ترامب

  • إدارة ترامب: أيام نيكولاس مادورو فى حكم فنزويلا “معدودة”

    قالت صحيفة “لا ناثيون” الأرجنتينية، إن الإدارة الأمريكية ترى أن أيام رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو فى الحكم “معدودة”.

    ونقلت الصحيفة قول وزير الخارجية مايك بومبيو “التنبؤات صعبة وتحديد عدد الأيام أمر صعب”، ويبدو أن بومبيو واثقا من أن أيام الرئيس الفنزويلى “معدودة”، بعد أعمال الشغب والقمع وعدد القتلى التى سجلت بالأمس وسط دخول شحنات المساعدات الإنسانية.

    وأعلن بومبيو، أن بلاده “ستتخذ إجراءات” لدعم الديمقراطية فى فنزويلا، وأدان أعمال العنف التى ترتكبها عصابات الرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو.

    وقال بومبيو على حسابه فى تويتر: “الولايات المتحدة ستتخذ إجراءات ضد هؤلاء الذين يعارضون استعادة الديموقراطية بشكل سلمى فى فنزويلا، الآن هو وقت التحرك لدعم احتياجات الفنزويليين اليائسين”، مضيفا “نتضامن مع هؤلاء الذين يستمرون بكفاحهم من أجل الحرية”.

    ويعتزم نائب الرئيس الأمريكى مايك بنس، الاجتماع مع زعيم المعارضة الفنزويلية خوان جوايدو اليوم فى العاصمة الكولومبية بوجوتا على هامش اجتماع لزعماء مجموعة ليما الإقليمية، ويهدف الاجتماع إلى إظهار استمرار دعم الولايات المتحدة لجوايدو الذى تعترف به معظم الدول الغربية رئيسا شرعيا لفنزويلا.

    ويأتى هذا الاجتماع بعد أن منعت قوات الجيش الموالية للرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو قوافل مساعدات إنسانية أمريكية من عبور الحدود، لتعودان إلى المخازن فى كولومبيا، عقب إطلاق الغاز المسيل للدموع، كما اشتعلت النار فى شاحنتين على الأقل على جسر سيمون بوليفار الذى يربط بين البلدين بعد أن واجهت قافلة تحمل المساعدات قوات الجيش الفنزويلى التى أحبطت محاولة عبورهما.

  • قبل قمة ترامب وكيم.. الوكالة الرسمية لكوريا الشمالية تهدد الأمريكيين

    قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية اليوم، الأحد، إن شعب الولايات المتحدة “لن يسلم أبدا من التهديدات الأمنية” إذا لم تسفر المحادثات النووية في فيتنام هذا الأسبوع عن نتائج.

    وانتقدت الوكالة الرسمية لكوريا الشمالية ديمقراطيين في الولايات المتحدة وآخرين ممن “يتآمرون لعرقلة” القمة الثانية بين زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون والرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تعقد يومي الأربعاء والخميس في هانوي.

    واتهمت الوكالة إدارة ترامب بالإصغاء لمعارضي الحوار حتى بعد بدء الولايات المتحدة للجهود الدبلوماسية مع كوريا الشمالية.

    وأضافت: “إذا انتهت المفاوضات المقبلة بين جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية والولايات المتحدة دون نتائج كما تأمل القوى المعارضة، فلن يسلم الشعب الأمريكي أبدا من التهديدات الأمنية التي تبث الرعب في نفوسه وستقع المسئولية على من كانوا السبب في ذلك”.

    ومن المقرر أن يلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نظيره الكوري الشمالي كيم جونج أون في فيتنام يومي 27 و28 فبراير الجاري.

  • الإدعاء الأمريكى: مدير حملة ترامب السابق مجرم انتهك القانون بوقاحة

    وصفت جهات الإدعاء الأمريكية بول مانافورت، المدير السابق لحملة دونالد ترامب، بأنه مجرم عتيد انتهك القانون مرارا وبشكل وقح.

    وفى مذكرة تم تقديمها لقاضى فيدرالى فى واشنطن يوم الجمعة الماضى، تم الكشف عنها جزئيا أمس السبت، لم توصى جهات الإدعاء بعقاب محدد على هذه الجرائم التى ارتكبها، وقالت إنها اختصاص المدعى الخاص روبرت مولر الذى أقام مكتبه هذه القضية.

    وأشار المدعون إلى أن القواعد الفيدرالية تدعو إلى حكم يتراوح ما بين 17 إلى 22 عاما، على الرغم من أنه بموجب اعتراف مانافورت بذنبه، فأن الحد الأقصى الذى يواجهه خلف القضبان هو 10 سنوات. ويقول فريق المحقق الخاص إنه ربما يطلب من القاضية أمى بيرمان جاكسون فرض حكم يسرى بعد أى فترة سجن يحصل عليها مانفورت على الجرائم ذات الصلة من المحكمة الفيدرالية فى فرجينيا.

    وقال ممثلو الإدعاء، إن مانافورت اختارا مرارا وتكرارا أن ينتهك القانون بجرائم متنوعة منها الاحتيال الضريبى وغسيل الأموال وعرقلة العدالة والاحتيال المصرفى، وحتى القوانين التى تنطبق على فئة محدودة وتشمل ممارسة الضغط لصالح جهة أجنبية. وأوضحوا أنه كذب على مسئولى الضرائب والمصارف ووزارة الخزانة وقسم الأمن القومى بوزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالية ومكتب المحقق الخاص وهيئة المحلفين الكبرى وحتى مستشاره القانونى وأعضاء الكونجرس وأعضاء الفرع التنفيذى لحكومة الولايات المتحدة.

    وكان مانافورت قد أدين فى أغسطس الماضى فى ولاية فرجينيا بثمانية اتهامات مالية منها الاحتيال المصرفى والاحتيال الضريبى.

  • “إن إتش كيه”: ترامب يعتزم زيارة اليابان مايو القادم

    ذكرت هيئة الإذاعة والتليفزيون اليابانية “إن إتش كيه”، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب سيزور اليابان فى شهر مايو القادم.

