الولايات المتحدة

  • الحدث الان تنشر مقال مترجم لصحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية بعنوان (  يستطيع القراصنة الإيرانيون الآن اختراق التطبيقات المشفرة )

    1- أشارت الصحيفة إلى أن تقريرين صادرين عن (شركة تشيك بوينت المتخصصة في تكنولوجيا الأمن السيبراني / مجموعة ميان، وهي منظمة لحقوق الإنسان تركز على الأمن الرقمي في الشرق الأوسط) كشفوا عن أن القراصنة الإيرانيين، وهم موظفون حكوميون أو تابعون للحكومة على الأرجح، يديرون عملية واسعة للتجسس على الإنترنت، وأصبح بإمكانهم التفوق على أنظمة الرسائل المشفرة مثل (تيليجرام)، موضحة أن عملية التجسس تلك لم تستهدف فقط المعارضين والأقليات الدينية والعرقية في البلاد بل المعارضين للحكومة في الخارج وكذلك المواطنين الإيرانيين العاديين.

    2- ذكرت الصحيفة أن القراصنة نجحوا في اختراق هواتف محمولة وأجهزة كمبيوتر آمنة تنتمي إلى الأهداف، متغلبين على العقبات التي أوجدتها التطبيقات المشفرة مثل (تيليجرام)، والوصول إلى المعلومات في تطبيق (واتسآب)، وكلاهما من أدوات الرسائل الشائعة في إيران، كما كشف التقريران عن أن القراصنة قد خلقوا أيضاً برامج ضارة متنكرة في شكل تطبيقات أندرويد.

    3- أوضحت الصحيفة أن التقارير تشير إلى حدوث تقدم كبير في كفاءة قراصنة الاستخبارات الإيرانية، وتأتي هذه التطورات بالتزامن مع تحذيرات أمريكية من محاولة إيران التأثير على الانتخابات الأمريكية، كما كشف المدعون الفيدراليون  عن إيرانييْن قالا إنهما اخترقا أجهزة كمبيوتر أمريكية وسرقا بيانات نيابة عن الحكومة الإيرانية ولتحقيق مكاسب مالية.

    4- أشارت الصحيفة إلى أن الهدف الرئيسي من عمل القراصنة الإيرانيين يتمثل في سرقة المعلومات عن جماعات المعارضة الإيرانية في أوروبا والولايات المتحدة والتجسس على الإيرانيين الذين غالباً ما يستخدمون تطبيقات الهاتف المحمول للتخطيط للاحتجاجات، وفقاً لما أفادت بذلك مجموعة (ميان) الحقوقية التي تركز على الأمن الرقمي في الشرق الأوسط، موضحة أن من بين أبرز ضحايا الهجمات (منظمة مجاهدي خلق / معسكر أشرف / منظمة المقاومة الوطنية الأذربيجانية / مواطني إيران في محافظة سيستان وبلوشستان المضطربة /  وكالة أنباء إيرانية لحقوق الإنسان تُدعى هرانا / محاميي حقوق الإنسان والصحفيين العاملين في إذاعة صوت أمريكا)، وأوضحت الصحيفة أن تقرير شركة (تشيك بوينت) يشير إلى أن المتسللين يتبعون مجموعة متنوعة من تقنيات التسلل، بما في ذلك التصيد الاحتيالي، و إرسال ما يبدو على أنه وثائق وتطبيقات مغرية إلى أهداف مختارة بعناية.

  • مقتل 2 وإصابة 14 آخرين فى إطلاق نار بمنطقة روشستر بولاية نيويورك

    أفادت وسائل إعلام أمريكية، اليوم السبت، بوقوع إطلاق نار بمنطقة روشستر في ولاية نيويورك، ما أدى لمقتل اثنين وإصابة 14 آخرين.

    وقال مارك سيمونز قائد شرطة روتشستر المؤقت خلال مؤتمر صحفي في وقت مبكر من صباح السبت إن هذه “مأساة حقيقية “.

    وقال موقع “إيى بى سى نيوز” إن إحدى الضحايا المتوفيات هي أنثى تتراوح عمرها بين 18 و 22 عامًا والآخر ذكر ، يتراوح عمره أيضًا بين 18 و 22 عامًا. تم نقل الضحايا الـ 14 الناجين إلى مستشفيين محليين. قال سيمونز إن أيا من الضحايا الآخرين لم يتعرض لإصابات خطيرة.

    ولم تنشر الشرطة أسماء الضحايا ولم تحدد هوية المشتبه به.

  • واشنطن ترسل قوات إضافية لدعم قوات التحالف فى سوريا

    أ ش أ

    أعلنت “عملية العزم الصلب” التي تقودها الولايات المتحدة ضد تنظيم “داعش” الإرهابي في سوريا عن وصول تعزيزات إضافية لحماية القوة التابعة للتحالف الدولي هناك، وقال بيان نشرته قوة المهام المشتركة – ونقلته قناة (الحرة) الأمريكية – إن “التعزيزات شملت وصول مركبات المشاة القتالية من نوع (أم2أي2 برادلي) إلى شمال شرق سوريا بهدف توفير الحماية للقوة التابعة لشركاء التحالف في معركتها المستمرة من أجل هزيمة داعش .

    واعتبر البيان أنه على الرغم من الهزيمة الإقليمية التي مني بها التنظيم الإرهابي وتدهور قيادته، وبداية تراجع أيديولوجيته على نطاق واسع “لا تزال هذه الجماعات المتطرفة العنيفة تشكل تهديداً .. مضيفا أن “عودة ظهور داعش سيظل يمثل احتمالاً واقعياً للغاية، مالم يتم الاستمرار في الضغط عليه”.

    وكانت القيادة المركزية الأمريكية قدأعلنت في بيان أمس الجمعة، أنها نشرت مركبات برادلي القتالية ورادار سنتينل، بالإضافة إلى زيادة وتيرة دوريات الطائرات المقاتلة فوق القوات الأمريكية، من أجل المساعدة في ضمان سلامة وأمن قوات التحالف.

  • ترامب يتعهد بتوفير لقاح كورونا للأمريكيين خلال 24 ساعة من الحصول على موافقة

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إن إدارته تتوقع الحصول على جرعات كافية من لقاحات فيروس كورونا لكل مواطن أمريكى بحلول أبريل 2021، ومؤكدا، أن تطوير اللقاح هو أولويتنا القصوى ونحن نتقدم بسرعة كبيرة بنجاح كبير، وعندما تتم الموافقة على اللقاح، سيتم توزيعه فى خلال 24 ساعة.

    وقال ترامب، “بمجرد الموافقة على اللقاح، ستسلمه الإدارة للشعب الأمريكي على الفور.. وستتوفر مئات الملايين من الجرعات كل شهر، ونتوقع الحصول على لقاحات كافية لكل أمريكى بحلول أبريل 2021”.

    وتابع الرئيس الأمريكى، إن الأطباء والعلماء اللامعين فى الولايات المتحدة يعملون على مدار الساعة لإنتاج لقاح COVID-19 وأبلغ أن ثلاثة لقاحات فى المرحلة النهائية من التجارب السريرية.

    وشدد ترامب على أن جميع اللقاحات المرشحة تخضع للمعايير الذهبية للتجارب السريرية مع التركيز الشديد على السلامة”.

