الولايات المتحدة

  • الرئيس السيسي يلتقى نظيره القبرصى فى نيويورك

    التقي الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم، الاثنين، بالرئيس القبرصى “نيكوس اناستاسيادس”، وذلك بمقر الأمم المتحدة فى نيويورك.

    يذكر أن العلاقات بين كل من مصر وقبرص واليونان تطورت بشكل ملحوظ منذ تولي الرئيس السيسى رئاسة الجمهورية، كما تم تكثيف الزيارات المتبادلة بين الدول الثلاث.

  • 129 دولة عضوا بالأمم المتحدة توقع على تعهد ترامب لمكافحة المخدرات

    وقعت 129 دولة عضوا بالأمم المتحدة، اليوم الاثنين، على تعهد صاغته الولايات المتحدة لمكافحة مشكلة المخدرات العالمية التي حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أنها باتت تشكل تهديدا للصحة العامة والأمن القومي.

    ولحضور لقاء قصير مع ترامب ضمن فعاليات الأمم المتحدة كان على الدول توقيع عريضة من صفحة واحدة بعنوان “دعوة للعمل على حل مشكلة المخدرات العالمية”.

    وكان ترامب عقد لقاء مماثلا خلال الاجتماع السنوي لزعماء العالم العام الماضي في نيويورك العام الماضي. وركز ذلك اللقاء على إصلاح الأمم المتحدة.

    وتعهدت البلدان الموقعة على البيان الأمريكي غير الملزم بتطوير خطط عملية قومية للحد من الطلب على المخدرات من خلال ربط تلك الخطط بالتعليم والتوسع في جهود العلاج وتعزيز التعاون الدولي في مجالات القضاء وإنفاذ القانون والصحة والعمل على قطع إمدادات المخدرات عن طريق وقف إنتاجها.

    وقالت ترامب في تصريحات موجزة “إذا اتخذنا تلك الخطوات معا سيكون بإمكاننا إنقاذ أرواح عدد لا يحصى من البشر في كل أرجاء المعمورة”.

    وأضاف “المخدرات مرتبطة بالجريمة المنظمة والتدفقات المالية غير المشروعة والفساد والإرهاب. من الضروري، حفاظا على الصحة العامة والأمن القومي، أن نحارب إدمان المخدرات ووقف كل أشكال الاتجار والتهريب”.

    ومن بين الدول التي لم توقع على هذا التعهد كانت نيوزيلندا التي أشارت رئيسة وزرائها جاسيندا أرديرن إلى أن الولايات المتحدة تركز في دعوتها تحديدا على التعامل مع المواد الأفيونية.

  • البابا لشباب أمريكا: كونوا نظرة متوازنة عن مصر.. ظللنا سنوات بلا محافظ مسيحى

    واصل قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، لقاءاته بشعب كنائس أمريكا.

    وقال قداسة البابا: “نشكر ربنا كل الأمور تسير بخير ومجتمعنا يتغير والصورة تتغير، وظللنا سنوات بلا محافظ مسيحى لكن تم تعيين اثنين محافظين وأول سيدة محافظة جاءت مسيحية لدينا 39 نائبا مسيحيا فى البرلمان بدلا من واحد أو اثنين، وطريق الألف ميل يبدأ بخطوة ثم خطوة”.

    واستكمل بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية: “أرجوكم كونوا فى نظرة متوازنة للأمور، ويوجد إخلاص وجدية ورغبة حقيقية فى التغيير ونتكلم عن المساواة وتغيير الشعوب وهذا يحتاج أجيال لكن خلوا فيه نظرة متوازنة للأمور ونحن على طريق الكمال بنعمة ربنا”.

  • أوباما بعد هدف الفوز على المقاولون: الزمالك مثل المنتخب

    قال يوسف أوباما مهاجم الزمالك، إنه يحاول مع زملائه بالفريق الأبيض، إسعاد جمهور الفريق بتحقيق الانتصارات، بعد التغلب على المقاولون العرب، فى المباراة التى جمعت الفريقين بالأسبوع الثامن بالدورى الممتاز، بهدفين مقابل هدف، وسجل اللاعب هدف الفوز لفريقه بعدما تقدم محمود علاء للزمالك ثم تعادل إسلام فؤاد للمقاولون ثم نجح أوباما فى تسجيل هدف فوز الفريق الأبيض.

    تابع يوسف أوباما فى تصريحات عقب الفوز على المقاولون العرب:”أكيد مفيش حد عينه مش على منتخب مصر.. ولكن برده أنا بلعب في نادي الزمالك، وبالنسبة ليا نادى الزمالك مثل المنتخب والحمد لله إنى بلعب فى الزمالك”.

    كما أوضح أوباما إن السويسرى كريستيان جروس المدير الفنى للزمالك منذ قدومه لقيادة الفريق ويمنحه الثقة دائما وتلك الثقة أحد أسباب ظهوره بمستوى جيد، مضيفا أن الثلاث نقاط أمام المقاولون كانوا مهمين فى ذلك التوقيت.

  • لماذا سحبت جنرال موتورز أكثر من مليون سيارة من أمريكا؟

    في مفاجأة كبرى، أعلنت شركة جنرال موتورز عن سحب أكثر من مليون سيارة وشاحنة من داخل الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بسبب عيب في نظام التوجيه الكهربائي، من المحتمل أن يزيد من نسبة وقوع الحوادث.

    جنرال موتورز تسحب إصداراتها بأمريكا

    أما عن قائمة السيارات التي تم سحبها، فقد شملت سيارات رباعية الدفع، وشاحنات صغيرة أنتجت عام 2015، منها سيارة شيفروليه سيلفرادو، جي إم سي يوكون وكاديلاك إسكالايد، وذلك بناء على بلاغ أرسلته الشركة إلي الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة.
    وكشفت “جنرال موتورز” أنها أبلغت الإدارة عن سحب 1,02 مليون سيارة في الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن إجمالي العدد الذي تم سحبه يصل الى 1,2 مليون مع كندا والمكسيك؛ حيث أكبر أسواق الشركة الخارجية.

    سبب سحب جنرال موتورز سياراتها من أمريكا

    وأكد متحدث باسم شركة جنرال موتورز أن نظام التوجيه الكهربائي المساعد يمكن أن يتوقف فجأة، وذلك يعني أنه من المحتمل أن يواجه سائق السيارة صعوبة في توجيهها خصوصاً إذا كانت السرعة منخفضة، ما يزيد من خطر الحوادث”.
    وأشار إلى أن جنرال موتورز على علم بثلاثين حادثة على علاقة بهذه المشكلة، أسفرت عن جرح شخصين، لكن دون وقوع أي وفيات.
  • بدء لقاء السيسى برؤساء كبرى الشركات الأمريكية بمقر إقامته بنيويورك

    يلتقي، الآن، الرئيس عبد الفتاح السيسى بأعضاء غرفة التجارة الامريكية، ورؤساء كبري الشركات الأمريكية العالمية، وذلك بمقر إقامة الرئيس السيسي بنيويورك.

    وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي  استقبل اليوم “دونالد توسك” رئيس المجلس الأوروبي، وسيباستيان كورتز مستشار جمهورية النمسا، وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية واللواء  عباس كامل رئيس المخابرات العامة.

    وقال السفير بسام راضى المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس أعرب خلال اللقاء عن حرص مصر على تعزيز مختلف أوجه التعاون مع الاتحاد الأوروبي في ضوء ما يجمع بينهما من روابط متعددة وقوية، فضلاً عن المصلحة المشتركة في التصدي للتحديات التي تواجه منطقة المتوسط.

    ومن جانبيهما، أعرب كل من رئيس المجلس الأوروبي ومستشار النمسا عن حرصهما على مواصلة التنسيق والتشاور المكثف مع مصر حول جميع القضايا ذات الاهتمام المشترك، فضلاً عن تعزيز ودفع التعاون مع مصر على مختلف المستويات، وذلك بالنظر إلى ما تمثله مصر من أهمية في المنطقة.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء استعرض نتائج القمة غير الرسمية لرؤساء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي التي انعقدت في النمسا يومي ١٩ و ٢٠ سبتمبر الجاري، حيث أشاد المسئولان الأوروبيان بجهود مصر في مجال مكافحة الهجرة غير الشرعية، مؤكدين تقدير الاتحاد الأوروبي لهذه الجهود في التعامل مع ذلك الملف، الأمر الذي انعكس على وقف حالات الهجرة غير الشرعية من مصر منذ عام ٢٠١٦، كما أكد رئيس المجلس الأوروبي ومستشار النمسا أن مصر تعد نموذجاً ناجحاً في المنطقة في هذا الصدد تحت قيادة قوية وحكيمة.

  • بعد قليل.. السيسى يلتقي بنيويورك رؤساء كبرى الشركات الأمريكية

    يبدأ بعد قليل، لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى بأعضاء غرفة التجارة الأمريكية، ورؤساء كبري الشركات الأمريكية العالمية، وذلك بمقر إقامة الرئيس السيسي بنيويورك.

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم “دونالد توسك” رئيس المجلس الأوروبي، وسيباستيان كورتز مستشار جمهورية النمسا، وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية واللواء  عباس كامل رئيس المخابرات العامة.

    وقال السفير بسام راضى المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس أعرب خلال اللقاء عن حرص مصر على تعزيز مختلف أوجه التعاون مع الاتحاد الأوروبي في ضوء ما يجمع بينهما من روابط متعددة وقوية، فضلاً عن المصلحة المشتركة في التصدي للتحديات التي تواجه منطقة المتوسط.

    ومن جانبيهما، أعرب كل من رئيس المجلس الأوروبي ومستشار النمسا عن حرصهما على مواصلة التنسيق والتشاور المكثف مع مصر حول جميع القضايا ذات الاهتمام المشترك، فضلاً عن تعزيز ودفع التعاون مع مصر على مختلف المستويات، وذلك بالنظر إلى ما تمثله مصر من أهمية في المنطقة.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء استعرض نتائج القمة غير الرسمية لرؤساء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي التي انعقدت في النمسا يومي ١٩ و ٢٠ سبتمبر الجاري، حيث أشاد المسئولان الأوروبيان بجهود مصر في مجال مكافحة الهجرة غير الشرعية، مؤكدين تقدير الاتحاد الأوروبي لهذه الجهود في التعامل مع ذلك الملف، الأمر الذي انعكس على وقف حالات الهجرة غير الشرعية من مصر منذ عام ٢٠١٦، كما أكد رئيس المجلس الأوروبي ومستشار النمسا أن مصر تعد نموذجاً ناجحاً في المنطقة في هذا الصدد تحت قيادة قوية وحكيمة.

     

  • الرئيس السيسى يلتقى فى نيويورك رئيس البنك الدولى

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى، الأحد، بمقر إقامته بنيويورك، مع رئيس البنك الدولى جيم يونج كيم، بحضور وزيرة الاستثمار والتعاون الدولى سحر نصر.

    يأتى ذلك على هامش فعاليات اجتماعات الدورة الـ 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة.

  • السيسي يستقبل فى نيويورك رئيس المجلس الأوروبي ومستشار النمسا

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم “دونالد توسك” رئيس المجلس الأوروبي، وسيباستيان كورتز مستشار جمهورية النمسا، وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية واللواء  عباس كامل رئيس المخابرات العامة.

    وقال السفير بسام راضى المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس أعرب خلال اللقاء عن حرص مصر على تعزيز مختلف أوجه التعاون مع الاتحاد الأوروبي في ضوء ما يجمع بينهما من روابط متعددة وقوية، فضلاً عن المصلحة المشتركة في التصدي للتحديات التي تواجه منطقة المتوسط.

    ومن جانبيهما، أعرب كل من رئيس المجلس الأوروبي ومستشار النمسا عن حرصهما على مواصلة التنسيق والتشاور المكثف مع مصر حول جميع القضايا ذات الاهتمام المشترك، فضلاً عن تعزيز ودفع التعاون مع مصر على مختلف المستويات، وذلك بالنظر إلى ما تمثله مصر من أهمية في المنطقة.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء استعرض نتائج القمة غير الرسمية لرؤساء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي التي انعقدت في النمسا يومي ١٩ و ٢٠ سبتمبر الجاري، حيث أشاد المسئولان الأوروبيان بجهود مصر في مجال مكافحة الهجرة غير الشرعية، مؤكدين تقدير الاتحاد الأوروبي لهذه الجهود في التعامل مع ذلك الملف، الأمر الذي انعكس على وقف حالات الهجرة غير الشرعية من مصر منذ عام ٢٠١٦، كما أكد رئيس المجلس الأوروبي ومستشار النمسا أن مصر تعد نموذجاً ناجحاً في المنطقة في هذا الصدد تحت قيادة قوية وحكيمة.

    وأضاف السفير بسام راضي أن الاجتماع تناول كذلك ملف التنسيق العربي الأوروبي لمواجهة التحديات الإقليمية والتهديدات المشتركة، والترتيبات الجارية للإعداد لقمة الدول العربية والاتحاد الأوروبي المقترح عقدها خلال الفترة المقبلة بهدف التشاور وتكثيف التعاون بين الجانبين.

