سوريا

  • هل تشن إسرائيل حربا على الوجود الإيراني في سوريا..

    بدأ العد التنازلي للمواجهة الكبرى بين إيران وإسرائيل، بعد سلسلة من المناوشات التي دامت فترة طويلة داخل الأراضي السورية، تبادل فيها الجانبان تهديدات متكررة وعمليات عسكرية متتالية، لكن في الحقيقة لا أحد يعلم متى تندلع حرب حقيقة بينهما، إلا أن أجواء حرب باردة بدأت في الظهور بالمنطقة بين إيران وإسرائيل.

    وكانت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، قد نشرت تقريرًا مطولًا حول احتمالية نشوب حرب حقيقية بينهما، وأشارت الصحيفة إلى أن الأجواء التصعيدية ما هي إلا مجرد كلام استعراضي يهدف إلى الترهيب المتبادل بين الدولتين، حيث لا يرتقي إلى مواجه عسكرية فعلية، فمن المعتاد من إيران أنها دومًا تتفاخر وتهدد دون فعل، بينما لن تقحم تل أبيب نفسها في حرب تعلم عواقبها الوخيمة، خاصة في ظل الصراع القائم بالأراضي المحتلة.

    أدت العمليات العسكرية التي نفذتها القوات الإسرائيلية مؤخرًا في دمشق بهدف الحد من الانتشار الإيراني في سوريا إلى تفاقم الأمور، وبالتحديد الغارات الجوية واسعة النطاق، التي استهدفت مواقع إيرانية في أواخر شهر يناير الماضي، وعقبها رد القائد العام للجيش الإيراني، اللواء عبد الرحمن موسوي خلال اجتماع عُقد في طهران، قائلًا “إن بلاده تستعد لمعركة حاسمة لتدمير إسرائيل”.

    وفي نفس السياق، نقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية تهديد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال اجتماع مجلس الوزراء الأسبوعي قائلًا، إنننا “نعمل ضد إيران والقوات السورية التى تتواطأ فى العدوان الإيرانى، سنضرب كل من يحاول الإضرار بنا. من يهدد بمحونا عليه تحمل المسؤولية كاملة”.

    وعلق الدكتور سامح الجارحي، المتخصص في الشأن الإيراني على إحتمالية إندلاع مواجهة حقيقية بين إسرائيل وإيران، قائلًا “إن كافة الأطراف على الساحة السياسية تجتمع على محاربة الإنتشار الإيراني في سوريا، وتلعب إسرائيل على هذا الوتر وتستبيح الأراضي السورية وتقوم بإستهداف عناصر النظام الإيراني”، مشيرًا إلى قلق روسيا من الأطماع الإيرانية في سوريا.

    ولفت الخبير إلى عودة العالم العربي إلى سوريا عن طريق بعض البعثات الدبلوماسية، وفتح بعض السفارات وبعض اللجان السياسية الأخرى.

    وأضاف أن الحرب بينهما مجرد حرب إستراتيجية ومعلوماتية، لكن استبعد إمكانية إندلاع مواجهة حقيقة مهما احتدت المناوشات، نظرًا للبعد الجغرافي بينهما وتكاليف الحرب الباهظة التي لايقوى عليها الجانبين، و التي لاتتعدى نسبة حدوثها الـ1%، إلا إذا تفاقم الوضع وتطور إلى حدوث حرب عالمية ثالثة لن تقتصر فقط على إيران وإسرائيل.

    وأشار إلى أن شأن حزب الله هو شأن إيران، فهو يسعى فقط للعب بورقة الضجيج الإعلامي، ولكن ليس له وجود أمام إسرائيل، بعد سلسلة الهزائم التي تلقاها أمام الكيان الصهيوني الذي يستبيح الأرض السورية ويستهدف العناصر الإيرانية، والعناصرالموالية للرئيس السوري لبشار الأسد، وجنرالات الحرس الثوري الإيراني.

    وأفاد المتخصص بأن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية أثبتت تفوقها بعد اغتيال سبعة من علماء الطاقة النووية داخل المعامل الإيرانية، وهذا ما يشير إلى ضعف إمكانية رد إيران على التصعيد الإسرائيلي الذي وصل إلى العمق الإيراني، فأقصى ما يمكن حدوثه هو احتدام المناوشات بينهم في سوريا ومضيق هرمز.

    ويتوقع الخبير في الشأن الإيراني، أن تنتهي الأزمة السورية عاجلًا أم آجلًا، عن طريق تسوية سياسية شاملة جميع الأطراف بعد إخراج من حملوا السلاح وتسببوا في العنف واغتيال الثورة السورية، وحولوها إلى ساحة حرب بين النظام والقوات المتناحرة، وهذا ما يعيد للأذهان مبادرة الخارجية المصرية منذ 2011، والتي أكدت ضرورة الإحتفاظ ببشار الأسد رئيسًا لسوريا لمدة عام واحد، ومن ثم اجراء انتخابات رئاسية حرة بضمانات روسية لايترشح فيها بشار الأسد، وتشكيل دستور جديد للبلاد.

  • سامح شكرى يستقبل المبعوث الأممى الجديد إلى سوريا بمقر الخارجية اليوم

    وصل مبعوث الأمم المتحدة الجديد إلى سوريا جير بيدرسون إلى القاهرة، اليوم السبت، قادماً من ألمانيا فى أول زيارة له إلى مصر تستغرق ثلاثة أيام.