  • فويس أوف أمريكا:المبعوث القطري لدى الولايات المتحدة: التطبيع مع إسرائيل يتطلب حل الدولتين أولاً

     ذكر الموقع الأمريكي أن سفير قطر في واشنطن”مشعل بن حمد آل ثاني” ذكر في تصريح خاص أن قطر ليس لديها اعتراض على تطبيع العلاقات مع إسرائيل إذا كانت “الظروف مناسبة” وهناك التزام بحل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، مضيفاً (قطر جزء من مبادرة السلام العربية، ونحن نؤمن بحل الدولتين للفلسطينيين وبتأمين حدود إسرائيل، وإذا تم الوفاء بهذه الشروط، فلا نرى أي سبب يمنع قطر من تطبيع العلاقات مع إسرائيل).
    وأشار الموقع إلى أن تصريحات السفير القطري تأتي في الوقت الذي قامت فيه (الإمارات / البحرين) بتطبيع العلاقات رسمياً مع إسرائيل خلال حفل توقيع استضافه الرئيس الأمريكي “ترامب” في البيت الأبيض يوم الثلاثاء الماضي، كما ذكر الموقع أن مساعدة وزير الخارجية القطري والمتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية “لولوة الخاطر ” صرحت لوكالة بلومبرج يوم الاثنين الماضي، بإن بلادها لم تنضم إلى الدولتين العربيتين الأخريين لإقامة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل لأننا (لا نعتقد أن التطبيع هو جوهر هذا الصراع وبالتالي لا يمكن أن يكون الحل).
    و أوضح الموقع أن مسئولون في واشنطن يقرون بدور قطر في المساعدة في تهدئة الخلاف بين إسرائيل والمسلحين الفلسطينيين، مشيراً إلى أن وزير الخارجية الأمريكي “بومبيو” أكد خلال قمة الحوار الاستراتيجي بين الولايات المتحدة وقطر في واشنطن أن قطر تلعب دوراً لا يقدر بثمن في المساعدة على استقرار غزة، وكذلك الجهود الإقليمية لتهدئة التوترات في كل من سوريا ولبنان.
    4- أضاف الموقع أن بعض الخبراء يروا أن قطر يمكن أن تلعب دوراً رئيسياً في التقريب بين طرفي الصراع بسبب علاقاتها مع (إسرائيل / حماس)، لكن في الوقت ذاته على الرغم من أهمية إقامة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، إلا أن ذلك قد يؤدي إلى الإضرار بنفوذ قطر على الجماعة الإسلامية.

  • موقع (المونيتور) الأمريكي:مدارس مصرية تضيف اللغة الصينية إلى مناهجها

    أشار الموقع إلى أن وزير التربية والتعليم “طارق شوقي” وقع بروتوكول تعاون مع سفير الصين لدى مصر “لياو لي تشيانج” لتدريس اللغة الصينية كلغة أجنبية اختيارية في المدارس المصرية، موضحاً أن هذا البروتوكول الذي تم توقيعه في (7) سبتمبر الجاري يمثل جزء من العلاقات المصرية الصينية المتنامية، حيث تسعى الصين إلى توسيع وجودها في واحدة من أكبر دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ورغم ذلك، قد تثير الشراكة المصرية الصينية استياء الولايات المتحدة في ضوء حربها التجارية مع الصين.

    ونقل الموقع عن الباحثة المصرية بجامعة (شيامن) الصينية ” ندى مغيث” قولها إن هذا الاتفاق بين الجانبين المصري والصيني يمثل إنجاز كبير للتعليم المصري، ورغم ذلك، هناك تحديات مجتمعية وثقافية قد تعرقل تنفيذه، موضحة أنه تم توقيع اتفاق مماثل لتعليم اللغة الصينية في المدارس المصرية عام 2004، لكن مشاكل مثل قلة الطلب على تعلم اللغة الصينية ونقص المعلمين أعاقت تنفيذه.

    و أوضح الموقع أن العلاقات بين (القاهرة / بكين) قد شهدت تحسناً منذ أن تولى الرئيس “السيسي” مهام منصبه في عام 2014، حيث قام بزيارة بكين (6) مرات في غضون (5) سنوات، كما وقعت مصر والصين اتفاقية شراكة استراتيجية في عام 2014، وشاركت في مبادرة الحزام والطريق الصينية منذ إطلاقها في عام 2017، فضلاً عن ذلك، زارت وزيرة الصحة المصرية “هالة زايد” الصين في ظل أزمة فيروس كورونا في أواخر فبراير، وأرسلت بكين إمدادات طبية إلى القاهرة خلال شهري أبريل ومايو.

    و أشار الموقع لتصريحات أستاذة العلوم السياسية المتخصصة في الشئون الصينية بجامعة بني سويف “نادية حلمي” التي أكدت خلالها أن نقاط الاتفاق بين مصر والصين تظهر مدى قرب العلاقات السياسية والاقتصادية بين القاهرة وبكين، مضيفة أن:” الصين قوة عظمى وتمتلك حق النقض في الأمم المتحدة، ولديها سوق كبير يجب أن تستفيد منه مصر من خلال التعاون وتعلم اللغة“، موضحة أن توقيع بروتوكول تعاون لتدريس اللغة الصينية في المدارس المصرية يعكس استراتيجية مصر لتنويع العلاقات بدلاً من الاقتصار على تعليم اللغات الغربية للطلاب، كما يُظهر ذلك اهتمام بكين لتعزيز وجودها في مصر، ومع ذلك، فإن التقارب المتزايد بين البلدين “قد يثير مخاوف الولايات المتحدة وسط المنافسة بين واشنطن وبكين”.

    وأشار الموقع لتقرير صادر عن معهد (واشنطن لسياسة الشرق الأدنى) في أغسطس 2019، الذي جاء خلاله أن بكين تسعى للاستفادة من مكانة مصر في العالم العربي وأفريقيا في وقت تسعى فيه مصر لتنويع علاقاتها الخارجية وخياراتها العسكرية، وفي هذا الصدد، أشار رئيس مركز التحرير المستقل للدراسات والبحوث المتخصص في الشئون الصينية “عماد الأزرق” إلى أن مصر تعتبر العلاقات مع الصين أساسية لتحقيق التوازن بين الشرق والغرب وتحرص على عدم استعداء واشنطن خلال تواصلها مع بكين.

  • أسعار النفط تسجل 43.57 دولار لبرنت و41.20 دولار للخام الأمريكي

    سجلت أسعار النفط اليوم،43.57 دولار للبرميل وذلك لخام القياس العالمي برنت مرتفعة بمقدار 27 سنتا أو ما يوازي 0.6 % وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 41.20 دولار للبرميل مرتفعا بمقدار 23 سنتا أو ما يوازي 0.6 % .

    وشهدت أسعار النفط للجلسة الرابعة على التوالي اليوم، ارتفاعا، إذ تشير تقديرات جولدمان ساكس إلى أن السوق تشهد عجزا وبدأت عاصفة جديدة تتشكل في خليج المكسيك، مما يضع الخام على مسار تحقيق مكسب أسبوعي بنحو 10% وفقا لرويترز.

    وكان وزير الطاقة السعودي، الأمير عبد العزيز بن سلمان، قد أعلن أن الدول المصدرة للنفط لا يجب عليها الانتظار حتى ديسمبر 2020 لاتخاذ الإجراءات الرامية لإعادة سوق النفط لحالتها الطبيعية قائلا حسبما نشرت روسيا اليوم عقب انتهاء الاجتماع الـ22 للجنة الوزارية لتحالف “أوبك +” للدول المصدرة للنفط ترأسه إلى جانب نظيره الروسي، ألكسندر نوفاك: “لسنا مضطرين للانتظار حتى ديسمبر.. سنكون استباقيين”.

    وأضاف: “الامتثال الكامل (بحصص إنتاج النفط) ليس عملا خيريا، لكنه جزء أساس من جهودنا المترابطة لتحقيق أقصى قدر من الفائدة والمكاسب لكلّ عضو في مجموعة أوبك+”.

    وشدد بن سلمان على أن “أولئك الذين يريدون المقامرة على سوق النفط سيندمون”، مردفا: “سأجعل هذه السوق وثابة”.

    وأوصت لجنة التنسيق المشتركة، حسب بيان صحفي صدر عقب الاجتماع، دول “أوبك+” بتمديد آلية التعويض، حتى نهاية ديسمبر 2020، مع تمديد الموعد النهائي للتعويض عن الإنتاج المفرط، منذ بداية القرار الحالي (1 مايو 2020)، إلى 31 ديسمبر 2020.

  • واشنطن تتهم “حزب الله” بتخزين مادة في أوروبا تسببت بانفجار بيروت

    اتهمت الخارجية الأمريكية “حزب الله” اللبناني بتخزين مواد متفجرة يمكن استخدامها لتصنيع عبوات ناسفة في أوروبا، بما في ذلك مادة نترات الأمونيوم التي تسببت بانفجار مرفأ بيروت.

    وصرح منسق مكافحة الإرهاب في الوزارة، ناثان سيلز، أثناء منتدى افتراضي نظمته اللجنة اليهودية الأمريكية أمس الخميس، بأن وكلاء “حزب الله” نقلوا في السنوات الأخيرة شحنات من نترات الأمونيوم من بلجيكا إلى فرنسا واليونان وإيطاليا وإسبانيا وسويسرا، ومن المفترض أن هذه المادة لا تزال مخزنة في القارة العجوز.

