الكويت

  • سفير مصر بالكويت: رئيس الوزراء الكويتى يزور القاهرة يونيو القادم

    كشف سفير مصر لدى الكويت طارق القونى، أن رئيس مجلس الوزراء الكويتى الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح، سيقوم بزيارة إلى القاهرة عقب عطلة عيد الفطر المبارك فى شهر يونيو القادم.

    جاء ذلك على هامش المؤتمر الصحفى الذى عقده سفير مصر لدى الكويت اليوم الأربعاء، بمقر السفارة المصرية؛ للإعلان عن التجهيزات والاستعدادات الخاصة بعملية الاستفتاء على التعديلات الدستورية.

    وأضاف القونى أن زيارة رئيس مجلس الوزراء الكويتى إلى مصر، تأتى فى إطار العلاقات الأخوية الوطيدة والتاريخية بين البلدين الشقيقين، سواء على المستوى الشعبى أو الرسمي، مشيرا إلى أنه سيتم لاحقا الإعلان عن تفاصيل تلك الزيارة.

  • سفير مصر بالكويت: انتهاء جميع الاستعدادات الخاصة بالاستفتاء على التعديلات الدستوريه

    أعلن سفير مصر لدى الكويت طارق القونى اليوم الأربعاء، انتهاء السفارة من جميع الاستعدادات الخاصة بالاستفتاء على التعديلات الدستورية، والتى ستعلن الهيئة الوطنية للانتخابات عن موعد إجرائها فى موعد لاحق اليوم.

    وقال القونى – فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط بالكويت “أتوجه بالشكر لأبناء الجالية المصرية بالبلاد، على مشاركتهم الايجابية فى جميع الاستحقاقات الانتخابية السابقة، وانخراطهم فى الدفاع عن قضايا الوطن وهمومه، انطلاقا من حس وطنى متميز، جسده تبوؤ تلك الجالية للمرتبة الأولى، كأعلى الجاليات تصويتاً فى جميع الاستحقاقات الانتخابية التى عقدت خارج مصر، والتى كان آخرها انتخاب الرئيس عبد الفتاح السيسى لولاية ثانية فى مارس 2018، بمشاركة أكثر من 35 ألف مواطن مصرى من المقيمين بالكويت”.

    وحث القونى جميع المصريين المقيمين فى الكويت، على المشاركة بكثافة وبكل حرية، من أجل التصويت على التعديلات الدستورية المقترحة؛ وذلك فى أعقاب اعلان المواعيد المقررة للاستفتاء، مشيرا إلى أن التصويت سيكون بمقر السفارة المصرية، بحى السفارات بمنطقة الدعية، مؤكداً فى الوقت نفسه أن المشاركة فى الاقتراع، حق دستوري، وواجب وطنى، يحفظ أمن مصر واستقرارها.

    وحول التسهيلات التى ستقدمها السفارة للناخبين، أوضح سفير مصر لدى الكويت، أن السفارة انتهت من تجهيز حزمة من التسهيلات للناخبين، تتضمن التنسيق مع السلطات الكويتية، للسماح لهم بالانتظار فى منطقة “الجزيرة الخضراء” المواجهة لحى السفارات، مع توفير حافلات ترددية لنقل الناخبين من “الجزيرة الخضراء” إلى السفارة للإدلاء بأصواتهم، واعادتهم مرة أخرى إلى “الجزيرة الخضراء”؛ وذلك لصعوبة دخول جميع الناخبين الى حى السفارات فى آن واحد من جانب، وتوفير مشقة الزحام عليهم من جانب آخر، مع تواجد متطوعين من أبناء الجالية المصرية بالكويت، بمنطقة (الجزيرة الخضراء)، لتنظيم حركة الحافلات منها الى السفارة والعكس، بينما سيسمح للناخبين المترجلين، بالدخول مباشرة الى السفارة عبر البوابة المجاورة لمقرها.

    وأضاف أنه تم كذلك الانتهاء من تشييد خيمة كبيرة مكيفة الهواء بالمنطقة الملاصقة لسور السفارة، لاستقبال الناخبين، لافتا فى الوقت نفسه إلى أنه تم توفير كمية من المياه والمرطبات للناخبين، خاصة مع بدء ارتفاع درجات حرارة الطقس فى الكويت.

    وأشار إلى أنه تم تجهيز القاعة التى ستستقبل الناخبين للأدلاء بأصواتهم داخل مقر السفارة، بشكل يستوعب الكثافات المنتظرة؛ حيث تم تخصيص مسار خاص لكبار السن، وذوى الاحتياجات الخاصة، والنساء، بالإضافة إلى توفير مقاعد متحركة لكبار السن، وطاقم طبى مؤهل للتعامل مع أى حالات طارئة، بالتنسيق مع الهلال الأحمر الكويتي.

    ولفت القونى إلى أن عدداً من أبناء الجالية المتطوعين، سيقومون بتوفير عدد كاف من الحافلات؛ لنقل الناخبين من عدة نقاط تجمع فى مختلف أنحاء الكويت، للإدلاء بأصواتهم؛ وذلك فى إطار التيسير على الناخبين.

    وشدد على ضرورة حيازة الناخب لأصل بطاقة الرقم القومي، حتى لو كانت منتهية الصلاحية، أو جواز سفره المميكن سارى الصلاحية، حتى يتمكن من الادلاء بصوته، لافتا الى أنه بالنسبة لذوى الاحتياجات الخاصة، أو كبار السن، فالوحيد المعنى بمساعدتهم وفقا للقانون، هو رئيس اللجنة المشرفة على العملية الانتخابية فى الكويت، معربا عن سعادته بقيامه بهذا الدور.

    ونوه سفير مصر لدى الكويت، إلى أن السفارة سوف تعقد مؤتمراً صحفياً فى وقت لاحق اليوم، لممثلى الصحف ووسائل الاعلام بالكويت؛ للإعلان عن إجراءات الاقتراع، وتوضيح التسهيلات المقدمة للناخبين وخطوات عملية التصويت.

  • “السياسة” الكويتية: مصر تجاوزت كل التحديات بفضل الالتفاف حول الرئيس السيسي

    قال رئيس تحرير جريدة “السياسة” الكويتية أحمد الجارالله، إن زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى إلى واشنطن، اكتسبت أهمية كبيرة فى هذه المرحلة، بعد خروج مصر من عنق الزجاجة الذى دفعتها إليه أحداث العامين 2011 و2013، ومحاولات الإرهاب الدولى جعلها أرضاً خصبة له، وزعزعة استقرارها الاقتصادى وتعطيل تنميتها، مشيرا إلى أن مصر تجاوزت كل تلك التحديات، بفضل الالتفاف الشعبى حول الرئيس عبدالفتاح السيسى من جهة، وإيمان المصريين بوطنهم وقدرتهم على تجاوز المحن من جهة أخرى.

    وأضاف الجار الله – فى افتتاحية جريدة “السياسة” اليوم الجمعة، تحت عنوان “السيسى القوى فى البيت الأبيض” – أن هذه الزيارة ما كانت لتنجح، إذا كانت مصر لا تزال تعانى من تبعات أحداث “الربيع العربي”.

    وأشار إلى أن السياسة المصرية حققت فى السنوات الأخيرة استقرارا كبيرا فى الداخل والخارج، ففى مجال محاربة الإرهاب، لدى القوات المسلحة الكثير من الإنجازات التى كانت تبدو صعبة فى مرحلة ما، بسبب حجم التحدى الكبير، وخصوصية المنطقة التى يتخذ منها الإرهابيون مقرا لهم، أما اقتصاديا، فهى المرة الأولى فى تاريخ مصر، التى يتخذ فيها قرارات جريئة، لا سيما تعويم الجنيه.

    وتابع الجار الله، إنه فى الملفين العربى والإقليمي، فإن مصر عادت إلى دورها الريادي، ففى الموضوع الفلسطينى الذى كان يشكل عقبة كبيرة فى طريق الاستقرار العربي، عادت اليوم بيضة الميزان فى التهدئة بين إسرائيل والفلسطينيين، واللاعب الأساسى فى مسألة حفظ الحقوق الفلسطينية، إضافة إلى دورها فى شمال أفريقيا، وتحديدا فى ليبيا، جارتها الأكثر قلقا حاليا، وعلى صعيد مكافحة الإرهاب دوليا وإقليميا، كانت مصر ولا تزال، قطب الرحى فى هذه الحرب الطويلة، خصوصا إنها أول من عانى منها، وكانت السباقة فى وقف المد التخريبى “الإخواني”.

