قال الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب فى تغريدة على حسابه على موقع “تويتر” للتدوين القصير إن هناك وحدة كبيرة بين صفوف الجمهوريين سواء فى مجلس النواب أو الشيوخ ، رغم محاولات وسائل الإعلام “المزيفة” من نقل صورة معاكسة لهذا.
وأضاف أن حزب المعارضة والديمقراطيين يعرفون أنه “يجب أن يكون لدينا أمن حدود قوي ، لكنهم لا يريدون أن يعطوا “ترامب” فوزا جديدا بين العديد من الانتصارات!”
وكتب الرئيس فى تغريدة أخرى أنه فى طريقه إلى ولاية تكساس العظيمة، وكتب فى تغريدة أخرى شعاره “سنجعل أمريكا عظيمة مجددا”.
ترامب
-
ترامب: الديمقراطيون يدركون أهمية قوة الحدود لكنهم لا يريدون منحى فوزا جديدا
-
ترامب: أملك الحق المطلق لإعلان الطوارئ
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء إن من حقه إعلان الطوارئ على المستوى الوطني إذا لم يتسن التوصل إلى اتفاق مع الكونجرس بشأن تشريع للتمويل الحكومي يتضمن تخصيص أموال لتشييد جدار على الحدود الجنوبية.
وطالب ترامب المشرعين بإصدار قانون بشأن التمويل لتأمين الحدود الأمريكية مع المكسيك قبل ساعات من اجتماعه المزمع في البيت الأبيض مع قيادات في الكونجرس.
وقال ترامب متحدثا في البيت الأبيض إنه قد يضطر للجوء إلى “طريقة مختلفة” للمضي قدما في بناء الجدار الذي وعد به منذ فترة طويلة، وسط عملية إغلاق جزئي للوكالات الاتحادية منذ 19 يوما، إذا لم يعمل الجمهوريون والديمقراطيون معا لحل الخلاف بشأن التمويل.
وأشار ترامب إلى أنه لم يعلن الطوارئ أثناء خطابه الذي ألقاه مساء الثلاثاء ونقله التلفزيون لأنه اعتقد أن من الممكن التوصل إلى اتفاق مع الكونجرس.
وقال ترامب “لأني اعتقد أننا لابد أن نتوصل لاتفاق. لكن إذا لم يحدث قد أسلك هذا الطريق. أملك الحق المطلق في إعلان الطوارئ على المستوى الوطني إن أردت”.
-
تفاصيل مباحثات ترامب وماكرون حول الانسحاب من سوريا
كشف البيت الأبيض، اليوم الثلاثاء، عن تفاصيل الاتصال الهاتفي الذي جرى بين الرئيسين، الأمريكي دونالد ترامب، والفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء الإثنين.
وقال البيت الأبيض في بيان نشرته صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية: “ناقش الرئيسان الوضع في سوريا، بما في ذلك التزام الولايات المتحدة وفرنسا بهزيمة تنظيم داعش الإرهابي، ووجوب وجود خطط قوية ومنسقة للانسحاب الأمريكي من الأراضي السورية”.
وأضاف البيان: “كما شدد الجانبان على ضرورة عدم التسامح مع أي استخدام آخر للأسلحة الكيماوية في سوريا”.
-
أردوغان يتغزل في قرارات ترامب
في مقال بصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، حرص الرئيس التركي رجيب طيب أردوغان على الإشادة بقرارات نظيره الأمريكي دونالد ترامب، رغم الخلافات بين الولايات المتحدة وأنقرة.
يقول أردوغان إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أقدم على خطوة صحيحة باتخاذ قرار الانسحاب من سوريا، متحدثا عن ضرورة التعاون والتخطيط بكل عناية لانسحاب القوات الأمريكية من سوريا بهدف “حماية مصالح الولايات المتحدة والمجتمع الدولي والشعب السوري بالتعاون مع الشركاء الحقيقيين”.
وادعى أردوغان أن بلاده تتحمل مسؤولياتها في هذه الفترة الأكثر حرجا من التاريخ، قائلا إنه يثق في دعم المجتمع الدولي لأنقرة في هذه المرحلة.
وزعم الرئيس التركي أن بلاده مصممة بكل قوة على محاربة داعش وبقية التنظيمات الإرهابية في سوريا.
-
العرابي: تفاعل ترامب مع افتتاح المسجد والكنيسة يدل على تصاعد العلاقات
قال السفير محمد العرابى عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، إن تفاعل الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، مع وصول الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى مقر افتتاح مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية السيد المسيح، بالعاصمة الإدارية الجديدة، إن دل فإنما يدل على أن العلاقات المصرية الأمريكية في تصاعد كبير.
وأضاف العرابى أن الولايات المتحدة الأمريكية تنظر إلى الدولة المصرية، على أنها ركيزة القوى فى المنطقة، مشيرا إلى الاتصال الهاتفية الذى جرى بين الرئيس السيسي و ترامب مع بداية عام 2019، إضافة إلى زيارة وزير الخارجية الأمريكى المنتظرة إلى مصر فى يومى 9 ، 10 يناير المقبل.
وأكد أن افتتاح الرئيس السيسى اليوم لـ مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية السيد المسيح، ليس مجرد افتتاح لدور عبادة وإنما يدل على سياسات سابقة للدولة المصرية تم ترجمتها إلى واقع للدلالة على أن مصر بلد التسامح والمواطنة والنسيج الواحد.
كان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب قد اكد اليوم، الأحد، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي ينقل مصر إلى مستقبل أكثر إشراقًا، معربًا عن سعادته بافتتاح أكبر كاتدرائية في الشرق الأوسط.
وقال “ترامب”، في تغريدة على حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، “أنا متحمس لرؤية أصدقائنا في مصر، وهم يفتتحون أكبر كاتدرائية في الشرق الأوسط، الرئيس السيسي ينقل بلاده إلى مستقبل أكثر قوة وشمولية”.
