ايطاليا

  • عودة الحياة للكرة الإيطالية .. يوفنتوس ضد ميلان

    أعلن كلا من ماوريسيو سارى وستيفانو بيولى، المديرين الفنيين لفريقى يوفنتوس وميلان، التشكيل الأساسى لمواجهة الفريقين، والتى تنطلق فى التاسعة من مساء اليوم الجمعة، على ملعب “يوفنتوس آرينا” فى إياب نصف نهائى كأس إيطاليا، وكانت مواجهة الذهاب بين الفريقين التى أقيمت على ملعب “سان سيرو” قد انتهت بالتعادل الإيجابى 1-1، حيث سجل الكرواتى أنتى ريبيتش للروسينييرى، وتعادل النجم البرتغالى كريستيانو رونالدو لليوفى فى الدقيقة الأخيرة من ركلة جزاء.

    وسيواجه الفائز من مجموع المبارتين الفائز من مجموع نتيجة مبارتى نابولى وإنتر ميلان، حيث سيقام لقاء الإياب بين الفريقين غد السبت على ملعب “ساو باولو”، حيث حقق نابولى الفوز ذهابا خارج ملعبه بهدف دون رد أحرزه الإسبانى فابيان رويز.

    وستقام المباراة النهائية لكأس إيطاليا يوم 17 يونيو الجارى بملعب “الأولمبيكو” فى العاصمة روما. ويغيب عن يوفنتوس فى لقاء اليوم، المهاجم الأرجنتينى جونزالو هيجواين، حيث يعانى من إجهاد في عضلات الفخذ. فيما يغيب عن صفوف ميلان فى لقاء اليوم، النجم السويدى زلاتان إبراهيموفيتش للإصابة.

    تشكيل يوفنتوس

    تشكيل يوفنتوستشكيل يوفنتوس

     

    حراسة المرمى: بوفون.

    خط الدفاع: دانيلو – دى ليخت – بونوتشى – ساندرو.

    خط الوسط: بنتانكور – بيانيتش – ماتويدى.

    خط الهجوم: ديبالا – رونالدو – دوجلاس كوستا.

    تشكيل ميلان

    تشكيل ميلانتشكيل ميلان

    حراسة المرمى: دوناروما.

    خط الدفاع: كونتى – كايير – رومانيولى – كالابريا.

    خط الوسط: بن ناصر – كيسى – بونافنتورا.

    خط الهجوم: كالهان أوجلو – باكيتا – ريبيتش.

  • وزير خارجية إيطاليا: تركيا تثثير قلقنا فيما يتعلق بسيادة القانون وحرية الرأى

    قال وزير الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي لويجي دي مايو إن بلاده، “تتابع باهتمام خاص وضع حرية الرأى والتعبير في تركيا”، وذلك ردا على سؤال النائب بييرو فاسينو ، التابع للحزب الديمقراطي، حول المبادرات الرامية إلى حماية الحقوق الإنسانية والمدنية والسياسية فى تركيا.

    وأشارت وكالة “آكى” الإيطالية إلى أن الإشارة هنا بشكل خاص تعود الى قضية اعتقال نواب من المعارضة التركية، ليلى جوفين، وموسى فارسوجولاري من حزب (HDP) الموالي للأكراد، اللذين أدينا بالانتماء إلى تنظيم إرهابي مسلح، وكذلك أنيس بربر أوغلو من حزب (Chp)، المعارض الرئيسي في تركيا، الذي أدين بتهمة تسريب أسرار الدولة.

    وأشار دي مايو إلى أن “تركيا هي إحدى الدول التي تثير لدينا قلقا خاصا فيما يتعلق بعمل المؤسسات الديمقراطية وسيادة القانون وحرية الرأي والتعبير”.

    وخلال إحاطة برلمانية عن قضايا الساعة، أمس الأربعاء، أضاف الوزير دى مايو، أن “إيطاليا تتابع عن كثب هذه هذه القضايا “، مذكرا بأن “إيطاليا عالجت قضية الديمقراطية، دولة الحقوق والحريات في البلاد مع تركيا نفسها أيضًا، في إطار الاتحاد الأوروبي”،، مشددًا على التزام بلاده “باحترام حرية التعبير، حقوق الإنسان، الصحفيين والقضاء”.

    وكان لويجى دى مايو وقع اتفاقية مع وزير الخارجية اليونانى نيكوس دندياس حول الحدود بحرية بين البلدين والتى تعتبر ضربة قوية لجهود تركيا الغير شرعية بشأن البحث عن الطاقة فى مناطق بليس لها أى حق بالبحث بها .

    وكان التقى دندياس ودي مايو في روما في فبراير لمناقشة المزيد من التعاون بين البلدين في قطاع الطاقة في شرق البحر الأبيض المتوسط ​​، حيث اليونان وإيطاليا شريكتان في مشروع خط أنابيب الغاز إيست ميد.

  • يو اس نيوز : إيطاليا تسعى لتعزيز السياحة عن طريق فتح الحدود 3 يونيو

    ذكر موقع يو اس نيوز الأمريكي أن الحكومة الإيطالية أعلنت أنها ستفتح حدودها الشهر المقبل ،

    في خطوة تقوم من خلالها بإنهاء حالة الإغلاق الأطول والأكثر صرامة ضد فيروس كورونا ،

    مشيراً إلى أنه سيتم فتح الحدود الإقليمية والدولية على حد سواء يوم (3) يونيو المقبل ،

    حيث ستلغي الحكومة الحجر الصحي لمدة (14) يوم لأي شخص يصل من الخارج ،

    موضحاً أنه يأمل الكثيرين في أن تؤدي هذه الخطوة إلى إحياء صناعة السياحة المدمرة في إيطاليا ، والتي تبلغ قيمتها (13 ٪) من الناتج المحلي الإجمالي لإيطاليا .

    أشار الموقع إلى أن مثل هذه الخطوة هي بالضبط ما ينتظرها العاملين في قطاع السياحة ،

    ولكنها تأتي في وقت مازالت تشعر فيه الدول الأوروبية المجاورة بالحذر بسبب القرار الإيطالي الأحادي بفتح الحدود ،

    مشيراً إلى تصريحات مالك أحد الفنادق السياحية “جياني سيراندري” ، الذي أكد أنه يأمل أن يعمل مع الدول المجاورة ،

    ومع الأشخاص الذين يمكنهم السفر بالسيارة ، مطالباً الحكومة الإيطالية بتقديم المزيد من المعلومات بشأن موعد استئناف الحركة الجوية المنتظمة قبل قرار فتح الحدود في يونيو المقبل .

    أضاف موقع يو اس نيوز أن ألمانيا – التي تقع حدودها على بعد حوالي 4 ساعات بالسيارة من البندقية عبر النمسا

    – توجه مواطنيها بعدم السفر للخارج بهدف السياحة حتى (15) يونيو على الأقل ، كما أوضح المسئولون في فرنسا المجاورة أنهم سعوا إلى بذل جهود أوروبية منسقة فيما يخص إعادة فتح الحدود ، مما يُشير إلى أن إيطاليا قد تسرعت في قرارها واستبقت الأحداث

  • رئيس الوزراء الإيطالى يوافق على عودة المران الجماعى للأندية

    أعلن جوزيبى كونتى رئيس الوزراء الإيطالى ، اليوم السبت، عن عودة أندية كرة القدم، لاستئناف التدريبات الجماعية بداية من بعد غد الاثنين.

    وجاء ذلك خلال مؤتمر صحفى عقده اليوم الذي  أكد فيه موافقة الحكومة على عودة أندية كرة القدم لخوض التدريبات الجماعية، بداية من يوم 18 مايو الحالى.

    وتعدت هذه الخطوة بداية المرحلة الثانية لعودة منافسات الدوري الإيطالي ، بعد خوض الأندية تدريبات بشكل فردى لمدة الأسبوعين ماضيين .

