اسرائيل

  • لأول مرة منذ 22 عاماً.. إسرائيل تقصف جنين جواً

    في تصعيد جديد غير مسبوق منذ سنوات، شنت القوات الإسرائيلية غارات جوية على مواقع في مخيم جنين بالضفة الغربية، بعد أن داهمت حي الجابريات في المخيم اليوم الاثنين وحاصرت أحد المنازل لمطاردين تتهمهم بالمسؤولية عن تنفيذ عمليات إطلاق نار.

    انفجار عبوة ناسفة في جنين
    فيما دارت اشتباكات عنيفة في أرجاء المخيم، حيث اعتلى قناصة إسرائيليون أسطح المنازل لاستهداف مقاتلين فلسطينيين، وفق ما أفاد مراسل العربية/الحدث.

    كما أشار إلى أن مروحيات أباتشي إسرائيلية قصفت جنين للمرة الأولى منذ 22 عاماً. وأضاف أن إسرائيل دفعت بالمزيد من التعزيزات العسكرية إلى جنين.

    إصابة 6 إسرائيليين بكمين
    في المقابل، رد المسلحون الفلسطينيون عبر إطلاق الرصاص، وعبوات ناسفة محلية الصنع، كانوا قد زرعوها في أزقة المخيم والشوارع المحيطة.

    ما أدى إلى إصابة 6 جنود إسرائيليين، ودفع القوات الإسرائيلية إلى الاستعانة بمروحيات لنقلهم.

    بينما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية إصابة نحو 31 شخصاً، وسقوط 3 قتلى بينهم طفل.

    من جهتها، دانت وزارة الخارجية الفلسطينية هذا التصعيد الخطير، داعية إلى وقفه في الحال.

    أتت تلك الاشتباكات، فيما يتصاعد التوتر بين تل أبيب والسلطة الفلسطينية لاسيما بعد موافقة الحكومة الإسرائيلية أمس الأحد على خطط لبناء 4560 وحدة سكنية في مناطق مختلفة من الضفة، وإدراجها على جدول أعمال المجلس الأعلى للتخطيط الإسرائيلي الذي يجتمع الأسبوع المقبل، على الرغم من أن 1332 وحدة سكنية فقط جاهزة للموافقة النهائية، فيما لا يزال الباقي يخضع لعملية الموافقة الأولية.

    من جنين اليوم(رويترز)
    من جنين اليوم(رويترز)
    ما دفع السلطات الفلسطينية للرد على هذا القرار الإسرائيلي، مؤكدة أنها ستقاطع اجتماع اللجنة الاقتصادية المشتركة الذي كان من المقرر عقده اليوم الاثنين.

    ومنذ توليه السلطة في يناير الماضي (2023)، وافق ائتلاف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على إنشاء أكثر من سبعة آلاف وحدة سكنية جديدة معظمها في عمق الضفة الغربية.

    كما شهد عهد حكومته القصير اشتباكات عدة مع الفلسطينيين لاسيما في جنين، وغزة.

  • اتهام مجندات الجيش الإسرائيلي بممارسة أفعال فاضحة في المناطق الحدودية

    سلطت وسائل الإعلام العبرية في تقرير لها، الضوء على أزمة في الجيش الإسرائيلي تمت مناقشتها في الكنيست، وذلك بعد تصريحات مشينة حول المجندات بجيش الاحتلال.

    فضائح جديدة في جيش الاحتلال الإسرائيلي في بعض المناطق الحدودية

    وظهرت الأزمة بعد تصريحات لمراسل القناة 14 بالتلفزيون الإسرائيلي، هيليل بيتون روزن، بسبب تصريحاته حول ممارسات جنسية يقوم بها جنود ومجندات جيش الاحتلال على بعض المناطق الحدودية.

    وعلى الرغم من نفي روزن لهذا الكلام، متهما بعض الأشخاص بتحريف تصريحاته، إلا أن الكنيست الإسرائيلي أجرى مناقشة عاصفة حول مسألة العلاقات الجنسية بين جنود ومجندات جيش الاحتلال على بعض المناطق الحدودية.

    وذكر التلفزيون الإسرائيلي، في تقرير له اليوم الجمعة، أن النائبة بالكنيست، عوفرا أش: “طالبت الجيش بفتح الوحدات النسائية بشكل أسرع وكذلك ليكون ردا صارما لكل من يشكك في قدرات النساء القتالية والاتهامات المشينة التي توجه إليهن”.

    مناورات عسكرية إسرائيلية على مختلف الجبهات

    وفي وقت سابق، أجرى جيش الاحتلال الإسرائيلي، مناورات عسكرية تحت مسمى “اللكمة القاضية”، في إطار الاستعداد لمعركة طويلة الأمد على عدة جبهات.

    ومن جانبه ذكر جيش الاحتلال في بيانه: “إن المناورات بدأت لتحاكي القتال متعدد الساحات برًّا وبحرًا وجوًّا، وفي السايبر، وسيجري خلالها فحص قدرة جيش الاحتلال الإسرائيلي على الاستعداد لمعركة طويلة الأمد في عدة جبهات”.
    وأكد جيش الاحتلال في البيان الصادر عنه: “إن المناورة تتضمن تدريب بحري لقيادة المنطقة الشمالية وسنركز على تمرين فرقة الجليل، وخلال الأسبوع الثاني سيجري التركيز على تمرين فرقة 36، هذا وسيتم كذلك التدريب على الخطط العملياتية في الحيز المدني، وكذلك الجهود الرامية لإنقاذ الأرواح في الجبهة الداخلية”.
    وقالت وسائل إعلام عبرية، إن هذه المناورات التي أجراها جيش الاحتلال تم تنفيذها في مختلف المناطق من الشمال وحتى الجنوب، وستحاكي سيناريوهات مختلفة، منها الحرب على عدة جبهات.
    وأكدت وسائل الإعلام العبرية في تقاريرها، أنه خلال تلدريبات تم تغيير مسار الطيران المدني، تجنبا للحوادث خلال الطلعات الجوية التي يجريها الطيران الحربي.
    وللمرة الأولى في تدريبات جيش الاحتلال، استخدم خلايا التحكم الطيفية التي يتمثل دورها في بلورة صورة الوضع في مجال قتال السبكتروم.

  • الجيش الإسرائيلي يعلن قرارات عسكرية مهمة لتأمين الحدود عقب مقتل جنوده أثناء تهريب مخدرات

    أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، عددا من القرارات المهمة بهدف تأمين الحدود، عقب حادث مقتل 3 إسرائيليين مطلع الشهر الجاري أثناء مطاردة عصابة لتهريب المخدرات.

    قرارات الجيش الإسرائيلي لتأمين الحدود
    وقال الجيش الإسرائيلي في بيان نشره أمس الأثنين: إنه اتخذ قرارات بشان قادة عسكريين بجيش الاحتلال وتحميلهم مسئولية الحادث ، تضمنت توبيخ قائد فرقة 80 نظرا لمسئوليته الشاملة وعدم مراقبة تطبيق الأنظمة.

    كما قرر جيش الاحتلال الإسرائيلي، إعفاء قائد اللواء من منصبه ونقله إلى منصب آخر في الجيش، نظرا لمسئوليته الشاملة للحادث وطريقة تطبيق النشاطات في المنطقة التي تقع تحت مسئوليته.

    وشلمت القرارات توبيخ قائد كتيبة الفهد نظرا لمسئوليته في تطبيق طريقة تفعيل قواته، وسيتم وقف ترقيته في الجيش الإسرائيلي لمدة 5 سنوات.

    كما لفت بيان الجيش الإسرائيلي إلى أنه سيتم النظر في الوسائل المتوفرة لدى الفرقة وغيره من المواضيع، في إطار الفريق المكلف بالنظر في تصورات الدفاع على الحدود السلمية، برئاسة نمرود ألوني.

    وجاء في بيان الجيش الإسرائيلي: اطلع رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي هيرتسي هاليفي، على حيثيات التحقيق النهائي في الحادث الأمني الذي وقع يوم السبت 3 يونيو الجاري، وأسفر عن سقوط الرقيب ليا بن نون، والرقيب الأول أوري يتسحاك إيلوز والرقيب الأول أوهاد شمعون دهان، وذلك من قبل قائد المنطقة الجنوبية، الميجر جنرال إليعيزر توليدانو وقائد تشكيلة “أدوم”، البريجادير إيتسيك كوهين”.

    اقرأ أيضا.. أول فيديو وصور لقتلى الجيش الإسرائيلي فى عملية تهريب المخدرات على الحدود المصرية

    صور وأسماء الجنود الإسرائيليين علي الحدود المصرية

    وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، سمح بنشر صور وأسماء الجنود الذين قتلوا خلال مطاردة مع تجار مخدرات على الحدود المصرية.

    وحسب صحيفة ” جيروزليم بوست” فى نسختها الإنجليزية، إن القتيلة الأولى على الحدود المصرية الإسرائيلية، هى مجندة بالجيش الإسرائيلي، تدعى ليا بن نون (19 عاما) وهي وفق المتداول عنها بالإعلام العبري من نجوم التيك توك ولها عدة فيديوهات على الموقع، والرقيب الأول أوري يتسحاك إيلوز، والرقيب الأول أوهاد شمعون دهان

    وكان أعلن المتحدث العسكري للقوات المسلحة العقيد غريب عبدالحافظ، أنه فجر السبت الموافق 3 / 6 / 2023 قام أحد عناصر الأمن المكلفة بتأمين خط الحدود الدولية بمطاردة عناصر تهريب المخدرات وأثناء المطاردة قام فرد الأمن باختراق حاجز التأمين وتبادل إطلاق النيران مما أدى إلى وفاة (۳) فرد من عناصر التأمين الإسرائيلية وإصابة ( ۲ ) آخرين بالإضافة إلى وفاة فرد التأمين المصرى أثناء تبادل إطلاق النيران.

    وأضاف المتحدث العسكري خلال البيان الصادر عن القوات المسلحة المصرية، أنه جار اتخاذ كافة إجراءات البحث والتفتيش والتأمين للمنطقة وكذا اتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة.

    وأعرب المتحدث العسكري عن خالص التعازي لأسر المتوفين وتمنياته بالشفاء العاجل للمصابين.

  • المتحدث العسكري المصر يصدر بياناً بشأن وفاة أحد عناصر الأمن المكلفة بتأمين خط الحدود الدولية مع إسرائيل

    أكد المتحدث العسكرى أنه فجر اليوم السبت الموافق 3 / 6 / 2023 قام أحد عناصر الأمن المكلفة بتأمين خط الحدود الدولية بمطاردة عناصر تهريب المخدرات .. وأثناء المطاردة قام فرد الأمن بإختراق حاجز التأمين وتبادل إطلاق النيران مما أدى إلى وفاة عدد ( ۳ ) فرد من عناصر التأمين الإسرائيلية وإصابة عدد ( ۲ ) آخرين بالإضافة إلى وفاة فرد التأمين المصرى أثناء تبادل إطلاق النيران .. وجارى إتخاذ كافة إجراءات البحث والتفتيش والتأمين للمنطقة وكذا إتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة .
    خالص التعازى لأسر المتوفيين وتمنياتنا بالشفاء العاجل للمصابين .

