روسيا

  • موسكو تعلن مقتل نائب قائد الأسطول الروسي في ماريوبول الأوكرانية

    لقى نائب قائد الأسطول الروسي في البحر الأسود القبطان أندريه بالي مصرعه جراء الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا.

     الأسطول الروسي

    وأعلن حاكم سيفاستوبول ميخائيل رازفوجاييف عن مقتل القائد الكبير في الأسطول الروسي في مدينة ماريوبول الساحلية بشرق أوكرانيا بالتزامن مع إعلان المخابرات العسكرية الاوكرانية عن مقتل أحد كبار الجنرالات في روسيا بالقرب من مدينة خاركيف.

    وقال رازفوجاييف عبر تطبيق “تليجرام”، اليوم الأحد، إن “القبطان أندريه بالي نائب قائد الأسطول لقي حتفه أثناء القتال في مدينة ماريوبول الساحلية بشرق أوكرانيا”.

    فيما كشفت تقارير سابقة عن مقتل 4 ضباط كبار في الجيش الروسي خلال المعارك الاخيرة مع الجيش الأوكراني.

    وكانت تناولت أبرز الصحف والمجلات العالمية الصادرة اليوم الأحد، تطورات العملية العسكرية الروسية بأوكرانيا في أسبوعها الرابع.

    وتحدثت تقارير عن ”تقدم عسكري مهم“ لموسكو بعد سيطرتها على بحر آزوف وإبعاد القوات الأوكرانية عنه، وذلك في وقت تستعد فيه القوات الروسية للسيطرة على مدينة ماريوبول الاستراتيجية.

    بحر آزوف

    وذكرت صحيفة ”التايمز“ البريطانية أن القوات الروسية حققت ”انتصارًا نادرًا لكنه كبير ومهم“ بعد أن قطعت الطريق على القوات الأوكرانية باتجاه بحر آزوف جنوب شرق البلاد، ودفعت بمدينة ماريوبول إلى حافة الانهيار وسط مزاعم بأن موسكو أطلقت صواريخ فرط صوتية.

    جاء ذلك بعد أن اعترفت هيئة الأركان العامة الأوكرانية بأنها فقدت مؤقتا الوصول إلى بحر آزوف، الذي يربط ساحله شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا بالجمهوريتين الانفصاليتين، دونيتسك ولوجانسك، ثم إلى روسيا نفسها.

    وأوضحت الصحيفة أن تشكيل جسر على طول هذا الشريط من الأرض كان هدفًا مبكرًا للقوات الروسية، مشيرة إلى أن ماريوبول آخر مدينة مهمة على الساحل، أصبحت على وشك السقوط، حيث قاتلت القوات الروسية والأوكرانية في وسط المدينة وحول مصنع آزوفستال للصلب، وهو أحد أكبر مصانع الصلب في أوروبا.

    وزارة الدفاع الروسية

    وزعمت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها أطلقت صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت على أوكرانيا من نظام الأسلحة كنجال، ما أدى إلى تدمير منشأة لتخزين الأسلحة تحت الأرض.

    ونقلت الصحيفة عن محللين عسكريين قولهم إن استخدام روسيا لهذا الصاروخ يمكن أن يكون تجريبيًا أو مدفوعًا بالرغبة في إظهار قوتها للغرب.

  • الحرس الوطني الروسي يعلن أسر عدد من القيادات العسكرية الأوكرانية في خاركيف

    أعلن الحرس الوطني الروسي عن أسر عدد من القيادات العسكرية الأوكرانية في مدينة خاركيف الأوكرانية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وقال الحرس الوطني الروسي، إنه أسر عددا من قياديي تشكيلات القوميين وأعوان قوات الجيش الأوكراني، أثناء عملية تحرير مدينة إيزوم في مقاطعة خاركوف شرقي أوكرانيا، موضحا أن العملية التي شاركت فيها مجموعة من عناصر القوات الخاصة وقوات الرد السريع التابعة له، أسفرت عن رد هجمات العدو إلى مواقعه، وضبط وثائق مهمة والحفاظ على أرواح العسكريين الروس.

    وتابع أن 40 من عناصر الحرس الوطني ممن شاركوا في العملية، سيتم منحهم جوائز تكريم عسكرية.

  • مستعدون للقتال إلى جانب أشقائنا الروس.. سوريون ينتظرون أوامر السفر لأوكرانيا

    أعلن قائدان ينتميان لقوات سورية ”شبه عسكرية“، أن بعض مقاتليهم قالوا إنهم مستعدون للقتال في أوكرانيا في صفوف قوات روسيا حليفتهم، لكنهم لم يتلقوا الأوامر بعد للذهاب إلى هناك.

    وبحسب رويترز، قال نابل عبد الله أحد قادة قوات الدفاع الوطني من مدينة السقيلبية السورية، أنه مستعد لاستغلال خبرته في حرب المدن التي اكتسبها في الحرب السورية لمساندة روسيا.

    وقال عبدالله في 14 مارس الجاري، بعد أربعة أيام من إعطاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الضوء الأخضر لنحو 16 ألف متطوع من الشرق الأوسط للقتال في أوكرانيا: ”لما تيجي توجيهات من القيادة السورية الحكيمة والروسية، جاهزين لخوض هذه الحرب المحقة“.

    وأحال الكرملين طلب التعليق لوزارة الدفاع الروسية، لكن الوزارة لم ترد على طلب التعليق على ما إذا كانت سوريا تعتزم إصدار توجيهات لمقاتلي قوات الدفاع الوطني بالانتشار أو ما إذا كان أي من أفراد هذه القوات قد تم نشره بالفعل.

    وتعتبر سوريا أقرب حليف لروسيا في الشرق الأوسط، وكان تدخل موسكو في الحرب السورية عام 2015 حاسما في مساعدة الرئيس بشار الأسد على هزيمة قوات المعارضة في مختلف أرجاء البلاد.

    وانبثقت قوات الدفاع الوطني عن قوات موالية للأسد في بدايات الحرب السورية وقاتلت، بدعم جوي روسي، في هجمات لاستعادة بعض الجيوب التي كانت تسيطر عليها المعارضة.

    ويقول خبراء في الشؤون السورية، إن القوات التي تفككت بدرجة كبيرة الآن، قوامها عشرات الآلاف، وهو عدد كبير للتجنيد الروسي المحتمل إذا طال أمد الحرب الدائرة في أوكرانيا.

