اسرائيل

  • بإعتراف إسرائيل سيناء آمنة للسياح وجيش مصر له اليد العليا

    قال تقرير إسرائيلي اليوم الإثنين، إن في إسرائيل، لا يمكن أبدًا توقع الهدوء التام، لكن العام الجاري يعتبر الأكثر هدوءًا على الحدود.

    وتطرق التقرير الذي نشر في صحيفة “إسرائيل اليوم” العبرية، إلى الأوضاع على الحدود مع سيناء قائلًا إن آلاف الإسرائيليين الذين عبروا الحدود إلى مصر خلال أشهر الصيف (وربما سيعبرون خلال عطلات الأعياد القادمة) هم أفضل دليل على الشعور بأن سيناء آمنة.

    وأضاف التقرير أن المنطقة القريبة من إيلات توصف في السنوات الأخيرة بأنها هادئة ولم تطلق منها هجمات إرهابية باتجاه دولة الاحتلال، لكن في الوقت نفسه لا يجب على إسرائيل بحسب التقرير أن تمنح الأمان المطلق للحدود مع مصر.

    وأشار إلى أن الإرهاب لا يستهدف الاحتلال وإنما المستهدف الرئيس هو قوات الأمن المصرية، ورغم ذلك فإن الجيش المصري له اليد العليا حاليًا في سيناء بعد أن حقق نجاحات كبيرة ضد الإرهابيين، ورغم ذلك نتوقع أن يستمر القتال في سيناء لفترة طويلة، وربما حتى سنوات.

  • إسرائيل تستعد للتصعيد مع “حزب الله” بـ4 مناورات فى شهر واحد.. جيش الاحتلال يتأهب لمواجهة التنظيم ببناء جدار أسمنتى على حدود لبنان.. وتدريبات لقوات المدفعية مع المدرعات والطائرات الحربية بالنيران الحية

    يوما تلو الأخر، تقترب ساعات الحسم فى التوجه للمعركة المرتقبة بين جيش الاحتلال الإسرائيلى وتنظيم “حزب الله”، باستعدادات عسكرية ومناورات مكثفة وتكتيكات فنية للوحدات القتالية الإسرائيلية تأهبا لتلك المعركة الفاصلة.

    فقد أنهت وحدة المظليين، التابعة لجيش الاحتلال، الأسبوع الجارى، التدريب على المعركة مع حزب الله، حيث اشتملت التدريبات على إطلاق نيران بشكل دقيق وتفعيل مروحيات وطائرات حربية، وتعاون مع قوات المدفعية والدبابات، وإطلاق نيران حية.

    وقالت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أن جيش الاحتلال أجرى 4 مناورات فى شهر واحد، بالمنطقة الشمالية، مشيرة إلى أن قيادة الجيش أعلنت الانتهاء من بناء الجدار الأسمنتى على “الخط الأزرق” فى الحدود الإسرائيلية – اللبنانية.

    وقال موقع “مكور” الإخبار الإسرائيلى، أن رئيس هيئة الأركان الإسرائيلية، جادى أيزنكوت معنى فى نهاية شغل منصبه ، بإنهاء المشاريع الكبيرة التى بدأ العمل عليها فى ولايته، وجعل الجيش مستعدا جدا.

    وكان قد أجرى جيش الاحتلال الإسرائيلى، مؤخرا مناورات ميدانية لطريقة قتالية جديدة تجمع بين وحدات المشاة والدبابات وسلاح الهندسة القتالية فى وحدة قتالية واحدة، فى إطار إصلاح عسكرى كبير يهدف إلى تحديث الجيش الإسرائيلى، استعدادا للمواجهة المرتقبة مع تنظيم “حزب الله” اللبنانى.

    وتم اختبار هذه الطريقة خلال تمرين يحاكى حربا فى الشمال ضد “حزب الله”، حيث أجرى الجيش خلاله أيضا تجارب على تكنولوجيات جديدة، من بينها استخدام “ليزر” مضاد للقذائف ومدفعيات أكثر دقة.

    وأُطلق على الوحدة المعاد تشكيلها اسم “تساكاح جدعون”، وهو اختصار بالعبرية لـ “الفريق القتالى للواء جيدعون”، على اسم “خطة غيدعون” متعددة السنوات فى الجيش الإسرائيلى، وهى خطة لتحديث الجيش بدأ العمل بها فى عام 2016.

    وقالت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” إنه تم الكشف عن تفاصيل هذا النمط التنظيمى الجديد فى وقت سابق من العام الجارى، وتم اختباره لأول مرة خلال مناورة فى هضبة الجولان فى الأسبوع الماضي.

    وخلال التدريب عمل جنود من “لواء جولانى” ودبابات من “الفرقة المدرعة السابعة” وقوات هندسة قتالية من “الكتيبة 603” معا، تحت قيادة موحدة. فى الوقت الحالي، يمكن لهذه الأنواع المختلفة من الوحدات التعاون مع بعضها البعض، ولكن بدرجة أكبر من الاستقلالية.

    ويهدف التغيير المقترح إلى جعل القوات البرية فى الجيش أكثر فعالية وملائمة لأنواع القتال التى قد تواجهها، وبالتحديد المعارك ضد تنظيمات مسلحة، وليس ضد جيوش دول، بحسب ما قاله ضباط مشاركون فى المشروع لوسائل الإعلام العبرية.

    ويدرك جيش الاحتلال أن محاربة عناصر فاعلة من غير الدول تختبئ بين المدنيين، كمنظمة حزب الله فى جنوب لبنان، يختلف بشكل جذرى عن محاربة جيوش نظامية فى ساحات معارك خالية، ويتطلب من الجيش الإسرائيلى مرونة ودقة أكبر .

  • بعد 11 عاماً على تدميره ..إسرائيل تعترف رسمياً بضرب المفاعل النووى السورى

    اعترفت إسرائيل رسمياً بتدمير المفاعل النووى السورى بعد مرور 11 عاماً على تدميره فى عام 2007، وهو ما أنكرته إسرائيل على مدار عقد كامل .

    وقال أوفير جندلمان المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلى للإعلام العربى :”بمناسبة مرور 11 عاما على قيام سلاح الجو الإسرائيلى بتدمير المفاعل النووى السورى السرى، تم رسم علامة خاصة على الطائرات التى شاركت فى هذه الغارة التاريخية التى أزالت تهديدا كبيرا على أمن دولتنا ومواطنينا”.

  • الجيش الإسرائيلى يعلن تنفيذه 200 غارة على أهداف إيرانية بسوريا خلال عام ونصف

    أ ش أ

    أعلن الجيش الإسرائيلى اليوم الثلاثاء أنه نفذ 200 غارة جوية وأطلق ما يزيد على 800 صاروخ وقذيفة مدفعية على أهداف إيرانية فى سوريا خلال فترة العام ونصف العام الماضية.

