الولايات المتحدة

  • واشنطن بوست : العراق يخشى من اندلاع مواجهة بين الولايات المتحدة وإيران خلال الأسابيع الأخيرة لترامب”

    ذكرت الصحيفة أن الحكومة العراقية في حالة تأهب خلال الأسابيع الأخيرة لرئاسة “ترامب”، حيث تخشى من اندلاع مواجهة في اللحظة الأخيرة بين (الولايات المتحدة / إيران) على الأراضي العراقية، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء العراقي “مصطفى الكاظمي” يتعرض لضغوط من المسئولين الأمريكيين لتصعيد حملة حكومته ضد الميليشيات العراقية الموالية لإيران التي استهدفت صواريخها مراراً مواقع دبلوماسية وعسكرية يستخدمها الأمريكيون، مضيفة أن الرئيس “ترامب” أخبر مستشاريه بأنه مستعد لإصدار أوامر برد مدمر إذا قُتل أي أمريكي في هجمات منسوبة إلى إيران.

    أشارت الصحيفة إلى أنه مع تصاعد التوترات، هناك مخاوف من أن تؤدي الأعمال الاستفزازية من قبل أي من الجانبين (الأمريكي / الإيراني) إلى اندلاع صراع غير متعمد، موضحة أن وتيرة التوترات قد تصاعدت في المنطقة بشكل أكبر أمس، وذلك بعد مقتل العالم النووي الإيراني “محسن فخري زاده” في هجوم متعمد على ما يبدو في إيران، مشيرة إلى أن مسئولين إيرانيين قد أشاروا إلى تورط إسرائيل في عملية القتل هذه، الأمر الذي آثار احتمال أن تقوم إيران أو وكلائها في الشرق الأوسط بشن هجمات انتقامية ضد أهداف غربية.

    أوضحت الصحيفة أن وزير الخارجية الأمريكي “بومبيو” هدد كلاً من ( الرئيس العراقي برهم صالح / رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي) – خلال مكالمة هاتفية في أواخر سبتمبر الماضي – بإغلاق السفارة الأمريكية في بغداد ما لم يتم كبح جماح الهجمات الصاروخية من قبل الميليشيات، وفي هذا الصدد أكد مسئولون أمريكيون أن خطة إغلاق السفارة لا تزال احتمالاً قائماً، وأنه صدرت تعليمات لمسئولي الإدارة الأمريكية للتحضير لسيناريوهات مختلفة، بينما نصح مسئولون أمريكيون “ترامب” بعدم توجيه ضربة استباقية لإيران –  وفقاً لما أفاد بذلك مسئول أمريكي كبير – مشيرين إلى أن “ترامب” وصف مقتل أي أمريكي بأنه خط أحمر، ومن شأنه أن يؤدي إلى انتقام فوري وساحق.

    أضافت الصحيفة أنه بعد أيام من لقاء “ترامب” بمستشاريه لاستعراض ما يمكن اتخاذه من إجراءات محتملة ضد إيران، والذي كان حديث وسائل الإعلام الأمريكية، زار قائد فيلق القدس الإيراني ” إسماعيل قاآني” – المسئول عن العمليات الخاصة لطهران في الخارج – بغداد لحث الميليشيات والفصائل السياسية التابعة لها على ضبط النفس، حيث حذرها من أي تصعيد للهجمات على أهداف أمريكية قبل مغادرة “ترامب” لمنصبه، بحسب ما أفاد أفراد مطلعون على الأمر أو حاضرون في الاجتماع، في حين أشار متحدث باسم كتائب حزب الله إلى أن ضبط النفس هو أفضل مسار، خاصة وأن إدارة “ترامب” بصدد سحب بعض القوات الأمريكية من العراق، حيث أشار مسئولون أمريكيون إلى أن عدد القوات ستنخفض من ( 3000 :2500) بحلول (15) يناير المُقبل.

  • واشنطن بوست : مقتل عالم نووي إيراني بارز في كمين يتسبب في تهديدات بالانتقام

    نشرت الصحيفة مقالاً أوضحت خلاله أن مقتل أحد أبرز علماء إيران النوويين وأكثرهم حراسة العالم “محسن فخري زاده ” أمس الجمعة في كمين نصب له خارج مدينة طهران دفع وزير الخارجية الإيراني “محمد جواد ظريف ” إلى إلقاء اللوم على إسرائيل التي لم تعلق على تلك الاتهامات، وطالب ” ظريف” من المجتمع الدولي وخاصة الاتحاد الأوروبي إنهاء المعايير المزدوجة المخزية وإدانة هذا العمل الإرهابي، وأضافت الصحيفة أن ما حدث يؤدي إلى زيادة حدة التوترات الإقليمية في الأسابيع الأخيرة لإدارة الرئيس الأمريكي “ترامب”.

    أشارت الصحيفة إلى أن الكل كان ينظر إلى العالم “زاده ” على أنه القوة الدافعة وراء جهود طهران لبناء سلاح نووي منذ ما يقرب من عقدين من الزمن، مضيفة أن دوره كان محدود في برامج إيران الحالية التي تشمل المفاعلات وتخصيب اليورانيوم، وان المحللين يعتقدون أن قتل ” زاده” سيكون له على الأرجح تأثير محدود على قدرات طهران النووية.

    ذكرت الصحيفة أن أحد التحديات العديدة التي تواجه إدارة “بايدن” هي إعادة ضبط سياسات الولايات المتحدة تجاه إيران بعد حملة الرئيس “ترامب ” بالضغط الأقصى على النظام الإيراني.

    أوضحت الصحيفة أن هذا الهجوم أعاد للأذهان عمليات القتل الغامضة لعلماء نوويين إيرانيين قبل عقد من الزمن وكشف عن ثغرات في أجهزة الأمن والاستخبارات الإيرانية، حيث إن هذا الهجوم هو ثالث هجوم قوي يهز قيادة طهران هذا العام.

    نقلت الصحيفة تصريحات المحلل السابق لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية لشئون الشرق الأوسط “بول بيلار” بأن تلك العملية تعكس فكر حكومة
    ” نتنياهو ” وإدارة ” ترامب ” الذين يرون أن هذه الأسابيع القليلة المقبلة هي فرصتهم الأخيرة لجعل العلاقات مع إيران سيئة قدر الإمكان، حيث أشار
    ” بيلار” إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي “نتنياهو ” يحاول إفساد جهود إدارة ” بايدن ” للعودة إلى الدبلوماسية مع طهران.

  • ترامب: إعادة الفرز بولاية ويسكونسن لوجود أصوات غير قانونية

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن عملية إعادة فرز أصوات الناخبين في ولاية ويسكونسن ترتبط بإيجاد الأشخاص الذين صوتوا بطريقة غير قانونية، مشيرا إلى أنه سيتم رفع هذه القضية بعد انتهاء عمليات إعادة الفرز، يوم الاثنين أو الثلاثاء المقبل، مؤكدا أنه وجد العديد من الأصوات غير القانونية في الانتخابات الرئاسية.

    وقال ترامب عبر حسابه الرسمي على تويتر :”إعادة فرز الأصوات في ولاية ويسكونسن لا تتعلق بالعثور على أخطاء في العد ، إنها تتعلق بالعثور على الأشخاص الذين صوتوا بشكل غير قانوني، وسيتم رفع هذه القضية بعد انتهاء إعادة الفرز، يوم الاثنين أو الثلاثاء، لقد وجدنا العديد من الأصوات غير القانونية”.

    ترامب
    ترامب

    وأشار الرئيس الأمريكي في تغريدة أخرى إلى أنه :”تم تقديم إدعاءات محددة، ولدينا دليل قاطع في قضية بنسلفانيا. بعض الناس لا يريدون رؤيتها. إنهم لا يريدون أي علاقة بإنقاذ بلادنا… حزين”.

    Capture
    دونالد ترامب
    دونالد ترامب

    من ناحية أخرى، انتهت إعادة فرز الأصوات التي طالبت بها حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ميلووكي، أكبر مقاطعة بولاية ويسكونسن، بحصول الرئيس الديمقراطي المنتخب جو بايدن على المزيد من الأصوات.

    فبعد إعادة فرز ما يقرب من 460 ألف صوت في ميلووكي، بات الفارق بين الاثنين 132 صوتا إضافيا لصالح بايدن. وفي المجمل حصل بايدن على 257 صوتا إضافيا مقابل 125 صوتا لترامب.

    كانت حملة ترامب قد طالبت بإعادة الفرز في اثنتين من أكبر مقاطعات ويسكونسن من حيث عدد السكان، وهما مقاطعتان تميلان للحزب الديمقراطي، وذلك بعدما خسر الولاية بأكثر من 20 ألف صوت.

    وستتكلف حملة ترامب ثلاثة ملايين دولار نظير عملية إعادة الفرز في المقاطعتين. ومن المتوقع أن تنتهي مقاطعة دين من إعادة فرز الأصوات غدا الأحد.

    وعلى مستوى الولايات المتحدة، فاز بايدن بانتخابات الرئاسة التي أجريت في الثالث من نوفمبر تشرين الثاني بأغلبية 306 من أصوات المجمع الانتخابي، وهو ما يزيد كثيرا عن الأصوات اللازمة للفوز بالرئاسة وعددها 270، فيما حصل ترامب على 232 صوتا.