    كما تطرق اللقاء إلى بحث الأزمات القائمة بالمنطقة، حيث توافقت الرؤي ووجهات النظر حول استمرار العمل على التوصل إلى تسويات سياسية لهذه الأزمات، بما يحافظ على المؤسسات الوطنية بالدول التي تشهد هذه الأزمات، وصون سيادتها ووحدة أراضيها، حتى يمكن استعادة الاستقرار بالمنطقة وتوفير مستقبل أفضل لشعوبها.

  • شاهد بالفيديو | صحفي يلقي العلم الأمريكي في وجه ” ترامب “

    تداول النشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو مذاع على قناة CNN لتغطية اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة ، حيث يُظهر الفيديو القاء صحفي أمريكي العلم الأميركي في وجه الرئيس ” ترامب ”  أثناء توجه لقاعة الاجتماعات ، ثم هتف الصحفي قائلاً  أنت خائن ومجرم تدعم إسرائيل  ضد حقوق شعب الفلسطيني  .  

    https://www.facebook.com/mohamed.officer.75/videos/144377053174911/

     

     

  • الرئيس السيسي يستقبل وزير خارجية الإمارات بمقر إقامته فى نيويورك

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمقر إقامته فى نيويوك، وزير خارجية الإمارات الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان.

    ويلتقى الرئيس السيسى غداً الإثنين، الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بمقر إقامة الرئيس السيسى فى نيويورك، الخامسة مساء بتوقيت نيويورك، الحادية عشرة مساءً بتوقيت القاهرة.

    ووصل الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية، للمشاركة فى أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة فى دورتها رقم 73.

    وهذه هى المرة الخامسة التى يشارك فيها الرئيس عبد الفتاح السيسى فى اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة (الشق رفيع المستوي) منذ توليه رئاسة البلاد.

  • غداً.. قمة “مصرية – أمريكية” فى مقر إقامة السيسي بنيويورك

    يلتقى الرئيس عبد الفتاح السيسى غداً، الاثنين، الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بمقر إقامة الرئيس السيسى فى نيويورك، الخامسة مساء بتوقيت نيويورك، الحادية عشرة مساءً بتوقيت القاهرة.

    وكان الرئيسان التقيا 4 مرات قبيل هذه المرة، الأولى عندما كان ترامب مرشحاً للرئاسة، والثانية كانت زيارة رسمية للسيسى إلى واشنطن بدعوة من ترامب، والثالثة على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة فى دورتها رقم 72 بنيويورك سبتمبر 2017، داخل مقر الأمم المتحدة، إضافة إلى لقاءهما بالقمة العربية الإسلامية الأمريكية التى عقدت بالعاصمة السعودية الرياض.

    وقالت مصادر أن المباحثات بين الرئيسين ستتناول تعزيز الشراكة الاقتصادية، والاستثمارات المشتركة، إضافة إلى بحث تشكيل جبهة موحدة ضد الإرهاب فى الشرق الأوسط.

    كما تتناول المباحثات مجمل العلاقات المصرية – الأمريكية من مختلف جوانبها، كذلك مسألة القدس فى ضوء قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأمريكية إليها.

    وأشارت المصادر، فى هذا الصدد، إلى موقف مصر الثابت من القضية الفلسطينية والداعم لحقوق الشعب الفلسطينى فى إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، حيث يؤكد الرئيس السيسى أن تسوية النزاع الفلسطينى الإسرائيلى لن تتحقق سوى من خلال المفاوضات القائمة على أساس حل الدولتين، وأن مصر لن تدخر جهداً لدعم هذه التسوية، وأن على كافة الأطراف الدولية الراغبة فى المساهمة فى تحقيق هذا الهدف اتخاذ الإجراءات الكفيلة بمساعدة الطرفين على التوصل لحل يضمن العيش فى سلام وأمن لكافة شعوب المنطقة.

    وتربط بين مصر والولايات المتحدة علاقات استراتيجية، مستندة إلى تاريخ طويل من التعاون المشترك، وتكمن أهمية هذه العلاقات فى أنها تعتبر إحدى ركائز الاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط.

  • بالفيديو | محلل سياسي يوضح الشق الاقتصادي من زيارة السيسي لـ نيويورك

    قال الدكتور معتز بالله عبد الفتاح، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن الاقتصاد الأمريكي يمثل 25% من اقتصاد العالم، ويعتبر حلم للاقتصاد المصرى عقد اتفاقية تجارة مع واشنطن التى تتحكم فى العالم من خلال قوة اقتصادها.

    وأضاف “عبد الفتاح” خلال استضافته ببرنامج “هنا العاصمة” المذاع عبر فضائية “سى بى سى”، أن الرئيس عبد الفتاح السيسى والبعثة المصرية فى نيويورك ستعمل على الترويج إلى فرص الاستثمارات المتاحة بالقاهرة.

    واكد “عبد الفتاح” ان ما تم إنشاؤه مشاريع عملاقة وما تم اتخاذه من إجراءات إصلاح اقتصادي خلال الفترة الماضية يؤكد للدول على قدرة مصر واستعدادها على استقبال الاستثمارات الخارجية.

  • شاهد| لحظة مغادرة الرئيس السيسي متوجها إلى ” نيويورك “

    غادر الرئيس عبد الفتاح السيسي، مطار القاهرة، متوجهاً لـ “نيويورك ” ، لحضور الاجتماعات الخاصة بالجمعية العامة للأمم المتحدة ،

     ونشرت صفحة المتحدث باسم رئاسة الجمهورية  لقطة مصورة للحظة صعود الرئيس عبد الفتاح السيسي، للطائرة ، هذا ويلقي الرئيس السيسي ، بيان مصر أمام الجمعية العامة، ومن ثم رئاسة الاجتماع رفيع المستوى لمجموعة الـ77.

    https://www.facebook.com/Egy.Pres.Spokesman/videos/716298018714928/

  • طارق فهمي: لقاءات السيسي في أمريكا تصحح صورة مصر أمام العالم.. فيديو

    قال الدكتور طارق فهمي ، أستاذ العلوم السياسية، إنه يتم إجراء اتصالات مع السفارة المصرية بالولايات المتحدة الأمريكية والمكتب الإعلامي، بالتنسيق مع وزارة الخارجية لتحديد أسماء الشخصيات التي سيلتقي بها الرئيس عبد الفتاح السيسي في أمريكا.

    وأضاف “فهمي ” في حواره مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج ” على مسئوليتي ” المذاع على قناة ” صدى البلد”، أن لقاءات الرئيس السيسي في أمريكا ستتطرق إلى الحديث عن التحول السياسي في مصر خلال الفترة السابقة، خاصة أن مصر تمتلك تجربة سياسية جيدة بحاجة إلى التفعيل على أرض الواقع.

