الولايات المتحدة

  • بالصور… انهيار سقف محطة مترو أنفاق فى نيويورك يعطلها عن العمل

    التقط شهود عيان، مقطع فيديو يوضح الشقوق وانهيار السقف فى محطة مترو أنفاق نيويورك، وذلك بعدما انهار جزء من السقف فى محطة مترو نيويورك، فى منطقة بروكلين، وفقا للقناة التلفزيونية سى بى إس.

    وسقطت عدة قطع كبيرة من السقف على ساحة الركاب، حيث يقف الناس لانتظار القطار، ولحسن الحظ لم يصب أحد بأذى، وتم إجلاء الناس فى المحطة، ويوضح الفيديو – الذى نشره شهود العيان – الشقوق والدمار فى سقف المحطة.

    انهيار سقف محطمة مترو فى نيويوركانهيار سقف محطة مترو فى نيويورك

    وعطل هذا الحادث عمل محطة مترو الأنفاق لعدة ساعات، حيث سارت القطارات فى كلا الاتجاهين دون التوقف عند هذه المحطة، وفى الوقت الحالى، يعمل الفنيون ومجموعة هندسية فى الموقع، لإعادة العمل للمحطة وكذلك بحثا عن معرفة سبب الانهيار، وذلك حسب ما نشرته وكالة “سبوتنيك” الروسية، اليوم السبت.

    ونشرت فتاة أمريكية مقطع الفيديو، معلقة عليه “سقف مترو نيويورك يسقط على الناس مرة أخرى”، وهو ما يعكس أن هذا السقف لم يكن سقوطه اليوم هو الأول من نوعه، بل تكرار لنفس الواقعة.

    فزع بين الأمريكيين بسبب انهيار سقف بالمتروفزع بين الأمريكيين بسبب انهيار سقف بالمترو
    فتاة أمريكية تشكو تكرار الواقعة فى المتروفتاة أمريكية تشكو تكرار الواقعة فى المترو
    شقوق فى سقف محطة مترو بنيويوركشقوق فى سقف محطة مترو بنيويورك
    حطام السقف المنهار على أرضية محطة المتروحطام السقف المنهار على أرضية محطة المترو
  • مقال بصحيفة أمريكية يدعو واشنطن لتبنى نموذج مصر فى دمج اللاجئين

    دعا مقال منشور بصحيفة أمريكية محلية، الولايات المتحدة إلى اتباع النموذج المصرى فى التعامل مع اللاجئين، حال عدم قدرتها على أتباع نموذج أوروبا.

    وقال الكاتبان، عبد الرحمن عمرو، ومايكل ماتثيسين، فى مقالهما بصحيفة أورلاندو سنتينيل، – وهى الصحيفة الرئيسية فى مدينة أورلاندو بولاية فلوريدا الأمريكية -، إن اللاجئين السوريين استطاعوا الاندماج فى المجتمع المصرى، وأسسوا أعمالا لهم مما أكد التماسك الاجتماعى والاندماج الذى تستطيع مصر تقديمه للاجئين، ولفت الكاتبان إلى أن قصص نجاح السوريين فى مصر تظهر ما يمكن أن تعلمه مصر للغرب.

    وفى المقابل، فإن الولايات المتحدة، البلد الذى سأل العالم من قبل أن يقدم لها الجموع الفقيرة المتعبة التى تتوق لتنفس الحرية، والتى يوجد بها تمثال الحرية تحاول الآن ترحيل هذه الجموع، وفى نفس الوقت، فإن دول أخرى تمضى فى اتجاه عكس أمريكا.

    ومضى الكاتبان: “فى أكتوبر 2015، استقبلت كندا أكثر من 50 ألف لاجئ سورى، وحوالى 27 ألف لاجئ سابق لأمريكى فروا منها بعد انتخاب ترامب، ومنذ عام 2015، استقبل الاتحاد الأوروبى أكثر من مليون لاجئ، أغلبهم فى ألمانيا.

  • مكافحة الإرهاب والقضية الفلسطينية على رأس المباحثات المصرية الأمريكية

    يصل الرئيس عبدالفتاح السيسي، مساء اليوم الجمعة، إلى نيويورك، للمشاركة في اجتماعات الدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
    ويلقي الرئيس، بيان مصر أمام الجمعية العامة، الذي سيتناول رؤية مصر لتعزيز دور الأمم المتحدة، وكذلك المواقف المصرية تجاه مجمل تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية ورؤيتها لأولويات صون السلم والأمن العالميين، وجهود مصر في دعم مكافحة الإرهاب الدولي.
    ويترأس السيسي الاجتماع رفيع المستوى لمجموعة السبعة والسبعين، التي تتولى مصر رئاستها خلال العام الحالي، للمرة الثالثة في تاريخ المجموعة، حيث سيلقي البيان الافتتاحي لمصر أمام الاجتماع، الذي يتضمن استعراض الدور المصري في دعم أنشطة المجموعة منذ تأسيسها في ستينيات القرن الماضي، ما أسهم بشكل فعال في تعزيز مسيرة ودور المجموعة، في إطار التعاون فيما بين دول الجنوب.
    ويشمل البيان، موقف مصر نحو الجهود الرامية لإصلاح المنظومة التنموية للأمم المتحدة للاستجابة بشكل أكبر للمتطلبات والاحتياجات التنموية لدولها الأعضاء.
    ويعقد الرئيس عبدالفتاح السيسي، جلسة مباحثات مع نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، على هامش زيارة الرئيس إلى نيويورك للمشاركة في اجتماعات الدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
    ومن المقرر أن تشهد الجلسة تعزيز العلاقات الثنائية الاستراتيجية التي تجمع بين مصر والولايات المتحدة، ولا سيما ما يتعلق بالتعاون على الأصعدة السياسية والعسكرية والاقتصادية بين البلدين.
    ويحرص الرئيس السيسي، دائمًا، على تعزيز ودفع العلاقات المصرية الأمريكية إلى آفاق أرحب من خلال سلسلة من اللقاءات المتنوعة مع النخبة وصناع القرار الأمريكي، حيث يلتقي السيسي الشخصيات السياسية والاقتصادية المؤثرة في صنع القرار الأمريكي، إذ يحتل الشق الاقتصادي والاستثماري موقعًا بارزًا في هذه اللقاءات.
    ويشمل برنامج عمل الرئيس السيسي، عقد مباحثات مع وفود تمثل مختلف أطياف المجتمع الأمريكي، بهدف تعزيز جسور التواصل والتفاهم المشترك حول طبيعة التحديات التي تواجه المنطقة، وسبل التصدي لها، لتأكيد أن العلاقات المصرية- الأمريكية علاقات ممتدة ومتشعبة، وذات طبيعة استراتيجية، وأن المرحلة المقبلة تتطلب تعزيز هذه العلاقات في جميع المجالات.
    ومن المقرر أن يحمل الرئيس السيسي، العديد من الملفات، لتأكيد أهمية الارتقاء بالعلاقات الثنائية على جميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والعسكرية، بما يصب في صالح البلدين، وأن مصر تسير على طريق تحقيق التنمية الاقتصادية الشاملة بخطى ثابتة، من خلال العديد من الإجراءات الاقتصادية الحاسمة التي تهدف إلى إحداث تطور كبير في البنية الأساسية.
    ويؤكد السيسي، أن منهج مصر في مواجهة الإرهاب يشمل بالإضافة إلى المواجهة الأمنية والعسكرية، معالجة الأسس الفكرية التي يقوم عليها، من خلال تجديد الخطاب الديني، سواء من خلال المؤسسات الدينية العريقة في مصر أو من خلال الممارسات الفعلية على أرض الواقع التي تعلي من قيم المواطنة والتعايش المشترك.
    ومن المقرر أن يستعرض السيسي، الرؤية المصرية تجاه أزمات المنطقة “سوريا- ليبيا– العراق- اليمن”، والتي تستند إلى ضرورة الحفاظ على الدولة الوطنية في المنطقة والعمل على دعم مؤسساتها وتعزيز تماسكها بما يحقق وحدتها وسلامة أراضيها، والإشارة إلى أن تحقيق ذلك من شأنه محاصرة تمدد الإرهاب في المنطقة عن طريق إنهاء حالة الفراغ التي سمحت بوجوده ونموه خلال السنوات الماضية، وبلورة استراتيجية مشتركة لسبل التعامل مع التحديات والأزمات القائمة بالمنطقة.
    ويبحث الرئيس القضية الفلسطينية، وتأكيد التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، وأن تحقيق السلام في المنطقة سيسفر عن واقع جديد يؤدي إلى إفساح المجال لدول المنطقة لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية التي تتطلع إليها شعوبها فضلا عن القضاء على إحدى أهم الذرائع التي تستند إليها التنظيمات الإرهابية لتبرير أفعالها.
    ومن المقرر أن يتم التأكيد أن مصر حريصة على إعلاء قيمة المواطنة وعدم التمييز بين أبنائها لأي سبب وعرض جهود الدولة لتوفير الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للمواطنين جنبا إلى جنب مع الحريات والحقوق المدنية والسياسية التي يتعين تنميتها وازدهارها، منوهًا بالمشروعات التي يتم تنفيذها والجهود التي يتم بذلها لتوفير المسكن اللائق والتعليم الجيد والرعاية الصحية المناسبة للمواطنين والعمل على الارتقاء بجودة مختلف الخدمات المقدمة إليهم.