  • وزيرة الهجرة لأطفال مصر بأمريكا: هستناكوا فى مصر ناكل ملوخية.. صور وفيديو

    تحدثت السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين فى الخارج، للأطفال المصريين فى الولايات المتحدة الأمريكية عبر تطبيق “زووم”، وذلك خلال مشاركتها فعاليات المعسكر الرابع لمبادرة اتكلم عربى للأطفال المصريين فى الولايات المتحدة الأمريكية .
    وحاولت السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الدولة للهجرة، خلال مشاركتها فعاليات المعسكر الرابع لمبادرة “اتكلم عربى”، مساعدة الأطفال على التحدث خلال اللقاء باللغة العربية، فى إطار أهداف المبادرة لدعم الهوية المصرية والعربية .
    1120202818297346-IMG_20201128_175625

    ورددت السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الهجرة مع الأطفال النشيد الوطنى لجمهورية مصر العربية، وتحدثت معهم عن الأكلات المصرية، حيث عبر الأطفال عن حبهم للأكلات المصرية مثل الملوخية والفول والطعمية والمحشى.

    ووجهت وزيرة الهجرة تساؤلا للأطفال: “مين منزلش مصر قبل كدا؟، فيما عبر الأطفال عن حبهم لوطنهم الأم مصر ورغبتهم الشديدة فى زيارتها.

    وأكدت وزيرة الهجرة للأطفال قائلة: “مصر بلدكم جميلة وكلنا شعب واحد وكلنا بنحب بعض وأن الرئيس السيسى عندما جاء وحكم مصر قرب كل الشعب من بعضه وأصبح مفيش فرق بين حد“.

    وتابعت وزيرة الهجرة فى حديثها للأطفال: “كلنا نؤمن برب واحد وكلنا واقفين خلف الرئيس واحنا اللى هنبنى بلدنا”، وتحدثت للأطفال عن دور الجندى المصرى قائلة: “عندنا جيش قوى وجنودنا واقفين فى البرد عشان يحموا بلدنا وتعيشوا مطمئنين على بلدكوا“.

    واختتمت وزيرة الهجرة كلمتها للأطفال: “اسمعوا كلام بابا وماما عشان هما عاوزين يعلموكوا حب البلد وهستناكوا فى مصر قريب لما الكورونا تخلص ونأكل ملوخية سوا“.

    وفى ختام اللقاء، رفع الأطفال علم مصر، فيما أعربت الوزيرة عن سعادتها لحرص أولياء أمور الأطفال على زرع قيم الولاء والانتماء وحب الوطن فى أبنائهم، لافته للأطفال أن المبادرة أصبحت تحت رعاية رئيس الجمهورية الرئيس السيسى.

    والمعسكر الرابع من مبادرة اتكلم عربى، يعقد على مدار يومين اليوم السبت وغدا الأحد، بمشاركة السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين فى الخارج.

    يذكر أن مبادرة “اتكلم عربى”، والتى أطلقتها وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، حظيت مؤخرا برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى، لتكون أحد المبادرات القومية والتى تستهدف ربط أبناء المصريين بالخارج بوطنهم وتعليم اللغة العربية، والحفاظ على الهوية وتعريف أبنائنا بالخارج التراث والعادات والتقاليد والقيم المصرية.

    وكلف الرئيس وزارة الهجرة بالعمل على البث المباشر للأحداث المصرية الهامة (سياسية، رياضية، ثقافية وفنية..)، والعمل على زيادة الترابط بين الأبناء المصريين فى مختلف الدول والقدرة على بث المعلومات الصحيحة الخاصة بالشأن المصرى، وكذلك التذكير والتعريف بالمناسبات الوطنية والدينية وتوقيتاتها.

    ووجهت السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، الشكر والتقدير للرئيس عبد الفتاح السيسى، مؤكدة أن رعاية الرئيس للمبادرة يحقق نقلة نوعية ويعطيها ثقلا كبيرا، كما أنها تأكيد لدعم الرئيس لجهود الوزارة فى الحفاظ على الهوية العربية والروح المصرية لأبنائنا من المصريين بالخارج

    وأعلنت السفيرة نبيلة مكرم أنه سيتم تطوير المحتوى وفقا للتكليفات الرئاسية، وبما يتناسب مع الفئة العمرية المستهدفة فى شكله ومضمونه بالاعتماد على نشر الكلمات العربية الشائعة، وتعليم أحرف اللغة العربية وكذلك عمليات الدمج بين هذه الأحرف كى نصل إلى مرحلة تكوين الكلمة، من خلال أنشطة تفاعلية للأطفال

    وأكدت وزيرة الهجرة أن المبادرة، ستتيح الفرصة للشباب والأطفال بالخارج لاكتشاف وطنهم الأم مصر والتحديات التى تواجهها، لأن أبناء الجيلين الثانى والثالث هم سفراؤنا فى الخارج ويجب أن يكونوا على دراية كاملة بما يحدث فى وطنهم الأم، بعيدًا عن المعلومات المغلوطة المتداولة فى الإعلام الخارجى.

  • صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية :العراق يخشى من اندلاع مواجهة بين الولايات المتحدة وإيران خلال الأسابيع الأخيرة لـ”ترامب”

    ذكرت الصحيفة أن الحكومة العراقية في حالة تأهب خلال الأسابيع الأخيرة لرئاسة “ترامب”، حيث تخشى من اندلاع مواجهة في اللحظة الأخيرة بين (الولايات المتحدة / إيران) على الأراضي العراقية، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء العراقي “مصطفى الكاظمي” يتعرض لضغوط من المسئولين الأمريكيين لتصعيد حملة حكومته ضد الميليشيات العراقية الموالية لإيران التي استهدفت صواريخها مراراً مواقع دبلوماسية وعسكرية يستخدمها الأمريكيون، مضيفة أن الرئيس “ترامب” أخبر مستشاريه بأنه مستعد لإصدار أوامر برد مدمر إذا قُتل أي أمريكي في هجمات منسوبة إلى إيران.
    وأشارت الصحيفة إلى أنه مع تصاعد التوترات، هناك مخاوف من أن تؤدي الأعمال الاستفزازية من قبل أي من الجانبين (الأمريكي / الإيراني) إلى اندلاع صراع غير متعمد، موضحة أن وتيرة التوترات قد تصاعدت في المنطقة بشكل أكبر أمس، وذلك بعد مقتل العالم النووي الإيراني “محسن فخري زاده” في هجوم متعمد على ما يبدو في إيران، مشيرة إلى أن مسئولين إيرانيين قد أشاروا إلى تورط إسرائيل في عملية القتل هذه، الأمر الذي آثار احتمال أن تقوم إيران أو وكلائها في الشرق الأوسط بشن هجمات انتقامية ضد أهداف غربية.
    و أوضحت الصحيفة أن وزير الخارجية الأمريكي “بومبيو” هدد كلاً من ( الرئيس العراقي برهم صالح / رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي) – خلال مكالمة هاتفية في أواخر سبتمبر الماضي – بإغلاق السفارة الأمريكية في بغداد ما لم يتم كبح جماح الهجمات الصاروخية من قبل الميليشيات، وفي هذا الصدد أكد مسئولون أمريكيون أن خطة إغلاق السفارة لا تزال احتمالاً قائماً، وأنه صدرت تعليمات لمسئولي الإدارة الأمريكية للتحضير لسيناريوهات مختلفة، بينما نصح مسئولون أمريكيون “ترامب” بعدم توجيه ضربة استباقية لإيران – وفقاً لما أفاد بذلك مسئول أمريكي كبير – مشيرين إلى أن “ترامب” وصف مقتل أي أمريكي بأنه خط أحمر، ومن شأنه أن يؤدي إلى انتقام فوري وساحق.
    وأضافت الصحيفة أنه بعد أيام من لقاء “ترامب” بمستشاريه لاستعراض ما يمكن اتخاذه من إجراءات محتملة ضد إيران، والذي كان حديث وسائل الإعلام الأمريكية، زار قائد فيلق القدس الإيراني ” إسماعيل قاآني” – المسئول عن العمليات الخاصة لطهران في الخارج – بغداد لحث الميليشيات والفصائل السياسية التابعة لها على ضبط النفس، حيث حذرها من أي تصعيد للهجمات على أهداف أمريكية قبل مغادرة “ترامب” لمنصبه، بحسب ما أفاد أفراد مطلعون على الأمر أو حاضرون في الاجتماع، في حين أشار متحدث باسم كتائب حزب الله إلى أن ضبط النفس هو أفضل مسار، خاصة وأن إدارة “ترامب” بصدد سحب بعض القوات الأمريكية من العراق، حيث أشار مسئولون أمريكيون إلى أن عدد القوات ستنخفض من ( 3000 :2500) بحلول (15) يناير المُقبل.

  • وكالة (أسوشيتد برس) الأمريكية : مقتل عالم نووي إيراني

    نشرت الوكالة مقالاً أشارت خلاله إلى أن السلطات الإيرانية قد أعلنت عن مقتل العالم النووي الإيراني “محسن فخري زاده” الذي وصفه الغرب بأنه زعيم البرنامج النووي العسكري الذي تم حله في السابق، ومن جانبه زعم وزير الخارجية الإيراني أن مقتل “زاده” يحمل مؤشرات حول وجود دور لإسرائيل به، ومن جانبها لم تعلق إسرائيل على الأمر.
    و ذكرت الوكالة أن مقتل “زاده” يهدد بزيادة التوترات في الشرق الأوسط، وذلك في ظل التوترات بين (إيران / الولايات المتحدة) عقب مقتل “قاسم سليماني”، مشيرة إلى أن “ترامب” أعاد نشر تغريدة للصحفي الإسرائيلي “يوسي ميلمان” حول مقتل “زاده”، حيث وصفت التغريدة مقتله بـ “ضربة نفسية ومهنية كبيرة لإيران”، كما أضافت الصحيفة أنه على الرغم من أنه لم يعلن أحد مسئوليته عن الهجوم، إلا أن وزير الخارجية الإيراني “جواد ظريف” وجه الاتهام إلى إسرائيل.

