أعلن حزب الله استهدفهم تجمعا لجنود الاحتلال في حي المسلخ ببلدة الخيام جنوبي لبنان، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
كما سمع دوي صافرات الإنذار قرب سخنين والشاغور والجليل الأعلى بشمال إسرائيل.
ويواصل جيش الاحتلال جرائمه فى لبنان وتدميره للمنازل والبنى التحتية وتهجير الأهالى، وسط أنباء متضاربة بثتها وسائل الإعلام الإسرائيلية عن هدنة محتملة قد تحقن دماء الأبرياء فى لبنان.
كشفت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، في التقرير الاحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الاسرائيلي المستمر لليوم الـ 392 على قطاع غزة، حيث ارتكب الاحتلال يرتكب 3 مجازر ضد العائلات في القطاع وصل منها للمستشفيات 55 شهيدا و186 مصابا خلال 24 ساعة.
وقالت في بيان أنه “لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم”.
وأشارت يوم الجمعة، إلى ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي الى 43,259 شهيدا و101,827 مصابا منذ السابع من أكتوبر 2023.
أكد المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في غزة “أونروا” عدنان أبو حسنة، أن إسرائيل تعتبر أن الوكالة تمثل الإرادة الدولية وقضية اللاجئين الفلسطينيين وذلك تسعى إلى تصفيتها لتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين والقضاء على أفق الحل السياسي بما فيه حل الدولتين، وهذا ما تتحدث به الحكومة الإسرائيلية طوال الوقت.
وقال أبو حسنة في مداخلة مع قناة “روسيا اليوم”، قرار الكنيست الإسرائيلي بوقف أنشطة أونروا في القدس سيسمح بامتداد آثاره للضفة الغربية وقطاع غزة، والدفع لانهيار العملية الإنسانية التي تنفذها أونروا هناك منذ 75 عاما، كما أن هناك إنكارا كبيرا لقرارات الشرعية الدولية.
وفيما يتعلق بادعاء إسرائيل بتورط عدد من موظفي أونروا في أحداث السابع من أكتوبر، أكد أبو حسنة أن الوكالة طالبت إسرائيل بتقديم دلائل حقيقية ومادية على ذلك لاتخاذ إجراءات تأديبية ضدهم، ولكنهم لم يقدموا أي منها، لافتا إلى أن ما تقوم به إسرائيل عملية تحريض استمرت لعقود طويلة، ولكنها اتخذت منحى خطيرا وجديا بعد السابع من أكتوبر.
وأوضح أن إسرائيل تستهدف تصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين من خلال تصفية أونروا، فالوكالة شريان الحياة في قطاع غزة وهي الجسر الوحيد الذي يعمل هناك، ولديها القدرات البشرية واللوجستية القادرة على تنفيذ كل المهام الإنسانية.
أكدت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، أن الاحتلال الإسرائيلي يحاول إجهاض حملة التطعيم ضد شلل الأطفال بكل السبل، ويمنع وصول فرق الحملة إلى شمال غزة، ويضع العراقيل أمام تنفيذها في المدينة.
وأفادت في بيان صدر عنها اليوم الإثنين، بإن الحملة معرضة للفشل، وهذا يعني استمرار وجود وباء شلل الأطفال الذي لن يهدد غزة فقط، وإنما يهدد كافة المنطقة المحيطة.
وقالت صحة غزة، إنها “تعمل وفق ما هو متاح، وتدرس وجود بدائل لتجاوز العقبات التي يضعها الاحتلال في طريق استمرار ونجاح الحملة.”
استقبل د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج اليوم الإثنين، “مهند هادي” منسق الشئون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة ونائب المنسق الأممي الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، حيث شهد اللقاء بحث أبرز التطورات ذات الصلة بالعدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
وأوضح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية والهجرة أن الوزير عبد العاطي أكد خلال اللقاء دعم مصر لجهود منسق الشئون الإنسانية، وخاصة في هذا التوقيت الذي يشهد فيه قطاع غزة كارثة إنسانية فادحة، معرباً عن إدانة مصر للإجراءات الإسرائيلية في شمال قطاع غزة، وكافة العراقيل التي تفرضها على دخول المساعدات الإنسانية للقطاع، واستهدافها العاملين بالمجال الإنساني، ومحاولات تقويض عمل وتصفية نشاط وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”.
