ثقافة وتاريخ

  • اكتشاف تمثال حارس عمره قرون فى متنزه أنجكور الأثرى فى كمبوديا

    اكتشف علماء الآثار تمثال حارس باب من الحجر الرملى عمره قرون (دفارابالا) فى معبد بانتياى برى فى منتزه أنجكور الأثرى شمال غرب كمبوديا، وفقا لما نشره موقع archaeology.

    وتعد هيئة أنجكور الأثرية هى الوكالة الحكومية المسئولة عن إدارة وحماية وحفظ منتزه أنجكور الأثرى، وهو أحد مواقع التراث العالمى المدرجة فى قائمة اليونسكو، ويقع فى مقاطعة سيم ريب.

    وبحسب الموقع فإن “التمثال يقع إلى الشرق من البوابة الثانية للمعبد، مدفونًا تحت الأرض على عمق حوالى 80 سنتيمترًا”.

    وقال شيا ساريث، عالم الآثار في قسم حفظ الآثار والآثار الوقائية في الهيئة الوطنية للآثار إن التمثال يبدو وكأنه سقط من مكانه بسبب انهيار الهيكل العلوي للبوابة.

    وأضاف أنه “على الرغم من ذلك فإن التمثال لا يزال في حالة جيدة نسبيا، إلا أنه عثر عليه مقلوب الرأس باتجاه الغرب، والجسم مكسور إلى ستة أجزاء، بما في ذلك إصابات في الرقبة والساعد والجانب الأيسر والخصر وأسفل ركبتي الساقين، كما أن جزءا من عصاه مفقود”.

    وقال إن التمثال بني على طراز بايون ويبلغ ارتفاعه نحو 1.6 متر.

    معبد بانتياي بري هو معبد نادر يقع بالقرب من معبد صغير آخر يسمى براسات بري، وأقرب معبد رئيسي هو معبد برياه خان، تم بناء معبد بانتياي بري البوذي على طراز بايون من قبل الملك جيافارمان السابع في أواخر القرن الثاني عشر أو أوائل القرن الثالث عشر.

    وهو أحد المعابد الموجودة في حديقة أنجكور الأثرية التي تبلغ مساحتها 401 كيلومتر مربع، وهي الوجهة السياحية الأكثر شعبية في الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا.

    استقطبت حديقة أنجكور إجمالي 584.375 سائحًا دوليًا خلال الفترة من يناير إلى يوليو 2024، وحققت إيرادات إجمالية بلغت حوالى 27.2 مليون دولار أمريكى من مبيعات التذاكر، وفقًا لشركة أنجكور إنتربرايز المملوكة للدولة.

    اكتشاف تمثال حارس عمره قرون فى معبد بكمبوديااكتشاف تمثال حارس عمره قرون فى معبد بكمبوديا

  • الآثار: سفارة مصر بسويسرا تسلمت رأس تمثال رمسيس الثانى ونتابع القضية منذ 2013

    أكد شعبان عبد الجواد، مدير إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار، إن الدولة المصرية نجحت في إعادة رأس تمثال رمسيس الثانى، من سويسرا، والتي خرجت بطريقة غير شرعية، موضحًا أن هذا الأثر يعود تاريخه إلى أكثر من 3400 عامًا.

    وأضاف عبد الجواد، في مداخلة هاتفية لبرنامج “الحياة اليوم” مع الإعلامي محمد مصطفى شردي، عبر قناة الحياة، أن “رأس تمثال رمسيس الثاني عُرضت للبيع في أكثر من دولة بالخارج، ونحن نتتبعها منذ 2013 ونضع نظاما لهذا الملف لرصدها حتى أن استقر بها المطاف مؤخرا في سويسرا، وتسلمت السفارة المصرية في برن القطعة الأثرية في يوم 3 يوليو الجارى”.

    وتابع شعبان عبد الجواد: “التحقيقات ما زالت جارية حتى الآن، ولن تنتهي أي قضية بمجرد استرداد القطع الأثرية، ولكن هناك إجراءات أخرى تتم من قبل الجهات المصرية وعلى أعلى مستوى لمتابعة القضايا”.

    وأشار شعبان عبد الجواد، مدير إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار، إلى أهمية الاتفاقيات التي وقتها مصر مع الدول الأخرى، لاسيما في مكافحة الاتجار غير المشروع في الممتلكات الثقافية، لإعادة القطع الأثرية المصرية إلى الدولة.

  • سويسرا: تسليم قطعة من تمثال رمسيس الثانى إلى السفارة المصرية

    اعتبرت سفارة سويسرا بالقاهرة اليوم الثلاثاء، أن تسليم سويسرا لقطعة من تمثال الملك رمسيس الثاني إلى سفارة مصر في برن يؤكد الالتزام المشترك لكلا البلدين بمكافحة الإتجار غير المشروع للممتلكات الثقافية على أساس الاتفاقية الثنائية الموقعة عام 2011.

    ووفقا للبيان الصحفي الصادر عن المكتب الفيدرالي السويسري للثقافة والذي نشرته السفارة اليوم، قامت مديرة المكتب الفيدرالي للثقافة كارين باخمان، بتسليم قطعة أثرية مهمة إلى السفارة المصرية في برن، حيث تم مصادرة القطعة، وهي عبارة عن جزء من تمثال للفرعون رمسيس الثاني، في جنيف كجزء من الإجراءات الجنائية، ويتم ردها تطبيقاً لقانون النقل الدولي للممتلكات الثقافية.

    وأضاف البيان أن التمثال الحجري للفرعون رمسيس الثاني يعد جزءًا من تمثال جماعي حيث يجلس الملك جنبًا إلى جنب مع آلهة مصرية مختلفة.

    وأشار البيان إلى أن القطعة سُرقت بين أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات من معبد رمسيس الثاني في أبيدوس في مصر، ومرت عبر بلدان مختلفة قبل وصولها إلى سويسرا.

    وأكد البيان على أن سويسرا ومصر طرفان في اتفاقية اليونسكو لعام 1970 لحظر ومنع الاستيراد والتصدير غير المشروع ونقل ملكية الممتلكات الثقافية، ويؤكد تسليم هذه القطعة على الالتزام المشترك لسويسرا ومصر بمكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية، والذي تم تعزيزه في عام 2011 من خلال بدء نفاذ اتفاقية ثنائية بشأن استرداد وإعادة الممتلكات الثقافية.

