التى شهدت تسجيل أكبر عدد من حالات الإصابة وأعداد الوفيات.

    واغلقت المدارس والجامعات حتي 20 مارس، واجرت السلطات عمليات تطهير للشوارع والأماكن العامة، كما ألغي المرشد الأعلي الإيراني آية الله علي خامنئى خطاب (عيد النوروز) رأس السنة الشمسية الإيرانية كان مقرر ان يلقيه في يوم 21 مارس المقبل، بحسب التقليد المتبع كل عام في إيران.

  • الحرس الثورى الإيرانى يعلن وفاة 5 من عناصره بفيروس كورونا

    أعلن الحرس الثوري الإيراني وفاة 5 من عناصره بفيروس كورونا ، جاء ذلك بحسب ما ذكرته قناة العربية فى خبر عاجل اليوم الأربعاء ، فى غضون ذلك أعلنت السلطات المعنية فى إيران ارتفاع عدد الوفيات جراء فيروس كورونا في البلاد إلى 354 حالة.

    وأفاد متحدث باسم وزارة الصحة الإيرانية، بأن دواء محليا لعلاج المصابين بفيروس كورونا أعطى نتائج نسبية بعد 24 ساعة من حقنه، لافتا إلى أنه من المبكر الحكم عليه وتقييمه بالكامل، وأضاف أنه يمكن إنتاج هذا الدواء في غضون 3 أسابيع، وذلك وفق ما ذكرته “روسيا اليوم”.
    وأعلن الرئيس الإيرانى حسن روحانى، أن بلاده تحاول السيطرة على انتشار فيروس كورونا، داعيًا المواطنين لتجنب التنقل داخل البلاد، وشدد على أن حكومته تعمل على إعادة الحياة الطبيعية للناس وتأمين كل حاجاتهم، جاء ذلك خلال كلمة في اجتماع للحكومة اليوم الأربعاء بشأن مستجدات فيروس كورونا.

    فى غضون ذلك، قال جاويد رحمن، مقرر الأمم المتحدة الخاص بحقوق الإنسان فى إيران، أمس الثلاثاء، إنه طلب من طهران إطلاق سراح جميع السجناء بشكل مؤقت مضيفا أن وجود سجناء سياسيين في ظل تفشي فيروس كورونا أمر “مقلق”.

    وأضاف رحمن للصحفيين في جنيف “عدد من مزدوجي الجنسية والأجانب في خطر حقيقي… وإن لم يكونوا قد أصيبوا بفيروس كورونا، فإنهم خائفون بحق من هذه الظروف”.
    وقال: “هذا هو ما يقلقنى، ومن ثم فقد أوصيت الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالإفراج بصورة مؤقتة عن جميع السجناء…”.، يأتى هذا فيما أعلنت وزارة الصحة الإيرانية عن 54 وفاة جديدة بفيروس كورونا فى أعلى حصيلة يومية.

    وتظهر هذه الأرقام المعلن عليها بشكل رسمي أن عدد السجناء المفرج عنهم خلال أقل من أسبوع بلغ 124 ألف سجين، فيما تقول طهران إنها سمحت لآلاف السجناء بالإفراج المؤقت بعد التأكد من عدم إصابتهم بالفيروس، مع قيام السجناء بدفع كفالة، مضيفة أن السجناء التي ترتبط جرائمهم باعتبارات أمنية، وتتجاوز مدة عقوبتهم أكثر من 5 سنوات، لن يشملهم القرار.

    ولم تتضح شروط الإفراج المؤقت، أو قيمة الكفالة المدفوعة، لكن الإجراء الاستثنائي يكشف حجم الخشية من المرض، وذهبت إيران في اتجاه الإفراج المؤقت عن السجناء بهدف الحد من انتشار “كوفيد 19” وسط السجون المزدحمة.

  • السعودية تتهم إيران بتسهيل إدخال مصابين بـ”كورونا” وتعتبره تصرفا غير مسؤول

    قالت المملكة العربية السعودية، اليوم الثلاثاء، إن “طهران ترتكب تصرفا غير مسؤول بعدم ختم جوازات زوارها من السعوديين على الرغم من تفشي فيروس كورونا المستجد هناك”.

    وبحسب وكالة الأنباء السعودية “واس”، فقد “أدان مجلس الوزراء سلوك إيران غير المسؤول لتسهيلها إدخال مواطنين سعوديين إلى أراضيها، دون وضع ختم على جوازاتهم، في وقت تنتشر فيه الإصابة بفيروس كورونا الجديد”.

    وأضاف المجلس أن ذلك “يشكل خطرا صحيا يهدد السلامة، ويقوض الجهود الدولية لمكافحة الفيروس، وتتحمل إيران بموجبه المسؤولية المباشرة وما تسببه ذلك من تفشي الإصابة بالفيروس”.

    ​وأصدرت المملكة العربية السعودية، يوم الخميس الماضي، بيانا حملت فيه إيران مسؤولية انتشار فيروس “كورونا” الجديد في العالم، واصفة سلوك إيران بأنه “غير مسؤول”، كما دعت هيئة الطيران المدني السعودية، يوم الجمعة الماضي، المواطنين الذين زاروا إيران للإفصاح بذلك للسلطات الصحية”.

  • وفاة النائبة في البرلمان الإيراني فاطمة رهبر جراء إصابتها بفيروس كورونا

    أفادت وسائل إعلام إيرانية، بأن النائبة في البرلمان الإيراني عن طهران، فاطمة رهبر، توفيت جراء إصابتها بفيروس كورونا المستجد.

    وبذلك يسجل البرلمان الإيراني الوفاة الثانية له بسبب الفيروس، بعد وفاة النائب عن مدينة آستانة آشرفية، شمالي إيران، محمد رمضاني.

    وقال المتحدث باسم وزارة الصحة الإيرانية، كيانوش جهانبور، في مؤتمر صحفي أمس الجمعة: “ارتفع عدد المصابين بفيروس كورونا في البلاد إلى 4747 وعدد الوفيات إلى 124 وعدد المتعافين إلى 913”.

    وكان عبد الرزاق المصري، النائب في البرلمان الإيراني، قال خلال مقابلة مع التلفزيون الحكومي إن 23 من زملائه أصيبوا بفيروس كورونا المستجد.

