روسيا

  • “توتال إنيرجي” الفرنسية تعلن وقف كل مشتريات النفط ومشتقاته من روسيا بنهاية العام

    أعلنت “توتال إنيرجي” الفرنسية وقف كل مشتريات النفط ومشتقاته من روسيا بنهاية العام.

    وكشفت الشركة في بيان صحفي أنها تعتزم اتخاذ إجراءات إضافية في مواجهة “تفاقم النزاع” في أوكرانيا.

    وكانت تعرضت “توتال إنيرجي” الفرنسية لانتقادات لعدم مغادرتها روسيا.

    وكانت كييف، أعلنت اليوم الثلاثاء، آخر حصيلة للخسائر الروسية في أوكرانيا، في وقت تفاقمت فيه أزمة اللاجئين الذين تجاوز عددهم 3.5 مليون شخص.

    خسائر روسيا
    وقال مستشار الرئيس الأوكراني، أوليكسي أريستوفيتش، في تصريحات صحفية، إن “روسيا خسرت 509 دبابات و1556 سيارة مدرعة و99 طائرة و123 مروحية منذ بداية الحرب”، وفق تقديرات أوكرانية”.

    بدورها، أكدت نائبة رئيس الوزراء الأوكراني، أن “ما لا يقل عن 100 ألف مدني يريدون مغادرة مدينة ماريوبول ولكنهم غير قادرين على ذلك”.

    اللاجئون يتخطون 3.5 مليون
    ومنذ بداية الأزمة، في 24 فبراير الماضي، فر أكثر من 3.5 مليون شخص من أوكرانيا، حسبما أفادت الأمم المتحدة.

    وقال المدير العام للمنظمة الدولية للهجرة أنطونيو فيتورينو، إن “حجم المعاناة الإنسانية والتهجير القسري بسبب الحرب يتجاوز بكثير أسوأ السيناريوهات المتوقعة”.

    وأحصت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين 3،577،245 شخصًا هربوا من أوكرانيا، في آخر تحديث للأرقام قرابة الساعة 12:00 بتوقيت جرينيش، أي بزيادة 67601 شخص منذ التعداد الأخير، الإثنين.

    قال المتحدث باسم المفوضية ماثيو سالتمارش، في تصريحات صحفية من جنيف: “إنها حقًّا مرحلة جديدة مأساوية للشعب الأوكراني، حدثت في أقل من شهر بقليل”.

    ولم تشهد أوروبا مثل هذا التدفق السريع للاجئين منذ الحرب العالمية الثانية.

    وأكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أن أكثر من 1,5 مليون طفل بين الفارين، وحوالي 90% من الفارِّين هم نساء وأطفال.

    ودفع ذلك وكالات الأمم المتحدة ويوروبول إلى التحذير من مخاطر استغلال هذه المجموعات الضعيفة.

  • النفط يتراجع وسط ترقب لفرض الاتحاد الأوروبى حظرا على منتجات النفط الروسية

    انخفضت أسعار النفط، خلال جلسة تعاملات، اليوم الثلاثاء، بعد صعودها بأكثر من 7% فى الجلسة السابقة وسط ترقب من المستثمرين لاحتمالية فرض الاتحاد الأوروبى حظرًا على المنتجات النفطية الروسية.

    وتراجعت العقود الآجلة للخام الأمريكى تسليم أبريل بمقدار 1.57 دولار بنسبة 1.50%، لتتداول عند مستوى 108.23 دولار للبرميل، كما انخفضت العقود الآجلة لخام “برنت” تسليم مايو بمقدار 1.08 دولار بنسبة 0.93%، لتتداول عند مستوى 114.54 دولار للبرميل.

    جدير بالذكر أن أسعار النفط كانت قد قفزت بأكثر من 7% أمس الاثنين، بعد أن ناقش وزراء خارجية الاتحاد الأوروبى الانضمام إلى الولايات المتحدة فى حظر واردات الخام الروسية، لكنهم بالرغم من ذلك لم يتوصلوا إلى أى اتفاق بهذا الشان نظرًا لاعتماد المنطقة بشكل كبير على الطاقة الروسية.

    وكانت الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة قد حظرتا النفط الروسي، إلا أن الاتحاد الأوروبى يعتمد بصورة كبيرة على إمدادات الطاقة من روسيا التى تغطى ما يقرب من 30% من احتياجاته، لكنه يتعرض لضغط متزايد خلال الفترة الأخيرة ليحذو حذو الولايات المتحدة، خاصة فى ظل استمرار الأزمة الروسية الأوكرانية.

    ويترقب تجار النفط أيضًا التحديثات الأسبوعية بشأن إمدادات البترول الأمريكية من معهد البترول الأمريكى فى وقت متأخر من اليوم، وإدارة معلومات الطاقة فى وقت مبكر من يوم غد الأربعاء.

    ويتوقع المحللون أن تعلن إدارة معلومات الطاقة عدم تغير إمدادات الخام الأمريكية خلال الأسبوع المنتهى فى شهر مارس، إلا أنه من المرجح أن تُسجل مخزونات البنزين انخفاضا بمقدار 1.7 مليون برميل..، ومن المتوقع أن تنخفض نواتج التقطير بمقدار 1.4 مليون برميل.

  • الدفاع الروسية: تدمير 236 طائرة مسيرة و185 نظاما صاروخيا و1547 دبابة حتى الآن

    قالت وزارة الدفاع الروسية، إنه تدمير 236 طائرة مسيرة و185 نظاما صاروخيا و1547 دبابة منذ بدء العملية، مشيرة إلى إسقاط 6 طائرات مسيرة أوكرانية بالقرب من خاركيف، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق استبعد فاسيلي نيبينزيا، مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، إمكانية فقدان بلاده العضوية الدائمة في مجلس الأمن الدولي.

    وفي تصريحات لقناة “روسيا 24” التليفزيونية قال نيبينزيا ردا على سؤال عما إذا كان ممكنا “تجريد” روسيا من مقعدها كعضو دائم في مجلس الأمن: “كلا.. هذا أمر مستحيل بموجب ميثاق الأمم المتحدة”.

    وبعد بدء العملية العسكرية الخاصة الروسية في أوكرانيا في 24 فبراير صرح رئيس أوكرانيا فلاديمير زيلينسكي بأنه دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش إلى حرمان روسيا من حق التصويت في مجلس الأمن، والذى تمتلك فيه موسكو حق الفيتو باعتبارها أحد الدول دائمة العضوية.

    وقال وزير الخارجية الأوكراني دميتري كوليبا لاحقا إن كييف ستطلق إجراءات “التحليل القانوني” لمؤسسة العضوية الدائمة.

  • سي إن إن: بيلاروسيا تستعد للمشاركة في العمليات العسكرية الروسية بأوكرانيا

    أكدت شبكة سي إن إن، أن بيلاروسيا تستعد للمشاركة في العمليات العسكرية الروسية في أوكرانيا بحسب ما نقلت قناة العربية.

    وكانت وزارة الدفاع الروسية، أعلنت في البيان الصادر عنها اليوم الثلاثاء، عن نشر منظومة دفاع جوي متطورة من طراز “بوك إم 3” داخل الأراضى الأوكرانية، بزعم تأمين أجواء البلاد من أى هجمات معادية.

    بوك إم 3
    وأضافت وزارة الدفاع في بيانها، أن منظومة “بوك إم 3″، ستعمل على حماية سماء دونباس من أي قصف محتمل قد تقوم به القوات الأوكرانية ضد السكان المحليين، وذلك على حد زعمها.