    من جهته، قال قائد آخر من قوات الدفاع الوطني هو سيمون الوكيل، من بلدة محردة، إن الكثيرين من مواطنيه يريدون إدراج أسمائهم للانضمام ”لأشقائنا وحلفائنا“ الروس، لكنهم لم يتلقوا توجيهات من القيادة بعد.

    وأضاف الوكيل الذي حصل على وسام من روسيا وتضم صفحته على فيسبوك صورا لتجمعات بكنيسة ومقاتلين بزي التمويه، أنهم قوات مساعدة قاتلت إلى جانب الجيش ومع الحلفاء الروس وسحقت ”الإرهابيين“ الذين شنوا الحرب في سوريا.

    وقال بوتين في 11 مارس الجاري، خلال اجتماع لمجلس الأمن الروسي، إنه إذا أراد أشخاص من الشرق الأوسط الحضور إلى أوكرانيا برضاهم وليس مقابل المال، فإن روسيا ستساعدهم ”في الوصول إلى ساحة القتال“.

    وجاءت تصريحات بوتين بعد أن أعلنت أوكرانيا في الثالث من مارس الجاري، أن أكثر من 16 ألف مقاتل أجنبي قد تطوعوا للقتال في صفوفها ضد روسيا. وشكلت أوكرانيا فيلقا من المقاتلين الأجانب.
    وقال مسؤول المخابرات بوزارة الدفاع الأوكرانية، إن المخابرات الأوكرانية ذكرت أن 150 من المرتزقة أرسلوا من قاعدة حميميم الجوية في سوريا إلى روسيا، يوم 15 مارس الجاري؛ للمشاركة في أعمال عسكرية ضد أوكرانيا.

    وأضاف أن 30 مقاتلا عادوا إلى القاعدة من روسيا ”بعد إصابتهم في قتال مع المدافعين عن أوكرانيا“.

    وقالت المخابرات العسكرية الأوكرانية: ”إن المجندين وعدوا بأنهم سيكلفون فقط بأدوار إقرار النظام في الأراضي المحتلة، لكن معلومات ترددت في الفترة الأخيرة بين المرتزقة بشأن المشاركة بشكل مباشر في الأعمال العسكرية ضد الجيش الأوكراني“.

    من جهته، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في تسجيل مصور صدر في 11 مارس الجاري، إن أوكرانيا ”لديها معلومات عن أن القوات الروسية تجلب مرتزقة من دول مختلفة“، وحذر من أن ”أي شخص يحاول الانضمام للمحتل على الأراضي الأوكرانية، سيكون ذلك أسوأ قرار تتخذه في حياتك“.

    وقال المسؤولان الإقليميان البارزان، إن الرواتب المعروضة للمجند العادي تدور حول مبلغ ألف دولار شهريا، أي أكثر بنحو 30 مرة من أجر المجند السوري.. أما المقاتلون من ذوي الخبرة فتصل أجورهم إلى ألفي دولار شهريا.

  • الرئاسة الأوكرانية: روسيا ليست لديها قوات كافية للتقدم ميدانيا

    أكدت الرئاسة الأوكرانية، أن روسيا ليس لديها قوات كافية للتقدم ميدانيا، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “سكاى نيوز”.

    وكان الرئيس الأوكرانى، قد قال فى تصريح سابق، إن الكرملين يتسبب في كارثة إنسانية مع استمرار حصار المدن.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، يومها الخامس والعشرين على التوالي، اليوم الأحد، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

  • الرئيس الأوكرانى: فشل التفاوض مع روسيا يعنى حربا عالمية ثالثة

    قال فولوديمير زيلينسكى الرئيس الأوكرانى، إنه مستعد للتفاوض مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، متابعا: “إذا كان هناك فرصة 1% لإنهاء الحرب سنغتنمها”، وذلك وفق تصريحات له مع شبكة cnn.

    وأضاف الرئيس الأوكراني: “بدون مفاوضات لا يمكن إنهاء الحرب مع روسيا.. وفشل المفاوضات مع روسيا يعني “حربا عالمية ثالثة”.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، يومها الخامس والعشرون على التوالي، اليوم الأحد، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

  • الدفاع الأوكرانية: نتوقع وصول تعزيزات روسية استعدادا لمهاجمة العاصمة كييف

    أعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية، أنها تتوقع وصول تعزيزات روسية استعدادا لمهاجمة العاصمة كييف، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “سكاى نيوز”.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، يومها الخامس والعشرون على التوالي، اليوم الأحد، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

  • الدفاع الروسية: تدمير 62 منشأة عسكرية أوكرانية وإسقاط مروحية و6 مسيرات

    قالت وزارة الدفاع الروسية إن المقاتلات الحربية التابعة للقوات الجوية الفضائية الروسية، دمرت 62 منشأة عسكرية أوكرانية وأسقطت مروحية و6 مسيرات ليلا، وذلك وفق “روسيا اليوم”.

    وأعلن الجيش الروسى، أنه تم استهداف مقر تدريب العمليات الخاصة الأوكرانية الذي يضم مرتزقة أجانب والقضاء على أكثر من 100 مسلح، بالإضافة إلى تدمير قاعدة لتخزين الوقود في منطقة نيكولاييف بواسطة صواريخ حديثة وفرط صوتية، واعتراض صاروخ تكتيكي أوكراني من طراز “توشكا يو” ليلا.

  • الصين تنتقد العقوبات على روسيا وتؤكد سبب الأزمة فى أوكرانيا توسع الناتو

    انتقد نائب وزير الخارجية الصينى له يوى تشنج، العقوبات الغربية المفروضة على روسيا، مؤكدا أن السبب الجذرى للأزمة فى أوكرانيا “يكمن فى عقلية الحرب الباردة وسياسة القوة” لدى الغرب، بحسب “روسيا اليوم”.

    وحذر المسؤول الصينى من أن “الناتو فى حال توسعه أكثر، فإنه سيقترب من ضواحى موسكو حيث يمكن لصاروخ أن يضرب الكرملين فى غضون سبع أو ثمانى دقائق“.

    وأضاف أن “محاصرة دولة كبرى،لا سيما قوة نووية (روسيا)، فى زاوية سيترتب عليه تداعيات مروعة للغاية، بحيث لا يمكن التفكير فيها“.

  • البنتاجون: روسيا أطلقت صواريخ “أسرع من الصوت” الأسبوع الماضي على أوكرانيا

    قالت وزارة الدفاع الأمريكية، البنتاجون، إن روسيا أطلقت صواريخ “أسرع من الصوت” الأسبوع الماضي على أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، يومها الرابع والعشرون على التوالي، اليوم السبت، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

  • السلطات الأوكرانية تقر بتقدم القوات الروسية فى مدينة ماريوبول

    أقرت السلطات الأوكرانية بتقدم القوات الروسية في مدينة ماريوبول، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، يومها الرابع والعشرون على التوالي، اليوم السبت، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

  • روسيا تعلن تدمير مراكز الاستطلاع اللاسلكى التابعة للجيش الأوكرانى

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، تدمير مراكز الاستطلاع اللاسلكى التابعة للجيش الأوكراني قرب أوديسا، كما دمرت مراكز إذاعية بالقرب من المدينة.

