السعودية

  • السفارة السعودية بفرنسا تدعو مواطنيها فى باريس لتجنب مناطق الإحتجاج غدا

    أهابت سفارة المملكة العربية السعودية لدى فرنسا المواطنين السعوديين في فرنسا من مقيمين وزائرين  ،  أقصى درجات الحيطة والحذر غداً السبت، وملازمة مقار سكنهم وعدم مغادرتها إلا في الحالات الطارئة، وكذلك تجنب الذهاب إلى مناطق الاحتجاجات في كافة المدن الفرنسية.

     
    899

    ودعت السفارة السعودية لدى فرنسا فى بيان صحفي – نشرته وكالة الأنباء السعودية – بالمواطنين السعوديين في باريس للتواصل معها في الحالات الطارئة على الأرقام التالية:

    0033673656324 / 0033626238195 .

    000-480401671544197065265

     

     

  • مصر تشارك فى إطلاق أول اتحاد عربى للمكتبات الرقمية مع الإمارات والسعودية

    أعلنت مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، ضمن فعاليات “قمة المعرفة 2018″، خلال ختام فعالياتها، عن التحضير لإطلاق أول اتحاد عربى للمكتبات الرقمية، بمشاركة كل من مصر والإمارات والسعودية، بهدف إتاحة الخدمات المعلوماتية لخدمة الطلاب والباحثين وإتاحة المصادر المعلوماتية، حيث يضم الاتحاد مكتبة دبى الرقمية، والمكتبة الرقمية السعودية، وبنك المعرفة المصرى.

    وقال الدكتور طارق شوقى، وزير التربية والتعليم أن تأسيس اتحاد عربى للمكتبات الرقمية، هو تحقيق حلم طال انتظاره فى العالم العربى، لرفع مستوى المحتوى العربى الرقمى، وسيتيح كذلك مصادر بنك المعرفة المصرى للجميع فى كل مكان، متوقعا أن يشكل تأسيس الاتحاد حجر أساس لإطلاق مكتبة رقمية عربية متكاملة قطاع التعليم، ويوحد بين الطلاب والقراء من كافة الدول مما يشكل إضافة اجتماعية مهمة لمجتمعاتنا.

    من جانبه، أكد جمال بن حويرب، المدير التنفيذى لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، أن الهدف من إطلاق أول اتحاد عربى للمكتبات الرقمية، هو توحيد الجهود العربية لإثراء المحتوى العربى على شبكة الإنترنت، والمساهمة فى توفير مصادر معلومات موثقة ومتاحة لجميع فئات المجتمع فى مختلف دول العالم.

    وأوضح “بن حويرب” أن المؤسسة تسعى من خلال هذه الشراكة إلى الاستفادة من خبرات المكتبة الرقمية السعودية والتى حازت على جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة لهذا العام، إلى جانب الاستفادة من بنك المعرفة المصرى، بشكل يضمن إتاحة المعرفة للجميع وليس لإقليم أو حيز محدد، داعيا جميع المكتبات الرقمية العربية للانضمام إلى هذا الاتحاد لتوحيد الجهود وتعزيز مسارات إنتاج ونشر المعرفة.

    كما أشار الدكتور سعود الصلاحى، المشرف العام على المكتبة الرقمية السعودية، إلى أن المكتبة تمثل الحراك التعليمى والبحثى فى المملكة العربية السعودية، حيث تضم أكثر من 200 مليون مصدر معلوماتى وقد قدمت العديد من الخدمات البحثية والتعليمية، ولديها ما يزيد على 6 ملايين مستخدم من مختلف الفئات. وسيتيح الاتحاد العربى للمكتبات الرقمية توفير بيئة ملائمة لبناء مجتمع المعرفة.

  • السفارة السعودية بواشنطن لـ ” الكونجرس” : نرفض ربط ولي العهد بحادث خاشقجي

    أكدت السفارة السعودية بواشنطن، أن الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي؛ ليس له أي دخل بمقتل الكاتب الصحفي جمال خاشقجي، مستنكرة تصريحات أعضاء الكونجرس التي تزعم وجود صلة بينه وبين الحادث.

    وقالت فاطمة باعشن، المتحدثة باسم السفارة السعودية بواشنطن خلال عدد من التغريدات على «تويتر» إن ولي العهد السعودي لم يتواصل مع أي من المسئولين بأي جهة حكومية لإلحاق الضرر بخاشقجي، رافضة تلك الاتهامات التي تربط زعما ولي العهد بتلك الحادثة البشعة.

    وذكرت أن السعودية اتخذت إجراءات شفافة في التصدي لهذا الخطأ المأساوي، ومحاسبة المسئولين عنه، ووضعت تدابير تصحيحية لضمان عدم تكرار تلك الجريمة مرة أخرى.

    وأضافت في تغريدة أخرى أن العلاقة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية تعود لـ8 عقود، ومرت بالعديد من العواصف، موضحة أن الرياض تحافظ على التزامها الثابت بتلك العلاقة التي تعمل من أجل تحقيق الاستقرار الإقليمي، والأهداف المشتركة الأخرى.

  • السعودية تحظر حمل الباور بانك على متن طائراتها

    قررت إدارة مطار الملك عبد العزيز الدولي بالمملكة العربية السعودية، اليوم الأربعاء، إصدار إخطار لجميع شركات الطيران الوطنية والأجنبية، بحظر حمل المسافرين لبنوك الطاقة “الباور بانك” داخل أمتعتهم المشحونة على متن الطائرات.

    وحسبما ذكرت صحيفة “سبق” السعودية فقد أكدت إدارة المطار على ضرورة إشعار المسافرين القادمين والخارجين من المملكة بهذا الإجراء.

    وأوضحت “سبق” أن هذا القرار يأتي وفقًا للوائح الدولية وإرشادات الأمن والسلامة، المتعلقة بالأمتعة المشحونة، حيث تفرض قيودًا على بطاريات الليثيوم، وحظر وضعها داخل الأمتعة المشحونة.

     

  • البرنامج السعودى للتنمية يدشن ثانى دفعة من منحة وقود إنارة اليمن

    دشن البرنامج السعودي للتنمية وإعادة إعمار اليمن بميناء الزيت في مديرية البريقة بمحافظة عدن توزيع الدفعة الثانية من منحة الوقود المقدمة من الحكومة السعودية والبالغة 56 الف طن من مادة الديزل ذات المواصفات العالية والمخصصة لتشغيل محطات توليد الطاقة الكهربائية في العاصمة اليمنية المؤقتة وباقي المحافظات المحررة والبالغة56 الف طن من مادة الديزل، حسبما أوردت وكالة سبأ اليمنية.