    وعلى الجانب الأخر نشرت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، تقريرا اليوم، كشفت فيه أن واشنطن سترسل بعض معدات الدفاع الجوي السوفيتية الصنع التي حصلت عليها قبل عقود من خلال برنامج سري، إلى أوكرانيا.

    وول ستريت جورنال
    وذكرت الصحيفة أن مسئوولين عسكريين أكدوا أن الأنظمة الدفاعية التي سترسلها واشنطن إلى كييف، تضم صواريخ أرض – جو، وهي قصيرة المدى، من طراز “سام-8″، حصلت عليها أمريكا لأغراض فحص التكنولوجيا العسكرية الروسية والمساعدة في تدريب قواتها، وأضافت “وول ستريت جورنال”، أن الأسلحة مفيدة للقوات الأوكرانية، حيث يعرف جيشها بالفعل كيفية استخدام الأنظمة السوفيتية.

    ونوهت الصحيفة الأمريكية أن مجلس الأمن القومي والبنتاجون، قد رفضا الكشف عن الأسلحة التي أرسلتها الولايات المتحدة إلى أوكرانيا لمساعدة البلاد في صد الهجوم الروسي الذي بدأ في 24 فبراير الماضي.

    الأسلحة السوفيتية

    في حين صرح السكرتير الصحفي للبنتاجون جون كيربي للصحفيين بأن الأمن التشغيلي مهم للأوكرانيين في الوقت الحالي، وأضاف: “إنهم يقاتلون من أجل بلدهم، والبنتاجون لن يقدم تفاصيل علنية عن الأدوات التي يفعلون بها ذلك”.

    ومن جانبه أعلن الرئيس الأوكراني، فولودمير زيلينسكي، في تصريحات صحفية أدلى بها اليوم الثلاثاء، عن استعداد بلاده لمناقشة وضع القرم ودونباس بعد وقف إطلاق النار.

  • السفير الروسي بمصر: مستمرون في إرسال شحنات القمح إلى القاهرة

    قال سفير روسيا لدى مصر چيورجي برويسينكو، إن بلاده مستمرة في إرسال شحنات القمح للقاهرة، فضلا عن استكمال مشروع الضبعة والمنطقة الصناعية الروسية دون تأخر بسبب الحرب الدائرة مع أوكرانيا.

    وأضاف السفير خلال مؤتمر صحفي عقده بمقر السفارة بمناسبة مرور 20 سنة على تأسيس الجمعية المصرية لخريجي الجامعات الروسية والسوفيتية، الثلاثاء، أن التحويلات المالية للطلاب الدارسين في روسيا لم تتأثر خاصة أن هناك بنوك روسية لم تتعرض للعقوبات الأمريكية الغربية.

    وذكر السفير أنه وفقا للاتصال بين الرئيس عبدالفتاح السيسي، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في 9 مارس الجاري تم التأكيد على استكمال مشروع الضبعة والمنطقة الصناعية الروسية في مصر وتوريد شحنات القمح الروسي لمصر، ونتيجة للاتصال، جرى اتصالات في 17 مارس بين وزير الزراعة الروسي والوزراء المعنيين في مصر لعدم تأثر الشحنات، وروسيا لديها عزم استكمال شحنات القمح دون أي تأخير.

  • مستشار رئيس أوكرانيا: العمليات القتالية مع روسيا قد تنتهى فى غضون أسبوعين

    قال مستشار الرئيس الأوكراني، اليوم الثلاثاء، إن العمليات القتالية مع روسيا قد تنتهي في غضون أسبوعين أو ثلاثة، نقلا عن تقارير إعلامية.

    تواصل 5 دول أوروبية الضغط على الرئيس الروسى فلاديمير بوتين من أجل إنهاء الحرب فى أوكرانيا، وأكد  قادة فرنسا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا وإيطاليا، التي تتابع عن كثب الوضع في أوكرانيا، في اجتماع عن بعد، وفقا لصحيفة “لابانجورديا” الإسبانية.

    وأشارت الصحيفة إلى أن القادة الأوروبيين تحدثوا عن الوضع الإنساني في مدينة ماريوبول الأوكرانية، والذي وصفوه بأنه “حرج”، وعن الضرورة الملحة للحصول على وصول دون عوائق للمساعدات الإنسانية.

    وقالت السلطات الفرنسية “كرروا مطالبتهم بوقف فوري لإطلاق النار وانسحاب القوات الروسية وأكدوا عزمهم على زيادة دعمهم لأوكرانيا ومواصلة الضغط على روسيا”، والهدف المشترك ، حسب رأيهم ، هو قبول روسيا بوقف إطلاق النار والمضي قدمًا في المفاوضات الجارية مع أوكرانيا.

    وحضر اللقاء عن بعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، رؤساء حكومات ألمانيا ، أولاف شولتز ؛ المملكة المتحدة ، بوريس جونسون، وإيطاليا، ماريو دراجي، والرئيس الأمريكي، جو بايدن، الذي بدأ هذا الأسبوع جولة في أوروبا ستأخذه إلى بروكسل وبولندا.

  • وزير النقل الروسى: احتجاز 78 طائرة من أسطولنا الجوى المدنى فى الخارج

    أعلن فيتالي زافيليف وزير النقل الروسي، اليوم الثلاثاء، أن نحو 78 طائرة من الأسطول الجوي المدني تم احتجازها في الخارج، بحسب تقارير إعلامية.

    واحتجزت السلطات المحلية في جبل طارق يختا مرتبطا بمالك أكبر شركة لتصنيع الأنابيب الفولاذية في روسيا الملياردير ديميترييفيتش بومبيانسكي، صاحب مجموعة TMK للصلب الذي يخضع لعقوبات بريطانية وأوروبية ، حيث فرض الغرب عقوبات على الأوليجارشية الروسية بسبب العملية العسكرية التي شنتها موسكو على جارتها أواخر الشهر الماضي.

    ووفقا لتقرير نشرته وكالة رويترز، يعد اليخت المعروف باسم “أكسيوم” سفينة يبلغ طولها 72 مترا تملكها شركة بايرين للاستثمارات، وقالت رويترز إنه في حين أن هذه الشركة هي شركة قابضة تابعة لجزر فيرجن البريطانية ، فقد ورد اسم بومبيانسكي في أوراق بنما كمستفيد من الحيازة.

    وقالت السلطات في جبل طارق إن السفينة “تأكد أنها تعرضت لعملية مصادرة من قبل بنك دولي بارز في المحكمة العليا لجبل طارق

  • الهجرة: طرح استمارة تسجيل موحدة للطلاب المصريين الدارسين فى روسيا

    عقدت السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، لقاء عبر تطبيق “زووم” مع ممثلين عن الطلبة المصريين المتواجدين في مختلف المدن الروسية، للاطمئنان على أوضاعهم في ضوء تطورات الأزمة الروسية – الأوكرانية، في اطار توجيهات القيادة السياسية بمتابعة أبنائنا بالخارج والاطمئنان على سلامتهم.
    شارك في اللقاء السفير عمرو عباس مساعد الوزيرة لشئون الجاليات، وبالتنسيق مع “عبد الرحمن وليد” ممثل مركز وزارة الهجرة للحوار لشباب المصريين الدارسين بالخارج “ميدسي” في روسيا.
    في مستهل اللقاء، رحبت السفيرة نبيلة مكرم بالمشاركين في اللقاء من الطلبة، واستمعت  لما يواجهونه من تحديات خاصة في مسألة التحويلات المالية وسحب النقود عن طريق بطاقات الائتمان، إلى جانب أزمة سداد المصروفات الدراسية أو مصروفات تجديد جوازات السفر، وذلك بسبب  الموقف الراهن وتداعيات الازمة الروسية الاوكرانية.
    وفي نفس السياق، أعلنت وزيرة الهجرة طرح استمارة تسجيل موحدة للطلاب المصريين الدارسين في روسيا  استجابة لمطالب شباب الدارسين ، وبالتعاون مع د. خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وذلك للتنسيق مع الجهات المعنية بشأن مطالب هؤلاء الطلاب.
      