    كما أعلنت وزارة الدفاع الروسية تدمير مهبط للطائرات القتالية في مدينة “لفيف” الأوكرانية ومخازن للذخيرة والمعدات العسكرية في ضواحي مدينة “نيكولاييف”، وفق ما نقلت وسائل إعلام روسية.

  • الناتو يفتح خط اتصال مباشرا مع موسكو لتجنب الحرب

    فتح الناتو خط الاتصال مع القادة في موسكو لتبادل المعلومات حول تحركات القوات الروسية في أوكرانيا قرب حدود حلف شمال الأطلسي لتجنب سوء الفهم والانجرار للحرب بحسب قناة العربية.

    حلف الناتو
    وذكرت وكالة بلومبيرج أن قادة روسيا والناتو يتبادلون المعلومات ويتواصلون هاتفيا مع نظرائهم الروس على مدار الساعة حول تحرك القوات في أوكرانيا وعلى حدودها مؤكدة من مخاوف وقوع حرب بين موسكو وحلفاء الناتو بسبب سوء تفاهم.

    وأكدت وكالة الأنباء العالمية أن هناك خط اتصال مباشرًا بين واشنطن وموسكو لتجنب الانجرار للحرب.

    وكانت حلقت طائرة بدون طيار مسافة قدرها 350 ميلًا، الأسبوع الماضي، خارج الحدود الغربية لـ أوكرانيا، وذلك قبل أن تتحطم في كرواتيا، الدولة العضو في حلف الناتو، حيث كانت المسيرة تحمل قنبلة، بحسب ما ذكره المسؤولون الكرواتيون، حيث يظل من غير الواضح هل هذه المسيرة تابعة للقوات الأوكرانية أم للقوات الروسية، وذلك حسبما ذكرت شبكة “السي إن إن” الأمريكية.

    طائرات مسيرة
    وذكرت الـ سي إن إن، أن هناك طائرة مسيرة دخلت المجال الجوي لرومانيا، مؤخرًا، قادمة من جنوب أوكرانيا، والثلاثاء الماضي، قال الجيش الأوكراني، أنه أسقط مسيرة روسية دخلت إلى أوكرانيا من خلال الأجواء البولندية.

    وسلطت الثلاث حوادث للطائرات المسيرة الاهتمام بأن الحرب الروسية الأوكرانية، يمكن أن تمتد إلى دول الناتو، حتى لو كان ذلك عن غير قصد، الأمر الذي قد يجبر الحلف على اتخاذ قرار بشأن كيفية الرد – إن وجد – على الحوادث التي تحدث داخل حدوده.

    وقال مسؤول بوزارة الدفاع الأمريكية، إن الطائرات المسيرة التي دخلت أراضي الناتو، كانت غير مقصودة إلى حد كبير، منذ بدء الغزو الروسي، وأنشأ الجيش الأمريكي خطأ ساخن لمنع التضارب مع روسيا، وذلك لتقليل المخاطر التي قد تنجم عن سوء التقدير، ولضمان عدم حدوث تصادم بين قوات الجيشين اللذين يعملان بالقرب من بعضهما بعضًا، وذلك حسبما أكدت شبكة “سي إن إن”.

    التواصل مع روسيا
    وقال مسؤولون عسكريون في حلف شمال الأطلسي، أمس الأربعاء، إن الحلف، حاول دون جدوى التواصل مع روسيا عبر الخط ساخن ورسائل مكتوبة وذلك لمنع التضارب، الأمر الذي أثار مخاوف بشأن استعداد روسيا للدخول في صراع أبعد من الحدود الأوكرانية غربًا، باتجاه أراضي حلف الناتو.

    وكان مسؤولون في كرواتيا، أعربوا عن انتقادهم لحلف الناتو، جراء رد فعله الذي وصفه المسؤولون بأنه بطيء، إزاء تحليق طائرة بدون طيار روسية الصنع قادمة من منطقة الحرب في أوكرانيا، السبت الماضي، مخترقة أجواء عدد من الدول الأعضاء في الناتو.

    وقال المسؤولون الأوكرانيون، إن الطائرة اخترقت أجواء رومانيا وهنجاريا قبل دخولها إلى الأراضي الكرواتية، حيث سقطت بالقرب من سكن طلابي، وألحقت أضرارًا بنحو 40 سيارة متوقفة، دون حدوث إصابات بشرية، وذلك وفقًا لما ذكرته شبكة سكاي نيوز.

    ومن جانبه أكد حلف الناتو أن نظام الدفاع الجوي والصاروخي المتكامل التابع للحلف قد تعقب مسار طيران الطائرة المسيرة، وعلى الجانب الآخر قال رئيس الوزراء الكرواتي إن سلطات البلاد لم يتم إبلاغها وأن الناتو لم يرد إلا بعد سؤال طرحه الصحفيون.

    رئيس الوزراء الكرواتي
    وأوضح رئيس الوزراء الكرواتي، أندريه بلينكوفيتش أثناء زيارته لموقع التحطم ”لا يمكننا تحمل هذا الوضع، ولا ينبغي أن يحدث على الإطلاق”.

    وأضاف: ”كان هذا تهديدًا محضًا وواضحًا، وكان ينبغي لكل من الناتو والاتحاد الأوروبي الرد. سنعمل على رفع مستوى الاستعداد ليس فقط من جانبنا ولكن من جانب الآخرين أيضًا”.

  • البيت الأبيض: بايدن حذر بكين من دعم موسكو

    أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي جو بايدن شرح للرئيس الصيني شي جين بينج خلال الاتصال الذي جرى بينهما اليوم تداعيات تقديم بكين مساعدات لموسكو بحسب قناة العربية.

    بايدن يحذر بكين من دعم موسكو
    وقال البيت الأبيض: إن بايدن أبلغ الرئيس الصيني أن سياسة واشنطن بشأن تايوان لم تتغير، مشددا على أن الرئيس الأمريكي حذر بكين من دعم موسكو ماديا.

    وأكد البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي بايدن أكد خلال المكالمة للرئيس الصيني دعمه لإيجاد حل دبلوماسي للأزمة في أوكرانيا.