-
ترامب يؤكد مقتل القيادي بتنظيم القاعدة جمال بدوي
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مقتل القيادي بتنظيم القاعدة، جمال بدوي، الذي شارك في الهجوم على المدمرة الأمريكية “يو إس إس كول” الذي وقع قبالة ساحل عدن عام 2000.
وقال “ترامب”، في تغريدة على “تويتر”: “قدم جيشنا العظيم العدالة للأبطال المفقودين والجرحى في الهجوم الجبان على السفينة الأمريكية (كول)، لقد قتلنا للتو زعيم ذلك الهجوم جمال البدوي، ولا يزال عملنا ضد القاعدة مستمرا، لن نتوقف أبدا في معركتنا ضد الإرهاب الإسلامي المتطرف”.
ومنذ يومين، ذكر مسئول بالحكومة اليمنية، أن “القيادي في تنظيم القاعدة جمال البدوي قتل في غارة أمريكية لطائرة بدون طيار في محافظة البيضاء، دون أن يذكر مزيدا من التفاصيل حول الواقعة”.
وتشن طائرات أمريكية من دون طيار ضربات جوية بشكل مستمر تستهدف تحركات قيادات وعناصر القاعدة في المحافظات الشرقية والجنوبية باليمن، وذلك بالتنسيق مع السعودية التي تقود تحالفا عربيا في اليمن منذ مارس 2015، لقتال ميليشيات الحوثي بدعم من قوات الجيش الموالية للرئيس هادي لاستعادة مناطق سيطرت عليها الجماعات المسلحة.
-
ترامب عن افتتاح الكاتدرائية: السيسى يقود بلاده نحو مستقبل أكثر شمولية
قال الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب إنه سعيد بأن يرى الأصدقاء فى مصر يفتتحون أكبر كاتدرائية فى الشرق الأوسط، مشددا على أن الرئيس عبد الفتاح السيسى يقود بلاده نحو مستقبل أكثر شمولية.
-
ترامب: لن نسحب القوات العسكرية من سوريا الآن
قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الأحد، إن عملية سحب القوات العسكرية الأمريكية من الأراضي السورية لن تتم سريعًا، مشيرًا إلى أنه لم يصرح أبدًا بهذا.
ونقلت شبكة “سي.إن.إن” الأمريكية عن ترامب قوله: “أنا لم أصرح أبدًا بأن عملية سحب قوات بلاده من سوريا ستكون بوتيرة سريعة، ومع ذلك فإن العملية مستمرة”.
وبدا في الأيام القليلة الماضية أن ترامب يتراجع عن الانسحاب السريع للقوات وأكد أن العملية ستكون بطيئة، كما أبلغ السناتور الجمهوري البارز ليندزي جراهام الصحفيين بعد لقاء آخير مع الرئيس بأن الأخير ملتزم بضمان عدم اشتباك تركيا مع قوات “وحدات حماية الشعب” الكردية عقب انسحاب القوات الأمريكية من سوريا.
وقال مسئولون إن القادة الأمريكيين الذين يخططون لانسحاب القوات الأمريكية من سوريا يوصون بالسماح لمقاتلي “وحدات حماية الشعب” الكردية الذين يحاربون تنظيم “داعش” بالاحتفاظ بالأسلحة التي قدمتها لهم الولايات المتحدة.
-
سيناتور تدافع عن حقها في الانتخابات أمام ترامب بالكشف عن أصلها
دافعت السناتور “إليزابيث وارين” من ولاية ماساشوستس الأمريكية عن قرارها بإجراء اختبار الحمض النووي لإثبات أصلها الأمريكي، مصرة على أنها ليست شخص ملون، وفق صحيفة ميرور.
وقالت وارين للناخبين في مدينة سيوكس بولاية ايوا “لست مواطنا من قبيلة.المواطنة القبلية مختلفة جدا عن السلالة. القبائل – والقبائل فقط – هي التي تحدد المواطنة القبلية ، وأنا أحترم هذا الاختلاف”.
وقد انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وغيره من الجمهوريين وارن على ادعاءاتها السابقة عن وجود سلالة الأمريكان الأصليين.
لقد سخر ترامب من وارين بسبب سلالتها ، واصفا إياها “بوكاهونتاس” بسخرية أثناء توقف الحملات والتجمعات العامة.
وقبل انتخابات التجديد النصفي ، سعت وارن إلى حسم الجدل من خلال إجراء اختبار الحمض النووي عليها.
واختبار الحمض النووي للسناتور الديمقراطية أظهر أنها بين 1/64 و 1/1024 أميركية هندية.
وقد جاءت هذه الخطوة بنتائج عكسية على وارن الذي تعرض لانتقادات بسبب سوء حسابها بشكل سيئ، خاصة وأنها تجهز نفسها لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية في عام 2020.
-
ردا على تعهد ترامب بأمن تايوان.. الرئيس الصينى لقادة جيشه: استعدوا للمعارك
قال الرئيس الصينى شى جين بينج خلاله اجتماع له مع كبار القادة العسكريين إنه على القوات المسلحة تعزيز قدراتها لمواجهة الطوارئ وبذل كل ما يمكن للاستعداد للمعارك.
ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) عن شي قوله خلال الاجتماع يوم الجمعة إن الصين تواجه مخاطر وتحديات متزايدة وإن على الجيش العمل على تأمين احتياجاتها الأمنية والتنموية.
وأضاف شي، وهو أيضا رئيس اللجنة العسكرية المركزية، أن على القوات المسلحة ابتكار استراتيجيات مواكبة للعصر الحديث وتحمل مسؤوليات الإعداد للحروب وشنها.
