الرئيس عبد الفتاح السيسي

  • بسام راضى: السيسى يستقبل المفوض السامى للأمم المتحدة لشئون اللاجئين

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى المفوض السامى للأمم المتحدة لشئون اللاجئين.
    صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.
     
  • الديوان الملكى الهاشمى يبرز مراسم الاستقبال الرسمية للرئيس السيسى.. صور

    أبرز الديوان الملكى الهاشمى، الزيارة الهامة للرئيس عبد الفتاح السيسى، للمملكة الأردنية، ومراسم الاستقبال الرسمية للرئيس السيسى، إذ كان الملك عبد الله بن الحسين  العاهل الأردنى، فى مقدمة مستقبيله، وعزفت الموسيقى العسكرية السلام الوطنى للبلدين.

     
    الديوان الملكى الهاشمى

    واستعرض الرئيس السيسي، والملك عبد الله بن الحسين، حرس الشرف الذى اصطف لتحية الزعيمين، وصافح الرئيس السيسي كبار مستقبليه لدى وصوله مطار ماركا العسكرى، وكان فى مقدمة مستقبليه العاهل الأردنى الملك عبد الله بن الحسين، وكبار رجال الدولة.

    الرئيس السيسى والملك عبد الله
  • 3 قضايا تتصدر قمة السيسي والملك عبد الله في عمَّان

    يزور الرئيس عبد الفتاح السيسي المملكة الأردنية، اليوم الأحد، يلتقى خلالها الملك عبد الله الثاني، عاهل المملكة الأردنية الهاشمية، وذلك في إطار التشاور والتنسيق الدوري بين البلدين الشقيقين.

    ومن المقرر أن تشهد الزيارة مباحثات قمة بين الزعيمين لبحث سُبل تعزيز العلاقات المصرية الأردنية المتميزة ودفعها قُدمًا في مختلف المجالات.

    ومن المقرر أن تتناول مباحثات الرئيس والملك عبد الله الثاني تطورات الأوضاع والقضايا الإقليمية، وعلى رأسها الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، فضلًا عن بحث الجهود الرامية للتوصل لتسويات سياسية للأزمات القائمة، بما يُساهم في استعادة الأمن والاستقرار لشعوب المنطقة.

    وتكتسب العلاقات السياسية المصرية – الأردنية أهمية خاصة نظرا للدور الإقليمي المهم الذي تلعبه الدولتان في مواجهة التحديات والأخطار التي تهدد المنطقة.

    وتتميز العلاقة بين البلدين بالتوافق السياسي الكامل في الرؤى والأهداف، بالإضافة إلى روابط تاريخية تضرب بجذورها في التاريخ منذ القدم منذ عهد الفراعنة.

    وهناك عدة ملفات أساسية يتعاون فيها الجانبان بشكل كبير، على رأسها القضية الفلسطينية التي تعد القاهرة وعمان طرفا أساسيا فيها، وما زالتا تسعيان من أجل استئناف المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية وفقا للمرجعيات الدولية، وصولا لتنفيذ حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

    وإلى جانب ملف الإرهاب تتفق رؤى الدولتين على ضرورة تكاتف جهود المجتمع الدولى والدول العربية والإسلامية للتعامل بكل حزم مع خطر الإرهاب والتطرف والتنظيمات الإرهابية، بالإضافة إلى الرؤية المشتركة للوضع في سوريا وتأكيد البلدين على أهمية التوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة ينهى المعاناة الإنسانية للشعب السوري، ويحفظ وحدة وسلامة الأراضي السورية، ويحول دون امتداد أعمال العنف.

  • الرئيس السيسي يتوجه إلى الأردن لعقد قمة مع الملك عبدالله

    غادر مطار القاهرة الدولي صباح اليوم الأحد ، الرئيس عبد الفتاح السيسى، متوجها إلى المملكة الأردنية، في زيارة هناك يلتقى خلال الزيارة الملك عبد الله الثاني، عاهل المملكة الأردنية الهاشمية، وذلك في إطار التشاور والتنسيق الدوري بين البلدين الشقيقين، من المقرر أن تشهد الزيارة مباحثات قمة بين الزعيمين ، لبحث سُبل تعزيز العلاقات المصرية الأردنية المتميزة ودفعها قُدماً في مختلف المجالات .

    قال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، ان مباحثات الرئيس والملك عبد الله الثاني ، تتناول تطورات الأوضاع والقضايا الإقليمية، وعلى رأسها الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، فضلاً عن بحث الجهود الرامية للتوصل لتسويات سياسية للأزمات القائمة، بما يُساهم في استعادة الأمن والاستقرار لشعوب المنطقة .

  • متحدث الرئاسة: السيسى يلتقى ممثلى كافة المحافظات خلال العام الجارى

    قال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن اجتماع الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم، السبت، مع محافظ وممثلى الوادى الجديد بداية لسلسة من الاجتماعات الدورية ستشمل جميع المحافظات، خلال العام الجارى.

    وأضاف “راضى” ، أن اجتماع اليوم والاجتماعات المقبلة مع مختلف المحافظات لاستعراض التحديات والصعوبات والخطط الاستثمارية فى كل محافظة. وأشار إلى أن اجتماع الرئيس اليوم حضره 14 وزيراً ومسئولاً، إضافة إلى القيادات التنفيذية والشبابية ورجال الأعمال وممثلين عن الجمعيات الأهلية وعدد من شيوخ القبائل والعمد وبعض شباب الجامعات بمحافظة بنى سويف.

  • رواد موقع ” تويتر ” يغردون عبر هاشتاج ” السيسي غرس شجرة المحبة “

    دشن رواد موقع التدوينات القصيرة “تويتر” هاشتاج   ، الذى وصل الى  قائمة الأكثر تداولاً على الموقع ، معبرين به عن دعمهم للرئيس ووقوفهم خلفه دائماً في سبيل رفعة الوطن والنيل من أي محاولة لإشعال الفتنة الطائفية ، هذا ويستمر التفاعل على الهاشتاج لما يُظهر من روح الوحدة الوطنية بين نسيجي الوطن .

    وجاءت تعليقات المشاركين بالهاشتاج معبرة عن الدعم الكامل لجهود الرئيس في توحيد الصف لقطبي الوطن ، حيث قال حساب باسم إسراء عصام :” كل الزعماء والرؤساء يشهدون بأن الرئيس السيسي يحافظ علي نسيج الوطن .. واستطاع ايعادك التلاحم الوطني “.

    بينما غرد حساب بأسم ” دعاء طارق ” مشيداً بالشعب المصري داعياً الله عز وجل أن يحفظ الرئيس السيسي لمصر :

     ” والله الشعب المصري دا شعب جبار و العالم له حق يخاف من تقدمنا احنا بجد شعب مالوش كتالوج ولا حد يقدر يسيطر عليه

    اما حاكم او رئيس بيبقى مخلص معانا بنرفعه لسابع سما ومابنقبلش حد يمسه  … ربنا يحفظك لمصر يا ريس

     

  • السيسى يوجه بإقامة مجمع مميكن يضم مقرات المصالح الحكومية بالوادي الجديد

    اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسى بعدد من القيادات التنفيذية والشعبية بمحافظة الوادي الجديد، بمشاركة المحافظ ورئيس مجلس الوزراء ومجموعة وزارية موسعة، وذلك فى إطار لقاءات دورية مماثلة ستعقد تباعاً مع كافة المحافظات. 

      وأوضح السفير بسام راضي، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيس وجه بإقامة مجمع موحد مميكن يضم مقرات المصالح الحكومية بالمحافظة، وأن يتم استغلال وتعظيم إمكانيات المحافظة فى مجال الزراعة والإنتاج الحيوانى فى ضوء الميزة النسبية والتنافسية التى تتمتع بها المحافظة فى هذا الصدد.

     

  • باحث أمريكى: جهود السيسى تجعل مصر نموذجا للتعايش بين الأديان

    قال داريل بوك، المدير التنفيذى لبرنامج تشارك الثقافة والباحث الرفيع لدى معهد دالاس اللاهوتى، إن تدشين كاتدرائية “ميلاد المسيح”، الأكبر فى الشرق الأوسط، يظهر أن مصر بلد يمكن أن يتعايش فيه المسيحيون والمسلمون، فضلا عن أن افتتاح المسجد والكنيسة فى نفس ليلة عيد الميلاد كان أمرا مفعم بالرمزية المتعمدة فى بلد يناضل من أجل هويته.
     