     

    ويستعرض بيدرسون، خلال الزيارة، آخر التطورات فى سوريا وسبل التوصل إلى حل سياسى للأزمة هناك ينهى معاناة الشعب السورى.

    تأتي هذه الزيارة في إطار أولى جولاته في المنطقة منذ تعيينه، والتى يزور خلالها أيضا لبنان الثلاثاء القادم.

     

    وصرحت مصادر مطلعة أن المبعوث الأممى الجديد إلى سوريا سيلتقى خلال زيارته لمصر مع عدد من كبار المسؤولين ومنهم وزير الخارجية سامح شكرى ومسؤولين فى جامعة الدول العربية وبعض السوريين المقيمين فى مصر.

     

    كان بيدرسون قد بدأ فى 7 يناير الحالى مهامه خلفاً للمبعوث السابق ستيفان دى ميستورا الذى أمضى أربع سنوات فى عمله.

     

    وقالت وزارة الخارجية فى بيان صحفى، السبت، انه من المقرر ان يلتقى سامح شكري وزيـر الخـارجـيـة الأحد،  جير بيدرسون المبعوث الأممى الجديد إلى سوريا، وذلك بمقر وزارة الخارجية.

     

     وأجرى المبعوث الاممى الجديد إلى سوريا سلسلة لقاءات مع الأطراف المعنية بالأزمة السورية، واستهل أولى لقاءاته بزيارة إلى العاصمة دمشق، والتقى منذ أيام مع وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف.

  • الخارجية السورية: النظام التركى خرق اتفاق أضنة بدعم وتمويل الإرهاب فى بلادنا

    صرح مصدر مسئول فى وزارة الخارجية والمغتربين السورية بأن الجمهورية العربية السورية وبعد ما يتم تداوله حول اتفاق التعاون المشترك بين تركيا وسوريا أو ما يعرف باتفاق أضنة وبعد التصريحات المتكررة وغير المسئولة من قبل النظام التركى حول النوايا العدوانية التركية فى سوريا تؤكد أنها ما زالت ملتزمة بهذا الاتفاق والاتفاقيات المتعلقة بمكافحة الإرهاب بأشكاله كافة من قبل الدولتين إلا أن النظام التركى ومنذ عام 2011 كان ولا يزال يخرق هذا الاتفاق عبر دعم الإرهاب وتمويله وتدريبه وتسهيل مروره إلى سوريا أو عبر احتلال أراض سوريا من خلال المنظمات الإرهابية التابعة له أو عبر القوات المسلحة العسكرية التركية بشكل مباشر.

     

    وقال المصدر لـوكالة سانا اليوم: وبالتالى فإن الجمهورية العربية السورية تؤكد أن أى تفعيل لهذا الاتفاق يتم عبر إعادة الأمور على الحدود بين البلدين كما كانت وأن يلتزم النظام التركى بالاتفاق ويتوقف عن دعمه وتمويله وتسليحه وتدريبه للإرهابيين وأن يسحب قواته العسكرية من المناطق السورية التى يحتلها وذلك حتى يتمكن البلدان من تفعيل هذا الاتفاق الذى يضمن أمن وسلامة الحدود لكليهما.

  • سوريا: مخاوف من التهديد التركي لـ”المنطقة الآمنة” في الشمال

    وصف شيروان درويش، المتحدث باسم مجلس منبج العسكري، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بأنه العدو الجديد الذي يشكل تهديداً للمنطقة الآمنة بشمال سوريا، بعد هزيمة تنظيم داعش الإرهابي؛ إذ يسعى إلى مواصلة التوغل التركي في سوريا، وتنفيذ خططه لغزو منبج على طريقة ما حدث في عفرين.

    ويشير درويش، في مقال نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، إلى مستقبل غامض ينتظر الشمال السوري، وسيكون اختباراً حقيقياً لمدى التزام الولايات المتحدة، والتحالف الدولي ضد داعش، بحماية منبج والمناطق الواقعة تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية بشمال سوريا. 

    منبج.. ما بعد داعش
    ويوضح درويش أن مدينة منبج، التي يسكنها 700 ألف نسمة بشمال سوريا، تحكمها إدارة مدنية تتألف من العرب والأكراد والتركمان والشركس، وذلك بعد تحريرها من داعش في عام 2016، وباتت الآن تتمتع بالحريات التي لم تحصل قط من قبل تحت حكم داعش أو نظام الأسد.

    وتتمتع النساء الآن في منبج بحقوقهن، ولديهن تمثيل متساوٍ في المجالس المنتخبة، ويعملن في جميع المجالات حتى في مجلس منبج العسكري. وبحسب درويش، فإنه للمرة الأولى في التاريخ السوري، يتم إجراء انتخابات محلية حرة، كما تمت إعادة بناء المستشفيات وإعادة فتح 350 مدرسة التحق بها 120 ألف طالب، فضلاً عن منح التراخيص اللازمة للمصانع، وإعادة بناء الاقتصاد والأمن لكي يعيش الناس دون خوف.

