اسرائيل

  • الكنيست يتسلم رسميا لائحة اتهام نتنياهو.. ويمثل أمام المحكمة قريبا

    سلم المستشار القضائى للحكومة الإسرائيلية، أفيحاى ماندلبليت اليوم الاثنين، رئيس الكنيست يولى أدلشتاين، نسخة من لائحة التهم الموجهة لرئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو.

    وتتضمن نسخة لائحة التهم كذلك أسماء شهود الاثبات ضد نتنياهو والمحكمة التى سيتم فيها تداول الملفات، والذى سيتم تقديم لائح الاتهام امام طاقمه القضائي.

    يذكر أن رئيس الوزراء نتنياهو سيكون مرغما على الظهور امام المحكمة قريبًا فى حال لم يتمكن الحصول على حصانة من قبل البرلمان تجنبه الظهور امام المحكمة.

     ومن أجل الحصول على مثل هذه الحصانة ينبغى أن يوافق أكثر من نصف أعضاء الكنيست فى تصويت على قرار كهذا، وهى اغلبية غير متوفرة حاليا.

    وذكر المستشار القضائى للحكومة فى خطابه الرسمى إلى رئيس الكنيست، أنه يضع بين يديه نسخة عن التهم المزمع تقديمها أمام القضاء ضد رئيس الوزراء نتنياهو وذلك وفقا لقانون الحصانة الذى من المتوقع أن يسعى إلى استخدمه رئيس الوزراء نتنياهو فى حال تمكن من اقناع أكثر من نصف أعضاء الكنيست بوجوب منحه هذه الحصانة التى تجنبه الوقوف أمام القضاء طالما بقى فى منصبه.

  • مقترح إسرائيلي ببناء جزيرة اصطناعية على شواطئ غزة

    ذكرت قناة عبرية إن إسرائيل تبحث مدى إمكانية إقامة جزيرة اصطناعية أمام شواطئ قطاع غزة في البحر المتوسط.

    وأفادت القناة العبرية الـ”12″، صباح اليوم الأحد، بأن وزير الدفاع الإسرائيلي الجديد، نفتالي بينيت، بحث مع مسؤوليه الأمنيين مدى إمكانية إقامة جزيرة اصطناعية أمام شواطئ غزة، وهو الاقتراح الذي سبق أن قدمه وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، من قبل.

  • الاحتلال الإسرائيلي يستهدف موقعا لـ”حماس” شمال غزة

    استهدف سلاح الجو الإسرائيلي، صباح اليوم السبت، موقعا تابعا لحركة حماس، بالقرب من بلدة بيت لاهيا بشمال قطاع غزة، بثلاثة صواريخ.

    وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي في بيان: “استهدفنا أهدافا تابعة لمنظمة حماس، بشمال قطاع غزة، من بينها مجمع عسكري”.

    وزعم المتحدث العسكري الإسرائيلي، إلى أن هذه الغارات جاءت ردًا على إطلاق نيران من قطاع غزة نحو الأراضي الإسرائيلية، في وقت سابق من الليلة الماضية، وأكد أفيخاي، على تحمل حركة حماس مسئولية كل ما يحدث في قطاع غزة وينطلق منه.

    جدير بالذكر أن المدفعية والطائرات الإسرائيلية استهدفت في ساعة متأخرة من أمس الجمعة، موقعين في شرق مدينة غزة، دون وقوع إصابات.

  • محذرا من الانتهاكات الإسرائيلية.. ملك الأردن: تسهم في إذكاء الصراع وتمكين قوى التطرف

    نقلت وكالة الأنباء الأردنية “بترا” عن ملك الأردن عبدالله الثاني تأكيده أن استمرار غياب أفق الحل العادل والدائم والشامل للقضية الفلسطينية، قضية الشرق الأوسط الأساسية، لا يشكل وصفة لزعزعة أمن المنطقة واستقرارها فحسب، بل أمن واستقرار العالم بأسره.

    جاء ذلك في رسالة وجهها الملك إلى رئيس لجنة الحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني، شيخ نيانج، بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني.

    وشدد الملك في الرسالة على أن الاستمرار بالإجراءات الأحادية وسلب الحقوق ومصادرة الأراضي وخرق القانون الدولي وحقوق الإنسان، لن يسهم إلا بإذكاء الصراع والإحباط، وتمكين قوى التطرف.

    ودعا الملك إلى تكثيف الجهود لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وفقا لحل الدولتين الذي يحقق السلام العادل والشامل، ويفضي إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة والقابلة للحياة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وهو الحل الذي نص عليه القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.

    وأضاف الملك أن حل الدولتين هو الحل الوحيد والواقعي القابل للتطبيق، أما البديل فهو دولة واحدة تمارس سياسة الفصل العنصري بقوانين غير متساوية.

    وقال الملك في الرسالة،”إن التزامنا الراسخ بحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس الشريف بصفتي صاحب الوصاية الهاشمية، واجب ومسؤولية تاريخية نعتز بها، وسنواصل حملها لتكون القدس رمزا للسلام، لكننا جميعا كمجتمع دولي مطالبون وملزمون بحماية هذه المدينة المقدسة، والتي تحمل مكانة فريدة في تاريخ الإنسانية وموروثها الديني”.

    وتابع الملك “سنواصل وبالتنسيق مع الأشقاء في السلطة الوطنية الفلسطينية الحفاظ على عروبة المدينة المقدسة وتثبيت صمود أهلها والتصدي لشتى المحاولات والإجراءات الساعية لتغيير الوضع القانوني والتاريخي فيها، وبالأخص الانتهاكات الإسرائيلية التي تستهدف المسجد الأقصى المبارك / الحرم القدسي الشريف ومحيطه”.

    وأكد الملك في الرسالة،أن قضية اللاجئين الفلسطينيين ستبقى إحدى أهم قضايا الوضع النهائي التي يجب أن تحل وفقا لقرارات الشرعية الدولية وخصوصا القرار 194 ومبادرة السلام العربية وبما يضمن حق العودة والتعويض.

    وشدد الملك على أهمية استمرار المجتمع الدولي في توفير الدعم لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، لتمكينها من القيام بخدماتها الإنسانية وواجبها وفقا لتكليفها الأممي لضمان حياة كريمة للاجئين وبث روح الأمل فيهم.

    وقال الملك في الرسالة،”نؤكد دعمنا الكامل للجنتكم الموقرة، ولجهودها الرامية إلى إعادة الحقوق لأصحابها الشرعيين وحشد الدعم الدولي لقضيتهم العادلة، تلك الرسالة التي نحملها وإياكم، حتى يتحقق السلام العادل والشامل والدائم الذي نرنو إليه”.

    وأضاف الملك، “نشيد بجهودكم الحثيثة لمواصلة الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، وعلى رأسها حقه بالمساواة والعدالة وتقرير المصير، وتلبية تطلعاته المشروعة في إقامة دولته المستقلة، وحق اللاجئين في العودة والتعويض”..

  • طائرات الاحتلال الإسرائيلى تقصف قطاع غزة

    قصف الطيران الحربى الإسرائيلى بعدد من الصواريخ، فجر اليوم الأربعاء، عددا من المواقع فى قطاع غزة، وأوقع دمارا وخرابا في ممتلكات المواطنين الفلسطينيين.

    وأفادت مصادر فلسطينية بأن طائرة حربية إسرائيلية قصفت بصاروخين موقعا في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، وآخر غرب المدينة بصاروخ واحد ما أدى إلى تدميرهما وإلحاق أضرار بممتلكات المواطنين المجاورة، وبث حالة من الخوف في صفوف الأطفال.

