روسيا

  • روسيا تطور أقمارا صناعية جديدة لاستشعار الأرض عن بعد

    أعلنت شركة “بروجريس” الروسية أن الخبراء الروس يعملون على تطوير أقمار صناعية جديدة لاستشعار الأرض عن بعد.

    وقال المدير العام للشركة دميترى بارانوف – في تصريحات نقلتها قناة روسيا اليوم الإخبارية اليوم الأربعاء، “يعمل الخبراء في روسيا على تطوير القمرين رقم 4 و5 من سلسلة أقمار Resource-P، والعمل يسير وفقا للجداول الزمنية الموضوعة، القمر الأول من المفترض أن يطلق صيف العام الجاري، أما الثاني فمن المفترض إطلاقه إلى الفضاء عام 2024”.

    وأضاف أن قمر Resource-P رقم 4 قد اجتاز اختبارات التحكم، وهو موجود في ورشة التجميع لتجهيزه ببعض المعدات اللاسلكية، وهذه المعدات ستصلنا فى الربع الثانى من هذا العام، وإطلاق القمر من المفترض أن يكون في الصيف، وستنفذ عملية الإطلاق من قاعدة بايكونور الفضائية.. أما بالنسبة لقمر Resource-P رقم 5 فإن الخبراء ينتظرون بعض المعدات لتجهيزه بها، وبعدها ستبدأ مراحل اختبار التحكم فيه صيف العام الجاري، ويفترض أن يرسل إلى مدار حول الأرض في الوقت المحدد عام 2024″.

    وتطور روسيا أقمار Resource-P لتكون أقمار استشعار عن بعد تستخدم للأغراض المدنية، وتُعتمد المعلومات التي تقدمها هذه الأقمار في وضع الخرائط، كما يتم الاعتماد عليها فى مراقبة الغطاء النباتى وأماكن استخراج المعادن والنفط.

  • لافروف: اتفاق مع الجانب المصرى على استمرار نقل القمح الروسى إلى مصر

    أكد وزير الخارجية الروسى “سيرجى لافروف” أن الاتصالات مع مصر مستمرة فى جميع المجالات، مشيرا إلى أنه سيتم الاحتفال بالذكرى الثمانين للعلاقات بين القاهرة وموسكو وسيتم تنظيم فاعليات للاحتفال بذلك، لافتا إلى وصول حجم التبادل التجارى بنهاية العام الجارى 6 مليارات دولار، داعيا إلى ضرورة تعزيز التقدم وعمل اللجنة الاقتصادية المصرية – الروسية لتعزيز التعاون حيث سيجرى اجتماعها القادم فى القاهرة.

    وتطرق لافروف فى مؤتمر صحفى مشترك مع وزير الخارجية سامح شكرى أن المباحثات تطرقت للتعاون فى مجال التعاون والطاقة، مؤكدا أنه تم الاتفاق على استمرار نقل القمح الروسى إلى مصر، مشيرا إلى مجالات التعاون فى القطاعات الاقتصادية والعسكرية والثقافة والتعليم.

    أكد لافروف أنه تم الاتفاق على تعزيز التعاون والتشاور فى الازمات الإقليمية والدولية، لافتا إلى أنه تم التشاور حول تطورات الأوضاع فى ليبيا مشيدا باستضافة مصر للحوار الليبى – الليبى فى القاهرة والتى تدعمها موسكو، موضحا أنه تم التشاور حول الأوضاع فى سوريا وضرورة الحفاظ على سيادة ووحدة سوريا.

    وأشار لافروف إلى أهمية الحاجة لتكثيف التشاور مع الجامعة العربية حول الوضع فى سوريا تحديدا، مؤكدا أنه تم التطرق حول تطورات الأوضاع فى الأراضى الفلسطينية وضرورة التوصل لتسوية شاملة على الأساس القانونى الدولى وتفعيل عمل الرباعية الوسيطة التى لا يتقدم عملها، موضحا أن القمة الافريقية الروسية الثانية ستعقد فى يوليو بمدينة سان بطرسبورج.

    وأوضح لافروف أن مباحثاته مع الوزير شكرى تم التشاور والنقاش حول العملية العسكرية الروسية فى أوكرانيا، منتقدا دور الدول الغربية التى تدعم نظام كييف لشن حرب ضد الجانب الروسي.

  • وزير الخارجية سامح شكرى يصل العاصمة موسكو للقاء مسؤولين روس

    وصل منذ قليل وزير الخارجية سامح شكري إلى العاصمة الروسية موسكو، في زيارة ثنائية تستهدف متابعة مسار العلاقات الثنائية بين البلدين.

     وأوضح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، مدير إدارة الدبلوماسية العامة السفير أحمد أبو زيد في بيان صحفي، الاثنين، بأن الوزير شكري من المقرر أن يلتقي خلال الزيارة مع كل من وزير خارجية روسيا “سيرجي لافروف”، ونائب رئيس الوزراء وزير الصناعة والتجارة “دينيس مانتوروف”، بالإضافة إلى سكرتير عام مجلس الأمن القومي الروسي “نيكولاي باتروشيف”، حيث سيناقش مع المسئولين الروس مجمل ملفات العلاقات الثنائية بين البلدين، والتقدم المحرز في تنفيذ مشروعات التعاون، بما يحقق مصالح البلدين.

     من ناحية أخرى، أشار المتحدث باسم الخارجية إلى أن الزيارة سوف تتيح الفرصة للجانبين المصري والروسي للتشاور وتبادل وجهات النظر حول العديد من الملفات الدولية والإقليمية ذات التأثير على المصالح المشتركة للبلدين، بما في ذلك تطورات الأزمة الروسية/ الأوكرانية وتداعياتها المختلفة.

     ويعقد وزير الخارجية سامح شكري مع نظيره الروسي سيرجي لافروف، ظهر اليوم الثلاثاء، مؤتمرا صحفيا مشتركا في العاصمة موسكو.

  • بريطانيا: روسيا لم تحقق تقدم جوهري في منطقتي زاباروجيا ودونيتسك

    أفادت وزارة الدفاع البريطانية في أحدث تقرير استخباراتي لها، اليوم الجمعة، بأن المصادر العسكرية الروسية تتعمد نشر معلومات مضللة في محاولة للإيحاء بأن العملية الروسية تحافظ على الزخم.

    وذكرت الدفاع البريطانية عبر موقع تواصل الاجتماعي “تويتر”، أنه من غير المرجح أن تكون روسيا قد حققت أي تقدم جوهري في منطقتي زاباروجيا ودونيتسك.

    وأوضحت أنه “على مدى الأيام الستة الماضية ، ادعى المعلقون الروس على الإنترنت أن القوات الروسية أحرزت تقدمًا كبيرًا ، حيث اخترقت الدفاعات الأوكرانية في منطقتين زاباروجيا بالقرب من أوريكيف وعلى بعد 100 كيلومتر إلى الشرق في دونيتسك أوبلاست بالقرب من فوهليدار.

    وأشارت إلى أنه من المحتمل أن تكون الوحدات الروسية قد نفذت هجمات محلية استقصائية بالقرب من أوريكيف وفوهليدار لكن من غير المرجح أن تكون روسيا قد حققت بالفعل أي تقدم جوهري.

    ولفت الدفاع البريطانية إلى أن المعلومات الروسية تم نشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي دون نشر أي دليل داعم.
    وأضافت وزارة الدفاع البريطانية أن هناك احتمال واقعي بأن المصادر العسكرية الروسية تتعمد نشر معلومات مضللة في محاولة للإيحاء بأن العملية الروسية تحافظ على الزخم.

  • روسيا تحذر ألمانيا من خطورة إرسال دباباتها للحرب في أوكرانيا

    أثارت أزمة دبابات ليوبارد الألمانية، التي رفضت برلين إرسالها إلى أوكرانيا، أزمة كبيرة بين برلين وحلفائها في الناتو، الذين مارسو ضغطا شديدا عليها من أجل العدول عن قرارها.

    تحذير روسي لألمانيا

    ووجهت روسيا رسالة تحذير إلى ألمانيا مفادها، أن العلاقات بين البلدين ستتأثر في حال قيام برلين بإرسال دباباتها من طراز ليوبارد إلى أوكرانيا.

    في حين أعلنت الحكومة البولندية، اليوم الثلاثاء، عن تقدمها بطلب رسمي إلى ألمانيا بإعادة تصدير دبابات ليوبارد إلى كييف.

    وأعربت أوكرانيا يوم  “السبت” عن أسفها إزاء “تردد” الدول الغربية في إمدادها بدبابات ثقيلة رغم دفعات الأسلحة الجديدة الضخمة التي أعلنها الحلفاء، فيما كثّفت القوات الروسية هجومها في باخموت وجنوب أوكرانيا.

    تزويد أوكرانيا دبابات ليوبارد

    وفي انتقاد علني نادر، حضّ وزراء خارجية دول البلطيق برلين “السبت” على “تزويد أوكرانيا دبابات ليوبارد فورا” معتبرين أن ألمانيا “كونها القوة الكبرى في أوروبا تتحمّل مسؤولية خاصة في هذا الصدد”.

    من جهتها، أعربت أوكرانيا عن أسفها “للتردد العام” من جانب حلفائها الغربيين الذين رفضوا في اليوم السابق تزويدها دبابات ثقيلة، وهو قرار “يؤدي إلى قتل المزيد من مواطنينا” وفقا لمستشار الرئاسة الأوكرانية ميخايلو بودولياك.

    وكتب بودولياك على تويتر “التردد في هذه المرحلة يقتل المزيد من مواطنينا” داعيا حلفاء كييف إلى “التفكير بشكل أسرع”.