    حضر التدشين نجيب حميد ممثل البرنامج السعودي للتنمية وإعادة إعمار اليمن الجهة المنفذة للمشروع ووزير الكهرباء محمد العناني ومحافظ محافظة عدن احمد سالم ربيع ومجيب الشعبي مديرعام مؤسسة الكهرباء وانتصار العراشة مديرعام شركة النفط اليمنية بعدن كممثلين عن الحكومة اليمنية الجهة المستفيدة من المشروع.

    ومن جانبه أكد نجيب حميد مشرف البرنامج السعودي للتنمية واعادة اعمار اليمن على أن منحة المشتقات النفطية المقدمة من قيادة المملكة العربية السعودية ممثلة بخادم الحرمين الشرفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان تهدف إلى رفع معاناة ابناء الشعب اليمني الذين انهكهم الحر خصوصا في فصل الصيف وتوقف معظم اعمالهم ومصالحهم المعتمدة بدرجة رئيسية على التيار الكهربائي فضلا عن كونها تاتي ضمن مصفوفة الاصلاحات الرامية الى دعم الاقتصاد اليمني وانقاذ عملته المحلية من حالة الانهيارالاخير والمتسارع أمام الدولار الأمريكي لاسباب عدة منها قيام بعض المضاربين في السوق المصرفي بسحب ما يقارب المليون دولار شهريا لاستيراد احتياجات محطات الكهرباء من مادتي الديزل والمازوت.

    وأفاد نجيب حميد بأن المنحة ستستمرثلاثة اشهر قابلة للتمديد عام كامل بعد التاكد من نجاح عملية التوزيع والاستفادة منها لافتا في الوقت ذاته إلى أنه تم انشاء مركزين توزيع احدهما في المكلا يتولى عملية الاشراف على التوزيع في محافظات حضرموت والمهرة وشبوة ومأرب والاخر في عدن مهمته الاشراف على توزيع الوقود في محافظات عدن ،ابين ،لحج ،الضالع وتعز داعيا المواطنين الى الالتزام بتسديد فواتيرهم حتى يتسنى لمؤسسة الكهرباء القيام بمهامها في توصيل التيار الكهربائي على مدار 24 ساعة ومواجهة اي نفقات تشغيل وصيانة من شأنها ضمان استمرار الخدمة.

    إلى ذلك عبر وزير الكهرباء محمد العناني عن شكره للاشقاء في المملكة العربية السعودية حكومة وشعبا وقيادتها الرشيدة ممثلة بخادمالحرمين الشريفين الملك سلمان وولي عهده الامير محمد بن سلمان على منحة المشتقات النفطية لتشغيل محطات الكهرباءبعموم المحافظات اليمنية والتي وصل خيرها لحوالي عشرة ملايين يمني في معظم المحافظات المحررة .

    من جانبها اوضحت انتصار العراشة مديرشركة النفط اليمنية أن الاهمية الاقتصادية والانسانية لمنحة الوقود الخاصة بتزويد محطات الكهرباء لاتقتصر فقط على انهاء الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي بل تتجاوز ذلك إلى تقديم الدعم الفني لمحطات الكهرباء وذلك من خلال اخضاعها للرقابة والفحص المستمر وتحديد مكامن الخلل والاعطال واجراء عمليات إصلاح وصيانة تضمن الاستفادة المثلى من المنحة واستمرارها المرهون باستمرار الخدمة.

  • إصابة بوتفليقة بالإنفلونزا لم تمكنه من استقبال ولي العهد السعودي

    قالت الرئاسة الجزائرية اليوم الاثنين إن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لم يتمكن من استقبال ولي عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان خلال زيارته للبلاد بسبب إصابته بإنفلونزا حادة.

    وكان الأمير محمد وصل إلى الجزائر أمس الأحد في مستهل زيارة استغرقت يومين. وذكرت الرئاسة في بيان نقلته وكالة الأنباء الجزائرية أن ولي العهد السعودي تمنى الشفاء العاجل لبوتفليقة.

    ومن المرجح أن يذكي إلغاء الاجتماع التكهنات بشأن ما إذا كان بوتفليقة سيترشح لفترة خامسة في الانتخابات الرئاسية العام المقبل.

    ويتولى بوتفليقة السلطة منذ 1999، ونادرا ما ظهر في العلن منذ 2013 حينما أصيب بسكتة دماغية أقعدته على كرسي متحرك. وكان آخر اجتماع له مع مسؤول أجنبي كبير خلال زيارة للمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في 17 سبتمبر الماضي. وألغي اجتماع سابق مع ميركل وآخر مع رئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي في وقت سابق هذا العام.

    وحثه الحزب الحاكم والنقابات العمالية على الترشح لكن المفكرين والمعارضة يقولون إن صحته تجعله غير لائق لفترة أخرى.

    والتقى ولي العهد السعودي برئيس الوزراء أحمد أويحيى الذي استقبله في المطار.

    وتأتي زيارة الأمير محمد للجزائر ضمن جولة عربية استأنفها بعد حضوره قمة مجموعة العشرين في الأرجنتين في مطلع الأسبوع.

  • مساعد وزير الخارجية يستقبل وفد جمعية الصداقة البرلمانية السعودية – المصرية

    استقبل السفير مصطفى القونى، مساعد وزير الخارجية للشئون البرلمانية، اليوم الاثنين، عساف أبو ثنين، رئيس جمعية الصداقة البرلمانية السعودية – المصرية بمجلس الشورى السعودي، وبرفقته وفد من أعضاء الجمعية خلال زيارتهم الحالية إلى مصر فى ألفترة من 1 – 6 ديسمبر الجارى، والتى التقى خلالها الوفد بالدكتور على عبد العال ، رئيس مجلس النواب، وأعضاء جمعية الصداقة البرلمانية المصرية – السعودية بمجلس النواب المصري.

    وتنأول اللقاء سبل دعم العلاقات البرلمانية بين البلدين الشقيقين، والإعداد للزيارة المرتقبة للشيخ الدكتور عبد الله بن محمد آل الشيخ ، رئيس مجلس الشورى السعودى إلى مصر، والمنتظر خلالها التوقيع على اتفاق دعم التعأون البرلمانى الثنائي، تأكيدا لدور الدبلوماسية البرلمانية فى تعزيز العلاقات الإستراتيجية وبرامج التعأون بين البلدين.