    وأضاف قائلا :”إن الأمريكيين يدركون جديا، أن السيسى يطبق القانون على الجميع ، ولهذا فإنهم حاليا أمام رجل بالمواصفات التى يمكن البناء عليها فى عملية مساعدة العالم العربى على الخروج من نفق الأزمات والحروب، إلى فضاء التنمية الذى تسعى إليه كل القوى الدولية الفاعلة، على قاعدة إن العمل والبناء الدواء الأكثر نجاعة للقضاء على التطرف” .

  • أمير الكويت يتلقى رسالة خطية من الرئيس الفلسطينى تتعلق بالعلاقات الثنائية

    تلقى أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح اليوم الثلاثاء، رسالة خطية من الرئيس الفلسطينى محمود عباس، تتعلق بالعلاقات الثنائية التى تربط البلدين والشعبين الشقيقين، وسبل تنميتها وتعزيزها فى جميع المجالات.

    وقام بتسليم الرسالة لوزير شؤون الديوان الأميرى الكويتى الشيخ على جراح الصباح، سفير فلسطين لدى الكويت رامى طهبوب.

    تجدر الإشارة إلى أن أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، والرئيس الفلسطينى محمود عباس، التقيا أول أمس الأحد، خلال مشاركتهما فى فعاليات القمة العربية الثلاثين، التى عقدت فى تونس.

  • صحيفة كويتية: مصر استعادت دورها ومكانتها الدولية بعد كسب معركتى الأمن والاقتصاد

    أكدت صحيفة “الأنباء” الكويتية، أن مصر استعادت دورها الاقليمي ومكانتها الدولية بعد كسب معركتي الأمن والاقتصاد.مشيرة إلى انها لم تكن لتستعيد دورها الإقليمي ومكانتها الدولية، لو لم تنجح في حسم أوضاعها وتحدياتها الخاصة، وتؤمّن جبهة داخلية مستقرة ومتماسكة، وقاعدة انطلاق قوية في اتجاه الخارج، للعب أدوار تتناسب مع تاريخها وموقعها ودورها وقدراتها.

    وأوضحت صحيفة “الأنباء” – فى تقرير نشرته اليوم الجمعة – أن الملف الأمني شكل فى البداية، أولى الأولويات للقيادة المصرية والرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي واجه أولا تحدي محو آثار ورواسب الانقلاب المؤقت الذي قامت به جماعة الإخوان المسلمين، وأوصلها الى تسلم سدة الحكم، لتواجه بعد خروجها السريع تفككا في بنيتها التنظيمية والشعبية، وحربا شاملة من قبل السلطات المصرية التي صنفتها جماعة إرهابية، وتعاطت معها على هذا الأساس.

    وأشارت إلى أنه في موازاة هذا التحدي الأمني الدقيق، واجهت القيادة المصرية تحديا آخر أكثر خطورة، وهو مكافحة الإرهاب المتمركز في شمال سيناء،  وكان يتغذى من سلاح وأموال ورجال قادمين تسللا من ليبيا أو من غزة، إلا أنه بعد سلسلة عمليات وضربات عسكرية مركزة، صارت كل نواحي شمال سيناء نظيفة ومحررة من الإرهاب “الداعشي”.

    وأضافت أنه بعد استتباب الوضع السياسي عبر انتخابات رئاسية وبرلمانية، واستقرار الوضع الأمني بنسبة كبيرة، حصل التقدم الكبير في الملف الاقتصادي، الذي كان يعد نقطة الضعف الأساسية في وضع مصر، وسببا لنمو بيئة حاضنة للتطرف والعنف في ظل ضائقة اقتصادية واجتماعية.موضحة أن مصر حققت خلال 3 سنوات خططا مالية واقتصادية مركزة، وقفزة نوعية في المجال الاقتصادي الاستثماري المالي، وغدت دولة جاذبة لاهتمام المستثمرين، تشهد نموا متصاعدا مع تحسن في القدرة التنافسية ونمو الصادرات وانخفاض الواردات.

    وقالت صحيفة “الأنباء” الكويتية في تقريرها، إن مصر أصبحت تتمتع بـ “مستقبل واعد”، وبعوامل ومقومات استثمارية متنوعة، تؤهلها لجذب استثمارات خارجية، في ظل استقرار أمني وسياسي واقتصادي، رغم الظروف الإقليمية المضطربة، بالإضافة الى وفرة الأيدي العاملة المدربة، واتفاقات التجارة التي تربطها بالأسواق في أفريقيا والمنطقة العربية والاتحاد الأوروبي.

    وأشارت إلى أن مصر قطعت أشواطا متقدمة في عملية استعادة الدور الإقليمي والمكانة الدولية، والتي تجسدت وترجمت على 3 محاور رئيسية، فعلى صعيد المحور العربي، الذي هو محور أساسي وعريض يغطي كل فضاء الأمن القومي المصري والعربي، ويمتد من دول الجوار، خاصة السودان الدولة المعنية بقضية مياه النيل، وليبيا مصدر التهديد الأمني الأول في هذه المرحلة، الى فلسطين، ثم الى سوريا، حيث العلاقة التاريخية .

    ولفتت إلى أن مصر التي استعادت حرارة العلاقة مع الولايات المتحدة، وأصلحت ما كان أفسده الرئيس السابق باراك أوباما، ها هي الآن شريكة أساسية للولايات المتحدة في معركتها على الإرهاب، ولكنها تحتفظ لنفسها بهامش حركة يكفي لفتح خطوط تعاون مع روسيا، مؤكدة أن مصر ليست فقط معنية بمحاربة الإرهاب ولها مصلحة مباشرة في ذلك، وإنما هي معنية بتهيئة ظروف عملية السلام في الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، وتتحرك فلسطينيا على خطين، هما خط ترتيب أوضاع السلطة الفلسطينية ومصالحة فتح وحماس، وخط ترتيب أوضاع غزة وهدنة طويلة الأمد بين حماس وإسرائيل.

    وقالت الصحيفة إن المحور الثاني هو المحور الأفريقي؛ حيث انه مع عودة مصر الى أفريقيا، لعب الرئيس السيسي دورا محوريا في صياغة هذا التوجه في السياسة الخارجية وتعميقه، من خلال التأكيد على انتماء مصر الأفريقي، وحقها المشروع في حماية أمنها القومي ومصالحها في نهر النيل، وحقها التاريخي والجيوسياسي في استعادة دورها القيادي في أفريقيا، والذي كان قد بدأ أيام الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر، من خلال دعم حركات التحرر الوطني ومحاربة الاستعمار، ومن خلال لعب دور كبير في تأسيس منظمة الوحدة الأفريقية (الاتحاد الافريقي حاليا).

    وأبرزت ترؤس الرئيس السيسي للاتحاد الأفريقي حاليا، مشيرة إلى أنه يبدي اهتماما خاصا بالبعد الأفريقي للسياسات والمصالح المصرية؛ حيث قام منذ عام 2014 بزيارة العديد من الدول الأفريقية، وأطلق كثيرا من المبادرات ومشروعات التعاون المشترك مع دول القارة ، تشمل الاقتصاد، والتعليم، والصحة، والسياحة، والإصلاح الإداري، والتعاون الأمني والتدريب العسكري.

    وأشارت إلى تحرك مصر “أفريقيا” على خطين، هما خط حوار أفريقي- أفريقي من أجل بلورة سياسة موحدة للقارة في مواجهة قضايا البيئة والهجرة غير الشرعية، وأوضاع الاقتصاد الدولي والاستثمار في القارة، وخط حوار عربي- أفريقي، وإيجاد آلياته المغيبة منذ 40 عاما، للتنسيق فـي القضايا المشتركة وكل المجالات.

    وذكرت صحيفة “الأنباء” في تقريرها أن المحور الثالث هو المحور الأوروبي؛ حيث حققت مصر إنجازا ملموسا وخطوة نوعية مع انعقاد القمة العربية – الأوروبية في شرم الشيخ الشهر الماضي، والتي تعد الأولى من نوعها، وتتوج مسيرة حوار وتعاون بين العرب والأوروبيين، كانت مصر فيها محركا ومحورا رئيسيا، وهي التي أسهمت في تبيان الحاجة المشتركة الى تعميق وتعزيز و”مأسسة” العلاقات العربية- الأوروبية المشتركة.

    وأكدت أن تأمين انعقاد هذه القمة، رغم حالة الاضطراب التي ترزح تحتها المنطقة العربية، وحالة الضعف والوهن التي يمر بها الاتحاد الأوروبي، وانشغال دول أساسية فيه،في مشاكل داخلية، مثل إنجازا بالفعل للدبلوماسية المصرية.

