اسرائيل

  • اشتباكات بين الجيش السورى وقوات الاحتلال التركية فى شمال شرق البلاد

    ذكرت وسائل إعلام سورية، أن اشتباكات وقعت بين الجيش السوري والقوات التركية فى شمال شرق البلاد.

    وتعد هذه الاشتباكات الثانية بين الجانبين منذ بدء العدوان التركى على الأراضى السورية، حيث جرت اشتباكات مطلع الأسبوع الجارى يالمنطقة الريفية المحيطة بمدينة رأس العين الحدودية فى شمال سوريا على الحدود التركية.

    وأحكمت وحدات من الجيش العربى السورى سيطرتها على أربع قرى جديدة فى ريف رأس العين الجنوبي الشرقى شمال غرب الحسكة وهى أم حرملة، باب الخير، أم عشبة، الأسدية وقلصت المسافة باتجاه الحدود التركية إلى ثلاثة كيلومترات”.

  • متحدث باسم الجيش الإسرائيلي: مواطن عبر الحدود من إسرائيل إلى الأردن وتم اعتقاله

    أعلن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أن مواطنا مدنيا إسرائيليا عبر الحدود من إسرائيل إلى الأردن، قد تم اعتقاله واستجوابه من قبل قوات الأمن الأردنية.

    وقال المتحدث في بيان: “مواطن مدني إسرائيلي عبر الحدود مؤخرا من إسرائيل إلى الأردن، وتم اعتقاله واستجوابه من قبل قوات الأمن الأردنية”.

    هذا وأعلنت وزارة وزارة الخارجية وشؤون المغتربين مساء الثلاثاء، أن السلطات المعنية ألقت القبض على مواطن اسرائيلي تسلل بطريقة غير شرعية إلى أراضي المملكة عبر الحدود في المنطقة الشمالية.

    وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة، إن السلطات المعنية تتحفظ على المتسلل وتجري التحقيقات اللازمة معه تمهيدا لإحالته إلى الجهات القانونية المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه.

  • الأردن يستدعى سفيره فى تل أبيب للتشاور بعد اعتقال أردنيين من قبل قوات الاحتلال

    أفادت فضائية سكاى نيوز عربية فى نبأ عاجل لها، أن الأردن استدعى سفيره فى تل أبيب للتشاور بعد استمرار اعتقال مواطنيين أردنيين من قبل السلطات الإسرائيلية.

  • الجامعة العربية تدعو لاستمرار مقاطعة إسرائيل

    دعت جامعة الدول العربية إلى استمرار المقاطعة العربية لإسرائيل وتعزيزها كأداة فعالة لمواجهة الاحتلال الإسرائيلي وإفشال مخططاته الرامية إلى تصفية القضية الفلسطينية. 
    جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها السفير سعيد أبو على الأمين العام المساعد للجامعة العربية لقطاع فلسطين والاراضي العربية المحتلة، امام أعمال “مؤتمر ضباط اتصال المكاتب الإقليمية لمقاطعة إسرائيل في دورته (93) والذي بدأ اليوم بمقر الجامعة العربية. 
    واكد “ابو على ” اهمية المؤتمر في ظل التطورات العاصفة التي تشهدها القضية الفلسطينية على كل الاصعدة، وخاصة تطورات الأوضاع في مدينة القدس والإجراءات المتلاحقة من حكومة الاحتلال والعدوان الإسرائيلي المستمر على حقوق الشعب الفلسطيني، وتصاعد الانتهاكات الإسرائيلية وتماديها في ممارساتها العدائية المنتهكة لابسط قواعد القانون الدولي وقرارات الشرعبة الدولية ذات الصلة. 
    وطالب “ابو على ” بوقفة دولية حازمة للتصدي لهذه المخططات والممارسات العدوانية العنصربة والعمل على انفاذ قرارات الشرعية الدولية وتطبيق مبادئ القانون الدولي في إنهاء الاحتلال وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقوقه في الحرية والاستقلال. 
    وأمد “ابو على ” ان حركة المقاطعة الدولية لإسرائيل هي حركة مقاومة سلمية ناهضة للاستعمار والعنصرية وتحظي بدعم في العديد مم دول العالم، وبالرغم مما تواجهه من صعوبات ناتجة عن الحرب المضادة التي تشنها ضدها كل من الإدارة الأمريكية وحكومة الاحتلال الا ان الحركة ما زالت تواصل التقدم وتحقق النجاحات على المستوى الدولي. 
    وحيا “ابو على ” المتضامنين من كل انحاء العالم الذين يقودون حملات دولية لمقاطعة شركات عديدة بسبب تورطهما في الجرائم الإسرائيلية والتطهير العرقي الممنهج والمستمر بحق الشعب الفلسطيني. 
    كما اشاد بالقرار الشجاع للقضاء الاوروبي الذي رفض طلب إسرائيل إلغاء علامة المنشأ عن منتجات المستوطنات، داعيا فوضة الامم المتحدة السامية لحقوق الإنسان التي أعلنت عن تأجيل نشر “القائمة السوداء” للشركات العالمية والإسرائيلية التي تعمل وتقدم خدمات للمستوطنات المقامة على الاراضي العربية المحتلة إلى نشرها وعدم الرضوخ للضغوط الأمريكية وحكومة الاحتلال التي تسعي إلى التعتيم عليها.
  • جيش الاحتلال التركى يشن هجوما جديدا على مدينة رأس العين

    ذكرت قناة العربية فى نبأ عاجل لها، أن المرصد السوري أعلن أن القوات التركية تشن هجوما جديدا في مدينة رأس العين بغطاء جوي وبري مكثف.

  • الثعلب الماكر.. السادات يستعيد سيناء من إسرائيل مقابل أوراق فارغة.. وباع لهم الوهم في اتفاقية السلام

    تحتفل مصر والقوات المسلحة بمرور 46 عامًا على ذكرى نصر السادس من أكتوبر عام 1973، حينما عبر عشرات الآلاف من أبطال القوات المسلحة إلى الضفة الشرقية لقناة السويس، لاستعادة أغلى بقعة في الوطن، حيث تعد حرب أكتوبر المجيدة، علامة مضيئة في تاريخ العسكرية المصرية العريقة فقد تبارت فيها جميع التشكيلات والقيادات في أن تكون مفتاحا لنصر مبين.

    وبعد نصر أكتوبر، بدأت معركة أخرى، وهي «المعركة الدبلوماسية» بين مصر وإسرائيل، وكانت بدايتها المفاوضات للفصل بين القوات المصرية والإسرائيلية عام 1974 وعام 1975، ثم بعد ذلك مباحثات «كامب ديفيد»، التي أفضت إلى إطار السلام في الشرق الأوسط ” وبعدها تم توقيع معاهدة السلام «المصرية – الإسرائيلية» عام 1979.

    وتتميز سيناء بمكانتها الجغرافية وتاريخها الواسع، فلقد ضحى من أجلها آلاف المصريين لكي يحافظوا على أغلى بقعة في الوطن، ينظر إليها العدو بنظرة «المفترس»، نظرًا لموقعها الجغرافي والاستراتيجي، حيث إنها المفتاح لموقع مصر العبقري في قلب العالم بقارته وحضارته، هي محور الاتصال بين آسيا وأفريقيا بين الشرق والغرب.

    والمعروف عن سيناء أنها البوابة الشرقية لمصر، وحصن الدفاع الأول عن أمن مصر وترابها الوطني، وهي الآن البيئة الثرية بكل مقومات الجمال والطبيعة والحياة برمالها الذهبية وجبالها الشامخة وشواطئها الساحرة ووديانها الخضراء وكنوز الجمال والثروة تحت بحارها، وفي باطن أرضها من «نفط ومعادن»، فهي التاريخ العريق الذي سطرته بطولات المصريين وتضحياتهم الكبرى لحماية هذه الأرض.

    وفي الخامس والعشرين من أبريل عام 1982، قام الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك برفع العلم المصري فوق شبه جزيرة سيناء بعد استعادتها كاملة من إسرائيل، وكان هذا هو المشهد الأخير في سلسلة طويلة من الصراع المصري الإسرائيلي انتهى باستعادة الأراضي المصرية كاملة بعد انتصار كاسح للسياسة والعسكرية المصرية.

    كيف تمت استعادة سيناء من المحتل الإسرائيلي

    بعد نصر أكتوبر 1973، وتحقيق خسائر كبرى سواء كان في الأفراد أو المعدات لجيش الاحتلال الإسرائيلي، بدأت المفاوضات على استعادة سيناء مرة أخرى، لكن بطريق المفاوضات بين الطرفين، المصري والإسرائيلي، فـ المفاوض المصري حينها، كان يعلم أن إسرائيل لا تؤمن بالسلام، لكنها تماطل لتكسب مزيد من الوقت لنقبل سياسة الأمر الواقع، لكن المفاوض المصري كان يعي جيدا الأسلوب الإسرائيلي.

    والحقيقة أن إجبار إسرائيل على التفاوض لاسترداد سيناء جاء لسببين، أولهما نصر السادس من أكتوبر عام 1973، والسبب الثاني؛ عندما أعلن الرئيس الراحل أنور السادات عن استعداده للذهاب إلى إسرائيل لإنهاء الصراع العربي الإسرائيلي.