  • ترامب يؤكد: سأغادر البيت الأبيض إذا صدق المجمع الانتخابى على فوز بايدن

    أكد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إنه سيغادر البيت الأبيض إذا صوت المجمع الانتخابى لصالح الرئيس الديمقراطى المنتخب جو بايدن.

    وفى تصريح يعتبر الأقرب إلى إقراره بالهزيمة، قال ترامب إنه إذا صدق المجمع الانتخابى على أن بايدن هو الفائز فى الانتخابات فسوف يغادر البيت الأبيض، ومن المقرر أن يجتمع المجمع الانتخابى فى 14 ديسمبر كما أن من المقرر تنصيب بايدن فى 20 يناير.

  • ترامب: سأتحدث أمام مجلس الشيوخ عن “تزوير” الانتخابات الرئاسية 2020

    أكد الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، أنه سوف يتحدث أمام مجلس الشيوخ في ولاية بنسلفانيا عما وصفه بـ”التزوير” الذي جرى في الانتخابات الرئاسية الأمريكية التي أجريت خلال الشهر الجاري.

    وغرد ترامب عبر حسابه الرسمي على تويتر قائلا :”سوف أتحدث في جلسة استماع مهمة للغاية لمجلس الشيوخ فى ولاية بنسلفانيا.. سنتحدث عن التزوير الهائل الذى حدث في انتخابات 2020″.

    ترامب عبر تويتر
    ترامب عبر تويتر

    وجدد الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، وصفه لنتائج الانتخابات الرئاسية بـ”المزورة” في تغريدة نشرها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، مساء اليوم”، حيث غرد قائلا: “الانتخابات المزورة”، وسرعان ما حذر موقع تويتر مستخدميه من هذه التغريدة التي تم اعتبارها مضللة، حيث كتب تويتر أسفل التغريدة:” هذا الادعاء حول تزوير الانتخابات محل نزاع”.

    وفي ظل إصرار ترامب على أن الانتخابات الرئاسية التي فاز فيها جو بايدن “مزورة”، كشف استطلاع للرأى أجرته مجلة بولتيكو الأمريكية، أن الرئيس دونالد ترامب هو المرشح الذى يفضله أغلبية الجمهوريين لخوض سباق الرئاسة 2024، متفوقا على جمهوريين آخرين بارزين منهم نائبه مايك بنس، بهامش كبير. ووفقا للمجلة، فإن ترامب حصل على دعم 53% من الجمهوريين والمستقلين الذين يميلون للجمهوريين فى سباق تمهيدي افتراضى للحزب لانتخابات الرئاسة عام 2024، بحسب الاستطلاع الذى أجرى بين الناخبين المسجلين.

    ومع خسارة ترامب لانتخابات الرئاسة فى 2020، فإنه لا يزال مؤهل للترشح لفترة ثانية فى 2024 أو بعدها، وحينها سيكون فى أواخر السبعينيات من العمر. وقد أجل ترامب الاعتراف بانتصار جو بايدن ولا يزال فريقه القانونى يواصل معركته من أجل قلب نتيجة الانتخابات فى ولايات متأرجحة رئيسية.

  • جو بايدن: أمريكا عادت ومستعدة لقيادة العالم

    أ ش أ:
    ذكرت صحيفة “فاينانشيال تايمز” البريطانية، في عددها الصادر اليوم الأربعاء، أن الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن بدا، أثناء تصريحاته ليله أمس بشأن فريقه في السياسة الخارجية، ساعياً للانفصال بشكل تام عن سياسة “أمريكا أولاً” التي يتبعها الرئيس الحالي دونالد ترامب.

    وكان بايدن قد أكد أمس الثلاثاء، أن أمريكا “عادت، ومستعدة لقيادة العالم”، وذلك في فعالية أقامها في مدينة ويلمنجتون بولاية ديلاوير، جنبًا إلى جنب مع أول ستة مرشحين له في الحكومة الجديدة، كما أكد أن تعييناته للأمن القومي -وجميعهم شغلوا مناصب عليا في إدارة الرئيس السابق باراك أوباما- ستدشن حقبة جديدة من التعددية الفكرية.

    وأضاف بايدن -حسبما نقلت الصحيفة في سياق تعليق لها نشرته على موقعها الإلكتروني- “أن فريقه الجديد يعكس حقيقة أن أمريكا عادت بقوة، وأصبحت مستعدة لقيادة العالم، لا الابتعاد عنه.. ونحن مستعدون مرة أخرى للجلوس على رأس الطاولة، ومواجهة خصومنا وعدم رفض حلفائنا، فضلا عن الدفاع عن قيمنا”.

    وأشارت الصحيفة إلى أن بايدن تحدث بعد أقل من 24 ساعة من موافقة إدارة ترامب على بدء الانتقال الرسمي للسلطة بالرغم من استمراره في رفض الاعتراف بالهزيمة بعد خسارة الانتخابات التي أجريت في وقت سابق من هذا الشهر.

    وأوضحت الصحيفة، أن ترامب دافع، بعد وقت قصير من تصريحات بايدن، لفترة وجيزة عن نهجه في السياسة الخارجية خلال إحدى المناسبات الخاصة، وقال: سأظل أكرر أن “أمريكا أولاً”، كما يجب علينا ألا نبتعد عن ذلك.

    مع ذلك، وصف بايدن مرشحي سياسته الخارجية بأنهم فريق يجسد “إيمانه الأساسي بأن أمريكا تكون الأقوى عندما تعمل مع حلفائها”، حيث كشف النقاب عن وزيري الخارجية والأمن الداخلي وكذلك مستشاره للأمن القومي ومدير المخابرات الوطنية وسفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ومبعوث المناخ.

    من جانبها، قالت ليندا توماس جرينفيلد -التي اختارها بايدن لمنصب سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، وهو منصب سيتم ترقيته في المستقبل إلى منصب وزاري في الإدارة المقبلة- “إن أمريكا عادت، والتعددية عادت والدبلوماسية عادت”.

    كما اختار بايدن أفريل هينز لتكون أول امرأة على رأس المخابرات الوطنية، وأليخاندرو مايوركاس ليكون أول وزير للداخلية من أصول لاتينية، فيما سلط الضوء على الحاجة إلى إعادة بناء التحالفات، فضلا عن معالجة فيروس كورونا وقضايا تغير المناخ.

  • نيويورك تايمز : بايدن سيعلن اليوم عن خياراته الوزارية، وسط مواصلة ترامب مقاومة نتائج الانتخابات

    ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن ” بايدن ” سيقدم ترشيحاته للمناصب الوزارية رفيعة المستوى اليوم ، بعد يوم من تفويض الرئيس “ترامب” لإدارته بالبدء رسميًا في العملية الانتقالية، رغم رفضه التنازل عن فوزه بالانتخابات وتعهده بمواصلة القتال في المحاكم.

    وأشارت الصحيفة إلى أنه في رسالة يوم الاثنين، أعلنت رئيسة إدارة الخدمات العامة “إميلي دبليو مورفي” رسميًا أن ” بايدن ” هو الفائز الواضح في الانتخابات الرئاسية، استكمالًا للخطوة اللازمة لمنح “بايدن” حق الوصول إلى الأموال والموارد الحكومية لبدء نقل السلطة.

    كما أضافت الصحيفة أن قرار “مورفي” جاء بعد أن استنكر العديد من كبار المشرعين الجمهوريين إضافة لشخصيات بارزة من قطاع الأعمال التأخير في السماح ببدء الانتقال السلمي للسلطة، وهو تأخر أعلن “بايدن” وكبار مساعديه أنه يهدد الأمن القومي و قدرة الإدارة القادمة على التخطيط الفعال لمكافحة جائحة كورونا، كما أن التطورات الأخيرة المؤيدة لـ “بايدن” في (ميشيغان/بنسلفانيا/جورجيا)، والتي صادقت على فوز ” بايدن ” هناك يوم الجمعة الماضي قدمت مبررًا واضحًا للمضي قدمًا.

    و ذكرت الصحيفة أن “ترامب” أعلن أنه سيواصل معاركه القانونية، لكنه أوضح أنه قبل قرار “مورفي”.

  • واشنطن بوست : ترامب يرضخ لنقل السلطة مع تنامي دعوات من الجمهوريين للاعتراف بفوز بايدن

    ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن ” ترامب” بدأ يتنازل فعليًا عن احتجاجه الذي استمر 3 أسابيع على نتائج الانتخابات يوم الاثنين من خلال الخضوع للانتقال الرسمي للحكومة إلى إدارة “بايدن” القادمة، وذلك رضوخ لموجة متزايدة من الضغط العام، موضحة أن “ترامب” فوض الحكومة الفيدرالية بالبدء في عملية انتقال السلطة إلى “بايدن” في وقت متأخر من يوم الاثنين، من خلال تمهيد الطريق أمام الرئيس المنتخب وإدارته المنتظرة.

    و أضافت الصحيفة أن ” ترامب ” خاطر بأن يصبح معزولًا داخل حزبه من خلال الاستمرار في تقويض التصويت وتأجيل عملية الانتقال، مشيرة إلى أن مجموعة متزايدة من المسئولين الجمهوريين اعترفوا بفوز “بايدن” كرئيس منتخب بعد سلسلة من الهزائم في المحاكم لحملة “ترامب”، موضحة أن “ترامب” أعلن عبر حسابه بموقع تويتر مساء الاثنين أنه وافق على دعم انتقال ” بايدن “من أجل مصلحة البلاد .