     

  • الخارجية تعرب عن تعازيها فى المواطنين ضحايا حادث إنهيار مسجد بالكويت

    أعربت وزارة الخارجية عن تعازيها في المواطنين المصريين ضحايا حادث إنهيار سقف بأحد المساجد (قيد الإنشاء) بمنطقة الصليبخات في دولة الكويت فجر اليوم الثلاثاء، داعيةً المولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته.

    وأسفر الحادث  ، عن وفاة ثلاثة مواطنين؛ وهم: محمد محمد محمد السقا، وأحمد يوسف أحمد الباجه، وعبد الستار جاب الله رشيدي محمد، بالإضافة إلى إصابة 8 مواطنين أخرين بإصابات متفرقة.

    ومن جهتها، قامت القنصلية المصرية في الكويت بإنهاء الإجراءات الأولية الخاصة بشحن جثامين المواطنين المتوفين، وكذا التواصُل مع ذوي المتوفين والجهات الكويتية المعنية للتأكد من شحن الجثامين إلى أرض الوطن. كما تتابع وزارة الخارجية بشكل متواصل عبر القنصلية الحالة الصحية للمواطنين المصريين المصابين جراء الحادث الأليم.

     

     

  • الخارجية تعرب عن تعازيها فى المواطنين ضحايا حادث إنهيار مسجد بالكويت

    أعربت وزارة الخارجية عن تعازيها في المواطنين المصريين ضحايا حادث إنهيار سقف بأحد المساجد (قيد الإنشاء) بمنطقة الصليبخات في دولة الكويت فجر اليوم الثلاثاء، داعيةً المولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته.

    وأسفر الحادث ، عن وفاة ثلاثة مواطنين؛ وهم: محمد محمد محمد السقا، وأحمد يوسف أحمد الباجه، وعبد الستار جاب الله رشيدي محمد، بالإضافة إلى إصابة 8 مواطنين أخرين بإصابات متفرقة.

    ومن جهتها، قامت القنصلية المصرية في الكويت بإنهاء الإجراءات الأولية الخاصة بشحن جثامين المواطنين المتوفين، وكذا التواصُل مع ذوي المتوفين والجهات الكويتية المعنية للتأكد من شحن الجثامين إلى أرض الوطن. كما تتابع وزارة الخارجية بشكل متواصل عبر القنصلية الحالة الصحية للمواطنين المصريين المصابين جراء الحادث الأليم.

  • ارتفاع حصيلة انهيار مسجد الكويت إلى 3 قتلى و2 مصابين

    ارتفع عدد قتلى انهيار سقف مسجد قيد الإنشاء في دولة الكويت، اليوم الثلاثاء، إلى 3 قتلى من العمال وإصابة اثنين آخرين.

    وحسب صحيفة “الرأي” الكويتية، فإن بلاغًا ورد إلى عمليات الداخلية يفيد بانهيار سقف مسجد قيد الإنشاء بجانب مقبرة الصليبيخات، فتوجه رجال الإطفاء إلى مكان الحادث.

    وتبين انحشار 6 من عمال البناء تحت الأنقاض، فعمل رجال الإطفاء على إزالة الركام وإخراج العمال، حيث تبين وفاة 3 عمال وإصابة اثنين آخرين.

    وجرى نقل المصابَيْن إلى المستشفى لتقديم العلاج اللازم لهما، ونقل جثث المتوفين إلى الطب الشرعي، وجار التحقيق في الأسباب التي أدت إلى انهيار المبنى.

  • “ألافكو” الكويتية: أسطول طائراتنا الحالى لا يشمل طائرات بوينج 737 ماكس – 8

    أعلنت شركة ألافكو لتمويل شراء وتأجير الطائرات الكويتية، اليوم الأربعاء، أن أسطول طائرتها الحالى المكون من 64 طائرة (مؤجرة جميعها، ولا تشمل طائرات (بوينج) ذات التكنولوجيا الحديثة (بى 737 إم أيه اكس 8).

     

    وذكرت ألافكو – فى بيان صحفى ـ أن لديها سجل طلبات يتكون من 118 طائرة، تشمل 40 طائرة من طراز (بوينج بى 737 إم أيه اكس 8)، والمقرر البدء فى استلامها خلال العام الجاري، والمؤجرة بموجب عقود تأجير على الطيران البولندى، موضحة أنها لم تشهد أى تغيير فى هذه الاتفاقيات، أو محاولات لإعادة التفاوض.

     

    وأشارت (ألافكو) إلى أن السلطات المختصة تعكف على اتخاذ التدابير الاحترازية، وإجراء التحقيقات اللازمة المتعارف عليها للوقوف على أسباب الحادث الأخير الذى وقع للطائرة الإثيوبية، مؤكدة أن مصنعى الطائرات، تقع على عاتقهم مسؤولية إصلاح الأعطال الفنية الناتجة عن أى خلل مصنعي، والتعويض عن الأضرار المادية الناجمة عن ذلك وفق عقود شراء الطائرات.

     

    وكانت الإدارة العامة للطيران المدنى الكويتية، أعلنت مساء أمس الثلاثاء، تعليق تشغيل وعبور الطائرات من طراز (بوينج 737 ماكس – 8) حتى إشعار آخر، بعد يومين من حادث تحطم طائرة من هذا الطراز فى إثيوبيا.

     

    يذكر أن شركة (ألافكو) تأسست فى عام 2000، وأدرجت فى (بورصة الكويت) فى عام 2006، ويبلغ رأسمالها المصرح به 2ر95 مليون دينار كويتى (نحو 16ر314 مليون دولار أمريكي)، وتقوم بتمويل شراء الطائرات وتأجيرها، وتقديم خدمات الإدارة والتسويق والخدمات الاستشارية المتعلقة بمجال صناعة الطيران.

     

     

  • الكويت تحظر إصدار رخصة قيادة للمؤذنين والممرضين

    أعلنت الكويت اليوم الاربعاء، حظر إصدار رخصة قيادة للمؤذنين والممرضين.

    وأصدر العقيد يوسف الخدة، مساعد مدير الإدارة العامة لشؤون تنظيم السير في الكويت، بحسب جريدة “الأنباء” الكويتية، قرارا يحظر إصدار رخص القيادة للمؤذنين والممرضين.

    وقال مصدر أمني، إن سبب القرار يعود إلى أن غالبية المؤذنين يقيمون في المساجد التي يعملون فيها، أما بالنسبة للممرضين فإن تنقلهم يفترض أن يكون بواسطة حافلات تابعة ل‍وزارة الصحة.

    وأضافت الجريدة أن مديري المرور أصدروا تعميما بهذا القرار على جميع العاملين، مطالبين بالالتزام بالقرار.

  • صحيفة كويتية تبرز دعوة الرئيس السيسى للأوروبيين لاحترام ثقافة المنطقة العربية

    أبرزت صحيفة “الأنباء” الكويتية، فى عددها الصادر صباح اليوم الثلاثاء، دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسى أمس، الدول الأوروبية إلى ضرورة احترام ومراعاة وتفهم ثقافة وقيم وأخلاقيات المنطقة العربية، كما يحترم العرب ثقافاتهم وقيمهم.

    ونقلت الصحيفة عن الرئيس السيسى قوله – فى معرض تعليقه على عقوبة الإعدام، خلال المؤتمر الصحفى الذى عقد فى ختام أعمال القمة العربية – الأوروبية الأولى، التى استضافتها شرم الشيخ على مدى يومين – “أنتم تتكلمون عن عقوبة الإعدام، لكن أرجو ألا تفرضوا علينا رأيكم فى هذا الخصوص، فلدينا ثقافتنا وإنسانياتنا وأخلاقياتنا، كما أن لكم ثقافتكم .. فى ثقافتنا فإن أهل ضحية الإرهاب يطالبوننا بأخذ حقه، وهو ما يتم من خلال القانون”.

    وتابعت أن الرئيس السيسى أكد أن نجاح القمة العربية ـ الأوروبية، وما تم التوافق عليه خلالها، يفوق توقعات الكثيرين، مشددا على عزم القادة العرب والأوروبيين على استكمال مواجهة التحديات المشتركة، لتجنى الشعوب المحبة للسلام، ثمار نجاح القمة التى تم الاتفاق فيها على تعميق الشراكة وتعزيز التعاون وسبل مواجهة التحديات المختلفة، مشيرا فى الوقت نفسه إلى أن القمة المقبلة ستعقد فى بروكسل عام 2022.