    وحمل المسؤول الأمريكي “حزب الله”، دون تقديم أي أدلة تثبت صحة هذا الاتهام، المسؤولة عن نقل شحنات من نترات الأمونيوم إلى مختلف أنحاء أوروبا منذ عام 2012، داخل علب الإسعافات الأولية التي تتضمن كمادات باردة تحتوي على هذه المادة.

    وأشار سيلز إلى أن الولايات المتحدة تشتبه في أن هذه المادة لا تزال مخزنة في دول أوروبية مثل اليونان وإيطاليا وإسبانيا.

    وأعرب الدبلوماسي الأمريكي عن قناعته بأن “حزب الله يخزن هذه المادة في أوروبا بهدف تنفيذ هجمات كبيرة، عندما سيرى هو وأصحابه في طهران ذلك ضروريا”.

    وحث سيلز الدول الأوروبية على إدراج “حزب الله” بالكامل على قائمة الإرهاب، مشددا على أن هذا الحزب يمثل “منظمة إرهابية موحدة لا يمكن التفريق بين ذراعيها العسكري والسياسي”.

  • الحدث الان ينشر مقال مترجم لموقع (المونيتور) الأمريكي بعنوان ( لماذا اختارت مصر اللقاح الصيني لفيروس كورونا على اللقاح الروسي؟ )

    1 – نشر الموقع مقال أشار خلاله إلى أنه من المتوقع أن تقوم الحكومة المصرية بتوقيع اتفاقية مع نظيرتها الصينية في وقت لاحق من هذا الشهر لتوزيع اللقاح الصيني لفيروس كورونا خلال (4) أشهر، والذي يعد الآن في مراحل تطويره النهائية، موضحة أن الحكومة المصرية قد تجاهلت الدعوات الروسية للشراكة لإنتاج لقاح للفيروس، وذلك بعد أن أعلنت روسيا في (11) أغسطس الماضي عن الموافقة على لقاح للفيروس لتصبح أول دولة في العالم تعلن عن إنتاج لقاح للفيروس.

    2 – ذكر الموقع أن وزارة الصحة كانت قد أعلنت في (12) من الشهر الجاري عن مشاركتها في التجارب السريرية للمرحلة الثالثة لمصلين يتم إنتاجهم من قبل شركة أدوية صينية، وفي نفس الوقت، لم تقم الوزارة بالرد على العرض الروسي الرسمي المقدم للشراكة لإنتاج اللقاح الروسي الجديد ( سبوتنيك v )، مشيراً لتصريحات رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا ” حسام حسني ” الذي أكد للموقع أن السبب وراء قيام مصر بالمشاركة مع الصين في التجارب السريرية على اللقاح الخاص بها هو أن مصر تحققت من إجراءات السلامة والوقاية للقاح ، بالإضافة إلى أن مراحل إنتاجه تخضع لإشراف وتقييم من منظمة الصحة العالمية .

    3 – أضاف ” حسني ” أن اللقاح الروسي غير مدرج من قبل المنظمة في قائمة اللقاحات التي خضعت بيانات سلامتها وفعاليتها للمراجعة والتقييم، مشيراً إلى أن مصر ستصبح مركزاً لإنتاج لقاحات فيروس كورونا في أفريقيا، نظراً لقدرتها على إجراء تقييمات السلامة والفعالية الخاصة باللقاحات، موضحاً أن هذا هو الحال بالنسبة للقاح الصيني، حيث تمكنت مصر من الاطلاع على جميع التقارير المتعلقة بكل مرحلة من مراحل التجارب السريرية.

    4 – أشار الموقع لتصريحات الباحث في المبادرة المصرية للحقوق الشخصية ” أحمد عزب ” الذي أوضح أن التفضيل المصري للقاح الصيني قد يكون مرتبطاً بالتوافق السياسي بين البلدين، مضيفاً أن اللقاح الروسي لم يمر بعد بالمرحلة الثالثة من التجارب السريرية، كما أنه لم تصدر أي تقارير عن نتائج المرحلتين الأولى والثانية، مشيراً  إلى أن روسيا قد تسرعت في إنتاج لقاح ( الأيبولا ) في شهر يونيو الماضي والذي مر على مرحلتين فقط، وتم إرسال هذا اللقاح لعدد من البلاد الأفريقية، ولكن لاحقاً تم اكتشاف مشاكل في النسبة المئوية للأجسام المضادة التي يولدها ذلك اللقاح .

  • ترامب مهاجما الديموقراطيين: غاضبون من طرح لقاح كورونا قبل الموعد المحدد

    واصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، هجومه على  أعضاء الحزب الديموقراطى، موضحا أن الإعلان عن موعد طرح لقاح كورونا قبل الموعد المحدد يجعلهم غاضبين، حيث كان قد أكد فى مؤتمر صحفى بأن اللقاح سيكون متاحا خلال 3 إلى أربعة أسابيع المقبلة.

    وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عبر حسابه بموقع تويتر:” الديموقراطيون غاضبون من أن اللقاح والتسليم قبل الموعد المحدد بكثير، ويكرهون ما يرونه، وإن إنقاذ الأرواح يجب أن يجعلهم سعداء وليس حزنين”.

    ترامب تويترترامب تويتر

    يشار إلى أن  الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، أعلن أمس في مؤتمر الصحفى بتأكيده على أنه سيكون هناك “مائة مليون جرعة لقاح بحلول نهاية عام 2020″، وانتقد ترامب جو بايدن لنشره “نظريات مناهضة للقاحات”.

    وقال ترامب: “إنهم يعرضون الأرواح للخطر بشكل متهور”، مضيفا أنه إذا كان الديمقراطيون في نفس الموقف، فإنهم سيقولون مدى أهمية اللقاحات.

    وأضاف فى مؤتمر صحفى، أن الإدارة نشرت خطة توزيع اللقاح إلى المواطنين الأمريكيين فى دور الرعاية أولا، مؤكدا أن الولايات المتحدة قريبة للغاية من التوصل إلى لقاح وإعطائه للمواطنين.

    وأوضح أن اللقاح آمن وتم اختباره بشكل جيد، مؤكدا أنه سيتم توزيعه قريبا ربما فى منتصف أكتوبر إلى آخر الشهر بشكل آمن وصحى.

    وأضاف أنه سيتم توزيع ما يقرب من 100 مليون لقاح كورونا بحلول نهاية العام، داعيا خصمه الديمقراطى، جو بايدن بالتوقف عن حملته ضد اللقاح لأنه سيؤثر على الناس.

  • ترامب: الذهاب إلى الشرق الأوسط أسوأ قرار اتخذته الولايات المتحدة

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إن أسوأ قرار اتخذته الولايات المتحدة كان الذهاب إلى الشرق الأوسط، حيث قتل ملايين الأشخاص من الجانبين، وكان خطأ كبير، ولكن الوضع اختلف الآن بعد اتفاق السلام بين إسرائيل والإمارات والبحرين.

    وأضاف ترامب، فى مؤتمر صحفى، أن هناك 5 دول على الأقل تريد الانضمام إلى اتفاق السلام، مشيرا إلى أن لديه إحساسا أن السعودية تريد ذلك بناء على محادثات أجراها مع القادة فى السعودية.

    وأكد أنه توصل إلى اتفاق لم يكن أحد يتوقعه لأنه تبنى موقفا مختلفا فى التفاوض، قائلا إنه لم يتم سفك نقطة دم واحدة للتوصل إلى هذا الاتفاق.

    وأكمل ترامب إن الإمارات دولة يحكمها محارب ودولة مهمة للغاية فى الشرق الأوسط، وإن السلام معها ومع البحرين يضمن السلام والاستقرار فى المنطقة، مضيفا: “الشرق الأوسط لديه الأرض المغمورة بالدماء أكثر من أى مكان فى العالم، مشيرا إلى أن بلاده قتلت مئات الآلاف وقتل آلاف الأمريكيين كذلك”.

    وقال ترامب إن الفلسطينيين سيأتون إلى طاولة التفاوض فى نهاية المطاف، مضيفا أن الناس اعتقدت أن الاتفاق مع الفلسطينيين كان يجب أن يتم أولا، ولكن هذا لم يكن ليحدث، معتبرا أنه تبنى نهجا مختلفا.

    وأكد ترامب أنه يريد إخراج جميع الجنود الأمريكيين من المنطقة، وأنه لن يسمح لإيرانيين بتطوير سلاح نووى أبدا.