  • الاتحاد الأوروبى يثنى على جهود مصر فى وقف إطلاق النار بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية

    أثنى الاتحاد الأوروبى على الجهود الحثيثة التى بذلتها مصر إزاء تسهيل الاتفاق بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية من أجل وقف إطلاق النار بين الجانبين.

    وجاء فى بيان صحفى نشرته دائرة العمل الخارجى التابعة للاتحاد الأوروبي، عبر موقعها الرسمي، أن الاتحاد الأوروبى يرحب بوقف إطلاق النار المعلن بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، والذى ينبغى أن يضع حداً للعنف فى قطاع غزة وما حولها.

    وأضاف البيان أن الاتحاد الأوروبى يثنى على جهود مصر فى هذا الملف بجانب الأمم المتحدة التى لعبت دورا إيجابيا فى هذا السياق. كما أن الاتحاد الأوروبى يأسف بشدة للخسائر فى أرواح المدنيين التى وقعت على مدار الأيام الماضية، بما فى ذلك الأطفال القتلى والجرحى فى قطاع غزة وإسرائيل.

    وتابع أنه من الضرورى الآن تعزيز وقف إطلاق النار وإعادة فتح المعابر للسماح للمساعدات الإنسانية والوقود، وكذلك العمال، بدخول غزة والخروج منها.. مؤكدا أن “الاتحاد الأوروبى على استعداد للعمل مع جميع شركائه لتقديم الإغاثة والمساعدة فى تحقيق الهدوء لكل من الإسرائيليين والفلسطينيين واستعادة الأفق السياسي”.

    وجدد الاتحاد الأوروبي، فى ختام بيانه، دعوته لجميع الأطراف للعمل على وقف التصعيد، تماشيا مع التعهدات التى تم التعهد بها فى مدينتى العقبة وشرم الشيخ.

  • استشهاد 3 فلسطينيين وإصابة آخرين فى غارة إسرائيلية

    أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، باستشهاد 3 فلسطينيين على الأقل، وأُصيب أكثر من عشرة آخرين، جراء غارة إسرائيلية، استهدفت شقة سكنية في حي النصر غرب مدينة غزة اليوم الجمعة، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية “وفا”.
    ونقلت الوكالة، عن مصادر محلية، إنه تم انتشال جثماني شهيدين، من الشقة التي استهدفها طيران الاحتلال في النصر، فيما أكدت مصادر طبية بمستشفى “الأندونيسي” شمال قطاع غزة، وصول مصاب، بعد استهداف أرض زراعية في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع.
    وبهذا يرتفع عدد الشهداء منذ بداية القصف الإسرائيلي، فجر الثلاثاء الماضي، إلى 33 شهيدًا.
  • مقتل إسرائيلية وإصابة 7 أحدهم بجروح خطيرة جراء سقوط صاروخ على تل أبيب

    أكدت القناة 13 الإسرائيلية، الخميس، مقتل مستوطنة إسرائيلية وإصابة 7 آخرين أحدهم بإصابات خطيرة، جراء سقوط صاروخ على منزل في رحوفوت بمدينة تل أبيب.

    إلى ذلك، أكد الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين “سرايا القدس” في بيان مقتضب له، استشهاد القائد أحمد محمود أبو دقة “أبو حمزة” – أحد قادة سرايا القدس، الذي ارتقى في عملية اغتيال إسرائيلية في خانيونس جنوب قطاع غزة.

    كانت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، قد أكدت الخميس، ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي إلى 28 شهيدا و86 إصابة، وذلك في اليوم الثالث للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

    كانت إسرائيل قد أكدت أنها تتجه نحو اغتيال كبار قادة الفصائل الفلسطينية في غزة وأنها غير معنية بوقف إطلاق النار، جاء ذلك في تصريحات صحفية لقائد المنطقة الجنوبية في جيش الاحتلال الإسرائيلي إليعازر توليدانو.

    وأوضح المسؤول الاسرائيلى في إحاطة للمراسلين العسكريين، “نحن نواصل عمليات الاغتيال ونتخذ إجراءات أكثر في مطاردة شخصيات رفيعة المستوى، مضيفا “نحن لا نهتم ولا نلتفت لوقف إطلاق النار بل نسعى لإغلاق الدوائر مع المسؤولين عن إطلاق الصواريخ”.

    ورد توليدانو على سؤال لأحد المراسلين حول النجاح في عمليات الاغتيال حتى الآن، قائلاً “نحن نسعى لقتل عدد أكبر ممكن ممن يقفون خلف الهجمات”.

    إلى ذلك، شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الخميس، سلسلة غارات جديدة استهدفت خلالها مواقع وأراضى خالية فى مناطق متفرقة من قطاع غزة، وذلك لليوم الثالث على التوالى منذ بدء العدوان على القطاع فجر أمس الأول الثلاثاء.

    وقالت مصادر فلسطينية إن طائرات الاحتلال استهدفت أراضي زراعية شرق بلدات بيت لاهيا، وبيت حانون، وجباليا، شمال القطاع، وموقعا شرق محافظة رفح، وأرضا خالية شرق محافظة خان يونس جنوب القطاع، ما أدى إلى أضرار مادية في الأماكن المستهدفة دون أن يبلغ عن إصابات.

    وأضافت مصادر بالقطاع، إن طائرات الاحتلال أغارت على هدف شرق “دير البلح” وسط القطاع، فيما أطلقت زوارق الاحتلال الحربية عددًا من القذائف في عرض البحر غرب المحافظة الوسطى وسط القطاع .

    وبلغت أحدث حصيلة للشهداء 25 شهيدًا، بعد استشهاد ثلاثة مواطنين فجرًا، بعد قصف شقة سكنية في مُحافظة خان يونس، جنوب قطاع غزة، بطائرة مُفخخة وجهت عن بُعد.

    وقالت مصادر طبية، إن من بين الشهداء الـ25، ستة أطفال وثلاث نساء، فيما ارتفع عدد الجرحى إلى 76 بينهم 21 طفلا وثماني نساء.

    وتواصل طائرات الاحتلال استهدافها لبيوت المواطنين وأهداف أخرى مسببة دمارا جزئيا وكليا في وحدات سكنية، حيث بلغ عدد البيوت المدمرة 14 بيتًا، بعد شقة خان يونس، التي جرى تدميرها فجرا، ومنزل في بيت لاهيا جرى تدميره مساء أمس الأربعاء.

  • سامح شكرى: استمرار سلوك إسرائيل يطيح بآمال التعايش والاستقرار بالمنطقة

    قال سامح شكرى وزير الخارجية، إن اجتماع “ميونيخ” يستهدف تبادل الرؤى حول الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مطالبًا المجتمع الدولى بإبداء ذات الحماسة والتصميم لمعالجة القضية العادلة مثلما أبداها في قضايا أخرى.

    جدد وزير الخارجية إدانة مصر للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، قائلا خلال مؤتمر صحفى مع نظرائه من ألمانيا والأردن،:” أكرر إدانة مصر للعملية العسكرية الأخيرة في قطاع غزة والتي أدت إلى استشهاد أطفال ونساء، وأحذر من أن استمرار هذا السلوك يهدد الأمن الإقليمي، ويطيح بآمال التعايش والاستقرار في المنطقة”.

    تابع: على المجتمع الدولي وقف الإجراءات الأحادية الإسرائيلية التي تهدف للقضاء على الدولة الفلسطينية وحل الدولتين.

  • صنعت لاختراق التحصينات، وتزن 110 كيلو جرامات، مواصفات قنبلة أمريكية تستخدمها إسرائيل لاغتيال قيادات الجهاد فى فلسطين

    أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لـحركة الجهاد الإسلامي، أن عضو المجلس العسكري لها، مسؤول الوحدة الصاروخية، علي حسن غالي، استشهد في قصف جيش الإحتلال الإسرائيلي أمس الأربعاء، بشقة في مدينة حمد السكنية بخان يونس جنوب قطاع غزة.

    عملية اغتيال
    ودمّر القصف الإسرائيلي الشقة السكنية المستهدفة، وقتل ثلاثة فلسطينيين بينهم القيادي البارز في سرايا القدس.

    ويعتبر غالي أحد أبرز المسؤولين العسكريين في “سرايا القدس”، وهو الذي تنسب إليه إسرائيل تنفيذ عمليات إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على إسرائيل، كما سبق أن نجا من محاولة اغتيال خلال جولة تصعيد سابقة بين الفصائل الفلسطينية المسلحة وإسرائيل.

    واستخدم جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال التصعيد الحالي في قطاع غزة عملية “سهم ودرع”، قنابل خاصة موجهة تسمى “GBU 39” لاستهداف الشقق السكنية، على غرار عملية “حارس الأسوار” في مايو 2021، والتي استخدمها خلالها لنفس الغرض.

    القنبلة الأمريكية الصنع
    وتعد القنبلة الأمريكية الصنع، بمثابة صاروخ مجنح يدعى “البرد الحاد”، صنعت خصيصا لاختراق التحصينات، وتزن حوالي 110 كيلو جرامات.

    واستغلت إسرائيل القنبلة لاستهداف الشقق السكنية بها، حيث من الممكن تزويدها بثلاثة أنواع من أنظمة التوجيه، كما أنها تدمر الشقق بشكل خاص دون إلحاق الضرر بباقي البناية السكنية.

    وأوردت العديد من التقارير العبرية، أن جيش الاحتلال استخدم القنبلة في اغتيال ثلاثة من قادة الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي فجر الإثنين 8 مايو.

    تعرف قنابل “جي بي يو39” أيضا باسم “جيدام” (JDAM) وتعني ذخائر الهجوم المشترك المباشر، وتم تطويرها من أجل اختراق المواقع العسكرية شديدة التحصين.

    وهي قنابل مجنحة تعرف بالقنابل صغيرة القطر التي تزن حوالي 110 كيلوجرامات.

    مميزات القنبلة “GBU-39” الأمريكية
    “GBU-39” قنبلة أمريكية ذكية موجهة بدقة، وهي مخصصة لاختراق التحصينات ونسفها من الداخل مثل المستودعات والملاجئ الخرسانية، وتسمى القنبلة الآمنة، حيث إنها تدمر فقط محتوى الهدف من الداخل دون إلحاق أضرار بالجوار.

    وتتميز هذه القنبلة بأنها صغيرة القطر، منزلقة وموجهة بدقة، تزن 110 كلغ، والهدف من صنعها توفير القدرة للطائرات على حمل أكبر عدد من القنابل.