    وعلاوة على ذلك، جرى تشكيل مجلس عسكري لمنبج، وهو عبارة عن قوة أمنية، تتألف أساساً من العرب لملاحقة الإرهابيين والخلايا النائمة، من أجل ضمان عدم تهديد الجماعات الإرهابية مرة أخرى. ويؤكد درويش أن الفضل في تحقيق ذلك يرجع إلى دعم قوات التحالف الدولي التي كانت تقاتل داعش جنباً إلى جنب مع قوات سويا الديمقراطية.

    أردوغان العدو الجديد
    ويقول درويش: “لقد نجح النظام السياسي الشامل والديمقراطي الذي أنشئ عبر شمال سوريا، بيد أنه يهدد الطغاة والإرهابيين الذين يتطلعون إلى تقسيم بلادنا على أسس دينية وعرقية”. ويضيف، في الواقع أننا نتصارع الآن مع مستقبل غير مستقر منذ إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن انسحاب القوات العسكرية الأمريكية من سوريا. وعلى الرغم من هزيمة داعش تقريباً، فإننا نواجه تهديدات يومية من عدو جديد، وهو الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي أعلن مراراً وتكراراً عن خططه لغزو منطقتنا، بدعوى وجود وحدات حماية الشعب الكردية.

    ويؤكد درويش أن قوات وحدات الشعب الكردية تركت منبج بالفعل، كما أنها لا تشكل تهديداً للأمن القومي التركي، والحقيقة أن أردوغان لا يخشى من وجود أي قوة عسكرية أو غيابها، وإنما يخشى من التعايش السلمي والديمقراطي بين العرب والأكراد والمسيحيين وغيرهم في شمال شرق سوريا، إذ لن يتمكن أردوغان من استغلال مثل هذا التعايش، وبخاصة لأنه يخطط لاستخدام المعارضة المتشددة المدعومة من تركيا في سوريا لغزو منبج، تماماً كما استخدمها من قبل في مناطق أخرى.

    التوغل التركي في سوريا

    ويضيف درويش: “تدعي تركيا أنها تعيد هذه الأراضي إلى أصحابها الحقيقيين، ولكن بدلاً من ذلك يفرض أردوغان على السوريين الاحتلال الأجنبي وحكم الميليشيات المسلحة، الأمر الذي يجعل احتمال السلام بعد ثماني سنوات من الحرب الوحشية بعيد المنال. وينعكس ذلك بوضوح في عفرين، حيث تم اتهام تركيا بتجنيد أعضاء سابقين في داعش والجماعات الإرهابية ذات الصلة بتنظيم القاعدة من أجل القضاء على المنطقة الآمنة وإدارتها المستقلة. وأسفر توغل تركيا في عفرين عن نزوح قرابة 300 ألف شخص، وقامت الميليشيات المدعومة من تركيا بمصادرة ونهب وتدمير ممتلكات المدنيين الأكراد”.

    ويحذر درويش من أنه إذا سمحت الولايات المتحدة لتركيا بمهاجمة منبج، فستواجه المدينة مصير عفرين، لاسيما أنه يبدو أن القوى الدولية لا تزال مستعدة لقبول ألاعيب تركيا. ويقترح أردوغان إنشاء منطقة آمنة عقب الانسحاب الأمريكي، ويبدو أن ترامب قد وافق على ذلك، ولكن خارطة طريق أردوغان لمدينة منبج لا تخدم قط مصالح شعبها؛ حيث يستخدم أردوغان مفهوم المنطقة الآمنة كستار للتوغل التركي في المناطق التي حررها الأكراد من داعش.

    منطقة آمنة دولية
    ويخلص درويش إلى أنه يجب ضمان حماية أي منطقة آمنة في شمال شرق سوريا من القوات الدولية، لا القوات التركية، أو الميليشيات المسلحة التي تحشد على الحدود، وسوف تضمن المنطقة الآمنة الدولية حماية حدود تركيا دون إخضاع سكان شمال شرق سوريا لرحمة وكلاء أردوغان، ومن شأن ذلك أن يسمح أيضاً بمواصلة جهود إعادة بناء المنطقة، وهو مفتاح السلام والاستقرار.

    ويختتم درويش بحض الولايات المتحدة، وقوات التحالف الدولي على القيام بدورهما الأخلاقي، في تأمين كرامة حلفائهم الأكراد وسلامتهم ورؤيتهم لمستقبل سوريا، إلى جانب دعم الجهود المبذولة للتوصل إلى تسوية تفاوضية للنزاع السوري، وضمان تمثيل الأكراد في تلك المحادثات، حتى يتم بناء مستقبل مستقر وعادل لجميع السوريين. 

  • تركيا تبدأ اتصالات مع أمريكا وسوريا بشأن خارطة طريق في منبج

    قال وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، اليوم الخميس، إن بلاده بدأت في فتح قنوات اتصال مع الحكومة السورية والأمريكية لبحث تنفيذ خارطة طريق لإدارة مدينة منبج السورية على شرقي نهر الفرات.

    وأضاف أوغلو في مقابلة مع قناة “الخبر”: “ما من شيء مؤكد بعد بشأن إقامة منطقة آمنة في شمال سوريا، لكن هناك توافقا في وجهتي النظر التركية والأمريكية باستثناء بضع نقاط، هناك مناقشات بدأت بين تركيا والولايات المتحدة بشأن من سيكون في إدارة مدينة منبج السورية الخاضعة حاليا لسيطرة مقاتلين متحالفين مع قوات كردية مدعومة من الولايات المتحدة”.