  • ترامب يجدد وعده بتوفير لقاح كورونا خلال شهر

    جدد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وعوده للأمريكيين باقتراب الحصول على لقاح لوباء كورونا القاتل، مشددًا فى مائدة مستديرة فى فيلادلفيا فى الساعات الأولى من صباح الأربعاء أن لقاح الوقاية من الفيروس سيكون متاحًا خلال 3 إلى 4 أسابيع على أقصى تقدير.

    تصريحات ترامب أيدها مسئولين أمريكيين تحدثوا لصحيفة وول ستريت جورنال، فيما رجح مسئولين بشركة فايزر اقتراب الحصول على لقاح.

    وهاجم ترامب الإجراءات الروتينية المعقدة، قائلًا فى الوقت نفسه “نحن على وشك الحصول على لقاح.. إذا كنت تريد معرفة الحقيقة، ربما كانت الإدارة السابقة استغرقت سنوات للحصول على لقاح بسبب إدارة الغذاء والدواء وجميع الموافقات. ونحن سنحصل عليه فى غضون أسابيع، قد يستغرق الأمر ثلاثة أو أربعة أسابيع”.

    وقبل أيام طلبت السلطات الصحية الأمريكية من حكومات الولايات أن تستعد لتوزيع لقاح مضاد لمرض كوفيد-19، على نطاق واسع، بحلول مطلع نوفمبر.

    ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن روبرت ريدفيلد مدير المراكز الأميركية للوقاية من الأمراض ومكافحتها “سى دى سي” قوله فى رسالة أرسلها إلى حكومات الولايات أنه يطلب منها “بصورة عاجلة” أن تفعل كل ما هو ضرورى من أجل أن تكون مراكز توزيع اللقاح المرتقب فى وضع يسمح لها بالعمل بشكل كامل بحلول الأول من نوفمبر 2020.

    ورد ترامب على ادعاءات الديمقراطيين واتهاماتهم المستمرة بسوء إدارته لأزمة وباء كورونا، قائلًا: “لم أقلل من خطورته، إننى فى الواقع وبعدة طرق ضخّمته فيما يتعلق بالتدابير” لمواجهته.

  • موقع (قناة سي إن إن) الأمريكي : دولتان خليجيتان اعترفتا بإسرائيل في البيت الأبيض

    ذكر الموقع أن ( الرئيس الأمريكي ترامب / رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو ) قد اجتمعا مع وزيري خارجية (الإمارات / البحرين) في البيت الأبيض من أجل توقيع اتفاقيات التطبيع التاريخية بين إسرائيل والدولتين العربيتين ، موضحاً أن الرئيس “ترامب ” قد أشاد بهذه المناسبة ، حيث أعلن أن هذه الاتفاقيات ستغير مجرى التاريخ وستكون بمثابة فجر جديد للشرق الأوسط ، وأنها ستكون الأساس لسلام شامل في جميع أنحاء المنطقة، وهو أمر لم يعتقد أحد أنه ممكن في هذا الوقت، وأن هذه الاتفاقيات تثبت أن دول المنطقة تتحرر من النهج الفاشل الذي مضى، وأضاف أنه ستكون هناك دول أخرى في القريب العاجل تقوم بمثل ما فعله هؤلاء القادة العظماء.
    كما علق الموقع بأن توقيت توقيع اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل يعتبر هاماً بالنسبة للرئيس “ترامب”، حيث إنه يأتي قبل أقل من شهرين من الانتخابات الأمريكية، وتعتبر اتفاقيات التطبيع بين إسرائيل والإمارات والبحرين من أهم إنجازات سياسته الخارجية.
    وأضاف الموقع أن الإمارات ستستفيد من اتفاقية التطبيع مع إسرائيل، حيث سيكون من السهل عليها الحصول على طائرات (F-35) من الولايات المتحدة، وهي وجهة نظر أشار إليها كبير مستشاري الرئيس الأمريكي “جاريد كوشنر”، موضحاً أن ذلك يعني حصول الإماراتيين على أحدث طائرة مقاتلة في سلاح الجو الأمريكي، مما سيعطيها تفوقاً كبيراً على أي جيش آخر في المنطقة، باستثناء إسرائيل.

  • ترامب يعبر عن سعادته ببزوغ شرق أوسط جديد

    أعرب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، عن سعادته بتوقيع اتفاقية السلام بين الإمارات والبحرين وإسرائيل، بعد عقود وسنوات من الانقسام والصراع، مؤكدا أننا نحتفل ببزوغ فجر شرق أوسط جديد.

    وكتب ترامب، عبر حسابه على انستجرام: “بعد عقود من الانقسام والصراع، نحتفل ببزوغ فجر شرق أوسط جديد، ألف مبروك لشعب إسرائيل ودولة الإمارات العربية المتحدة وشعب مملكة البحرين، بارك الله لكم جميعا”.

    ترامب

    وكان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وصف توقيع مملكة البحرين ودولة إسرائيل على إعلان تأييد السلام بأنه إنجاز تاريخى مهم لتحقيق السلام الشامل فى منطقة الشرق الأوسط، وتحقيق تطلعات شعوبها للأمن والاستقرار والازدهار والنماء .. مشيدًا بعلاقات الصداقة التاريخية والشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة ومملكة البحرين.

    وذكرت وكالة الأنباء البحرنية أن ذلك جاء خلال لقاء الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، فى البيت الأبيض، اليوم الثلاثاء مع الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزيانى، وزير الخارجية البحرينى بمناسبة مشاركته فى مراسم التوقيع على إعلان تأييد السلام بين مملكة البحرين ودولة إسرائيل.

    وتم خلال اللقاء بحث مجالات التعاون المشترك بين البلدين الصديقين، وسبل تعزيز وتطوير التعاون الثنائى بما يخدم مصالحهما المشتركة، بالإضافة الى آخر تطورات الأوضاع السياسية والأمنية فى المنطقة.

  • البيت الأبيض: اتفاق السلام سيسمح للمسلمين بزيارة القدس والمسجد الأقصى

    قال بيان من البيت الأبيض صدر منذ قليل حول توقيع اتفاق السلام، إن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب ، ترأس اليوم ، مراسم التوقيع في البيت الأبيض لإرساء أسس اتفاقية السلام بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة.

    وجاء في البيان “كما قبلت البحرين دعوة الرئيس للمشاركة في الاحتفال ، بعد اتفاقهما مع إسرائيل الأسبوع الماضي.

    وأشار إلى أنه “في أغسطس ، استطاع الرئيس تأمين اتفاق لتطبيع العلاقات بين الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل – وهى الاتفاقية الأولى من نوعها بين إسرائيل ودولة عربية كبرى منذ 1994. والتزمت الدول بتبادل السفارات والسفراء ، وبدء التعاون عبر مجموعة واسعة من المجالات بما في ذلك التعليم والرعاية الصحية والتجارة والأمن. هذه الصفقة ليست سوى بداية لتطبيع العلاقات بين إسرائيل وجيرانها ، ومن المرجح أن يأتي الكثير.

    واعتبر البيت الأبيض أن الاتفاق سيعزز السلام والأمن حيث هذه الاتفاقيات إلى السلام بين إسرائيل والشرق الأوسط ، فضلاً عن زيادة الأمن في المنطقة.

    وقال البيان إن الصفقة بين إسرائيل والإمارات سيعزز السلام في المنطقة من خلال زيادة وصول المسلمين إلى المسجد الأقصى للصلاة السلمية. وهذا من شأنه التصدي للمتطرفين الذين يستخدمون الرواية الكاذبة بأن المسجد الأقصى يتعرض للهجوم وأن المسلمين لا يستطيعون الصلاة في هذا المكان المقدس، على حد تعبيره.

    كما يعزز الاتفاق الإسرائيلي البحريني من أمن البلدين بينما يخلق فرصًا لتعميق العلاقات الاقتصادية بينهما.

    وقال البيان إن “كلا الاتفاقيتين هما نتيجة جهود الرئيس ترامب لإعادة بناء الثقة مع شركائنا الإقليميين وإبعادهم عن صراعات الماضي.

    وبفضل رؤية الرئيس الجريئة للسياسة الخارجية وقدرته على إبرام الصفقات ، تدرك الدول في جميع أنحاء المنطقة فوائد نهجه المدروس.