    فيما أشارت الصحيفة إلى أنه رغم مقاومة “ترامب” لعملية نقل السلطة إلا أن المسئولين في جميع أنحاء إدارته كانوا يخططون للتنسيق المباشر مع نظرائهم في فريق “بايدن” لنقل السلطة اعتبارًا من يوم الثلاثاء، كجزء من عملية الانتقال المعتادة التي تتم بين الإدارات.

  • بايدن: سيكون للولايات المتحدة الأمريكية ولأول مرة مسئول عن المناخ

    قال الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، إنه سيكون للولايات المتحدة الأمريكية ولأول مرة مسئول عن المناخ، موضحا أن جون كيرى كان له دور فى التوصل لاتفاقية باريس للمناخ.

    وأضاف جو بايدن، خلال مؤترم صحفى منعقد الآن، أن الفريق سيعمل على استعادة دور الولايات المتحدة الأمريكية عالميا.

    وتابع جو بايدن: أقدم فريقا يحافظ على أمن وسلامة بلدنا وشعبنا، ويؤكد أن أمريكا عادت، وسنبدأ العمل من أجل توحيد أمريكا والعالم أجمع.

    واعتلى الرئيس المنتخب جو بايدن، المنصة في ويلمنجتون بولاية ديلاوير، للإعلان عن بعض الشخصيات البارزة في إدارته القادمة. وقال: “إنه فريق سيحافظ على أمن وسلامة بلدنا وشعبنا”.

    في رفض فوري وواضح لتراجع دونالد ترامب عن التعاون على المسرح العالمي ، بمقاربته القومية “أمريكا أولاً” ، قال بايدن إن الولايات المتحدة تريد أن “تجلس على رأس الطاولة” في الشئون الدولية وستقف ” للخصوم “و” لا نرفض حلفائنا”.

    وكشف الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، الإثنين، عن أعضاء فريقه لمناصب الخارجية والداخلية والأمن القومى والمخابرات، حيث كلف الرئيس الأمريكى المنتخب رسميا أنتونى بلينكين بتولى وزارة الخارجية فى إدارته، كما عين جون كيرى مبعوثا رئاسيا خاصا لقضايا المناخ، وأفريل هينز مديرا للمخابرات الوطنية.

    واختار الرئيس الأمريكى المنتخب أليخاندرو كايوركاس وزيرا للأمن الداخلى فى إدارته، وليندا توماس جريفيلد مندوبة للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، وعين جايك سوليفان مستشارا للأمن القومى.

  • حاكم بنسيلفانيا يعلن التصديق على نتائج الانتخابات الأمريكية لصالح بايدن

    أعلن حاكم ولاية بنسيلفانيا، التصديق على نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية لصالح جو بايدن ونائبته كامالا هاريس، وفقا لمصادر إعلامية. وفى وقت سابق، رفضت المحكمة العليا فى بنسيلفانيا طعن حملة الرئيس الأمريكى المنتهية ولايته دونالد ترامب بشأن 8 آلاف بطاقة اقتراع في فيلادلفيا.

    ورغم تأكيد أعضاء بالحزب الجمهورى الذى ينتمى له الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب القبول بنتيجة الانتخابات الأمريكية بعد الانتهاء من التحديات القانونية، ومطالبة رئيس التشيك لترامب بالقبول بالهزيمة، إلا أن الرئيس الأمريكي وحملته لا زالت تصر على أن تلك الانتخابات كانت مزورة .

    وفى هذا السياق قال زعيم الأقلية الجمهورية فى مجلس النواب الأمريكى، إنه سيتم القبول بنتائج الانتخابات بعد الانتهاء من التحديات القانونية.

  • ماذا يعني فوز “جو بايدن” بانتخابات الرئاسة للدور الأمريكي في العالم؟ (تقرير مترجم)

    نشر المجلس الأطلسي تقريراً حول فوز المرشح الديمقراطي “جو بايدن” بانتخابات الرئاسة الأمريكية، حاول من خلاله استطلاع آراء الباحثين العاملين في المجلس حول توقعاتهم بشأن أبرز التغييرات والخطوات التي قد تتخذها إدارة “بايدن” الجديدة، وما تمثله نتيجة هذه الانتخابات بالنسبة للسياسة الخارجية للولايات المتحدة ودورها في العالم، حيث استعرض التقرير آراء هؤلاء الباحثين بشأن عدد من القضايا منها منطقة الشرق الأوسط والقارة الأفريقية والصين والدول الأوروبية وأمريكا اللاتينية وحلف الناتو ، وكذلك تعامل الإدارة الجديدة مع عدد من القضايا الداخلية، وتوقع التقرير أن تسعى إدارة “بايدن” في المقام الأول إلى ضخ دماء جديدة في النظام السياسي في الداخل الأمريكي وإعادة بناء تحالفات في الخارج.

    فيما يتعلق بمنطقة الشرق الأوسط: أكد التقرير أنه أصبح يُنظر إلى الولايات المتحدة بشكل متزايد في المنطقة على أنها بمثابة تهديد للوضع الراهن وذلك منذ الحرب على العراق، مشيراً إلى أن العديد من الدول الرئيسية في المنطقة ابتعدت بشكل كبير عن نهجها التقليدي غير السياسي تجاه واشنطن، مفضلة الانحياز بشكل متزايد إلى الحزب الجمهوري، متوقعاً أن تُتيح إدارة “بايدن” الجديدة فرصة للقادة في المنطقة، خاصة للقادة الحاليين في السعودية وإسرائيل، لتقييم النتائج السلبية لنهجهم المُسيس تجاه واشنطن والسعي إلى “إعادة ضبط” علاقاتهم بالولايات المتحدة بما يتوافق مع المصالح المشتركة طويلة الأمد، بما في ذلك التعامل مع التهديدات الإيرانية.

    فيما يخص تركيا: أكد التقرير أن العلاقات بين الولايات المتحدة وتركيا قد وصلت حالياً إلى أدنى مستوياتها على مدار التاريخ، مشيراً إلى أن فوز “بايدن” قد يقدم فرصة لإعادة العلاقات بين الحليفين في الناتو على المدى المتوسط، واصفاً “بايدن” بالسياسي المحنك، الذي يجب أن يُدرك أهمية تزايد الدور التركي على الصعيد الإقليمي في سوريا وليبيا وشرق البحر المتوسط والبحر الأسود ويعمل في تناغم معها، مؤكداً أنه من مصلحة كل من الولايات المتحدة وتركيا العمل معاً من أجل إيجاد أرضية مشتركة وحلول وسط بشأن هذه القضايا.

    فيما يتعلق بالقارة الأفريقية: أكد التقرير أن رئاسة “بايدن” ستتيح الفرصة للتعامل مع الحلفاء الإقليميين في أفريقيا مرة أخرى كشركاء مهمين، متوقعاً أن يطمئن “بايدن” حلفاء الولايات المتحدة بأنه لن يسحب الدعم الأمني الأمريكي من جانب واحد من الصومال ودول الساحل، الأمر الذي سيكون له مردود إيجابي ليس فقط في أفريقيا، ولكن في أوروبا، مشيراً إلى أن إصلاح أمريكا لعلاقاتها الدبلوماسية مع الدول الأفريقية يمثل الطريق إلى مزيد من العلاقات التجارية.

    فيما يخص دول أوروبا: أوضح التقرير أنه يُنظر إلى “بايدن” في جميع أنحاء أوروبا على أنه صديق ومؤيد للعلاقات عبر الأطلسي، مشيراً إلى أن وجود أوروبا قوية هي أفضل ما يمكن أن تمتلكه أمريكا عند مواجهة التحديات العالمية، بداية من التعامل مع الصين ومواجهة تغير المناخ إلى إعادة بناء الاقتصاد العالمي بعد وباء كورونا، متوقعاً أن يُظهر فريق “بايدن” التزاماً مستداماً بالعمل مع دول أوروبا بشأن معظم القضايا الرئيسية، ولكن يتطلب هذا الأمر إقامة علاقات إيجابية مع دول هذه القارة لإصلاح انعدام الثقة في النوايا الأمريكية التي غرسها “ترامب” في العواصم الأوروبية.

    فيما يخص أمريكا اللاتينية: توقع التقرير أن يتعاون “بايدن” مع حلفاء الولايات المتحدة للمساعدة في حل أزمتي (فنزويلا / المهاجرين)، مشيراً إلى أنه في ظل رئاسة “بايدن”، ستتخلى الولايات المتحدة عن اتباع نهج (معنا أو بدوننا) لتتبنى بدلاً من ذلك سياسة تؤمن بشكل أساسي بأن الولايات المتحدة يمكنها تحقيق المزيد عندما تعمل مع الدول الشريكة، متوقعاً أن تُولي الإدارة الأمريكية الجديدة اهتماماً كبيراً بقضايا حقوق الإنسان، والتصدي لتغير المناخ في هذه المنطقة، وضمان احترام حقوق العمال في اتفاقية الولايات المتحدة والمكسيك وكندا الجديدة (USMCA)، من خلال تبني استراتيجية تعود بالنفع على العمال الأمريكيين والشركات الأمريكية وكذلك على نحو يجعل دول هذه المنطقة مرة أخرى أكثر ازدهاراً وأكثر مرونة في مواجهة الصدمات المستقبلية، الأمر الذي سيجعل الولايات المتحدة في موقع أفضل من الصين، لتكون الشريك المفضل لحلفاء هذه المنطقة، وفيما يخص فنزويلا، توقع التقرير أن يتبع “بايدن” نهجاً مختلفاً عن “ترامب” في تعامله مع نظام “مادورو” ولكن باستخدام استراتيجيات جديدة تعطي الأولوية للعمل مع الحلفاء لدفع عملية الانتقال في فنزويلا.