    وتابع الوزير التركي: “الحل الأمثل هو تنفيذ خارطة طريق منبج على شرقي الفرات، ولن نستبعد الولايات المتحدة أو روسيا أو أي دول أخرى إذا أرادوا التعاون في إقامة المنطقة الآمنة، ولدينا القدرة على إقامة تلك المنطقة الآمنة بمفردنا”.

  • وزيرا خارجية مصر وروسيا يبحثان سُبل الدفع بالحل السياسى للأزمة السورية

    تلقى سامح شكري وزير الخارجية، اليوم الإثنين، اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، وذلك في إطار التشاور المستمر بين البلديّن في شأن مُجمل وتطورات الأوضاع في المنطقة، والتباحث بشأن العلاقات الثنائية.

    وصرح المُستشار أحمد حافظ، المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزيريّن تباحثا حول مستجدات الأوضاع في المنطقة، وفي مقدمتها الأزمة السورية، وسُبل الدفع بالحل السياسي لكسر الجمود الحالي للأزمة بما يضمن الحفاظ على وحدة وسيادة الدولة السورية.

    كما أضاف المُتحدث الرسمي، أن الاتصال تناول أيضاً آخر تطورات القضية الفلسطينية، حيث أكد الوزيران على مواصلة دعم المساعي الرامية إلى تحقيق السلام الشامل والعادل القائم على حل دولتيّن، وذلك باعتباره ركيزة أساسية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة بأكملها.

    وأوضح “حافظ” أن شكري ولافروف تناولا مسار العلاقات الثنائية وأهمية مواصلة الدفع قدماً بالتعاون القائم بين البلديّن في كافة الأصعدة خلال المرحلة المقبلة.

  • الدفاعات الجوية السورية تدمر 30 صاروخا أطلقتهم إسرائيل

    رويترز

    نقلت وكالة انترفاكس للأنباء عن مركز التحكم العسكرى الروسى قوله إن الدفاعات الجوية السورية دمرت أكثر من 30 صاروخ كروز وقنابل موجهة خلال ضربات جوية إسرائيلية أمس الأحد.

    ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن المركز قوله اليوم الاثنين إن الضربات الجوية الإسرائيلية استهدفت مطارا فى جنوب شرق دمشق وقتلت 4 جنود سوريين وأصابت 6 أخرين.

  • اتصال هاتفي بين الرئيسين الأمريكي والتركي حول سوريا

    قال البيت الأبيض إن الرئيسين الأمريكي والتركي اتفقا على مواصلة الضغط من أجل التوصل إلى تسوية من خلال التفاوض لشمال شرق سوريا ، تلبي الاحتياجات الأمنية لكلا البلدين بالإضافة إلى مصالحهما المشتركة في توسيع التجارة بين الولايات المتحدة وتركيا.

    وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز إن الرئيس التركي طيب أردوغان عبر خلال اتصال هاتفي عن تعازيه في مقتل أربعة جنود أمريكيين في منبج بسوريا خلال تفجير انتحاري وقع يوم الأربعاء، وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية المسؤولية عنه.

    وأضافت في شرح للاتصال الهاتفي أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أكد “أهمية هزيمة العناصر الإرهابية” في سوريا.

  • القبض على كندي أنضم لداعش في شمال سوريا

    كشفت شبكة اخبارية كندية اليوم (الجمعة) عن القاء القبض على عضو كندي في تنظيم داعش الإرهابي في شمال سوريا على يد قوات سوريا الديموقراطية.

    ونشرت القوات الكردية المتحالفة مع الولايات المتحدة مقطع فيديو مدته 40 ثانية على شبكة الإنترنت يظهر فيه الشخص الذي يعرف نفسه باسم محمد عبد الله محمد والذي يقول إنه كندي من أصول أثيوبية، وفقا لشبكة جلوبال نيوز الكندية.

    وقال الإرهابي في تصريحه على شريط الفيديو “بلدي الأصلي اثيوبيا.. لقد جئت من كندا.. وصلت إلى إدلب”.

    وأشارت الشبكة إلى أن الكندي المزعوم اعتقل في مدينة دير الزور، التي تعتبر آخر معقل لتنظيم داعش الإرهابي في سوريا،وبهذا الاعتقال يرتفع عدد الكنديين المعتقلين من طرف القوات الكردية في سوريا إلى 14 رجلا وثلاث نساء و7 أطفال.

    وقد قدرت قوات الأمن الكندية أن هناك حوالي 250 شخصا مرتبطين بالنزاعات في الخارج ولهم صلة بكندا. وتعتقد أن 190 لا يزالون في الخارج بينما عاد 60 منهم إلى كندا، ومن بين هؤلاء، تم توجيه تهمة أو أكثر لـ 55 منهم.

    ويقول وزير الأمن العام رالف جوديل إن كل مواطن كندي لديه الحق في العودة إلى كندا “بغض النظر عن مدى اللوم الذي يستحقه ” لكن كندا ليست ملزمة بمساعدته على العودة، لافتا إلى أنه من الصعب الحصول على أدلة ضدهم لأن الجرائم التي أدينوا بسببها في الخارج وفي ظروف يكون الحصول على الأدلة ضدهم صعبة أو مستحيلة.