وحرص وزير الخارجية على استعراض أبرز الجهود التي اضطلعت بها مصر لتكثيف وتيرة دخول المساعدات الإنسانية للقطاع، مشدداً على ضرورة تمكين كافة أجهزة الأمم المتحدة من الاضطلاع بمسئولياتها في هذا الشأن.
وحرص الوزير عبد العاطي على التعرف من المسئول الأممي على رؤيته تجاه الأوضاع في غزة، وطبيعة التحديات التي تواجه المؤسسات الأممية وتقييمه للأوضاع الإنسانية في القطاع، وخاصة بشماله في ظل الإجراءات العسكرية الإسرائيلية، معرباً عن رفض مصر القاطع لأي محاولات لتهجير سكان قطاع غزة.
يُواصل جيش الاحتلال الإسرائيلى عمليته العسكرية الواسعة فى جنين ومخيمها شمالى الضفة الغربية المُحتلة، وسط تدمير كبير استهدف مركز المدينة بشكل لافت.
وأفادت مصادر محلية لوكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” بأن قوات الاحتلال، داهمت المدينة برفقة جرافة عسكرية، وتمركزت فى شارع الناصرة.
وأشارت المصادر إلى أن الاحتلال احتجز عددًا من الفلسطينيين عند دوار جميل فى شارع الناصرة، بمدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.
ولفتت المصادر إلى أن جيش الاحتلال داهم عددًا من المحال التجارية على شارع الناصرة، فيما اقتحمت آليات الاحتلال ضاحية شويكة وقرية الجاروشية، واتجهت صوب بلدات دير الغصون، وعتيل، وزيتا، حيث جابت شوارعها الرئيسية والفرعية، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
وأضافت أنَّ قوات الاحتلال أطلقت قنابل الغاز السام باتجاه الفلسطينيين فى بلدة زيتا.
وتشهد الضفة الغربية تصاعدًا فى العنف منذ أكثر من عام، خصوصًا منذ اندلاع الحرب بقطاع غزة فى السابع من أكتوبر 2023 إثر الهجوم الذى شنته حركة حماس على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية فى غلاف غزة.
كما تزايدت اعتداءات المستوطنين المتطرفين على المدنيين الفلسطينيين، ما دفع الإدارة الأمريكية إلى فرض عقوبات على عدة مجموعات.
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه رصد مسيرتين عبرتا من لبنان باتجاه الجليل الغربي والجليل الأعلى، مؤكدا أنه تم إسقاطهما. كما تم تفعيل صفارات الإنذار في عدد من المواقع من بينها شلومي بالجليل الغربي.
وكشفت وكالة الأنباء اللبنانية، عن ارتقاء 6 شهداء وسقوط جريح، جراء غارتين للاحتلال الإسرائيلي على بلدة جديدة مرجعيون جنوب لبنان، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل. كما كشفت وكالة الأنباء اللبنانية عن وقوع غارة على أطراف بلدة الزرارية في صيدا.
وأفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن وسائل إعلام إسرائيلية تعلن عن مقتل 5 جنود في معارك جنوب لبنان في الساعات الماضية. ونفذ جيش الاحتلال غارة جوية على محيط منطقة الجاموس في ضاحية بيروت الجنوبية.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت اجتماعا لقيادات مهمة في حزب الله.
أفادت وسائل إعلام بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي نسفت منازل في المناطق الغربية من شمال قطاع غزة، كما اقتحمت آليات عسكرية إسرائيلية أحياء في مدينة قلقيلية شمالي الضفة الغربية.