    ونقلت صحيفة جيروزاليم بوست عن الجيش قوله إن الغارات كان هدفها منع إيران من تكوين حصون لها داخل سوريا وأجبرت الإيرانيين على إخلاء العديد من القواعد فى سوريا كما أنها ألحقت ضرارا بأنشطة تهريب الأسلحة التى تقوم بها إيران.

    وقال الجيش إنه رغم غاراته تواصل إيران محاولة ترسيخ أقدامها فى المنطقة بنقل صواريخ باليستية إلى العراق التى تملك حدودا مشتركة معها.

    وحذر وزير الدفاع الإسرائيلى أفيجدور ليبرمان أمس الاثنين من أن إسرائيل قد تضرب أصولا عسكرية إيرانية فى المنطقة مثلما فعلت فى سوريا.

    وقال الجيش الإسرائيلى إنه فى الوقت الذى اكتسب فيه حزب الله خبرة فى القتال فى سوريا إلا أنه خسر 2000 من مقاتليه ووضعه الاقتصادى الآن متردي. ورغم ذلك مازال حزب الله يعمل على إنتاج صواريخ دقيقة التصويب ولكنه لم يستطع إلى الآن من تحقيق هدفه المرجو بسبب غارات إسرائيل على قوافل ومنشآت الأسلحة فى سوريا.

    وذكر الجيش الإسرائيلى أنه ساهم فى إنزال الهزيمة بتنظيم داعش الإرهابى فى الشرق الأوسط غير أن أيدولوجيته ستظل قائمة لتشكل تهديدا خطيرا لأجيال قادمة.

  • الدفاعات الجوية السورية تتصدى لقصف إسرائيلي على أهداف فى ريف حماة

    قالت وسائل إعلام محلية سورية، اليوم الدفاعات الجوية السورية تصدت لعدة صواريخ أطلقتها طائرات إسرائيلية على منطقة وادي العيون بريف حماة.

    وكانت وكالة الأنباء السورية الرسمية قد أفادت بسماع دوي انفجارات عدة ناتجة عن أعمال عدائية في منطقة حماة.

    وأكدت إسرائيل أكثر من مرة أنها تحتفظ لنفسها بحرية العمل في سوريا ضد ما تصفه بالتموضع الإيراني هناك.

    وشنت إسرائيل نحو 200 غارة على سوريا، بحسب تصريحات مسؤولين في الجيش الإسرائيلي.

  • بعد توقف برنامجها بسبب العنصرية.. روزان بار تخطط للانتقال لإسرائيل

    بعد تغريدتها العنصرية التى تسببت فى إيقاف مسلسلها التليفزيونى Roseanne Barr، تخطط الإعلامية والممثلة “روزان” للانتقال والعيش فى إسرائيل، بعد زيارتها الأخيرة للحاخام شوملى بوتيتش فى بودكاست.

    وقالت روزان “لدى فرصة للذهاب إلى إسرائيل لبضعة أشهر للدراسة مع معلمى المفضلين هناك، وربما انتقل إلى مكان ما هناك وأدرس مع اساتذتى المفضلين”.

    كانت شبكة قنوات ABC قد أصدرت قرارا وقف لبرنامج Roseanne، بعد تغريدة روزان بار العنصرية، التى وصفت فيها مستشارة الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما “فاليرى جاريت” بـ”القردة السوداء”.

    وبالرغم من تقديهما الاعتذار لمستشارة الرئيس الأمريكى السابقة، وحذفها للتغريدة العنصرية، إلا أن الشبكة قررت وقف المسلسل الكوميدى الذى حقق عدد مشاهدات تخطى الـ21 مليون مشاهدة، وتلقى اتصالا هاتفيا للإشادة به من قبل الرئيس الأمريكى دونالد ترامب.

    وتدور حلقات الجزء الجديد من المسلسل التلفزيونى “Roseanne” حول كيفية انقسام العائلات الأمريكية والأصدقاء بسبب السياسة، وتحديدا وقت انتخاب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وعرض “Roseanne” فى الفترة من 1988 إلى 1997 وكان أكثر المسلسلات الأمريكية مشاهدة عام  1989 و1990.

    المسلسل مكون من 9 أجزاء وتدور أحداثه فى إطار اجتماعى كوميدى عن أسرة سيدة تدعى روزان، وهو من إعداد وتأليف مات ويليامز، ويشارك فى بطولته عدد كبير من النجوم أبرزهم، روزان بار، جون جودمان، لورى ميتكالف، مايكل فيشمان، سارة جيلبيرت، أليسيا جورانسون، جونى جاليكى، ناتالى ويست، سارة شالك.

  • سوريا تنفي تعرض مطار المزة العسكري في دمشق لأي عدوان إسرائيلي.

    قالت وكالة الأنباء السورية “سانا” إن مصدرا عسكريا سوريا لم تذكر اسمه قد نفى تعرض مطار المزة العسكري في دمشق لأي عدوان إسرائيلي.

    وأضاف أن أصوات الانفجارات التي سمعت تعود لأنفجار مستودع ذخيرة بالقرب من المطار بسبب ماس كهربائي.

    وكانت قناة “روسيا اليوم” قد أفادت منذ بأنه تم سماع دوي عدة انفجارات قرب مطار المزة العسكري في العاصمة السورية دمشق.

    ويأتي الرد السوري بعد تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” مقطع فيديو قالو إنه للحظات الأولى لضرب مطار المزة العسكري في دمشق بسوريا.

    ويأتي ذلك بالتناقض مع ما نقلته وكالة “رويترز” عن مسئول في تحالف إقليمي يدعم دمشق إن الانفجارات التي سمعت في مطار المزة العسكري قرب دمشق سببها هجوم صاروخي استهدف القاعدة وإن نظم الدفاعات الجوية السورية ترد على الهجوم.

    وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الانفجارات ناجمة عن ضربات جوية إسرائيلية وإنها أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى.

  • الإعلام السوري: غارات إسرائيلية استهدفت مطار المزة العسكري

    انفجارات قرب مطار المزة العسكري في دمشقأفاد شهود عيان بأن انفجارات متتالية ضربت مطار المزة العسكري بالعاصمة السورية دمشق، ولم ترد أي تأكيدات من مصادر رسمية عن سبب التفجير، إلا أن تقارير محلية أفادت أن ألسنة اللهب التهمت مطار المزة بعد غارات جوية استهدفته، بحسب سكاي نيوز عربية.

    وأشارت وسائل إعلام رسمية إلى أن الانفجارات جاءت نتيجة غارات جوية إسرائيلية استهدفت مخازن الذخيرة في مطار المزة وموقع عسكري إيراني في ريف دمشق، فيما أطلقت القوات الحكومية أطلقت صواريخ أرض- جو من مقرات الفرقة الرابعة في محيط معضمية الشام.

  • إصابة 240 فلسطينيا برصاص الاحتلال الإسرائيلى فى قطاع غزة

    أصيب 240 فلسطينيا برصاص الاحتلال الإسرائيلى اليوم فى جمعة “مسيراتنا مستمرة” التى دعت إليها الهيئة الوطنية لمسيرات العودة وكسر الحصار على طول الحدود الشرقية لقطاع غزة.

    وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية إصابة 240 مواطنا بجراح مختلفة جراء قمع الاحتلال لمسيرات العودة شرق غزة، مشيرة إلى أن من الإصابات، إصابة خطيرة فى الصدر للمسعفة المتطوعة شروق أبو مسامح شرق رفح جنوب قطاع غزة، كما أصيب طفل 10 سنوات بجراح خطيرة.

     

  • سقوط طائرة عسكرية إسرائيلية في قطاع غزة

    سقطت طائرة إسرائيلية مسيرة في قطاع غزة، وذلك بالتزامن مع اندلاع مواجهات على الجدار الفاصل بين إسرائيل والقطاع.

    أعلنت القناة العاشرة الإسرائيلية، مساء اليوم، عن سقوط طائرة إسرائيلية مسيرة في قطاع غزة، في إطار المظاهرات التي اندلعت ظهر اليوم، وسط انتشار آلاف الفلسطينيين في مخيمات العودة على طول الحدود الشرقية لقطاع غزة، وفقا لـ”سبوتنيك” الروسية.

    يشار إلى أن شعار مظاهرة اليوم للفلسطينيين على الجدار الحدودي مع إسرائيل، هو “مسيراتنا مستمرة”، وهي المسيرة التي دعت إليها الهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة وكسر الحصار، وهي الجمعة التي تحمل رقم 23 منذ بدء مسيرات العودة، في الثلاثين من مارس الماضي.

  • الأزهر يدين ممارسات الاحتلال الإسرائيلى ضد الفلسطينيين

    أعرب الأزهر الشريف عن إدانته الشديدة لقمع قوات الاحتلال الإسرائيلى لاحتجاجات أهالى منطقة جبل الريسان، غرب مدينة رام الله بالضفة الغربية، فى ضوء محاولات تل أبيب الاستيلاء على المنطقة لإقامة بؤرة استيطانية، ما أسفر عن وقوع عدة إصابات، من بينها إصابة الوزير وليد عساف، رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، برصاصة مطاطية.
     
    وأكد الأزهر الشريف، أن مثل هذه الممارسات تشكل انتهاكًا صارخًا لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، ما يوجب على المجتمع الدولى وهيئاته القيام بمسئولياته القانونية والأخلاقية، لوقف سياسة الاستيطان ومصادرة الأراضى التى قطعت أوصال الضفة الغربية ونهبت مواردها.
     
    وأكد الأزهر الشريف دعمه الكامل للشعب الفلسطينى ونضاله من أجل تحرير أرضه ومقدساته، سائلًا المولى -عز وجل- أن يربط على قلوب المناضلين ويثبت أقدامهم فى مواجهة سياسات الاحتلال السافرة، وأن يمُنَّ على الوزير وليد عساف وجميع المصابين بالشفاء العاجل.
  • مستوطنون إسرائيليون يقتحمون ساحات الأقصى فى حراسة قوات الاحتلال

    جددت مجموعات المستوطنين، اليوم الأربعاء، اقتحاماتها الاستفزازية للمسجد الأقصى المبارك، بحراسة مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلى.

    وقالت مصادر فلسطينية فى مدينة القدس إن المستوطنين اقتحموا المسجد فى الفترة الصباحية من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية فى المسجد الأقصى قبل الخروج منه من جهة باب السلسلة.

    وشهد المسجد الأقصى المبارك تواجد للمصلين وطلبة العلم الذين تصدوا للاقتحام ومنعوا المستوطنين من التجول بحرية فى الباحات.

    ويقتحم المستوطنون باحات الأقصى بشكل شبه يومى بغرض فرض واقع التقسيم الزمانى والمكانى للمسجد الأقصى وتهويد المدينة المقدسة.

  • إصابة فلسطينى بـ 3 رصاصات خلال مواجهات مع جيش الاحتلال الإسرائيلى

    أصيب شاب فلسطينى بثلاث رصاصات بالفخذ واليد خلال مواجهات مع الجيش الإسرائيلى فى مدينة نابلس شمال الضفة الغربية.

    وبحسب الهلال الأحمر الفلسطينى، فإن: “شاب فلسطينى أصيب بثلاث رصاصات بالفخذ واليد خلال مواجهات مع الجيش الإسرائيلى فى مدينة نابلس شمال الضفة الغربية”.

    يذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية افتتحت، فى مايو الماضى، سفارتها فى القدس، تنفيذا لقرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى السادس من ديسمبر الماضى، بنقل سفارة بلاده فى إسرائيل من تل أبيب إلى القدس كجزء من اعتراف واشنطن بالقدس عاصمة لإسرائيل.

    وردا على الإجراءات الأمريكية الإسرائيلية، دعت الفصائل الفلسطينية إلى الخروج فى مسيرات “العودة الكبرى” تزامنا مع “ذكرى النكبة” وللاحتجاج على نقل السفارة الأمريكية، وذلك بالتوجه إلى الشريط العازل على الحدود مع إسرائيل، حيث اندلعت مواجهات، بين آلاف من الشباب الفلسطينى وقوات الشرطة والجيش الإسرائيلى على حدود قطاع غزة، أسفرت عن مقتل عشرات الفلسطينيين وإصابة نحو ألفين آخرين.

  • الاحتلال الإسرائيلى يحاول منع المصلين من دخول المسجد الأقصى لأداء صلاة الفجر

    حاولت قوات الاحتلال الإسرائيلى المتمركزة، على مداخل المسجد الأقصى المبارك، منع المصلين من الدخول إلى المسجد لأداء صلاة فجر اليوم الثلاثاء برحابه الطاهرة.

    وقال الناشط المقدسى فخرى أبو دياب: أن الاحتلال فاجأ المصلين بهذا الإجراء واضطر أمام اعتراضات المصلين السماح لهم بالدخول للمسجد.

    يشار إلى أن هناك مساعى حثيثة من الاحتلال باتت تتركز فى الآونة الأخيرة لفرض التقسيم الزمانى بالمسجد الأقصى من خلال منع المصلين من دخوله خلال ساعات معينة، ما دفع شخصيات مقدسية إلى دق ناقوس الخطر مما تحمله الأيام المقبلة للمسجد، مطالبين بضرورة المواجهة بشتى الطرق والوسائل.

    من ناحية أخرى، هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلى، فجر اليوم الثلاثاء، منزل عائلة الشهيد الفتى محمد طارق دار يوسف (17 عاما) فى قرية كوبر شمال مدينة رام الله، كعقاب للعائلة على تنفيذ الفتى عملية طعن داخل مستوطنة “أدم” المقامة على أراضى قرية جبع شرقى القدس المحتلة، والتى أسفرت عن مصرع مستوطن، وإصابة 3 آخرين.

    واقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال بلدة كوبر، وقدرت مصادر فلسطينية عددها بأكثر من 20 آلية عسكرية، ترافقها جرافة عسكرية ضخمة، وهدمت الجرافة المنزل بشكل كامل وسوته بالأرض.