  • مقتل أبو طلحة الحسناوي رأس تنظيم القاعدة في ليبيا خطط لاغتيال القذافي وقاتل في سوريا

    أعلن الجيش الوطني الليبي اليوم الجمعة أنه تمكن من قتل أبو طلحة الحسناوي، الذي يعد أهم قيادات تنظيم القاعدة الإرهابي في ليبيا، وذلك خلال عملية عسكرية شنها جنوبي البلاد.

    وبحسب قناة “سكاي نيوز”، يعد الحسناوي من أخطر الإرهابيين في البلاد، إذ قبضت عليه الأجهزة الأمنية عام 1996 برفقة مجموعة حاولت اغتيال الرئيس الراحل معمر القذافي في براك الشاطئ.

    وبعد مشاركته عام 2011 للمعارضة المسلحة قتالهم ضد قوات الجيش الليبي، برز اسم الحسناوي مرة أخرى ليصبح واحدا من أبرز قيادات الجماعة في الجنوب، حيث أسس كيانا مسلحا حمل اسم “مجلس شورى قبيلة الحساونة” بمدينة الشاطئ، التي يتزعمها عناصر من الجماعة الليبية المقاتلة المنضوية تحت لواء “القاعدة”.

    وفي عام 2013، ألقت السلطات الأمنية الليبية القبض على الحسناوي لانتمائه للجماعة الليبية المقاتلة، وانتقل بعدها إلى سوريا حيث كلّف بمهام “المسئول الشرعي لكتيبة المهاجرين” المؤلفة من عناصر أجنبية متشددة قاتلت النظام السوري.

    وخلال تواجده في سوريا، أسس الحسناوي برفقة آخرين “جبهة النصرة” الموالية لتنظيم القاعدة.

    وقبل عودته إلى ليبيا عام 2014، أعلنت بغداد عن مقتل الحسناوي في مواجهات مع الجيش العراقي وسط البلاد، غير أن ظهوره مجددا جنوب ليبيا نفى ما أعلن عنه العراق.

    وأشرف الحسناوي على خط إمداد خلفي “لمجلس شورى ثوار بنغازي”، وتنقل عبر مدن الجفرة وسبها وأوباري ومصراتة لشراء السيارات والأسلحة من السوق السوداء بمبالغ مالية مغرية.

    وتأتي أهمية العملية النوعية للجيش الوطني الليبي، الجمعة، التي أسفرت عن مقتل الحسناوي وشخصين آخرين، أحدهما فجر نفسه بحزام ناسف، ويعتقد أنهما من غير الجنسية الليبية، من العلاقات المتينة التي تربط الإرهابي القتيل بقيادات تنظيم القاعدة في المغرب العربي.

    وتعليقا على مقتل الحسناوي، قال الناطق باسم الجيش الليبي، العميد أحمد المسماري، في بيان: “تعلن غرفة عمليات الكرامة عن مقتل الإرهابي عبد المنعم الحسناوي المكنى أبو طلحة، والإرهابي المهدي دنقو، والإرهابي المصري عبدالله الدسوقي، في عملية نوعية”.

    وأوضح الجيش أن العملية “قامت بها مجموعة العمليات الخاصة المشكلة من كتيبة شهداء الزاوية، وكتيبة طارق بن زياد”، فجر الجمعة بمنطقة الشاطئ في الجنوب الغربي.

    وأشار إلى أنه تم تنفيذ العملية “بعد ورود معلومات بوجود عناصر إرهابية داعشية في الموقع الذي يقع شمال غرب مدينة سبها بحوالي 60 كيلومتر”.

    وفي حديث مع “سكاي نيوز عربية”، قال المسماري إن مقتل الحسناوي يمثل “ضربة معنوية قوية للإرهابيين بأنهم في مرمى الجيش الوطني الليبي بأي مكان”.

    وأضاف: “لقتل الإرهابي الحسناوي أهمية كبيرة تتمثل بقطع الاتصال بين الإرهابيين في المغرب العربي وأولئك المتواجدين بليبيا”، مشددا على أن “القوات المسلحة الليبية باتت قادرة على التعامل مع الإرهابيين واكتسبنا خبرة كبيرة في مواجهة المجموعات الإرهابية المسلحة”.

  • الصحف السعودية:علاقات مزدهرة غير مسبوقة بين مصر وجنوب السودان.. الجامعة العربية تقبل عودة سوريا بشرط قبول أعضائها

    سلطت الصحف السعودية الصادرة اليوم، الجمعة، الضوء على تأكيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، بازدهار العلاقات بين مصر وجنوب السودان بشكل غير مسبوق، وكذلك تشديد الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد الغيط بإمكانية قبول عودة سوريا للجامعة العربية بشرط قبول الدول الأعضاء.

    الصحف أبرزت أيضا وثيقة كردية تقترح على دمشق تبادل الاعتراف، وكذلك انتقادات عراقية لزيارة جواد ظريف، وزير الخارجية الإيراني.

    الصحف أعطت أولوية أيضا إلى إدانة استهداف فريق البعثة الأممية في اليمن بواسطة ميلشيا الحوثي.

