أعلن الدفاع المدني اللبناني، قبل قليل، عن ارتفاع ضحايا الغارة التى شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي التي استهدفت أحد المباني السكنية في بلدة أيطو إلى 22 شهيدا و9 مصابين، جاء ذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها قبل قليل.
كما أعلن الدفاع المدني اللبناني، عن استمرار عمليات البحث والإنقاذ والمسح الميداني الشامل إثر الغارة الإسرائيلية التي استهدفت أحد المباني السكنية في بلدة أيطو.
قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلى دانيال هاجارى، إن نتائج هجوم حزب الله على معسكر بنيامنيا جنوب حيفا صعبة، مؤكدا أن الجيش يجرى تحقيقا فى الحادث.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلى رسميا، اليوم الإثنين ارتفاع عدد قتلى عملية جنوب حيفا إلى 4 من جنوده، وإصابة العشرات بينهم 7 جنود بجروح خطير فى الهجوم على قاعدة لواء جولانى، حسبما ذكرت شبكة القاهرة الاخبارية.
يذكرأن، قالت صحيفة “يسرائيل هيوم” إن عدد المصابين في حادثة سقوط الطائرة بدون طيار جنوب حيفا المحتلة ارتفاع إلى 70 شخصا، وكشفت عن أن مروحيات الجيش تعمل في مكان الحادث للمساعدة في إخلاء المصابين.
من جانبه كشف حزب الله اللبناني، عن تفاصيل الهجوم الذى استهدف قواعد عسكرية إسرائيلية في حيفا المحتلة، وأسفرت عن وقوع نحو 70 سرائيليا بين قتيل وجريح.
وقال الحزب في بيان، الأحد إنه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعاً عن لبنان وشعبه، وفي إطار سلسلة عمليات خيبر وردًا على الاعتداءات الصهيونية وخصوصًا على أحياء النويري والبسطة في العاصمة بيروت وباقي المناطق اللبنانية، وردًا على المجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني وبنداء “لبيك يا نصر الله”، نفذت المقاومة الإسلامية مساء يوم الأحد 13-10-2024، عملية إطلاق سرب من المسيّرات الإنقضاضية على معسكر تدريب للواء جولاني في بنيامينا جنوب حيفا.
وأكدت الحزب، أن “المقاومة الإسلامية ستبقى حاضرة وجاهزة للدفاع عن بلدنا وشعبنا الأبي والمظلوم ولن تتوانى عن القيام بواجبها في ردع العدو والله على كل شيء قدير”.
وكانت قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أكدت مقتل 3 أشخاص في الهجوم المسير على حيفا .
أعلن حزب الله عن تنفيذ هجوم جوي بمسيرة انقضاضية على تجمع لقوات الاحتلال الإسرائيلي في ثكنة زرعيت، وأصاب أهدافها بدقة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” في بيان الأحد، أن الولايات المتحدة سترسل بطارية للدفاع الجوي للمناطق عالية الارتفاع “ثاد”، وطاقماً مرتبطاً بها إلى إسرائيل، من أجل المساعدة في تعزيز الدفاعات الجوية الإسرائيلية.
وقال البنتاجون إن هذا الإجراء يؤكد “التزام الولايات المتحدة الراسخ بالدفاع عن إسرائيل، والدفاع عن الأمريكيين في إسرائيل، من أي هجمات صاروخية باليستية أخرى من جانب إيران”.
وأوضح “البنتاجون” أن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن أمر بنشر بطارية ثاد وطاقمها من العسكريين الأمريكيين في إسرائيل، بتوجيهات من الرئيس جو بايدن.
من جانبها نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن مسؤولي قولهم إن” 100 جندي أمريكي سيعملون على تشغيل نظام “ثاد” في إسرائيل”.
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، ارتكاب جرائم الحرب في قطاع غزة الفلسطيني، حيث تستمر في قتل الأطفال والنساء بالقطاع المحاصر منذ السابع من أكتوبر 2023.