    وفي وقت سابق، توفي هادي خسروشي، سفير إيران السابق في الفاتيكان، بالإضافة إلى وفاة حسين شيخ الإسلام، سفیر إيران السابق في سوريا، وستة من موظفي البنوك أيضًا، بسبب فيروس کورونا أثناء تقديم الخدمات المصرفية.

    وعلى قائمة مرضى كورونا حالياً في البلاد، نائب الرئيس معصومة ابتكار، والمعروفة باسم “الأخت ماري”، المتحدثة بالإنكليزية باسم الطلاب الذين قاموا بالاستيلاء على السفارة الأمريكية في طهران عام 1979 وبدأوا أزمة الرهائن التي استمرت 444 يومًا، حسبما ذكرت وسائل الإعلام الرسمية.

  • وفاة مستشار سابق لوزير الخارجية الإيراني بعد إصابته بكورونا

    نشرت قناة العربية في خبر عاجل لها نبأ وفاة مستشار سابق لوزير الخارجية الإيراني بعد إصابته بكورونا.

    وكان الصحفى الإيرانى ومسئول موقع انتخاب، كشف عن إصابة سيد محمد صدر عضو تشخيص مصلحة النظام ومستشار وزير الخارجية، بفيروس كورونا المستجد، والذى يواصل حتى الأن حصد حتى الآن أرواح 107 شخصا، وبلغ إجمالي الإصابات 3513، بحسب إحصائية رسمية أعلنتها وزارة الصحة الإيرانية، بينما تقول المعارضة أن الأرقام أكبر من ذلك بكثير وتتهم السلطات بعدم الشفافية.

    وقالت منظمة الصحة العالمية، الخميس، أن فيروس كورونا المستجد، بات متفشيا بشكل كبير فى إيران، محذرة من قلة التجهيزات الوقائية لعمال الرعاية الصحية فى البلاد، وقال المدير التنفيذى لبرنامج الطواريء الصحية في منظمة الصحة العالمية مايكل راين، في مؤتمر صحفي نقلته قناة (الحرة) الأمريكية، إن “نقص لوازم الوقاية من الفيروس في المستشفيات الإيرانية، يعقد جهود احتواء تفشيه في مدن البلاد.. الوضع لم يعد سهلا، والحد من تفشيه في البلاد، صعب لكنه ليس مستحيلا”.

    وكشف عن قلق الأطباء والممرضين في المستشفيات الإيرانية، من انعدام الكميات اللازمة من التجهيزات، والإمدادات، وأجهزة التهوية والمساعدة على التنفس، والأكسجين”.

    وأشار إلى أن زيادة عدد الإصابات والوفيات وإن بدت أمرا سيئا للغاية، إلا أنها تعكس مقاربة أكثر حزما في مجالي المراقبة والكشف، موضحا أن “الأمور تبدو دائما وكأنها تتجه للأسوأ قبل أن تتحسن”.

    جدير بالذكر أن فيروس كورونا انتشر فى إيران، وأصيب العديد من المسئولين، بينهم نائبة الرئيس روحانى معصومة ابتكار، ونائب وزير الصحة ورئيس لجنة الامن القومى فى البرلمان مجتبى ذو النور، والنائب المعتدل محمود صادقى، فضلا عن وفاة سفير طهران الأسبق فى مصر سيد هادى خسرو شاهى (81 عاما)، ووفاة رئيس الحوزات الدينية.

    واعلنت لجنة مكافحة فيروس كورونا، إلغاء اقامة صلاة الجمعة في جميع محافظات إيران، كاجراء وقائى لوقع عدوى انتشار كورونا، وذلك للأسبوع الثانى على التوالى، وتعتبر العاصمة طهران ومدينة قم العاصمة الدينية، ومحافظة كيلان هي المناطق التي شهدت تسجيل أكبر عدد من حالات الإصابة وأعداد الوفيات.

    وفى وقت سابق أعلنت إيران، أنها ستُفرج مُؤقتًا عن أكثر من 54 ألف سجين، فى محاولة لمنع انتشار فيروس كورونا الجديد “كوفيد 19”.

    ويتفشى كورونا بسرعة في العديد من المدن الإيرانية، وأصبحت إيران تحتل المركز الثاني بعدد الوفيات جراء هذا الفيروس بعد الصين، والمركز الرابع عالميا على صعيد الإصابات بعد الصين وكوريا الجنوبية وإيطاليا.ودخل الحرس الثورى الإيراني على خط مواجهة الفيروس، حيث أقام مستشفى ميدانى فى مدينة قم بحسب وكالة فارس.

    وتواصل المدارس الاغلاق حتى نهاية الأسبوع لمنع تفشى فيروس كورونا، كما علق البرلمان الإيراني جلساته هذا الاسبوع، وحتى إشعار آخر، وقامت فرق طبية بتطهير الأضرحة وشوارع المدينة الإيرانية، كما اتخذت قرار بخفض ساعات العمل فى جميع الإدارات الحكومية.

  • الصحة الكويتية: تسجيل حالتين إصابة بفيروس كورونا قادمتين من إيران

    قالت وزارة الصحة الكويتية، في مؤتمر صحفى اليوم الخميس، إن وجود أشخاص فى الحجر الصحى لا يعني إصابتهم بفيروس كورونا، داعية المواطنين لعدم الخوف أو القلق إزاء إجراءات الحجر الصحى .

    وأعلنت بثينة المضف وكيل وزارة الصحة الكويتية، فى المؤتمر الصحفى تسجيل حالتين إصابة جديدة لشخصين قادمين من ايران، مؤكدة نقلهم إلى المستشفى المخصص، بعد إبلاغ منظمة الصحة العالمية بأنها حالات واردة من خارج الكويت.

    وكشفت عن أن الحالات المصابة بفيروس كورونا تتلقى العلاج وبينهم حالة حرجة.

    كان المتحدث الرسمى باسم وزارة الصحة الكويتية الدكتور عبدالله السند، قال إن حالتين أنهتا فترة الحجر الصحى فى أحد مراكز الحجر التى حددتها الوزارة؛ وذلك بعد انقضاء المدة المحددة للحجر، وأوضح السند – فى بيان صحفى، أمس الأربعاء، أنه لم تظهر على الحالتين أعراض الإصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) قبل وأثناء مدة الحجر، مشيرا إلى أنه تم إجراء مسحة أولى عند دخول الحجر، وأخرى بعد إتمام المدة، وكانت المسحتان سلبيتان (لم تفد بالإصابة بالفيروس)، وعليه تم السماح لهما بالمغادرة.

