ترامب

  • البيت الأبيض يكشف موعد لقاء ترامب ونظيره الصيني 

    على متن طائرة الرئيس الأمريكي 27 يونيو، قال متحدث باسم البيت الأبيض للصحفيين إن الرئيس دونالد ترامب سيجري محادثات تجارية مرتقبة مع نظيره الصيني شي جين بينج في أوساكا باليابان في الساعة 1130 صباحا (02:30 بتوقيت جرينتش) صباح يوم السبت.

    ويهدف الاجتماع الثنائي لمنع زيادة الرسوم الجمركية الأمريكية على واردات سلع استهلاكية وغيرها من الصين.

    ومن المرجح أن يكون هذا الحدث الأكثر متابعة خلال قمة مجموعة العشرين التي تستضيفها اليابان.

    وقال المتحدث هوجان جيدلي للصحفيين المسافرين برفقة ترامب إن الرئيس، المعروف بميله لإبرام الاتفاقات الثنائية بدلا من المناقشات متعددة الأطراف، سيعقد تسعة اجتماعات ثنائية خلال زيارته لليابان بما في ذلك الاجتماع مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الثانية بعد ظهر غد الجمعة (05:00 بتوقيت جرينتش).

  • مسؤول أمريكي: ترامب يعقد لقاء مع ولي العهد السعودي

    قال مسؤول أمريكي، إن الرئيس دونالد ترامب، سيعقد لقاءً ثنائيًا، مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، على هامش قمة الـ 20، حسبما نقلت قناة “العربية” في نبأ عاجل لها.

    وسيناقش ترامب مع ولي العهد السعودي تصاعد التوترات مع إيران والتهديدات لاستقرار المنطقة.

    وقال إن ترامب سيجتمع أيضا مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ومع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي ورئيس الوزراء الأسترالي سكوت ماريسون ورئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، ومن المقرر أن تعقد قمة مجموعة العشرين في مدينة أوساكا اليابانية الجمعة والسبت المقبلين.

  • ترامب: عقوبات مشددة جديدة على طهران ستعلن يوم الإثنين المقبل

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إن إيران لا يمكنها الحصول على سلاح نووي لكن اتفاق أوباما مهد لذلك، مشدداً على أنه سيوقع عقوبات مشددة جديدة على طهران سيعلنها يوم الاثنين المقبل.

    ووفق الأخبار العاجلة لفضائية “سكاى نيوز”، عربية، قال “ترامب”، إن العقوبات المفروضة على إيران تؤتي ثمارها.

    وكان المبعوث الأميركي الخاص بإيران براين هوك، قد قال خلال حوار خاص لـ”سكاى نيوز”، إن إيران “تهدف للسيطرة على منطقة الشرق الأوسط”، لافتا إلى أن الولايات المتحدة تعمل على منعها من ذلك، من خلال فرض المزيد من العقوبات، والتي ستحرمها من نحو 50 مليار دولار.

    وأوضح براين هوك، أن “سياسة البيت الأبيض تقضي بفرض المزيد من العقوبات لإحراز تقدم ضد النظام الإيراني”، وتابع:”إيران تقوم ببث العنف في الشرق الأوسط، والضغط الأميركي يهدف لحرمان النظام من الأموال التي يستخدمها في تمويل ميليشياته، كما أننا نريد أن يأتي النظام الإيراني إلى طاولة المفاوضات، للتوصل إلى اتفاق آخر، بدلا من ذلك الذي انسحبنا منه قبل سنة”.

  • مقال للكاتب عماد الدين أديب بعنوان “ترامب يضرب أو لا يضرب”

    مقال للكاتب ” عماد الدين أديب ” على موقع ” الوطن ” الإخباري بعنوان “ترامب يضرب أو لا يضرب” جاء على النحو الآتي :-

    يخطئ تماماً من يعتقد أن إسقاط الطائرة المسيرة الأمريكية بواسطة صاروخ أرض – جو إيرانى هو أول تحرش عسكرى من طهران ضد هدف أمريكى أو هدف لقوى حليفة لواشنطن.

    ما تقوم به طهران، بعبقرية، وإصرار دؤوب، وبتصاعد وتصعيد تدريجى، هو استدراج الولايات المتحدة إلى مواجهة عسكرية مباشرة عن عمد.

    من هنا يصبح ما يقوم به الحرس الثورى الإيرانى هو بمثابة تحرش عسكرى مباشر مع الوجود العسكرى الأمريكى فى المنطقة.

    منذ خمسة أسابيع هناك تصاعد فى شكل عمليات التصعيد الإيرانى:

    1- صواريخ أرض – جو ضد الأراضى والحدود السعودية.

    2- ضرب الناقلات أمام ساحل الفجيرة.

    3- ضرب خط التكرير والإمداد فى أرامكو.

    4- ضرب محطة كهرباء سعودية.

    5- إطلاق صواريخ تجاه جيزان ونجران.

    6- ضرب مطار «أبها» بإصابات مباشرة.

    7- إسقاط طائرة مسيّرة صغيرة فوق الحديدة «باليمن».

    8- محاولة ضرب المطار فى اليوم التالى.

    9- الاعتداء على ناقلتين على بعد 35 كيلومتراً من المياه الدولية الإيرانية.

    10- فى الوقت ذاته تفادى طائرة استطلاع أمريكية صاروخاً إيرانياً أُطلق عليها.

    11- آخر هذه الأعمال هو محاولة إطلاق صاروخ فى المنطقة الخضراء فى العراق ناحية الوجود الدبلوماسى الأمريكى، وصاروخ آخر ناحية العاملين فى شركة إيكسون موبيل بالعراق، ما استدعى ترحيل 20 منهم.

    الطائرة الأخيرة التى تم إسقاطها من نوع ترينتون، صناعة شركة بوينج، وهى من أكبر الطرازات من هذا الجيل من الطائرات المسيّرة ويبلغ ثمنها 120 مليون دولار أمريكى.