وعلى مدار كامل قتلت إسرائيل ما يزيد عن 17 ألف طفل من بين ما يقرب من 43 ألف فلسطيني استشهدوا منذ الحرب على غزة أكتوبر الماضي.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية، الأحد، إن مسيرات الاحتلال الإسرائيلي، استهدفت مجموعة من الأطفال كانوا يلعبون في محيط قهوة غبن بمخيم الشاطئ، ما أدى لاستشهاد 5 أطفال على الفور، وإصابة آخرين كانوا قربهم.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 42,227 مواطنا، وإصابة 98,464 آخرين، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف المفقودين تحت الأنقاض.
قالت قوات “اليونيفيل” التابعة للأمم المتحدة، إنه “في وقت مبكر من صباح الأحد، رصد جنود حفظ السلام في موقع للأمم المتحدة في رامية، ثلاث فصائل من جنود الجيش الإسرائيلي تعبر الخط الأزرق إلى لبنان، وعند حوالي الساعة 4:30 صباحاً، وبينما كان جنود حفظ السلام في الملاجئ، قامت دبابتان من طراز ميركافا تابعتان للجيش الإسرائيلي بتدمير البوابة الرئيسية للموقع ودخلتاه عنوةً”.
وأضافت القوات الأممية في بيان الأحد، أن “جنود الجيش الإسرائيلي أوقفوا أمس حركة لوجيستية لقواتنا قرب ميس الجبل ومنعوها من إكمال مهمتها، وطلبوا عدة مرات إطفاء أنوار القاعدة، ثم غادرت الدبابتان بعد حوالي 45 دقيقة، وذلك بعد احتجاج اليونيفيل من خلال آلية الارتباط التابعة لنا، معتبرين أن وجود الجيش الإسرائيلي يعرّض جنود حفظ السلام للخطر”.
وأشارت إلى أنه “عند الساعة 6:40 صباحاً، أبلغ جنود حفظ السلام في نفس الموقع عن إطلاق عدة رشقات نارية على مسافة 100 متر شمالاً، مما أدى إلى انبعاث دخان كثيف. وعلى الرغم من ارتداء أقنعة واقية، عانى 15 جندي حفظ سلام من آثار ذلك، بما في ذلك تهيج الجلد، ومشاكل في المعدة، بعد دخول الدخان إلى القاعدة. ويتلقى جنود حفظ السلام العلاج اللازم”.
كما أشارت القوة الأممية إلى أن “جنود الجيش الإسرائيلي أوقفوا يوم السبت، حركة لوجستية شديدة الأهمية لليونيفيل بالقرب من ميس الجبل، ومنعوها من المرور. ولم يكن من الممكن إكمال تلك الحركة المهمة”.
ودعت اليونيفيل الجيش الإسرائيلي وجميع الأطراف الفاعلة، “للمرة الرابعة في غضون يومين”، إلى “التزاماتهم بضمان سلامة وأمن موظفي الأمم المتحدة وممتلكاتها واحترام حرمة مباني الأمم المتحدة في جميع الأوقات”.
وأكدت القوة الأممية أن “خرق موقع تابع للأمم المتحدة والدخول إليه يشكل انتهاكاً صارخاً آخر للقرار 1701 (2006). وأي هجوم متعمّد على جنود حفظ السلام يشكل انتهاكاً خطيراً للقانون الإنساني الدولي وقرار مجلس الأمن 1701″، مشددة على أن “ولاية اليونيفيل تنص على حرية الحركة في منطقة عملياتها، وأي تقييد لهذا يعد انتهاكاً للقرار 1701”.
واختتم البيان قائلاً :”طلبنا من الجيش الإسرائيلي تفسيراً لهذه الانتهاكات المروعة”.
أكد وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي، يوآف جالانت، خلال تفقده الأراضي التي تحتلها إسرائيل على الحدود اللبنانية، إن “الخط الأول من القرى هو هدف عسكري لحزب الله – سيتم تدمير هذه الأماكن، وحتى بعد رحيل قوات الجيش الإسرائيلي لن نسمح لها بالعودة إلى هنا”.