    ونقلت الإذاعة عن مسؤولين حكوميين يابانيين قولهم إنه من المتوقع أن يكون ترامب أول رئيس أجنبى يلتقى الإمبراطور الجديد بعد صعوده إلى العرش.

    وأوضحت الإذاعة أن رئيس وزراء اليابان شينزو آبى تواصل هاتفيًا مع ترامب اليوم وذلك قبل القمة الأمريكية – الكورية الشمالية فى فيتنام الأسبوع المقبل.

    ومن المتوقع أن يصل ترامب إلى اليابان – فى زيارة أخرى – فى أواخر يونيو لحضور قمة مجموعة العشرين فى أوساكا.

  • 16 ولاية أمريكية تقاضي ترامب لإعلانه حالة الطوارئ

    أفادت قناة العربية في نبأ عاجل لها منذ قليل أن 16 ولاية أمريكية تقاضي إدارة ترامب لإعلانها حالة الطوارئ بسبب الجدار مع المكسيك.

    وتظاهر عشرات الأمريكيين ضد حالة الطوارئ التي أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن توقيعها منذ يومين، من أجل تمويل الجدار الحدودي مع المكسيك.

    وتجمع المتظاهرون في العاصمة الأمريكية واشنطن للمطالبة بوقف إعلان حالة الطوارئ، تقييد سلطات ترامب، داعين الكونجرس لاتخاذ الإجراءات القانونية والتشريعية.

  • أول قضية ضد ترامب لمنع إعلان حالة الطوارئ في أمريكا

    سارعت ولاية كاليفورنيا الأمريكية للإعلان عن مقاضاة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عقب إعلانه حالة الطوارئ من أجل تمويل الجدار الحدودي مع المكسيك.

    وقال محافظ الولاية، جافن نيوسوم:”رسالتنا للبيت الأبيض بسيطة وواضحة. كاليفورنيا ستراكم في المحكمة”، مضيفا: “الرئيس ترامب يصنع أزمة ويعلن حالة طوارئ وطنية من أجل الاستيلاء على السلطة وإفساد الدستور”، وفقا لمجلة “بوليتكو” الأمريكية.

    ووصف نيوسوم حالة الطوارئ بأنها وصمة عار وطنية، موضحا أن اللوم يقع على الرئيس الأمريكي وحده.

    وبات مقاضاة الولايات الحكومة الفيدرالية أمر شائع، منذ أن جاء ترامب للحكم، وأعلن العديد من المسئولين بكاليفورنيا الأسبوع الماضي عن أنهم سيسعون لمنع إعلان حالة الطوارئ بالبلاد.

    ووقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمر إعلان حالة الطوارئ الوطنية، اليوم قائلا: إنه يريد وقف دخول المخدرات والمجرمين إلى الولايات المتحدة، وأضاف خلال خطاب له عن الأمن القومي والأزمة الإنسانية على الحدود مع المكسيك، أن أمريكا تواجه أزمة أمنية على الحدود الجنوبية مع المكسيك، موضحا أن أهم ما يريد تحقيقه هو أمن الحدود.

  • ترامب: نجحنا فى القضاء على داعش ولدينا إعلان مهم خلال 24 ساعة بشأن سوريا

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب: “قريبون أكثر من أى وقت مضى للتوصل لاتفاق تجارى مع الصين ، مضيفا :”نجحنا فى القضاء على داعش ولدينا إعلان مهم خلال 24 ساعة بشأن سوريا”.

    وأعرب “ترامب” خلال مؤتمر صحفى، أذاعته فضائية “سكاى نيوز عربية” ، عن عن أمله أن تكون القمة مع زعيم كوريا الشمالية فى هانوى ناجحة، كضيفا “سنواجه الأزمة الأمنية على حدودنا الجنوبية”.

  • البنتاجون يصحح أخطاء ترامب بعد زيارة شاناهان إلى العراق

    أجرى القائم بأعمال وزير الدفاع الأمريكي، باتريك شاناهان، زيارته الأولى إلى العراق، أمس الثلاثاء، وذلك لمناقشة مستقبل الجيش الأمريكي في البلاد، بعد تصريحات الرئيس دونالد ترامب بضرورة وجود قاعدة عسكرية هناك.

    وذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، أن وزارة الدفاع تدرس نقل بعض الجنود الأمريكيين من سوريا إلى العراق بعد إعلان ترامب غير المتوقع في ديسمبر أنه سيسحب جميع أفراد الجيش الأمريكي المتركزين في سوريا، والبالغ عددهم 2000 فرد.

    وتأتي زيارة شاناهان القصيرة إلى العراق في أعقاب يوم واحد من زيارته أفغانستان، وتجري في الوقت الذي يبحث فيه البيت الأبيض تعيينه وزيرًا للدفاع ليصبح ثاني وزير دفاع في عهد ترامب، بعد جيمس ماتيس الذي استقال على خلفية الانسحاب من سوريا.

    وبحسب “واشنطن بوست” إن تعيين شاناهان سيكون بمثابة تحولًا كبيرًا نظرًا إلى أنه من قدامى المتخصصين في مجال الصناعة ووافد جديد نسبيًا إلى السياسة العسكرية، كما يعتبر أول شخصٍ منذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 لم يزر العراق أو أفغانستان -اللتين استهلكت حروبهما المضادة للتمرد انتباه الجيش على مر عقدين تقريبًا- قبل تولي مسئولية البنتاجون.

    وتأتي زيارة شاناهان وسط احتجاجات سياسية عارمة في العراق بعد تلويح ترامب بإبقاء الوجود العسكري الأمريكي البلاد بحجة مجابهة إيران، رغم أنه كشف في وقت سابق أن سبب بقاء القوات الأمريكية سواء في سوريا أو العراق هو تنظيم “داعش” الإرهابي، وهو الأمر الذي أثار جدلًا حول دوافع الوجود الأمريكي في البلدين، كما دفع هذا بعض السياسين العراقيين إلى دفع تشريع من شأنه أن يحد من دور واشنطن.