    كما بحث الجانبان خلال اللقاء القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك وعلى رأسها القضية ألفلسطينية والوضع فى اليمن ومكافحة الإرهاب. كما قاما ببحث تطوير برامج التعأون الثنائى عبر مساهمة مصر فى تنفيذ رؤية المملكة 2030، وزيادة حجم الاستثمارات السعودية فى مصر، وإزالة العوائق أمام الصادرات المصرية للمملكة، بالإضافة إلى دعم مصر للسياسة الآنفتاحية التى تتبناها المملكة عبر تعزيز برامج التعأون ألفنى والثقافى بين البلدين.

  • بالصور | ولي العهد السعودي يغادر الجزائر

    غادر ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الجزائر، وكان الوزير الجزائري الأول، أحمد أويحيى على رأس مودعي بن سلمان والوفد المرافق له.

    وكان ولي العهد وصل إلى الجزائر أمس الأحد قادما من موريتانيا في إطار جولته الإقليمية الموسعة التي شملت مصر وتونس والبحرين والإمارات.

    وبحث ولي العهد مع الوزير الجزائري سبل تطوير العلاقات الثنائية وتطورات الأحداث بالمنطقة، أويحيى اتفقا على إنشاء مجلس أعلى للتنسيق السعودي الجزائري لتعزيز التعاون في المجالات السياسية والأمنية ومكافحة الإرهاب والتطرف.

    ويهدف المجلس الأعلى السعودي الجزائري إلى تعزيز التعاون في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والاستثمارية بين البلدين.

    كما عقد الأمير محمد بن سلمان سلسلة لقاءات مع عدد من كبار مسئولي الجزائر.

    وشمل جدول أعمال زيارة الأمير محمد بن سلمان انعقاد اللجنة السعودية الجزائرية العليا، بهدف تفعيل ملفات الاستثمار والمشاريع الكبرى، بالإضافة إلى دراسة ملفات الاستثمار والاقتصاد بين البلدين عبر لقاءات يعقدها رجال أعمال سعوديون وجزائريون.

  • بدء منتدى الأعمال الجزائرى السعودى على هامش زيارة الأمير محمد بن سلمان

    بدأ منتدى الأعمال الجزائرى السعودى صباح اليوم الاثنين، بالجزائر العاصمة، برئاسة وزير الصناعة والمناجم الجزائرى يوسف يوسفى، ووزير التجارة والاستثمار السعودى ماجد بن عبدالله القصبى، وذلك على هامش زيارة ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان للجزائر.

    وكان ولى العهد قد وصل إلى الجزائر الليلة الماضية فى زيارة رسمية، يعقد خلالها عدة لقاءات مع الرئيس الجزائرى عبد العزيز بوتفليقة وعدد من الوزراء والمسئولين الجزائريين.

    وذكر بيان للرئاسة الجزائرية أن هذه الزيارة تأتى فى إطار العلاقات الأخوية المتينة التى تربط الجزائر والمملكة العربية السعودية، وأوضح أن هذه الزيارة تهدف لتوطيد العلاقات المتميزة التى تربط البلدين والشعبين الشقيقين، كما ستسمح بإعطاء دفع جديد للتعاون الثنائى وتجسيد مشاريع الشراكة والاستثمار وفتح آفاق جديدة لرجال الأعمال من أجل رفع حجم التبادل التجارى وتوسيع الشراكة الاقتصادية بين البلدين.

    وأشار البيان إلى أن هذه الزيارة ستعطى زخما متجددا لمختلف اللجان الثنائية المنبثقة عن اجتماع الدورة الثالثة عشرة للجنة المشتركة الجزائرية- السعودية، المنعقدة بالرياض فى أبريل الماضى، والتى توجت بالتوقيع على عدة اتفاقيات للتعاون.

    وأكدت الرئاسة الجزائرية أن زيارة ولى العهد السعودى ستكون فرصة للتباحث وتبادل وجهات النظر بشأن المسائل السياسية والاقتصادية العربية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفى مقدمتها القضية الفلسطينية والأوضاع فى بعض الدول الشقيقة، إضافة إلى تطورات سوق النفط.

  • العاهل البحرينى يعين الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيسا للوزراء

    أصدر العاهل البحرينى، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، أمرا ملكيا بتعيين الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيسا للوزراء وتكليفه بترشيح أعضاء الوزارة الجديدة.

    وأفادت وكالة الأنباء البحرانية “بنا” بأن الملك حمد بن عيسى بعث برسالة إلى رئيس الوزراء قال فيها إنه رغم الظروف والتحديات الكثيرة خلال السنوات الأربع الماضية، تمكنت البلاد من تجاوز التحديات وإنجاز العديد من المشروعات والبرامج التنموية وتحقيق نتائج مهمة ومستويات متقدمة فى ترجمة الأهداف والخطط الطموحة التى اشتمل عليها برنامج عمل الحكومة 2015 – 2018.

    وعبر عاهل البحرين عن الثقة فى قدرة الأمير خليفة بن سلمان على مواصلة الجهود لتحقيق الأهداف المنشودة وتنفيذ خطط الحكومة وبرامجها وسياساتها بما يضمن الاستثمار الأمثل لموارد الدولة فى خدمة أهداف التنمية الشاملة.

    وكانت الحكومة البحرينية برئاسة الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة أعلنت فى وقت سابق اليوم الأحد استقالتها، بعد إعلان نتائج الانتخابات النيابية.

  • بيان مشترك لولي العهد السعودي والرئيس الموريتاني 

    أصدر ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، اليوم الأحد بيانًا مشتركًا على هامش زيارة الأول للدولة الأفريقية، والتي تعد الأولى من نوعها.

    وقال البيان المشترك، الذي نشرته وكالة الأنباء السعودية “واس”: أكد الجانبان دعمهما لحقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولة مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وفقا لمبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية”.

    وأضاف البيان: “كما أكدا على حل أزمة اليمن وفق القرار 2216 (2015) والمبادرة الخليجية، ومخرجات الحوار الوطني اليمني الشامل، وحل أزمة سوريا والحرص على وحدة وسلامة الأراضي السورية والليبية”.

    من جانبه، جدد الرئيس الموريتاني إدانة بلاده لأي تهديد لأمن المملكة وللهجمات الباليستية التي تتعرض لها، مشيدًا بجهود المملكة في تخفيف معاناة الشعب اليمني والحفاظ على استقرار المنطقة والممرات المائية الدولية فيها.

  • السعودية تحقق تقدما هائلا في علاج مرضى الإيدز

    أعلنت وزارة الصحة بالمملكة العربية السعودية، وصول نسبة علاج المرضى المكتشفين المصابين بالإيدز إلى 91% وتثبيطه عند 91%، ما يجعل المملكة من أوائل الدول بالمنطقة في تنفيذ الاستراتيجية التسعينية لإزالة الفيروس في عام 2030.