    يذكر أن، مدة فترة الحجر 14 يوما، وهى المدة التى يعتقد أنها فترة حضانة الفيروس، ويبدأ حساب الأيام منذ مغادرة الشخص للمنطقة التى يطبق على القادمين منها الحجر الصحى أو تاريخ آخر مخالطة لشخص ثبتت إصابته بالفيروس.
    وكانت زارة الصحة الكويتية، قد اعلنت الأربعاء، عدم تسجيل أية حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد – 19) خلال الـ24 ساعة الماضية، لليوم الثانى على التوالى، ليستقر إجمالى عدد المصابين عند 56 حالة حتى الآن.
  • الصحة السعودية: المواطن المصاب بفيروس كورونا قادم من إيران عبر البحرين

    قالت الصحة السعودية إن المواطن المصاب بفيروس كورونا قدم من إيران عبر البحرين، وجرى عزله وأخذ عينات من المخالطين له، وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    وكانت منظمة الصحة العالمية كشفت في تقرير لها اليوم، أن خمس دول جديدة انضمت الى قائمة الدول التي وصل اليها فيروس كورونا، وهم (أذربيجان وإكوادور وأيرلندا وموناكو، وقطر)، في الحالات المبلغ عنها خلال الـ 24 ساعة الماضية.

    وتقدم منظمة الصحة العالمية آخر الأرقام عن إصابات فيروس كورونا، حتى يوم الاثنين الموافق 2 مارس، هي 87137 ألف حالة على مستوى العالم، و(1739 حالة جديدة)، أما في الصين فقد تم الإعلان عن 79968 ألف إصابة مؤكدة، و(579 حالة جديدة)،كما تم الإعلان عن 2873 حالة وفاة (35 حالة جديدة)، اما خارج الصين فهناك 7169 إصابة مؤكدة، و(1160 إصابة جديدة) وأشارت منظمة الصحة العالمية الى ان هناك 58 دولة وصل اليها الفيروس، وأصاب 5 دول جديدة، موضحة أن الوفيات بلغت 104 حالة وفاة خارج الصين ، و(18 حالة جديدة)

    منظمة الصحة العالمية تقيم المخاطر، ففي الصين وضع فيروس كورونا عالى جدا، والمستوى الإقليمي مرتفع جدا، والمستوى العالمى مرتفع جدا.

  • التليفزيون الإيرانى: ارتفاع عدد الوفيات بسبب فيروس كورونا إلى 54 حالة

    أعلن التليفزيون الإيرانى، ارتفاع عدد الوفيات بسبب فيروس كورونا إلى 54 حالة فقط على عكس ما ذكرته المعارضة الإيرانية بتخطى عدد الوفيات لأكثر من 300 حالة.

    وكانت وسائل إعلام إيرانية أكدت إصابة النائبة معصومة آقابور عليشاهى نائبة مدينة شبستر، بفيروس كورونا المستجد المتفشى فى إيران، وحصد حتى الآن أرواح العشرات.

    ويواصل فيروس كورونا انتشاره بشكل متسارع فى إيران، وتضاربت أعداد المتوفيين بين وزارة الصحة الإيرانية وأعداد أخرى أعلنتها بى بى سى على نسختها الفارسية التى كشفت عن وفاة 210 أشخاص على الأقل بحسب مصادر طبية إيرانية وهو رقم رفضته الصحة الإيرانية.

    وتواجة هذه الوزارة داخل إيران وخارجها اتهامات بعدم الشفافية بعد تفشى الفيروس، وأصبحت إيران تتصدر إيران قائمة الدول التى شهدت حالات وفاة بعد الصين حيث منشأ الفيروس.

    كما أعلن متحدث البرلمان الإيرانى، أسد الله عباسى، عن إصابة 5 نواب فى البرلمان، بفيروس كورونا المستجد، بعد أن أظهرت تحاليلهم إيجابية الفيروس، وعلق البرلمان أمس جلساته لحسين اشعار آخر.

    وحذرت وزارة الصحة الإيرانية من “أسبوع صعب مرتقب”، ونصحت الوزارة المواطنين بالبقاء فى المنازل والالتزام بالإرشادات الصحية، لأنها السبيل الأفضل للحد من تفشى العدوى.

    ويتوغل فيروس كورونا فى إيران، بشكل مخيف، فى الأسبوع الثانى له منذ الاعلان عن تفشیه فى 20 فبراير الجارى، ویواصل انتشاره فى مواقع حساسة فى هيكل السلطة بين المسئولين، حيث أعلن فريد الدين حداد عادل، نجل صهر المرشد (شقيقته متزوجة من نجل المرشد مجتبى خامنئى) اصابته بكورونا، وفريد الدين هو نجل غلام على حداد عادل عضو تشخيص مصلحة النظام مستشار على خامنئى.

  • وفاة نائب فى البرلمان الإيرانى متأثرا بفيروس كورونا

    أعلن المتحدث باسم البرلمان الإيرانى، اليوم السبت، عن وفاة نائب إيرانى منتخب عن مدينة رشت بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد “كوفيد -19″،  حيث ارتفعت حالات الوفاة بفيروس كورونا القاتل فى إيران إلى 34 شخصا وإصابة 388 حالة، بحسب آخر إحصائية أعلنتها وزارة الصحة الإيرانية.

    وأعلنت 23 مدينة إلغاء صلاة الجمعة، أمس، في مقدمتها طهران وقم بؤرة تفشي المرض في البلاد، ومشهد وتبريز وأصفهان والأهواز وشيراز وزاهدان وأردبيل وسمنان وخرم أباد وكرج.

    ويتفشي فيروس كورونا فى عدة مدن إيرانية بطريقة سريعة، منذ إعلان أول حالتى وفاة 20 فبراير الجارى، وكانت لمسنين اثنين فى مدينة قم جنوب العاصمة طهران

    كان اقترب الفيروس القاتل، من مواقع حساسة فى السلطة الإيرانية، بعد أن أصيب به عدد من المسئولين، بينهم معصومة ابتكار، نائبة الرئيس الإيراني لشئون المرأة، وهى آخر المسئولين الذين تم تأكيد إصابتهم بالفيروس، وقد تكون متواجدة بشكل دائم فى مقر الرئاسة الإيرانية فى “باستور” والأقرب للرئيس حسن روحانى، ما قد يعزز من سرعة تفشي المرض بين عدد أكبر من المسئولين، لاسيما وأن جميع من أصيبوا شوهدوا الأيام الأخيرة فى اجتماعات مع الرئيس ومسئوليين كبار فى البلاد.