    وفي ديسمبر الماضي، حولت زيارة ترامب السرية إلى القوات الأمريكية في غرب العراق القضية إلى هاجس وطني، بيد أن هذا الأمر شكل صدمة إلى العديد من العراقيين من مختلف تيارات الطيف السياسي، حيث إن ترامب ذهب إلى العراق ولم يقابل قادة البلاد، قائلين إنَّ هذا التصرُّف إهانةٌ لسيادة العراق.

    وأسفرت تصريحات ترامب الأخيرة عن دعوات جديدة إلى طرد القوات الأمريكية، وأثارت إداناتٍ من جانب علي السيستاني المرجع الشيعي الأعلى في العراق، والرئيس العراقي برهم صالح، ورئيس الوزراء السابق حيدر العبادي، مع أنَّ صالح والعبادي يعتبران حليفين مقربين إلى واشنطن.

  • مستشار ترامب يزور 5 دول عربية لإتمام صفقة القرن

    كشفت صحيفة “هآرتس” العبرية صباح اليوم الجمعة أن مستشار الرئيس الأمريكي جارد كوشنير، ومبعوثه للشرق الأوسط الأوسط جيسون جرينبلات، يستعدون لزيارة 5 دول عربية نهاية الشهر الحالي، لإتمام خطة السلام الأمريكية والمعروفة إعلاميًا باسم صفقة القرن.

    وأوضحت “هآرتس” أن مسؤولا كبيرا في البيت الأبيض، أكد أن كوشنير وجرينبلات يعتزمان زيارة 5 دول عربية بينهم قطر في جولتهما التي ستستغرق أسبوعًا، وقد يضيفان بلدين آخرين إلى جدول رحلتهما؛ وذلك لمناقشة الجانب الاقتصادي للخطة.

    وتابعت الصحيفة العبرية أن مستشار الرئيس الأمريكي وصهره، سيتوجهان نهاية الشهر الجاري،إلى 5 دول في الشرق الأوسط على رأس وفد من المسؤولين الأمريكيين، وذلك بهدف مناقشة البنود الاقتصادية في صفقة القرن.

    ونوهت الصحيفة بأن الخطة الأمريكية تتضمن اقتراحات لتطوير الاقتصاد الفلسطيني، وبضمنها تطوير البنى التحتية والصناعة، وخاصة بالنسبة لسكان قطاع غزة، وأن الوفد الأمريكي يتوجه إلى دول الخليج بهدف طلب مشاركتها في تمويل الشق الاقتصادي من الخطة التي يرفضها الشعب الفلسطيني.

  • ترامب: نواجه الإرهاب ودعاته في مختلف دول العالم من بينهم إيران

    أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء، أن واشنطن تواجه الإرهاب ودعاته في مختلف أنحاء العالم، ومن بينهم النظام الإيراني المتطرف.

    وأضاف في خطاب حالة الاتحاد أمام الكونجرس الأمريكي: “عملنا دائما على مواجهة دعاة الإرهاب، ومن بينهم النظام المتطرف في إيران”.

    وتابع: “لقد تصرفت حكومتي بشكل حاسم لمواجهة الدولة الراعية للإرهاب في العالم، ومن بينها النظام الراديكالي في إيران”.

    وأوضح الرئيس الأمريكي أنه “لضمان عدم حصول هذه الديكتاتورية الفاسدة على أسلحة نووية، انسحبت الولايات المتحدة من الصفقة النووية الإيرانية الكارثية”.

    وأوضح: “إننا ندعم شعب فنزويلا في سعيه النبيل إلى الحرية”.

    واعترفت الولايات المتحدة ونحو 40 دولة بزعيم المعارضة الفنزويلية خوان جوايدو رئيسا بالوكالة.

    وكان ترامب جدد سابقا التأكيد أن اللجوء إلى الجيش الأمريكي هو “خيار” مطروح في مواجهة الأزمة في فنزويلا. وأعلنت واشنطن بوضوح أن “كل الخيارات” بما فيها الخيار العسكري مطروحا.

  • نائبة ديمقراطية أمريكية تعلن منافسة ترامب فى انتخابات الرئاسة العام المقبل

    أعلنت النائبة الديمقراطية الأمريكية تولسى جابارد،  المعروفة بدعمها للرئيس السورى بشار الأسد، نيتها الترشح فى انتخابات الرئاسة التى تجرى العام المقبل.

    وشاركت جابارد (37 عاما) فى حرب العراق، وتتسم علاقاتها بالحزب الديمقراطى بالتقلب، وستنضم بذلك إلى قائمة الديمقراطيين الليبراليين الذين يسعون للحصول على ترشيح الحزب للمنصب، وأطلقت حملتها الانتخابية رسميا من هاواى التى مثلتها فى الكونغرس منذ عام 2013.

    ودأبت جابارد على معارضة التدخل الأمريكى للرئيس دونالد ترامب فى سوريا، وإطاحة بشار الأسد، الذى ذهبت لمقابلته سرا فى يناير 2017، مما أثار انتقادات البعض داخل حزبها.

    وجابارد أمريكية تنحدر من أصول من ساموا، وهى أول هندوسية تنتخب نائبة فى الكونغرس.وقالت لحشد أنها تخوض منافسة فى مواجهة “ساسة أقوياء وشركات جشعة”،  وتعهدت باستعادة “الكرامة والشرف والاحترام للرئاسة”.

    وأضافت: “انضموا لى فى وضع روح الخدمة هذه فوق الذات فى الصدارة،  والوقوف ضد قوى الجشع والفساد”.

    وتصدرت جابارد عناوين الصحف فى عام 2016 بالانسحاب من منصب قيادى فى اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطى، بسبب قرار الحزب تقليل عدد المناظرات بين المرشحين الرئاسيين هيلارى كلينتون وبيرنى ساندرز، فى خطوة قال محللون أنها ساعدت كلينتون.

  • مستشار ترامب سعى لمعلومات بشأن دور كلينتون فى الحرب الأهلية بليبيا

    ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن المستشار السياسى السابق لحملة الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، سعى للحصول على معلومات من مؤسس موقع ويكيليكس، ويليام اسانج، بشأن الدور المزعوم لوزيرة الخارجية الأمريكية، هيلارى كلينتون، فى الحرب الأهلية فى ليبيا عام 2011.