    وقصف الطيران الحربي الإسرائيلي موقعا غرب مدينة خانيونس جنوب القطاع، بصاروخين ما أدى إلى تدميره واشتعال النيران فيه، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات في صفوف المواطنين الآمنين.

    وزعم جيش الاحتلال أن القصف على القطاع جاء ردا على إطلاق قذيفة صوب المستوطنات الإسرائيلية المتاخمة للقطاع.

    وبحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية فإن جيش الاحتلال نفذ القصف ردا على إطلاق المقاومة أكثر من 3 صواريخ على مستوطنات “غلاف غزة”.
    ولفتت وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى أنه تم إطلاق قذائف صاروخية من غزة، باتجاه المنطقة المعروفة إسرائيليا بـ”غلاف غزة”، وأنه تم تفعيل منظومة “القبة الحديدية”.

    يأتي ذلك في ظل هدوء نسبي في قطاع غزة، بعد نحو أسبوعين من انتهاء عدوان إسرائيلي، خلف وراءه 35 شهيدا بينهم 8 أطفال و3 نساء، وإصابة 111 آخرين بجروح مختلفة.

    وكان آخر إطلاق قد رصد من القطاع في 16 نوفمبر الجاري، حين أطلقت قذيفتان نحو مدينة بئر السبع، اعترضتهما منظومة “القبة الحديدية”.

    وبعد يومين من جولة التصعيد الأمني التي بدأها الجيش الإسرائيلي باغتيال القيادي في “سرايا القدس”، الذراع المسلح لحركة الجهاد، بهاء أبو العطا وزوجته، تم التوصل لوقف إطلاق نار، وأعلن حينها أن شروط التهدئة تتضمن التزام الاحتلال الإسرائيلي بوقف عمليات الاغتيال، ووقف استهداف مسيرات العودة الأسبوعية قرب حدود قطاع غزة، والالتزام بتفاهمات كسر الحصار عن غزة التي جرت نهاية عام 2018، مقابل الهدوء على المناطق الحدودية.

  • إطلاق صواريخ من غزة.. وجيش الاحتلال يعلن اعتراض القبة الحديدية لصاروخين

    أكدت مصادر إعلامية إسرائيلية إطلاق عدة صواريخ من قطاع غزة تجاه الغلاف قبل قليل، مشيرة إلى اعتراض القبة الحديدية صاروخين فى سماء سديروت.

    قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلى إن السلطات فعّلت إنذارات فى منطقة غلاف غزة ومدينة سديروت.

  • الرئاسة الفلسطينية تحمل إسرائيل مسؤولية استشهاد الأسير سامى أبو دياك

    حذرت الرئاسة الفلسطينية، من استمرار مسلسل القتل البطيء للأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، محملة حكومة الاحتلال مسؤولية استشهاد الأسير سامي أبو دياك، الذي تعرض إلى إهمال طبي متعمد تمارسه سلطات الاحتلال بحق كافة الأسرى.
    وونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية أن تقدمت الرئاسة من عائلة الشهيد وأبناء شعبنا بأحر التعازي والمواساة، داعية الله سبحانه وتعالى أن يتغمده بواسع رحمته وان يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.

    يأتى هذا فيما انطلقت في بلدة سيلة الظهر جنوب جنين، منذ صباح اليوم الثلاثاء ، مسيرات حاشدة وغاضبة إثر استشهاد الأسير المريض سامي أبو دياك.

    وانطلقت المسيرات الغاضبة من كافة المدارس، بمشاركة مؤسسات، وفعاليات، وقوى البلدة، وقراها المجاورة، منددين بالجريمة البشعة وبقتل الشهيد أبو دياك بدم بارد، مطالبين العالم أجمع بالتحرك الفوري لوقف جرائم الاحتلال التي ترتكب بحق أبناء شعبنا، والحركة الأسيرة خاصة.

    كما أغلقت المحلات أبوابها وعم الإضراب التجاري الشامل، فيما أشعل الشبان الغاضبون الإطارات وأغلقوا الشارع الرئيس الذي يربط محافظتي جنين بنابلس، كما وضعوا الحواجز أمام مستوطنة “حوميش” المخلاة جنوب جنين، المقامة فوق أراضي سيلة الظهر، رافعين الاعلام الفلسطينية وصور الشهيد ابو دياك، والشعارات المنددة بجريمة اعدامه، وتوجهت المسيرات الى منزل ذوي الشهيد أبو دياك.

    من جهتها، أعلنت حركة “فتح”/ اقليم جنين، الاضراب التجاري الشامل في محافظة جنين، في تمام الساعة الحادية عشرة صباحا، ودعت كافة أبناء شعبنا التوجه الى ميدان الشهيد أبو عمار أمام المحافظة، تنديدا بالجريمة البشعة التي ارتكبت بحق الشهيد أبو دياك، وللمشاركة في يوم الغضب الجماهيري، الذي دعت إليه كافة فصائل منظمة التحرير رفضا للقرارات الأميركية الجائرة بحق شعبنا.

  • استشهاد الأسير الفلسطينى سامى أبو دياك فى سجون الاحتلال الإسرائيلى

    أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين صباح اليوم الثلاثاء، عن استشهاد الأسير المريض سامى أبو دياك (36 عاما) من بلدة سيلة الظهر جنوب جنين، فى مستشفى سجن الرملة.

    وأفادت الهيئة حسبما نقلت “روسيا اليوم” بأن مصلحة إدارة السجون الإسرائيلية أبلغتها وذوى أبو دياك بوفاته فى الساعات المبكرة من صباح اليوم.

    يذكر أن أبو دياك المعتقل منذ تاريخ 17 يوليو 2002، والمحكوم عليه بالسجن المؤبد لثلاث مرات وثلاثين عاما، أمضى منها 17عاما، تم تشخيص إصابته بورم سرطانى فى الأمعاء في شهر سبتمبر 2015، ومنذ قرابة 5 سنوات بدأت حالته بالتدهور نتيجة الأخطاء الطبية والموثقة من مستشفى “سوروكا” الإسرائيلى، حيث خضع لعمليات جراحية، أدت إلى حدوث فشل كلوى ورئوى حاد له ما زاد من سوء وضعه.

    وحملت منظمة التحرير الفلسطينية السلطات الإسرائيلية مسؤولية القتل المتعمد لأبو دياك نتيجة الإهمال الطبى المتعمد من إدارة السجون.

    وقالت دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدنى في المنظمة، “إن سلطات الاحتلال قتلت الأسير سامي أبو دياك، في إطار سياسة القتل البطيء التي تمارسها بحق الأسرى عبر عدة وسائل، منها الإهمال الطبي المتعمد، والذي كان الأسير أبو دياك أحد ضحاياه”.

    وأشارت إلى أنه ومنذ بداية العام الجاري “استشهد في سجون إسرائيل 4 أسرى آخرون هم فارس بارود، وعمر عوني يونس، ونصار طقاطقة، وبسام السايح، الأمر الذي يؤكد أن السلطات تمارس عمليات إعدام غير معلنة وخارج القانون وتنتهك كل الأعراف والقوانين والاتفاقات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، خاصة في ما يتعلق بالأسرى وحماية المدنيين تحت الاحتلال”.

  • بريطانيا تطالب إسرائيل بوقف التوسع الاستيطاني

    طالبت المملكة المتحدة البريطانية إسرائيل بوقف التوسع الاستيطاني الذي يأتي بنتائج عكسية،لافتة إلى أن هذا الأمر غير قانوني بموجب القانون الدولي.