    وأعلن وزير الصحة الإيرانى، سعيد نمكى، أنه “بدلا من فرض الحجر الصحي على المدن، سنطبق قيودا على حركة المشتبه في إصابتهم أو المصابين”، مشيرا إلى أن فرقا من المفتشين وضعت بالفعل عند مداخل المدن التي تشهد حركة نشطة، دون أن يسميها.

    ولفت إلى أن هذه الفرق الطبية ستقيس درجات حرارة المواطنين، وتوقف المصابين أو المشتبه في إصابتهم بالعدوى، وهؤلاء سيتم عزلهم لمدة 14 يوما.وقال وزير الصحة، إن الوصول إلى العديد من الأماكن المقدسة الشيعية سيكون مقيدا، بما فى ذلك ضريح الإمام الرضا فى مشهد وضريح فاطمة  فى قم.

    وقال وزير الصحة الإيراني، إنه سيتم السماح للمواطنين بزيارة الأضرحة بشرط تزويدهم “بسوائل غسل اليدين والمعلومات الصحية والأقنعة”، مضيفا قوله: “عليهم ألا يتجمعوا في مجموعات وأن يصلوا ويغادروا“.

    علاوة على ذلك، أفاد نمكى بأنه سيتم تمديد إغلاق المدارس لمدة 3 أيام، والجامعات لمدة أسبوع آخر يبدأ من يوم السبت، لافتا كذلك إلى أنه فى تلك المناطق سيتم تعليق إقامة صلاة الجمعة، وشدد وزير الصحة الإيراني، على أن “كل هذه القرارات مؤقتة وإذا تغير الوضع، فقد نشددها أو نخففها”.

  • إيران: ارتفاع وفيات فيروس كورونا إلى 34

    قال متحدث باسم وزارة الصحة الإيرانية، اليوم الجمعة، إن عدد الوفيات بسبب فيروس كورونا ارتفع إلى 34 شخصا.

    وأضاف، في بيان بثه التلفزيون الرسمي ونقلته وكالة “تسنيم” الإيرانية، أن إجمالي عدد المصابين بلغ 388 شخصا.

    وسجلت إيران أعلى عدد وفيات خارج الصين حتى الآن، في حين بلغ العدد الإجمالي للمصابين 245 بينهم عدد من كبار المسؤولين.

    يذكر أن فيروس “كورونا” المستجدّ “كوفيد-19” بحسب التسمية التي أطلقتها عليه منظمة الصحة العالمية، ظهر أولاً- في أواخر ديسمبر/ كانون الأول 2019 في مدينة ووهان الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين لتمضية عطلة رأس السنة القمرية في يناير/ كانون الثاني.

    ووصل العدد الإجمالي لحالات الإصابة على بر الصين الرئيسي إلى 78824. بينما وصل العدد الإجمالي للوفيات 2788.

    ويواصل فيروس “كورونا” تفشّيه، إذ بات منتشراً خارج الصين في أكثر من ثلاثين دولة، تسبّب فيها بعشرات الوفيات وآلاف الإصابات.

  • إصابة 4 نواب جدد فى البرلمانى الإيرانى بفيروس كورونا

    أعلن محمد على وكيلى، عضو مجلس رئاسة البرلمان الإيرانى، تسجيل إصابة 4 نواب جدد فى البرلمان بفيروس كورونا، من أصل 30 نائبا اطلع على نتائج تحاليلهم، حيث يضم البرلمان 290 نائبا، وكان كل من النائب عن مدينة قم مجتبى ذو النور رئيس لجنة الأمن القومى فى البرلمان، والنائب عن مدينة طهران محمود صادقى، أكدا إصابتهما بالفيروس.

    وكان النائب الإيرانى مجتبى ذو النور، رئيس لجنة الأمن القومى والسياسة الخارجية بالبرلمان، أعلن إصابته بفيروس كورونا المتفشى فى إيران والذى حصد حتى الآن أرواح 22 شخصا وإصابة 141 منذ انتشاره فى مختلف المدن الإيرانية.

    وقال ذو النور، فى مقطع الفيديو الذى نشره على مواقع التواصل الاجتماعى “توتير”، قال فيه أن نتائج تحاليل فيروس كورونا جاءت إيجابية.

    وأعلنت إيران رسميا عن إصابة وزير الصحة فى البلاد بفيروس كورونا إيراج حريرجى، بعد أن ظهر فى مؤتمر صحفى بجوار متحدث حكومة روحانى يتصبب عرقا، وأكد المتحدث باسم وزارة الصحة فى مقابلة مع التلفزيون الرسمى أن نائب وزير الصحة أصيب بالفيروس وهو الآن قيد الحجر الصحى وفقا لوكالة إيلنا الإيرانية.

    كما أعلن النائب الإيرانى، محمود صادقى إصابته بفيروس كورونا المستجد، على تويتر، وكتب “تحليل كورونا جاءت نتائجه ايجابية”، أترك هذه الرسالة ولا أمل لى فى العيش فى هذه الحياة، وترك وصيته لرئيس السلطة القضائية محمود رئيسى، ودعا للأفراج عن السجناء فى البلاد منعا لتفشى الفيروس فى السجون.

    وكانت  وكالة إرنا للأنباء، ذكرت أمس الخميس، أن 22 شخصا توفوا حتى الآن بسبب فيروس كورونا المستجد في إيران، وأظهر رسم توضيحى للوكالة أن عدد الأشخاص الذين تأكدت إصابتهم بالمرض بلغ 141.

    وأعلنت سلطات إيران فرض قيود على تنقلات الأشخاص الذين يعانون من حالات مؤكدة أو مشتبه بها بفيروس “كورونا” وهو الأعلى خارج الصين حيث منشأ الفيروس.

  • ارتفاع الوفيات بفيروس كورونا فى إيران إلى 26 حالة والإصابات لـ 245

    اعلنت وزارة الصحة الإيرانية ارتفاع حالات الوفيات بفيروس كورونا المستجد، فى إيران إلى 26 حالة والإصابات لـ 245 بعد أن تفشى بسرعة مرعبة فى عدة مدن إيرانية.