    وبحسب صحيفة “تواصل” السعودية، قال الوزارة أن تحولا كبيرا حدث في المجتمع للتعامل مع هذا المرض، وخاصة ما تم إنجازه من الحملات والبرامج على كافة الأصعدة، ودمج الخدمات في مستويات الرعاية الصحية المختلفة.

    وأضافت أن توفر الخدمات العلاجية والفحوصات الحديثة بالمملكة أتاح التعرف على الوضع الوبائي وساعد في التنبؤ بمستقبل المرض ومساره، ومكن من وضع البرامج اللازمة لمجابهته ضمن رؤية وزارة الصحة ورسالتها لتحقيق الصحة الشاملة لشرائح المجتمع كافة، كما أن الوزارة تولي مكافحة الأوبئة بشكل عام ووباء الإيدز بشكل خاص اهتمامًا كبيرًا على المستويين المحلي والعالمي.

    وأشارت الصحيفة إلى أنه تم الإعلان عن ذلك خلال ورشة العمل الخاصة التي عقدها البرنامج الوطني لمكافحة الإيدز بوزارة الصحة اليوم, تزامنًا مع يوم الإيدز العالمي.

  • رئيس البرلمان: السعودية الشريك التجاري الرئيسي لمصر

    استقبل الدكتور علي عبد العال رئيس مجلس النواب بمكتبه اليوم، عساف بن سالم أبوثنين رئيس جمعية الصداقة البرلمانية بين مصر والسعودية بمجلس الشورى السعودى وأعضاء الجمعية.

    حضر اللقاء من الجانب المصري، المستشار أحمد سعدالدين الأمين العام للمجلس والنائب سعد الجمال رئيس جمعية الصداقة المصرية السعودية بمجلس النواب والنائب أحمد رسلان رئيس لجنة الشئون العربية وعدد من النواب.

    وفي مستهل اللقاء، رحب الدكتور على عبدالعال برئيس جمعية الصداقة البرلمانية السعودية المصرية وأعضاء الجمعية من الجانب السعودى، مشيرا إلى أن مصر دائمًا وأبدًا ما تقف بجانب المملكة فى كل ما من شأنه رفعة شأنها، لافتا إلى الروابط الوثيقة والمشتركة التي تجمع مصر والسعودية وعلاقات الصداقة التاريخية بين البلدين، قيادة وشعبًا.

    وأكد الدكتور عبدالعال، أن السعودية هى الشريك التجارى الرئيسى لمصر وهناك العديد من المشروعات بين البلدين، داعيًا إلى إعطاء دفعة قوية للتعاون التجارى ليكون قاطرة لزيادة حجم الاستثمارات المشتركة إلى جانب ضرورة استغلال الزخم السياسي الذي تشهده العلاقات بين البلدين على مستوى القيادتين المصرية والسعودية للدفع بها قدمًا بما يتناسب وحجم ومكانة البلدين فى المنطقة العربية، ومنطقة الشرق الأوسط.

    وفيما يتعلق بالقضايا المشتركة بين الجانبين، أكد عبدالعال أن مصر والسعودية يتشاركان هدفا رئيسيا وأساسيا وهو استقرار وأمن المنطقة وحل كل قضايا المنطقة بالطرق السلمية، كما أن الرئيس السيسى أكد فى أكثر من لقاء أن أمن الخليج خط أحمر ومسألة أمن قومى مصرى لا تفريط فيها وهو ما يدلل على عمق ومتانة العلاقات بين الأشقاء فى مصر والسعودية.

    ونوه إلى أن الزيارة الأخيرة لولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان إلى القاهرة، تؤكد وقوف مصر بجانب شقيقتها السعودية فى كل أزماتها وتثق فى رؤية وحكمة ونزاهة القيادة السعودية، مضيفا أن مصر لا تنسى للمملكة وقوفها بجانب خيارات الشعب المصرى فى ثورته المجيدة فى 30 يونيو 2013 ودعمها للجهود المصرية فى مكافحة الإرهاب.

    وأعرب رئيس جمعية الصداقة البرلمانية السعودية المصرية بالبرلمان السعودى، عن سعادته بزيارة بلده الثاني مصر العروبة وبوجوده في مقر مجلس النواب المصرى، مؤكدًا أن الشعبين المصرى والسعودى تجمعهما علاقات أخوة وصداقة قوية، وقواسم مشتركة كما أن كلا البلدين لديه إمكانية لتعزيز الشراكة بينهما اقتصاديًا وثقافيًا وسياسيًا.

    ودعا إلى تعزيز العلاقات البرلمانية بين البلدين والتنسيق فى مختلف المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية، كما ثمن الدور المصرى فى مساندة المملكة فى أزمتها الأخيرة، مؤكدا أن مصر والسعودية هما قاطرة النهوض بالأمة الإسلامية والعربية والحفاظ على أمن واستقرار المنطقة.

  • ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان يصل موريتانيا

    وصل ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان إلى موريتانيا اليوم الأحد ليستأنف جولته العربية بعد المشاركة فى قمة مجموعة العشرين بالأرجنتين.

     

    وعرض التلفزيون السعودى لقطات لطائرة ولى العهد وهى تهبط فى نواكشوط. وقبل توجهه إلى الأرجنتين، زار الأمير محمد الإمارات والبحرين ومصر وتونس. ومن المقرر أن يزور الجزائر بعد موريتانيا.

  • وزير الخارجية السعودى يصل موريتانيا.. وأنباء عن زيارة لولى العهد السعودى

    وصل إلى العاصمة الموريتانية نواكشوط، صباح اليوم الأحد، وزير الخارجية السعودى عادل الجبير الذى استقبله وزير الخارجية إسماعيل ولد الشيخ أحمد، كما وصل أيضاً وزير الإعلام السعودى عواد العواد ووزير الدولة للشؤون الأفريقية أحمد القطان.

     

     

    ومن المتوقع أن يزور الأمير السعودى محمد بن سلمان موريتانيا، فى زيارة هي الأولى من نوعها لمسؤول سعودي رفيع منذ عقود، ومن المنتظر أن يصل ولي العهد السعودي إلى نواكشوط، اليوم على أن يكون فى استقباله الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز.

     

     

     
  • بومبيو: لا دليل لدى «CIA» حول علاقة بن سلمان بقتل خاشقجي

    كرر وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو تأكيده للاطلاع على كافة معلومات المخابرات التي تملكها الولايات المتحدة بشأن مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، مؤكدا أنه لا يوجد دليل مباشر يربط ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بالواقعة.