    وأوضحت الصحيفة الأمريكية، بحسب موقعها الإلكترونى، السبت، أن قبل أقل من شهرين من انتخابات الرئاسة الأمريكية 2016، روجر ستون، مستشار الحملة، طلبًا بالبريد الإلكترونى إلى أحد مقدمى البرامج الإذاعية الذى أجرى مقابلة مع مؤسس ويكيليكس، وطلب منه الحصول على معلومات من أسانج حول دور كلينتون فى الحرب الأهلية الليبية فى أغسطس 2011.

    وعلى الرغم من ذلك غير أنه وفقا لمكتب المحقق الخاص، روبرت مولر، الذى يتولى التحقيق فى حقيقة محاولات روسيا للتأثير على الانتخابات الرئاسية، فإنه فى وقت لاحف ضلل ستون لجنة تابعة للكونجرس حول وجود هذه الرسالة الإلكترونية.

    وفى نهاية يناير الماضى، ألقى مكتب التحقيقات الفيدرالى (إف بى آى) القبض على ستون، المستشار السياسى السابق لترامب، فى منزله بولاية “فلوريدا” الأمريكية، فى إطار التحقيقات التي يقودها المحقق الخاص، حيث يواجه 7 تهم تتعلق بعرقلة العدالة والإدلاء ببيانات كاذبة وتهمة التأثير على الشهود.

  • ترامب: كل الخيارات الخاصة بالتعامل مع الوضع فى فنزويلا على الطاولة

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إن كل الخيارات فى التعامل مع الوضع فى فنزويلا على الطاولة، وذلك حسبما أفادت فضائية “extra news“، فى خبر عاجل لها.

  • ترامب : أشك فى توصل الكونجرس لاتفاق بشأن الجدار الحدودى

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إن حدوث إغلاق حكومى آخر هو خيار بالتأكيد، معربا عن تشككه فى أن يتوصل الكونجرس إلى اتفاق لتمويل الجدار الحدودى الذى يريد بنائه على الحدود الأمريكية المكسيكية.

    وفى مقابلة مع صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، قال ترامب إنه يعتقد أن احتمال التوصل إلى اتفاق قبل موعد التمويل الحكومى المقبل فى 15 فبراير أقل من 50%. وأشار الرئيس أيضا إلى أنه يشك فى أنه سيقبل بأقل من 5.7 مليار دولار للجدار أو سيوافق على منح الحق المواطنة للمهاجرين الحالمين، الذين دخلوا الولايات المتحدة كأطفال، مقابل تمويل الجدار.

    وكان ترامب قد وقع يوم الجمعة مشروع قانون ينهى مؤقتا الإغلاق الحكومى الأطول فى تاريخ الولايات المتحدة، والذى استمر 35 يوما.

    وردا على سؤال حول شكل الجدار الذى يريد إقامته، قال ترامب إنه يجب أن يشاهد ما هو، فطالما أن يوقف المجرمين والعصابات والمتاجرين بالبشر والمخدرات، فهو منفتح لأى شىء. لكن الشىء الوحيد الذى سيجدى نفعا، كما يعتقد، هو حاجز مادى قوى للغاية.

    وكان القائم بأعمال كبير موظفى البيت الأبيض، ميك مولفانى، قد قال إن الرئيس ترامب، مستعد لإغلاق حكومى آخر فى حال رفض الكونجرس التعاون معه لتأمين الحدود الجنوبية. وأوضح مولفانى أن ترامب لا يريد إغلاق الوكالات الفيدرالية مرة أخرى ولا يريد إعلان حالة طوارئ وطنية، لكنه أكد أن الرئيس الأمريكى على استعداد للقيام بذلك.

  • جارديان: ترامب يرفع الراية البيضاء أمام الديمقراطيين

    قالت صحيفة الجارديان، البريطانية، أن الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، رفع الراية البيضاء أمام خصومة الديمقراطيين عندما أعلن عودة عمل الإدارات الفيدرالية المتوقفة بدون التوصل لاتفاق بشأن الجدار الذى يرغب فى بناءه على الحدود مع المكسيك.

     

     

    وأشارت الصحيفة فى تعليقها على إعلان ترامب إنهاء الإغلاق الحكومى، مشيرة إلى أن كل هؤلاء العاملين فى الحكومة الفيدرالية الذين لم يحصلوا على رواتبهم والانتظار فى طوابير بنوك الطعام، وأيضا تلك الخطوط الطويلة فى المطارات والمخاوف على سلامة الركاب، وكل تلك النفايات التى تتكدس فى المتنزهات الوطنية نتيجة الاغلاق الجزئى للإدارات الفيدرالية، فضلا عن كل الألم السياسى الذى تعرض له ترامب والجمهوريون، كان بلا مقابل، فلقد أراد 5.7 مليار دولار لبناء الجدار ولم يحصل على شئ.

     

    وتم إغلاق جزئى لبعض الإدارات الفيدرالية، منذ منتصف ديسمبر الماضى، بعدما وصلت المفاوضات بين ترامب والديمقراطيين، الذين يهيمنون على مجلس النواب، بشأن تمويل الجدار إلى طريق مسدود وتواصلت المواجهات تارة والمفاوضات تارة طيلة خمسة أسابيع.

     

    وأعلن ترامب، بشكل مفاجئ، الجمعة، التوصل إلى اتفاق مؤقت مع الكونجرس لإنهاء إغلاق الحكومة الفيدرالية المستمر منذ أسابيع. وحذر من أنه إذا لم يتم التوصل إلى “اتفاقية عادلة مع الكونجرس” فى 15 فبراير المقبل، فسيكون أمامه خياران: إما أن تستمر الحكومة فى الإغلاق أو أن “يستخدم هو السلطات الممنوحة له بموجب الدستور الأمريكى لمعالجة هذه القضية”.

     

  • ترامب: الجدار على الحدود مع المكسيك لن يكون إسمنتيا بل “ذكيا”

    أكد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أن الجدار على الحدود مع المكسيك لن يكون إسمنتيا بل “ذكيا”، معربًا عن أمله أن يتوصل الجمهوريون والديمقراطيون إلى اتفاق يضمن أمن الحدود.