    قال كونتى فى المؤتمر الصحفى: “وافقنا أمس على المرسوم الجديد، الذي سيدخل حيز التنفيذ اعتبارًا من 18 مايو ويشير إلى البداية الحقيقية للمرحلة الثانية”.

    و أضاف رئيس الوزراء الإيطالى أنه : “منحنى الإصابات بفيروس كورونا مستمر في الانخفاض، والأرقام هي ما كنا نتوقعا،

    لقد بدأنا اختبارات الدم للأجسام المضادة ونحن في وضع يسمح لنا بالدخول إلى المرحلة الثانية بثقة وإحساس بالمسئولية”.

    ولكن لا تزال هناك عقبة وحيدة أمام عودة لعودة أندية الدوري الإيطالي إلى التدريبات الجماعية  ألا وهى (  البروتوكول الصحى) .

    خاصة فى ظل اعتراضات مسئولى الأندية عليه، قبل أن يتفق الاتحاد الإيطالي، ورابطة الأندية على تغيير البروتوكول.

    وكانت رابطة الدوري الإيطالي، قد حددت يوم 13 من شهر يونيو المقبل، موعدا مبدئيا لعودة منافسات الكالتشيو،

    بجانب السماح بإجراء التدريبات الجماعية للأندية، بداية من يوم الاثنين المقبل.

    ويتصدر يوفنتوس جدول ترتيب الدوري الإيطالي، برصيد 63 نقطة، متفوقا بفارق نقطة واحدة عن لاتسيو، صاحب الوصافة.

    وتسبب تفشى فيروس كورونا، في توقف جميع الدوريات الأوروبية الكبرى، بشكل مؤقت،

    من أجل الحماية من انتشار الفيروس، خاصة وأن الأنشطة الرياضية تشهد تجمعات كبيرة من الجماهير.

  • وزير الخارجية ونظيره الإيطالى يبحثان تطورات الأوضاع الراهنة فى ليبيا

    تلقى وزير الخارجية سامح شكري، اليوم الأحد، اتصالاً هاتفياً من وزير خارجية إيطاليا “لويجي دي مايو”، وذكر المستشار أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزيرين تناولا آخر تطورات الجهود المتصلة بالتصدي لفيروس كورونا المستجد، وسُبل التعاون من أجل مكافحة انتشاره، حيث أعرب “دي مايو” عن التقدير للدعم الذي قدمته الدولة المصرية لإيطاليا في هذا الصدد، والذي كان له أثر في الجهود الإيطالية لاحتواء انتشار الفيروس، ويؤكد روح التضامن والتلاحم بين شعبي البلدين.
    وأضاف المتحدث الرسمي، بأن الاتصال شهد توافقاً حول أهمية مواصلة العمل نحو تعزيز التعاون الثنائي بين مصر وإيطاليا في شتى المجالات، وضرورة استمرار التنسيق بين القاهرة وروما بشأن سائر الملفات ذات الاهتمام المشترك، بما يُلبي تطلعات شعبي البلدين الصديقين نحو الأمن والتنمية.
    كما أشار حافظ إلى أن الوزير شكري ونظيره الإيطالي تبادلا الرؤى حول آخر تطورات الأحداث في ليبيا، وسُبل التوصل إلى تسوية شاملة للأزمة بغية تحقيق تطلعات الشعب الليبي الشقيق نحو استعادة الأمن والاستقرار والقضاء التام على ما تشكله التنظيمات الإرهابية من تهديد لأمن المواطن الليبي والمنطقة بصفة عامة.

  • إيطاليا تسجل 285 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا

    أعلنت إيطاليا تسجيل 285 وفاة جديدة بفيروس كورونا اليوم مقابل 323 أمس الأربعاء، حيث بلغ إجمالي عدد الوفيات بسبب كورونا في إيطاليا 27967 حالة، وهي ثاني أكبر حصيلة في العالم بعد الولايات المتحدة، حسبما ذكر موقع روسيا اليوم.

    وفى وقت سابق قالت وكالة الحماية المدنية إن الوفيات الناجمة عن وباء كوفيد-19 في إيطاليا زادت 323 حالة أمس الأربعاء، مقابل 382 في اليوم السابق، لكن العدد اليومي لحالات الإصابة الجديدة بلغ 2086، وهو مستقر بصورة عامة، مقابل 2091 أمس الثلاثاء.

    وأضافت الوكالة أن إجمالي عدد الوفيات منذ ظهور المرض في 21 فبراير شباط بلغ الآن 27682 وهي ثاني أعلى حصيلة في العالم بعد الولايات المتحدة.

    وبلغ إجمالي عدد حالات الإصابة المؤكدة، الذي يشمل الذين توفوا والذين شفوا، 203591 حالة، وهو ثالث أعلى عدد في العالم بعد الولايات المتحدة وإسبانيا.

    وانخفض عدد المسجلين بأنهم يحملون المرض إلى 104657 من 105205 أمس الثلاثاء.

    وبلغ عدد الموجودين في وحدات العناية الفائقة 1795 اليوم الأربعاء مقابل 1863 من قبل، مما حافظ على انخفاض طويل الأمد.

    وأُعلن شفاء 71252 من بين المصابين أصلا، مقابل 68941 في اليوم السابق.

    وقالت الوكالة إن عدد من فحصوا للكشف عن الفيروس بلغ 1.313 مليون شخص مقابل 1.275 مليون في اليوم السابق من بين سكان البلاد الذين يُقدر عددهم بنحو 60 مليون نسمة.

  • مصنع FCA الإيطالى المتخصص فى إنتاج الشاحنات يعود للعمل بنسبة ٧٠٪

    قال ممثل نقابى لوكالة رويترز إن شركة فيات كرايسلر FCA تهدف إلى استئناف إنتاج الشاحنات فى مصنعها المشترك أتيسا فى وسط إيطاليا بنسبة ٧٠٪ من المعدل الطبيعى. قالت FCA والنقابات إن شركة صناعة السيارات كانت تخطط لإعادة فتح المصنع، وهو مشروع مع مجموعة PSA الفرنسية، فى ٢٧ أبريل، قبل أسبوع من الموعد المقرر لإغلاق وطنى فرضته روما. واستخدمت الشركة مادة فى قوانين الإغلاق تسمح للشركات التى يمكن ربط نشاطها بقطاعات تعتبر ضرورية لإعادة فتحها. وقال لوكا مانزى، من اتحاد عمال إيطالى، إن FCA أبلغت النقابات بأنها تخطط لإعادة تشغيل المصنع بحوالى ٧٠٪ من طاقته، على الرغم من أنها لا تستطيع تحديد عدد الأشخاص الذين عادوا إلى العمل بدقة. بإنتاج يومى يبلغ حوالى ١٢٠٠ مركبة تجارية خفيفة، تعد أتيسا، التى تقع فى منطقة أبروتسو الإيطالية، أكبر منشأة لتجميع الشاحنات فى أوروبا. وقد تم إغلاقها منذ منتصف مارس بسبب تفشى الوباء فى البلاد. يتم تشغيل المحطة، التى توظف حوالى ٦٥٠٠ شخص، من قبل Sevel، وهو مشروع مشترك بنسبة ٥٠٪ بين فيات كرايسلر ومالك بيجو PSA وهى تنتج السيارات لكلا المجموعتين. وقال مانزى “بالطبع السلامة أولوية.. سنتأكد من تطبيق الإجراءات الصحية المتفق عليها.لقد طمأننا الموردون الخارجيون الرئيسيون لـ Sevel أيضًا بأنهم يمتثلون لقواعد السلامة وعلى استعداد لإعادة تشغيل العمليات“. وأضاف مانزى أن الإنتاج سيستأنف مع ١٧ وردية عمل كل أسبوع مثلما كان يعمل قبل الإغلاق. فى وقت سابق من هذا الشهر، توصلت FCA إلى اتفاق مع النقابات حول الإجراءات التى يجب اعتمادها فى مصانعها الإيطالية بمجرد أن تخفف الحكومة القيود المفروضة على النشاط التجارى الذى تم وضعه لاحتواء تفشى الفيروس مثل إجراءات الوقاية من العدوى داخل المصانع، التى تتمحور حول تطهير الأماكن والعاملين والفصل بين العمال بمسافات وقاية مناسبة علاوة على التأكد من درجة الحرارة الموظفين بشكل يومى. يأتى قرار فيات كرايسلر فى الوقت الذى تستعد فيه المزيد من شركات السيارات للعودة إلى العمل مرة أخرى وكل منها تعمل على إجراءات السلامة والأمان للعمال داخل المصانع ومنع العدوى.