    وأعلن البيت الأبيض أن المكالمة التي تمت بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ونظيره الصيني شي جين بينج استغرقت ساعتين بحسب قناة العربية.

    مكالمة بايدن وجين بينج
    وأجرى الرئيس الأمريكي جو بايدن، اتصالًا هاتفيًّا مع نظيره الصيني شي جين بينج، في ظل توتر الوضع عالميًّا جراء الحرب الروسية الأوكرانية.

    ووجه الرئيس الصيني شي جين بينج رسالة لنظيره الأمريكي جو بايدن، حثه من خلالها على خفض حدة التوتر حول الحرب الروسية الأوكرانية.

    رسالة الرئيس الصيني لبايدن
    وقال الرئيس الصيني شي جين بينج:”يجب أن لا تتحول العلاقات الثنائية لمواجهة”.

    وأضاف شي جين بينج:”المواجهات والنزاعات ليست في مصلحة أحد”.

    وكانت الصين أكدت التزامها الحياد في أزمة أوكرانيا رغم علاقاتها الاستراتيجية بروسيا.

    ومن جانبه، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو ليجيان: “موقف الصين واضح وموضوعي وعادل لكن من الواضح أن مواقف واشنطن والناتو بما في ذلك بعض وسائل الإعلام منافقة”.

    وأضاف: “مفتاح حل الأزمة الأوكرانية في أيدي واشنطن والناتو، نأمل في أن يتمكنا من اتخاذ إجراءات عملية لحل الأزمة باعتبارهما المتسببين فيها”.

    وكان أعلن البيت الأبيض في وقت سابق: إن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيجري محادثة هاتفية مع نظيره الصيني، شي جين بينج، اليوم الجمعة في الساعة 13:00 بتوقيت جرينتش.

    البيت الأبيض
    وأضاف البيت الأبيض في بيان صدر في وقت متأخر من يوم الخميس: “الرئيس يتحدث مع الرئيس شي جين بينج، رئيس جمهورية الصين الشعبية الساعة 9:00 صباحًا [13:00 بتوقيت جرينتش]”.

    وأضاف البيان أن هذا جزء من الجهود الجارية للحفاظ على خطوط اتصال مفتوحة بين الولايات المتحدة وجمهورية الصين الشعبية، لافتًا إلى أن الزعيمين سيناقشان إدارة المنافسة بين البلدين بالإضافة إلى حرب روسيا ضد أوكرانيا وغيرها من القضايا ذات الاهتمام المشترك.

    والمحادثة الهاتفية المقررة بين الزعيمين، الأولى بينهما منذ قمة عبر الفيديو في نوفمبر، وستشكل فرصة للتعبير عن خلافات بلديهما، في وقت تقود الولايات المتحدة حملة ضغط غير مسبوقة على روسيا، ما يضع الصين في مأزق جيوسياسي.

    وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي: إنها “فرصة للرئيس بايدن لتقييم موقف الرئيس شي”.

    وستتم أيضًا مناقشة الخلافات التجارية وسلاسل التوريد الدولية المتعثرة وفقًا لساكي، لكن من المتوقع أن يكون التركيز الكبير على المحاولة الغربية لإجبار روسيا على الانسحاب من أوكرانيا، حيث يدخل الاجتياح الذي أمر به الرئيس فلاديمير بوتين أسبوعه الرابع.

    روسيا
    ونجح بايدن في حشد تحالف غربي محكم ضد روسيا، تزامنا مع تقديم الدعم العسكري للقوات الأوكرانية، لكن بكين رفضت إدانة موسكو، وتخشى واشنطن أن يتحول الصينيون إلى تقديم الدعم المالي وحتى العسكري الكامل لروسيا، مما سيحول المواجهة في أوكرانيا إلى نزاع عالمي.

    وبكين قادرة على أن تساعد روسيا في مواجهة الضغوط على بنوكها وعملتها، مما سيضع الحكومات الغربية بعد ذلك أمام قرار مؤلم بفرض أو عدم فرض عقوبات على الصين، الأمر الذي يُحتمل أن يؤدي إلى اضطرابات في الأسواق العالمية.

    والتزم البيت الأبيض الصمت بشأن ما إذا كان بايدن سيهدد الصين بفرض عقوبات أثناء مكالمته الهاتفية، لكن هناك نوعًا من الرد المطروح على الطاولة.

  • بوتين يصف استبعاد الرياضيين الروس من المسابقات الدولية بقمة السخرية

    وصف الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، استبعاد الرياضيين الروس من المسابقات الدولية بقمة السخرية ، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق قالت صحيفة “الموندو” الإسبانية، إن الحرب بين أوكرانيا وروسيا وصلت إلى طريق مسدود وأصبحت الخسائر فادحة وتتزايد التكاليف، حتى أصبحت روسيا فى سباق مع الزمن.

    وأكدت الصحيفة فى تقرير لها إلى أن الأيام العشرة القادمة للحرب ستكون حاسمة والروس يعرفون ذلك، مشيرة إلى أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، أصبح يبحث عن مخرج الآن، وأقر بالتداعيات الاقتصادية التي تركتها العقوبات الغربية على اقتصاد بلاده، لكنه أكد مع ذلك أن محاولة “تركيع” موسكو لن تنجح، وقال بوتين في خطاب بثه التلفزيون الروسي، إن العملية العسكرية في أوكرانيا ناجحة، وأضاف: “لا نسعى لاحتلال أوكرانيا ونسعى لمساعدة سكان دونباس”، الإقليم الذي يتكون في جانب كبير منه من جمهوريتين انفصاليتين تدعمهما موسكو وتعترف بهما.

    وأكد بوتين أن “الناتو واصل التقدم حتى حدودنا ولم يترك لنا خيار سوى شن عملية عسكرية لحماية أمننا”، مؤكدا: “لن نسمح بتحول أوكرانيا لجبهة تهدد أمننا ولشن حرب ضدنا”، وفي إشارة إلى مخرج للحرب المندلعة منذ 3 أسابيع، أكد بوتن تمسكه بـ”حيادية أوكرانيا ونزع سلاحها”، مضيفا “سننجز كل أهدافنا من العملية الخاصة ومستعدون للمحادثات”.

  • الولايات المتحدة تحذر أى كيان فى العالم من تقديم الخدمة للطائرات الروسية

    حذرت وزارة التجارة الأمريكية، أى كيان فى العالم من تقديم الخدمة للطائرات الروسية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق، قالت صحيفة “الموندو” الإسبانية، إن الحرب بين أوكرانيا وروسيا وصلت إلى طريق مسدود وأصبحت الخسائر فادحة وتتزايد التكاليف، حتى أصبحت روسيا فى سباق مع الزمن.