    وقال بومبيو في مقابلة مع قناة «سي إن إن» الإخبارية في بوينس أيرس على هامش قمة العشرين: “قرأت كل جزئية من معلومات المخابرات التي بحوزة الحكومة الأمريكية، عندما تم ذلك وعندما اكتمل هذا التحليل لا يوجد دليل مباشر يربطه بقتل جمال خاشقجي، وهذا بيان دقيق.. بيان مهم وبيان نعلنه اليوم”.

    وكانت المخابرات المركزية الأمريكية قالت في تقييم لها إن ولي العهد أمر بقتل خاشقجي في الثاني من أكتوبر داخل القنصلية السعودية في إسطنبول.

  • وفد لجنة الصداقة البرلمانية المصرية السعودية يبدأ غدا زيارة لمصر

    يبدأ وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية المصرية، برئاسة عضو مجلس الشورى عساف بن سالم أبوثنين، غداً الأحد، زيارة رسمية إلى مصر .
     
     

    وبحسب وكالة واس السعودية، يمثل وفد مجلس الشورى السعودى عدد من أعضاء المجلس أعضاء اللجنة وهم المهندس أحمد بن محمد الأسود، ورائدة بنت عبدالله أبو نيان، وعبدالله بن علي العجاجي، وعبدالله بن محمد الناصر, والدكتورة فردوس بنت سعود الصالح، والدكتور فهد بن خلف البادي, والدكتور هادي بن علي اليامي .

    وأكد رئيس الوفد عساف أبوثنين أن الزيارة تأتي فى سياق دعم العلاقات البرلمانية الثنائية على صعيد العمل البرلماني بين مجلس الشورى ومجلس النواب المصري وتعزيز التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين، لافتا إلى أن العلاقات بين البلدين تميزت برؤية مشتركة تدل على متانة وقوة العلاقات التاريخية التي تربط المملكة العربية السعودية بجمهورية مصر العربية في شتى المجالات.

    وأوضح أن العلاقات الدبلوماسية والبرلمانية والتعاون المشترك بين البلدين على الرغم من قوتها إلا أنها تشهد تطوراً وتقدماً مطردين خصوصا الفترة الماضية إثر ما شهدته البلدان من تعاون وتبادل للزيارات على جميع المستويات ومنها زيارات لجان الصداقة البرلمانية بين المجلس ومجلس النواب المصري .

    ولفت رئيس لجنة الصداقة البرلمانية السعودية المصرية إلى أن الزيارة سيتخللها اجتماعات ولقاءات ومباحثات مع عدد من كبار مسؤولي الحكومة المصرية في وزارة الخارجية ووزارة الاستثمار ووزارة الثقافة والبرلمان المصري لبحث العديد من القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك في مجال التعاون البرلماني .

    وسيلتقى وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية المصرية خلال الزيارة، رئيس مجلس النواب الدكتور علي عبدالعال, وزير الاستثمار, ووزير الثقافة, كما يجتمع الوفد بعدد من كبار المسؤولين المصريين .

    وأشار إلى ما يبديه مجلس الشورى من حرص واهتمام بتوثيق وتعزيز العلاقات البرلمانية والتعاون المشترك بينه وبين المجالس والبرلمانات المماثلة في الدول الشقيقة والصديقة بما يخدم المصالح المشتركة للشعوب والدول انطلاقاً من إيمان المجلس العميق بأهمية الدور الذي تؤديه الدبلوماسية البرلمانية على الساحة الدولية.

    وفي ختام تصريحه نوه عضو مجلس الشورى رئيس لجنة الصداقة البرلمانية السعودية المصرية عساف أبوثنين بما تجده لجان الصداقة في مجلس الشورى من دعم واهتمام من رئس المجلس الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ وما تحققه من حضور في مجال الدبلوماسية البرلمانية مع مختلف المجالس البرلمانية في العديد من الدول الشقيقة والصديقة .

  • ولى العهد السعودى يلتقى الرئيس الصينى على هامش قمة العشرين

    قالت الوكالة السعودية للأنباء على تويتر، إن ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان التقى الرئيس الصينى شى جين بينغ، اليوم الجمعة على هامش قمة مجموعة العشرين فى بوينس أيرس.

    ونشرت الوكالة صورا للأمير محمد وهو يتحدث إلى رئيس الصين لكنها لم تذكر تفاصيل عن محادثاتهما.

  • الخارجية السعودية: محمد بن سلمان عقد لقاءات ودية مع قادة الدول فى قمة العشرين

    قالت وزارة الخارجية السعودية، إن الأمير محمد بن سلمان ولى العهد السعودى، عقد لقاءات ودية مع قادة الدول فى قمة العشرين، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية”، فى خبر عاجل لها.

    والتقى الأمير محمد بن سلمان، الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون على هامش قمة العشرين.

  • بيسكوف: الإعداد لزيارة بوتين إلى السعودية مازال جاريًا

    أكد المتحدث الصحفى باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميترى بيسكوف، اليوم الجمعة، أن الإعداد لزيارة الرئيس فلاديمير بوتين إلى السعودية مازال جاريًا.

    وأشار بيسكوف – وفقًا لما نقلته وكالة أنباء “سبوتنيك” فى بيونس آيرس – إلى أن موعد الزيارة قد يتضح بعد لقاء بوتين مع ولى العهد السعودى فى الأرجنتين، حيث أنه لم يستبعد تحديدها خلال لقائهما.

  • لقاءات ودية لولى العهد السعودى مع قادة مجموعة العشرين قبل انطلاق القمة

    أجرى صاحب السمو الملكى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولى العهد السعودى، عدة لقاءات ودية مع رؤساء وفود قمة مجموعة العشرين، قبيل انعقاد القمة، اليوم، الجمعة، التى انطلقت اليوم وتستمر حتى غد السبت.

    ودارت أحاديث ودية بين ولى العهد السعودى، قبيل انطلاق قمة مجموعة العشرين، ومن بينهم رئيس جمهورية كوريا الجنوبية، ورئيس الولايات المتحدة المكسيكية، ورئيس الجمهورية الفرنسية، وقد نشرت وزارة الخارجية السعودية، صور لقاءات الأمير محمد بن سلمان، عبر صفحاتها الرسمية، كما نشرت مقطع فيديو مقتضب للحظة التقاط الصور التذكارية لقادة القمة.