    وأضافت “الأنباء” الكويتية، أن الرئيس السيسى وصف القمة بـ”التاريخية”، ليس فقط لأنها القمة الأولى التى تجمع القادة والزعماء العرب والأوروبيين، ولكن أيضا لأهمية الموضوعات التى تم تناولها خلالها، والنقاش الصريح والبناء والمثمر الذى تحقق على مدار يومين، لافتا إلى أنه تم خلال جميع لقاءات القمة، تأكيد أهمية وأولوية تعزيز التعاون المشترك، بهدف البناء على علاقات التعاون العربى ـ الأوروبى فى مختلف المجالات الاجتماعية وغيرها.

  • وصول أمير الكويت لترؤس وفد بلاده فى القمة العربية الأوروبية بشرم الشيخ

    وصل أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح والوفد الرسمى المرافق له إلى مطار شرم الشيخ ، لترؤس وفد بلاده فى القمة العربية الأوروبية الأولى ، وكان فى استقباله الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى.

    ويضم الوفد الرسمى المرافق لأمير الكويت كل من نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح، ووزير المالية الدكتور نايف فلاح الحجرف، ووكيل الديوان الأميرى مدير مكتب الأمير أحمد فهد الفهد، والمستشار بالديوان الأميرى محمد عبدالله أبوالحسن، ورئيس المراسم والتشريفات الأميرية الشيخ خالد العبدالله الصباح الناصر الصباح.

    كما يضم الوفد كل من نائب وزير الخارجية خالد سليمان الجارالله، ورئيس الشؤون الإعلامية والثقافية بالديوان الأميرى يوسف حمد الرومى، ورئيس الشؤون السياسية والاقتصادية بالديوان الأميرى الشيخ فواز سعود ناصر سعود الصباح بالإضافة إلى عدد من كبار المسؤولين بالديوان الأميرى ووزارة الخارجية الكويتية.

     

  • فيديو.. لقاء رئيس الوزراء بسفير الكويت واجتماعه بشأن الحفاظ على مكانة القطن

    نشر مجلس الوزراء فيديو اجتماع الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء لبحث مقترحات وسبل الحفاظ على مكانة القطن المصرى، وذلك بحضور وزراء التموين، والزراعة، والتجارة والصناعة، وقطاع الأعمال

     

     

    واستعرض رئيس الوزراء تكليفات رئيس الجمهــورية، والمقترحات الواردة من عدد من الجهات، بشأن سبل تعظيم الاستفادة من القطن وتحسين منظومة الإنتاج والتسويق، وأبرز تلك المقترحات تنفيذ حملات لغلق الدواليب الأهلية التى تستغل المزارعين ولا تدفع ضرائب، والتنسيق مع الشركة القابضة للصناعات الغذائية لشراء بذور القطن لاستخلاص الزيوت منه لتقليل استيراد زيت الطعام من الخارج، وتشكيل لجنة من وزارة الزراعة والجامعات المصرية للإشراف على تجربة زراعة القطن قصير التيلة، خاصة وأن تلك الأقطان تتميز بالإنتاجية العالية وقِصَـر مدة الزراعة، فضلًا عن أنها مناسبة لاستخدامات المغازل المحلية وستوفر على الدولة استيراد الأقطان الخام قصيرة التيلة.

     

    كما نشر المجلس فيديو لقاء رئيس الوزراء بالسفير محمد صالح الذويخ، سفير الكويت لدى مصر.

     

    وخلال اللقاء أشاد سفير الكويت بما تشهده مصر من طفرة تنموية وعمرانية فى مختلف المجالات، مؤكدًا أن الأشقاء فى الكويت ينظرون بإعجاب لما يجرى على أرض مصر من تنمية، ويتطلعون للمساهمة باستثماراتهم فى تحقيق مزيد من التعاون بين مصر والكويت بما يعود بالنفع على الشعبين الشقيقين.

  • أول تعليق من الصحف الكويتية على التدريب العسكري مع مصر صباح1

    علقت صحيفة “الجريدة” الكويتية اليوم الخميس على التمرين المشترك بين مصر والكويت مؤكدًا أن صباح 1 يعمق التعاون العسكري بين البلدين.

    وقالت الصحيفة إن التمرين العسكري المشترك اختتم بقاعدة محمد الأحمد البحرية بين القوة البحرية الكويتية والقوة البحرية المصرية، بحضور رئيس الأركان العامة للجيش الفريق الركن محمد الخضر، ورئيس هيئة تدريب القوات المسلحة المصرية اللواء أركان حرب ناصر عاصي.

    وعبر رئيس الأركان العامة للجيش عن إعجابه بما شاهده من جاهزية قتالية من القوات المشاركة في هذا التمرين، والذي يؤكد بدوره اهتمام القوات البحرية في كلا البلدين الشقيقين بعقد مثل هذه التمارين، التي تعكس الجهود المبذولة في سبيل تعزيز التعاون العسكري المشترك، والتنسيق والتخطيط الدائم لرفع المستوى التدريبي والجاهزية القتالية.

    واستمع الخضر إلى إيجاز مفصل عن مراحل ومجريات التمرين والأهداف التي تم التعامل معها، كما شاهد عددًا من التطبيقات العملية للوحدات المشاركة من الجانبين، والتي تضمنت وحدة الضفادع البشرية، والمشاة البحرية، والصاعقة البحرية.

    ومن جهته، استعرض آمر القوة البحرية اللواء الركن بحري خالد الكندري، أهم ما تم إنجازه خلال التمرين من عقد محاضرات نظرية وعملية بقاعدة محمد الأحمد البحرية، تهدف إلى توحيد المفاهيم القتالية، وتبادل الخبرات، بالإضافة إلى تدريبات ميدانية لعمليات الإنزال البحري للجنود والعربات المقاتلة، خاصة بالملاحة والمناورات البحرية في المياه الإقليمية الكويتية، موضحا أن تمرين «صباح 1» يعد الأول من نوعه لكلا الجانبين، من خلال مشاركة قطاعات مختلفة من القوات البحرية الكويتية ونظيرتها المصرية.

  • عروس كويتية تطلب الطلاق بعد 3 دقائق من زواجها بسبب السخرية

    أصرت عروس كويتية على الطلاق بعد ثلاثة دقائق فقط من عقد القران، بسبب سخرية العريس منها لتعثره أثناء خروجها من مقر المحكمة التي شهدت زواجهما.

    وبحسب صحيفة “الإمارات اليوم” في تقرير لها اليوم، طلبت سيدة كويتية الطلاق بعد 3 دقائق فقط من عقد الزواج بعد أن تعثرت في طريق خروجها من المحكمة، الأمر الذي أثار سخرية زوجها واصفا إياها بـ”الـغبية” فطلبت إبطالا للزواج قبل أن يغادرا المحكمة التي تزوجا بها.

    وأصيبت السيدة بنوبة غضب من موقف العري، وطالبت القاضي على إثره بحل زواجها على الفور.

    وأثارت الحادثة موجة من التعاطف مع المرأة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أشار مستخدمو الإنترنت إلى أنها كانت على حق في إنهاء الزواج.

    وعلق أحد مستخدمي تويتر قائلًا: “إذا كانت هذه طريقة تصرفه في البداية، فمن الأفضل تركه”.

    وأضاف آخر: “الزواج بدون احترام، هو زواج فاشل منذ البداية”.

  • وزارة الهجرة: مواطن مصرى يدخل فى غيبوبة بالكويت ولا يوجد من يعرفه

    نشرت وزارة الهجرة صورة جواز سفر لمواطن مصرى فى الخارج، مناشدة من يتعرف عليه المواطن مراسلة الوزارة ، نظرا لأن المواطن المصرى يرقد فى غيبوبة بمستشفى الفروانية بالكويت،  ويدعى” طه عوض عبد الغنى عثمان”، العنوان المسجل فى جواز سفره فى 29، درب الانسية، الدرب الأحمر، القاهرة.

    وتابعت وزارة الهجرة:”  المواطن محجوز بالرعاية المركزة، وكان يعمل موظفا بقسم الحفظ بمحكمة قصر العدل بالكويت.

    وبدأت تفاصيل الواقعة بحسب وزارة الهجرة ،  حينما حدث له نزيف حاد فى المخ، عند ركوب طائرة العودة لمصر، وهو في حالة خطيرة بحسب تقارير الأطباء، ولا يوجد من يعرف له أقارب أو أصدقاء سواء فى الكويت أو فى مصر.

    وأهابت وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج بالمواطنين نشر الصورة والمعلومات للعثور على أهله فى أسرع وقت، لافته إلى أنها ستقوم بالتواصل مع قسم شرطة الدرب الاحمر بحثا عن عائلته.