    نصر السادس من أكتوبر

    بعد اليوم السادس عشر من بدء حرب أكتوبر، تم إصدار القرار رقم 338 الذي يقضي بوقف جميع الأعمال العسكرية بدءًا من 22 أكتوبر 1973، وذلك بعد تدخل الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأعضاء في مجلس الأمن، والذي قبلته مصر ونفذته مساء يوم صدور القرار، إلا أن خرق القوات الإسرائيلية للقرار أدى إلى إصدار مجلس الأمن قرارًا آخر يوم 23 أكتوبر يلزم جميع الأطراف بوقف إطلاق النار والذي التزمت به إسرائيل ووافقت عليه، ودخولها في مباحثات عسكرية للفصل بين القوات الأمر الذي أدى إلى توقف المعارك في 28 أكتوبر 1973 بوصول قوات الطوارئ الدولية إلى جبهة القتال على أرض سيناء.

    مباحثات الكيلو 101

    في مباحثات الكيلو 101 والتي كانت في شهري “أكتوبر ونوفمبر عام 1973″، تم الاتفاق على تمهيد الطريق أمام المحادثات السياسية للوصول إلى تسوية دائمة في الشرق الأوسط، حيث تم التوقيع في 11 نوفمبر 1973 على اتفاق تضمن التزامًا بوقف إطلاق النار ووصول الإمدادات اليومية إلى مدينة السويس، وتتولى قوات الطوارئ الدولية مراقبة الطريق ثم يبدأ تبادل الأسرى والجرحى، واعتبر هذا الاتفاق مرحلة افتتاحية هامة في إقامة سلام دائم وعادل في منطقة الشرق الأوسط.

    اتفاقيات فض الاشتباك الأولى يناير 1974 والثانية سبتمبر 1975

    في يناير من عام 1974 تم توقيع الاتفاق الأول لفض الاشتباك بين مصر وإسرائيل، والذي حدد الخط الذي ستنسحب إليه القوات الإسرائيلية على مساحة 30 كيلومترًا شرق القناة وخطوط منطقة الفصل بين القوات التي سترابط فيها قوات الطوارئ الدولية، وفي سبتمبر 1975 تم التوقيع على الاتفاق الثاني الذي بموجبه تقدمت مصر إلى خطوط جديدة مستردة حوالي 4500 كيلو متر من أرض سيناء، ومن أهم ما تضمنه الاتفاق أن النزاع في الشرق الأوسط لن يحسم بالقوة العسكرية ولكن بالوسائل السلمية.

    زيارة الرئيس السادات للقدس

    قام الرئيس الراحل أنور السـادات بزيارة إلى القدس في نوفمبر 1977، وذلك بعد الخطاب الشهير الذي ألقاهُ في مجلس الشعب المصري بـ استعداده للذهاب لإسرائيل من أجل السلام، وبالفعل قام السادات بزيارة إسرائيل وألقى كلمة بالكنيست الإسرائيلي طرح من خلالها مبادرته للسلام، والتي تتكون من خمس أسس محددة يقوم عليها السلام وهي:

    = إنهاء حالة الحرب القائمة في المنطقة.
    = إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لجميع الأراضي العربية التي احتلت عام 1967.
    = تحقيق الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني وحقه في تقرير المصير بما في ذلك حقه في إقامة دولته.
    = حق كل دول المنطقة في العيش في سلام داخل حدودها الآمنة والمضمونة عن طريق إجراءات يتفق عليها تحقيق الأمن المناسب للحدود الدولية بالإضافة إلى الضمانات الدولية المناسبة.
    = تلتزم كل دول المنطقة بإدارة العلاقات فيما بينها طبقًا لأهداف ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة وبصفة خاصة عدم اللجوء إلى القوة وحل الخلافات بينهم بالوسائل السلمية.

    كامب ديفيد وتوقيع اتفاقية السلام

    في الخامس من سبتمبر 1978 وافقت مصر وإسرائيل على الاقتراح الأمريكي بعقد مؤتمر ثلاثي في كامب ديفيد بالولايات المتحدة الأمريكية، وتم الإعلان عن التوصل لاتفاق بين مصر وإسرائيل يوم 17 سبتمبر عام 1978، كما تم التوقيع على وثيقة كامب ديفيد في البيت الأبيض يوم 18 سبتمبر 1978، ويحتوي الاتفاق على وثيقتين هامتين لتحقيق تسوية شاملة للنزاع العربي الإسرائيلي.

    الوثيقة الأولى.. السلام في الشرق الأوسط

    نصت على أن مواد ميثاق الأمم المتحدة، والقواعد الأخرى للقانون الدولي والشرعية، توفر الآن مستويات مقبولة لسير العلاقات بين جميع الدول، وتحقيق علاقة سلام وفقا لروح المادة 2 من ميثاق الأمم المتحدة وإجراء مفاوضات في المستقبل بين إسرائيل وأي دولة مجاورة ومستعدة للتفاوض بشأن السلام والأمن معها، هو أمر ضروري لتنفيذ جميع البنود والمبادئ في قراري مجلس الأمن رقم 242 و338.

    الوثيقة الثانية؛ إطار الاتفاق لمعاهدة سلام بين مصر وإسرائيل، وقعت مصر وإسرائيل في 26 مارس 1979 معاهدة السلام اقتناعًا منهما بالضرورة الماسة لإقامة سلام عادل وشامل ودائم في الشرق الأوسط وفقًا لقراري مجلس الأمن 242 و238 وتؤكدان من جديد التزامهما بإطار السلام في الشرق الأوسط المتفق عليه في كامب ديفيد.

    معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل في 26 مارس 1979

    وقعت مصر وإسرائيل معاهدة السلام اقتناعًا منهما بالضرورة الماسة لإقامة سلام عادل وشامل في الشرق الأوسط، والتي نصت على إنهاء الحرب بين الطرفين وإقامة السلام بينهما وسحب إسرائيل جميع قواتها المسلحة، وأيضًا المدنيين، من سيناء إلى ما وراء الحدود الدولية بين مصر وفلسطين تحت الانتداب وتستأنف مصر ممارسة سيادتها الكاملة على سيناء.

    عودة سيناء

    أدت معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل إلى إنسحاب إسرائيلي كامل من شبه جزيرة سيناء، وعودة السيادة المصرية على كامل ترابها المصري، وقد تم تحديد جدول زمني للانسحاب المرحلي من سيناء على النحو التالي:

    = في 26 مايو 1979، تم رفع العلم المصري على مدينة العريش وانسحاب إسرائيل من خط “العريش / رأس محمد” وبدء تنفيذ اتفاقية السلام.
    = في 26 يوليو 1979، بدأت المرحلة الثانية للانسحاب الإسرائيلي من سيناء، من “أبوزنيبة حتى أبو خربة”.
    = في 19 نوفمبر 1979، تم تسليم وثيقة تولي محافظة جنوب سيناء سلطاتها من القوات المسلحة المصرية بعد أداء واجبها وتحرير الأرض وتحقيق السلام.
    = في 19 نوفمبر 1979، تم الانسحاب الإسرائيلي من منطقة “سانت كاترين ووادي الطور”، واعتبار ذلك اليوم هو العيد القومي لمحافظة جنوب سيناء.
    = في يوم ‏25‏ أبريل‏ 1982‏ تم رفع العلم المصري على حدود مصر الشرقية على مدينة رفح بشمال سيناء وشرم الشيخ بجنوب سيناء واستكمال الانسحاب الإسرائيلي من سيناء بعد احتلال دام 15 عامًا وإعلان هذا اليوم عيدًا قوميًا مصريًا في ذكرى تحرير كل شبر من سيناء فيما عدا الجزء الأخير ممثلًا في مشكلة طابا التي أوجدتها إسرائيل في آخر أيام انسحابها من سيناء.

    واستغرقت المعركة الدبلوماسية لتحرير هذه البقعة الغالية سبع سنوات من الجهد الدبلوماسي المصري المكثف‏، وفي 19 مارس 1989، رفع الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك علم مصر على طابا المصرية.

  • الاحتلال الإسرائيلى يقتحم مصلى باب الرحمة فى المسجد الأقصى

    رام الله (أ ش أ)

    اقتحمت عناصر من شرطة الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الخميس، مصلى باب الرحمة فى الجهة الشرقية من المسجد الأقصى المبارك، واستولت على قواطع خشبية.

    وأفاد شهود عيان، بأن شرطة الاحتلال هددت عددا من الشبان الفلسطينيين المتواجدين فى المكان بالاعتقال، ومنعتهم من تصوير ما جرى، بعد التدقيق فى هواتفهم الخلوية.

    يشار إلى أن عشرات المستوطنين كانوا قد اقتحموا باحات المسجد الأقصى المبارك أمس الأربعاء، فيما دنست عناصر من شرطة الاحتلال مصلى باب الرحمة، وشرعت بتصويره من الداخل، بالتزامن مع الأعياد اليهودية.. وكان الاحتلال قد اقتحم قبل فترة مصلى باب الرحمة، واستولى على قواطع خشبية وخزائن لأحذية المصلين.