واستشهد أكثر من 30 فلسطينياً على الأقل، بينهم نساء وأطفال، وأصيب آخرون، في هجوم شنته طائرات الاحتلال الإسرائيلي على مربع سكني يضم 5 منازل على الأقل قرب الدوار الغربي في بلدة بيت لاهيا، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
وفي وقت سابق السبت، قصفت الطائرات الإسرائيلية المسيّرة محيط مدرسة الفاخورة شمال مدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد فلسطينيين اثنين، كما أطلقت الطائرات المروحية النيران الثقيلة تجاه المناطق الجنوبية للمدينة.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن البيت الأبيض أكد أن الرئيس الامريكي جو بايدن أصدر توجيهات بالدفاع عن إسرائيل ضد أي ردود محتملة من إيران ووكلائها، وعقد اجتماعا مع مجلس الأمن القومي تلقى خلاله إحاطة بشأن التطورات في الشرق الأوسط.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، بدء تنفيذ ضربات وصفها بالدقيقة على أهداف عسكرية في إيران، بحسب وكالة “رويترز”. وأكدت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، أنها على علم بتقارير الانفجارات في إيران ويجري التحقق منها، بينما أكد مسؤولون إسرائيليون، أن الجيش بدأ ضربات في إيران.
ويأتي هذا التطور في سياق التصعيد المُتبادل بين الطرفين، حيث كان الاحتلال الإسرائيلي يخطط للرد على الهجوم الصاروخي الذي شنته إيران في الأول من أكتوبر، والذي يعد ثاني هجوم مباشر تشنه طهران على إسرائيل خلال ستة أشهر.
وتشهد المنطقة حالة من التوتر المُتصاعد، في ظل تبادل التهديدات والضربات العسكرية بين الجانبين، مما يثير مخاوف المجتمع الدولي من تداعيات هذا التصعيد على استقرار المنطقة.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن جيش الاحتلال قال إن 291 عسكريا لا يزالون يتلقون العلاج بعد إصابتهم في معارك غزة ولبنان جروح 42 منهم خطرة، وإصابة 5150 عسكريا منذ بداية الحرب 1152 منهم أصيبوا بنيران صديقة وحوادث عملياتية.
ونفذ جيش الاحتلال غارة جوية على محيط منطقة الجاموس في ضاحية بيروت الجنوبية.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت اجتماعا لقيادات مهمة في حزب الله.
من جانبه قال مسؤول إسرائيلي، إن إسرائيل دخلت مرحلة جديدة في الحرب، مشيراً إلى أن تل أبيب تواصل ملاحقة “حزب الله” اللبناني، حسبما أورد موقع “يديعوت أحرونوت”.
أفادت القناة 12 الإسرائيلية باندلاع حرائق ضخمة في وادي الحولة، شمال إسرائيل، إثر قصف من لبنان، مضيفة أن 8 فرق إطفاء تعمل في عدة مواقع للسيطرة على النيران.
وأعلن حزب الله اللبناني، اليوم السبت في بيان، شن هجوم جوى بسرب من المسيّرات الانقضاضية على قاعدة تل نوف الجوية جنوب تل أبيب، وأصابت أهدافها بدقّة.
من ناحية أخرى، أفادت “الوكالة الوطنية للإعلام” اللبنانية، بأن يحمر الشقيف تتعرض في هذه الأثناء لقصف بالقذائف الانشطارية الإسرائيلية المحرمة دوليا، بعد غارات شنها الطيران الحربي على أطراف البلدة لجهة نهر الليطاني.
وأوضحت مندوبة “الوكالة” في مرجعيون، بسقوط صاروخين على أحد المنازل على بوليفار جديدة مرجعيون، فأصاب الأول المدخل الداخلي للمنزل مما تسبب بأضرار جسيمة فيه، والثاني الحديقة الخارجية من دون وقوع إصابات لكون المنزل خال.
وفي السياق، شن طيران الاحتلال الإسرائيلي 8 غارات على الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.
وتركزت الغارات على حارة حريك، الكفاءات، برج البراجنة، ومنطقة الليلكي، وأدت إلى دمار كبير في المناطق المستهدفة بحسب مقاطع مصورة متداولة.
أفاد مراسل قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل، بسقوط شهيد وثلاثة مصابين جراء قصف الاحتلال منطقة قيزان أبو رشوان في خان يونس جنوب قطاع غزة.
ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثي، مع دخول الحرب على غزة عامها الثاني، والتي أحدث كارثة إنسانية وتدميرًا واسعًا وغير مسبوق طال مناحي الحياة كافة.
قالت ثلاثة مصادر مطلعة على الأمر لموقع أكسيوس الأمريكي، إن إسرائيل أرسلت رسالة إلى إيران يوم الجمعة قبل غاراتها الجوية الانتقامية تحذر فيها الإيرانيين من الرد.