    – الحياة: الرئيس السيسي يؤكد ازدهار العلاقات بين مصر وجنوب السودان لمستوى غير مسبوق

    ونبدأ جولتنا من صحيفة “الحياة”، موضحة أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، أكد أن بلاده تحرص كل الحرص على دعم استقرار وأمن
    شعب جنوب السودان، وتعزيز العلاقات بين البلدين على الأصعدة كافة، موضحا أن العلاقات بين مصر وجنوب السودان تشهد حاليًا ازدهارًا غير مسبوق في مختلف أوجه التعاون، دون إغفال أن مصر كانت من أوائل الداعمين لشعب وحكومة دولة جنوب السودان الوليدة.

    واستقبل السيسي أمس في القاهرة رئيس جنوب السودان سيلفا كير، إذ أجريت له مراسم الاستقبال الرسمي وتم عزف السلامين الوطنيين واستعراض حرس الشرف، وأعقب ذلك عقد لقاء ثنائي تلته جلسة مباحثات موسعة ضمت وفدي البلدين.

    وصرح السفير بسام راضي، الناطق الرسمي باسم الرئاسة المصري بأن الرئيس السيسي رحب برئيس جنوب السودان، مؤكدًا دعم مصر الكامل وغير المحدود لجهود حكومة جنوب السودان في تحقيق السلام والاستقرار في البلاد كامتداد للأمن القومي المصري.

    وأكد حرص مصر على دفع التعاون الثنائي في مختلف المجالات، وتعزيز الدعم المصري الموجه إلى جهود التنمية في جنوب السودان، لا سيما من خلال إعادة إحياء العديد من المشروعات المصرية المتواجدة هناك بالفعل أو تدشين مشروعات جديدة، بالإضافة إلى نقل الخبرات المصرية وتوفير الدعم الفني وبرامج بناء القدرات في عدد من القطاعات كالتعليم والصحة والزراعة والري.

    وفي الصحيفة أيضا، أشاد الأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، أمس بالتنظيم الجيد للقمة العربية التنموية والاقتصادية والاجتماعية في بيروت والتي ستكون ناجحــــة وأكد أنه “إذا توافقت الدول العربية على دعوة سورية إليها ننفذ فورًا”.

    واعتذر أمس من القادة العرب عن عدم حضور القمة أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح والرئيس التونسي الباجي قائد السبسي، في وقت انطلقت أعمال القمة باجتماع عقد على مستوى المندوبين.

    واستقبل رئيس الجمهورية اللبناني، العماد ميشال عون، أبو الغيط بعيد وصوله الى بيروت للمشاركة في القمة، يرافقه الامين العام المساعد السفير حسام زكي والمتحدث الرسمي باسم الجامعة محمود عفيفي.

    – الشرق الأوسط: وثيقة كردية تقترح على دمشق تبادل الاعتراف

    ومن صحيفة “الشرق الأوسط”، بينت أن وثيقة خريطة طريق قدمها مسؤولون أكراد سوريون إلى الضامن الروسي، ونصت على 11 بندان كشفت مطالبة دمشق بتبادل الاعتراف بين الدولة المركزية والإدارة الذاتية شمال شرقي البلاد.

    وقال قيادي كردي لـ«الشرق الأوسط» إن المسؤولين الأكراد سلّموا موسكو وثيقة مفصّلة لمبادئ كان قائد «وحدات حماية الشعب» الكردي سيبان حمو، قد طرحها خلال زيارتين غير معلنتين لدمشق وموسكو نهاية العام الماضي، على أن يكون الجانب الروسي «ضامنًا لأي اتفاق».

    وتشير الوثيقة التي تنشر «الشرق الأوسط» بنودها، إلى تأكيد أن «سوريا دولة موحدة، والاعتراف بحدودها الدولية، وأنها دولة مركزية وعاصمتها دمشق»، وأن «الرئيس المنتخب، أي الرئيس بشار الأسد، هو رئيس كل السوريين».

    في المقابل، تضمنت الوثيقة «خمسة مطالب كردية»، بينها «الاعتراف بالإدارة الذاتية» شمال شرقي البلاد، و«إلغاء إجراءات التمييز تجاه الشعب الكردي»، وإقرار أن «الأكراد مكون رئيسي من مكونات الشعب السوري»، و«تحديد المالية – الموازنة لكل المناطق بما فيها المناطق الكردية».

    ومن العراق، انتقد ناشطون اللقاء الذي أجراه وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف مع عدد من شيوخ العشائر خلال زيارته الحالية للعراق التي يقوم بها على رأس وفد اقتصادي كبير منذ الأحد الماضي، وشملت حتى الآن إقليم كردستان وبغداد والنجف وربما البصرة لاحقًا.

    وهاجم ظريف بعد اجتماع مع رجال أعمال في النجف، أمس، نظيره الأميركي مايك بومبيو الذي دعا إلى مواجهة إيران خلال زيارة للعراق الأسبوع الماضي.

    واعتبر رئيس التحرير السابق لجريدة «الصباح» فلاح المشعل، أن زيارة ظريف الطويلة «تتجاوز الأهداف الاقتصادية إلى غايات تعبوية وتوجيهية لكثير من الخطوط السياسية الموالية لإيران، إضافة إلى استجلاء آثار زيارة بومبيو، وما ينبغي أن تكون عليه مواقف الأطراف العراقية».