    وتابع أن اللقاءات ستتطرق للحديث عن تقارير المنظمات الدولية المغلوطة عن مصر، بالإضافة إلى الحديث عن تجربة مصر في إصلاح الاقتصاد”، مؤكدا أن لقاءات الرئيس السيسي في أمريكا تعمل على تصحيح الصورة المباشرة لمصر أمام العالم، وشرح كافة المواقف المغلوطة في مختلف القضايا”.

  • بدء تشييد جزء من جدار ترامب على الحدود مع المكسيك

    تعتزم الولايات المتحدة البدء اليوم السبت، ببناء جزء من الجدار الحدودى مع المكسيك الذى تعهد به الرئيس الأمريكى دونالد ترامب خلال حملته الانتخابية لوقف الهجرة غير الشرعية التى يعتبرها خطرا أمنيا.

    ويغطى الجزء الجديد أربعة اميال (ستة كيلومترات) من حدود الولايات المتحدة مع المكسيك التى يبلغ طولها 2,000 ميل، كما أنه سيحل مكان سياج موجود بين أيل باسو فى تكساس وسيوداد خواريز فى المكسيك، وفق ما أفادت الجمارك الأمريكية وجهاز حماية الحدود فى بيان.

    وقال رئيس قوة الحدود فى قطاع أيل باسو آرون هال، إن “الجدار الجديد سيكون أكثر متانة وأكثر فعالية فى ردع الداخلين بطريقة غير شرعية”.

    وأشار إلى أنه سيتم استبدال السياج الموجود بحاجز حديدى بطول 18 قدما (5,4 امتار) يسمح لعناصر الدوريات بمشاهدة الجانب الأخر من الحدود.

    وسينتهى العمل بالمشروع الذى تبلغ كلفته 22 مليون دولار خلال سبعة اشهر.

    وفى أبريل كانت قوة حماية الحدود الأمريكية قد أعلنت بدء أعمال البناء فى جدار يمتد على طول 20 ميلا ليحل مكان سياج حدودى فى منطقة سانتا تيريزا فى نيو مكسيكو.

    وتوجد سياجات أو عوائق أخرى على معظم الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك. لكن ترامب أمر ببناء “عوائق مادية ملاصقة لا يمكن عبورها” يقول العلماء أنها فى حال بنائها تهدد نحو 1,000 نوع من الحيوانات فى المنطقة.

    ووافق الكونجرس حتى الآن على 1,6 مليار دولار من أصل ميزانية تبلغ 25 مليارا طلبها ترامب لبناء الجدار الحدودي.

    وطالب ترامب فى البداية بان تتحمل المكسيك كلفة الجدار، ما فاقم التوتر فى العلاقات المشحونة أصلا بين البلدين.

    ويحاول العديد من المهاجرين من أمريكا الوسطى الوصول إلى الولايات المتحدة هربا من عنف العصابات والفقر فى بلادهم وبحثا عن حياة أفضل.

  • بكين تسلم السفير الأمريكى “إحتجاجا رسميا” على عقوبات واشنطن العسكرية

    استدعت وزارة الخارجية الصينية السبت السفير الأمريكى فى بكين وسلمته “احتجاجا رسميا” على العقوبات الأمريكية المفروضة على الصين لشرائها أسلحة روسية، على ما نقلت “صحيفة الشعب” الناطقة باسم الحزب الشيوعى الحاكم.

    وأعلنت واشنطن الخميس فرض عقوبات للمرة الاولى على كيان أجنبى بسبب شرائه أسلحة روسية، مستهدفة وحدة فى الجيش الصينى اشترت مقاتلات وصواريخ أرض جو روسية، وأعربت الصين الجمعة عن “استنكارها”

  • نيويورك تايمز: نائب وزير العدل الأمريكى اقترح التنصت على ترامب لفضح إدارته

    كشفت صحيفة نيويورك تايمز، الأمريكية، أن نائب المدعى العام الأمريكى، رود روزنشتاين، اقترح، العام الماضى، التنصت على الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، لفضح الفوضى داخل البيت الأبيض.

    وأوضحت الصحيفة فى تقرير على موقعها الالكترونى، اليوم السبت، أن روزنشتاين، الرجل الثانى فى وزارة العدل الذى يشرف على التحقيق الذى يجريه المدعى الخاص روبرت مولر حول الشبهات بتواطؤ بين الفريق الانتخابى لترامب فى عام 2016 والكرملين، اقترح تسجيل محادثات للرئيس الأمريكى دون علمه، لكشف الفوضى السائدة داخل إدارته.

    كما ناقش روزنستاين دفع أعضاء الحكومة بإقصاء ترامب، عبر تفعيل إجراء لم يُستخدم من قبل فى الولايات المتحدة ينص عليه التعديل الـ 25 للدستور، فى حال اعتُبر الرئيس غير لائق لإدارة البلاد.

    وجاءت اقتراحات نائب وزير العدل فى مايو 2017، بعد أن أقال ترامب جيمس كومى، مدير مكتب التحقيقات الفيدرالى قبلها.

  • بالصور… انهيار سقف محطة مترو أنفاق فى نيويورك يعطلها عن العمل

    التقط شهود عيان، مقطع فيديو يوضح الشقوق وانهيار السقف فى محطة مترو أنفاق نيويورك، وذلك بعدما انهار جزء من السقف فى محطة مترو نيويورك، فى منطقة بروكلين، وفقا للقناة التلفزيونية سى بى إس.

    وسقطت عدة قطع كبيرة من السقف على ساحة الركاب، حيث يقف الناس لانتظار القطار، ولحسن الحظ لم يصب أحد بأذى، وتم إجلاء الناس فى المحطة، ويوضح الفيديو – الذى نشره شهود العيان – الشقوق والدمار فى سقف المحطة.

    انهيار سقف محطمة مترو فى نيويوركانهيار سقف محطة مترو فى نيويورك

    وعطل هذا الحادث عمل محطة مترو الأنفاق لعدة ساعات، حيث سارت القطارات فى كلا الاتجاهين دون التوقف عند هذه المحطة، وفى الوقت الحالى، يعمل الفنيون ومجموعة هندسية فى الموقع، لإعادة العمل للمحطة وكذلك بحثا عن معرفة سبب الانهيار، وذلك حسب ما نشرته وكالة “سبوتنيك” الروسية، اليوم السبت.

    ونشرت فتاة أمريكية مقطع الفيديو، معلقة عليه “سقف مترو نيويورك يسقط على الناس مرة أخرى”، وهو ما يعكس أن هذا السقف لم يكن سقوطه اليوم هو الأول من نوعه، بل تكرار لنفس الواقعة.

