جماعة الأخوان المسلمين

  • قيادى إخوانى سابق محذرا: سلفيو الإسكندرية أخطر من جماعة الإخوان

    حذر إبراهيم ربيع القيادى الإخوانى، من التيار السلفى وعلى رأسه الدعوة السلفية بالإسكندرية، مشيرًا إلى أن التيار السلفى منبثق من جماعة الإخوان.

    وقال “ربيع” : “انشطر تنظيم الإخوان فى ثمانينيات القرن الماضى، ونتج عن هذا الانشطار إلى السلفية الجهادية التى أسسها الإخوانى رفاعي سرور، وانبثق عن السلفية الجهادية جناح دعوي أطلق على نفسه الدعوة السلفية وتنظيم الجهاد وتنظيم القاعدة الذى أسسه الإخوانى عبدالله عزام المعروف بالأب الروحى لجماعات الجهادية على مستوى العالم.

    وتابع :”صحيح الدعوة السلفية ليست تنظيما حديديا مثل الإخوان ولكن لديها ما هو أخطر، وهو الولاء للأفراد وما يسمى بالاتباع” مضيفًا :” كل شيخ من مشايخ السلفية له حوارييه وأتباعه الذين لم يلتقوا به عبر مكبرات الصوت أو شرائط الكاسيت ولكن يستجيبون له كأنهم تربو بين يديه”.

    وأضاف :” مع انتشار وسائل التكنولوجيا الحديثة وتطبيقاتها وانتشار مواقع التواصل الاجتماعي وسيطرتها على المناخ الثقافي والإعلامي وتوغلها في طبقات المجتمع، وأصبح البسطاء من الناس يعتبرونها مرجع ويتلقون منه بلا جدال او نقاش ومن هنا عندما يكتب أحد المشايخ كلمة على صفحته يناقش فيها حدثا أو رأيا يعتبره قطعان الأتباع امرا وينطلقون في تداوله ونشره وتنطلق الكتائب الالكترونية السلفية في ارجاء مواقع التواصل كأنهم جراد منتشر”.

  • إحالة البلتاجى والعريان وحجازى وآخرين للمفتى بقضية “فض اعتصام رابعة”

    قررت  الدائرة 28 إرهاب، بمحكمة جنايات جنوب القاهرة، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، اليوم السبت، برئاسة المستشار حسن فريد، بإحالة محمد البلتاجى وعصام العريان وصفوت حجازي وعاصم عبد الماجد وعبد الرحمن البر وأسامة ياسين ووجدى غنيم وعمرو ذكى، وآخرين، إلى فضيلة المفتى بقضية “فض اعتصام رابعة العدوية”، والتأجيل لجلسة 8 سبتمبر للنطق بالحكم.
    صدر الحكم برئاسة المستشار حسن فريد وعضوية المستشارين وفتحى الروينى وخالد حماد، وبحضور محمد سيف ممثل النيابة العامة، وسكرتارية ممدوح عبد الرشيد ووليد رشاد.
     والمتهمون فى القضية هم قيادات جماعة الإخوان، وفى مقدمتهم محمد بديع المرشد العام للجماعة، وعصام العريان، وعصام ماجد، وعبد الرحمن البر، وصفوت حجازى، ومحمد البلتاجى، وأسامة ياسين، وعصام سلطان، وباسم عودة، وجدى غنيم، “أسامة” نجل الرئيس المعزول محمد مرسى، بالإضافة للمصور الصحفى محمد شوكان والذى جاء رقمه 242 فى أمر الإحالة.
    وأسندت النيابة إلى المتهمين اتهامات عديدة، من بينها: تدبير تجمهر مسلح والاشتراك فيه بميدان رابعة العدوية “ميدان هشام بركات حاليا” وقطع الطرق، وتقييد حرية الناس فى التنقل، والقتل العمد مع سبق الإصرار للمواطنين وقوات الشرطة المكلفة بفضتجمهرهم، والشروع فى القتل العمد، وتعمد تعطيل سير وسائل النقل.
  • مصادر تركية: أيمن نور وقيادات الإخوان متورطون فى علاقات مشبوهة مع أوكتار

    كشفت مصادر تركية مقربة من المعارضة، النقاب عن أن عدنان أوكتار الملقب بالداعية المزيف المعتقل لدى السلطات التركية، كان على علاقة بأيمن نور وقيادات بجماعة الإخوان المقيمة فى تركيا ، منذ أن وطأت قيادات الإخوان الأراضى التركية.

    وأضافت المصادر، أن أوكتار استضاف “نور” فى فيلته نهاية العام الماضى بمدينة اسطنبول، وحضر أحد الجلسات التى يلقيها “أوكتار” ويطلق فيها فتواه ومن بينها أن ارتداء المحجبة البكينى ليس حرام،وجواز شرب الخمر والرقص .

    وأكدت المصادر، أن أيمن نور طلب منه الظهور معه على فضائية الشرق للحديث عن حياته، لكن “أوكتار” رفض بحكم أنه يمتلك فضائية هى “A9 ” وينفق عليها حزب العدالة والتنمية .

    وكانت صحيفة “زمان” التركية كشفت عن وجود علاقات بين قطر و”أوكتار” المعتقل بسبب عدد من التهم الموجهة إليه، أبرزها النصب باسم الدين والابتزاز والدعارة والاعتداء الجنسى على الأطفال.

    وأضافت الصحيفة، أنه فى أعقاب القبض عليه تقدمت قطر عبر قنصليتها فى أسطنبول بشكوى للسلطات التركية تتهمه بالنصب والاحتيال للحفاظ على ماء وجهها أمام الرئيس التركى رجب طيب أردوغان ، فى حين كان “ألكاس تشاكماك” و”أوغور أورمان” المعروفان بأنهما من رجال عدنان أوكتار قد حضرا حفلا نظمته السفارة القنصلية القطرية في تركيا، والتقيا بمسؤولين بالقنصلية القطرية في أسطنبول من بينهم القنصل القطرى خالد بن حمد.

  • عاصم الدسوقى: الإخوان تواصلت سرا مع الإنجليز ومع محمد نجيب للسيطرة على ناصر

    قال الدكتور عاصم الدسوقى أستاذ التاريخ الحديث بجامعة عين شمس: “يُمكن أن نلخص الخلاف الدائر بين جمال عبد الناصر والإخوان المسلمين فى عبارة واحدة، وهى: “كانوا يردون الحكم.. أو بعبارة ثانية أن يكون الحاكم فى قبضتهم” .

    وأوضح الدسوقي ،  أن الزعيم جمال عبد الناصر كان على علاقة بجماعة الإخوان مثلما كان على علاقة بمصر الفتاة والوفد، والحركة الشيوعية وغير من التنظيمات، مشيرًا إلى أن العلاقة لم تكن انتماء وإنما علاقة استكشاف، والاستعانة بهم كما استعان بمل ما هو موجود من تيارات وتنظيمات من أجل إنجاح ثورة 52.

    وأشار أستاذ التاريخ المعاصر بجامعة عين شمس، إلى أن جماعة الاخوان بدأت فى الصدام مبكرًا بجمال عبد الناصر بعدما حاولوا الاتصال سريًا بمحمد نجيب، وترشيح بعض الأسماء المحظورة لتنصيبها فى الحكومة من عينة منير البنا، وأحمد حسنى، التى نحاها عبد الناصر وعين حسن الباقورى عضو مكتب الإرشاد آنذاك، إلى أن الإرشاد فصله بعد ذلك، مؤكدًا على أنه بعد تلك التوترات دخل الصدام مرحلة أخرى انتهت بمحاولة اغتيال عبد الناصر.