    والجمعة، اعتبر زيلينسكي أن “لا خيار آخر” سوى أن ترسل الدول الغربية دبابات ثقيلة إلى بلاده، معربا عن أسفه لموقف ألمانيا الحذر في هذا الشأن.

    وتسببت حزمة المساعدات العسكرية، التي أعلنت عنها دول الغرب، والتي من المقرر أن ترسلها إلى أوكرانيا خلافا كبيرا بينهم، وبالأخص بين أمريكا وألمانيا.

    خلاف ألماني أمريكي بسبب دبابات أبرامز

    فبعدما تعهدت ألمانيا بإرسال دبابات من طراز ليوبارد إلى أوكرانيا، عادت من جديد للتفكير في الأمر بشكل جدي، حيث رفضت برلين إرسال هذه الدبابات من أراضيها أو عبر أراضي أي دولة في الناتو، مشترطة أن تقوم الولايات المتحدة بإرسال دبابات أبرامز إلى كييف.

    وفي هذا السياق قال مسؤول عسكري أمريكي، إن ألمانيا رفضت تسليم دبابات ليوبارد إلى أوكرانيا، لتشترط إرسال دبابات أبرامز إلى كييف.

    أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، الجمعة، أن مسألة إرسال دبابات أبرامز إلى أوكرانيا، أمر معقد للغاية.

    أمريكا تتراجع عن إرسال دبابات لأوكرانيا

    وأوضحت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، في البيان الصادر عنها، أسباب صعوبة إرسال دبابات أبرمز إلى أوكرانيا، وذلك لصعوبة التدريب عليها.

    وأكد البنتاجون في البيان الصادر عنه، أن دبابات أبرامز تحتوي على معدات معقدة يصعب التدريب عليها، بالإضافة إلى أنها تعمل بمحرك نفاث يعمل على وقود الطائرات.

    وشدد البنتاجون في بيانه أنه لن يرسل دبابات أبرامز إلى أوكرانيا لأنها تحتاج لـ 11 لترا من وقود الطائرات لقطع ميل.

    وأعلنت دول الغرب على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا وبريطانيا وفرنسا عن عزمهم إرسال دبابات ومدرعات عسكرية حديثة إلى أوكرانيا.

    انتقد الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي موقف المستشار الألماني أولاف شولتز بشأن توريدات دبابات “ليوبارد” الألمانية الصنع لأوكرانيا.

    وقال زيلينسكي في حديث لقناة ARD الألمانية، إنه “لا يمكن التصرف بهذه الطريقة، والحديث أنهم سيعملون ذلك في حال قامت بذلك أمريكا”.

    وتابع: “إن لم تكن هناك إرادة سياسية بهذا الشأن، لا يجب البحث عن المبررات.. يجب أن تقولوا “لا” وليس الحديث حول أن أحدا غير مستعد بعد”.

    ومع ذلك أعرب زيلينسكي عن شكره على المساعدات التي قد قدمتها ألمانيا لأوكرانيا.. وقال: “أريد أن يسمع الجميع نحن ممتنون لألمانيا”.

    وكانت تقارير أفادت نقلا بأن المستشار الألماني أولاف شولتز وافق في اتصال هاتفي مع رئيس الولايات المتحدة جو بايدن على توريدات دبابات “ليوبارد” لأوكرانيا فقط بشرط تقديم الولايات المتحدة دبابات “أبرامز” لكييف.

  • موسكو: عمليتنا العسكرية رد على عدوان أمريكى مرتقب

    قالت السلطات الروسية، إن عمليتها العسكرية في أوكرانيا ردا على عدوان أمريكي مرتقب، وفقا لخبر عاجل بثته قناة القاهرة الإخبارية منذ قليل.

    وفى وقت سابق قال حسين مشيك مراسل القاهرة الإخبارية من موسكو، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ألمح إلى التعاون الاقتصادي الذي يجمع موسكو بدول الاتحاد الأوراسي، خلال كلمته في لقاء مع ممثلي دول الاتحاد عبر تقنية الفيديو.

    وأضاف “مشيك” أن بوتين شدد على ضرورة مواجهة جميع التحديات الأمنية التي تحيط بالاتحاد الأوراسي، خاصّة تمدد حلف الناتو بالقرب من الحدود الروسية عبر فنلندا والسويد، إذا ما انضما إلى الحلف، وهو ما لا تقبل به موسكو.

    وأوضح أن “بوتين” أكد أن روسيا ليست الجهة التي بدأت الحرب بأوكرانيا، إنما القرارات الخاطئة من الغرب وتقديم الأسلحة إلى كييف هو ما دفع موسكو للدفاع عن أمنها القومي.

    وأشار “مشيك” إلى أن روسيا تعمل على التعاون مع الاتحاد الأوراسي، وتعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية بين دول الاتحاد.

    واستطرد “مشيك” أن روسيا ترى أن تاريخ 24 فبراير 2022 ساعد على ظهور عالم متعدد الأقطاب، وأن الاتحاد الأوراسي سيكون من أهم التحالفات على الساحة الدولية؛ نظرًا للموارد التي تتمتع بها دول الاتحاد.

    ولفت إلى أن الاتحاد الأوراسي يستطيع مواجهة جميع التحديات الغربية، بحسب تصريحات الرئيس الروسي خلال خطاب اليوم.

  • روسيا: أوكرانيا تحوّل مصانع زابوريجيا لملاجئ عسكرية

    قالت السلطات الروسية، إن أوكرانيا تحوّل مصانع زابوريجيا لملاجئ عسكرية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة القاهرة الإخبارية منذ قليل.

    وفى وقت سابق قال يفهين ميكيتينكو، مستشار وزير الخارجية الأوكراني، إنه في اجتماع هام عقد أول أمس في قاعدة عسكرية بألمانيا، تم اتخاذ قرارات جديدة وهامة تتعلق بمساعدات الغرب لأوكرانيا في حربها ضد روسيا.

    وأضاف “ميكيتينكو”، خلال ظهوره عبر خاصية “سكايب”، على قناة “القاهرة الإخبارية”، أن روسيا أكبر دولة في العالم وتمتلك ثاني أقوى جيش في العالم، لذا فالطبيعي أنها تتفوق على أوكرانيا بشكل واضح في حربهما.

    وتابع: “لكن مع مساعدة الغرب، ومساعدات جيراننا، تحاول أوكرانيا أن تتصدى للهجوم الروسي على أراضيها”.

    وأردف، أن الحياة في أوكرانيا مستمرة بشكل طبيعي رغم ما تعانيه البلاد، ورغم مغادرة 10 ملايين مواطن من أوكرانيا.

  • روسيا: أوكرانيا تحوّل مصانع زابوريجيا لملاجئ عسكرية

    قالت السلطات الروسية، إن أوكرانيا تحوّل مصانع زابوريجيا لملاجئ عسكرية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة القاهرة الإخبارية منذ قليل.

    وفى وقت سابق قال يفهين ميكيتينكو، مستشار وزير الخارجية الأوكراني، إنه في اجتماع هام عقد أول أمس في قاعدة عسكرية بألمانيا، تم اتخاذ قرارات جديدة وهامة تتعلق بمساعدات الغرب لأوكرانيا في حربها ضد روسيا.

    وأضاف “ميكيتينكو”، خلال ظهوره عبر خاصية “سكايب”، على قناة “القاهرة الإخبارية”، أن روسيا أكبر دولة في العالم وتمتلك ثاني أقوى جيش في العالم، لذا فالطبيعي أنها تتفوق على أوكرانيا بشكل واضح في حربهما.

    وتابع: “لكن مع مساعدة الغرب، ومساعدات جيراننا، تحاول أوكرانيا أن تتصدى للهجوم الروسي على أراضيها”.

    وأردف، أن الحياة في أوكرانيا مستمرة بشكل طبيعي رغم ما تعانيه البلاد، ورغم مغادرة 10 ملايين مواطن من أوكرانيا.

  • شعبة المستوردين: اعتماد المركزي الروسي للجنيه يوفر لمصر مليار دولار

    كشف متى بشاي، عضو شعبة المستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية، أبرز الآثار المترتبة علي اعتماد البنك المركزي الروسي الجنيه المصري ضمن عملاته الرسمية.

    حجم التبادل التجاري بين مصر وروسيا

    وأكد خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحكاية” الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة “mbc مصر” أن اعتماد البنك المركزي الروسي للجنيه المصري من شأنه توفير مليار دولار لمصر، لافتًا إلى أن حجم التبادل التجاري بين مصر وروسيا يصل إلى 4 مليارات دولار وهو يصب في صالح موسكو.

    المنتجات التي تستوردها مصر من روسيا

    وأضاف: إدراج الجنيه المصري ضمن العملات المعتمدة داخل المركزي الروسي سيساهم في تقليل الضغط علي الدولار، حيث تستورد مصر من موسكو الزيوت والبذور والقمح وعربات السكك الحديدية.

    الدولة الوحيدة التي تعتمد الجنيه

    ولفت إلى أن روسيا ستكون الدولة الوحيدة في العالم التي تقبل تداول الجنيه المصري ضمن عملاتها الرسمية.

    سعر الجنيه مقابل الروبل، قال البنك المركزي الروسي إنه وسع قائمة العملات التي يحددها ضمن أسعار الصرف الرسمية مقابل الروبل الروسي.

    وسجل سعر الروبل الروسي مقابل الجنيه المصري اليوم الأربعاء 18 يناير 2023 نحو 43 قرشًا.