    – الرياض: السعودية تدين بشدة استهداف ميلشيا الحوثي فريق البعثة الأممية باليمن

    ومن صحيفة “الرياض”، بينت أن سفير المملكة في الولايات المتحدة، الأمير خالد بن سلمان أن المملكة السعودية تدين بشدة استهداف أفراد الأمم المتحدة من قبل الميلشيا المسلحة المدعومة من إيران في اليمن.

    وقال الأمير خالد بن سلمان في تغريدة عبر حسابه في تويتر الليلة، أن ميليشيا الحوثي الإرهابية تنتهك التزاماتها الموقعة في ستوكهولم وتواصل الاستخفاف بالقانون الدولي وتصعيد عدوانها على الشعب اليمني.

  • منظمة خريجى الأزهر تدين التفجير الإرهابى لداعش بمدينة منبج السورية

    أدانت المنظمة العالمية لخريجى الأزهر التفجير الإرهابى الذى ضرب مطعمًا فى مدينة منبج شمالى سوريا، مما أسفر عن مقتل 16 شخصا، بينهم 4 جنود أمريكيين، كما أصيب آخرون.

    وقالت المنظمة أن الإسلام قد عصم دماء البشر جميعا، وتوعد من اعتدى على الأرواح والنفوس بأشد العقاب، قال تعالى: (مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أو فَسَادٍ فِى الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا).

    ودعت المنظمة العالم أجمع، إلى الوقوف صفا واحدا فى مواجهة هذا العنف بكافة أشكاله وألوانه، والعمل على التصدى لهؤلاء المجرمين، حيث بات التصدى لهذا الإرهاب الأسود واجبا دينيا وسياسيا وإنسانيا، وقد قال تعالي: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِى الْأَرْضِ فَسَادًا أن يُقَتَّلُوا أو يُصَلَّبُوا أو تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أو يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْى فِى الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِى الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).

    كما تقدمت المنظمة بخالص العزاء لأهالى الضحايا، داعية الله تعالى الشفاء العاجل للمصابين، وأن يجنب العالم كله لهيب التطرف والإرهاب.

    وكان تنظيم “داعش” الإرهابى قد أعلن مسؤوليته عن التفجير، وقال إنه نُفِّذ بسترة ناسفة، استهدفت دورية تابعة للتحالف الدولى، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام تابعة للتنظيم.

    كما أدانت المنظمة العالمية لخريجى الأزهر الشريف بقوة الهجوم الإرهابى الذى قام بها مسلحون تابعون لتنظيم داعش الإرهابى على إقليم (منكا) شمالى مالى، حيث قام مسلحون يستقلون دراجات نارية بالهجوم على 3 قرى فى إقليم منكا، وأطلقوا نيران أسلحتهم على مدنيين، مما أدى إلى مقتل أكثر من 20 شخصا.

    وأكدت المنظمة أن أسوأ ما ابتليت به الأمة الإسلامية فى هذا الزمان: جماعات التكفير والإرهاب التى انتشرت فى طول البلاد وعرضها، تسفك الدماء، وتُزهق الأرواح، وتنشر الفزع والرعب فى قلوب الأمنين المسالمين، مُدعين أنهم يجاهدون فى سبيل الله، والحق أنهم عين المفسدين المحاربين لله تعالى ولرسوله ﷺ.

    ودعت المنظمة قادة الراى فى العالم أجمع، إلى التصدى المادى والمعنوى لهذه العصابة المجرمة من الإرهابيين، وكبح جماحها بقوة الفكر والسلاح، والقضاء النهائى على أوكار المخربين والمتطرفين أيًا كان جنسهم أو موطنهم.

    وتقدمت المنظمة فى بيانها بخالص العزاء لأهالى الضحايا، مؤكدة أن الإنسانية كلها لن تغفر لهؤلاء للإرهابيين القتلة.

  • الولايات المتحدة تعلن مقتل 4 من جنودها فى انفجار منبج السورية

    ذكرت فضائية “إكسترا نيوز”، فى نبأ هام وعاجل لها منذ قليل، أن الولايات المتحدة الأمريكية، أعلنت مقتل 4 من جنودها ، وإصابة آخرين فى انفجار منبح السورية.

    وجاء في إعلان الولايات المتحدة، أنه وقع اليوم الأربعاء، انفجار بالقرب من منبح بسوريا ما اسفر عن مقتل 10 أشخاص.

  • فيديو.. مقتل 10 أشخاص فى تفجير بمنبج السورية وغموض حول مصير 4 جنود أمريكيين

    أكدت تقارير إعلامية سورية مقتل 10 أشخاص وإصابة العشرات بجروح، فى تفجير ضخم استهدف مطعم فى مدينة منبج السورية.

    وقالت وسائل إعلام سورية، بإن 4 جنود أمريكيين كانوا فى مكان التفجير وتم نقلهم مباشرة من المنطقة بطائرة هليكوبتر ولم يتم التعرف ما إذا كانوا مصابين أم قتلى.