    يذكر أن المقدسيين أعادوا فتح مصلى باب الرحمة – شهر فبراير الماضى – بعد 16 عاما على إغلاقه من قبل شرطة الاحتلال، وكانت ما تسمى بـ (جماعات الهيكل) المزعوم قد دعت على التواصل الاجتماعى لتنفيذ اقتحامات واسعة للمسجد الأقصى بمناسبة الأعياد اليهودية.

    من جانبه، أكد مدير المسجد الأقصى الشيخ عمر الكسواني، أن الأقصى بكامل مساحته البالغة 144 دونما (الدونم يعادل كيلومترا مربعا) وبكل مبانيه ملك للمسلمين وحدهم، مشددا على أن ما يحدث يعد تدخلا فى شئون الوصاية الأردنية الهاشمية على الأقصى بحسب (استاتيكو) عام 1967 ومعاهدة السلام فى وادى عربة.

    وقال الشيخ عمر الكسوانى – لوكالة أنباء الشرق الأوسط – “إن تصرفات شرطة الاحتلال وتصريحات المتطرفين اليهود التى تفضح طموحاتهم فى الاستيلاء على المنطقة الشرقية (مبنى باب الرحمة) لإقامة كنيس لهم، جعل لدينا تخوفات من تحقيق هذه الأطماع التى يطلقها المتطرفون بدعم وحماية من حكومة الاحتلال” مشيرا إلى أن الاحتلال هو قوة غاشمة قائمة على منطق البلطجة وليس لهم أى حق نهائيا فى الدخول واقتحام باحات الأقصى.

    وأضاف أن (اليونسكو) أقر بأربع قرارات أن المسجد الأقصى يخص المسلمين وكل ما يجرى من محاولات تهويدية هى باطلة ويجب أن تتوقف عنها إسرائيل، لكن كانت ردة الفعل الإسرائيلية هى الانسحاب من اليونسكو وضرب عرض الحائط بكل القوانين الدولية ومعاهدات السلام، وهو ما يفضح أطماعهم الواضحة فى المسجد الأقصى والقدس القديمة والقصور الأموية والحفريات فى منطقة حائط البراق.

  • مسئول: جيش الاحتلال التركى سيعبر الحدود السورية بعد قليل

    قال مسئول تركى، اليوم الأربعاء إن جيش الاحتلال التركى سيعبر الحدود السورية بعد قليل، حسبما ذكرت شبكة سكاى نيوز عربية.

    ودعت قوات سوريا الديمقراطية المجتمع الدولى للتدخل قبل عبور جيش الاحتلال التركى الحدود، محذرة من وقوع كارثة إنسانية اذا اقتحم الجيش التركى الحدود السورية.

     

  • جيش الاحتلال التركى يستقدم مرتزقة لمناطق حدودية قبالة شمال وشرق سوريا

    قالت مصادر صحفية سورية، إن جيش الاحتلال التركى بدأ باستقدام مرتزقة إلى المنطقة الحدودية بين رأس العين فى إقليم الجزيرة وتل أبيض فى إقليم الفرات فى شمال وشرق سوريا.

    وأكدت مصادر صحفية كردية، أن جيش الاحتلال التركى استقدم مرتزقة ووضعهم فى بيوت المدنيين.

    وتأتى هذه الخطوة التركية بالتوازى مع استعدادات تركية للعدوان شمال وشرق سوريا.

    وكانت وزيرة الدفاع الألمانية، أنيجريت كرامب ـ كارينباور، حذرت اليوم الثلاثاء تركيا من التسبب فى مزيد من التصعيد فى المنطقة، على خلفية الخطط التركية الرامية للتوغل فى المناطق الكردية شمال سوريا.

  • قوات الاحتلال تقتحم مستشفى المُطّلع بالقدس برفقة كلب بوليسي

    اقتحمت قوة من جنود وشرطة ومخابرات الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس الأحد، مستشفى المطلع في حي جبل الزيتون “الطور” بالقدس المحتلة.

    وأذاعت قناة “العربية” فى تقرير لها إن قوات الاحتلال اقتحمت المستشفى برفقة الكلاب البوليسية، وانتشرت داخل بعض غرف قسم السرطان بالمستشفى، وأرهبت المرضى ونفذت عمليات تفتيش بحجة البحث عن سلاح.

  • تعثر اللقاءات الحزبية في إسرائيل لتشكيل حكومة ائتلافية

    أعلنت قائمة “أزرق أبيض” برئاسة بني غانتس، عن إلغاء جلسة المفاوضات التي كانت مقررة اليوم الأربعاء، مع ممثلي حزب “الليكود” بزعامة رئيس الحكومة الإسرائيلية المكلف بنيامين نتنياهو، وقالت القائمة بأنها ألغت اجتماع المفاوضات الائتلافية لعدم صرف الأنظار عن جلسات التحقيق التي ستبدأ اليوم حول تهم الفساد الموجهة لنتنياهو.

    القدس – سبوتنيك. وقالت قائمة “أزرق أبيض” في بيان صدر عنها، مساء يوم أمس الثلاثاء، إن “الشروط الأساسية التي يجب توافرها لإجراء محادثات جديدة فعالية بين فريقي المفاوضات غير متوفرة، وبالتالي لن يعقد أي اجتماع الأربعاء”.

    وأضافت في بيانها: “عندما تصبح الظروف مناسبة، سيحدد موعد لاجتماع هذا الأسبوع أو الأسبوع الذي يليه”.

    وبحسب قناة “إي 24 نيوز” الإسرائيلية، قال حزب الليكود إنهم “ذهلوا من قرار (أزرق ابيض) بفض المفاوضات وإلغاء الاجتماع بين رئيس الحكومة وغانتس والاجتماع المسبق بين طواقم المفاوضات”.

    وأضاف حزب الليكود أن “(أزرق أبيض) قرر التوقف عن المفاوضات نحو حكومة الوحدة والذهاب الى الانتخابات- وذلك لأن يائير لابيد يقوم بتخريب حكومة الوحدة لأنه لا يوافق على التناوب بين نتنياهو وغانتس، إنما يريد فقط التناوب بينه وبين غانتس”.

    وقال البيان إن “رئيس الحكومة نتنياهو يكرر مطالبته بيني غانتس ان يظهر المسؤولية ومنع انتخابات جديدة والاجتماع معه غدا كما هو مخطط له”.

    وفي وقت سابق، قال مسؤولون في “أزرق أبيض” أنهم لم يلغوا الاجتماع، بل أجلوه. وأضافوا “بالنسبة لنتنياهو، فإن الغرض من الاجتماع بغانتس، هو تحويل الأنظار من جلسة الاستماع ضده في قضايا الفساد، إلى الاجتماع ولا نريد مساعدته في ذلك”.

    وكانت المفاوضات بين الطرفين قد وصلت إلى طريق مسدود، الأحد الماضي، حيث عقدت جلسة مفاوضات بين ممثلين عن حزب الليكود و”كاحول لافان”؛ لبحث إمكانية تشكيل حكومة وحدة. وتبادل الطرفان الاتهامات بإفشال مساعي تشكيل الحكومة الجديدة، من أجل الذهاب إلى انتخابات جديدة ثالثة في أقل من عام.

  • أزمة فى إسرائيل.. جانتس يقرر إلغاء الاجتماع مع بنيامين نتنياهو غدا

    أعلن حزب أزرق أبيض الإسرائيلى، مساء اليوم الثلاثاء، عن إلغاء اجتماع المفاوضات الائتلافية بين جانتس ونتنياهو المقرر غدا الأربعاء، وشددوا على انه لن يجرى اجتماع بين رئيس الحزب بينى جانتس ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو.

    قال الحزب الإسرائيلى فى بيان له – نقلته وكالة معا الفلسطينية – إن هذه المرحلة لم تنضج الظروف لإقامة اجتماع فعال إضافى لطواقم المفاوضات، مضيفا “حسب اقتضاء الحاجة والضرورة سيقام اجتماع خلال هذا الأسبوع أو الأسبوع القادم”.

    وذكر البيان أن إلغاء الاجتماع بين رؤساء الأحزاب جاء بعد مكالمة هاتفية أجريت مع انتهاء عيد “رأس السنة” العبرية بين رؤساء طواقم المفاوضات لكلا الحزبين يورام توربوفتش وياريف لفين. وتابع انه :”بمثل هذه الظروف لا يمكن إجراء مثل هذا الاجتماع بين رؤساء الأحزاب”.

    من جانبه قال حزب الليكود انهم “ذهلوا من قرار أزرق أبيض بفض المفاوضات وإلغاء الاجتماع بين رئيس الحكومة وجانتس والاجتماع المسبق بين طواقم المفاوضات الذي حدد غدا” وأضافوا :”أزرق أبيض قرر التوقف عن المفاوضات نحو حكومة الوحدة والذهاب إلى الانتخابات- وذلك لأن يائير لابيد يقوم بتخريب حكومة الوحدة لأنه لا يوافق على التناوب بين نتنياهو وجانتس، إنما يريد فقط التناوب بينه وبين جانتس. رئيس الحكومة نتنياهو يكرر مطالبته بينى جانتس أن يظهر المسؤولية ومنع انتخابات جديدة والاجتماع معه غدا كما هو مخطط له”.