    وأوضح البنك المركزي سيحدد الآن أسعار الصرف الرسمية اليومية للروبل مقابل 9 عملات، بما في ذلك الجنيه المصري والدرهم الإماراتي والبات التايلاندي والروبية الإندونيسية، وفقا لرويترز.

    ويتم تحديد أسعار الصرف الرسمية الأولى الأربعاء الماضي.

    وترفع هذه الإضافات العدد الإجمالي للعملات التي يحددها البنك المركزي الروسي بأسعار يومية رسمية إلى 43، وفقًا للقائمة على موقعه على الإنترنت.

    والعملات الأخرى التي سيتم تضمينها هي: الدونج الفيتنامي والدينار الصربي والدولار النيوزيلندي واللاري الجورجي والريال القطري.

    سعر الفائدة بالبنك المركزي الروسي

    ويوم 16 ديسمبر الماضي أبقى البنك المركزي الروسي على سعر الفائدة الرئيسي عند 7.5٪ للاجتماع الثاني على التوالي، مشيرا إلى أن مخاطر التضخم آخذة في الارتفاع.

    وخفض بنك روسيا أسعار الفائدة ست مرات حتى الآن هذا العام وأبقى السعر الرئيسي ثابتًا عند 7.5٪ في أكتوبر الماضي، بعد التخفيض في سبتمبر بمقدار 50 نقطة أساس، بانخفاض عن 8٪ سابقًا.

    ورفع بنك روسيا أسعار الفائدة آخر مرة في أواخر فبراير الماضي، اندلاع الحرب مع أوكرانيا حيث رفع سعر الفائدة الرئيسي من 9.5٪ إلى 20٪ في ذلك الوقت.

    وفي بيانه، قال البنك إن أسعار المستهلكين تنمو حاليًا “بمعدل معتدل”، في حين أن طلب المستهلكين “ضعيف وتوقعات التضخم للأسر والشركات، بشكل أساسي دون تغيير، لا تزال مرتفعة وفي الوقت نفسه، ترتفع المخاطر المؤيدة للتضخم وتتغلب على مخاطر التضخم ويأتي هذا نتيجة ارتفاع ضغوط التضخم من سوق العمل، وتدهور أوضاع التجارة الخارجية، والموقف المالي الأكثر ليونة.

    التضخم في روسيا

    وقُدر التضخم السنوي الروسي بنحو 12.7٪ في ديسمبر، وفقًا لبنك روسيا، وهو أعلى بكثير من هدفه البالغ 4٪ ويتوقع البنك انخفاضًا في التضخم السنوي إلى ما بين 5٪ و7٪ في عام 2023، قبل أن يعود إلى الهدف في عام 2024.

    وأكد البنك المركزي الروسي أنه للمضي قدمًا، في عملية اتخاذ القرار بشأن الأسعار الرئيسية، سيأخذ البنك في الاعتبار ديناميكيات التضخم الفعلية والمتوقعة المتعلقة بعمليات التحول الاقتصادي المستهدف، بالإضافة إلى المخاطر التي تشكلها الظروف المحلية والخارجية ورد فعل الأسواق المالية.

    ومنذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، تعرض الاقتصاد الروسي لوابل من العقوبات الاقتصادية العقابية من القوى الغربية التي أضرت بتوقعات نموها ونبذت موسكو من النظام المالي العالمي.

  • الغرف التجارية: اعتماد الجنيه بالمركزى الروسى ينمى صادرتنا ويقلل احتياجات الدولار

    أكد الدكتور علاء عز، الأمين العام لاتحاد الغرف التجارية، أن اعتماد الجنيه المصري كعملة بالبنك المركزي الروسي سيكون له أثر كبير في تعاملات الجنيه العالمية، مضيفا: “هذا القرار إيجابي للجنيه المصري كعملة، وأنه يبدأ يظهر على شاشات دول متعددة عملتي ده هيكون له اثر كبير في التعاملات العالمية”.

     وأوضح الدكتور علاء عز، في مداخلة هاتفية ببرنامج “من مصر”، مع الإعلامي عمرو خليل، على قناة سي بي سي، أن قرار اعتماد الجنيه في البنك المركزي سينمي صادرات مصر لروسيا ويخفض تكلفة الواردات من روسيا، مضيفا: “أسعار صادرات مصر هتكون منافسة والتكلفة هتقل”.

     وتابع: “ما يحدث توجه إيجابي ونتمنى دول أخرى تعمل ما فعلته روسيا وده هيقلل الاحتياجات للدولار، واعتماد الجنيه في البنك المركزي الروسي سيزيد التبادل التجاري”، مشيرا إلى أن الافراجات من ديسمبر حتى الآن بلغت 14 مليار دولار وهذا سيساعد على خفض الأسعار.

     وكان قد أعلن البنك المركزي الروسي، أنه سيحدد أسعار الصرف اليومية للروبل الروسي مقابل 9 عملات أجنبية جديدة، منها 3 عملات عربية، وذلك اعتبارا من اليوم الأربعاء.

     وبحسب ما ذكر موقع “روسيا اليوم” الإخبارى، تضم قائمة العملات الجديدة كل من الجنيه المصري والدرهم الإماراتي والريال القطري والبات التايلندي والدونغ الفيتنامي والدينار الصربي والدولار النيوزيلندي واللاري الجورجي والروبية الإندونيسية.

     وبذلك فإن عدد العملات الأجنبية التي يحدد البنك المركزي الروسي سعر صرف الروبل أمامها على أساس يومي قد ارتفع إلى 43 عملة.

  • روسيا تعلن القضاء على عشرات الجنود الأوكرانيين خلال الساعات الماضية

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية، الاثنين، القضاء على أكثر من 30 عسكريا أوكرانيا على محوري كوبيانسك وجنوب دونيتسك.

    وقال المتحدث باسم الدفاع الروسية، إيجور كوناشينكوف، في تصريحات أوردتها قناة “روسيا اليوم”، إن القوات الروسية قامت بتحييد أكثر من 75 جنديا أوكرانيا على محور كراسني ليمان.

    وأضاف أن “القوات قامت بتدمير محطتي رادار مضادتين للبطاريات أمريكتي الصنع في “دونيتسك ولوجانسك” شرقي أوكرانيا.. وأشار إلى إسقاط ثلاث طائرات أوكرانية، واعتراض سبع قذائف “هيمارس” و”أورجان”.

    كما أعلنت الوزارة أنه منذ بداية العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا تم تدمير 372 طائرة مقاتلة و200 مروحية و2885 طائرة مسيرة.

    وذكرت الوزارة – في بيان أوردته قناة “روسيا اليوم” – أنه تم أيضا تدمير 401 منظومة صواريخ مضادة للطائرات، و7537 دبابة ومدرعة ، و983 راجمة صواريخ ، و3841 مدفع هاون ، و8066 مركبة عسكرية خاصة.

  • مقاتلة روسية تعترض طائرة تابعة للقوات الألمانية فوق بحر البلطيق

    قالت وزارة الدفاع الروسية، إن مقاتلة روسية تعترض طائرة تابعة للقوات الألمانية فوق بحر البلطيق.

    وأعلن المركز الوطني لإدارة الدفاع في وزارة الدفاع الروسية، أن مقاتلة “سو-27” تابعة لسلاح الجو الروسي رافقت طائرة استطلاع ألمانية من طراز “أوريون” فوق بحر البلطيق، في محاولة للاقتراب من الحدود الروسية.

    وأضاف البيان: “ولمنع انتهاك حدود روسيا الاتحادية، أقلعت مقاتلة من طراز “سو-27″ التابعة لقوات الدفاع الجوي التابعة لأسطول البلطيق”.

    وأشار البيان إلى أن “طاقم المقاتلة الروسية حدد الهدف الجوي على أنه طائرة دورية “أريون” تابعة للبحرية الألمانية ورافقها فوق بحر البلطيق”.

    وتابع البيان “وبعد أن ابتعدت الطائرة العسكرية الأجنبية عن حدود دولة روسيا الاتحادية، رجعت المقاتلة الروسية إلى المطار”.

    من ناحية أخرى، قال وزير العدل الألماني ماركو بوشمان، إن من الممكن التفكير في تشكيل محكمة خاصة لملاحقة المسؤولين عن الحرب على أوكرانيا.

    وفيما شدد الوزير على ضرورة “محاسبة من بدأ هذه الحرب”، إلا أنه أقر بصعوبة ذلك على المدى القصير.

    وفي تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية، قال الوزير المنتمي إلى الحزب الديمقراطي الحر (الليبرالي) إن من الممكن التفكير في تشكيل محكمة خاصة كوسيلة أسرع وأكثر توجها نحو الهدف، مشيرا إلى أن الحرب الروسية على أوكرانيا مخالفة للقانون الدولي بشكل واضح.

    وأضاف الوزير الألماني: “يجب محاسبة كل من بدأ هذه الحرب الدموية، ويجب أن نفكر في طرق جديدة من أجل تحقيق هذا”.

  • الكرملين: نضع اللمسات الأخيرة على المفهوم الجديد للسياسة الخارجية الروسية

    أعلنت الرئاسة الروسية (الكرملين) أنه يجري حاليا وضع اللمسات الأخيرة على المفهوم الجديد للسياسة الخارجية، مشيرة إلى أنه ستتم الموافقة عليه بمرسوم رئاسي.

    وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف – للصحفيين اليوم الاثنين “إن الموافقة على المفهوم الجديد للسياسة الخارجية الروسية ستكون بمرسوم رئاسي، وليس في اجتماع كبير لمجلس الأمن القومي الروسي كما ورد سابقا”.