     
     
    وتحدث بوك الذى كان أحد المدعويين فى افتتاح الكاتدرائية، فى مقاله بصحيفة دالاس نيوز، السبت، عن التطورات التى تشهدها مصر فى ظل حكم الرئيس عبد الفتاح السيسى والتى غالبا لا يسلط الإعلام الأمريكى الضوء عليها، قائلا إن مصر ظلت لعقود طويلة فى إضطراب، ويرجع ذلك جزئياً إلى أن الإخوان المسلمين سعىوا لجعل البلاد دولة للمسلمين فقط، على الرغم من أن الكنيسة القبطية ووجودها يسبق الوجود الإسلامى هناك منذ قرون. وقد تم قتل العديد من المسيحيين من قبل أولئك المتطرفين.
     
     
    ويضيف أن الرئيس السيسى، وهو مسلم تقى، يعمل على مكافحة هذه الأجندة المتطرفة. ويشير إلى أن المشهد فى العاصمة الإدارية الجديدة، مساء الأحد، يعكس سعى المسيحيين والمسلمين لتفهم بعضهم البعض والعيش معا فى سلام. ففى المسجد، سُمح لبابا الكنيسة القبطية بإلقاء خطاب وفى الكنيسة حضر الرئيس السيسى الخدمة، ولفت الكاتب إلى وعد الرئيس بإصلاح وترميم جميع الكنائس التى تم تدميرها من قبل أولئك الذين يسعون لترويع المسيحيين فى مصر.
     
     
    وأشار إلى أن وفد القادة المسيحيين الأمريكيين ألتقى بالزعماء المسحيين لكل من الكنيسة القبطية، بما فى ذلك البابا تواضروس، والطوائف البروتستانتية، الذين أكدوا جميعهم أن مصر تتغير للأفضل  حتى وإن لم تنته المشكلات بعد. ويختم بالقول إن قصة بلد مثل مصر يجب أن نتحدث عنها سواء بما فيها من خير أو شر، لكن التركيز على المشاكل قد يفقد الأمل الذى هو موجود بالفعل.
  • بالفيديو .. وزير الخارجية الأمريكي خلال زيارته للكاتدرائية: التزام “السيسي ” بتعزيز الحرية الدينية يضرب مثالًا يُحتذى في المنطقة

    نشر وزير الخارجية الأمريكي تغريدة على حسابه بموقع “تويتر”، أعرب فيها عن إعجابه بمسجد الفتاح العليم وكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة، اللذين زارهما أمس.

    وكتب بومبيو في تغريدته “سررت بزيارة كاتدرائية ميلاد المسيح ومسجد الفتاح العليم اللذين تم افتتاحهما مؤخرًا. إن التزام الرئيس السيسي بتعزيز الحرية الدينية والتسامح بين الأديان يضرب مثالًا يُحتذى في المنطقة” .. من جانبها أبدت سوزان بومبيو  ، زوجة وزير الخارجية الأمريكى اندهاشها من الانتهاء من الأعمال الأنشائية للمسجد والكاتدرائية وافتتاحهما في يوم واحد .

    وذكرت قناة “سي إن إن” الأمريكية أن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو حرص على تفقد مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية ميلاد المسيح في العاصمة الإدارية الجديدة، بعدما افتتحهما الرئيس عبد الفتاح السيسي قبل أيام.

    وجاءت زيارة بومبيو على هامش تواجده في لمصر ضمن جولة تشمل 8 دول في الشرق الأوسط، وذلك بعد أيام من افتتاح الكاتدرائية التي تعد الأكبر في الشرق الأوسط، في أعقاب احتفالات الأقباط بعيد الميلاد للشرقيين.

    وتفقد بومبيو الكاتدرائية بصحبة زوجته سوزان بومبيو والوفد المرافق لهما، حيث كان في استقبالهم وفد كنسي رفيع ترأسه الأنبا دانيال سكرتير المجمع المقدس.

    وتعليقا على الزيارة، قال الأنبا بولس حليم، المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية، قال إن بومبيو أبدى إعجابه بالتصميم المعمارى للكاتدرائية، والفن القبطي والأيقونات الموجودة، واستمع إلى شرح واف عن مراحل البناء.

    وأضاف حليم في تصريحات أدلى بها لـCNN بالعربية أن بومبيو “أشاد بإنجاز هذا الصرح العظيم وأيضا افتتاح مسجد الفتاح العليم والكاتدرائية في وقت واحد”، معتبرا أنه “يدل على نشر التسامح”.

    كما أفاد حليم بأن زيارة وزير الخارجية الأمريكي إلى الكاتدرائية “تشير إلى اهتمام العالم بما يجرى على أرض مصر، كونها دولة محورية في الشرق الأوسط والعالم، سواء ما يتم من إنجازات في عهد الرئيس السيسي من مشروعات قومية واقتصادية عملاقة، وتجديد الخطاب الديني وإرساء قيم التسامح والعيش المشترك؛ وهو ما يثير اهتمام العالم”.

    https://www.facebook.com/eventnow20/videos/307079989936478/

  • بومبيو: ندعم دعوة السيسى لتعديل قانون المجتمع المدنى وتشجيع الحريات الدينية

    أثنى وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو، على جهود الرئيس عبد الفتاح السيسى فى تشجيع الحريات الدينية والتى تمثل مثالا للمنطقة.

    كما أعرب بومبيىو عن دعمه، فى خطابه بالجامعة الأمريكية فى القاهرة، لدعوة الرئيس السيسى لتعديل قانون المجتمع المدنى.

    ويجرى وزير الخارجية الأمريكى، جولة طويلة فى الشرق الأوسط، الأسبوع الجارى، تشمل ثمان دول عربية، وعلى رأسها مصر، التى اعتاد المسئولون الأمريكيون مخاطبة العالم العربى من خلالها.

    جولة بومبيو التى استهلها، الثلاثاء وتستمر حتى 15 يناير، تأتى وسط حالة ارتباك بشأن السياسة الخارجية لإدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بعد قراره الأول بسحب القوات الأمريكية كاملة من سوريا، قبل أن يعود ويجعله سحبا تدريجيا على مدار أربعة أشهر، ذلك بعد ضغوط وموجة كبيرة من الانتقادات والتحذيرات بشأن عواقب القرار.

    وبالإضافة إلى مستقبل الدور الأمريكى فى سوريا، يخطط بومبيو لمناقشة مجموعة من المواضيع الحساسة الأخرى مع نظرائه، بما فى ذلك واحدة من أهم أولوياته وهى كيفية تقويض النشاط الإيرانى فى جميع أنحاء المنطقة.

    وقال مسئول رفيع فى وزارة الخارجية الأمريكية فى إحاطة للصحف الأمريكية: “إيران التى نعتبرها التهديد الرئيسى، الفاعل الرئيسى في عدم الاستقرار فى المنطقة”، وأضاف مسئولون أن الإدارة لا تزال تريد ضمان مغادرة جميع القوات التى تقودها إيران من سوريا.

    ومن المحتمل أن يتضمن خطاب بومبيو، فى القاهرة، حول دور الولايات المتحدة فى الشرق الأوسط، قسماً كبيراً حول ما تشير إليه إدارة ترامب “بالتأثير الخبيث” لإيران فى المنطقة، ورفض المسؤولون فى الخارجية الأمريكية الكشف عن تفاصيل الخطاب مكتفين بالقول: “سيتحدث الوزير عن أمريكا كقوة للخير فى المنطقة”.

    ومن بين القضايا التى ستناولها بومبيو القتال ضد الجماعات الإرهابية فى المنطقة والعلاقات الدبلوماسية المقطوعة بين قطر وجيرانها، وأسواق النفط ومستقبل اليمن الذى مزقته الحرب، إذ تشمل الجولة مصر والأردن والبحرين والإمارات والسعودية وعمان والكويت وقطر، بعد زيارة مفاجئة للعراق.

  • الرئيس السيسي يلتقى مدير المخابرات اليونانى لبحث التعاون الثنائي

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم “يانيس روباتيس” مدير عام جهاز المخابرات القومي اليوناني، وذلك بحضور اللواء عباس كامل رئيس المخابرات العامة.

    وقال السفير بسام راضى المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس أشاد خلال اللقاء بالعلاقات المتميزة التي تربط مصر واليونان، مؤكداً الاهتمام بتعزيز التعاون في مختلف المجالات، سواء على الصعيد الثنائي، أو في إطار آلية التعاون الثلاثي مع قبرص.