    وكان النائب الإيرانى مجتبى ذو النور، رئيس لجنة الأمن القومى والسياسة الخارجية بالبرلمان، أعلن إصابته بفيروس كورونا المتفشى فى إيران والذى حصد حتى الآن أرواح 26 شخصا وإصابة 245 منذ انتشاره فى مختلف المدن الإيرانية.

    وقال ذو النور، فى مقطع الفيديو الذى نشره على مواقع التواصل الاجتماعى “توتير”، قال فيه إن نتائج تحاليل فيروس كورونا جاءت إيجابية.

    وأعلنت إيران رسميا عن إصابة وزير الصحة فى البلاد بفيروس كورونا إيراج حريرجى، بعد أن ظهر فى مؤتمر صحفى بجوار متحدث حكومة روحانى يتصبب عرقا، وأكد المتحدث باسم وزارة الصحة فى مقابلة مع التلفزيون الرسمى أن نائب وزير الصحة أصيب بالفيروس وهو الآن قيد الحجر الصحى وفقا لوكالة إيلنا الإيرانية.

    وكان أعلن النائب الإيرانى، محمود صادقى إصابته بفيروس كورونا المستجد، على تويتر، وكتب “تحليل كورونا جائت نتائجه ايجابية”، أترك هذه الرسالة ولا أمل لى فى العيش فى هذه الحياة.وترك وصيته لرئيس السلطة القضائية محمود رئيسي، ودعا للافراج عن السجناء فى البلاد منعا لتفشي الفيروس فى السجون.

    وأعلنت سلطات إيران فرض قيود على تنقلات الأشخاص الذين يعانون من حالات مؤكدة أو مشتبه بها بفيروس “كورونا” وهو الأعلى خارج الصين حيث منشأ الفيروس.

    وأعلن وزير الصحة الإيرانى، سعيد نمكى، أنه “بدلا من  فرض الحجر الصحي على المدن، سنطبق قيودا على حركة المشتبه في إصابتهم أو المصابين”، مشيرا إلى أن فرقا من المفتشين وضعت بالفعل عند مداخل المدن التي تشهد حركة نشطة، دون أن يسمها.
    ولفت إلى أن هذه الفرق الطبية ستقيس درجات حرارة المواطنين، وتوقف المصابين أو المشتبه في إصابتهم بالعدوى، وهؤلاء سيتم عزلهم لمدة 14 يوما.
    وقال وزير الصحة، إن الوصول إلى العديد من الأماكن المقدسة الشيعية سيكون مقيدا، بما فى ذلك ضريح الإمام الرضا فى مشهد وضريح فاطمة  فى قم.
    وقال وزير الصحة الإيراني، إنه سيتم السماح للمواطنين بزيارة الأضرحة بشرط تزويدهم “بسوائل غسل اليدين والمعلومات الصحية والأقنعة”، مضيفا قوله: “عليهم ألا يتجمعوا في مجموعات وأن يصلوا ويغادروا”.
    علاوة على ذلك، أفاد ناماكي بأنه سيتم تمديد إغلاق المدارس لمدة ثلاثة أيام، والجامعات لمدة أسبوع آخر يبدأ من يوم السبت، لافتا كذلك إلى أنه فى تلك المناطق سيتم تعليق إقامة صلاة الجمعة، وشدد وزير الصحة الإيراني، على أن “كل هذه القرارات مؤقتة وإذا تغير الوضع، فقد نشددها أو نخففها”.
    وإلى جانب إغلاق المدارس، ألغت السلطات الإيرانية النشاطات الرياضية ونشرت فرقا من عمال النظافة لتطهير الحافلات والقطارات والأماكن العامة.
    وفيما أعرب خبراء الصحة الدوليون عن قلقهم إزاء تعامل إيران مع هذا المرض، تصاعدت هذه المخاوف يوم الثلاثاء حين اعترف مستشار وزير الصحة الإيراني، علي رضا وهاب زادة، بأن نتائج التحاليل، التي أجراها إيرج حريرجي، نائب وزير الصحة أكدت إصابته بفيروس “كورونا”.
  • الصحة الكويتية: الحالات المصابة بفيروس كورونا لأشخاص قدموا من إيران

    أعلنت وزارة الصحة الكويتية، رصد 43 حالة مؤكدة بفيروس كورونا فى الكويت لأشخاص قدموا من إيران، مؤكدا عزل جميع حالات فيروس كورونا وفق البروتوكولات الطبية، وناشدت المواطنين والمقيمين بالتقيد بالإرشادات الصحية الرسمية بشأن فيروس كورونا، جاء ذلك فى مؤتمر صحفى اليوم الخميس.

    وقالت وزارة الصحة الكويتية، تم تفعيل برامج الرصد والاستجابة فى الوزارة منذ بداية انتشار فيروس كورونا، مشيرة إلى دعم تأمين المستلزمات الطبية والمختبرات بالكواشف الفيروسية لمنع تفشي فيروس كورونا، متابعة: كانت هناك فرق مشكلة وموجودة بالأساس للتعامل مع تسجيل أول حالات بفيروس كورونا في الكويت.

    يذكر أن رئيس مجلس الأمة بدولة الكويت مرزوق الغانم، قال إنه بعد التنسيق والاتفاق مع رئيس مجلس الوزراء، ومجموعة كبيرة من النواب، سيقوم بتوجيه دعوة لعقد جلسة خاصة لمناقشة تداعيات انتشار فيروس كورونا والإجراءات الحكومية المتخذة لمواجهة هذا المرض.

    وأضاف الغانم وفقا للمادة 72 من اللائحة الداخلية لمجلس الأمة وبعد التنسيق مع رئيس الحكومة ومجموعة من النواب سيتم توجيه الدعوة لعقد الجلسة الخاصة يوم الأحد المقبل عند الساعة الثانية عشرة والنصف ظهرا”.

    وأوضح الغانم أنه سيتم خلال الجلسة اطلاع النواب والشعب الكويتي على جميع الإجراءات التي تم اتخاذها وجهوزية الحكومة واستعداداتها لمواجهة هذا المرض والحد من انتشاره بكل شفافية ووضوح حيث سيقدم وزير الصحة وفريقه المختص عرضا تفصيليا يتعلق بالإجراءات الطبية والوقائية المتخذة.