    وأكد البيت الأبيض إن الاتفاق سيكون بمثابة تسهيل تحول إقليمي: تؤدي سياسات الرئيس ترامب إلى أسرع تحول جيوسياسي في العالم العربي منذ أكثر من جيل.

    رفض الرئيس ترامب تمامًا نهج السياسة الخارجية الفاشلة في الماضي والتي ساعدت على تأجيج الانقسام ولم تفعل شيئًا لمنع الصراع في الشرق الأوسط، وفقا للبيان.

    وجاء فى البيان “بفضل قيادة الرئيس ترامب ، تعمل دول الشرق الأوسط وأفريقيا معًا بشكل متزايد لبناء مستقبل أكثر سلامًا وازدهارًاستعمل العلاقات الطبيعية على تسريع النمو والفرص الاقتصادية في جميع أنحاء المنطقة من خلال توسيع العلاقات التجارية والماليةالاتفاقيات مع البحرين والإمارات. سيساعد في دفع رؤية الرئيس ترامب لإيجاد سلام عادل ودائم بين إسرائيل وفلسطين.

    وختم البيت الأبيض البيان بالقول “ستواصل الولايات المتحدة الوقوف إلى جانب شعوب المنطقة في سعيها لبناء مستقبل أكثر إشراقًا وأملًا.”

  • رسميا ..الإمارات والبحرين وإسرائيل يوقعون على اتفاق السلام برعاية ترامب

    وقع الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، ورئيس وزراء إسرائيل، بنيامين نيتنياهو ووزير خارجية الإمارات، عبدالله بن زايد آل نهيال، ووزير الخارجية البحرين عبد اللطيف الزيانى على اتفاق السلام بين إسرائيل والإمارات والبحرين في البيت الأبيض.

    وقالت شبكة “سى إن إن” الأمريكية إن الحفل الذى أطلق عليه البيت الأبيض اتفاقيات “إبراهيم”، سيكون أول توقيع سلام للبيت الأبيض في الشرق الأوسط منذ 26 عامًا، وفقًا لمسؤول رفيع في الإدارة.

    وقال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب إن اتفاق السلام سيغير مسار التاريخ، وبعد عقود من الصراع والانقسام سيفتح الباب الآن لفجر جديد في الشرق الأوسط، موضحًا أنه طوال عشرات السنوات لم يكن هناك سوى دولتين عربتين لديهما اتفاق سلام مع إسرائيل، الآن لدينا دولتين في أقل من شهر وسيكون هناك المزيد.

    وأضاف في حفل التوقيع على الاتفاق بين إسرائيل والإمارات والبحرين إن الاتفاقيات ستكون أساس لإحلال السلام في المنطقة، مؤكدا أنه لم يكن أحد متوقعا أن يتم التوصل إلى هذا الاتفاق.

    قال عبدالله بن زايد، وزير خارجية الإمارات في حفل توقيع اتفاق السلام في البيت الأبيض، في كلمة باللغة العربية إنه يقف اليوم يمد يد السلام ويستقبل السلام، مؤكدا أنه في الإسلام نقول “اللهم أنت السلام ومنك السلام”.

    وقال إن الاتفاق سوف يغير قلب الشرق الأوسط وسوف يرسل الأمل إلى جميع العالم، مؤكدا أن المبادرة لم تكن ممكنا لولا جهود الرئيس ترامب، مشيرا إلى وزير الخارجية مايك بومبيو، والمستشار جاريد كوشنر، الذين سعوا لهذا الإنجاز الكبير.

    وقال لرئيس الوزراء الإسرائيلي إنه يشكره على الانضمام إلى السلام، ووقف ضم الأراضى الفلسطينية، لأن ذلك سيضمن السلام الذى سيساعد الشرق الأوسط ومستقبله، قائلا إن ثمارها ستنعكس على المنطقة بأكملها.

  • ترامب: اتفاق السلام بين إسرائيل والإمارات فجر جديد للشرق الأوسط

    قال الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، إن اتفاق السلام بين إسرائيل والإمارات سيغير مسار التاريخ، بعد عقود من الصراع والانقسام، وسيفتح الباب الآن لفجر جديد فى الشرق الأوسط، موضحًا أنه طوال عشرات السنوات لم يكن هناك سوى دولتين عربتين لديهما اتفاق سلام مع إسرائيل، الآن لدينا دولتين في أقل من شهر وسيكون هناك المزيد.

    وأضاف فى حفل التوقيع على الاتفاق بين إسرائيل والإمارات والبحرين، إن الاتفاقيات ستكون أساس لإحلال السلام فى المنطقة، مؤكدا أنه لم يكن أحد متوقعا أن يتم التوصل إلى هذا الاتفاق.

    وأوضح أن الاتفاق يشمل مجالات تعاون عديدة مثل إنشاء السفارات وقطاعات السياحة والتجارة والأمن والرعاية الصحية، موضحًا أن الاتفاق سيفتح المجال للمسلمين لزيارة القدس والأقصى، كما تقدم بالشكر لمايك بنس ، وجاريد كوشنر.

    وترأس حفل توقيع في البيت الأبيض على اتفاق سلام بموجبه تقيم إسرائيل علاقات رسمية مع دولتين عربيتين، الإمارات العربية المتحدة والبحرين ، فيما يسميه ترامب “بزهرة خطته للسلام في الشرق الأوسط”.

    ووصفت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية الاتفاقية بـأنها تاريخية بحد ذاتها. وكانت آخر دولة عربية عقدت السلام مع إسرائيل هي الأردن عام 1994. وكانت مصر الأولى عام 1979.

  • ترامب للفلسطينيين عن اتفاق إبراهيم: سيكون لديكم سلام بدون دماء

    التقى ترامب بوزير خارجية الإمارات العربية المتحدة في المكتب البيضاوي، قبل وقت قصير من حفل توقيع السلام بين الإمارات والبحرين وإسرائيل.

    ورحب ترامب بوزير الخارجية في البيت الأبيض وقال عن الإمارات “بلدكم بلد عظيم”.

    وعندما سئل عن الرسالة التي سيرسلها حفل اليوم إلى الفلسطينيين ، قال ترامب “أعتقد أننا سنرى الفلسطينيين في مرحلة ما.. سيكون لديك سلام بدون دم في الرمال “.

    واستضاف البيت الأبيض حفل توقيع بين الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل لتوثيق اتفاق تطبيع جديد بين البلدين في الشرق الأوسط بوساطة الولايات المتحدة.

    وقالت شبكة “سى إن إن” الأمريكية إن الحفل ، الذي أطلق عليه البيت الأبيض اتفاقيات “إبراهيم” ، سيكون أول توقيع سلام للبيت الأبيض في الشرق الأوسط منذ 26 عامًا ، وفقًا لمسؤول رفيع في الإدارة.

    وقال المسؤول إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ترأس الوفد الإسرائيلي ، وترأس وزير الخارجية عبد الله بن زايد الوفد الإماراتي.

    كان مسؤولو البيت الأبيض يأملون في تحديد موعد الاحتفال حول الذكرى السنوية لاتفاقات أوسلو ، وهي اتفاقية توسط فيها الرئيس آنذاك بيل كلينتون ووقعها رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحاق رابين ومفاوض منظمة التحرير الفلسطينية محمود عباس في 13 سبتمبر 1993 ، وفقا لمسؤول ثان في الإدارة.

    ورداً على الأخبار ، قال سفير الإمارات لدى الولايات المتحدة يوسف العتيبة: “نتطلع إلى الاحتفال في الخامس عشر. هذا الإنجاز التاريخي سيفتح فصلاً جديداً في الفرص والاستقرار في المنطقة. والآن بعد أن أصبح الضم خارج الطاولة ، نحن يمكن أن نعمل معًا على البناء على هذا الأساس المتين للسلام.”

  • ترامب مرحبا بقادة الإمارات والبحرين وإسرائيل فى البيت الأبيض: يوما تاريخيا

    رحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بقادة دول الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين وإسرائيل لتوقيع اتفاقيات تجارية ودبلوماسية.

    وكتب دونالد ترامب، عبر حسابه بموقع تويتر،”يوم تاريخي للسلام في الشرق الأوسط، أرحب بقادة إسرائيل والإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين في البيت الأبيض لتوقيع اتفاقيات تاريخية لم يظن أحد أنها ممكنة، المزيد من الدول ستتبعنا”.