ونقلت الوكالة عن الرئيس الصيني قوله “يواجه العالم مرحلة من التحديات الكبرى التي لم يشهدها على مدى قرن ولا تزال الصين في مرحلة الفرصة الاستراتيجية للتنمية”.
وأضاف أن على القوات المسلحة الاستعداد للرد سريعا في حالات الطوارئ وتطوير قدراتها فيما يتعلق بالعمليات المشتركة واستحداث أنماط جديدة من القوات المقاتلة.
وكان شي قد صرح يوم الأربعاء بأن بلاده لا تزال تحتفظ لنفسها بحق اللجوء للقوة لتحقيق “الوحدة” مع تايوان ومنع استقلالها.
جاء ذلك بعد أيام من توقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لقانون يؤكد التزام بلاده بأمن تايوان.
-
ترامب: المفاوضات مع الصين تسير بشكل جيد وعلينا بناء جدار حديدى مع المكسيك
قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إن المفاوضات مع الصين تسير بشكل جيد وعلينا أن نبنى جدار حديدى مع المكسيك، وذلك خلال كلمته بعد لقائه قادة بالكونجرس بشأن الإغلاق الحكومى.
-
ترامب يستنكر مساعى عزله على تويتر ويؤكد: أنا الأكثر نجاحا
استنكر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب محاولات عزله، وقال فى تغريدة له على تويتر قبل قليل “كيف تعزل رئيسا فاز ربما بأكبر انتخابات على الإطلاق، ولم يرتكب خطأ، فلا يوجد تواطؤ مع روسيا، بل كان الديمقراطيون هم من تواطأوا، وحقق أكثر عامين أوليين ناجحين لأى رئيس وهو الرئيس الجمهورى الأكثر شعبية فى التاريخ بنسبة 93%.
وقال ترامب فى تغريدة أخرى، كما ذكرت مرات كثيرة، لو تولى الديمقراطيون قيادة مجلس النواب أو الشيوخ سيكون هناك تعطيل للأسواق المالية. لقد فزنا بمجلس الشيوخ وفازوا، أى الديمقراطيين بالنواب، سيتم تسوية الأمر. وهم يريدون فقط عزلى لأنهم يعرفون أنهم لا يستطيعون الفوز فى 2020، نجاح كبير للغاية.
وفيما يتعلق بعزل ترامب أيضا تعهدت رشيدة طليب، أول نائبة مسلمة يتم انتخابها فى الكونجرس الأمريكى أمام أنصارها احتفالا بأدائها القسم كعضو فى مجلس النواب، بعزل ترامب، واصفة إياه بألفاظ نابية وسط هتاف وتصفيق من الموجودين.
وفى فيديو تم بثه على تويتر لكلمة طليب وسط أنصارها، قالت إن المتنمرين لا يفوزون لذلك سنذهب ونعزل….، ومستخدمة لفظا نابيا.
-
ترامب يشيد بخطاب الرئيس البرازيلي الجديد
نتنياهو للجالية اليهودية: الرئيس البرازيلي وعدني بنقل السفارة للقدسأشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، بخطاب الرئيس البرازيلي الجديد بولسونارو خلال مراسم تنصيبه بعد أن تعهد بتعزيز الديمقراطية، بحسب شبكة “سي أن بي سي” الأمريكية.
وشكر الرئيس البرازيلي الجديد على حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” ترامب لتشجيعه قائلًا: “معا تحت حماية الله سنحقق الرخاء والتقدم لشعبنا”.
وكان الرئيس البرازيلي الجديد، بولسونارو، أدي اليمين الدستورية كرئيس للبرازيل في وقت سابق من اليوم الثلاثاء، داعيَا الكونجرس إلى مكافحة الفساد ووعد بالعمل المستمر بلا كلل حتى تصل البرازيل إلى أفضل أحوالها.
وفي كلمة أمام جلسة مشتركة للكونجرس بعد دقائق من اليمين الدستورية لرئاسة البلاد عبر بولسونارو عن إعجابه بالديكتاتورية العسكرية في البلاد بين عامي 1964 و1985، متعهدًا بالالتزام بالمعايير الديمقراطية.
ويخطط بولسونارو لإعادة تنظيم البرازيل على المستوى الدولي، والابتعاد عن حلفاء الدول النامية والاقتراب من سياسات القادة الغربيين، وخاصة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أرسل وزير الخارجية مايك بومبيو للمشاركة في تنصيبه.
-
السيسي يجري اتصالا هاتفيا بالرئيس الأمريكي ترامب
أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي مساء اليوم اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث تبادل الرئيسان التهاني بمناسبة العام الميلادي الجديد.
كما تم خلال الاتصال بحث آخر تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، والجهود المشتركة المبذولة لاستعادة الاستقرار في المنطقة، بهدف التوصل لحلول سياسية للأزمات القائمة بها، خاصةً في كلٍ من ليبيا وسوريا واليمن، حيث ثمن الرئيس ترامب في هذا الإطار التحركات المصرية ذات الصلة اقليمياً ودولياً. -
السيسي يجري اتصالا هاتفيا بالرئيس الأمريكي ترامب
أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي مساء اليوم اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث تبادل الرئيسان التهاني بمناسبة العام الميلادي الجديد.
كما تم خلال الاتصال بحث آخر تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، والجهود المشتركة المبذولة لاستعادة الاستقرار في المنطقة، بهدف التوصل لحلول سياسية للأزمات القائمة بها، خاصةً في كلٍ من ليبيا وسوريا واليمن، حيث ثمن الرئيس ترامب في هذا الإطار التحركات المصرية ذات الصلة اقليمياً ودولياً. -
بريطانيون يضربون دمي ترامب في احتفالات رأس السنة
تسخر العديد من شعوب العالم من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بسبب تصريحاته التي يطل بها علينا بين الحين والآخر، والتي يستفز بها العديد من الشعوب، فيكون ردهم الطبيعي عليه بالسخرية بأساليب عدة.وتعرض الرئيس الأمريكي، مؤخرًا خلال احتفالات رأس السنة الميلادية الجديدة2019 لحملة سخرية شرسة تفيد بأن ترامب يحاول إغراق كل من يعرفه وكل ما يضع يده عليه.
ونشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، عددًا من الصور التي ترصد السخرية من الرئيس الأمريكي ترامب وسط المياه خلال احتفالات رأس العام الميلادي الجديد، من بينها مواطن يرتدي بدلة وقناع يشبه وجه ترامب ويقف وسط المياه يحاول منع المواطنين من ممارسة أبسط حقوقهم خلال الاحتفال بالعام الجديد، إلى جانب صورة أخرى لسباحين يرتدون قبعات الملاكمة ويمارسون سباق الملاكمة في وسط المياه، كما تبرز الصور أحد المتسابقين وهو يطيح بترامب أرضًا.
يذكر أن العالم اعتاد على السخرية من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالدمي منذ أن أعلن ترشحه لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، بسبب قراراته الخاطئة والمتسرعة.
-
ترامب: لو فعل غيرى ما فعلته فى سوريا لكان بطلا قوميا
هاجم الرئيس الأمريكى دونالد ترامب من انتقدوا قراره بسحب القوات الأمريكية من سوريا، وقال إن لو أن أى أحد فعل ما فعله لتم اعتباره بطلا قويا.
وقال ترامب فى تغريدتين له قبل قليل: لو أن أى شخص غير دونالد ترامب فعل ما فعلته فى سوريا، التى كانت بيئة فوضى لداعش عندما أصبحت رئيسا، لأصبح بطلا قوميا. فقد تم القضاء على أغلب داعش، ونحن نعيد ببطء قواتنا إلى الوطن ليكونوا مع عائلاتهم وفى نفس الوقت نحارب بقايا داعش.
وتابع ترامب قائلا فى تغريدة ثانية إنه خاض حملته الانتخابية متعهدا بإخراج القوات من سوريا ومن مناطق أخرى. والآن عندما بدأ فى إخراجها، تشكو وسائل الإعلام الكاذبة أو بعض الجنرالات الفشلة الذين لم يستطيعوا أن يقوموا بعملهم قبل أن أصل، يشكون منى ومن تكتيكاتى التى تحقق نجاحا. أنا فقط أفعل ما قلت إننى سأفعله.
وكان الرئيس ترامب قد قرر سحب القوات الأمريكية من سوريا وعددها حوالى 2200 جندى، وهو القرار الذى أسفر عن استقالة وزير الدفاع الأمريكى جيمس ماتيس.
-
الجيش الأمريكى يخلى أول قاعدة عسكرية فى سوريا منذ قرار ترامب بالانسحاب
انسحب الجيش الأمريكى من قاعدة له فى مدينة المالكية بالحسكة السورية.
وذكرت قناة “العربية الحدث”، التى أذاعت النبأ اليوم الأحد، أن هذه القاعدة العسكرية تعد أول قاعدة تخليها القوات الأمريكية منذ قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب حول الانسحاب من سوريا.
ووفقا لمصادر سورية، فإن نحو 50 جنديا أمريكيا غادروا موقعهم فى مدينة المالكية بالحسكة بالفعل، واتجهوا بعرباتهم المصفحة نحو العراق.
وكانت مصادر أمريكية قد أعلنت فى وقت سابق أن الانسحاب من سوريا سيتطلب ما بين شهرين و3 أشهر.
-
أول تعليق للرئيس الصيني على مكالمته مع ترامب
أكد الرئيس الصيني، شي جين بينغ السبت، في أول تعليق له بعد مكالمته الهاتفية مع نظيره الأمريكي، دونالد ترامب أن واشنطن وبكين ترغبان في إحراز “تقدم ثابت” في العلاقات بينهما.
ونقلت وكالة الصين الجديدة (شينخوا) عن شي قوله إن الصين والولايات المتحدة تعملان على تنفيذ شروط الهدنة التي توصلتا إليها في وقت سابق من هذا الشهر لتهدئة الحرب التجارية الدائرة بينهما.
واشارت ” سكاي نيوز عربية ” أنه أعرب عن شيء خلال المكالمة عن أمله في “أن يلتقي الطرفان في منتصف الطريق، ويتوصلان إلى اتفاق يعود بالنفع على البلدين والعالم في أسرع وقت ممكن”، بحسب الوكالة.
واعتبر الرئيس الصيني أن العلاقات بين أكبر اقتصادين في العالم “هي الآن في مرحلة مهمة”.
وأكد أن “الصين تعلق أهمية كبيرة على تطوير العلاقات الثنائية، وتثمن استعداد الجانب الأمريكي لتطوير علاقات ثنائية تعاونية وبناءة”.
وفرضت واشنطن وبكين رسوما جمركية متبادلة على أكثر من 300 مليار دولار من السلع في وقت سابق من هذا العام، مما أدخلهما في نزاع أسهم في انخفاض أسواق المال.
وتحسنت العلاقات بين البلدين منذ اتفاق رئيسيهما في مطلع ديسمبر على هدنة مدتها 90 يوما للتوصل إلى اتفاق.
وظهرت مؤشرات صغيرة على التحسن، كما توقف ترامب عن إطلاق تهديدات جديدة.
وبدأ ترامب الحرب التجارية بسبب ما اعتبره ممارسات تجارية صينية غير منصفة، وتتفق معه في ذلك اليابان والاتحاد الأوروبي وغيرها.
ويسعى ترامب إلى خفض كبير في العجز في الميزان التجاري مع الصين، ويدعو بكين إلى تطبيق إصلاحات لفتح الاقتصاد أمام الشركات الأجنبية.