    فزع بين الأمريكيين بسبب انهيار سقف بالمتروفزع بين الأمريكيين بسبب انهيار سقف بالمترو
    فتاة أمريكية تشكو تكرار الواقعة فى المتروفتاة أمريكية تشكو تكرار الواقعة فى المترو
    شقوق فى سقف محطة مترو بنيويوركشقوق فى سقف محطة مترو بنيويورك
    حطام السقف المنهار على أرضية محطة المتروحطام السقف المنهار على أرضية محطة المترو
  • مقال بصحيفة أمريكية يدعو واشنطن لتبنى نموذج مصر فى دمج اللاجئين

    دعا مقال منشور بصحيفة أمريكية محلية، الولايات المتحدة إلى اتباع النموذج المصرى فى التعامل مع اللاجئين، حال عدم قدرتها على أتباع نموذج أوروبا.

    وقال الكاتبان، عبد الرحمن عمرو، ومايكل ماتثيسين، فى مقالهما بصحيفة أورلاندو سنتينيل، – وهى الصحيفة الرئيسية فى مدينة أورلاندو بولاية فلوريدا الأمريكية -، إن اللاجئين السوريين استطاعوا الاندماج فى المجتمع المصرى، وأسسوا أعمالا لهم مما أكد التماسك الاجتماعى والاندماج الذى تستطيع مصر تقديمه للاجئين، ولفت الكاتبان إلى أن قصص نجاح السوريين فى مصر تظهر ما يمكن أن تعلمه مصر للغرب.

    وفى المقابل، فإن الولايات المتحدة، البلد الذى سأل العالم من قبل أن يقدم لها الجموع الفقيرة المتعبة التى تتوق لتنفس الحرية، والتى يوجد بها تمثال الحرية تحاول الآن ترحيل هذه الجموع، وفى نفس الوقت، فإن دول أخرى تمضى فى اتجاه عكس أمريكا.

    ومضى الكاتبان: “فى أكتوبر 2015، استقبلت كندا أكثر من 50 ألف لاجئ سورى، وحوالى 27 ألف لاجئ سابق لأمريكى فروا منها بعد انتخاب ترامب، ومنذ عام 2015، استقبل الاتحاد الأوروبى أكثر من مليون لاجئ، أغلبهم فى ألمانيا.

  • مكافحة الإرهاب والقضية الفلسطينية على رأس المباحثات المصرية الأمريكية

    يصل الرئيس عبدالفتاح السيسي، مساء اليوم الجمعة، إلى نيويورك، للمشاركة في اجتماعات الدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
    ويلقي الرئيس، بيان مصر أمام الجمعية العامة، الذي سيتناول رؤية مصر لتعزيز دور الأمم المتحدة، وكذلك المواقف المصرية تجاه مجمل تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية ورؤيتها لأولويات صون السلم والأمن العالميين، وجهود مصر في دعم مكافحة الإرهاب الدولي.
    ويترأس السيسي الاجتماع رفيع المستوى لمجموعة السبعة والسبعين، التي تتولى مصر رئاستها خلال العام الحالي، للمرة الثالثة في تاريخ المجموعة، حيث سيلقي البيان الافتتاحي لمصر أمام الاجتماع، الذي يتضمن استعراض الدور المصري في دعم أنشطة المجموعة منذ تأسيسها في ستينيات القرن الماضي، ما أسهم بشكل فعال في تعزيز مسيرة ودور المجموعة، في إطار التعاون فيما بين دول الجنوب.
    ويشمل البيان، موقف مصر نحو الجهود الرامية لإصلاح المنظومة التنموية للأمم المتحدة للاستجابة بشكل أكبر للمتطلبات والاحتياجات التنموية لدولها الأعضاء.
    ويعقد الرئيس عبدالفتاح السيسي، جلسة مباحثات مع نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، على هامش زيارة الرئيس إلى نيويورك للمشاركة في اجتماعات الدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
    ومن المقرر أن تشهد الجلسة تعزيز العلاقات الثنائية الاستراتيجية التي تجمع بين مصر والولايات المتحدة، ولا سيما ما يتعلق بالتعاون على الأصعدة السياسية والعسكرية والاقتصادية بين البلدين.
    ويحرص الرئيس السيسي، دائمًا، على تعزيز ودفع العلاقات المصرية الأمريكية إلى آفاق أرحب من خلال سلسلة من اللقاءات المتنوعة مع النخبة وصناع القرار الأمريكي، حيث يلتقي السيسي الشخصيات السياسية والاقتصادية المؤثرة في صنع القرار الأمريكي، إذ يحتل الشق الاقتصادي والاستثماري موقعًا بارزًا في هذه اللقاءات.
    ويشمل برنامج عمل الرئيس السيسي، عقد مباحثات مع وفود تمثل مختلف أطياف المجتمع الأمريكي، بهدف تعزيز جسور التواصل والتفاهم المشترك حول طبيعة التحديات التي تواجه المنطقة، وسبل التصدي لها، لتأكيد أن العلاقات المصرية- الأمريكية علاقات ممتدة ومتشعبة، وذات طبيعة استراتيجية، وأن المرحلة المقبلة تتطلب تعزيز هذه العلاقات في جميع المجالات.
    ومن المقرر أن يحمل الرئيس السيسي، العديد من الملفات، لتأكيد أهمية الارتقاء بالعلاقات الثنائية على جميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والعسكرية، بما يصب في صالح البلدين، وأن مصر تسير على طريق تحقيق التنمية الاقتصادية الشاملة بخطى ثابتة، من خلال العديد من الإجراءات الاقتصادية الحاسمة التي تهدف إلى إحداث تطور كبير في البنية الأساسية.
    ويؤكد السيسي، أن منهج مصر في مواجهة الإرهاب يشمل بالإضافة إلى المواجهة الأمنية والعسكرية، معالجة الأسس الفكرية التي يقوم عليها، من خلال تجديد الخطاب الديني، سواء من خلال المؤسسات الدينية العريقة في مصر أو من خلال الممارسات الفعلية على أرض الواقع التي تعلي من قيم المواطنة والتعايش المشترك.
    ومن المقرر أن يستعرض السيسي، الرؤية المصرية تجاه أزمات المنطقة “سوريا- ليبيا– العراق- اليمن”، والتي تستند إلى ضرورة الحفاظ على الدولة الوطنية في المنطقة والعمل على دعم مؤسساتها وتعزيز تماسكها بما يحقق وحدتها وسلامة أراضيها، والإشارة إلى أن تحقيق ذلك من شأنه محاصرة تمدد الإرهاب في المنطقة عن طريق إنهاء حالة الفراغ التي سمحت بوجوده ونموه خلال السنوات الماضية، وبلورة استراتيجية مشتركة لسبل التعامل مع التحديات والأزمات القائمة بالمنطقة.
    ويبحث الرئيس القضية الفلسطينية، وتأكيد التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، وأن تحقيق السلام في المنطقة سيسفر عن واقع جديد يؤدي إلى إفساح المجال لدول المنطقة لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية التي تتطلع إليها شعوبها فضلا عن القضاء على إحدى أهم الذرائع التي تستند إليها التنظيمات الإرهابية لتبرير أفعالها.
    ومن المقرر أن يتم التأكيد أن مصر حريصة على إعلاء قيمة المواطنة وعدم التمييز بين أبنائها لأي سبب وعرض جهود الدولة لتوفير الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للمواطنين جنبا إلى جنب مع الحريات والحقوق المدنية والسياسية التي يتعين تنميتها وازدهارها، منوهًا بالمشروعات التي يتم تنفيذها والجهود التي يتم بذلها لتوفير المسكن اللائق والتعليم الجيد والرعاية الصحية المناسبة للمواطنين والعمل على الارتقاء بجودة مختلف الخدمات المقدمة إليهم.

