تركيا

  • نيويورك تايمز: الأسلحة النووية الأمريكية بقاعدة إنجرليك أصبحت رهينة أردوغان

    قالت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية إن مسئولى وزارتى الطاقة والخارجية فى الولايات المتحدة كانوا يراجعون سرا خلال الأيام الماضية خطط لإجلاء حوالى 50 من الأسلحة النووية التكتيكية التى طالما خزنتها الولايات المتحدة تحت سيطرة أمريكية، فى قاعدة إنجرليك الجوية بتركيا، والتى تقع على بعد 250 ميل من الحدود السورية، بحسب ما قال مسئولون أمريكيون.

     وأشار أحد المسئولين إلى أن هذه الأسلحة أصبحت الآن رهينة لدى رئيس تركيا بشكل أساسى. فإخراجهم من القاعدة الجوية التركية نهاية فعلية للتحالف بين واشنطن وأنقرة. فى حين أن إبقائهم هناك هو تخليد لوضع ينطوى على ضعف نووى كان ينبغى إنهائه قبل سنوات.

     وقال جيفرى لويس، من مركز جيمس مارتن لدراسات حظر الانتشار النووى فى مقال له، إنه يعتقد أن هذه أول مرة تقوم فيها دولة تتمركز بها أسلحة نووية أمريكية، بإطلاق مدفعية على القوات الأمريكية.

     وتلفت نيويورك تايمز إلى أن أردوغان لديه طموحاته النووية الخاصة به، فقبل شهر واحد فقط تحدث إلى أنصاره، وقال إنه لا يمكن القبول بالقواعد التى تمنع تركيا من امتلاك أسلحة نووية خاصة بها.

    من جانبه، قال موقع “رو ستورى” الأمريكى إن حقيقية تمركز أسلحة نووية أمريكية فى بلد لديه رئيس مستبد بشكل متزايد مثل أردوغان مثيرة للقلق بما يكفى. فالفاجعة الذى تتجلى الآن أمام العالم تظهر تماما الأسباب الذى يمكن أن تجعل وجود تلك الأسلحة بتركيا كارثة، وكان ينبغى إنهاء هذا الوضع قبل سنوات.

  • وزير الدفاع الأمريكى: الناتو يعقد اجتماعًا الأسبوع المقبل لاتخاذ إجراءات ضد تركيا

    ذكرت شبكة “سكاى نيوز” الإخبارية فى خبر عاجل، منذ قليل، أن وزير الدفاع الأمريكي قال إن “الناتو” سيعقد اجتماعًا الأسبوع المقبل لاتخاذ إجراءات دبلوماسية واقتصادية ضد تركيا.

    وأضاف وزير الدفاع الأمريكي أن الهجوم التركي أدى إلى إطلاق سراح مقاتلين محتجزين من تنظيم داعش.

  • الاتحاد الأوروبى: جادون بشأن وقف تصدير السلاح إلى تركيا

    أعربت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيدريكا موجرينى، عن قلها بشأن نشاط تركيا فى شرق المتوسط، والعدوان العسكرى ضد شمال شرق سوريا.

    وقالت موجرينى، فى مؤتمر صحفى اليوم الاثنين، إن هناك التزاما قويا من الاتحاد الاوروبى ، إزاء استقرار المنطقة، وهناك إدانة واضحة من الاتحاد الأوروبي للعدوان التركي على شمال سوريا.

    وأعربت مفوضة الاتحاد الأوروبى ، عن قلقها البالغ حول احتمال عودة تنظيم داعش الإرهابى مرة أخرى بسبب العدوان العسكرى التركى على سوريا، قائلة:” يجب على تركيا ضمان عدم فتح المجال أمام تنظيم داعش الإرهابى لإعادة تنظيم صفوفه مرة أخرى.

    وفيما يتعلق بقرار فرض حظر على تصدير السلاح إلى تركيا، قالت: جادون بشأن وقف السلاح الى تركيا، ولكن هناك التزاما واضح من الدول الأعضاء بالالتزام بمواقف وطنية بشأن قضية فرض حظرعلى تصدير السلاح لتركيا ،على أساس مقتضيات القرارات الأخيرة وهذا يعنى أن هناك وقف لتصدير السلاح الى تركيا ، أما فرض الحظر الرسمى يجب أن يمرعبر آلية باتخاذ قرارات فورية على الصعيد الدولى .

  • وزير الخارجية يؤكد حق السوريين فى الدفاع عن النفس إزاء العدوان التركى السافر

    ألقى وزير الخارجية سامح شكرى، اليوم الاثنين، محاضرة فى “رابطة السياسة الخارجية والأمم المتحدة فى النمسا” حول سياسة مصر الخارجية، وذلك بناءً على الدعوة التى وجهها إليه “ولفنجانج شوسيل” المستشار الفدرالى الأسبق للنمسا، وشارك فيها كبار المسئولين النمساويين فى كل من المستشارية ووزارة الخارجية والبرلمان النمساوى، فضلاً عن مديرى المنظمات الدولية فى فيينا، وعدد من السفراء المعتمدين لدى النمسا.

    وقال المستشار أحمد حافظ، المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، إن الوزير شكرى استعرض خلال المحاضرة رؤية مصر للتحديات الرئيسية التى تواجّه منطقة الشرق الأوسط، أخذاً فى الاعتبار ما تشهده المنطقة من أزمات متعددة، موضحاً أن السياسة الخارجية المصرية تدعم الآمال والتطلعات المشروعة للشعوب فى إطار الحفاظ على استقرار الدول ووحدة وسلامة أراضيها ومؤسساتها.

    كما أبرز أن ثوابت السياسة المصرية تقوم على عدم التدخُل فى شؤون الدول الأخرى، مع العمل على مد يد التعاون مع كافة الشركاء فى العالم.

    كما تطرق شكرى خلال المحاضرة إلى عدد من القضايا الرئيسية للسياسة الخارجية المصرية وعرض الموقف المصرى بشأنها، وعلى رأسها الأزمة السورية وما تشهده من تطورات اتصالاً بالعدوان التركى على سوريا، حيث أكد وزير الخارجية على رفض مصر لهذا العدوان وما يمثله من تأثيرات بالغة السلبية على صعيد الجهود السياسية لتسوية الأزمة السورية، مشدداً على حق السوريين في الدفاع عن النفس ازاء هذا العدوان التركى السافر.