    الرئيس الأمريكى دونالد ترامب عبر تويتر
    الرئيس الأمريكى دونالد ترامب عبر تويتر

    يشار إلى أنه توقع كلاً من إسرائيل والإمارات والبحرين اتفاقية سلام في البيت الأبيض، يقيم بمقتضاها الأطراف الخليجية علاقات دبلوماسية وتجارية كاملة مع إسرائيل.

    وسلطت شبكة بلومبرج الضوء على الاتفاقية، وقالت إن الإنجاز الذي حققته إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالتوصل لاتفاق سلام بين إسرائيل وكلاً من الإمارات والبحرين يعد بمثابة تغيير في ديناميكيات القوة في الشرق الأوسط.

    وأضافت بلومبرج أن كل من الإمارات والبحرين سيصبحان ثالث ورابع دول في الشرق الأوسط يعترفان رسميا بإسرائيل في احتفال بالبيت الأبيض اليوم ويرى ترامب أنه إثبات لمهاراته في صنع السلام بعد عقود من الجهود الفاشلة التي بذلها من سبقوه في كلا الطرفين.

  • طاولة توقيع اتفاق السلام بين الإمارات وإسرائيل بحديقة البيت الأبيض

    نشرت سفارة إسرائيل فى واشنطن، صورة لطاولة السلام التى ستشهد الليلة، توقيع اتفاقيتى السلام الإماراتية الإسرائيلية واتفاق تأييد السلام البحرينية الاسرائيلية، فى حديقة البيت الأبيض.

    يأتى ذلك بينما بدأت الوفود المشاركة في مراسم توقيع «إتفاق السلام» بين دولة الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل من جهة، واتفاقية إعلان تأييد الإتفاق بين المنامة وتل أبيب من جهة خرى، في التوافد على البيت الأبيض.

    WhatsApp Image 2020-09-15 at 5.35.48 PM

    ووصل وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان إلى البيت الأبيض، على رأس وفد، ليمثل الجانب الإماراتي في التوقيع على المعاهدة، حيث كان في استقباله الرئيس الأميركي دونالد ترمب.

    وفي وقت سابق، وصل وزير خارجية البحرين عبد اللطيف الزياني، ليشارك في توقيع اتفاقية إعلان تأييد الإتفاق مع إسرائيل.

    وعقد وزيرا خارجية الإمارات الشيخ عبد الله بن زايد والبحرين عبد اللطيف الزيانى اجتماعا مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، قبل عقد اتفاق السلام مع إسرائيل، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل. وفى وقت السابق ذكرت قناة العربية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يستقبل وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد.

    وسيمثل الجانب الإسرائيلي في التوقيع على المعاهدة، رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو.

  • موقع (ميدل إيست مونيتور) البريطاني:”بومبيو” يؤكد أن إدارة “ترامب” حريصة على حل الخلاف الخليجي

    ذكر الموقع أن وزير الخارجية الأمريكي ” بومبيو ” دعا إلى حل الخلاف القائم منذ (3) أعوام بين قطر من جانب وكل من (مصر / السعودية / الإمارات / البحرين) من جانب آخر، قائلاً إن إدارة الرئيس ” ترامب ” تتطلع لرؤية حل لهذه الأزمة، وأكد ” بومبيو ” في اجتماع بمقر وزارة الخارجية مع وزير الخارجية القطري ” محمد بن عبد الرحمن آل الثاني ” على أهمية التركيز على مواجهة النشاط الإيراني في الشرق الأوسط، كما دعا إلى إيجاد حل للخلاف الخليجي من أجل تركيز الجهد ولإغلاق الباب أمام التدخل الإيراني المتزايد.
    و ذكر الموقع أن ” بومبيو ” أكد أن إدارة الرئيس ” ترامب ” حريصة على رؤية حل لهذا النزاع وإعادة فتح الحدود الجوية والبرية القطرية المغلقة حالياً مع دول خليجية أخرى، حيث قطعت كل من (مصر / السعودية / الإمارات / البحرين) العلاقات الدبلوماسية والروابط التجارية مع قطر في يونيو 2017 متهمة الدوحة بدعم الإرهاب، إلا أن قطر تنفي تلك الاتهام واتهمت جيرانها بالسعي لتقويض سيادتها، مشيراً إلى أن الكويت والولايات المتحدة سعوا قبل ذلك إلى التوسط في الخلاف الذي قوض جهود واشنطن لمواجهة إيران، ولكن دون تحقيق نتيجة ملموسة.
    وذكر الموقع أن الدول الأربع حددوا (13) مطلباً لرفع المقاطعة منها إغلاق قناة الجزيرة القطرية وإغلاق قاعدة عسكرية تركية وتقليص العلاقات مع إيران وقطع صلاتها بجماعة الإخوان ، مشيراً لتصريحات الدبلوماسي الأمريكي للشرق الأوسط ” ديفيد شينكر ” في تصريح الأسبوع الماضي والذي أوضح أنه من المحتمل تحقيق تقدم في حل الخلاف خلال أسابيع، حيث هناك بوادر مرونة في المفاوضات.

  • موقع (يو اس نيوز) الأمريكي :تراجع أرباح الشركات العقارية بمصر وسط أزمة كورونا

    ذكر الموقع أن بيانات أكبر (5) شركات عقارية ببورصة مصر تظهر تراجع أرباحها المجمعة في الربع الثاني من السنة نحو (31%) في ظل تباطؤ المبيعات وسط تداعيات جائحة فيروس كورونا، لكن المحللين يتوقعون تعافي القطاع أواخر العام وفي العام المقبل، مضيفاً أنه بحسب بيانات الشركات، بلغ إجمالي أرباح (مجموعة طلعت مصطفى القابضة / بالم هيلز للتعمير / سوديك / إعمار مصر للتنمية / مدينة نصر للإسكان والتعمير) نحو (1.018) مليار جنيه في الربع الثاني، مقارنة بـ (1.470) مليار قبل عام، موضحاً أن شركة (سوديك) وهي ثالث أكبر شركة عقارية ببورصة مصر، كانت الأشد تضرراً من تداعيات فيروس كورونا وتباطؤ المبيعات، فقد هوت أرباحها نحو (77%) إلى (40) مليون جنيه بعدما هبطت نحو (83%) في الربع الأول.
    و أشار الموقع لتصريحات رئيسة البحوث في (بنك الاستثمار إتش.سي) ومحللة القطاع العقاري ” نعمت شكري ” والتي أوضحت أن فيروس كورونا أدى إلى تباطؤ المبيعات الأولية للمطورين وتأخر التسليمات، مضيفة أن تداعيات فيروس كورونا شملت أسعار أسهم الشركات العقارية التي تراجعت بنهاية الربع الثاني بين (10 : 30%) بعد خسائر وصلت في وقت سابق إلى ما بين (18 : 48%)، مشيراً إلى أن الشركة الوحيدة التي حققت نمواً في أرباح الربع الثاني هي (إعمار مصر) بزيادة نحو (13%) .

  • الحدث الان ينشر .. مقال مترجم لصحيفة ( ديلي ميل ) البريطانية بعنوان ( صفقات ترامب في الشرق الأوسط تروج للسلام في البلاد التي لم تحدث فيها حرب )

    1 – نشرت الصحيفة مقال أشارت خلاله إلى أنه لأول مرة منذ أكثر من ربع قرن، يستضيف رئيس أمريكي حفل توقيع بين الإسرائيليين والعرب في البيت الأبيض، موضحة أن الإمارات ستقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، وأن هذا الاتفاق سيعزز تحالفاً غير رسمي ضد إيران، كما سيمكن للإمارات من خلال الاتفاق الحصول على أسلحة أمريكية متطورة، في ظل استمرار الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني دون حل.

    2 – أشارت الصحيفة أن الاتفاق الإماراتي يسلط الضوء على التحول الإقليمي الذي سوف تشهده المنطقة، والذي لم يكن من الممكن تصوره من قبل، بالإضافة إلى الاتفاق مع البحرين، وفي ظل وجود بعض الاحتمالات أن تحذو السعودية نفس الطريق، حيث إن السعودية أعلنت عن دعمها للاتفاق الإماراتي – الإسرائيلي، بالإضافة إلى فتح مجالها الجوي للرحلات التجارية بين (إسرائيل / الإمارات).