    كما لفتت الوزيرة إلى أن الاستمارة تضم كافة تفاصيل السنة الدراسية والتخصص والجامعة التي يدرس بها والمدينة التي يقيم فيها في روسيا، وتسجيل ما إذا كان الطالب يملك إثبات قيد من الكلية أم لا، مشيرة إلى أهمية سرعة استيفائها، والاهتمام بدقة البيانات التي سيتم إدخالها في الاستمارة، حيث إنه سيتم نشرها على منصات مركز وزارة الهجرة للحوار لشباب المصريين الدارسين بالخارج “ميدسي”، وهي متاحة الآن عبر رابط التسجيل التالي:
    ‏https://forms.gle/Zzrh4fBZJZYSmg8v9
    وأوضحت السفيرة نبيلة مكرم أن التواصل مستمر مع كافة الجهات المعنية، وأن الحفاظ على حياة الطلبة المصريين سواء في روسيا أو أوكرانيا له الأولوية القصوى، مؤكدة متابعة القيادة السياسية بصورة يومية للمستجدات وإصدار تكليفات بدراسة موقف الطلاب المصريين لبحث كافة البدائل المتاحة للحفاظ على المستقبل الدراسي لأبنائنا في ضوء تطورات الأحداث الجارية.
    وفي ختام اللقاء، قدمت وزيرة الهجرة كل الشكر والتقدير إلى كل الطلبة المصريين في المدن الروسية، وإلى الشاب “عبد الرحمن وليد” ممثل مركز وزارة الهجرة للحوار لشباب الدارسين بالخارج في روسيا، على كل جهده المبذول في الوقت الراهن وتواصله وتحركاته لتلبية احتياجات الطلبة، وتوفيره قائمة بالبنوك الروسية المتاح فيها تقديم الخدمات المصرفية.
  • الناتو يتخوف من قيام روسيا باستخدام أسلحة أكثر وحشية في أوكرانيا

    أعلن حلف شمال الأطلسى الناتو عن تخوفه من قيام روسيا باستخدام أسلحة أكثر وحشية في أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق قال مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون، إنه لا مواجهات جوية في سماء أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضاف المسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية، أن غالبية القصف الجوي الروسي يتم من أراضيها ومن بيلاروسيا، موضحا أن روسيا تستخدم 60% من قوتها الجوية في أوكرانيا.

    وأوضح المسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية، أن روسيا تستخدم 75% من عدد جنودها في حرب أوكرانيا، لافتا إلى أن الوضع الميداني في أوكرانيا لا يدعم موقف روسيا في المفاوضات.

    وتابع المسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية: لم نشهد أي هجوم روسي على شحنات الأسلحة المقدمة لأوكرانيا.

  • القضاء الروسي يحظر “فيسبوك” و”إنستجرام”: منظمتان متطرفتان

    أصدرت محكمة تفيرسكوي الروسية قرارًا يقضي بحظر تطبيقي “فيسبوك” و”إنستجرام” في موسكو بسبب ما وصفته بممارسة “أنشطة متطرفة”.

    القضاء الروسي
    وأعلنت المحكمة الروسية بحسب”سبوتنيك” أن القرار سينفذ على الفور.

    من جانبه قال مكتب المدعي العام الروسي في صحيفة الدعوى أن “الدعوى التي رفعت تأتي في إطار رغبة حماية الروس من المزيد من الانتهاكات لحقوقهم، حيث تجاهل إنستجرام أكثر من 4.5 ألف طلب لإزالة الصور المزيفة حول العملية الخاصة لروسيا في أوكرانيا والدعوات لتجمعات غير مصرح بها”.

    وتابع مكتب المدعي العام الروسي: “المعلومات المتطرفة تهدد الأفراد والمجتمع ككل، ويؤكد مكتب المدعي العام أن الشركة تنتهك قواعدها الخاصة بالسماح بدعوات لقتل عناصر الجيش الروسي”.

    وأشار المدعي العام إلى أن “القرار لا ينطبق على تطبيق واتساب للمراسلة، كما أنه لن تتم معاقبة الأفراد لمجرد استخدامهم خدمات التطبيقات المذكورة”.

    وفي وقت سابق فتحت روسيا قضية جنائية ضد شركة Meta Platforms مالكة فيسبوك بعد أن غيرت الشبكة الاجتماعية قواعد خطاب الكراهية للسماح للمستخدمين بالدعوة إلى “الموت للغزاة الروس” في سياق الحرب مع أوكرانيا.

    منظمة متطرفة
    وطلب المدعون العامون الروس من المحكمة تصنيف عملاق التكنولوجيا الأمريكي على أنه “منظمة متطرفة”، وقال منظم الاتصالات إنه يقيد الوصول إلى Instagram Meta حسبما ذكرت رويترز.

    وقالت لجنة التحقيق الروسية: “رُفعت قضية جنائية… فيما يتعلق بدعوات غير قانونية للقتل والعنف ضد مواطني الاتحاد الروسي من قبل موظفي شركة ميتا الأمريكية، التي تمتلك شبكات التواصل الاجتماعي فيسبوك وإنستجرام”.

  • الدفاع الروسية: استسلام أكثر من 60 عسكريا أوكرانيا أغلبهم قيادات بالجيش

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الإثنين، عن استسلام أكثر من 60 عسكريا أوكرانيا في ضواحي كييف أغلبهم قيادات بالجيش، حسبما ذكر موقع العربية فى شريط عاجل.

    كما قالت وزارة الدفاع الروسية، إنها قصفت منشأة عسكرية بصواريخ مجنحة في ضواحي ريفنا شمالي غرب أوكرانيا، حسبما ذكر موقع العربية فى شريط عاجل.

    وأضافت وزارة الدفاع الروسية، أنها قضت على أكثر من 80 من المرتزقة الأجانب والقوميين الأوكرانيين في روفينسك.

  • موسكو تعلن مقتل نائب قائد الأسطول الروسي في ماريوبول الأوكرانية

    لقى نائب قائد الأسطول الروسي في البحر الأسود القبطان أندريه بالي مصرعه جراء الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا.

     الأسطول الروسي

    وأعلن حاكم سيفاستوبول ميخائيل رازفوجاييف عن مقتل القائد الكبير في الأسطول الروسي في مدينة ماريوبول الساحلية بشرق أوكرانيا بالتزامن مع إعلان المخابرات العسكرية الاوكرانية عن مقتل أحد كبار الجنرالات في روسيا بالقرب من مدينة خاركيف.

    وقال رازفوجاييف عبر تطبيق “تليجرام”، اليوم الأحد، إن “القبطان أندريه بالي نائب قائد الأسطول لقي حتفه أثناء القتال في مدينة ماريوبول الساحلية بشرق أوكرانيا”.

    فيما كشفت تقارير سابقة عن مقتل 4 ضباط كبار في الجيش الروسي خلال المعارك الاخيرة مع الجيش الأوكراني.

    وكانت تناولت أبرز الصحف والمجلات العالمية الصادرة اليوم الأحد، تطورات العملية العسكرية الروسية بأوكرانيا في أسبوعها الرابع.

    وتحدثت تقارير عن ”تقدم عسكري مهم“ لموسكو بعد سيطرتها على بحر آزوف وإبعاد القوات الأوكرانية عنه، وذلك في وقت تستعد فيه القوات الروسية للسيطرة على مدينة ماريوبول الاستراتيجية.