     

     

     

  • أنشطة مكثفة ضمن التدريبات المشتركة (الصباح -1/ اليرموك -4) بالكويت

    تواصل عناصر من القوات المسلحة المصرية والكويتية، تنفيذ أنشطة وفعاليات التدريبات المشتركة (الصباح -1) و( اليرموك -4) والتى تنفذ على مدار عدة أيام بنطاق المياه الإقليمية والقواعد الجوية لدولة الكويت.
     
     
    ونفذت عناصر القوات البحرية العديد من التدريبات المسبقة للتدريب على حماية سفينة ذات شحنة هامة بواسطة التشكيل البحرى، وتنفيذ تجارب المواصلات الإشارية والمناورات الملاحية، والتدريب على التعاون فى تدمير الوحدات البحرية المعادية، كذلك تنفيذ حق الزيارة والتفتيش وأعمال البحث والإنقاذ وتنفيذ تشكيلات الإبحار نهاراً وليلاً، والتدريب على الإمداد والتزود بالوقود بالبحر، وتنفيذ رمايات بالأعيرة المختلفة على هدف سطحى بالبحر.
     
    كما بدأت عناصر القوات الخاصة البحرية، بعرض المعدات المشاركة فى التدريب وعقد المحاضرات النظرية والعملية، وتنفيذ الرمايات غير النمطية بالذخيرة الحية، والتدريب على مكافحة الألغام، وتنفيذ دوريات مشتركة للإغارة، وتنفيذ الكمائن والاستطلاع للأهداف المعادية.  
     
    ونفذت عناصر قوات الدفاع الجوى محاضرات للتعارف والدمج بين القوات والتدريب على أنسب أساليب الإشتباك مع الأهداف الجوية المختلفة وأعمال القيادة والسيطرة والتدريب على الرمايات الأرضية بإستخدام المقلدات واكتشاف الأهداف الجوية المعادية .
     
    وقامت عناصر القوات الخاصة من الصاعقة  والمظلات بتنظيم معرض للأسلحة والمعدات المشاركة فى التدريب من الجانبين للتعرف على الخصائص القتالية وتوحيد المفاهيم كذلك التدريب على اقتحام المناطق المبنية ووسائل المواصلات وتحرير الرهائن وتنفيذ الرمايات من أوضاع الرمى المختلفة والتدريب على أعمال توجيه الطائرات المقاتلة بالليزر أثناء تنفيذ المهام القتالية (JTAC ).
     
    هذا وتواصل عناصر القوات الجوية المشاركة فى التدريب الجوى المشترك ( اليرموك-4) عقد المحاضرات النظرية والعملية ومناقشات ما قبل الطيران والتدريب على تبادل الأطقم الفنية والهندسية والخبرات فى صيانة وتجهيز المقاتلات قبل وبعد الإقلاع كذلك تنفيذ العديد من الطلعات المشتركة للدفاع والهجوم على الأهداف الحيوية بما يساهم فى تنفيذ عمل جماعى مشترك بدقة وكفاءة عالية  .
     
    يأتى ذلك فى الوقت الذى تستمر فيه كافة القوات فى الإعداد والتجهيز لتنفيذ المراحل الختامية للتدريبات التى تشمل تنفيذ عملية إبرار بحرى وتأمين رأس شاطىء وتطهير بؤرة إرهابية مسلحة بالتعاون الوثيق بين مختلف الأسلحة والتخصصات، بما يؤكد قدرة القوات المسلحة لكلا البلدين الشقيقين على مواجهة التحديات المشتركة لتحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة . 
  • سامح شكرى يلتقى وزراء خارجية الكويت وبلجيكا على هامش الاجتماع العربى الأوروبى

    التقى سامح شكرى، وزير الخارجية، كل من نظرائه وزراء خارجية الكويت وبلجيكا، ووزير اليونان المناوب للشئون الخارجية، على هامش الاجتماع الوزارى العربى الأوروبى.

    وقال المستشار أحمد حافظ، المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية :”جانب من لقاءات الوزير سامح شكرى على هامش الاجتماع الوزارى العربى الأوروبى فى بروكسل.. مع نظرائه وزراء خارجية الكويت وبلجيكا.. ووزير اليونان المناوب للشئون الخارجية”.

    وعقد وزير الخارجية سامح شكرى، اليوم الاثنين، مباحثات ثنائية مع وزير خارجية بلجيكا “ديدييه رايندرز”، لبحث سبل الارتقاء بالعلاقات الثنائية بين البلديّن إلى أفاق أرحب، بالإضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، وذلك على هامش مشاركته فى الاجتماع الوزارى العربى الأوروبى المنعقد حاليا فى العاصمة البلجيكية بروكسل.

    وصرح المستشار أحمد حافظ، المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، بأن الوزير شكرى ونظيره البلجيكي، تناولا خلال اللقاء سبل تطوير شراكة اقتصادية بين مصر وبلجيكا، بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين،

  • الأرصاد الكويتية: درجات الحرارة تصل إلى الصفر غدا مع فرص تكون صقيع

    قالت الإدارة العامة للأرصاد الجوية الكويتية، إن الكويت ستتعرض خلال الأيام المقبلة، إلى موجة من البرد القارص، فيما أعلنت وزارة الصحة الكويتية حالة الطوارىء بالمستشفيات.

    وقال رئيس قسم التنبؤات البحرية فى الإدارة العامة للأرصاد الجوية الكويتية ياسر البلوشى – فى تصريح صحفى – إن الطقس الليلة المقبلة، سيكون شديد البرودة؛ حيث أن درجة الحرارة الصغرى المتوقعة من 0 إلى 5 درجات مئوية، مع وجود فرصة لتكون الصقيع، بينما حالة البحر ستكون من معتدل إلى عالى الموج، ويتراوح ارتفاعه بين 2 و4 أقدام، والرياح شمالية غربية إلى متقلبة الاتجاه، خفيفة إلى معتدلة السرعة، وتنشط على السواحل وسرعتها بين 12 و35 كيلومترا فى الساعة.

    من جانبها، أعلنت وزارة الصحة الكويتية، رفع درجة استعداد أقسام الطوارئ فى جميع المستشفيات؛ لتقديم الخدمات الطبية المناسبة للمرضى.

    وقال الوكيل المساعد لشؤون الخدمات الطبية المساندة بالوزارة الدكتور فواز الرفاعي، إن إدارة الطوارئ الطبية، من طواقم فنية، وإسعافات، على استعداد كامل للتعامل مع أى حالات، ونقلها إلى المستشفيات فى حال استدعى الأمر ذلك.

  • الداخلية الكويتية: البحث عن شهود عيان لحادث سير أودى بحياة 6 مصريين

    كشف مصدر بوزارة الداخلية الكويتية، أن الأجهزة الأمنية بمحافظة الأحمدى تكثف جهودها للبحث عن شهود عيان، للحادث المرورى المروع، الذى أودى بحياة 6 مصريين على طريق الوفرة.

    وأوضح المصدر – فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط فى الكويت اليوم الأحد، أنه يتم حاليا محاولة التوصل إلى شهود عيان للحادث، للوقوف على كيفية وقوعه وتحديد المتسبب فيه، خاصة وأن معاينة الجهات الأمنية المعنية للحادث، لم تتمكن من تحديد المسؤولية عن المتسبب فيه.

    يشار إلى أن ستة مصريين قد لقوا مصرعهم، وأصيب 5 كويتيين، جراء حادث سير مروع وقع ليل الخميس الماضى، بين سيارة دفع رباعى تستقلها عائلة كويتية، وسيارة أجرة (تاكسي) يستقلها المصريون الستة، بطريق 500 بالقرب من مزارع الوفرة، وهم: على عبداللطيف حرباوى محمدين، وعبدالرحيم على موسى محمد، وأحمد مواس رضوان على، وشقيقه عنتر، وسالم محمد عبدالحليم محمد وخالد ماهر ياسين غانم.

  • صحف الكويت: افتتاح السيسى مسجد وكاتدرائية العاصمة الإدارية يؤكد وحدة وتسامح المصريين

    أبرزت الصحف الكويتية الصادرة صباح اليوم الاثنين، افتتاح الرئيس عبدالفتاح السيسى، لمسجد (الفتاح العليم)، وكاتدرائية (ميلاد المسيح) بالعاصمة الإدارية الجديدة.