    3 – ذكرت الصحيفة أن تلك الاتفاقيات تثير الجدل حول مدى فاعليتها في تعزيز السلام الإقليمي، موضحة أن الصراع الرئيسي في المنطقة يضع إسرائيل ودول الخليج العربية في مواجهة إيران ووكلائها، بالإضافة إلى أن الكثيرون يعتقدون أن أكبر تهديد لبقاء إسرائيل كدولة ذات أغلبية يهودية وديمقراطية هو الصراع مع الفلسطينيين، الذين قد يفوقونهم عدداً، مشيرة إلى أن الإدارة الأمريكية تأمل في ظل قيام المزيد من الدول العربية بتطبيع العلاقات مع إسرائيل، بالضغط على الفلسطينيين للعودة لمفاوضات السلام.

    4 – أشارت الصحيفة لتصريحات سفير الولايات المتحدة السابق لدى إسرائيل ” دانييل شابيرو ” الذي أكد أن التطبيع يعد خطوة إيجابية من الممكن أن تحسن احتمالات السلام، مضيفاً (إذا ما تم استخدام التطبيع بشكل فعال، يمكن أن يكون أساساً لبذل جهود متجددة لتوليد زخم للدولتين، لكن يجب أن يقود التطبيع إدارة أمريكية ملتزمة بحل الدولتين، وهذا يختلف تماماً عن خطة الإدارة الأمريكية الحالية).

  • موقع قناة (CNN) الأمريكية:يمكن أن تصاب بفيروس كورونا والإنفلونزا في نفس الوقت

     نقل الموقع عن طبيب طب الأسرة في فلوريدا “أدريان بوروز” قوله: “يمكنك بالتأكيد أن تصاب بالإنفلونزا وكورونا في نفس الوقت، وهو ما قد يكون كارثياً على جهاز المناعة”، في حين أشارت عالمة الأوبئة “سيما ياسمين” إلى أن الإصابة سواء بفيروس كورونا أو الإنفلونزا سوف تجعلك عرضة للإصابة بالآخر، قائلة: “بمجرد أن تصاب بالإنفلونزا وبعض فيروسات الجهاز التنفسي الأخرى فإن جسمك يضعف، وجهاز مناعتك يضعف، مما يجعلك عرضة للإصابة بعدوى أخرى”.
    و أشار الموقع إلى أن بإمكان فيروس كورونا والإنفلونزا مهاجمة الرئتين، مما قد يسبب الالتهاب الرئوي أو تجمع السوائل في الرئتين أو فشل الجهاز التنفسي، وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، والأنفلونزا وكورونا يمكن أن يسببا التهاب في أنسجة القلب أو الدماغ أو العضلات، وفي هذا الصدد نقل الموقع عن أستاذ الطب أخصائي الرعاية الحرجة بجامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو “مايكل ماتهاي” قوله إن الإصابة بكلا المرضين في وقت واحد “من شأنه أن يزيد من خطر الآثار على المدى الطويل على أي من أنظمة أعضاء الجسم، وأن الفيروسين معاً يمكن أن يكونا بالتأكيد أكثر ضرراً للرئتين ويسببا مزيد من الفشل التنفسي”، ولكن فشل الجهاز التنفسي لا يعني بالضرورة توقف الرئتين عن العمل، بل نقص الأكسجين الذي يصلهما.
    كما نقل الموقع عن المدير الطبي لقسم علم الأوبئة ومكافحة العدوى في مستشفى رود آيلاند الدكتور “ليونارد ميرميل” قوله: “إن أعراض الأنفلونزا وكوفيد-19 متشابهة إلى حد كبير، لذلك من الصعب التمييز بينهما”، ووفق مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها يمكن أن يسبب كورونا والأنفلونزا حمى وسعال وضيق في التنفس وتعب والتهاب الحلق وآلام الجسم وسيلان أو انسداد الأنف، وقد يعاني بعض الأشخاص من القيء والإسهال، رغم أن هذا أكثر شيوعاً لدى الأطفال منه لدى البالغين، ولكن على عكس الإنفلونزا، يمكن أن يسبب فيروس كورونا فقدان حاسة الشم أو التذوق.

  • صحيفة (ديلي ميل) البريطانية :صفقة البحرين مربحة لكل من (ترامب / إسرائيل) في منطقة متغيرة

    ذكرت الصحيفة أن البحرين أعلنت أنها ستصبح أحدث دولة عربية تعترف بإسرائيل، الأمر الذي يعد انتصار لكل من الدولة اليهودية والرئيس الأمريكي “ترامب” الذي يتطلع إلى تحقيق أي فوز قبل الانتخابات، مضيفةً أن ذلك الاتفاق يعد بمثابة خطوة أخرى تجاه حلم المحافظين الإسرائيليين والأمريكيين لكسب اعتراف عربي بإسرائيل دون إقامة دولة للفلسطينيين.
    و أضافت الصحيفة أن علاقات البحرين متوترة مع إيران وتعتمد على الولايات المتحدة التي تضع أسطولها الخامس في المياه الإقليمية التابعة للبحرين، وعلى عكس “أوباما” فقد قام “ترامب” ببيع أسلحة للبحرين رغم مخاوف حقوق الإنسان، وشجع المملكة على تعزيز العلاقات غير الرسمية مع إسرائيل، مع إطلاق صهره ” كوشنر” العام الماضي خطة الإدارة الأمريكية الخاصة بالشرق الأوسط في المنامة، مضيفةً أنه مع تركيز مراكز القوى العربية التاريخية (القاهرة / دمشق / بغداد) على قضاياها الداخلية فإن دول الخليج تشعر بقلق متزايد من زيادة تأثير اللاعبين غير العرب (إيران الشيعية / تركيا المرتبطة بالإخوان / روسيا).
    ونقلت الصحيفة تصريحات مدير برنامج الشرق الأوسط في مركز أبحاث المجلس الأطلسي “ويل ويتشسلر” الذي ذكر أن عرب الخليج يردون على انسحاب الولايات المتحدة من دورها القيادي وهو ما وجدوه مقلقاً للغاية، مضيفاً أن ما نراه الآن هو ظهور تحالف جديد، موضحاً أن إسرائيل وعرب الخليج ليسوا حلفاء طبيعيين، فهناك اختلافات ثقافية بينهم، ولكن يتم التغلب عليها جميعًا في الوقت الحالي لأنهم يتشاركون في (الجغرافيا السياسية / الاقتصاد).
    و أوضحت الصحيفة أن اتفاق التطبيع بمثابة خطوة هامة لرئيس الوزراء الإسرائيلي “نتنياهو”، مضيفةً أن الدول العربية هي أول من اعترف بإسرائيل منذ عقود، مما جعل الدولة اليهودية أقرب إلى تحقيق هدفها المتمثل في تقبلها بين دول العالم وترابطها بشكل أكبر داخل المنطقة.

  • ثانى إعصار خلال شهر يستهدف ساحل الولايات المتحدة المطل على خليج المكسيك

    قال المركز الوطنى للأعاصير فى الولايات المتحدة إن قوة العاصفة المدارية سالى زادت قبالة الساحل الغربى لولاية فلوريدا ، ومن المتوقع أن تتحول لإعصار من الفئة الأولى مثيرا رياحا عاتية وأمواجا متلاطمة وفيضانات على ساحل الولايات المتحدة المطل على الخليج.

    وأعلن جون بيل إدواردز حاكم ولاية لويزيانا حالة الطوارئ ودعا السكان الذين ما زالوا يتعافون من آثار آخر عاصفة وقيود جائحة كورونا للاستعداد للعاصفة.

    ومن المتوقع أن تؤدى العاصفة سالى إلى سقوط أمطار يتراوح منسوبها ما بين 15 و30 سنتيمترا على امتداد ساحل الخليج الأوسط وقد تسبب فيضانات من فلوريدا وحتى لويزيانا.

    وعطلت العاصفة فى مسارها إنتاج النفط فى خليج المكسيك للمرة الثانية خلال أقل من شهر. وتوقعت التنبؤات المسائية للمركز الوطنى للأعاصير أن تصل السرعة القصوى للرياح التى تثيرها العاصفة 137 كيلومترا فى الساعة قبل وصولها للبر يوم الثلاثاء.

    وأجلت شركات نفط موظفيها من بعض المنصات البحرية يوم السبت مع وصول سالى إلى المياه الدافئة لخليج المكسيك. وبلغت سرعة الرياح 65 كيلومترا فى الساعة.