وتنتهك قوات الاحتلال الإسرائيلي، القرار الأممي رقم 1701، والذى يقرر انسحاب قوات الاحتلال من على خط الحدود اللبنانية – الإسرائيلية، بالإضافة إلى استهداف قوات حفظ السلام الدولية ” اليونيفيل”.
وفي تصريحات سابقة، قال رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، هرتسي هليفي، خلال تفقده لقوات الاحتلال في الشمال على الحدود اللبنانية، إن “العمليات ضد حزب الله لن تتوقف حتى يتم إعادة سكان الشمال بالسلامة إلى منازلهم”.
وتصعد قوات الاحتلال الإسرائيلي عملياتها العسكرية ضد الأراضي اللبنانية، وتشتبك من حين إلى أخر مع قوات حزب الله، في المناطق الحدودية، كما تشن طائرات “تل أبيب” غارات على العاصمة بيروت.
كشف المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، عن تفاقم الأوضاع المأساوية واستمرار الحصار الذي ينفذه جيش الاحتلال الإسرائيلي على شمال القطاع لليوم التاسع على التوالي، حيث أكد أن “هناك العديد من الجرحى وجثامين الشهداء في الشوارع وتحت الانقاض لا تستطيع الطواقم الإسعافية من انتشالهم”.
وقال في بيان الأحد، إن “الاحتلال الإسرائيلي يمنع دخول وحدات الدم من جنوب القطاع إلى مستشفيات شمال القطاع، موضحا أنه “بعد أسبوع من الحصار على محافظة شمال غزة تم إدخال كميات قليلة من الوقود لمستشفى كمال عدوان بعد عدة محاولات لإدخالها.
وأضاف: ” مجمع الشفاء يستقبل مجموعة من المرضى والجرحى والتي تم نقلها من مستشفى كمال عدوان، مؤكدا “حصار مستشفيات شمال القطاع لليوم التاسع على التوالي مما يهدد حياة المرضى للخطر” .
وناشد المكتب الإعلامي الحكومي، بضرورة التبرع بالدم لإنقاذ المصابين، مشيرا إلى أن مستشفيات وزارة الصحة تستقبل 52 شهيداً و128 مصابا خلال 24 ساعة الماضية .
أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية استدعاء السفير الإسرائيلي في باريس، بسبب إطلاق النار على بعثة قوات حفظ السلام الأممية “يونيفيل” في جنوب لبنان.
ونددت فرنسا بإطلاق “النار المستمر” من الجيش الإسرائيلي على بعثة الأمم المتحدة، قائلة إن ذلك “يشكل انتهاكاً للقانون الدولي، ويجب أن يتوقف على الفور”.
أفاد مصدر من الأمم المتحدة لوكالة رويترز بأن هناك قوات إسرائيلية تطلق النار على موقع لليونيفيل في لبنان وإصابة فردين، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
وأكدت منظمة الصحة العالمية، أن الخدمات الصحية شبه منعدمة شمال غزة حيث تواصل إسرائيل منع بعثات الإغاثة من الوصول إلى المنطقة.
قالت القناة 14 الإسرائيلية إن إسرائيليا قتل وأصيب آخر بجروح خطرة نتيجة صاروخ مضاد للدروع أطلق باتجاه منطقة يرؤون شمالي إسرائيل.
وأكد الإسعاف الإسرائيلي مقتل شخص في إطلاق صاروخ مضاد للدروع قرب بلدة يرؤون بالجليل الأعلى، في حين أكدت صحيفة معاريف سقوط جرحى في إطلاق صاروخ مضاد للدروع على الجليل الأعلى.
وقالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إن صفارات الإنذار دوت في زرعيت شمالي إسرائيل تحذيرا من سقوط صواريخ.
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، منذ قليل، بأن هناك تقديرات أولية تفيد بإطلاق أكثر من 20 صاروخا باتجاه خليج حيفا، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
أعلن حزب الله اللبناني، استهداف قوة لجنود الاحتلال برشقة صاروخية أثناء محاولتها للمرة الثالثة سحب الإصابات من الآلية المستهدفة في منطقة رأس الناقورة، وفق نبأ عاجل أوردته قناة القاهرة الإخبارية.