  • رئيس جامعة الاسكندرية يستقبل رئيس جامعة أوشن كونتى الأمريكية والوفد المرافق له

    استقبل الدكتور عصام الكردى رئيس جامعة الإسكندرية الدكتور جون لارسون رئيس جامعة أوشن كونتى الأمريكية والدكتورة مايسة أبو يوسف مساعد نائب رئيس جامعة أوشن للشئون الدولية والوفد المرافق لهما، للاتفاق على الخطوات التنفيذية لبدء الدراسة بالكليات المجتمعية فى خمس تخصصات، وذلك على خلفية توقيع بروتوكول التعاون بين الجانبين فى أغسطس الماضى.

    وأكد الدكتور الكردى خلال اللقاء أهمية استحداث هذا النموذج الفريد من الكليات المجتمعية الذى يتيح تقديم برامج دراسية حديثة تتلاءم مع خطط التنمية واحتياجات سوق العمل المتطورة، فضﻻ عن إتاحة فرص تدريب للطلاب من خلال الحياة العملية، والحصول على الخبرة اللازمة.

    وأعرب الدكتور لارسون عن سعادته بتطبيق فكرة الكليات المجتمعية فى مصر التى تعد نقطة انطلاق تسمح للطلاب بدراسة علوم تقنية حديثة فى المجالات المختلفة.
    وأكد الدكتور هشام جابر نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب على تفرد هذا النموذج الجديد من التعليم والذى يتيح للطالب حرية اختيار نظام الدراسة، وتطوير مهاراته وإكسابه الخبرات المختلفة أثناء وبعد الدراسة الجامعية مما يؤهله إلى الالتحاق بسوق العمل الحديث.

    وأشارت الدكتورة مايسة أبو يوسف إلى أن الدراسة ستكون باللغة الإنجليزية، وستتولى جامعة أوشن وضع البرامج الدراسية والإشراف على العملية التدريبية، وسيقوم بالتدريس أساتذة من جامعتى أوشن الأمريكية والإسكندرية، وأضافت أن بروتوكول التعاون يتيح للطلاب أيضاً استكمال الدراسات العليا “ماجستير ـ دكتوراة” أيضاً بنظام أون لاين.

    حضر اللقاء الدكتور مختار يوسف نائب رئيس جامعة الإسكندرية لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور حاتم عقل نائب رئيس جامعة أوشن لشئون مشروعات التعليم، والدكتورة حنان السعيد مدير التعليم الإلكترونى المدمج بجامعة عين شمس ومنسق المشروع، وعمداء وأعضاء هيئة التدريس بكليات التجارة والهندسة والعلوم.

  • الصين تنذر أمريكا بالتراجع عن فرض عقوبات على جيشها أو “تحمل العواقب”

    بكين تنذر واشنطن بالتراجع عن العقوبات على الجيش الصينى أو “تتحمل العواقب”.

    وفرضت الولايات المتحدة الخميس عقوبات مالية على هيئة رئيسية فى الجيش الصينى لشرائها صواريخ ومقاتلات روسية، فى وقت صعّدت فيه ضغوطها على موسكو بسبب ما أسمته “نشاطاتها الخبيثة”.

    وهذه هى المرة الأولى التى تستهدف فيها إدارة ترامب بلدا غير روسيا بعقوبات بموجب قانون “كاتسا” الذى تم وضعه فى الأساس لمعاقبة موسكو على ضمها القرم إضافة إلى نشاطات أخرى.

    وأعلنت وزارة الخارجية الأميركية أنها تطبق القانون الصادر عام 2017 ضد “هيئة تطوير المعدات” فى وزارة الدفاع الصينية لشرائها مقاتلات سوخوى “سو 35” وصواريخ “اس-400” أرض جو.

    كما أدرجت فى الوقت نفسه أسماء 33 مسؤولاً وكياناً عسكرياً واستخباراتياً روسياً على قائمتها السوداء التابعة لقانون كاتسا.

    وقال مسؤول رفيع فى الإدارة الأميركية لصحافيين، طالباً عدم كشف هويته، إن “روسيا هى الهدف الأساسى من هذه العقوبات”.

    وأضاف “عقوبات كاتسا فى هذا السياق لا تهدف إلى تقويض القدرات الدفاعية لأى بلد معين، بل الى فرض كلفة على روسيا رداً على أنشطتها الخبيثة”.