  • سويسرا تعيد قطعة من تمثال لرمسيس الثانى إلى مصر

    استعادت مصر، قطعة من تمثال يعود للفرعون “رمسيس الثاني”، كانت قد سرقت قبل أكثر من 3 عقود من أحد المعابد الفرعونية.
    وحسب موقع سكاى نيوز، أشارت تقارير إلى أن سويسرا أعادت إلى مصر قطعة من تمثال لرمسيس الثاني تعود إلى 3400 سنة، كانت سُرقت من معبد في أبيدوس.
    وتولّت مديرة المكتب الفيدرالي للثقافة كارين باخمان تسليم هذه “القطعة الأثرية المهمة” إلى السفارة المصرية في برن.
    ويشكل تمثال الفرعون رمسيس الثاني الذي تعود هذه القطعة إليه، جزءاً من تمثال جماعي يظهر الملك جالساً إلى جانب عدد من الآلهة المصرية، وفق المكتب الفيدرالي للثقافة.
    وحكم رمسيس الثاني، الذي وصل إلى العرش وهو في الخامسة والعشرين خلفاً لوالده سيتي الأول، مصر نحو 66 عاماً، في أطول عهد بالتاريخ المصري، ويُقام راهناً معرض مخصص له في باريس يستمر حتى السادس من سبتمبر.
    وأوضح المكتب الفيدرالي للثقافة، أنّ القطعة التي أعيدت الاثنين إلى مصر كانت مسروقة من معبد رمسيس الثاني في أبيدوس بين نهاية ثمانينات القرن العشرين ومطلع تسعينياته.
    وقد مرّت القطعة في بلدان عدة قبل أن تصل إلى سويسرا حيث صادرتها سلطات كانتون جنيف في النهاية بعد إجراءات جنائية.
    وأشار المكتب الفيدرالي للثقافة إلى أنّ “إعادة هذه القطعة تؤكد الالتزام المشترك لسويسرا ومصر بمكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية والتي عُززت عام 2011 من خلال دخول اتفاقية ثنائية في شأن استيراد الممتلكات الثقافية وإعادتها حيز التنفيذ”، بحسب ما ذكرت الوكالة الفرنسية.

  • حبس 3 متهمين شرعوا فى سرقة تمثال رمسيس الثانى الأثرى فى أسوان

    أمرت النيابة العامة بحبس 3 متهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات؛ لاتهامهم بالشروع في سرقة تمثال فرعوني بمنطقة المحجر الجنوبي بأسوان أثبتت اللجنة المشكلة من هيئة الآثار بأسوان أثريته ونسبته للملك رمسيس الثاني بوزن عشرة أطنان تقريبًا، وأن الموقع الذي نُقب فيه عنه خاضع لقانون حماية الآثار، وقد أمرت النيابة العامة بسرعة التحري عن آخرين اشتركوا مع المتهمين المحبوسين في الجريمة.

    كانت النيابة العامة قد تلقت بتاريخ الثامن من يناير الجاري بلاغًا من الشرطة بضبط ثلاثة أشخاص وبحوزتهم أدوات حفر يدوية ومُعدّة ثقيلة –رافعة- حال قيامهم بمحاولة رفع تمثال للملك رمسيس الثاني وتنقيبهم عن الآثار بالمنطقة؛ فباشرت النيابة العامة التحقيقات.
    وقد عاينت النيابة العامة الموقع، والذي تبيّن أنه غير مسوّر، وتبلغ مساحته أربعة وثلاثين فدّانًا تحدُّه مناطق صناعية ومتحف (سمبوزيوم)، وتبيّن وجود بعض الأحواض الرومانية به، وتواجد تمثال الملك رمسيس الثاني المضبوط داخل المنطقة، والذي يبلغ طوله حوالي ثلاثة أمتار وعرضه مترًا، كما تلاحظ حوله آثار لعملية الحفر .
    واستجوبت النيابة العامة المتهمين فيما نُسب إليهم من القيام بأعمال حفر بقصد الحصول على أثر، والشروع في سرقة تمثال أثريٍّ، وحيازة أدوات تستعمل في التعدي على الأشخاص بغير مسوِّغ قانوني أو مبررٍ من الضرورة المهنية أو الحرفية، وفحصت هواتفهم المحمولة فتبيّن احتواؤها على عدة مقاطع مصورة مرسلة عبر تطبيقات التواصل الاجتماعي لتماثيل يشتبه في أثريتها، ومقاطع أخرى لأعمال حفر.

  • الشمس تتعامد على وجه تمثال رمسيس الثانى بالمتحف المصرى الكبير

    للعام الرابع على التوالى، تعامد شعاع الشمس على وجه تمثال رمسيس الثانى، اليوم الجمعة، وهى المناسبة التى يتوالى الاحتفال بها فى المتحف المصرى الكبير، وذلك بالبهو العظيم بالمتحف.

    وكانت الدراسات والتجارب قد أجريت على هذه الظاهرة عام 2019، وأعلن عنها المتحف للجمهور عام 2020، حيث تتعامد الشمس مرتان فى العام 21 فبراير و21 أكتوبر.

    والجدير بالذكر أنه بعد الافتتاح الرسمى للمتحف، ستقام فاعلية احتفالًا بتعامد أشعة الشمس علي وجه الملك رمسيس الثاني، على أن تُضَمّ هذه الفاعلية إلى برنامج زوار المتحف، التى تقام فى ساحة المتحف المصرى الكبير كل عام، والتى يمكن ربطها بالفاعلية الحضاريه الأصلية بمعبد أبى سمبل؛ من أجل العمل على مزيد من تنشيط السياحة الثقافية المحلية والدولية.

  • أوكرانيا تهدم تمثال الصداقة الروسية

    أزالت الحكومة الروسية تمثال نصب تذكاري تاريخي للصداقة الأوكرانية والروسية من وسط مدينة كييف وذلك بعد شهرين من غزو روسيا لأوكرانيا حيث تجمع الأهالى فى وسط ساحة التمثال لالتقاط الصور ومشاهدة إزالة رمز الصداقة التى كانت تربطهم بروسيا وذلك حسبما نشر موقع وكالة الأنباء رويترز صورا.
    يرمز النصب إلى العلاقات الوثيقة بين البلدين، ويظهر إزالة النصب التذكاري خطوات أوكرانيا الحاسمة لقطع جميع العلاقات مع المعتدي فيما يطل التمثال على نهر دنيبر، يعد التمثال جزء من نصب قوس الصداقة بين الشعوب، الذي بناه الاتحاد السوفياتي في كييف في عام 1982، وهو الأول من بين 60 نصبًا تذكاريًا حيث أعلن مجلس مدينة كييف أنه سيتم إزالتها من أجل “إزالة الطابع الروسي عن العاصمة”.
    وقال رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو : “لقد دمر الروس علاقتنا ، ودمروا الصداقة بين بلدينا” “كنا في الاتحاد السوفيتي ولا نريد العودة … لا نريد أن نعيش في بلد بلا حقوق إنسان”.
    في عام 2016 ، أعلن وزير الثقافة الأوكراني يفهين نيشوك أنه سيتم تفكيك المجمع بأكمله ، بما في ذلك القوس ، كجزء من الجهود الأوكرانية المستمرة لفك قوميات البلاد. في المقابل ، استبدلوها بنصب تذكاري للحرب في دونباس. ومع ذلك ، فإن نقص التمويل والمخاوف بشأن تأثيره على السياحة يعني أن ذلك لم يحدث أبدًا.
    في عام 2018 ، رسم نشطاء حقوق الإنسان صدعًا كبيرًا على قمة القوس لتوضيح العلاقات المضطربة بين البلدين.