  • ارتفاع الوفيات بفيروس كورونا فى إيطاليا لـ 27 ألفا بعد تسجيل 333 وفاة جديدة

    أعلنت ارتفاع عدد الوفيات بفيروس كورونا إلى نحو 27 ألفا بعد تسجل 333 وفاة جديدة، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيو منذ قليل.

    وتبدأ إيطاليا اليوم الاثنين، 27 أبريل المرحلة الثانية وتخفيف الاجراءات المفروضة لاحتواء فيروس كورونا، وستخرج جميع المناطق فى إيطاليا بعد حوالى 6 أسابيع من الحجر الصحى، فيما عدا لومبارديا، التى سيكون الخروج فيها اعتبارا من 29 أبريل.

    وأشارت صحيفة “لا ريبوبليكا” الإيطالية إلى أن إيطاليا ستعيد فتح الأسواق المتواجدة فى الهواء الطلق، بشرط الالتزام بالإجراءات الوقائية من ارتداء القفازات والأقنعة والمسافات، كما سيتم إعادة فتح أبواب المتاجر وشراء الطعام، ومحلات الحلويات والشركات الصغيرة جدا التى لا تستطيع تحمل تكلفة خدمة التوصيل وأيضا باعة الزهور.

    ويتم قبول توصيل السيارات “DRIVE” أيضًا، وهي طريقة رائجة في مطاعم الوجبات السريعة المستمدة من أمريكا. فيما يتعلق بهذا البند الجديد، حدد حاكم البندقية لوكا زايا اليوم خلال ندوته الصحافبة:”لقد طبقنا القانون، والأفضل من ذلك توجيهات الحكومة. أتوقع أنباء في الساعات القليلة القادمة”.

    وورد بين الإجراءات “السماح باللقاء مع أفراد الأسرة المقربين، استئناف الأنشطة الرياضية حتى بعيدًا عن المنزل طالما بقي الشخص بعيداً عن الآخرين، بينما سيظل السفر من مقاطعة إلى أخرى محظورًا، على الرغم من السماح بعودة الأشخاص إلى منازلهم أو محلات إقامتهم، وفقا لوكالة “آكى” الإيطالية.

  • ألمانيا وإيطاليا وفرنسا تدعو إلى هدنة إنسانية في ليبيا

    أفادت شبكة وقناة “سكاي نيوز” عربية اليوم السبت بأن كلًا من ألمانيا وإيطاليا وفرنسا دعت إلى هدنة إنسانية في ليبيا.

    وكان رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا آلن بوجيا أعرب قبل وقت سابق عن تهنئته للشعب الليبي بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.

    وقال بوجيا، في بيان له اليوم: “يأتي شهر رمضان هذا العام في أحد أحلك الأوقات في تاريخ ليبيا الحديث فشعبها الذي عانى طويلاً عليه الآن مواجهة جائحة الكورونا إلى جانب حرب لا معنى لها ، وإن بمناسبة شهر رمضان تتطلب من الذين في أيديهم السئولية أن يحققوا هدنة إنسانية خلال هذا الشهر الفضيل للسماح للبلد بمكافحة الجائحة وتجنيب الشعب الليبي المزيد من الموت والدمار والتشريد والانقسام ونهب ثرواته”.

    وأضاف بوجيا: “أود أن أكرر دعوات العديد من النشطاء والوطنيين الليبيين الذين دعوا بالفعل جميع الجهات الفاعلة المعنية إلى احترام الشهر الفضيل وإنهاء القتال”.

  • إيطاليا تسجل أدنى معدل وفيات يومي بكورونا منذ أسبوع

    أعلنت وكالة الحماية المدنية في إيطاليا أن وفيات فيروس كورونا المستجد في البلاد زادت 433 حالة، اليوم، الأحد، وهو أدنى مستوى يومي منذ أسبوع بينما تباطأ عدد حالات الإصابة الجديدة إلى 3047 من 3491 في اليوم السابق.

    وحسب “رويترز” يشير العدد اليومي للوفيات والإصابات إلى استمرار الوضع المستقر على نطاق واسع في الأسبوعين الماضيين.

    وارتفع إجمالي عدد الوفيات منذ ظهور المرض في 21 فبراير إلى 23660 وهو ثاني أعلى عدد في العالم بعد الولايات المتحدة. وبلغ إجمالي حالات الإصابة المؤكدة 178972.

    وتخطت الوفيات بوباء “كوفيد-19” في القارة الأوروبية، اليوم الأحد، حاجز المئة ألف، وذلك بعد إعلان عدد من الدول على رأسها إسبانيا وبلجيكا عن وفيات جديدة بفعل الفيروس القاتل.

    وتعد إيطاليا الأولى على قائمة الدول التي تعاني بوباء “كوفيد-19” في أوروبا، حيث سجلت، بحسب أحدث إحصاء، 175.925 إصابة و20639 حالة وفاة.

  • إيطاليا تسجل 578 وفاة جديدة بفيروس كورونا و 2667 إصابة خلال 24 ساعة

    أعلنت إيطاليا، اليوم الأربعاء، تسجيل 578 وفاة جديدة بفيروس كورونا و 2667 إصابة جديدة خلال 24 ساعة، جاء ذلك نقلا عن شبكة سكاى نيوز قبل قليل.

    فى غضون ذلك ارتفع عدد الأطباء ضحايا فيروس كورونا المستجد إلى 120 طبيبا فى إيطاليا، بينما حصد الوباء أرواح 30 من العاملين فى مجال التمريض، حسبما أفادت آخر احصائية اليوم الأربعاء.

    وأعلنت الفيدرالية الوطنية لنقابة الأطباء، أن الضحايا الأربع الجدد هم طبيبا أسرة، وطبيب أسنان، وأخصائى علاج إدمان، ودأبت نقابة الأطباء على تحديث قائمة الوفيات منذ بدء حالة الطوارئ الخاصة بالوباء، والتى تشمل أطباء نشطين وآخرين متقاعدين تم استدعاؤهم للعمل ومتطوعين، وفقا لصحيفة “المساجيرو” الإيطالية.

    أما بالنسبة للعاملين الصحيين، فوفقًا للاتحاد الوطنى لمهنيى التمريض، فإن عدد الضحايا حتى عطلة عيد الفصح، بلغ 30 ممرضا، ويعتبر الممرضون، وهم، بسبب بقائهم لفترة أطول مع المرضى، الفئة الأكثر تعرضا للإصابة بكوفيد 19، حيث يشكلون 52% من الحالات الإيجابية فى القطاع الصحى.

    ووفق آخر إحصائية، يبلغ إجمالى الحالات الإيجابية للفيروس من العاملين الصحيين 12 ألفا و681، بما فيهم الأطباء والممرضون وفنيو المختبرات وسائقو سيارات الإسعاف والمساعدون الطبيون.

    وأفادت بيانات أعلنتها السلطات الإيطالية مساء أمس الثلاثاء، تواصل وتيرة انخفاض عدد مرضى وباء فيروس كورونا بالمستشفيات، بينما لا تزال الوفيات مرتفعة اثر تسجيل 602 وفاة جدبدة فى الـ24 ساعة الماضية، بينما كان الضحايا الاثنين 566 شخصا.