    ورافقت قوات الاحتلال طائرة استطلاع حامت فى سماء البلدة خلال عملية الهدم والمواجهات.

    كما اندلعت مواجهات عنيفة بين أهالى بلدة كوبر وقوات الاحتلال، وتركزت المواجهات فى محيط منزل أسرة الشهيد، حيث أطلقت قوات الاحتلال الرصاص الحى والمعدنى المغلف بالمطاط وقنابل الغاز والصوت بغزارة نحو المواطنين.

  • الأزهر يدين مواصلة الاحتلال مشاريعه الاستيطانية في القدس المحتلة 

    أدان الأزهر الشريف، بأقسى العبارات، مواصلة سلطات الاحتلال الصهيوني مشاريعها الاستيطانية في مدينة القدس المحتلة، وآخرها المصادقة على بناء ٢٠٠٠ وحدة استيطانية، بهدف تغيير الواقع السكاني للمدينة المقدسة، والعبث بهويتها الفلسطينية العربية.

    وقال الأزهر، إن مثل هذه القرارات الباطلة تشكل انتهاكًا صارخًا لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، ما يوجب على المجتمع الدولي وهيئاته القيام بمسؤولياته القانونية والأخلاقية، لوقف تلك الإجراءات الجائرة.

    وأكد الأزهر الشريف دعمه الكامل للشعب الفلسطيني ونضاله من أجل تحرير أرضه ومقدساته، وفي القلب منها القدس وأقصاها المبارك، مطالبًا كل المنصفين والعقلاء في العالم بمساندة الفلسطينيين في مواجهة سياسات الاستيطان الصهيوني السافر.

  • إسرائيل تدخل العام السادس من الجفاف وسط مخاوف حادة من “أزمة عطش”

    دخلت دولة الاحتلال الإسرائيلى اليوم الأحد، رسميا عامها السادس من الجفاف، حيث وصلت الكثير من البحيرات والأحواض النهرية والمياه الجوفية إلى أدنى مستويات لم يسبق لها مثيل منذ 100 عام.

    وكشفت سلطة المياه الإسرائيلية، فى بيان صادم لها، نشرته صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” أن بحيرة طبريا اقتربت بشكل خطير من “الخط الأسود، وهو المستوى الذى يقع تحت أنابيب السحب من مضخات المياه التى ترسل مياه البحيرة إلى البلدات المجاورة.

    وخلال السنوات الخمس الأخيرة حاولت سلطات الاحتلال مواجهة أزمة العطش، بتشييد 5 محطات تحلية ضخمة على ساحل البحر المتوسط ​​توفر الآن حوالى 70% من مياه الشرب وتدوير حوالى 86% من مياه الصرف الخاصة بها للزراعة.

    وقال الصحيفة العبرية إن هذه الجهود غير كافية للحفاظ على تدفق المياه كما هو الحال خلال سنوات الوفرة.

    الجدير بالذكر أنه فى شهر مايو الماضى، نشرت سلطة المياه حملة إعلانية عامة بعنوان “إسرائيل تجف مرة أخرى”، تهدف إلى تذكير الإسرائيليين بأن توفير المياه فى المنازل مهما.

  • إسرائيل تقرر فتح معبر «إيرز » شمال قطاع غزة

    قرر وزير دفاع الاحتلال أفيجدور ليبرمان مساء اليوم فتح معبر إيرز “بيت حانون” ابتداء من غد الإثنين.

    وبحسب صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن قرار ليبرمان جاء نظرًا للأوضاع الأمنية الهادئة في قطاع غزة على مدى الأسبوع الماضي.

    وكانت إسرائيل أغلقت معبر “إيرز” منذ الأسبوع الماضي نتيجة وقوع مواجهات على حدود غزة.

    ويقع المعبر في أقصى شمال قطاع غزة بين غزة وإسرائيل وهو مخصص للمشاة والحمولات وهو تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة.
    ويستخدم حاليًا لنقل المرضى والمصابين للعلاج في الأردن أو إسرائيل أو الضفة الغربية، ويعبر من خلاله الدبلوماسيون والبعثات الأجنبية والصحفيون والعمال والتجار الفلسطينيون وغيرهم ممن يملكون تصريحا للعبور إلى إسرائيل وتغلقه السلطات الإسرائيلية من فترة إلى أخرى.

  • إسرائيل تحبط سرقة معلومات حساسة عن مئات الآلاف من جنودها وتعتقل 4 مشتبهين

    اعتقلت سلطات دولة الاحتلال الإسرائيلى، 4 أشخاص مدنيان وجنديان من جيش الاحتلال بشبهة سرقة معلومات حساسة عن مئات آلاف الجنود من قاعدة بيانات تابعة لوحدة التجنيد واستخدامها لأغراض تجارية.

    وقالت هيئة البث الإسرائيلية، مساء اليوم الأحد، إن سلطة حماية الخصوصية التابعة لوزارة العدل الإسرائيلية التى شرعت بالتحقيق فى هذه القضية أكدت أن المعتقلين قاموا بين منذ منذ عام 2011 بالاتصال مع جنود انهوا الخدمة العسكرية بتعريف انفسهم على انهم من “مركز الجنود المسرحين” بهدف التسويق عبر الهاتف.

    كما يشتبه فى الأربعة ببيع هذه المعلومات الى اطراف ثالثة، حيث تمت مصادرة حواسيب فى اطار التحقيقات الجارية .

    ويذكر ان حركة حماس تحاول منذ مدة الاستيلاء على قاعدات بيانات تابعة لجيش الاحتلال وحذرت سلطات الجيش الجنود من مغبة الرد على رسائل نصية ترسل اليهم من جهات مجهولة مما قد يتيح لجهات معادية خرق هواتفهم .

  • فيروس “غرب النيل” يهاجم إسرائيل.. وفاة شخصين و14 فى حالة خطرة بالمستشفيات

    اجتاح فيروس “غرب النيل” مناطق متفرقة بدولة الاحتلال الإسرائيلى، ما أدى إلى وفاة شخصين متأثرين بالحمى، وإصابة نحو 14 شخصا، وسط تفش كبير للمرض الذى ينتشر بين البشر عبر البعوض.

    وقال بيان لوزارة الصحة الإسرائيلية، إن فيروس غرب النيل الذى يُنقل عبر لسعات البعوض، لا يزال منتشرا فى إسرائيل؛ وأدى لوفاة شخصين أحدهم عمره 70 عاما، جراء إصابتهم بـ”حمى النيل الغربى”.

    وقالت الوزارة فى بيان لها نشرته صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، إنه تم الإبلاغ عن 68 حالة اى ضعف الحالات من العام الماضى، وإن 14 من بين المرضى فى حالة حرجة.

    وأضاف البيان، أن شخصين توفيا، من بينهما رجل يبلغ من العمر 86 عاما كان يعانى من مشاكل صحية، وأن الضحية الثانية هو رجل يبلغ من العمر 76 عاما توفى فى مستشفى “أسوتا” فى مدينة أشدود قبل ثلاثة أسابيع.