  • السيسي يحذّر من «حرب شائعات» تستهدف «تدمير الدولة»… و«الإخوان» متهم أول

    السيسي يحذّر من «حرب شائعات» تستهدف «تدمير الدولة»… و«الإخوان» متهم أول

    السيسي يمنح «قلادة النيل» لابنة أحد رموز «ثورة 23 يوليو» العقيد أركان حرب يوسف صديق أمس (الرئاسة المصرية) حذّر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من تعرض بلاده لما اعتبره «خطر حقيقي يسعى إلى تدمير الدولة من الداخل»، عبر «نشر شائعات تستهدف فقد الأمل، والإحساس بالإحباط، وتحريك الناس للتدمير»، كاشفاً أمس، عن رصد 21 ألف شائعة في ثلاثة أشهر فقط.
    واتهم العميد خالد عكاشة، عضو المجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب والتطرف في مصر، جماعة الإخوان «المحظورة» بالمسؤولية عن صناعة وترويج هذه الشائعات، كإحدى أوراقها الأخيرة لإسقاط الدولة، وعودتها من جديد، قائلاً لـ«الشرق الأوسط»، إن ذلك «يجري عبر منصات إعلامية تحتضنها تركيا، وتعمل على مدار 24 ساعة، وفق منهج استخباراتي مدروس». فيما طالب أسامة هيكل، رئيس لجنة الإعلام بمجلس النواب، بتأسيس «مرصد حكومي للشائعات»، للتعامل معها بشكل فوري، ويقدم الحقائق والمعلومات الصحيحة للرأي العام.
    وبدا لافتاً مؤخراً انتشار أخبار وتصريحات عدة على مواقع التواصل الاجتماعي، ومواقع إعلامية تنتمي إلى «الإخوان»، تتعلق بزيادة أسعار أو هروب لمسؤولين بأموال، أو حوادث وحرائق، سرعان ما يتم نفيها رسمياً ويتبين عدم صحتها. ومنذ عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي عن الحكم، في يوليو (تموز) 2013، فر المئات من قادة وأنصار «الإخوان» المصنفة رسمياً جماعة إرهابية في مصر، إلى تركيا وقطر حيث تم توفير الحماية الكاملة لهم، مع امتلاكهم منصات إعلامية تبث من هناك تهاجم النظام المصري على مدار الساعة.
    وفي معرض خطابه أمس، خلال الاحتفال بتخريج دفعة جديدة من طلبة الكليات العسكرية، قال السيسي إن «مصر واجهت خلال السنوات الماضية تحدياً ربما يكون من أخطر التحديات التي فُرضت على الدولة في تاريخها الحديث، وهي محاولة إثارة الفوضى وعدم الاستقرار في الداخل المصري وسط موجة عاتية من انهيار الدول وتفكك مجتمعاتها في سائر أنحاء المنطقة».
    وأضاف: «الخطر الحقيقي الذي يمر ببلادنا وبالمنطقة التي نوجد فيها هو خطر واحد، وهو تدمير الدول من الداخل، عبر الضغط والشائعات والأعمال الإرهابية وفقد الأمل، والإحساس بالإحباط، كل هذه الأمور تعمل بمنظومة رهيبة للغاية الهدف منها هو تحريك الناس لتدمير بلدها، لا بد أن ننتبه تماماً لما يحاك لنا». ونوه السيسي إلى أن هناك «21 ألف شائعة في ثلاثة أشهر» تم رصدها، هدفها «بلبلة وعدم استقرار وتضييع وإحباط». وتابع: «الفرق كبير بين تضحيات الشعب في سبيل تجاوز المشكلة الاقتصادية والأزمة الاقتصادية التي عانينا منها الكثير، وبين تدمير الدولة وإحداث الفوضى». وأكد الرئيس المصري أن مواجهته للتحديات خلال السنوات الماضية والتي تتضمن «إرهاباً وعنفاً مسلحاً وحرباً نفسية وإعلامية ضارية، وضغوطاً غير مسبوقة على الاقتصاد الوطني»، تجري عن طريق «المصارحة والمواجهة بالحقائق الواقعية وليس اتّباع سياسة المسكنات والشعارات».
    وفي خطابه، تناول الرئيس المصري، الذكرى الـ66 لثورة 23 يوليو 1952، والتي أنهت النظام الملكي وأسست النظام الجمهوري في مصر، مؤكداً أنها «غيّرت واقع الحياة على أرض مصر وبدأت مسيرة جديدة من العمل الوطني».
    ونوه السيسي إلى أن «الدولة تمضي في تنفيذ رؤية استراتيجية شاملة لبناء وطن قوي متقدم في جميع المجالات، عبر تنفيذ برنامج وطني للإصلاح الاقتصادي والاجتماعي الشامل، يراعي محدود الدخل والفئات الأكثر احتياجاً، بأقصى ما نستطيع من طاقة وإخلاص، ويتيح الفرصة والمناخ الملائم لتشجيع الاستثمارات الأجنبية والمحلية، وتعزيز قيم العلم الحديث».
    من جهته، قال العميد خالد عكاشة، إن تنظيم الإخوان «يعد بالفعل هو أحد المتهمين الرئيسيين بصناعة والترويج الشائعات على الدولة المصرية، سواء عن طريق إخوان الداخل أو إخوان الخارج، الذين يستثمرون القنوات الفضائية التي تبث من تركيا تحديداً على مدار 24 ساعة، لبث ما يمكن تسميته نشرة أخبار الشائعات، تخص الدولة المصرية والمجتمع، إضافة إلى وسائل التواصل الاجتماعي، فهم قادرون على ترويج الشائعات بصورة واسعة جداً، بما يضمن وصولها للرأي العام».
    ونوه عضو المجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب والتطرف، لـ«الشرق الأوسط»، إلى أن «رقم الشائعات التي تم رصدها مؤخراً مفزع، والرأي العام المصري يشعر باستياء كبير طوال الوقت، لتلقيه أخباراً يتبين كذبها على مدار الساعة».
    وأضاف: «هناك منصات تعمل على مدار 24 ساعة يومياً تُنتج هذه الأخبار ممتدة لمدة شهور وليست مرتبطة بحادث أو واقعة، فهو منهج استخباراتي، وليسوا مجموعة هواة بل مجموعة أجهزة محترفة لديها بنية أساسية لهذه المنصات، وتستخدم الآن كامل طاقتها». داعياً إلى «تدخل حاسم ومسؤول، عن طريق نشر معلومات صحيحة والحقائق بشفافية».
    وأشار الخبير الأمني إلى أن «دول العالم كلها تعرضت لهذا النوع من الحروب، فهو أسلوب استخباراتي معروف ويدرَّس، لكنه أصبح حديثاً أكثر تأثيراً بسبب التطور التكنولوجي». مصر أخبار مصر

  • الحدث الآن ينشر فيديو بعنوان “حرب الشائعات” يرد على شائعات الإخوان التي تستهدف استقرار مصر

    ينشر موقع “الحدث الآن” فيديو بعنوان (حرب الشائعات) يرد من خلاله على شائعات الإخوان التي تستهدف استقرار الدولة المصرية ، حيث تلاحظ خلال الأيام الماضية تعرص مصر لحرب شائعات من قبل اللجان والكتائب الإلكترونية لجماعة الإخوان ، وداعميها خاصة دويلة قطر فيما يخص قناة الجزيرة بشكل خاص  ، أو عن طريق القنوات الفضائية التي تبث من (قطر/تركيا) ، مثل قناتي (الشرق/مكملين) ، محاولين بكل وهم التأثير على الروح المعنوية للمواطن المصري من خلال الوقيعة بين الشعب المصري ومؤسسات الدولة الوطنية (العسكرية/الأمنية/السياسية/الاقتصادية) .

    ويعد الغرض الرئيسى من تلك الشائعات هو ضرب استقرار الوطن ، وإيهام المواطن بفشل مؤسسات الدولة على إدارة كافة الملفات على كافة الأصعدة (السياسية /العسكرية/الاقتصادية/الأمنية/… ) على خلاف الواقع ، والعمل على إرسال رسائل تحمل صورة سيئة عن مصر للخارج ، والتشويش على إنجازات الدولة المصرية فى البناء والتطوير ، الذى كان فى الماضى حلم وأصبح حقيقة على أرض الواقع.

    الشائعات سلاح قديم يستخدمه الإخوان منذ سنوات ، وزاد استخدامهم له بعد الإطاحة بحكمهم في يوليو ٢٠١٣.. غير أنهم صاروا يفرطون في استخدام هذا السلاح مؤخرا ، وبشكل مُلفت للانتباه ، لدرجة أنهم صاروا يطلقون شائعات في كل الاتجاهات ، ومن كل الأنواع ، مثل الشائعة الساذجه الخاصة بقيام الدولة ، بإضافة مواد كيميائية على رغيم العيش من أجل تقليل النسل .

    وأخيراً للتصدي لتلك الشائعات يجب بناء إعلام وطنى قوى مؤهل للرد على الشائعات أولا بأول، وقول الحقائق لتكذيب تلك الأخبار، وذلك لاستعادة مصداقية الإعلام، إلى جانب أنه يجب على الإعلام كشف المواقع الإلكترونية لتلك الكتائب الإخوانية لكى يتم معرفتها وتجنب معرفة الأخبار من عليها أو تصديق أى خبر يتم نشره من اتجاهها، وتوعية المجتمع بما تقوم به تلك الكتائب , وهذا ما بدأ به موقع ” الحدث الآن ” من خلال نشر فيديو بعنوان (حرب الشائعات ) يرد على تلك الادعاءات والشائعات التي تدار من الداخل والخارج ضد استقرار الدولة المصرية .

    https://www.facebook.com/eventnow20/videos/2211819135704310/

  • وزير الداخلية الأسبق في قضية التخابر: «الإخوان كانوا عايزين يولعوا الدنيا»

    قال اللواء محمود وجدي وزير الداخلية الأسبق، في قضية التخابر مع حماس، إن الإخوان وراء عمليات القتل والتخريب منذ يوم 28 يناير، بمساعدة حركة حماس، وحزب الله، مستخدمًا تعبير: “كانوا عايزين يولعوا الدنيا”.