    هذا، وتناول شكرى الأزمة الليبية وضرورة العمل على التوصل إلى حل سياسي لها، وذلك بجانب القضية الفلسطينية وضرورة تسويتها استناداً إلى مبدأ حل الدولتين الذي يلبي التطلعات المشروعة للشعب الفلسطيني ويحقق الأمن والاستقرار في المنطقة.

    وأضاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن محاضرة الوزير شكري تناولت كذلك قضية سد النهضة وتطوراتها، وصولاً إلى الوضعية الحالية المتعثرة للمفاوضات الثلاثية في ضوء الموقف الإثيوبي، وتضمّنت التأكيد على أنه يقع على عاتق المجتمع الدولى واجباً لضمان نجاح المفاوضات الجارية فى التوصل إلى اتفاق عادل حول ملء خزان السد وقواعد تشغيله، ووفقاً لقواعد القانون الدولى ذات الصلة.

    تجدر الإشارة إلى أن “رابطة السياسة الخارجية والأمم المتحدة فى النمسا“ هى منظمة غير حكومية أنشأت عام 1945، وتهدف إلى زيادة وعي الرأي العام النمساوي بالقضايا والتحديات ذات الصلة بالسياسة الخارجية والأمم المتحدة.

  • الصحفي أكرم القصاص يكتب مقال بعنوان ( أردوغان يدعم إرهاب داعش بتمويل قطرى ويمارس الإبادة الجماعية )

    لم تعد تركيا تخفى دعمها للإرهاب، وبالرغم من محاولة رجب أردوغان الإيحاء بأن حملته لغزو شمال سوريا هى لمكافحة الأكراد فإنه لم يقدم دليلا على عمل وقع من سوريا ضد تركيا، لكن هناك أدلة أكثر على الدعم التركى لداعش والقاعدة وصناعة الإرهاب فى المنطقة خلال ثمانى سنوات، ومن المفارقات أن أردوغان عجز عن إقناع أحد بحجة مواجهة تهديدات، كما أنه يستنكر على لسان وزارة الخارجية وصف الغزو والعدوان على الأراضى السورية باسمه.
    لقد كانت هناك إشارات واضحة من قبل الخارجية المصرية وبشكل علنى إلى ضلوع رجب طيب أردوغان فى صناعة وتمويل ودعم الإرهاب فى سوريا والعراق وليبيا واليمن، ومعه قطر، وهى الممول الرئيسى لمغامرات أردوغان سواء فى صناعة داعش أو تمويل القاعدة أو تمويل العمليات الإرهابية ضد مصر، وكانت هذه الإشارات والاتهامات واضحة بشكل رسمى، ولهذا جاء الموقف القطرى كما هو متوقع، مؤيدا للغزو التركى لسوريا مثلما كانت قطر شريكا فى الحرب بالوكالة التى جرت فى سوريا، ويبدو أن هزيمة داعش وتوابعها وتنظيم الإخوان فى سوريا دفع أردوغان لمحاولة وقف تداعيات الهزيمة والسعى لإطلاق سراح عشرات الآلاف من مقاتلى داعش من سجون قوات سوريا الديمقراطية، ربما لإعادة إحياء التنظيم واستعماله فى مواجهات وحروب جديدة.
    وقد ظهرت مئات الصور والفيديوهات لمقاتلى داعش ضمن المرتزقة التى أطلق عليها أردوغان الجيش السورى الوطنى، فى محاولة لمنح غطاء للتنظيمات الإرهابية من أجل إعادة إدخالها لسوريا، وحسب كلمة أحمد أبوالغيط أمين عام الجامعة العربية، هناك «12 ألف عنصر من «داعش» محتجزون فى شمال سوريا»، وهذا الرقم يتضاعف فى بعض التقديرات، وهناك تقارير عن هروب دواعش ومحتجزين فى سجون تم قصفها عمدا. خصوصا أن المناطق التى تستهدفها تركيا فى شرق الفرات بها 7 سجون تضم عناصر من تنظيم «داعش».
     الأمر الذى يجعل أحد أهداف الغزو التركى إطلاق سراح الإرهابيين، وأيضا ممارسة تطهير عرقى وإبادة للأكراد، وهو ما تظهره الصور والفيديوهات التى كشفت عن جرائم أردوغان فى سوريا.
    اللافت للنظر والمثير للسخرية فى رد تركيا على بيان الجامعة العربية، هو الادعاء بأن الجامعة العربية «يزعجها دفاع تركيا على الفلسطينيين»، ووجه الفكاهة فى الادعاء التركى أن أردوغان يرتبط بعلاقات حميمة عسكرية واقتصادية مع إسرائيل، ويقدم لها خدمات كبيرة بشكل مستمر، بينما يصدر خطابا عاطفيا للتغطية على جرائمه، بل إن تركيا وقطر تمولان الصراع الفسطينى الفلسطينى لإبقاء أوضاع الفسطينيين فى حالة من الضعف، لدرجة أن إسرائيل نفسها رحبت بالدعم الذى تقدمه قطر لبعض الفصائل. يضاف إلى ذلك أن الغزو التركى هو خدمة لإسرائيل بشكل مباشر، ولا يختلف عن الاحتلال الإسرائيلى للأراضى الفلسطينية والسورية، مثلما كان داعش والقاعدة أهم حلفاء أردوغان داعمين لفوضى وحروب بالوكالة ليس من بينها أى أعمال لصالح الفلسطينيين.
    النكتة الأخرى التى أطلقتها تركيا أن الحكومات العربية لا تعارض «احتلال حزب العمال الكردستانى لمناطق عربية وتهجير مدنيين عرب»، المفارقة أن أردوغان دعم ومعه قطر أكبر عمليات للحرب بالوكالة وسهل دخول الإرهابيين من كل دول العالم لسوريا والعراق، وهو ما تسبب فى مذابح وتهجير وخراب أدى لملايين اللاجئين، وكل هذا ثابت بالأدلة والوثائق، ومعروف أن تركيا تمارس تطهيرا عرقيا تجاه الأكراد، وأن أردوغان سبق له وخدعهم بوعود سرعان ما سحبها بعد أن أيدوه انتخابيا.
    كل هذه الملابسات تجعل حجج أردوغان أقرب للفكاهة السياسية، ومزايدات لتبرير حرب إبادة واحتلال ودعم واضح للإرهاب.
  • ترامب: وزارة الخزانة الأمريكية مستعدة لفرض عقوبات على تركيا

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن وزارة الخزانة الأمريكية مستعدة لفرض عقوبات على تركيا.