    وتم إقرار قانون “كاتسا” أو “مواجهة أعداء أميركا عبر العقوبات” عام 2017 كوسيلة توفر لإدارة ترامب وسائل أكثر لمواجهة روسيا وايران وكوريا الشمالية بعقوبات اقتصادية وسياسية.

    وفى ما يخصّ روسيا، فإنّ “كاتسا” انبثق بحسب الخارجية الأميركية من “عدوانها فى أوكرانيا وضمّ القرم والهجمات الالكترونية والتدخل فى انتخابات عام 2016 ونشاطات خبيثة اخرى”.

    وأضافت الخارجية “سنواصل تنفيذ كاتسا بقوة، ونحض جميع الدول على الحد من علاقاتها مع قطاعَى الدفاع والاستخبارات الروسيَين، وكلاهما مرتبط بالأنشطة الخبيثة فى جميع أنحاء العالم”.

    وأشار المسؤول الرفيع الى أن العقوبات استهدفت الهيئة الصينية التى يديرها لى شانغفو لإجرائها مشتريات من مؤسسة “روسوبورن إكسبورت”، المصدّر الرئيسى الروسى للأسلحة والموجودة على لوائح عقوبات كاتسا لدعمها نظام الرئيس السورى بشار الأسد.

    ونصّت العقوبات على تجميد أصول الهيئة الصينية ومديرها فى الولايات المتحدة.

    كما تقيّد دخول الهيئة الى الأسواق المالية العالمية عن طريق حظر تعاملاتها المالية الخاضعة للنظام المالى الأميركي.

  • 40 عضوا بالكونجرس يطالبون بإلغاء القرارات المجحفة بحق الفلسطينيي

    طالب 40 عضوا في الكونجرس الأمريكي، إدارة الرئيس دونالد ترامب، بالتراجع عن قراراتها الأخيرة المجحفة بحق الشعب الفلسطيني ومنظمة التحرير الفلسطينية، والمتمثلة بحجب المساعدات المالية عن اللاجئين الفلسطينيين والسلطة الفلسطينية ومستشفيات القدس وإغلاق مكتب منظمة التحرير في واشنطن.

    واتهمت عريضة وقعها 34 عضوا بالكونجرس، الرئيس الأمريكي ترامب بالسعي لإضعاف قيادة منظمة التحرير عبر إفقار وبث اليأس بين صفوف المواطنين الفلسطينيين.

    كما اتهمت عريضة أخرى وقعها ستة من أعضاء الكونجرس، ترامب باستخدام سياسات تجويع أبناء الشعب الفلسطيني كعامل ضغط على القيادة الفلسطينية لإجبارها على الجلوس على طاولة مفاوضات ما يسمى “بصفقة القرن” وبأن إدارة ترامب فشلت بوقف سياسات نتنياهو الاستيطانية مشيرة إلى ما يحدث مؤخرا في الخان الأحمر.

    وقالت عريضة النواب الستة: “إن إغلاق مكتب ممثلية منظمة التحرير في واشنطن، يبعث إشارة بأن الإدارة الأمريكية غير معنية بعملية السلام، وأنها عبر رفضها الإشارة لحل الدولتين ومحاولة تغيير الوضع القانوني للاجئين الفلسطينيين ونقل السفارة الأمريكية للقدس تحول دون إمكانية أن تكون الإدارة الأمريكية وسيطا نزيها لتحقيق عملية السلام”، بحسب وكالة وفا.

  • البيت الأبيض: ترامب يلتقى بزعماء مصر وفرنسا وبريطانيا واليابان فى نيويورك

    قال البيت الأبيض، إن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، سيعقد لقاءات ثنائية مع قادة مصر وإسرائيل وكوريا الجنوبية واليابان وفرنسا وبريطانيا الأسبوع المقبل على هامش اجتماعات الأمم المتحدة.

    يصل الرئيس عبد الفتاح السيسي غدا الجمعة إلي نيويورك للمشاركة في أعمال الدورة الـ 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة ، والتي انطلقت فعالياتها الثلاثاء الماضي بمقر المنظمة الدولية بمدينة نيويورك، وتركز في دورتها الحالية على قضايا التنمية وحفظ الأمن والسلم الدوليين ومكافحة الاٍرهاب وحقوق الإنسان.

  • ترامب عبر تويتر : لن تكون دول الشرق الأوسط آمنة دون حمايتنا

    هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دول منطقة الشرق الأوسط، ودول منظمة الأوبك، قائلًا إن الولايات المتحدة تحمي دول المنطقة، وأن هذه الدول لن تكون آمنة بدون الحماية الأمريكية، وطالب الأوبك بأن تخفض أسعار البترول مقابل ذلك. 

    وكتب دونالد ترامب تغريدة على تويتر: “إننا نحمي دول الشرق الأوسط، ولن تكون آمنة لفترة طويلة بدوننا، ومع ذلك يستمرون في الدفع باتجاه رفع أسعار النفط أعلى وأعلى! سنتذكر.. يجب على احتكار أوبك أن يبقى الأسعار منخفضة!”.

    ترامب مهددًا: لن تكون دول الشرق الأوسط آمنة دون حمايتنا
     
  • الجالية المصرية فى أمريكا تستعد لاستقبال السيسى بالأعلام والأغانى الوطنية

    أتمت الجالية المصرية بالولايات المتحدة الأمريكية استعداداتها لاستقبال الرئيس عبدالفتاح السيسى خلال زيارته المرتقبة، لنيويورك.

     

    وقال عدد من أبناء من الجالية المصرية، أن هناك العديد من المواطنين المصريين فى مختلف الولايات الأمريكية ومن كندا، حضروا إلى نيويورك لاستقبال الرئيس السيسى والتأكيد على دعم تحركاته الدولية لاستعادة استقرار مصر ودورها الريادى، مؤكدين أنهم حضروا لمؤازرة الدولة المصرية خلال الأربع سنوات الماضية، وأن مصر تسير على الطريق الصحيح، وقد عادت بفضل الله ثم تحركات القيادة المصرية لتؤكد للعالم أنها دولة قوية تدافع عن وجودها وهويتها ضد كافة المخططات والتدابير الهدامة، التى تستهدف دول المنطقة العربية.

    وأشاروا إلى أنهم سيحملون الأعلام المصرية ويرددون الأغانى الوطنية خلال تواجد الرئيس السيسى فى نيويورك سواء عند استقباله بالمطار، أو فى مقر إقامته، وحتى إلقاء كلمة مصر أم الجمعية العامة للأمم المتحدة.

      

     

      

     

  • وزير خارجية فلسطين ينفي عدم حصوله والرئيس عباس على تأشيرات دخول أمريكا

    نفى وزير الخارجية والمغتربين الفلسطينى، الدكتور رياض المالكى، ما تداولته بعض وسائل الاعلام حول عدم حصوله والرئيس الفلسطينى محمود عباس على تأشيرة دخول للولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.