    واستمعت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، لشهادة اللواء محمود وجدي، وزير الداخلية الأسبق، وذلك في محاكمة “مرسي” وآخرين في القضية المعروفة بـ”التخابر مع حماس”.

    وأشار اللواء الشاهد، بأنه تم استدعاؤه في 31 يناير 2011 لحلف اليمين وزيرًا للداخلية، بعد أن أحيل للمعاش في 23 مارس 2007، وعن وقائع القضية، يقول الشاهد، بأنه عند استلامه العمل بوزارة الداخلية، قام بالاجتماع مع قطاعات الوزارة لتقدير الموقف ومعرفة ما حدث، وتابع: “علمت أنه كان هناك تنسيق بين جماعة الإخوان وحركة حماس، وحزب الله، لاقتحام الحدود صباح يوم 28 يناير 2011، في ذلك اليوم قامت مجموعات من حماس وحزب الله باقتحام الحدود المصرية بسيارات حديثة، ودراجات نارية حديثة”.

    وأكد “وجدي” على أنهم قاموا بالهجوم على مدينة رفح والشيخ زويد وصولا للعريش، وقاموا بالتعدي على المنشآت الشرطية وعلى رجال الشرطة بهذه المدن، وحدثت خسائر في الأرواح وتلفيات.

    وتابع: “وعقب ذلك توجهت مجموعات عصر اليوم الجمعة إلى ميدان التحرير، ومنذ ذلك الوقت، تواجدوا في الميدان”، وأضاف مشيرًا إلى أن عناصر من حركة حماس اعتلت أعلى 6 عمارات في ميدان التحرير، وكان معهم بعض عناصر جماعة الإخوان، وقام عدد من الإخوان حينها بغلق العقارات من الأسفل، وقاموا بإطلاق المولوتوف على السيارات المتواجدة أمام المبنى، وأشار إلى أنه في صباح اليوم التالي حدث اعتداء من أحد العناصر أعلى هذه العمارات على فرد من القوات المسلحة، أعلى دبابة في ميدان عبد المنعم رياض.

    ولفت الشاهد إلى أن أحد قيادات القوات المسلحة استعلم منه عن هوية المتواجدين أعلى العمارات، وذكر الشاهد بأنه أبلغه أنهم عناصر إخوانية ومن حماس، وذكر بأنه- بعد ذلك- شاهد طائرات هليكوبتر تقوم بتصوير الميدان، وهؤلاء الأشخاص، وأضاف: “استعلمت من هذه القيادة عن نتائج التصوير، وأبلغني أن المعلومات التي أبلغت سيادته بها صحيحة”، وأوضح بأن التصوير أكد أنه يعتلى هذه العمارات عناصر من حماس يرتدون الكوفية الفلسطينية، وعناصر من جماعة الإخوان، وأن الطائرات قامت بتصوير ذلك”.

    وأشار الشاهد إلى أن اللواء حسن الرويني حضر إلى الميدان، وأبلغ المجموعة الإخوانية المسيطرة على الميدان، وأبلغهم بضرورة إنزال هؤلاء الأشخاص، وإلا سوف يتم التعامل معهم.

    وتابع اللواء شهادته، منتقلًا إلى الحديث عن أحداث يومي 29 و30 يناير 2011، مؤكدًا بأن اليومين شهدا اقتحام عناصر من حماس والإخوان سجون أبي زعبل والفيوم ووادي النطرون والمرج، مشددًا على أن هذه السجون يتواجد بها عناصر تم القبض عليها من حزب الله وحماس وجماعة الإخوان، وذكر بأنهم فعلًا تمكنوا من تهريب عناصر حماس، وحزب الله من هذه السجون.

    وشدد الشاهد على أنه تم رصد اتصالات تليفونية بين من يُدعى رمضان شلح عضو التنظيم الجهادي الإسلامي في غزة، وبعض عناصر الإخوان، أكثر من مكالمة من بينهما مكالمة مع عصام العريان، كان في هذه المكالمات يعطي توجيهاته بالهتافات التي يجب أن تردد في ميدان التحرير، معقبًا: “عقب هذه المكالمات كان يتم ترديد هذا”، وذكر بأنه في إحدى المكالمات طلب رمضان شلح من عنصر الإخوان الذي يحادثه الاتصال فورًا بمدير قناة الجزيرة، وكلفه بإبلاغه بالموقف في الميدان ومطالب المتجمعين، وذكر بأنه تم رصد عنصر مخابراتي يُدعى “بشير” تابع لسفارة قطر كان يقوم بترك سيارته أعلى كوبري أكتوبر، ثم يتوجه لميدان التحرير لمقابلة بعض عناصر الإخوان، ثم يتوجه إلى شركة سفير للسياحة حيث كان يتواجد قيادات الإخوان بها.

    وذكر الشاهد بأن بعض الصحف قد عرضت مكالمات حصلوا عليها بطريقة أو بأخرى، بين عناصر الإخوان ورمضان شلح وآخرين في غزة، ذاكرًا مقال أذاع تلك التسجيلات للكاتب عادل حمودة في جريدة “الفجر”.

    وانتقل الشاهد إلى سرد تفاصيل خطاب ورد إليه بتاريخ 18 فبراير، من مكتب وزير الخارجية، كان نصه الإفادة بأن مكتب تمثيل مصر في رام الله أفاد نقلا عن مصادر في قطاع غزة، أنه تلاحظ مؤخرًا وجود عشرات السيارات المهربة من مصر التي لازالت تحمل لوحات شرطة وحكومة، وأنه شوهدت أيضًا 2 من سيارات الأمن المركزي “الميكروباص المدرع” في قطاع غزة، وكان الخطاب مُرسلا من السفيرة وفاء باسيم، مساعد وزير الخارجية لشئون مكتب الوزير.

    وعقب الشاهد متسائلًا: “كيف وصلت سيارات الشرطة إلى هناك؟”، وذكر بأنه قد سبق ذلك إعلان بعض أعضاء حماس وحزب الله، الذين فروا من السجون بتحريرهم ووصولهم إلى قطاع غزة ولبنان، وإجراء بث مباشر يتحدثون فيه بكيفية هروبهم من السجون المصرية، وشدد على أن السيارات المسروقة سرقت واستغلت في نقل هؤلاء إلى غزة ومنها إلى بيروت.

    وشدد الشاهد على أن هناك تنسيقًا بين الإخوان وحماس وحزب الله على اقتحام الحدود، وأشار إلى معلومة وردت إليه من الراحل عمر سليمان، نائب رئيس الجمهورية السابق، والذي أكد على أن نحو من 70 إلى 90 عنصرا من حزب الله وحركة حماس، قاموا باقتحام الحدود يوم 28 يناير وأنهم كانوا قد استعانوا بالإخوان وبعض البدو للدخول من الأنفاق إلى الدروب للوصول إلى القاهرة، وشدد على أن علاقة الإخوان وحماس هي علاقة الأصل والفرع، وشدد على تدريب عناصر إخوانية على يد كتائب القسام التابعة لحماس، وشدد الشاهد على أن كافة وقائع القتل والتخريب منذ يوم 28 يناير كان الإخوان وراءها، مستخدمًا تعبير: “كانوا عايزين يولعوا الدنيا”، ذاكرًا تصريحات خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحماس، وعلى خامنئي، المرشد الأعلى في إيران، يتحدثون فيها عن دعمهم للثورة في مصر.

    تعقد الجلسة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، وعضوية المستشارين عصام أبو العلا وحسن السايس، وأمانة سر حمدي الشناوي وأسامة شاكر.

    كانت النيابة العامة أسندت إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.

  • قبل النطق بالحكم..15معلومة عن إعادة محاكمة بديع و682 آخرين بـ”أحداث العدوة”

    أوشكت محكمة جنايات المنيا، برئاسة المستشار سليمان عطا الشاهد، على كتابة كلمة النهاية، فى قضية إعادة محاكمة محمد بديع و 682 متهما بقضية “أحداث عنف العدوة”، بعد حجز القضية لجلسة 29 يوليو الجارى للنطق بالحكم، وهناك مجموعة من المعلومات حول الدعوى وهى:

    1 ـ بالتزامن مع فض اعتصام رابعة العدوية شهدت مدينة العدوة بمحافظة المنيا أعمال عنف وتخريب فى 14 أغسطس 2013، تم خلالها اقتحام وحرق وسرقة ونهب مركز الشرطة، وقتل رقيب شرطة، بالإضافة للتعدى على بعض المصالح الحكومية.