-
بعد مكالمة مطولة مع شي جين بينج.. ترامب:اتفاق شامل مع الصين حول ملف التجارة
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم، إن “اتصالا طويلا وجيدا للغاية” جمعه بنظيره الصيني شي جين بينج وإن اتفاقا محتملا للتجارة بين البلدين يحقق تقدما جيدا.
وكتب ترامب في تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر “جمعني لتوي اتصال طويل وجيد للغاية برئيس الصين شي… الاتفاق يمضي قدما على نحو جيد للغاية. إذا أُبرم، سيكون شاملا جدا، وسيغطي كافة موضوعات ومجالات ونقاط الخلاف لكن تقدما كبيرا يتحقق”.
-
ترامب يعلن حالة الطوارئ الوطنية ضد شركتين صينيتين
قالت ثلاثة مصادر مطلعة لـ”رويترز” إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يدرس إصدار أمر تنفيذي في العام الجديد لإعلان حالة طوارئ وطنية يتم بموجبها منع الشركات الأمريكية من استخدام معدات اتصالات من إنتاج شركتي هواوي وزد.تي.إي الصينيتين.
وستكون هذه أحدث خطوة تتخذها إدارة ترامب لإغلاق السوق الأمريكية أمام شركتي هواوي تكنولوجيز ليمتد وزد.تي.إي، وهما من أكبر شركات معدات الشبكات الصينية. وتزعم الولايات المتحدة أن الشركتين تعملان بتوجيه من الحكومة الصينية وأنه يمكن استخدام معداتهما في التجسس على الأمريكيين.
وقالت مصادر بقطاع الاتصالات والإدارة الأمريكية إن الأمر التنفيذي، الذي يجري بحثه منذ أكثر من 8 أشهر، قد يصدر بحلول يناير المقبل وسيوجه وزارة التجارة إلى منع الشركات الأمريكية من شراء معدات من الشركات الأجنبية المتخصصة في صناعة معدات الاتصالات التي قد تمثل خطرا جسيما على الأمن القومي.
وقال أحد المصادر إنه على الرغم من أن من المستبعد أن يرد اسم هواوي أو زد.تي.إي في الأمر التنفيذي فمن المتوقع أن يفسره المسؤولون في وزارة التجارة على أنه تفويض بالعمل للحد من انتشار المعدات التي تصنعها الشركتان. وقالت المصادر إن الصيغة النهائية لنص الأمر التنفيذي لم تكتمل بعد.
ويفعّل هذا الأمر التنفيذي قانون الصلاحيات الاقتصادية الطارئة الدولية وهو قانون يمنح الرئيس سلطة وضع قواعد تنظيمية للتجارة استجابة لحالة طوارئ وطنية تهدد الولايات المتحدة.
ويكتسب هذا الأمر التنفيذي ضرورة جديدة ملحة في وقت تبحث فيه الشركات الأمريكية المشغلة للخدمات اللاسلكية عن شركاء في إطار استعدادها لتطبيق تكنولوجيا الجيل الخامس للشبكات اللاسلكية.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية هوا تشون ينج إنها لا تريد التعليق على الأمر التنفيذي الأمريكي لأنه غير مؤكد رسميا حتى الآن.
وأضافت: “من الأفضل أن ندع الحقائق تتحدث عن نفسها عندما يتعلق الأمر بمشكلات أمنية”.
وقالت: “تزعم بعض البلدان ضمنيا، بدون وجود أي أدلة وباستغلال الأمن القومي، وجود جرائم لتسييس بل وعرقلة وحجب الأنشطة العادية في مجال تبادل التكنولوجيا”.
ولم ترد هواوي وزد.تي.إي على طلبات التعليق. ونفت الشركتان من قبل مزاعم بأن منتجاتهما تستخدم للتجسس.
ولم يرد البيت الأبيض أيضًا على طلب للتعقيب.
كما يتكون الصقيع على المزروعات في وسط سيناء وشمال الصعيد، وتتكاثر السحب المنخفضة والمتوسطة على شمال البلاد، يصاحبها سقوط الأمطار على السواحل الشمالية ومناطق من شمال سيناء والوجه البحري.
-
حيدر العبادى: طريقة زيارة ترامب للعراق تتنافى مع الأعراف الدبلوماسية
أعرب رئيس ائتلاف النصر العراقى، رئيس وزراء العراق السابق، حيدر العبادى، عن رفضه للطريقة التى تمت فيها زيارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب للعراق والتى لا تتناسب مع الأعراف الدبلوماسية والعلاقات مع الدول ذات السيادة.
وأكد العبادى فى بيان صحفى، اليوم الخميس، أن الانجازات والانتصارات التي حققها العراق وشعبه وأبطاله من المقاتلين ستبقى معلما كبيرا أبهر العالم كله ومن خلالها فرض العراق موقعه في المنطقة والعالم ولا يجوز العودة بها إلى الوراء.
وأشار رئيس الوزراء العراقى السابق إلى أن التعامل مع العراق وسيادته بهذه الطريقة ستضر بالعلاقات العراقية الأمريكية، داعيا دول الإقليم والعالم أن تعي أن عراقا قويا وعزيز السيادة يصب بمصلحة الأمن والاستقرار بالمنطقة والعالم، وأن المصلحة تقتضي مساندة العراق لتعزيز وحدته وأمنه وازدهاره وسيادته.
-
رئيس الاستخبارات الإسرائيلي السابق: ترامب فانوس سحري لروسيا
أكد تامير باردو، الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات الإسرائيلي “الموساد”، أن روسيا اعتبرت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أفضل من يخدم مصالحها، وهو ما شجعها على التدخل في الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016 وصولًا إلى فوزه بالمنصب.