    وأشار فى كلمته بالعاصمة واشنطن، إلى أنه سيتم تشكيل لجنة مشتركة في الكونجرس من الحزبين الديمقراطى والجمهورى لبحث مسائل أمن الحدود.

  • ترامب يعلن التوصل إلى اتفاق لإنهاء الإغلاق الحكومى

    أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، الوصول إلى اتفاق لإنهاء الإغلاق الحكومى.

    وقال ترامب فى كلمة له بالعاصمة واشنطن، إنه سيتم إنهاء الإغلاق الحكومي لمدة 3 أسابيع، مضيفًا :” توصلنا إلى اتفاق لإنهاء الإغلاق الحكومي المؤقت للحكومة”.

  • بعد القبض عليه بتهمة التدخل الروسى.. سخرية عالمية من مساعد ترامب.. فيديو

    ما يقارب النصف مليون تغريدة كتبها مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعى من مختلف انحاء العالم، للتعليق على خبر القبض على روجر ستون، أحد مساعدى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بولاية فلوريدا بالولايات المتحدة.

     
    قائمة تويتر عالمياًقائمة تويتر عالمياً

     

    الهاشتاج تصدر قائمة الأكثر تداولاً وتغريداً عالمياً فى دقائق قليلة، وحمل موجة سخرية كبيرة جداً من قبل المواطنين التابعين للحزب الديمقراطي للتشفى فى تورط أحد مساعدى ترامب وممثل عن الحزب الجمهورى الأمريكى

    وذكر تليفزيون (سي إن إن) الأمريكي، أن مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) ألقى القبض صباح اليوم على روجر ستون المستشار السياسى السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في منزله بولاية “فلوريدا” الأمريكية، في إطار التحقيقات التي يقودها المحقق الخاص روبرت مولر في التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية الرئاسية عام 2016.

     

    Embedded video

     

  • البيت الأبيض: توجيه اتهامات لستون لا علاقة له بترامب

    قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض اليوم الجمعة إن توجيه المحقق الاتحادي الخاص اتهامات لروجر ستون أحد مساعدي الرئيس دونالد ترامب في التحقيق بشأن روسيا ليست له أي صلة بالرئيس أو البيت الأبيض.

    وقالت سارة ساندرز في مقابلة مع شبكة (سي.إن.إن) “الاتهامات التي وجهت للسيد ستون لا علاقة لها بالرئيس ولا علاقة لها بالبيت الأبيض… الرئيس لم يقترف أي خطأ”

  • بيلوسي تعلن منع ترامب من إلقاء خطاب حالة الاتحاد بمجلس النواب

    نقلت قناة “سكاي نيوز” عن رئيسة مجلس النواب الأمريكية نانسي بيلوسي إعلانها أنها لن تسمح للرئيس دونالد ترامب بإلقاء خطاب حالة الاتحاد في موعده السنوي 29 يناير بمجلس النواب، إلا بعد التوصل لاتفاق حول إعادة فتح الحكومة الأمريكية.

    وأفادت قناة “فوكس نيوز” الأمريكية بأن الرئيس دونالد ترامب أرسل خطابًا إلى رئيسة مجلس النواب الديمقراطية نانسي بيلوسي، يخطرها فيه بأنه سيلقي خطاب “حالة الاتحاد” في موعده السنوي المقرر في 29 يناير الجاري.

    وكانت بيلوسي قد طلبت من ترامب تعديل موعد إلقائه خطاب حالة الاتحاد المقرر نهاية الشهر الجاري أو إرساله مكتوبًا إلى الكونجرس، لاعتبارات أمنية ناتجة عن استمرار الإغلاق الحكومي في البلاد.

    وذكرت شبكة “سي إن إن” الإخبارية الأمريكية أن بيلوسي أوضحت “أن هناك حاجة للعمل مع ترامب من أجل تحديد موعد آخر مناسب لإلقاء خطاب حالة الاتحاد نظرًا لاستمرار الإغلاق الحكومي أو دراسة إمكانية إرسال الخطاب مكتوبًا إل الكونجرس في 29 يناير الجاري لاعتبارات أمنية فضلًا عن احتمال عدم إنهاء الإغلاق الحكومي خلال الأسبوع الجاري”.

    وأضافت “أن المسائل الأمنية باتت خارج نطاق سيطرتها تمامًا”، مشيرة إلى أنه بمقدور ترامب إلقاء الخطاب من البيت الأبيض إذ ما رغب في ذلك، ون “العاملين في جهاز الخدمة السرية (المنوط بهم تخطيط وتنفيذ إقامة المناسبات الوطنية الهامة وعلى رأسها حالة الاتحاد) لم يتقاضوا رواتبهم منذ 26 يومًا”.

    وأشارت الشبكة إلى أن تحديد موعد استضافة ترامب لإلقاء خطاب حالة الاتحاد أمام الكونجرس متروك بدرجة كبيرة لرئيسة مجلس النواب، كما أن الكونجرس بمجلسيه لم يمنحا الضوء الأخضر – حتى الآن – للرئيس ترامب لإلقاء الخطاب.

    يذكر أن الولايات المتحدة تشهد في الوقت الراهن أطول إغلاق حكومي بسبب الخلافات القائمة بين البيت الأبيض والديمقراطيين في الكونجرس حول تمويل إقامة جدار على حدود الولايات المتحدة مع المكسيك للحد من تدفق اللاجئين إلى البلاد، حيث أدى هذا الإغلاق الحكومي إلى وجود 800 ألف موظف أمريكي يعملون بدون أجر مع إجبار أعداد أخرى كبيرة على الحصول على إجازات إجبارية.

  • ترامب يقلل من ظهور متحدثة البيت الأبيض الإعلامي بسبب «وقاحة» التغطية

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الثلاثاء، إنه أبلغ المتحدثة الرئيسية باسمه، سارة ساندرز أن لا تعطي أهمية للمؤتمرات الصحفية الرسمية في البيت الأبيض؛ لأن الصحفيين لا يوفرون لها تغطية منصفة.