    من جانبه أعرب مدير المخابرات اليونانية عن سعادته بلقاء الرئيس، مؤكداً حرص بلاده على توطيد التعاون مع مصر في مختلف المجالات، خاصة في ظل ما يربط البلدين والشعبين من علاقات تاريخية وممتدة ومصالح مشتركة، فضلاً عن دور مصر المحوري والهام في منطقتي الشرق الأوسط والبحر المتوسط.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تناول عدد من الملفات الثنائية ذات الاهتمام المشترك، حيث تم استعراض سبل تعزيز أطر التعاون على مختلف الأصعدة، فضلاً عن التباحث بشأن مستجدات الأوضاع في المنطقة، خاصة جهود مكافحة الإرهاب.

    كما أكد الرئيس استمرار الجهود المصرية للتوصل إلى حلول سياسية للأزمات في منطقة الشرق الأوسط، في إطار دعم سيادة الدول على أراضيها وترسيخ مؤسساتها الوطنية وتوفير الأمن لشعوبها.

  • السيسي: نحرص على التعاون مع أمريكا لإحياء المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي موقف مصر الثابت بالتوصل إلى حل عادل وشامل يضمن حقوق الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة وفق المرجعيات الدولية، معربًا عن حرص مصر على التعاون مع الولايات المتحدة لبحث سبل إحياء ودفع عملية المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية.

    جاء ذلك خلال لقاء الرئيس السيسي اليوم، مايك بومبيو وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية وعباس كامل رئيس المخابرات العامة.

    وأعرب عن ترحيبه بلقاء وزير الخارجية الأمريكي، ناقلًا تحياته إلى الرئيس “دونالد ترامب”، ومؤكدًا حرص مصر على تعزيز أطر التعاون الثنائي بين البلدين وتعميق علاقات الشراكة الإستراتيجية الممتدة بينهما لدورها المحوري في دعم الاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط، وكذا التطلع لتعظيم التنسيق والتشاور مع الولايات المتحدة بشأن مختلف الملفات السياسية والأمنية ذات الاهتمام المشترك.

    ونقل “بومبيو” بالمقابل تحيات الرئيس الأمريكي إلى الرئيس، مهنيًا مصر بالافتتاح المتزامن لكلٍ من مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية ميلاد المسيح، والذي يعكس الجهود المصرية لتدعيم المبادئ الراسخة من تآخي وتعايش، ومشيدًا في ذات السياق بجهود الرئيس لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في مصر، الأمر الذي تجلى في الطفرة التنموية الملحوظة التي تشهدها البلاد.

    كما أكد وزير الخارجية الأمريكي اهتمام بلاده بتعزيز العلاقات الإستراتيجية مع مصر، وكذا تكثيف التنسيق والتشاور المشترك حول قضايا الشرق الأوسط، وذلك في ضوء الثقل السياسي والريادة التي تتمتع بها مصر في محيطها الإقليمي، بما يساهم في تحقيق الاستقرار المنشود لكافة شعوب المنطقة.

  • أزمات الشرق الأوسط تتصدر مباحثات السيسي ووزير خارجية أمريكا.. غدا

    يعقد الرئيس عبد الفتاح السيسي غدا الخميس بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة، جلسة مباحثات مع وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو لبحث آخر تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، والجهود المشتركة المبذولة لاستعادة الاستقرار في المنطقة، بهدف التوصل لحلول سياسية للأزمات القائمة بها، خاصةً في كلٍ من ليبيا وسوريا واليمن واستعراض مجمل التطورات على الساحة الإقليمية، وأهمية التوصل إلى حلول سياسية للأزمات القائمة بعدد من دول المنطقة، ما يحفظ وحدة وسيادة تلك الدول وسلامتها الإقليمية، ويصون مؤسساتها الوطنية ومقدرات شعوبها وأهمية تضافر الجهود الدولية، من أجل التصدي لخطر الإرهاب والتطرف الذي أصبح يهدد العالم بأكمله، وتأكيد أهمية دور مصر في المنطقة بوصفها دعامة رئيسية للأمن والاستقرار، وجهود مصر لمكافحة الإرهاب والتصدي للتطرف

    ومن المقرر أن تتناول المباحثات مواصلة العمل لتفعيل التعاون المشترك في عدد من المجالات، لا سيما المجال العسكري وملف مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف، تنظيم داعش وذلك في ضوء التحديات المشتركة والعلاقات الإستراتيجية التي تجمع بين البلدين الصديقين فضلا عن تعزيز العلاقات الإستراتيجية بين البلدين في مختلف المجالات، فضلا عن بحث القضايا الإقليمية والدولية وتطورات الأوضاع في الشرق الأوسط والتشاور فيما يتعلق بالأوضاع الإقليمية والدولية، لا سيما كيفية مواجهة الإرهاب والجماعات المتطرفة، ودفع عملية السلام بالشرق الأوسط وبحث القضية الفلسطينية، وأن تحقيق السلام في المنطقة سيسفر عن واقع جديد يؤدي إلى إفساح المجال لدول المنطقة، لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية التي تتطلع إليها شعوبها، فضلًا عن القضاء على إحدى أهم الذرائع التي تستند إليها التنظيمات الإرهابية لتبرير أفعالها ومواصلة اجتماعات بصيغة 2+2 بين وزيري دفاع وخارجية البلدين والتحضير لعقد جولة جديدة من آلية الحوار الإستراتيجي، ويأتي ذلك من منطلق الحرص المتبادل على دفع وتعزيز العلاقات الثنائية على كافة الأصعدة.

  • نشطاء يتداولون فيديو بعنوان ( الرئيس الإنسان ) للتأكيد على مدى حبهم للرئيس ” السيسي”

    انطلاقاً من الدعم المستمر و اللا محدود من قبل أبناء الشعب المصري للرئيس ” السيسي” ، وتأكيداً على حبهم الجارف له والالتفاف حوله كواحد منهم قبل أن يكون قائداً وزعيماً لهذا الوطن ، اختاره الشعب ليعبر به مرحلة فاصلة في تاريخه المعاصر، وقوفاً فى وجه أعداء مصر ، وعبوراً بهذا الشعب من الفوضى إلي الاستقرار والنهضة ، فقد قام العديد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بتداول فيديو بعنوان ( الرئيس الإنسان ) .

    حيث يلقي الفيديو الضوء على أهم جوانب  شخصية الرئيس ” السيسي” والتي كانت سبباً رئيسياً في حب الشعب له والإيمان  به والالتفاف حوله  ، وهو الجانب الإنساني  للرئيس ” عبد الفتاح السيسي”.

    يبدأ الفيديو بصوت الرئيس ” السيسي” وهو يقدم نفسه  كأحد أبناء الشعب المصري  الذي تربي في أحد أحياء مصر العريقة ، عارضاً العديد من الصور التي توضح جانب من أفراد عائلته الكريمة ،  فضلاً عن عدد من الصور التي تظهر خدمته بالقوات المسلحة وعلاقته  الطيبة  بينه وبين رفقاء دربه .

    ثم ينتقل الفيديو بعد ذلك ليؤكد على السمة الأساسية التي يتحلى بها ابن مصر البار الرئيس ” السيسي” وهى البساطة والمصارحة ، الوعد والوفاء به ، حيث يعرض تأكيد الرئيس أنه لن يقوم  بتنفيذ إلا ما يريده الشعب المصري  ، غايته في ذلك أن ترتفع راية مصر عالية خفاقة ، وأن تصبح مصر بين مصاف الدول العظمي .

    يفتخر بشعبه وكفاحه ونضاله في كافة المحافل الدولية ، يؤكد على سيادته ، ويصون كرامته  ، يقدر دائماً ما يتحمله من معاناة ومشقة من أجل بناء وطنه .

    كما يظهر الفيديو طريقة تعامل الرئيس ” السيسي” مع كافة فئات الشعب المصري ، فهو يحرص دائماً على أن يكون بينه ، يتكاتف معه ، و يشعر بآلامه،  ويرعي أبنائه ، ويؤكد على تكفله بالرعاية التامة لأبناء وأسر الشهداء من أبطال مصر العظام .

    فنجده مرة يمسح دموع أم ثكلي فقدت ابنها الذي دافع عن تراب بلاده بدمه  ، ونجده مرة أخري يحتضن أطفال الشهداء  ليعوضهم بإحساسه الصادق ولو للحظات مشاعر الأبوة ، وليؤكد أمام الجميع أنه أب لكل المصريين بصفة عامة وأب لأبناء الشهداء بصفة خاصة .