    فيما يخص السياسة الخارجية: توقع التقرير أن تُعيد إدارة “بايدن” الدخول في خطة العمل الشاملة المشتركة مع إيران، وتعيد الانضمام مرة أخرى لمنظمة الصحة العالمية، وستجدد التزاماتها باتفاقية باريس للمناخ، وأن تُعيد النظر في الشراكة عبر المحيط الهادئ واتخاذ عدد من الإجراءات الأخرى لتحرير التجارة العالمية، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن يتم الترحيب بهذه الخطوات من قبل معظم حلفاء وشركاء الولايات المتحدة، الأمر الذي يشير لاستعداد الولايات المتحدة لأخذ مصالح الآخرين في الاعتبار ، وهو أمر لم يتبعه “ترامب” في سياساته التي كانت تعتمد على مصلحة الولايات المتحدة أولاً.

    فيما يخص الصين: شدد التقرير على ضرورة أن يكون لـ “بايدن” استراتيجية وخارطة طريق واضحة لسياساته تجاه الصين بمجرد توليه مهام منصبه في يناير المُقبل، وذلك لأن السياسة الأمريكية تجاه الصين سيكون لها تداعيات كبيرة على كيفية إعادة الحلفاء تقييم سياساتهم واستراتيجياتهم مع الصين، فبينما تؤكد حملة “بايدن” على أهمية التحالفات والتعددية من أجل استعادة الولايات المتحدة القيادة على الصعيد العالمي، سيرغب حلفاء الولايات المتحدة وشركاؤها في معرفة كيف ستحدد إدارة “بايدن” مجالات الخلاف وكذلك المصالح المشتركة مع الصين، حيث سبق أن ذكرت حملة “بايدن” أن إدارة “بايدن” ستواصل التنافس والتعاون مع الصين، كما يتعين على إدارة “بايدن” توضيح موقفها ونهجها فيما يتعلق بعملية فك الارتباط بين الولايات المتحدة والصين، حيث ستحتاج إدارة “بايدن” أيضاً إلى تقديم توضيحات بشأن ما إذا كانت تهدف إلى فك الارتباط مع الصين، وإذا كان الأمر كذلك، فكيف ستخلق أوضاع متكافئة قائمة على القواعد تتيح الاستجابة لصعود الصين بشكل جماعي مع الدول ذات التفكير المماثل، وذلك في وقت يرتبط الأمن القومي بشكل متزايد بالأمن الاقتصادي والذي من المرجح أن يستمر هذا الارتباط في الوقت الحالي في ظل حالات عدم اليقين الناجمة عن وباء كورونا والركود الاقتصادي.

    فيما يخص حلف الناتو: توقع التقرير أن يعمل “بايدن” على استعادة ثقة دول الحلف في الولايات المتحدة، وأنه سيحاول إيجاد حلول للجدل غير المفيد حول تقاسم الأعباء الخاصة بالحلف خاصة في ضوء الضغوط التي أدت لخفض ميزانيات الدفاع في ظل وباء كورونا.

    فيما يخص الاقتصاد: توقع التقرير أن تواصل إدارة “بايدن” تعزيز أولوياتها نحو بناء الاقتصاد الأخضر – اقتصاد يهدف إلى الحدّ من المخاطر البيئية وإلى تحقيق التنمية المستدامة دون أن تؤدي إلى حالة من التدهور البيئي – وتحسين الرعاية الصحية ورعاية الأطفال والتعليم، كما أنه من المتوقع أن تتواصل إدارة “بايدن” مع الحلفاء التقليديين لمواجهة التحديات الاقتصادية العديدة التي تفرضها الصين.

    فيما يتعلق بالطاقة والمناخ: أشار التقرير إلى أن خطة الرئيس المنتخب “بايدن” فيما يخص الطاقة والمناخ هي الأكثر طموحاً على الإطلاق بين أي مرشح رئاسي آخر، حيث أكد “بايدن” أن قضية تغير المناخ تمثل أولوية وطنية له، حيث وعد بإجراء تنفيذي غير مسبوق لخفض الانبعاثات، واستعادة مكانة الولايات المتحدة كبلد رائدة في مجال المناخ والسياسة البيئية، متوقعاً أن يسن “بايدن” تشريعات تضمن أهدافًا بارزة للحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بحلول نهاية ولايته الأولى في عام 2025، بالإضافة إلى استثمار بقيمة (2) تريليون دولار في أبحاث الطاقة النظيفة والمناخ، وتحفيز النشر السريع لابتكارات الطاقة النظيفة والبنية التحتية في جميع أنحاء البلاد، ومن المرجح أن يركز “بايدن” جهوده على تقليل الطلب على الوقود الأحفوري.

    فيما يخص الحزب الجمهوري: أشار التقرير إلى أنه من المرجح أن يستمر الحزب الجمهوري في فترة ما بعد “ترامب” في تبني حالة من عدم المبالاة بشأن قيمة المؤسسات الدولية، والتشكيك في جدوى الاتفاقيات المتعددة الأطراف بشأن مواضيع مثل تغير المناخ والسيطرة على التسلح، الأمر الذي سيكون له آثار جوهرية على حلفاء الولايات المتحدة، موضحاً أنه رغم فوز “بايدن” في الانتخابات، إلا أنه من المتوقع أن يستمر الحزب الجمهوري في اتباع نفس السياسات التي كان يتبعها خلال فترة حكم “ترامب”، وأن يشكل عقبة في طريق إصدار بعض التشريعات التي سيتبنها “بايدن”.

  • تقرير (ستراتفور) الاستخباراتي الأمريكي بعنوان “ما هي عواقب انزلاق إثيوبيا نحو الحرب الأهلية؟”

    نشر موقع (ستراتفور) الأمريكي المعني بالشئون الاستخباراتية تقريراً حول الصراع المسلح في إثيوبيا بين (الجيش الإثيوبي / الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي)، حيث أكد التقرير أن رئيس الوزراء الإثيوبي “آبي أحمد” غير مستعد للتراجع عن هجومه على جبهة تيجراي دون تحقيق العمل العسكري لهدفه بالكامل، رغم أن الجيش الإثيوبي لا يبدو أن لديه القدرة على هزيمة الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي والقوات المتحالفة معها في القريب العاجل، الأمر الذي قد يؤدي إلى استمرار الصراع هناك لفترة طويلة، ويضر بقدرة إثيوبيا على لعب دور في تحقيق الاستقرار في منطقة القرن الإفريقي.
    ذكر التقرير أن رئيس الوزراء “آبي أحمد” وضع نفسه في مأزق، حيث واصل رفض المحادثات، الأمر الذي يعكس استراتيجيته العامة لمحاولة تركيز السلطة السياسية في يد أديس أبابا وإضعاف سلطة الولايات الإقليمية في إثيوبيا، ولكن هذه الاستراتيجية لا تترك مجالًا كبيراً للتراجع عن التصعيد على المدى القصير، حيث أن الانخراط في مفاوضات دون أن يظهر الجيش الإثيوبي أولاً عرضاً حاسماً للقوة ضد منطقة تيجراي من شأنه أن يكشف قدرة أديس أبابا المحدودة على السيطرة على المنطقة وعلى جبهة تيجراي، وقد يدفع ذلك مناطق أخرى ترفض استراتيجية “آبي أحمد” المركزية للمطالبة بتنازلات مماثلة، وقد يؤدي ذلك أيضاً إلى خروجه من المشهد السياسي في الانتخابات المُقبلة المٌقرر إجراؤها عام 2021.
    أكد التقرير أن قدرة الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي على القتال ستصبح أكثر صعوبة إذا تحول الصراع المستمر هناك إلى حرب استنزاف أو إلى تمرد، وفي مثل هذا السيناريو، قد يكون العثور على دعم خارجي من مصر أو السودان على وجه الخصوص مفيدًا على المدى الطويل، وذلك بالنظر إلى أنه ليس لدى جبهة تيجراي سوى خيارات محدودة تمكنها من مواصلة تزويد نفسها بالموارد المتعلقة بالصراع العسكري والسلع الإنسانية، لأن معظم اتصالاتها اللوجستية تمر عبر إثيوبيا نفسها أو إريتريا، وبالتالي ستكون سلاسل التوريد هذه غير متوفرة في ظل استمرار النزاع لفترة طويلة، وبالتالي الاعتماد الأكبر سيكون على السودان التي تربطها بمنطقة تيجراي حدود برية، وعلى الرغم من أن مصر ليس لها حدود برية معها، إلا أن لديها مصلحة استراتيجية في ممارسة ضغوط على إثيوبيا ويمكن أن تجد في تقديم الدعم لجبهة تيجراي أمراً مفيدًا لتحقيق هذه الغاية.
    فيما يخص تداعيات هذا الصراع على أزمة سد النهضة، أشار التقرير إلى أنه من المرجح أن تحاول كلاً من (مصر / السودان) الاستفادة من صراع منطقة تيجراي لانتزاع امتيازات من إثيوبيا بشأن سد النهضة، فقد تحاول مصر استغلال الاضطرابات في إثيوبيا لممارسة ضغوط على الحكومة الإثيوبية، ولكن اعتماد منطقة تيجراي المحتمل على السودان للحصول على الإمدادات في حالة استمرار الصراع هناك لفترة طويلة يمكن أن يوفر للخرطوم نفوذاً أكبر بكثير على الحكومة الإثيوبية بشأن سد النهضة.
    فيما يخص تداعيات هذا الصراع على الصومال، أشار التقرير إلى أن الصومال قد تتحمل العبء الأكبر للتداعيات الإقليمية لصراع تيجراي، حيث قد يدفع هذا الصراع إثيوبيا والولايات المتحدة إلى سحب جنود حفظ السلام، وبالتالي فان انخفاض الدعم الأمريكي أو الإثيوبي سيؤدي إلى زيادة المساحة المتاحة لحركة الشباب والجماعات المسلحة الأخرى لشن هجمات قد تمتد إلى ما وراء حدود الصومال ( كينيا ودول شرق إفريقيا الأخرى ) .
     وضع التقرير (4) سيناريوهات محتملة للصراع الدائر في منطقة تيجراي، كالتالي :
    السيناريو الأول : تعزيز سيطرة الحكومة الفيدرالية، حيث قد يستغل “آبي أحمد” هذا الصراع كوسيلة لتعزيز سيطرة أديس أبابا على حكومات الأقاليم .
    السيناريو الثاني : ضعف سيطرة الحكومة الفيدرالية، حيث قد تضطر الحكومة الإثيوبية إلى الانسحاب أو الدخول في مفاوضات مع جبهة تحرير تيجراي، الأمر الذي قد يضر بجهود آبي أحمد لترسيخ عملية السلام .
    السيناريو الثالث : الدخول في حوار وطني، وذلك عبر وسطاء دوليون – من الممكن تحقيق هذا السيناريو – في حال تجاوز نطاق الصراع إلى ما بعد منطقة تيجراي .
    السيناريو الرابع : انفصال منطقة تيجراي، ففي حال واصل قادة منطقة تيجراي تهديداتهم بالانفصال، قد يدفع ذلك مناطق أخرى في إثيوبيا إلى أن تحذو حذوها – سيناريو غير محتمل حدوثه – لكن في حال حدوثه ستكون نتائجه فوضوية) .