    وأوضح ترامب أن “السبب في أن سارة ساندرز لم تعد تقف على المنبر هو أن الصحافة تغطيها بشكل وقح وغير دقيق، ولا سيما بعض وسائل الإعلام”.

    وأضاف: “قلت لها ألا تهتم، والرسالة تصل على أي حال! معظمهم لن يوفروا لنا تغطية منصفة، ثم من هنا جاءت عبارة أخبار كاذبة!”.

    يذكر أنه تم التخلي إلى حد كبير في ظل ترامب عن غرفة الصحافة في البيت الأبيض، التي شكلت حجر الزاوية في إيصال الرسائل الرئاسية في العصر الحديث.

    وتعود آخر مرة تلقت فيها ساندرز أسئلة من المراسلين إلى 18 ديسمبر.

    وفي الثالث من يناير، ظهر ترامب بنفسه بصورة مفاجئة، وهي المرة الأولى على المنبر الإعلامي، لعرض موقفه بشأن أمن الحدود، لكنه لم يفسح المجال لطرح أسئلة عليه.

    وبحسب سكاي نيوز، فإن ترامب يشكو مرارا وتكرارا مما يصفه بأنه تغطية غير عادلة لرئاسته، ويصل خلافه مع وسائل الإعلام إلى المستوى الشخصي، حيث يتعرض ترامب ومساعدوه أحيانا للإهانة أو التوبيخ من الصحفيين، الذين لا يحبذونهم في الأماكن العامة.

    وفي نوفمبر الماضي، اشتعل ترامب غضبا واصطدم مع مراسل “سي إن إن”، جيم أكوستا، خلال مؤتمر صحفي، سحب البيت الأبيض بطاقة اعتماد الصحفي لفترة وجيزة، قبل أن تأمر المحكمة بإعادتها له.

    وفي حين تراجعت اللقاءات الدورية الرسمية التي كانت ذات يوم أساسية بالنسبة للرئاسة، كثيرا ما تلتقي ساندرز مع المراسلين دون إعداد مسبق.

    كما يتيح ترامب أيضا طرح الأسئلة عليه في مناسبات عدة، ما يجعل الوصول إليه سهلا خلافا لما كانت عليه الحال مع الرؤساء السابقين.

    ومع ذلك، فإن المناسبات المتاحة في المكتب البيضاوي أو قبل الصعود إلى طائرة “مارين 1” تكون سريعة، ولا تتيح طرح أسئلة متابعة جدية مثلما هي الحال خلال مؤتمر صحفي رسمي.

  • ترامب يتحدى رئيس مجلس النواب.. ويطلب إلقاء خطاب الاتحاد 29 يناير

    قال مسئول في الإدارة الأمريكية اليوم الثلاثاء إنه مع دخول الإغلاق الحكومي شهره الثاني فإن الرئيس دونالد ترامب ما زال يعتزم إلقاء خطاب حالة الاتحاد السنوي أمام الكونجرس أواخر الشهر الجاري طبقا لما هو مقرر.

    وأضاف المسئول- الذي طلب ألا ينشر اسمه- أن البيت الأبيض بعث بطلب إلى المسئول عن النظام في مجلس النواب لإجراء “استعراض” خطاب حالة الاتحاد يوم 29 يناير الجاري.

    وأذاعت قناة فوكس نيوز التلفزيونية في وقت سابق نبأ تقديم الطلب.

    كانت رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي طالبت ترامب في الأسبوع الماضي بإلقاء خطاب حالة الاتحاد أمام جمع من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ وشخصيات أخرى باعتبار أن نحو ربع الحكومة الأمريكية مغلق منذ يوم 22 ديسمبر الماضي.

    ويتعين على ترامب أن يقدم إلى الكونجرس تقريرا عن الدولة لكن ليس مطلوبا منه بالضرورة أن يقدمه في خطاب يلقيه أمام المشرعين الأمريكيين في بث تلفزيوني مباشر.

    وبعثت بيلوسي برسالة إلى ترامب يوم 16 يناير حثته فيها على إرجاء إلقاء الخطاب أو تقديمه إلى الكونجرس مكتوبا.

    وقام ترامب بمنع رئيسة مجلس النواب من استخدام طائرة عسكرية في رحلة يصحبها فيها مشرعون آخرون إلى أفغانستان لزيارة القوات الأمريكية هناك.

  • ترامب يودع رفات الجنود الأمريكيين الأربعة في جنازة رسمية

    سافر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى قاعدة دوفر الجوية في ولاية ديلاوير لتحية جثامين ورفات الجنود الأمريكيين الأربعة، الذين قتلوا هذا الأسبوع في هجوم بمنبج السورية.

    وبحسب صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، جاء التفجير ، الذي كان أكثر الهجمات دموية على القوات الأمريكية في سوريا منذ انتقال القوات الأمريكية إلى البلاد في عام 2015، في الوقت الذي يستعد فيه ترامب لسحب قواته من سوريا. وشدد على التهديد الذي ما زال يشكله تنظيم داعش، على الرغم من أنه ادعى سابقا هزيمته.

    وقف ترامب بشكل رسمي وحيا رفات الضحايا، التي تم نقلها بواسطة طائرة عسكرية من طراز “سي-17” إلى شاحنة انتظار على مدرج مائي شديد البرودة.

    وفي وقت سابق، قام هو ووزير الخارجية مايك بومبيو ووزير الدفاع بالوكالة باتريك شاناهان بمرافقة مجموعة صغيرة من ضباط الجيش والبحرية بينما كانوا يسيرون على منحدر شحنة الطائرة ، وكان قس يتلو بعض الصلوات.

  • تقرير أمريكى: ترامب أمر محاميه بالكذب على الكونجرس بشأن مشروعه فى موسكو

    قال تقرير لموقع أمريكى إن الرئيس دونالد ترامب قد وجه محاميه الشخصى السابق مايكل كوهين بالكذب على الكونجرس بشأن مشروح برج ترامب فى موسكو، بحسب ما أفاد اثنان من مسئولى تنفيذ القانون الأمريكيين.