    نجده يُعلي من قيمة العمل فعلا وليس قولاً ، يحرص على استقبال ودعم المكافحين في هذا الوطن  ، فتارة يستقبل  (فتاة عربة البضائع ) بقصر الاتحادية  بل ويحرص على أن يفتح لها باب السيارة بنفسه ، وتارة يستقبل الفتاة  الصعيدية  ( سائقة التروسيكل )  وتارة أخري يدعم إحدى سائقات الميكروباص ويحقق حلمها البسيط في الحصول على سيارة  أجرة  لتكون عوناً لها على متاعب الحياة .

    يقدر المرأة المصرية ، ويعرف مكانتها ، ويقدر معاناتها التي تتحملها من أجل معركة الإصلاح الإقتصادي ، ويشيد بها دائماً ويشد على يدها لكي تواصل عطائها من أجل نهضة الوطن .

    نجده الأب الحنون الذي  يستجيب لصيحة أحد أبناء الوطن من المعاقين لكي يلتقط  صورة تذكارية معه ، بل ويحرص بنفسه على أن يطلب أن يلتقط صورة تذكارية مع أحدهم .

    يحترم المواطن المصري ، ويؤكد على سيادته في وطنه ، وعلى أن حقه  فى العبادة مصون أياً كانت ديانته ، فيحرص على تهنئة المواطنين المصريين من الأقباط بعيدهم ،  بل ويحضر قداسهم بنفسه من أجل التهنئة ، يأمر ويشيد أكبر كاتدرائية فى الشرق الأوسط  وبجوارها مسجد الفتاح العليم  بالعاصمة الإدارية  الجديدة من أجل التأكيد على المعنى الحقيقي لكلمة مواطن بغض النظر عن  ديانته .

    لا يتغافل أو ينسى أبداً محدودي الدخل ومعاناتهم ، ولا تثنيه محدودية الموارد إلي التخلي عنهم ، فيدعو المجتمع المدني للتكاتف مع الدولة  ومؤسساتها من أجل رعاية المواطنين الأكثر احتياجاً لتوفير حياة و كريمة لهم وذلك من خلال إطلاقه مبادرة وطنية  لضمان حياة كريمة لهؤلاء المواطنين .

    إنه  الرئيس “عبد الفتاح السيسي ” الذي بصدقه وأمانته قد دفع بسطاء الشعب المصري  أمثال الحاجة زينب أن يجودوا بما يملكون  من أجل المساهمة في رفعة هذا الوطن  .

    إنه الرئيس ” عبد الفتاح السيسي ” الذي لا يدخر جهداً من أجل صون مقدرات هذا الوطن ورفعة رايته ، يضع نصب عينه دائماً مصر ، بل ويردد في كل مناسبة ومحفل شعاراً يتمنى كل مصري بحق أن يتحقق  تحيا مصر .. تحيا مصر .. تحيا مصر .

     

     

  • الرئيس السيسى يوجه بتقديم التمويل اللازم لمضاعفة حجم “المشروعات الصغيرة”

    وجه الرئيس عبد الفتاح السيسى بتعزيز موارد جهاز المشروعات الصغيرة والمتوسطة وتقديم التمويل اللازم لمضاعفة حجم مشروعاته لتلبية احتياجات جميع فئات رواد الأعمال من شباب الوطن في جميع المحافظات، وذلك اثناء اجتماعه مع رئيس الوزراء ورئيسة الجهاز.

     

     

    صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية.
     

    1
  • السيسي يوجه بالانتهاء من تنفيذ المشروعات الجديدة للطاقة الكهربائية

    اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة.

    وقال السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن الاجتماع يأتي في إطار متابعة جهود الارتقاء بمنظومة الكهرباء في مصر وتحديث بنيتها التحتية، حيث تم استعراض خطوات التطوير الشامل لشبكات النقل والتوزيع ومراكز التحكم للشبكة القومية للكهرباء على مستوى الجمهورية.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس وجه خلال الاجتماع بالانتهاء من تنفيذ المشروعات الجديدة للطاقة الكهربائية ورفع كفاءة المشروعات القائمة، مع الالتزام بالبرنامج الزمني المحدد في هذا الخصوص، بما يضمن استيعاب زيادة الاستهلاك وتحسين الخدمة المقدمة للمواطنين في كافة أنحاء البلاد، لاسيما محافظات الصعيد والمناطق النائية، وذلك في ضوء ما يمثله قطاع الكهرباء من أهمية قصوى في تلبية احتياجات مصر التنموية وتوفير الطاقة للأجيال القادمة وتنويع مصادرها.

    كما وجه الرئيس بأن يتم تنفيذ جميع المشروعات المتعلقة بقطاع الكهرباء وفقاً لأعلي المعايير الدولية في الجودة والتكنولوجيا، فضلاً عن المضي قدماً في تنفيذ مشروعات الربط الكهربائي مع دول الجوار، خاصةً في ضوء ما تحققه من مصالح متبادلة وحسن إدارة الطاقة الكهربائية لتعظيم الاستفادة منها على مدار العام سواء بالاستهلاك المحلى أو التصدير فيما بين الدول التي تتصل بشبكات الربط، بالإضافة إلى التوسع في المشروعات القومية لاستخدام مصادر الطاقة الجديدة والمتجددة.

    وأوضح المتحدث الرسمي أن الرئيس اطلع كذلك خلال الاجتماع على تطورات أعمال إنشاء البنية التحتية الكهربائية بالعاصمة الإدارية الجديدة، حيث تم عرض الخبرات الدولية المختلفة التي شهدت تجارب مماثلة في هذا المجال. كما تطرق الاجتماع إلى مستجدات المشروعات المختلفة الجاري إنشاؤها في أنحاء الجمهورية لاستخدام مصادر الطاقة الجديدة والمتجددة، وذلك في إطار توجه الدولة للتوسع في توليد الطاقة النظيفة كمسار وطريق تنتهجه، فضلاً عن استعراض تطورات مشروع الربط الكهربائي مع السودان والذي من المتوقع الانتهاء من تنفيذ مرحلته الأولى وتشغيل خط الربط تجريبياً خلال الربع الأول من العام الجاري.

    وتم خلال الاجتماع قيام الدكتور محمد شاكر بعرض آخر مستجدات تنفيذ مشروع المحطة النووية لتوليد الكهرباء بالضبعة بالمشاركة مع الجانب الروسي، موضحاً أنه جاري العمل على تجهيز موقع الضبعة استعداداً للبدء في إنشاء المحطة، كما اطلع السيد الرئيس على تطورات مشروع محطة إنتاج الكهرباء من الفحم النظيف بموقع الحمراوين بقدرة 6000 ميجاوات.

    وأضاف السفير بسام راضي أن الاجتماع شهد كذلك استعراض الجهود المبذولة لمكافحة سرقات التيار الكهربائي، وكذا خطة التوسع في تركيب العدادات الذكية ومسبقة الدفع، وذلك في إطار حرص الوزارة على تطوير آلية التحصيل بما يمكنها من مواصلة جهود تطوير وتحسين خدمة توفير الكهرباء للمواطنين، بالإضافة إلى عرض مساهمة وزارة الكهرباء في تنفيذ مشروعات التطوير الحضاري بمناطق بشاير الخير 2 و3 بالإسكندرية، فضلاً عن خطوات تطوير التغذية الكهربائية لمنطقة شرق العوينات في سياق اهتمام الدولة بالدفع قدماً بالجهود التنموية هناك.

  • خالد الجندي للرئيس السيسي: أنت أب لكل مصري وإحنا مصدقينك

    أكد الشيخ خالد الجندى، الداعية الإسلامي إن 2019 هو عام خير وانتصارات للمواطن المصرى على كل الأصعدة؛ موضحا:؛ “لأننا استقبلناه بشهيد قدّم نفسه من أجل وطنه- في إشارة للشهيد الرائد مصطفى عبيد، الذي ارتقى أثناء تفكيك عبوات ناسفة بجوار كنيسة العذراء وأبو سيفين في منطقة عزبة الهجانة بمدينة نصر-.

    وأوضح الجندي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “كل يوم”، على فضائية “ON E”، مع الإعلامى وائل الإبراشى، أن الشهيد البطل مصطفى عبيد هو من أنقذ الكنيسة من الكارثة المحققة التي كانت ستحدث بعزبة الهجانة وهى حقيقة، ورسالة لها أبعادها، مشيدا بإيجابية شيخ المسجد الذي صرخ وقت وحذر المسيحيين من وجود متفجرات.

    وقال الجندي: “بنقول للرئيس السيسى احنا مصدقينك، انك بتحب البلد وعاوز تجمع أطراف الأمة، وإنك أب لكل مصرى، ودى رسالة بنقولها للعالم الغربى، وبعض الجيوب المرتزقة فى الغرب، ومن يحاولون الوقيعة بيننا وبين حبيبنا رئيسنا، وامبارح كان عيدا بمعنى الكلمة”.