  • رئيس جامعة الاسكندرية يستقبل رئيس جامعة أوشن كونتى الأمريكية والوفد المرافق له

    استقبل الدكتور عصام الكردى رئيس جامعة الإسكندرية الدكتور جون لارسون رئيس جامعة أوشن كونتى الأمريكية والدكتورة مايسة أبو يوسف مساعد نائب رئيس جامعة أوشن للشئون الدولية والوفد المرافق لهما، للاتفاق على الخطوات التنفيذية لبدء الدراسة بالكليات المجتمعية فى خمس تخصصات، وذلك على خلفية توقيع بروتوكول التعاون بين الجانبين فى أغسطس الماضى.

    وأكد الدكتور الكردى خلال اللقاء أهمية استحداث هذا النموذج الفريد من الكليات المجتمعية الذى يتيح تقديم برامج دراسية حديثة تتلاءم مع خطط التنمية واحتياجات سوق العمل المتطورة، فضﻻ عن إتاحة فرص تدريب للطلاب من خلال الحياة العملية، والحصول على الخبرة اللازمة.

    وأعرب الدكتور لارسون عن سعادته بتطبيق فكرة الكليات المجتمعية فى مصر التى تعد نقطة انطلاق تسمح للطلاب بدراسة علوم تقنية حديثة فى المجالات المختلفة.
    وأكد الدكتور هشام جابر نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب على تفرد هذا النموذج الجديد من التعليم والذى يتيح للطالب حرية اختيار نظام الدراسة، وتطوير مهاراته وإكسابه الخبرات المختلفة أثناء وبعد الدراسة الجامعية مما يؤهله إلى الالتحاق بسوق العمل الحديث.

    وأشارت الدكتورة مايسة أبو يوسف إلى أن الدراسة ستكون باللغة الإنجليزية، وستتولى جامعة أوشن وضع البرامج الدراسية والإشراف على العملية التدريبية، وسيقوم بالتدريس أساتذة من جامعتى أوشن الأمريكية والإسكندرية، وأضافت أن بروتوكول التعاون يتيح للطلاب أيضاً استكمال الدراسات العليا “ماجستير ـ دكتوراة” أيضاً بنظام أون لاين.

    حضر اللقاء الدكتور مختار يوسف نائب رئيس جامعة الإسكندرية لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور حاتم عقل نائب رئيس جامعة أوشن لشئون مشروعات التعليم، والدكتورة حنان السعيد مدير التعليم الإلكترونى المدمج بجامعة عين شمس ومنسق المشروع، وعمداء وأعضاء هيئة التدريس بكليات التجارة والهندسة والعلوم.

  • الصين تنذر أمريكا بالتراجع عن فرض عقوبات على جيشها أو “تحمل العواقب”

    بكين تنذر واشنطن بالتراجع عن العقوبات على الجيش الصينى أو “تتحمل العواقب”.

    وفرضت الولايات المتحدة الخميس عقوبات مالية على هيئة رئيسية فى الجيش الصينى لشرائها صواريخ ومقاتلات روسية، فى وقت صعّدت فيه ضغوطها على موسكو بسبب ما أسمته “نشاطاتها الخبيثة”.

    وهذه هى المرة الأولى التى تستهدف فيها إدارة ترامب بلدا غير روسيا بعقوبات بموجب قانون “كاتسا” الذى تم وضعه فى الأساس لمعاقبة موسكو على ضمها القرم إضافة إلى نشاطات أخرى.

    وأعلنت وزارة الخارجية الأميركية أنها تطبق القانون الصادر عام 2017 ضد “هيئة تطوير المعدات” فى وزارة الدفاع الصينية لشرائها مقاتلات سوخوى “سو 35” وصواريخ “اس-400” أرض جو.

    كما أدرجت فى الوقت نفسه أسماء 33 مسؤولاً وكياناً عسكرياً واستخباراتياً روسياً على قائمتها السوداء التابعة لقانون كاتسا.

    وقال مسؤول رفيع فى الإدارة الأميركية لصحافيين، طالباً عدم كشف هويته، إن “روسيا هى الهدف الأساسى من هذه العقوبات”.

    وأضاف “عقوبات كاتسا فى هذا السياق لا تهدف إلى تقويض القدرات الدفاعية لأى بلد معين، بل الى فرض كلفة على روسيا رداً على أنشطتها الخبيثة”.

    وتم إقرار قانون “كاتسا” أو “مواجهة أعداء أميركا عبر العقوبات” عام 2017 كوسيلة توفر لإدارة ترامب وسائل أكثر لمواجهة روسيا وايران وكوريا الشمالية بعقوبات اقتصادية وسياسية.

    وفى ما يخصّ روسيا، فإنّ “كاتسا” انبثق بحسب الخارجية الأميركية من “عدوانها فى أوكرانيا وضمّ القرم والهجمات الالكترونية والتدخل فى انتخابات عام 2016 ونشاطات خبيثة اخرى”.

    وأضافت الخارجية “سنواصل تنفيذ كاتسا بقوة، ونحض جميع الدول على الحد من علاقاتها مع قطاعَى الدفاع والاستخبارات الروسيَين، وكلاهما مرتبط بالأنشطة الخبيثة فى جميع أنحاء العالم”.

    وأشار المسؤول الرفيع الى أن العقوبات استهدفت الهيئة الصينية التى يديرها لى شانغفو لإجرائها مشتريات من مؤسسة “روسوبورن إكسبورت”، المصدّر الرئيسى الروسى للأسلحة والموجودة على لوائح عقوبات كاتسا لدعمها نظام الرئيس السورى بشار الأسد.