    وأكدت الصحيفة فى تقرير لها إلى أن الأيام العشرة القادمة للحرب ستكون حاسمة والروس يعرفون ذلك، مشيرة إلى أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، أصبح يبحث عن مخرج الآن، وأقر بالتداعيات الاقتصادية التي تركتها العقوبات الغربية على اقتصاد بلاده، لكنه أكد مع ذلك أن محاولة “تركيع” موسكو لن تنجح، وقال بوتين في خطاب بثه التلفزيون الروسي، إن العملية العسكرية في أوكرانيا ناجحة، وأضاف: “لا نسعى لاحتلال أوكرانيا ونسعى لمساعدة سكان دونباس”، الإقليم الذي يتكون في جانب كبير منه من جمهوريتين انفصاليتين تدعمهما موسكو وتعترف بهما.

    وأكد بوتين أن “الناتو واصل التقدم حتى حدودنا ولم يترك لنا خيار سوى شن عملية عسكرية لحماية أمننا”، مؤكدا: “لن نسمح بتحول أوكرانيا لجبهة تهدد أمننا ولشن حرب ضدنا”، وفي إشارة إلى مخرج للحرب المندلعة منذ 3 أسابيع، أكد بوتن تمسكه بـ”حيادية أوكرانيا ونزع سلاحها”، مضيفا “سننجز كل أهدافنا من العملية الخاصة ومستعدون للمحادثات”.

  • القوات الروسية تسيطر على 90% من لوجانسك شرق أوكرانيا

    أعلن إيجو كوناشنينكوف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية، عن سيطرة قوات بلاده على 90% من لوجانسك الواقعة في شرق أوكرانيا بنسبة

    وأضاف أن القوات الروسية تواصل هجومها في الاتجاه الشمالي من دونيتسك، حيث سيطرت على قرى: “زولوتايا نيفا” و”نوفومايورسكويه” و”نوفودونيتسكويه” و”بريتشيستوفكا”، مشيرا إلى أن القوات تحركت خلال الـ 24 ساعة الماضية بمسافة 16 كيلومترا.

    وقال« كوناشنينكوف» إن وحدات “جمهورية دونيتسك، بدعم من القوات المسلحة الروسية، تواصل قتال القوميين في وسط المدينة”، مضيفًا أن أنظمة الطيران، ومنظومات الدفاع الجوي الروسية أسقطت 6 طائرات بدون طيار، بما في ذلك واحدة من طراز “بيرقدار – تي بي2”. لافتا إلى قصف 81 منشأة عسكرية في أوكرانيا، “بما في ذلك 4 راجمات صواريخ و3 مراكز قيادة و8 مستودعات ذخيرة و28 مركزا للعتاد العسكري”

    وأوضح أن منذ بداية العملية العسكرية الخاصة، تم تدمير ما يلي: 183 طائرة مسيرة و1406 دبابة وعربة ومدرعة قتالية و138 راجمة صواريخ و535 مدفعية ميدانية ومدفع هاون اضافة إلى 1197 قطعة عسكرية”.

    فيما نشرت الوزارة الروسية على حسابها في تليجرام خريطة توضيحية للمناطق التي تخضع للسيطرة الروسية من جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الانفصاليتين وغير المعترف بهما إلا من موسكو.

    يذكر أن العملية العسكرية التي انطلقت في 24 فبراير الماضي جاءت بعد أيام من اعتراف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بانفصال جمهوريتي دونيتسك ولوجانسك شرق أوكرانيا.

  • روسيا تفرض حظر طيران فوق منطقة دونباس

    ذكرت وكالة إنترفاكس للأنباء، اليوم الجمعة، نقلا عن مسؤول بمنطقة دونيتسك الانفصالية أن روسيا فرضت حظر طيران فوق منطقة دونباس.
    ومنذ بدء الحرب الروسية-الأوكرانية في 24 فبراير، دعا الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي حلف الناتو إلى تطبيق حظر طيران فوق بلاده، وكرر الأمر وزير الخارجية، دميترو كوليبا.
    في المقابل، استبعد أمين عام حلف الناتو ينس ستولتنبرج إقامة منطقة حظر طيران فوق أوكرانيا، مبررا ذلك بأنه لا يجب أن تدخل مقاتلات للحلف المجال الجوي الأوكراني، أو قوات للحلف على الأراضي الأوكرانية، لأن هذا يعني إسقاط طائرات روسية، وهو الأمر الذي قد يسبب حربا كاملة الأركان في أوروبا.

    وتوافقت تصريحات أعضاء في الحلف مع الأمين العام، فأكدت الخارجية الأمريكية أن الدعم المقدم لأوكرانيا هو الإمدادات والمعدات دون التطرق لتطبيق فرض حظر الطيران.

    ومنذ أيام، شدد وزير الدفاع البريطاني، بين والاس، على أن حظر الطيران يحتاج إلى قوات جوية غربية ما قد يؤدي إلى معارك جوية مع المقاتلات الروسية، منوها إلى أن الحظر سيضر بأوكرانيا لمنعه تحليق الطائرات الأوكرانية أيضا، ما يسمح لروسيا بالتحرك بحرية لاعتمادها على صواريخ وقذائف لن تتأثر بحظر الطيران.

    من ناحية اخرى أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن أوكرانيا لا تزال تسيطر على مناطق رئيسية من البلاد تحاول القوات الروسية السيطرة عليها، بعد أسابيع من هجومها المتواصل.
    وقال زيلينسكي في رسالة عبر الفيديو في وقت مبكر من اليوم الجمعة، على تيليجرام: “القوات الأوكرانية ردت على كل هجوم شنته الوحدات الروسية”.
    وتابع أنه لن يتخلى “السكان في مدن مثل ماريوبول في جنوب البلاد، وخاركيف في شرقها، وتشيرنيهيف في شمالها، والتي لا تزال تحاصرها القوات الروسية” مضيفًا “ستكونون أحرارًا”.
    وشكر زيلينسكي الرئيس الأمريكي جو بايدن على مساعدته “الجديدة والفعالة”، ووعد بمساعدة رواد الأعمال بالحد من الإجراءات الروتينية وتقديم قروض دون فوائد خلال الصراع المسلح.

    مدينة لفيف
    وأعلن رئيس بلدية لفيف أندري سادوفي أن صواريخ روسية ضربت اليوم الجمعة حي مطار هذه المدينة الأوكرانية الكبيرة الواقعة بالقرب من الحدود البولندية، فيما كشف مسؤول أمريكي عن وجود علامات على هجوم روسي برمائي وشيك، على أوديسا.