في السياق، قصف حزب الله اللبناني، تجمعا لجنود الاحتلال في محيط جبانة يارون بصلية صاروخية.
وقالت وسائل إعلام لبنانية، إن غارة إسرائيلية استهدفت بلدة رياق في البقاع الأوسط، فيما أعلن الدفاع المدني اللبناني، عن ارتقاء 9 شهداء و14 جريحا إثر قصف الاحتلال 3 مبان في بلدة الكرك بالبقاع الأوسط.
بعدها رد حزب الله، باستهداف جنودا للاحتلال أثناء تقدمهم لمنطقة الكنيسة بين ميس الجبل ومحيبيب برشقة صاروخية.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن صفارات الإنذار تدوي في دالتون بالقطاع الأوسط من الحدود مع لبنان.
فيما قال وزير الدفاع الإيطالي، إنه احتج لدى نظيره الإسرائيلي على إطلاق طلقات نارية على بعثة الأمم المتحدة في لبنان.
احتج وزير الدفاع الإيطالى جويدو كروزيتو ، اليوم لدى نظيره الإسرائيلي على مهاجمة قواعد اليونيفيل، مؤكدا أن إسرائيل تخالف القانون الدولي بمهاجمة قواعد اليونيفيل، حسبما ذكرت وسائل إعلام غربية.
وأكد وزير الدفاع الإيطالى أن إطلاق إسرائيل النارعلى قواعد اليونيفيل أمر غير مقبول.
وطلبت فرنسا وإيطاليا، اليوم اجتماعا للدول الأعضاء باليونيفيل بعد تعرضها لإطلاق نار، حسبما ذكرت وسائل إعلام فرنسية.
واستدعت إيطاليا، اليوم السفير الإسرائيلى بعد إطلاق الجيش الإسرائيلى النارعلى قوة اليونيفيل جنوبى لبنان، حسبما ذكرت وسائل إعلام عبرية.
وأفادت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلى استهدف برج حراسة لقوات الطوارئ الدولية “اليونيفيل” فى المقر العام فى منطقة رأس الناقورة بجنوب لبنان.
وتتمركز بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام (اليونيفيل) فى جنوب لبنان منذ عام 1978، وتقف الآن فى خضم الصراع بين إسرائيل وحزب الله، ومنذ بداية هذا الشهر، عبرت القوات البرية الإسرائيلية ما يسمى بالخط الأزرق وهى الحدود التى حددتها الأمم المتحدة والتي تفصل إسرائيل عن لبنان، ومن المفترض أن يتم تجريدها من السلاح.
وتسعى إسرائيل إلى تهميش دور بعثة “اليونيفيل”، بعد أن رفض جان بيير لاكروا، رئيس بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، الأسبوع الماضي طلب إسرائيل بنقل أجزاء من قوة اليونيفيل لحمايتها، مع استمرار الجزء البحرى من مهمة مراقبة الحدود البحرية.
أكد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدى، الاستمرار في العمل مع مصر لإنهاء العدوان الإسرائيلي على الضفة وغزة ولبنان.
وأضاف خلال مؤتمر صحفى مع الدكتور عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، أن أكثر من 1.2 مليون لبنانى نزحوا إلى الداخل اللبناني وإلى سوريا، مردفا: “لا نتدخل في الشأن الوطني اللبناني ولكن ندعم ما يتفق عليه اللبنانيون”.
وشدد وزير الخارجية الأردنى، على أن الأردن يساند ويثمن كل مواقف مصر تجاه قطاع غزة، مؤكدا تضامنه مع مصر في مواجهة مخططات التهجير الإسرائيلية لأهالي غزة.
في تصعيد جديد ضمن العدوان المستمر على قطاع غزة، استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي منزلاً في بلوك 3 بمخيّم البريج وسط القطاع، ما أدى إلى استشهاد 9 مواطنين وإصابة 25 آخرين بجروح متفاوتة.
وقالت وكالةالانباء الفلسطينية وفا، إن عمليات البحث والإنقاذ لا تزال جارية لانتشال المزيد من الضحايا من تحت الأنقاض.