    وواجهت وزارة الصحة انتقادات يوم الأربعاء الماضى، لفشلها فى الإبلاغ عن الحالة، التى كشفت عنها هيئة البث العام الإسرائيلية، وسط تحذيرات من تفشى وباء قاتل.

    ويمكث فى المستشفيات الإسرائيلية مريضان حالتهما حرجة، بعد أن أصيبا بالفيروس الفتاك. أحدهما شاب عمره 18 عاما، يمكث فى مستشفى سوروكا فى بئر سبع، والمصاب الآخر عمره 70 عاما، فى مستشفى أساف هروفيه.

    وتعرض المصابون الذين أصيبوا بعدوى فيروس غرب النيل لضرر عصبي، غير قابل للعكس لدى جزء منهم.

    وقالت رئيسة اتحاد الأمراض التلوثية، البروفيسور مريام فينبرجر، إن الحالات التى حدثت هذا العام كانت أخطر من الماضي. موضحة أن الأعراض الأولى التى تتضمن آلاما فى البطن وإسهالا، تثير ارتباكا لأن الفيروس انتشر فى السنوات الماضية وأدى إلى أعراض شبيهة بالحمى. وأوضحت وزارة الصحة أنه أصيب نحو 70 شخصا بالمرض هذا العام.

    ويعد فيروس غرب النيل مرض معد يُنقل عبر لسعات البعوض، ووفقا للأبحاث التى أجريت، وُجدت علاقة بين ارتفاع حرارة الطقس وبين نسبة الإصابة بالمرض، وأن 80% لا يشعرون بالإصابة بالمرض، و19% يعانون من المرض وتظهر لديهم أعراض مثل الحمى، الصداع، ويتعرض 1% من المرضى إلى مضاعفات خطيرة.

    وتنفى الأبحاث وجود علاج ناجح لهذا الفيروس، لهذا فإن الطريقة لمنع الإصابة بالمرض هى الوقاية لتقليل انتشار البعوض، وتجنب التعرض للسعات.

    وتشمل أعراض المرض الحمى والطفح الجلدى والصداع، وفى حالات نادرة يمكن أن تتطور أعراض أكثر خطورة مثل التهاب السحايا.

  • قطر تقترح إنشاء مطار بإسرائيل وخط طيران مباشر من إيلات إلى الدوحة

    كشفت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الجمعة، أن الدوحة اقترحت المساهمة فى بناء مطار بالقرب من مدينة “إيلات”، يمكن السفر عبره من خلال خطوط طيران مباشرة إلى قطر.

    يأتى ذلك بعد أيام قليلة من كشف فضيحة لقاء وزير الدفاع الإسرائيلى أفيجادور ليبرمان، مع وزير خارجية دولة قطر، محمد بن عبد الرحمن آل ثانى، سرا فى قبرص قبل نحو شهرين.

    ونقلت هيئة البث الإسرائيلية، وموقع “مكور” الإخبارى الإسرائيلى، عن محمود العالول، نائب رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس أبو مازن، قوله، إن إسرائيل أرسلت إلى حركة حماس المقترح القطرى بإقامة مطار بالقرب من إيلات، إضافة إلى الميناء البحرى فى قبرص، والسماح بإقامة رحلات جوية من المطار إلى قطر كجزء من صفقة التسوية الشاملة التى ترعاها الولايات المتحدة الأمريكية.

    ويواصل “تنظيم الحمدين” تواطئه مع إمارة قطر الداعمة للإرهاب فى المنطقة العربية مع دولة الاحتلال الإسرائيلى لتصفية القضية الفلسطينية وتمرير “صفقة القرن” الأمريكية المشبوهة.

    ووفق أقوال، نائب أبو مازن، فأن الاقتراح جزءا من “صفقة القرن” التابعة لرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، وتشكل المحادثات بين إسرائيل وحماس جزءا ضروريا فى الطريق إلى تحقيق هذا البرنامج.

    وقال المسئول الفلسطينى: “هناك محاولات أمريكية لإخفاء القضية الفلسطينية”، موضحا: “حاول الأمريكيون تنفيذ مؤامرتهم لكن موقف الدول العربية الثابت جعلها لم تتعاون مع أمريكا فى هذه الصفقة، ولكن الأمريكيين ما زالوا يحاولون”.

  • ترمب: إسرائيل ستدفع «ثمناً عالياً» بدل نقل سفارتنا… والفلسطينيون سيحصلون على «أمر جيّد»

    ترمب: إسرائيل ستدفع «ثمناً عالياً» بدل نقل سفارتنا… والفلسطينيون سيحصلون على «أمر جيّد»

    قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب مساء الثلاثاء، إن إسرائيل ستدفع «ثمناً عالياً» أثناء مفاوضاتها مع الفلسطينيين، مقابل قراره الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأميركية إليها.
    وأضاف الرئيس الأميركي الذي كان يتحدث خلال مهرجان سياسي في مدينة تشارلستون، عاصمة ولاية فرجينيا الغربية، أن «الفلسطينيين سيحصلون على شيء جيّد، لأن هذا دورهم الآن للحصول على أمر جيد»، من دون أن يكشف عن أي تفاصيل.
    وقال ترمب في نهاية خطابه الذي استغرق 85 دقيقة: «إننا أزحنا القدس عن طاولة المفاوضات، وعليه، لم تعد قضية يفاوض عليها. أنا أفهم الآن مدى تعقيدات القدس، ولماذا لم يقم الرؤساء السابقون بنقل السفارة الأميركية (من تل أبيب إلى القدس)، على الرغم من وعودهم، لقد تسلمت مكالمات هاتفية من معظم رؤساء العالم يقولون لا تفعلها… لا تنقل السفارة إلى القدس، ولكنني فعلتها… كان يجب أن تحدث قبل ذلك بزمن طويل، وأنا الذي فعلتها».
    وأضاف: «إن تحقيق السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل هو أعقد قضية، وأفهم لماذا تعرقلت في كل مرة، لأن القدس كانت دائماً حجر العثرة الذي ترتطم به المفاوضات، وأنا أزحتها عن الطاولة».
    «والآن، فقد آن الأوان لكي تدفع إسرائيل ثمن ذلك، وأن يحصل الفلسطينيون على أمر جيد وسيحصلون على أمر جيد لأنه دورهم الآن».
    وسارعت منظمة التحرير الفلسطينية إلى إدانة تصريحات ترمب واعتبرتها «بلا قيمة». وقال عضو اللجنة التنفيذية للمنظمة، ورئيس دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني فيها، أحمد التميمي، إن التصريحات التي أدلى بها الرئيس الأميركي، «هي استمرار للسياسة الأميركية المنحازة لإسرائيل، واستمرار للأوهام التي تعيشها الإدارة الأميركية، المتمثلة في إمكانية تطبيق صفقة القرن دون القدس عاصمة للدولة الفلسطينية، في أي تسويات مستقبلية».
    وأردف التميمي: «لا نعلم عن أي مفاوضات يتحدث ترمب، فالقدس متربعة في قلوب شعبنا الفلسطيني، والشعوب العربية والإسلامية، وإذا استطاع أن يزيلها عن طاولة المفاوضات، فلن يستطيع إزالتها من هذه القلوب».
    وأكد موقف القيادة الفلسطينية الرافض بشكل مطلق لـ«صفقة القرن»، ولكامل السياسة الأميركية المتعلقة بحل الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، مشدداً على أن الإدارة الأميركية لن تجد فلسطينياً واحداً يوافق على سياساتها.
    من جانبه، تطرق مستشار الأمن القومي الأميركي، جون بولتون، الذي أنهى زيارة لإسرائيل، في مؤتمر صحافي عقده في القدس، إلى تصريحات ترمب والثمن الذي قال إن إسرائيل ستدفعه، فقال إن نقل السفارة لم يستهدف أبداً الحصول على تنازلات من إسرائيل.
    وأضاف بولتون، أن الطرفين، الأميركي والإسرائيلي، سيعملان معاً من أجل تحديد الثمن الذي يمكن تقديمه. ونفى أن تكون الإدارة الأميركية قد حددت موعداً لطرح «صفقة القرن». وقال إنها تواصل العمل على «خطة ترمب» للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين. وكانت مصادر مختلفة تحدثت أول من أمس، عن عزم واشنطن عرض خطتها في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في سبتمبر (أيلول) المقبل. غير أن صحفاً فلسطينية وأخرى إسرائيلية، استبعدت أن يعرض الرئيس الأميركي الخطة أمام الجمعية العمومية، وتوقعت أن يتحدث عن جهود إدارته للتوصل إلى اتفاق سلام بين الطرفين. وقالت إن ترمب سيعلن في خطابه، أنه إذا لم تنجح إدارته في تحقيق سلام في الشرق الأوسط، فإنها لن تنجح بذلك في المستقبل أيضاً، وهو كلام قاله قبل ذلك مراراً. وهذه ليست أول مرة يعلن فيها عن مواعيد مفترضة لطرح الصفقة الأميركية، التي يجد الأميركيون صعوبة في طرحها، في ظل رفض الفلسطينيين لها قبل إعلان بنودها.
    ورداً على سؤال حول إمكانية استئناف محادثات السلام مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، قال بولتون لـ«رويترز»، إن الأمر يعود للرئيس الفلسطيني.
    ثم تحدث عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فاعتبرها «آلية فاشلة». وقال إنها تنتهك القانون الدولي فيما يتعلق بوضع اللاجئين، وإن برنامجها هو الوحيد في التاريخ، القائم على افتراض أن وضع اللاجئ وراثي، و«أعتقد أن اتخاذنا خطوة لتقليص التمويل تأخرت كثيراً».
    وكرر بولتون مطالب واشنطن وإسرائيل بتحسين الوضع الاقتصادي في الضفة الغربية وغزة، قائلاً: «أعتقد أن ما نرغب في أن نراه بالنسبة للفلسطينيين، هو فرص عمل حقيقية تدر دخلاً… وما لم يكن لديك اقتصاد حقيقي، فلن يكون لديك استقرار سياسي أو اجتماعي».
    وفي إسرائيل، لم تصدر تعقيبات رسمية مباشرة على ما قاله ترمب، لكن وزير الزراعة، أوري أرئيل، عكس شيئاً من القلق في أوساط اليمين المتطرف. قال أرئيل، إن «الحديث عن ثمن باهظ سنضطر إلى دفعه مقابل الاعتراف بالقدس عاصمة، لا يعني بالضرورة أن هناك خطراً فورياً لتغيير ما في الموقف الأميركي، لكن ثمة قلقاً». ودعا كثيرون على شبكات التواصل الاجتماعي، إلى «أخذ الأمر بجدية». وانطلقت حملة شعبية في المستوطنات، تطالب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بالسفر إلى واشنطن وطرح مخاطر مثل هذه التصريحات، التي يمكن أن تثير «أطماعاً لدى الفلسطينيين».
    واضطر رئيس فرع الحزب الجمهوري الأميركي في إسرائيل، مارك تسيل، إلى الخروج بتصريحات مطمئنة، قال فيها: «أقترح وضع الأمور في نصابها وعدم إعطائها وزناً يزيد على حجمها الحقيقي. فالرئيس كعادته يضح تحديات أمام الجميع. ولكن لا شك عندي في أنه يؤيد إسرائيل بقوة. صحيح أنه يريد التوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل والفلسطينيين، إلا أنه يتحدث عن سلام يتم عبر المفاوضات المباشرة بين الطرفين، ومثل هذه المفاوضات لا تبدو في الأفق بسبب رفض الفلسطينيين. وقد أجبره ذلك على التوجه إلى موضوع غزة، ولكنه هناك أيضاً لا يقصد اتفاقاً سياسياً، بل بعض الحلول الإنسانية، وحتى هذه يرفضها الفلسطينيون. ولن يبذل جهوداً زائدة لحملهم على قبول اقتراحاته». فلسطين النزاع الفلسطيني-الاسرائيلي