    فقالت صحيفة “النهار” تحت عنوان (ترسيخاً لدور مصر فى حمل لواء التسامح.. السيسى افتتح أكبر مسجد وكاتدرائية فى الشرق الأوسط)، “إن افتتاح الرئيس السيسى للمسجد والكاتدرائية الجديدين فى العاصمة الإدارية الجديدة، ياتى ترسيخا لدور مصر فى حمل لواء التسامح، مشيرة إلى أن مساحة المسجد المقام بمدخل العاصمة الإدارية الجديدة، تبلغ نحو 445.5 ألف متر مربع، وتبلغ سعته الإجمالية له وللساحة المكشوفة نحو 17 ألف مصلٍ، فى حين يبلغ مساحة صحن المسجد 6325 مترا مربعاً، ويتسع لـ 6300 مصلٍ، وله خمسة مداخل رئيسية، إضافةً إلى مدخلين للسيدات.

    وأضافت أنه بالنسبة للكاتدرائية، فقد أقيمت على مساحة 63 ألف متر مربع، وتشمل كاتدرائية رئيسية على مساحة عشرة آلاف متر تضم كنيستين، الأولى كبرى علوية وتتسع لـ7500 مصلٍ، وهى التى شهدت قداس عيد الميلاد مساء أمس، والثانية صغرى سفلية وتتسع لـ1200 مصل، فضلا عن المقر البابوي.

    من جانبها، قالت صحيفة (الراى) تحت عنوان (السيسى يدشن أكبر مسجد وكاتدرائية فى الشرق الأوسط)، أن افتتاح الرئيس السيسى، لمسجد (الفتاح العليم)، وكاتدرائية (ميلاد المسيح) فى العاصمة الإدارية الجديدة، يدل على مدى وحدة المصريين، مشيرة إلى أن افتتاح الكاتدرائية تم بالتزامن مع قداس عيد الميلاد لدى الطوائف الشرقية، فى حين يعتبر مسجد (الفتاح العليم)، درة العمارة الإسلامية الحديثة، وجوهرة الإنشاءات داخل العاصمة الإدارية الجديدة.

    وسلطت الصحيفة الضوء على احتفالية افتتاح المسجد والكاتدرائية، بحضور الرئيس الفلسطينى محمود عباس، وعدد من ممثلى الرؤساء والملوك والأمراء العرب، مشيرة إلى أن الاحتفالية شهدت، المزج بين الأغانى الدينية الإسلامية والترانيم المسيحية، فى مشهد يدل على وحدة المصريين؛ حيث أنشد أحد الفنانين التواشيح الشهيرة “مولاى إنى بباك”، وشاركته فتاة مسيحية بأداء ترانيم تحمل اسم “مريم”.

    بدورها، قالت صحيفة “الأنباء” الكويتية تحت عنوان (السيسى يفتتح مسجد «الفتاح العليم» وكاتدرائية «ميلاد المسيح»)، أن الرئيس عبدالفتاح السيسى، طالب الحضور الذى شهد افتتاح المسجد والكاتدرائية بداية، بالوقوف دقيقة حدادا على روح الشهيد الرائد مصطفى عبيد الأزهرى، الذى استشهد مساء أمس الأول، أثناء تفكيك عبوة ناسفة بمنطقة عزبة الهجانة بالقاهرة.

    وسلطت الضوء على تغريدة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على حسابه الرسمى على “تويتر”، والتى هنأ خلالها الرئيس السيسى بافتتاح الكاتدرائية، وكتب: “متحمس لرؤية أصدقائنا فى مصر يفتتحون أكبر كاتدرائية فى الشرق الأوسط.. الرئيس السيسى يمضى ببلاده إلى مستقبل أكثر اندماجا”، كما أبرزت تهنئة بابا الفاتيكان البابا فرنسيس إلى البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وحرصه على تقديم التحية للرئيس عبدالفتاح السيسى على افتتاح كاتدرائية (ميلاد المسيح)؛ وذلك من خلال رسالة فيديو تم بثها خلال الاحتفال.

    وقالت صحيفة “الجريدة” أن الرئيس عبدالفتاح السيسى، دشن الليلة الماضية رسميا كاتدرائية “ميلاد المسيح” للأقباط الأرثوذكس، والتى تعد الكنيسة الأكبر فى الشرق الأوسط، وكذلك مسجد “الفتاح العليم” بالعاصمة الإدارية الجديدة؛ وسلطت الصحيفة الضوء على قيام البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، بالقاء كلمة خلال مراسم افتتاح مسجد “الفتاح العليم”، قبل توجهه إلى الكاتدرائية الجديدة لبدء احتفالات عيد الميلاد.

    أما صحيفة “السياسة”، فقالت تحت عنوان (السيسى افتتح أكبر مسجد وكاتدرائية فى الشرق الأوسط بحضور الرئيس الفلسطيني)، أن الرئيس عبد الفتاح السيسى، افتتح بحضور الرئيس الفلسطينى محمود عباس، مسجد “الفتاح العليم”، وكاتدرائية “ميلاد المسيح” فى العاصمة الإدارية الجديدة، مشيرة إلى أنه حرص على حضور جزء من قداس عيد الميلاد بالكاتدرائية الجديدة.

    وقالت صحيفة “القبس” تحت عنوان (تدشين أكبر كاتدرائية فى الشرق الأوسط)، أن مصر دشنت الليلة الماضية رسميا، كاتدرائية “السيد المسيح” للأقباط الأرثوذكس، والتى تعد أكبر كنيسة فى الشرق الأوسط، وكذلك مسجد “الفتاح العليم” الذى يقع بالقرب من الكاتدرائية بالعاصمة الإدارية الجديدة.

  • الكويت تكرر طلبها من دبي الإفراج عن أموال مجمدة بقيمة 496 مليون دولار

    قال صندوق الموانئ الكويتي اليوم الأحد إن الكويت كررت طلبها من دبي الإفراج عن مبلغ 496 مليون دولار تم التحفظ عليها منذ أكثر من عام، وتعود للصندوق.

    وقال الصندوق في بيان صحفي “طلبت دولة الكويت رسميا من دبي فك تجميد وإعادة الأموال إلى صندوق الموانئ للاستثمارات الخاصة، الذي سيقوم بتوزيع الأموال على المستثمرين وغيرهم من أصحاب المصلحة الدوليين والأمريكيين”.

    تعود الأموال المجمدة جزئيا إلى الحكومة الكويتية وجُمدت في نور بنك المملوك لحكومة دبي منذ أواخر 2017، حين بدأ النائب العام في الإمارة، بالتعاون مع جهات الادعاء في الكويت، تحقيقا في مدى قانونية تحويل تلك المبالغ إلى دبي من الفلبين.

    يأتي التحقيق في وقت تشدد فيه الإمارات القواعد المالية في مسعى لمحو الصورة الشائعة بين بعض المستثمرين الأجانب بأنها بؤرة ساخنة لتدفقات الأموال غير المشروعة بسبب مناطقها التجارية الحرة وقربها الجغرافي من إيران المستهدفة بعقوبات أمريكية.

    وقال الصندوق في بيانه إنه قام في نوفمبر تشرين الثاني 2017 “ببيع آخر استثماراته وتحويل مبلغ 496 مليون دولار إلى الحساب المصرفي لشريكه العام بورت لينك جي بي المحدودة لدى بنك نور في دبي، حيث تم حينها تجميد الأموال بدون أي سبب”.

    وأضاف أن النائب العام الكويتي ضرار العسعوسي كتب رسالة مؤرخة في 30 ديسمبر كانون الأول الماضي إلى النائب العام في دبي عصام عيسى الحميدان يطلب فيها “رفع التحفظ (عن الأموال)… وتمكين الشركة صاحبة الحساب من تحويل وتوزيع المبلغ المذكور”.

    كان النائب العام الكويتي طلب من نظيره في دبي المساعدة في الإفراج عن هذه الأموال في أكتوبر تشرين الأول، بحسب رسالة اطلعت عليها رويترز.

    ووجهت النيابة العامة الكويتية اتهامات لمديرين اثنين في صندوق الميناء باختلاس أموال استثمرت فيها مؤسسة الموانئ الكويتية والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في صندوق الموانئ. وينفي هذان المديران هذه الاتهامات.

    وقالت متحدثة باسم حكومة دبي الشهر الماضي إن السلطات القضائية في الإمارات العربية المتحدة تنتظر حكما نهائيا من المحاكم الكويتية بشأن المبالغ لإعادتها إلى الكويت وفقا للقوانين والإجراءات الدولية.

  • السيسى يبحث مع أمير الكويت هاتفيا مستجدات الأوضاع العربية والإقليمية

    أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً مساء اليوم بأمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، تناول الاتصال سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وبحث مستجدات الأوضاع العربية والإقليمية في ضوء التحديات المتعددة التي تواجه الأمة العربية، حيث تم التوافق على مواصلة الجهود لتسوية الأزمات القائمة في عدد من الدول العربية سياسياً علي نحو يخفف حدة المعاناة الإنسانية ويستعيد الامن والاستقرار بها.