    وقال سادفي على صفحته في فيس بوك إن “صواريخ أصابت حي مطار لفيف”، مؤكدا أن الضربة لم تصب المطار مباشرة.

    وأفادت قناة أوكرانيا 24 التلفزيونية عبر تطبيق تيليجرام للتراسل بأن دوي ما لا يقل عن 3 انفجارات سُمع في مدينة لفيف في غرب أوكرانيا صباح اليوم الجمعة.

    ونشرت مقطعا مصورا قصيرا تظهر فيه سحابة كبيرة من الدخان تتصاعد في الأفق.

    من جانبه، كشف مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية وجود علامات على هجوم روسي برمائي وشيك، على مدينة أوديسا الأوكرانية، المطلة على البحر الأسود.

    وأضاف المسؤول الأمريكي، أن واشنطن تواصل العمل مع حلفائها وشركائها، بشأن إمكانية مساعدة أوكرانيا بأنظمة دفاع جوي بعيدة المدى، وأنظمة أخرى تدرب عليها الأوكرانيين.

    وأشار إلى أن هناك مؤشرات غير مؤكدة، على أن الروح المعنوية الروسية آخذة في التراجع.

    وفي وقت سابق، كشفت المخابرات العسكرية البريطانية أن الاجتياح الروسي لأوكرانيا توقف إلى حد بعيد على جميع الجبهات، مع تكبد القوات الروسية خسائر فادحة دون تحقيق تقدم يذكر في البر أو البحر أو الجو في الأيام القليلة الماضية.

    وقالت وزارة الدفاع البريطانية: “لا تزال المقاومة الأوكرانية قوية ومنسقة جيدا”.

    وأضافت: “لا تزال الأغلبية العظمى من الأراضي الأوكرانية، بما في ذلك جميع المدن الكبرى، في أيدي الأوكرانيين”.

    ويأتي ذلك بالتوازي مع تقديم جهة ثالثة حصيلة لقتلى الجيش الروسي في المعارك المستعرة منذ 3 أسابيع.

    وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز”، الأميركية نقلا عن مسؤولين بالاستخبارات في الولايات المتحدة أن “التقديرات المتحفظة” تشير إلى مقتل 7 آلاف جندي روسي، وهو ما رقم يفوق قتلى الجيش الأمريكي في حربي العراق وأفغانستان طوال 20 عاما.

    وبحسب الأرقام الرسمية الأوكرانية، فقد خسر الجيش الروسي أكثر من 13 ألف جندي منذ اندلاع الحرب في 24 فبراير الماضي.

    أما روسيا، فقد اعترفت في مطلع مارس الجاري فقط بخسارة أقل بقليل من 500 جندي، ومنذ ذلك الحين لم تنشر أرقاما جديدة.

    وفي محاولة لإظهار “الخسائر الفادحة” في صفوف القوات الروسية، عقدت “نيويورك تايمز” مقارنة، فقالت إن الجيش الأمريكي فقد في 36 يوما نحو 7 آلاف جندي من مشاة البحرية خلال معركة آيوو جيما باليابان، إبان الحرب العالمية الثانية، وتعد واحدة من أكثر معارك الجيش الأميركي ضراوة في تاريخه.

    وفي المقابل، خسر الجيش الروسي العدد ذاته من القتلى في حرب أوكرانيا، لكن في 20 يوما فقط.

  • “الدفاع الروسية”: دمرنا 1400 دبابة ومدرعة و177 مسيرة و182 طائرة أوكرانية

    أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إيجور كوناشينكوف، أن الجيش الروسى دمر ما يقرب من 1400 دبابة ومدرعة و177 طائرة مسيرة و182 طائرة ومروحية تابعة للقوات الأوكرانية منذ بدء العملية العسكرية الخاصة فى 24 فبراير الماضي.

    وقال كوناشينكوف – فى تصريح اليوم الخميس – “إن القوات الجوية ووسائل الدفاع الجوى الروسى قامت – خلال اليوم الماضى – بإسقاط مروحية واحدة من طراز (مي-24) ومروحية واحدة أخرى من طراز (مي-8)، و12 طائرة مسيرة، و3 مسيرات من طراز (بيرقدار تى بي-2)، وتدمير 29 هدفا أوكرانيا، من بينها راجمة صواريخ واحدة و3 نقاط قيادة، من بينها نقطة قيادة ميدانية متحركة و6 مستودعات ذخيرة و14 موقعا لتكديس المعدات العسكرية“.

    وأضاف كوناشينكوف أن إجمالى ما جرى تدميره منذ بدء العملية العسكرية بلغ 182 طائرة ومروحية و177 طائرة مسيرة و1393 دبابة ومدرعة و134 راجمة صواريخ و523 مدفعية ميدان وهاون و1182 وحدة مركبة عسكرية خاصة.

    وتابع: “لقد استهدفت طائرتنا 46 منشأة عسكرية فى أوكرانيا، من بينها منظومة “إس-300” وقاذفة صواريخ متعددة الإطلاق وثلاثة مراكز قيادة ومحطة حرب إلكترونية واحدة وسبعة مستودعات ذخيرة و 18 منطقة تركيز للمعدات العسكرية“.

  • مستشار وزير الدفاع الأوكرانى: نجحنا فى عرقلة تقدم القوات الروسية

    قال مستشار وزير الدفاع الأوكراني فاسيل ميروشنيتشينكو، إن القوات الأوكرانية نجحت فى عرقلة تقدم القوات الروسية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.

     

    وأضاف مستشار وزير الدفاع الأوكرانى، أن هناك حظر تجول في كييف والأوضاع هادئة، موضحا أن مدينة ماريوبول محاصرة لأكثر من 13 يوما.

     

    وفى وقت سابق، قال مسئول فى وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، إن سلوفاكيا هى الدولة الوحيدة التى تمتلك منظومة صواريخ أس-300، مؤكدا حسبما ذكرت شبكة “سكاى نيوز عربية”، أن واشنطن تبحث مع الجانب السلوفاكى نشر المنظومة الدفاعية فى أوكرانيا.

     

    بدورها، رحبت الولايات المتحدة بأمر محكمة العدل الدولية بوقف الهجوم الروسي على أوكرانيا، ودعت موسكو إلى الامتثال للأمر ووقف عملياتها العسكرية في أوكرانيا على الفور وإتاحة وصول المساعدات الإنسانية إلى أوكرانيا دون عوائق.