  • الخارجية الفلسطينية تدين تصعيد الاحتلال الإسرائيلى اقتحاماته لباحات “الأقصى”

    (أ ش أ)
    أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية تصعيد سلطات الاحتلال الإسرائيلى والمستوطنين المتطرفين والمجموعات اليهودية المختلفة اقتحاماتها لباحات المسجد الأقصى المبارك، ومشاركة وزراء ومسئولين إسرائيليين فى تلك الاقتحام تحت حماية وحراسة قوات الاحتلال وشرطته.

    كما أدانت الخارجية الفلسطينية – فى بيان اليوم الاثنين، إقدام سلطات الاحتلال على إغلاق الحرم الإبراهيمى الشريف بالذريعة نفسها، مشيرة إلى أن هذا التصعيد فى الاقتحامات للمسجد الأقصى وباحاته يتزامن والأعياد اليهودية التى دأبت سلطات الاحتلال على تحويلها إلى مناسبات ورافعات لتحقيق مكاسب سياسية وتنفيذ مخططات استعمارية توسعية الهدف منها أسرلة المدينة بكاملها وتزوير هويتها، بما ينسجم مع رواية الاحتلال.

    وحذرت مجددا من مخاطر هذا التصعيد وتداعيات تغيير الوضع التاريخى والقانونى القائم فى المسجد الاقصى المبارك والمدينة المقدسة بشكل عام، مطالبة الأمم المتحدة ومنظماتها، خاصة “اليونسكو”، تحمل مسئولياتها والخروج عن صمتها تجاه ما يجرى فى المسجد الأقصى المبارك، وتدعوها إلى سرعة التحرك لتنفيذ قرارات المجلس التنفيذى وقرارات لجنة التراث العالمى بهذا الخصوص، وقبل فوات الأوان.

    وأكدت أن التنسيق الفلسطينى الأردنى متواصل وعلى أعلى المستويات لحماية المسجد الأقصى المبارك والمقدسات فى المدينة المحتلة، بما يضمن وقف تعديات الاحتلال واقتحاماته واستهدافه المتواصل للمقدسات وللأوقاف الاسلامية فى القدس، موضحة أن هذا التنسيق يشتمل على التحضير المشترك لانعقاد دورة المجلس التنفيذى لـ”اليونسكو” الشهر المقبل.

    وشددت الخارجية الفلسطينية على أن القدس الشرقية المحتلة هى جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967، وهى عاصمة دولة فلسطين، وأن المقدسيين بصمودهم وتلاحمهم سيفشلون مخططات الاحتلال ويسقطون روايته.

  • خارجية الاحتلال على أعتاب الإفلاس.. والموظفون يعلنون الإضراب في السفارات

     

    خارجية الاحتلال

    خارجية الاحتلال

    حالة من القلق تشهدها وزارة خارجية الاحتلال في الآونة الأخيرة بسبب مرورها بأزمة مالية طاحنة دفعت العاملين في ممثلياتها وسفاراتها في الداخل والخارج الإعلان اليوم الخميس، عن إضراب بسبب شعار الشح والبخل الذي ترفعه الوزارة وكذلك تراجع وزارة مالية الاحتلال، عن دفع تكاليف كامل النفقات والأموال التي يصرفها مبعوثي الدولة على تمثليهم بالخارج، إضافة إلى ذلك أعلن العاملين بوزارة الأمن توقيف العمل بالمعابر بين إسرائيل والضفة الغربية وغزة.

    إفلاس خارجية الاحتلال
    ويروج دبلوماسيون في إسرائيل بأن وزارة الخارجية قد أفلست، وذلك في ظل الأزمة المتواصلة التي تواجهها، نتيجة تقليص 350 مليون شيكل من ميزانيتها، وأدت الأزمة إلى إبلاغ الموظفين في وزارة الخارجية بأنه لم يعد هناك أية ميزانيات لاستضافة وفود أو ضيوف، كما ألغيت لقاءات رسمية.

    وبحسب تقرير نشره موقع صحيفة “يديعوت أحرونوت”، فإن الأزمة تفاقمت في وزارة الخارجية، لدرجة أن بعض الموظفين يستضيفون وفودا أو ضيوفا على حسابهم الشخصي، ونقل عن دبلوماسي قوله إن “وزارة الخارجية أفلست”، مضيفا أن بعض الموظفين دفعوا مبالغ من حسابهم الشخصي بدافع الخجل أمام وفود وضيوف.

    مسئول أفريقي
    وفي حالات أخرى اضطر موظفون إلى إلغاء لقاءات مع ضيوف بسبب عدم القدرة على تقديم القهوة أو المشروبات الخفيفة لهم، وأكد موظف في الخارجية أنه تم إلغاء لقاء مع طاقم سفارة أجنبية في إسرائيل، ومع ضيفة من خارج البلاد، بسبب هذه الأزمة، كما وجدت الوزارة صعوبة في توفير ميزانية لاستضافة مسئول أفريقي كبير كان يفترض أن يصل البلاد.

    وحسب لجان العاملين، فإنه بموجب الاتفاق بينها وبين وزارة المالية، فقد كان من المقرر أن تقوم الوزارة بدفع هذه التكاليف كمقدمة، إلى أن يتم إيجاد حل نهائي للأزمة، لكن المالية أبلغت اللجان، أنها تراجعت عن ذلك، وكُشف في شهر يوليو الماضي، أن وزارة الخارجية الإسرائيلية، تعاني من عجز مالي كبير يقدر بنحو 350 مليون شيكل.

    إلغاء زيارة نتنياهو
    كما تسببت الأزمة في إلغاء رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو رحلته إلى نيويورك – حيث كان من المقرر أن يتحدث في اجتماع للأمم المتحدة ويلتقي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب لأن هذه الزيارة كانت ستكلف دافعي الضرائب مئات الآلاف من الشواقل.

    كما أبلغت وزارة خارجية الاحتلال الإسرائيلي جميع وفود العالم أنه نظرًا للعجز الشديد في الميزانية، تقرر تجميد الميزانية المخصصة لعقد حفل يوم الذكرى لقتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي ومراسم ما تسمى ذكرى المحرقة، وذكرت الصحيفة العبرية، أن الدهشة انتابت السفارات الإسرائيلية في جميع أنحاء العالم بعد هذا القرار.

    وقالت وزارة المالية في تعقيبها إنه على غرار جميع العاملين في سوق العمل، يجب على العاملين في وزارتي الخارجية والأمن، دفع الضرائب وتقديم فواتير لاسترجاع تكاليف مصاريفهم كما يقضي القانون، وأضافت أنه وفقا للقانون، ومع اقترابنا من الأعياد اليهودية، قرر المحاسب العام لوزارة المالية، تقديم دفعة جزئية من المبلغ.

    سلسلة تقليصات
    وعانت وزارة الخارجية الإسرائيلية في السنوات الأخيرة، من سلسلة من التقليصات في عدد الموظفين وتآكل مستمر بمكانة وشروط عمل الدبلوماسيين، ويأمل العاملون في الوزارة، أن يساعدهم تعيين وزير ثابت لوزاراتهم، في تحسين أوضاعهم.

    وكان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، يشغل عدة مناصب وزارية، منها وزارة الخارجية، قبل أن يعين يسرائيل كاتس وزيرا للخارجية فقط، وبحسب المعلومات، فإن كاتس لم يغير من الأمر شيئا، ذلك أنه يحمل مسئولية تفاقم الأزمة في وزارة المالية على المسؤولين فيها.

  • رئيس إسرائيل قد يكلف نتنياهو بتشكيل حكومة قبل نهاية اليوم

    أفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية واسعة الانتشار بأن الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين قد يكلف رئيس الوزراء المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو بتشكيل حكومة جديدة مساء اليوم الأربعاء.

    وأكدت الصحيفة أن ريفلين يدرس هذه الإمكانية بغض النظر عما إذا كان سيتم إحراز تقدم في المفاوضات الجارية حاليا بين نتنياهو ورئيس تحالف “أزرق-أبيض” بيني غانتس بشأن تشكيل حكومة وحدة وطنية.

    ومن المقرر أن يلتقي ريفلين اليوم كلا المرشحين لتولي رئاسة الحكومة، ضمن إطار جهوده تشكيل حكومة وحدة وطنية، ورجحت الصحيفة أن تكليف نتنياهو قد يأتي “في مصلحة تسريع المفاوضات”.

    غضون ذلك، أظهرت النتائج النهائية لانتخابات الكنيست التي نظمت في وقت سابق من الشهر الجاري، وهي الثانية منذ بداية العام الجاري، تقلص تراجع حزب نتنياهو “الليكود” عن “أزرق-أبيض” بقيادة غانتس حتى مقعد واحد (33 مقابل 32 من أصل 120 مقعدا)، غير أن هذه النتائج تمنع كلا الجانبين من تشكيل حكومة أكثرية.

    ويبذل ريفلين حاليا جهودا ملموسة بغية منع وصول مساعي تشكيل الحكومة إلى طريق مسدود مرة أخرى وتفادي السيناريو غير المسبوق لتنظيم انتخابات ثالثة على التوالي، واقترح في هذا السبيل تشكيل حكومة وحدة وطنية سيتولى نتنياهو وغانتس رئاستها بالتناوب لمدة سنتين لكل واحد منهما.