    التقاط صورة لنصب سوفيتي يشير إلى صداقة بين الدول الأوكرانية والروسيةالتقاط صورة لنصب سوفيتي يشير إلى صداقة بين الدول الأوكرانية والروسية

    النصب التذكارىالنصب التذكارى

    النصب التذكاري الأوكراني الروسيالنصب التذكاري الأوكراني الروسي

    النصب التذكاري فى أوكرانياالنصب التذكاري فى أوكرانيا

    النصب التذكري الأوكرانيالنصب التذكري الأوكراني

    أوكرانيا تهدم نصب الصداقةأوكرانيا تهدم نصب الصداقة

    نصب الصداقة قبل هدمهنصب الصداقة قبل هدمه

    نصب تذكارينصب تذكاري

    هدم النصب التذكاري الروسيهدم النصب التذكاري الروسي

    هدم نصب الصداقة الروسيةهدم نصب الصداقة الروسية

    هدم نصب الصداقةهدم نصب الصداقة

  • إحباط محاولة بيع تمثال أثرى يزن 1.7 طن فى أبو صوير بالإسماعيلية

    أحبطت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسماعيلية، محاولة بيع تمثال ضخم يصل وزنه إلى طن و700 كيلو، يشتبه في أثريته، بمنطقة زراعية بمركز ومدينة أبو صوير، حيث تكمن ضباط مركز شرطة أبو صوير برئاسة المقدم أحمد جمال، رئيس مباحث المركز، من ضبط تمثال أثري بمنطقة زراعية بدائرة المركز، بعد حصوله على معلومات تفيد محاولة أحد الأشخاص بمحاولة بيع التمثال الضخم الذى يشتبه في أثريته.

    تلقي اللواء ياسر نشأت، مساعد وزير الداخلية، مدير أمن الإسماعيلية، اخطارًا من المقدم أحمد جمال، رئيس مباحث مركز شرطة أبو صوير، يفيد وجود معلومات حول قيام أحد الأشخاص بمحاولة بيع تمثال ضخم يشتبه في أثريته، وبتكثيف التحريات حول المتهم تبين أن التمثال تم استخراجه من منطقة أثرية في الشرقية منذ فترة طويلة ونقله إلي الإسماعيلية ودفنه في منطقة الزراعية، وقيام المتهم بالتواصل مع أحد الأشخاص بمحاولة تسهيل بيع التمثال لآخرين بعد محاولات إخفائه لفترة طويلة.

    وكشفت تحريات ضباط مباحث مركز شرطة أبو صوير، أن التمثال تم استخراجه وإخفائه في الشرقية لسنوات ثم تم نقله إلي مدينة الإسماعيلية بعد فشل عمليات بيعه واخفائه لفترة طويلة أيضًا قبل إعادة عرضه للبيع مرة أخرى، في أحدى ضواحي مركز شرطة أبو صوير.

    وتمكن معاونى مباحث مركز أبو صوير، النقباء عبد الرحمن مسلم، وأشرف الصوالحي وأحمد طلبة وأحمد رضا من القبض علي المتهم، والذى اعترف بمحاولته بيع التمثال واصطحب ضباط البحث الجنائى لمكان إخفائه، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لتولي التحقيقات.

  • بايدن يستبعد مقتنيات ترامب ويستبدل تمثال تشرشل بـ”سيزار تشافيز”

    حرص الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن، في أول أيام توليه رئاسة أمريكا، علي تغيير تمثال رأس القائد السياسي وينستون تشرشل الذي كان يضعه الرئيس المنتهية فترة ولايته دونالد ترامب في المكتب البيضاوي، ووضع بديلًا عنه تمثال رأس الزعيم العمالي والناشط في مجال الحقوق المدنية سيزار تشافيز.

    وبحسب صحيفة ”ذا صن“ البريطانية، تمت إعادة ترتيب المكتب البيضاوي من جديد عندما قام بايدن بدعوة المراسلين الصحفيين للتواجد أثناء توقيعه 15 قرارًا تنفيذيًا.

    وكان ترامب في بداية فترة رئاسته أزال رأس التمثال الذي وضعه باراك أوباما في فترة ولايته للزعيم الأمريكي من أصول أفريقية مارتن لوثر كينج جونيور، ووضع رأس ونستون تشرشل بدلًا منه.

    وسيزار تشافيز هو مؤسس الجمعية الوطنية للعاملين بالمزارع في العام 1962، وعاش حياته مدافعًا عن حقوق المزارعين لمنحهم حياة جيدة وأجورًا كافية، وفارق زعيم العمال الحياة في العام 1993، وتسلمت عنه زوجته هيلين وسام الحرية الرئاسي في العام 1994.

    وأفادت الصحيفة أن تمثال رأس تشافيز الذي كان موجودًا في النصب التذكاري الخاص به في كاليفورنيا تم إرساله إلى واشنطن نزولًا على طلب من البيت الأبيض، وذلك وفقًا لما صرحته به مؤسسة سيزار تشافيز.
    وصرح بول، نجل تشافيز، ورئيس منظمة سيزار تشافيز، أنه طالب البيت الأبيض بوضع تمثال لوالده داخل المكتب البيضاوي، وهو دلالة على ولادة الأمل من جديد لأمتهم، ليس لأنه رمزًا لتكريم والده فقط ولكنه رمز لشعب كامل حارب وضحى من أجل ما يؤمن به.

    ووفقًا للصحيفة، فإن المكتب البيضاوي الآن مع بداية فترة حكم بايدن توجد به تماثيل لرؤوس زعماء الحقوق المدنية كينج، و روزا بارك، وأيضًا تمثال الرئيس الـ35 للولايات المتحدة الأمريكية جون إف كيندي.

    ووضع أيضًا بايدن صورة لابنه المتوفى بو بايدن الذي فارق الحياة في العام 2015 بسبب سرطان المخ، ويظهر ”بو بايدن“ في الصورة وهو يحمل شقيقه الأصغر هانتر، بالإضافة لصور البابا فرانسيس، وجيل بايدن، ووالدته كاثرين يوجينيا فينيجان، وابنه هانتر، وابنته آشلي، وأحفاده.
    وتمت إزالة الستائر الذهبية التي كانت موضوعة في فترة حكم ترامب، واستبدلت بستائر داكنة من اللون الذهبي التي كانت موجودة من قبل في عهد الرئيس السابق بيل كلينتون.

    كما أزيلت صورة الرئيس السابق أندرو جاكسون التي كان يضعها ترامب، ووضع بديلًا عنها صورًا للرؤساء السابقين، مثل: أبراهام لنكولن، وتوماس جيفرسون، و فرانكلين دي، روزفلت.

    والسبب وراء إزالة صورة الرئيس الأسبق أندرو جاكسون الرئيس السابع للبلاد هو أنه كان يكسب المال من سُخرة العمال، ومات عدد كبير من سكان أمريكا الأصليين خلال فترة ولايته.
    ونشرت صحيفة ”ديلي ميل“ البريطانية، تصريحًا عن ممثلة مدير غرفة العمليات في المكتب البيضاوي جاء فيه أنه من المهم لـ“جو بايدن“ أن يسير في مكتب يشبه أمريكا، ويبدأ في إظهار طبيعته وأفكاره كرئيس.