    تم إسقاط الطائرة وهى فى منطقة المياه الدولية فوق منطقة «هرمز» والدليل على ذلك أنها كانت تطير على ارتفاع منخفض، ما سهل عملية إصابتها، وإلا لو كانت فوق مجال الصواريخ الإيرانية لكانت طارت وحلّقت على ارتفاعات عليا يصعب على مدى الصواريخ الإيرانية الوصول إليها.

    باختصار لا تطير الطائرات من هذا النوع على ارتفاع منخفض إلا إذا كانت مطمئنة أنها فى مجال جوى غير معادٍ.

    إذاً، لقد فعلها الحرس الثورى وأصاب هدفاً أمريكياً مكلفاً.

    رد الرئيس «ترامب» محير للغاية؛ فهو أحياناً يمارس الغموض حينما يقول: «سوف ترون إذا كنا سنرد»، وتارة أخرى يقول: «لقد أخطأت إيران خطأً كبيراً»، وأخيراً يقول شيئاً مذهلاً: «كان من الممكن أن تكون الخسارة أكبر لو كانت الطائرة تحمل ركاباً».

    الأمر المؤكد أن جون بولتون، مستشار «ترامب» للأمن القومى، ومايك بومبيو، وزير خارجيته، كليهما يضغط لضربة مباشرة تستهدف مراكز حيوية على الأراضى الإيرانية، حينما أكدت مصادر وزارة الدفاع أنها قدمت عدة بدائل عسكرية للرد على إيران وأن الأمر متروك لتقدير الرئيس وحده.

    من مصلحة إيران أن تحدث ضربة أمريكية حتى تخلص النظام من ضغط العقوبات أمام الرأى العام لذلك يحاولون استفزاز «ترامب» لاستدعائها.

    ومن مصلحة «ترامب» احتواء الموقف وتأجيل الضربة وترك مفاعيل العقوبات القاسية تفعل مفعولها.

    يستمر «ترامب» فى تأجيل التأجيل وتأجيل الرد المباشر وخلق أعذار لإيران حتى لا يقوم بالضربة مما يذكرنى بنكتة ساخرة عن رجل ألمانى قال له أهل قريته: زوجتك الآن تخونك مع أعز أصدقائك فى الغابة المجاورة! ابتسم الرجل وقال فى خبث: يا لكم من مبالغين، شوية أشجار قليلة تقولون عليها غابة.. حرام عليكم!

  • الخارجية الأمريكية تنفى توجيه ترامب رسالة إلى طهران عبر الوسيط العمانى

    أ ش أ

    نفت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، مورجان أرتاجوس، صحة التقارير التي تحدثت عن إرسال واشنطن رسالة لإيران عبر الوسيط العماني على خلفية إسقاط طائرة مسيرة أمريكية فوق مضيق هرمز.

    وقالت أرتاجوس في تصريح أوردته قناة “سكاي نيوز” اليوم السبت ، إن هذه التقارير دعاية إيرانية، مطالبة طهران بـ”مواجهة الدبلوماسية (الأمريكية) بالدبلوماسية”.

    وكانت تقارير إعلامية قد أفادت بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعث برسالة إلى إيران عبر سلطنة عمان، تزامنت مع تقارير تحدثت عن عدول ترامب عن توجيه ضربة عسكرية لأهداف إيرانية.

  • ترامب: أنهيت اتفاق أوباما الفظيع.. والإيرانيون اليوم مفلسون!

    دافع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن قراره الانسحاب من جانب واحد من الاتفاق النووي المبرم بين إيران ومجموعة 5+1 عام 2015، موجها انتقادات شديدة إلى سلفه باراك أوباما.
    ووصف ترامب، في سلسلة تغريدات نشرها اليوم على حسابه في “تويتر”، الاتفاق التي وقع عليه أوباما بأنه “بائس وفظيع”، مشددا على أن إيران حصلت بموجب هذه الصفقة على 150 مليار دولار، بالإضافة إلى 1.8 مليار دولار نقدا.
    وقال: “كانت إيران في وضع صعب للغاية، وهو (أوباما) أنقذها، ومهد أمامها طريقا للحصول على الأسلحة النووية، وبدلا عن شكره، هتفت إيران الموت لأمريكا”.
    وتابع ترامب: “أنهيت الاتفاق الذي حتى لم يصادق عليه الكونجرس وفرضت عقوبات قاسية، وهم الآن دولة أضعف بكثير مما كانوا عليه في بداية ولايتي، عندما كانوا يشكلون مشاكل كبيرة في مختلف أنحاء الشرق الأوسط. واليوم هم مفلسون”!
    وتراجع ترامب الليلة الماضية عن قرار شن ضربات مركزة على إيران ردا على إسقاطها طائرة مسيرة للجيش الأمريكي فوق الخليج.
    وخرجت واشنطن من الاتفاق النووي في مايو العام الماضي، رغم رفض باقي أطراف الاتفاق، واستأنفت منذ ذلك الحين العقوبات ضد إيران المجمدة بموجب الصفقة وشددتها.
  • ترامب يبحث مع ولي العهد السعودي تهديدات النظام الإيراني

    أجرى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مساء اليوم الجمعة، اتصالا عاجلا مع ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان.
    وجاء اتصال ترامب مع محمد بن سلمان، عقب رسالة التهديد التي أطلقها ترامب وتحذيره طهران من هجوم عسكري وشيك.
    وقال البيت الأبيض، وفقا لما نقلته وكالة “رويترز”، إن ترامب تحدث مع ولي العهد السعودي، بشأن الاستقرار في الشرق الأوسط، وتأثيره على سوق النفط.
    كما أشار البيت الأبيض إلى أن ترامب ناقش مع الأمير محمد بن سلمان، ما وصفه بـ”التهديد الذي يشكله السلوك التصعيدي، الذي ينتهجه النظام الإيراني”.
    وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، هوجان جيدلي، في بيان: “ناقش الزعيمان الدور الحاسم للمملكة العربية السعودية في ضمان استقرار الشرق الأوسط وأسواق النفط العالمية”.
    وكان مسؤولون إيرانيون، قد أعلنوا أن طهران تلقت رسالة من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، للتحذير من هجوم وشيك.
  • ترامب: لن أتعجل في ضرب إيران