    وأكدت الخارجية البريطانية موقفها من المستوطنات بعدما دعمت الولايات المتحدة حق إسرائيل في بناء مستوطنات في الضفة الغربية المحتلة.

    وقالت في بيان لها إن موقف بريطانيا بشأن المستوطنات واضح… إنها غير قانونية بموجب القانون الدولي وتمثل عقبة أمام السلام وتهدد إمكانية حل الدولتين نحث إسرائيل على وقف توسعها الاستيطاني الذي يأتي بنتائج عكسية.

    وفى سياق متصل ادرج حزب العمال البريطاني أمس الخميس الاعتراف بدولة فلسطين كبند من بنود برنامجه الانتخابي.

    ورحب سفير فلسطين لدى المملكة المتحدة حسام زملط بإدراج حزب العمال الاعتراف بدولة فلسطين فورا كبند من بنود برنامجه الانتخابي والذي تم اعلانه على لسان زعيمه جيريمي كوربين اليوم في العاصمة البريطانية لندن.

    وقال السفير زملط: “نرحب بالتزام حزب العمال بالعدالة والقانون الدولي وعده الاعتراف بدولة فلسطين، في حال فوز حزب العمال بانتخابات حزب العمال التي مزمع عقدها “.

    وأضاف السفير زملط:”بدورنا ندعو كافة الأحزاب البريطانية الاقتداء بهذه الخطوة وعمل ما هو واجب.”

    وجاء اعلان حزب العمال البريطاني هذا ضمن برنامجه الانتخابي في الجزء المتعلق بالسياسية الخارجية، حيث اكد الحزب في منشوره الانتخابي بأنه ملتزم بالسلام الشامل في الشرق الأوسط والمبني على حل الدولتين.

    وقال: ان هذا الالتزام يعني “نهاية الحصار، الاحتلال والاستيطان” مضيفا أن “الحكومة العمالية ستقوم بالاعتراف بدولة فلسطين فورا”.

    وتزداد حمى الحملات الانتخابية البريطانية بين الاحزاب المختلفة حيث ستجرى الانتخابات يوم 12 ديسمبر.

    يتنافس فيها بشكل رئيسي حزب المحافظين الحاكم مقابل حزب العمال بينما يبرز صعود نجم حزب الديمقراطيين الأحرار والذي توعد بالغاء نتائج الاستفتاء على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

  • بريطانيا تحث إسرائيل على وقف التوسع الاستيطاني

    حثت بريطانيا إسرائيل، على وقف التوسع الاستيطاني الذي يأتي بنتائج عكسية، اليوم الخميس، وقالت إنه غير قانوني بموجب القانون الدولي.
    وأكدت الخارجية البريطانية موقفها من المستوطنات، بعدما دعمت الولايات المتحدة يوم الإثنين حق إسرائيل في بناء مستوطنات يهودية، في الضفة الغربية المحتلة.
    وقالت في بيان: “موقف بريطانيا من المستوطنات واضح، إنها غير قانونية بموجب القانون الدولي، وتمثل عقبة أمام السلام، وتهدد حل الدولتين. نحث إسرائيل على وقف توسعها الاستيطاني الذي يأتي بنتائج عكسية”.
  • الاحتلال الإسرائيلى يعتقل 8 فلسطينيين من الضفة الغربية

    اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الأربعاء، 8 فلسطينيين من الضفة الغربية.
    وذكر نادي الأسير الفلسطينى – فى بيان اليوم – أن قوات الاحتلال اعتقلت ثلاثة فلسطينين من محافظة الخليل، واثنين من محافظة طولكرم، لدى عبورهما على حاجز عناب.
    كما اعتقلت قوات الاحتلال فلسطينيا واحدا من كل من بلدة بيت فوريك في نابلس، ومن بلدة بروقين في سلفيت، ومدير مكتب التربية في القدس.
    في سياق آخر، أفادت هيئة شئون الأسرى والمحررين – في تقرير – بأن الوضع الصحي للأسير شادي موسى (43 عاماً) من بلدة مركة جنوب جنين آخذ بالتحسن والاستقرار.. موضحة أنه يقبع حالياً في قسم العناية المكثفة في مستشفى (سوروكا) الإسرائيلي وسيتم تركيب منظم لقلبه.
    وكان الأسير موسى قد أُصيب منذ حوالي أسبوع بجلطة قلبية خلال تواجده بمعتقل (النقب) الصحراوي، وجرى نقله للمستشفى وتم إجراء عملية قسطرة له، وما زال بحاجة لمتابعة طبية حثيثة لحالته.
    يشار إلى أن الأسير موسى محكوم عليه بالسّجن لـ (25 عاماً) قضى منها (17).. وكان قد تعرّض لإصابة في الرأس خلال اعتقاله عام 2002، وأُصيب بجلطة عام 2009، وخضع لعملية جراحية في حينه.

  • “الاحتلال الإسرائيلى” يغلق عدة مؤسسات فلسطينية فى القدس المحتلة

    أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الأربعاء، عدة مؤسسات فلسطينية فى مدينة القدس المحتلة، لمدة 6 أشهر.
    وقالت مصادر فلسطينية إن قوات الاحتلال أغلقت مكتب مديرية التربية والتعليم، ومكتبا يمد تلفزيون فلسطين بالخدمات الإعلامية، والمركز الصحي العربي في البلدة القديمة من مدينة القدس المحتلة .. مضيفة أن قوات الاحتلال وضعت قرارا ممهورا بتوقيع وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي جلعاد أردان، يقضي بإغلاق المؤسسات المذكورة لمدة ستة أشهر.
    وتمركزت قوات ومخابرات الاحتلال عند مدخل مكاتب فضائية فلسطين، ثم اقتحمتها وقامت بتفيش بعض المكاتب، وصادرت أحد الحواسيب، ثم علقت قرارا يقضي بإغلاقها لمدة 6 أشهر وسلمت مراسلته كريستين ريناوي استدعاء للتحقيق.
    وأوضح شهود عيان أن قوات ومخابرات الاحتلال، اقتحمت مبنى مديرية التربية والتعليم ومدرسة دار الأيتام في القدس القديمة، وأخلت المبنى بالكامل من الموظفين والطلبة، ثم شرعت بتفيتش الملفات والحواسيب في مقر المديرية، تزامنا مع انتشار في داخل المبنى وعلى بابه الرئيسي.
    كما اقتحمت قوات الاحتلال مقر المركز الصحي العربي في شارع السلطان سليمان بمدينة القدس، وصادرت بعض ملفاته وكاميرات المراقبة واعتقلت مديره أحمد سرور.
    ولم تنج أية مؤسسة من المؤسسات الفلسطينية في مدينة القدس، على اختلاف أنواعها وتسمياتها، من الاقتحام، أو الإغلاق، أو المصادرة، لمحتوياتها، أو المنع من مزاولة العديد من نشاطاتها، أو اعتقال القائمين عليها من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي، كما أن قرارات الإغلاق طالت بعض المؤسسات أكثر من مرة؛ وتراوحت الفترات الزمنية لإغلاقها من ساعات إلى أيام أو أشهر أو سنوات، وفي أغلب الأحيان تغلق بشكل نهائي أوتجدد على التوالي، كما هو حال بيت الشرق، والغرفة التجارية، والمجلس الأعلى للسياحة، والمركز الفلسطيني للدراسات، ونادي الأسير، ومكتب الدراسات الاجتماعية والإحصائية، والتي يجدد إغلاقها من قبل وزير الأمن الداخلي بحكومة الاحتلال كل ستة أشهر، كان آخر تمديد لإغلاقها في 31 يناير 2019.