  • ” الحدث الآن ” يقدم .. مقال مترجم لـموقع “المونيتور” الأمريكي مصر تجدد طلبها باستعادة تمثال “نفرتيتي” من ألمانيا

    ذكر الموقع أن الحكومة المصرية تحاول استعادة تمثال الملكة “نفرتيتي” من ألمانيا، لكن الأخيرة ترفض الدعوات لإعادة التمثال الفرعوني إلى القاهرة، مضيفاً أن مصر أكدت أنها تتخذ كافة الإجراءات اللازمة لإعادة الآثار المصرية التي تم تهريبها خارج البلاد بشكل غير قانوني، بما في ذلك تمثال نفرتيتي.

    أَضاف الموقع أن عالم الآثار الألماني “لودفيج بورشاردت” وفريقه اكتشفوا التمثال في (6) ديسمبر 1912، بمحافظة المنيا، موضحاً أن “بورشاردت” أخذ التمثال من مصر عام 1913، في خرق لقواعد تقسيم المكتشفات في ذلك الوقت.

    أشار الموقع إلى أن ألمانيا تدعي أن تقسيم المكتشفات كان قانونياً وأن تمثال نفرتيتي كان من نصيب برلين، فيما تتهم مصر بورشاردتبلف التمثال لإخفاء قيمته وتهريبه خارج البلاد.

     أوضح الموقع أن مصر تطالب برد تمثال نفرتيتيمنذ عقود، لكن كل المحاولات المصرية باءت بالفشل، موضحاً أنه في عام 1933، رفض هتلرإعادة التمثال إلى مصر وأراد عرضه في متحف العاصمة، مضيفاً أنه في أبريل 1946، أرسل الملك فاروق الأول، ملك مصر والسودان آنذاك، مذكرة رسمية إلى مجلس مراقبة الحلفاء في ألمانيا تدعو إلى إعادة التمثال، وفي عام 2011، بعث زاهي حواس، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار آنذاك، برسالة رسمية إلى الحكومة الألمانية والجهات المعنية والسفير الألماني في مصر، تتضمن طلباً بإعادة رأس نفرتيتيإلى مصر.

     أشار الموقع إلى أنه في الوقت الذي تتمسك فيه ألمانيا بالتمثال النصفي لنفرتيتي، يعتقد خبراء ومسئولون في علم الآثار أن التمثال حق مصري ويجب إعادته، وأكدوا أن الحكومة المصرية ستواصل اتخاذ الإجراءات المناسبة والتحلي بالصبر في مفاوضاتها مع برلين، وهناك أيضا اقتراح لتحويل القضية إلى حملة شعبية، لتجنب إحراج الحكومة المصرية.

     

  • “كأنك تراه حيا”.. أول تمثال لبابا شنودة فى ذكرى وفاته

    تمر اليوم الثلاثاء، الموافق 17 مارس الذكرى الثمانية، على نياحة “وفاة ” البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، 8 سنوات مرت على رحيل شخصية أثرت فى وجدان المصريين كان معروف عنه حكمته، وله مواقف لا تنسى فى الحفاظ على الوحدة الوطنية، حيث اطلق عليه البعض لقب معلم الأجيال، وهو ما دفع المهندس أشرف رؤوف لصنع تمثال للبابا شنودة، بأسلوب الواقعية المفرطة وكأنك تجلس أمام البابا شنودة “بشحمه ولحمه”.

  • سخرية على السوشيال ميديا من انتظار أردوغان حتى سمح له بوتين بالدخول ..وتعرف على حقيقة تمثال كاترين

    على خلفية زيارة الرئيس التركي ، رجب طيب أردوغان ، الأسبوع الماضي إلى موسكو ، والتي عقد خلالها سلسلة اجتماعات مع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، وانتهت الخميس بالاتفاق على وقف إطلاق النار وتوابعه في إدلب بالشمال السوري.

    تداول عدد من النشطاء فيديو مدتة (13 ) دقيقة وهو لتقرير إخباري بثت محتوياته قناة Россия-1 التلفزيونية الروسية ، المعروفة بأنها حكومية ، وخصصت معظمه لأهم ما فيه، وهو انتظار أردوغان والوفد المرافق له عند باب قاعة الكرملين ، قبل أن يسمحوا له بالدخول ، وجاءت مدة انتظار أردوغان طوال دقيقة و59 ثانية، وبعدها فتحوا له الباب، فلم يرى بوتين عند فتحه، بل مضى إليه داخل القاعة وصافحه.

    وتبدأ لقطات ظهور أردوغان في النشرة الاخبارية، من الدقيقة 1.20 في الفيديو، حيث نراه يخرج من مصعد، وبرفقته الوفد الرسمي، وبعدها يمر بقاعتين، ثم يدخل إلى ثالثة، نرى فيها مذيع يقول في النشرة (فيما بعد) إنها القاعة التي طال فيها انتظار أردوغان أكثر مما ينبغي ، وبعدها يبدأ عداد الثواني يسجل مدة انتظار الرئيس التركي ثانية بثانية ، فيبدو واقفا في القاعة، لا يدري ما يفعل أو يقول، كمن ينتظر الباص لركوبه، فيما ظهر التململ على بعض من كانوا برفقته بالوفد الرسمي.

    وتعب أردوغان من الوقوف انتظارا، بعد أن مرت عليه دقيقة و35 ثانية، بدا عليه شيء من الضيق في بعض مراحله ، وعندها وجد الحل في مقعد مستطيل عند الباب، ليس مخصصا بالتأكيد للضيوف من الرؤساء، بل لموظفين في الكرملين وما شابه، فمال إليه وجلس متأملا أمامه باللاشيء انتظارا للفرج، فيما العدّاد مستمر بإحصاء ثواني الانتظار، إلى أن جاء الفرج، وفتحوا له الباب.

    جدير بالذكر تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، ايضاً صورا للوفد التركي المرافق للرئيس، رجب طيب أردوغان، خلال الزيارة التي أجراها إلى روسيا ولقاء نظيره الروسي، فلاديمير بوتين لبحث ملف إدلب، حيث ألقى نشطاء الضوء على تمثال فوق الوفد التركي الذي كان يقف جانبا خلال لقاء أردوغان وبوتين في الكرملين قائلين إنه يعود لـ”كاترين الثانية” التي تعتبر إحدى أشهر أباطرة الروس والتي ألحقت العديد من الهزائم بالدولة العثمانية.

    تمثال كاترين الثانية

    وكانت وزارة الخارجية الروسية، قد أثارت تساؤلات وتكهنات عن المغزى من تدوينة على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، تناولت ذكرى الحروب بين روسيا والدولة العثمانية بين عامي 1877-1878 ، قبل زيارة الوفد التركي الذي يتقدمه أردوغان.

    وقالت الخارجية الروسية في تدوينتها: “الهدف الأساسي من الحرب الروسية مع الإمبراطورية العثمانية بين 1877-1878 مان تحرير شعب البلقان من قرون من الحكم العثماني، وبعد هزم الجيوش الروسية الأتراك نالت رومانيا وصربيا والجبل الأسود كامل استقلالهم، ونالت بلغاريا جزءا كبيرا من الحكم الذاتي..”

     

  • دايلى بيست: لا دليل على مغادرة تمثال رأس توت عنخ أمون مصر بشكل قانونى

    سلط موقع “ديلى بيست” الأمريكى على الجدل المثار بشأن بيع تمثال رأس توت عنخ آمون بـ6 ملايين دولار فى مزاد لدار كريستيز هذا الشهر، وقال الموقع إن بيع التمثال الأثرى لم يكن مدهشا ليس فقط للمبلغ الكبير الذى بيع به، ولكن أيضا لأن القطعة الأثرية محل إجراءات قانونية واحتجاجات وربما نزاع دبلوماسى محتمل.