كما استشهد 3 مواطنين وجرح آخرون عقب قصف إسرائيلي على خيام للنازحين في شارع السكة بمخيم البريج وسط قطاع غزة، نقلوا إلى مستشفى العودة في مخيم النصيرات وسط القطاع.
وفي سياق متصل، ارتقت شهيدة جديدة وأُصيب آخرون في قصف استهدف مسجداً في منطقة خربة العدس شمال مدينة رفح، جنوب القطاع.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، تواصل قوات الاحتلال عدوانها على غزة من البر والبحر والجو، ما أسفر حتى الآن عن استشهاد 41,909 مواطنين وإصابة 97,303 آخرين، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء. الأعداد مرشحة للارتفاع في ظل وجود آلاف المفقودين تحت الأنقاض، فيما تواجه فرق الإنقاذ صعوبات هائلة في الوصول إلى جميع المناطق المتضررة.
تستمر هجمات الاحتلال في تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع المحاصر، وسط مطالبات دولية بوقف فوري لإطلاق النار وحماية المدنيين الأبرياء.
قالت وسائل إعلان، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي نسفت عددا من المنازل في منطقة التوام شمالي قطاع غزة. كما أفادت مصادر فلسطينية باقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي بيت فوريك شرقي مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.
وأفادت وسائل إعلام بوقوع مصابين في قصف إسرائيلي استهدف مسجدا في منطقة خربة العدس شمالي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مجددا جبل جوهر في المنطقة الجنوبية بمدينة الخليل جنوب الضفة الغربية.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن جيش الاحتلال يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المباني في منطقتي برج البراجنة والحدث بالضاحية الجنوبية لبيروت، ويعلن إطلاق أكثر من 170 صاروخا من جنوب لبنان على إسرائيل اليوم.
ونفذ جيش الاحتلال غارة جوية على محيط منطقة الجاموس في ضاحية بيروت الجنوبية، وأظهر بث مباشر من “رويترز” سحابة كثيفة من الدخان تتصاعد فوق بيروت، بعد أن قال سكان إنهم سمعوا دوّي انفجار قوي.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت اجتماعا لقيادات مهمة في حزب الله.
من جانبه قال مسؤول إسرائيلي، إن إسرائيل دخلت مرحلة جديدة في الحرب، مشيراً إلى أن تل أبيب تواصل ملاحقة “حزب الله” اللبناني، حسبما أورد موقع “يديعوت أحرونوت”.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن جيش الاحتلال قال إن البحرية الإسرائيلية ستبدأ قريبا استهداف حزب الله من البحر، ويخفف بعض الإرشادات الحمائية للسكان في مناطق من الجليل في شمال إسرائيل وهضبة الجولان، ويصدر تحذيرا عاجلا لمرتادي شاطئ البحر ومستعملي قوارب الصيد بالابتعاد عن خط نهر الأولي جنوبا.
ونفذ جيش الاحتلال غارة جوية على محيط منطقة الجاموس في ضاحية بيروت الجنوبية، وأظهر بث مباشر من “رويترز” سحابة كثيفة من الدخان تتصاعد فوق بيروت، بعد أن قال سكان إنهم سمعوا دوّي انفجار قوي.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت اجتماعا لقيادات مهمة في حزب الله.
من جانبه قال مسؤول إسرائيلي، إن إسرائيل دخلت مرحلة جديدة في الحرب، مشيراً إلى أن تل أبيب تواصل ملاحقة “حزب الله” اللبناني، حسبما أورد موقع “يديعوت أحرونوت”.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل عن قصف إسرائيلي عنيف يستهدف الضاحية الجنوبية لبيروت.
ونفذ جيش الاحتلال غارة جوية على محيط منطقة الجاموس في ضاحية بيروت الجنوبية، وأظهر بث مباشر من “رويترز” سحابة كثيفة من الدخان تتصاعد فوق بيروت، بعد أن قال سكان إنهم سمعوا دوّي انفجار قوي.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت اجتماعا لقيادات مهمة في حزب الله.