  • الخارجية الروسية: الضربة الجوية الإسرائيلية على سوريا خطوة خاطئة

    نقلت وكالة إنترفاكس للأنباء اليوم الأربعاء عن ميخائيل بوجدانوف نائب وزير الخارجية الروسى قوله إن الضربات الجوية الإسرائيلية على سوريا خطوة خاطئة وإن موسكو تواصلت مع حلفائها بشأن الواقعة.

    وقالت إسرائيل إن طائراتها قصفت عشرات الأهداف العسكرية الإيرانية والسورية في سوريا اليوم الأربعاء ردا على إطلاق صواريخ صوب إسرائيل في اليوم السابق.

  • الخارجية الإسرائيلية تحتفل بمرور 42 عاما على زيارة السادات لتل أبيب

    احتفلت الخارجية الإسرائيلية مساء اليوم الثلاثاء، من خلال صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” بمرور 42 عام على زيارة الرئيس الراحل محمد أنور السادات لإسرائيل.

    وذكرت صفحة “إسرائيل بالعربية” على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: “بعد أربع حروب بين مصر وإسرائيل، قبل الرئيس المصري السادات دعوة رئيس الوزراء الإسرائيلي بيجن إلى السلام ووافق على لقائه ومخاطبة الشعب الإسرائيلي في البرلمان الإسرائيلي، تلقى السادات ترحيبا حارا من قبل الإسرائيليين.

    الخارجية الإسرائيلية تبحث ملابسات منع الأردن دخول متنزهين إسرائيليين

    وزار الرئيس السادات تل أبيب في التاسع عشر من شهر نوفمبر 1977، لبدء محادثات السلام.

  • الاتحاد الأوروبي يعتبر المستوطنات الإسرائيلية بالأراضي الفلسطينية غير قانونية

    أعلن الاتحاد الأوروبي، يوم الاثنين، أنه لا يزال يؤمن بأن النشاط الاستيطاني الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة غير قانوني بموجب القانوني الدولي ويقلل فرص التوصل إلى سلام دائم.

    وبحسب وكالة رويترز، قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد، فيدريكا موغيريني في بيان، إن “الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل لإنهاء كل النشاط الاستيطاني في ضوء التزاماتها كقوة محتلة”.

    وجاءت تصريحات موغيرني بعدما أيدت الولايات المتحدة بشكل فعلي حق إسرائيل في بناء مستوطنات يهودية في الضفة الغربية المحتلة وذلك بالتخلي عن موقفها القائم منذ أربعة عقود الذي كان يصف المستوطنات بأنها “مخالفة للقانون الدولي”.

    هذا و أعلن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو يوم الاثنين أن الولايات المتحدة الأميركية أصبحت تعارض موقف الإدارات الأمريكية السابقة من إنشاء المستوطنات الإسرائيلية، وباتت تعتبر أن إنشاء المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية عمل لا يتعارض مع القانون الدولي.

  • استشهاد فلسطينى برصاص شرطة الاحتلال الإسرائيلى فى القدس

    استشهد شاب فلسطينى برصاص شرطة الاحتلال الإسرائيلى صباح اليوم أثناء مطاردة سيارته فى القدس.

    وقالت مصادر فلسطينية إن الشاب أصيب إصابة بليغة نقل على إثرها إلى المستشفى حيث أعلنت وفاته، ولم تعرف هويته بعد.

    وبرر الناطق باسم الشرطة الإسرائيلية عملية القتل وإطلاق النار صوب السيارة بالقول “إنه وخلال نشاط لقوات الشرطة ضد خلية سارقى سيارات فى القدس، لاحظ أفراد الشرطة عملية سرقة 3 مركبات، وخلال مطاردة شرطية للمشتبهين قام أحد السائقين بتشكيل خطر على حياة أفراد الشرطة ومستخدمي الطريق وخلال المطاردة قام أفراد الشرطة بإطلاق النار باتجاه السيارة، مما أسفر عن إصابة السائق بجروح، وتم إعلان وفاته بعد أن فشلت محاولات إنعاشه في المستشفى”.

    وزعمت الشرطة أيضا أن 4 أشخاص آخرين، من سكان الضفة الغربية والقدس، اعتقلوا للاشتباه فى تورطهم فى سرقة السيارات، موضحة أنه تم فتح تحقيق للتحقيق في ملابسات القضية.

  • جيش الاحتلال يعلن قصف أهداف تابعة لحماس في قطاع غزة

    أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، خلال ساعات الليلة الماضية، شن مقاتلاته الحربية وطائراته غارات على عدد من الأهداف الإرهابية التابعة لحركة حماس في قطاع غزة ومن بينها معسكر ومجمع عسكري استخدمته القوة البحرية لحماس، بالإضافة إلى بنية تحتية تحت أرضية.

    وأوضح جيش الاحتلال أن الغارات جاءت ردًّا على إطلاق القذائف الصاروخية من قطاع غزة باتجاه إسرائيل الليلة الماضية.

    وحمل جيش الاحتلال حماس مسؤولية ما يجري في قطاع غزة أو ينطلق منه وستتحمل تداعيات الأعمال الإرهابية التي تستهدف الإسرائيليين.

  • عاجل.. طائرات الاحتلال تقصف موقعا غرب خان يونس جنوب غزة

    قصفت طائرات تابعة لقوات الاحتلال الإسرائيلي موقعًا غرب خان يونس، جنوب قطاع غزة، منذ قليل، حسبما ذكرت قناة “سكاي نيوز عربية”.

     

  • “الجهاد الإسلامي” تعلن وقف إطلاق النار مع إسرائيل

    أعلنت حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، صباح الخميس، وقف إطلاق النار في غزة، بعد موافقة إسرائيل على هدنة بوساطة مصرية.

    قالت حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية إن هدنة أبرمت مع إسرائيل بوساطة مصرية دخلت حيز التنفيذ في غزة في تمام الساعة 0330 بتوقيت جرينتش اليوم الخميس.

    وقال مسؤول بحركة الجهاد لـ”رويترز” إن إسرائيل وافقت على مطلب الحركة بالتوقف عن القتل المستهدف للنشطاء ووقف إطلاق النار على المحتجين عبر الحدود. ولم يصدر أي تأكيد فوري على هذا من المسؤولين الإسرائيليين.

    وفي وقت سابق اليوم الخميس، قال مسؤولون طبيون وسكان، إن ضربة صاروخية إسرائيلية في قطاع غزة أدت إلى مقتل ستة أفراد من عائلة واحدة، ليصل عدد القتلى في القطاع إلى 32 شخصا، جراء تصاعد العنف خلال الساعات الثماني والأربعين الماضية.

    وجاءت الغارة بعد قصف متبادل عبر الحدود، الذي تواصل رغم عرض وقف إطلاق النار الذي قدمته حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية.

    وقتلت إسرائيل قياديا ميدانيا من الجهاد الإسلامي، يوم الثلاثاء، وردت حركة الجهاد بإطلاق صواريخ عبر الحدود قابلته إسرائيل بشن المزيد من الضربات.

    وكان الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة، أكد مساء الأربعاء، وجود مباحثات للتوصل لوقف إطلاق نار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، مشيرًا إلى أن الحركة وضعت 3 شروط من أجل الموافقة على اتفاق تهدئة.