    ويذكر أن صاحب السمو الملكى الأمير محمد بن سلمان، كان قد وصل إلى مقر انعقاد قمة قادة مجموعة العشرين، واستقبله الرئيس الأرجنتينى، وذلك حسب صور نشرها، اليوم، مدير مكتب ولى العهد السعودى، الوزير بدر العساكر.

    وقد انطلقت فعاليات قمة مجموعة العشرين، التى تستضيفها العاصمة الأرجنتينية بيونس أيريس، مساء اليوم الجمعة، وتستمر حتى غد السبت بحضور عدد من قادة وزعماء العالم، وأوضح الموقع الرسمى للقمة، عبر الإنترنت، أن فعاليات القمة التى بدأت، اليوم الجمعة، ستتناول مباحثات بشأن الاقتصاديات الرائدة الدولية المطروحة على جدول أعمال القمة.

    ويلتقى قادة العالم فى بوينس آيرس، لمناقشة بعض القضايا الملحة فى جدول الأعمال العالمى، ويعقد هذا الاجتماع لأول مرة فى التاريخ بأمريكا الجنوبيةن ويقود الرئيس الأرجنتيني، ماوريسيو ماكرى، المناقشات فى مكان انعقاد القمة فى كوستا سالجيرو، وهو موقع يقع على طول نهر ريو دى لا بلاتا، ومن بين المشاركين رئيس فرنسا إمانويل ماكرون، ورئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماى، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، والرئيس الروسى فلاديمير بوتين، ورئيس وزراء كندا جاستين ترودو، والرئيس الأمريكى دونالد ترامب، والرئيس الصينى شى جين بينج، وولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان بين عبد العزيز، وغيرهم من قادة مجموعة العشرين.

  • خالد بن سلمان : المملكة ومصر جناحى الأمة العربية ومركز قوتها

    احتفى الأمير خالد بن سلمان، سفير خادم الحرمين الشريفين فى الولايات المتحدة الأمريكية، بزيارة الأمير محمد بن سلمان ولى العهد السعودى الأخيرة إلى مصر، مؤكدا أن مصر والمملكة جناحى الأمة العربية ومركز ثقلهما.

     

    وقال الأمير خالد بن سلمان: ” زيارة سمو سيدي ولي العهد لجمهورية مصر العربية تأكيد على عمق ومتانة العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين البلدين الشقيقين. المملكة ومصر جناحي الأمة العربية ومركز ثقلهما ومستقبل العلاقة سوف يمضي لآفاق أوسع”.

    1 

    يذكر أن الأمير محمد بن سلمان نظم زيارة إلى مصر خلال الاسبوع الجارى، وكان فى استقباله الرئيس عبد الفتاح السيسى، وتم عقد جلسة ثنائية بين الرئيس السيسى والأمير السعودى للحديث حول العلاقات التاريخية والقوية بين البلدين.

  • الأرجنتين تحسم الجدل: محمد بن سلمان يتمتع بالحصانة فوق أراضينا

    أكدت الحكومة الأرجنتينية، أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، يتمتع بحصانة خلال “مجموعة 20”.

    وقال نائب وزير الخارجية الأرجنتيني، دانييل رايموندي، اليوم الخميس، إن ولي العهد السعودي، يتمتع بحصانة في بلاده، خلال مشاركته بقمة مجموعة العشرين، وذلك في ظل تقارير تحدثت عن نظر المدعي العام الأرجنتيني، لدعوى قضائية ضد ابن سلمان، على خلفية قضية مقتل الصحفي السعودي المعارض جمال خاشقجي.

    وأضاف وزير الخارجية الأرجنتيني: “لقد أوضحنا أن ولي العهد السعودي جاء إلى هنا ممثلا لدولة، وهذه الدولة ذات سيادة، وعضوة بـمجموعة العشرين، وهذا الوضع يمنحه حصانة”.

    كما ذكر رايموندي أن الرئيس الأرجنتيني، ماوريسيو ماكري، لا يخطط حاليا لعقد لقاء ثنائي مع ولي العهد السعودي.

    ووصل ولي عهد السعودية إلى العاصمة الأرجنتينية، بيونس آيرس، التي تستضيف قمة مجموعة العشرين، يومي الجمعة والسبت.

  • الرئيس الفرنسى يعلن لقائه الأمير محمد بن سلمان على هامش قمة العشرين

    أعلن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، أنه سيلتقى سمو ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان على هامش قمة العشرين، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية”، فى خبر عاجل لها.

  • السعودية تنفذ حكم الإعدام في مدانين بتهريب المخدرات

    ذكرت صحيفة “عكاظ” السعودية، اليوم الخميس، أن وزارة الداخلية السعودية في محافظة شقراء، نفذت حكم القتل تعزيرا بحق باكستانيين، بعد إدانتهما في تهريب كمية من الهيروين المخدر داخل أحشائهما.

    وقالت الداخلية السعودية إن التحقيق مع المتهمين ممتاز أحمد ومحمد رفيق، أسفر عن توجيه الاتهام إليهما بما نسب لهما. وأضافت أنه تم إحالتهما إلى المحكمة التي أصدرت بحقهما صكا شرعيا يقضي بثبوت ما نسب إليهما، والحكم بقتلهما تعزيرا.

    وأفادت الداخلية بأن الحكم تم تأييده من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعا.

  • محمد بن سلمان يجدد شباب المملكة.. تقرير

    فى سنوات قليلة شهدت المملكة العربية السعودية طفرة فى سياساتها الخارجية والداخلية مع صعود نجم ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان، الذى بدأ موجة التحديث لتجديد شباب المملكة، وهو ما لوحظ فى جولاته الخارجية وتحدث عنه مرارا فى وسائل الإعلام العالمية.

    الرباعى العربى ومقاطعة قطر

    تآمرت قطر لزعزعة أمن الدول العربية لسنوات، بما فيها السعودية من خلال التحالف مع إيران والحوثيين فى اليمن، وعندما تشكل التحالف العربى بقيادة المملكة لإعادة الاستقرار لليمن المجاور للحدود السعودية، انضمت قطر للتحالف ولكن ليس للعودة عن سياساتها المدمرة بل لتوجيه الطعنات فى الظهر.

    من هنا ومع استمرار الدعم القطرى للإرهاب عمل الأمير محمد بن سلمان على التعاون مع الدول العربية لاتخاذ موقف حازم تكلل فى 2017 بإعلان الرباعى العربى قرار مقاطعة قطر وحظر مرور طائرتها فى المجال الجوى السعودى والإماراتى وحظر التعاملات المصرفية، وطرد السفراء القطريين حتى تعود الدوحة عن خيانتها للدول العربية.