    وكان مارك إسبر وزير الدفاع الأمريكي ، أكد أن واشنطن تعتقد أن الأكراد على وشك إبرام اتفاق مع الجيش السوري وروسيا للتصدى لتركيا

    وأوضح وزير الدفاع الأمريكي أنه سيتم إجلاء ألف جندي أميركي من شمالي سوريا.

    احتدمت المعارك، الأحد، في شمال سوريا بين القوات الكردية من جهة والقوات التركية والمقاتلين السوريين الموالين لها من جهة أخرى، في المناطق الحدودية التي تسعى أنقرة للسيطرة عليها.

    وأعلنت ألمانيا وفرنسا، الأحد، عن وقف تصدير السلاح إلى تركيا على خليفة العملية العسكرية التي تنفذها أنقرة شمالي سوريا منذ الأربعاء الماضي.

    وأكد وزير الخارجية الألماني هايكو ماس أن بلاده ستوقف تصدير السلاح إلى تركيا، التي أطلقت عملية عسكرية واسعة على شمال شرقي سوريا ضد المقاتلين السوريين الأكراد.

  • وزير خارجية تركيا يتجاهل إرهاب أردوغان ويرفض عرض ترامب بالتفاوض مع الأكراد

    استمرارا لموقف أردوغان الإرهابى، رفض وزير خارجية تركيا مولود جاويش أوغلو، عرضا من الرئيس الأمريكى دونالد ترامب للوساطة بين أنقرة ووحدات حماية الشعب الكردية لوقف العدوان التركى فى سوريا.

    وتجاهل وزير خارجية أردوغان العدوان التركى ضد المدنيين فى شمال سوريا، وقال، طبقا لنص مقابلة مع الإذاعة الألمانية (دويتشه فيله): “لا وساطة ولا تفاوض مع إرهابيين، الشيء الوحيد الذى يمكن القيام به هو أن يلقى هؤلاء الإرهابيين السلاح، لقد جربنا فى السابق الحل السياسى فى تركيا ورأينا ما حدث”.

  • ظريف: أمن تركيا لن يتحقق بغزو سوريا

    أعلن وزير الخارجية الإيرانية، ​محمد جواد ظریف، اليوم السبت​ عن ثقته بأن أمن تركيا لن يتحقق بغزو ​سوريا​ ودعا إلى القيام بوساطة بين الحكومتين السورية والتركية.

    وأشار ظریف في حوار خاص أجرته معه قناة “تي آر تي” التركية، أن “قبل ست سنوات عندما أصبحت وزيرا للخارجية، مشيت على ضفاف نهر الشرق مع وزير الخارجية التركي السابق ​أحمد داوود أوغلو​، وطرحت عليه خطة للسلام. في خطتي، دعوت إلى وقف فوري ل​إطلاق النار​ وعقد مفاوضات داخلية وإجراء انتخابات في سوريا”.

    وأشار ظريف إلى “أن هناك حاجة إلى مفاوضات داخلية ودستور جديد في سوريا. يجب أن نستعد للانتخابات السورية المقبلة عام 2021”.

    وشدد ظريف قائلا: “من المهم شرح ​الدستور السوري​ في المرحلة الأولى”.

    وكان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أعلن في 9 أكتوبر الجاري، إطلاق عملية عسكرية في منطقة شمال سوريا، تحت اسم “نبع السلام” وادعت تركيا أن “العملية تهدف للقضاء على التهديدات التي يمثلها مقاتلو وحدات حماية الشعب الكردية السورية ومسلحو تنظيم “داعش” الإرهابي (المحظور في روسيا) وتمكين اللاجئين السوريين في تركيا من العودة إلى ديارهم بعد إقامة “منطقة آمنة”.

  • الدفاع التركية تعلن تحييد 415 مسلحا من الفصائل الكردية ضمن عمليتها العسكرية شمالي سوريا

    أعلنت وزارة الدفاع التركية، اليوم السبت، أن عملياتها العسكرية التي انطلقت الأسبوع الماضي ضد مواقع الفصائل الكردية شمالي سوريا قد أوقعت أكثر من 400 مسلح.

    ونشرت الدفاع التركية بيانها من خلال تغريدة عبر “تويتر” وجاء فيه: “إن عملية نبع السلام في شرقي الفرات استمرت بنجاح على مدار الليلة الماضية، وتم بنجاح قصف مواقع إرهابيي حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب/حزب الاتحاد الديمقراطي أرضا وجوا”.

    وأشار البيان إلى “بلوغ إجمالي عدد الإرهابيين الذين تم تحييدهم 415”.

    وكان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أعلن في 9 تشرين الأول/أكتوبر الجاري، إطلاق عملية عسكرية في منطقة شمال سوريا، تحت اسم ” نبع السلام” وادعت تركيا أن “العملية تهدف للقضاء على التهديدات التي يمثلها مقاتلو وحدات حماية الشعب الكردية السورية ومسلحو تنظيم “داعش” الإرهابي (المحظور في روسيا) وتمكين اللاجئين السوريين في تركيا من العودة إلى ديارهم بعد إقامة “منطقة آمنة””.

    وهاجم سلاح الجو التركي مدينة رأس العين وعدداً من المدن السورية الأخرى على حدود البلدين في نفس اليوم.

    بعد ذلك تم الإعلان عن بداية الجزء الأرضي من العملية. ووفقاً لأحدث المعلومات من وزارة الدفاع التركية، بعد بدء عملية “نبع السلام” قصف الجيش التركي 181 هدفاً للقوات الكردية في شمال سوريا، وتفيد تقارير إعلامية عن وقوع خسائر وإصابات بين المدنيين.

  • تسريب صوتى يفضح سيطرة الرئيس التركي أردوغان على الصحف التركية

    كشف تسريب مكالمة هاتفية بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ونجله بلال، عن امتلاك أردوغان لعدد من الصحف التركية، موجهًا مادتها الصحفية لصالحه، من جهة، ومن جهة أخرى تكون غطاءً لمعاملاته المالية.

    وفى التسريب الذى نشرته عدد من الصفحات التركية المعارضة، وبَّخ الرئيس التركي رجب الطيب أردوغان، ابنه، خلال المكالمة التى جرى تسريبها خلال عام 2014، أثناء تولى أردوغان رئاسة الوزراء في بلاده.

  • إصابة جنود أمريكيين وفرنسيين في قصف تركي على التحالف بكوباني

    ذكرت قناة “العربية”، أن المدفعية التركية أصابت قاعدة للتحالف الدولي في كوباني، مما أسفر عن إصابة جنود أمريكيين وفرنسيين.