    وأكد المالكي فى تصريحات لإذاعة صوت فلسطين لقد استلمنا التأشيرات اليوم ولمدة ثلاث سنوات ولكنها محدودة بالعمل الرسمي فقط وبشكل استثنائى.

    كانت وسائل اعلام اسرائيلية قد نقلت عن المالكى قوله إنه: “حتى الآن لم أتلق تأشيره من الولايات المتحدة للمشاركة باجتماعات الجمعية العمومية للأمم المتحدة، وإن لم أحصل على تأشيرة هذا يعنى أننى لن أشارك بالاجتماعات، من الممكن أن تقوم الولايات المتحدة بمنع أو تأخير استلام التأشيرة. حتى أبو مازن لم يحصل على الفيزا حتى هذه اللحظة”.

  • ماكرون يلتقي دونالد ترامب وحسن روحاني على هامش الجمعية العامة

    ينوي الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، لقاء نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، وكذلك الرئيس الإيراني، حسن روحاني على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في 24 و25 سبتمبر الجاري.

    وفي بيان نشرت وكالة الأنباء الفرنسية، عن قصر الإليزيه في فرنسا، أنه من المتوقع أن يلتقي ماكرون، دونالد ترامب لدى وصوله بعد ظهر 24 سبتمبر إلى نيويورك، وسيتناول العشاء مع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس.

    كما سيعقد ماكرون لقاء مع الرئيس الإيراني في اليوم التالي، كما أنه مرجحًا أن يجتمع مع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان.

    وفيما يتعلق بلقائه بترامب، فسيتم مناقشة دعوة الرئيس الأمريكي منتدى السلام المرتقب في 11 نوفمبر في باريس في الذكرى المئوية لانتهاء الحرب العالمية الأولى.

  • مجلة أمريكية تدعو لبدء مفاوضات السلام مع داعش والقاعدة

    نشرت مجلة “فورين بوليسي” الأمريكية، مقالًا بعنوان “حان وقت محادثات السلام مع داعش والقاعدة”، جاء به أنه “بعد مضي ما يقرب من 17 عامًا من التركيز على التهديد الذي تمثله التنظيمات الإرهابية؛ ألمحت وزارة الدفاع الأمريكية للرئيس دونالد ترامب إلى إعادة النظر في العلاقات الأمريكية مع الدول القوية، لكن هذا قد يكون قصير النظر، ويبقي الإرهاب الذي ترتكبه الجماعات الجهادية أو المستوحى من الدعاية الجهادية تهديدًا قويًا، فمن المرجح أن يجلب المستقبل المزيد من النزاعات التي تجمع بين الإرهاب الدولي والحرب الأهلية، بالمزيد من التعاون بين الجهاديين والمتمردين المحليين غير الجهاديين، والمزيد من الانشقاق والانتشار في ظل الكون الجهادي”.

    وأضافت: “سيكون من المستحيل القضاء على الإرهاب من خلال القوة العسكرية، حيث كان يجب على الولايات المتحدة أن تكون قد تعلمت كل شيء جيدًا، لكن هناك نقصًا في البدائل الممكنة لإدارة أو احتواء التهديد، ولذلك قد يكون الوقت المناسب للنظر في المفاوضات.

    وتابعت: “الولايات المتحدة مستعدة لدعم المحادثات مع حركة طالبان الأفغانية، لذا يجدر النظر إلى إمكانية أن تمتد ذلك التوجه ليشمل مجموعات أخرى ترتبط بالقاعدة أو حتى بداعش”.

    وقالت في مقالها: “ازداد عدد الصراعات التي تشمل الجماعات المتمردة الجهادية التي تقاتل للإطاحة بالنظم القائمة باطراد على مدى العقود العديدة الماضية مع التدخل العسكري في البلدان ذات الأغلبية المسلمة، الذي يعود إلى الغزو السوفييتي لأفغانستان عام 1979، وحرب أفغانستان ما بعد عام 2001، ثم الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، خلق ذلك فرصًا للجهاديين لمحاربة المحتلين الأجانب الكافرين وعملائهم المحليين”.

    ووفقًا للمقال، “فإن القاعدة قد بدأت نشاطها كحركة لمقاومة الاحتلال السوفييتي لأفغانستان، واكتسبت زخما بالاعتراض على دعوة السعودية للولايات المتحدة لإرسال قوات لحماية المملكة من العراق في التسعينيات”.

    وأشارت في مقالها، إلى أنه “بعد أن واصلت القاعدة، القتال، إلى الغرب، في 11 سبتمبر 2001، ردت الولايات المتحدة وحلفاؤها بما وصفوه بـ”الحرب العالمية على الإرهاب”، لكن ذلك الصراع حشد المؤيدين للجهاد بقدر ما عاقبهم أو أحبطهم، في الواقع، ساعد في تحفيز نمو القاعدة بشكل دولي، ومن المفارقات أن واحدًا من الفروع الأولى التي تشكلت في العراق بعد عام 2003 كان مقدمة لدولة “داعش”، التي اجتاحت العراق وسوريا في عام 2014، وكان فرع آخر في عام 2007 هو تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، الذي يتكون من الجهاديين الجزائريين وأصبح الآن مصدرًا للاضطراب في شمال إفريقيا ومنطقة الساحل.

    ولفتت إلى أنه “إلى جانب التدخلات الغربية في الشرق الأوسط ، كانت الانهيارات السياسية المحلية منجم ذهب للجماعات الإرهابية. ففي التسعينيات، كانت الحروب الأهلية في الجزائر وفي البلقان حاضنة للتطرف. أعطى الربيع العربي الجماعات الإرهابية المزيد من الفرص لشن حربهم، على سبيل المثال، سمح الاضطراب في سوريا الذي بدأ في عام 2011 ، لداعش بإنشاء دولة الخلافة الإقليمية في العراق وسوريا، كان الزحف العسكري السريع كالبرق لداعش أمام الجيش العراقي المدرب والمجهز من قبل الأمريكيين مذهلا، وعلى الرغم من احتمال إحباط طموحات المجموعة الإقليمية، فقد انتهت العمليات القتالية الرئيسية في عام 2018 ، ويقول الجيش الأمريكي إن جملة داعش في مرحلتها الأخيرة، وأظهرت جرأته أنه النصر الجهادي ممكن.

    الصحفية أشارت في مقالها إلى أنه: “لا يزال لدى داعش ما يقارب من 30 ألف مقاتل في العراق على الرغم من أن قضية المتمردين تشهد تراجعًا حادًا في سوريا، إلا أن الجهاديين ما زالوا لاعبين رئيسيين، وتتمتع المجموعات التابعة بتواجد قوي في أفغانستان والجزائر وبنجلاديش وإندونيسيا والعراق وليبيا ومالي والنيجر ونيجيريا وباكستان والفلبين وتونس والصومال واليمن وغيرها، سواء كان مصدر إلهام أو توجيه، ضرب المهاجمون بلجيكا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا وتركيا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وروسيا وأهداف أخرى”.