من جانبه قال مسؤول إسرائيلي، إن إسرائيل دخلت مرحلة جديدة في الحرب، مشيراً إلى أن تل أبيب تواصل ملاحقة “حزب الله” اللبناني، حسبما أورد موقع “يديعوت أحرونوت”.
ذكرت وسائل إعلام لبنانية، أن هناك أنباء عن اغتيال إسرائيل حسن جعفر قصير، صهر حسن نصر الله، فى غارة على حى المزة بدمشق.
واستشهد ثلاثة سوريين وأصيب آخرون جراء عدوان إسرائيلى استهدف أحد الأبنية السكنية بدمشق.
وذكر مصدر عسكرى – فى تصريح أوردته وكالة الأنباء السورية، اليوم الأربعاء – أن قوات الاحتلال الإسرائيلي شنت عدواناً جوياً من اتجاه الجولان السوري المحتل مستهدفاً أحد الأبنية السكنية في حي المزة بدمشق.
وأوضح المصدر أن العدوان أدى إلى “استشهاد ثلاثة مدنيين وإصابة ثلاثة آخرين بجروح ووقوع أضرار مادية بالممتلكات الخاصة المحيطة بالمكان”.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلى، مقتل 8 جنود فى المعارك بجنوب لبنان، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بوصول 39 جريحا من جبهة لبنان إلى المستشفيات لتلقي العلاج منذ فجر اليوم بينهم 3 حالات خطيرة.
وقال إعلام إسرائيلي، إن 5 جنود أصيبوا بجروح خطيرة خلال كمين للفصائل الفلسطينية في الضفة الغربية.
في السياق، أعلن حزب الله اللبناني، استهداف مروحية إسرائيلية بصاروخ أرض جو، في أجواء مستوطنة بيت هلل وإجبارها على المغادرة على الفور.
قال وزير الدفاع الأمريكى لويد أوستن إن واشنطن لن تتردد فى حماية قواتها ومصالحها بالشرق الأوسط ودعم الدفاع عن إسرائيل وشركائها بالمنطقة، حسبما ذكرت وسائل إعلام غربية.
وأكد أوستن إدانته للعمل العدوانى الفظيع من جانب إيران وندعوها إلى وقف أى هجمات أخرى، مشيرا إلى أن القوات الأمريكية فى الشرق الأوسط اعترضت أمس عدة صواريخ أطلقتها إيران باتجاه الكيان المحتل.
وقالت إسرائيل إن الهجوم الصاروخى الذى شنته إيران ضدها مساء الثلاثاء، كان “الأكبر على الإطلاق فى تاريخ إسرائيل”.
ونقلت شبكة “إيه بى سي” الأمريكية عن متحدث باسم السفير الإسرائيلى لدى الأمم المتحدة، دانى دانون، قوله، “نفذت إيران الليلة أكبر وأعنف هجوم صاروخى ضد دولة إسرائيل فى تاريخها. نحن مستعدون وجاهزون دفاعيا وهجوميا”.
ودعا دانون إلى اجتماع عاجل لمجلس الأمن الدولى التابع للأمم المتحدة، الأربعاء، من أجل مناقشة هجوم إيران “غير المسبوق”.
وقال عبر حسابه بمنصة X: “سنفعل كل ما يلزم من أجل حماية مواطنى إسرائيل. ستتحمل إيران التبعات المؤلمة لهجومها”.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قد أكد، الثلاثاء، أن إيران ارتكبت “خطأ جسيما” بقصفها بلاده بوابل من الصواريخ البالستية، متوعدا بأنها “ستدفع ثمن” هذا القصف.
كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن مقتل (7) ضباط وجنود فى معارك جنوبى لبنان.
وتشن المقاتلات الحربية الإسرائيلية غارات على مناطق متفرقة من الأراضى اللبنانية، وتستهدف بشكل مباشر الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت.