    وكان وزير الدفاع الأمريكي، مارك اسبر، ذكر أن البنتاجون يدعو بحزم تركيا لوقف العملية العسكرية في سوريا، لأنها قد تهدد العسكريين الأميركيين ونجاح محاربة “داعش”.

    وقال البنتاجون في بيان “بالأمس: تحدث وزير الدفاع مارك اسبر ووزير الدفاع التركي خلوصي أكار عبر الهاتف وناقشا الوضع في شمال شرق سوريا. أوضح إسبر أن الولايات المتحدة تعارض الإجراءات غير المنسقة التي تقوم بها تركيا لأنها تعرض للخطر التقدم الذي أحرزه التحالف المناهض لـ “داعش”.

    وأضاف إسبر “في إطار المكالمة حث الوزير الأمريكي تركيا بقوة على التوقف عن إجراءاتها في شمال شرق سوريا من أجل زيادة احتمالات توصل الولايات المتحدة وتركيا وشركائنا لسبيل مشترك لتهدئة الوضع قبل أن يتعذر إصلاحه”.

  • ترامب يمنح صلاحيات جديدة لوزارة الخزانة لمعاقبة تركيا

    قال وزير الخزانة الأمريكي، ستيفن منوشين: إن ترامب وقّع أمرا تنفيذيا جديدا يمنح وزارة الخزانة ومسئولين أمريكان صلاحية فرض عقوبات تستهدف تركيا وأفرادا ومسئولين في الحكومة التركية.

    جاءت تصريحات وزير الخزانة الأمريكي، الذي أعلن فيه استهداف المسئولين الأتراك بتلك العقوبات، عقب شن العملية العسكرية التركية، شمالي سوريا ضد الأكراد.

    وقال منوشين: “يمكن لأمريكا أن تغلق وتعطل الاقتصاد التركي تماما إذا أرادت”.

    وحذر المسئول الأمريكي، تركيا، بأنها قد تواجه ما وصفه بـ”عقوبات قاسية للغاية”، إذا استمرت عملياتها العسكرية في سوريا.

    وأوضح منوشين أن الولايات المتحدة لم تطبق بعد عقوبات على تركيا، والحديث يدور فقط حول منح الصلاحيات.

  • أردوغان: العملية العسكرية في سوريا مستمرة

    أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن بلاده لن توقف عمليتها العسكرية ضد الوحدات الكردية في شمال شرق سوريا.

    وقال الرئيس التركي، اليوم الجمعة: “نحن لن نوقف هذه الخطوة التي اتخذناها ضد حزب الاتحاد الديمقراطي ووحدات حماية الشعب… ونحن لن نتوقف بغض النظر عما يقوله أي أحد”، وفقا لروسيا اليوم.

    وأضاف أردوغان: “نحن نتلقى تهديدات من اليمين واليسار، وهم يطالبوننا بوقف تقدمنا”.

  • حزب العمال الكردستاني ينفذ هجوما بالهاون على بلدة نصيبين التركية

    نفذ عناصر من حزب العمال الكردستاني، هجوما بقذائف الهاون على بلدة نصيبين التابعة لولاية ماردين التركية مما أسفر عن إصابة عدد كبير من المدنيين، وذلك حسبما أفادت قناة “روسيا اليوم” الإخبارية اليوم .

    وكانت تقارير إعلامية أفادت في وقت سابق اليوم، بمقتل مدنيين اثنين بمدينة سوروج التركية الحدودية، جراء قصف بالهاون نفذه عناصر الحزب.

    وتشن تركيا عدوانا عسكريا، بدأ الأربعاء الماضي، على الشمال السوري بزعم التعامل مع ما تصفه أنقرة بـ”الفصائل الإرهابية الكردية”، ما أسفر عن حملة إدانات دولية واسعة للعدوان التركي على سوريا، وتهديدات أمريكية بضرب الاقتصاد التركي.

  • وزير الدفاع الأمريكى: لن نتخلى عن سوريا وخطوة أردوغان تضعنا بموقف حرج

    قال مارك إسبر، وزير الدفاع الأمريكى، إنه أعرب لوزير الدفاع التركى عن رفضه الشديد للعملية العسكرية فى سوريا، موضحا أن تركيا أكدت أن العملية العسكرية ستكون محدودة النطاق.

    وأكد وزير الدفاع الأمريكى، خلال مؤتمر صحفى له مع رئيس هيئة أركان الجيش الأمريكيين: “لن نتخلى عن سوريا الديمقراطية، وخطوة أردوغان تضعنا بموقف حرج”. وتابع: “سنستمر فى العمل مع سوريا الديمقراطية لضمان هزيمة داعش”.

  • قوات سوريا الديمقراطية :الطيران التركى يستهدف سجن القامشلى لتهريب الدواعش

    قالت قوات سوريا الديمقراطية إن طيران جيش الاحتلال التركى استهدف سجن جركين الذى تحتجز به القوات الكردية عدد كبير من عناصر تنظيم داعش الإرهابى.

    أكد مصطفى بالى ، المتحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية فى بيان صحفى، الجمعة، إلى أن جيش الاحتلال التركى يسعى لإطلاق سراح سجناء تنظيم داعش الإرهابى، لافتا إلى أن سلاح الجو التابع لجيش الاحتلال التركى استهدف السجن مرتين.

    وأشار المتحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية ، إلى أن السجن الذى به مئات الدواعش ويقع داخل مدينة القامشلى، لافتا إلى وجود مخاطر حقيقية من خروج الأوضاع من تحت السيطرة.

    يواصل جيش الاحتلال التركي والعناصر المسلحة الداعمة له لليوم الثالث على التوالى استهداف منازل المدنيين السوريين فى شمال شرق سوريا، ما أدى لنزوح عدد كبير من المدنيين فى المناطق التى تتعرض لقصف جوى ومدفعى عشوائى.

    أعلنت قوات سوريا الديمقراطية، الجمعة، مقتل 262 عنصرا من قوات جيش الاحتلال التركى والفصائل الداعمة له، وذلك خلال محاولات الأتراك التقدم لاحتلال شمال شرق سوريا خلال اليومين الماضيين.

    قال المكتب الإعلامى لقوات سوريا الديقراطية إن 22 مقاتلا استشهدوا من قواتها فى المواجهات، مشيرا إلى سقوط العديد من الضحايا المدنيين بينهم أطفال ونساء سيتم توثيقهم رسميا عبر المؤسسات ذات الصلة.

  • ضربة سعودية لاقتصاد أردوغان.. تركيا مهددة بخسارة 19 مليار دولار

    أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أول أمس، بدء العملية العسكرية «نبع السلام» التي تستهدف قصف الأكراد في شمال سوريا.