     

    وذكرت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيان نشرته عبر موقعها الإلكتروني اليوم الخميس، أن الولايات المتحدة ستواصل العمل مع حلفائها وشركائها لدعم أوكرانيا.

  • تعرض مواقع إلكترونية حكومية في روسيا لهجمات سيبرانية غير مسبوقة

    نقلت وكالة تاس للأنباء عن وزارة التنمية الرقمية قولها، اليوم الخميس، إن المواقع الحكومية الروسية تواجه هجمات إلكترونية “سيبرانية” غير مسبوقة.

    وتعرضت هيئات حكومية روسية وشركات مملوكة للدولة للاستهداف خلال الأحداث في أوكرانيا، وشهدت المواقع الإلكترونية للكرملين وشركة أيروفلوت للطيران وبنك سبيربنك انقطاعا أو مشكلات مؤقتة في الأسابيع الماضية.

    وكان الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) ينس ستولتنبرج، قد أعلن أمس الأربعاء، أن الحلف سيعزز دفاعاته للتصدي لأي هجمات سيبرانية.

    وشهدت الأسابيع الماضية توجيه اتهامات إلى موسكو بشأن شن هجمات سيبرانية استهدفت مواقع إلكترونية حكومية في أوكرانيا.

  • هاكرز مجهولون يستهدفون موقع وزارة الطوارئ الروسية

    اخترق هاكرز مجهولون موقع وزارة الطوارئ الروسية ومواقع الإدارات الإقليمية التابعة للوزارة، مما أدى إلى تعطل عمل المواقع المخترقة، بحسب “روسيا اليوم”.

    وبعد الاختراق أوقفت الوزارة عمل الموقع، ونشرت بيانا جاء فيه: “نقدم اعتذارنا، الموقع غير متاح الآن وأعمال الصيانة مستمرة” لإعادة إطلاقه.

    وأضافت الوزارة أن خدمة التعامل مع استفسارات المواطنين لا تزال عاملة بنظامها الطبيعي، ولم يتم الكشف رسميا عن أى معلومات بشأن عملية الاختراق أو الجهات التى قد تقف وراءها.

    ودخلت العملية الروسية التى تقودها موسكو فى الأراضى الأوكرانية أسبوعها الثالث، وسط تراجع نسبى لوتيرة الهجمات التى تدور حول العاصمة كييف، وقلق على الصعيد العالمى لوقف التصعيد الذى ألقى بظلاله على الأسواق العالمية.

    ويوم الأربعاء، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها أخرجت 128 منشأة عسكرية عن الخدمة فى أوكرانيا، ودمرت 7 مستودعات للأسلحة.

    وقال المتحدث باسم الخارجية الروسية إيغور كوناشينكوف فى إفادة صحفية إن الأهداف التى تمت إصابتها، تشمل أيضا منظومة Buk-M1 للدفاع الجوى وأخرى من طراز Osa، إضافة إلى 4 محطات رادار و4 مراكز قيادة و68 موقعا لتمركزا لمعدات العسكرية.

    وأضاف كوناشينكوف أن القوات الروسية أسقطت مساء الثلاثاء طائرتين أوكرانيتين من طراز “سو-25” فى مقاطعة تشيرنيهيف وأخرى من طراز “ميغ-29” فى منطقة نوفايا بيكوفكا، بالإضافة إلى 4 طائرات مسيرة.

    وبلغ إجمالى المعدات العسكرية الأوكرانية التى تم تدميرها منذ بداية العملية 111 طائرة، و68 مروحية، و160 طائرة مسيرة، و159 منظومة صواريخ مضادة للطائرات، و1353 دبابة ومركبات قتالية مصفحة أخرى، و129 راجمة صواريخ و493 قطعة من المدفعية الميدانية ومدافع الهاون و1096 مركبة عسكرية خاصة.

    فى سياق متصل، ذكر المتحدث أن قوات جمهورية لوجانسك الشعبية فى إطار عملياتها الهجومية المتواصلة، تخوض معارك داخل مدينة سيفيرودونتسك فى أحيائها الشرقية والشمالية الشرقية والشمالية الغربية.

    وبحسب البيان، طورت وحدات جمهورية دونيتسك الشعبية هجومها أيضا وسيطرت على بلدات ميخيلوفكا وستافكا وبوتمانكا وفاسيلييفكا، فيما لا يزال القتال حول بلدة فيرخنيتوريتسكويه جاريا.

    من جانبه، أعلن مقر الدفاع الإقليمى لجمهورية دونيتسك الشعبية عن إجلاء 312 شخصا من بينهم 88 طفلا من مدينة ماريوبول وضواحيها إلى منطقة “نوفوآزوفسكي” بالجمهورية، وذلك على مدار الساعات الأربع والعشرون الماضية.

  • البنتاجون: بوتين استخدم 75% من قدرات الجيش الروسى فى اجتياح أوكرانيا

    قال مسئول في وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون، إن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين استخدم 75% من قدرات الجيش الروسي في اجتياح أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.

    وفى وقت سابق قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن بلاده لا تسعى لاحتلال أوكرانيا ولكن لمساعدة سكان دونباس، متهما السلطات في كييف بنشر الكذب ومواصلة قصف دونتيسك.

    وأضاف بوتين في كلمة اليوم الأربعاء، إن “الناتو” واصل التقدم حتى حدودنا ولم يترك لنا خيار سوى شن عملية عسكرية لحماية أمننا، مشددة على عدم السماح بتحول أوكرانيا لجبهة تهدد أمننا ولشن حرب ضدنا.

    وأكد بوتين بأن بلاده تتمسك بحيادية أوكرانيا ونزع سلاحها، مضيفا: ” سنواصل المفاوضات مع أوكرانيا للتوصل لحل يحمي مواطنينا.

  • الرئيس الأمريكى جو بايدن يصف الرئيس الروسى بـ”مجرم حرب”

    وصف الرئيس الأمريكى جو بايدن الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين بأنه “مجرم حرب”، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن بلاده لا تسعى لاحتلال أوكرانيا ولكن لمساعدة سكان دونباس، متهما السلطات في كييف بنشر الكذب ومواصلة قصف دونتيسك.

    وأضاف بوتين في كلمة اليوم الأربعاء، إن “الناتو” واصل التقدم حتى حدودنا ولم يترك لنا خيار سوى شن عملية عسكرية لحماية أمننا، مشددة على عدم السماح بتحول أوكرانيا لجبهة تهدد أمننا ولشن حرب ضدنا.