    ومعظم طائرات القوات الجوية الأمريكية التي يستخدمها الاحتلال الإسرائيلي قادرة على حمل حزمة من أربع قنابل من هذا النوع في مكان قنبلة واحدة من زنة 907 كلج.

    ويتم توجيهها بالقصور الذاتي وبنظام الملاحة العالمي GPS، ولديها نظام بحث حراري مع التعرف على الهدف تلقائيا من أجل ضرب الأهداف المتحركة.

    لدى القنبلة GBU-39 ثلاثة أجهزة استقبال مرتبطة مع الطائرة ومحطة التنسيق في غرفة العمليات الجوية.

    دخلت مرحلة الإنتاج في يناير 2014، وتعمل بالبحث الثلاثي (الرادار والأشعة تحت الحمراء، والليزر semiactive) مع توجيه بواسطة نظام الملاحة بالقصور الذاتي ونظام التموضع العالمي.

    وتتميز هذه القنبلة بأن لديها رأسين حربيين: رأس الاختراق، وله قدرة على اختراق 2.4 أمتر من الخرسانة المسلحة وكذلك رأس التفجير، ويحتوي على 17 كلج متفجرات من مادة AFX-757.

    ويمكن تركيب رأس حربي من اليورانيوم المنضب، كما أن لها قدرة على الحوم بفضل أجنحتها، ويصل مداها إلى 110 كلم.

    ويتراوح سعر القنبلة بين 70 و90 ألف دولار حسب التقنيات والتجهيزات.

    اغتيال قائد الوحدة الصاروخية
    استخدمها جيش الاحتلال في اغتيال قائد الوحدة الصاروخية في الجهاد خلال استهداف شقة كان بداخلها في خانيونس، بعد منتصف ليل الخميس 11 مايو.

    وظهر استخدام الجيش الإسرائيلي للقنبلة لأول مرة في عملية “حارس الأسوار” عام 2021، حيث استهدف من خلالها العديد من الشقق السكنية التي ارتقى فيها العديد من الشهداء.

    بقايا القنبلة
    وتداولت مقاطع فيديو وبعض الصور من قطاع غزة، أجزاء من بقايا القنبلة خاصة أجنحتها التي تتزود بها، والتي استهدف بها الجيش الإسرائيلي عدة شقق خلال جولة التصعيد.

  • زعيم المعارضة الإسرائيلية والمستشار الأمريكي يطالبان بوقف التصعيد ضد غزة

    ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية صباح اليوم الخميس أن زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد ومستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان طالبا بوقف العملية العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة.

    العملية العسكرية في غزة
    ووفقًا لقناة كان العبرية، قال لابيد: “إن العملية العسكرية في غزة حققت نتائج جيدة حسب وصفه لكن لا فائدة من إطالتها ويجب وقفها الآن”.

    وبحسب القناة فإن مستشار الأمن القومي الأمريكي طلب من نظيره الإسرائيلي العمل على وقف التصعيد مع غزة.

    الولايات المتحدة منعت مبادرة صينية
    وفي سياق منفصل أفاد موقع “والاه” العبري، أن الولايات المتحدة منعت مبادرة صينية لنشر بيان لمجلس الأمن بشأن التصعيد في غزة.

    وعلى الجانب الأخر أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أن عضو المجلس العسكري لها، مسؤول الوحدة الصاروخية، علي حسن غالي، استشهد في قصف جيش الإحتلال الإسرائيلي أمس الأربعاء، بشقة في مدينة حمد السكنية بخان يونس جنوب قطاع غزة.

    عملية إغتيال
    ودمّر القصف الإسرائيلي الشقة السكنية المستهدفة، وقتل ثلاثة فلسطينيين بينهم القيادي البارز في سرايا القدس.

    ويعتبر غالي أحد أبرز المسؤولين العسكريين في “سرايا القدس”، وهو الذي تنسب إليه إسرائيل تنفيذ عمليات إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على إسرائيل، كما سبق أن نجا من محاولة اغتيال خلال جولة تصعيد سابقة بين الفصائل الفلسطينية المسلحة وإسرائيل.

  • جيش الاحتلال: استهداف نقطة إطلاق قذائف هاون تابعة لحركة الجهاد شمالي غزة

    زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، استهدافه نقطة إطلاق قذائف هاون تابعة لحركة الجهاد شمالي قطاع غزة.

    وكان المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي كشف عن تفاصيل الهجمات الواسعة على قطاع غزة، في يومها الثالث.

    عملية الدرع والسهم
    وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن ضرب 158 هدفا مع دخول اليوم الثالث من عملية “الدرع والسهم” في المقابل تم إطلاق 507 قذائف صاروخية من قطاع غزة.

    وتابع بأنه تم تمديد العمل بالتعليمات الخاصة على الجبهة الداخلية والبقاء بالقرب من المباني المحصنة، حتى الجمعة الساعة 2:00 مساء مؤكدًا أن نفس الإجراء ينطبق على شاطئ زكيم، وحركة القطارات من سديروت إلى عسقلان.

    العملية العسكرية الإسرائيلية
    وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الخميس، استشهاد 25 فلسطينيا في قطاع غزة منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية.

    وتشن إسرائيل هجوما واسعا على قطاع غزة، بدأ الثلاثاء، وأدى لسقوط شهداء وعشرات الجرحى، واستهدف مناطق سكنية.

    مئات الصواريخ أطلقت من غزة
    وفي المقابل، قالت مصادر عسكرية إسرائيلية إن مئات الصواريخ أطلقت من غزة، اعترضت أنظمة الدفاع الإسرائيلية معظمها.

    السهم الواقي
    وهدَّد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بتوسيع العملية العسكرية ضد القطاع بعد إطلاق الفصائل الفلسطينية عشرات الصواريخ تجاه البلدات والمدن الإسرائيلية المختلفة.

    وتحدث نتنياهو مع رؤساء مستوطنات غلاف قطاع غزة، قائلًا: “نحن مستعدون لاحتمال توسيع العملية العسكرية، وشن ضربات عنيفة ضد غزة”.

    عشرات الصواريخ
    وأكدت وسائل إعلام عبرية، أن الفصائل الفلسطينية أطلقت أكثر من 100 صاروخ على إسرائيل خلال الساعات الأخيرة.

    ووفق التقارير العبرية، فقد استهدفت الصواريخ التي أطلقتها الفصائل مدن: أسدود، وسيدورت، وزكيم، والنقب، وعسقلان، وبالقرب من مدينة تل أبيب، كبرى المدن الواقعة وسط إسرائيل.

    وبحسب موقع “تايمز أوف إسرائيل” العبري، فقد تم اعتراض معظم الصواريخ من قبل نظام دفاع القبة الحديدية.

    وشنت الطائرات الإسرائيلية عشرات الغارات على مواقع عسكرية تتبع للجهاد الإسلامي، وكذلك على أراضٍ زراعية مختلفة، ومنصات لإطلاق الصواريخ.

    كما كثف جيش الاحتلال الإسرائيلي من استهداف الخلايا المسلحة التابعة لحركة الجهاد الإسلامي في غزة، الأمر الذي أدى إلى سقوط العديد من القتلى والإصابات بين الفلسطينيين.

    بدورها، أعلنت “الغرفة المشتركة” للفصائل الفلسطينية المسلحة في قطاع غزة، أنها بدأت عملية “ثأر الأحرار” للرد على اغتيال 3 من القادة العسكريين في حركة الجهاد الإسلامي.

    وقالت الغرفة في بيان صحفي، إن “استهداف المنازل المدنية، والتغول على أبناء شعبنا، واغتيال رجالنا وأبطالنا، هي خط أحمر ستواجه بكل قوة، وسيدفع العدو ثمن ذلك غاليًا”.

    وأضافت أن: “المقاومة جاهزة لكل الخيارات، وإذا تمادى الاحتلال في عدوانه وعنجهيته فإن أيامًا سوداء في انتظاره”، وفق البيان.

  • قوات الاحتلال تعتقل 8 من نابلس وبيت لحم

    قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، باعتقال سبعة مواطنين من بلدات زواتا وقصرة وقريوت بنابلس.

    جيش الإحتلال
    ونقلت وكالة أنباء فلسطين “وفا”، عن إحدى مصادر الفلسطينية أن قوات الاحتلال قامت باقتحام بلدة قصرة جنوب نابلس، واعتقلت المواطنين إبراهيم يوسف حسن، ومعاذ أنور حسن، عقب مداهمة منزليهما، فيما اعتقلت المواطن عبد الله بدوي ونجله مهند، وأحمد طارق عودة، وأحمد مرداوي من بلدة قريوت جنوب نابلس.

    مداهمة عدة منازل
    وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة زواتا غرب مدينة نابلس، واعتقلت الأسير المحرر محمد نمر شطاوي، كما اقتحمت حي المخفية في المدينة وسط اندلاع مواجهات ومداهمة عدة منازل والعبث بمحتوياتها.

    كما اعتقلت قوات الاحتلال اليوم، شابين من بيت لحم، بينهما أسير محرر.

    إعتقال الأسير المحرر هاني فرسان
    وقالت مصادر أمنية فلسطينية لـ”وفا”، إن قوات الاحتلال اعتقلت الأسير المحرر هاني فرسان بشارات (23 عاما) من شارع الصف وسط بيت لحم، ومعتصم العجوري (26 عاما) من منطقة جبل هندازة، بعد أن داهمت منزلهم وفتشتهما.

    وأضافت المصادر، أن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الغاز السام والصوت، على الشبان، دون ان يبلغ عن إصابات.

  • سرايا القدس: المقاومة تقصف المدن والمغتصبات الإسرائيلية برشقات صاروخية

    أكدت سرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، الأربعاء، دك المقاومة الفلسطينية للمدن والمغتصبات الإسرائيلية برشقات صاروخية على تمام التاسعة مساء بتوقيت فلسطين.

    بدورها، أشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى إصابة 4 مستوطنين خلال الرشقات الصاروخية الأخيرة، مؤكدة تسجيل إصابة خطيرة لأحد المستوطنين في مستوطنة سديروت.

    أطلقت فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، الأربعاء، صواريخ باتجاه مدينة تل أبيب في العمق الإسرائيلي، وذلك ردا على العدوان الذي يشنه جيش الاحتلال على القطاع.

    فيما أكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن جيش الاحتلال قرر التصعيد والرد بغارات عنيفة على غزة ردا على إطلاق صواريخ من غزة باتجاه تل أبيب، مشيرة لوجود حالة من الفوضى داخل مطار بن جوريون نتيجة اطلاق صواريخ على تل أبيب.

    كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، الأربعاء، عن اعتراض منظومة “مقلاع داوود” لصاروخ أطلقته الفصائل الفلسطينية من قطاع غزة نحو تل أبيب، مشيرة إلى أن تكلفة صاروخ الاعتراض مليون دولار وهي منظومة خاصة باعتراض الصواريخ بعيدة المدى والطائرات المسيرة.