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه أوقف الهجوم على إيران لأن الرد لم يكن مناسبا على إسقاط طائرة مسيرة.
    وتابع: هناك المزيد من العقوبات التي تم فرضها على إيران أمس، وذلك حسبما نقلته فضائية “سكاي نيوز”، اليوم الجمعة. 
    وأضاف ترامب، أننا لسنا متعجلين بشأن التعامل مع إيران، ولن نسمح لإيران أبدا بامتلاك سلاح نووي.
  • ترامب: أوقفنا الضربة العسكرية ضد إيران قبل انطلاقها بـ10 دقائق

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن جيشنا متأهب ومستعد، والضربة العسكرية كانت ستستهدف 3 مواقع، وتم إيقاف الضربة العسكرية قبل 10 دقائق من شنها، حسبما نقلته فضائية “سكاي نيوز”، في نبأ عاجل لها، اليوم الجمعة. 
    وأضاف ترامب، أن الضربة كانت ستسفر عن مقتل 150 شخصًا.
  • ترامب: إيران ضعيفة.. والضربات العسكرية كانت ستقتل 150 مدنيًا

    قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إن الضربات العسكرية ضد إيران كانت ستقتل قرابة الـ 150 مدنيًا لو تمت، مضيفا أن إيران الآن أضعف من أي وقت مضى. 
    وأضاف أن الضربة العسكرية تم إيقافها قبل 10 دقائق من شنها.
  • رويترز: ترامب يمنح إيران مهلة أخيرة قبل شن هجوم عسكري

    نقلت وكالة “رويترز” للأنباء عن مسئولين إيرانيّين أن طهران تلقت رسالة أمريكية عبر سلطنة عُمان الليلة الماضية، وذلك بالتزامن مع تقرير لصحيفة “نيويورك تايمز”، يفيد بأن الرئيس دونالد ترامب تراجع في اللحظات الأخيرة عن ضربة وشيكة ضد إيران.
    وقال المسئولون لـ”رويترز”: إن الرسالة التي بعث بها ترامب عبر الوسيط العُماني حذرت من هجوم وشيك، ومنحت مهلة للجانب الإيراني للرد على الرسالة والبدء في المحادثات.
    وذكر المسئولون أن ترامب قال في رسالته ”لا نريد الحرب بل محادثات“، وأن إيران ردت على عُمان بأن المرشد الأعلى يعارض ”أي نوع من المحادثات“ مع أمريكا لكن الرسالة ستنقل إليه.
    وأضاف المسئولون أن رد إيران الفوري على الرسالة، كان تحذيرًا صريحًا بشأن العواقب الإقليمية والدولية لأي عمل عسكري أمريكي، حسب قولهم.
    وكانت صحيفة ”نيويورك تايمز“ قد ذكرت في وقت سابق أن الرئيس الأمريكي وافق على توجيه ضربات عسكرية لإيران، اليوم الجمعة، ردًا على إسقاط طائرة استطلاع مسيرة قيمتها 130 مليون دولار، لكنه تراجع عن التنفيذ.
    ونقلت الصحيفة عن مسئولين كبار في إدارة ترامب شاركوا في المناقشات أو اطلعوا عليها، قولهم إن ترامب وافق في البداية على ضرب بضعة أهداف كأجهزة رادار وبطاريات صواريخ.
    وأضافت أنه كان من المقرر تنفيذ الضربات قبيل فجر يوم الجمعة؛ لتقليل الخطر على العسكريين أو على المدنيين.
    ونقلت الصحيفة عن مسئول كبير بالإدارة قوله: إن الطائرات كانت محلقة والسفن كانت في مواقعها، لكن لم تنطلق أي صواريخ عندما صدر لها أمر بالمغادرة.
    وقالت نيويورك تايمز: إن قرار الرجوع المفاجئ أوقف ما كان سيصبح ثالث عمل عسكري لترامب ضد أهداف في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أنه ضرب مرتين أهدافًا في سوريا في 2017 و2018.
  • بسبب صفقة صواريخ.. ترامب يفرض عقوبات جديدة على أنقرة

    قالت مصادر مطلعة إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تدرس 3 حزم من العقوبات على تركيا بسبب إصرار الأخيرة على شراء نظام الدفاع الصاروخي الروسي “إس 400”.

    ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن ثلاثة مصادر القول إن الحزمة الأشد من العقوبات التي يدرسها المسؤولون في مجلس الأمن القومي الأمريكي ووزارتي الخارجية والخزانة ستؤدي إلى شلل شبه كامل للاقتصاد التركي المتعثر بالفعل، مضيفة أن أي عقوبات جديدة ستكون إضافة إلى القرار الأمريكي
    السابق بإلغاء صفقة بيع الطائرات المقاتلة طراز إف 35 إلى تركيا إذا أصرت على شراء صواريخ “إس 400” كما تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

    وأشارت بلومبرج إلى أن الاتجاه الأقوى لدى المسؤولين الأمريكيين يتمثل في فرض عقوبات على عدد من الشركات التركية الكبيرة العاملة في مجال الصناعات العسكرية وفقا للقانون الأمريكي المعروف باسم “قانون محاسبة خصوم أمريكا من خلال العقوبات” الذي يتيح فرض عقوبات على المؤسسات التي
    تتعامل مع تجاريا مع روسيا. وهذه العقوبات ستؤدي إلى حرمان الشركات التركية من التعامل مع النظام المالي الأمريكي وهو ما يعني أنه سيكون من شبه المستحيل بالنسبة لها شراء المكونات الأمريكية لمنتجاتها أو بيع هذه المنتجات إلى الولايات المتحدة.

    وأدت هذه الأنباء إلى تراجع الليرة التركية أمام الدولار بنسبة 5ر1% في بداية تعاملات اليوم.