وأضافت المصادر، أن الرسالة الإسرائيلية كانت محاولة للحد من تبادل الهجمات المستمر بين إسرائيل وإيران ومنع تصعيد أوسع.
وأكدت المصادر للموقع الأمريكي، أن الرسالة الإسرائيلية نقلت إلى الإيرانيين من خلال عدة أطراف ثالثة.
وتابع: “لقد أوضح الإسرائيليون للإيرانيين مسبقًا ما الذي سيهاجمونه بشكل عام وما الذي لن يهاجموه”.
وقال مصدران آخران، إن إسرائيل حذرت الإيرانيين من الرد على الهجوم وأكدت أنه إذا ردت إيران، فإن إسرائيل ستنفذ هجومًا آخر أكثر أهمية، خاصة إذا قُتل أو جُرح مدنيون إسرائيليون.
وشنت إسرائيل سلسلة من الغارات الجوية على إيران في وقت مبكر من صباح السبت، وسُمع دوي انفجارات في العاصمة الإيرانية طهران.
من ناحية أخرى، أكدت مصادر مطلعة لوكالة تسنيم أن إيران مستعدة للرد على اعتداء إسرائيل.
وقالت مصادر مطلعة لوكالة تسنيم الدولية للأنباء، إن إيران، كما أعلنت سابقا، مستعدة للرد على اعتداء إسرائيل.
أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل نقلا عن إعلام أمريكي، أن إسرائيل خططت للهجوم بشكل يضمن تقليل الخسائر والبقاء عند مستوى يسمح لإيران بإنكار الأضرار الجسيمة واحتواء الموقف.
وكانت هيئة البث الإسرائيلية، أعلنت انتهاء الهجوم على إيران بعد شن ثلاث موجات من الضربات، وأكد جيش الاحتلال اكتمال توجيه ضربات ، وصفها بالدقيقة ضد أهداف عسكرية إيرانية.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، بدء تنفيذ ضربات وصفها بالدقيقة على أهداف عسكرية في إيران، بحسب وكالة “رويترز”.
وأكدت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، أنها على علم بتقارير الانفجارات في إيران ويجري التحقق منها، بينما أكد مسؤولون إسرائيليون، أن الجيش بدأ ضربات في إيران.
ويأتي هذا التطور في سياق التصعيد المُتبادل بين الطرفين، حيث كان الاحتلال الإسرائيلي يخطط للرد على الهجوم الصاروخي الذي شنته إيران في الأول من أكتوبر، والذي يعد ثاني هجوم مباشر تشنه طهران على إسرائيل خلال ستة أشهر.
وتشهد المنطقة حالة من التوتر المُتصاعد، في ظل تبادل التهديدات والضربات العسكرية بين الجانبين، مما يثير مخاوف المجتمع الدولي من تداعيات هذا التصعيد على استقرار المنطقة.
قالت وسائل إعلام فلسطينية، إن “قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت كافة الطواقم الطبية في مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة”.
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلى الجمعة، مستشفى كمال عدوان فى بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية فى غزة، أمس الجمعة، إن جنود الاحتلال اقتحموا المستشفى وطلبوا من المرضى النزول إلى الساحة الرئيسية فيه، مؤكدة أن “الوضع داخل المستشفى كارثى بمعنى الكلمة”.
وأوضحت أن جيش الاحتلال قصف محطة الأكسجين الرئيسية داخل المستشفى وعطلها عن العمل، ما زاد من خطورة الوضع الصحى للمرضى.
وأشار مدير المستشفى، إلى تحطم بعض نوافذ غرف المرضى فى المستشفى إثر قصف قوات الاحتلال المتواصل عليه.