    كانت وزارة الصحة الفلسطينية فى قطاع غزة قد أكدت استشهاد 17 شخصا، وإصابة 37 آخرين جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ فجر أمس الثلاثاء.

    فيما أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، الأربعاء، إطلاق الفصائل الفلسطينية في غزة لصواريخ على تل أبيب حيث تم اعتراض ثلاثة منها، مشيرة إلى تعطل حركة الطائرات بمطار بن جوريون بعد إطلاق الصواريخ.

  • إطلاق صواريخ من غزة باتجاه تل أبيب.. وجيش الاحتلال يقرر الرد بغارات عنيفة

    أطلقت فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، الأربعاء، صواريخ باتجاه مدينة تل أبيب في العمق الإسرائيلي، وذلك ردا على العدوان الذي يشنه جيش الاحتلال على القطاع.

    فيما أكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن جيش الاحتلال قرر التصعيد والرد بغارات عنيفة على غزة ردا على إطلاق صواريخ من غزة باتجاه تل أبيب، مشيرة لوجود حالة من الفوضى داخل مطار بن جوريون نتيجة اطلاق صواريخ على تل أبيب.

    كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، الأربعاء، عن اعتراض منظومة “مقلاع داوود” لصاروخ أطلقته الفصائل الفلسطينية من قطاع غزة نحو تل أبيب، مشيرة إلى أن تكلفة صاروخ الاعتراض مليون دولار وهي منظومة خاصة باعتراض الصواريخ بعيدة المدى والطائرات المسيرة.

    كانت وزارة الصحة الفلسطينية فى قطاع غزة قد أكدت استشهاد 17 شخصا، وإصابة 37 آخرين جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ فجر أمس الثلاثاء.

    فيما أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، الأربعاء، إطلاق الفصائل الفلسطينية في غزة لصواريخ على تل أبيب حيث تم اعتراض ثلاثة منها، مشيرة إلى تعطل حركة الطائرات بمطار بن جوريون بعد إطلاق الصواريخ.

    وأكد الإعلام الإسرائيلي إطلاق وابل من الصواريخ باتجاه المستوطنات الإسرائيلية بالقرب من الشريط الحدودي مع قطاع غزة، وردت فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة، على الغارات الإسرائيلية التي شنها الطيران الحربي الإسرائيلي على مواقع متفرقة في قطاع غزة، فيما أكدت المقاومة الفلسطينية في تصريح مقتضب أنها لم تبدأ بعد.

  • المدفعية الإسرائيلية تقصف أهدافا شرقى بلدة القرارة فى خان يونس جنوب غزة

    أكدت وسائل إعلام محلية فلسطينية، الثلاثاء، قصف المدفعية الإسرائيلية لمرصدًا وغرفة زراعية شرقي بلدة القرارة شرقي محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة.

    كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء الثلاثاء، عن السلاح الذي استخدمه جيش الاحتلال “الإسرائيلى” فى عمليات الاغتيال الذى نفذها صباح اليوم في قطاع غزة، وأكدت القناة 12″الإسرائيلية” استخدام جيش الاحتلال لقنبلة “البرد الحاد – GBU-39”.

    وأوضحت القناة “الإسرائيلية”، أن هذه القنبلة أمريكية ذكية ذات جيل متقدم متخصصة في تدمير القواعد والتحصينات العسكرية، مشيرة إلى أن هذه القنبلة تستخدم لقصف المنازل وخاصة لتنفيذ عمليات الاغتيال داخل الشقق السكنية.

    يشار إلى أن الاحتلال “الإسرائيلي” اغتال قادة من الجهاد الإسلامي في قطاع غزة، فجر الثلاثاء، ما أسفر عن استشهاد 13 شخصا بينهم 4 نساء و4 أطفال، حسب تصريحات وزارة الصحة الفلسطينية فى غزة، فيما هددت الجهاد الإسلامي وجناحها العسكري سرايا القدس، إلى جانب المقاومة الفلسطينية بالرد على جريمة الاحتلال.

    وأدان المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام فى الشرق الأوسط تور وينسلاند، اليوم الثلاثاء، التصعيد الإسرائيلي على قطاع غزة، والذى أدى إلى استشهاد 13 فلسطينيا، بينهم أربعة أطفال، وأربعة نساء.

  • الاحتلال يعتدى على فلسطينيين حاولوا منع استيلاء المستوطنين على مبنى بلدية الخليل

    أصيب عدد من الفلسطينيين، اليوم الثلاثاء، بالاختناق إثر استنشاقهم الغاز المسيل للدموع، فيما اعتدت قوات الاحتلال الإسرائيلى، بالضرب على عضو مجلس بلدية “الخليل”، وأصابتها برضوض وكدمات، وذلك خلال محاولة منع الاستيلاء على مبنى بلدية الخليل “القديم” من قبل المستوطنين. 

    وأطلقت قوات الاحتلال قنابل الغاز صوب الفلسطينيين، واعتدت على عضو مجلس بلدية الخليل ليانا أبو عيشة، أثناء محاولتها فتح مبنى البلدية القديم المُهدد بالاستيلاء عليه لصالح المستوطنين، حيث أرغمها الجنود على نزول درج المبنى بالقوة، واعتدَوا عليها، ما تسبب بإصابتها برضوض وكدمات. 

    واندلعت على إثر ذلك مواجهات بمحاذاة المبنى المذكور، الواقع على مدخل البلدة القديمة وسط الخليل، أطلق خلالها جنود الاحتلال قنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب أعضاء من المجلس البلدي، ما تسبب بإصابة عدد منهم بالاختناق جراء استنشاق الغاز السام، وعولجوا ميدانيا. 
    الجدير بالذكر، أن قوات الاحتلال أخطرت الخميس المنصرم بالاستيلاء على مبنى البلدية القديم، والواقع في منطقة “عين عسكر” بالقرب من مدخل البلدة القديمة، والمكون من طابقين بمساحة (205 أمتار مربعة)، وأمهلت القائمين عليه مدة (45 يوما) للاعتراض. 

    واعتبر مجلس بلدية الخليل، هذا الإخطار اعتداءً سافرا من الاحتلال على ممتلكات البلدية، مؤكدا أن هذا المبنى هو ملك للبلدية بشكل كامل، ولديها جميع الوثائق القانونية والرسمية التي تثبت ذلك، وأنها من خلال طاقمها القانوني ستتخذ كل الإجراءات القانونية اللازمة لحماية ممتلكاتها، والوقوف في وجه هذا الاعتداء الاستيطاني. 

    وطالب المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية واليونسكو بممارسة ضغط حقيقي على الحكومة الإسرائيلية لوقف مخططاتها الاستيطانية، والتدخل السريع لحفظ هذا الموروث الحضاري وحمايته، خاصة أن المنطقة مدرجة من منظمة اليونسكو على لائحة التراث العالمي، ما يستوجب حمايتها والمحافظة عليها. 

    من جانب أخر، ذكرت هيئة شؤون الأسرى والمُحررين الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، أن إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي نقلت ثلاثة أسرى من سجن (مجدو) إلى الزنازين.

    وأضافت الهيئة- في بيان صحفي، اليوم- أن قوة كبيرة من وحدات القمع الإسرائيلية “اليماز” اقتحمت قسم “8” بالسجن، ونقلت الأسرى الثلاثة الذين لم تُعرف هوياتهم بعد، إلى الزنازين.

    وكانت وحدات القمع نقلت، أمس الاثنين، الأمين العام للجبهة الشعبية أحمد سعدات، ورفيقيه عاهد أبوغلمة، ووليد حناتشة من سجن (ريمون)، بعد عمليات تفتيش واسعة.

  • إطلاق صفارات الإنذار فى جنوب إسرائيل

    أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، إطلاق صفارات الإنذار في جنوب إسرائيل.

    وكان الجيش الإسرائيلى أعلن فى وقت سابق اليوم الثلاثاء، أن ثلاثة صواريخ أطلقت من قطاع غزة، سقطت فى أماكن مفتوحة فى جنوب إسرائيل، وذلك بعد مرور أقل من ساعتين على إعلان نبأ استشهاد الأسير خضر عدنان بسجون الاحتلال .

    ونسبت القناة السابعة الإسرائيلية إلى الجيش الإسرائيلي قوله، في بيان، إنه لم يتم تفعيل منظومة القبة الحديدية لسقوط الصواريخ في أماكن مفتوحة.

     وكان محللون إسرائيليون توقعوا أن تطلق صواريخ من قبل حركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة على إسرائيل، وذلك بعد أن تم الإعلان فجر اليوم عن استشهاد الأسير خضر عدنان، القيادي بالحركة، في سجون الاحتلال، بعد إضرابه عن الطعام 86 يوما، احتجاجا على اعتقاله تعسفيا.

  • استعدادًا لتصعيد أمني، إسرائيل تغلق مجالها الجوي وتنشر منظومة القبة الحديدية

    أفادت وسائل إعلام إسرائلية، صباح اليوم الجمعة، أن إسرائيل قررت إغلاق المجال الجوي لمسافة 6 كلم من حدود لبنان وسوريا و6 كلم من حدود غزة.

    وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن القرار جاء “استعدادا لتصعيد أمني”.

    وقالت القناة 11 الإسرائيلية إنه “تقرر إغلاق المجال الجوي لمسافة 6 كلم من حدود لبنان وسوريا و6 كلم من حدود غزة الرحلات الجوية المدنية خوفًا من تصعيد أمني واسع النطاق حتى يوم الأحد”.

    المسجد الأقصى في القدس
    وأضافت القناة أنه تم توزيع إشعار للطيارين “من قبل سلطة المطارات، وفي هذه المرحلة سيكون منع الطيران قرب الحدود ساري المفعول حتى الساعة 19:30 من يوم الأحد المقبل”.

    إحياء يوم القدس
    وتقول مصادر عبرية أن المؤسسة الأمنية تخشى بشكل واسع النطاق الجمعة تزامنا مع إحياء يوم القدس الذي يصادف اليوم الجمعة، ما دفع الجيش لإجراءات حالة التأهب القصوى في جميع المناطق.

    وتقول (القناة 12) الإسرائيلية أن هناك مخاوف من إطلاق طائرات مسيرة وصواريخ وشن هجمات إلكترونية.

    وأعلنت إسرائيل نشر منظومة القبة الحديدية في جميع أنحاء إسرائيل.

    ومنذ بداية شهر رمضان، صعّدت إسرائيل من هجماتها ضد الفلسطينيين، لا سيما في المسجد الأقصى في القدس المحتلة ومحيطه، وأدت أعمال العنف الإسرائيلية إلى هجمات صاروخية انتقامية، وعمليات شنّها مقاتلو المقاومة الفلسطينية.