    وأكد الغانم أهمية انعقاد هذه الجلسة في هذا الوقت حتى يتم استيضاح كل المعلومات والبيانات المتعلقة بهذا الشأن والرد على كل الإشاعات والمعلومات المغلوطة التي قد تثير الهلع والخوف لدى المواطنين والمقيمين.

    وشدد الغانم على ضرورة تضافر الجهود وتكاتف الجميع كل في موقعه من أجل الحفاظ على سلامة كل من يقيم على هذه الأرض، سائلا الله أن يحفظ الكويت وأهلها من كل شر وسوء.

  • الكويت تغلق موانئها أمام السفن الإيرانية بسبب كورونا

    أعلنت مؤسسة الموانئ الكويتية إغلاق موانئ البلاد أمام السفن الإيرانية مهما كانت حمولتها، وذلك كإجراء احترازي لمنع انتشار فيروس كورونا بحسب صحيفة الرأى الكويتية، حيث ارتفعت الوفيات فى ايران إلى 6 حالات بسبب فيروس كورونا، وأجلت أمس السلطات الكويتية المواطنين الكويتيين من إيران، وأكد مصدر في الإدارة العامة العامة للطيران المدني الكويتية لـ «الراي» أن 5 طائرات وصلت أمس من إيران اعتباراً من الآن وحتى الساعة 2:30 فجر الأحد، على متنها نحو 700 مواطن كويتي.

    وقال المصدر للصحيفة الكويتية: «لقد تم تخصيص مطار الشيخ سعد للركاب العائدين من إيران، ومُنع هبوط الطائرات التي تقلهم في المطارات الأخرى حتى لا يؤثر ذلك على المسافرين والقادمين».

    وكشف أن عدد القادمين في أول رحلة يتحاوز الـ120 راكباً، وأنه سيتم إنزالهم فور وصولهم ونقلهم إلى حافلات ومن ثم إلى مبنى خاص في مطار الكويت تم تخصيصه كمركز للحجر الصحي.

    وأوضح أن الكويت أرسلت فريقاً من 12 طبيبا وممرضا إلى إيران لفحص الركاب قبل صعودهم الطائرات، وبالتالي فرز الحالات، مشيراً إلى أن الفريق الطبي سيبقى في إيران لمدة يومين حتى إجلاء جميع الكويتيين العالقين هناك.

    وتصل إلى الكويت، أمس السبت، أولى طائرات الإخلاء التي ستجلي المواطنين الكويتيين من إيران ضمن الإجراءات الاحترازية خشية فيروس كورونا.

    وقال النائب الكويتى خليل الصالح «أُبلغت قبل قليل بوصول أول رحلة إلى مشهد لإخلاء المواطنين المتواجدين في إيران وهناك 4 رحلات أخرى يتم التنسيق بخصوصها».. و«بإذن الله يتم إخلاء كل المواطنين في إيران أمس ويعودوا سالمين إلى أرض الوطن».

    ووفقا للصحيفة، تواصل الجهات المعنية في الكويت وعلى رأسها وزارة الصحة اتخاذ الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس «كورونا المستجد».واجتمع وزير الصحة الكويتى الشيخ الدكتور باسل الصباح إلى قياديي القطاعات المختلفة للوقوف على استعداداتهم لاستقبال العائدين من إيران.

    وكشفت مصادر مطلعة للراي الكويتية عن «تجهيز وزارة الصحة موقعين لاستخدامهما كحجر صحي للقادمين من الدول الموبوءة»، متوقعة أن «أولى حالات الاستقبال التي قد يشهدها المركزان للقادمين من إيران».
    وكانت وزارة الصحة أعلنت أنها ستطبق الحجر الصحي على كل القادمين من مدينة قم الإيرانية التي تشهد تفشياً للفيروس، كما علقت الكويت الرحلات الجوية مع إيران.
    وأشارت المصادر الى ان «الموقعين المخصصين للحجر الصحي جرى تجهيزها منذ فترة ضمن حزمة الاجراءات والتدابير الوقائية التي تتخذها وزارة الصحة للتعامل مع أى طارئ»، مشددة على ان «الوزارة تتوخى أقصى درجات الحيطة والحذر حرصاًعلى سلامة الجميع مواطنين ومقيمين».

    وارتفعت حالات الوفيات فى إيران إلى 5 أشخاص، بسبب فيروس كورونا المستجد، في حين بلغت حالات الإصابة المؤكدة إلى 28 شخص أغلبهم فى مدينة قم جنوب العاصمة طهران، وأعلنت كلا من العراق والبحرين والسعودية حظر السفر إليها.

  • لبنان يوقف الرحلات الجوية للمناطق المتأثرة بكورونا فى إيران والصين

    قررت الحكومة اللبنانية إيقاف الرحلات الجوية إلى المناطق المعزولة جراء تفشى فيروس كورونا بها، فى الصين وإيران وكوريا الجنوبية وعدد من الدول الأخرى، على أن يُستثنى من ذلك حالات السفر الضرورية لدواع طبية والتعليم والعمل.

    جاء ذلك فى ختام اجتماع خلية الأزمة الوزارية التى يترأسها رئيس الحكومة اللبنانية حسان دياب، للتعامل مع أزمة فيروس كورونا، وذلك بناء على توصيات لجنة متابعة التدابير والإجراءات الوقائية من الفيروس.

    وتضمنت القرارات عزل الأشخاص الذين تظهر عليهم عوارض الإصابة والوافدين من المناطق التى سجلت إصابات فى مستشفى رفيق الحريرى الحكومي، وتكليف وزارة الداخلية بالإشراف على تطبيق إجراءات العزل الذاتى للمواطنين العائدين من المناطق التى سجلت إصابات، والذين لم تظهر عليهم عوارض الإصابة وكذلك جميع المقيمين معهم فى سكن واحد، وتكليف وزارة الصحة تعميم إجراءات العزل الذاتي.

    كما تضمنت قرارات خلية الأزمة الوزارية منع المواطنين اللبنانيين وسائر المقيمين فى لبنان من السفر إلى المناطق التى سجلت إصابات وتكليف وزارة الخارجية بالتنسيق مع وزارتى السياحة والصحة وكذلك المديرية العامة للأمن العام، الاتصال باللبنانيين الموجودين فى بؤر الإصابة بالدول التى تشهد إصابات، ومتابعة أوضاعهم الصحية والتنسيق مع السلطات المحلية لتأمين العلاج المطلوب وتزويدهم بالإرشادات اللازمة.