    القصف التركي لاقى تنديدا وإدانة شديدين من العالم العربي والغربي، وفي المقدمة مصر والسعودية؛ حيث أدانت القاهرة بأشد العبارات الهجوم التركي المسلح على الأراضي السورية، معتبراه «اعتداء صارخا غير مقبول على سيادة دولة عربية شقيقة استغلالا للظروف التي تمر بها والتطورات الجارية»، كما اتهمت التدخل التركي بأنه محاولة لإجراء هندسة ديمغرافية للأراضي السورية.

    السعودية أيضا أدانت الهجوم ووصفته بأنه «عدوان» غير مقبول من تركيا على الأراضي السورية، بل إنها وجهت ضربة مؤلمة للاقتصاد التركي، حيث حذرت الغرف السعودية من الاستثمار في تركيا او السفر إليها، بحسب صحيفة «عكاظ» السعودية.

    وأوضح الدكتور سامي العبيدي، رئيس مجلس إدارة الغرف التجارية في السعودية، أن تحذير الغرف من الاستثمار في تركيا سببه تخطب القيادة التركية الذي ينعكس سلبا على أمن وسلامة السائح العربي؛ حيث قال: «ننصح بعدم الاستثمار في تركيا لعدم وجود أمان وضمان لأي استثمار؛ لتخبط قيادة صاحب القرار أردوغان وتبعيته الحزبية المقيتة».

    وفي خلفية التحذير السعودية، تظهر عمليات السرقات والاختطافات وعمليات النصب والاحتيال المتكررة التي تعرض لها السياح السعودون في تركيا، وفقا لـ«عكاظ» السعودية.

    وقبل 3 أشهر حذرت السفارة السعودية في تركيا المواطنين والمواطنات السعوديات من سرقة جوازات سفرهم أو المقتنيات الخاصة من قبل أشخاص مجهولين في تركيا.

    وذكرت السفارة السعودية في تركيا في بيان لها: «السفارة السعودية ورد إليها كثير من شكاوى المواطنين المستثمرين والملاك، حول المشاكل التي تواجههم في مجال العقار في تركيا، مثل عدم حصولهم على سند التمليك أو الحصول على سندات تمليك مقيدة برهن عقاري، إضافة إلى منعهم من دخول مساكنهم رغم تسديد كامل قيمة العقار وتهديدهم من قبل الشركات المقاولة».

    ووفق إحصاءات عام 2018، فقد بلغت الاستثمارات الخليجية في تركيا إلى 19 مليار دولار، حسبما ذكرت «العربية».

    وعن التبادل التجاري السعودي التركي، فقد بلغ 8 مليارات في 2017، مع توقعات بأن يكون بلغ 20 مليار دولار في 2018.

    كما يبلغ عدد الشركات السعودية التي تستثمر في تركيا 1040 شركة، بينها 250 شركة في قطاع العقارات.

    كما نقلت صحيفة «المدينة» السعودية قبل 5 أشهر، أن «غرفة الرياض» اتهمت الجهات الحكومية في تركيا بعدم حماية الاستثمارات السعودية التي تشهد عدة تهديدات تصل إلى حد «الابتزاز»، وذلك على خلفية تلقيها العديد من الاتصالات والشكاوى من مستثمرين سعوديين في تركيا يواجهون مشكلات وقضايا تهدد استثماراتهم.

    كما صرح عجلان بن عبدالعزيز العجلان، رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض، بأن الجهات الرسمية في تركيا لم تلتزم بواجبها تجاه حماية الاستثمارات، مؤكدا أن ما يتعرض له السعوديون في تركيا حاليا سيفقد الثقة بالاستثمار والسياحة التركية لسنوات طويلة مقبلة.

  • متحدث البرلمان: أردوغان كاذب وكلامه عن مصر مرفوض وسيحاكم قريبا

    أعلن الدكتور صلاح حسب الله المتحدث باسم مجلس النواب ووكيل لجنة القيم بالبرلمان، رفضه وبشكل قاطع حديث  المهووس رجب طيب أردوغان عن مصر وقائدها.
    ووصف ” حسب الله ” فى بيان له منذ قليل، حديث “أردوغان” عن هجماته ضد سوريا بأنها لحماية الشعب الشورى بالكذب والخداع، مؤكدا أن أردوغان كذاب ويتحدث بلسان حال جماعة الإخوان الإرهابية، وأنه لم يستطع إخفاء حقيقة إنضمامه لهذه الجماعة المارقة والفاشية الدينية، وقد خرج الشعب المصري ضدها فى ثورته الخالدة 30 يونيو عام 2013 .
    وقال الدكتور صلاح حسب الله،” تابعت أكاذيب وأطروحات ساذجة للسلطان التركى المهووس أردوغان وهى لا تتفق مع أي منطق عن حربه ضد سوريا” مؤكدا أن الحقد الأسود داخل قلب أروغان لا يزال مستمرا لأنه فقد أحلامه فى السيطرة على دولة الخلافة التى كان يتمناها.
    وأضاف،” أردوغان أصبح مهووسا وغير متزن وأصابته أمراض الحقد والكراهية تجاه مصر، خاصة بعد النجاحات الكبيرة التي تحققها مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى على مختلف الأصعدة وتجاه جميع القضايا الإقليمية والدولية”  مؤكدا أن اردوغان يعاني من فشل وتراجع في ملفات عديدة في الداخل التركي وأصبح يهرب من مشكلاته داخل تركيا بأشغال الرأي العام لدي شعبه بقصص وأساطير وأكاذيب وأحلام لا تجدها إلا فى مسلسلات السطان التركى المهووس مثل مسلسل حريم السلطان”.
    وأكد الدكتور صلاح حسب الله، أن أردوغان أرتكب خطايا كارثية ضد الشعب التركى الشقيق فهناك ما يزيد عن 75 ألف مُعتقل سياسي في تركيا بين مدنيين وعسكريين قام أردوغان باعتقالهم بمجرد معارضتهم الدستورية والقانونية لسياساته الدكتاتورية وهو ما يُبرر التوسع الكبير الذي يقوم به في إنشاء عشرات السجون الجديدة مؤخرًا وهناك عشرات الحالات من الوفاة بين المسجونين نتيجة ظروف مشبوهة أو تحت التعذيب أو بسبب المرض جراء الأوضاع السيئة داخل السجون التركية.
    وقال أن أردوغان قام بفصل أكثر من 130 ألف موظفًا تعسفيًا من وظائفهم الحكومية بدون أي مبرر سوى معارضتهم لسياساته الحمقاء كما قام بحبس وسجن المئات من الصحفيين والعاملين بالمجال الإعلامي لدرجة أن تركيا أصبحت من أكثر دول العالم سجنًا للصحفيين والإعلاميين وفقًا للعديد من التقارير الدولية إضافة إلى أن هناك عشرات الآلاف من المواطنين الأتراك الذين قاموا بالفرار إلى الخارج نتيجة الحملات القمعية في البلاد”.
    واختتم بيانه،” سوف يأتى اليوم وربما يكون فى القريب العاجل الذى سيحاكم فيه أردوغان  باعتباره من الإنظمة التى تمول وتشجع وتسلح وتأوى الإرهاب والإرهابيين على الأراضى التركية” مؤكدا أن نهاية أردوغان أقتربت بعد إتساع دائرة معارضيه داخل تركيا”.
  • تركيا تواصل تحديها وتدفع بتعزيزات عسكرية لفصائل سورية مسلحة موالية لها