    وأشار تقرير ديلى بيست، إلى عدم وجود دليل على أن التمثال الخاص بأشهر ملوك الفراعنة قد ترك مصر بشكل قانونى ويعتقد الكثيرون أن القطعة قد تم نهبها. ورغم ذلك، وبرغم احتجاجات السفارة المصرية فى لندن، فإن دار كريستيز للمزادات مضت فى عملية البيع ولم تكشف هوية البائع أو المشترى.

     وقالت كريستيز فى بيان: “نعترف بأن القطع التاريخية يمكن أن تثير مناقشات معقدة حول الماضى، لكن دورنا اليوم هو العمل من أجل استمرار تقديم سوق شفاف ومشروع يلتزم بأعلى معايير نقل القطع”. وزعمت الدار أن القطعة كان يملكه الأمير ويلهيلم فون ثورن أوند تاكسيس فى الستينيات والسبعينيات، وتم بيعها فى أوائل السبعينيات إلى مالك أحد المعارض فى فيينا يدعى جوزيف ميسينا.

    وكان تحقيق لموقع live Science قد كشف عن وجود أسباب للتشكيك فى صدق هذه القصة. فنجل الأمير ويلهيلم وابنة أخيه قال للموقع أن الأخير لم يكن لديه أى اهتمام بالقطع الأثرية. وقالت عالمة المصريات سيلفيا تشويكى فى مقال إنها عندما درست التمثال،  كان يملكه تاجر أثار يدعى هاينز هيرزير.

     وتؤمن الحكومة المصرية بأن القطع الأثرية سرقت من معبد الكرنك بالأقصر بعد عام 1970. وهذا التاريخ مهم، بحسب ما يشير التقرير، حيث أنه يقترب من الوقت الذى وضعت فيه منظمة اليونسكو مجموعة من التوجيهات بخصوص الحفاظ عى التراث الثقافى، تهدف بشكل خاص إلى منع مغادرة الاصار بلدانها الأصلية دون إذن من حكوماتها.

  • دار كريستيز تبيع رأس تمثال توت عنخ آمون بـ 4 ملايين جنيه إسترلينى

    بيع تمثال رأس توت عنخ آمون، فى دار كريستيز للمزادات العالمية فى لندن بمبلغ 4,7 مليون جنيه استرلينى.

    وكان الإعلان عن المزاد أثار الغضب، وطلبت وزارة الآثار من الدار إلغائه من خلال مراسلات رسمية فى يونيو، وطالبت بوقف بيع كل القطع المصرية الأخرى خلال هذا المزاد الذى حددت كريستيز موعده فى 3 و4 يوليو الحالى، مع التشديد على أهمية الاستحصال على كل شهادات الاقتناء اللازمة لهذه القطع.

    وأصرت دار كريستيز، على أن عملية البيع تتم بصورة قانونية، وتخطط لبيعه ضمن مقتنيات أخرى فى يوليو المقبل، وقالت: “إن رأس التمثال عرضت على نطاق واسع، وأبلغنا السفارة المصرية كى تكون على علم بعملية البيع”، ورغم المطالبات الرسمية بأن تقدم الدار ما يثبت أنه قد نقل من مصر بصورة قانونية، إلا أن ذلك لم يحدث حتى الآن.

  • مصر تخاطب الخارجية البريطانية لوقف عملية بيع رأس تمثال منسوب لتوت عنخ امون

    تعقيبا على ما تداولته وسائل الإعلام عن بيع رأس تمثال منسوب إلى الملك توت عنخ آمون ، بصالة مزادات كريستيز بلندن يوم ٤ يوليو 2019، فقد تحركت كل من وزارتي الآثار والخارجية عبر السفارة المصرية في لندن فور رصد الإعلان عن بيع القطعة الأثرية المشار إليها، حيث قامت وزارة الآثار بمخاطبة صالة المزادات ومنظمة اليونيسكو لوقف إجراءات بيع القطعة الأثرية، وطلب الحصول على المستندات الخاصة بملكية القطعة الأثرية، فضلا عن المطالبة بأحقية مصر في القطعة في ظل القوانين المصرية الحالية والسابقة.

    ومن جهتها، قامت السفارة المصرية في لندن بمخاطبة وزارة الخارجية البريطانية وصالة المزادات لوقف عملية البيع والتحفظ علي رأس التمثال وطلب إعادته إلى مصر، فضلا عن مطالبة الجانب البريطاني بوقف بيع باقي القطع المصرية المزمع بيعها بصالة كريستيز يومي 3-4 يوليو 2019، والتأكيد على أهمية الحصول على كافة مستندات الملكية الخاصة بها.

    جدير بالذكر، أن تلك الجهود تأتي في إطار حرص كل من وزارتي الخارجية والآثار نحو التنسيق بصورة متواصلة لاستعادة الآثار المصرية المهربة من الخارج، حيث تكللت تلك الجهود بالنجاح في استعادة العديد من الآثار المصرية في الفترة الأخيرة كانت قد خرجت من مصر بطريقة غير شرعية.

  • ديلى ميل تبرز اكتشاف سوهاج وترميم تمثال رمسيس وتجميعه

    سلطت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية الضوء على إعادة السلطات المصرية لترميم تمثال رمسيس الثانى فى منطقة سوهاج، بعد تجميع 70 قطعة من التمثال.
    تمثال رمسيس
    تمثال رمسيس
    وكان رمسيس الثاني الفرعون الثالث من الأسرة التاسعة عشرة لمصر وكان ينظر إليه باعتباره أقوى فرعون للمملكة الجديدة.
    وبالقرب من مدينة أخميم ، تضيف الصحيفة، أنه تم اكتشاف قبر عمره ألفي عام.
    تمثال رمسيس 2
    تمثال رمسيس 
    وأشارت الصحيفة إلى أنه تم اكتشاف أكثر من 50 من الفئران المحنطة والصقور وحتى طفل فى المقبرة الجديدة، التى يعتقد أنها تعود إلى مسئول كبير يدعى توتو وزوجته.
    كشفت وزارة الآثار المصرية عن النتائج التي توصلت إليها بهدف جذب السياح إلى محافظة سوهاج.
  • الرئيس السيسى يشارك فى إزاحة الستار عن تمثال الإمبراطور هيلاسلاسى

    شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، الزعماء الأفارقة فى إزاحة الستار عن تمثال الإمبراطور هيلاسلاسى بمفوضية الاتحاد الإفريقى، وفق ما أفاد به التليفزيون المصرى فى خبر عاجل.

     

     

    يذكر أن هيلاسلاسى يعد آخر أباطرة إثيوبيا، وأطولهم بقاءً فى السلطة، فقد نصب ملكا عام 1928 ثم إمبراطورًا عام 1930، وأقصي عن ملكه عام 1974، وتوفى فى  العام التالى.

     

    كما يعد هيلاسلاسى أحد الزعماء الذين شاركوا في تأسيس منظمة الوحدة الأفريقية.