  • انتخابات إسرائيل.. معركة مصير نتنياهو (ملف)

    ترامب وزوجته خلال لقاء نتنياهو وزوجته
    ترامب وزوجته خلال لقاء نتنياهو وزوجته 

     

    يتوجه أكثر من 6 ملايين إسرائيلى، بينهم نحو مليون فلسطينى، إلى صناديق الاقتراع اليوم، للإدلاء بأصواتهم في انتخابات البرلمان الإسرائيلى (الكنيست) الـ22 بتاريخ إسرائيل.

    تأتى هذه الانتخابات وسط آمال عربية ويهودية يسارية بكتابة مشهد النهاية لرئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، لقطع الطريق على ما بات يعرف إعلاميا باسم «صفقة القرن»، والتى تسود المخاوف من أن تتسبب في كتابة شهادة الوفاة للقضية الفلسطينية.

    إلى جانب عرب 48، تتوجه الأنظار في هذه الانتخابات إلى رئيس حزب «إسرائيل بيتنا» اليمينى، افيجدور ليبرمان، الذي كان سببا رئيسيا في توجه الإسرائيليين إلى انتخابات مبكرة جديدة بعد نحو 5 شهور من انتخابات خاضوها في إبريل هذا العام، عقب رفضه الانضمام إلى حكومة برئاسة نتنياهو بسبب معانقته القوية للأحزاب اليهودية الدينية المتطرفة، والتى جعلت ليبرمان وأنصاره يحذرون من أن إسرائيل تسير على طريق أن تكون نسخة يهودية من إيران.

    وأدرك نتنياهو نفسه أن الوقت عصيب، وأنه يمر بأصعب مراحل حياته السياسية، التي مكنته من الحصول على لقب «الأطول حكما في تاريخ إسرائيل». فهل يسقط هذه المرة؟!

    «بيبى» يواجه كابوس الرحيل: الفوز أو السجن

    يدرك بنيامين نتنياهو، الذي يتمتع بصحة جيدة رغم أعوامه الـ69، أهمية الانتخابات التي تجرى اليوم، والتى تحولت إلى استفتاء على بقائه في الحكم أو رحيله إلى خارج الحياة السياسية، بل إن الأمر قد يقوده إلى السجن إذا خسر هذه الانتخابات.

    يخوض نتنياهو هذه الانتخابات وهو محاصر باتهامات الفساد التي تلاحقه في أكثر من قضية، تنتظر مصيره في صناديق الاقتراع كى تنتقل بسرعة إلى المحاكم لتلقى به خلف القضبان بتهم الاحتيال والتربح غير المشروع والاستيلاء على المال العام والرشوة واستغلال النفوذ وغير ذلك.

    يبدو نتنياهو هذه المرة وقد زاد شيبا، وهموما، في ظل شعور بتخلى الجميع عنه، وكأنه سحر لكنته الأمريكية قد ذهب وولى، ولم يعد له أصدقاء باستثناء الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، الذي يستعد هو الآخر لخوض انتخابات للفوز بفترة رئاسية جديدة العام المقبل.

    لا يتوقف أنصار نتنياهو عن أنه يتعرض لمؤامرة كونية لإسقاطه، يشارك فيها العرب والروس والديمقراطيون الأمريكيون والأوروبيون، خاصة ألمانيا وفرنسا.

    أما بيبى، المولود في تل أبيب بين 3 أبناء، وقضى فترة من طفولته في الولايات المتحدة الأمريكية، فبذل قصارى جهده كى يوهم الجميع بأن أصدقاءه يتزايدون، فراح يتحدث عن علاقات سرية مع دول عربية لا ترتبط بعلاقات

    رسمية مع إسرائيل، وسافر إلى روسيا ليتسول دعم الرئيس فلاديمير بوتين، وراح يضغط على الإدارة الأمريكية كى تمنحه أي شىء يعزز به موقفه المتدهور في الانتخابات. وخرج أخيرا ليعلن أن خطته لضم جميع

    المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة تتماشى مع خطة السلام الأمريكية المعروفة إعلاميا بـ«صفقة القرن».

    «ليبرمان».. صانع الملوك و«كاره الأحزاب الدينية»

    ليبرمان فى الكنيست

    تحول أفيجدور ليبرمان إلى عنصر حاسم في الانتخابات الإسرائيلية، لا سيما الأخيرة التي كان سببًا مباشرًا في توجه إسرائيل إليها بعد حوالى 5 أشهر من انتخابات سابقة.

    ليبرمان، الذي يبلغ من العمر 61 عاما، ولد باسم «إيفيت لافوفيتش ليبرمان»، في مولدوفيا التي كانت جزءا من الاتحاد السوفيتى السابق، درس الزراعة وهاجر مع أسرته إلى إسرائيل في 18 يونيو 1978، وعندها قام بتغيير اسمه إلى «أفيجدور». أدى خدمته في الجيش الإسرائيلى بمدينة الخليل المحتلة، ثم اجتاز دورة تدريبية في سلاح المدفعية كضابط احتياط بها. ورغم دراسته الزراعة، أكمل دراسته في إسرائيل حتى حصل على ماجستير العلاقات الدولية من الجامعة العبرية في القدس.

    عمل ليبرمان في السابق حارسًا لملهى ليلى ويتحدث بلكنة روسية واضحة، بات الآن من أبرز السياسيين في إسرائيل، وقالت وكالة رويترز إنه قد يخرج من هذه الانتخابات حاملا لقب «صانع الملوك»، إذا نجح في إنهاء 10 سنوات من حكم رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو.

    في المقابل، وصفه إسحاق كوهين، نائب زعيم حزب «شاس» الدينى المتطرف، بأنه مثل «برميل من النفايات المتعفنة».

    «عرب 48».. آمال التأثير بمليون صوت فلسطينى

    ناخبة فلسطينية خلال مشاركتها فى انتخابات سابقة

    يحق لنحو مليون فلسطينى يحملون الجنسية الإسرائيلية التصويت في انتخابات الكنيست، اليوم.. وسط آمال عربية ويهودية يسارية بأن يشكلوا رقمًا قويًّا في نتائج الانتخابات يمكّنهم من منع رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو من تشكيل حكومة يمينية متطرفة جديدة.

    ويشكل هؤلاء الفلسطينيون المعروفون إعلاميا باسم «عرب 48» نحو 16% من إجمالى عدد من يحق لهم التصويت بهذه الانتخابات، في ظل آمال بأن تحصد قائمتهم الموحدة 13 مقعدًا من مقاعد البرلمان الإسرائيلى (الكنيست) البالغة 120 مقعدًا، بما يجعلهم ثالث أكبر كتلة بوسعها أن تؤثر بشكل كبير في شكل وتشكيل الحكومة الإسرائيلية المنتظرة.

    وخاضت الأحزاب العربية انتخابات الكنيست الـ21 التي جرت في إبريل الماضى بقائمتين تحالفيتين: «الجبهة والتغيير» و«الموحدة والتجمع»، وحصلت على 10 مقاعد، بعد أن كانت ممثلة بـ13 مقعدا ضمن القائمة المشتركة بانتخابات 2015.

    ووفقا لمعطيات لجنة الانتخابات المركزية الإسرائيلية، يحق لأكثر من 950 ألف عربى التصويت، منهم 460 ألفا مارسوا حق الاقتراع في الانتخابات الماضية. وتواجه الأحزاب الممثلة بالقائمة العربية المشتركة- وهى الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة والتجمع الوطنى الديمقراطى، والحركة الإسلامية والعربية للتغيير- تحديات تتمثل في فقدان الثقة في دوائرهم، فضلا عن دعوات المقاطعة وتراجع نسب التصويت لدى فلسطينيى 48 الذين لم يتجاوزوا نسبة 50% بانتخابات الكنيست الأخيرة، بينما بلغوا 64% في انتخابات 2015.

  • ليبرمان : انتخابات الكنيست تكتب نهاية حكم نتنياهو

    للمرة الثانية خلال 6 أشهر، مني رئيس وزراء الاحتلال المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو بالهزيمة الثانية في انتخابات الكنيست بعدما أظهرت النتائج شبه النهائية للانتخابات التشريعية الإسرائيلية الصادرة، اليوم الجمعة، عن اللجنة الانتخابية عن حصول تحالف أزرق أبيض الوسطي بزعامة رئيس الأركان الإسرائيلي السابق بيني جانتس على 33 مقعدا، مقابل 31 لحزب الليكود اليميني بزعامة نتنياهو، من أصل 120 مقعدا، لتكشف عن أزمة سياسية داخل أروقة دولة الاحتلال مع عدم نجاح أي من الحزبين المتصدرين في تشكيل ائتلاف.

    الفترة الأخيرة
    تحدثت تقارير عبرية عن أن هذه المرة ربما تكون نقطة النهاية لحكم نتنياهو -أطول رؤساء وزراء إسرائيل بقاء في السلطة- خاصة بعدما عرض تشكيل حكومة ائتلافية على منافسه الرئيسي جانتس، إلا أن طلب نتنياهو قوبل بالرفض من قبل ائتلاف أزرق أبيض- الذي يتزعمه جانتس.