    وقال النخالة في تصريحات صحفية، إن “الشروط الثلاثة المطروحة لوقف إطلاق النار، هي وقف الاغتيالات للفلسطينيين، ووقف إطلاق النار على المدنيين في مسيرات العودة على حدود قطاع غزة، وأن تلتزم إسرائيل باتفاقات التهدئة بالقاهرة بشأن رفع الحصار عن القطاع”.

    وارتفعت حصيلة الضحايا الفلسطينيين إلى 32 شهيدًا وأكثر من 102 مصاب منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة خلال اليومين الماضيين، عقب استهداف القيادي في سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي بهاء أبو العطا.

  • مقتل إسرائيلي وإصابة 2 في قصف للمقاومة على عسقلان (فيديو وصور)

    استمرت المقاومة الفلسطينية لليوم الثاني على التوالي في إطلاق الصواريخ على المستوطنات الإسرائيلية القريبة من غلاف غزة، مما أدي إلى مقتل إسرائيلي وإصابة آخر بجراح بالغة، إثر سقوط صاروخ أطلقته سرايا القدس على منزل مباشرة في مدينة عسقلان المحتلة.

    وقالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي: إن الرقابة العسكرية الإسرائيلية في جيش الاحتلال سمحت بالنشر، عن مقتل مستوطن وإصابة آخر بجراح خطيرة في قصف سرايا القدس لمدينة عسقلان المحتلة.
    ومن ناحية أخرى أصيبت إسرائيلية، اليوم الأربعاء، بجروح إثر سقوط صاروخ على مبنى في في مدينة عسقلان.
    ولفتت التقارير العبرية إلى أن المصابة نقلت إلى مستشفى برزلاي في عسقلان لتلقي العلاج، ووصفت إصابتها بالمتوسطة.
    مقتل إسرائيلي وإصابة 2 في قصف للمقاومة على عسقلان (فيديو وصور)
    مقتل إسرائيلي وإصابة 2 في قصف للمقاومة على عسقلان (فيديو وصور)
    مقتل إسرائيلي وإصابة 2 في قصف للمقاومة على عسقلان (فيديو وصور)
  • غارة إسرائيلية تتسبب في استشهاد قيادى ميدانى بحركة الجهاد فى وسط قطاع غزة

    استشهد قيادى ميدانى بارز فى حركة الجهاد الإسلامى الفلسطينية فى غارة إسرائيلية على قطاع غزة صباح اليوم الأربعاء.

    وذكرت سرايا القدس، الجناح العسكر للحركة، في بيان، أن القيادي خالد معوض فراج (38 عاما)، “استشهد إثر قصف صهيوني وسط القطاع”.
    وأفاد شهود عيان بأن طائرة حربية إسرائيلية من نوع (إف-16) قصفت بصاروخ واحد موقعاً في منطقة الشيخ عجلين جنوب غرب مدينة غزة، ما أدى إلى تدميره واشتعال النيران فيه وتصاعد الدخان من المكان، إضافة إلى إلحاق أضرار جسيمة في منازل المواطنين المجاورة.

    وقصفت طائرة حربية أرضاً زراعية بصاروخ واحد شرق مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، وأحدثت حفرة عميقة في المكان، إضافة إلى إلحاق أضرار في ممتلكات المواطنين القريبة من الاستهداف.

    وكان قد استشهد أمس (في اليوم الأول للعدوان الإسرائيلي على أهالي القطاع) عشرة فلسطينيين كان أبرزهم القيادي البارز في سرايا القدس بهاء أبو العطا، وأصيب 45 آخرين بجروح مختلفة، وألحق دمار وخراب في منازل وشقق سكنية.

    وتجوب طائرات حربية إسرائيلية بين الفينة والأخرى أجواء القطاع وتقصف ممتلكات المواطنين المدنية ومواقع وأراض زراعية، فيما تحلق طائرات إستطلاع إسرائيلية من دون طيار على مدار الساعة في الأجواء.

    وفي السياق ذاته، أفادت مصادر فلسطينية بإصابة آلية عسكرية إسرائيلية قرب السياج الفاصل مع قطاع غزة.
    وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلن أن 220 صاروخا أطلق من قطاع غزة على إسرائيل منذ صباح أمس تمكنت القبة الحديدية من إسقاط ٩٠٪ منها.

  • رئاسة فلسطين تدين إسرائيل بسبب الغارات الجوية على غزة

    أدانت الرئاسة الفلسطينية، الجريمة الإسرائيلية المتواصلة بحق أبناء الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة، التى أسفرت عن استشهاد 3 أشخاص، بينهم مواطن وزوجته وإصابة أطفاله بعد استهداف منزلهم فى حى الشجاعية بمدينة غزة.

    ووفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، وحملت الرئاسة، حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة وتبعات تدهور الأوضاع فى القطاع.

    كما طالبت المجتمع الدولى بإلزام الحكومة الإسرائيلية بوقف العدوان فورا وضرورة توفير الحماية العاجلة لأبناء شعبنا فى كافة أماكن تواجده.

  • إسرائيل تغتال بهاء أبو العطا أبرز قادة حركة الجهاد الإسلامى فى غزة

    أعلنت قوات الاحتلال الإسرائيلى فى بيان، اليوم الثلاثاء، أنها اغتالت بهاء أبو العطا، أبرز قادة حركة الجهاد الإسلامى فى قطاع غزة.

    ووفقا لـ”سكاى نيوز”، قال الجيش الإسرائيلى فى بيان إنه شن ضربة جوية، ضمن عملية مشتركة مع جهاز الأمن العام “الشاباك” ضد منبى كان أبو عطا موجودا بداخله، مشيرا إلى أنه رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، صادق على تنفيذ العملية.

    وبحسب إسرائيل، فقد نفذ أبو العطا، عمليات معظم نشاطات الحركة فى قطاع غزة وكان بمثابة قنبلة موقوتة، وقاد وتورط بشكل مباشر فى العمليات ومحاولات استهداف إسرائيل وجنود الجيش الإسرائيلى بطرق مختلفة ومن بينها إطلاق قذائف صاروخية وعمليات قنص.

    وكان بهاء أبو العطا، وفقا لتل أبيل، مسؤولًا عن معظم العمليات التى انطلقت فى العام الأخير من قطاع غزة، والجولات القتالية وإطلاق الصواريخ على مستوطنات غلاف غزة فى الأشهر الأخيرة.

    وفور إعلان عملية الاغتيال، أغلق الجيش الإسرائيلى طرقات فى المنطقة المحيطة بقطاع غزة ووقف التعليم فى المستوطنات القريبة من الحدود بما فيها مدينة سديروت.

    وأشار إلى أنه قام بتعزيز قواته فى المنطقة، تحسبا لـ”مجموعة واسعة من السيناريوهات الهجومية والدفاعية”.

  • العاهل الأردنى يصل الباقورة بعد استردادها من الاحتلال الإسرائيلى

    بعد ساعات من إعلان العاهل الأردنى إنهاء العمل باتفاقية “الباقورة والغمر” مع الاحتلال الإسرائيلى، وصل الملك عبد الله الثاني بن الحسين إلى المنطقة.

    واستعادت الأردن أمس رسميًا من الاحتلال الإسرائيلى منطقتى الغمر والباقورة التى استأجرتها على مدى 25 عاما بموجب اتفاق السلام ” وادي عربة”.

    وأعلن العاهل الأردنى الملك عبدالله الثانى، أمس الأحد، انتهاء العمل بالملحقين الخاصين بمنطقتي الغمر والباقورة فى اتفاقية السلام، وفرض السيادة الأردنية الكاملة على كل شبر منهما.