    الجولان السوري المحتل
    وتطورت الأحداث إلى إطلاق رشقات صاروخية من جنوب لبنان وغزة وسوريا على مستوطنات وبلدات في شمال وجنوب إسرائيل، بالإضافة إلى الجولان السوري المحتل، فيما ردت الأخيرة، بقصف ما قالت إنها أهداف تابعة لـ”حماس” في صور جنوبي لبنان، وأخرى في قطاع غزة.

    وفي سياق آخر قرر جيش الاحتلال، أمس الخميس، تعزيز منظومة الدفاع الجوي ونشر بطاريات القبة الحديدية في جميع أنحاء اسرائيل.

    وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن “الجيش قرر تعزيز منظومة الدفاع الجوي في كافة المناطق ونشر بطاريات قبة حديدية إضافية خلال اليوم”.

    في سياق متصل، قال ديمتري دلياني، رئيس التجمع الوطني المسيحي في الأراضي المقدسة، اليوم الخميس، إن المضايقات الإسرائيلية على المقدسيين، وفرض قيود على «كنيسة القيامة المجيدة» يأتي في إطار فرض سياسة الأمر الواقع.

    وبحسب قناة «الغد» الإخبارية، أضاف دلياني في تصريحات أن قيود إسرائيل على “كنيسة القيامة” محاولة جديدة لتغيير هوية القدس، وتغيير معالمها الإسلامية والمسيحية.

    كنيسة القيامة المجيدة
    كما أشار أن إسرائيل تريد تغيير الأوضاع في القدس وفرض واقعا جديدا منافيا للوضع القائم والمحمي بموجب المواثيق الدولية.

  • وسائل إعلام إسرائيلية: حالة تأهب قصوى فى جميع أنحاء إسرائيل غد الجمعة

    أعلنت القناة الـ12 الإسرائيلية، مساء اليوم الخميس، أن إسرائيل تستعد غداً ليوم توتر كبير كونه يوم الجمعة الأخير من شهر رمضان.

    وقالت القناة الإسرائيلية، إن “غدا الجمعة سيكون آخر جمعة من رمضان، وفي نفس الوقت يوم القدس ، ويفرض هذان الحدثان حالة تأهب قصوى في جميع أنحاء إسرائيل”.

    وأشارت إلى أنهم “في المنظومة الأمنية يستعدون ليوم توتر يحتمل خلاله إطلاق طائرات مسيرة وصواريخ وشن هجمات إلكترونية”.

    وأضافت “لذلك تم تعزيز منظومات الدفاع الجوي ونشر بطاريات القبة الحديدية في جميع أنحاء إسرائيل”.

    وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء اليوم، إن الجيش الإسرائيلي قرر تعزيز أنظمة الدفاع الجوي في جميع أنحاء إسرائيل.

    وقالت قناة “ريشت كان” إن الجيش الإسرائيلي عزز أنظمة الدفاع الجوي ونشر اليوم بطاريات إضافية من منظومة القبة الحديدية، في جميع أنحاء إسرائيل.

    وأضافت أن “نشر القبة الحديدية في المناطق الشمالية يأتي خشية من إطلاق صواريخ أو طائرات مسيرة من لبنان أو سوريا باتجاه المستوطنات الإسرائيلية في الشمال”.

  • ميقاتي يكشف عن منفذ الهجمات الصاروخية على إسرائيل من جنوب لبنان

    كشف رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، اليوم الأحد، أن التحقيقات الأولية أظهرت أن من قام بإطلاق الصواريخ من الجنوب اللبناني، ليس جهات منظمة، بل عناصر غير لبنانية.

    منفذ الهجمات الصاروخية على إسرائيل

    وقال ميقاتي، في تصريحات اليوم الأحد: “تبين من التحقيقات الأولية التي قام بها الجيش أن من قام باطلاق الصواريخ، ليس جهات منظمة، بل عناصر غير لبنانية، وأن الامر كان عبارة عن ردة فعل على العدوان الاسرائيلي على الأراضي الفلسطينية وقطاع غزة”.
    وتابع ميقاتي قائلا: “كل ما يقال في هذا السياق يندرج في إطار الحملات الإعلامية والاستهداف المجاني، لأنه منذ اللحظة الأولى لبدء الأحداث في الجنوب، قمنا بالاتصالات اللازمة مع جميع المعنيين، ومع الجهات الدولية الفاعلة بعيدا عن الأضواء، لأن هذه المسائل لا تعالج بالصخب الإعلامي أو بالتصريحات. كما اوعزت إلى وزارة الخارجية بالتحرك على خط مواز واجراء الاتصالات المناسبة، وعندما تمت المعالجة المطلوبة أدلينا بالموقف الدقيق والواضح. وخلال الأزمة كنت اعقد اجتماعا مع وزير الدفاع الإيطالي غويدو كروزيتو وطلبنا منه الضغط على اسرائيل لوقف اي عمليات تؤدي إلى مزيد من التوتر في الجنوب”.

    وأكد ميقاتي رفضه بشكل مطلق لأي تصعيد عسكري واستخدام الأراضي اللبنانية لتنفيذ عمليات تتسبب بزعزعة الاستقرار القائم.

    وشدد ميقاتي خلال حديثه على أن “العدوان الإسرائيلي المستمر على لبنان والانتهاك المتمادي للسيادة اللبنانية أمر مرفوض، وقد قدمنا شكوى جديدة بهذا الصدد الى الأمين العام للامم المتحدة والى مجلس الامن الدولي.

    وأعرب رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية عن ادانته للهجوم الإسرائيلي على المصلين في الأقصى مؤكدا أن “انتهاك حرمته أمر غير مقبول على الاطلاق ويشكل تجاوزا لكل القوانين والاعراف ويتطلب وقفة عربية ودولية جامعة لوقف هذا العدوان السافر”.

    وأعلنت الحكومة اللبنانية، أمس السبت، أنها قررت توجيه شكوى للأمين العام للأمم المتحدة ومجلس الأمن بشأن الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان.

    الخارجية اللبنانية
    ويوم الجمعة ذكرت وزارة الخارجية اللبنانية، أنها تقدمت بشكوى إلى مجلس الأمن الدولي بشأن الغارات الإسرائيلية على مناطق جنوب لبنان.

    وشددت الوزارة على أن “الاعتداء الإسرائيلي يهدد الاستقرار، وينتهك سيادة لبنان ويخرق القرار 1701”.

    رصد إطلاق 34 قذيفة صاروخية
    ويوم الخميس، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه رصد إطلاق 34 قذيفة صاروخية من لبنان على منطقة الجليل الغربي، مؤكدا أنه “تم اعتراض 25 منها من قبل الدفاعات الجوية، فيما سقطت 5 قذائف داخل السيادة الإسرائيلية، أما الصواريخ الأربعة الأخرى فلا يزال تحديد مكانها جار”.

    وفجر الجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي عن شن غارات على مواقع بنى تحتية وأهداف أخرى قال إنها تابعة لحركة “حماس” في جنوب لبنان.

    قرار مجلس الأمن الدولي 1701
    من جانبه، قال وزير الدفاع اللبناني مريس سليم، إن التطورات في جنوب لبنان تشكل تهديدا مباشرا للأمن والاستقرار، مشددا على أن لبنان يلتزم بقرار مجلس الأمن الدولي 1701.

    وأكد سليم خلال استقباله نظيره الإيطالي جويدو كروسيتو، أن الجيش اللبناني كان وسيبقى حريصا على أقصى درجات التعاون مع اليونيفيل، واتخاذ الإجراءات المناسبة لضبط الأمن والحفاظ على الاستقرار والهدوء في الجنوب، مشددا في المقابل على الجهوزية الدائمة للتصدي لأي عدوان.

    القصف من لبنان وغزة
    وكان الجيش الإسرائيلي أعلن أن “حماس تقف وراء القصف من لبنان وغزة”، قبل أن يشن غارات فجر اليوم، على مواقع في جنوب لبنان وقطاع غزة.

    وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بهذا الشأن إنه “لن نسمح لحركة حماس أن تعمل إنطلاقا من الأراضي اللبنانية”.

    قوات اليونيفيل
    وكانت قوات اليونيفيل العاملة جنوب لبنان، أكدت أن الطرفين اللبناني والإسرائيلي “لا يريدان الحرب”، داعية اياهما إلى التهدئة.

    وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي الجمعة أن قواته تشن غارات في لبنان على أثر إطلاق وابل من الصواريخ من الأراضي اللبنانية في هجومٍ نسبته إسرائيل إلى ناشطين فلسطينيين.

    غارات إسرائيلية على لبنان
    وقال الجيش في بيان مقتضب إن “قوات الدفاع الإسرائيلية تنفذ ضربات في لبنان حاليا، التفاصيل تأتي لاحقا”.وفي وقت لاحق، قال جيش الاحتلال إنه نفذ ضربات على أهداف تابعة لحماس في جنوب لبنان.

    انفجارات في صور والناقورة
    وأغار الطيران الإسرائيلي على جنوبي لبنان كما تم سماع دوي انفجارين بين منطقتي صور والناقورة إلا أنه لم يتم تحديد المناطق المستهدفة بعد.

    ونقلت وسائل إعلام عن شهود عيان أن الجيش الإسرائيلي قصف مواقع لمسلحين فلسطينيين في مخيم الرشيدية للاجئين الفلسطينيين جنوب لبنان

  • الخارجية الأردنية: الحكومة الإسرائيلية تتحمل مسؤولية التصعيد فى القدس

    أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، الأحد، الاقتحامات المكثفة للمسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وبما يمثل خرقاً للوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف وانتهاكاً لحرمة الأماكن المقدسة.

    وشدد المتحدث الرسمي باسم الخارجية الأردنية السفير سنان المجالي، على أن المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، بكامل مساحته البالغة 144 دونماً، هو مكان عبادة خالص للمسلمين، وأن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك، التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية، هي الجهة الوحيدة المخولة، صاحبة الاختصاص الحصري، بإدارة شؤون المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف وتنظيم الدخول إليه، والقادرة على ضمان أمنه، إذا ما أوقفت إسرائيل اعتداءاتها، ورفعت القيود التي تفرضها عليها وعلى طاقمها، واحترمت الوضع التاريخي والقانوني القائم في المقدسات وحق المصلِّين في العبادة.

    وأكد المتحدث الرسمي، أن الحكومة الإسرائيلية تتحمل مسؤولية التصعيد في القدس وفي جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة، ومسؤولية التدهور الذي سيتفاقم، إن لم توقف اقتحاماتها للمسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، والتضييق على المصلِّين في هذه الأيام المباركة.