    وأوضح المسئولان لموقع “باز فيد”، أن ترامب وجه كوهين، بأن يقول إن مفاوضات بناء برج ترامب فى موسكو قد انتهت قبل أشهر من موعد انتهائها الفعلى.

    وأشارت المصادر، إلى أن كوهين أكد لفريق المحقق الخاص فى قضية التدخل الروسى فى الانتخابات الأمريكية روبرت مولر أن ترامب أصدر أمر للكذب على الكونجرس.

    وبحسب ما ذكرت شبكة “سى إن إن”، فإن مكتب مولر علم أن ترامب وجه كوهين للكذب على الكونجرس من خلال مقابلات أجراها مع العديد من الشهود من منظمة ترامب، وإيميلات الشركة الداخلية ورسائل نصية ووثائق أخرى، كما ورد فى تقرير بازفيد.

    ورفض كوهين التعليق على تقرير باز فيد، وكذلك فعل متحدق باسم مكتب المحقق الخاص.

    من جانبها، قالت صحيفة “واشنطن بوست” إن ما ورد فى تقرير باز فيد أثار غضب الديمقراطيين، وطالبوا بالتحقيق فيما ورد فى التقرير. وقال الديمقراطيون أنه لو صح ما ورد فى هذا التقرير، فيجب محاسبة ترامب فورا على دوره فى شهادة الزور، بينما أثار بعضهم احتمالات العزل.

    كان مايكل كوهين قد كشف فى شهادته أمام الكونجرس أمس، الخميس، أنه دفع أموالا لرجل فى عام 2015 من أجل التلاعب باستطلاع رأى على الإنترنت لإعطاء الأفضلية فيه لترامب بعدما أعلن الأخير خوض السباق الرئاسى.

  • ترامب يلغي مشاركة وفد بلاده في منتدى دافوس بسبب الإغلاق الحكومي

    أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز، اليوم الجمعة، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ألغى مشاركة وفد بلاده في منتدى دافوس بسبب الإغلاق الحكومي.

    وقالت ساندرز في بيان: إن “الرئيس ترامب ألغى زيارة الوفد الأمريكي للمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا”.

    وألغى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الخميس رحلته التي كانت مقررة في وقت لاحق هذا الشهر لحضور المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا، مع استمرار الإغلاق الجزئي للحكومة الأمريكية.

    وقال ترامب على موقع تويتر: “بسبب تعنت الديمقراطيين بشأن أمن الحدود والأهمية البالغة لسلامة أمتنا، فإنني ألغي بكل احترام رحلتي المهمة جدا إلى دافوس بسويسرا لحضور المنتدى الاقتصادي العالمي”.

    ترامب يلغي مشاركة وفد بلاده في منتدى دافوس بسبب الإغلاق الحكومي
     
  • اتهامات جديدة من ترامب لرئيسة مجلس النواب الأمريكي

    اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي بمنع أعضاء الكونجرس المعتدلين من الحزب الديمقراطي من لقائه للتفاوض على منحه مبلغ 5.7 مليار دولار لتمويل الجدار الحدودي مع المكسيك.

    كما أصر ترامب على أن الكونجرس يجب أن يمنحه طلبه للحصول على المال لبناء جدار حدودي، على الرغم من الضغوط المتصاعدة لإنهاء إغلاق الحكومة لمدة طويلة، وذلك وفق ما نقله موقع “ذا هيل” الأمريكي.

    وقال ترامب أمام وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”: “لا تزال الحكومة الفيدرالية مغلقة لأن الديمقراطيين في الكونجرس يرفضون الموافقة على أمن الحدود”، مضيفا: “سيكون لدينا أمن حدود قوي”.

    وكانت بيلوسي أعربت عن مفاجأتها من عدم رد ترامب على رسالتها له بتأجيل خطاب الاتحاد المقرر إلقائه نهاية الشهر الجاري، بسبب الإغلاق الحكومي، إلا أن ترامب لم ينتظر طويلا حيث قرر تأجيل رحلة بيلوسي إلى مصر وبروكسل بسبب الإغلاق الحكومي.

  • حركة الشباب الصومالية: ترامب والقدس سبب هجومنا بالعاصمة الكينية

    قالت حركة الشباب الإسلامية الصومالية المتشددة، اليوم الأربعاء، إن الهجوم الدامي الذي شنته على مجمع يضم فندقا، ومكاتب إدارية، في العاصمة الكينية نيروبي؛ كان بسبب قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.

    وفي بيان من صفحتين، قالت الحركة: “نفذ المجاهدون هذه العملية… ردا على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحمقاء، وإعلانه القدس عاصمة لإسرائيل”.

    وكان هجوما وقع على مجمع في العاصمة الكينية نيروبي، أسفر عن سقوط عدد من القتلى والجرحى، وتبنت جماعة الشباب الصومالية الهجوم.

  • تعرف على أول مرشحة تعلن التحدى ضد دونالد ترامب فى الانتخابات الأمريكية 2020

    فى موقف جديد وقبل عامين من إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020، أعلنت كيرستن جيليبراند عضو مجلس الشيوخ فى الولايات المتحدة الأمريكية، والتى تعد من أبرز المعارضين للرئيس دونالد ترامب ومناصرة القضايا النسائية ومنها حركة “مى تو”، ترشحها للانتخابات الرئاسية، وتنضم جيليبراند إلى لائحة طويلة من الديموقراطيين المرشحين لمنافسة ترامب في 2020، وستكون ثالث امرأة تسعى للفوز بترشيح الحزب.

    وقالت لمقدم البرامج ستيفن كولبرت على شبكة “سي.بي.اس” التلفزيونية، “سأترشح لمنصب رئيس الولايات المتحدة” مضيفة أن أهدافها تشمل تحسين الرعاية الصحية للعائلات الأمريكية وتحدي المصالح الخاصة وأنظمة النفوذ المترسخة في واشنطن والتصدي لـ “الفساد والطمع السياسى”.