  • صحف الكويت: افتتاح السيسى مسجد وكاتدرائية العاصمة الإدارية يؤكد وحدة وتسامح المصريين

    أبرزت الصحف الكويتية الصادرة صباح اليوم الاثنين، افتتاح الرئيس عبدالفتاح السيسى، لمسجد (الفتاح العليم)، وكاتدرائية (ميلاد المسيح) بالعاصمة الإدارية الجديدة.

    فقالت صحيفة “النهار” تحت عنوان (ترسيخاً لدور مصر فى حمل لواء التسامح.. السيسى افتتح أكبر مسجد وكاتدرائية فى الشرق الأوسط)، “إن افتتاح الرئيس السيسى للمسجد والكاتدرائية الجديدين فى العاصمة الإدارية الجديدة، ياتى ترسيخا لدور مصر فى حمل لواء التسامح، مشيرة إلى أن مساحة المسجد المقام بمدخل العاصمة الإدارية الجديدة، تبلغ نحو 445.5 ألف متر مربع، وتبلغ سعته الإجمالية له وللساحة المكشوفة نحو 17 ألف مصلٍ، فى حين يبلغ مساحة صحن المسجد 6325 مترا مربعاً، ويتسع لـ 6300 مصلٍ، وله خمسة مداخل رئيسية، إضافةً إلى مدخلين للسيدات.

    وأضافت أنه بالنسبة للكاتدرائية، فقد أقيمت على مساحة 63 ألف متر مربع، وتشمل كاتدرائية رئيسية على مساحة عشرة آلاف متر تضم كنيستين، الأولى كبرى علوية وتتسع لـ7500 مصلٍ، وهى التى شهدت قداس عيد الميلاد مساء أمس، والثانية صغرى سفلية وتتسع لـ1200 مصل، فضلا عن المقر البابوي.

    من جانبها، قالت صحيفة (الراى) تحت عنوان (السيسى يدشن أكبر مسجد وكاتدرائية فى الشرق الأوسط)، أن افتتاح الرئيس السيسى، لمسجد (الفتاح العليم)، وكاتدرائية (ميلاد المسيح) فى العاصمة الإدارية الجديدة، يدل على مدى وحدة المصريين، مشيرة إلى أن افتتاح الكاتدرائية تم بالتزامن مع قداس عيد الميلاد لدى الطوائف الشرقية، فى حين يعتبر مسجد (الفتاح العليم)، درة العمارة الإسلامية الحديثة، وجوهرة الإنشاءات داخل العاصمة الإدارية الجديدة.

    وسلطت الصحيفة الضوء على احتفالية افتتاح المسجد والكاتدرائية، بحضور الرئيس الفلسطينى محمود عباس، وعدد من ممثلى الرؤساء والملوك والأمراء العرب، مشيرة إلى أن الاحتفالية شهدت، المزج بين الأغانى الدينية الإسلامية والترانيم المسيحية، فى مشهد يدل على وحدة المصريين؛ حيث أنشد أحد الفنانين التواشيح الشهيرة “مولاى إنى بباك”، وشاركته فتاة مسيحية بأداء ترانيم تحمل اسم “مريم”.

    بدورها، قالت صحيفة “الأنباء” الكويتية تحت عنوان (السيسى يفتتح مسجد «الفتاح العليم» وكاتدرائية «ميلاد المسيح»)، أن الرئيس عبدالفتاح السيسى، طالب الحضور الذى شهد افتتاح المسجد والكاتدرائية بداية، بالوقوف دقيقة حدادا على روح الشهيد الرائد مصطفى عبيد الأزهرى، الذى استشهد مساء أمس الأول، أثناء تفكيك عبوة ناسفة بمنطقة عزبة الهجانة بالقاهرة.

    وسلطت الضوء على تغريدة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على حسابه الرسمى على “تويتر”، والتى هنأ خلالها الرئيس السيسى بافتتاح الكاتدرائية، وكتب: “متحمس لرؤية أصدقائنا فى مصر يفتتحون أكبر كاتدرائية فى الشرق الأوسط.. الرئيس السيسى يمضى ببلاده إلى مستقبل أكثر اندماجا”، كما أبرزت تهنئة بابا الفاتيكان البابا فرنسيس إلى البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وحرصه على تقديم التحية للرئيس عبدالفتاح السيسى على افتتاح كاتدرائية (ميلاد المسيح)؛ وذلك من خلال رسالة فيديو تم بثها خلال الاحتفال.

    وقالت صحيفة “الجريدة” أن الرئيس عبدالفتاح السيسى، دشن الليلة الماضية رسميا كاتدرائية “ميلاد المسيح” للأقباط الأرثوذكس، والتى تعد الكنيسة الأكبر فى الشرق الأوسط، وكذلك مسجد “الفتاح العليم” بالعاصمة الإدارية الجديدة؛ وسلطت الصحيفة الضوء على قيام البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، بالقاء كلمة خلال مراسم افتتاح مسجد “الفتاح العليم”، قبل توجهه إلى الكاتدرائية الجديدة لبدء احتفالات عيد الميلاد.

    أما صحيفة “السياسة”، فقالت تحت عنوان (السيسى افتتح أكبر مسجد وكاتدرائية فى الشرق الأوسط بحضور الرئيس الفلسطيني)، أن الرئيس عبد الفتاح السيسى، افتتح بحضور الرئيس الفلسطينى محمود عباس، مسجد “الفتاح العليم”، وكاتدرائية “ميلاد المسيح” فى العاصمة الإدارية الجديدة، مشيرة إلى أنه حرص على حضور جزء من قداس عيد الميلاد بالكاتدرائية الجديدة.

    وقالت صحيفة “القبس” تحت عنوان (تدشين أكبر كاتدرائية فى الشرق الأوسط)، أن مصر دشنت الليلة الماضية رسميا، كاتدرائية “السيد المسيح” للأقباط الأرثوذكس، والتى تعد أكبر كنيسة فى الشرق الأوسط، وكذلك مسجد “الفتاح العليم” الذى يقع بالقرب من الكاتدرائية بالعاصمة الإدارية الجديدة.

  • أسوشيتدبرس عن افتتاح السيسي للكاتدرائية: جعل التجانس حجر زاوية لحكمه

    أبرزت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية، افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسى لكاتدرائية ميلاد المسيح، ومسجد الفتاح العليم فى العاصمة الإدارية الجديدة، ووصفته ببادرة رمزية، فى الوقت الذى يستهدف فيه الإرهابيون بشكل متزايد المسيحيين فى الشرق الأوسط.

    وأشارت الوكالة، إلى أن الرئيس السيسى جعل التجانس حجر زاوية لحكمه، حيث يحارب الإرهاب فى الوقت الذى يؤكد فيه على المساواة بين المسلمين والمسيحيين.

    وأبرزت الوكالة الأمريكية تصريح السيسى من داخل الكاتدرائية وقوله “إن هذه لحظة تاريخية ومهمة، لكن لا يزال علينا أن نحمى شجرة الحب التى زرعناها هنا معا اليوم لأن الفتن لا تنته أبدا”.

    وسلطت “أسوشيتدبرس” الضوء أيضا على تصريحات شيخ الأزهر أحمد الطيب التى أكد فيها نفس ما قاله الرئيس السيسى، حيث قال إن مكانى العبادة يمثلان رمزا فى وجه محاولات تقويض استقرار البلاد والفتن الطائفية.

    وتطرقت الوكالة أيضا إلى رسالة البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، التى هنأ فيها مصر على افتتاح الكاتدرائية الجديدة وحيا فيها الجميع ودعا لمصر وللشرق الأوسط والعالم كله بالسلام والرخاء.

    ولفت تقرير الوكالة الأمريكية إلى أن الافتتاح زاد أهمية، حيث أنه جاء فى ليلة احتفال المسيحيين بعيد الميلاد.

  • رسائل السيسي من كاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة

    أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسي عن ترحيبه بالرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي شارك في افتتاح مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة.

    وقال الرئيس السيسي أرحب بالرئيس الفلسطيني محمود عباس وأشقائنا العرب من مختلف الحاضرين من الدول العربية، كما أوجه التحية لجميع أرواح شهدائنا المصريين الذين سقطوا من الجيش والشرطة والمدنيين والمسيحيين وشهداء المسجد الذي تم الاعتداء عليه.