    وأضاف “أن استكمال المفهوم الجديد للسياسة الخارجية الروسية والانتهاء من العمل عليها سيتضمن بعض الإضافات”، مشيرا إلى أنه لا توجد حتى الآن تواريخ مبدئية للانتهاء من هذا العمل.

    وكانت مصادر روسية أعلنت في وقت سابق أن المفهوم الجديد للسياسة الخارجية الروسية يمكن الإعلان عنه في وقت مبكر من عام 2023.

  • اتهامات متبادلة بين روسيا وأوكرانيا بانتهاك هدنة وقف القتال

    تبادل أطراف النزاع في الحرب الروسية الأوكرانية، الاتهامات بمواصلة إطلاق النار رغم إعلان هدنة لوقف القتال بين القوات الروسية ضد الأوكرانية أعلنت بالأمس الخميس.

    فمن جانبها قالت الرئاسة الأوكرانية في بيان اليوم الجمعة،  إن “القوات الروسية تستهدف بالصواريخ مدينة كراماتورسك شرقي البلاد”، وأكدت ذلك وكالة الأنباء الفرنسية، قائلة: “لقصف مستمر في مدينة باخموت الأوكرانية برغم وقف إطلاق النار الذي أعلنته موسكو”.

    على الجانب الأخر قالت وزارة الدفاع الروسية في بيان صدر عنها منذ قليل، إن “نظام كييف واصل قصف مناطق ومواقع القوات الروسية رغم التزام قواتنا بالهدنة”.

    ومن المفترض أن بدأ اليوم الجمعة سريان وقف إطلاق نار أعلنته روسيا من جانب واحد بمناسبة عيد الميلاد الأرثوذكسي، فإثر نداء من بطريرك الأرثوذكس الروسي كيريل فضلا عن اقتراحات دولية، طلب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الخميس من جيشه “بدء تطبيق وقف لإطلاق النار على كل خط التماس بين الطرفين في أوكرانيا اعتباراً من الساعة 12,00 في السادس من يناير 2023 هذه السنة (9,00 ت ج) حتى الساعة 24,00 في السابع من يناير (21,00 ت ج)”.

    ومن المفترض أنه إذا تم الالتزام بوقف إطلاق النار، فستكون أول هدنة واسعة النطاق في أوكرانيا منذ بدء إعلان الحرب من جانب روسيا في فبراير 2022.

    وكان تم وقف المعارك احيانا لفترات وجيزة في السابق في بعض المناطق، لإجلاء المدنيين على سبيل المثال من مصنع أزوفستال في ماريوبول (جنوب شرق) في إبريل الماضي.

  • حرب روسيا وأوكرانيا، إسقاط مسيرة بالقرب من مقاطعة تابعة لموسكو

    حرب روسيا وأوكرانيا، أعلنت السلطات الروسية، في بيان صادر عنها اليوم الاثنين، عن إسقاط طائرة استطلاع بدون طيار، بالقرب من مقاطعة فورونيج الروسية، تم إطبلاقها من الأراضي الأوكرانية.

    إسقاط مسيرة أوكرانية قرب الأراضي الروسية
    وقالت إدارة مقاطعة فورونيج الروسية، عبر حسابها على تليجرام عن حرب روسيا وأوكرانيا، إن الدفاعات الجوية الروسية الموجودة في المقاطعة الروسية، رصدت طائرة استطلاع صغيرة بدون طيار أطلقت من أراضي أوكرانيا، وأسقطتها عند اقترابها من مدينة فورونيج.

    وأكدت السلطات الروسية في بيانها عن حرب روسيا وأوكرانيا أن حادث إسقاط الطائرة لم يسفر عن إصابات أو أضرار على الأرض، وأن الوضع تحت السيطرة.

    وفي آخر التطورات حرب روسيا وأوكرانيا، قال رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو اليوم، إن حطام طائرة مسيرة سقط على المنطقة الشمالية الشرقية بالعاصمة في ساعة مبكرة من الصباح، ما أدى إلى إصابة شاب يبلغ من العمر 19 عاما نُقل إلى مستشفى في حي ديسنيانسكي في كييف بعد أن سقط حطام المسيرة على طريق هناك وألحق أضرارا بأحد المباني.

    وابل من الصواريخ على كييف ليلة رأس السنة
    وواصلت روسيا قصف كييف لليوم الثاني على التوالي بعد إطلاق وابل من الصواريخ على العاصمة ليلة رأس السنة وفي اليوم الأول من العام الجديد.

    ودعا الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرج، اليوم الإثنين، إلى الاستعداد لصراع طويل الأمد في أوكرانيا.

    وقال في مقابلة صحفية: إن روسيا لا تنوي التخلي عن أهدافها في أوكرانيا، وأن الدلائل تشير إلى أن موسكو تستعد لشن هجوما بريا جديدا واسع النطاق.

    وشدد الأمين العام لحلف الناتو على أن شروط اتفاق تسوية النزاع ستعتمد على الوضع في ساحة المعركة، مؤكدا ضرورة مواصلة تقديم المساعدة العسكرية لأوكرانيا من أجل إقناع روسيا بالجلوس على طاولة المفاوضات والاعتراف بأوكرانيا كدولة أوروبية مستقلة وذات سيادة.

    الضربات الليلية على العاصمة الأوكرانية
    وأعلن رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو أنه نتيجة الضربات الليلية على العاصمة الأوكرانية، تضررت منشآت البنية التحتية للطاقة، ما أدى لانقطاع التيار الكهربائي والتدفئة.

    وأعلن حاكم إقليم بريانسك في روسيا أن مُسيرة استهدفت منشأةَ طاقةٍ دون وقوع إصابات، قائلًا إن الطائرة نفذت هجومًا على منطقة كليموفسكي دون وقوع إصابات، إلا أن مرافق الطاقة تضررت ما أدى لانقطاع الكهرباء.

    تدمير 9 مسيّرات من طراز “شاهد”
    وأفاد عمدة العاصمة الأوكرانية كييف بأن عدة انفجارات هزت المدينة فجر اليوم، وأن أجهزة الطوارئ تتعامل مع الأضرار، فيما أعلن الجيش الأوكراني تدمير 9 مسيّرات من طراز “شاهد” في هجمات استهدفت كييف وشرقي البلاد.

    وكان حاكم منطقة كييف قد أعلن حالة التأهب الجوي في معظم مناطق أوكرانيا للتحذير من غارات جوية روسية ومن تهديد بطائرات مسيرة إيرانية الصنع من نوع “شاهد” قد تستهدف مدينة كييف والجزء الشرقي من أوكرانيا في الوقت التي انطلقت صافرات الإنذار في تلك المناطق تحسبا من غارات محتملة.

  • استعدوا لحرب طويلة، الناتو يحذر من هجوم بري روسي وشيك على أوكرانيا

    روسيا وأوكرانيا، دعا الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرج، اليوم الإثنين، إلى الاستعداد لصراع طويل الأمد في أوكرانيا.

    وقال في مقابلة صحفية: إن روسيا لا تنوي التخلي عن أهدافها في أوكرانيا، وأن الدلائل تشير إلى أن موسكو تستعد لشن هجوما بريا جديدا واسع النطاق.

    وشدد الأمين العام لحلف الناتو على أن شروط اتفاق تسوية النزاع ستعتمد على الوضع في ساحة المعركة، مؤكدا ضرورة مواصلة تقديم المساعدة العسكرية لأوكرانيا من أجل إقناع روسيا بالجلوس على طاولة المفاوضات والاعتراف بأوكرانيا كدولة أوروبية مستقلة وذات سيادة.

    الضربات الليلية على العاصمة الأوكرانية
    وأعلن رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو أنه نتيجة الضربات الليلية على العاصمة الأوكرانية، تضررت منشآت البنية التحتية للطاقة، ما أدى لانقطاع التيار الكهربائي والتدفئة.

    وأعلن حاكم إقليم بريانسك في روسيا أن مُسيرة استهدفت منشأةَ طاقةٍ دون وقوع إصابات، قائلًا إن الطائرة نفذت هجومًا على منطقة كليموفسكي دون وقوع إصابات، إلا أن مرافق الطاقة تضررت ما أدى لانقطاع الكهرباء.

    تدمير 9 مسيّرات من طراز “شاهد”
    وأفاد عمدة العاصمة الأوكرانية كييف بأن عدة انفجارات هزت المدينة فجر اليوم، وأن أجهزة الطوارئ تتعامل مع الأضرار، فيما أعلن الجيش الأوكراني تدمير 9 مسيّرات من طراز “شاهد” في هجمات استهدفت كييف وشرقي البلاد.

    وكان حاكم منطقة كييف قد أعلن حالة التأهب الجوي في معظم مناطق أوكرانيا للتحذير من غارات جوية روسية ومن تهديد بطائرات مسيرة إيرانية الصنع من نوع “شاهد” قد تستهدف مدينة كييف والجزء الشرقي من أوكرانيا في الوقت التي انطلقت صافرات الإنذار في تلك المناطق تحسبا من غارات محتملة.

  • رأس السنة، سبب عدم تهنئة بوتين لقادة أمريكا وأوروبا بحلول العام الميلادي

    رأس السنة، أعلن الكرملين، في البيان الصادر عنه اليوم الجمعة، أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، هنأ الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش، ورئيس وزراء هنجاريا فيكتور أوربان، بـ العام الميلادي الجديد، دون جميع القادة الأوروبيين الحاليين.