وأضاف “باردو” في تصريحات نقلتها صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية: “الروس ببساطة اختاروا دعم ترامب، ليس لأنه صديق عظيم لهم، ولكنهم اعتبروه أفضل من يمكن أن يخدم مصالحهم سياسيًا”.
وتابع أن موسكو “ألقت نظرة على الخريطة السياسية في واشنطن، وفكرت في المرشح الذي تود أن يجلس في البيت الأبيض، ومن ثم وظفت آلاف اللجان والبرمجيات الإلكترونية بهدف التأثير على سير الانتخابات لصالح ترامب”.
-
الرئيس الفرنسى ينتقد قرار ترامب بالانسحاب من سوريا
انتقد الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، الأحد قرار نظيره الأمريكى دونالد ترامب سحب قواته من سوريا، مشددا على أن “الحليف يجب أن يكون محل ثقة، وفى مؤشر لتزايد الشرخ الدبلوماسى بين الزعيمين قال ماكرون، إنه يأسف “بشدة لقرار” ترامب الانسحاب من سوريا.
والأسبوع الماضى أمر ترامب بسحب الجنود الأميركيين المنتشرين فى سوريا مؤكدا أن تنظيم الدولة الإسلامية قد هُزم، وبسحب ما يقارب نصف القوات الأميركية المنتشرة فى أفغانستان.
ويقول محللون أن الانقلاب الكبير فى السياسة الخارجية الأميركية سيؤدى إلى مزيد من سفك الدماء فى المناطق التى تشهد حروبا.
من جهتها أعلنت فرنسا أنها مستمرة بالمشاركة فى عمليات التحالف ضد تنظيم الدولة الإسلامية فى سوريا.
وخلال مؤتمر صحفى مع نظيره التشادى إدريس ديبى فى نجامينا قال ماكرون “أن تكون حليفاً يعنى أن تقاتل كتفاً إلى كتف”، مؤكداً أن هذا ما فعلته فرنسا فى قتالها إلى جانب تشاد ضدّ الجماعات المتشددة
-
ترامب يعلن تكليف باتريك شنهان قائما بأعمال وزير الدفاع
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تكليف باتريك شنهان، نائب وزير الدفاع المستقيل جيمس ماتيس، بمهام القائم بأعمال وزير الدفاع بدء من أول يناير المقبل.
وكان وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس أعلن استقالته من منصبه الخميس الماضي، لينضم إلى سلسلة من المسئولين الرفيعين الذين استقالوا في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وجاءت هذه الخطوة بعد يوم واحد من إعلان ترامب، عن سحب القوات الأمريكية من سوريا، بعد معارضته لقرار الرئيس الأمريكي بسحب القوات من سوريا.
ولمح ماتيس بقوة في رسالة استقالته إلى وجود اختلافات في رسم السياسات مع الرئيس ترامب.
وقال إن للرئيس الحق في تعيين شخص ما “تكون رؤاه أكثر اتساقا مع رؤاكم”.
وتحدثت تقارير غربية عن كواليس استقالة ماتيس، موضحة أنها جاءت بعد اجتماع رفيع المستوى لوزارة الدفاع “البنتاجون”، لمناقشة الانسحاب الأمريكي من سوريا.
وأوضح المسئولون بالبنتاجون خلال الاجتماع، عن إحباطهم من عدم قدرتهم على أثناء الإدارة الأمريكية عن سحب القوات من سوريا وأفغانستان.
وعقد اجتماع يوم الثلاثاء الماضي أي قبل يومين من استقالة ماتيس بمقر الوزارة، حيث التقى وزير الدفاع المستقيل بمستشار الأمن القومي لترامب، جون بولتون، ووزير الخارجية مايك بومبيو، وعبر فيه ماتيس عن غضبه من القرار.
وأوضح مسئولون من البيت الأبيض أن ماتيس جهز استقالته يوم الخميس وطلب لقاء بومبيو لإعلامه بها، ثم ذهب للبيت الأبيض والتقى بالرئيس دونالد ترامب لمدة 45 دقيقة حيث سلمه استقالته، وبعدها بدقائق كتب ترامب تغريدة على “تويتر” بشأنها.
وقالت الصحيفة إن استقالة ماتيش أثارت قلق كبار المسئولين بالبنتاجون من أن تأمر الإدارة الأمريكية بمزيد من الانسحابات الأمريكية من الشرق الأوسط الفترة المقبلة، حيث يوجد بالعراق نحو 5000 جندي وأفغانستان نحو 7000 آخرين بعد أن أمر ترامب بسحب نصف الأعداد الموجودة بها.
-
سوريا ونووي إيران أبرز خلافات ترامب مع وزير دفاعه المستقيل.. ومسؤول بالبنتاجون يكشف كواليس الخلاف
بينما لم يفق العالم من صدمة الإعلان المفاجئ للرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن سحب القوات الأمريكية من سوريا حتى فجر مفاجأة جديدة بفارق زمني يوم بأن وزير دفاعه جيمس ماتيس الذي اشتهر بـ”الكلب المجنون” نظرا لصرامته سيتقاعد في نهاية فبراير المقبل، وأكد ترامب أنه سيعلن قريبًا عن اسم وزير الدفاع الجديد الذي سيخلف ماتيس، معبرًا عن شكره له.
ونشر ترامب تغريدة أعلن فيها أن وزير دفاعه: “خلال مدة خدمة جيمس تم تحقيق تقدم رائع، خاصة بالنسبة إلى شراء معدات قتالية جديدة”، وأضاف “الجنرال ماتيس ساعدني كثيرا في جعل حلفاء ودول أخرى يدفعون حصصهم المتوجبة عليها عسكريا. سوف تتم تسمية وزير دفاع جديد خلال وقت قصير، أتقدم بجزيل الشكر إلى جيمس للخدمات التي قدمها”.