  • مشروع قانون إسرائيلي يفرض حكماً بالسجن على كل من يرفع علم فلسطين

    مشروع قانون إسرائيلي يفرض حكماً بالسجن على كل من يرفع علم فلسطين

    فلسطينيون يرفعون العلم خلال مظاهرة تل أبيب ضد قانون القومية (أ.ب) أعلنت عضو الكنيست من كتلة «الليكود»، عنات بيركو، أنها تعمل على طرح مشروع قانون خاص، بدعم حكومي، يفرض عقوبة السجن الفعلي لمدة سنة على كل من يرفع خلال مظاهرة علم «دولة معادية» لإسرائيل أو علم هيئات «لا تعتبر صديقة لإسرائيل»، مثل العلم الفلسطيني.
    وقالت بيركو، إن مشروع القانون، الذي سيقدم للكنيست (البرلمان الإسرائيلي)، في مطلع الدورة الشتوية في شهر أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، سيعتبر رفع العلم الفلسطيني أو السوري أو غيرهما من الأعلام المعادية، تهمة جنائية تجبر النيابة على تقديم لائحة اتهام بحق من يرتكبها. وأكدت أنها قررت المبادرة إلى هذه الخطوة، في أعقاب تزايد حالات رفع العلم الفلسطيني في المظاهرات التي يقوم بها المواطنون العرب في إسرائيل، خصوصاً في مظاهرة تل أبيب ضد «قانون القومية»، التي جرت في الحادي عشر من الشهر الحالي. وقالت بيركو: «لن يرفع علم كيان دولة معادية في الحيز العام، يجب ألا يحصل ذلك».
    وفي شرحها لمشروع القانون، ادعت أنها «تحدد قاعدة التبادلية. أي أن من لا يسمح برفع العلم الإسرائيلي في حيزه العام، فإن علمه لن يرفع في التجمعات داخل إسرائيل». وأكدت أنها أجرت محادثات مع عدد من كبار المسؤولين في الحكومة، وتلقت تعهدات بدعم الحكومة للمصادقة على مشروع القانون، إضافة إلى تسريع الإجراءات العملية لسنه وجعله قانوناً فعلياً في غضون هذه الدورة من عمل الحكومة.
    وأوضحت أن ممثلي الليكود في لجنة النظام في الكنيست، وعدوها بإعفاء مشروع القانون من ضرورة الانتظار مدة 45 يوماً من موعد تقديمه وحتى عرضه للمصادقة عليه بالقراءة التمهيدية، كما هو متبع.
    وسيكون مشروع القانون بمثابة إضافة لـ«قانون العقوبات» الذي يمنع تجمهر أناس يشتبه بأنهم ينوون «خرق النظام العام». فالقانون الحالي ينص على أن «تجمهر ثلاثة أشخاص، على الأقل، لارتكاب مخالفة، أو تجمهر لهدف مشترك، حتى لو كان مشروعاً، ويتصرفون بشكل يدفع الآخرين للاعتقاد بأن هناك مخاوف من أن المتجمهرين سيفعلون ما من شأنه أن ينتهك سلامة الجمهور، أو أن مجرد التجمهر قد يثير أناساً آخرين لذلك، من دون حاجة ومن دون سبب كاف، فإن ذلك يعتبر تجمهراً غير قانوني، ومن يشارك في هذا التجمهر عقوبته السجن لمدة عام».
    وهي ستضيف للنص القائم منع رفع أعلام «دول معادية (لإسرائيل)، أو دول غير صديقة، أو أي هيئة لا تسمح برفع العلم الإسرائيلي في مجالها».
    وقد رد عضو لجنة المتابعة العربية العليا، طلب الصانع، على هذا بالقول: «سيكون هذا قانوناً آخر من إنتاج القيادة اليمينية المتطرفة، وسنشهد قوانين شعبوية إضافية عشية الانتخابات المقبلة. فالكنيست بات كياناً هزيلاً أمام شعبوية المتطرفين الذين يدفعونه إلى حفر قبره بيديه وتقريض الأسس الديمقراطية».
    وأضاف أنه ليس من المتحمسين لرفع علم فلسطين في تل أبيب، وأن من رفعوه في المظاهرة المذكورة، كانوا قلة من الشباب الذين لم يلتزموا بقرارات قيادة المظاهرة، التي قررت عدم رفع أي أعلام، حتى لا تستخدم ذريعة لإجهاض المعركة ضد قانون القومية اليهودية العنصري. ولكن في الوقت نفسه، فإن علم فلسطين هو علم شعبنا، ولن نسمح بتحويل رفعه إلى أداة قمع جديدة لنا، بل ننصح المجتمع اليهودي ببدء التعود عليه. فقد تم رفع هذا العلم في إسرائيل مئات المرات بعد اتفاق أوسلو، الذي اعترفت إسرائيل بموجبه بمنظمة التحرير الفلسطينية وبحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير.
    وتم رفع العلم في كل لقاء تم في إسرائيل بحضور الرئيس الفلسطيني، ياسر عرفات، أولاً، ثم محمود عباس. وتم رفعه على سطح مقر رؤساء حكومة إسرائيل وفي قلب الكنيست أيضاً. فلسطين النزاع الفلسطيني-الاسرائيلي

  • الاحتلال الإسرائيلى يصادق على إقامة 106 وحدات استيطانية جديدة جنوب بيت لحم

    صادقت سلطات الاحتلال الإسرائيلى على إقامة وحدات استيطانية جديدة فى مستوطنة (أفرات) الجاثمة على أراضى المواطنين، ببلدة الخضر وقرية (أرطاس) جنوب بيت لحم.

    وقال ممثل هيئة مقاومة الجدار والاستيطان فى بيت لحم حسن بريجية – فى تصريح اليوم – أن ما يسمى بـ”المجلس الأعلى للتخطيط” التابع لما تسمى “الإدارة المدنية” الإسرائيلية أقر إقامة 40 وحدة استيطانية جديدة فى المستوطنة المذكورة، إلا أن المستوطنين رفضوا ذلك وطالبوا بزيادة العدد إلى 106 وحدات، وهو ما تمت الموافقة عليه.

    وأوضح أن المزارعين عثروا على القرار فى أراضيهم، مشيرا إلى أن هذا يعنى سلب المزيد من الأراضى لصالح توسيع مستوطنة “أفرات”.

  • التحرير الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يجر المنطقة إلى حرب دينية

    أدانت حنان عشراوي عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إغلاق سلطات الاحتلال الإسرائيلي جميع أبواب المسجد الأقصى المبارك، اليوم الجمعة، والاعتداء على المواطنين وإخراج المصلين وطواقم إدارة أوقاف القدس منه.

    وشدد المسئولة الفلسطينية، على أن دولة الاحتلال تواصل انتهاكاتها المستفزة بهدف جر المنطقة إلى حرب دينية وخلق مزيد من الفوضى وعدم الاستقرار والعنف والتطرف.

    وقالت حنان عشراوي، في تصريح لها باسم اللجنة التنفيذية، الليلة، إن هذا التصعيد الإسرائيلي الخطير يعبر عن استهتار إسرائيل المتعمد بقرارات المجتمع الدولي في ظل الدعم الأمريكي السياسي والعسكري والمالي لدولة الاحتلال وحكومتها اليمينية المتطرفة.

    وحذرت من تداعيات الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة في القدس، مشيرة في هذا السياق إلى أن هذه الإجراءات الاستفزازية ليست خرقًا للوضع القائم “ستاتس كو” فحسب، ولكنها أيضا أداة جديدة لتمكين إسرائيل من بسط سيطرتها بالكامل وبشكل محكم على المقدسات الدينية واستكمال مخططها التهويدي القائم على ضم المسجد الأقصى ومحيطه، في مخالفة صارخة للقرارات والقوانين والشرائع الدولية التي تعتبر القدس مدينة محتلة.

    وقالت: “إن الوضع القائم في المسجد الأقصى يمنح بكل وضوح الأوقاف الإسلامية كامل الحق في فرض الإجراءات الأمنية، وإسرائيل ليس لها أية سيادة قانونية على القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية”.

    وطالبت حنان عشراوي المجتمع الدولي والعالمين العربي والإسلامي، بتحمل مسئولياتهم والتدخل العاجل للجم العدوان الإسرائيلي المستفز والمتواصل بحق المسجد الأقصى والمقدسات الدينية وأبناء الشعب الفلسطيني الأعزل في القدس، وتوفير الحماية الدولية العاجلة للشعب الفلسطيني.

  • قوات الاحتلال تغلق أبواب المسجد الأقصى واستشهاد فلسطينى بشوارع القدس

    أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلى أبواب المسجد الأقصى، بذريعة تنفيذ شاب فلسطينى عملية طعن جندى إسرائيلى فى شوارع البلدة القديمة.