    وقال السفير بسام راضي، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس السيسي أعرب عن اعتزاز مصر بالعلاقات الأخوية التاريخية التي تربط مصر والكويت على المستويين السياسي والشعبي، مشيراً إلى أن تلك العلاقات تشكلت عبر عقود ممتدة من التضامن والتكاتف والوقوف صفاً واحداً ضد الأزمات والتحديات، ومؤكداً حرص مصر على الحفاظ على تلك العلاقات المتميزة والارتقاء بها على نحو مستمر بما يحقق مصالح الشعبين الشقيقين ومصالح الأمة العربية بأسرها.

    وأشاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت من جانبه بتميز العلاقات المصرية الكويتية، وأواصر المودة والأخوة التي تجمع بين الشعبين الشقيقين، معرباً عن حرص الكويت على تعزيز أطر التعاون القائمة بين البلدين وفتح آفاق جديدة للتعاون الثنائي بينهما، فضلاً عن مواصلة التشاور والتنسيق بين الجانبين حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.

  • 6 مذكرات تفاهم واتفاقيتان و3 قروض تنموية بين مصر والكويت فى 2018

    “مصر فى قلب الكويت.. والكويت فى قلب مصر”.. مقولة تسمعها الأذن فى الكويت من أى مسئول كويتى عند الحديث عن العلاقات المصرية- الكويتية، والتى تعتبر بحق نموذجا ومثالا للعلاقات القوية والمتينة بين الدول وبعضها البعض، سواء على المستوى الشعبى، أو المستوى الرسمى تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسى وأمير الكويت الشيخ صباح الحمد الجابر الصباح.

     

    وأبى عام 2018 أن يمر دون أن يشهد مزيدا من تعزيز العلاقات الأخوية الوطيدة بين مصر والكويت؛ حيث حفل بالعديد من الفعاليات المتنوعة، سواء الثقافية أو الاقتصادية أو التجارية أو السياسية، والتى توجت بالتوقيع على 6 مذكرات تفاهم، واتفاقيتى تعاون، و3 اتفاقيات قروض من الصندوق الكويتى للتنمية الاقتصادية العربية فى إطار تعزيز العلاقات القوية بين البلدين الشقيقين.

    وشهدت بدايات 2018، مشاركة مصرية قوية فى مؤتمر الكويت الدولى لإعادة إعمار العراق، والذى عقد منتصف شهر فبراير الماضى بمشاركة عدد من الدول المانحة والمنظمات الدولية والإقليمية، وبرئاسة 5 جهات، هي: الاتحاد الأوروبى والعراق والكويت والأمم المتحدة والبنك الدولى؛ حيث ترأس الوفد المصرى حينها المهندس إبراهيم محلب مساعد رئيس الجمهورية للمشروعات القومية آنذاك، ورافقه وزير الإسكان أنذاك الدكتور مصطفى مدبولى (رئيس الوزراء الحالى)، ووزير الكهرباء الحالى الدكتور محمد شاكر، بينما ضم الوفد العشرات من رجال الأعمال المصريين.

    كما تم خلال العام المنقضى تبادل الزيارات على أعلى مستوى بين البلدين الشقيقين؛ حيث زار الكويت كل من وزيرة الهجرة وشئون المصريين فى الخارج نبيلة مكرم، ووزيرالقوى العاملة محمد سعفان، ووزير الشباب السابق خالد عبدالعزيز، ووزير التجارة والصناعة عمرو نصار، ووزير الخارجية سامح شكرى، ووزير البترول والثروة المعدنية المهندس طارق الملا.. فى حين زار القاهرة كل من رئيس مجلس الأمة الكويتى مرزوق الغانم، ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد، ووزير الإعلام وزير الدولة لشئون الشباب الكويتى محمد الجبرى، ووزير العدل وزير الدولة لشئون الأوقاف الإسلامية السابق الدكتور فهد العفاسى، ووزيرة الشئون الاجتماعية والعمل وزيرة الدولة للشئون الاقتصادية السابقة هند الصبيح، وهو ما يعكس مدى قوة وعمق العلاقات المتجذرة تاريخيا بين البلدين.

    كما شهد العام الماضى العديد من الفعاليات المشتركة بين الجانبين، ومن بينها ملتقى التعاون الاقتصادى المصرى- الكويتى الأول بين البلدين، والذى عقد فى شهر نوفمبر الماضى، وافتتحه رئيس مجلس الوزراء الكويتى الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح بحضور وزير التجارة والصناعة عمرو نصار، ووزير التجارة والصناعة الكويتى خالد الروضان؛ لتعزيز التعاون الاقتصادى والتجارى بين البلدين، وأسبوع (الكويت فى مصر)، الذى عقد فى ديسمبر الماضى بالقاهرة تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى، وبمشاركة 80 جهة من القطاعين العام والخاص فى مصر والكويت.

    وشهدت حركة التجارة رواجا كبيرا بين البلدين الشقيقين؛ حيث تجاوزت الاستثمارات الكويتية فى القطاعين العام والخاص فى مصر حاجز الـ15 مليار دولار، إضافة إلى تواجد نحو 1227 شركة كويتية تعمل فى مجالى التجارة والاستثمار فى السوق المصرى، وهو ما ساهم فى زيادة حركة تنقل الأفراد بين البلدين بمعدل 64 رحلة جوية أسبوعيا، وأكثر من 100 ألف زائر كويتى سنويا إلى مصر، فضلا عن زيادة حجم التبادل التجارى بين البلدين بشكل ملحوظ، ليصل إلى نحو 3 مليارات دولار أمريكى خلال السنوات الأربع الماضية.

    ونظمت السفارة المصرية لدى الكويت على مدى 2018، العديد من الفعاليات المتنوعة، التى تهدف إلى تعزيز العلاقات بين البلدين على مختلف الأصعدة؛ حيث افتتح سفير مصر لدى الكويت طارق القونى أكثر من 4 معارض لتسويق العقار المصرى لدى الكويتيين، وكذلك المصريين المقيمين بالكويت، بالإضافة إلى العديد من المهرجانات الخاصة بالمنتجات المصرية فى عدد من كبرى الجمعيات والمراكز التجارية الشهيرة فى الكويت، وعددا من المعارض الفنية والثقافية للفنون التراثية المصرية الأصيلة، والتى تضمنت إقبالا منقطع النظير من قبل الجمهور الكويتي.

    كما شهد العام الماضى، توقيع 3 اتفاقيات تعاون مشترك بين الحكومة المصرية والصندوق الكويتى للتنمية الاقتصادية العربية؛ حيث تم فى 15 يوليو الماضى التوقيع على اتفاقية قرض بقيمة 50 مليون دينار (نحو 170 مليون دولار) للإسهام فى تمويل مشروع منظومة مياه مصرف بحر البقر.

    وفى 8 ديسمبر الماضى، تم التوقيع على اتفاقية قرض بقيمة 15 مليون دينار (نحو 50 مليون دولار) للإسهام فى تمويل مشروع إنشاء 4 محطات تحلية مياه بجنوب سيناء.. وفى 8 ديسمبر الماضى أيضا، تم التوقيع على اتفاقية قرض إضافى بقيمة 25 مليون دينار (نحو 85 مليون دولار) للمساهمة فى تمويل منظومة مياه مصرف بحر البقر، ليصل إجمالى ما وقعه الصندوق من قروض مع مصر منذ بداية عام 1964 وحتى نهاية ديسمبر الماضى، إلى 50 قرضا بقيمة نحو 4ر3 مليار دولار، فضلا عن تقديم الصندوق نحو 17 منحة ومعونات فنية بقيمة إجمالية بلغت نحو 9ر3 مليون دينار كويتى (نحو 3ر13 مليون دولار)، بالإضافة إلى منحتين بلغت قيمتهما 8ر4 مليون دينار كويتى (نحو 16 مليون دولار) لبناء بعض المدارس التى تأثرت بالزلزال عام 1993، وبناء القرى المتضررة بالسيول عام 1995.

    واختتم عام 2018، بانعقاد الدورة الـ12 للجنة المشتركة العليا المصرية الكويتية، والتى عقدت فى 4 ديسمبر الماضى، وترأسها عن الجانب المصرى وزير الخارجية سامح شكرى، وعن الجانب الكويتى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد، وبمشاركة مسئولين عن عدد من الوزارات والهيئات فى كلا البلدين.