وأضافت أن أكثر من 150 مريضا وموظفا بينهم طواقم طبية وتمريض محاصرون من قبل الجيش الاسرائيلى فى داخل مستشفى كمال عدوان.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، فى خبر عاجل لها، بأن تقرير رسمي لبناني قال إنه تم تسجيل نحو 125 غارة إسرائيلية على لبنان خلال الساعات الـ 24 الماضية، وعبور 348 ألف مواطن سوري و156 ألف لبناني إلى الأراضي السورية منذ 23 سبتمبر الماضي. ونفذ جيش الاحتلال غارة جوية على محيط منطقة الجاموس في ضاحية بيروت الجنوبية.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت اجتماعا لقيادات مهمة في حزب الله. من جانبه قال مسئول إسرائيلي، إن إسرائيل دخلت مرحلة جديدة في الحرب، مشيراً إلى أن تل أبيب تواصل ملاحقة “حزب الله” اللبناني، حسبما أورد موقع “يديعوت أحرونوت”.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن جيش الاحتلال يصدر أوامر إخلاء للسكان في منطقتي برج البراجنة وحارة حريك بالضاحية الجنوبية لبيروت.
ونفذ جيش الاحتلال غارة جوية على محيط منطقة الجاموس في ضاحية بيروت الجنوبية.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت اجتماعا لقيادات مهمة في حزب الله.
من جانبه قال مسؤول إسرائيلي، إن إسرائيل دخلت مرحلة جديدة في الحرب، مشيراً إلى أن تل أبيب تواصل ملاحقة “حزب الله” اللبناني، حسبما أورد موقع “يديعوت أحرونوت”.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن وسائل إعلام إسرائيلية قالت إن حزب الله يعلن تنفيذ 47 هجوما على إسرائيل اليوم.
ونفذ جيش الاحتلال غارة جوية على محيط منطقة الجاموس في ضاحية بيروت الجنوبية.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت اجتماعا لقيادات مهمة في حزب الله.
من جانبه قال مسؤول إسرائيلي، إن إسرائيل دخلت مرحلة جديدة في الحرب، مشيراً إلى أن تل أبيب تواصل ملاحقة “حزب الله” اللبناني، حسبما أورد موقع “يديعوت أحرونوت”.
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان« جرائم لا تغتفر.. الاحتلال الإسرائيلي يتعمد استهداف الصحفيين في جنوب لبنان»، إذ أن جرائم الاحتلال الإسرائيلي متواصلة، والصحفيون نجحوا في نقل فظائعها وفضحها أمام أعين العالم، وأصبحوا الآن هم ضحاياه.
ولفت التقرير، إلى أن بعد استهداف الاحتلال لهم أنفسهم في جريمة تستنكرها كل الأعراف الإنسانية والدولية، موضحا أن في تصعيد صاروخا شن جيش جيش الاحتلال الإسرائيلي غارة جوية استهدفت مقر إقامة الصحفيين في بلدة حصبي بمحافظة النبطية التي تقع في جنوب لبنان، مما أدى إلى إصابة مصور القاهرة الإخبارية، فضلا عن سقوط شهداء ومصابين في صفوف الأطقم الصحفية.
وأوضح، أن الغارة المباشرة التي أكد شهود العيان أنها ضربة المبنى بنحو دقيق، وأسفرت عن استشهاد 3 صحفيين وفق حصيلة أولية للدفاع المدني في جنوب لبنان.
وتابع: «مراسل القاهرة الإخبارية أكد أن طائرات الاحتلال أطلقت صاروخا بنحو مباشر على المبني، ما تسبب في سقوط عددا من الشهداء بين الصحفيين، فضلا عن ألحاق اضرار جسيمة بالمبنى».
تحت بند سمح بالنشر، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل 5 جنود من قواته في معارك جنوب لبنان.
وقال في بيان، الجمعة، إن “الرائد في الاحتياط دان ماوري 43 عاماً، من بيت اسحق شعار حافر، نائب قائد الكتيبة 89، لواء “الرجل العجوز” (8)، سقط في معركة جنوب لبنان”
والنقيب في الاحتياط ألون سفراي، 28 عاماً، من القدس، ضابط مدرعات في الكتيبة 89، لواء “الأكبر” (8)، سقط في معركة في جنوب لبنان.
والرقيب الاحتياطي الرائد عمري لوطان، 47 عاماً، من بات حيفر، مقاتل في الكتيبة 89، لواء “العجوز” (8)، سقط في معركة جنوب لبنان.
والرقيب الاحتياطي الرائد غي عيدان، 51 عاماً، من كيبوتس الشمرات، مقاتل في الكتيبة 89، لواء “الرجل العجوز” (8)، سقط في معركة في جنوب لبنان.