    بحر آزوف

    وذكرت صحيفة ”التايمز“ البريطانية أن القوات الروسية حققت ”انتصارًا نادرًا لكنه كبير ومهم“ بعد أن قطعت الطريق على القوات الأوكرانية باتجاه بحر آزوف جنوب شرق البلاد، ودفعت بمدينة ماريوبول إلى حافة الانهيار وسط مزاعم بأن موسكو أطلقت صواريخ فرط صوتية.

    جاء ذلك بعد أن اعترفت هيئة الأركان العامة الأوكرانية بأنها فقدت مؤقتا الوصول إلى بحر آزوف، الذي يربط ساحله شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا بالجمهوريتين الانفصاليتين، دونيتسك ولوجانسك، ثم إلى روسيا نفسها.

    وأوضحت الصحيفة أن تشكيل جسر على طول هذا الشريط من الأرض كان هدفًا مبكرًا للقوات الروسية، مشيرة إلى أن ماريوبول آخر مدينة مهمة على الساحل، أصبحت على وشك السقوط، حيث قاتلت القوات الروسية والأوكرانية في وسط المدينة وحول مصنع آزوفستال للصلب، وهو أحد أكبر مصانع الصلب في أوروبا.

    وزارة الدفاع الروسية

    وزعمت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها أطلقت صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت على أوكرانيا من نظام الأسلحة كنجال، ما أدى إلى تدمير منشأة لتخزين الأسلحة تحت الأرض.

    ونقلت الصحيفة عن محللين عسكريين قولهم إن استخدام روسيا لهذا الصاروخ يمكن أن يكون تجريبيًا أو مدفوعًا بالرغبة في إظهار قوتها للغرب.

  • الحرس الوطني الروسي يعلن أسر عدد من القيادات العسكرية الأوكرانية في خاركيف

    أعلن الحرس الوطني الروسي عن أسر عدد من القيادات العسكرية الأوكرانية في مدينة خاركيف الأوكرانية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وقال الحرس الوطني الروسي، إنه أسر عددا من قياديي تشكيلات القوميين وأعوان قوات الجيش الأوكراني، أثناء عملية تحرير مدينة إيزوم في مقاطعة خاركوف شرقي أوكرانيا، موضحا أن العملية التي شاركت فيها مجموعة من عناصر القوات الخاصة وقوات الرد السريع التابعة له، أسفرت عن رد هجمات العدو إلى مواقعه، وضبط وثائق مهمة والحفاظ على أرواح العسكريين الروس.

    وتابع أن 40 من عناصر الحرس الوطني ممن شاركوا في العملية، سيتم منحهم جوائز تكريم عسكرية.

  • مستعدون للقتال إلى جانب أشقائنا الروس.. سوريون ينتظرون أوامر السفر لأوكرانيا

    أعلن قائدان ينتميان لقوات سورية ”شبه عسكرية“، أن بعض مقاتليهم قالوا إنهم مستعدون للقتال في أوكرانيا في صفوف قوات روسيا حليفتهم، لكنهم لم يتلقوا الأوامر بعد للذهاب إلى هناك.

    وبحسب رويترز، قال نابل عبد الله أحد قادة قوات الدفاع الوطني من مدينة السقيلبية السورية، أنه مستعد لاستغلال خبرته في حرب المدن التي اكتسبها في الحرب السورية لمساندة روسيا.

    وقال عبدالله في 14 مارس الجاري، بعد أربعة أيام من إعطاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الضوء الأخضر لنحو 16 ألف متطوع من الشرق الأوسط للقتال في أوكرانيا: ”لما تيجي توجيهات من القيادة السورية الحكيمة والروسية، جاهزين لخوض هذه الحرب المحقة“.

    وأحال الكرملين طلب التعليق لوزارة الدفاع الروسية، لكن الوزارة لم ترد على طلب التعليق على ما إذا كانت سوريا تعتزم إصدار توجيهات لمقاتلي قوات الدفاع الوطني بالانتشار أو ما إذا كان أي من أفراد هذه القوات قد تم نشره بالفعل.

    وتعتبر سوريا أقرب حليف لروسيا في الشرق الأوسط، وكان تدخل موسكو في الحرب السورية عام 2015 حاسما في مساعدة الرئيس بشار الأسد على هزيمة قوات المعارضة في مختلف أرجاء البلاد.

    وانبثقت قوات الدفاع الوطني عن قوات موالية للأسد في بدايات الحرب السورية وقاتلت، بدعم جوي روسي، في هجمات لاستعادة بعض الجيوب التي كانت تسيطر عليها المعارضة.

    ويقول خبراء في الشؤون السورية، إن القوات التي تفككت بدرجة كبيرة الآن، قوامها عشرات الآلاف، وهو عدد كبير للتجنيد الروسي المحتمل إذا طال أمد الحرب الدائرة في أوكرانيا.

    من جهته، قال قائد آخر من قوات الدفاع الوطني هو سيمون الوكيل، من بلدة محردة، إن الكثيرين من مواطنيه يريدون إدراج أسمائهم للانضمام ”لأشقائنا وحلفائنا“ الروس، لكنهم لم يتلقوا توجيهات من القيادة بعد.

    وأضاف الوكيل الذي حصل على وسام من روسيا وتضم صفحته على فيسبوك صورا لتجمعات بكنيسة ومقاتلين بزي التمويه، أنهم قوات مساعدة قاتلت إلى جانب الجيش ومع الحلفاء الروس وسحقت ”الإرهابيين“ الذين شنوا الحرب في سوريا.

    وقال بوتين في 11 مارس الجاري، خلال اجتماع لمجلس الأمن الروسي، إنه إذا أراد أشخاص من الشرق الأوسط الحضور إلى أوكرانيا برضاهم وليس مقابل المال، فإن روسيا ستساعدهم ”في الوصول إلى ساحة القتال“.

    وجاءت تصريحات بوتين بعد أن أعلنت أوكرانيا في الثالث من مارس الجاري، أن أكثر من 16 ألف مقاتل أجنبي قد تطوعوا للقتال في صفوفها ضد روسيا. وشكلت أوكرانيا فيلقا من المقاتلين الأجانب.
    وقال مسؤول المخابرات بوزارة الدفاع الأوكرانية، إن المخابرات الأوكرانية ذكرت أن 150 من المرتزقة أرسلوا من قاعدة حميميم الجوية في سوريا إلى روسيا، يوم 15 مارس الجاري؛ للمشاركة في أعمال عسكرية ضد أوكرانيا.

    وأضاف أن 30 مقاتلا عادوا إلى القاعدة من روسيا ”بعد إصابتهم في قتال مع المدافعين عن أوكرانيا“.

    وقالت المخابرات العسكرية الأوكرانية: ”إن المجندين وعدوا بأنهم سيكلفون فقط بأدوار إقرار النظام في الأراضي المحتلة، لكن معلومات ترددت في الفترة الأخيرة بين المرتزقة بشأن المشاركة بشكل مباشر في الأعمال العسكرية ضد الجيش الأوكراني“.

    من جهته، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في تسجيل مصور صدر في 11 مارس الجاري، إن أوكرانيا ”لديها معلومات عن أن القوات الروسية تجلب مرتزقة من دول مختلفة“، وحذر من أن ”أي شخص يحاول الانضمام للمحتل على الأراضي الأوكرانية، سيكون ذلك أسوأ قرار تتخذه في حياتك“.