    وتم خلال اللجنة التوقيع على 6 مذكرات تفاهم، واتفاقيتين بين البلدين فى مختلف المجالات، ومن بينها القوى العاملة والتعليم والثقافة والتعاون الأمنى؛ ليصبح إجمالى الاتفاقيات ومذكرات التفاهم والبرامج التنفيذية التى وقعت بين البلدين منذ عام 1963 نحو 114 إتفاقية ومذكرة تفاهم، بالإضافة إلى استعراض مجمل أوجه التعاون الثنائى بين كافة القطاعات فى البلدين الشقيقين، فضلا عن بحث مستجدات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية.

    جدير بالذكر أن الجالية المصرية فى الكويت تحتل المرتبة الثانية فى أعداد الوافدين بعد الجالية الهندية، حيث تشير الأرقام الرسمية الصادرة عن وزارة الخارجية الكويتية إلى وجود ما يقرب من 700 ألف مصرى فى الكويت؛ يعملون فى مختلف قطاعات الدولة ويساهمون فى النهضة التنموية والعمرانية بها، وهو ما أضفى مزيدا من روح الأخوة والمحبة بين البلدين والشعبين الشقيقين.

  • فجر السعيد تدعو حكومة الكويت للتطبيع مع إسرائيل

    دعت الكاتبة الكويتية فجر السعيد حكومة بلدها بالتطبيع مع الكيان الصهيوني، في دعوى وصفت بالغريبة وغير المقبولة، حيث طالبت بإدخال رءوس الأموال العربية للاستثمار بالكيان والسياحة بالأقصى وقبة الصخرة.

    وكتب فجر السعيد تغريدة على تويتر قالت فيها: “أتوقع السنة الميلادية الجديدة 2019، سنة خير وأمن وأمان.. وبهذه المناسبة السعيدة أحب أقولكم بأني أؤيد وبشدة التطبيع مع دولة إسرائيل والانفتاح التجاري عليها وإدخال رءوس الأموال العربية للاستثمار وفتح السياحة وبالذات السياحة الدينية للأقصى وقبة الصخرة وكنيسة القيامة”.

  • الخارجية الكويتية: نؤيد كل ما تتخذه مصر للحفاظ على أمنها واستقرارها

    أكدت وزارة الخارجية الكويتية، وقوف الكويت إلى جانب مصر، وتأييدها في كل ما تتخذه من خطوات لتعزيز أمنها واستقرارها، وحماية شعبها والمقيمين على أرضها.

     وأعربت الخارجية الكويتية – في بيان رسمي صادر عنها مساء اليوم الجمعة ،  تلقى مكتب وكالة أنباء الشرق الأوسط بالكويت نسخة منه – عن إدانة الكويت واستنكارها الشديدين لحادث التفجير الإرهابي الذي استهدف حافلة سياحية بمحافظة الجيزة، وأسفر عن مقتل وجرح عدد من الأبرياء.

    وأكدت الكويت ، أن هذه الأعمال الإرهابية، التي تستهدف الأبرياء، وتروع الآمنين، تؤكد أهمية مضاعفة الجهود الدولية للتصدي لها، معربة فى الوقت نفسه، عن خالص التعازي وصادق المواساة لأسر الضحايا، وتمنياتها للمصابين بالشفاء العاجل.

    وكان أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، قد بعث فى وقت سابق مساء اليوم، برقية إلى الرئيس عبدالفتاح السيسى، أعرب خلالها عن إدانة واستنكار الكويت للحادث الارهابي.

     

     

  • الكويت : تعيين “العقيل” وزيرة للشؤون الاقتصادية و “بوشهرى” للأشغال

    رويترز

    قالت وكالة الأنباء الكويتية (كونا) إنه تم تعيين مريم العقيل وزيرة دولة للشؤون الاقتصادية، وهي حقيبة جديدة لم تكن موجودة في الحكومة السابقة.

    كما تم تعيين جنان بوشهري وزيرة للأشغال بدلا من الوزير السابق حسام الرومي الذي قُبلت استقالته.

    وستحمل بوشهري حقيبة الأشغال إلى جانب حقيبة الإسكان التي كانت تتولاها منذ الحكومة السابقة.

    كما تم تعيين خالد الفاضل وزيرا للنفط والكهرباء والماء خلفا للوزير السابق بخيت الرشيدي الذي قُبلت استقالته اليوم الاثنين.

  • الوزراء يوافق على إقامة مشروع عمرانى بالقاهرة بالشراكة مع “المصرية الكويتية”

    وافق مجلس الوزراء من حيث المبدأ، على مشاركة محافظة القاهرة للشركة المصرية الكويتية للتنمية العقارية، بقطعة أرض فضاء من أملاكها بمساحة 24 فداناً، ضمن تقسيم شركة مدينة نصر للإسكان والتعمير، على طريق (القاهرة/السويس) لإقامة مشروع عمرانى متكامل (سكنى ـ تجارى ـ إدارى)، على أن يتم تقييم الأرض من إحدى الجهات المحددة بقانون الاستثمار، ثم يعتمد التقييم من المحافظ، ونسبة المحافظة، ورفع ما يتم إلى أمانة مجلس الوزراء.

  • الخارجية الكويتية: مؤشرات على احتواء الخلاف الخليجي قريبا

    أكد نائب وزير الخارجية الكويتي، خالد الجار الله، أن قطر لم تدر ظهرها للمصالحة الخليجية، معتبرا أن الدوحة لم تحرق مراكب العودة إلى المصالحة على الإطلاق ولن تحرقها.

    وأوضح، في تصريحات على هامش احتفال سفارة كازاخستان في الكويت بالعيد الوطني لبلادها، أن “المشاركة القطرية في القمة الخليجية كانت محل ترحيب من قبل كل دول مجلس التعاون.

    وأضاف أن أجواء قمة الرياض كانت إيجابية وتحمل مؤشرات لاحتواء الخلاف الخليجي مستقبلا.

    ولم يشارك أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، بفعاليات القمة الخليجية التي انعقدت الأحد الماضي بالرياض، وترأس وزير الدولة للشئون الخارجية بقطر، سلطان المريخي، وفد بلاده بالقمة الخليجية.

    ولا تزال الأزمة الدبلوماسية مستمرة منذ أن أعلنت السعودية والبحرين والإمارات ومصر، في الخامس من يونيو عام 2017، قطع علاقاتها مع قطر، بدعوى دعمها للإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة.

  • الكويت تكشف حقيقة الاتفاق على استضافة قاعدة بريطانية

    كشفت الكويت حقيقة تفاوضها مع بريطانيا لاستضافة قاعدة بحرية بريطانية، حيث نفى وزير الخارجية الكويتي، خالد الجار الله، صحة هذه الأنباء مؤكدا أن هناك اتفاقية دفاعية تجمع الكويت ببريطانيا لتنسيق تعاونهما العسكري.

    ونقلت صحيفة الأنباء الكويتية عن الجار الله إقراره بوجود مشاورات مع الجانب البريطاني حول الوجود العسكري البريطاني في الكويت، ولكن ” دون أن تتبلور إلى الآن صورته النهائية، وما زالت المشاورات مستمرة معهم في هذا الصدد”، بحسب ما أوردت الصحيفة.

    وكانت تقارير إعلامية قد نقلت عن مصادر رفيعة تأكيدها توصل البلدين إلى اتفاق على “إنشاء قاعدة عسكرية بحرية بريطانية في الكويت”.

    وأكد مساعد وزير الخارجية الكويتي لشؤون أوروبا، وليد الخبيزي: “استمرار التعاون المثمر والقوي في المجال العسكري” بين بريطانيا والكويت، واعتبر أن “أي طلب بإقامة قواعد عسكرية أو غيرها ينبع عن هذه التعاون، ولكن ليست هناك أي مشاورات بإقامة قاعدة بحرية بريطانية في الكويت”.

    وقال إن “التعاون الكويتي البريطاني موجود منذ 120 عاما وسنحتفل العام المقبل بهذه المناسبة وستقام احتفالات مشتركة بين البلدين”، مؤكدا أن: “بريطانيا حليف استراتيجي، والكويت الشريك الأساسي لها، ولا نجد حاجة لإقامة قواعد عسكرية”.

    وأشار إلى نفي ممثل وزارة الدفاع في اجتماع لجنة التوجيه المشترك الكويتية – البريطانية، إقامة قاعدة بحرية بريطانية في الكويت، وقال: “نحن لا نحتاج لقواعد، فالكويت برجالها وجيشها ومؤسساتها العسكرية قادرة على الذود عن نفسها”.

زر الذهاب إلى الأعلى