    ووفق البيانات التى أعلنها رئيس هيئة الدفاع المدني، انجيلو بوريللى خلال المؤتمر الصحفى اليومي، يقفز العدد الكلى للاشخاص الذين حصدت أرواحهم هذه الجائحة، منذ بداية الأزمة الصحية فى إيطاليا قبل حوالى سبعة أسابيع، إلى 21 ألفا و67.

    وأكد بوريللى تواصل انخفاض المرضى بالمستشفيات، حيث يتواجد حاليا ثلاثة آلاف و186 بأقسام العناية المركزة، 74 أقل من أمس، أما المرضى بالمستشفيات خارج غرف العناية المركزة، فيبلغ عددهم الاجمالى اليوم 28 ألف و11، وهو عدد أقل بـ12 مقارنة بالأمس.

  • تسجيل 2972 إصابة جديدة بفيروس كورونا فى إيطاليا و601 حالة وفاة

    أعلنت إيطاليا تسجيل 2972 إصابة جديدة بفيروس كورونا ليصل المجموع إلى 162488، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز الإخبارية في خبر عاجل لها.

    كما أعلنت إيطاليا تسجيل 601 وفاة بفيروس كورونا.

    وفى وقت سابق توفى 5 أطباء من الجالية السورية فى إيطاليا بفيروس كورونا المستجد “كوفيد -19” إضافة إلى طبيب أردنى وآخر فلسطينى.

    ونقلت صحيفة “الوطن” السورية عن رئيس الجالية، ونائب رئيس جمعية الأطباء الأجانب فى إيطاليا جمال أبو عباس أن ثمة طبيبا سوريا فى العناية المشددة بعد إصابته بالفيروس.

    وقال أبو عباس أن عدد الأطباء الذين توفوا بسبب “كورونا” فى إيطاليا بلغ 109 أطباء و35 ممرضا وممرضة و7 صيادلة، وأضاف أن ثمة أكثر من 10 آلاف مصاب وحامل للفيروس من أطباء وكوادر تمريضية موجودين حسب الحالة فى المنازل أو المستشفيات.

    وأشار إلى أن المستشفيات تعانى نقصاً فى الأطباء والممرضين، وفى أجهزة التنفس وجميع المواد الطبية، بعد أن قامت فرنسا وألمانيا بمصادرة شحنات كبيرة منها، فيما قدمت كل من الصين وروسيا وكوبا المساعدات من أطباء أو معدات أو أجهزة لمكافحة وفاء فيروس كورونا، وذلك وفقا لـ “روسيا اليوم”.

    تخطى إجمالى حالات الوفاة بسبب فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” فى مختلف دول العالم حاجز الـ 120 ألف إصابة، وفيما تم تسجيل أكثر من مليون و930 ألف إصابة بهذا الفيروس، ووصل عدد حالات الشفاء منه إلى أكثر من 453 ألف حالة، وذلك وفق موقع “ورلد ميترز”.

  • وزارة الدفاع الروسية تنشر فيديو لدعم مرضى كورونا في إيطاليا

    نشرت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأحد، على صفحاتها في الشبكات الاجتماعية مقطع فيديو يضم مقطوعات موسيقية شهيرة لدعم المواطنين الإيطاليين المصابين بفيروس كورونا.

    وجاء ذلك في بيان وزارة الدفاع: “تم إنشاء الفيديو لدعم مواطني الجمهورية الإيطالية الذين يكافحون انتشار عدوى فيروس كورونا اليوم”.

    كما نص البيان: “تم تأدية جميع المقطوعات من قبل أعضاء فرقة ألكسندروف في أماكن مختلفة خلال الجولات والحفلات الموسيقية”.

    ويتضمن الفيديو على روائع الموسيقى الإيطالية التي ابتكرها الملحنان جوزيبي فيردي وجواكينو روسيني وقام بأدائها فرقة ألكسندروف للرقص والغناء العسكري.

    وفي وقت سابق، أكدت وزارة الدفاع أن الجيش الروسي قام بتطهير دور المسنين في 43 منطقة في مقاطعة لومبارديا الإيطالية.

    يذكر أن فرقة ألكسندروف العسكرية هي فرقة الموسيقى العسكرية الرسمية في القوات المسلحة الروسية وتتكون من جوقة ذكورية وأوركسترا ومجموعة راقصة.

    https://www.facebook.com/mod.mil.rus/videos/522925425044854/

  • رسالة سلام وتضامن بين مصر وإيطاليا فى لافتات بشوارع روما

    انتشرت لافتات فى شوارع العاصمة الإيطالية روما، تحمل رسالة سلام وتضامن بين مصر وإيطاليا، وذلك بعد إرسال مصر مساعدات طبية عاجلة إلى إيطاليا لدعم الشعب الإيطالى فى ظل انتشار كبير لوباء كورونا.

    لافتة تضامن بين مصر وإيطاليا
    لافتة تضامن بين مصر وإيطاليا

    وتداولت صورة اللافتة على مواقع التواصل الاجتماعى، وتضمن الرسالة التى تحملها “كله سيكون على ما يرام.. الشعب المصرى بجانب الشعب الإيطالى.

    انتشار لافتات فى شوارع روما
    انتشار لافتات فى شوارع روما

    وطبقا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى قامت القوات المسلحة بإعداد وتجهيز طائرتين عسكريتين تحملان كميات من المستلزمات الطبية والبدل الواقية ومواد التطهير مقدمة من مصر إلى إيطاليا، وذلك فى إطار العلاقات والروابط التاريخية التى تجمع بين الدولتين الصديقتين، وهو ما سيساهم فى تخفيف العبء عن دولة إيطاليا فى محنتها الحالية خاصة فى ظل النقص الحاد لديها فى الأدوية والمستلزمات الطبية وأدوات الوقاية والحماية، خاصة مع سرعة انتشار فيروس كورونا وارتفاع معدل الإصابات والوفيات فى إيطاليا.

    مصر وإيطاليا
    مصر وإيطاليا

    وأعلنت السلطات الإيطالية مساء الخميس تسجيل 610 حالات وفاة جدبدة في الـ24 ساعة الماضية، بينما تستمر وتيرة انخفاض المصابين الذين يتلقون العلاج في المستشفيات وبأقسام العناية المركزة بالتزامن مع تزايد أعداد المتعافين واولئك بالحجر الصحي المنزلي بدون أعراض أو بأعراض خفيفة.

    رسالة تضامن بين مصر وإيطاليارسالة تضامن بين مصر وإيطاليا

    ووفق بيانات جديدة أعلنها رئيس هيئة الدفاع المدني الإيطالى، انجيلو بوريللي خلال المؤتمر الصحفي يرتفع العدد الكلي للأشخاص الذين حصدت ارواحهم هذه الجائحة منذ بداية الازمة الصحية إلى 18ألفا و279 .

    ونوه المفوض الحكومي لطوارئ كوفيد 19، بتواصل الارتفاع القياسي للحالات المسجلة للمتعافين، حيث تماثل للشفاء 1979 مريض ليقفز العدد الكلي للمتعافين الى 28 ألفا و470.

    ويبلغ العدد الاجمالي التراكمي، بما فيهم المتعافون والموتى والحالات الايجابية الحالية،  للذين اصيبوا بالفيروس منذ بداية تفشيه 143 ألفا و626 بعد رصد 4204 اصابة جديدة.

  • تحرك غير مسبوق من إيطاليا لمواجهة تفشي كورونا

    في تحرّك غير مسبوق، أعلنت إيطاليا أن موانئها غير آمنة بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد “كوفيد -19″، وأنها لن تسمح باقتراب قوارب إنقاذ المهاجرين حتى نهاية إعلان الطوارئ.

    وفي مرسوم نشر أمس الثلاثاء، ذكرت الحكومة الإيطالية، في بيان، أنه طول فترة إعلان الطوارئ الصحية بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد، فإنه لا يمكن تصنيف الموانئ الإيطالية على أنها آمنة لاستقبال اللاجئين الذين تم إنقاذهم من قواب تحمل علمًا أجنبيًا“.