    2 ـ فى منتصف عام 2014 قضت محكمة جنايات المنية بأحكام ما بين الإعدام والبراءة والمؤبد ضد المتهمين.

    3 ـ فى 2 مايو 2015 ألغت محكمة النقض أحكام الإعدام والمؤبد والبراءة ليعاد محاكمة المتهمين من جديد.

    4 ـ 3 يونيو 2015 نظرت محكمة الجنايات أولى جلسات إعادة محاكمة المتهمين فى الدعوى.

    5 ـ تعقد جلسات المحاكمة فى قاعة المحكمة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة.

    6 ـ تنظر الدعوى محكمة جنايات المنيا برئاسة المستشار سليمان الشاهد، وعضوية المستشارين محمد ضياء عبد الظاهر ومحمد مصطفى عيسى، وسكرتارية أندراوس فهمى، وماجد منير.

    7 ـ يواجه المتهمون العديد من التهم منها القتل، والشروع فى القتل، وحيازة أسلحة نارية وذخيرة، والانضمام لجماعة أسست على خلاف القانون، وتخريب الممتلكات العامة والخاصة.

    8 ـ المحكمة نظرت قرابة الـ 29 جلسة فى الدعوى حتى الآن.

    9 ـ فى الجلسة المنعقدة بتاريخ 15 مارس من عام 2016 قررت المحكمة برئاسة المستشار عمر سويدان إخلاء سبيل 269 متهمًا على ذمة القضية.

    10 ـ فى الجلسة التى عقدت فى 28 نوفمبر 2016، ردد المتهمون هتافات ضد جماعة الإخوان ومرشدهم، ومنها “يسقط يسقط حكم المرشد”.

    11 ـ شاهد الإثبات بالجلسة النقيب أحمد رفعت يؤكد قيام المواطنين الشرفاء بتسليم جزء من الأسلحة المسروقة من مركز العدوة.

    12 ـ المحكمة استمعت لمرافعة الدفاع فى 15 جلسة تقريبا.

    13 ـ المحكمة سمحت لبديع بلقاء محاميه محمد طوسون خارج القفص الزجاجى.

    14 ـ فى الجلسة المنعقدة باريخ 20 أغسطس 2018 فضت المحكمة أحراز القضية والتى ظهر فيها المتجمهرين يحملون أسلحة نارية، وكما أظهرت الفيديوهات لحظة اقتحام قسم العدوة.

    15 ـ فى الجلسة المنعقدة بتاريخ 19 مارس فضت المحكمة أحراز بداخلها أسلحة نارية وخرطوش وطلقات نارية عثر عليها بحوزة المتهمين.

  • 3 دعاوى تنتظر كلمة النهاية ضد مرشد الجماعة الإرهابية

    مجموعة من الأحكام المهمة تنتظر محمد بديع، مرشد الإخوان، خلال الأيام القليلة المقبلة، أبرزها الحكم فى أحداث فض رابعة العدوية مع آخرين من قيادات الجماعة، والحكم فى قضية البحر الأعظم، وأحداث عنف المنيا، وتتبقى جلسة واحدة فى قضية مكتب الإرشاد قبل حجزها للحكم.
     

    ـ فض اعتصام رابعة

    عدد المتهمين: بديع و738 متهما من قيادات وأعضاء الجماعة.
    المحكمة: الدائرة 28 إرهاب بمحكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار حسن فريد.
    التاريخ: 28 يوليو النطق بالحكم.
     

    ـ أحداث البحر الأعظم

    عدد المتهمين: يعاد محاكمة بديع و8 آخرين.
    المحكمة: الدائرة 23 إرهاب برئاسة المستشار حسين قنديل.
    التاريخ: 29 يوليو الجارى النطق بالحكم.
     

    ـ أحداث عنف العدوة

    عدد المتهمين: بديع و682 متهما.
    المحكمة: جنايات المنيا برئاسة المستشار سليمان عطا الشاهد.
    التاريخ: الحكم بتاريخ 29 يوليو الجارى.
  • الإعدام لـ11 إخوانيا لقتلهم خفير أثناء هجوهم على سيارة شرطة فى الشرقية

    قضت دائرة إرهاب الشرقية، اليوم الخميس، بمعاقبة 11 من عناصر جماعة الإخوان الإرهابية، بالإعدام شنقا، لاتهامهم فى واقعة مقتل خفير وإصابة شرطين بمركز شرطة بلبيس، وحدوث تلفيات فى سيارة شرطة، وكانت المحكمة قد قررت إحالة أوراقهم لفضيلة مفتى الديار المصري، فى الجلسة الماضية، وحددت جلسة 12 يوليو للنطق بالحكم.

    صدر الحكم برئاسة المستشار علاء شجاع، وعضوية المستشارين محمد مصطفى عبيد، وأشرف عبيد على، وسكرتارية أيمن حسونة، وائل عيد.

    وتعود أحداث القضية رقم 63807 جنايات بلبيس لسنة 2015، المقيدة كلى برقم 1784 ليوم 17 مايو لسنة 2015، عندما تلقى مدير أمن الشرقية، إخطارا يفيد بقيام مجهولين، بإطلاق النيران على سيارة شرطة، وأسفر ذلك عن استشهاد” أحمد محمد السعيد” خفير نظامى من قوة مركز بلبيس، وإصابة “عبد العزيز أبو طالب” وشرطى ثالث، وحدوث تلفيات فى سيارة الشرطة، وذلك أثناء توجهم لخدمة أمنية.

    وتبين من التحقيقات قيام كل من ” أحمد محمد القفاص” و” حسن عبد الفتاح” و”أحمد أبو ضيف” و”سلطان عمران” و” محمد السيد قطب” و” محمد إبراهيم فاضل” بالإضافة إلى 5 من أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية بارتكاب الواقعة، وحيازتهم أسلحة نارية، وتبين قيامهم بالتحريض على العنف ضد الدولة ورجال الجيش والشرطة، وبالعرض على نيابة جنوب الزقازيق قررت إحالتهم لمحكمة إرهاب الشرقية التى أصدرت حكمها المتقدم.

  • سيناتور أمريكى : الإخوان نفذت هجمات إرهابية واستهدفت رجال الأمن بمصر

    قال أحد أعضاء لجنة الأمن القومى بالكونجرس الأمريكى، إن تنظيم الإخوان الإرهابى موجود فى العديد من الدول، وأن التنظيمات الإرهابية الأخرى تستلهم من الإخوان أيديولوجيتهم المتطرفة وتستخدم مناحى سياسية فى العديد من الدول كما أنهم يتطلعون إلى الحكم.

    وأضاف عضو بلجنة الأمن القومى بالكونجرس الأمريكى، خلال جلسة للكونجرس الأمريكى، إن فروع جماعة الاخوان لا تزال تعتق العنف والإرهاب ومن بينهم حماس، ولواء الثورة حيث لا زالت تقوم بعمليات ارهابية وتستهدف مسؤولين أمنيين داخل مصر وتفجيرات ضد المنشأت مثل طنطا وأحد السفارات فى القاهرة فى العام 2017.

    وأشار إلى أن هناك مجموعات سياسية تقع تحت مظلة الإخوان فى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا مثل الأردن والمغرب وتونس، مبينا أن استراتيجية واشنطن حددت التهديدات التى تمثلها بعض المجموعات، وصنفت وزارة الخارجية مكتب الإخوان بأنها جماعة إرهابية.

  • النقض تتلقى طعنا لإلغاء سجن 4 متهمين من الإخوان فى أحداث “مدينة نصر”

    تلقت محكمة النقض، 3 مذكرات للطعن على أحكام أصدرتها محكمة جنايات القاهرة، بسجن مجموعة من العناصر المنتمية لتنظيم الإخوان، لإدانتهم بأحداث عنف فى منطقة مدينة نصر، للمطالبة بإلغاء عقوبة السجن المشدد 5 سنوات.

    وكانت محكمة جنايات القاهرة، أصدرت حكما بمعاقبة 11 متهما من عناصر جماعة الإخوان، بالسجن 5 سنوات، من بينهم 7 هاربين صدر الحكم ضدهم غيابيا وطعن أربعة متهمين أمام النقض.