    في الوقت نفسه، مازال الجدل يدور حول التهديد بوقف مشاركة تركيا في مشروع تطوير الطائرة المقاتلة الأمريكية “إف 35” حيث تنتج الشركات التركية العديد من المكونات الرئيسية للطائرة التي تنتجها شركة “لوكهيد مارتن كورب” الأمريكية، كما أنه من المتوقع شراء تركيا للعشرات من الطائرات من هذا الطراز.

    وبحسب المصادر، فإن الإدارة الأمريكية قد تقرر فرض العقوبات على تركيا أوائل يوليو المقبل، بمجرد أن تبدأ تركيا تسلم مكونات النظام الصاروخي الروسي. في الوقت نفسه فإن الرئيس “ترامب” لا يريد اتخاذ قرار نهائي في هذا الشأن قبل قمة مجموعة الدول العشرين الكبرى التي تستضيفها اليابان أواخر الشهر الحالي، حيث من المتوقع أن يجتمع بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

  • الرئيس الأمريكى ترامب يختار مارك إسبر وزيرا للدفاع بدلا من باتريك شاناهان

    قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم، الثلاثاء، في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” إن القائم بأعمال وزير الدفاع في البلاد ، باتريك شاناهان، قرر عدم المضي قدماً في إجراءات تعيينه بشكل دائم مؤكداً أنه اختار مارك إسبر لهذا المنصب.

    وأضاف الرئيس الأمريكي أنه على الرغم من أن شاناهان قام بعمله بشكل رائع إلا أنه قرر عدم المضي قدماً في هذا الأمر “كي يكرس المزيد من الوقت لعائلته”.

    وأكد ترامب أنه اختار مارك إسبر ليشغل منصب وزير الدفاع، بدلًا من باتريك شانهان.

  • ترامب: استمرار الدعم الأمريكي للتحالف العربي في اليمن

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مواصلة جيش بلاده تقديم مختلف أنواع الدعم لتحالف دعم الشرعية بقيادة السعودية، ضد ميليشيا الحوثي في اليمن، وفقا لما أوردته فضائية “العربية”.
    وقال في رسالة إلى الكونجرس: إن القوات المسلحة الأمريكية واصلت تقديم مشورة عسكرية ومعلومات محدودة ولوجستيات وغير ذلك من أوجه الدعم للقوات الإقليمية التي تقاتل التمرد الحوثي في اليمن.
    وأوضح أن “هذا الدعم لا يُقحم القوات الأمريكية في القتال ضد الحوثيين”، وفقًا لقانون صلاحيات الحرب العائد للعام 1973، والذي يقيد قدرة الرئيس على إرسال قوات للمشاركة في العمليات في الخارج دون موافقة الكونجرس.
    كان ترامب استخدم في أبريل الماضي، حق النقض الـ”فيتو” لإسقاط قرار للكونجرس يقضي بإنهاء الدعم الأمريكي للتحالف العربي الذي تقوده السعودية في حرب اليمن.

  • ترامب: التهديد بالرسوم الجمركية “شيء جميل” يجبر الدول على التفاوض

    دافع الرئيس ترامب عن قراره بتهديد عدد من الشركاء التجاريين مثل المكسيك والصين وفرنسا بالرسوم الجمركية، واصفا التعريفات بأنها “شيء جميل”.

    وذكر ترامب خلال اتصال هاتفي مع شبكة “سي إن بي سي” الأمريكية، إن التهديد بفرض مزيد من الرسوم التجارية يجبر الدول على التفاوض والوصول لصفقة عادلة.

    وقال: المواطنون لا يتأثرون بالرسوم الجمركية، إنها شيء جميل عندما تكون لديك كل المال، فإن الجميع يحاول الحصول عليه.

    وأضاف أن الاقتصاد الصيني يتعرض للانهيار بسبب الشركات ورجال الأعمال الذين يغادرون بكين ويتجهون إلى دول أخرى بفعل العقوبات، مشيرا إلى أن التهديد بفرض رسوم على المكسيك أجبرها على السعي لإجراء اتفاقية مع واشنطن.

    ووعد ترامب أيضا باتخاذ إجراء ضد الخمور القادمة من فرنسا، موضحا أنه يسمح بدخول البضائع الفرنسية للولايات المتحدة دون رسوم في حين تفرض باريس رسوما على البضائع الأمريكية.

  • ترامب يعلن دعمه لبوريس جونسون لرئاسة الحكومة البريطانية

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يؤيد وزير الخارجية البريطاني السابق بوريس جونسون، وذلك قبل زيارته المقررة لبريطانيا.

    وذكرت وكالة “بلومبرج” الأمريكية أن ترامب أظهر إعجابه لجونسون، خلال حوار مع صحيفة “ذا صن” البريطانية، لأنه يتفق معه في العديد من الأراء، رغم أنه ذكر أنه لم يعلن دعمه لأي من المشرحين لمنصب رئيس الوزراء البريطاني، وذلك بعد إعلان رئيس الوزراء البريطانية تيريزا ماي عزمها على الاستقالة.

    وذكر ترامب أن جونسون سياسي ممتاز وسيدير الحكومة البريطانية بطريقة جيدة، قائلا: “أنا أحبه، ودائما ما أحببته. هو شخص جيد وموهوب”.

    وذكر أن العديد من المرشحين البريطانيين طلبوا دعمه، لأنه تأييده لهم سيساعدهم في الفوز بمنصب رئاسة الحكومة البريطانية.

    وترغب الإدارة الأمريكية في خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وإقامة صفقة تجارة حرة شاملة معها تتناسب مع رؤية جونسون للبريكسيت، وقال المستشار القومي لترامب، جون بولتون، أمس، أن واشنطن ترغب بخروج المملكة المتحدة من أوروبا، موضحا أن الإدارة الأمريكية ستدعمها من أجل ذلك.

  • ترامب يتحدث عن اجتياح جماعي لأمريكا.. وينشر فيديو خطيرا يثبت كلامه

    تحدث الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن اجتياح جماعي يصيب الولايات المتحدة في الفترة الأخيرة، ونشر مقطع فيديو يثبت كلامه.