    وأكد بوتين بأن بلاده تتمسك بحيادية أوكرانيا ونزع سلاحها.، مضيفا: ” سنواصل المفاوضات مع أوكرانيا للتوصل لحل يحمي مواطنينا.

  • بوتين: لا نسعى لاحتلال أوكرانيا.. ولن نسمح بتهديد أمننا

    قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن بلاده لا تسعى لاحتلال أوكرانيا ولكن لمساعدة سكان دونباس، متهما السلطات في كييف بنشر الكذب ومواصلة قصف دونتيسك.

    وأضاف بوتين في كلمة اليوم الأربعاء، إن “الناتو” واصل التقدم حتى حدودنا ولم يترك لنا خيار سوى شن عملية عسكرية لحماية أمننا، مشددة على عدم السماح بتحول أوكرانيا لجبهة تهدد أمننا ولشن حرب ضدنا.

    وأكد بوتين بأن بلاده تتمسك بحيادية أوكرانيا ونزع سلاحها.، مضيفا: ” سنواصل المفاوضات مع أوكرانيا للتوصل لحل يحمي مواطنينا.

  • بوتين: لا نسعى لاحتلال أوكرانيا.. ولن نسمح بتهديد أمننا

    قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن بلاده لا تسعى لاحتلال أوكرانيا ولكن لمساعدة سكان دونباس، متهما السلطات في كييف بنشر الكذب ومواصلة قصف دونتيسك.

    وأضاف بوتين في كلمة اليوم الأربعاء، إن “الناتو” واصل التقدم حتى حدودنا ولم يترك لنا خيار سوى شن عملية عسكرية لحماية أمننا، مشددة على عدم السماح بتحول أوكرانيا لجبهة تهدد أمننا ولشن حرب ضدنا.

    وأكد بوتين بأن بلاده تتمسك بحيادية أوكرانيا ونزع سلاحها.، مضيفا: ” سنواصل المفاوضات مع أوكرانيا للتوصل لحل يحمي مواطنينا.

  • البيت الأبيض عن عقوبات روسيا: بايدن لا ينوى السفر لموسكو وليس لديه حساب هناك

    قالت جين ساكى، المتحدثة باسم البيت الأبيض، إن فرض حظر جوى على أوكرانيا سيؤدى إلى تصعيد الأزمة.

     

    وأضافت المتحدثة باسم البيت الأبيض، ، خلال مؤتمر صحفى ردا على العقوبات الروسية، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن لا ينوى السفر إلى موسكو وليس لديه حساب هناك.

     

    من جانبه قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسى، ينس ستولتنبيرج، إن قمة استثنائية لحلف الناتو بحضور بايدن فى 24 مارس في بروكسل.

  • روسيا تبلغ مجلس أوروبا بانسحابها رسميا من المنظمة

    أبلغت روسيا، مجلس أوروبا بانسحابها رسميا من المنظمة، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

     

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، يومها العشرون على التوالي، اليوم الثلاثاء، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف.

    وفرضت السلطات الروسية، اليوم الثلاثاء، عقوبات شخصية على الرئيس الأمريكي جو بايدن، كما أدرجت وزير الخارجية الأمريكي أنتونى بلينكين، على قائمة “المحظورين”، وفق ما نشرت وزارة الخارجية الروسية.

  • روسيا تفرض عقوبات على الرئيس الأمريكى جو بايدن

    فرضت السلطات الروسية، اليوم الثلاثاء، عقوبات شخصية على الرئيس الأمريكي جو بايدن، كما أدرجت وزير الخارجية الأمريكي أنتونى بلينكين، على قائمة “المحظورين”، وفق ما نشرت وزارة الخارجية الروسية.

    دخلت الحرب الروسية الأوكرانية، يومها العشرون على التوالي، اليوم الثلاثاء، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف.

  • روسيا: إسقاط طائرتين أوكرانيتين ومروحية و13 مسيرة خلال 24 ساعة

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء، إسقاط طائرتين أوكرانيتين ومروحية و 13 مسيرة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، فضلا عن تدمير 136 منشأة عسكرية بينها مواقع قيادة ومراكز اتصالات و4 أنظمة للصواريخ المضادة للطائرات خلال 24 ساعة، نقلا عن تقارير إعلامية.

    وكانت شبكة “سي إن إن” الإخبارية الأمريكية أفادت اليوم الثلاثاء بسماع دوي انفجارين قويين للغاية وسط كييف في حوالي الساعة الخامسة صباحا بالتوقيت المحلي؛ دون إعلان المزيد من التفاصيل.

    وكان قد أكد دميتري روغوزين المدير العام لوكالة الفضاء الروسية روس كوسموس أنه لا يستبعد استخدام روسيا محطتها المدارية الجديدة لأغراض عسكرية في ظل الوضع الجيوسياسي المعادي للبلاد.

    وقال روغوزين لوكالة أنباء “سبوتنيك” الروسية إنه “في ظل الوضع الجيوسياسي العدائي تجاه روسيا، فإن المحطة المدارية الجديدة قد تخصص لأغراض عسكرية”.

  • روسيا تهدد بحظر يوتيوب حال عدم إعادة قنواتها الإعلامية

    أفادت قناة “سكاى نيوز” فى خبر عاجل، أن روسيا تهدد بحظر يوتيوب إن لم تستجب شركة جوجل، لطلبها برفع الحظر على قنواتها الإعلامية على يوتيوب.

    وكان موقع “يوتيوب”، قد حظر قناة “رسيا اليوم” بشكل فورى فى جميع أنحاء العالم، وفى وقت سابق، أعلن موقع “يوتيوب” حظر قنوات الإعلام الروسية الممولة من الحكومة بشكل فورى فى جميع أنحاء العالم.

    وجاء فى البيان: “نحن الآن نحظر قنوات “يوتيوب” المرتبطة بوسائل الإعلام الحكومية الروسية فى جميع أنحاء العالم”، وأكد أن “التغيير يدخل حيز التنفيذ على الفور”.

    وبحسب بيان “يوتيوب” الذى نُشر على موقع “تويتر”، فإن سبب القرار هو “المبادئ الإرشادية” التى تمنع “التقليل من أهمية” “الأحداث العنيفة” الموثقة.

    وأضاف البيان: “نقوم الآن بإزالة الفيديوهات المرتبطة بالغزو الروسى على أوكرانيا، والتى تنتهك سياستنا”.


Warning: mysqli_query(): (HY000/1): Can't create/write to file '/tmp/#sql_12f6_1.MAD' (Errcode: 5 "Input/output error") in /home/hadasnow/public_html/wp-includes/class-wpdb.php on line 2459
زر الذهاب إلى الأعلى