    ويواجه المتهمون ارتكاب جرائم الانضمام لجماعة أسست على خلاف أحكام القانون، تدعو لتعطيل الدستور ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها، والتجمهر، والبلطجة، وقطع الطريق العام، وتعطيل وسائل المواصلات، وتخريب الممتلكات العامة والخاصة.

  • رئيس قناة الشرق السابق: «الإخوان مجرمون وغرقونا»

    هاجم باسم خفاجي، رئيس قناة الشرق السابق، جماعة الإخوان الإرهابية، مؤكدا أن دعواتهم لتغيير النظام الحالي في مصر «أوهام».

    وقال خفاجي في تصريح ناري له على قناة الشرق، التي يرأسها أيمن نور حاليا، إن الإخوان يتعلقون بالماضي، بما يجعلهم متقاعسين عن النهوض من عسرتهم، مضيفا: خمسة سنوات مرت ولا تعرف الجماعة طريقا بعد للخلاص من أزماتها، ولا يبدو أنها ستخرج حتى ولو بعد 25 عاما.

    واختتم: الإخوان أيضا مجرمون وغرقونا، ولا يريدون النقاش ولا الحوار ولا المحاسبة، فقط يريدون العودة إلى لحظة ماضية لن تعود.

  • تأجيل محاكمة مرشد الإخوان وآخرين في “أحداث مكتب الإرشاد” لـ22 يوليو

    أجلت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، والمنعقدة بمعهد أمناء الشرطة، محاكمة محمد بديع مرشد الإخوان، وعدد من القيادات على رأسهم خيرت الشاطر، نائب المرشد، وسعد الكتاتنى، ومحمد البلتاجى، وعصام العريان، و8 آخرين فى القضية المعروفة إعلامياً بـ “أحداث مكتب الإرشاد”، لجلسة ٢٢ يوليو الجاري.
    وأسندت النيابة لقيادات الجماعة الاشتراك بطريقى الاتفاق والمساعدة فى إمداد مجهولين بالأسلحة النارية والذخائر، والمواد الحارقة والمفرقعات والمعدات اللازمة لذلك، والتخطيط لارتكاب الجريمة، وأن الموجودين بالمقر أطلقوا الأعيرة النارية والخرطوش صوب المجنى عليهم، قاصدين إزهاق أرواحهم.

  • الحدث الآن ينشر الفيديو السادس من السلسة التي يقوم بنشرها بمناسبة الذكرى الخامسة لثورة 30 يونيو لإلقاء الضوء على جرائم الإخوان بحق الشعب والتي لن تنسي

    مع حلول الذكر الخامسة لثورة 30 يونيو وعزل مرسي ، يقوم موقع ( الحدث الآن ) بنشر سلسة من الفيديوهات للإحتفال بثورة الشعب المصري ضد جماعة الإخوان الإرهابية ، والتي قام خلالها الشعب المصري بتحطيم قوى الشر التي أرادت النيل من مصرنا الحبيبة ، وذلك بعد أن إصطف الجميع شعباً وجيشاً وشرطة ضد قوى الظلام تحت قيادة الرئيس ” عبد الفتاح السيسي ” ، والذي يقود مصر الأن في معركة لا تقل أهمية عن معركة مصر ضد قوى الشر ، وهي معركة البناء والتنمية .
    هذا ويأتي الفيديو السادس من السلسلة التي يقوم موقع ( الحدث الآن ) بنشرها بعنوان (الغزاة الجدد) يلقي الضوء من خلاله على إصرار جماعة الإخوان على (انتهاج ) العنف ضد الشعب المصري وأبنائة من رجال القوات المسلحة والشرطة ، فضلاً عن إستهداف الممتلكات العامة وذلك في الوقت الذي كان الشعب المصري قد انطلق بقوه نحو بناء الوطن في كافة المجالات ، متحدياً بذلك إرهاب الجماعة مؤكداً على أن عزمة ماض ولن يلين للقضاء على تلك الجماعة الإرهابية من خلال محاربة إرهابها وتقديم عناصرها للعدالة لكي تقوم بالقصاص للمجتمع المصري منها .

    https://www.facebook.com/eventnow20/videos/2191930264359864/

  • الحدث الآن ينشر فيديو بمناسبة الذكرى الخامسة لثورة 30 يونيو بعنوان (إغتيال العدالة) يلقي من خلاله الضوء على مواصلة جماعة الإخوان لتاريخها الأسود من استهداف القضاء والقضاة

    مع حلول الذكر الخامسة لثورة 30 يونيو وعزل مرسي  ، يقوم موقع ( الحدث الآن ) بنشر سلسة من الفيديوهات  للإحتفال بثورة الشعب المصري ضد جماعة  الإخوان الإرهابية ، والتي قام خلالها الشعب المصري بتحطيم قوى الشر التي أرادت النيل من مصرنا الحبيبة ، وذلك بعد أن إصطف الجميع شعباً وجيشاً وشرطة ضد قوى الظلام تحت قيادة الرئيس ” عبد الفتاح السيسي ” ، والذي يقود مصر الأن في معركة لا تقل أهمية عن معركة مصر ضد قوى الشر ، وهي معركة البناء والتنمية .

    هذا ويأتي الفيديو الرابع  من السلسلة التي يقوم موقع ( الحدث الآن ) بنشرها بعنوان  (إغتيال العدالة)  ،

    مع مرور الذكري الخامسة لثورة الشعب على جماعة الإخوان #الحدث_الآن ينشر فيديو بعنوان ( اغتيال العدالة ) يلقي من خلاله الضوء على  مواصلة جماعة الإخوان لتاريخها الأسود من استهداف القضاء والقضاة من اغتيال القاضي “الخازندار ”  عام 1948 ، مروراً بحصارهم  للمحكمة الدستورية ، وعزل النائب العام الأسبق المستشار ” عبد المجيد محمود ”  ، محاولة اغتيال  المستشار أحمد الزند ” رئيس نادي القضاة الأسبق   ، واغتيال قضاة العريش ، وإنتهاءاً بأكبر جرائمهم على الإطلاق ضد العدالة ، ومحاولة إسكات صوت مصر  والذي تمثل في اغتيال النائب العام الأسبق الشهيد ” هشام بركات ” .

    https://www.facebook.com/eventnow20/videos/2191909604361930/

  • الحدث الآن ينشر فيديو بمناسبة الذكرى الخامسة لثورة 30 يونيو بعنوان (إخوان الجهل والتطرف) يلقي من خلاله الضوء على خلاله تعامل جماعة الإخوان مع  الشعب المصري ومؤسساته التعليمية عقب ثورة ( 30 يونيو )

    مع حلول الذكر الخامسة لثورة 30 يونيو وعزل مرسي  ، يقوم موقع ( الحدث الآن ) بنشر سلسة من الفيديوهات  للإحتفال بثورة الشعب المصري ضد جماعة  الإخوان الإرهابية ، والتي قام خلالها الشعب المصري بتحطيم قوى الشر التي أرادت النيل من مصرنا الحبيبة ، وذلك بعد أن إصطف الجميع شعباً وجيشاً وشرطة ضد قوى الظلام تحت قيادة الرئيس ” عبد الفتاح السيسي ” ، والذي يقود مصر الأن في معركة لا تقل أهمية عن معركة مصر ضد قوى الشر ، وهي معركة البناء والتنمية .

    هذا ويأتي الفيديو الثالث من السلسلة التي يقوم موقع ( الحدث الآن ) بنشرها بعنوان  (إخوان الجهل والتطرف)  ، يتضح من خلاله تعامل جماعة الإخوان مع  الشعب المصري ومؤسسات الدولة عقب ثورة ( 30 يونيو ) ، خاصة المؤسسات التعليمية ، حيث حاول أنصار الجماعة عقب ثورة الثلاثين من يونيو تعطيل الدراسة بالجامعات والمؤسسات التعليمية ، وذلك عن طريق القيام بالعديد من العمليات العدائية داخل الحرم الجامعي كالتطاول على الأساتذة ، ومنع الطلاب من الدخول للمحاضرات ، فضلاً عن الإشتباك مع قوات الأمن وتخريب الأبنية التعليمية ، وذلك في محاولة مستميته من الجماعة من تحقيق أو هامها في إستعادة السلطة مرة أخري بعد أن ظهروا أمام الشعب المصري على حقيقتهم من جهل وتطرف تربوا عليه داخل جحورهم في غفلة من الزمان .. ولكن تلك المحاولات اليائسة والفاشلة تحطمت على صخرة إرادة الشعب المصري في النهوض والتطور والبناء .

    https://www.facebook.com/eventnow20/videos/2191896507696573/

     

  • الحدث الآن ينشر فيديو بمناسبة الذكرى الخامسة لثورة 30 يونيو بعنوان (تتار العصر ) يلقي من خلاله الضوء على همجية  الجماعة في تعاملها مع الشعب المصري ومؤسساته  عقب ثورة (30 يونيو )

    مع حلول الذكر الخامسة لثورة 30 يونيو وعزل مرسي  ، يقوم موقع ( الحدث الآن ) بنشر سلسة من الفيديوهات  للإحتفال بثورة الشعب المصري ضد جماعة  الإخوان الإرهابية ، والتي قام خلالها الشعب المصري بتحطيم قوى الشر التي أرادت النيل من مصرنا الحبيبة ، وذلك بعد أن إصطف الجميع شعباً وجيشاً وشرطة ضد قوى الظلام تحت قيادة الرئيس ” عبد الفتاح السيسي ” ، والذي يقود مصر الأن في معركة لا تقل أهمية عن معركة مصر ضد قوى الشر ، وهي معركة البناء والتنمية .