    أعلن ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 5% على السلع المكسيكية، ابتداء من العاشر من يونيو المقبل، بسبب ما وصفه عدم تحرك المكسيك لإيقاف تدفق المهاجرين غير الشرعيين.

    وقال ترامب عبر موقع “تويتر”: “إن الرسوم ستستمر في الارتفاع بنسبة 5 % في كل شهر إلى أن تصل إلى 25% في أكتوبر المقبل، مشيرا إلى أنها ستصبح دائمة في حال لم تتخذ المكسيك خطوات فعالة لوقف تدفق المهاجرين غير الشرعيين عبر أراضيها”.

    وأضاف ترامب في بيان نشره البيت الأبيض صباح اليوم، “تعاون المكسيك السلبي في السماح بهذا التوغل الجماعي يشكل تهديدا طارئا وغير عادي للأمن القومي والاقتصاد في الولايات المتحدة”.

    وكان ترامب قد غرد قائلا، إن حرس الحدود أوقف 1036 مهاجرا غير شرعي على الحدود مع المكسيك قرب مدينة إلباسو فجر الخميس، مرفقا تغريدته بمقطع فيديو.

    وأردف، “المكسيك لديها قوانين قوية للغاية للهجرة ويمكنها بسهولة وقف التدفق غير القانوني للمهاجرين، بما في ذلك عن طريق إعادتهم إلى بلدانهم الأصلية”.

  • إسرائيل تعلن تسلمها خريطة “ضم الجولان” مختومة بتوقيع ترامب

    أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أرسل له خريطة جديدة لإسرائيل وقعها بنفسه تظهر هضبة الجولان السورية المحتلة جزءا من إسرائيل.

    ونقل التلفزيون الإسرائيلي عن نتنياهو قوله، اليوم الخميس “ترامب أرسل لي مع مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، جاريد كوشنر خريطة تظهر مرتفعات الجولان تحت السيادة الإسرائيلية”.

    وتابع أن الخريطة المحدثة “أعدتها وزارة الخارجية الأمريكية وممهورة بتوقيع ترامب”.

    وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قال في مارس الماضي إن الوقت حان لدعم السيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان السورية التي احتلتها إسرائيل في حرب عام 1967 وضمتها عام 1981 في خطوة لم تلق اعترافا دوليا.

    وقال ترامب في تغريدة على “تويتر” “بعد 52 عاما، حان الوقت لاعتراف الولايات المتحدة الكامل بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان التي لها أهمية استراتيجية وأمنية حيوية لدولة إسرائيل والاستقرار الإقليمي!”.

    وذكر مكتب نتنياهو أن رئيس الوزراء قال لترامب في اتصال هاتفي بعد الإعلان “إنه صنع تاريخا”.

    وقال نتنياهو في تغريدة على “تويتر” “في وقت تسعى فيه إيران لاستخدام سوريا منصة لتدمير إسرائيل، يقدم الرئيس ترامب بشجاعة على الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان. شكرا الرئيس ترامب!”.

    وفي القاهرة، قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط إن أي اعتراف أمريكي بسيادة إسرائيل على الجولان سيمثل ردة خطيرة في موقف الولايات المتحدة من الصراع العربي الإسرائيلي.

    وأضاف أبو الغيط في تصريحات أوردتها وكالة “أنباء الشرق الأوسط” المصرية في وقت متأخر من مساء الخميس “الجامعة العربية تقف بالكامل وراء الحق السوري في أرضه المحتلة، ولدينا موقف واضح مبني على قرارات في هذا الشأن، وهو موقف لا يتأثر إطلاقا بالموقف من الأزمة في سوريا”.

    وتعهدت الحكومة السورية باستعادة الجولان في حين أدان حلفاء دمشق وخصومها على حد سواء تصريحات الرئيس الأمريكي.

    وقالت روسيا إن تعليقات ترامب تهدد بزعزعة استقرار المنطقة وعبرت عن أملها في أن تكون التصريحات مجرد إعلان.

    ونددت إيران بالتصريحات ووصفتها بأنها غير مشروعة وغير مقبولة.

    كما انتقدت تركيا الخطوة وقالت إنها تدفع الشرق الأوسط إلى شفا أزمة جديدة وإنه لا يمكن السماح بإضفاء الشرعية على احتلال الجولان.

  • ترامب: سأعمل مع آبي لإعادة اليابانيين المختطفين في كوريا الشمالية

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين 27 مايو إنه سيعمل مع رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي لإعادة المواطنين اليابانيين الذين اختطفهم عملاء من كوريا الشمالية قبل عقود إلى بلادهم.

    وأدلى ترامب بهذا التصريح خلال لقائه مع أقارب للمختطفين أثناء زيارة لليابان تستغرق أربعة أيام. وقال منشقون عن كوريا الشمالية من قبل إن المواطنين اليابانيين اختطفوا لتدريب جواسيس.

    واعترفت كوريا الشمالية في 2002 بأن عملاءها خطفوا 13 يابانيا قبل عقود. وتقول اليابان إن 17 من مواطنيها اختطفوا أُعيد منهم خمسة بينما تقول كوريا الشمالية إن ثمانية منهم توفوا وأربعة لم يدخلوا البلاد قط.

    وعبر آبي مؤخرا عن استعداده للقاء زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون دون شروط بما يمثل تحولا عن موقف تمسك به لفترة طويلة أصر فيه على تحقيق تقدم أولا فيما يتعلق بملف المختطفين قبل عقد قمة. ولم يتحدد بعد تاريخ للقاء بين آبي وكيم.