    وخلص المقال إلى أن الهزيمة العسكرية لداعش في سوريا وحتى في العراق لن تعني نهاية الإرهاب والتطرف، وقد تعهد داعش بمواصلة كفاحه ودعا إلى شن هجمات في الغرب، وتستفيد القاعدة وشبكتها من الحلفاء من سقوط منافسها البارز في الشرق الأوسط، في هذه الأثناء، تستمر معظم المشاكل الأساسية التي أدت إلى صعود المنظمات الجهادية، لا توجد إجابة بسيطة للتعامل مع مثل هذا التهديد المعقد والتوسعي والمتقلب، ولكن الأمر يستحق النظر في جميع الخيارات، بما في ذلك المفاوضات مع الأطراف المختارة”.

  • ماكرون يلتقى ترامب وروحانى على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة

    أعلن قصر الإليزيه الأربعاء أن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون سيلتقى نظيريه الأمريكى دونالد ترامب فى 24 سبتمبر، والإيرانى حسن روحانى فى 25 سبتمبر فى نيويورك على هامش الجمعية العامة الـ73 للأمم المتحدة.

    وأشار الإليزيه إلى أنه “من المتوقع أن يلتقى ماكرون دونالد ترامب لدى وصوله بعد ظهر الإثنين إلى نيويورك وسيتناول العشاء مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش” مساء الإثنين.

    وفى 25 سبتمبر، سيلقى ماكرون كلمة قبل الظهر أمام الجمعية العامة قبل عقد سلسلة لقاءات ثنائية، لاسيما مع الرئيس الإيرانى وكذلك “من المرجح جداً” أن يجتمع مع الرئيس التركى رجب طيب إدروغان و”ربما” مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

    وقد يلتقي ماكرون أيضاً رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو فى نيويورك.

  • الصين: الحوار القائم على الاحترام المخرج الوحيد للأزمة مع أمريكا

    أكدت الصين اليوم الأربعاء أن الحوار القائم على المساواة والاحترام المتبادل هو المخرج الوحيد للنزاع التجارى الحالى مع الولايات المتحدة الأمريكية

    جاء ذلك فى تصريح للمتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية “جينج شوانج” اليوم خلال المؤتمر الصحفى اليومى، تعليقا على تصريح لمسؤولين أمريكيين برغبة واشنطن فى المحادثات وأن الكرة حاليا فى ملعب بكين.

    وقال شوانج “هذه ليست المرة الأولى التى يقولون فيها ذلك، ولكنهم دأبوا على الحديث من ناحية عن الحوار والمحادثات ويقومون من ناحية أخرى بفرض المزيد من التعريفات الجمركية، وهو ما حدث على مدار الفترة السابقة، وكان آخرها الدعوة التى تلقتها بكين للحوار وبينما يتواصل الجانبان بشأن الترتيبات النهائية تقوم واشنطن بفرض تعريفات على سلع صينية بقيمة ٢٠٠ مليار دولار وتهدد بفرض المزيد”.

    وأضاف شوانج “أود التأكيد على أمرين؛ الأول: إن التهديدات والترويع الأمريكى لن يكون مجديا معنا، لاسيما وأن الصين ستدافع بقوة عن حقوقها المشروعة، فضلا عن أن التعاون الاقتصادى مربح ومفيد للجانبين”.

    وتابع أن الأمر الثانى هو أن الحوار والمحادثات القائمة على المساواة والاحترام المتبادل هو المخرج الوحيد للأزمة التجارية، معربا عن أمله أن تبدى أمريكا المزيد من التعاون القائم على الثقة فى هذا الصدد .

    وعما إذا كانت هناك أنباء عن توجه وفد صينى إلى واشنطن خلال أيام لإجراء محادثات تجارية بناء على دعوة أمريكية، قال شوانج “لا توجد أية معلومات متوفرة بهذا الشأن حاليا”

  • دونالد ترامب يعلن استراتيجية الدفاع البيولوجي

    أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الثلاثاء، أنّ إدارته وضعت استراتيجية وطنية لمواجهة الأخطار البيولوجيّة، سواء كان مصدرها هجمات متعمّدة، أم حوادث عرضيّة.

    وتم الكشف عن هذه الاستراتيجية، وفقا لما نشرته “سكاى نيوز عربية”، بمناسبة الذكرى السنوية الـ17 للهجمات البيولوجية التي استهدفت الولايات المتّحدة بواسطة الجمرة الخبيثة “أنتراكس”، وأوقعت 5 قتلى في غمرة اعتداءات 11 سبتمبر 2001.

    وبموجب الاستراتيجية ستُشكّل لجنة وزارية للدفاع البيولوجي، برئاسة وزير الصحة أليكس عازار، مهمّتها تنسيق الجهود بين كل الأجهزة والوكالات المعنية (الدفاع، والخارجية، والأمن الداخلي، والزراعة…).

    وقال ترامب، في بيان، إنّه “للمرة الأولى تضع حكومة الولايات المتّحدة استراتيجية وطنية للدفاع البيولوجي تشمل كل مناحي التهديدات البيولوجية، سواء أكانت طبيعية أم متعمّدة أم عرَضية”.

    ونقلت “فرانس برس” عن الرئيس الأميركي قوله إن هذه الاستراتيجية تتضمّن أولويّات سيتم تحديثها سنويًا لتحسين سُبل استباق مثل هذه الحوادث، أو الهجمات، و”الحؤول دونها والاستعداد لها ومواجهتها وإدارة تداعياتها” في حال وقوعها.

    من جهته، قال وزير الصحة أليكس عازار للصحفيين: “هذه بالفعل أول استراتيجية شاملة لرؤية ما نقوم به عبر الحكومة وما إذا كانت هناك ثغرات في إدراكنا للمخاطر وفي احتياجاتنا لنكون جاهزين وفي قدراتنا على الاستجابة” لأي حادث او هجوم بيولوجي.

  • ترامب: ندافع عن دول غنية.. وحان الوقت كي تتحمل الأعباء

    أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن بلاده تدافع عن بلدان غنية للغاية عبر دفع تكاليف باهظة دون رد أي جزء من هذه الأموال مرة أخرى إليها.

    وقال ترامب خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس البولندي أندريه دودا: “حان الوقت لكي يشاركونا تحمل العبء ونتناقش مع الدول في كل أنحاء العالم بما فيها الناتو كي تدفع”.

    ومن ناحية أخرى صرح ترامب بأن التقارير الأولية تشير إلى أن سوريا هي من أسقطت الطائرة الروسية.

  • البابا تواضروس: استقبال الرئيس السيسي بالمطار خلال زيارة أمريكا نوع من الوفاء

    أكد قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أن زيارته لأمريكا محددة منذ العام الماضى ولا علاقة لها بزيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى التى يجرى ترتيبها.