    وفيما يخص التحالف العربى تم طرد قطر منه بعدما انكشف دور تنظيم الحمدين فى تزويد الحوثيين وتنظيم القاعدة، بإحداثيات ومعلومات استخباراتية أودت بأرواح العشرات من جنود التحالف العربى فى اليمن.

    هذه الخيانة وثقها السفير الإماراتى فى موسكو عمر سيف غباش، الذى أكد وجود أدلة بالصوت والصورة على أن قطر زودت تنظيم القاعدة بمعلومات مكنته من استهداف القوات الإماراتية فى اليمن عبر 4 هجمات انتحارية.

    وكالعادة أيضا دعمت قطر الجماعات الإرهابية بالأموال لإفشال المهمات القتالية لقوات التحالف وخلط الأوراق فى اليمن من خلال إطالة أمد الحرب التى تشنها قوات الشرعية اليمنية مدعومة بقوات التحالف العربى.

    هنا وبفضل ولى العهد السعودى كانت المملكة بدأت خطوتها فى سياسة خارجية أكثر فعالية، ولضمان نجاح هذه السياسة الجديدة فى مواجهة الإرهاب جاءت الخطوة الثانية وهى نشر الإسلام المعتدل للقضاء على التطرف.

    تقويض إيران

    وكما كان العمل على تقويض قطر لدعمها الإرهاب، كان لابد لتقويض الجناح الثانى فى تحالف زعزعة الاستقرار العربى، وهو بالطبع “طهران” ففى حوار ولى العهد السعودى مع مجلة التايم، كشف عن جهود المملكة للتعاون مع الولايات المتحدة لصد إيران.

    قال الأمير محمد بن سلمان فى مارس الماضى إنه إذا امتلكت إيران السلاح النووى ستقوم السعودية بالمثل فى أسرع وقت ممكن، وبعدها بأقل من شهرين جاء قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بالانسحاب من الاتفاق النووى الإيرانى، الأمر الذى يعنى انتصار السعودية على الاتفاق النووى الذى لم تخف المملكة تحفظاتها له أبدا منذ 2015 بسبب ثغراته التى سمحت لإيران بالخروج من دائرة العقوبات والحصول على الأموال التى استخدمتها ليس فى تحسين حياة شعبها بل لتمويل الجماعات المسلحة فى الشرق الأوسط وخاصة الحوثيين.

    مواجهة التطرف

    مكافحة الفكر المتطرف، بالنسبة لولى العهد السعودى لم تكن مجرد عمليات أمنية للقبض على متطرفين بل إعادة للإسلام المعتدل السمح بالانفتاح السعودى على العالم.

    وهو ما برز بوضوح فى حديث الأمير محمد بن سلمان مع شبكة CBS الذى قال صراحة إن التطرف لم يتسبب فى أضرار للعالم الغربى ولا خسائر فى الأرواح البشرية فقط بل كان يهدف أيضا لزعزعة العلاقات السعودية الأمريكية، عندما قام بن لادن بتجنيد 15 سعوديا لتنفيذ هجمات 11 سبتمبر، إذا التطرف هنا كان التطرف يهدد السعودية وأمنها الوطنى بشكل مباشر.

    ولذا تدخل ولى العهد ضده بعبارته الصريحة “قبل 1979، كنا نعيش حياة رائعة وطبيعية مثل بقية دول الخليج، النساء تقود السيارات، ويوجد دور سينما”.

    وأضاف “قوانين الشريعة واضحة، فليس هناك نصّ يوجب المرأة لبس العباءة السوداء” وأنه ” لا يوجد فرق بين المرأة والرجل”.

    وأوضح “هناك العديد من الأفكار التى تتناقض مع طريقة الحياة فى زمن الرسول والخلفاء، وهذا هو المعيار والنموذج الحقيقى الذى يجب أن نتبعه، فالقوانين واضحة جداً فى الشريعة الإسلامية؛ مثلاً يجب على المرأة أن ترتدى ملابس لائقة ومحترمة، مثل الرجال، ولم تحدد بشكل خاص العباءة السوداء، أو النقاب”.

    الحوار على شبكة CBS كان قبيل جولة الأمير محمد بن سلمان فى الولايات المتحدة التى أظهرت جانبا آخر من انفتاح المملكة على العالم فالجولة لم تكن مجرد مقابلات سياسية واجتماعات فى غرف مغلقة مع المسئولين الأمريكيين بل كانت فيها جولة “وادى السيليكون”

    جولة وادى السيليكون

    جاءت الجولة فى أبريل 2018 لجذب المستثمرين إلى المملكة، واستقطاب شركاء من أقطاب التكنولوجيا لاستثمارات جديدة فى المملكة تتناسب مع رؤية 2030 لتنويع الاقتصاد السعودى.

    وبحسب صحيفة “وول ستريت جورنال” فإن المباحثات بين السعودية وكبار شركات وادى السيليكون كانت بدأت قبل الزيارة من خلال مباحثات بين شركة ” ألفابيت” (Alphabet) الشركة الأم لجوجل، وبين “أرامكو” السعودية، وذلك لبناء مركز تكنولوجى ضخم داخل المملكة على غرار وادى السيليكون.

    من هنا جاءت الجولة للتباحث مع رؤساء ومسئولى شركات “فيسبوك” و”أبل” للانضمام للمشروع الضخم.

  • رئيس «القضاء الأعلى» يبحث التعاون مع رئيس محكمة الاستئناف السعودي

    استقبل المستشار مجدي أبو العلا، رئيس محكمة النقض، رئيس مجلس القضاء الأعلى بمكتبه بدار القضاء العالي، الوفد القضائي السعودي رفيع المستوى برئاسة القاضي الشيخ سلمان بن محمد النشوان، رئيس محكمة الاستئناف، الأمين العام لمجلس القضاء الأعلى السعودي سابقًا، والوفد المرافق له.

    وقال المستشار محمد رضا نائب رئيس محكمة النقض، إن الجانبين تبادلا وسائل التعاون القضائي بين البلدين ووضع كل إمكانات محكمة النقض والقضاء المصري في خدمة تطوير النظام القضائي السعودي بما يتفق وتطورات القوانين المصرية والدولية لتحقيق العدالة الناجزة.

    واستعرض الطرفان تاريخ العلاقات المصرية السعودية وتبادل الجانبان درع الجهتين، في إطار زيارة الوفد السعودي – لجمهورية مصر العربية للاطلاع على جميع النظم القضائية المصرية خاصة محكمة النقض ونيابة النقض بها ومكتبها الفني.