  • بالصور.. ترامب يحضر مباراة مصارعة “سومو” في اليابان

    حضر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وزوجته ميلانيا ترامب، اليوم الأحد، مباراة مصارعة “سومو”، وذلك على هامش زيارته الحالية لليابان.
    ومنح ترامب جائزته الخاصة في بطولة “السومو” الأولى في اليابان، للفائز بها، ويدعى أسانوياما، بحسب وكالة “أسوشيتد برس” للأنباء.
    وكانت جائزة ترامب عبارة عن كأس عملاق محفورة عليه صورة النسر.
    وذكر البيت الأبيض أن الكأس الثقيل، يبلغ طوله 54 بوصة (137 سم) ويزن 60 إلى 70 رطلا (27-32 كيلوجرام).
    ويعتبر دونالد ترامب هو أول أمريكي يشارك بطولة “السومو” الأولى باليابان.
    الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزوجته ميلانيا ترامب يحضران مباراة سومو في اليابان، 26 مايو 2019
    ويبلغ عمر الفائز في بطولة “السومو” الأولى باليابان، أسانوياما، 25 عاما، بينما يبلغ وزنه 390 رطلا.
    ووصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس السبت إلى طوكيو، في مستهل زيارة تستمر أربعة أيام إلى اليابان بهدف تعزيز العلاقات ومناقشة التجارة والتهديدات المتصاعدة من كوريا الشمالية.
    وتشهد الزيارة على أول لقاء بين رئيس دولة أجنبية والإمبراطور ناروهيتو منذ تربعه على العرش في 30 أبريل الماضي، وسيتخلل الزيارة لقاء ترامب بالإمبراطور الجديد ناروهيتو وجولة غولف مع محب هذه الرياضة أيضا رئيس الوزراء شينزو آبي، والمأدبة التي ستقام مساء في القصر الإمبراطوري على شرف الضيف الأمريكي.
  • مسئولون أمريكيون يحذرون من السفر مع ترامب في طائرة واحدة

    كشف مسئولون أمريكيون حاليون وسابقون الصعوبات الجدية التي تبرز خلال مرافقة الرئيس دونالد ترامب في رحلاته إلى خارج البلاد على متن الطائرة رقم واحد.
    وأكد خمسة مسؤولين سابقين وحاليين لشبكة “سي إن إن” أنه عند تولي ترامب مقاليد الحكم في 2017، كانوا يتطلعون لمرافقته في الزيارات الخارجية، لكن بعضهم الآن يفعلون كل ما بوسعهم لتفادي ذلك، حتى أن أحدهم اعتبر أن من يسافر مع ترامب في طائرة واحدة، “كمن يقع رهينة”.
    وأوضح المسئولون أن السفر على متن الطائرة رقم واحد أسوأ من الزيارات المنهكة إلى البيت الأبيض التي تدوم ساعات، مشيرين إلى أن هذه الرحلات التي قد تستغرق 20 ساعة تعمها حالة من الفوضى.
    وأشار المسئولون إلى أن ترامب يمضي هذه الرحلات في مقدمة الطائرة، بدلا من الاستراحة في غرفة خاصة بالنوم بمؤخرتها، قائلين إن الرئيس لا يفعل على متن الطائرة إلا أربعة أمور، وهي تناول الطعام ومشاهدة التلفزيون وقراءة الصحف والتحدث مع المقربين منه وإجراء الاتصالات بالأصدقاء والحلفاء عند دخول الطائرة المجالات الجوية الأجنبية.
    وأكد المسؤولون أن ترامب يتابع على مدى ساعات قناة “فوكس نيوز” (القناة المفضلة لديه) وعندما يظهر على الشاشة عنوان لا يرضيه، يعرف جميع المقربين منه أن الوقت حان لـ”ربط أحزمة الأمان”، بسبب ردود أفعاله الغاضبة.
    وذكر أحد المسئولين أن ترامب في هذه الحالات يأمر بـ”فعل شيء” لإصلاح الوضع، حتى لو حلقت الطائرة هذه اللحظة فوق المحيط الأطلسي.
    علاوة على ذلك، ليس سرا أن ترامب يعاني من اضطرابات في النوم، ولا يستغرق نومه حتى في البيت الأبيض أكثر من أربع أو خمس ساعات، لكن في الطائرة لا ينوم إطلاقا.
    ويستدعي ترامب أثناء الرحلات الليلية مسئوليه حتى إذا ناموا، كي يبحث معهم عناوين صحفية وجدول لقاءاته، وأخبارا رياضية ومجرد شائعات.
    وتشكل الرحلات على متن الطائرة رقم واحد تحديا كبيرا بالنسبة للمسئولين، بسبب غياب أماكن خاصة بالنوم فيها باستثناء غرفة النوم الرئاسية.
    ومن المقرر أن يمضي ترامب وفريقه 80 ساعة في فترة الصيف على متن الطائرة رقم واحد، ليقطع مسافة تبلغ نحو 58 ألف كم تشمل زيارتين إلى اليابان وأوروبا.
  • ترامب يقلل من أهمية التجارب الصاروخية الأخيرة لكوريا الشمالية

    قلل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم /الأحد/ من أهمية التجارب الصاروخية التي أجرتها كوريا الشمالية مؤخرا، فيما بدا أنه تناقض مع تصريحات مستشار الأمن القومي الأمريكي جون بولتون.
    وقال ترامب -حسبما نقلت شبكة (إيه.بي.سي.نيوز) الأمريكية- إن عمليات الإطلاق الصاروخية الأخيرة التي نفذتها كوريا الشمالية لم تزعجه، معربا عن ثقته بأن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون سوف يفي بوعده، وذلك عبر تغريدة على موقع التدوينات المصغرة (تويتر) .
    جاءت تغريدة الرئيس الأمريكي – الموجود حاليا باليابان في زيارة تستغرق أربعة أيام – بعد ساعات من تصريح بولتون بأن تجارب الأسلحة التي أجرتها بيونج يانج هذا الشهر تمثل بلا شك انتهاكا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
  • بالفيديو.. لحظة وصول ترامب وزوجته إلى طوكيو

    أذاعت فضائية “روسيا اليوم”، اليوم السبت، مشاهد للحظة وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وعقيلته إلى طوكيو في زيارة رسمية تستمر 4 أيام.
    من المنتظر أن تكون أبرز محطة في هذه الزيارة، هو اللقاء الذي سيجمع الرئيس الأمريكي بالإمبراطور ناروهيتو، والمأدبة التي تقام في القصر الإمبراطوري على شرف الضيف الأمريكي الليلة.