    يبدو أن الإجراء، وهو الأول من نوعه في التاريخ الإيطالي، مصمم لمنع زوارق الإنقاذ من الاقتراب من الشواطئ الإيطالية خلال الأسابيع المقبلة، حيث زادت حالات المغادرة من ليبيا في الأيام الأخيرة مع تحسن حالة الطقس.

    المرسوم، الذي وقعه وزير الداخلية لوسيانا لامورجيز، ووزير الصحة روبرتو سبيرانزا، ووزير الخارجية  لويجي دي مايو، ووزيرة البنية التحتية باولا دي ميشيلي، يشير أيضًا إلى أن المهاجرين الذين تم إنقاذهم قد يشملون الأشخاص الذين أصيبوا بفيروس كورونا المستجد.

    وأشار المرسوم إلى أن “الأشخاص الذين يتم إنقاذهم يجب أن يضمنوا عدم وجود أي تهديد لحياتهم”، وتابع أنه في هذا الوقت لا تستطيع الحكومة ضمان أمن حياة المهاجرين في إيطاليا.

    وأودت الجائحة بحياة 17127 شخصًا في إيطاليا وهو أعلى رقم وفيات من الفيروس في دولة واحدة على مستوى العالم وتأكدت إصابة 135586 شخص منذ بدء التفشي يوم 21 فبراير الماضي.

    وذكرت وكالة “رويترز” أن  زوارق الجمعيات الخيرية، التي تقوم بدوريات منتظمة قبالة سواحل ليبيا لإنقاذ مهاجرين على زوارق متهالكة من البحر المتوسط منذ بداية الأزمة الصحية، انسحبت لكن السفينة ألان كردي التابعة لجمعية سي-آي عادت للمنطقة الأسبوع الماضي.

    وكتبت الجمعية على تويتر يوم الثلاثاء تقول “حتى في الوقت الذي كادت فيه الحياة في أوروبا تتوقف، يتعين حماية حقوق الإنسان”، وأعلنت أنها أنقذت 150 شخصا وقالت “الآن ضيوفنا يحتاجون لميناء آمن“.

    وفي بيان منفصل، طلبت الجمعية من ألمانيا استقبال المهاجرين. وأضافت أن برلين تمكنت من إعادة 200 ألف من مواطنيها العالقين بالخارج بسبب تفشي كورونا.

  • إيطاليا تدرس تخفيف تدابير مكافحة كورونا والعودة تدريجيا للإنتاج

    وضعت الحكومة الإيطالية خطتها للمرحلة الثانية من مكافحة وباء كورونا القاتل، والتى تتضمن تخفيف لإجراءات الإغلاق والعودة التدريجية للإنتاج، وسط تحذيرات من أن الوصول إلى “صفر إصابات”، لا يعنى نهاية الأزمة.

    وبدأت الحكومة الإيطالية الإعداد لـ”المرحلة الثانية” فى إجراءات المكافحة بوضع مرسوم جديد بقانون سيدخل حيز التنفيذ فى 14 أبريل الجارى، والذى يؤكد على تعليق جميع الأنشطة الإنتاجية باستثناء الأنشطة الأساسية والاستراتيجية.

    وقال رئيس الحكومة الإيطالية، جوزيبى كونتى، فى إجتماع مع اللجنة الفنية العلمية التى تقدم مؤشرات لقانون المرسوم الجديد “يجب أن نبدأ فى اتخاذ التدابير لفتح بعض الأنشطة لأن الإغلاق لا يمكن أن يستمر لفترة طويلة، وذلك يتم بدءا من الأسبوع المقبل.

    وأشار كونتى، إلى أن إعادة الأنشطة مرة آخرى سيتم فى خطوات صغيرة وبأقصى درجات الحذر، حسب تعليمات اللجنة العلمية، وتشمل مرحلتين، الأولى التى تبدأ فى 14 أبريل ، والتى تشمل إعادة الأنشطة الإنتاجية بشكل بسيط فى حين أن الثانية ستتم على الأرجح فى 4 مايو، مع تعديل التدابير التقييدية الحالية لتخفيف العزل، حسبما قالت صحيفة “لا ريبوبليكا” الإيطالية.

    وتأتى تلك الإجراءات التى حددتها الحكومة الإيطالية بناءا على بيانات جيدة عن تطور وباء كورونا منذ امس الثلاثاء، ووصلت الإصابات 135.586 حالة إصابة، وحالات الوفيات 17.127.

    وأشار مدير قسم الأمراض المعدية في المعهد الايطالي العالي للصحة، جيوفاني ريتزا، إلى أنه على الرغم من وجود مؤشرات تفيد بانحدار منحنى انتشار كورونا، إلا أنه لا ينبغي التخلي عن تدابير الاحتواء.

    وقال “أخيرًا، يبدو أننا بدأنا نشهد انخفاضًا في الحالات الجديدة: المنحنى الوبائي، بعد مرحلة الاستقرار، يبدو أنه يميل إلى الانحناء إلى الأسفل، الا أنه أضاف في تعليق على بيانات الثلاثاء، خلال المؤتمر الصحفي بمقر الدفاع المدني في روما “لكن دعونا ننتظر غدًا أو بعد غد، قبل أن نتنفس الصعداء”.

    وقال المسؤول الصحي الايطالي “نأمل أن نشهد تباطؤًا ملموسا للعدوى، ولكن يجب أن نضع في اعتبارنا دائمًا أن الفيروس سيبقى بين السكان، حتى لو وصلنا إلى صفر إصابة في أسبوع أو شهر، فلن نكون طلقاء جميعنا، في اشارة الى تخفيف تدريجي محتمل للقيود على حركة المواطنين خلال ما يعرف بالمرحلة 2 القادمة من حالة الطواري الصحية.

    وتابع مدير قسم الأمراض المعدية أنها “معركة قاسية نخوضها ضد الفيروس. يجب أن نحافظ بدقة على جميع تدابير التباعد الاجتماعي،  لأن أي استرخاء يمكن أن يعني استئناف دورة جديدة” لانتشار الجائحة.

    وكان رئيس هيئة الدفاع المدني أنجيلو بوريللي، قد ذكر أنه “لسوء الحظ ، لا تزال الوفيات كثيرة ولكنه أكد استمرار وتيرة تراجع الارقام الخاصة بالاصابات وبالمرضى في المستشفيات، بأقسام العناية المركزة على وجه الخصوص.

  • وفاة شاب مصري بفيروس كورونا في إيطاليا ليرتفع العدد ل 7 حالات وفاة من المصريين فى إيطاليا

    توفي، اليوم، شاب مصري في إيطاليا جراء إصابته بفيروس كورونا المستحد، ليرتفع عدد المصريين المتوفيين في إيطاليا  بسبب مرض كوفيد – 19 إلى 7 أشخاص.

    الشاب يدعى شريف فرج ينحدر من إحدى النواحي التابعة لقرية تطون في مركز إطسا في محافظة الفيوم، ومن المقرر دفنه في مقابر خصصت لدفن المصابين ضحايا فيروس كورونا من المسلمين.

    وبهذه الحالة يرتفع إجمالي وفيات فيروس كورونا من المصريين في الخارج، إلى 12 حالة، حيث توفي في إيطاليا 7 أشخاص وأمريكا 3 وبريطانيا اثنين.

  • تسجيل 604 حالة وفاة جديدة في إيطاليا بفيروس كورونا

    ذكرت روسيا اليوم في خبر عاجل لها  ارتفاع عدد حالات الوفاة بكورونا في إيطاليا إلى 17127 بعد وفاة 604 اليوم.

  • إيطاليا تسجل 636 وفاة جديدة ليرتفع عدد الوفيات بسبب كورونا إلى 16 ألفا

    أعلنت السلطات المعنية فى دولة إيطاليا، اليوم الاثنين عن تسجل 636 وفاة إضافية ليرتفع عدد الوفيات بسبب فيروس كورونا إلى 16 ألفا و523، وفيما تخطت أعداد المصابين بفيروس كورونا في إيطاليا 132 ألف حالة، وذلك وفق خبر عاجل لشبكة “سكاى نيوز”.