    ونصّت العقوبات على تجميد أصول الهيئة الصينية ومديرها فى الولايات المتحدة.

    كما تقيّد دخول الهيئة الى الأسواق المالية العالمية عن طريق حظر تعاملاتها المالية الخاضعة للنظام المالى الأميركي.

  • 40 عضوا بالكونجرس يطالبون بإلغاء القرارات المجحفة بحق الفلسطينيي

    طالب 40 عضوا في الكونجرس الأمريكي، إدارة الرئيس دونالد ترامب، بالتراجع عن قراراتها الأخيرة المجحفة بحق الشعب الفلسطيني ومنظمة التحرير الفلسطينية، والمتمثلة بحجب المساعدات المالية عن اللاجئين الفلسطينيين والسلطة الفلسطينية ومستشفيات القدس وإغلاق مكتب منظمة التحرير في واشنطن.

    واتهمت عريضة وقعها 34 عضوا بالكونجرس، الرئيس الأمريكي ترامب بالسعي لإضعاف قيادة منظمة التحرير عبر إفقار وبث اليأس بين صفوف المواطنين الفلسطينيين.

    كما اتهمت عريضة أخرى وقعها ستة من أعضاء الكونجرس، ترامب باستخدام سياسات تجويع أبناء الشعب الفلسطيني كعامل ضغط على القيادة الفلسطينية لإجبارها على الجلوس على طاولة مفاوضات ما يسمى “بصفقة القرن” وبأن إدارة ترامب فشلت بوقف سياسات نتنياهو الاستيطانية مشيرة إلى ما يحدث مؤخرا في الخان الأحمر.

    وقالت عريضة النواب الستة: “إن إغلاق مكتب ممثلية منظمة التحرير في واشنطن، يبعث إشارة بأن الإدارة الأمريكية غير معنية بعملية السلام، وأنها عبر رفضها الإشارة لحل الدولتين ومحاولة تغيير الوضع القانوني للاجئين الفلسطينيين ونقل السفارة الأمريكية للقدس تحول دون إمكانية أن تكون الإدارة الأمريكية وسيطا نزيها لتحقيق عملية السلام”، بحسب وكالة وفا.

  • البيت الأبيض: ترامب يلتقى بزعماء مصر وفرنسا وبريطانيا واليابان فى نيويورك

    قال البيت الأبيض، إن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، سيعقد لقاءات ثنائية مع قادة مصر وإسرائيل وكوريا الجنوبية واليابان وفرنسا وبريطانيا الأسبوع المقبل على هامش اجتماعات الأمم المتحدة.

    يصل الرئيس عبد الفتاح السيسي غدا الجمعة إلي نيويورك للمشاركة في أعمال الدورة الـ 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة ، والتي انطلقت فعالياتها الثلاثاء الماضي بمقر المنظمة الدولية بمدينة نيويورك، وتركز في دورتها الحالية على قضايا التنمية وحفظ الأمن والسلم الدوليين ومكافحة الاٍرهاب وحقوق الإنسان.

  • ترامب عبر تويتر : لن تكون دول الشرق الأوسط آمنة دون حمايتنا

    هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دول منطقة الشرق الأوسط، ودول منظمة الأوبك، قائلًا إن الولايات المتحدة تحمي دول المنطقة، وأن هذه الدول لن تكون آمنة بدون الحماية الأمريكية، وطالب الأوبك بأن تخفض أسعار البترول مقابل ذلك. 

    وكتب دونالد ترامب تغريدة على تويتر: “إننا نحمي دول الشرق الأوسط، ولن تكون آمنة لفترة طويلة بدوننا، ومع ذلك يستمرون في الدفع باتجاه رفع أسعار النفط أعلى وأعلى! سنتذكر.. يجب على احتكار أوبك أن يبقى الأسعار منخفضة!”.

    ترامب مهددًا: لن تكون دول الشرق الأوسط آمنة دون حمايتنا
     
  • الجالية المصرية فى أمريكا تستعد لاستقبال السيسى بالأعلام والأغانى الوطنية

    أتمت الجالية المصرية بالولايات المتحدة الأمريكية استعداداتها لاستقبال الرئيس عبدالفتاح السيسى خلال زيارته المرتقبة، لنيويورك.

     

    وقال عدد من أبناء من الجالية المصرية، أن هناك العديد من المواطنين المصريين فى مختلف الولايات الأمريكية ومن كندا، حضروا إلى نيويورك لاستقبال الرئيس السيسى والتأكيد على دعم تحركاته الدولية لاستعادة استقرار مصر ودورها الريادى، مؤكدين أنهم حضروا لمؤازرة الدولة المصرية خلال الأربع سنوات الماضية، وأن مصر تسير على الطريق الصحيح، وقد عادت بفضل الله ثم تحركات القيادة المصرية لتؤكد للعالم أنها دولة قوية تدافع عن وجودها وهويتها ضد كافة المخططات والتدابير الهدامة، التى تستهدف دول المنطقة العربية.

    وأشاروا إلى أنهم سيحملون الأعلام المصرية ويرددون الأغانى الوطنية خلال تواجد الرئيس السيسى فى نيويورك سواء عند استقباله بالمطار، أو فى مقر إقامته، وحتى إلقاء كلمة مصر أم الجمعية العامة للأمم المتحدة.

      

     

      

     

  • وزير خارجية فلسطين ينفي عدم حصوله والرئيس عباس على تأشيرات دخول أمريكا

    نفى وزير الخارجية والمغتربين الفلسطينى، الدكتور رياض المالكى، ما تداولته بعض وسائل الاعلام حول عدم حصوله والرئيس الفلسطينى محمود عباس على تأشيرة دخول للولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.

    وأكد المالكي فى تصريحات لإذاعة صوت فلسطين لقد استلمنا التأشيرات اليوم ولمدة ثلاث سنوات ولكنها محدودة بالعمل الرسمي فقط وبشكل استثنائى.

    كانت وسائل اعلام اسرائيلية قد نقلت عن المالكى قوله إنه: “حتى الآن لم أتلق تأشيره من الولايات المتحدة للمشاركة باجتماعات الجمعية العمومية للأمم المتحدة، وإن لم أحصل على تأشيرة هذا يعنى أننى لن أشارك بالاجتماعات، من الممكن أن تقوم الولايات المتحدة بمنع أو تأخير استلام التأشيرة. حتى أبو مازن لم يحصل على الفيزا حتى هذه اللحظة”.

  • ماكرون يلتقي دونالد ترامب وحسن روحاني على هامش الجمعية العامة

    ينوي الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، لقاء نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، وكذلك الرئيس الإيراني، حسن روحاني على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في 24 و25 سبتمبر الجاري.