وبالتزامن مع إعلان ترامب عن رحيل ماتيس، أعلن وزير الدفاع الأمريكي بنفسه تنحيه عن منصبه، كاشفا عن رسالة بعث بها إلى ترامب قال خلالها إن “نظرته إلى العالم التي تميل إلى التحالفات التقليدية والتصدي للجهات الخبيثة تتعارض مع وجهات نظر الرئيس”، وأضاف ماتيس “لأنه من حقك أن يكون لديك وزير دفاع وجهات نظره تتوافق بشكل أفضل مع وجهات نظرك حول هذه القضايا وغيرها، أعتقد أنه من الصواب بالنسبة إلي أن أتنحى عن منصبي”.
وكان ماتيس نفى في سبتمبر الماضي، بشكل قاطع التقارير التي تشير إلى أنه قد يغادر إدارة ترامب في الشهور المقبلة، قائلا: “لن أتعامل معها بجدية على الإطلاق”، وقال ماتيس للصحفيين: “هذه هي طريقة سير الأمور هنا… تعاملوا مع الأمر بروح من الدعابة”.
وتصادم الرجلان في السابق حول قضايا مهمة مثل الاتفاق النووي مع إيران، الذي انسحب منه ترامب في مايو، بينما دافع ماتيس عن أجزاء منه، وكان ماتيس أيضا ضد إنشاء فرع جديد مستقل في المؤسسة العسكرية الأمريكية تحت اسم “القوة الفضائية”، لكن ترامب أصر عليها.
ولكن قرار سحب القوات الأمريكية كان توبيخا لماتيس، بحسب صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، حيث أن ماتيس أكد أن مهمة مكافحة الإرهاب في سوريا لم تنته، وأن الوجود الأمريكي رغم صغره ينبغي أن يظل، وأنه حاول أن يشرح لترامب أنه سيكون هناك المزيد من الفوضى في المنطقة ومشكلات مستقبلية للولايات المتحدة في حال رحيل القوات، لكن ترامب لم يأخذ بنصيحة وزير دفاعه.
ولفتت الصحيفة إلى أن ماتيس، الذى كان يعتبر من قبل من المستشارين الأقوى نفوذا لدى ترامب، لم يشترك في الأشهر الأخيرة في قرارات رئيسية مع مواصلة الرئيس لأجندته الخاصة المتعلقة بالأمن القومي.
ولفت مسؤول رفيع في البنتاجون إلى إن استقالة وزير الدفاع جاءت بسبب تباين كبير مع قناعات ترامب.
وأضاف أن أبرز الأسباب التي دفعت ماتيس للاستقالة هي سحب القوات الأمريكية من سوريا، واتجاه قريب لخفض عديد القوات في أفغانستان، وإرسال قوات أمريكية إلى الحدود مع المكسيك، وتعيين رئيس لهيئة أركان القوات المسلحة في وقت مبكر وقبل نحو عام من انتهاء رئاسة الجنرال الحالي جو دنفورد.
وأضاف المسؤول أن هناك أسبابا أخري وهي تعليق المناورات العسكرية في كوريا الجنوبية وبحر اليابان من دون استشارة قادة الأركان، والخروج من اتفاق “خطة العمل المشتركة” المعروفة باتفاق إيران النووي، وإلغاء قانون خدمة المتحولين جنسيا في صفوف القوات المسلحة الأمريكية.
-
الجارديان تكشف تفاصيل اللقاء الأخير بين ماتيس وترامب قبل الاستقالة
كشفت صحيفة “الجارديان ” البريطانية، اليوم الجمعة، تفاصيل اللقاء الأخير بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ووزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، قبيل استقالة الأخير، بعد أن أعلن ترامب انسحاب القوات الأمريكية من سوريا.
وأشارت الصحيفة إلى أن ماتيس ذهب لرؤية الرئيس الأمريكي بعد ظهر يوم الخميس في محاولة أخيرة منه لحثه على تغيير رأيه بشأن سحب القوات الأمريكية من سوريا والدفاع عن الوقوف إلى جانب القوات الديمقراطية السورية بقيادة الأكراد التي لعبت دورا قياديا في طرد الجماعات الإرهابية من المعاقل السورية.
وبحسب الصحيفة فإن ترامب رفض مطالب ماتيس التي دامت لمدة 45 دقيقة، وأنه لن يتنازل عن قراره ما دفع ماتيس لتقديم خطاب استقالة للرئيس الأمريكي ولم يشر خلاله إلى قوات سوريا الديمقراطية أو سوريا، لكنه أشار إلى أهمية احترام الأمن القومي للولايات المتحدة ومواجهة الخصوم الاستراتيجيين.
وألمحت الصحيفة إلى أن ماتيس استقال كونه يعرف موقف الولايات المتحدة من الدعوة وهو مطالبة تركيا بوقف هجوم مخطط له في سوريا يستهدف العناصر الكردية المدعومة من أمريكا، التي ترى أنقرة أنها لا يمكن تمييزها عن التمرد الكردي في الداخل.
-
بعد سوريا.. ترامب يقرر سحب عدد كبير من الجنود في أفغانستان
أفاد مسئول أمريكي، أمس الخميس، أن الرئيس دونالد ترامب اتخذ قرارا بسحب عدد كبير من الجنود من أفغانستان، بعد يوم على اتخاذه قرارا مشابها بسحب جميع الجنود من سوريا.
وأكد المسئول، الذي طلب عدم كشف هُويته، لـ”فرانس برس” أن “هذا القرار قد تم اتخاذه، وسوف يكون هناك انسحاب هام”.
وتنشر الولايات المتحدة حاليا نحو 14 ألف جندي في أفغانستان يعملون إما مع مهمة قوات حلف شمال الأطلسي “الناتو” لدعم القوات الأفغانية، أو في عمليات خاصة لمكافحة الإرهاب.