    بوتين يمتنع عن تهنئة قادة أوروبا برأس السنة
    وفي هذا السياق أوضح المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، في المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم الجمعة، أن الرئيس بوتين لن يهنأ رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا ولا المستشار الألماني بمناسبة حلول رأس السنة الميلادية.

    وفي احتفالات رأس السنة، قال بيسكوف في حديثه:” لا، لن يهنئهم. هؤلاء لا يبادرون بأنفسهم لإرسال أي تهنئة وليس لدينا اتصالات معهم الآن. وبالنظر إلى الإجراءات غير الودية التي يتخذونها بشكل مستمر، فإن الرئيس الروسي لن يهنئهم”.

    تطورات حرب روسيا وأوكرانيا
    ومع اقتراب احتفالات رأس السنة، شن الجيش الروسي أكبر هجمات جوية علي أوكرانيا منذ بدء العملية العسكرية في 24 فبراير الماضي، الي ان باتت معظم أوكرانيا تغرق في ظلام دامس.

    وأقر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأن معظم المناطق في بلاده تعاني من انقطاع التيار الكهربائي، لكنه قال إن الضرر كان سيزداد بدون دفاع جوي “بطولي”، وذلك غداة تعرض أوكرانيا بأكملها لوابل من الصواريخ الروسية.

    أكبر الهجمات الجوية الروسية علي أوكرانيا
    وقال زيلينسكي في خطاب مصور، إن الدفاعات الجوية في وسط وجنوب وشرق وغرب أوكرانيا صدت 54 صاروخا روسيا و11 طائرة مسيرة خلال واحدة من أكبر الهجمات الجوية الروسية منذ بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا في فبراير الماضي.

    وأضاف زيلينسكي أن المناطق التي كان فقدان الطاقة فيها واسع النطاق تشمل العاصمة كييف وأوديسا وخيرسون في الجنوب والمناطق المحيطة بها والمنطقة المحيطة بمدينة لفيف بالقرب من الحدود الغربية مع بولندا.

    وقال “لكن هذا لا شيء مقارنة بما كان يمكن أن يحدث لولا قواتنا البطولية المضادة للطائرات والدفاع الجوي”، بحسب ما ذكرت رويترز.

    الغارات الجوية في جميع أنحاء أوكرانيا
    ودوت صفارات الإنذار من الغارات الجوية في جميع أنحاء أوكرانيا. وأظهرت لقطات لرويترز عمال الطوارئ وسط حطام منازل سكنية في كييف دمرها انفجار ودخانا ناجما عن سقوط صواريخ يتصاعد في السماء.

    وكان مسؤولون قالوا في وقت سابق إن أكثر من 120 صاروخا أطلقت خلال هجوم امس الخميس.

    وقالت وزارة الدفاع في بيان إن أكثر من 18 مبنى سكنيا و10 منشآت أساسية للبنية التحتية دُمرت في الهجمات الأخيرة.

    وأدت الضربات الجوية الروسية في الأشهر القليلة الماضية التي استهدفت البنية التحتية للطاقة إلى انقطاع الكهرباء والتدفئة عن الملايين في درجات حرارة شديدة البرودة في كثير من الأحيان.

    ويعد هجوم أمس الخميس الأحدث في سلسلة الضربات الروسية التي تستهدف البنية التحتية الحيوية في جميع أنحاء أوكرانيا.

    وتشن موسكو مثل هذه الهجمات أسبوعيا منذ أكتوبر الماضي في أعقاب الهجوم الذي استهدف جسر القرم.

    من ناحية أخرى ذكرت وسائل إعلام روسية، أمس الخميس، أن الممثل البولندي، يانوش شيريميت، لقي مصرعه في قصف بمحيط مدينة أرتيوموفسك، في منطقة دونيتسك.

    مقتل ممثل بولندي في حرب روسيا وأوكرانيا
    وأكد موقع روسيا اليوم في متابعة حرب روسيا وأوكرانيا، أن الممثل البولندي لقي حتفه في قصف روسي بجانب أحد مواطني دولته.

    وأوضح موقع روسيا اليوم، أن الممثل البولندي سافر إلى غرب أوكرانيا في عام 2014، وأنجب ابنة غير شرعية في تلك المناطق.

    وأكدت روسيا اليوم، أن الممثل البولندي أخذ ابنته بعد انطلاق حرب روسيا وأوكرانيا وسافر بها إلى بلده، ثم عاد في 8 مارس الماضي، إلى كييف ووقع عقدا مع ما يسمى “الفيلق الدولي للدفاع عن أوكرانيا”.

  • وكالة الطاقة الدولية: نقص إمدادات الغاز الروسى قد يخفض الاحتياطات الأوروبية 30%

    توقعت وكالة الطاقة الدولية، أن يكون شتاء العام المقبل في أوروبا صعبًا في ظل نقص الغاز الروسي، ورجح فاتح بيرول المدير التنفيذي للوكالة، في تصريحات صحفية أن يؤدي نقص إمدادات الغاز الروسي أو انقطاعها إلى خفض الاحتياطات في منشآت التخزين الأوروبية بنحو 30% شتاء العام المقبل وذلك وفقا لوكالة الأنباء العمانية.
    ولفت بيرول إلى صعوبة تعويض هذا النقص في ظل الطلب المتزايد على الغاز الروسي من دول عديدة.
    وسيطر على احتفالات الكريسماس في بريطانيا سلسلة من الأزمات لا يبدو أنها تقترب من النهاية، أبرزها الفوضى التي يعاني منها البريطانيين بسبب إضرابات عيد الميلاد التي بدأها العمال رفضا للأجور وظروف المعيشة وفي مقدمتهم عمال التمريض والإسعاف والسكك الحديد، ومع دخول الشتاء وأزمات الأسعار زادت مشكلات الطاقة والفواتير مما دفع البعض لاتخاذ إجراءات استثنائية.
    وفتحت الآلاف من “بنوك الدفيء” أبوابها في جميع أنحاء المملكة المتحدة هذا الشتاء ، فيما قلصت الأسر ميزانيتها بشكل أكبر بسبب ارتفاع فواتير الطاقة ووصول التضخم إلى أعلى مستوى له في 40 عامًا ، مما ترك الكثيرين يتدافعون لدفع ثمن الضروريات الأساسية.
    وفقا لصحيفة الاندبندنت، هناك أكثر من 3700 بنك دافئ في المملكة المتحدة حيث تكافح الأسر، فواتير الطاقة بحسب حملة الترحيب الحار ، وهي مبادرة تشير إلى الاستجابات التي يقودها المجتمع المحلي لأزمة تكلفة المعيشة.
    وتضم حملة الترحيب الحار حوالي 500 مكان تنضم إلى المبادرة كل أسبوع لتقديم الإغاثة لأولئك الذين يكافحون البرودة، وتضم المكتبات و الكنائس وقاعات المجتمع ، وتعقد المساحات الدافئة محاور اجتماعية مجانية، حيث يمكن للناس الجلوس براحة مع مشروب ساخن.
    ومع ارتفاع فواتير الطاقة إلى أرقام غير مسبوقة، أصبح عدد كبير من الأسر غير قادرة على تحمل تكاليف التدفئة، على الرغم من البرد القارس الأخير ويتم تمويل المركز من خلال تبرعات الأفراد والشركات المحلية، بالإضافة إلى منح الدخل من الصناديق الخيرية.
    ارتفعت تكلفة المعيشة بشكل حاد منذ أوائل عام 2021 ، وفقًا لبيانات من حكومة المملكة المتحدة. في الفترة من أكتوبر 2021 إلى أكتوبر 2022 ، ارتفعت أسعار الغاز والكهرباء المحلية بنسبة 129% و 66% على التوالي، وارتفع متوسط فاتورة الطاقة السنوية بنسبة 96% عن الخريف الماضي إلى 2500 جنيه إسترليني (حوالي 3000 دولار أمريكي) ، مع تدخل حكومة المملكة المتحدة للحد من تكلفة الوحدة لفواتير الغاز والكهرباء عند هذا المستوى حتى أبريل 2023. ومع ذلك ، فإن المبلغ الإجمالي الذي يدفعه المستهلكون مقابل تعتمد الطاقة على عادات الاستهلاك الخاصة بهم ، والمكان الذي يعيشون فيه ، وكيف يدفعون مقابل الطاقة ونوع العداد الذي يستخدمونه ، وفقًا للهيئة التنظيمية في المملكة المتحدة، Ofgem.
  • بوتين يحظر توريد النفط لأي دولة تفرض سقفا سعريا على البترول الروسي

    وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوما رئاسيا، بشأن التدابير الخاصة على خلفية فرض عدد من الدول سقف أسعار النفط الروسي، يحظر بموجبه توريد النفط والمنتجات البترولية من روسيا.

    ووفقا لمرسوم رئيس الدولة، يحظر توريد النفط والمنتجات النفطية من روسيا لأولئك الذين يفرضون سقفا سعريا في العقود.

    دخول حيز التنفيذ
    وبحسب شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية، سيدخل الحظر المفروض على توريد النفط والمنتجات البترولية من روسيا حيز التنفيذ اعتبارا من 1 فبراير 2023، وسيكون قرار إجراءات الرد على فرض سقف على أسعار النفط ساري المفعول حتى 1 يوليو 2023.

    وأشار المرسوم الذي نشر اليوم الثلاثاء، إلى أن هذه التدابير تتخذ “فيما يتعلق بالإجراءات غير الودية والمخالفة للقانون الدولي التي تتخذها الولايات المتحدة والدول الأجنبية والمنظمات الدولية المرتبطة بها” ومن أجل حماية المصالح الوطنية لروسيا الاتحادية.