  • وزارة الدفاع الروسية: منعنا المدمرة الأمريكية “جون ماكين” من انتهاك حدودنا

    وأشارت الوزارة إلى أن الحادث جرى في خليج بطرس الأكبر.

  • البنتاجون يعلن بدء إجراءات الانتقال الفورى لإدارة الرئيس المنتخب جو بايدن

    أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) أنها ستبدأ فورا إجراءات الانتقال الفوري إلى إدارة الرئيس المنتخب جو بايدن، وذكرت الوزارة – في بيان أوردته قناة (الحرة) الإخبارية الأمريكية اليوم الثلاثاء، “سنبدأ على الفور في تقديم خدمات ودعم ما بعد الانتخابات بطريقة مهنية ومنظمة وفعالة، بما يتناسب مع توقعات الجمهور للإدارة والتزامنا بالأمن القومي”.

    وكانت إدارة الخدمات العامة الأمريكية قد أبلغت الرئيس المنتخب جو بايدن بأن إدارة دونالد ترامب مستعدة لبدء عملية الانتقال الرسمي للسلطة، وذلك وفقا لما أعلنته مدير إدارة الخدمات إيميلي مورفي.

  • أسوشيتد برس : دعوات فريق ترامب القانوني حول تزوير الانتخابات لم تجد دليلاً أمام المحكمة

    ذكرت الوكالة أسوشيتد برس  الأمريكية أن حملة الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” التي كانت تبحث بشكل محموم عن طرق لإنقاذ محاولة إعادة انتخابه، شكلت حيل قانونية عبر ست ولايات وخاصة ولاية بنسلفانيا، للتشكيك في العملية الانتخابية، مشيرة إلى أنه قد تكون هذه الاستراتيجية تم حبكها بشكل جيد أمام كاميرات التلفزيون، لكنها أثبتت فشل زريع أمام المحكمة، حيث رفض القضاة بشكل موحد مزاعمهم بتزوير الأصوات ووجدوا أن العمل القانوني للحملة غير مهني.

    كما أضافت الوكالة أنه في حكم لاذع صدر في وقت متأخر من يوم السبت، خلص قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية “ماثيو بران” – وهو عضو جمهوري وعضو في الجمعية الفيدرالية في ولاية بنسلفانيا – إلى أن الفريق القانوني لـ “ترامب” قدم فقط “اتهامات تخمينية”، دون وجود دليل على فساد العملية الانتخابية.

    و أشارت الوكالة أنه على الرغم من أنه لم تجد محكمة واحدة دليل لصالح “ترامب” في الدعاوى القانونية، إلا أن هذا لم يمنع فريق “ترامب” من إطلاق ما يقرب من عشرين اعتراضًا قانونيًا على فوز “بايدن” في ولاية بنسلفانيا، مضيفة أنه في الواقع لم يعثر أي قاضي على الإطلاق على أي دليل على تزوير الانتخابات في ولاية بنسلفانيا أو أي ولاية أخرى رفعت فيها حملة “ترامب” دعوى قضائية سواء في (ميشيجان/ويسكونسن/أريزونا/نيفادا/جورجيا).

  • ولاية ميشيجان تعتمد فوز جو بايدن بانتخابات الرئاسة الأمريكية

    ذكرت قناة العربية، فى خبر عاجل لها منذ قليل، أن ولاية ميشيجان الأمريكية تعتمد فوز جو بايدن بانتخابات الرئاسة الأمريكية. وصادق مجلس ولاية ميشيجن رسميا على فوز بايدن بالانتخابات الرئاسية في الولاية رغم مساعى محامى ترامب لتأجيل الحسم فى النتائج.

    وقال المسؤول الجمهورى الثانى فى مجلس الولاية، إنه سيصوت على قرار التصديق على نتائج الانتخابات بالولاية.

    وفى وقت سابق، قال رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس النواب الأمريكى، آدم شيف، إن رفض إدارة الخدمات الاتحادية الاعتراف بفوز جو بايدن سيتسبب بضرر كبير وطويل، وفقا لمصادر إعلامية.

    وأضاف رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس النواب، أن دعاوى الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب القضائية ونظريات المؤامرة التي تهدف لقلب تفويض الشعب لن تنجح.

  • واشنطن بوست : العقار التجريبي الذي تم معالجة ترامب به من فيروس كورونا يفوز بتصريح من أدارة الأغذية والعقاقير

    ذكرت الصحيفة الأمريكية ( واشنطن بوست ) أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية منحت يوم السبت تصريحًا طارئًا للعلاج التجريبي بالأجسام المضادة الذي مُنح للرئيس “ترامب” الشهر الماضي عندما أصيب بفيروس كورونا، موضحة أن العقار الذي تصنعه شركة (Regeneron Pharmaceuticals)، مصمم لمنع المصابين من تدهور حالتهم الصحية، ويعمل كحل سريع بدلاً من انتظار أن يطور الجسم استجابته المناعية الوقائية، وهو يحاكي الأجسام المضادة التي يفرزها الجسم.

    وأشارت الصحيفة إلى أن العلاج الذي صممته الشركة عبارة عن عبارة عن مزيج من اثنين من الأجسام المضادة، مضيفة أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية في تصريح لها عن العقار أوضحت أنه قد يكون فعالًا في علاج أعراض فيروس كورونا الخفيفة إلى المعتدلة لدى البالغين والأطفال بعمر 12 عامًا أو أكبر.

    كما أضافت الصحيفة أن الرئيس الأمريكي كان قد تلقى حقنة من العقار التجريبي في 2 أكتوبر بعد أن ثبتت إصابته بفيروس كورونا وبدأت تظهر عليه أعراضه، مشيرة إلى أنه في تغريدات ومقاطع فيديو بعد خروجه من المستشفى، وصف “ترامب” العقار بشكل غير دقيق بأنه علاج للفيروس، ومارس ضغط على إدارة الغذاء والدواء للتصريح للدواء على نحو سريع، لكن رغم ذلك، مرت عدة أسابيع قبل أن تتخذ الوكالة إجراءً.

  • وول استريت جورنال : ترامب يواصل تحديه لنتائج الانتخابات وسط تضاؤل الفرص القانونية

    ذكرت الصحيفة الأمريكية ( وول استريت جورنال  ) أن الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” لا يزال يواصل مساعيه في الطعن على نتيجة الانتخابات الرئاسية، مشيرة إلى أن الخيارات القانونية أمامه باتت ضئيلة، وعبر عدد من الجمهوريين عن إحباطهم من رفضه الاعتراف بالهزيمة.

    مشيرة إلى أنه على الرغم من الضغوط للتنازل، سعى فريق “ترامب” خلال عطلة نهاية الأسبوع إلى طرق جديدة لقلب خسارته أمام الرئيس المنتخب “جو بايدن”، حيث تعهدوا باستئناف حكم فيدرالي في بنسلفانيا برفض إحدى دعاواهم القضائية وتقديم التماس لإعادة فرز الأصوات في جورجيا بعد أن تم التصديق على نتائج الانتخابات بفوز “بايدن”.

    أضافت الصحيفة أن العديد من أعضاء الحزب السياسي للرئيس يدعم محاولاته للطعن في النتائج في المحاكم، مشيرة إلى أن “ترامب” يواصل فتح النار على أولئك الذين يدعوه لقبول نتيجة الانتخابات، على الجانب الأخر اتهمت حملة “بايدن” الرئيس بتقويض العملية الديمقراطية وحذرت من أن رفض بدء العملية الانتقالية قد يكون له عواقب وخيمة.