    وفيما يواصل فيروس كورونا الانتشار الكبير فى مختلف دول العالم، حيث تجاوز عدد المصابين بهذا الفيروس أكثر من مليون وربع مليون مصاب، بالإضافة إلى حالات وفيات تخطت الـ 70 ألف حالة، وتسعى الدول الى اتخاذ إجراءات وقائية واحترازية بشكل مكثف للسيطرة على انتشار الفيروس.
    وأعلنت وزارة الصحة السعودية، أن إجمالي الحالات المصابة بفيروس كورونا في المملكة وصل إلى 2523، مع 551 حالة شفاء و38 وفاة، وأعلنت الامارات اكتشاف 277 حالة إصابة جديدة ليصل الإجمالي إلى 2067 حالة، مع شفاء 23 حالة جديدة ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 167.
    وذكرت وزارة الصحة الكويتية، أنه تم تسجيل 109 إصابات جديدة بفيروس كورونا بما يرفع عدد المصابين إلى 665، وتم تسجيل 11 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا في الفلبين، ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 163.
    وفى المغرب أعلنت السلطات المعنية عن تسجيل 92 إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليرتفع إجمالي الإصابات إلى 1113، وكشف وزير الصحة الكويتي عن شفاء 4 حالات جديدة، وإجمالي المتعافين يرتفع إلى 103.
    يذكر أن فيروس كورونا المستجد قد ظهر للمرة الأولى أواخر العام الماضى فى مدينة ووهان الصينية، ومنها انتقل إلى باقى المدن الصينية ثم إلى كافة دول العالم، وتعمل شركات الأدوية ومعامل الأبحاث فى مختلف أنحاء الكرة الأرضية للتوصل بشكل سريع إلى لقاح أو علاج لفيروس كورونا المستجد.
  • مجلس الوزراء: الدول الكبرى أمريكا وإيطاليا وأسبانيا أكثر معاناة من كورونا

    نشر مركز معلومات مجلس الوزراء فيديو حول آخر مستجدات أزمة تفشى  فيروس كورونا المستجد، موضحا أن الفيروس سيستمر فى تغيير العالم، وأن الدول الأكثر تطورا هى الأكثر معاناة، فالعالم يشهد الفيروس فى نيويورك وإيطاليا وأسبانيا.
    وأوضح الفيديو أن الولايات المتحدة الأمريكية تخطت الـ200 ألف إصابة، ما تسبب فى الضغط على قطاع الصحة الأمريكى ويتوقع الكثيرون أن تخرج الشركات من الأزمة أقوى.
    وكان الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قد عقد مؤتمراً صحفياً بمقر رئاسة مجلس الوزراء، وذلك في إطار استعراض الإجراءات التي اتخذتها الحكومة للتصدي لأزمة فيروس ” كورونا” خلال الفترة الماضية وحتى الآن، السيناريوهات والبدائل المطروحة للتعامل مع هذه الأزمة خلال الفترة المقبلة.
    وفي بداية المؤتمر، أشار رئيس الوزراء إلى أننا نبدأ اليوم الأسبوع الثاني من تطبيق القرارات الأخيرة التي اتخذتها الدولة والحكومة فيما يخص الحد من حركة المواطنين، وكافة الإجراءات الأخرى في سبيل مكافحة ومنع انتشار فيروس “كورونا”، للتأكيد على مجموعة من النقاط المهمة واطلاع المواطنين عليها.
    وقال رئيس الوزراء: قبل أن أتحدث عن هذه النقاط أود أن أتوجه بالتحية لجميع المواطنين؛ لالتزامهم إلى حد كبير بالقرارات التي اتخذتها الحكومة، والذي مكّن كافة أجهزة الدولة من أن تحقق جزءاً كبيراً من الانضباط في الشارع المصري، ويكون هناك التزام بالفعل بتطبيق قرارات حظر الحركة وتقييدها، رغم تقديرنا جميعا أن هذه القرارات صعبة على طبيعتنا كمواطنين لأنها تحد من حركتنا، إلا أننا نعي أن هذه القرارات تم اتخاذها للحفاظ على صحة وسلامة المواطن المصري، وبدأ المواطنون يشعرون بالفعل بأن هذه الإجراءات بالفعل لصالحهم والحفاظ على حياتهم ، وهو ما انعكس بدوره على التزامهم بها.
  • السيسى يعزى رئيس وزراء إيطاليا فى ضحايا فيروس كورونا

    أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم اتصالاً هاتفياً مع رئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي.

     وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس أعرب مجدداً خلال الاتصال عن خالص التعازي في ضحايا فيروس كورونا المستجد في إيطاليا، مؤكداً تضامن مصر حكومةً وشعباً مع حكومة وشعب إيطاليا الصديق إزاء انتشار الفيروس، والاستعداد الكامل لتقديم ما يمكن من دعم خلال هذه الظروف الصعبة، خاصةً من خلال تبادل الخبرات والتنسيق بين جهات تقديم الرعاية الصحية بالبلدين.
     من جانبه، أعرب رئيس الوزراء الإيطالي عن خالص تقديره للموقف المصري الداعم لإيطاليا في هذه المحنة، مما يعكس عمق العلاقات التاريخية بين البلدين، مشيراً إلى عزم إيطاليا على تعزيز التعاون المشترك بين السلطات المختصة في البلدين في إطار الجهود الدولية لمكافحة فيروس كورونا المستجد.
  • تسجيل أول حالة شفاء من كورونا عبر علاج البلازما فى إيطاليا

    أكدت مصادر صحية إيطالية، تسجيل أول حالة شفاء لمرضى كوفيد-19 عن طريق استخدام بلازما دم محملة بالأجسام المضادة لأشخاص تعافوا من وباء كورونا، وهذه التجربة تمت فى مستشفى سان ماتيو التعليمى بمدينة بافيا، جنوب ميلانو بإقليم لومبارديا، بؤرة انتشار الفيروس فى إيطاليا، وفقا لوكالة “آكى” الإيطالية.

    وأشارت الوكالة إلى أن أول المتبرعين بالدم المتعافين كانا اثنين من الأطباء، زوج وزوجته، وكلاهما ضمن أوائل حالات الإصابة بفيروس كورونا في محافظة بافيا.

    وأفادت السلطات الايطالية مساء أمس الخميس أن الإصابات بفيروس كورونا المستجد ارتفعت الى 115242، بما فيهم المنعافون والموتى، بعد تسجيل 2477 حالة ايجابية جدبدة في الـ24  ساعة الماضية، بينما وصل عدد الارواح التي حصدها الوباء الى 13915 ضحية، بعد اضافة  760 حالة وفاة جديدة.

    وأشار رئيس هيئة الدفاع المدني، أنجيلو بوريللي في مؤتمره الصحفي اليومي حول طوارئ كوفيد-19، الى أن عدد المتعافين بلغ 18278، بعد شفاء 1431 مريضا.

    ونوه المسؤول الايطالي بأن ارتفاع الاصابات المسجلة اليوم عن يوم الثلاثاء الماضي  (2107 اصابة، بينما الاربعاء 2937 اصابة) يعود الى ارتفاع عدد مسحات الاختبار، حيث تم اجراء حوالي 40 ألف مسحة، ما يعادل 5 آلاف عملية اختبار اضافية عن اليومين الماضيين. وعليه-وفق بوريللي- فان الحالات الايجابية الجديدة المعلنة اليوم هي الاقل منذ شهر، حيث يتم اكتشاف حالة ايجابية واحد من 8.5 اختبار للفيروس.