    حظر توريد النفط والمنتجات البترولية من روسيا للدول التي تفرض سقفا سعريا
    وبحسب مرسوم الرئيس الروسي، يحظر توريد النفط والمنتجات البترولية من روسيا للدول التي تفرض سقفا سعريا في العقود، كما يحظر توريد النفط للمشترين الأجانب إذا كان العقد يستخدم آلية سقف الأسعار.

    كما يجوز للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، منح إذن خاص لتوريد النفط والمنتجات البترولية الروسية إلى البلدان التي فرضت سقفا للأسعار على أساس قرار خاص منه.

    وستقوم وزارة الطاقة بمراقبة الامتثال لمرسوم الرئيس الروسي، بشأن الرد على إجراءات فرض سقف لـ أسعار النفط الروسي.

    والخميس، أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في حديثه خلال مؤتمر صحفي عقده، إن الولايات المتحدة منخرطة في تأجيج الوضع بدول الاتحاد السوفييتي السابق.

    الرئيس الروسي بوتين
    وقال الرئيس بوتين، في حديثه:” إن أوكرانيا هي من بدأت بالحرب وأسقطت اتفاقيات السلام”، مضيفا:” لم يكن هناك خيار سوى إطلاق العملية العسكرية ضد كييف”.

    وأكد الرئيس الروسي في حديثه خلال المؤتمر الصحفي، أن الولايات المتحدة الأمريكية منخرطة في الصراع منذ زمن طويل.
    وأوضح بوتين أن الولايات المتحدة تسعى إلى “بث الفرقة” بين الشعب الروسي، مشيرا أنه لم يكن أمام موسكو خيار سوى إطلاق العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا.

  • شركة نارسان الروسية للمياه المعدنية تعلن دخول السوق المصري

    تستعد شركة “نارسان” الروسية للدخول بقوة للسوق في مصر لتقديم أحد أنقى زجاجات المياه المتواجدة في روسيا.

    وبحسب شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية، قال مدير المعرض الدائم للمواد الغذائية الروسية في مصر، إن شركة “نارسان” تعمل في تعبئة المياه المعدنية الطبيعية الغنية بالمعادن التي يحتاجها جسم الإنسان، حيث تباع تحت مسمى “كيسلوفودسك إستوشنيك” وهي مؤسسة صناعية حديثة ذات قاعدة إنتاج قوية.

    عيون طبيعية من تحت الأرض
    وأشار مدير المعرض الدائم للمواد الغذائية الروسية في مصر إلى أن المياه تستخرج من عيون طبيعية موجود في مدينة “منراليه فودي” والتي تعني المياه المعدنية، حيث تأتي المياه من عيون طبيعية من تحت الأرض من أسفل سفح الجبل.

    وتقوم الشركة بتعبئة 4000 زجاجة/ساعة بسعة 1 لتر، ويصل الإنتاج إلى 35000 زجاجة.

    أنقي بحيرة في العالم في روسيا
    وتستعد شركة “بايكال” الروسية أيضا لمد السوق المصرية بأجود أنواع المياه على الإطلاق، والتي تستخرج من أنقى بحيرة في العالم في روسيا.

    وكشف مدير المعرض الدائم للمواد الغذائية الروسية في مصر، عمرو البلتاجي أن شركة “بايكال” من ضمن الشركات التي تقوم باستخراج المياه عالية النقاء، من أعمق بحيرة في العالم “بايكال” الروسية، والتي يصل عمقها إلى 1500 متر، حيث تستخرج المياه عن طريق مواسير على عمق 400 متر أسفل سطح البحيرة.

    وأوضح البلتاجي أنه بعد استخراج المياه يتم وضعها في “تانكات” مخصصة للحفاظ على نقائها وجودتها، وترغب الشركة الروسية في تواجد هذه المياه في مصر وتصديرها لباقي دول المنطقة مباشرة أو عن طريق القاهرة، كما أنها ستتواجد في المحلات والمناطق الفاخرة على مستوى مصر.

  • بوتين يهدد بتدمير صواريخ باتريوت الأمريكية في حال نقلها إلى أوكرانيا

    هدد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خلال حديثه في المؤتمر الصحفي، الذي عقده اليوم الخميس، بتدمير منظومة الصواريخ الأمريكية باتريوت في حال نقلها إلى أوكرانيا، مشيرا إلى أن الغرب سيحتاج إلى أسلحة جديدة.

    أنظمة باتريوت
    وقال الرئيس بوتين:” إن الأسلحة الغربية الجديدة المقدمة إلى أوكرانيا تحتاج إلى نقل وصيانة”، مضيفا:” نعمل على تأمين احتياجات الجيش الروسي”.

    وكانت وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أعلن أمس الأربعاء أن بلاده ستزود أوكرانيا منظومة باتريوت الأكثر تطورا للدفاع الجوي، قبل وصول الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي إلى واشنطن.
    وأكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في حديثه خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم الخميس، إن الولايات المتحدة منخرطة في تأجيج الوضع بدول الاتحاد السوفييتي السابق.

    الرئيس الروسي بوتين
    وذكر الرئيس بوتين، في حديثه:” إن أوكرانيا هي من بدأت بالحرب وأسقطت اتفاقيات السلام”، مضيفا:” لم يكن هناك خيار سوى إطلاق العملية العسكرية ضد كييف”.

    وأكد الرئيس الروسي في حديثه خلال المؤتمر الصحفي، أن الولايات المتحدة الأمريكية منخرطة في الصراع منذ زمن طويل.

    وأوضح بوتين أن الولايات المتحدة تسعى إلى “بث الفرقة” بين الشعب الروسي، مشيرا أنه لم يكن أمام موسكو خيار سوى إطلاق العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا.

    وفي هذا السياق قال سفير روسيا بواشنطن، أناتولي أنتونوف، إن زيارة الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي للولايات المتحدة تدل على أنه وقادة الولايات المتحدة لا يريدون السلام وغير جاهزين له.

    استمرار الصراع العسكري في أوكرانيا
    وأضاف سفير روسيا بواشنطن: “كييف وواشنطن تهدفان لاستمرار الصراع وقتل جنودنا وزيادة ربط نظام أوكرانيا باحتياجات واشنطن”.

    وفي أول زيارة له للخارج منذ بدء الحرب، قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، أثناء لقائه بالرئيس الأمريكي جو بايدن في البيت الأبيض، أمس الأربعاء، إن العام المقبل «قد يصبح مهما للغاية بالنسبة لأوكرانيا».

    لقاء بين زيلينسكي وبايدن
    وقال زيلينسكي في منشور على “تلجرام” مصحوبا بصور تظهر زيلينسكي ووزير الخارجية دميترو كوليبا ورئيس موظفي زيلينسكي أندريه يرماك جالسين في البيت الأبيض: “الرئيس بايدن، شكرا لك على دعم شعبنا! تتم هذه الزيارة قبل العام الجديد، الذي قد يصبح مهم للغاية بالنسبة لأوكرانيا. أنا متأكد من أنه يمكننا معا تحقيق نتائج مهمة».

    اجتماع تاريخي لـ قادة أوكرانيا والولايات المتحدة
    وقال يرماك في منشور منفصل على “تلجرام”: “اجتماع تاريخي لقادة أوكرانيا والولايات المتحدة، فولوديمير زيلينسكي وجو بايدن.نصر عظيم قادم”.

  • عودة الرحلات الجوية بين مصر وروسيا عبر الأجواء الأردنية بداية من السبت المقبل

    كشفت تقارير إعلامية روسية اليوم الخميس، أن السلطات الأردنية وافقت على استخدام شركة الطيران iFly للمجال الجوي الأردني في التوجه إلى مصر، بعد حظرها من العبور منذ عدة أيام.

    عودة الرحلات الجوية بين مصر وروسيا عبر الأجواء الأردنية

    وأفاد موقع روسيا اليوم، أن شركة الرحلات السياحية “تيز تور”، قامت بإستيفاء جميع المستندات المطلوبة مع وكالة النقل الجوي الفيدرالية والسلطات الأردنية، وتعتزم شركة الطيران مواصلة تشغيل الرحلات الجوية إلى مصر اعتبارا من 24 ديسمبر.

    شهد مطار شرم الشيخ الدولي، إقلاع أولى رحلات شركة طيران ريد وينجز لنقل عدد من السائحين الروسيين المتواجدين التابعين لشركة الطيران الروسية iFly ذات التسجيل المزوج بكل من شرم الشيخ والغردقة، بعد قرار وكالة النقل الجوي الفيدرالية الروسية بحظر تسيير رحلاتها من وإلى مصر عبر أجواء الأردن، بسبب عدم وجود شهادة التأمين الصادرة من لندن وتصنف A ++.

    شركة iFly
    وقال الخبير السياحي عصام علي، إن شركة الطيران الروسية iFly بدأت تعليق رحلاتها في الـ 13 من ديسمبر الجاري، بعد قرار وكالة النقل الجوي الفيدرالية الروسية بحظر تسيير رحلاتها من وإلى مصر عبر أجواء الأردن، بسبب شهادة الضمان الصادرة من لندن.

    وكالة النقل الجوي الفيدرالية الروسية
    وأضاف الخبير السياحي لـ «فيتو» ان الشركة عرضت علي وكالة النقل الجوي الفيدرالية الروسية العبور عبر أجواء سوريا وتم رفضه بسبب عدم استيفاء معايير سلامة الرحلات المدنية.