    وأضافت في المقابلة التي ستبث بالكامل في وقت لاحق، “أعلم أن لدي التعاطف والشجاعة والعزم بلا خوف للقيام بذلك”.

    وقالت جيليبراند (52 عاما) وهي من نيويورك إنها بصدد تشكيل لجنة تقييم وهي خطوة قانونية مهمة للمرشح للرئاسة، قبل أيام قليلة على توجهها إلى ولاية آيوا التي تصوت بشكل مبكر.

    وشغلت مقعد هيلاري كلينتون في مجلس الشيوخ في 2009، عندما أصبحت كلينتون وزيرة للخارجية، وانتخبت جيليبراند في نوفمبر الماضي لولاية ثانية كاملة، ورغم أن موعد الانتخابات يبعد أكثر من 650 يوما، إلا أن عددا كبيرا من المرشحين أعلنوا خوض السباق الرئاسي.

    ومن هؤلاء عضو مجلس الشيوخ اليزابيث وارن ورئيس بلدية سان انتونيو السابق جوليان كاسترو الوزير السابق في حكومة باراك أوباما وعضو الكونغرس المتقاعد جون ديلانيى، ومن المتوقع دخول بعض الشخصيات الأكثر وزنا مثل نائب الرئيس السابق جو بايدن وعضو الكونجرس السابق بيتو أورورك وأعضاء مجلس الشيوخ الحاليين كوري بوكر وكمالا هاريس وإيمي كلوبوشار وبيرني ساندرز.

  • استطلاع: شعبية ترامب الأسوأ منذ توليه منصبه

    كشف استطلاع رأي، أجرته مؤسسة “راسموسن ريبورتس”، عن أن أكثر من نصف المواطنين الأمريكيين غير راضين عن أداء دونالد ترامب في منصب الرئيس.

    وقال الاستطلاع إن 43% يؤيدون نشاط ترامب في منصب الرئيس، مقابل 55% من المعارضين، مشيرًا إلى أن 32% من المشاركين في الاستطلاع قالوا إنهم يؤيدون أداؤه، فيما “يعارضه بشدة” 46%.

    وتمثل نتيجة هذا الاستطلاع، أدنى مستوى لشعبية ترامب منذ توليه منصبه.

    وبشكل عام؛ شهدت تلك الشعبية- حسب استطلاعات المؤسسة- تراجعا ملحوظا، حيث كانت بحدود 50% دائما في ديسمبر الماضي.

    كما يشير استطلاع آخر لـ “راسموسن ريبورتس” إلى أن 36% فقط من الأمريكيين يعتقدون بأن البلاد تتطور باتجاه صحيح.

  • ترامب يدرس إعلان الطوارئ بسبب الإغلاق الحكومى المستمر منذ 21 يوما

    يدرس الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إعلان حالة طوارئ وطنية مع اقتراب الإغلاق الجزئى للحكومة الأمريكية من أن يصبح الأطول فى تاريخ البلاد وهو ما سيؤدى على الأرجح لتصاعد نزاع مع الديمقراطيين بشأن الجدار الحدودى المقترح مع المكسيك وانتقاله إلى المحكمة فى اختبار لسلطة الرئيس.

    ولتفادى فخ سياسى من صنعه، لمح ترامب بقوة أمس الخميس إلى أنه قد يعلن حالة طوارئ بحيث يمكنه تخطى الكونجرس والحصول على التمويل المطلوب للجدار الذى كان تعهدا رئيسيا فى حملته الانتخابية فى عام 2016.

    وتعهد ترامب فى البداية بأن تدفع المكسيك ثمن تمويل الجدار الذى يقول إنه ضرورى لمنع تدفق المهاجرين غير الشرعيين والمخدرات. لكن الحكومة المكسيكية رفضت.

    ويطالب ترامب الكونجرس الآن بتوفير 5.7 مليار دولار من حصيلة الضرائب لتمويل الجدار، ودخل الإغلاق الجزئى للحكومة يومه الحادى والعشرين اليوم الجمعة. وسيصبح أطول إغلاق حكومى فى تاريخ الولايات المتحدة غدا السبت.

    ومع عدم وجود أى مؤشر على حل وسط فى الكونجرس تحدث ترامب علنا أمس الخميس أثناء زيارة لحدود تكساس عن دراسة إعلان حالة طوارئ، ويرى أحد المقربين من ترامب أن الوقت حان لاتخاذ هذه الخطوة.

    وقال السناتور الجمهورى لينزى جراهام فى بيان “حان وقت استخدام الرئيس ترامب لسلطات الطوارئ لتمويل الجدار/الحاجز الحدودي. آمل أن يفلح ذلك”.

    وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال وشبكة (إن.بي.سي) وصحيفة واشنطن بوست نقلا عن مصادر لم تنشر أسماءها أن البيت الأبيض طلب من فيلق المهندسين فى الجيش الأمريكى بحث تحويل أموال من ميزانيته لتمويل الجدار وتحديد سرعة بدء البناء فى ظل إعلان حالة طوارئ.

    ولم يتسن لرويترز التحقق من صحة هذه التقارير، ويقول منتقدو استراتيجية إعلان الطوارئ إنها قد تكون غير قانونية. ومن المؤكد تقريبا أن الديمقراطيين سيطعنون على تلك الخطوة أمام المحكمة وسيشمل ذلك اتهاما بمحاولة الالتفاف على سلطة الكونجرس المتعلقة بتخصيص وإنفاق الأموال الوطنية.

    وسينقل ذلك النزاع بشأن الجدار إلى المحكمة مما يتيح إعادة فتح مؤسسات الحكومة المغلقة بالكامل بينما يجرى نظر القضية وهو ما قد يستغرق شهورا.

    وسيكون إعلان حالة طوارئ محفوفا بالمخاطر حتى أن بعض الجمهوريين فى الكونجرس عبروا عن مخاوفهم بشأن هذه الخطوة. ونظرا لأن الدستور يمنح الكونجرس سلطة تحديد أولويات الإنفاق وتخصيص المال فإنهم قلقون بشأن نزاع قانونى عنيف وسابقة لا تتسم بالحكمة.

زر الذهاب إلى الأعلى