    واصلت تركيا تحديها للقوانين الدولية ، ودفعت بتعزيزات عسكرية لفصائل سورية مسلحة موالية لها ، إلى المناطق الحدودية مع سوريا.

    حيث وصلت دبابات وعربات عسكرية تركية إلى الحدود مع سوريا.
    وذكرت وزارة الدفاع التركية أنه تم تحييد 174 عنصرا من الوحدات الكردية خلال العمليات العسكرية في شمال شرق سوريا.

    وذكرت وكالة الأنباء السورية قبل قليل أن العدوان التركي خلف مقتل 4 مدنيين وجرح آخرين في قصف تركي بمحيط مدينة تل أبيض.

    وكانت المجموعة الأوروبية في مجلس الأمن عقدت مؤتمرا صحفيا بشأن التطورات في سوريا، وأكدت أن العمل العسكري التركي يهدد جهود مكافحة تنظيم داعش في سوريا ويجب العمل على خفض التصعيد.

    وأكدت المجموعة الأوروبية على وحدة الأراضي السورية، وأنها تواصل “دعوة كافة الأطراف في شمال شرق سوريا لحماية المدنيين”، بعد العدوان الذي أطلقته أنقرة، الأربعاء، وتسبب بنزوح أكثر من 60 ألف مدني حتى الآن، وفق المرصد السوري.

    وعقد مجلس الأمن جلسة طارئة لبحث الوضع شمال شرق سوريا بطلب من بلجيكا وفرنسا وألمانيا وبولندا والمملكة المتحدة.

    فيما دعا حلف شمال الأطلسي يدعو أعضاءه إلى “رص الصفوف” ضد تنظيم داعش.

  • منظمات حقوقية تدين العدوان التركى على سوريا

    أدانت المنظمة الأفريقية لثقافة حقوق الإنسان، والمنظمة العربية لحقوق الإنسان فى بريطانيا وأوروبا والرابطة الخليجية للحقوق والحريات، اجتياح الجيش التركى لحدود سوريا، واستباحة سيادتها واحتلال أرضها؛ لتحقيق الأطماع التركية التاريخية.

    وأوضحت هذه المنظمات – فى بيان مشترك، أوردته قناة (سكاى نيوز) الإخبارية اليوم الخميس، أن هذا الاجتياح يمثل اعتداءً تركيًا صارخًا غير مقبول على سيادة دولة عربية، واستغلالًا للظروف التى تمر بها والتطورات الجارية، وبما يتنافى مع قواعد القانون الدولى.

    وأكدت – فى بيانها – مسؤولية المجتمع الدولى – ممثلًا فى مجلس الأمن – فى التصدى لهذا التطور بالغ الخطورة الذى يهدد الأمن والسلم الدوليين، ووقف أى مساعٍ تهدف إلى احتلال أراض سورية أو إجراء (هندسة ديمجرافية) لتعديل التركيبة السكانية فى شمال سوريا، وارتكاب الجيش التركى لجرائم حرب، وتدمير وارتكاب جريمة إنسانية بحق الشعب الكردى.

    وأضافت أن هذا الاحتلال يستهدف ضرب وحدة سوريا وسلامتها الإقليمية ومسار العملية السياسية، وفقًا لقرار مجلس الأمن رقم 254″.

    وأوضحت هذه المنظمات الحقوقية: “نأمل أن يخرج الاجتماع الطارئ لمجلس جامعة الدول العربية لبحث تلك التطورات، بشجب وإدانة الاحتلال التركى، وأن يطالب بسحب القوات التركية فورًا، والعمل على الحفاظ على سيادة سوريا ووحدة شعبها وسلامة أراضيها”.

    وستطلق الجمعيات الحقوقية الثلاث، مساء اليوم الخميس، حملة (هاشتاج) بعنوان (#لا_للاحتلال_التركي)، مناشدة الجميع بالتجاوب ونشر ودعم الحملة.

  • العدوان التركى يحتل قرية تل حلف السورية

    قالت وكالة الأنباء السورية سانا، أن قوات جيش العدوان التركى احتلت قرية تل حلف بريف رأس العين .

    يذكر أن أردوغان أعلن أمس الأربعاء، بدء العدوان التركي بتنفيذ العمليات العسكرية على شمال شرق سوريا، بينما أكد مسئول أمنى تركي أن العملية التركية في سوريا بدأت بضربات جوية وستدعمها نيران المدفعية.

    وأفادت وكالة “سانا” السورية الرسمية، بأن تركيا بدأت “عدوانا” على منطقة رأس العين، مؤكدة أن قصفا جويا ومدفعيا مكثفا على المنطقة أدى لحركة نزوح كبيرة للأهالى، فيما أعلنت قوات سوريا الديمقراطية، أن الطائرات الحربية التركية تشن ضربات جوية فى الشمال السورى.

  • رفض عالمى للعدوان التركى على سوريا.. و”جارديان” تبرز تحذيرات منظمات الإغاثة

    عبر العشرات من العاملين بقطاع الإغاثة الحدود السورية متجهين إلى تركيا بعد أن تلقوا أمر من المنظمات التابعين لها باخلاء المنطقة ترقبا للعدوان التركي، بحسب ما ذكرت صحيفة “الجارديان” البريطانية ، وحذرت منظمات الإغاثة الدولية والقادة العسكريين ومسئولين دوليين من دخول المئات من الأشخاص الى دائرة الخطر بسبب العدوان التركي على مناطق شمال سوريا.