    وفي بيان نشرت وكالة الأنباء الفرنسية، عن قصر الإليزيه في فرنسا، أنه من المتوقع أن يلتقي ماكرون، دونالد ترامب لدى وصوله بعد ظهر 24 سبتمبر إلى نيويورك، وسيتناول العشاء مع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس.

    كما سيعقد ماكرون لقاء مع الرئيس الإيراني في اليوم التالي، كما أنه مرجحًا أن يجتمع مع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان.

    وفيما يتعلق بلقائه بترامب، فسيتم مناقشة دعوة الرئيس الأمريكي منتدى السلام المرتقب في 11 نوفمبر في باريس في الذكرى المئوية لانتهاء الحرب العالمية الأولى.

  • مجلة أمريكية تدعو لبدء مفاوضات السلام مع داعش والقاعدة

    نشرت مجلة “فورين بوليسي” الأمريكية، مقالًا بعنوان “حان وقت محادثات السلام مع داعش والقاعدة”، جاء به أنه “بعد مضي ما يقرب من 17 عامًا من التركيز على التهديد الذي تمثله التنظيمات الإرهابية؛ ألمحت وزارة الدفاع الأمريكية للرئيس دونالد ترامب إلى إعادة النظر في العلاقات الأمريكية مع الدول القوية، لكن هذا قد يكون قصير النظر، ويبقي الإرهاب الذي ترتكبه الجماعات الجهادية أو المستوحى من الدعاية الجهادية تهديدًا قويًا، فمن المرجح أن يجلب المستقبل المزيد من النزاعات التي تجمع بين الإرهاب الدولي والحرب الأهلية، بالمزيد من التعاون بين الجهاديين والمتمردين المحليين غير الجهاديين، والمزيد من الانشقاق والانتشار في ظل الكون الجهادي”.

    وأضافت: “سيكون من المستحيل القضاء على الإرهاب من خلال القوة العسكرية، حيث كان يجب على الولايات المتحدة أن تكون قد تعلمت كل شيء جيدًا، لكن هناك نقصًا في البدائل الممكنة لإدارة أو احتواء التهديد، ولذلك قد يكون الوقت المناسب للنظر في المفاوضات.

    وتابعت: “الولايات المتحدة مستعدة لدعم المحادثات مع حركة طالبان الأفغانية، لذا يجدر النظر إلى إمكانية أن تمتد ذلك التوجه ليشمل مجموعات أخرى ترتبط بالقاعدة أو حتى بداعش”.

    وقالت في مقالها: “ازداد عدد الصراعات التي تشمل الجماعات المتمردة الجهادية التي تقاتل للإطاحة بالنظم القائمة باطراد على مدى العقود العديدة الماضية مع التدخل العسكري في البلدان ذات الأغلبية المسلمة، الذي يعود إلى الغزو السوفييتي لأفغانستان عام 1979، وحرب أفغانستان ما بعد عام 2001، ثم الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، خلق ذلك فرصًا للجهاديين لمحاربة المحتلين الأجانب الكافرين وعملائهم المحليين”.

    ووفقًا للمقال، “فإن القاعدة قد بدأت نشاطها كحركة لمقاومة الاحتلال السوفييتي لأفغانستان، واكتسبت زخما بالاعتراض على دعوة السعودية للولايات المتحدة لإرسال قوات لحماية المملكة من العراق في التسعينيات”.

    وأشارت في مقالها، إلى أنه “بعد أن واصلت القاعدة، القتال، إلى الغرب، في 11 سبتمبر 2001، ردت الولايات المتحدة وحلفاؤها بما وصفوه بـ”الحرب العالمية على الإرهاب”، لكن ذلك الصراع حشد المؤيدين للجهاد بقدر ما عاقبهم أو أحبطهم، في الواقع، ساعد في تحفيز نمو القاعدة بشكل دولي، ومن المفارقات أن واحدًا من الفروع الأولى التي تشكلت في العراق بعد عام 2003 كان مقدمة لدولة “داعش”، التي اجتاحت العراق وسوريا في عام 2014، وكان فرع آخر في عام 2007 هو تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، الذي يتكون من الجهاديين الجزائريين وأصبح الآن مصدرًا للاضطراب في شمال إفريقيا ومنطقة الساحل.

    ولفتت إلى أنه “إلى جانب التدخلات الغربية في الشرق الأوسط ، كانت الانهيارات السياسية المحلية منجم ذهب للجماعات الإرهابية. ففي التسعينيات، كانت الحروب الأهلية في الجزائر وفي البلقان حاضنة للتطرف. أعطى الربيع العربي الجماعات الإرهابية المزيد من الفرص لشن حربهم، على سبيل المثال، سمح الاضطراب في سوريا الذي بدأ في عام 2011 ، لداعش بإنشاء دولة الخلافة الإقليمية في العراق وسوريا، كان الزحف العسكري السريع كالبرق لداعش أمام الجيش العراقي المدرب والمجهز من قبل الأمريكيين مذهلا، وعلى الرغم من احتمال إحباط طموحات المجموعة الإقليمية، فقد انتهت العمليات القتالية الرئيسية في عام 2018 ، ويقول الجيش الأمريكي إن جملة داعش في مرحلتها الأخيرة، وأظهرت جرأته أنه النصر الجهادي ممكن.

    الصحفية أشارت في مقالها إلى أنه: “لا يزال لدى داعش ما يقارب من 30 ألف مقاتل في العراق على الرغم من أن قضية المتمردين تشهد تراجعًا حادًا في سوريا، إلا أن الجهاديين ما زالوا لاعبين رئيسيين، وتتمتع المجموعات التابعة بتواجد قوي في أفغانستان والجزائر وبنجلاديش وإندونيسيا والعراق وليبيا ومالي والنيجر ونيجيريا وباكستان والفلبين وتونس والصومال واليمن وغيرها، سواء كان مصدر إلهام أو توجيه، ضرب المهاجمون بلجيكا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا وتركيا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وروسيا وأهداف أخرى”.

    وخلص المقال إلى أن الهزيمة العسكرية لداعش في سوريا وحتى في العراق لن تعني نهاية الإرهاب والتطرف، وقد تعهد داعش بمواصلة كفاحه ودعا إلى شن هجمات في الغرب، وتستفيد القاعدة وشبكتها من الحلفاء من سقوط منافسها البارز في الشرق الأوسط، في هذه الأثناء، تستمر معظم المشاكل الأساسية التي أدت إلى صعود المنظمات الجهادية، لا توجد إجابة بسيطة للتعامل مع مثل هذا التهديد المعقد والتوسعي والمتقلب، ولكن الأمر يستحق النظر في جميع الخيارات، بما في ذلك المفاوضات مع الأطراف المختارة”.

زر الذهاب إلى الأعلى