    وقال المسؤولان الإقليميان البارزان، إن الرواتب المعروضة للمجند العادي تدور حول مبلغ ألف دولار شهريا، أي أكثر بنحو 30 مرة من أجر المجند السوري.. أما المقاتلون من ذوي الخبرة فتصل أجورهم إلى ألفي دولار شهريا.

  • الرئاسة الأوكرانية: روسيا ليست لديها قوات كافية للتقدم ميدانيا

    أكدت الرئاسة الأوكرانية، أن روسيا ليس لديها قوات كافية للتقدم ميدانيا، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “سكاى نيوز”.

    وكان الرئيس الأوكرانى، قد قال فى تصريح سابق، إن الكرملين يتسبب في كارثة إنسانية مع استمرار حصار المدن.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، يومها الخامس والعشرين على التوالي، اليوم الأحد، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

  • الرئيس الأوكرانى: فشل التفاوض مع روسيا يعنى حربا عالمية ثالثة

    قال فولوديمير زيلينسكى الرئيس الأوكرانى، إنه مستعد للتفاوض مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، متابعا: “إذا كان هناك فرصة 1% لإنهاء الحرب سنغتنمها”، وذلك وفق تصريحات له مع شبكة cnn.

    وأضاف الرئيس الأوكراني: “بدون مفاوضات لا يمكن إنهاء الحرب مع روسيا.. وفشل المفاوضات مع روسيا يعني “حربا عالمية ثالثة”.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، يومها الخامس والعشرون على التوالي، اليوم الأحد، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

  • الدفاع الأوكرانية: نتوقع وصول تعزيزات روسية استعدادا لمهاجمة العاصمة كييف

    أعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية، أنها تتوقع وصول تعزيزات روسية استعدادا لمهاجمة العاصمة كييف، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “سكاى نيوز”.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، يومها الخامس والعشرون على التوالي، اليوم الأحد، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

  • الدفاع الروسية: تدمير 62 منشأة عسكرية أوكرانية وإسقاط مروحية و6 مسيرات

    قالت وزارة الدفاع الروسية إن المقاتلات الحربية التابعة للقوات الجوية الفضائية الروسية، دمرت 62 منشأة عسكرية أوكرانية وأسقطت مروحية و6 مسيرات ليلا، وذلك وفق “روسيا اليوم”.

    وأعلن الجيش الروسى، أنه تم استهداف مقر تدريب العمليات الخاصة الأوكرانية الذي يضم مرتزقة أجانب والقضاء على أكثر من 100 مسلح، بالإضافة إلى تدمير قاعدة لتخزين الوقود في منطقة نيكولاييف بواسطة صواريخ حديثة وفرط صوتية، واعتراض صاروخ تكتيكي أوكراني من طراز “توشكا يو” ليلا.

  • الصين تنتقد العقوبات على روسيا وتؤكد سبب الأزمة فى أوكرانيا توسع الناتو

    انتقد نائب وزير الخارجية الصينى له يوى تشنج، العقوبات الغربية المفروضة على روسيا، مؤكدا أن السبب الجذرى للأزمة فى أوكرانيا “يكمن فى عقلية الحرب الباردة وسياسة القوة” لدى الغرب، بحسب “روسيا اليوم”.

    وحذر المسؤول الصينى من أن “الناتو فى حال توسعه أكثر، فإنه سيقترب من ضواحى موسكو حيث يمكن لصاروخ أن يضرب الكرملين فى غضون سبع أو ثمانى دقائق“.

    وأضاف أن “محاصرة دولة كبرى،لا سيما قوة نووية (روسيا)، فى زاوية سيترتب عليه تداعيات مروعة للغاية، بحيث لا يمكن التفكير فيها“.

  • البنتاجون: روسيا أطلقت صواريخ “أسرع من الصوت” الأسبوع الماضي على أوكرانيا

    قالت وزارة الدفاع الأمريكية، البنتاجون، إن روسيا أطلقت صواريخ “أسرع من الصوت” الأسبوع الماضي على أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، يومها الرابع والعشرون على التوالي، اليوم السبت، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

  • السلطات الأوكرانية تقر بتقدم القوات الروسية فى مدينة ماريوبول

    أقرت السلطات الأوكرانية بتقدم القوات الروسية في مدينة ماريوبول، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، يومها الرابع والعشرون على التوالي، اليوم السبت، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

  • روسيا تعلن تدمير مراكز الاستطلاع اللاسلكى التابعة للجيش الأوكرانى

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، تدمير مراكز الاستطلاع اللاسلكى التابعة للجيش الأوكراني قرب أوديسا، كما دمرت مراكز إذاعية بالقرب من المدينة.

    كما أعلنت وزارة الدفاع الروسية تدمير مهبط للطائرات القتالية في مدينة “لفيف” الأوكرانية ومخازن للذخيرة والمعدات العسكرية في ضواحي مدينة “نيكولاييف”، وفق ما نقلت وسائل إعلام روسية.

  • الناتو يفتح خط اتصال مباشرا مع موسكو لتجنب الحرب

    فتح الناتو خط الاتصال مع القادة في موسكو لتبادل المعلومات حول تحركات القوات الروسية في أوكرانيا قرب حدود حلف شمال الأطلسي لتجنب سوء الفهم والانجرار للحرب بحسب قناة العربية.

    حلف الناتو
    وذكرت وكالة بلومبيرج أن قادة روسيا والناتو يتبادلون المعلومات ويتواصلون هاتفيا مع نظرائهم الروس على مدار الساعة حول تحرك القوات في أوكرانيا وعلى حدودها مؤكدة من مخاوف وقوع حرب بين موسكو وحلفاء الناتو بسبب سوء تفاهم.

    وأكدت وكالة الأنباء العالمية أن هناك خط اتصال مباشرًا بين واشنطن وموسكو لتجنب الانجرار للحرب.

    وكانت حلقت طائرة بدون طيار مسافة قدرها 350 ميلًا، الأسبوع الماضي، خارج الحدود الغربية لـ أوكرانيا، وذلك قبل أن تتحطم في كرواتيا، الدولة العضو في حلف الناتو، حيث كانت المسيرة تحمل قنبلة، بحسب ما ذكره المسؤولون الكرواتيون، حيث يظل من غير الواضح هل هذه المسيرة تابعة للقوات الأوكرانية أم للقوات الروسية، وذلك حسبما ذكرت شبكة “السي إن إن” الأمريكية.

    طائرات مسيرة
    وذكرت الـ سي إن إن، أن هناك طائرة مسيرة دخلت المجال الجوي لرومانيا، مؤخرًا، قادمة من جنوب أوكرانيا، والثلاثاء الماضي، قال الجيش الأوكراني، أنه أسقط مسيرة روسية دخلت إلى أوكرانيا من خلال الأجواء البولندية.

    وسلطت الثلاث حوادث للطائرات المسيرة الاهتمام بأن الحرب الروسية الأوكرانية، يمكن أن تمتد إلى دول الناتو، حتى لو كان ذلك عن غير قصد، الأمر الذي قد يجبر الحلف على اتخاذ قرار بشأن كيفية الرد – إن وجد – على الحوادث التي تحدث داخل حدوده.

    وقال مسؤول بوزارة الدفاع الأمريكية، إن الطائرات المسيرة التي دخلت أراضي الناتو، كانت غير مقصودة إلى حد كبير، منذ بدء الغزو الروسي، وأنشأ الجيش الأمريكي خطأ ساخن لمنع التضارب مع روسيا، وذلك لتقليل المخاطر التي قد تنجم عن سوء التقدير، ولضمان عدم حدوث تصادم بين قوات الجيشين اللذين يعملان بالقرب من بعضهما بعضًا، وذلك حسبما أكدت شبكة “سي إن إن”.