    وأضاف السيسي أن هذه المناسبة لحظة مهمة في تاريخنا فمنذ عام ٢٠١٧ كنا نهنئ إخوتنا المسيحيين في كاتدرائية العباسية وقلت لقداسة البابا خلال العام القادم سنكون كلنا موجودين في أول مراحل إنشاء كاتدرائية ميلاد المسيح واليوم نحتفل بالافتتاح الكامل.

    وأكد السيسي: أننا لن نسمح لأحد أن يؤثر على وحدة المصريين فنحن نسيج واحد وسنظل نسيج واحد وأن ما نراه اليوم هو ثمار شجرة المحبة التي زرعناها وستخرج إلى العالم أجمع.

    وأوضح أن الفتن لن تنتهي ولكن اليقظة والوعي ستقف أمامها ولا بد أن نحافظ على أوطاننا فنحن بصدد بناء ١٤ مدينة بها العديد من المساجد والكنائس فيها المعنى العظيم الدال على حرصنا ووعينا وفهمنا.

    وتابع: أنا لن أنسى ما قاله قداسة البابا في أحداث عام ٢٠١٣ حينما تم الاعتداء على الكنائس: “وطن بلا كنائس خير من كنائس بلا وطن”، وهو معنى كبير يعكس لنا الحفاظ على أوطاننا والأصل هو المعنى العظيم وخوفنا على بلادنا.

  • الزغاريد والهتافات تستقبل السيسي والبابا تواضروس بكاتدرائية العاصمة الإدارية

    استقبلت السيدات بكاتدرائية ميلاد السيد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة، الرئيس السيسي والبابا تواضروس خلال افتتاح الكاتدرائية الجديدة بالزغاريد.

    ومن المقرر أن يترأس البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد الميلاد الذى من المقرر أن يبدأ بعد قليل بحضور الرئيس السيسى.

    وشهدت كاتدرائية السيد المسيح، فرحة عارمة ظهرت على وجوه المشاركين فى قداس عيد الميلاد ولاسيما الأطفال الذين توافدوا على فريق الكشافة للحصول على علم مصر .

    وتتصدر الأيقونات القبطية صورة مارمرقس الرسول، كاروز الديار المصرية، بالإضافة إلى عدد من صور القديسين.

    وتعد كاتدرائية “ميلاد المسيح” بالعاصمة الإدارية الأكبر فى الشرق الأوسط، وتسع لـ8200 فرد، وهي عبارة عن طابق أرضى وصحن ومنارة بارتفاع 60 مترا.

    وتقع الكاتدرائية الجديدة شرق مشروع أرض المعارض (إكسبو)، جنوبي الحديقة المركزية بالعاصمة الجديدة، على مساحة 15 فدانا، أى ما يعادل 63 ألف متر مربع.

    وتتضمن هذه المساحة مقر الكاتدرائية الذي يمتد لـ7500 متر مربع، وكنيسة (الشعب) تتسع لنحو 1000 مواطن، وتحتوي على ساحة رئيسة، إضافة إلى مبنى المقر البابوي، وصالة استقبال وقاعة اجتماعات ومكاتب إدارية.

  • شاهد.. الرئيس السيسي يؤدي صلاة العشاء في مسجد الفتاح العليم

    أدى الرئيس عبد الفتاح السيسي، صلاة العشاء من داخل مسجد الفتاح العليم، معلنا افتتاحه بشكل رسمي، يرافقه الرئيس الفلسطيني محمود عباس.

    وافتتح الرئيس السيسي، اليوم، كاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة، بحضور الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، والبابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، وأعضاء المجمع المقدس، وعدد من الشخصيات الدولية والعامة.
    ومن المقرر أن يكون مسجد العاصمة الجديدة المسجد الرسمي للدولة الذي ستقام فيه صلاة الأعياد والاحتفالات الدينية.
    ويقع المسجد، على الطريق الدائري الأوسط الجديد، ويتكون من دور أرضي، يضم صحن المسجد بمساحة 6325 مترًا، وبه 5 مداخل رئيسية، منها 2 للسيدات و3 للرجال.

  • الرئيس السيسي يفتتح مسجد “الفتاح العليم” بالعاصمة الإدارية

    افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسى، مسجد “الفتاح العليم”، بالعاصمة الإدارية الجديدة وأدى صلاة العشاء بداخله ويشاركه الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن.

    ويعتبر المسجد درة العمارة الإسلامية الحديثة، وجوهرة الإنشاءات داخل العاصمة الإدارية للدولة، ويمثل إنجازا جديدا يضاف لسلسلة إنجازات الدولة المصرية فى مجال البناء والتشييد، ليصبح من أكبر المساجد فى المنطقة العربية.

    وشارك فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، فى افتتاح مسجد “الفتاح العليم” وكاتدرائية “ميلاد المسيح”، بالعاصمة الإدارية الجديدة، ويرافقه وفد من أبناء الأزهر الشريف.

  • السيسى وأبو مازن يؤدون السلام الوطنى بحفل العاصمة الإدارية

    أدى الرئيس عبد الفتاح السيسى، ونظيره الفلسطينى محمود عباس أبو مازن وقيادات الدولة السلام الوطنى المصرى خلال حفل افتتاح مسجد الفتاح العليم و الكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة.

    وعقب ذلك أطلقت الألعاب النارية فى سماء العاصمة الإدارية الجديدة والمسجد والكنيسة.

    وتعد كاتدرائية “ميلاد المسيح” بالعاصمة الإدارية الأكبر في الشرق الأوسط، وتسع لـ8200 فرد، وهي عبارة عن طابق أرضي وصحن ومنارة بارتفاع 60 مترا.

    وتقع الكاتدرائية الجديدة شرق مشروع أرض المعارض (إكسبو)، جنوبى الحديقة المركزية بالعاصمة الجديدة، على مساحة 15 فدانا، أى ما يعادل 63 ألف متر مربع.

    وتتضمن هذه المساحة مقر الكاتدرائية الذي يمتد لـ7500 متر مربع، وكنيسة (الشعب) تتسع لنحو 1000 مواطن، وتحتوى على ساحة رئيسة، إضافة إلى مبنى المقر البابوي، وصالة استقبال وقاعة اجتماعات ومكاتب إدارية.

  • ترامب عن افتتاح الكاتدرائية: السيسى يقود بلاده نحو مستقبل أكثر شمولية

    قال الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب إنه سعيد بأن يرى الأصدقاء فى مصر يفتتحون أكبر كاتدرائية فى الشرق الأوسط، مشددا على أن الرئيس عبد الفتاح السيسى يقود بلاده نحو مستقبل أكثر شمولية.

  • بث مباشر ..الرئيس السيسى يفتتح مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية السيد المسيح

    وصل الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى مقر افتتاح مسجد الفتاح العليم، وكاتدرائية السيد المسيح، بالعاصمة الإدارية الجديدة.

     

  • الرئيس السيسى يهنئ البابا تواضروس الثانى بعيد الميلاد المجيد

    بعث الرئيس عبد الفتاح السيسى، اليوم الأحد، ببرقية تهنئة إلى قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أعرب فيها عن تهانيه القلبية لقداسته ولجميع الأخوة الأقباط بمناسبة الاحتفال بعيد الميلاد المجيد.

    كما أكد الرئيس السيسى على روح الأخوة والمحبة وروابط الوحدة والتآلف التى تسود شعب مصر العظيم وتجمع بين أبنائه مسلمين وأقباط على مر التاريخ، متمنيًا لجميع الأخوة الأقباط تحقيق أمانيهم وبلوغ غاياتهم النبيلة، ولوطننا الحبيب دوام الرفعة والتقدم.

    وبعث الرئيس السيسى بتهنئة إلى أقباط مصر بالخارج بمناسبة الاحتفال بعيد الميلاد المجيد، متمنيًا لهم المزيد من النجاح والسداد ولمصرنا الغالية دوام الرقى والإزدهار.

  • مصر ملتقى الأديان.. السيسي يفتتح اليوم مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية ميلاد المسيح.. يدشن ثقافة المساواة والانتماء الوطني.. يؤكد قيم الوحدة بين نسيج الأمة.. ويشدد على أن مصر ستظل نموذجا للتعايش السلمي

    يفتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي، مسجد “الفتاح العليم” وكاتدرائية “ميلاد المسيح” والتي تعد أكبر كاتدرائية، اليوم الأحد، لترسيخ قيم التعايش والتسامح والمحبة والسلام بين مختلف الأديان والثقافات بحضور قداسة البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية مع أحبار الكنيسة أعضاء المجمع المقدس في قداس عيد الميلاد 6 يناير 2019.