    هذا ويأتي الفيديو الثاني من السلسلة التي يقوم موقع ( الحدث الآن ) بنشرها بعنوان  (تتار العصر)   ، حيث يلقي الضوء على همجية  الجماعة في تعاملها مع الشعب المصري ومؤسساته  عقب ثورة (30 يونيو )  ، فبدلاً من أن تعود جماعة الإخوان إلي رشدها  وتعود إلي صفوف الشعب المصري ، اختارت أن تمارس ما تربت عليه من همجية وفكر من متطرف  ، حيث قامت بإستهداف مؤسسات الدولة التعليمية والأمنية والدينية ، فضلاً عن رعايتها للإرهاب في سيناء.

     الأمر الذي لم يثنى الشعب المصري عن طريقه من أجل تحقيق حلمه بالنهوض والتطور ولفظ جماعة إرهابية إتسمت بالهمجية وخلفت ورائها العديد من الأفعال التي لا يمكن وصفها معها سوى بـ( تتار العصر الحديث ) .

    https://www.facebook.com/eventnow20/videos/2191888464364044/

  • الحدث الآن ينشر فيديو بمناسبة الذكرى الخامسة لثورة 30 يونيو بعنوان (أعداء الأديان) يلقي من خلاله الضوء على جرائم الإخوان ضد دور العبادة

    مع حلول الذكر الخامسة لثورة 30 يونيو وعزل مرسي  ، يقوم موقع ( الحدث الآن ) بنشر سلسة من الفيديوهات  للإحتفال بثورة الشعب المصري ضد جماعة  الإخوان الإرهابية ، والتي قام خلالها الشعب المصري بتحطيم قوى الشر التي أرادت النيل من مصرنا الحبيبة ، وذلك بعد أن إصطف الجميع شعباً وجيشاً وشرطة ضد قوى الظلام تحت قيادة الرئيس ” عبد الفتاح السيسي ” ، والذي يقود مصر الأن في معركة لا تقل أهمية عن معركة مصر ضد قوى الشر ، وهي معركة البناء والتنمية .

    هذا ويأتي الفيديو الأول من السلسلة التي يقوم موقع ( الحدث الآن ) بنشرها بعنوان  (أعداء الأديان ) والذي يوضح جرائم جماعة الإخوان ضد دور العبادة  ، حيث قاموا باستخدام أكثر من (22) مسجد على مستوى الجمهورية كمخازن للأسلحة وذلك لاستخدامها في العملات الإرهابية التي قامت بتنفيذها ضد الشعب المصري ، حيث  قامت تلك الجماعة بإحراق أكثر من (77) كنيسة على مستوي الجمهورية من أجل خلق حالة من الفوضى والفتنة الطائفية بالبلاد ، هذا فضلاً عن استخدام تلك الأسلحة ضد قوات الجيش والشرطة ، وهذا كله بهدف عقاب الشعب المصري على ثورته ضد إرهابهم وأفكارهم المتطرفة إلإ أن كل تلك المحاولات قد بائت بالفشل الذريع ، وذلك نتيجة تكاتف أبناء هذا الشعب ورموزه الدينية ووقوفه ضد إرهاب تلك الجماعة .

    https://www.facebook.com/eventnow20/videos/2191882807697943/

  • نيويورك تايمز: هجوم الكنيسة البطرسية يحمل بصمات الجماعة الإرهابية

    قالت صحيفة نيويورك تايمز، الأمريكية، إن التفجير الذى استهدف الكنيسة البطرسية فى العباسية، والتى تقع داخل مجمع كنائس الكاتدرائية، يحمل بصمات الجماعات المتشددة الذين استهدفوا الأقباط بسبب دعمهم للرئيس عبد الفتاح السيسى، وكذلك الذين يستهدفون قوات الأمن المصرية.

    وأشارت الصحيفة فى تقرير على موقعها الإلكترونى، الاثنين، إلى أنه لم تعلن أى جماعة مسئوليتها عن الهجوم حتى الآن، لكنه يحمل سمات الاعتداءات التى يشنها الإسلاميين المتطرفين ممن يواجهون حكومة الرئيس السيسى .

    وأضافت أن الحكومة المصرية تواجه ضغوطا اقتصادية متزايدة فى الأشهر الأخيرة الماضية، وسط ارتفاع التضخم والتراجع الحاد فى سعر الجنيه، وفيما لم تنج الاحتجاجات التى كانت مقررة نوفمبر الماضى فى جذب الحشود، فإن الهجمات المتزايدة ربما تكون محاولة لإثارة المعارضة عن طريق العنف.

  • ضبط 18 من قيادات الإخوان الهاربين من تنفيذ أحكام بالمؤبد فى البحيرة

    شنت منذ قليل إدارة البحث الجنائى بالبحيرة بإشراف مساعد وزير الداخلية مدير أمن البحيرة اللواء علاء الدين شوقى  حملة أمنية مكبرة على العناصر الإخوانية الهاربة والمطلوب ضبطها وإحضارها على ذمة قضايا بمعرفة النيابة العامة، حيث تمكنت القوات من ضبط 18 من قيادات جماعة الإخوان الإرهابية هاربين من تنفيذ أحكام بالمؤبد بالبحيرة، وذلك برئاسة اللواء محمد خريصة مدير إدارة البحث الجنائى بالبحيرة، والعميد حازم حسن رئيس المباحث بالتنسيق مع فرعى الأمن العام والأمن الوطنى وبمشاركة عناصر من قوات أمن البحيرة والأمن المركزى.

  • مخطط إخواني لهدم الإقتصاد واستهداف عدد من القضاة والإعلاميين وقيادات الجيش والشرطة

    استعرض عدد من وسائل الإعلام والمواقع الإخبارية ما أسموه بمخطط إخواني تحاول جماعة الإخوان تنفيذه في الأيام المُقبلة بالتزامن مع دعوات التظاهر يوم (11) نوفمبر الجاري وفيما يلي أبرز ما تناقلته وسائل الإعلام حول تفاصيل هذا المخطط :

    – افادت وسائل الإعلام بأن أعضاء تنظيم الإخوان بالخارج قد عقدوا اجتماعاً بتركيا حيث وجهوا الدعوة فيه لممثلين اقتصاديين وخبراء بسوق المال العالمي لمشاركتهم الإجتماع ؛ وقاموا بوضع أسس لمواجهة الإجراءات الإصلاحية التي اتخذتها الدولة المصرية بتحرير سعر صرف الدولار مع التوقع برفع الدعم عن طريق التحريض ضد الدولة وعرقلة مسيرة الإصلاح بها ؛ كما قرروا استمرار تنفيذ خطة شاملة تهدف إلى الوصول لحالة من الإرباك والتخبط في الإدارة المصرية ، والعمل على إثارة الشارع المصري وفقاً لخطة منهجية تم وضعها تقوم على مجموعة من المحاور والعناصر من بينها عناصر اقتصادية وميدانية باستهداف قضاة وإعلاميين وقيادات عسكرية وقيادات شرطية .

    -يشمل المخطط استهداف الإقتصاد عن طريق استمرار تكليف جميع أعضاء التنظيم وخاصة رجال الأعمال في مصر بجمع أكبر كمية من الدولار ، مع استمرار توجيه الشركات والكيانات الاقتصادية التابعة للتنظيم بشراء سندات البنك المركزي وجميع البنوك التي ستطرح الدولار ، واستمرار تنشيط جميع العناصر التابعة بالقطاع المصرفي خاصة البنوك الكبيرة مثل بنك مصر والبنك الأهلي وبنك القاهرة إلى جانب افتعال أزمات داخل جميع الفروع لإثارة الرأي العام.