    وأكد العاهل الأردنى خلال افتتاح أعمال الدورة العادية الرابعة لمجلس الأمة الثامن عشر، أن مواقف بلاده ستبقى ثابتة تجاه القضية الفلسطينية ودعم الأشقاء الفلسطينيين لإقامة دولتهم المستقلة وحماية مقدسات القدس، متابعا: “دفعنا ثمنا كبيرا بسبب مواقفنا التاريخية، وأنجزنا إصلاحات جريئة في أصعب الظروف وأثبتنا للعالم مرة بعد أخرى أن الأردن مهما كانت التحديات لا يعرف المستحيل”.

    وأشار إلى أن الأردن يمضى إلى الأمام بخطى ثابتة، لافتا إلى أن الحكومة أعلنت عن الحزمة التنفيذية الأولى للبرنامج الاقتصادى وستعلن عن حزم تفصيلية أخرى تشمل إعادة النظر فى التشريعات والأنظمة المتعلقة بالضرائب والجمارك لتسهيل الأعمال والتخفيف عن المواطن.

    ووجه الملك عبدالله الثانى الحكومة بالعمل بجدية وكفاءة لاتخاذ المزيد من الإجراءات الجريئة للنهوض بالاقتصاد الوطنى، مضيفا: “لا تستطيع أى حكومة المضى فى طريق الإصلاح والإنجاز دون سلطة تشريعية داعمة وقضاء نزيه وقطاع خاص نشيط ومواطن واثق بنفسه وبمستقبل بلده”.

    وتنص اتفاقية السلام بين الأردن وإسرائيل على إنهاء حالة العداء، وتطبيق أحكام ميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولى بشأن العلاقات بين الدول. وفى 26 أكتوبر الماضى مضت على الاتفاقية 25 عاما، وبذلك انتهى عقد التأجير لأراضى منطقتى الباقورة والغمر، بموجب الملحقين 1/ب و1/ج.

    وينص الملحقان فى البند السادس منهما على تأجير المنطقتين لمدة 25 سنة من تاريخ دخول معاهدة السلام حيز التنفيذ، كما ينصان على التجديد تلقائيا لمدد مماثلة، ما لم يخطر أى الطرفين الآخر بإنهاء العمل بالملحقين قبل سنة من تاريخ التجديد.

    والعام الماضى، أبلغ الأردن الحكومة الإسرائيلية أنه تقرر عدم تجديد عقد تأجير أراضى الباقورة والغمر، بموجب اتفاقية السلام بين الجانبين.

  • الأردن يستعيد أراضى الباقورة والغمر من إسرائيل.. اعرف قصتهما

    أعلن العاهل الأردنى الملك عبدالله بن الحسين، اليوم الأحد، استعادة منطقتى الباقورة والغمر من إسرائيل، وانتهاء العمل بملحقيهما مع الجانب الإسرائيلى، وذلك بعد عقود من احتلال الدولة العبرية، و25 عاما من تأجيرهما، بموجب اتفاقية السلام بين الأردن وإسرائيل عام 1994.

    والباقورة هى قرية أردنية نقطة التقاء نهر الأردن مع نهر اليرموك، وقد احتلتها إسرائيل عام 1950، واستعادها الأردن من خلال اتفاقية السلام. وتبلغ مساحتها الإجمالية نحو 6 كيلومترات مربعة، وهى تدخل ضمن مناطق لواء الأغوار الشمالية التابع لمحافظ إربد.

    ودخلت الباقورة ضمن بنود النزاع بين البلدين بسبب موقعها الجغرافى على الحدود بين الأردن وإسرائيل، وانهت اتفاقية السلام المعروفة بوادى عربة هذا النزاع، وتضم المنطقة معالم تاريخية مثل أول جسر يربط بين الأردن وفلسطين قبل تأسيس إسرائيل، وأقدم محطة توليد طاقة كهربائية (مشروع روتنبرج).

    وأما الغمر فهى قطعة من الأرض تقع فى منطقة وادى عربة فى منتصف المسافة تقريبًا بين جنوب البحر الميت وخليج العقبة، وتبلغ مساحتها 4235 دونمًا، احتلتها إسرائيل خلال الفترة 1968-1970، واستعادها الأردن بموجب معاهدة السلام، وهى أراضى مملوكة لخزينة المملكة الأردنية الهاشمية.

    ونصت اتفاقية السلام بين الأردن وإسرائيل عام 1994 فى ملحقيها أن قريتى الباقورة والغمر مؤجرتان لإسرائيل لمدة 25 عاما، على أن يتجدد الاتفاق تلقائيا ما لم يخطر أحد الطرفين الآخر بنيته إنهاء العمل بها قبل سنة من انتهائها.

    والعام الماضى قال العاهل الأردنى أن الباقورة والغمر هما منطقتان أردنيتان وستبقيان كذلك، وأنه لا تجديد لعقد استئجارهما، فيما أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتانياهو العام الماضى أيضًا أنه يتوقع مفاوضات حول تمديد فترة الاستئجار.

    وبدأت السلطات الأردنية، الأحد، منع الإسرائيليين من دخول الأراضى الأردنية فى الباقورة والغمر (التى يطلق عليها الإسرائيليون اسم نهارييم)، ومن المقرر أن يعقد وزير الخارجية وشئون المغتربين الأردنى أيمن الصفدى غدًا الاثنين، مؤتمرًا صحفيًا فى منطقة الباقورة بمناسبة انتهاء العمل بملحقى اتفاقية السلام، كما ستنظم الحكومة الأردنية جولة لوسائل الإعلام فى المنطقة.

  • العاهل الأردنى يعلن انتهاء العمل بملحقى الباقورة والغمر مع إسرائيل

    أعلن العاهل الأردنى الملك عبدالله بن الحسين، اليوم الأحد، انتهاء العمل بملحقى الباقورة والغمر مع إسرائيل.

    وقال الملك عبدالله خلال افتتاح الدورة الرابعة لمجلس الامة الأردنى: “أعلن اليوم انتهاء العمل بالملحقين الخاصين بمنطقتى الغمر والباقورة فى اتفاقية السلام، وفرض سيادتنا الكاملة على كل شبر منها”.

    ونفت مصادر أردنية لشبكة “سكاى نيوز”، الإخبارية اليوم الأحد، أى تمديد لاتفاقية استئجار لمنطقة الغمر لصالح الاحتلال الإسرائيلى.

    كانت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، زعمت اليوم أن جيش الاحتلال الإسرائيلى أعلن تمديد اتفاقية استئجار منطقة الغمر من الأردن حتى 30 أبريل وفقا لشروط جديدة.

    وقالت المصادر الأردنية للشبكة:” سيسمح للمزارعين الإسرائيليين بالتردد على منطقة الغمر فقط حتى حصاد محاصيلهم”.

    يشار إلى أن الخارجية الأردنية نفت فى وقت سابق من الشهر الماضى ما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية بشأن الموافقة على تمديد أو تجديد استعمال إسرائيل لمنطقتي الباقورة والغمر.

    وأكدت الخارجية أن العمل بالملحقين سينتهى فى العاشر من نوفمبر بعد مرور 25 عاما على اتفاقية السلام الأردنية الإسرائيلية.

  • الاحتلال يعلن تمديد استئجار منطقة الغمر من الأردن

    ذكرت صحيفة هآرتس العبرية اليوم الأحد، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن تمديد اتفاقية استئجار منطقة الغمر من الأردن حتى 30 أبريل وفقا لشروط جديدة.