    وأشار إلى أنه يوجد أكثر من 3 آلاف سائح روسي تابع للشركة بين مدينتي شرم الشيخ والغردقة، مشيرا إلى أن شركة طيران ريد وينجز ومصر للطيران أعلنا عن تشغيل عدد من الرحلات لنقل السائحين العالقين بإجمالي 15 رحلة.

    وأوضح أن مطار شرم الشيخ شهد مغادرة أولى رحلات شركة طيران ريد وينجز عائدة إلى روسيا وعلى متنها 400 سائح من العالقين بالمدينة لحين سفر باقي الافواج.

    وكانت تقارير إعلامية أكدت أن وكالة النقل الجوي الفيدرالية الروسية، حظرت على شركة الطيران ” iFly”، تسيير رحلاتها من وإلى مصر عبر أجواء سوريا، حتى تستوفي الشركة معايير الأمان اللازمة للتحليق عبر المنطقة.

    شركة الطيران iFly

    وأفاد موقع روسيا اليوم، أن الشركة قدمت حزمة من الوثائق حول استيفائها معايير الأمان، اعتبرتها الوكالة الفدرالية لا تستوفي سلامة الرحلات المدنية.

    وطلبت شركة الطيران iFly من الوكالة الفيدرالية الروسية للنقل الجوي فتح ممر بطول 240 كيلومترا في المجال الجوي السوري لتنفيذ رحلاتها إلى دول المنطقة، حسبما أفادت وسائل إعلام روسية.

    وفرضت وكالة النقل الجوي حظرا على الرحلات الجوية عبر سوريا لشركات الطيران الروسية عام 2013، بعد أن تعرضت طائرة لشركة Nordwind كان على متنها 160 راكبا روسيا، لإطلاق النار في سماء سوريا، حيث تحدثت تقارير عن إطلاق صاروخين أرض – جو عليها انفجرا قرب الطائرة دون أن تصاب وركابها بأذى لحسن الحظ.

    التنسيق مع وزارة الدفاع

    بعد طلب iFly، أرسلت وكالة النقل الجوي الروسية طلبا إلى وزارة الخارجية، التي أبلغت أنها لا تعارض رفع الحظر، لكن المسألة تتطلب التنسيق مع وزارة الدفاع.

    وطلبت سلطات الطيران الأردنية من شركات Nordwind و”إيكار”، وiFly الروسية تقديم شهادة تأمين صادرة في لندن وتصنف A ++ لطائراتها التي لا تزال مسجلة في برمودا وإيرلندا، حتى تتمكن من استخدام المجال الجوي الأردني.

    نقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصد مستمر علي مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم، أسعار الدولار، أسعار اليورو، أسعار العملات، أخبار الرياضة، أخبار مصر، أخبار اقتصاد، أخبار المحافظات، أخبار السياسة، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي، الدوري الإيطالي، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا، دوري أبطال أفريقيا، دوري أبطال آسيا، والأحداث الهامة والسياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

  • إصابة مسؤول روسي بارز في قصف شرقي أوكرانيا

    أكدت وكالة “تاس” الروسية، اليوم الخميس، إصابة المسؤول الروسي البارز، دميتري روجوزين، الذي سبق له أن تولى مهاما كبرى في البلاد، مثل رئاسة وكالة الفضاء الروسية، إلى جانب منصب نائب رئيس الوزراء بين سنتي 2011 و2018، وذلك في قصف شرقي أوكرانيا.

    إصابة مسؤول روسي في قصف أوكراني

    وبحسب المصدر، فروجوزين هو رئيس فريق المستشارين العسكريين الروس في دونباس، وأصيب في قصف بمنطقة دونيتسك.

    وأسفر القصف أيضا عن إصابة فيتالي خوتسينكو، الذي يرأس حكومة الانفصاليين الموالين لروسيا في “دونيتسك”، شرقي أوكرانيا، وحالته الصحية مستقرة.

    وأوردت “تاس” نقلا عن أحد المساعدين أن “روجوزين بحالة صحية مستقرة حاليًا، إثر إصابته في القصف.

    ولدى حديثه عن الهجوم، أورد أحد مساعدي روجوزين أن “الفندق الذي يقع في إحدى ضواحي مدينة دونيتسك، والذي كان يأوي فريقا من المستشارين العسكريين بقيادة ديمتري روغوزين، تعرض للقصف”.

    وأشار إلى أن ديمتري أصيب بجرح في ظهره، ونُقل إلى المستشفى، لكن حياته ليست في خطر خلال الوقت الحالي.

    وفي غضون ذلك، أسفر الهجوم الذي استهدف الفندق عن إصابة أشخاص آخرين.

    ونقلت وسائل إعلام روسية عن روجوزين قوله إنه “سيخضع لعملية جراحية على إثر إصابته بشظية قذيفة”.

    وفي 30 سبتمبر الماضي، وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وثيقة ضم مناطق دونيتسك وخيرسون ولوجانسك وزابوريجيا إلى روسيا، في خطوة أدانها الغرب ولم يعترف بها.

  • بوتين: رفع جاهزية القوات النووية الروسية بأكثر من 90%

    ترأس الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اجتماعا موسعا لتحديد مهام الجيش الروسى للعام المقبل.

    تعهد بوتين خلال كلمة بثتها قناة القاهرة الإخبارية، بتحقيق الأهداف، بالرغم من الأعمال العدائية ضد موسكو من أغلب دول حلف الناتو، مشيرا إلى أن الأعمال القتالية منحت روسيا تجربة لتطوير القوات المسلحة.

    أكد الرئيس الروسي أن جنوده ينفذون مهامهم بنجاح في الخطوط الأمامية، مشددا على أن روسيا ستعمل على تعزيز إمكانات قواتها العسكرية، مضيفا: “نحلل كل المعلومات ونوفر كل ما يلزم لدعم قواتنا في العملية العسكرية الخاصة”.

    كشف بوتين عن رفع جاهزية القوات النووية الروسية بأكثر من 90%، متعهدا بمواصلة دعم القدرات القتالية للقوات الروسية النووية، معلقا بالقول: “هذا ضمانة لسيادتنا ووحدة أراضي البلاد”.

    بين الرئيس الروسي: “مهمتنا الآن العمل على تطوير قدرات روسيا العسكرية..ويجب الاستفادة من خبرتنا العسكرية المكتسبة في سوريا”.

    أشار بوتين إلى استخدام الطائرات المسيرات، قال إنها أصبحت أمرا واقعا ويجب تطويره”، داعيا إلى زيادة القدرات الجوية خاصة في المناطق التي تتواجد فيها أفضل المنظومات الدفاعية”.

    لفت بوتين إلى الخبرة الروسية الجيدة في تصنيع غواصات مسيرة، مفيدا:”يجب أن نعمل على توسيع القدرات لمعدات الضربات الاستباقية”.

  • بعثة روسية لمراقبة الانتخابات التشريعية فى تونس

    استقبل رئيس هيئة الانتخابات في تونس، فاروق بوعسكر، وفدا روسيّا سيشارك أعضاؤه في مراقبة الانتخابات التشريعية التونسية.

    وتم الاستقبال الجمعة في المركز الاعلامي بقصر المؤتمرات بالعاصمة تونس.

    ورحب رئيس الهيئة بالوفد الضيف مشيدا بالعلاقات المميزة التي تجمع تونس وروسيا.

    وقدم بوعسكر للوفد الروسي بسطة عن القانون الانتخابي الجديد والاستعدادات التي قامت بها الهيئة لتنظيم هذا الموعد الانتخابي الهام.

    من جانبه ثمن رئيس الوفد الروسي التجربة التونسية في مجال الانتقال الديمقراطي معربا عن رغبة الغرفة المدنية لروسيا الاتحادية إرساء علاقات تعاون مع الهيئة وتبادل الخبرات.

    وتمنى رئيس الوفد الروسي كل النجاح لانتخابات أعضاء مجلس نواب الشعب يوم 17 ديسمبر 2022.

    وتم في ختام اللقاء الاتفاق على برمجة لقاءات ثنائية في المستقبل القريب تمهيدا لتوقيع اتفاقية شراكة وتعاون بين الهيئة والغرفة المدنية لروسيا الاتحادية.

  • مواطن يسأل: “مصر مع أمريكا ولا الصين وروسيا؟”.. ومتحدث الرئاسة يجيب

    تفاعل السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، مع تعليق أحد المواطنين على خبر الزيارة الحالية للرئيس عبد الفتاح السيسى، إلى واشنطن.
    وتضمن تعليق المواطن الاستفسار عن موقف مصر من أزمة أوكرانيا وروسيا، قائلاً: “هو احنا مع مين ؟ امريكا واوروبا ولا الصين وروسيا ؟”؛  وجاء رد المتحدث الرسم باسم رئاسة الجمهورية:”مصر لها علاقات صداقة مع جميع دول  العالم، علاقات متوازنة أساسها الاحترام المتبادل والتعاون البناء والمصالح المشتركة، وعدم التدخل فى الشئون الداخلية، والأمر بطبيعة الحال ينطبق على الأزمة الحالية بين روسيا وأوكرانيا؛ ومصر تربطها علاقات طيبة جدا مع جميع اطراف الأزمة، سواء أطراف مباشرة، روسيا واوكرانيا ودول الناتو، أو غير مباشرة، الدول الأوربية والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.
    142

  • قوات أوكرانية تهاجم مقر “فاجنر” الروسية بلوجانسك

    قال مسؤول كبير في شرق أوكرانيا أمس الأحد إن القوات الأوكرانية هاجمت فندقا كان يتمركز فيه أفراد من مجموعة فاجنر العسكرية الروسية الخاصة، مما أدى إلى مقتل عدد كبير منهم.