    وعلق رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر على الهجوم التركي معربا عن رفضه لما يحدث على الحدود السورية، مشيرا الى أن الإتحاد الأوروبي يقدم 6 مليار يورو إلى تركيا لدعم 3.6 مليون لاجئ سوري، وقال أنه إذا كان الهدف من الهجوم العسكري انشاء منطقة امنه فان اوروبا لن تدعم هذا الامر.

    وذكرت الصحيفة أن عدد من منظمات الإغاثة الدولية أشاروا الى حقيقة أن سكان مناطق شمال سوريا واجهوا الكثير من الصعوبات اثناء سيطرة تنظيم داعش الارهابي، وتعرضوا للتهجير أكثر من مرة، كما عبروا عن قلقهم بشأن تعطل سبل الانقاذ وتوقف نشاط جمعية الهلال الاحمر العراقي بسبب العدوان التركي.

    وحذرت المنظمات الدولية من الهجمات العشوائية التي قد تؤدي إلى وقوع إصابات بين المدنيين ، مؤكدة أن المجتمع الدولي يجب أن يبدأ في إتخاذ إجراءاته لضمان عدم التعدي على قوانين حقوق الإنسان في شمال سوريا ، الجانب التركي عليه التزام نحو حماية المدنيين في المنطقة وتوفير المساعدات الانسانية وخلق ممر امن لمن يريد الخروج من أماكن العمليات العسكرية.

  • الخارجية الإيرانية تدعو تركيا لوقف هجومها فورا وإخراج قواتها من سوريا

    طالبت وزارة الخارجية الإيرانية، تركيا بإيقاف عدوانها على سوريا بشكل عاجل وخروج القوات التركية من الأراضى السورية.

    وقالت الخارجية الإيرانية فى بيان، اليوم، الخميس، نعرب عن قلقنا من تداعيات إنسانية وأخطار على المدنيين، ونؤكد على الوقف الفورى للعمليات العسكرية التركية فى سوريا وسحب القوات التركية.

    وقال البيان: “مع إدراكنا للمخاوف الأمنية التركية، ندعو تركيا إلى إيقاف عملياتها العسكرية فى سوريا بشكل عاجل، وسحب جميع قواتها العسكرية من الأراضى السورية”.

    وشددت الخارجية الإيرانية على أن العملية العسكرية التركية لن تسهم فى إزالة المخاوف الأمنية التركية، بل ستؤدى إلى أضرار مادية وإنسانية واسعة النطاق، مؤكدة معارضتها العملية العسكرية التركية داخل الأراضى السورية.

    وأكدت أن طهران على تواصل مع تركيا وسوريا ومستعدة لحل المشكلات بين البلدين، مشيرة إلى أن الظروف التى تعيشها المنطقة ناجمة عن تدخل الدول الخارجية في شؤونها وبخاصة الولايات المتحدة الأمريكية.

    وشددت طهران على أن إزالة التوتر على الحدود السورية التركية لا يتم إلا بالسبل السلمية واحترام السيادة الوطنية ووحدة الأراضي السورية وتطبيق اتفاق أضنة.

  • “مواطنون ضد الغلاء” تطالب المصريين بمقاطعة المنتجات التركية

    أعلنت جمعية مواطنون ضد الغلاء لحماية المستهلك، أنها بدأت قبل ساعات إجراءات الدعوة لحملة مقاطعة للبضائع والمنتجات التركية، وذلك كتعبير عن رفض الشعب المصري للاعتداء الغاشم على سوريا الشقيق احتجاجا على سياسات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي سعى ويسعى لتدمير سوريا ومصر دولتي الوحدة في ستينيات القرن الماضي وباعتباره عميلا للكيان الصهيوني محاربا بالوكالة عن إسرائيل.

    وأكد محمود العسقلانى رئيس جمعية مواطنون ضد الغلاء، أن الهدف من هذه الحملة إرسال رسالة من الشعب المصرى لأردوغان بأن سلاح المقاطعة في أيدينا وسوف ندعو كل الشعوب العربيه لمقاطعة مماثلة تعبيرا عن غضبة الشعوب العربيه.

    وأضاف: “نحن نصدر ببضعة ملايين لتركيا بينما الأخيرة تصدر لمصر باعتبارها أكبر سوق في المنطقة بالمليارات”.

    وأكد العسقلاني أهمية إعادة النظر في الاتفاقيات التجارية بين البلدين خاصة وأن العجز في الميزان التجاري لصالح تركيا، لافتا إلى أن هناك مصانع سجاد وأخرى لإنتاج الحديد والملابس أغلقت جراء إغراق عمدي من المنتجات التركية.

  • سوريا: مقتل 5 أشخاص وجرح 9 فى رأس العين نتيجة العدوان التركى

    أفاد التليفزيون السورى، منذ قليل، بمقتل 5 أشخاص وجرح 9 آخرين فى رأس العين نتيجة العدوان التركى.

    وذكر التليفزيون السورى، أن العدوان التركى استهدف بقصف مدفعى محطة “سعيدة” الرئيسة للنفط التابعة لحقول الحسكة رميلان على الحدود التركية ما أدى إلى احتراق المحطة بالكامل.

    وأعلن أردوغان أمس الأربعاء، بدء العدوان التركى بتنفيذ العمليات العسكرية على شمال شرق سوريا، بينما أكد مسئول أمنى تركى أن العملية التركية فى سوريا بدأت بضربات جوية وستدعمها نيران المدفعية.

    وأفادت وكالة “سانا” السورية الرسمية، أن تركيا بدأت “عدوانا” على منطقة رأس العين، مؤكدة أن قصفا جويا ومدفعيا مكثفا على المنطقة أدى لحركة نزوح كبيرة للأهالى.

    فيما أعلنت قوات سوريا الديمقراطية، أن الطائرات الحربية التركية تشن ضربات جوية فى الشمال السورى.

  • محمد دحلان يدين الغزو التركى فى سوريا: تدخل سافر فى شؤون الدول العربية

    أدان القيادى الفلسطيني محمد دحلان، الغزو التركي العسكري في سوريا، مؤكدا أن هذا الغزو يفضح أطماع نظام أردوغان لاقتطاع أجزاء من سوريا، وأن هذا يعد تدخل سافر فى الشئون الداخلية للدول العربية

    وقال دحلان عبر صفحته الرسمية “فيس بوك”،” بأشد العبارات الممكنة ندين الغزو العسكري التركي لأراضي الشقيقة سوريا بحجج واهية سقيمة، تفضح أطماع نظام أردوغان لاقتطاع أجزاء من سوريا واصفاً قطعانه الغازية بالجيش (المحمدي)، وكأنها جحافل تحرر أرضاً إسلامية أو موجهة لتحرير القدس.