    يذكر أن وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية نفت أخبار ترددت في هذا الشأن في وسائل إعلام عبرية خلال شهر أكتوبر الماضي تكشف عن موافقة عمّان على تجديد أو تمديد استعمال منطقتي الباقورة والغمر.

    وأكد الناطق باسم وزارة الخارجية الأردنية السفير سفيان سلمان القضاة أن قرار المملكة الذي اتخذ في أكتوبر عام 2018، بإنهاء العمل بالملحقين الخاصين بالباقورة والغمر، نهائي وقطعي، وأنه بانتهاء النظامين الخاصين بتاريخ العاشر من نوفمبر  2019 (حسب ما نصت عليه اتفاقية السلام) فإنه لن يكون هناك أي تجديد أو تمديد.

  • فيديو.. السوريون يرشقون مدرعات الاحتلال التركى بالحجارة أثناء دورية حدودية

    بثت منصات تركية معارضة، فيديو يكشف مدى غضب السوريين من العدوان الذى شنته قوات الرئيس التركى رجب طيب أردوغان على سوريا، واستهدافه للمدنيين العزل والأطفال.

    الفيديو أظهر هجوم مواطنون سوريون على الدوريات العسكرية المشتركة من خلال رشقها بالحجارة، احتجاجًا على التدخل التركي في شؤون بلادهم.

    كان يحيى الشبرقى، الإعلامى السعودى، أكد أن العدوان الذى شنته الرئيس التركى رجب طيب أردوغان ضد سوريا هو عدوان فاشل بكل المقاييس رغم الجرائم التى ارتكبها الرئيس التركى وقواته ضد المدنيين السوريين والأطفال.

  • الجيش الإسرائيلى يغلق بوابات الباقورة والغمر تمهيدا لتسليمها للأردن

    أفادت فضائية سكاى نيوز عربية فى نبأ عاجل لها أن الجيش الإسرائيلى يغلق بوابات منطقتى الباقورة والغمر بعد إخراج المستوطنين الإسرائيليين منها تمهيدا لتسليمها للأردن مع انتهاء اتفاق التأجير الذى وقع قبل 25 عاما.

  • مركز توثيق فلسطينى: 3 شهداء وإصابة 470 فلسطينيا برصاص الاحتلال الإسرائيلى فى أكتوبر

    أ.ش.أ

    استشهد 3 أشخاص وأصيب 470 مواطنا فلسطينيا برصاص جنود الاحتلال الإسرائيلي، واعتقل 410 آخرين في الضفة الغربية وقطاع غزة، خلال شهر أكتوبر المنصرم، وذلك وفق التقرير الشهرى لمركز عبد الله الحورانى للدراسات والتوثيق التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية حول ابرز الانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني.

    وقال المركز في تقرير له اليوم ان ثلاثة شهداء ارتقوا في الضفة الغربية وقطاع غزة برصاص جنود الاحتلال، منهم شهيدان في قطاع غزة وشهيد في الضفة الغربية في عمليات إعدام واضحة بحجة الاقتراب من الحواجز العسكرية في الضفة والشريط الحدودي في القطاع.

    وواصلت سلطات الاحتلال احتجاز جثامين (50) شهيدا في ثلاجاتها، منذ بدء هبة القدس في أكتوبر عام 2015، في مخالفة صارخة للقانون الدولي الانساني .

    كما اعتقلت سلطات الاحتلال الاسرائيلي خلال الشهر الماضي نحو (410) مواطنين من الضفة الغربية بما فيها القدس وقطاع غزة، وواصلت ممارسة سياسات عقابية قاسية ضد الاسرى الفلسطينيين البالغ عددهم (5500) أسير بينهم (220) طفلا و(43) سيدة يعيشون ظروفا صعبة داخل سجون الاحتلال لحرمانهم من أبسط حقوقهم المشروعة التي نص عليها القانون الدولي.

    كما أصاب جيش الاحتلال نحو (470) مواطنا فلسطينيا في كل من الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة، وقطاع غزة، من بينهم (335) مواطنا أصيبوا على حدود قطاع غزة خلال مشاركتهم في مسيرات العودة السلمية، ونحو (135) مواطنا في الضفة الغربية والقدس خلال تصديهم لممارسات الاحتلال العنصرية من اعتداءات المستوطنين، ومصادرة الاراضي وهدم البيوت وبناء الجدار العازل.

    وعن الاستيطان ومصادرة الأراضي ، قال التقرير الحكومة الاسرائيلية صادقت نهاية الشهر المنصرم على بناء (2342) وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية وذلك حسب ما أفادت به منظمة السلام الآن الاسرائيلية، ومن بين الوحدات المعلن عنها بناء (182) وحدة سكنية في البؤرة الاستيطانية “مفوؤوت يريحو” القريبة من مدينة أريحا في منطقة الأغوار الشمالية، وكانت ما تسمى بلجنة التخطيط العليا بــ”الإدارة المدنية” قد صادقت عليها تطبيقا لقرار حكومة الاحتلال في 15 سبتمبر الماضي بتحويل البؤرة الاستيطانية إلى مستوطنة، وذلك في أعقاب تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نيته فرض السيادة الاسرائيلية على الاغوار الشمالية ومنطقة البحر الميت .

    كما صادقت ما تسمى باللجنة اللوائية للتنظيم والبناء التابعة لبلدية الاحتلال في القدس على بناء (30) وحدة سكنية في حي “ارمون هنتسيف” القريب من جبل المكبر، كما اصدرت رخصا لبناء ثلاث مبان تشتمل على (53) وحدة سكنية في مستوطنة “رامات شلومو” القائمة على اراضي مدينة القدس المحتلة.

    كما اعلنت سلطات الاحتلال عن عزمها بناء (251) وحدة سكنية استيطانية منها (146) في مجمع “غوش عصيون” الاستيطاني جنوب بيت لحم، و(105) وحدات في مستوطنة “كفار الداد”، فيما استولت سلطات الاحتلال على عشرات الدونمات من أراضي بلدة نحالين غرب بيت لحم، لصالح توسيع مستوطنة “ألون شفوت” القريبة منها.

    وضمن سياسة الاستيلاء على اراضي الضفة الغربية أصدرت سلطات الاحتلال مخططا استيطانيا جديدا يتضمن الاستيلاء على نحو (700) دونم “كم2” من أراضي قرية قريوت، جنوب نابلس، وذلك من خلال تقليص المنطقة المصنفة (ب) لصالح مستوطنة “عيليه” القائمة على اراضي المواطنين جنوب نابلس، كما سلمت سلطات الاحتلال اخطارا بالاستيلاء على (409) دونمات من اراضي بلدات وقرى يعبد وبرطعة ووقفين والعرقة ووزبدة ونزلة زيد وظهر العبد التابعة لمحافظة جنين لصالح بناء جدار الضم والتوسع العنصري، فيما اخطرت بالاستيلاء على (3 آلاف) دونم من اراضي شرق يطا جنوب الخليل.

    ووفق اتفاقية أوسلو الثانية، الموقعة بين السلطة الفلسطينية والسلطات الإسرائيلية عام 1995، تم تقسيم الضفة الغربية إلى 3 مناطق “أ” و”ب” و”ج”.

    وتمثل المناطق “أ” 18% من مساحة الضفة، وتسيطر عليها السلطة الفلسطينية أمنيا وإداريا، أما المناطق “ب” فتمثل 21% من مساحة الضفة وتخضع لإدارة مدنية فلسطينية وأمنية إسرائيلية .