    ورد البابا تواضروس على أسئلة شعب كنيسة الشهيد مارمرقس الرسول بمدينة ويست هنريتا روتشستر بأمريكا، التى قالوا فيها إن الرئيس زار أمريكا العام الماضى فمن مهد له زيارته ؟، فعلق البابا: “خلى فكركم عالي ولا تصدقوا السوشيال ميديا”

    واعتبر البابان أن المشاركة فى استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي نوع من الوفاء، مضيفا: “مشاركتنا تنعكس بصورة إيجابية على مصر بصفة عامة، وهذا من الواجب، لما يجيلك ضيف أو حد قريب بتروح تستقبله في المطار”

    واستكمل البابا فى السياق ذاته: “هذه مبادئ إنسانية نحافظ عليها، فالرئيس يأتى لزيارة الأمم المتحدة، ويلقي خطابا باسم مصر، وهو أمر ليس له علاقة بزيارتي الرعوية للكنيسة بأمريكا، وهذا نوع من الرعاية، وأتقابل مع الآباء الأحباء الأساقفة والآباء الكهنة، وبرنامج الزيارة تم وضعه السنة الماضية، ولكن ظروفي الصحية لم تسمح بذلك، فاعتذرت وأكملناه هذا العام.

  • وزراء الإنتاج الحربى والاتصالات والصناعة يلتقون ممثلى الشركات الأمريكية

    فى إطار تكليف الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، للإعداد الجيد لزيارة وفد غرفة التجارة ووزير التجارة الأمريكي لمصرخلال أكتوبر 2018 تم عقد اجتماع تنسيقي مع بعض الشركات الأمريكية العاملة في مصر حضره الدكتور محمد سعيد العصار وزير الدولة للإنتاج الحربى والدكتورعمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والمهندس عمرو نصار وزير التجارة والصناعة ومحمد السويدي رئيس اتحاد الصناعات وعمر مهنا رئيس المجلس المصري الأمريكي وطارق توفيق رئيس غرفة التجارة الأمريكية بالقاهرة وذلك بديوان عام وزارة الإنتاج الحربى.

     

    وأشار العصار إلي أن هذا اللقاء يأتى في اطار السياسة التي تتبعها الدولة فى زيادة وجذب الاستثمارات الأمريكية حيت تعتبر مصر من الأسواق الواعدة اقتصادياٌ لما تتميز به من زيادة حجم الطاقة المتوفرة  ( كهرباء / غاز ) كذلك ما تم تشيدة من بنية تحتية علي مستوى عالمى وكذلك حفر قناة السويس الجديدة التي ساعدت في نمو الأقتصاد العالمي وساعدت علي زيادة حركة التبادل التجاري بين الدول و قانون الإستثمار الجديد والذي يتيح فرص استثمارية واعدة وزيادة الأحتياطي الأجنبي ومعدل النمو الأقتصادى، مما يساعد علي خلق بيئة جاذبه للإستثمارات الأمريكية وقدرات تصنيعية كبيرة وعمالة مدربة علي أعلي مستوي.

    ومن جانبه أشارالمهندس عمرو نصار وزير التجارة والصناعة إلي أهمية التعاون مع الشركات الأمريكية والتطلع إلي الكيانات الأقتصادية الكبيرة ويأتي في مقدمتها الأقتصاد الأمريكي والتي سوف تساعد علي زيادة التنمية في مصر لما تتميز بيه من موقع مثالي علي خريطة العالم وجذب الشركات الكبيرة والمتوسطة لتسويق المنتجات المصرية بالدول المجاورة والأفريقية.

    ومن جانبه أكد الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أننا نملك كوادر مؤهلة ومدربة سواء في السوق المحلي أو مع الشركات التي تدرس الولايات المتحدة التوسع من خلالها في إفريقيا، لافتا إلي أن الوزارة تقوم بتدريب (4000) شخص سنويا وتستهدف تدريب عدد (10000) خلال العام المقبل فى تخصصات مختلفة- وذلك لإيمان الجميع بأن التخصص هو عنوان المرحلة، وأشار طلعت إلي أن التشريعات التي صدرت خلال الفترة الماضية جعلت السوق المصري أكثر استقرارا وهو ما يطمأن المستثمر الأمريكي.

    وأكد محمد السويدى رئيس اتحاد الصناعات المصرية علي أن الاصلاحات الاقتصادية التي شهدتها مصر علي مدار السنوات الأربع الماضية قد أذابت العديد من المشكلات التي كانت تواجه الشركات المتقدمة للإستثمار في مصر.

    ومن جانبه أشار رئيس المجلس المصري الأمريكي عمر مهنا علي عمق العلاقات المصرية الأمريكية من خلال توقيع الورقة البيضاء أثناء زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي للولايات المتحدة الأمريكية وان الحكومة المصرية أنجزت نجاحات كبيرة خلال الفترة الماضية مما ساعد علي جذب مزيد من الأستثمارات.

    وأشاد طارق توفيق رئيس غرفة التجارة الأمريكية بالقاهرة، بالتعاون التجاري الوثيق بين الجانب المصري والأمريكي وأن السوق المصري يعتبر من الأوساط الأقتصادية الواعدة لجذب المزيد من الأستثمارات الأمريكية لما يتميز به من مرونة اقتصادية كبيرة تساعدة في تجنب اي مشكلات تتعرض لها الأسواق الناشئة في الدول الأخري

    وخلال اللقاء عبر ممثلو الشركات الأمريكية عن تقديرهم لاهتمام الحكومة المصرية بتطوير سبل التعاون مع الشركات الأمريكية مؤكدين علي أن الدور الذي لعبته التشريعات الأخيرة والبرنامج الطموح للحكومة سيعمل علي جذب الشركات الأمريكية للإستثمار فى مصر.

  • لماذا سحبت جنرال موتورز أكثر من مليون سيارة من أمريكا؟

    ي مفاجأة كبرى، أعلنت شركة جنرال موتورز عن سحب أكثر من مليون سيارة وشاحنة من داخل الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بسبب عيب في نظام التوجيه الكهربائي، من المحتمل أن يزيد من نسبة وقوع الحوادث.

    جنرال موتورز تسحب إصداراتها بأمريكا

    أما عن قائمة السيارات التي تم سحبها، فقد شملت سيارات رباعية الدفع، وشاحنات صغيرة أنتجت عام 2015، منها سيارة شيفروليه سيلفرادو، جي إم سي يوكون وكاديلاك إسكالايد، وذلك بناء على بلاغ أرسلته الشركة إلي الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة.
    وكشفت “جنرال موتورز” أنها أبلغت الإدارة عن سحب 1,02 مليون سيارة في الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن إجمالي العدد الذي تم سحبه يصل الى 1,2 مليون مع كندا والمكسيك؛ حيث أكبر أسواق الشركة الخارجية.