    وتفقد الرئيس السيسي العاصمة الإدارية الجديدة مؤخرا وأكد أنه سعيد بما شاهده من إنجاز عظيم تصنعه الأيادي المصرية بالعاصمة الإدارية الجديدة.

    وتهدف العاصمة الجديدة لتطوير القاهرة وتحويلها إلى مركز سياسي وثقافي واقتصادي رائد لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من خلال بيئة اقتصادية مزدهرة تدعمها الأنشطة الاقتصادية المتنوعة وتحقيق التنمية المستدامة لضمان الحفاظ على الأصول التاريخية والطبيعية المميزة التي تمتلكها القاهرة وتسهيل المعيشة فيها من خلال بنية تحتية تتميز بالكفاءة.

    أبرز المعلومات عن المسجد
    1 – من أكبر المساجد حول العالم حيث يقام على مساحة 59 فدانا ويقع على الطريق الدائري الأوسط الجديد وسيكون المسجد الرئيسي للدولة حيث تقوم بتنفيذه شركة “المقاولون العرب” لصالح الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، فضلا عن مكتب الاستشاري بريفكت للاستشارات الهندسية ويقام المسجد فقط على مساحة 122 ألفا و400 متر مربع.

    2 – يتكون من بدروم أرضي على مساحة 6335 مترا مربعا ويضم مصلى للرجال سعة 14000 إلى 16000 مصلى، ويضم مصلى للسيدات مساحة 3000 مصلية، فضلا عن متحف رسالات سماوية ودارا لتحفيظ القرآن كما يضم مستشفى خيريا سعة 300 سرير.

    3 – الدور الأرضي يضم صحن المسجد بمساحة 6335 سعة 6300 مصلى، وله 6 مداخل ومدخل جانبي لمصلى السيدات ويضم ساحة خارجية بمساحة 3400 متر، وتم تخصيص الدور الأول مصلى للسيدات مساحة 1080 مترا.

    4 – يحتوى المسجد على أربع مآذن بارتفاع 90 مترا، علاوة على القبة الرئيسية للمسجد بمساحة فدان، و4 قباب ثانوية ويحاط بالمسجد سور بطول 2000 متر مربع كما يضم قاعتين مناسبات ضخمتين ومسارا كبيرا لإقامة الجنائز.

    5 – تم الانتهاء من تنفيذ المسجد ومن 4 مآذن.

    وأبرز المعلومات عن كاتدرائية العاصمة الجديدة:

    1 – تم تشييدها بقرار جمهوري بالعاصمة الإدارية الجديدة وأقيم بها قداس عيد الميلاد في يناير الماضي.

    2 – تعد الكاتدرائية الأكبر في الشرق الأوسط والعالم العربي بالعاصمة الإدارية الجديدة كما تعتبر كاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة هي أضخم مشروع يتم إنشاؤه على أرض العاصمة الإدارية الجديدة، بجوار أضخم مسجد في مصر ويتم بناؤها بمساهمة المصريين “مسلمين ومسيحيين”.

    3 – يجرى العمل على قدم وساق للانتهاء من الأعمال الإنشائية ورسومات الأيقونات ليكون المبنى الجديد مستعدا لاستقبال المصلين خلال افتتاحها بشكل كامل رسميا في أعياد الميلاد المقبلة.

    4 – يسابق أكثر من 40 رساما الزمن من أجل الانتهاء من رسومات الجدران والقبة الأكبر في الشرق الأوسط بأيقونات السيد المسيح والعائلة المقدسة.

    5 – أول المساهمين في المسجد والكاتدرائية هو الرئيس السيسي الذي أعلن ذلك خلال حضوره الاحتفال بأعياد الميلاد عام 2017، حيث وصف المشروع بأنه رسالة محبة وسلام للعالم كله.

    6 – سيتم إقامة متحف في منطقة الممر الحضاري بين المسجد مسجد الفتاح العليم وكنيسة كاتدرائية ميلاد المسيح وسوف يتم اختيار قطع أثرية من المتاحف الثلاثة المصري والإسلامي والقبطي، وذلك بما يتوافق مع الفكرة الرئيسية للمتحف حول التسامح الديني وعدم التفرقة بين المواطنين على أساس الدين.

    7 – كما أهدى قداسة البابا تواضروس الجائزة التي حصل عليها لتعزيز الوحدة بين الأرثوذكس في منتصف عام 2017 للمركز الحضاري بالعاصمة الجديدة.

    8 – تنفذ على مساحة 15 فدانا أي ما يعادل 63 ألف متر مربع وتتضمن مبنى الكاتدرائية على مساحة 7500 متر مربع وتسع لنحو 1000 مواطن.

    9 – تحتوى الكنيسة على ساحة رئيسة إضافة إلى مبنى المقر البابوى وصالة استقبال وقاعة اجتماعات ومكاتب إداري، كما يسع مبنى الكاتدرائية لـ 8200 فرد وهو عبارة عن “بادروم” وصحن ومنارة بارتفاع 60 مترا.

    10 – تتضمن جراجا أسفل الأرض مكونا من طابقين ومبنى خدمات والتشكيل الرئيسى للكنيسة عبارة عن صحن رئيسى مغطى بقبوين متعامدين قطر كل منهما 40 مترا يشكلان صليبا وفى تقابلهما في وسط الصحن قبة الكاتدرائية بقطر 40 مترا ترتفع 39 مترا عن سطح الأرض محملة على أربعة عقود رئيسية.

    كما تتضمن أيضا أنصاف قباب في الجهات الشمالية والقبلية والغربية وعلى الجانبين يوجد ممرين جانبيين يتغطى كل منهما بقبوات متقاطعة قطر كل منها 6 أمتار.

    وتم مراعاة أن يكون أعلى الهيكل الرئيسى قبة بقطر 15 مترا وقباب الهياكل الجانبية بقطر 10 أمتار، كما تم تصميم 2 منارة ملحقة بمبنى الكاتدرائية، حيث تم تصميم المنارة بتشكيل من عناصر من العمارة القبطية وروعى أن تحتوى على عدد من الأجراس أعلى المنارة، كما تم مراعاة أن تكون مسارات التكييف بدور البدروم بالكاتدرائية حتى لا تؤثر على الشكل المعمارى للكاتدرائية.

    وفي السياق يسعى الرئيس السيسي إلى خلق التلاحم الوطني بين المسلمين والأقباط بمصر، وتفعيل حوار الأديان بين مصر والعالم، مؤكدا أهمية إبراز قيمة إعمال العقل في الإسلام، ومعالجة البناء الفكري والنأي به عن القوالب الجامدة، ودحض الفكر المتطرف.

    أبرز جهود الرئيس في تعزيز الوحدة الوطنية وتفعيل حوار الأديان:

    1 – يفتتح الرئيس السيسي أكبر كاتدرائية في الشرق الأوسط “كاتدرائية ميلاد المسيح”، بحضور قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، مع أحبار الكنيسة أعضاء المجمع المقدس في قداس عيد الميلاد 6 يناير 2019، وتعد المشاركة الخامسة للرئيس السيسي للاحتفال بأعياد الميلاد، لتؤكد على أهداف الرئيس السيسي في وحدة المصريين.

    2 – يرفع الرئيس السيسي شعار الدين لله ومصر لأهلها، وذلك خلال جميع لقاءاته مع الرموز الدينية الإسلامية والمسيحية، وعلى رأسها فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، وقداسة البابا تواضروس الثاني، وبابا الفاتيكان وأعضاء مجلس حكماء المسلمين ورؤساء الكنائس والأنبا ماتياس الأول بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية الإثيوبية وجاستن ويلبي، رئيس أساقفة كانتربري بالمملكة المتحدة، ونيافة المطران منير حنا مطران الكنيسة الأسقفية الأنجليكانية بمصر وشمال أفريقيا والقرن الأفريقي.

    كما رفع السيسي ذلك الشعار أمام الدكتور سامي فوزي عميد الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية، والمواطنة العراقية الإيزيدية نادية مراد وجريجوريوس الثالث، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والإسكندرية وأورشليم للروم الكاثوليك، والمطران جورج بكر النائب البطريركي العام لمصر والسودان، والأب رفيق جريش الناطق باسم الكنيسة الكاثوليكية، فضلا عن مجلس أساقفة وممثلي الكنائس الرسولية الشرقية في أستراليا ونيوزيلندا، برئاسة المطران روبرت إيلي رباط مطران الملكيين الكاثوليك بسيدني، وعضوية عدد من مطارنة وأساقفة الكنائس القبطية والمارونية والأرمينية في أستراليا ونيوزيلندا والمجلس الأمريكي اليهودي، وغيرها من الشخصيات الدينية على مستوى العالم.