  • جول: تمثال محمد صلاح بمنتدى الشباب رمز الأمل للمصريين

    سلط موقع “جول” العالمي على تمثال لاعب نادي ليفربول الإنجليزي محمد صلاح الذي وضعه منظمو منتدى شباب العالم أمام قاعات المنتدى احتفالا بالنجاحات التي حققها في مسيرته الكروية، موضحا أنه جعل النجم المصري يشبه رونالدو الذي يوجد تمثال له بالبرتغال.

    وذكر الموقع أن تمثال صلاح جذب اهتمام كل وسائل الإعلام بالعالم، بعد عرضه كرمز للأمل للمصريين بمنتدى الشباب بشرم الشيخ، مشيرا إلى أنه يؤكد على أن اللاعب العالمي يعتبر بطلا قوميا لكل المصريين كما هو الحال مع كريستيانو رونالدو في البرتغال.

    ونوه إلى أن هناك اتجاها لصناعة تماثيل للاعبي كرة القدم حول العالم، فيوجد تمثال لرونالدو في موطنه البرتغال ودييجوا مارادونا في الهند، موضحا أن صلاح بات رمزا للنجاح والتفاني والإصرار بعد أدائه موسما ناجحا مع نادي ليفربول الإنجليزي.

  • بريطانيا تتبرع للهند بمليون إسترليني لبناء أطول تمثال في العالم

    تبرعت بريطانيا بأكثر من مليار جنيه إسترليني للهند خلال عملية بنائها لأطول تمثال في العالم بإجمالي تكلفة 330 مليون جنيه إسترليني، وفق صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

    ويتمثل التمثال في نصب تذكارى برونزى ضخم، ضعف ارتفاع تمثال الحرية في نيويورك، وتم بناؤه في فترة بلغت 56 شهرا خصص خلالها دافعو الضرائب البريطانيين 1.17 مليار جنيه استرليني من المساعدات الخارجية لمساعدة الهند.

    وحضر رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي حفل افتتاح التمثال وسط ضجة كبيرة، وهو يقع على منحنى نهر نارمادا في ولاية جوجارات.

    بدأ المشروع الهندسي في عام 2012، عندما تبرع دافعو الضرائب البريطانيون بنحو 300 مليون جنيه إسترليني إلى الهند، وفي عام 2013 تم تقديم 268 مليون جنيه إسترليني أخرى، وفي عام 2014 كان الرقم 278 مليون جنيه استرليني وفي عام 2015 كان 185 مليون جنيه إسترليني، تليها كميات صغيرة من التبرعات بعد ذلك.

  •  علاقة الفنان بالحياة العامة  ندوة ثقافية في ساقية الصاوي

    استقبل قسم الندوات الثقافية بساقية عبد المنعم الصاوي ندوة جديدة بعنوان «الفن حياة»، قدمها الكاتبة والناقدة الدكتورة نوران فؤاد رئيس لجنة الأداء العلني بالاتحاد العربي للملكية الفكرية، والفنان التشكيلي المهندس عبد الناصر السعدني، رئيس ملتقى المبدعين الدولي للفن التشكيلي.

    وتحدثت الندوة عن ارتباط الفن التشكيلي والأدب بالحياة العامة وإدارة الموهبة والقدرات الفنية لدى الإنسان وأهمية أن يُدرك الفنان الواقع حوله ويحاول أن يعكسه ويوثقه بفنه، فاختيار الرسام لألوانه بالتأكيد له تأثيره على شخصيته.

    كما تطرقت الندوة للعلاقة بين الأدب والفن التشكيلي وتم ضرب أمثلة لبعض الأعمال الفنية المأخوذة عن قصائد شعرية وروايات.

    وذكر المشاركون أنه برغم كون الفن التشكيلي أقدم أنواع الفنون فإنه تم تهميشه وإهماله إلا أن هناك انتفاضة بدأت منذ 2012 أضافت جديدًا وأحدثت تطورًا في الفن التشكيلي.

  • “ديلى ميل” تسلط الضوء على تمثال أبو الهول المكتشف فى أسوان

    ألقى موقع “ديلى ميل البريطانى” الضوء على اكتشاف تمثال لـ أبو الهول فى أحد جوانب جبانة أثرية بكوم أمبو بأسوان.

    وقالت وزارة الآثار، إن تمثال أبو الهول مصنوع من الحجر الرملى، وتم العثور عليه فى معبد كو أمبو أثناء العمل لحماية الموقع من المياه الجوفية.

    وقال مصطفى وزيرى، أمين عام المجلس الأعلى للآثار، إن التمثال يعود للعصر البطلمى، وحكمت البطالمة مصر لمدة 300 سنة من حوالى 320 إلى حوالى 30 قبل الميلاد.

    ويأتى هذا الاكتشاف بعدما عثر علماء الآثار على واحدة من أقدم القرى على الإطلاق فى دلتا النيل فى مصر، مع البقايا التى تعود تاريخها إلى ما قبل الفراعنة.

    وأوضحت وزارة الآثار أن موقغ العصر الحجرى الحديث تم اكتشافه فى تل السمارة على بعد حوالى 140 كيلو مترا شمال القاهرة.

    وقال عالم الآثار فريدريك جيو، إن فريقه عثر على صوامع تحتوى على عظام حيوانات وطعام، ما يشير إلى وجود مسكن بشرى فى وقت مبكر يصل إلى 5000 قبل الميلاد، كان ذلك قبل 2500 سنة من بناء أهرامات الجيزة.

    فى وقت سابق من هذا العام اكتشف علماء الآثار المصريون 4,400 قبر فى الجيزة التى من المحتمل أن تنتمى إلى امرأة تعرف باسم Hetpet يعتقد أن تكون قريبة من العائلة المالكة المصرية القديمة من الأسرة الخامسة.

  • إجلاء آلاف الزوار من جزيرة تمثال الحرية فى نيويورك بسبب حريق

    قالت السلطات إنه جرى إجلاء الآلاف من زوار جزيرة يقع بها تمثال الحرية فى ميناء نيويورك، اليوم الاثنين، بسبب نشوب حريق صغير بأحد مواقع البناء هناك.

    وقال جيم لونج المتحدث باسم إدارة إطفاء نيويورك، إن المسؤولين أمروا بإخلاء الموقع لمزيد من الاحتياط، بعدما اندلع الحريق بين ثلاث اسطوانات لغاز البروبان، وعلى الفور تم إرسال زورقى إطفاء للتعامل مع الحريق الذى أسفر عن إصابة أحد عمال البناء بجروح لا تهدد حياته.

    وقال روجر ساكويتش مساعد مدير إدارة الإطفاء، وتمت السيطرة على الحريق الصغير الذى كان خطيرا، مشيرا إلى أنه فى حالة انفجار إحدى الخزانات فى وجود هذه الكمية الكبيرة من البروبان لكانت كارثة.

    وقال جيري ويليس، المتحدث باسم خدمة المتنزه الوطنى، إنه جرى نقل نحو 3000 زائر بحرا من الجزيرة وذهب بعضهم إلى جزيرة إيليس المجاورة حيث يوجد متحف عن الهجرة على أمل العودة إلى الجزيرة التى يقع بها تمثال الحرية بعد إخماد الحريق.