    وأخلت شركتا شيفرون وميرفى أويل منصات إنتاج النفط البحرية واستعدت شيفرون لوقف الإنتاج فى منصتين أخريين.

  • “الحدث الآ ن” يقدم..مقال مترجم لصحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية بعنوان :التقارير التي تشير إلى وجود تدخل أجنبي في الانتخابات الأمريكية مفيدة لـ ” ترامب ” ، وربما تكون متعمدة

    نشرت الصحيفة الأمريكية تقرير تناولت فيه تأثير الأخبار التي تشير إلى تدخلات أجنبية في الانتخابات الأمريكية ، معتبرة أنها تصب في صالح الرئيس الأمريكي ” ترامب ” الذي يسعى لولاية ثانية ، كما اعتبرت الصحيفة أن التقارير الإعلامية حول التدخل الأجنبي في انتخابات الرئاسة القريبة في نوفمبر المُقبل ، قد تكون متعمدة لتصب في مصلحة “ترامب” وحملته الانتخابية .

    أشارت الصحيفة إلى أنه بحسب شكوى تم تسريبها يوم الأربعاء من البيت الأبيض ، فإنه طلب من كبير المسئولين في وزارة الأمن الداخلي “برايان ميرفي” ، في منتصف مايو 2020 التوقف عن توفير تقديرات استخباراتية حول تهديد التدخل الروسي على الولايات المتحدة ، وبدلاً من ذلك البدء بعمل تقارير عن التدخل الصيني والإيراني ، مضيفة أن نائب الرئيس السابق ” جو بايدن ” حذر في يوليو بأن كلاً من (روسيا / الصين) تسعيان للتدخل في السياسة الأمريكية بشكل عام والانتخابات بشكل خاص ، وهي معلومات قال إنه أطلعته عليها المخابرات كمرشح عن الحزب الديمقراطي للرئاسة .

    نقلت الصحيفة عن مسئول بالاستخبارات الأمريكية قوله : “الصين في الواقع تأمل أن يخسر ترامب الانتخابات بسبب طبيعته التي لا يمكن التنبؤ بها ، والصين لا تحاول أن تصوغ نتيجة التصويت ولكن روسيا تفعل ذلك ” .

  • ترامب يتوجه إلى نيفادا لحشد المزيد من أنصاره وجمع التبرعات لحملته الانتخابية

    توجه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إلى ولاية نيفادا الأمريكية، سعيا منه لحشد المزيد من الدعم فى ولاية تظهر استطلاعات الرأى فيها تقدم منافسه الديمقراطى فى انتخابات الرئاسة الأمريكية جو بايدن، ولجمع تبرعات من أجل حملة تواجه أزمة مالية محتملة.

    ويتأخر ترامب عن نائب الرئيس السابق بايدن فى استطلاعات الرأى على المستوى الوطني، وفى نيفادا التى خسرها فى انتخابات عام 2016 بفارق ضئيل عن منافسته آنذاك من الحزب الديمقراطى هيلارى كلنتون.

    ويخطط ترامب لحضور فعاليات ينظمها مديرو حملته الانتخابية فى نيفادا وأريزونا خلال زيارة لغرب البلاد تستغرق ثلاثة أيام، وتشمل أيضا زيارة كاليفورنيا يوم الاثنين للوقوف على الأضرار التى ألحقتها حرائق الغابات المستعرة فى الساحل الغربى للبلاد.

    ويكثف ترامب عمليات جمع التبرعات لحملته الانتخابية وسط مخاوف من أنها تعانى من نقص التمويل، مما يجبرها على سحب الإعلانات التلفزيونية فى الولايات الحاسمة.

    وقال مسؤول من الحزب الجمهورى إنه سيتم جمع تبرعات بنحو 18 مليون دولار أمريكى فى مطلع الأسبوع من خلال فعاليات للحملة فى واشنطن ونيفادا.

  • صحيفة ” واشنطن بوست ” الأمريكية اتفاق البحرين الدبلوماسي مع إسرائيل هو حجر بناء نحو استقرار الشرق الأوسط

    ذكرت الصحيفة أنه مع إعلان البحرين عن انضمامها للإمارات في إقامة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، فإن تلك الخطوة تعد بمثابة الاتجاه الصحيح للتغيير في الشرق الأوسط، موضحةً أن ذلك القرار يعد مكسب قوي ثاني لجهود إدارة “ترامب” لسد الفجوة بين إسرائيل والدول العربية، مضيفةً أن صهر الرئيس الأمريكي وكبير مستشاريه لشئون الشرق الأوسط “جاريد كوشنر” صرح خلال مقابلة معه أن هذه الخطوة تظهر أن الكثير من القادة في المنطقة سئموا انتظار الفلسطينيين من أجل الاعتراف بواقع إسرائيل.

    كما أضافت الصحيفة أن خطوة البحرين لم تحدث بدون مباركة السعودية، مشيرةً إلى أن السعوديين مارسوا تاريخياً ما يعد بمثابة “الفيتو” على السياسة البحرينية، لذلك فقد أيد السعوديون بصمت قرار جارهم الصغير بدلاً من الاعتراض عليه، مضيفةً أن “كوشنر” يعتقد أن السعوديين يراقبون كيف تسير عملية التطبيع قبل اتخاذ الخطوة بأنفسهم، كما أنه يعتقد أن التطبيع السعودي في نهاية الأمر أمر حتمي إن لم يكن وشيكاً، فقد أعطى السعوديون موافقة ضمنية على قرار الإمارات الشهر الماضي بإعلانهم علناً أنهم سيسمحون للطائرات التجارية التي تسافر بين (إسرائيل / الإمارات) بالتحليق فوق الأراضي السعودية.

    حيث اختتمت الصحيفة بالقول إن قرار دولتين من دول الخليج الغنية بالاعتراف بإسرائيل لا يساعد دول الشرق الأوسط الممزقة مثل (لبنان / سوريا / اليمن / ليبيا)، ولا يمثل السلام في الشرق الأوسط.

  • وكالة “بلومبرج ” الأمريكية البحرين تنضم إلى الإمارات في إقامة علاقات مع إسرائيل

    نشرت الوكالة مقال ذكرت خلاله أن البحرين تعتبر ثاني دولة خليجية تقيم علاقات دبلوماسية كاملة مع إسرائيل، لتنضم إلى الإمارات في تطبيع العلاقات مع الدولة اليهودية وإعادة تشكيل السياسة في الشرق الأوسط، وأوضح مسئولون من البحرين أن تلك الاتفاقية ستساعد في تعزيز السلام في المنطقة، بينما حذرت جارتها دولة إيران، التي تدعم الأغلبية الشيعية في الجزيرة العربية، من أن الصفقة ستزيد من زعزعة الاستقرار في المنطقة.

    كما أشارت الوكالة إلى إشادة الرئيس “ترامب” بخطوة البحرين، والتي تأتي قبل أيام من الموعد المقرر بالفعل لاستضافة قادة من إسرائيل والإمارات في واشنطن لحضور حفل توقيع الاتفاقية في البيت الأبيض يوم (15) سبتمبر الجاري، حيث صرح الرئيس “ترامب” بأن زعماء البلدين قد أظهروا رؤية وشجاعة من خلال التوصل إلى الاتفاق، وأكد على أن وزير خارجية البحرين سينضم إلى حفل توقيع الاتفاقية.

    حيث علقت الوكالة بأن تلك الخطوة ستعزز موقف الرئيس “ترامب” قبل انتخابات الرئاسة الأمريكية في نوفمبر المقبل، حيث ستظهر الدور الذي قام به في المساعدة في إحلال السلام في الشرق الأوسط ونجاح جهوده في إخراج القوات الأمريكية من المنطقة، كما أنها أيضاً ستعزز من وضع رئيس الوزراء الإسرائيلي “نتنياهو”، الذي تضرر دعمه محلياً بسبب تهم الفساد واستجابته غير الكافية لوباء كورونا.

    وذكرت الوكالة أن تلك الأحداث أثارت قلق المسئولين في إيران والأراضي الفلسطينية، حيث إنهم نددوا بتلك الاتفاقية واعتبروها خيانة لقضيتهم ونسف لمبادرة السلام التي يقودها العرب، وقامت الحكومة الفلسطينية باستدعاء سفيرها لدى البحرين بعد وقت قصير من الإعلان عن الاتفاقية.

زر الذهاب إلى الأعلى