    3 – يتطلع الرئيس لقيام المؤسسات الدينية في نشر تعاليم الدين الإسلامي الصحيحة، وتصويب الخطاب الديني سواء في المساجد أو بالمناهج التعليمية أو على مستوى كل مؤسسات الدولة، معربا عن دعمه الكامل للأزهر في الاضطلاع برسالته كاملة.

    4 – دعوة الرئيس الدائمة إلى تجديد الخطاب الديني، وإزالة كل ما علق بهذا الشرع من مفاهيم مغلوطة أو تأويلات منحرفة، أو استدعاء خاطئ لآيات القرآن في غير ما قصدت إليه، وإعادة إبراز مكارم الشريعة وسمو أخلاقها ورصانة علومها، وترسيخها لأدوات صناعة الحضارة، وإكرام الإنسان وجمع أسباب الرخاء والأمان والسعادة له في الدنيا والآخرة، لكي يعاد إلى الدين رونقه ويزال عنه ما علق به من أوهام، ويبين للناس صافيا كجوهره نقيا كأصله.

    5 – طالب الرئيس بشأن ضرورة إيلاء اهتمام بالبناء الفكري للشخصية الإسلامية، بما يسمح بتكوين عقلية معتدلة ومنفتحة تعتنق القيم السمحة للدين الإسلامي.

    6 – أكد الرئيس أهمية إبراز قيمة إعمال العقل في الإسلام، ومعالجة البناء الفكري والنأي به عن القوالب الجامدة، ودحض الفكر المتطرف من خلال إعلاء التعاليم السمحة لديننا الحنيف.

    7 – استقبال الرئيس بمقر قصر الاتحادية الرئاسي أكثر من مرة سلطان طائفة البهرة بالهند مفضل سيف الدين، مشيدا بالجهود التي تبذلها طائفة البهرة لترميم المساجد الأثرية في مصر.

    8 – تأكيد الرئيس الدائم أن مصر لا توجد بها أقلية مسيحية، فالمسيحيون مواطنون مصريون لهم كل الحقوق وعليهم كل الواجبات إزاء الوطن.

    9 – مصر الجديدة تحرص على تقديم خطاب للإنسانية، يعبر عن قيمة المشاركة والعدالة والتعاون وقبول الآخر، وهي القيم التي حث عليها الإسلام وأوصى بالتعامل بها، وأن مصر ستظل دومًا نموذجًا للتعايش السلمي في ظل ما يمتلكه شعبها من وعي حقيقي، وتاريخ طويل من التسامح والمحبة، والدولة تسعى إلى ضمان تحقيق المساواة الكاملة بين كافة المواطنين وعدم التمييز بينهم، فلكل المصريين نفس الحقوق وعليهم نفس الواجبات تجاه بلدهم.

    10 – أشاد الرئيس بدور ووطنية الكنيسة المصرية، منوها بأهمية ثقافة التعدد في شتى مناحي الحياة باعتبارها سنة كونية، فضلا عن كونها إثراء للحياة الإنسانية.

    11 – إدانة الرئيس القاطعة لكل أشكال وصور الإرهاب والممارسات الآثمة، التي يقوم بها تنظيم داعش باسم الدين الإسلامي وهو منها براء، مشددًا على إعلاء الدين الإسلامي لقيم الرحمة والتسامح وقبول الآخر، وحرص مصر على إعلاء قيم المحبة والمودة والتسامح والتعاون مع الديانات المختلفة.

    12 – أكد الرئيس السيسي أن تعاليم الدين الإسلامي الحنيف توصي بالبر والتقوى، والابتعاد عن الإثم والعدوان، فضلا عن ضرورة المعاملة الطيبة مع أصحاب الديانات السماوية، مشددا على أن أعمال القتل والإرهاب التي تمارسها جماعات متطرفة باسم الدين الإسلامي، تُعد انتهاكًا صارخًا لتعاليم الإسلام وهو منها براء.

    13 – زار الرئيس السيسي الفاتيكان تلبية للدعوة الموجهة إليه من قداسة البابا “فرانسيس”، حيث عقد الرئيس جلسة مباحثات مغلقة مع البابا فرانسيس، اتسمت بالمودة والتفاهم وأعرب السيسي عن التقدير والاحترام الذي يكنه للبابا فرانسيس، مؤكدا أهمية استئناف الحوار بين الفاتيكان والأزهر في ضوء دقة المرحلة الحالية وما تستوجبه من تكاتف الجانبين، لتعزيز التفاهم والتسامح بين الشعوب وترسيخ قيم تقبل الآخر.

    14 – استقبل الرئيس السيسي بقصر الاتحادية البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان حيث أكد الرئيس أن مصر ستظل دوما مستعدة للاضطلاع بدورها كنموذج للإسلام المعتدل، وذلك لما تمتلكه من مقومات حضارية وتاريخية كما أكد الرئيس، أن المصريين المسيحيين جزء لا يتجزأ من النسيج الوطني المصري.

    15 – الدولة تتعامل مع كافة أبناء مصر على أساس المواطنة والحقوق الدستورية والقانونية، فضلًا عن ترسيخ ثقافة المساواة والانتماء الوطني، الأمر الذي حصّن مصر بنسيج اجتماعي متين، تمكنت بفضله من دحر قوى التطرف والظلام، مؤكدا الرئيس حرص الدولة على إعلاء مبدأ المواطنة وترسيخ ثقافة التعددية وقبول الآخر.

    16 – وحدة المصريين وتكاتفهم هي السبيل الوحيد للتصدي لمحاولات ضرب الوحدة الوطنية، وبث الفرقة بين أبناء الشعب المصري والإشادة بالمواقف المقدرة لقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والتي ساهمت في دعم وتماسك النسيج الوطني المصري.

  • السيسى يبحث مع أمير الكويت هاتفيا مستجدات الأوضاع العربية والإقليمية

    أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً مساء اليوم بأمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، تناول الاتصال سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وبحث مستجدات الأوضاع العربية والإقليمية في ضوء التحديات المتعددة التي تواجه الأمة العربية، حيث تم التوافق على مواصلة الجهود لتسوية الأزمات القائمة في عدد من الدول العربية سياسياً علي نحو يخفف حدة المعاناة الإنسانية ويستعيد الامن والاستقرار بها.

    وقال السفير بسام راضي، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس السيسي أعرب عن اعتزاز مصر بالعلاقات الأخوية التاريخية التي تربط مصر والكويت على المستويين السياسي والشعبي، مشيراً إلى أن تلك العلاقات تشكلت عبر عقود ممتدة من التضامن والتكاتف والوقوف صفاً واحداً ضد الأزمات والتحديات، ومؤكداً حرص مصر على الحفاظ على تلك العلاقات المتميزة والارتقاء بها على نحو مستمر بما يحقق مصالح الشعبين الشقيقين ومصالح الأمة العربية بأسرها.

    وأشاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت من جانبه بتميز العلاقات المصرية الكويتية، وأواصر المودة والأخوة التي تجمع بين الشعبين الشقيقين، معرباً عن حرص الكويت على تعزيز أطر التعاون القائمة بين البلدين وفتح آفاق جديدة للتعاون الثنائي بينهما، فضلاً عن مواصلة التشاور والتنسيق بين الجانبين حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.

  • السيسي وصندوق الاستدامة أمل وزارة الصحة في تفادي تراكم قوائم الانتظار

    قال الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة، إن إنشاء صندوق الاستدامة لتمويل لمنظومة قوائم الأنظار جاء تزامنا مع قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي بمد منظومة قوائم الانتظار 3 أعوام أخري، تفاديا لتراكم قوائم جديدة بعد نجاح الدولة في إنهائها خلال مدة زمنية قصيرة للغاية.

    وأشار “مجاهد” خلال مداخلة هاتفية علي فضائية إكسترا نيوز، إلي أنهم عقدوا عدة اجتماعات مع وزير المالية الدكتور محمد معيط للاقتراب للإجراءات التنفيذية لتدشين صندوق الاستدامة المالية قوائم الانتظار، بعد عرضه على القيادة السياسية.

    وتابع أن زيارة الدكتور هالة زايد وزير الصحة لمحافظة بورسعيد خلال جولتها التفقدية لعدد من الوحدات الطبية، تنفيذًا استعدادها لمنظومة التأمين الصحي الجديد.

زر الذهاب إلى الأعلى