     

     

  • خبراء الأمن القومى بالحزب الجمهورى يطالبون ترامب بالاعتراف بهزيمته وتسليم السلطة

    حثت مجموعة من كبار خبراء الأمن القومي في الحزب الجمهوري الأمريكي، اليوم،الاثنين، أعضاء الكونجرس الجمهوريين على مطالبة الرئيس ، دونالد ترامب بالاعتراف بهزيمته في الانتخابات والبدء على الفور في عملية نقل السلطة لإدارة الرئيس المنتخب جو بايدن.
    وجاء في بيان صدر عن أكثر من 100من مسؤولى الأمن القومي السابقين من أعضاء الحزب : “إن رفض الرئيس ترامب السماح بعملية الانتقال الرئاسية يشكل مخاطر كبيرة على أمننا القومي، في الوقت الذي تتصدى فيه الولايات المتحدة لجائحة عالمية وتواجه تهديدات خطيرة من خصوم على المستوى العالمي وجماعات إرهابية وغيرها من القوى”، بحسب ما نقلته صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية في نسختها الإلكترونية.
    ومن بين الموقعين على البيان، توم ريدج حاكم ولاية بنسلفانيا الأسبق الذي شغل منصب وزير الأمن الداخلي في عهد الرئيس جورج بوش، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) الأسبق مايكل هايدن، وجون دي نيجروبونتي الذي شغل منصب مدير الاستخبارات الوطنية.
    ودعا البيان “القياديين الجمهوريين – لا سيما من هم في الكونجرس – إلى مطالبة الرئيس ترامب علنا بوقف هجومه المناوئ للديمقراطية على نزاهة الانتخابات الرئاسية”.
    ورفض ترامب الاعتراف بهزيمته أمام الديمقراطي جو بايدن، واستمر في شن محاولة غير ناجحة لقلب نتيجة الانتخابات في العديد من الولايات الرئيسية التي حولت مسار السباق لصالح بايدن، ووفقا للتصويت الشعبي من المتوقع أن يتفوق بايدن على ترامب بهامش يقدر بـ 6 ملايين صوت تقريبا، وفقا للصحيفة.
    وفي إشارة إلى هذه التطورات، حث المُوقِّعون على البيان القياديين الجمهوريين على أن “يعارضوا بشدة” جهود ترامب “الخطيرة وغير القانونية لتهديد مسؤولي الولايات وتخوفيهم من أجل منع إجراء تصويت في المجمع الانتخابي”.
    ولفتت الصحيفة إلى أن البيان يعد إضافة إلى شكاوى عدد صغير لكن متزايد من الجمهوريين، الذين وصفوا رد فعل ترامب على الانتخابات بأنه “تهديد لأمن البلاد”.
  • كيسنجر يحذر بايدن من حرب طاحنة بين أمريكا والصين “غير قابلة للسيطرة

    حذر وزير الخارجية الأمريكي الأسبق، هنري كيسنجر، من حرب طاحنة قد تنشب بين أمريكا والصين، بسبب التوتر الكبير الذي حدث في العلاقات بين البلدين في عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

    وشدد كيسنجر على ضرورة التحرك بسرعة من قبل إدارة الرئيس الأمريكي الجديد المنتخب حديثا، الذي لم ينصب بعد، جو بايدن، بهدف استعادة “خطوط الاتصال” مع الصين، التي توترت خلال سنوات حكم الرئيس ترامب، بسبب وجود مخاطر من تصاعد النزاع بين البلدين تهدد بوصوله إلى صراع عسكري.

    قال كيسنجر خلال الجلسة الافتتاحية لمنتدى بلومبرغ للاقتصاد الجديد: “ما لم يكن هناك أساس ما لبعض الإجراءات التعاونية، فإن العالم سينزلق إلى كارثة مماثلة للحرب العالمية الأولى”.
    وشدد كيسنجر على أن التقنيات العسكرية المتاحة اليوم ستجعل مثل هذه الأزمة “أكثر صعوبة” وغير قابلة “للسيطرة عليها” من تلك التي كانت في العصور السابقة.

    وقال كيسنجر (97 عامًا) في مقابلة أجراها مع صحفية “بلومبرغ نيوز”، إن “أمريكا والصين تنجرفان الآن بشكل متزايد نحو المواجهة، وهما يديران دبلوماسيتهما بطريقة المواجهة”.

    وأضاف: “الخطر هو أن بعض الأزمات التي من الممكن أن تحدث قد تتجاوز الخطاب وتتجه إلى صراع عسكري حقيقي”.
    ونوه كيسنجر إلى إمكانية أن تحدث أزمة فيروس كورونا المستجد انفراجه بين البلدين، وقال: “إذا كان بإمكانك النظر إلى كوفيد 19على أنه تحذير، بمعنى أنه من الناحية العملية يتم التعامل معه من قبل كل دولة بشكل مستقل إلى حد كبير، ولكن الحل طويل الأجل يجب أن يكون على أساس عالمي إلى حد ما… يجب التعامل معه كدرس”.

    وتشهد العلاقات الصينية الأمريكية توترا كبيرا ووصلت إلى أدنى مستوياتها منذ عقود، على الرغم من توصل الجانبين إلى اتفاق تجاري “للمرحلة الأولى” في بداية هذا العام.
    لكن العلاقات توترت كثيرا منذ انتشار فيروس كورونا المستجد، الذي بدأ في ووهان بالصين، ليحدث أزمة عالمية صحية واقتصادية.

    وكثف الرئيس دونالد ترامب انتقاداته الشديدة والحادة إلى الصين، معتبرا أنها تسببت بمقتل آلاف الأمريكيين بسبب انتشار الفيروس، وهو الأمر الذي ترفضه بكين.

  • روسيا تعرب عن أسفها إزاء انسحاب واشنطن من معاهدة الأجواء المفتوحة

    علقت روسيا، اليوم الاثنين، على قرار الولايات المتحدة الأمريكية الانسحاب من معاهدة الأجواء المفتوحة.

    وجاء التعليق على لسان المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، الذي عبر عن أسف بلاده إزاء انسحاب الولايات المتحدة من معاهدة الأجواء المفتوحة.

    وقال بيسكوف للصحفيين: “نأسف لذلك نعتقد أن هذه المعاهدة هي حلقة وصل مهمة للغاية بشكل عام في بناء الثقة المتبادلة، من حيث الحد من التسلح وما إلى ذلك”.

    وأضاف بيسكوف: “لقد قلنا منذ البداية عندما أعلنت الولايات المتحدة عن نيتها الانسحاب من هذه الوثيقة إن مثل هذه الخطوة، بالطبع سيكون لها عواقب سلبية ومع انسحاب الولايات المتحدة، فإن المعاهدة نفسها ستفقد قابليتها للتطبيق”.

    وكان وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو قد أعلن في وقت سابق أن بلاده ستكون محمية بطريقة أفضل بعد الانسحاب من المعاهدة.

  • مقال مترجم لصحيفة ( واشنطن بوست ) الأمريكية : قادة مجموعة الـ (20) يطالبون بالوصول للقاح فيروس كورونا عالمياً

    نشرت الصحيفة مقالاً ذكرت خلاله أن قادة مجموعة الـ (20) طالبوا بتعاون أكبر لضمان وصول لقاحات فيروس كورونا إلى المناطق النامية، حيث من الواضح أن اللقاحات الأمريكية هي الأقرب للموافقة عليها، وأضافت الصحيفة أن الردود جاءت مخالفة لنهج إدارة ” ترامب ” التي تفضل العمل منفردة ، ويتضمن ذلك انفصال الولايات المتحدة عن منظمة الصحة العالمية ، كما جرت تساؤلات حول ما إذا كان اللقاح الأمريكي سيكون متاح بخلاف الصفقات التجارية عند تولي الرئيس المنتخب ” بايدن “.
    كما أوضحت الصحيفة أنه مع تواصل القادة عبر الفيديو كونفرانس تحول الاهتمام إلى اللقاحات حيث إن النتائج الواعدة من مختبرات ( فايزر / مودرنا ) في الولايات المتحدة تثير الآمال في الحصول على أسلحة إضافية قريباً ضد الوباء ، حيث كانت شركتا ( فايزر / مودرنا ) قد ركزتا على التوزيع المحلي ضمن برنامج الرئيس ” ترامب ” (Operation Warp Speed) ، وأشارت الصحيفة إلى أن التوقعات بأن القمة ستحقق نتائج هامة في القضايا ( الاقتصادية / تغير المناخ ) منخفضة للغاية.

  • مقال مترجم لصحيفة (التايمز) البريطانية : ” ترامب ” يحاول تخويف الولايات بعد فشل الطعون القضائية على نتائج الانتخابات

    نشرت الصحيفة مقالاً أشارت خلاله إلى أن الرئيس الأمريكي “ترامب” كان مجتمعاً في البيت الأبيض مع قادة الولايات الجمهوريين الذين صوتوا لصالح “بايدن” في الانتخابات للضغط عليهم لرفض نتيجة الانتخابات، بعد فشل الطعون القضائية التي قدمها ، موضحة أنه بعد مرور أسبوعين من انتهاء الانتخابات لصالح “بايدن”، مازال “ترامب” يستمر في الادعاء بأنه الفائز، مضيفة أن اجتماعاته مع الجمهوريين تعتبر بمثابة محاولة أخيرة لممارسة الضغط لتغيير نتيجة الانتخابات لصالحه.
    وذكرت الصحيفة أن العديد من قادة الدول رحبوا بفوز “بايدن” في الانتخابات، ولكن رفض “ترامب” الاعتراف بالهزيمة كان عقبة في انتقال السلطة، حيث إن “ترامب” ومستشاريه يعتقدون أنه من الممكن التجاوز عن نتائج الانتخابات من خلال الادعاء بأنها مزورة، مشيرة لتصريحات (زعيم الأغلبية في مجلس شيوخ ولاية ميشيجان مايك شيركي / عضو المجلس بالولاية لي شاتفيلد) اللذين أكدا أنهما لم يحصلا على أي دليل جديد لقلب النتائج لصالح “ترامب”.. من جانبها صرحت عضو مجلس الشيوخ عن الحزب الجمهوري “جوني إرنست” قائلة إنه من حق “ترامب” الطعن في نتائج الانتخابات أمام المحكمة، ولكن يجب أن يكون هناك دليل.