    استسلام نتنياهو
    ووصفت تقارير دولية عرض نتنياهو بتشكيل حكومة ائتلافية مع جانتس الأمر باستسلام رئيس وزراء الاحتلال المنتهية ولايته خوفا من فقدان منصبه بعد فشله في حصد الأغلبية، حيث وقال نتنياهو في رسالة مصورة إنه يفضل “تشكيل ائتلاف يميني لكن نتائج الانتخابات أظهرت أن ذلك غير ممكن”، مؤكدا أنه بذلك “لن يكون على الناس الاختيار بين الكتلتين”، إلا أنه ألمح إلى اتفاق على تدوير محتمل لرئاسة الوزراء مع جانتس مستشهدا باتفاق في الثمانينيات بين رئيس الوزراء السابق شيمون بيريز، اليساري، وإسحاق شامير سلف نتنياهو في حزب الليكود.

    المؤشرات الأولية تظهر فوز بيني جانتس ونتنياهو بانتخابات الكنيست

    تقاسم السلطة
    اقتراح نتنياهو من شأنه تقاسم السلطة وهو ما يتيح له الحصول على ولاية خامسة قياسية ليضمن بقاءه السياسي، كما يسمح له بالقول إن لديه تفويضا عاما للتصدي لتهم جنائية ربما تُوجه له قريبا.

    تشكيل الحكومة
    ويتطلب تشكيل حكومة الاحتلال من نتنياهو الحصول على أغلبية مقاعد الكنيست البالغة 120 مقعدا، إلا أن نتنياهو يقود مجموعة من الأحزاب اليمينية والأحزاب الدينية المتشددة تملك فقط 55 مقعدا، وفي المقابل حصل جانتس بدعم التكتلات اليسارية على 57 مقعدا بالتساوي مع نتنياهو، إلا أن هناك ورقة لم تحسم أمرها وربما تعطي الأفضلية لجانتس على حساب نتنياهو.

    لبيرمان: قرار من يكون رئيس الحكومة الإسرائيلية المقبلة بيدنا

    ليبرمان حدد رئيس الحكومة
    وزير دفاع الاحتلال السابق زعيم حزب إسرائيل بيتنا الذي صرح لأن حزبه هو الذي سيحدد رئيس الحكومة الإسرائيلية المقبلة، وذلك في ظل تقارب نتائج المتنافسين الرئيسيين، بنيامين نتنياهو وبيني جانتس، مشددا على أن أي ائتلاف مستقبلي لن ينجح من دون “إسرائيل بيتنا، وذلك وسط التوقعات التي تشير إلى أن حزب ليبرمان سوف يحصل على نحو 10 مقاعد.

    وأقدم ليبرمان على خطوة كبيرة برفضه الانضمام إلى حكومة ائتلافية بقيادة نتنياهو بعد انتخابات أبريل الماضي كمسألة مبدأ، مما أفضى إلى إجراء انتخابات ثانية، لكنه حقق مكاسب بزيادة عدد مقاعد حزبه.

  • مع بدء انتخابات الكنيست.. تعرف على سيناريوهات تشكيل الحكومة الإسرائيلية

    مع انطلاق انتخابات الكنيست، اليوم الثلاثاء، التى يتنافس فيها العديد من الأحزاب، وفى مقدمتهم حزبى الليكود، بزعامة بنيامين نتنياهو، وحزب بانى جانتس رئيس الأركان السابق، الذى يتزعم تحالف “أزرق- أبيض”، بدأت وسائل الإعلام الإسرائيلية ترسم سيناريوهات للحكومة الإسرائيلية المقبلة .

    وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أن هناك سيناريوهين لا ثالث لهما، السيناريو الأول، وهو تشكيل حكومة وحدة تضم حزبا “الليكود” و”أزرق- أبيض”، حيث يتم فيها تبادل منصب رئيس الوزراء بين جانتس، وأحد قيادات الليكود ما عدا “نتنياهو”، أى يحكم كلا منهما إسرائيل لمدة عامين، ويتم اختيار رئيس الوزراء فى المدة الأولى بالاتفاق.

    تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدةتشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة

    وفى حال إذا ما تم هذا السيناريو، فسيتم تشكيل الحكومة على النحو التالى، رئيس الوزراء بانى جانتس كمدة أولى لمدة عامين، وفى العامين التاليين يتم اختيار أحد الشخصيات التالية ( يسرائيل كيتس- جدعون ساعر- جلعاد اردن”.

    وسيتم توزيع الحقائب الوزارية على النحو التالى، وزير الخارجية “يسرائيل كيتس” فى حال عدم اختياره كرئيساً للوزراء، وزير القضاء ” جدعون ساعر”، ووزير الأمن الداخلى “جلعاد اردن”، ووزير الدفاع افيجدور ليبرمان أو جابى اشكنازى وزير التعليم موشية يعلون .

    أما السيناريو الثانى، فيتمثل فى فوز حزب الليكود بزعامة نتنياهو، وحينها سيتم تشكيل حكومة يمينية ضيقة، تضم الأحزاب المتطرفة، إما على خلفية سياسة أو دينية.

    حكومة إسرائيلية ضيقةحكومة إسرائيلية ضيقة

    وسيكون بنيامين نتنياهو رئيساً للوزراء، ويسرائيل كيتس وزيراً للخارجية، ووزير المالية موشية كحلون، ووزير الدفاع يوأف جلانيت وزيرة القضاء، ايليت شاكيد وزير التعليم رافى بيرتس.

  • وزيرة خارجية السودان عن التطبيع مع إسرائيل: السياسة متغيرة(فيديو)

    كشفت وزيرة الخارجية السودانية أسماء محمد عبد الله، موقف بلادها من الانفتاح على إسرائيل، مؤكدة أن السياسة متغيرة ولا يوجد هناك ثابت، مضيفة: “قد تتغير السياسية ويقيم السودان علاقات مع إسرائيل، ولكن هذا ليس الوقت المناسب”.

    وأضافت خلال لقائها ببرنامج “بلا قيود”، المذاع على قناة “بي بي سي عربي”: “لن نتخذ قرار التطبيع مع إسرائيل قريبًا؛ آخذين بمشاعر الشعب السوداني ونظرته في حالة حدث تواصل”.

    وقالت وزيرة الخارجية السودانية أسماء عبد الله: إن نظام الرئيس المعزول عمر البشير ارتكب أخطاء فادحة، منها رهن حرية السودان وقراراته للآخرين، وتسبب في العزلة الدولية للسودان.

    وأشارت إلى أن أولى الملفات التي تعمل عليها الوزارة، هي إزالة اسم السودان من قائمة الإرهاب.

    وأضافت أن الملف الثاني للسياسة الخارجية هو علاقات السودان الخارجية والعلاقات مع دول الجوار، مؤكدة في ذات الوقت أن سياسة المحاور ليست في مصلحة السودان.

    وتابعت: “سنحافظ على علاقات متوازنة بندية والعلاقات تحددها مصالح البلد وليس الانحياز لمحور على حساب آخر، والسودان ينتظر الدعم المعنوي من الدول العربية لذلك نرحب بالدعم المالي غير المشروط ودون التدخل في شؤوننا”.

  • “يديعوت” تزعم: شخصية عربية رفيعة تعمل لصالح الاستخبارات الإسرائيلية

    زعمت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، صباح اليوم، تورط شخصية عربية رفيعة المستوى في التجسس لصالح “إسرائيل”، على مدى 5 سنوات مضت.

    وادعت الصحيفة أن تلك الشخصية تبعث لـ”إسرائيل” بمعلومات سرية ذات قيمة كبيرة جدا دون أن يعلم أنه يعمل مع الاستخبارات الإسرائيلية، ويعتقد بأنه يعمل مع هيئة مدنية، مشيرة إلى أن وحدة تشغيل العملاء خارج الحدود “504” جندته دون علمه.

    وبينت الصحيفة أن العميل الملقب بـ”توربيدو” تم ربطه بالاستخبارات منذ 5 سنوات، ويقوم بتزويدهم بمعلومات مهمة جدا عن بلده، وقام عناصر الاستخبارات بحبك قصة تغطية لعملهم تظهر للمسئول العربي أنه يتعامل مع هيئة مدنية لا علاقة لها بالاستخبارات.

    وبينت الصحيفة أن تجنيد تلك الشخصية تم عبر أحد أقربائه الذي يعرف بأنه يتعامل مع الاستخبارات الإسرائيلية، في حين من المتوقع نشر تفاصيل إضافية في ملحق الجمعة القادم.

  • استطلاع للرأى: جانتس سيفوز بالانتخابات وسيشكل الحكومة الإسرائيلية القادمة

    قبل أسبوع من إجراء الانتخابات الإسرائيلية المزمع اجرائها فى 17 سبتمبر الجارى، كشف استطلاع للرأى أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، سيكون عاجزا عن تشكيل ائتلاف حكومى، بالرغم من تجاوز حزب “عوتسما يهوديت” لنسبة الحسم، فإن معسكر نتنياهو لن يتجاوز 58 مقعدا، بدون حزب “اسرائيل بيتنا” بزعامة افيجدور ليبرمان.