    سبب سحب جنرال موتورز سياراتها من أمريكا

    وأكد متحدث باسم شركة جنرال موتورز أن نظام التوجيه الكهربائي المساعد يمكن أن يتوقف فجأة، وذلك يعني أنه من المحتمل أن يواجه سائق السيارة صعوبة في توجيهها خصوصاً إذا كانت السرعة منخفضة، ما يزيد من خطر الحوادث”.
    وأشار إلى أن جنرال موتورز على علم بثلاثين حادثة على علاقة بهذه المشكلة، أسفرت عن جرح شخصين، لكن دون وقوع أي وفيات.

    18 نقطة تفقدك رخصتك.. ماذا تعرف عن نظام النقاط المرورية؟

  • ترامب يحدد عدد اللاجئين المسموح باستقبالهم عام 2019

    تعتزم الولايات المتحدة خفض العدد الأقصى للاجئين المسموح باستقبالهم في البلاد العام المقبل، بشكل غير مسبوق في تاريخ الولايات المتحدة.

    وأعلنت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن العدد الأقصى للاجئين الذين تستقبلهم الولايات المتحدة في 2019 في إطار برنامج إعادة التوطين لن يزيد عن 30 ألفًا فقط، مقابل 45 ألفًا هذا العام ونحو 85 ألفًا في 2016.

    وقال وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو: إن هذا العدد يتعلق باللاجئين الذين تختارهم وكالات الأمن والاستخبارات الأمريكية، في مخيمات اللاجئين حول العالم.

    وأشار إلى أن الحكومة الأمريكية تعتزم كذلك “دراسة أكثر من 280 ألف طلب لجوء” تقليدي في العام 2019، تضاف إلى أكثر من 800 ألف طالب لجوء موجودين حاليًا في الولايات المتحدة، وينتظرون ردًّا على طلباتهم. وفقا لفرانس برس.

  • إذاعة فرنسا: النجم الساطع تعزز التحالف العسكري بين مصر وأمريكا منذ عهد أوباما

    علقت إذاعة فرنسا الدولية على مناورات “النجم الساطع” المصرية الأمريكية التي تجري في قاعدة محمد نجيب بمصر، بالقول: إن “هذه المناورات تكشف تعزيز التحالف الاستراتيجي بين القاهرة وواشنطن منذ مجيء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب”.

    وتابعت الإذاعة أن هذا التحالف كان قد شهد نوعا من التجميد إبان عصر الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، الذي علق جزءا من المساعدات العسكرية المخصصة للقاهرة.

    وأضافت بالقول أن إدارة ترامب اتخذت موقفا داعما للعلاقات والتحالف العسكري مع مصر، وذلك باستئناف تسليم كل المساعدات لمصر.

    وأشارت إلى أن الولايات المتحدة وكذلك فرنسا وإيطاليا وبريطانيا، يرون أن مصر ينبغي أن تبقى قوة لا تقاوم؛ من أجل استقرار جنوب البحر المتوسط، وتنعكس هذه الرغبة في المناورات العسكرية التي تجرى حاليا في قاعدة محمد نجيب، موضحة أن قوات جوية وبحرية وبرية تشارك في هذه المناورات التي تجرى في منطقة ليس بعيدة عن الحدود مع ليبيا، تلك الدولة التي تشهد اضطرابات.

  • ترامب يأمر برفع السرية عن وثائق بشأن التدخل الروسي في انتخابات 2016

    كشفت مجلة “بوليتكو” الأمريكية، اليوم الثلاثاء، عن أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمر برفع السرية عن وثائق هامة تتعلق بالتحقيق الذي يجريه مكتب “FBI” حول التدخل الروسي في انتخابات الرئاسة عام 2016.

    ونقلت المجلة، عن المتحدثة باسم البيت الأبيض، سارة ساندرز، قولها: إن “الرئيس أمر برفع السرية عن الوثائق؛ بعد طلب عدد من لجان الكونجرس، ولأسباب تتعلق بالشفافية”.

    وتشمل الوثائق، طلبات بالحصول على إذن بتجديد مراقبة أحد مساعدي حملة ترامب السابقين، وهو كارتر بادج، وعدد من الرسائل النصية التي تبادلها الموظفين بمكتب FBI بيتر سترزوك (المُقال) وليزا بيج.

    وتضمن الوثائق أيضًا 12 تقريرًا من مكتب التحقيقات الفيدرالي، حول المقابلات التي تم إجرائها مع مسئول وزارة العدل بروس أور.

  • ترامب يعلن اقتراب موعد فرض الرسوم الجديدة على السلع الصينية

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين، إنه سيعلن عن أحدث خططه بخصوص الرسوم الجمركية على السلع الصينية بعد إغلاق الأسواق، وسط توقعات بأن يفرض رسوما على واردات صينية بقيمة نحو 200 مليار دولار.

    وتشمل قائمة الرسوم، التي تضم أكثر من ستة آلاف منتج صيني اقترح مكتب الممثل التجاري الأمريكي فرض رسوم عليها، مجموعة واسعة من المنتجات الإلكترونية فضلا عن منتجات استهلاكية من بينها الأثاث وحقائب اليد والمكانس الكهربائية ومنتجات البناء والأغذية البحرية.

  • الفريق محمد فريد يلتقى قائد القوات البرية بالقيادة المركزية الأمريكية

    التقى الفريق محمد فريد رئيس أركان حرب القوات المسلحة بالفريق مايكل جاريت قائد القوات البرية بالقيادة المركزية الأمريكية، والوفد المرافق له الذى يزور مصر حالياً.

     بحث الطرفان أوجه التعاون العسكرى المشترك، والذى كلل فى الفترة الأخيرة بتدريبات النجم الساطع 2018 الجارى تنفيذها بقاعدة محمد نجيب العسكرية، بمشاركة قوات مصرية وأمريكية وعدد من الدول الشقيقة والصديقة.

     كما تناول اللقاء تبادل الرؤى حول تطورات الأوضاع بمنطقة الشرق الأوسط، والجهود الإقليمية والدولية الرامية للقضاء على الإرهاب واستعادة الأمن والاستقرار بالمنطقة.

     وأعرب الفريق محمد فريد عن تطلعه، أن تشهد المرحلة المستقبلية مزيداً من التعاون، وخاصة فى مجال التدريبات المشتركة بما يعزز من القدرات القتالية ونقل وتبادل الخبرات بين البلدين وكذلك التعاون فى مختلف المجالات العسكرية.

     ومن جانبه، أكد قائد القوات البرية بالقيادة المركزية الأمريكية حرص بلاده على عمق العلاقات بين البلدين، والتى تتمثل فى العديد من المجالات، ومنها تدريبات “النجم الساطع” التى تهدف إلى تبادل الخبرات وتعظيم القدرات التدريبية.