    أما المناطق “ج” ، والتي تمثل 61% من مساحة الضفة ، فتخضع لسيطرة أمنية وإدارية إسرائيلية، ما يستلزم موافقة السلطات الإسرائيلية على أي مشاريع أو إجراءات فلسطينية بها .

    وقال مركز عبد الحوراني في تقريره ان شهر أكتوبر المنصرم شهد رقما قياسيا في اقتحامات المسجد الاقصى، حيث اقتحمه نحو (6919) ما بين مستوطن وطلاب معاهد تلمودية، ورجال شرطة ومخابرات وأعضاء كنيست، وخلال أيام ما يسمى “عيد العرش”، اقتحم المسجد الاقصى (4325) مستوطنا صهيونيا، وصرح وزير “الامن الداخلي الصهيوني جلعاد إردان”، “بأن حكومة الاحتلال قد تتيح قريبا حرية العبادة وومارسة الشعائر الدينية للمستوطنين”، وبذلك يبلغ عدد المقتحمين للمسجد الاقصى منذ بداية العام (31371) مستوطنا وعسكري، وأقتحمت شرطة الاحتلال مصلى باب الرحمة وأزالت خزائن المصاحف والقواطع الخشبية من داخله، وأصدرت قرارا بإغلاقه، كما أصدرت قرارات بأبعاد (15) مواطنا عن المسجد الاقصى، من بينهم أحد حراس المسجد، وخطيب المسجد الاقصى الشيخ إسماعيل نواهضه، وأربعة نساء، وفرضت الحبس المنزلي على (23) مقدسيا لفترات زمنية متفاوته، بالاضافة إلى أبعاد (15) مواطنا عن أحياء وبلدات مدينة القدس المحتله وتحديدا بلدتي العيسوية وسلوان، ومنعت سفر أربعة مواطنين للخارج، وأبعدت مواطنا عن الضفة الغربية ومدينة القدس المحتلة، وفرضت قيودا على أربعة مواطنين بالمشاركة بفعاليات اجتماعية، وشملت تلك القرارات دفع كفالات وغرامات بنحو (43950) شيقل (الدولار يعادل 5ر3 شيقل).

    وفي سياق تهويد مدينة القدس وتعزيز وجودها فوق الارض وتحتها، افتتحت سلطات الاحتلال الصهيوني أكبر مقبرة في العالم تقع على عمق (50)م تحت الارض، وتضم (24) ألف قبر، في قرية دير ياسين المهجرة والتي حدثت فوق ترابها أبشع المجازر الصهيونية عام 1948م.

    وفي سياق منفصل ، اقتحمت شرطة الاحتلال فندق الدار في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة ومنعت عقد ندوة ثقافية عن تاريخ بيت المقدس تقيمها الهيئة الإسلامية العليا، واعتقلت منسق الثقافة والإعلام للهيئة الإسلامية العليا عزيز العصا، والشيخ ناجح بكيرات، كذلك تم اقتحمت شرطة الاحتلال مشفى المطلع وفتشت قسم السرطان برفقة كلب.

    كما قررت سلطات الاحتلال منع طلاب مدرسة رياض الأقصى الواقعة داخل المسجد الأقصى من الوصول للمدرسة بالزي الرسمي بزعم احتوائه على شعار لقبة الصخرة، وقمعت مسيرة تضامنية مع الأسيرة هبة اللبدي في شارع صلاح الدين.

    كما منعت سلطات الاحتلال النشاط الرسمي الفلسطيني داخل المدينة المحتله واعتقلت محافظ القدس عدنان غيث، فيما أصدر ما يسمى بوزير الأمن الداخلي الإسرائيلي “جلعاد أردان” قرارا بحقه يمنعه يموجبه من عقد أي اجتماعات أو لقاءات داخل المدينة وعدم المشاركة في جميع الفعاليات مهما كان نوعها وهدفها .

    وحول هدم البيوت والمنشآت

    وهدمت وصادرت سلطات الإحتلال الإسرائيلي خلال أكتوبر الماضي (53) بيتا ومنشأة في الضفة الغربية والقدس، شملت هدم (22) بيتا، و(31) منشأة، بينها هدم بيت الاسير إسلام أبو حميد في مخيم الامعري بمدينة البيرة للمرة الخامسة، وهدم بيت الشهيد علي خليفة في مخيم قلنديا شمال مدينة القدس المحتله، وبذلك يرتفع عدد البيوت التي هدمتها قوات الاحتلال وتعود لذوي الاسرى والشهداء ممن تتهمهم قوات الاحتلال بتنفيذ عمليات فدائية إلى (7) بيوت، وشهد الشهر الماضي قيام أصحاب (6) بيوت في بلدات بيت حنينا وصور باهر وجبل المكبر والعيسوية، بهدمها ذاتيا تجنبا لدفع غرامات مالية باهظة، وتركزت عمليات الهدم في محافظات القدس، وبيت لحم، والخليل، وجنين، ورام الله، وسلفيت، وطولكرم.

    وأخطرت سلطات الاحتلال (34) بيتا ومنشأة بالهدم ووقف البناء والترميم، وتركزت الاخطارات في محافظات القدس، وجنين، والخليل، ورام الله والبيرة، ونابلس، وطوباس والاغوار الشمالية، من بينها أخذ قياسات منزل الاسير أحمد القنبع بمدينة جنين والذي أعيد بنائه بعد هدمه بشهر ابريل من العام الماضي، بالاضافة إلى بيت الأسير يزن مغامس الكائن في بلدة بيرزيت شمالي محافظة رام الله والبيرة، وبيت الاسيرين سامر العربيد ووليد حناتشه في مدينة رام الله، وتوجيه إخطار بالهدم لمدرسة التحدي (13)، في خربة السيميا قرب بلدة السموع أقصى جنوب محافظة الخليل.

    فيما نفذت عصابات المستوطنين خلال شهر أكتوبر الماضي (129) اعتداء بحق المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم، أسفرت عن إصابة (24) مواطنا بجروح، بينهم أربعة أطفال، وخمسة من المتضامنين الأجانب أثناء مشاركتهم في قطف الزيتون في الاراضي المحاذية للمستوطنات قرب قرية بورين جنوبي نابلس، وشملت اعتداءات المستوطنين تنفيذ عملية دهس واحدة أدت لأصابة طفلة بجروح، وأطلقت عصابات المستوطنين النار على قاطفي الزيتون قرب بلدة ترمسعيا شمال شرق رام الله، وأحرقت ودمرت (1270) شجرة زيتون، كان نصيب قرية بورين لوحدها إحراق (1000) شجرة زيتون، إضافة إلى سرقة ثمار مئات أشجار الزيتون في مناطق متعددة من الضفة الغربية.

    وعن الاعتداءات الاسرائيلية على قطاع غزة، فتواصلت الإعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة خلال أكتوبر أول الماضي، وأسفرت عن استشهاد مواطنيين اثنين، خلال مشاركتهما في مسيرات العودة، وأصيب (335) مواطنا بجروح مختلفة، وشملت الاعتداءات (85) عملية إطلاق نار بري شرق القطاع، و(7)عمليات توغل بري، وأربعة عمليات قصف مدفعي، وتعرضت فئة الصياديين إلى (30) عملية إطلاق نار تجاه مراكبهم، أسفرت عن إصابة صيادين بجروح، فيما اعتقلت قوات الاحتلال (12) مواطنا على الحدود الشرقية لمحافظات القطاع، من بينهم تاجر تم اعتقاله على معبر بيت حانون “آيريز”.

زر الذهاب إلى الأعلى