    وأعاد المتحدث الرسمي باسم الخارجية الأردنية التأكيد على وجوب امتثال إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، لالتزاماتها وفقاً للقانون الدولي ولا سيما القانون الدولي الإنساني، بشأن مدينة القدس المحتلة ومقدساتها وخاصة المسجد الأقصى المبارك / الحرم القدسي الشريف، والامتناع عن أي إجراءات من شأنها المساس بحرمة الأماكن المقدسة، ووضع حد لمحاولات تغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم فيها، أو المساس بصلاحيات إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك.

  • تسريبات البنتاجون تكشف دور إسرائيل في حرب أوكرانيا

    تسريب وثائق سرية، انطلق التحقيق الأمريكي في تسريب وثائق سرية عسكرية، كشفت أمورا كثيرا عن دول الحلفاء، بينها نية إسرائيل تزويد أوكرانيا بالأسلحة، بعد إعلانها الحياد في هذا النزاع حفاظا على العلاقات مع روسيا.

    وبحسب تقرير نشرته شبكة “سي إن إن”، فإن المعلومات السرية المسربة شملت معلومات سرية حول إسرائيل بشأن استعداداتها لإرسال أسلحة قاتلة إلى أوكرانيا.

    تدخل الموساد المريب
    كما احتوت وثائق البنتاجون المسربة على تأكيد بأن قيادة الموساد، جهاز المخابرات الخارجية الإسرائيلي، شجعت المواطنين وموظفيه على المشاركة في الاحتجاجات المناهضة للحكومة.

    ونفى كبار مسؤولي الدفاع الإسرائيليين هذا الادعاء.

    ووفقا لواشنطن بوست، الوثيقة المسربة التي وصفت بأنها سرية للغاية تقول إنه في فبراير، دعا كبار قادة جهاز التجسس الموساد مسؤولي الموساد والمواطنين الإسرائيليين للاحتجاج على الإصلاحات القضائية المقترحة للحكومة الإسرائيلية الجديدة، بما في ذلك عدة دعوات صريحة لمعارضة الحكومة الإسرائيلية”.

    ووفقا للصحيفة، فإن التدخل المباشر في السياسة الإسرائيلية من قبل الموساد، وهو جهاز تجسس خارجي يُمنع من الخوض في الشؤون الداخلية، يعتبر اكتشافا مهما.

    أسرار الأمن القومي الأمريكي
    الجمعة الماضية ظهرت مجموعة جديدة من الوثائق السرية التي يبدو أنها تتناول بالتفصيل أسرار الأمن القومي للولايات المتحدة على مواقع التواصل الاجتماعي.

    أحجمت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) عن التعليق على صحة الوثائق.

    المجموعة الأولى التي جرى تداولها على مواقع مثل تويتر وتلغرام تحمل تاريخ الأول من مارس وأختاما تشير لتصنيفها بأنها “سرية” وسرية للغاية”.

    تسريب مثل هذه الوثائق الحساسة أمر غير معتاد بالمرة ومن شأنه أن يؤدي تلقائيا إلى إجراء تحقيق.

    قالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأمريكية سابرينا سينج: “نحن على علم بالتقارير التي تشير إلى منشورات وسائل التواصل الاجتماعي والوزارة تراجع الأمر”.

    متحدث باسم وكالة المخابرات المركزية الأميركية قال في بيان إن الوكالة على علم أيضا بالمنشورات وتبحث المسألة.

  • إسرائيل تعلن رفع حالة التأهب القصوى في الأقصى

    قالت صحيفة معاريف العبرية، إن لدى المنظومة الأمنية بإسرائيل حالة تأهب قصوى مساء اليوم السبت، في المسجد الأقصى، من اندلاع مواجهات جديدة بين المصلين وقوات الاحتلال.

    مخاوف من اندلاع  مواجهات في الأقصى

    وأوضحت الصحيفة العبرية، “مؤشرات عديدة على احتمال تجدد أعمال العنف في المسجد الأقصى ونية المعتكفين التحصن في المسجد، الأمر الذي يؤدي إلى موجة أخرى من التصعيد”.

    وأضافت، “التقييم في إسرائيل بأن المزيد من التصعيد في الأقصى سيؤدي على الأرجح إلى استئناف إطلاق الصواريخ من غزة “.

    منع دخول اليهودي الحرم القدسي

    وفي السياق ذاته أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، مساء اليوم، بأن الشرطة الإسرائيلية ستمنع اليهود من دخول الحرم القدسي في العشر الأواخر من رمضان.

    وبحسب الصحيفة العبرية، فإن هذا القرار يأتي لمنع التصعيد الأمني بالـ 10 الأواخر من رمضان.

    بدوره، طالب وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير ب فتح الحرم القدسي أمام اليهود يوم الأربعاء المقبل. وفق هيئة البث الإسرائيلية.

    أعلن وزير الجيش الإسرائيلي يؤاف جالانت، مساء اليوم السبت، تمديد الإغلاق على الضفة الغربية، ومعابر قطاع غزة، وإلغاء تسهيلات شهر رمضان، وذلك بسبب التصعيد الأمني.

    ووفق الإعلام العبري، فإن قرار “جالانت” يشمل منع الزيارات العائلية للفلسطينيين في إسرائيل، وأيضا منع الزيارات من قطاع غزة للقدس والمسجد الأقصى.

    وبحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي، فقد أوعز غالانت، لقوات الاحتلال العسكرية بمساعدة الشرطة في الداخل المحتل.

    وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي قد نشرت مسبقًا على إثر التصعيد الأمني: “في المنظومة الأمنية الإسرائيلية يدرسون تمديد الإغلاق المفروض على الضفة ومعابر غزة”.

    وأضافت: “من المفترض أن ينتهي الإغلاق الذي فرض عشية عيد الفصح منتصف الليلة، لكن العمليات الأخيرة جعلتهم يفكرون في تمديد الإغلاق إلى ما بعد عيد الفصح”.

  • الاحتلال يقرر تمديد إغلاق الضفة وغزة وإلغاء تسهيلات رمضان

    أعلن وزير الجيش الإسرائيلي يؤاف جالانت، مساء اليوم السبت، تمديد الإغلاق على الضفة الغربية، ومعابر قطاع غزة، وإلغاء تسهيلات شهر رمضان، وذلك بسبب التصعيد الأمني.

    ووفق الإعلام العبري، فإن قرار “جالانت” يشمل منع الزيارات العائلية للفلسطينيين في إسرائيل، وأيضا منع الزيارات من قطاع غزة للقدس والمسجد الأقصى.

    وبحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي، فقد أوعز غالانت، لقوات الاحتلال العسكرية بمساعدة الشرطة في الداخل المحتل.

    وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي قد نشرت مسبقًا على إثر التصعيد الأمني: “في المنظومة الأمنية الإسرائيلية يدرسون تمديد الإغلاق المفروض على الضفة ومعابر غزة”.

    وأضافت: “من المفترض أن ينتهي الإغلاق الذي فرض عشية عيد الفصح منتصف الليلة، لكن العمليات الأخيرة جعلتهم يفكرون في تمديد الإغلاق إلى ما بعد عيد الفصح”.

    وفي سياق أخر انضم عشرات الآلاف من الإسرائيليين السبت، إلى احتجاجات مناهضة لخطط رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الرامية لتشديد القيود على المحكمة العليا، على الرغم من المخاوف الأمنية المتزايدة بعد هجومين أسقطا قتلى الجمعة.

    تظاهرات ضد حكومة نتنياهو

    وتأتي مظاهرات اليوم ضمن سلسلة من الاحتجاجات على الخطط، التي عُلقت الشهر الماضي في مواجهة موجة من الإضرابات والمظاهرات الحاشدة، في وقت تواجه فيه إسرائيل تصاعدًا حادًا في التوتر على عدة جبهات خلال شهر رمضان.
    وتحت ضغط الاضطرابات الداخلية وعبارات القلق والرفض في واشنطن، أرجأ نتنياهو نهاية الشهر الماضي التعديلات للسماح بإجراء مفاوضات بشأن حل وسط بين ائتلافه الديني القومي وأحزاب المعارضة.
    وقال منظمو المظاهرات إنهم سيواصلون احتجاجاتهم رغم الأوضاع غير المستقرة ضد “الديكتاتورية”، مع الاستمرار في دعم الأجهزة الأمنية.

    صفعة الرئيس الأمريكي لحكومة نتنياهو

    وكانت قد كشفت تقارير عبرية أن الرئيس الأمريكي جو بايدن وجه رسالة قاسية لنتنياهو بعد إقالته لوزير الدفاع وطالبه بالتراجع فورا عن قانون الإصلاحات القضائية الذي من شانه ان تسبب في انقسام داخل المجتمع الإسرائيلي.

    وأضاف التقرير الي أن الرئيس الامريكي بايدن درس خيارات عدة للضغط على نتنياهو  وهدده بالاستبعاد من قمة الديمقراطية إذا لم يوقف تعديلات قانون السلطة القضائية المثير للجدل.

    انقلاب  قانوني في إسرائيل

    وكان   نتنياهو وجه وزراء حكومته وأعضاء  الكنيست بعدم الإدلاء بأي تصريح يخص العلاقات مع واشنطن، مشددًا على أن علاقات إسرائيل مع الولايات المتحدة لا تتزعزع رغم الخلافات الظرفية.
    ونقلت القناة “12” الإسرائيلية عن مسؤول أمريكي بالبيت الأبيض أن “نتنياهو أخطأ فهم ردنا على انقلابه القانوني”.

    وأضاف المسؤول الأمريكي: “لا نهتم بتشويه الإسرائيليين لصورة الرئيس الأمريكي جو بايدن”.
    وقال المسؤول إن “نتنياهو أساء التقدير بتصريحاته حول بايدن”.

    وفي أول رد له على الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي حذر من أن إسرائيل لا يمكنها مواصلة مسار المواجهة القضائية، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل دولة مستقلة تتخذ قراراتها دون أي ضغوط خارجية.

    وكان بايدن قد أعرب عن أمله في أن يتراجع نتنياهو عن قانون التعديلات القضائية. كما أكد الرئيس الأمريكي أنه لا توجد دعوة لنتنياهو لزيارة البيت الأبيض على المدى القريب.

    مخاوف أمريكية من قانون الإصلاح القضائي

    كما نقلت وسائل إعلام عبرية،  عن الرئيس الأمريكي  قوله إنه قلق على مستقبل إسرائيل، وذلك بشأن خطة الإصلاح القضائي في إسرائيل.

    وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، أن الرئيس الأمريكي بايدن قد تحدث بشأن قانون الإصلاح القضائي الإسرائيلي، حيث أعرب عن قلقه وتخوفه من هذه الخطة ونتائجها على مستقبل إسرائيل.

    وقال الرئيس الأمريكي: أنا قلق للغاية، لا يمكن لإسرائيل الاستمرار على هذا النحو.

    وبشأن دعوته لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لزيارة البيت الأبيض، قريبا، أكد جو بايدن أنه لن يدعو نتنياهو لزيارة واشنطن في المستقبل القريب.