    الرواية جاءت على لسان سيرجي جايداي حاكم منطقة لوجانسك، التي تحتلها روسيا، وقلت “رويترز” إنها لم يتسن لها التحقق من صحتها.

    وكانت السلطات التي نصبتها روسيا في مدينة ميليتوبول قالت قبل ذلك، إن أوكرانيا هاجمت المدينة المحتلة في جنوب شرق البلاد، مضيفة أن هجومًا صاروخيًا أسفر عن مقتل شخصين وإصابة عشرة آخرين، في حين قال رئيس البلدية المنفى إن عشرات “الغزاة” لقوا حتفهم.

    وقال أوليكسي أريستوفيتش مستشار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في مقابلة مصورة على مواقع التواصل الاجتماعي: “إذا سقطت ميليتوبول سينهار خط الدفاع بأكمله على طول الطريق إلى خيرسون. ستحصل القوات الأوكرانية على طريق مباشر إلى شبه جزيرة القرم”.

    العمل لإعادة الكهرباء
    قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الأحد: إن أجهزة الطوارئ تعمل على تخفيف انقطاع الكهرباء في مناطق كثيرة من أوكرانيا بعد الهجمات الروسية ولا سيما ميناء أوديسا على البحر الأسود.

    وقال زيلينسكي في كلمته الليلية المصورة: “في هذا الوقت، أصبح من الممكن استعادة الإمدادات جزئيًّا في أوديسا ومدن ومناطق أخرى في المنطقة. نبذل قصارى جهدنا للوصول الى أكبر عدد ممكن في الظروف التي استجدت بعد الهجمات الروسية”.

    واستخدمت القوات الروسية طائرات مسيرة إيرانية الصنع لقصف محطتين للطاقة في أوديسا يوم السبت؛ مما أدى إلى انقطاع الكهرباء عن نحو 1.5 مليون نسمة.

    وقال زيلينسكي إن أوديسا كانت “من بين أكثر المناطق التي شهدت انقطاعًا متكررًا للكهرباء”.

  • روسيا تعمل على توسيع ترسانتها النووية بعد تهديدات بوتين

    أعلن وزير الدفاع الأمريكي، ” لويد أوستن “، اليوم الجمعة، أن روسيا تعمل على توسيع ترسانتها النووية، في خضم زيادة التوترات مع دول الغرب.

    *ترسانة روسيا النووية 

    وتأتي تصريحات وزير الدفاع الأمريكي، بعد التهديدات التي أطلقها الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، باستخدام الأسلحة النووية للدفاع عن موسكو.

    وعاد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في حديثه اليوم الجمعة، إلى التلويح باستخدام الأسلحة النووية ضد أي هجوم يهدد بلاده.

    *الأسلحة النووية الروسية

    وقال الرئيس بوتين:” إن وسيلة الردع هي أن تكون قادرا على حماية بلدك بالأسلحة النووية، وأن إيمان العدو بإمكانية تنفيذ ضربة استباقية، يجعل تفكيره تهديدا لروسيا”.

    وتابع الرئيس الروسي:” أؤكد لكم، بعد أن يتلقى نظام إنذار الهجوم الصاروخي المبكر إشارة التعرض للهجوم، فإن المئات من صواريخنا ستكون في الجو وسيكون من المستحيل إيقافها”.

    وأضاف بوتين في حديثه عن الردع النووي الذي تمتلكه بلاده: “لكنها ستكون استجابة.. ماذا يعني ذلك؟ هذا يعني أن سقوط الرؤوس الحربية لصواريخ العدو على أراضي روسيا أمر لا مفر منه، عندئذ ستنطلق مئات من صواريخنا وسوف تسقط على أي حال. لن يبقى من العدو أي شيء، لأنه من المستحيل اعتراض مائة صاروخ. وهذا بالطبع أمر رادع”.

    *الردع النووي

    وشدد بوتين على أن الاستجابة ستكون رادعا جادا، “لكن إذا اعتقد العدو حتى النهاية أنه من الممكن استخدام ضربة وقائية، ونحن لا، فهذا يجعلنا نفكر في التهديدات التي تخلقها لنا مثل هذه الأفكار من أجل الدفاع عن دول أخرى”.

    وأعلنت الحكومة الروسية أنها ملتزمة بالعقيدة النووية التي يحددها القانون الروسي، باستخدام الأسلحة النووية للدفاع عن الأراضي الروسية ضد أي تهديد خارجي.

    وتمتلك روسيا أكبر عدد من الرؤوس النووية في العالم، والتي بإمكانها أن تسبب دمار كبير في كوكب الأرض، ناهيك عن الصواريخ البالستية القادرة على حمل تلك الأسلحة، مثل صواريخ سارمات الأحدث في الترسانة الروسية، والذي بإمكانه ضرب أي نقطة على الكوكب.

  • أوروبا تحضر لعقوبات جديدة ضد روسيا

    اقترحت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، الأربعاء، إضافة نحو 200 فرد وكيان إلى قائمة العقوبات ضد روسيا، من بينها الجيش وثلاثة بنوك.

    العقوبات ضد روسيا

    وقالت فون دير لايين “حزم العقوبات الثماني التي تم تبنيها حتى الآن تضر بالفعل (بروسيا). لكننا اليوم نزيد الضغط” ردًا على تواصل الحرب في أوكرانيا.

    تحتاج هذه الحزمة التاسعة إلى موافقة بالإجماع من الدول الأعضاء الـ27 في الاتحاد الأوروبي.

    وستضاف العقوبات الجديدة إلى الحظر الشامل على واردات النفط الروسي المنقولة بحرًا والذي دخل حيز التنفيذ هذا الأسبوع، وإلى السقف العالمي لسعر النفط الروسي المقرر مع دول مجموعة السبع وأستراليا.

    واقترحت رئيسة المفوضية الأوروبية إضافة “القوات المسلحة الروسية، وضباط، وشركات من صناعة الدفاع الروسية” إلى قائمة الأفراد والكيانات الخاضعين لعقوبات الاتحاد الأوروبي.

    مجلس الدوما

    يضاف إلى هؤلاء “أعضاء في مجلس الدوما ومجلس الاتحاد ووزراء وحكام أقاليم وأحزاب سياسية”.
    ووفق فون دير لايين، يضطلع هؤلاء بدور رئيسي في “الضربات الصاروخية الروسية” ضد المدنيين و”خطف أطفال أوكرانيين تم نقلهم إلى روسيا” و”سرقة منتجات زراعية أوكرانية”.

    ويؤدي الإدراج على قائمة العقوبات إلى تجميد الأصول وفرض حظر على الدخول إلى أراضي الاتحاد الأوروبي. أنشئت القائمة عام 2014 بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم الأوكرانية، وتضم حتى الآن 1241 فردًا و118 كيانًا.

    كما اقترحت بروكسل معاقبة “ثلاثة بنوك روسية جديدة”، لا سيما من خلال فرض حظر شامل على معاملات بنك التنمية الإقليمي الروسي “من أجل زيادة شلّ الآلة المالية” للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

    كما أوصت رئيسة المفوضية الأوروبية بفرض “ضوابط وقيود تصدير جديدة” على السلع ذات الاستخدام المزدوج المدني والعسكري التي يمكن للجيش الروسي استعمالها. وتشمل هذه السلع العديد من المواد الكيميائية والمكونات الإلكترونية والمعلوماتية.

    إضافة إلى ذلك، تعتزم المفوضية حظر وصول روسيا إلى جميع أنواع الطائرات المسيّرة.

    وأوضحت أورسولا فون دير لايين “نقترح حظر التصدير المباشر للطائرات المسيّرة إلى روسيا وكذلك التصدير إلى أي دولة ثالثة، مثل إيران، يشتبه في تزويدها روسيا بطائرات مسيّرة”.

    كما اقترحت تعليق نشاط 4 وسائل إعلام روسية إضافية قالت إنها متورطة في دعاية الكرملين، وكذلك “إجراءات اقتصادية إضافية ضد قطاع الطاقة والتعدين الروسي، بما في ذلك حظر استثمارات التعدين الجديدة في روسيا”.

  • أوروبا تفرض عقوبات جديدة على الجيش الروسي

    فرضت دول أوروبا عقوبات جديدة على الجيش الروسي، وفقا لخبر عاجل بثته قناة القاهرة الإخبارية منذ قليل، وشملت العقوبات الأوروبية بنوكا وشخصيات روسية.

    وفى وقت سابق، قال وزير الخارجية الأوكرانى دميترو كوليبا، إنه تم إرسال 31 طردًا مشبوهًا إلى سفارات وقنصليات أوكرانية في 15 دولة، مشيرًا إلى أن “حملة الإرهاب” ضد الدبلوماسيين الأوكرانيين غير مسبوقة، ليس فقط في سياق أوكرانيا، ولكن أيضًا على المستوى العالمي.

    وأضاف كوليبا – فى منشور على موقع فيسبوك اليوم الأربعاء -: “فى اليومين الماضيين، تم إرسال طرود مشبوهة إلى السفارات فى إيطاليا وبولندا والبرتغال ورومانيا والدنمارك، وكذلك القنصلية فى جدانسك ببولندا. وفي المجمل، لدينا بالفعل 31 حالة فى 15 دولة: النمسا ولفاتيكان والدنمارك وإسبانيا وإيطاليا وكازاخستان وهولندا وبولندا والبرتغال ورومانيا والولايات المتحدة والمجر وفرنسا وكرواتيا وجمهورية التشيك”.

زر الذهاب إلى الأعلى