    وأشارت إلى أنه جرى تكليف وزارتى الاقتصاد والصحة، منع تصدير معدات الوقاية الفردية الطبية وإحصاء المخزون المحلى منها وتأمين استيراد الكميات اللازمة، والتعميم على الأندية الرياضية والمدارس والحضانات والجامعات والمطار والطائرات وسائر أماكن تجمع المواطنين، التزام تطبيق إجراءات الوقاية الصحية والتعقيم المتكرر وفقا لإرشادات وزارة الصحة.

    وتقرر تكليف وزارة الصحة تخصيص مستشفى حكومى فى كل محافظة ليكون مركزا حصريا لاستقبال أى حال إصابة بالكورونا وتجهيزه بالمواصفات والمعدات المطلوبة، مع حصر نقل حالات الإصابة أو المشتبه بإصابتهم بجمعية الصليب الأحمر اللبنانى دون سواها.

    وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية أمس عن اكتشاف أول حالة إصابة بفيروس كورونا داخل لبنان لمريضة قادمة من مدينة قُم الإيرانية، مشيرة إلى أن جرى عزل الحالة المصابة فى غرفة حجر صحى مجهزة داخل مستشفى رفيق الحريرى الجامعي.

  • الصحة العالمية: قلقون من انتشار فيروس كورونا في إيران وكوريا الجنوبية

    قال الدكتور تيدروس أدحانوم جيبرييسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، إن هناك حوالي 8 وفيات جراء الإصابة بفيروس كورونا المستجد خارج حدود الصين، وقلقون من انتشار كورونا في إيران وكوريا الجنوبية، حيث تم تعيين 6 موفدين خاصين لتقديم النصح للدول بشأن كورونا.

    وتابع مدير منظمة الصحة العالمية، أن المنظمة تسعى لتنسيق الاستجابة العالمية لكورونا لاحتواء الفيروس.

    وفي وقت سابق قال الدكتور تيدروس أدحانوم جيبرييسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: مازالت لدينا فرصة سانحة لمنع اندلاع أزمة عالمية أوسع نطاقاً بفضل الجهود الحازمة التي تبذلها الصين لاحتواء الفاشية في منبعها، فقد أدت هذه الجهود إلى إبطاء انتشار الفيروس على الصعيد الدولي، فكسب العالم بذلك بعض الوقت.

    وذكر جيبرييسوس: منذ سبعة أسابيع كنا نجهل هذا الفيروس تماما، وكل يوم يمر يضيف إلى معارفنا بعض الشيء، فأصبحنا نعرف أن 80% من المرضى مصابون بمرض طفيف وأنهم سيتعافون، ولكن الــ 20 % الباقين مصابون بمرض وخيم أو خطير، يمتد من ضيق النفس إلى الصدمة الإنتانية، والفشل في أعضاء متعددة.

    وفي 2% من الحالات المبلّغ عنها يؤدي الفيروس إلى الوفاة، وتزداد مخاطر الوفاة كلما كان المريض مسناً، وكلما كان مصاباً بحالات صحية مزمنة، مؤكدا أننا لا نرى إلا عدداً قليلاً نسبياً من الحالات بين الأطفال، ويلزم إجراء المزيد من البحث لفهم السبب في ذلك.

    وكما تعرفون، يجري الآن فريق من الخبراء الدوليين خاضع لقيادة المنظمة نشاطه الميداني في الصين، بالعمل مع الأطراف الصينية المناظرة من أجل إيجاد الأجوبة على بعض المسائل التي نجهلها، بما في ذلك مدى وخامة المرض وقدرة الفيروس على الانتقال وأثر التدابير التي اتخذتها الصين.

  • وفاة 4 إيرانيين بفيروس كورونا وارتفاع المصابين إلى 18 حالة

    أعلن على رضا وهاب زادة مساعد وزير الصحة الإيرانى اليوم الجمعة، عن وفاة 4 مواطنين متأثرين بفيروس كورونا الجديد “كوفيد – 19″، وارتفاع عدد الإصابات بالفيروس فى أنحاء البلاد إلى 18 مصابًا.

    وقال وهاب عبر حسابه على تويتر: “حتى الآن تم إحصاء 18 إصابة بفيروس كورونا فى أنحاء إيران، 4 فى العاصمة طهران، 12 فى قم، 2 فى رشت، 4 منهم توفوا”.

    2
    وكانت وزارة الصحة الإيرانية، ذكرت إنه من المحتمل أن فيروس كورونا انتشر فى إيران عبر عمال صينيين فى مدينة قم عادوا مؤخرا من بلادهم.

    وكان سعيد نمكى، وزير الصحة والعلاج والتعليم الطبى الإيرانى، صرح فى وقت سابق، أن الإصابات المؤكدة بفيروس “كورونا” فى إيران هى 5 إصابات فقط.

    وقال نمكى، أمس الخميس، إن الاصابات المؤكدة بفيروس كورونا فى إيران هى 5 فقط، وتشمل شخصين توفيا واثنين آخرين راقدين فى المستشفى فى مدينة قم حاليا، وشخص آخر وهو طبيب ذهب من مدينة آراك إلى قم“.

    زادةزادة

    وأشارت وكالة “فارس”، اليوم الجمعة، أن وزير الصحة الإيراني، أكد أن هناك 24 حالة مشتبه بها بالإصابة بفيروس كورونا، هم الآن راقدون فى المستشفى، وستتضح النتائج ويتم الإعلان عنها بعد أخذ الفحوصات المختبرية اللازمة.

    وفى نفس السياق، أكدت كوريا الجنوبية، اليوم الجمعة إصابة 48 شخصا بفيروس كورونا الجديد “كوفيد 19” لترتفع حصيلة الإصابات إلى 204 حالات، وذكر مركز تدابير الحجر الصحى الكورى الجنوبى – وفقا لما ذكرته وكالة أنباء (يونهاب) – أنه تم اكتشاف 48 حالة جديدة للإصابة بالفيروس اليوم وبذلك تم تأكيد 100 حالة للإصابة بالفيروس فى يومٍ واحد بمن فيهم 52 حالة فى صباح اليوم، بالإضافة للـ48 حالة الجديدة.