     -كما شملت الخطة الميدانية الموضوعة من جانب التنظيم انتشار العناصر التنفيذية رصد تحركات عدد كبير من القضاة والإعلاميين الى جانب رصد تحركات قيادات الجيش والداخلية وذلك لتصفيتهم ، ثم الحشد ليوم 11-11 مع استمرار تحريض سائقي التاكسي والميكروباصات على الإضراب عن العمل والامتناع عن التزود بالوقود بالأسعار الجديدة ؛ دون التطرق لدعوات عودة مرسي أو ذكر اسم رابعة ، بالإضافة الي سحب أكبر كميات من السكر من جميع الموزعين خاصة في القرى والنجوع والمدن المتكدسة بالسكان بمحافظات الوجه البحري والقبلي .

    9a93f257-f25d-4bd2-8189-69a66c5fd6b1

    حيث قرر التنظيم الدولي إعداد قائمة اغتيالات شملت الأسماء والمناصب التالية :

    – مدير المخابرات الحربية و قائد المنطقة العسكرية المركزية و قائد الجيش الثاني الميداني و قائد المنطقة الجنوبية ؛ بالإضافة الي وزير الداخلية ؛ رئيس قطاع الأمن الوطني ؛ رئيس قطاع مصلحة السجون ؛ مدير أمن القاهرة ؛النائب العام المستشار نبيل صادق ؛ قيادات بالنيابة العامة ؛ قيادات بالمكتب الفني للنائب العام ؛ إلى جانب المستشار أحمد صبري يوسف ، وتضمنت القائمة أيضاً المستشار شعبان الشامي بالإضافة الي المستشارين حسين قنديل ؛ ياسر الأحمداوي ؛ أحمد أبو الفتوح ؛ ناصر صادق بربري ، وجميعهم من القضاة الذين أصدروا أحكام بالإدانة ضد قيادات وعناصر التنظيم في قضايا جنائية تتعلق بوقائع عنف وأحداث إرهابية متطرفة ؛ 

    -كما تضمنت قائمة الاغتيالات بعض الاعلاميين مثل عمرو أديب ؛ أحمد موسى ؛ خالد صلاح ؛ لميس الحديدي ؛ عبد الرحيم علي ؛ حمدي رزق ؛ ياسر رزق ؛ مصطفى بكري ؛ أسماء مصطفى ؛ ألبرت شفيق 

    المخطط الخاص  بحروب الجيل الرابع والطابور الخامس والإرهاب الإلكتروني :-

     تركيز وسائل الإعلام التابعة للجماعة على نشر أخبار، تهدف إلى التشكيك في قدرة الاقتصاد المصري وعدم استطاعته تحمل قرار تحرير سعر الصرف ، والمغالاة في سعر الدولار ، وإشاعة أنه سوف يزيد تدريجياً حتى يصل إلى 100 جنيه .

    – كتابة مقالات ونشرها في جميع المواقع الموالية للإخوان التي تحرض المواطنين على الانتفاضة ضد الغلاء واستخدام لغة الأرقام ، وتدشين عدد من الهاشتاجات تدعو لرفض الغلاء والتحريض على عدم الرضا بما جاء من رفع الأسعار ، وتدشين صفحات على ” فيس بوك ” وزيادة عددها من المتعاطفين والموالين تحمل جميعها تعليقات تعبر عن آراء المواطنين ضد ما يحدث من إجراءات اقتصادية وتناشد المواطنين المشاركة في فعاليات يوم 11-11 .

      -واخيراً خطة الإجراءات والترويج خارج البلاد:-

     – شملت  خطة الإجراءات والترويج خارج البلاد التواصل مع جميع وزارات الخارجية للدول الكبرى وتوضيح الصورة لهم بأن ما تم اتخاذه من إجراءات في مصر مؤخراً ضد المواطن المصري الفقير ، الذي لا يتعدى دخله الشهري 50 دولار ، مما سيؤدي إلى اندلاع ثورة جياع ستؤثر بالسلب على المنطقة بالكامل خاصة على أمن إسرائيل .

    – تجميع كل الأخبار التي سيتم نشرها بالمواقع الإخبارية والسوشيال ميديا في مصر وإعادة نشرها في عدد من الصحف العالمية الكبرى ، وإعداد تقرير بها وتسليمه لكل المتعاونين والمتعاطفين في دوائر صنع القرار بجميع الدول الأوروبية والولايات المتحدة ودول الخليج .

  • سقوط خلية إخوانية بـ السلام تدعو لإثارة الشغب فى 11 نوفمبر

    أمرت نيابة شرق القاهرة الكلية برئاسة المستشار إبراهيم صالح،  المحامى العام الأول، بحبس 5 متهمين على ذمة القضية رقم 26531 لعام 2016، 15 يوما بعد أن تمكنت الأجهزة الأمنية على مدار الأيام الماضية من ضبط خلية إرهابية بمدينة السلام. 

    وكشفت تحقيقات النيابة أن أفراد الخلية التى تم ضبطها حتى الفترة الراهنة، تشمل طالب بكلية الهندسة، وأخصائى تحاليل، ومشرف معمارى، وموظف بمستشفى عين شمس، ونائب مدير موارد بشرية فى شركة مقاولات”.

    وتم توجيه تهمة التحريض على التظاهر فى دعوات 11 نوفمبر الجارى،  والانضمام لجماعة إرهابية من شأنها تعطيل العمل بمؤسسات الدولة. 
     

  • اليوم..محاكمة 739 متهمًا في فض اعتصام رابعة العدوية

     
    تستأنف اليوم الثلاثاء، محكمة جنايات القاهرة محاكمة 739 متهمًا من قيادات وعناصر جماعة الإخوان الإرهابية، في القضية المعروفة إعلاميًا بـ اعتصام رابعة العدوية، وذلك بمقر معهد أمناء الشرطة .
    يأتي علي رأس المتهمين في القضية عدد من قيادات جماعة الإخوان، في مقدمتهم محمد بديع المرشد العام للجماعة، إلى جانب نجل المعزول محمد مرسي، فيما تشمل قائمة المتهمين المصور الصحفي محمود شوكان.
    كانت النيابة العامة أسندت إلى المتهمين تهمًا عدة، من بينها تدبير تجمهر مسلح والاشتراك فيه بميدان رابعة العدوية (ميدان هشام بركات حاليًا) وقطع الطرق، وتقييد حرية الناس في التنقل، والقتل العمد مع سبق الإصرار للمواطنين وقوات الشرطة المكلفة بفض تجمهرهم، والشروع في القتل العمد، وتعمد تعطيل سير وسائل النقل.
    كما تضمنت قائمة التهم المسندة إلى المتهمين، ارتكابهم لجرائم احتلال وتخريب المباني والأملاك العامة والخاصة والكابلات الكهربائية بالقوة وتنفيذًا لأغراض إرهابية بقصد الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر، وتكدير السكينة العامة، ومقاومة السلطات العامة، وإرهاب جموع الشعب المصري، وحيازة وإحراز المفرقعات والأسلحة النارية والذخائر التي لا يجوز الترخيص بحيازتها أو إحرازها، والأسلحة البيضاء والأدوات التي تستعمل في الاعتداء علي الأشخاص.
  • الداخلية: ضبط 6 من عناصر “لجنة الحراك المسلح” الإخوانية فى دمياط

    وجهت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية اليوم السبت، ضربة قوية جديدة لعناصر الإرهاب التى تحاول النيل من أمن واستقرار البلاد، حيث نجحت فى إلقاء القبض على 6 من عناصر “لجنة الحراك المسلح” التابعة لتنظيم الإخوان الإرهابى بدمياط، وبحوزتهم كمية من الأسلحة النارية والذخيرة.

    البداية كانت بورود معلومات إلى قطاع الأمن الوطنى أكدتها التحريات السرية، مفادها اتخاذ قيادات ما يسمى بـ”لجنة الحراك المسلح” التابعة لتنظيم الإخوان الإرهابى، من أحد الأوكار بمحافظة دمياط مقراً لاختبائهم وإخفاء أسلحتهم ومعداتهم التفجيرية التى كانوا ينوون استخدامها فى أعمالهم العدائية.

    وعقب تقنين الإجراءات الأمنية اللازمة، تم التعامل الفورى مع تلك المعلومات، وأثمرت جهود المتابعة عن رصد وتحديد ذلك الوكر الكائن بوحدة سكنية بقرية البصارطة بمحافظة دمياط، الخاص بالإخوانى علاء الدين السيد طلبة بدوى “35 سنة استورجى”.