    وتابع،”إن هذا الغزو التركي حلقة في سلسلة طويلة إلى جانب الاعتداءات المتكررة على سوريا والعراق ومحاولات التدخل السافر في الشؤون الداخلية لدول عربية عدة وخاصة الشقيقة مصر.

    وأوضح،” نستبشر خيراً بالدعوة المصرية العاجلة لعقد اجتماع وزاري عربي طارىء يوم السبت القادم، ونأمل أن يرتقي الموقف العربي إلى مستوى هذا التحدي الخطير، وبما يؤمن وقف الغزو والحفاظ على وحدة وسلامة واستقلال سوريا، وضمان عودتها إلى مقعدها في جامعة الدول العربية، ليتولى بيت العرب رعاية الحوار السوري السوري بما في ذلك أعمال لجنة صياغة الدستور السوري الجديد.

  • “الشيوخ الأمريكى” يبحث فرض عقوبات على تركيا حال عدم مغادرة الأراضى السورية

    أفادت فضائية “العربية” فى خبر عاجل لها، أن مجلس الشيوخ الأمريكى يبحث فرض عقوبات على تركيا إذا لم تغادر الأراضى السورية.

    وأعلن أردوغان بدء العدوان التركى بتنفيذ العمليات العسكرية على شمال شرق سوريا.

    وأكد مسئول أمنى تركى أن العملية التركية فى سوريا بدأت بضربات جوية وستدعمها نيران المدفعية.

    وأفادت وكالة “سانا” السورية الرسمية، أن تركيا بدأت “عدوانا” على منطقة رأس العين، مؤكدة أن قصفا جويا ومدفعيا مكثفا على المنطقة أدى لحركة نزوح كبيرة للأهالي.

    وأدانت العديد من الدول الكبرى العدوان التركي على الأراضى السورية ، محذرة من العواقب وفى مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا وغالبية الدول الأوروبية.

     وفى بيان لها مساء اليوم، أكدت الخارجية المصرية إدانتها الكاملة للعدوان التركي على سوريا، مشددة على رفض مصر التام للاعتداءات الصارخة وغير المقبولة على سيادة دولة عربية شقيقة. كما حذرت الخارجية فى بيانها من استغلال الظروف التى تمر بها الدولة السورية للقيام بتلك التجاوزات، بشكل يتنافى مع قواعد القانون الدولي.

     ودعت مصر المجتمع الدولى ممثلاً فى مجلس الأمن للتصدى لهذا التطور البالغ الخطورة والذى يهدد الأمن والسلم الدوليين، ووقف أية مساعٍ تهدف إلى احتلال أراضٍ سورية أو إجراء “هندسة ديمغرافية” لتعديل التركيبة السكانية في شمال سوريا.

  • جيش أردوغان يتباهى بجرائمه فى سوريا ويعلن قصف 181 هدفاً

    أعلنت وزارة الدفاع التركية مساء اليوم أن الجيش التركي قصف 181 موقعاً سورياً منذ بدء العملية العسكرية في سوريا .

    وأدانت العديد من الدول الكبرى العدوان التركي على الأراضى السورية ، محذرة من العواقب وفى مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا وغالبية الدول الأوروبية.

    وفى بيان لها مساء اليوم، أكدت الخارجية المصرية إدانتها الكاملة للعدوان التركي على سوريا، مشددة على رفض مصر التام للاعتداءات الصارخة وغير المقبولة على سيادة دولة عربية شقيقة. كما حذرت الخارجية فى بيانها من استغلال الظروف التى تمر بها الدولة السورية للقيام بتلك التجاوزات، بشكل يتنافى مع قواعد القانون الدولي.

    ودعت مصر المجتمع الدولى ممثلاً فى مجلس الأمن للتصدى لهذا التطور البالغ الخطورة والذى يهدد الأمن والسلم الدوليين، ووقف أية مساعٍ تهدف إلى احتلال أراضٍ سورية أو إجراء “هندسة ديمغرافية” لتعديل التركيبة السكانية في شمال سوريا.

  • السيسى ونظيره العراقى يتفقان على دعم العمل العربى للتصدى للخطوة التركية والحفاظ على سلامة ووحدة سوريا

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالًا هاتفيًا مساء اليوم من الرئيس العراقي برهم صالح.

     وقال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية،إنه تم خلال الاتصال التباحث، وتبادل وجهات النظر بشأن مستجدات الأوضاع الإقليمية في ضوء التطورات الاخيرة في سوريا، والعدوان التركي علي سيادة وأراضي سوريا، الأمر الذي يمثل تطور خطير يهدد الامن والسلم الدوليين ويفاقم الأوضاع المتأزمة في المنطقة، ويؤثر على وحدة سوريا وسلامتها الإقليمية وكذلك علي مسار العملية السياسية بها وفقاً لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.

     وتم التوافق خلال الاتصال، علي استمرار المشاورات الثنائية بين االرئيس وأخيه الرئيس العراقي لدعم العمل العربي للتصدي للخطوة التركية وللحفاظ علي سلامة ووحدة سوريا.

  • أمير قطر يبارك العدوان التركي على سوريا ويصف أردوغان بـ”الأخ”

    في الوقت الذي انتفضت فيه الدول العربية وعلى رأسها مصر، للتنديد بالعدوان التركى السافر على الأراضى السورية، بحث أمير قطر، تميم بن حمد آل ثاني، والرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في مكالمة هاتفية، آخر تطورات الوضع في سوريا بعد إطلاق أنقرة عملية عسكرية تنتهك سيادة دمشق على أراضيها.

    وحسب وكالة “قنا” القطرية الرسمية، بأن أمير البلاد أجرى اتصالا هاتفيا، مساء اليوم الأربعاء مع الرئيس التركى ووصف أردوغان بــ”أخيه”.

    وذكرت الوكالة أن الاتصال جرى خلاله “استعراض العلاقات الإستراتيجية بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها، إضافة إلى مناقشة آخر التطورات الإقليمية والدولية لاسيما مستجدات الأحداث في سوريا”.

    ومنذ أزمة المقاطعة العربية مع قطر على خلفية دعمها للإرهاب، يمارس أمير قطر الكيد ضد الأشقاء العرب من خلال دعم النظام التركى وفتح أراضى بلاده أمام القوات التركية عبر استضافة قواعد عسكرية.

زر الذهاب إلى الأعلى