    وأضاف المركز أن 46 حالة جديدة من بين الـ48 حالة الإضافية التى تم تأكيدها اليوم كانوا قد اختلطوا بمصابين داخل كنيسة “شينتشونجي” فى مدينة دايجو أما الحالتان المتبقيتان فقد تم اكتشافهما فى كل من سول وإقليم كيونج-كي.

    أوضح عمدة مدينة سول بارك وون-سون، اليوم الجمعة، أنه قرر منع إقامة مظاهرات فى ميدان كوانجهوا مون وسط العاصمة الكورية الجنوبية سول لفترة من الوقت لاحتمالية انتشار فيروس كورونا الجديد”كوفيد-19“.

    وقال بارك خلال مؤتمر صحفى وفقا لما ذكرته وكالة أنباء (يونهاب) الكورية الجنوبية، إننا “سنمنع استخدام ميادين سول وتشيونجكيه وكوانجهوامون والتى تشهد العديد من تجمعات الناس وسط العاصمة لحماية المسنين الضعفاء من الأمراض الوبائية“.

  • بسبب كورونا.. الكويت تعلن وقف الرحلات الجوية من وإلى إيران

    أوقفت الكويت، اليوم الخميس، الرحلات الجوية من وإلى إيران بسبب اكتشاف حالات إصابة بفيروس “كورونا” الجديد، وخصوصا في أماكن التجمعات مثل مدينتي قم ومشهد الإيرانيتين.

    وأعلنت شركة الخطوط الجوية الكويتية، عن وقف جميع رحلاتها إلى إيران نظرا لاكتشاف عدد من الحالات المصابة بفيروس “كورونا”.

    وأفادت الخطوط الجوية عبر حسابها على موقع التواصل “تويتر”: “أنه وبتعليمات من وزارة الصحة والإدارة العامة للطيران المدني، فقد تقرر توقيف تشغيل جميع الرحلات إلى إيران اعتبارا من تاريخه، نظرا لاكتشاف عدد من الحالات المصابة بمرض “كورونا”.

    وأضافت أن ذلك في إطار الإجراءات الاحترازية التي تتخذها البلاد لمواجهة الفيروس المستجد، وتحاشيا لأي احتمال بانتقال المرض بين الركاب.

    وكانت وزارة الصحة قد دعت إلى تجنب السفر إلى مدينة قم الإيرانية، وأعلنت أنه سيتم فرض حجر صحي على كل القادمين منها إلى الكويت.

  • البنتاجون: الحوثيون استخدموا الأسلحة الإيرانية المهربة لشن هجمات إرهابية

    عرض المتحدث باسم القيادة الأمريكية الوسطى خلال مؤتمر صحفى، صورا لشحنة محتجزة من أسلحة إيرانية كانت موجهة إلى ميليشيات الحوثي في اليمن، مشيراً إلى أن الحوثيون استخدموا الأسلحة الإيرانية المهربة لشن هجمات على السعودية.

    وأصاف المتحدث باسم القيادة الأميركية الوسطى، أنه تم احتجاز صورايخ وأجهزة إطلاق طائرات مسيرة على متن السفينة الإبرانية، وتابع:” احتجزنا حتى الآن 7 شحنات من الأسلحة الإيرانية المرسلة إلى الحوثيين.

    وكان وكيل أول محافظة الحديدة اليمنية وليد القديمى، قد أكد نهاية الشهر الماضى وصول أسلحة إيرانية إلى مليشيا الحوثى عبر ميناء الحديدة غربى البلاد، وشدد القديمى، فى تغريدة على موقع التواصل الاجتماعى “تويتر”، أوردتها قناة العربية الإخبارية، اليوم الاثنين، على ضرورة تحرير الحديدة وموانئها من قبضة الحوثيين، وإنهاء انقلابهم ومنع وصول أى دعم عسكري، وكسرهم فى فترة وجيزة.
    وكان وزير الإعلام اليمنى معمر الإريانى، قد حمل مليشيا الحوثى مسئولية فشل اتفاقيات إحلال السلام فى اليمن، وذلك فى ظل تصعيدهم العسكرى المستمر فى البلاد، وقال الإريانى فى تصريح أوردته قناة “العربية الحدث” الإخبارية، “إن التصعيد العسكرى للحوثيين يعيد جهود بناء مسار سياسى لإحلال السلام فى اليمن إلى نقطة الصفر، لأنه ينسف كافة الاتفاقيات والتفاهمات”.
    ويشهد اليمن – وفقا للأمم المتحدة – أسوأ أزمة إنسانية فى العالم، ويحتاج ما يقرب من 80% من إجمالى عدد السكان بما يعادل 24.1 مليون شخص إلى المساعدات الإنسانية والحماية.
  • رئيس البرلمان الإيراني يزور سوريا لبحث تطورات المنطقة

    توجه رئيس مجلس الشورى الإسلامي الإيراني، علي لاريجاني، اليوم الأحد، إلى سوريا، على رأس وفد برلماني لبحث تطورات المنطقة.

    ونقلت وكالة “إرنا” الإيرانية عن لاريجاني قوله، في تصريح للصحفيين في مطار مهراباد، “كانت هناك دعوة للسفر إلى سوريا لفترة من الوقت، ولكن بسبب كثرة الأعمال والأحداث المختلفة، التي واجهناها خلال هذا الوقت أدى إلى تأخير الزيارة”.

    وقال لاريجاني إن “سوريا دولة صديقة ومن محور المقاومة”، مضيفا أن التطورات في سوريا والتطورات في المنطقة تتطلب مشاورات وثيقة بين الدول التي تعمل معا.

    وتابع رئيس البرلمان الإيراني “التطورات في المنطقة مهمة، ومن ناحية أخرى، فأن سوريا أظهرت خلال هذا الوقت أنها تسعى لتحقيق أهداف طيبة بمركزية المقاومة”.

    وأكد أن بلاده لديها علاقات وتعاون مع سوريا، وهي بلد مهم في العديد من المجالات، مؤكدا: “بسبب المؤامرات في المنطقة ، نحتاج إلى حوار وتشاور أوثق بشأن القضايا المختلفة”.

    كما ذكر لاريجاني أن الزيارة ذات طابع برلماني، مشيرا إلى أنه “بالإضافة إلى ذلك، ستكون هناك محادثات مختلفة حول القضايا المهمة في المنطقة خلال هذه الزيارة”.

زر الذهاب إلى الأعلى