    وكان وزير الصحة الإيطالى، روبيرتو سبيرانتسا، أكد أن تحسن البيانات الخاصة بشأن انتشار وباء كورونا، ولكنه نوه خلال إحاطة أمام مجلس الشيوخ اليوم الأربعاء، بأنه “سيكون من الخطأ الوقوع في فخ التفاؤل السهل وارتكاب أخطاء في التوقيتات وتقديم بعض الخطوات، التى من شأنها أن تخاطر بإضاعة كل الجهود المبذولة لاحتواء الوباء.

  • تسيجل 727 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا في إيطاليا

    سجلت إيطاليا، اليوم الأربعاء، 727 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا في ليصل العدد الإجمالي إلى 13155 شخصاً.

    وبحسب “سكاي نيوز”، تخطت الإصابات بفيروس كورونا 110 آلاف حالة في إيطاليا.

  • وفاة خامس مصري في إيطاليا بسبب فيروس كورونا

    كشف إسلام السويسي المستشار الإعلامي للجالية المصرية في إيطاليا عن وفاة مواطن مصري جديد جراء إصابته بفيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.

    وأوضح “السويسي”، في تصريح لـ”الوطن”، أن المواطن المصري يدعى محمد رجب، ويعمل مهندس.

  • الصحة العالمية: الشعب المصري مسئول عن عدم وصول مصر لسيناريو إيطاليا

    قال الدكتور جون حابور ممثل منظمة الصحة العالمية في القاهرة إن كل دولة في العالم لها خصائص مختلفة عن الأخرى من خلال استعدادها لمواجهة الكوارث والأزمات، وأكد أنه يجب على كل دولة التعلم من السيناريوهات المختلفة لكل الدول في مواجهة فيروس كورونا.

    رئيس الإنجيلية: خطورة كورونا تتلاشى أمام قوة الإيمان برب الحياةرئيس الإنجيلية: خطورة كورونا تتلاشى أمام قوة الإيمان برب الحياةمتحدث الرئاسة: منظمة الصحة العالمية أشادت بجهود مصر الناجحة ضد كورونامتحدث الرئاسة: منظمة الصحة العالمية أشادت بجهود مصر الناجحة ضد كورونا

    وتمنى ألا تصل مصر إلى سيناريو ايطاليا وغيرها من الدول وقال :”لذا الشعب المصري والدولة مسئولان عن عدم الوصول إلى هذا السيناريو”.

    وكان مكتب منظمة الصحة العالمية بجمهورية مصر العربية دعا وسائل الإعلام للمشاركة عن بعد في مؤتمر صحفي عن طريق الفيديو حول النتائج والتوصيات الرئيسية لبعثة المنظمة لمصر بخصوص جائحة فيروس كورونا (COVID-19).

    ويتضمن المؤتمر الصحفي عرضا للنتائج والتوصيات الرئيسية لبعثة منظمة الصحة العالمية لجمهورية مصر العربية، بمشاركة الدكتور جون جبور، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر والدكتور ايفان هيوتين، مدير إدارة التغطية الصحية الشاملة/الأمراض السارية بمكتب منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط والدكتور عمر أبو العطا، مسئول برامج الترصد والاستعداد والاستجابة بمكتب منظمة الصحة العالمية بمصر والدكتورة أميرة محسن، مسئول برنامج الاستعداد والتصدي للجائحة بمكتب منظمة الصحة العالمية بمصر.

  • السن والعادات.. لماذا تحول كورونا إلى تسونامي في إيطاليا

    أصبحت إيطاليا، وبالتحديد إقليم لومباردي شمالي البلاد، واحدة من أسوأ بؤر فيروس كورونا في العالم، وتجاوز عدد الوفيات بها 8 آلاف حالة لتتصدر دول العالم أجمع من حيث عدد ضحايا الوباء.

    ورصد موقع “ذا كونفرسيشن” البريطاني 5 أسباب هي الأبرز في تفسير سر تحول وباء كورونا في إيطاليا إلى ما يشبه تسونامي قاتل يجتاح أرواح الأهالي.

    توقف عن تناولها فورا.. أطعمة تعرضك للإصابة بفيروس كورونا

    ترامب يكشف سبب تخطي الولايات المتحدة الصين في إصابات كورونا

    1- عدد ضخم من كبار السن

    تحتل إيطاليا المرتبة السادسة على مستوى العالم من حيث طول الأعمار المتوقعة للسكان، حيث يبلغ متوسط العمر المتوقع عند الوفاة في إيطاليا 84 عامًا، ويحتل كبار السن نسبة عالية من مجموع السكان، وكشف إحصاء أُجري عام 2018 أن 22.6% من الإيطاليين تتجاوز أعمارهم 65 عامًا.

    ويؤكد الأطباء والباحثون أن فيروس كورونا يشكل تهديدًا لحياة كبار السن أكثر من الشباب والأطفال، فهم أكثر عرضة لالتقاط العدوى وتأثير الفيروس عليهم أشد منه على الأصغر سنًا.

    وفضلًا عن ذلك ينتشر كبار السن الإيطاليين في مواقع العمل بكثافة، ففي عام 2019 بلغ متوسط العمر عند التقاعد من العمل 67 عامًا، وهو يزيد بعامين على مثيله في دول الغرب المتقدمة.

    2- التقارب الجسدي

    لم يعتد الايطاليون على تقليد “التباعد الاجتماعي” الذي يُنصح به لتجنب الإصابة بعدوى كورونا، فعواطفهم الحارة تجعلهم أميل إلى المصافحات الحميمة والمعانقات الصاخبة والقبلات، ليس فقط بين أبناء العائلة الواحدة، وإنما مع الأصدقاء وحتى زملاء العمل.

    وحتى عندما يتبادلون الأحاديث فيما بينهم يقترب الإيطاليون من بعضهم البعض أكثر مما هو معتاد لدى بقية الشعوب، ولا تحتل المساحة الشخصية أهمية كبرى في حياتهم وسلوكهم اليومي كما هو الأمر مع بقية الشعوب الغربية، بحسب موقع “ذا كونفرسيشن”.

    3- الكثافة السكانية

    لا توجد مساحات كبيرة خالية في إيطاليا كي ينتشر فيها السكان، فهي من الدول كثيفة السكان، ويُقدر معدل تكدس السكان في إيطاليا بـ 533 مواطنًا لكل ميل مربع، مقابل 235 مواطنًا لكل ميل مربع في ألمانيا و94 مواطنًا لكل ميل مربع في الولايات المتحدة.

    ويعيش ثلثا الشعب الإيطالي في المناطق الحضرية الأكثر كثافة سكانية، وفي روما تُقدر الكثافة بـ 5800 مواطن لكل ميل مربع، أما في ميلانو فتبلغ 19 ألف مواطن لكل ميل مربع، وهو ضعف المعدل المماثل في برلين وواشنطن.

    4- مراكز الأعمال في شمال إيطاليا

    تُعد مدينة ميلانو شمالي إيطاليا العاصمة المالية للبلاد، وهي تتمتع بصلات تجارية وتعليمية وثيقة مع الصين، ويضم شمال إيطاليا بوجه عام مراكز حضرية مهمة تحتضن مقار شركات متعددة الجنسيات، ويتقاطر مسئولو الشركات من جميع أنحاء العالم إلى شمال إيطاليا لحضور الاجتماعات وعقد الصفقات.

  • تسجيل أكثر من 1000 وفاة بإيطاليا بسبب كورونا فى أعلى حصيلة يومية

    أفادت قناة سكاى نيوز الإخبارية، فى خبر عاجل، مساء اليوم الجمعة، أن وزارة الصحة الايطالية قامت بتسجيل أكثر من 1000 وفاة بسبب فيروس كورونا في أعلى حصيلة يومية.

    ومن جانب أخر قال مصدر مطلع، إن عدد وفيات فيروس كورونا فى منطقة لومبارديا بشمال إيطاليا ارتفع 541 شخصا فى يوم واحد إلى نحو 5402، ويتزايد الرقم بشكل مستمر مقارنة بتسجيل 387 وفاة أمس الخميس وهو ثانى أعلى معدل فى الإقليم حتى اليوم.