  • الصحافة البريطانية تسلط الضوء على اكتشاف تمثال “أبو الهول” الجديد فى مصر

    تساءلت جريدة ديلى ميل البريطانية حول حقيقة اكتشاف تمثال جديد لأبو الهول فى مصر، مسطلة الضوء على اكتشاف جديد لعمال بناء وجدوا تمثالا رأسه رأس أسد وجسده جسد إنسان، ما يعزز من فرضية وجود أبو الهول جديد فى مصر.

    وطرحت الجريدة تساؤلا: هل تم العثور على تمثال أبو الهول الثانى فى مصر؟ معتقدة أن تمثالا قديما بـ”جسد أسد ورأس إنسان” تم اكتشافه مؤخرا من قبل عمال بناء كانوا مذهولين جراء ذلك.

    وأوضحت أنه تم اكتشاف ثانى تمثال لأبو الهول يشاع منذ زمن بعيد من قبل عمال البناء الذين يقومون ببناء طريق جديد.

    ووفقا للتقارير المحلية، فقد تم العثور على تمثال يشبه تمثال أبو الهول على طريق القباش، الذى يربط بين معبدى الكرنك والأقصر بنى حوالى 1400 قبل الميلاد.

    من جانبها ركز موقع إكسبريس على الحدث معتقدا أن التمثال يحتوى على “جسد أسد برأس بشرى”، وهو تماما التكوين المعمارى لتثمال أبو الهول الملاصق لأهرامات الجيزة الخالدة.

    ووفقا لديلى ميل لم يتم رفع “تمثال أبو الهول الثانى” من الأرض، إلا أن المسؤولين قالوا إن السائحين مرحب بهم لزيارة موقع البناء للإطلاع على النظام الأساسى القديم للمعمار الفرعونى.

    وشددت الجريدة على أن المدير العام للآثار أكد أنه لم يتم نشر أى صور للهيكل المكتشف حديثا، وقد تم اكتشاف تمثال أبو الهول بالجيزة بجوار الأهرامات الكبرى على الضفة الغربية لنهر النيل، وهو أقدم وأكبر نحت ضخم معروف فى تاريخ الحضارة.

  • الأعلى للآثار: آلاف العملات المعدنية و105 تمثال ضمن القطع العائدة من إيطاليا

    قال الدكتور مصطفى وزيرى، رئيس المجلس الأعلى للآثار، إن القطع المصرية المهربة إلى إيطاليا عادت فى وقت قياسي، حيث إن عادةً ما تستغرق الآثار المهربة وقتًا من سنة إلى ثلاثة سنوات على الأقل، لكنها عادت فى غضون ٣٠ يومًا فقط.

    وأضاف “وزيرى” فى تصريحات صحفية على هامش زيارة وزير الخارجية الإيطالى للمتحف المصرى بالتحرير، أن الجانب الإيطالى أبدى تفهما كبيرًا، وأوعد بعودة الآثار المهربة وأوفى، وهو ما يوضح قوة العلاقات المصرية الإيطالية، مشددًا على أن زيارة الأخير شملت القطع المهمة بالمتحف فقط، مثل مقتنيات توت عنخ آمون.

    وأوضح الدكتور مصطفى وزيرى، أن القطع العائدة عبارة عن آلاف العملات المعدنية، ونحو 105 تماثيل من الأوشابتى، وبعض من التماثيل الأخرى.

    واختتم “وزيرى” بأن زيارة وزير الخارجية الإيطالى للمتحف المصرى بالتحرير، تحمل عدة رسائل إيجابية على المستوى السياحى والأمنى.

    كان الدكتور خالد العناني وزير الآثار، وزير خارجية إيطاليا اينزو مورافو مساء اليوم الأحد، تفقدا معرض الآثار المؤقت لنتائج أعمال البعثات الأثرية الإيطالية العاملة بجمهورية مصر العربية، والذي ينظمه المتحف المصري بالتحرير، وذلك أثناء زيارتهما للمتحف.

  • نقل تمثال الملك”أمنحتب الثالث”من الأقصر للمتحف الكبير بالعاصمة

    نفذت وزارة الآثار، أمس الأربعاء، عملية نقل تمثال الملك أمنحتب الثالث من موقعة بواجهة متحف الأقصر، وذلك إلى المتحف الكبير بمنطقة الأهرامات، وسط تكتم شديد من رجال المتحف وقطاع آثار الأقصر.

    تم نقل التمثال الذى يعد من أهم القطع الآثرية المصرية، من المتحف باستخدام أحدث الأساليب العلمية، حيث كان تم اكتشاف التمثال فى مدخل بهو الأعمدة بمعبد الملك أمنحتب الثالث بمدينة القرنة، وذلك على أيدى فريق البعثة المصرية الأوروبية بقيادة هوريج سورزيان مديرة البعثة، حيث تم وضعه فى واجهة متحف الأقصر بحفل عالمى حضره الدكتور خالد العنانى وزير الآثار.

  • تعامد أشعة الشمس على مقصورة الولادة بمعبد دندرة الفرعوني بقنا

    تعامدت أشعة الشمس، صباح السبت، على مقصورة الولادة، بمعبد دندرة الفرعوني، بمدينة قنا ، في يوم مولد وظهور الإله حورس، إله الشمس عند قدماء المصريين، وأحد أهم وأقدم المعبودات في مصر الفرعونية.

    ورصد فريق من الباحثين المصريين، برئاسة الدكتور أحمد عوض، أشعة الشمس وهى تتعامد على مجسم باب وهمى يؤدى للعالم الآخر، حيث مكان الولادة الإلهية بحسب نصوص مسجلة على جدران المعبد،، بجانب تعامدها فوق نقش لثلاثة أقراص للشمس المجنحة، وصف من الكبراوات المتوجة بأقراص الشمس، ثم فوهة بها تمثال ملكي.

    ويتابع الفريق البحثي المصري، مشروع توثيق 14 ظاهرة فلكية بالمعابد المصرية القديمة في الجيزة، وسوهاج، وقنا، والأقصر، وأسوان، والوادي الجديد.

    وقال أيمن أبوزيد، رئيس الجمعية المصرية للتنمية الأثرية والسياحية، إن معبد دندرة، يشهد تعامداً ممثلا للشمس في يوم الثامن من نوفمبر، بجانب تعامد يوم الرابع من فبراير في كل عام، وذلك في مناسبة مولد وظهور الإله حورس، الذى شيد المعبد لعبادته، بجانب زوجته الربة حتحور.

    وطالب أبوزيد، بفتح معبد دندرة في الخامسة من صباح يومي الثامن من نوفمبر، والرابع من فبراير كل عام، حتى يتمكن الباحثون وعشاق علم الفلك، ومنظمي رحلات سياحة الفلك من حضور وتصوير ظاهرة تعامد أشعة الشمس على المعبد في ذكرى مولد وظهور الإله حورس.