    وأكد الاستطلاع على أن حزب “أزرق- أبيض” بزعامة بانى جانتس سيحصل على أكبر عدد من المقاعد، يليه حزب الليكود، والقائمة المشتركة كقوة ثالثة، وهو ما يعنى أن جانتس سيكون رئيس الوزراء المقبل حال تمكنه من تشكيل ائتلاف حكومى .

    وبحسب النتائج، فقد حصل حزب جانتس على 32 مقعدا، يليه الليكود 31 مقعدا، والقائمة المشتركة 10 مقاعد.

    ويحصل كل من “إلى اليمين” و”اسرائيل بيتنا” 9 مقاعد، وكل من “شاس” و”يهدوت هتوراه” على 7 مقاعد، بينما يحصل “المعسكر الديمقراطي” على 6 مقاعد، و5 مقاعد لـ”العمل – جيشر”، و4 مقاعد لـ”عوتسما يهوديت”.

  • نصر الله: الجيش الإسرائيلي تحول إلى جيش هوليوودي

    أعلن الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، اليوم الثلاثاء، أن الجيش الإسرائيلي تحول في الفترة الأخيرة إلى جيش هوليوودي مستخدما أساليب ساقطة كالمجسمات والألعاب لمحاولة خداع عناصر المقاومة اللبنانية.

    وجاء كلام نصرالله بمناسبة العاشر من محرم في ختام المسيرات التي أقيمت في الضاحية الجنوبية لبيروت والتي قال فيها أن “لبنان يفرض نفسه على دول العالم والكل اتصل به بعد الاعتداء الاسرائيلي الأخير قبل رد المقاومة وأثناء رد المقاومة”.

    وأضاف قائلا أن “على لبنان أن يعرف أنه قوي بمعادلة الجيش والشعب والمقاومة، ولم تبق دولة في العالم إلا واتصلت بالحكومة لتمنعنا من الرد على العدوان الاسرائيلي”.

    وأشار نصرالله أن كسر الخطوط الحمر لا يعني التخلي عن القرار 1701 علما ان إسرائيل لا تحترمه أبدا.

  • “عبر أجواء الأردن “… طائرات إسرائيلية تقصف مواقع في سوريا

    أكد مصدر أمني سوري أن “إسرائيل استخدمت أجواء الأردن بمساعدة الأمريكيين من قاعدتهم العسكرية في منطقة التنف، في قصف منطقة البوكمال شرقي سوريا.

    وحمّل المصدر الأمني، في تصريح لقناة “الميادين” اللبنانية، واشنطن وتل أبيب مسؤولية هذه الأعمال العدوانية”، معتبرا إياها “تجاوزا للخطوط الحمر”.
    وقال إن “إسرائيل استهدفت فجرا معسكرا قيد الإنشاء للجيش السوري وحلفائه لإيواء الجنود بعيدا عن بيوت المدنيين”.

    وأوضح أن المبنى “كان خاليا وقت الاستهداف ولا توجد إصابات كما يروج إعلام العدو”.

    وكانت وحدة الإعلام الحربي التابعة لـ”حزب الله” اللبناني، ذكرت أن إسرائيل قصفت معسكرا للجيش السوري قيد الإنشاء في شرق سوريا في وقت مبكر من صباح أمس الاثنين دون أن يوقع ذلك خسائر بشرية.

    وقالت وحدة الإعلام الحربي: “استهدف العدو معسكرا قيد الإنشاء للجيش السوري وحلفائه، لإيواء الجنود بعيدا عن بيوت المدنيين. وأضافت أن الواقعة حدثت في منطقة البوكمال.

    وتقول إسرائيل إنها نفذت مئات الضربات في سوريا وتريد منع إيران من أن يكون لها وجود عسكري دائم في سوريا، ووجهت ضربات لشحنات أسلحة متطورة كانت في طريقها إلى حزب الله، حسب “رويترز”.

  • “حزب الله” يعلن إسقاط طائرة مسيرة إسرائيلية في جنوب لبنان

    أفادت قناة “المنار” اللبنانية أن “حزب الله” تمكن من إسقاط طائرة إسرائيلية مسيرة اليوم الإثنين في محيط بلدة رامية جنوبي لبنان، وباتت في حوزته.

    يذكر أن تقارير صحفية لبنانية أفادت بأن روسيا لعبت دورا رئيسا في تخفيف التوتر عند الحدود اللبنانية الإسرائيلية عقب التصعيد الأخير، ومنع اندلاع حرب جديدة بين تل أبيب و”حزب الله”.

    ونقلت صحيفة “نداء الوطن” اللبنانية التي تعد مقرّبة من حزب “القوات اللبنانية” الذي يترأسه سمير جعجع، اليوم السبت، عن مصادر دبلوماسية مطلعة على الموقف الروسي، نقلت تأكيدها أن موسكو، بعد ضربة “حزب الله” الأخيرة العابرة للحدود الأحد الماضي، أجرت اتصالات عاجلة مع المسئولين في تل أبيب، وطلبت عدم التصعيد وإبقاء الوضع القائم على ما هو عليه.
  • الجيش الإسرائيلى يعتقل 3 أطفال قصر اجتازوا السياج الأمنى مع الأراضى المحتلة

    أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلى مساء اليوم السبت عن اعتقال ثلاثة فلسطينيين اجتازوا السياج الأمنى مع الأراضى المحتلة جنوب قطاع غزة.

    وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال أن قوة عسكرية اعتقلت ثلاثة فلسطينيين اجتازوا السياج الأمنى من شرق جنوب القطاع، واقتادتهم للتحقيق.

    وذكر التلفزيون الإسرائيلى أن المعتقلين أطفال قصر يبلغون من العمر ثلاثة (13 عامًا)، وسبق إعلان متحدث جيش الاحتلال اعتقال الثلاثة نشر حواجز عسكرية فى عدد من طرقات مستوطنات “غلاف غزة” بشبهة وجود “حادث أمنى”.

  • مدفعية الاحتلال تستهدف مرصدا للمقاومة

    أطلقت المدفعية الإسرائيلية، اليوم السبت، قذيفة مدفعية واحدة صوب مرصد للمقاومة شرق رفح جنوب قطاع غزة وذلك بعد قصف موقعين للمقاومة بالقطاع فجر اليوم.

    وقال شهود عيان: إن القذيفة أصابت الموقع بشكل مباشر دون الإعلان عن وقوع إصابات.

    وجاء القصف المدفعي ، بعد وقت قصير من إعلان جيش الاحتلال أن طائرة صغيرة تسللت شرق الحدود وألقت جسما مشبوه دون إصابات.

    وكانت طائرات الاحتلال، قصفت أربعة مواقع تابعة للمقاومة ، الليل الماضي ، في وقت اطلقت فيه المقاومة خمسة صواريخ صوب المستوطنات المحيطة بالقطاع.

  • “لقاء نتنياهو – جونسون”.. أهداف سياسية تسبق الانتخابات الإسرائيلية

    قبل أيام قليلة من انطلاق الانتخابات الإسرائيلية المقرر لها في 17 سبتمبر الجاري، قرر رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو أن يطير اليوم الخميس، إلى لندن في زيارة “خاطفة”، حيث سيجتمع مع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ومع وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر.

    هذه الزيارة لها أهداف سياسية بالنسبة لنتنياهو فهو اعتاد دائمًا أن يجري جولات خارجية مع دول مهمة وصديقة لإسرائيل قبل الانتخابات من أجل تحقيق مكاسب انتخابية، وليس هناك أفضل من بريطانيا، خاصة تحت قيادة جونسون، المعروف بأنه ترامب بريطانيا، فالزيارة بمثابة تحقيق نجاح دولى على مستوى العلاقات البريطانية الإسرائيلية؛ لذا تخدم نتنياهو قبل الانتخابات.

    وسيكون هذا أول لقاء لرئيس الوزراء الإسرائيلي معهما، بعد تولي جونسون رئاسة الحكومة البريطانية، وتولي إسبر قيادة البنتاجون، وسيبحث نتنياهو مع نظيره البريطاني جونسون، الأوضاع الإقليمية والسبل الضرورية لصد الإرهاب والعدوان اللذين تمارسهما إيران، كما سيبحث نتنياهو مع وزير الدفاع الأمريكي احتياجات إسرائيل الأمنية، ويوم أمس، تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي مع الوزير الأمريكي بالهاتف، واتفق معه على توسيع دائرة محادثاتهما في لندن.

    أصوات يهود بريطانيا
    كما يعول نتنياهو خلال الزيارة على أصوات يهود بريطانيا، في الوقت الذي يرى فيه أعضاء في الجالية اليهودية في بريطانيا تشاؤما حيال مستقبلهم في المملكة والقارة الأوروبية بشكل عام على المدى الطويل، فضلًا عن الأزمة السياسية التي تعاني منها بريطانيا حاليًا.

    وسوف يركز الاجتماع مع جونسون، الذي يواجه المعارضات من داخل حزبه المحافظ بسبب خطته الجدلية لمغادرة الاتحاد الأوروبي قبل نهاية الشهر المقبل، على الأوضاع الإقليمية ومكافحة ممارسات إيران.