  • إسرائيل تطلق عملية “اليد القوية” لاستهداف مواقع الفصائل الفلسطينية في غزة

    أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلية عملية عسكرية ضد قطاع غزة تحت اسم “اليد القوية”، وذلك باستهداف مواقع للفصائل الفلسطينية في قطاع غزة ردا على إطلاق صواريخ من جنوب لبنان باتجاه شمال فلسطين المحتلة، بحسب ما أكدته وسائل إعلام إسرائيلية.

     أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء الخميس، إطلاق فصائل المقاومة في غزة صواريخ مضادة للطائرات صوب طائرات الاحتلال الاسرائيلي في سماء غزة.

    وشن الطيران الحربي الإسرائيلي غارات جوية على مواقع تتبع الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، وذلك ردا على عملية إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان على شمال الأراضي المحتلة.

    وفى وقت سابق الخميس، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي رصد إطلاق 34 صاروخا من الأراضى اللبنانية باتجاه مستوطنات شمال فلسطين المحتلة.

    فيما، أكدت الدولة اللبنانية مجددا على كامل احترامها والتزامها بقرار مجلس الأمن الدولى 1701 الخاص بوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، مشددة على حرص لبنان على الهدوء والاستقرار فى جنوب لبنان.

    جاء ذلك فى بيان رسمى لوزارة الخارجية اللبنانية عقب اجتماع رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتى بوزير الخارجية والمغتربين عبدالله بوحبيب.

    وأوضحت الوزارة أن البيان الرسمى يأتى بناء على المشاورات والاتصالات السياسة المحلية والدولية التى تم إجراؤها، داعية المجتمع الدولى للضغط على إسرائيل لوقف التصعيد.

    وأبدى لبنان استعداده للتعاون مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة فى لبنان /اليونيفيل/ واتخاذ الإجراءات المناسبة لعودة الهدوء والاستقرار، محذرا من نوايا إسرائيل التصعيدية التى تهدد السلم والأمن الإقليميين والدوليين.

    يذكر أن اعترضت منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية، بعد ظهر الخميس، وفقا لما ذكره الجيش الإسرائيلى “صواريخ أطلقت من لبنان“.

  • الفصائل الفلسطينية تطلق صواريخ على مستوطنات إسرائيلية محاذية لقطاع غزة

    أطلقت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، صواريخ على المستوطنات المحاذية لقطاع غزة ردا على الغارات الإسرائيلية، ودوت صفارات الانذار في كافة المستوطنات الإسرائيلية المحاذية للقطاع.

    وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي تدمير نفقين أحدهما في بيت حانون والآخر في خانيونس خلال الغارات التي شنها الطيران الحربي التابع لجيش الاحتلال مساء الأربعاء.

    أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء الخميس، إطلاق فصائل المقاومة في غزة صواريخ مضادة للطائرات صوب طائرات الاحتلال الاسرائيلي في سماء غزة.

    وشن الطيران الحربي الإسرائيلي غارات جوية على مواقع تتبع الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، وذلك ردا على عملية إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان على شمال الأراضي المحتلة.

    وفى وقت سابق الخميس، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي رصد إطلاق 34 صاروخا من الأراضى اللبنانية باتجاه مستوطنات شمال فلسطين المحتلة.

    فيما، أكدت الدولة اللبنانية مجددا على كامل احترامها والتزامها بقرار مجلس الأمن الدولى 1701 الخاص بوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، مشددة على حرص لبنان على الهدوء والاستقرار فى جنوب لبنان.

    جاء ذلك فى بيان رسمى لوزارة الخارجية اللبنانية عقب اجتماع رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتى بوزير الخارجية والمغتربين عبدالله بوحبيب.

    وأوضحت الوزارة أن البيان الرسمى يأتى بناء على المشاورات والاتصالات السياسة المحلية والدولية التى تم إجراؤها، داعية المجتمع الدولى للضغط على إسرائيل لوقف التصعيد.

    وأبدى لبنان استعداده للتعاون مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة فى لبنان /اليونيفيل/ واتخاذ الإجراءات المناسبة لعودة الهدوء والاستقرار، محذرا من نوايا إسرائيل التصعيدية التى تهدد السلم والأمن الإقليميين والدوليين.

    يذكر أن اعترضت منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية، بعد ظهر الخميس، وفقا لما ذكره الجيش الإسرائيلى “صواريخ أطلقت من لبنان”.

    وقالت صحيفة “يديعوت احرونوت” الإسرائيلية أن طائرات حربية إسرائيلية تحلق فى الأجواء على الحدود مع لبنان. ولم يبلغ عن وقوع أضرار أو خسائر نتيجة إطلاق الصواريخ، غير أنه تم الطلب من السكان فى منطقة “نهاريا” وجميع المناطق الحدودية مع لبنان دخول الملاجئ المحصنة.

    أطلقت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، صواريخ على المستوطنات المحاذية لقطاع غزة ردا على الغارات الإسرائيلية، ودوت صفارات الانذار في كافة المستوطنات الإسرائيلية المحاذية للقطاع.

    وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي تدمير نفقين أحدهما في بيت حانون والآخر في خانيونس خلال الغارات التي شنها الطيران الحربي التابع لجيش الاحتلال مساء الأربعاء.

    أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء الخميس، إطلاق فصائل المقاومة في غزة صواريخ مضادة للطائرات صوب طائرات الاحتلال الاسرائيلي في سماء غزة.

    وشن الطيران الحربي الإسرائيلي غارات جوية على مواقع تتبع الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، وذلك ردا على عملية إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان على شمال الأراضي المحتلة.

    وفى وقت سابق الخميس، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي رصد إطلاق 34 صاروخا من الأراضى اللبنانية باتجاه مستوطنات شمال فلسطين المحتلة.

    فيما، أكدت الدولة اللبنانية مجددا على كامل احترامها والتزامها بقرار مجلس الأمن الدولى 1701 الخاص بوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، مشددة على حرص لبنان على الهدوء والاستقرار فى جنوب لبنان.

    جاء ذلك فى بيان رسمى لوزارة الخارجية اللبنانية عقب اجتماع رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتى بوزير الخارجية والمغتربين عبدالله بوحبيب.

    وأوضحت الوزارة أن البيان الرسمى يأتى بناء على المشاورات والاتصالات السياسة المحلية والدولية التى تم إجراؤها، داعية المجتمع الدولى للضغط على إسرائيل لوقف التصعيد.

    وأبدى لبنان استعداده للتعاون مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة فى لبنان /اليونيفيل/ واتخاذ الإجراءات المناسبة لعودة الهدوء والاستقرار، محذرا من نوايا إسرائيل التصعيدية التى تهدد السلم والأمن الإقليميين والدوليين.

    يذكر أن اعترضت منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية، بعد ظهر الخميس، وفقا لما ذكره الجيش الإسرائيلى “صواريخ أطلقت من لبنان”.

    وقالت صحيفة “يديعوت احرونوت” الإسرائيلية أن طائرات حربية إسرائيلية تحلق فى الأجواء على الحدود مع لبنان. ولم يبلغ عن وقوع أضرار أو خسائر نتيجة إطلاق الصواريخ، غير أنه تم الطلب من السكان فى منطقة “نهاريا” وجميع المناطق الحدودية مع لبنان دخول الملاجئ المحصنة.

     

  • إصابة جندي إسرائيلي في إطلاق نار شمال مدينة القدس المحتلة

    أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، الخميس، إصابة جندي إسرائيلي بجراح متوسطة في إطلاق نار ببلدة جبع شمال مدينة القدس المحتلة، مشيرة لتواجد مكثف لقوات الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة حيث تقوم بتمشيط المكان.

    وفى وقت سابق الخميس، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلى رصد إطلاق 34 صاروخا من الأراضى اللبنانية باتجاه مستوطنات شمال فلسطين المحتلة.

    فيما، أكدت الدولة اللبنانية مجددا على كامل احترامها والتزامها بقرار مجلس الأمن الدولى 1701 الخاص بوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، مشددة على حرص لبنان على الهدوء والاستقرار فى جنوب لبنان.

    جاء ذلك فى بيان رسمى لوزارة الخارجية اللبنانية عقب اجتماع رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتى بوزير الخارجية والمغتربين عبدالله بوحبيب.

    وأوضحت الوزارة أن البيان الرسمى يأتى بناء على المشاورات والاتصالات السياسة المحلية والدولية التى تم إجراؤها، داعية المجتمع الدولى للضغط على إسرائيل لوقف التصعيد.

    وأبدى لبنان استعداده للتعاون مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة فى لبنان /اليونيفيل/ واتخاذ الإجراءات المناسبة لعودة الهدوء والاستقرار، محذرا من نوايا إسرائيل التصعيدية التى تهدد السلم والأمن الإقليميين والدوليين.

    يذكر أن اعترضت منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية، بعد ظهر الخميس، وفقا لما ذكره الجيش الإسرائيلى “صواريخ أطلقت من لبنان”.

    وقالت صحيفة “يديعوت احرونوت” الإسرائيلية أن طائرات حربية إسرائيلية تحلق فى الأجواء على الحدود مع لبنان. ولم يبلغ عن وقوع أضرار أو خسائر نتيجة إطلاق الصواريخ، غير أنه تم الطلب من السكان فى منطقة “نهاريا” وجميع المناطق الحدودية مع لبنان دخول الملاجئ المحصنة.

  • إطلاق صواريخ من لبنان على إسرائيل.. والأخيرة تغلق مجالها الجوي

    قالت “الوكالة الوطنية للإعلام” في لبنان إن “مدفعية الاحتلال الإسرائيلي قصفت بعدد من القذائف الثقيلة من مواقعها عند الحدود مع لبنان في القطاع الغربي أطراف بلدتي القليلة والمعلية في قضاء صور”.

    إطلاق صواريخ من لبنان على إسرائيل
    وكانت المنطقة شهدت إطلاق عدد من صواريخ الكاتيوشا مصدرها الأراضي اللبنانية في منطقة القطاع الغربي.

    وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إن صاروخا أُطلق من لبنان باتجاه إسرائيل، اليوم الخميس، وتم اعتراضه بنجاح، كما انها اضطرت لإغلاق مجالها الجوي.

    وأفاد مصدران أمنيان لبنانيان بشن هجومين صاروخيين من جنوب لبنان، وبعد ذلك بوقت قصير سقطت قذائف مدفعية على جنوب لبنان.

    وتأتي هذه التقارير في وقت يتصاعد فيه التوتر بعد اقتحام القوات الإسرائيلية للمسجد الأقصى في القدس هذا الأسبوع.

    تفاصيل الحدث
    وأوضح الجيش في بيان أنه تم رصد إطلاق قذيفة صاروخية من لبنان اتجاه إسرائيل وتم اعتراضها بنجاح من قبل الدفاعات الجوية.

    وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية فإنه على ما يبدو تم إطلاق نحو 30 صاروخا خلال الساعة الماضية باتجاه إسرائيل والقبة الحديدية اعترضت 15 منها.
    وكان الجيش قد فعل صفارات الإنذار للتحذير من إطلاق محتمل لصواريخ في شمال إسرائيل على حدود لبنان.
    وانتشرت معلومات تفيد بإطلاق وابل من الصواريخ من جنوب لبنان باتجاه شمال إسرائيل، مضيفا أن صافرات الإنذار تدوي من جديد في الجليل الأعلى.

    كما كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن إصابة 3 مستوطنين بجروح جراء القصف، بينما أشار مصدران أمنيان ومصدر محلي إلى قصف مدفعي على جنوب لبنان بعد هجمات صاروخية، الأمر الذي دفع إسرائيل لاستدعاء مقاتلات من سلاح الجو للتعامل مع الموقف.

    ومن ناحية أخرى تم رفع مستوى التأهب إلى المستوى الثالث، فيما تم تعزيز قوات نجمة داود الحمراء بالمسعفين والمسعفين في جميع أنحاء البلاد.
    وقرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع ورئيس الشاباك الاجتماع في مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في تل أبيب لبحث الرد على الصواريخ اللبنانية.

  • الرئاسة الفلسطينية: إسرائيل تجر المنطقة لمزيد من التدهور

    عقبت الرئاسة الفلسطينية، مساء اليوم الأربعاء، على الاعتداءات المستمرة لقوات الاحتلال الإسرائيلى على المصلين فى المسجد الاقصى المبارك لليوم الثانى على التوالى، وقال المتحدث الرسمى باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة أن “الاحتلال الإسرائيلى مصر على الاستمرار بتدنيس المسجد الاقصى المبارك وخلق مناخ للتصعيد وعدم الاستقرار والتوتر”.

    اقتحام المسجد الاقصى
    وأضاف أن “ما تقوم به إسرائيل من اقتحام للمسجد الأقصى المبارك والاعتداء على المصلين، يشكل صفعة للجهود الأميركية التى حاولت خلال الفترة الماضية، إيجاد حالة من الهدوء والاستقرار فى شهر رمضان المبارك”.

    وأكد أبو ردينة أن ما حدث مساء اليوم فى المسجد الأقصى من اعتداء على المصلين، والذى يأتى استكمالا للاعتداءات الوحشية التى جرت أمس، يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة تريد جر المنقطة إلى مزيد من التدهور وعدم الاستقرار”

    رسالة فلسطينية إلى العالم بسبب اقتحام الاقصى
    إلى ذلك، بعث المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة رياض منصور، اليوم الاربعاء، ثلاث رسائل متطابقة إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن لهذا الشهر (روسيا)، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، بشأن مواصلة إسرائيل، تأجيج الحساسيات الدينية والمخاطرة بانفجار داخلى مدمر خلال هذه الأيام المقدسة، مع استمرار العنف ضد المصلين المسلمين الأبرياء فى المسجد الأقصى فى القدس المحتلة، بما فى ذلك التحريض والاعتداءات واعتقال مئات المدنيين، إلى جانب تنفيذ غارات جوية عسكرية على قطاع غزة.

    وأشار منصور إلى قيام قوات الاحتلال الإسرائيلى فى ساعات ما قبل الفجر بمداهمة المسجد الأقصى والاعتداء العنيف على المصلين الفلسطينيين الذين يقضون ليالى شهر رمضان المبارك، منوها إلى الفيديو الذى يوثق اعتداء جنود الاحتلال على المصلين بالهراوات والقنابل الصوتية والغاز المسيل للدموع لإجبارهم على الخروج، الامر الذى أسفر عن إصابة عدد من المواطنين الفلسطينيين واعتقال ما لا يقل عن 500 مواطن فلسطينى، إضافة إلى اقتحام عيادة طبية فى المجمع وتدمير ما بداخلها.

    كما نوه إلى الدعوات المتصاعدة للمتطرفين الإسرائيليين، بمن فيهم أعضاء “حركة مؤمنى جبل الهيكل” للقيام باقتحام جماعى للمسجد خلال عيد الفصح، داعين إلى تدمير المسجد الأقصى، وهذا يشمل القياديين المتطرفين فى الحكومة الإسرائيلية بما فى ذلك الوزير اليمينى المتطرف بن غفير الذى صرح مؤخرا أن “على اليهود الصعود إلى الحرم القدسى، وأنه ليس للعرب فقط”.

    ودعا منصور المجتمع الدولى، بما فى ذلك مجلس الأمن، إلى ادانة هذه الاعتداءات على الشعب الفلسطينى ومقدساته، ومطالبة إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، بوقف جميع هذه الأعمال غير القانونية والخطيرة، والامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الدولى، بما فى ذلك القانون الإنسانى وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، ومن بينها قرارات مجلس الأمن 476 و478 و2334، والاتفاقات التى تم التوصل إليها.

    وشدد على ضرورة مطالبة إسرائيل بضمان الاحترام الكامل للوضع التاريخى والقانونى القائم فى المسجد الاقصى، مذكرا مرة أخرى بأن إسرائيل هى القوة القائمة بالاحتلال وليس لها أى حقوق سيادية على الإطلاق فى القدس الشرقية المحتلة، بما فى ذلك فى البلدة القديمة وفى الأماكن المقدسة، بغض النظر عن أى مزاعم وإعلانات أحادية الجانب.

    ونوه إلى أن إسرائيل تثبت يوميا أنها عازمة على مواصلة اعتداءاتها على الشعب الفلسطينى وانتهاك حقوقه الإنسانية واستعمار وضم أرضه وتدمير كل أفاق السلام العادل والآمن على مرأى ومسمع المجتمع الدولى، وكلها ثقة بأنها لن تعانى من أية عواقب على جرائمها.

    وشدد منصور على الحاجة إلى العمل الجماعى بشكل سريع وجدى لحماية أرواح المدنيين وتجنب المزيد من زعزعة الاستقرار من قبل القوة القائمة بالاحتلال والمستوطنين المتطرفين، مؤكدا أن الوقت قد حان لاتخاذ إجراءات مسؤولة من قبل جميع الدول والمنظمات لمساءلة إسرائيل عن جميع انتهاكات حقوق الانسان وجرائم الحرب الإسرائيلية، بما فى ذلك فى المحكمة الجنائية الدولية ومحكمة العدل الدولية، للضغط على إسرائيل لوضع حد لجميع سياساتها وممارساتها غير القانونية، واتخاذ إجراءات ملموسة تهدف إلى إنهاء الاستعمار وتفكيك نظام الفصل العنصري.

  • جلسة طارئة لمجلس الأمن الدولى غدا لمناقشة الانتهاكات الإسرائيلية فى القدس

    يعقد مجلس الأمن الدولى الخميس، جلسة طارئة لمناقشة الانتهاكات الإسرائيلية فى القدس المحتلة، بطلب أردنى فلسطينى مشترك، وبالتنسيق مع الإمارات العربية المتحدة والصين، بحسب وكالة الأنباء الأردنية الرسمية “بترا”.

    إلى ذلك، أصدرت جامعة الدول العربية بيانا، اليوم الأربعاء، فى أعقاب الاجتماع الطارئ الذى عقدته على مستوى المندوبين الدائمين، لبحث التطورات الأخيرة التى شهدها المسجد الأقصى، فى أعقاب الانتهاكات التى ارتكبتها قوات الاحتلال تجاه المصلين.

    وأعربت الجامعة العربية عن الإدانة الشديدة للجرائم التى ترتكبها قوات الاحتالل الإسرائيلى بحق المصلين المسلمين العزل فى المسجد الأقصى المبارك، والتى تصاعدت على نحو خطير خلال الأيام الماضية من شهر رمضان المبارك، وأدت إلى وقوع مئات الإصابات والاعتقالات فى صفوف المصلين المعتكفين فى المسجد وإلى اقتحامات وتدنيس متعمد لقدسية المسجد الأقصى المبارك من قبل المسؤولين والمستوطنين الإسرائيليين المتطرفين بحماية قوات الاحتالل الإسرائيلي

    ورفض مجلس الجامعة العربية كافة اشكال الانتهاكات الإسرائيلية للأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية، وخاصة المحاوالت الرامية إلى تغيير الوضع التاريخى والقانونى القائم فى المسجد األقصى المبارك وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا، وتقويض صلاة المسلمين فيه وابعادهم عنه، وكذلك محاولة السيطرة على إدارة الأوقاف الإسلامية الأردنية فى القدس المحتلة والاعتداء على موظفيها ومنعهم من ممارسة عملهم ومحاولات فرض القانون الإسرائيلي.

    وحمل المجلس إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، مسؤولية ما ينتج عن تلك الجرائم والإجراءات التى تقوض حرية العبادة فى المقدسات الإسلامية والمسيحية فى مدينة القدس وفى مقدمتها المسجد الأقصى المبارك، والتى تشكل انتهاكات فاضحة لقرارات الأمم المتحدة والقانون التحذير من أن هذه الاعتداءات والجرائم تعتبر استفزازًا لمشاعر المؤمنين فى كل مكان، وتنذر بإشعال دوامة من العنف.

    وأكدت الجامعة العربية على على أهمية الوصاية الهاشمية الأردنية التاريخية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية فى مدينة القدس، ودورها فى حماية هذه المقدسات والحفاظ على الوضع القانونى والتاريخى القائم فيها، والتأكيد على أن إدارة اوقاف القدس والمسجد الأقصى المبارك الأردنية هى الجهة الوحيدة المخولة بإدارة جميع شؤون المسجد األقصى المبارك الحرم القدسى الشريف.

    وطالبت الأمم المتحدة بما فى ذلك مجلس الأمن بتحمل المسؤوليات القانونية والأخلاقية والإنسانية بهدف الوقف الفورى لهذا العدوان الإسرائيلى وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطينى والحفاظ على حقه فى حرية العبادة، ودعت إلى إلى تنسيق التحرك بين جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامى لحماية مدينة القدس المحتلة من السياسات والاعتداءات الإسرائيلية الممنهجة.

    ودعت مجالس السفراء العرب وبعثات جامعة الدول العربية من أجل إطلاق جهد دبلوماسى مكثف لنقل مضامين هذا البيان إلى عواصم الدول المؤثرة حول العالم، كما دعت المجموعات العربية فى الأمم المتحدة ومجلس حقوق الانسان واليونسكو بمباشرة المشاورات والاجراءات اللازمة لمواجهة ووقف الاعتداءات الإسرائيلية الممنهجة فى مدينة القدس المحتلة.

    كما قررت الجامعة العربية إبقاء مجلسها فى حالة انعقاد دائم لمتابعة تطورات المخططات العدوانية الإسرائيلية.

زر الذهاب إلى الأعلى