    التواصل مع روسيا
    وقال مسؤولون عسكريون في حلف شمال الأطلسي، أمس الأربعاء، إن الحلف، حاول دون جدوى التواصل مع روسيا عبر الخط ساخن ورسائل مكتوبة وذلك لمنع التضارب، الأمر الذي أثار مخاوف بشأن استعداد روسيا للدخول في صراع أبعد من الحدود الأوكرانية غربًا، باتجاه أراضي حلف الناتو.

    وكان مسؤولون في كرواتيا، أعربوا عن انتقادهم لحلف الناتو، جراء رد فعله الذي وصفه المسؤولون بأنه بطيء، إزاء تحليق طائرة بدون طيار روسية الصنع قادمة من منطقة الحرب في أوكرانيا، السبت الماضي، مخترقة أجواء عدد من الدول الأعضاء في الناتو.

    وقال المسؤولون الأوكرانيون، إن الطائرة اخترقت أجواء رومانيا وهنجاريا قبل دخولها إلى الأراضي الكرواتية، حيث سقطت بالقرب من سكن طلابي، وألحقت أضرارًا بنحو 40 سيارة متوقفة، دون حدوث إصابات بشرية، وذلك وفقًا لما ذكرته شبكة سكاي نيوز.

    ومن جانبه أكد حلف الناتو أن نظام الدفاع الجوي والصاروخي المتكامل التابع للحلف قد تعقب مسار طيران الطائرة المسيرة، وعلى الجانب الآخر قال رئيس الوزراء الكرواتي إن سلطات البلاد لم يتم إبلاغها وأن الناتو لم يرد إلا بعد سؤال طرحه الصحفيون.

    رئيس الوزراء الكرواتي
    وأوضح رئيس الوزراء الكرواتي، أندريه بلينكوفيتش أثناء زيارته لموقع التحطم ”لا يمكننا تحمل هذا الوضع، ولا ينبغي أن يحدث على الإطلاق”.

    وأضاف: ”كان هذا تهديدًا محضًا وواضحًا، وكان ينبغي لكل من الناتو والاتحاد الأوروبي الرد. سنعمل على رفع مستوى الاستعداد ليس فقط من جانبنا ولكن من جانب الآخرين أيضًا”.

  • البيت الأبيض: بايدن حذر بكين من دعم موسكو

    أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي جو بايدن شرح للرئيس الصيني شي جين بينج خلال الاتصال الذي جرى بينهما اليوم تداعيات تقديم بكين مساعدات لموسكو بحسب قناة العربية.

    بايدن يحذر بكين من دعم موسكو
    وقال البيت الأبيض: إن بايدن أبلغ الرئيس الصيني أن سياسة واشنطن بشأن تايوان لم تتغير، مشددا على أن الرئيس الأمريكي حذر بكين من دعم موسكو ماديا.

    وأكد البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي بايدن أكد خلال المكالمة للرئيس الصيني دعمه لإيجاد حل دبلوماسي للأزمة في أوكرانيا.

    وأعلن البيت الأبيض أن المكالمة التي تمت بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ونظيره الصيني شي جين بينج استغرقت ساعتين بحسب قناة العربية.

    مكالمة بايدن وجين بينج
    وأجرى الرئيس الأمريكي جو بايدن، اتصالًا هاتفيًّا مع نظيره الصيني شي جين بينج، في ظل توتر الوضع عالميًّا جراء الحرب الروسية الأوكرانية.

    ووجه الرئيس الصيني شي جين بينج رسالة لنظيره الأمريكي جو بايدن، حثه من خلالها على خفض حدة التوتر حول الحرب الروسية الأوكرانية.

    رسالة الرئيس الصيني لبايدن
    وقال الرئيس الصيني شي جين بينج:”يجب أن لا تتحول العلاقات الثنائية لمواجهة”.

    وأضاف شي جين بينج:”المواجهات والنزاعات ليست في مصلحة أحد”.

    وكانت الصين أكدت التزامها الحياد في أزمة أوكرانيا رغم علاقاتها الاستراتيجية بروسيا.

    ومن جانبه، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو ليجيان: “موقف الصين واضح وموضوعي وعادل لكن من الواضح أن مواقف واشنطن والناتو بما في ذلك بعض وسائل الإعلام منافقة”.

    وأضاف: “مفتاح حل الأزمة الأوكرانية في أيدي واشنطن والناتو، نأمل في أن يتمكنا من اتخاذ إجراءات عملية لحل الأزمة باعتبارهما المتسببين فيها”.

    وكان أعلن البيت الأبيض في وقت سابق: إن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيجري محادثة هاتفية مع نظيره الصيني، شي جين بينج، اليوم الجمعة في الساعة 13:00 بتوقيت جرينتش.

    البيت الأبيض
    وأضاف البيت الأبيض في بيان صدر في وقت متأخر من يوم الخميس: “الرئيس يتحدث مع الرئيس شي جين بينج، رئيس جمهورية الصين الشعبية الساعة 9:00 صباحًا [13:00 بتوقيت جرينتش]”.

    وأضاف البيان أن هذا جزء من الجهود الجارية للحفاظ على خطوط اتصال مفتوحة بين الولايات المتحدة وجمهورية الصين الشعبية، لافتًا إلى أن الزعيمين سيناقشان إدارة المنافسة بين البلدين بالإضافة إلى حرب روسيا ضد أوكرانيا وغيرها من القضايا ذات الاهتمام المشترك.

    والمحادثة الهاتفية المقررة بين الزعيمين، الأولى بينهما منذ قمة عبر الفيديو في نوفمبر، وستشكل فرصة للتعبير عن خلافات بلديهما، في وقت تقود الولايات المتحدة حملة ضغط غير مسبوقة على روسيا، ما يضع الصين في مأزق جيوسياسي.

    وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي: إنها “فرصة للرئيس بايدن لتقييم موقف الرئيس شي”.

    وستتم أيضًا مناقشة الخلافات التجارية وسلاسل التوريد الدولية المتعثرة وفقًا لساكي، لكن من المتوقع أن يكون التركيز الكبير على المحاولة الغربية لإجبار روسيا على الانسحاب من أوكرانيا، حيث يدخل الاجتياح الذي أمر به الرئيس فلاديمير بوتين أسبوعه الرابع.

    روسيا
    ونجح بايدن في حشد تحالف غربي محكم ضد روسيا، تزامنا مع تقديم الدعم العسكري للقوات الأوكرانية، لكن بكين رفضت إدانة موسكو، وتخشى واشنطن أن يتحول الصينيون إلى تقديم الدعم المالي وحتى العسكري الكامل لروسيا، مما سيحول المواجهة في أوكرانيا إلى نزاع عالمي.

    وبكين قادرة على أن تساعد روسيا في مواجهة الضغوط على بنوكها وعملتها، مما سيضع الحكومات الغربية بعد ذلك أمام قرار مؤلم بفرض أو عدم فرض عقوبات على الصين، الأمر الذي يُحتمل أن يؤدي إلى اضطرابات في الأسواق العالمية.

    والتزم البيت الأبيض الصمت بشأن ما إذا كان بايدن سيهدد الصين بفرض عقوبات أثناء مكالمته الهاتفية، لكن هناك نوعًا من الرد المطروح على الطاولة.

  • بوتين يصف استبعاد الرياضيين الروس من المسابقات الدولية بقمة السخرية

    وصف الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، استبعاد الرياضيين الروس من المسابقات الدولية بقمة السخرية ، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق قالت صحيفة “الموندو” الإسبانية، إن الحرب بين أوكرانيا وروسيا وصلت إلى طريق مسدود وأصبحت الخسائر فادحة وتتزايد التكاليف، حتى أصبحت روسيا فى سباق مع الزمن.