وفجر الاربعاء قالت وزارة الصحة اللبنانية، فى بيان صدر عن مركز عمليات طوارئ أن غارات العدو الإسرائيلى فى الساعات الأربع والعشرين الماضية على بلدات وقرى جنوب لبنان والنبطبة والبقاع وبعلبك الهرمل وجبل لبنان أدت فى حصيلة إجمالية إلى استشهاد 55 شخصا وإصابة 156 بجروح.
وقد أعلن حزب الله فى وقت سابق، التصدى إلى تحركات برية لقوات الاحتلال الإسرائيلى فى منطقة البساتين الحدودية.
فرضت وزارة الخارجية الأمريكية عقوبات على مستوطنين إسرائيليين اثنين، أحدهما مستوطن إسرائيلى “عنيف” والأخر هو الرئيس التنفيذى ومدير منظمة هاشومير يوش الإسرائيلية.
وأفاد بيان صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الأربعاء، بأن تصرفات هذين الشخصين ساهمت في خلق بيئة ينتشر فيها العنف وعدم الاستقرار وتقوض تصرفاتهما- بشكل جماعي وفردي- السلام والأمن والاستقرار في الضفة الغربية.
وفي الوقت نفسه.. صنفت وزارة الخزانة الأمريكية منظمة “هيلتوب يوث”، وهي جماعة متطرفة عنيفة اجتاحت المجتمعات الفلسطينية في الضفة الغربية ونفذت عمليات قتل وحرق جماعي وغيرها من الهجمات التي يطلق عليها “هجمات دفع الثمن”، والتي تهدف إلى الانتقام وترهيب المدنيين الفلسطينيين. وقد اشتبكت منظمة “هيلتوب يوث” مرارا وتكرارا مع الجيش الإسرائيلي عندما حاول التصدي للأنشطة المدمرة التي تقوم بها.
وذكر البيان: “ندعو حكومة إسرائيل إلى اتخاذ إجراءات ومحاسبة الجهات الفاعلة العنيفة مثل أولئك الذين تم تصنيفهم اليوم. وسوف نواصل استخدام أدواتنا لتعزيز المساءلة عن العنف الذي يهدد السلام والاستقرار في المنطقة، بغض النظر عن الأصل القومي أو العرق أو الدين لمرتكبي مثل هذا العنف”.
نقلت قناة القاهرة الإخبارية، عن وسائل إعلام إيرانية، تصريحات لـ الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، أكد خلالها أن الهجوم الصاروخي الذي شنته إيران على إسرائيل، هو جزء من قدرات طهران.
وحذر الرئيس الإيراني إسرائيل، من خوض مواجهة مع إيران في الوقت الحالي.
وأكد أن الرد على إسرائيل حق مشروع ويهدف لتحقيق السلام والأمن لإيران.
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن الولايات المتحدة “تدعم بشكل كامل” إسرائيل بعد الهجمات الصاروخية الباليستية الإيرانية، ووصف هجوم طهران بأنه “مهزوم وغير فعال”.
وقال بايدن للصحفيين في البيت الأبيض: “الولايات المتحدة تدعم إسرائيل بشكل كامل وكامل”.
وأعلن جيش الاحتلال عن رصد صواريخ تم إطلاقها من إيران ، قائلاً في بيان إن “جميع المدنيين الإسرائيليين في الملاجئ في ظل إطلاق الصواريخ من إيران على إسرائيل”، وأن قيادة الجبهة الداخلية وزعت، في الدقائق الأخيرة، إرشادات للنجاة في أجزاء مختلفة من إسرائيل.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إن هناك دوي انفجار في منطقة تل أبيب ، فيما قدرت وسائل إعلام عبرية الدفعة الأولي بـ200 صاروخ، وكشفت في الوقت نفسه عن دوي صافرات الإنذار في القدس المحتلة.
قالت وسائل إعلام لبنانية إن قوات الجيش الإسرائيلى شنت غارة إسرائيلية على منطقة الكولا فى بيروت لأول مرة.
وقالت وكالة رويترز إن الغارة الإسرائيلية على منطقة الكولا فى بيروت هى أول قصف داخل حدود المدينة.