  • ترامب في اليابان من أجل الاتفاقات التجارية وخطر كوريا الشمالية وإيران

    وصل الرئيس ترامب إلى اليابان اليوم السبت، ليبدأ زيارة دولة تستمر أربعة أيام، وسيلتقي خلالها مع رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي.
    وحسبما ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، فإن ترامب يأمل من تلك الزيارة في عقد صفقات تجارية مع اليابان، وإقناعها بمزيد من التواجد الأمريكي على الحدود مع كوريا الشمالية في ظل التوترات الأخيرة في المنطقة.
    وقال مستشار الأمن القومي في ترامب، جون بولتون، إن كوريا الشمالية انتهكت بوضوح قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة من خلال اختبار الصواريخ الباليستية قصيرة المدى في وقت سابق من هذا الشهر.
    وأضاف أيضا أن كوريا الشمالية لم تستجب لمحاولات الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية استئناف المحادثات بعد انهيار القمة بين ترامب وكيم جونغ أون في هانوي في فبراير. 
    ولكن إذا كانت سياسة كوريا الشمالية تجاه ترامب في حالة من الفوضى ، فسوف يجد على الأقل أذن ودودة في آبي. 
    القضية الإيرانية قد تكون أكثر حساسية، بعد أن أعلن ترامب يوم الجمعة أنه سيرسل 1500 جندي إضافي إلى الشرق الأوسط لمواجهة ما تقول الإدارة إنه تهديدات متزايدة من إيران.
    وتتمتع اليابان بعلاقات دبلوماسية وثقافية طويلة الأمد مع إيران، وتعارض القرار الأمريكي بالانسحاب من الاتفاقية النووية الإيرانية التي تفاوض عليها الرئيس أوباما. 
    وقالت وسائل إعلام يابانية يوم السبت، إنه تم إعداد خطة لزيارة آبي لإيران في يونيو للقاء الرئيس حسن روحاني في محاولة للتوسط، وهذا شيء سيناقشه الزعيم الياباني مع ترامب.
  • ترامب: هواوي شركة خطيرة جدا من الجانب الأمني والعسكري

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الولايات المتحدة الأمريكية إذا احتاجت لإرسال قوات إضافية إلى الشرق الأوسط ستقوم بذلك.

    وأضاف “ترامب” خلال مؤتمر صحفي: “هزمنا تنظيم داعش الإرهابي في العراق وسوريا بينما خسر أوباما المعركة ضد الإرهاب والجيش الأمريكي كان مستنفذا”.

    وأوضح أن هواوي شركة خطيرة جدا من الجانب الأمني والعسكري، مشيرا إلى أن قضية هواوي من الممكن ضمها إلى مفاوضات التجارة مع الصين.

  • رئيسة مجلس النواب الأمريكي: اللحظة الحتمية لعزل ترامب لم تحن بعد

    تصاعدت حدة التوتر بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، ورئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي، اليوم الخميس، حيث قالت الأخيرة، إنه من المبكر جدا بدء إجراءات عزل الرئيس الجمهوري، معتبرة أن مثل هذه المبادرة ستكون «مصدر انقسامات كبيرة».

    وأضافت عقب مشادة لاذعة مع ترامب «يمكن أن نكشف الوقائع للأمريكيين من خلال تحقيقاتنا، ويمكن أن يقودنا ذلك إلى لحظة تصبح معها الإقالة حتمية، أو لا. لكننا لم نبلغ بعد هذه النقطة».

    وأضافت رئيسة مجلس النواب الأمريكى، «تقديري أن إجراءات الإقالة ستكون بالتأكيد مصدر انقسامات كبيرة».

    وأعلنت بيلوسي في وقت سابق اليوم، أنّ الرئيس دونالد ترامب ربّما يكون ارتكب ما يبرر إطلاق إجراءات لإقالته بتجاهله مذكرات إحضار أصدرها الكونجرس، مشبّهة ذلك بعملية التستر التي أسقطت الرئيس الراحل ريتشارد نيكسون.

    وقالت بيلوسي خلال مؤتمر للديموقراطيين في واشنطن “لهذا السبب، أعتقد أن الرئيس كان على هذه الحال صباح اليوم، لأنّ الحقيقة على مرأى من كل من يعمل في المجال العام: هذا الرئيس يعرقل العدالة ومتورط بالتستّر”.

    ويأتي تصريح الزعيمة الديموقراطية بعيد كلمة ألقاها ترامب نفى خلالها أن يكون قد حاول التستر على جوانب في التحقيق الروسي.

    وكان قد اختصر الرئيس ترامب اجتماعا في البيت الأبيض مع قادة الحزب الديموقراطي وأعرب عن غضبه بشأن التحقيقات الجارية في علاقاته المفترضة مع روسيا.

    وطلب ترامب من بيلوسي وزعيم الأقلية الديموقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر الخروج من غرفة الاجتماع بعد وقت قصير من بدء ما كان يجب أن يكون جلسة نادرة حول الإنفاق على البنى التحتية في البلاد.

    وبعد ذلك بلحظات قام ترامب الغاضب بجمع الصحافيين في حديقة الورود ليعلن أنه لا يستطيع التعامل مع الديموقراطيين طالما استمروا في “تحقيقاتهم الزائفة”.

  • 400 عضو بالكونجرس يطالبون إدارة ترامب بوضع استراتيجية فى سوريا

    وقع مئات من أعضاء الكونجرس الأمريكى خطابا إلى الرئيس دونالد ترامب، الاثنين يدعون فيه إلى استمرار دور الولايات المتحدة فى سوريا، قائلين إنهم “قلقون للغاية” من الجماعات المتطرفة فى البلاد.

    وجاء فى الخطاب الذى وقعه نحو 400 من أعضاء مجلسى النواب والشيوخ البالغ عددهم 535 عضوا “فى الوقت الذى يتعرض فيه بعض أقرب حلفائنا فى المنطقة لتهديدات، تلعب قيادة الولايات المتحدة ودعمها دورا حاسما كعهدها”.

