النفط

  • الإندبندنت: «داعش» يجني 50 مليون دولار يوميا من مبيعات النفط

    قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية: إن تنظيم داعش يكسب يوميا من مبيعات النفط 50 مليون دولار من سوريا والعراق، ما يسمح له بإعادة البنية التحتية ومواصلة تمويل مقاتليه وتحقيق أهدافه العسكرية.

    وأشارت الصحيفة، إلى أن داعش يبيع برميل النفط ما بين 10 دولارات و35 دولارا، في حين السعر العالمي للبرميل 50 دولارا، ويقوم المهربون ببيع النفط لوسطاء في تركيا، وأوقفت قوات الأمن التركية 3319 حالة تهريب من سوريا اعتبارا من نهاية سبتمبر.

    وأضافت الصحيفة، أن مسئولين عراقيين أقروا بتهريب نفط من المناطق الكردية في العراق، على الرغم من نفي عضو في البرلمان الكردي ذلك، ويعتقد أن داعش يستخرج 30 ألف برميل يوميا من العراق، ويستخرج من سوريا ما بين 10 آلاف و20 ألف برميل يوميا.

  • النفط يرتفع مع تصاعد القتال في سوريا

    ارتفعت أسعار النفط للعقود الآجلة في التعاملات الآسيوية اليوم الجمعة، مع تصاعد القتال في سوريا، لكنها مازالت تتجه لإنهاء الأسبوع بلا تغير يذكر، مع انحسار التوقعات لتأثر منشات نفطية أمريكية بالإعصار جواكين.

    وقال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير أن جواكين الذي أثار مخاوف من عاصفة تضرب منشآت النفط على الساحل الشرقي للولايات المتحدة، انخفضت شدته وتراجعت الآن احتمالات أن يشكل تهديداً كبيراً.

    وصعدت عقود الخام الأمريكي لأقرب استحقاق 49 سنتاً أو 1.1%، إلى 45.23 دولار للبرميل بحلول الساعة 04:40 بتوقيت غرينتش، بعد أن أغلقت الخميس منخفضة 35 سنتاً.

    وارتفعت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت 32 سنتاً أو 0.67%، إلى 48.01 دولار للبرميل، بعد انهت الجلسة السابقة على خسارة بلغت 68 سنتاً.

    وقال متعاملون إن علاوة المخاطر السياسية عادت إلى أسواق النفط بسبب سوريا، حيث تشن روسيا والولايات المتحدة حملتي قصف جوي.

    وتفاقم الوضع بوصول مئات من الجنود الإيرانيين إلى سوريا للانضمام لهجوم بري كبير لدعم قوات الحكومة، في علامة على أن الحرب الأهلية يتسع نطاق تأثيراتها الإقليمية والعالمية.

    لكن محللين في مؤسسة (إيه إن زد)، قالوا في مذكرة إلى العملاء: “العوامل الأساسية للسوق تبقى ضعيفة، مازلنا نتوقع عوامل أساسية أكثر ضعفاً تدفع أسعار النفط الخام للانخفاض في الأجل القصير”.

  • إكتشاف جديد في مجال الكيمياء قد يجعل النفط والغاز بلا قيمة

     

    يقف العلماء الألمان على عتبة تحقيق إكتشاف في مجال الكيمياء وتوليد الوقود النظيف بيئيا. وذلك بعد أن بدأوا بالعمل على تصنيع الهيدروجين المختبري عن طريق التركيب الضوئي الاصطناعي.

    ويساوي معامل الكفاءة للوحدة التي تولد الهيدروجين المختبري حاليا 14%. وتمكن العلماء من إحراز تلك النتيجة الممتازة بفضل تشكيل “سندويتش” يتكون من 10 طبقات للمواد شبه الناقلة.

    وبحسب الخبراء، فإنه في حال بلوغ معامل الكفاءة 15% ستكون مثل هذه المولدات الضوئية للهيدروجين اكثر فائدة من مصادر الطاقة الأخرى، ما قد يجعل النفط والغاز بلا قيمة.

    وأعلن العالم في جامعة إلميناو التكنولوجية توماس هانابيل أن البشرية تقف حاليا في بداية طريق تطور جديد حيث ستحل مصادر طاقة أكثر فاعلية وأقل ضررا للبيئة محل مصادر الطاقة التقليدية.

زر الذهاب إلى الأعلى