    مواجهة طهران
    وبحسب الإعلام العبري، فإن بريطانيا هي إحدى الدول الموقعة على الاتفاق النووي الإيراني، ولا زالت تدعم الاتفاق، ولكن وقعت مواجهة مؤخرا بينها وبين الجمهورية الإسلامية في أعقاب احتجاز ناقلة نفط ترفع العلم البريطاني في مضيق هرمز، وكانت السلطات البريطانية قد احتجزت ناقلة نفط إيراني في جبل طارق، وذلك يعني أن نتنياهو يريد أن يستغل الزيارة لتعزيز خطواته في مواجهة طهران.

    صفقة القرن
    وسبق ذلك أن أكد نتنياهو أن صفقة القرن ستطرح فورا بعد الانتخابات الإسرائيلية، في وقت تتباحث فيه إسرائيل مع الإدارة الأمريكية حول احتمال بادرة رئاسية كبرى حول التزام الولايات المتحدة بأمن إسرائيل في الأيام القريبة، تشمل تصريحا محتملا حول نية الحليفين تحقيق اتفاق دفاعي، وخلال الزيارة يريد نتنياهو أيضًا أن يحصل على دعم كامل لصفقة القرن من بريطانيا وتحقيق اتفاقات دفاع مماثلة لواشنطن مع بريطانيا.

    وفي وقت سابق الأربعاء، قال مسئولون في مكتب رئيس الوزراء إن نتنياهو يأمل أيضا أن يلتقي بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو قبل الانتخابات الإسرائيلية، وقال المسئولون إنه يتم التخطيط لزيارة رئيس الوزراء للعاصمة الروسية قريبا.

    وأعلنت وسائل الإعلام العبرية صباح اليوم الخميس، عن بدء عملية الاقتراع لسفارات إسرائيل في العالم لانتخابات الكنيست (22)، وقال موقع ريشت كان العبري، إن عملية الاقتراع بدأت في الممثليات والسفارات الإسرائيلية في أنحاء العالم لانتخابات الكنيست الـ22.

  • الجيش الإسرائيلي وحزب الله في حلبة الصراع

    أعلن الجيش الإسرائيلي رصد موقع جديد أنشأه حزب الله لإنتاج الصواريخ الدقيقة بمنطقة البقاع شرقي لبنان، في أحدث حلقات التوتر بين الطرفين.

    وأوضح بيان للجيش، أنه “كجزء من مشروع إنتاج الصواريخ الدقيقة، أقام حزب الله موقعا مخصصا لإنتاج وتحويل الصواريخ الدقيقة في البقاع اللبناني، قرب بلدة النبي شيت”، ولفت إلى أن المنشأة شيدت في السنوات الأخيرة لإنتاج الوسائل القتالية بقيادة إيران وحزب الله، مشيرا إلى أنه جرى أخيرا رصد عمليات إضافية تهدف لاستخدامها كموقع لإنتاج وتحويل الصواريخ، لتصبح أكثر دقة.

    وهذه ليس المرة الأولى التي تتحدث فيها التقارير الإسرائيلية عن منشآت عسكرية تابعة لحزب الله وإيران داخل الأراضي اللبنانية، يكون الهدف منها زيادة مدى ودقة الصواريخ التي يمتلكها حزب الله.

    وقال بيان الجيش الإسرائيلي إنه جرى إنشاء خط إنتاج للأسلحة الدقيقة، ويتم نقل المعدات الخاصة والحساسة إلى الموقع، فيما تقوم إيران بتزويد الآلات الخاصة، والإرشادات للعاملين في الإنتاج، وهي ترافق العمليات في الموقع بشكل دائم.

    واعتبر البيان الإسرائيلي أن هذا الموقع له أهمية عليا لمشروع الصواريخ الدقيقة بالنسبة لحزب الله، لذلك يقوم نشطاء في الأيام الأخيرة بإخلاء معدات خاصة وغالية منه خوفا من استهداف المكان، وقد قاموا بنقل المعدات إلى ممتلكات مدنية في لبنان، ومنها في العاصمة بيروت.

    ومنذ العام الماضي، تتحدث إسرائيل عن حيازة ميليشيات حزب الله للصواريخ الدقيقة، وفي سبتمبر 2018، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في كلمته أمام الأمم المتحدة، إن هناك 3 مواقع يقوم فيها حزب الله بتحويل “مقذوفات غير دقيقة” إلى صواريخ دقيقة التوجيه.

    وتحمل الصواريخ الدقيقة أجهزة توجيه، بإمكانها إصابة الأهداف بدقة عالية، كما أن بإمكانها حمل متفجرات ورؤوس حربية، فيما كانت مصادر إسرائيلية قد ذكرت قبل أيام أن إيران بدأت محاولات نقل الصواريخ الدقيقة الجاهزة للاستخدام إلى حزب الله في لبنان، بين عامي 2013 و2015.

    وتقول تقارير إعلامية إن سقوط الطائرتين المسيرتين الإسرائيليتين فوق الضاحية الجنوبية، معقل حزب الله، الأسبوع الماضي، كان مرتبطا بمحاولة الهجوم على معمل لهذه الصواريخ.

    وكانت عملية الاستهداف الاسرائيلي لمنشأة في منطقة الضاحية نقطة تحول باتجاه المواجهة العسكرية بين حزب الله وإسرائيل، لولا محاولات كلا الجانبين وحسابات سياسية فرضت فكرة إحجام الاثنين عن الدخول في مواجهة عسكرية موسعة والاكتفاء بردود أفعال محسوبة.

    وقصف حزب الله اللبناني مركبة إسرائيلية على الحدود عند منطقة أفيفيم، في حين ردت إسرائيل بقصف مواقع داخل لبنان بقذائف مدفعية وطائرات مروحية.

    وحاولت إسرائيل تسجيل انتصار على حزب الله بقولها: “إن عملية القصف لم تسفر عن أي إصابات في صفوف الجنود، وإن ما شوهد من عمليات نقل مصابين وإسعافهم كانت من تدبير الجيش وهي خطة موضوعة سلفا لخداع نصر الله”.

    ورد حسن نصر الله، زعيم حزب الله، على إسرائيل بنشر مقاطع فيديو تظهر عملية القصف، ويظهر فيها عناصر من الحزب يستهدفون مركبة عسكرية بواسطة صاروخ كورنيت لتنفجر المنطقة التي تتواجد فيها المركبة العسكرية.

    وأدى نشر حزب الله للفيديو إلى تغيير إسرائيل روايتها عن الواقعة وحقيقة الخدعة التي أعدها الجيش للتعامل مع مثل هذا الاستهداف، وقال محلل الشئون العسكرية بصحيفة “هآرتس”، عاموس هرئيل: “إن المدرعة التي تم استهدافها لم تكن فارغة من الجنود مثلما قالت إسرائيل في روايتها الأولى”.

    وأوضح أن المدرعة سارت في طريق تلقت، في الأساس، تحذيرا من السير به، ويجري تحقيق حاليا لمعرفة أسباب سلوكها هذا الطريق ومخالفة الأوامر العسكرية.

    وكشفت مقاطع فيديو قريبة من موقع المركبة العسكرية أن حزب الله أطلق صاروخ كورنيت على المدرعة لكنه حاد عن الهدف ولم يحقق إصابة مباشرة في المدرعة التي انطلقت بسرعة إلى الأمام قبل أن يتم إطلاق الصاروخ الثاني.

    وتمكن 5 جنود كانوا على متن المدرعة من الهرب خارجها، فيما لم تتأثر المدرعة الإسرائيلية إلا بأضرار طالت أحد الإطارات، بحسب صور نشرتها وسائل إعلام إسرائيلية.

  • حسن نصر الله: خطوط إسرائيل الحمراء انتهت

    ألقى الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، اليوم الاثنين، كلمة بمناسبة يوم عاشوراء، تطرق خلالها إلى العملية الأخيرة التي استهدف خلالها آلية عسكرية عند بلدة افيفيم.

    وقال نصر الله إن أكبر خط أحمر إسرائيلي منذ عشرات السنين كسرته المقاومة الإسلامية يوم أمس، مشيرا إلى أن هذا لم يعد خطا أحمر، وقال : “هذا انتهى”.

    وأضاف نصر الله: ” أقول للإسرائيلي لم يعد لدينا خطوط حمراء لأنك غيرت قواعد الاشتباك. موضحا: ” انتقلنا بالرد من أرض لبنانية محتلة إلى أرض فلسطين المحتلة”.

    وقال الأمين العام لحزب الله: “الرسالة واضحة إذا اعتديتم فإن كل جنودكم ومستعمراتكم في العمق وعمق العمق سيكونون في خطر”

  • الخارجية الفرنسية: نتابع بقلق تبادل إطلاق النار على الحدود اللبنانية الإسرائيلية

    أكدت وزارة الخارجية الفرنسية أن باريس تتابع بقلق تبادل إطلاق النار على جانبي الحدود اللبنانية الإسرائيلية.

    ودعت الخارجية الفرنسية ـ في بيان نقلته قناة (سكاي نيوز) ، اليوم الأحد ـ الجميع إلى تحمل مسؤولية العودة السريعة إلى الهدوء في لبنان.

    وفي السياق ذاته ، أشارت الخارجية الفرنسية إلى أنها على اتصال دائم بجميع الفرقاء في لبنان.

زر الذهاب إلى الأعلى