    ويشعر كثيرون من أعضاء الكونجرس سواء الديمقراطيين أو الجمهوريين بقلق عميق إزاء السياسة الأمريكية فى سوريا منذ ديسمبر كانون الأول عندما فاجأ ترامب فريقه للأمن القومى وحلفاءه بقرار سحب جميع القوات الأمريكية، وقوامها 2000 جندي، من سوريا.

    وتراجع ترامب فى فبراير عن قراره ووافق على الإبقاء على وجود أمريكى صغير لمواصلة الضغط على تنظيم الدولة الإسلامية خلال مرحلة يرى الجيش الأمريكى أنها ستكون مرحلة استقرار حاسمة فى سوريا.

    ويحث الخطاب، من ضمن أشياء أخرى، ترامب على تكثيف الضغط على إيران وروسيا فيما يتعلق بأنشطتهما فى سوريا وكذلك على جماعة حزب الله اللبنانية.

  • نيويورك تايمز: موظفو دويتشه بنك أبلغوا عن معاملات مشبوهة تخص ترامب وكوشنر

    قالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، إن مُختصّى مكافحة غسل الأموال لدى “دويتشه بنك”، أوصوا بتقديم معاملات تتعلق بكيانات مملوكة للرئيس الأمريكى دونالد ترامب وصهره جاريد كوشنر، إلى وكالة أمريكية مُختصّة بالتحقيق فى الجرائم المالية.

    وأضافت الصحيفة، فى تقرير نشرته اليوم الاثنين، أن موظفى “دويتشه بنك” أبلغوا عن معاملات جرت بين عامى 2016 و2017، وأن أحد التقارير على الأقل كان يتعلق بمؤسسة دونالد ترامب، التى أُغلقت حاليا. وتقول الصحيفة إن المسؤولين التنفيذين فى البنك رفضوا مشورة أخصّائييهم، ومن ثمّ لم تُقدّم البلاغات مطلقًا إلى شبكة مكافحة الجرائم المالية التابعة لوزارة الخزانة الأمريكية.

    وأشارت نيويورك تايمز، التى تحدثت مع خمسة من موظفى “دويتشه بنك” الحاليين والسابقين، إلى أن طبيعة المعاملات “لم تكن واضحة”، رغم أن الصحيفة أضافت أن بعضها على الأقل ينطوى على “تدفقات مالية ذهابا وإيابا مع كيانات أو أفراد فى الخارج” اعتبرها موظفو البنك “مشبوهة”.

    ومع ذلك يقول التقرير إن الأعلام الحمراء التى أثارها الموظفون “لا تعنى بالضرورة أن المعاملات كانت غير لائقة”. وكانت شركات ترامب قد اقترضت أكثر من 300 مليون دولار من “دويتشه بنك” لتمويل ملعبلجولف فى ولاية فلوريدا وفنادق فى شيكاغو وواشنطن، وفق البيانات المالية والإيداعات العامة من 2012 إلى 2015.

  • ترامب: إذا أرادت إيران أن تحارب فسوف تكون هذه نهايتها

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إنه إذا أردات إيران أن تحارب فسوف تكون هذه نهايتها، وفق ما ذكرت فضائية سكاى نيوز عربية فى خبرعاجل لها منذ قليل.

    وكان السيناتور والمرشح الرئاسي الأمريكي السابق ميت رومني، قد استبعد نشوب حرب بين الولايات المتحدة وإيران، وذلك في ظل وصول التوتر بين البلدين، هذا الشهر، إلى مستوى غير مسبوق.

  • CNN: نائب من أصل فلسطينى أول جمهورى يطالب بعزل ترامب

    أصبح عضو مجلس النواب الأمريكى عن ولاية ميتشيجان، جاستين عماش، أول جمهورى يدعو إلى ضرورة عزل الرئيس دونالد ترامب، بعد أن ظلت تلك الدعاوى قاصرة على الديمقراطيين فقط خلال الفترة الماضية.
    وبحسب ما ذكرت شبكة سى إن إن الأمريكية، فإن عماش، وهو من أصول فلسطينية، قال أمس السبت إنه خلص إلى أن الرئيس ترامب ارتكب سلوكا يستعدى العزل واتهم وزير العدل ويليام بار بتعمد تضليل الرأى العام.
    ولفتت الشبكة إلى أن تصريحات عماش التى توصى الكونجرس بالمضى قدما فى توجيه اتهام عرقلة سير العدالة ضد ترامب هى الأولى التى تشير إلى دعوة عضو جمهورى حالى فى الكونجرس لعزل الرئيس الأمريكى.
    ويعد عماش من المنتقدين النادرين لترامب داخل الحزب الجمهورى، وسبق أن قال إن سلوك ترامب فى الضغط على مدير الإف بى أى السابق جيمس كومى قد يستدعى العزل.
     وفى تعليقات على تويتر أمس السبت، قال عماش إنه يعتقد أن أعضاء قليلين فى الكونجرس قد قرأوا حتى تقرير روبرت مولر، مضيفا أن التقرير نفسه أشار إلى عدة أمثلة لارتكاب ترامب عرقلة سير العدالة.
    وقال عماش أيضا إنه على العكس من الصورة التى رسمها بار، فإن تقرير مولر يكشف أن الرئيس انخرط فى أفعال محددة ونمط من السلوك الذى يصل إلى المرحلة التى تستدعى المساءلة.
    وتقول “سى إن إن” إن تصريحات عماش المتعلقة بالعزل تجاوزت ما ذهب إليه حتى العديد من قيادة الديمقراطيين فى مجلس النواب. حيث قالت نانسى بيلوسى رئيسة المجلس فى تصريحات الخميس الماضى إن كل يوم يمنح أسس الأعزل، فى نفس الوقت أشارت إلى إنها لا تريد هذا الإجراء رغم أنها لم تستبعده.
زر الذهاب إلى الأعلى