وأعلنت وزارة الصحة فى لبنان استشهاد 109 وإصابة 364 آخرين جراء الغارات الإسرائيلية على البلاد أمس الأحد، حسبما ذكرت وسائل إعلام لبنانية.
وأعلن وزير البيئة في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية الدكتور ناصر ياسين، استشهاد 1640 شخصاً، وإصابة 8408 آخرين جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على لبنان منذ الثامن من أكتوبر الماضى.
أعلنت وزارة الصحة فى لبنان استشهاد 109 وإصابة 364 آخرين جراء الغارات الإسرائيلية على البلاد أمس الأحد، حسبما ذكرت وسائل إعلام لبنانية.
وأعلن وزير البيئة في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية الدكتور ناصر ياسين، استشهاد 1640 شخصاً، وإصابة 8408 آخرين جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على لبنان منذ الثامن من أكتوبر الماضى.
كما قالت وزارة الصحة اللبنانية فى بيان، إن الهجوم الإسرائيلى، على مدينة عين الدلب في جنوب لبنان، قتل 24 شخصاً، فيما أصيب 29 آخرون، وذلك وفقاً لتقديرات أولية.
وقال ياسين رئيس لجنة الطوارئ الحكومية – في تقرير وفق الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام – إن عدد مراكز الإيواء في المرافق العامة ارتفع إلى 777 مركزاً تشمل مدارس رسمية ومجمعات تربوية ومعاهد مهنية ومراكز زراعية موزعة في مختلف المحافظات، كما قامت وزارة التربية اللبنانية بإضافة 120 مدرسة جديدة لاستقبال النازحين في الساعات الأخيرة ووصلت القدرة الاستيعابية للحد الأقصى في المؤسسات التعليمية الرسمية في بيروت وجبل لبنان.
كما بلغ عدد النازحين المسجلين فى مراكز الإيواء المعتمدة من قبل غرفة العمليات الوطنية حتى اليوم 116100 نازح.
وذكر التقرير أنه من تاريخ الـ 23 من الشهر الجارى وحتى اليوم سجّل الأمن العام عبور 36188 مواطناً سورياً و41307 مواطنين لبنانيين إلى الأراضى السورية.
وفي سياق متصل، طالب رئيس دائرة المستشفيات في وزارة الصحة العامة اللبنانية الدكتور هشام فواز،المجتمع الدولي وكل المنظمات الدولية والأممية بالتدخل الفوري والعاجل والضغط على الكيان الصهيوني لوقف تعمد استهداف المنظومة الصحية في بيروت.
وقال المسؤول اللبناني – في مقابلة خاصة مع قناة (الحرة) الإخبارية – “إن الوضع العام في بيروت مأساوي للغاية في ظل الاستهدافات الإسرائيلية المتواصلة بحق العاملين في المنظومة الصحية، ما أسفر حتى الآن عن استشهاد أكثر من 14 عاملا صحيا منذ بدء العدوان على البلاد”.
واستنكر بشدة انتهاك الاحتلال الإسرائيلي لجميع القوانين والاتفاقيات الدولية بما فيها اتفاقية جنيف باستهداف سيارات الإسعاف والمدنيين العزل منذ بدء العدوان على لبنان، داعيا في الوقت نفسه إلى ضرورة العمل على وقف إطلاق النار والاعتداءات التي تطال الطواقم الطبية والعاملين في المجال الإنساني في بيروت.
وأشار إلى خروج مستشفى “المرتضى” بمحافظة بعلبك الواقعة شرق لبنان عن الخدمة بعد الاستهدافات الإسرائيلية التي أسفرت عن تدمير خزان الأكسجين وبعض المنشآت الداخلية بشكل كامل وسقوط عدد كبير من الجرحى من العاملين في المجال الصحي، مؤكدا صعوبة الوضع الصحي في لبنان مع استمرار حالة النزوح من مكان لآخر جراء التهديدات الإسرائيلية المتواصلة باستهداف مناطق متفرقة من البلاد.
قالت وزارة الصحة اللبنانية اليوم إن 16 شخصا استشهدوا، كما سقط 115 جريحا فى الغارات الإسرائيلية على صور.