    وحضر اللقاء قيادات محكمة النقض من مساعدي رئيس المحكمة وتستمر الزيارة لمدة أربعة أيام.

  • السعودية توقف حكم الإعدام ضد المهندس المصري وتعيد محاكمته

    قررت وزارة العدل السعودية قبول الطعن المقدم بوقف حكم الإعـدام في قضية المهندس المصري علي أبو القاسم المحكومة عليه بالإعــدام وإعادة فتح قضيته ومحاكمته من جديد.

    وكانت زوجة المواطن المصري المهندس علي عبد الوارث عبد القادر أبو القاسم، والمحكوم عليه بالإعدام داخل المملكة العربية السعودية، المتهم بإدخال وترويج المخدرات، للسعودية رسالة بالتدخل لإنقاذ حياته، وجّهت من خلال مقطع فيديو نشرته على مواقع التواصل الاجتماعي في وقت سابق.

    وقالت “إنها تقدّمت بكافة الأوراق التي تثبت براءة زوجها فى تلك الواقعة، وإن زوجها مهندس مدني يعمل بالسعودية منذ 13 سنة وشريك في شركة للمقاولات، وطلب منه أخوه في مصر إدخال ماكينة تسمى “هراس” لأراضي المملكة تستخدم في أعمال المقاولات، موضحة أن شقيقه صاحب شركة شحن في مصر ولديهم عملاء وهم من طلبوا شحن المُعدة للسعودية مضيقة” وعشان يتم الشحن لازم اسم شركة مقاولات هناك الشحنة تروح عليها فالأخ اتصل بأخوه واتفق معاه، والأخ طبعا مش مدّي خوانة، فراح كلم كفيله السعودي صاحب شركة المقاولات فوافق لأن تاريخه معاه زي الفل طول 13 سنة”.

    وتابعت: “الشحنة بقى أصلا كانت رايحة لرجل أعمال سعودي هو اللي كان هيستلمها من “علي”، وللأسف في الميناء السعودي تم فحص الشحنة ووجدوا 880 ألف قرص مخدر تم إخفاؤها بطريقة فنية، وأن الشحنة كانت باسم علي أبو القاسم، وعلي لبس الموضوع واتخبط حكم بالإعدام”.

    وأشارت إلى أن “التحقيقات في مصر أثبتت براءة “علي” والسلطات المصرية أرسلت للسلطات السعودية الأوراق التي تفيد ببراءة “علي” لكن المحكمة في السعودية رفضت الاعتداد بالأوراق المرسلة من مصر بحجة أن أي ورق سهل يتضرب في مصر ودي كارثة تانية كمان المحكمة في السعودية رفضت طلب النقض”.

    وقالت إن “رجل الأعمال السعودي المالك الحقيقي للشحنة واللي الشحنة رايحة له لم يتم حتى استجوابه، والمسئولون الحقيقيون عن الشحنة وتجهيزها في مصر مقبوض عليهم ومحبوسين واعترفوا على اسم رجل الأعمال السعودي المالك الحقيقي للشحنة غير إنهم من رفح وسبق اتهامهم في قضايا إرهاب ومخدرات والحمد لله اتمسكوا أخيرًا.

    وقالت زوجته “علي” المظلوم والحكم عليه بالإعدام ظلمًا لأن لو علي يعرف اللي في الشحنة مستحيل كان وافق إنها تبقى باسمه أو يوافق أصلا على الموضوع من أساسه محدش هيودي نفسه في داهية بالسذاجة دي ويدخل شحنة حبوب مخدرة باسمه عيني عينك، واحنا قدام قضية واضحة المعالم ناس حاولت تهريب شحنة حبوب مخدرة عن طريق شركة شحن وأسماء ناس غيرهم علشان لو الشحنة اتمسكت يبقى ملهمش دعوة”.

    وذكرت أن “كل المطلوب هو استجابة السلطات السعودية لإعادة محاكمة (علي أبو القاسم) وفقا لما وصلت إليه التحقيقات في مصر والاعتداد بالأوراق الرسمية المصرية الصادرة من إدارة مكافحة المخدرات والموثقة بوزارة الخارجية وتفعيل اتفاقية التعاون الأمني المبرمة بين مصر والسعودية”.

    وأنهت حديثها “نهايةً لا أملك إلا الدعاء لكل مظلوم أن تظهر براءته”.

  • الخارجية السعودية تنشر برقية شكر وتقدير من ولى العهد السعودى إلى الرئيس التونسى .. صور

    منح الرئيس التونسى الباجى قائد السبسى، سمو ولى العهد السعودى محمد بن سلمان، وسام الجمورية تقدريا لجهوده فى دعم وتعزيز العلاقات السعودية التونسية.

    ونشرت وزارة الخارجية السعودية، عبر تويتر، برقية شكر وتقدير من ولى العهد السعودى محمد بن سلمان، إلى الرئيس التونسى السبسى، معبرا من خلالها عن تقديره لحسن الضيافة والاسقبال له والوفد المرافق له.

    وقال ولى العهد السعودى محمد بن سلمان للرئيس التونسى:” لقد جسدت اجتماعاتنا الثنائية، وما تمخض عنها من نتائج متانة العلاقات الأخوي التي تربط بين البلدين والشعبين الشقيقين، والرغبة المشتركة في تعزيز التعاون بينهما في المجالات كافة تحت قيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وفخامتكم”.

  • ولي عهد السعودية: الرئيس السبسي ” زي أبويا ” (فيديو وصور)

    قال الرئيس التونسي، الباجي قائد السبسي، إن زيارة ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، تشكل انطلاقة متجددة في تاريخ العلاقات التونسية السعودية.

    ومن جهته أكد ولى عهد السعودية، أنه يعتبر الرئيس التونسي “بمثابة والده”، مضيفا أن الشعب التونسي هو شعب عزيز جدا لدى السعوديين، ومنوها بمتانة العلاقة بين البلدين الشقيقين.

    وقال ولي العهد السعودي في تصريح للقناة الوطنية التونسية، “مستحيل أن تكون لدى جولة في شمال أفريقيا، دون التوقف في تونس”.

    وعقب السبسي بالقول إن “الأبناء كانوا في نفس مستوى الآباء، في إشارة إلى الملك السعودي الراحل عبد العزيز آل سعود والزعيم الحبيب بورقيبة، وهو ما يحافظ على تميّز العلاقات بين البلدين”.

    وأضاف الرئيس التونسي: “يشرفني أن يعتبرني الأمير محمد بن سلمان بمثابة والده”.

زر الذهاب إلى الأعلى