    وعقب استئذان النيابة العامة، تم استهداف المقر وضبط الإخوانى المذكور، وبصحبته 5 من عناصر (الحراك المسلح)، وهم الإخوانى محمد السعيد هلال العطوى “25 سنة طالب بكلية الشريعة والقانون” مقيم قرية البصارطة دمياط، مطلوب ضبطه وإحضاره فى 8 قضايا “عمليات نوعية، تجمهر وتظاهر”، والإخوانى أحمد مسعود مسعد بدوى “17 سنة استورجى” مقيم قرية البصارطة دمياط، مطلوب ضبطه وإحضاره فى 4 قضايا “عمليات نوعية، تجمهر وتظاهر”، والإخوانى جمال سماح عبد الواحد الفار “17 سنة طالب” مقيم قرية البصارطة دمياط، مطلوب ضبطه وإحضاره فى قضيتين “انضمام لجماعة إرهابية، تجمهر وتظاهر”، والإخوانى حازم محمود السيد أبوستين “44سنة نجار” مقيم قرية البصارطه دمياط والإخوانى إبراهيم كامل إبراهيم قنديل “29سنة استورجى” مقيم قرية البصارطه دمياط.

    وعثر بحوزة المتهمين المضبوطين على بندقية آلية، و4 بنادق خرطوش تركى الصنع، و3 خزائن بنادق آلية، وكمية كبيرة من الذخيرة مختلفة الأعيرة، وبمواجهتهم بما أسفر عنه الفحص والتفتيش، اعترفوا بانتمائهم لتنظيم الإخوان الإرهابى، ومشاركتهم كافة فعالياته التنظيمية، وتلقيهم مبالغ شهرية للاستمرار فى ارتكاب الأعمال التخريبية خلال الفترة المقبلة؛ لإحداث حالة من الارتباك والفوضى بالبلاد.. وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيالهم، وإحالتهم للنيابة العامة لمباشرة التحقيقات.

    تجدر الإشارة إلى أن اللواء مجدى عبدالغفار وزير الداخلية كان قد وجه بتكثيف الجهود لملاحقة البؤر الإرهابية، التى تضطلع كوادرها بتنفيذ العمليات العدائية بالبلاد، وكشف مخططات تنظيم الإخوان الإرهابى، وملاحقة عناصره أعضاء ما يسمى بـ(لجان الحراك المسلح) وضبطهم.

  • عناصر تابعة لجماعة الإخوان تشعل النيران في محول كهرباء بدمياط

    أشعلت عناصر تابعة لجماعة الإخوان النيران في محول كهرباء، أمام الوحدة المحلية لقرية الخياط بدمياط.

    وفرضت قوات الشرطة طوقا أمنيا بمحيط الحادث، بينما تحاول قوات الحماية المدنية السيطرة على الحريق.

  • ضبط 4 من تنظيم الإخوان بينهم هارب من حكم بالمؤبد في البحيرة

    ضبط 4 من تنظيم الإخوان بينهم هارب من حكم بالمؤبد في البحيرة

    تمكنت الأجهزة الأمنية بمحافظة البحيرة، من القبض على أربعة من أعضاء تنظيم الإخوان، والمطلوب ضبطهم على ذمة قضايا تحريض على العنف والتظاهر دون ترخيص، بينهم محام هارب من حكم غيابي بالسجن المؤبد لاتهامه بحرق مركز شرطة حوش عيسى.

     تلقى مدير أمن البحيرة اللواء محمد عماد الدين، إخطارًا بضبط أربعة من تنظيم الإخوان وهم: «توفيق.م.د» 46 عامًا، محام ومطلوب ضبطه والتنفيذ عليه في القضية رقم 257/ 2014 جنايات عسكرية حوش عيسى، بتهمة حرق مركز شرطة حوش عيسى، والمحكوم عليه فيها غيابيًا بالسجن المؤبد، و«ناجح.س.ش» 26 عامًا مزارع، و«محمد.ج.ك» 49 عامًا موظف، و«محمد.ش.ع» 28 عامًا نقاش، وجميعهم مقيمون بحوش عيسى وأبو حمص، والمطلوب ضبطهم في قضايا تحريض على التظاهر وأعمال العنف.

     جار تحرير المحاضر اللازمة وإخطار النيابة العامة للتحقيق.

  • بريد كلينتون يفضح علاقة الإخوان بإسرائيل وتآمر الجماعة على الجيش

    بريد كلينتون يفضح علاقة الإخوان بإسرائيل وتآمر الجماعة على الجيش

    كشفت إحدى الوثائق التي نشرها موقع “ويكيليكس” للتسريبات من بريد المرشحة الرئاسية الأمريكية ووزير الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، عن اعتماد جماعة الإخوان على إقامة علاقات قوية مع الغرب للهيمنة على مصر وللضغط بعلاقتهم هذه على المؤسسة العسكرية.

    وأوضحت إحدى الوثائق أن حديثا سريا دار بين المرشد العام للجماعة محمد بديع وقياديين، في بداية فبراير 2012.

    وجاء نص الوثيقة: “الجماعة سعيدة للاهتمام الدولي الممنوح لمصر خلال المنتدى الاقتصادي العالمي دافوس، والجماعة بات لديها قناعة بأنها باتت مقبولة من المجتمع الدولي كقوة مهيمنة في مصر وأنهم على استعداد لتغيير سياساتهم الخارجية والاقتصادية وفقا لذلك”.

    وكشفت الوثيقة أن “الحديث كان دائرا بين المرشد العام للجماعة ورئيس البرلمان وقتها محمد سعد الكتاتني، والمعزول محمد مرسي”.

    ووفقا لـ”بديع”، فإنه على الجماعة وحزب “الحرية والعدالة” أن يوازنا بين تلك المصالح الغربية واتجاهات مؤيدي الجماعة والحزب وحلفائها الذين يعتقدون أن الحكومة المصرية الجديدة ستكون “نظام إسلامي محافظ تقليدي”.

    وخلصوا من خلال هذا الاجتماع إلى أن دول الغرب وبنوكها ستزدهر علاقتها بمصر في ظل حكومة مدنية.

    واعتبر “بديع”، أن زيارة وفود تجارية أمريكية إلى مصر فرصة لطمأنة الأمريكيين حول علاقاتهم مع مصر.

    وقال قيادي بالجماعة إن “وجود علاقات قوية مع الغرب، وخاصة فيما يتعلق بالوضوح في العلاقة مع إسرائيل من شأنه ليس فقط دعم مصر اقتصاديا، وإنما أيضا لمنع المجلس العسكري من أي محاولة للتدخل فيما يتعلق بتشكيل أي حكومة مقبلة”.

  • كمال الهلباوى: الإخوان على درب “القاعدة” فى إطلاق أسماء حركية على قياداتها

    أكد الدكتور كمال الهلباوى، القيادى السابق بجماعة الإخوان، أن الجماعة بدأت تنتهج بمنهج القاعدة فى استخدام أسماء حركية لقياداتها، حيث انتشرت عدوى تنظيم القاعدة فى الحركات التى كانت وسطية من قبل وبدأت تنتهج منهج العنف واللا سلمية.

    وأضاف الهلباوى  أن بعض قيادات الإخوان تظن أن استخدام الأسماء الحركية سيحميهم ويعطيهم الفرصة كى يفعلوا ما يفعلون بعيدا عن أنظار الأمن، ولكنهم واهمون ولا يمضى وقت طويل حتى يعرف الناس ما يفعلون.

     وتابع القيادى السابق بجماعة الإخوان: “استخدام الأسماء الحركية جزء من منج السرية وهذا لا يليق بالدعوة أو من يزعمون أنهم ينتهجون الدعوة”.

    وأطلقت الإخوان خلال الفترة الأخيرة العديد من الأسماء الحركية لقيادات للإخوان داخل مصر وخارجها.

  • مصادر بـ”الجماعة الإسلامية”: مطالب للقيادات بالانفصال عن الإخوان

    قالت مصادر بالجماعة الإسلامية، إن غالبية أعضاء الجماعة يطالبون قيادات بالانفصال عن جماعة الإخوان والخروج من تحالفها، مشيرة إلى أن هناك قناعة لدى قواعد الجماعة الإسلامية لديها قناعة بإن المظاهرات التى تنظمها جماعة الإخوان لن تفيد بشىء وليس لها جدوى.

    وقالت المصادر إن الوضع اختلف خلال الفترة الحالية داخل الجماعة الإسلامية عن الفترة التى تلت 30 يونيو، حيث كان أغلب المنتمين للجماعة الإسلامية يطالبون بالاستمرار فى تحالف الإخوان أما الآن فيطالبون بالانسحاب من هذا التحالف.

زر الذهاب إلى الأعلى