  • بالصور.. 4 معلومات عن نيرون الإمبراطور الذي ارتبط اسمه بالحرائق

    بالصور.. 4 معلومات عن نيرون الإمبراطور الذي ارتبط اسمه بالحرائق

    ارتبط اسمه بالحرائق في العالم، سطر بتصرفاته الوحشية، صفحات من الظلم والقسوة؛ ليُكمل سلسلة من الحكايات التي دونها التاريخ للحكام الذين عذبوا وقهروا شعوبهم، وهز الإمبراطور الروماني “نيرون” العالم بعد إقدامه على حرق روما، ومع اندلاع عدد من الحرائق في منطقة العتبة بدأ المصريون يرددون اسم الرجل دون معرفة هويته، واربع نقاط بارزة في حياة ملك الحرائق.

    ولد نيرون في أنتيوم الرومانية، والده هو جناوس دوميتيوس أهينوباريوس، ووالدته هي أجربينا الصغرى، الحفيدة الكبرى للإمبراطور أوغسطس، توفى والده عندما كان طفلًا، وتزوجت أجربينا الإمبراطور كلوديوس عام 49.

    وتبنى كلوديوس نيرون كابنه الأكبر وأطلق عليه نيرون كلوديوس قيصر دروسوس جرمانكوس، وفي عام 53م، تزوج نيرون من أوكتافيا، وهي ابنة كلوديوس من الزواج السابق، وفي العام التالي مات كلوديوس.

    صعد نيرون إلى عرش روما وهو في الخامسة عشرة من عمره، بعدما وضعت والدته السم لزوجها؛ تحقيقًا لأملها في وصوله للحكم، سمح نيرون لاثنين من المستشارين لكي يديرا شئون الدولة، وبدأ يمارس سلطاته عام 59.

    اتسمت السنوات الأولى لنيرون بالاستقرار النسبي، ولم يدم ذلك طويلًا، وبدأت معاناة الشعب بعدما عرف الظلم والقهر طريقه، ولم يقف عند هذا الحد، بل وصل الأمر لقتل أمه ومعلمه وزوجته وأخيه، وهبطت شعبيته إلى درجة كبيرة بين الطبقات العليا بسبب أحكام الإعدام، وبسبب حياته المليئة بالفضائح.

    نفذ نيرون حريق روما في عام 64م، بعدما راوده خياله في أن يعيد بناء روما، وبدأت النيران من القاعدة الخشبية للسيرك الكبير، حيث شبت فيها النيران وانتشرت بشدة لمدة أسبوع في أنحاء روما، والتهمت النيران عشرة أحياء من أصل 14، وبينما كانت النيران تتصاعد والأجساد تحترق وسط صراخ الضحايا، كان نيرون جالسًا في برج مرتفع يُمتع نظره بالحريق وبيده آلة الطرب ليغني أشعار هوميروس التي يصف فيها الحريق.

    وأسفر هذا الحريق عن مقتل الآلاف من السكان، وبعد تردد الشائعات والأقاويل أنه هو المتسبب في هذا الحريق، تزايدت كراهية الشعب له ومن هنا أصبح يبحث عن كبش فداء لأفعاله المشينة وقد كان “المسيحيون”، وشن حملة مُوسعة من الاعتقالات والاضطهاد وسفك دمائهم.

    عاش المسيحيون في سراديب تحت الأرض وفي الكهوف وما زالت كنائسهم وأمواتهم إلى الآن يزورها السياح، واستمر الاضطهاد الدموى الذي فعله نيرون، أربع سنوات ذاق فيه المسيحيون جميع أنواع التعذيب الوحشي.

    وعندما سادت الفوضى والجريمة في الإمبراطورية الرومانية، أعلن مجلس الشيوخ أنه أصبح “عدو الشعب”، فمات منتحرًا في عام 68 م، مخلفًا وراءه حالة من الإفلاس نتيجة بذخه الشديد والفوضى من كثرة الحروب الأهلية أثناء حكمه.

  • نقاش الكتاب الأسود في ندوة ثقافية

    نقاش الكتاب الأسود في ندوة ثقافية

    تحل الكاتبة أخصائية الصحة النفسية نرمين نعمان، اليوم الخميس، ضيفة لندوة ثقافية جديدة تناقش فيها “الكتاب الأسود”، وذلك برعاية إيديتا للصناعات الغذائية.

    ويحضر الندوة ماجد تادرس، نائب رئيس مجلس الإدارة لشركة “إيديتا”، ونيفين بخاتى، مدير قسم التدريب والتطوير، ومجموعة العمل، ساندرا إيميل، مريم شريف.

    “الكتاب الأسود”.. التجربة الأولى للكاتبة هو الأول من نوعه في الوطن العربي حيث إنه يتطرق إلى مناطق حرجة داخل النفس البشرية، ويعتبر هذا الكتاب محاولة لمساعدة القارئ أن يجد الصندوق الخاص به وما فيه من أسرار.

    يتناول “الكتاب الأسود” تناقضات المجتمعات الشرقية، والعلاقات الإنسانية المختلفة، رحلة من الميلاد إلى الحب والزواج، والعشق والجنس.

  • تمثال أمنحتب الثالث بتقنية 3D

    تمثال أمنحتب الثالث نسخة 3D 

    أطلق المتحف البريطانى بلندن، على الموقع الإلكترونى الرسمى للمتحف، نسخة بخاصية الرسم الثلاثى الأبعاد “3D”، لتمثال على هيئة أسد يعود للملك المصرى امنحتب الثالث الذى حكم فى عهد الأسرة الثامنة عشر، لمنح الفرصة لزائرى موقع المتحف التعرف على كل ما يخص التمثال والتعرف عليه وكأنه حقيقى.

    والتمثال الذى عثر عليه فى منطقة جبل البرقل فى معبد “صولب” بالنوبة، مصنوع من الجرانيت الأحمر، وهو نصب لعبادة الملك المؤله كـ”رب النوبة” مؤله، وتعكس النقوش التى على التمثال إعادة استخدامه من قبل العديد من الحكام مثل أخناتون وتوت عنخ آمون، وهو مصنوع فى الأصل للملك أمنحتب الثالث.

  • إحباط محاولة سرقة رأس تمثال داوود تكلا الأثرى بمدرسة بنجع حمادى

    تمكن عامل بمدرسة داود تكلا الثانوية من إحباط محاولة سرقة رأس تمثال داوود تكلا الأثرى، من داخل المدرسة الموجودة بقرية بهجورة التابعة لنجع حمادى.

    وأوضح مسئول بالمدرسة أن أحد الأشخاص تسلل إلى المدرسة، فى محاولة لسرقة رأس تمثال داوود مؤسس المدرسة، والذى يبلغ عمره أكثر من 90 عاما وهو ضمن مجموعة من المقتنيات الأثرية منذ 1924 بالمدرسة والتى أسسها داوود تكلا وهى أول مدرسة ثانوية بمحافظة قنا وشاهد عامل بالمدرسة الواقعة، وحاول القبض على المتهم إلا أنه تمكن من الهرب.

    ومن جانبه، أكد محمود مدنى، مدير عام شئون الآثار الإسلامية والقبطية بنجع حمادى، إنه تم إحالة الواقعة إلى مديرية التربية والتعليم لاتخاذ اللازم لأن المدرسة لا تتبع الآثار حتى الآن، لافتا إلى أنه جارى تحرير مذكرة لمخاطبة المسئولين لنقل التمثال إلى المخازن الأثرية للحفاظ عليه.

زر الذهاب إلى الأعلى