ووفق المسئول، اتخذ ترامب قراره، الثلاثاء، في نفس اليوم الذي أعلن فيه أنه سيأمر بانسحاب جميع الجنود الأمريكيين من سوريا.
ويعتبر قرارا ترامب بشأن سوريا وأفغانستان نقطة تحول في السياسة الخارجية للولايات المتحدة، وقد يفتحان الباب أمام سلسلة من الأحداث المتتابعة غير المتوقعة في الشرق الأوسط وأفغانستان.
وتمكن في العام الماضي، وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس، مع مسئولين عسكريين آخرين من إقناع ترامب بإرسال المزيد من الجنود الأمريكيين إلى أفغانستان، حيث كانت طالبان تحقق هناك مكاسب هامة وتوقع خسائر كبيرة بالقوات الأفغانية المحلية.
لكن ترامب قال حينها إن حدسه يقول بضرورة الخروج من أفغانستان، ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن أكثر من 7 آلاف جندي أمريكي سيعودون من أفغانستان.
ونتيجة لتخب السياسة الأمريكية أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، بأن وزير الدفاع جيمس ماتيس، سيتقاعد بحلول نهاية فبراير المقبل.
وكتب ترامب على تويتر: “الجنرال ماتيس سيتقاعد بامتياز في نهاية فبراير بعد عامين من الخدمة في حكومتي كوزير للدفاع”.
وقال أيضا: إن ترشيح وزير دفاع جديد، سيعلن عنه “قريبا”.
وكان قرار ترامب سحب 2000 جندي من سوريا بمثابة صفعة مفاجئة لماتيس، الذي حذر من أن انسحابا مبكرا من سوريا قد يكون “خطأ إستراتيجيا فادحا”.
وتصادم الرجلان في السابق حول مواضيع شتى، بما في ذلك الاتفاق النووي مع إيران، الذي انسحب منه ترامب في مايو، بينما دافع ماتيس عن أجزاء منه.
-
ترامب: الهجرة تكلف الولايات المتحدة 275 مليار دولار فى العام
انتقد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، اليوم الخميس فى خطاب له بالبيت الأبيض، الهجرة غير الشرعية لبلاده قائلاً إنها تكلف الولايات المتحدة الأمريكية 275 مليار دولار سنويًا على الأقل بالإضافة إلى ملايين الوظائف والالاف الضحايا، على حد قوله.
وأضاف الرئيس الأمريكى أن أكثر من 90% من كميات مخدر الهيروين تأتى عبر الحدود الجنوبية للولايات المتحدة الأمريكية، مشيرًا إلى أن عدد الوفيات نتيجة الهيروين قد تضاعف منذ عام 2002 وأن هذا المخدر يقتل أسبوعيًا حوالى 300 أمريكى على الأقل مكلفًا الدولة حوالى 230 مليار دولار إلى 289 مليار دولار سنويًا أي حوالى 5 مليار دولار أسبوعيًا.
وطالب ترامب الكونجرس الأمريكي “بالدفاع عن حدود أمتنا” الجنوبية، في إشارة إلى تصميمه على المضي قدمًا في مشروع بناء الحائط الجنوب.
وأكد ترامب أن إدارته ستستمر في العمل على مشروع بناء الحائط الحدودي جنوبًا. -
8 دول أوروبية تحذر ترامب من تجاهل حل الدولتين
حذرت ثماني دول في الاتحاد الأوروبي، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من تجاهل أي خطة سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين لمبدأ حل الدولتين لأنها بذلك تصبح مهددة بالفشل، مشيرة بذلك إلى “صفقة السلام” التي ينوي ترامب طرحها للحل في منطقة الشرق الأوسط.
وأكدا لبيان خاص نشرته فرنسا وهولندا وبولندا والسويد وبريطانيا وبلجيكا وألمانيا وإيطاليا، أن أي خطة تتجاهل الاتفاقيات الدولية بشأن حل الدولتين على أساس خطوط 1967، مع القدس عاصمة لكلتا الدولتين، تخاطر بالفشل.
وأضاف البيان الذي صدر على هامش نقاش أجراه مجلس الأمن الدولي حول الشرق الأوسط، أن الدول “تسعى إلى التأكيد على التزام أوروبا القوى بالمبادئ المتفق عليها دوليا لتحقيق سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط على أساس القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة والاتفاقات السابقة وأي خطة سلام لا تعترف بهذه المبادئ الدولية المتفق عليها ستخاطر بالفشل”.
وقال أعضاء الدول الثماني في الأمم المتحدة إن الاتحاد الأوروبي “مقتنع حقا” بأن التوصل إلى حل الدولتين على أساس حدود 1967 مع القدس عاصمة لكل منهما، إلى جانب إنهاء الاحتلال، هو الحل الوحيد القابل للتطبيق لإنهاء الصراع.
وأضافوا أن الاتحاد الأوروبي سيواصل العمل في هذا الموضوع من أجل تحسين الأفق السياسي لهذه المسألة.
كان مسؤول في البيت الأبيض صرح لصحيفة “هآرتس” في الشهر الماضي بأن الوضع السياسي في إسرائيل لن يؤخر أو يمنع نشر خطة السلام الخاصة بحكومة ترامب.
وأضاف المصدر أنه لا يوجد تغيير في عزم الإدارة على تقديم خطة السلام خلال شهرين- رغم التطورات السياسية في إسرائيل، وحتى لو تم تبكير موعد الانتخابات.
وقال المسؤول في إشارة إلى تصريحات ترامب في الجمعية العامة للأمم المتحدة: “الرئيس ترامب قال في نيويورك، إننا سنصدر الخطة خلال فترة تتراوح بين شهرين وأربعة أشهر”، ووفقا للمصدر ينوي البيت البيض تجنب “التكهنات حول كيفية تأثير الانتخابات في إسرائيل على برنامجنا”.