    واستشهد شاب فلسطينى مساء اليوم الجمعة برصاص الاحتلال الإسرائيلى فى البلدة القديمة بالقدس وسط الضفة المحتلة.

    وزعمت القناة العاشرة الإسرائيلية أن شاب فلسطينى طعن أحد جنود الاحتلال الاسرائيلى، وقام جنود الاحتلال باطلاق النار على الشاب الفلسطينى مما أدى لاستشهاده.

    وقامت قوات الاحتلال الإسرائيلى باغلاق المكان وباب السلسلة والمجلس والقطانين والغوانمة.

  • الاحتلال الإسرائيلى يعتقل 13 فلسطينيا من الضفة الغربية والقدس

    اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الخميس، 13 مواطنا فلسطينيا من محافظات الضفة الغربية والقدس، بينهم 3 فتية، وسيدة.

    وأوضح نادى الأسير الفلسطينى، فى بيان، أن قوات الاحتلال اعتقلت 5 مواطنين من القدس بينهم سيدة، بالإضافة إلى شاب من المقرر عقد زفافه يوم غد.

    كما اعتقلت قوات الاحتلال من مدينة رام الله مواطنين اثنين، ومن بيت لحم 4 مواطنين، بينهم ثلاثة فتية، فيما اعتقلت مواطنا واحدا من كل من أريحا، ونابلس.

  • تفاصيل بنود ومراحل اتفاق التهدئة بين إسرائيل وحماس

    أفاد موقع “كان” العبري، صباح اليوم الأربعاء، بأن حركة حماس تقترب جدا، من التوقيع على اتفاق التهدئة بينها وبين إسرائيل.

    وذكر الموقع العبري، أن بنود اتفاق التهدئة، تضمن وقف إطلاق النار بين الطرفين، مقابل رفع الحصار بشكل تدريجي عن قطاع غزة.

    وقال الموقع العبري، إن المرحلة الأولى من هذه الاتفاقية، تتضمن وقف التظاهرات وإطلاق البالونات الحارقة، على حدود غزة، مقابل إعادة فتح معابر قطاع غزة، بما فيها معبر رفح البري.

    وبحسب الموقع العبري، تتضمن المرحلة الثانية، إجراء مباحثات حول إقامة مشاريع اقتصادية ضخمة، خاصة بقطاع غزة، والبدء بمفاوضات حول الجنود الإسرائيليين، من أجل التوصل الى صفقة تبادل بين الطرفين.

    ووفقا للموقع العبري، رفضت حركة حماس، طلبا لحركة فتح، بأن يقوم بتوقيع الاتفاق شخصية من السلطة الفلسطينية، أو حركة فتح، وأصرت على أن يكون التوقيع بمشاركة جميع الفصائل الفلسطينية.

    وأشار الموقع العبري، الى أن الاتفاقية المتبلورة بين الطرفين، قريبة جدا، ومن المتوقع أن توقع عليها حركة حماس، خلال الأيام القادمة، بمشاركة الفصائل الفلسطينية، في حال تمت المصادقة على هذه الاتفاقية من قبل الكابينت.

  • اتفاق تهدئة بين إسرائيل وحماس يشمل رفع الحصار

    ذكرت صحيفة “معاريف” العبرية، صباح اليوم، الأربعاء، نقلا عن مسئول فلسطيني، أن اتفاق التهدئة بين حماس وإسرائيل قريب جدا، وأقرب من أي وقت مضى، ويشمل رفع الحصار عن غزة.

    ونقلت الصحيفة العبرية، عن المسئول الفلسطيني قوله “إن اتفاقية التهدئة تشمل وقف التظاهرات على الحدود مع قطاع غزة، ووقف إطلاق البالونات الحارقة تجاه الأراضي الإسرائيلية”.

    وبحسب الصحيفة العبرية، أضاف المسئول: “إن حماس اشترطت على توقيع اتفاقية التهدئة مع إسرائيل، بموافقة ممثلين عن جميع الفصائل الفلسطينية”.

    وأشارت إلى أن الجيش الإسرائيلي أعاد اليوم فتح معبر كرم أبو سالم اليوم، وأعاد مساحة الصيد المسموح بها ببحر غزة، إلى 9 ميل بحري، كخطوات أولية لتنفيذ الاتفاق.

  • الجيش الإسرائيلى يجرى تمرينا يحاكى اندلاع مواجهة عسكرية مع حزب الله

    أ ف ب

    أجرى الجيش الاسرائيلى تمرينا عسكريا على مستوى اللواء بمشاركة وحدات من قيادة القوات البرية حاكى اندلاع مواجهة عسكرية مع حزب الله اللبنانى، بحسب ما أفادت إذاعة إسرائيلية بالغة العربية.

    وقالت إذاعة ” مكان” أن التمرين العسكرى جرى بمشاركة وحدات من قيادة القوات البرية حاكى اندلاع مواجهة عسكرية مع حزب الله اللبنانى، حيث يأتى ضمن قرار إتخذته قيادة الجيش لتزويد أولويتها البرية وسائل قتالية تزودت بها حتى الان الفرق العسكرية.

    ويأتى تمرين قوات الجيش بهدف تحسين قدراته الهجومية والدفاعية، ومن ضمن الوسائل التى استخدمت بطاريات متحركة لمنظومة القبة الحديدية لحماية القوات من إطلاق الصواريخ، إلى جانب مطار صغير وفيه طائرات صغيرة بدون طيار منها رباعية المراوح.

    وأكدت الإذاعة أن رئيس الاركان الإسرائيلى جادى ايزنكوت حضر وأثنى على أداء القوات المشاركة.

  • معاريف تكشف عن رسالة تهديد مصرية لإسرائيل: لن نسمح بحرب على غزة

    أكد تقرير إسرائيلي اليوم الإثنين، أن مصر تبذل جهودًا جبارة ليل نهار، من أجل الوصول إلى هدفين، هما تسوية بين حماس وإسرائيل لحل أزمة قطاع غزة، وتحقيق المصالحة الفلسطينية الداخلية.

    وأضاف تقرير صحيفة معاريف العبرية، أن تحقيق الهدفين السابقين له أهمية كبيرة بالنسبة للأمن القومي المصري.

    وأشارت إلى أن مصر بعثت رسالة لا لبس فيها إلى إسرائيل مفادها: أنها لن تسمح بحرب في قطاع غزة.

    وقال مصدر في قطاع غزة للصحيفة: إنه من خلال جميع المؤشرات، فإن الهدف الأول تحقيقه أسهل من الهدف الثاني، لأن كلا من فتح والسلطة الفلسطينية لديهما أسباب جوهرية بشأن المصالحة في قطاع غزة.

    وأكدت مصادر أمنية للصحيفة أن الاتصالات بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية بوساطة مصرية تجري على مدار الساعة، بهدف جعل الهدنة دائمة، وأن القاهرة تفعل كل ما بوسعها لمنع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

زر الذهاب إلى الأعلى