كما قتل الرائد الاحتياطي توم سيغال 28 عاماً، من عين الحشر، مقاتل في الكتيبة 89، لواء “الرجل العجوز” (8)، في معركة في جنوب لبنان.
ومنذ 23 سبتمبر الماضي، وسعت إسرائيل نطاق الإبادة الجماعية التي ترتكبها في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، لتشمل معظم مناطق لبنان، بما فيها العاصمة بيروت، عبر غارات جوية، بالإضافة إلى عمليات توغل بري بالجنوب.
ويوميا يرد حزب الله بصواريخ وطائرات مسيّرة وقذائف مدفعية تستهدف مواقع عسكرية ومستوطنات، وبينما تعلن إسرائيل جانبا من خسائرها البشرية والمادية، تفرض الرقابة العسكرية تعتيما صارما على معظم الخسائر، حسب مراقبين.
قال المتحدث باسم وزارة الصحة في قطاع غزة الدكتور خليل دقران، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي ينفذ هجمة شرسة على المنظومة الصحية في قطاع غزة، ولا سيما مناطق الشمال.
وأضاف دقران – في تصريح خاص لقناة (القاهرة الإخبارية) اليوم الجمعة – أن الاحتلال لا يزال مستمرا في حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين على جميع محافظات القطاع، كما أنه حاصر جميع المستشفيات، ويقتحم الآن مستشفى “كمال عدوان”، ويقوم بهدم السور الخارجي واستهداف الطواقم الطبية والمرضى.
وأشار إلى أن قوات الاحتلال تقوم الآن بعملية إخلاء للمرضى من داخل مستشفى “كمال عدوان” لإخراجهم إلى الساحة الخارجية، محذرا من وجود العديد من المرضى في أقسام العناية المركزة والأطفال، ما يعرض حياتهم للخطر والموت وهو ما يريده جيش الاحتلال.
وأوضح أن الجيش الإسرائيلي يمنع تحركات الطواقم الطبية من مستشفيات قطاع غزة إلى أي مكان لإغاثة المدنيين ويمنع أيضا وصول سيارات الإسعاف إلى أماكن استهداف الفلسطينيين في الشمال.. مشيرا إلى وجود أكثر من 150 مريضا ومصابا في مستشفى كمال عدوان يعانون بشدة من نقص الإمدادات والأدوية منذ 21 يوما.
ولفت إلى أن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة أسفر عن قتل أكثر من 1070 فردا من الكوادر الطبية، وإصابة أكثر من 3500 آخرين، بالإضافة إلى اعتقال 312 متواجدين في سجون الاحتلال.
وناشد دقران المجتمع الدولي وجميع المنظمات الدولية بالتدخل الفوري والعاجل للوصول إلى جميع مستشفيات شمال قطاع غزة وإعادتها لتقديم الخدمة الصحية والحفاظ على حياة المرضى والمصابين والطواقم الطبية، لأن الوضع كارثي على كافة المستويات.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بسقوط 20 شهيدا وعشرات المصابين بقصف الاحتلال الإسرائيلي منزلين في بيت لاهيا شمال قطاع غزة، حسبما نقلت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
أكدت وزارة الصحة الفلسطينية أن قوات الاحتلال تقتحم في هذه الأثناء مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة وتحتجز مئات المرضى والطواقم الطبية وبعض النازحين من جيران المستشفى الذين لجأوا للاحتماء به من القصف المتواصل.
وأضافت الصحة الفلسطينية، أنه لم يتم توريد وتوفير الطعام ولا الأدوية ولا المستهلكات الطبية اللازمة لإنقاذ الحياة للجرحى والمرضى بالمستشفى، مفيدة بسقوط 38 شهيدا معظمهم أطفال ونساء جراء عدد من المجازر ارتكبها الاحتلال بحق المواطنين بمنطقة جنوب شرق خان يونس.
قال مصدر مسؤول، إن مصر أكدت للوفد الاسرائيلي رفضها للعملية العسكرية الجارية بشمال القطاع، وحذرت من خطورة استمرار إسرائيل في إعاقة عمليه إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.