    وأكدت الصحيفة فى تقرير لها إلى أن الأيام العشرة القادمة للحرب ستكون حاسمة والروس يعرفون ذلك، مشيرة إلى أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، أصبح يبحث عن مخرج الآن، وأقر بالتداعيات الاقتصادية التي تركتها العقوبات الغربية على اقتصاد بلاده، لكنه أكد مع ذلك أن محاولة “تركيع” موسكو لن تنجح، وقال بوتين في خطاب بثه التلفزيون الروسي، إن العملية العسكرية في أوكرانيا ناجحة، وأضاف: “لا نسعى لاحتلال أوكرانيا ونسعى لمساعدة سكان دونباس”، الإقليم الذي يتكون في جانب كبير منه من جمهوريتين انفصاليتين تدعمهما موسكو وتعترف بهما.

    وأكد بوتين أن “الناتو واصل التقدم حتى حدودنا ولم يترك لنا خيار سوى شن عملية عسكرية لحماية أمننا”، مؤكدا: “لن نسمح بتحول أوكرانيا لجبهة تهدد أمننا ولشن حرب ضدنا”، وفي إشارة إلى مخرج للحرب المندلعة منذ 3 أسابيع، أكد بوتن تمسكه بـ”حيادية أوكرانيا ونزع سلاحها”، مضيفا “سننجز كل أهدافنا من العملية الخاصة ومستعدون للمحادثات”.

  • الولايات المتحدة تحذر أى كيان فى العالم من تقديم الخدمة للطائرات الروسية

    حذرت وزارة التجارة الأمريكية، أى كيان فى العالم من تقديم الخدمة للطائرات الروسية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق، قالت صحيفة “الموندو” الإسبانية، إن الحرب بين أوكرانيا وروسيا وصلت إلى طريق مسدود وأصبحت الخسائر فادحة وتتزايد التكاليف، حتى أصبحت روسيا فى سباق مع الزمن.

    وأكدت الصحيفة فى تقرير لها إلى أن الأيام العشرة القادمة للحرب ستكون حاسمة والروس يعرفون ذلك، مشيرة إلى أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، أصبح يبحث عن مخرج الآن، وأقر بالتداعيات الاقتصادية التي تركتها العقوبات الغربية على اقتصاد بلاده، لكنه أكد مع ذلك أن محاولة “تركيع” موسكو لن تنجح، وقال بوتين في خطاب بثه التلفزيون الروسي، إن العملية العسكرية في أوكرانيا ناجحة، وأضاف: “لا نسعى لاحتلال أوكرانيا ونسعى لمساعدة سكان دونباس”، الإقليم الذي يتكون في جانب كبير منه من جمهوريتين انفصاليتين تدعمهما موسكو وتعترف بهما.

    وأكد بوتين أن “الناتو واصل التقدم حتى حدودنا ولم يترك لنا خيار سوى شن عملية عسكرية لحماية أمننا”، مؤكدا: “لن نسمح بتحول أوكرانيا لجبهة تهدد أمننا ولشن حرب ضدنا”، وفي إشارة إلى مخرج للحرب المندلعة منذ 3 أسابيع، أكد بوتن تمسكه بـ”حيادية أوكرانيا ونزع سلاحها”، مضيفا “سننجز كل أهدافنا من العملية الخاصة ومستعدون للمحادثات”.

  • القوات الروسية تسيطر على 90% من لوجانسك شرق أوكرانيا

    أعلن إيجو كوناشنينكوف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية، عن سيطرة قوات بلاده على 90% من لوجانسك الواقعة في شرق أوكرانيا بنسبة

    وأضاف أن القوات الروسية تواصل هجومها في الاتجاه الشمالي من دونيتسك، حيث سيطرت على قرى: “زولوتايا نيفا” و”نوفومايورسكويه” و”نوفودونيتسكويه” و”بريتشيستوفكا”، مشيرا إلى أن القوات تحركت خلال الـ 24 ساعة الماضية بمسافة 16 كيلومترا.

    وقال« كوناشنينكوف» إن وحدات “جمهورية دونيتسك، بدعم من القوات المسلحة الروسية، تواصل قتال القوميين في وسط المدينة”، مضيفًا أن أنظمة الطيران، ومنظومات الدفاع الجوي الروسية أسقطت 6 طائرات بدون طيار، بما في ذلك واحدة من طراز “بيرقدار – تي بي2”. لافتا إلى قصف 81 منشأة عسكرية في أوكرانيا، “بما في ذلك 4 راجمات صواريخ و3 مراكز قيادة و8 مستودعات ذخيرة و28 مركزا للعتاد العسكري”

    وأوضح أن منذ بداية العملية العسكرية الخاصة، تم تدمير ما يلي: 183 طائرة مسيرة و1406 دبابة وعربة ومدرعة قتالية و138 راجمة صواريخ و535 مدفعية ميدانية ومدفع هاون اضافة إلى 1197 قطعة عسكرية”.

    فيما نشرت الوزارة الروسية على حسابها في تليجرام خريطة توضيحية للمناطق التي تخضع للسيطرة الروسية من جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الانفصاليتين وغير المعترف بهما إلا من موسكو.

    يذكر أن العملية العسكرية التي انطلقت في 24 فبراير الماضي جاءت بعد أيام من اعتراف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بانفصال جمهوريتي دونيتسك ولوجانسك شرق أوكرانيا.

  • روسيا تفرض حظر طيران فوق منطقة دونباس

    ذكرت وكالة إنترفاكس للأنباء، اليوم الجمعة، نقلا عن مسؤول بمنطقة دونيتسك الانفصالية أن روسيا فرضت حظر طيران فوق منطقة دونباس.
    ومنذ بدء الحرب الروسية-الأوكرانية في 24 فبراير، دعا الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي حلف الناتو إلى تطبيق حظر طيران فوق بلاده، وكرر الأمر وزير الخارجية، دميترو كوليبا.
    في المقابل، استبعد أمين عام حلف الناتو ينس ستولتنبرج إقامة منطقة حظر طيران فوق أوكرانيا، مبررا ذلك بأنه لا يجب أن تدخل مقاتلات للحلف المجال الجوي الأوكراني، أو قوات للحلف على الأراضي الأوكرانية، لأن هذا يعني إسقاط طائرات روسية، وهو الأمر الذي قد يسبب حربا كاملة الأركان في أوروبا.

    وتوافقت تصريحات أعضاء في الحلف مع الأمين العام، فأكدت الخارجية الأمريكية أن الدعم المقدم لأوكرانيا هو الإمدادات والمعدات دون التطرق لتطبيق فرض حظر الطيران.

    ومنذ أيام، شدد وزير الدفاع البريطاني، بين والاس، على أن حظر الطيران يحتاج إلى قوات جوية غربية ما قد يؤدي إلى معارك جوية مع المقاتلات الروسية، منوها إلى أن الحظر سيضر بأوكرانيا لمنعه تحليق الطائرات الأوكرانية أيضا، ما يسمح لروسيا بالتحرك بحرية لاعتمادها على صواريخ وقذائف لن تتأثر بحظر الطيران.