  • الولايات المتحدة تسجل 177 ألف إصابة جديدة بكورونا

    كشفت بيانات جامعة “جونز هوبكنز” الأمريكية، اليوم الأحد، عن تسجيل أكثر من 177 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا في البلاد خلال اليوم الماضي، ووفاة 1448 شخصا بالفيروس.

    ووفقا للجامعة، “سجل الأطباء في الولايات المتحدة 177552 إصابة جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية، إذ تم تسجيل الحد الأقصى للزيادة اليومية الجمعة الماضي، بواقع أكثر من 187 ألف إصابة جديدة”.

    وذكرت وسائل الإعلام الأجنبية نقلا عن جامعة هوبكنز أمس السبت، أنه “تم اكتشاف 195542 حالة إصابة في الولايات المتحدة”، لكن بيانات يوم السبت لم تظهر على موقع الجامعة.

    وبحسب الجامعة، فإنه “منذ بداية الوباء في البلاد، تم تسجيل أكثر من 12 مليون حالة إصابة بفيروس كورونا، ووفاة أكثر من 255 ألف شخص، فيما سجل تعافي أكثر من 4.5 مليون شخص”.

    وتشير الإحصائيات العالمية إلى تسجيل أكثر من 58 مليون إصابة بالفيروس، ووفاة أكثر من 1.3 مليون شخص نتيجة الإصابة بـ”كوفيد – 19″.

  • السفير الأمريكى يعلن تخصيص 5 ملايين دولار لبرنامج الأغذية العالمى بمصر

    أعلن كل من السفير الأمريكى بالقاهرة جوناثان كوهين، ووزيرة التضامن الاجتماعى الدكتورة نيفين القباج، ومساعدة وزيرة التعاون الدولى شيريهان بخيت، ومديرة البرامج بالبرنامج الأغذية العالمى أمانى جمال الدين، ومدير الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ليزلى رید؛ فى مؤتمر صحفى عن إطلاق المشروع الجديد الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بمنحة قدرها 5 ملايين دولار لبرنامج الأغذية العالمى فى مصر.

    وستعمل المنحة المقدمة البرنامج الأغذية العالمى على استكمال البرنامج القومى للحماية الاجتماعية التابع لوزارة التضامن الاجتماعى “تكافل وكرامة ” لتقديم ستة أشهر من المساعدات الغذائية إلى 40 ألف سيدة حامل ومرضعة من الفئات المهمشة وأطفالهم دون سن الثانية، من الفئات الأكثر فقرة التى تفتقر لسبل الوصول إلى الغذاء بمصر، وسيوفر لحوالى 500 من الأمهات اللائى يخضعن لنظام شبكة الأمان الاجتماعى الفرصة للحصول على القروض الصغيرة والتدريب على الأعمال التجارية حتى يتمكنوا من إعالة أنفسهم وأسرهم.

    وصرح السفير الأمريكى جوناثان كوهين خلال المؤتمر الصحفى، قائلا: “تأتى هذه المنحة الجديدة البالغ قيمتها 5 ملايين دولار تأكيدا على شراكتنا الطويلة مع هيئات الأمم المتحدة بمصر لمساعدة المصريين واللاجئين الأكثر ضعفا. على مدار السنوات الثماني الماضية ، قدمت الولايات المتحدة منحة بقيمة 87 مليون دولار لبرنامج الغذاء العالمى فى مصر”.

    وقالت وزيرة التضامن الاجتماعى الدكتورة نيفين القباج، إن الفقر مرتبط بضعف مستوى التعليم والصحة ونقص الوعى بممارسات الرعاية الصحية السليمة لدى تلك الفئات. وهذا هو سبب تركيز الوزارة على صحة الأم والطفل، لأنها تعكس الحالة الصحية العامة للسكان، وهى شرط أساسى مسبق للتنمية المستدامة، ومن ثم التركيز على برنامج “الألف يوم الأولى من الحياة”. نحن فخورون بشراكتنا مع برنامج الغذاء العالمى لتنفيذ هذا المشروع الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، والوصول إلى الأطفال الأكثر احتياجا تحت سن الثانية من العمر، والأمهات الحوامل والمرضعات، داخل المحافظات الأكثر فقرا، ما يضمن حصولهم على احتياجاتهم الغذائية الأساسية.

    كما قالت الدكتورة رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولى: “النمو الاقتصادى الشامل هو جوهر خارطة طريق مصر لتحقيق التنمية المستدامة . جنبا إلى جنب مع حكومة الولايات المتحدة، نواصل بناء قدرة المجتمع على الصمود من خلال برامج هادفة وذات صلة بحماية الصحة والأمن الغذائي والفئات الأكثر احتياجا”.

    من جانبه، قال المدير القطرى لبرنامج الأغذية العالمى فى مصر منجستاب هايلي: “إن الولايات المتحدة من خلال الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية من بين أبرز شرکاء برنامج الأغذية العالمى، وبفضل هذه المساهمة التى جاءت فى الوقت المناسب، يستطيع برنامج الأغذية العالمى البناء على شراكته طويلة الأمد مع وزارة التضامن الاجتماعى واستكمال جهود الحكومة لدعم الفئات الأكثر فقرا واحتياجا”.

    وأضاف هايلى: “برنامج الأغذية العالمى سيستخدم هذه المنحة لمواصلة دعم الاحتياجات الغذائية للأمهات وأطفالهن فى إطار البرنامج القومي تكافل وكرامة. كما سيساعد هذا المشروع المشترك – الذي يعد جزء من استجابتنا لجائحة فيروس كورونا – في النهاية على تمكين المرأة وتحسين حياتها وحياة أطفالها وأسرتها وبالتالي مجتمعها بشكل عام”.

  • ترامب لقادة العالم خلال قمة G20: أتطلع للعمل معكم لمدة طويلة

    قالت صحيفة الجارديان البريطانية، إن الرئيس دونالد ترامب أنكر نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية على مستوى عالمى، حيث أخبر القادة في قمة مجموعة العشرين الاقتصادية أنه يتطلع إلى مواصلة العمل معهم.

    يُعقد اجتماع قادة الاقتصادات العالمية الكبرى على الإنترنت هذا العام ، لكن كان من الممكن أن يكون مناسبة لترامب لتوديع أقرانه والتعهد بالدعم الأمريكي في المعركة ضد Covid-19. وبدلاً من ذلك ، ووفقًا لتعليقاته التي حصل عليها الأوبزرفر ، قال: “إنه لشرف كبير أن أعمل معكم ، وأنا أتطلع إلى العمل معكم مرة أخرى لفترة طويلة”.

    واستمر في التباهي بالاقتصاد والجيش الأمريكي، وكرر الادعاءات بأن عملية Warp Speed ​​التابعة لحكومته كانت وراء أول لقاحين ناجحين لفيروس كورونا.

    قال مصدر إن معظم القادة الوطنيين استشهدوا بمنظمة الصحة العالمية التي تهدف إلى تسريع العلاج واللقاحات لـ Covid-19 وضمان التوزيع العالمي العادل. كما أشار عدد منهم إلى كيفية فشل البلدان في مساعدة بعضها البعض خلال لحظات أزمة الوباء، وقال ترامب إن أمريكا ستضمن “تلبية الاحتياجات المحلية” قبل العمل على اللقاحات لبقية العالم، ولم يشر أي متحدث بشكل مباشر إلى فوز جو بايدن بما لا يقل عن 6 ملايين صوت أكثر من ترامب والمجمع الانتخابي بـ 306 أصوات مقابل 232.

  • تويتر يعلن تسليم إدارة بايدن الحساب الرسمى لرئيس أمريكا يوم تنصيبه

    أكدت شركة “تويتر” أنها ستسلم السيطرة على الحساب الرسمي للرئيس الأمريكي إلى إدارة الرئيس المنتخب جو بايدن الجديدة في يوم تنصيبه رسميا، في 20 يناير المقبل، بحسب ” روسيا اليوم” ، وحساب “POTUS” هو الحساب الرسمى لرئيس الولايات المتحدة، وهو منفصل عن الحساب الشخصي للرئيس دونالد ترامب، الذي يستخدمه ترامب للتغريد.

    وسينطبق هذا أيضا على حوالي عشرة حسابات في البيت الأبيض، بما في ذلك حسابا زوجة الرئيس الأمريكي “FLOTUS” والمتحدث باسم البيت الأبيض “PressSec”، حسبما نقلت شبكة CNN عن نك باسيليو، المتحدث باسم “تويتر”، وأضاف باسيليو: “يستعد تويتر بنشاط لدعم انتقال حسابات تويتر المؤسسية للبيت الأبيض في 20 يناير 2021. وكما فعلنا في الانتقال الرئاسي في عام 2017، تتم هذه العملية بالتشاور الوثيق مع إدارة المحفوظات والسجلات الوطنية”.

زر الذهاب إلى الأعلى