    وأضاف المصدر، أن عدد المصابين فى الإقليم زاد 2409 حالات إلى 37298 شخصا، مشيرا إلى تسجيل 2543 حالة جديدة أمس.

    وكان سيلفيو بروسافيرو رئيس معهد الصحة فى إيطاليا، قد أعلن اليوم الجمعة، إن البلاد لم تصل إلى ذروة وباء فيروس كورونا بعد، جاء تصريح بروسافيرو بعد يوم من رصد أكثر من 6150 إصابة جديدة بفيروس كورونا ووفاة 712 بالمرض خلال 24 ساعة فقط.

    وقال سيلفيو بروسافيرو، فى مؤتمر صحفى “لم نصل إلى الذروة ولم نتجاوزها”.

    ومع ذلك، أضاف بروسافيرو أن هناك “دلائل على تباطؤ” فى أعداد المصابين، مشيرا إلى أن الذروة ربما لا تكون بعيدة وبعدها ستشهد الحالات الجديدة اتجاها ملحوظا للانخفاض.

    وقال، “عندما يبدأ التراجع سيعتمد حجمه على سلوككم” مشيرا إلى مدى استعداد الإيطاليين لاحترام القيود على التنقل التى فرضها الإغلاق الحكومي.

    وكانت السلطات الإيطالية، قد سجلت 662 وفاة جديدة بفيروس كورونا ليصل الإجمالى إلى 8165، يوم أمس الخميس.

    أفادت مصادر إعلامية يوم الخميس، نقلا عن الفرع الأوروبى لمنظمة الصحة العالمية قوله بأن هناك مؤشرات مشجعة بشأن تفشى فيروس كورونا فى أوروبا، وكانت منظمة الصحة العالمية، قالت إنها لم ترصد أى تغيرات ملموسة فى مستوى عدوانية فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” مع انتشاره فى مختلف مناطق العالم.

  • إيطاليا تسجل 662 وفاة جديدة بفيروس كورونا وإجمالى الوفيات يصل لـ 8165

    سجلت السلطات الإيطالية 662 وفاة جديدة بفيروس كورونا ليصل الإجمالى إلى 8165، حسبما ذكرت قناة العربية في خبر عاجل لها.

    أفادت مصادر إعلامية اليوم الخميس، نقلا عن الفرع الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية قوله بأن هناك مؤشرات مشجعة بشأن تفشي فيروس كورونا في أوروبا، وكانت منظمة الصحة العالمية، قالت إنها لم ترصد أى تغيرات ملموسة فى مستوى عدوانية فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” مع انتشاره فى مختلف مناطق العالم.

    وأكد طارق ياساريفيتش المتحدث الرسمي باسم المنظمة التابعة للأمم المتحدة، في حديث لوكالة “نوفوستي” الروسية اليوم الخميس، ردا عن سؤال عما إذا كان هناك أى تغير أو تراجع في مستوى عدوانية الفيروس في مناطق مختلفة من العالم منذ بدء تفشيه من الصين أواخر العام الماضي.

    وقال المتحدث: “لا نرصد الآن أى مؤشرت على أن مدى تأثير الفيروس على الناس يختلف حسب المنطقة. ولا يختلف من دولة أو حتى من منطقة إلى أخرى، إلا الإجراءات التى تتخذها السلطات المحلية وقدرة أنظمة الرعاية الصحية على التعامل مع الوضع”.

    وسجل في العالم حتى الآن، حسب بيانات جامعة جونز هوبكينز الأمريكية، أكثر من 21 ألف وفاة، وأكثر من 472 ألف إصابة بالفيروس.

  • إسبانيا تتخطى الصين فى وفيات فيروس كورونا وتلاحق إيطاليا

    أعلنت وزارة الصحة في إسبانيا، ارتفاع أعداد الوفيات بسبب فيروس كورونا إلى 3 آلاف و434 حالة وفاة، لتتخطى إسبانيا معدلات الوفاة بسبب المرض فى الصين والتى بدأ فيها انتشار الفيروس في ديسمبر الماضي 2019.

    وتحتل إسبانيا المركز الثانى عالميًا فى أعداد الوفيات بسبب فيروس كورونا بعد إيطاليا، بزيادة 27% عن أرقام الضحايا خلال الـ24 ساعة الماضية، فيما سجلت الصين 3 آلاف و281 حالة وفاة، بحسب جامعة جونز هوبكنز الأمريكية، بينما فى إيطاليا فقد توفي 6 آلاف و820 شخصًا بسبب المرض.

    وكانت أعلنت وزارة الصحة الإسبانية اليوم الأربعاء تسجيل 738 حالة وفاة جديدة بسبب فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” في البلاد خلال الساعات الـ24 الماضية.وفق موقع روسيا اليوم.

    وأكدت الوزارة عن ارتفاع عدد ضحايا الفيروس في البلاد من 2696 حتى 3434 وفاة خلال اليوم الأخير، فيما ارتفع عدد حالات الإصابة المؤكدة بالوباء خلال هذه الفترة من 39673 حتى 47610 حالات.

  • ممرضة إيطالية تنتحر بسبب كورونا

    مازالت إيطاليا تعانى بشدة من تفشى وباء كورونا، حيث مازال الفيروس، يحصد آلاف الأرواح، كذلك تستمر حصيلة الاصابات اليومية فى ارتفاع كبير، وهو ما أضفى أجواء حزينة ومأساوية على واحدة من أجمل بلدان أوروبا.

    نقابة الممرضات الإيطاليات، كشفت أن ممرضة إيطالية انتحرت بعد أن ثبتت إصابتها بفيروس كورونا، خوفا من إصابة الآخرين، حيث كانت دانييلا تريزي صاحبة الـ 34 سنة، تعمل في الخط الأمامي لأزمة فيروس كورونا في لومباردى، وهى المنطقة الأكثر تضررا فى إيطاليا، بحسب “ديلى ميل”

    وأكد الاتحاد الوطني للممرضات في إيطاليا وفاتها وأعرب عن “ألمه وفزعه” في بيان الذى صدر أمس”، وقال الاتحاد، إن الممرضة كانت تعاني من ضغوط شديدة لأنها كانت تخشى من انتشار الفيروس أثناء محاولتها السيطرة على الأزمة.

    جاء ذلك مع ارتفاع عدد الوفيات فى إيطاليا مرة أخرى أمس مع تسجيل 743 حالة وفاة جديدة فى يوم واحد، ومع ذلك، ارتفع عدد الإصابات الإجمالية بنسبة 8 %  وهو أدنى مستوى منذ أن سجلت إيطاليا أول حالة وفاة في 21 فبراير.

    وقال رئيس خدمة الحماية المدنية أنجيلو بوريلي لصحيفة “لا ريبوبليكا” اليومية قبل ظهور الأرقام الجديدة: “الإجراءات التي اتخذناها قبل أسبوعين بدأت تؤتي ثمارها”.

    كانت دانييلا تريزى تعمل في جناح العناية المركزة فى مستشفى سان جيراردو في مونزا، على بعد حوالي 9 أميال من ميلانو، لكنها كانت في الحجر الصحى بعد ظهور أعراض فيروس كورونا عليها وثبوت إيجابية الاختبار.

    كما كشفت مجموعة التمريض أن حالة مماثلة حدثت قبل أسبوع فى البندقية، مع نفس الأسباب، قال الاتحاد، كل واحد منا اختار هذه المهنة للخير وللأسف أيضا للشر .. نحن ممرضات”.

    وقال المدير العام لمستشفى سان جيراردو، ماريو ألباروني، إن دانييلا كانت مريضة فى المنزل منذ 10 مارس، وأنها لم تكن تحت المراقبة، وبحسب وسائل الإعلام المحلية، فإن السلطات القضائية تحقق الآن فى وفاتها.

زر الذهاب إلى الأعلى