    من ناحية اخرى أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن أوكرانيا لا تزال تسيطر على مناطق رئيسية من البلاد تحاول القوات الروسية السيطرة عليها، بعد أسابيع من هجومها المتواصل.
    وقال زيلينسكي في رسالة عبر الفيديو في وقت مبكر من اليوم الجمعة، على تيليجرام: “القوات الأوكرانية ردت على كل هجوم شنته الوحدات الروسية”.
    وتابع أنه لن يتخلى “السكان في مدن مثل ماريوبول في جنوب البلاد، وخاركيف في شرقها، وتشيرنيهيف في شمالها، والتي لا تزال تحاصرها القوات الروسية” مضيفًا “ستكونون أحرارًا”.
    وشكر زيلينسكي الرئيس الأمريكي جو بايدن على مساعدته “الجديدة والفعالة”، ووعد بمساعدة رواد الأعمال بالحد من الإجراءات الروتينية وتقديم قروض دون فوائد خلال الصراع المسلح.

    مدينة لفيف
    وأعلن رئيس بلدية لفيف أندري سادوفي أن صواريخ روسية ضربت اليوم الجمعة حي مطار هذه المدينة الأوكرانية الكبيرة الواقعة بالقرب من الحدود البولندية، فيما كشف مسؤول أمريكي عن وجود علامات على هجوم روسي برمائي وشيك، على أوديسا.

    وقال سادفي على صفحته في فيس بوك إن “صواريخ أصابت حي مطار لفيف”، مؤكدا أن الضربة لم تصب المطار مباشرة.

    وأفادت قناة أوكرانيا 24 التلفزيونية عبر تطبيق تيليجرام للتراسل بأن دوي ما لا يقل عن 3 انفجارات سُمع في مدينة لفيف في غرب أوكرانيا صباح اليوم الجمعة.

    ونشرت مقطعا مصورا قصيرا تظهر فيه سحابة كبيرة من الدخان تتصاعد في الأفق.

    من جانبه، كشف مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية وجود علامات على هجوم روسي برمائي وشيك، على مدينة أوديسا الأوكرانية، المطلة على البحر الأسود.

    وأضاف المسؤول الأمريكي، أن واشنطن تواصل العمل مع حلفائها وشركائها، بشأن إمكانية مساعدة أوكرانيا بأنظمة دفاع جوي بعيدة المدى، وأنظمة أخرى تدرب عليها الأوكرانيين.

    وأشار إلى أن هناك مؤشرات غير مؤكدة، على أن الروح المعنوية الروسية آخذة في التراجع.

    وفي وقت سابق، كشفت المخابرات العسكرية البريطانية أن الاجتياح الروسي لأوكرانيا توقف إلى حد بعيد على جميع الجبهات، مع تكبد القوات الروسية خسائر فادحة دون تحقيق تقدم يذكر في البر أو البحر أو الجو في الأيام القليلة الماضية.

    وقالت وزارة الدفاع البريطانية: “لا تزال المقاومة الأوكرانية قوية ومنسقة جيدا”.

    وأضافت: “لا تزال الأغلبية العظمى من الأراضي الأوكرانية، بما في ذلك جميع المدن الكبرى، في أيدي الأوكرانيين”.

    ويأتي ذلك بالتوازي مع تقديم جهة ثالثة حصيلة لقتلى الجيش الروسي في المعارك المستعرة منذ 3 أسابيع.

    وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز”، الأميركية نقلا عن مسؤولين بالاستخبارات في الولايات المتحدة أن “التقديرات المتحفظة” تشير إلى مقتل 7 آلاف جندي روسي، وهو ما رقم يفوق قتلى الجيش الأمريكي في حربي العراق وأفغانستان طوال 20 عاما.

    وبحسب الأرقام الرسمية الأوكرانية، فقد خسر الجيش الروسي أكثر من 13 ألف جندي منذ اندلاع الحرب في 24 فبراير الماضي.

    أما روسيا، فقد اعترفت في مطلع مارس الجاري فقط بخسارة أقل بقليل من 500 جندي، ومنذ ذلك الحين لم تنشر أرقاما جديدة.

    وفي محاولة لإظهار “الخسائر الفادحة” في صفوف القوات الروسية، عقدت “نيويورك تايمز” مقارنة، فقالت إن الجيش الأمريكي فقد في 36 يوما نحو 7 آلاف جندي من مشاة البحرية خلال معركة آيوو جيما باليابان، إبان الحرب العالمية الثانية، وتعد واحدة من أكثر معارك الجيش الأميركي ضراوة في تاريخه.

    وفي المقابل، خسر الجيش الروسي العدد ذاته من القتلى في حرب أوكرانيا، لكن في 20 يوما فقط.

  • “الدفاع الروسية”: دمرنا 1400 دبابة ومدرعة و177 مسيرة و182 طائرة أوكرانية

    أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إيجور كوناشينكوف، أن الجيش الروسى دمر ما يقرب من 1400 دبابة ومدرعة و177 طائرة مسيرة و182 طائرة ومروحية تابعة للقوات الأوكرانية منذ بدء العملية العسكرية الخاصة فى 24 فبراير الماضي.

    وقال كوناشينكوف – فى تصريح اليوم الخميس – “إن القوات الجوية ووسائل الدفاع الجوى الروسى قامت – خلال اليوم الماضى – بإسقاط مروحية واحدة من طراز (مي-24) ومروحية واحدة أخرى من طراز (مي-8)، و12 طائرة مسيرة، و3 مسيرات من طراز (بيرقدار تى بي-2)، وتدمير 29 هدفا أوكرانيا، من بينها راجمة صواريخ واحدة و3 نقاط قيادة، من بينها نقطة قيادة ميدانية متحركة و6 مستودعات ذخيرة و14 موقعا لتكديس المعدات العسكرية“.

    وأضاف كوناشينكوف أن إجمالى ما جرى تدميره منذ بدء العملية العسكرية بلغ 182 طائرة ومروحية و177 طائرة مسيرة و1393 دبابة ومدرعة و134 راجمة صواريخ و523 مدفعية ميدان وهاون و1182 وحدة مركبة عسكرية خاصة.

    وتابع: “لقد استهدفت طائرتنا 46 منشأة عسكرية فى أوكرانيا، من بينها منظومة “إس-300” وقاذفة صواريخ متعددة الإطلاق وثلاثة مراكز قيادة ومحطة حرب إلكترونية واحدة وسبعة مستودعات ذخيرة و 18 منطقة تركيز للمعدات العسكرية“.

  • مستشار وزير الدفاع الأوكرانى: نجحنا فى عرقلة تقدم القوات الروسية

    قال مستشار وزير الدفاع الأوكراني فاسيل ميروشنيتشينكو، إن القوات الأوكرانية نجحت فى عرقلة تقدم القوات الروسية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.

     

    وأضاف مستشار وزير الدفاع الأوكرانى، أن هناك حظر تجول في كييف والأوضاع هادئة، موضحا أن مدينة ماريوبول محاصرة لأكثر من 13 يوما.

     

    وفى وقت سابق، قال مسئول فى وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، إن سلوفاكيا هى الدولة الوحيدة التى تمتلك منظومة صواريخ أس-300، مؤكدا حسبما ذكرت شبكة “سكاى نيوز عربية”، أن واشنطن تبحث مع الجانب السلوفاكى نشر المنظومة الدفاعية فى أوكرانيا.

     

    بدورها، رحبت الولايات المتحدة بأمر محكمة العدل الدولية بوقف الهجوم الروسي على أوكرانيا، ودعت موسكو إلى الامتثال للأمر ووقف عملياتها العسكرية في أوكرانيا على الفور وإتاحة وصول المساعدات الإنسانية إلى أوكرانيا دون عوائق.

     

    وذكرت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيان نشرته عبر موقعها الإلكتروني اليوم الخميس، أن الولايات المتحدة ستواصل العمل مع حلفائها وشركائها لدعم أوكرانيا.

زر الذهاب إلى الأعلى