  • إيران تعلن توصلها لحل يفشل العقوبات الأمريكية        

    أعلن بهرام قاسمي المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، اليوم الاثنين، أن الأوروبيين قدموا مقترحات تجارية جديدة من شأنها تأمين المصالح الإيرانية في إطار الاتفاق النووي في مواجهة العقوبات الأمريكية.

    وبحسب ما ذكرته وكالة أنباء “فارس” الإيرانية، قال قاسمي إن المقترحات الأوروبية السابقة كانت لا تستطيع تقديم ضمانات كافية لبيع النفط الإيراني إلى أوروبا، أو مساعدة إيران على الوصول إلى السوق المالية الدولية.

    وأضاف أن المقترحات الأوروبية الأخيرة عملية، وأن إيران تبحث عن آليات لمواصلة التعاون الاقتصادي معهم.

    فيما لم يذكر قاسمي أي تفاصيل بشأن تلك المقترحات، واكتفى بالإعراب عن أمله في أن تكون مفيدة.

    وأشار إلى عقد اجتماع وزاري للدول الموقعة على الاتفاق النووي من دون الولايات المتحدة المنسحبة، على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة، قد يأخذ الأمور إلى مراحل جديدة.

  • الإفراج عن وثائق وتسجيلات جديدة حول التدخل الروسي فى الانتخابات الأمريكية

    قال رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس النواب الأمريكي، ديفين نونز، إنه ينوى الإفراج عن وثائق وتفريغات لنصوص تحقيقات مع متهمين في قضية التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية عام 2016.

    وأضاف نونز في تصريحات لشبكة “فوكس نيوز” الأمريكية، الأحد أن التفريغات تخص نحو 70 متهما ويجب نشرها فورًا واعتقد أن توقيت نشرها مهمًا للغاية، إذ سيكون ذلك قبل انتخابات التجديد النصفي المنتظرة، واعتقد أن الشعب الأمريكي سيطلع عليها في غضون الأسابيع المقبلة”.

    وشدد رئيس لجنة الاستخبارات على أن هذه الوثائق ليست سرية، لكنه أشار إلى أن هناك وثائق سرية أخرى سيتم إحالتها إلى مدير الاستخبارات الأمريكية الوطنية، دان كوستس.

  • بعد طرد السفير الفلسطيني.. أمريكا تجمد الحسابات البنكية لمنظمة التحرير

    أكدت صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قررت اليوم، تجميد الحسابات البنكية لمنظمة التحرير الفلسطينية، بعد قرارها بطرد السفير الفلسطيني فى واشنطن، حسام زملط.

    وأكد “زملط”، في تصريحات نقلتها وكالة “معًا” الإخبارية الفلسطينية، أن الولايات المتحدة أغلقت حساباته المالية في واشنطن، وطلبت منه المغادرة بشكل فوري، مشيرًا إلى أنها قررت أيضًا إغلاق حسابات البنوك، وألغت تأشيرات الإقامة لعائلته وطالبتهم بالمغادرة فورًا، رغم أن التأشيرات صالحة حتى عام 2022.

    واعتبر السفير الفلسطيني هذه الخطوة جزءًا من الهجمة على القيادة الفلسطينية بسبب موقفها الرافض لصفقة القرن”.

  • لصوص أمريكا يستغلون إعصار فلورانس وينهبون المتاجر

    استغلت مجموعة من اللصوص حالة الذعر بسبب إعصار فلورانس واقتحموا المتاجر، وألقت شرطة ولاية كارولينا الشمالية القبض على 5 منهم.

    وبحسب ما ذكرته قناة “فوكس نيوز” الأمريكية، أكدت شرطة ويلمنجتون القيام بعملية القبض لكنها لم تعلن هوية اللصوص، وأن الاتهامات لا تزال معلقة وسيتم الإفصاح عنها بمجرد توفرها.

    وأضافت أنه جاري التعرف على اللصوص من خلال كاميرات المراقبة وسعملون على توجيه الاتهامات ذات العقوبات القانونية القصوى.

    فيما مددت مدينة ويلمنجتون حظر التجوال بالمنطقة المتضررة.

    كانت وكالة “أسوشيتد برس” نقلت عن مسئولين أمريكين أن 3 ضحايا جدد لقوا مصرعهم جراء إعصار فلورانس بالولاية الأمريكية، ليرتفع عدد ضحايا الإعصار إلى 11 مواطنا.

  • أول تعليق أمريكي حول الصفقة السرية مع إيران بشأن العراق

    أعلن المتحدث باسم الخارجية الأمريكية في بغداد، تشالز كول، عبر الحساب الرسمي للسفارة على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.أن التقارير الإعلامية التي تم تداولها مؤخرا حول لقاء جمع ما بين المبعوث الرئاسي الخاص بريت مكجورك وجنرال إيراني من أجل مناقشة تشكيل الحكومة العراقية الجديدة غير صحيحة بالمرة وأن الاجتماع لم يحدث.

    كانت صحيفة “الجريدة” الكويتية قالت إنها علمت من مصادر مطلعة داخل الحرس الثوري الإيراني أن اجتماع سري جمع بين مكجورت مبعوث للرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشؤون العراقية، والجنرال قاسم سليماني قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، للاتفاق على حل لتشكيل الحكومة العراقية التي يشهد تعثرا، ووقف التصعيد بين الطرفين.

    وأضافت أن اللقاء تم بناء على طلب من المبعوث الأمريكي، الذي أكد خلاله عدم تورط الولايات المتحدة بأي شكل في حريق القنصلية الإيرانية خلال الاحتجاجات التي شهدتها البصرة، كما طالب الجانب الإيراني وحلفائه تفادي مهاجمة المصالح الأمريكية بالعراق منعا لحدوث تصعيد لا يمكن السيطرة عليه.

  • جون كيري يرد بقوة على انتقادات ترامب للقائه مع وزير الخارجية الإيراني

    رد وزير الخارجية الأمريكي السابق، جون كيري، على انتقادات الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، له بسبب لقائه مع وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف.

    ونصح كيري ترامب بالقلق أكثر حول لقاء مدير حملته الانتخابية السابق، بول مانافورت، بالمحقق الخاص في قضية التدخل الروسي، روبرت مولر.

    وكتب كيري على حسابه عبر موقع “تويتر”: السيد الرئيس، يجب عليك القلق حول لقاء بول مانافورت بروبرت مولر أكثر من لقائي مع وزير الخارجية الإيراني”.

    كان ترامب قد وجه انتقادات لكيري بسبب مشاورات الأخير مع إيران، متسائلًا لماذا لم يتم تسجيل كيري كعميل أجنبي.

    وأعلن وزير الخارجية الأمريكي الحالي، مايك بومبيو، أن كيري ومسئولين أمريكيين رفيعي المستوى، التقوا بالإيرانيين وناقشوا قرار ترامب حول الخروج من المعاهدة النووية مع إيران.

زر الذهاب إلى الأعلى