    وتم نقل المصابين إلى مستشفى مدينة منبج السورية لتلقى العلاج.

    https://youtu.be/M2VuJo_GG70

  • نقيب المحامين: التقيت بشار الأسد واخترنا أن نكون مع سوريا ضد تركيا وقطر وداعش

    أكد سامح عاشور نقيب المحامين، أن وفدا من اتحاد المحامين العرب زار سوريا خلال الأيام الماضية، وأنه كان من بينهم، مضيفا: “قابلنا الرئيس السورى بشار الأسد، وخرجت بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعى لتهاجمنا”.
    وأضاف سامح عاشور خلال كلمة له فى المؤتمر الصحفى الذى يعقده الآن بالنادى النهرى بالمعادى: “المعركة أصبحت واضحة، سوريا التى يقودها الآن بشار الأسد فى مواجهة داعش وتركيا وقطر وإسرائيل، اختارنا أن نكون مع سوريا ضد تركيا وقطر وضد داعش، هذه القضية واضحة مؤمنين بها”.
    وأشار إلى أن الأموال الخليجية التى دفعت من قطر جاءت لتمويل عصابات وداعش لقتل الشعب فى سوريا، متابعا: “أنا مع سوريا المستقلة، مع سوريا فى جامعة الدول العربية، وأقول للغاضبين من مقابلتنا لبشار الأسد “إيه اللى مزعلكم، موقفنا واضح فى هذه القضية، والقضية الفلسطينينة، نحن فى مصر لسنا مع إسرائيل فى أى مساوة ومصالحة ونقابة المحامين نقابة رجال فى الصفة لأنى أعلم أن صفات المحاميات معى صفات رجولة “.
    من ناحية أخرى قال سامح عاشورإن نقابة المحامين ليست أقل من القضاة والنيابة ولا أى جهة من الجهات التى تمسكت برفضها لنظام التعليم المفتوح، مضيفا: “لا تراجع عن القيود والضوابط التى تم وضعها، لن نسمح لأحد أن يتلاعب بنقابة المحامين “.
    وأوضح سامح عاشور أن حضور المحامين فى المحكمة اليوم دليل على أنهم متمسكون بالنقابة، وأن النقابة لن تكون للغير، مشيرا إلى أن التعليم المفتوح ملف كل المحامين المعنيين، متابعا: “نحن فى حاجة لكتائب قانونية للدفاع عن النقابة فى مواجهة غير المشتغلين”.
    وكانت محكمة جنح مستأنف المقطم، قضت بقبول الاستئناف المقدم من سامح عاشور نقيب المحامين، على حكم حبسه سنتين، وقضت ببراءته مما هو منسوب إليه.

  • أمريكا ترسل سفنا حربية وفرقة مارينز تجاه سوريا للمساعدة في سحب قواتها

    ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” نقلًا عن مصادر أن الولايات المتحدة أرسلت قوات برية ومجموعة من السفن الحربية نحو سوريا للمساعدة في سحب قواتها من البلاد.

    وقال مسئول عسكري أمريكي لم يذكر اسمه في السابق لشبكة “فوكس نيوز” إن الولايات المتحدة تسحب معدات عسكرية من سوريا، لكن لا توجد قوات بعد.

    ووفقًا لمصادر، فإن القوات البرية تنتقل إلى سوريا لسحب القوات، والسفن – لتأمين القوات في “اللحظة الحساسة”. 

    وترأس السفن سفينة الإنزال التابعة للبحرية الأمريكية كيراسارج التي تحمل مئات من جنود المارينز والمروحيات والطائرات.

    وقال أحد المصادر في البنتاجون: “لم يتغير شيء”. وأضاف “نحن لا نتلقى أوامر من “مستشار الرئيس الأمريكي لشئون الأمن القومي” بولتون”.

    وكانت شبكة CNN قد ذكرت في وقت سابق أن الولايات المتحدة بدأت بسحب معدات عسكرية أرضية من سوريا.

    يذكر أنه في نهاية العام الماضي، أعلن ترامب عن بداية انسحاب القوات الأمريكية من سوريا. 

    وغادرت أول دفعة من الجنود بالفعل البلاد. لكن بعد ذلك، قال رئيس البيت الأبيض إنه لم يعد قط بسحب سريع للقوات الأمريكية من سوريا.

  • الجامعة العربية تكشف حقيقة عودة مقعد سوريا مجددا

    أكد السفير محمود عفيفي المتحدث باسم الأمين العام للجامعة العربية، أن بعض الدول تراجعت عن قرار نقل سفارتها إلى القدس، مشيرًا إلى أنه لم يرد أي طلب رسمي بشأن عودة سوريا إلى الجامعة العربية.

    وأضاف خلال حديثه لفضائية “إكسترا نيوز”، أن لبنان حريصة على انعقاد القمة العربية وإحداث زخم بالملفات الحيوية، مشيرًا إلى أنه سيتم مناقشة الأحوال المعيشية للاجئين الفلسطينيين والأوضاع الإنسانية باليمن.

    وأشار إلى أن الدول العربية شهدت تداعيات اقتصادية واجتماعية كبرى خلال السنوات الماضية، مؤكدًا أن قمة بيروت ستناقش الموضوعات التنموية والاقتصادية والاجتماعية.

    وتابع:”نتطلع لوجود تمثيل جيد من قبل القادة العرب خلال قمة بيروت، والجامعة العربية ليست منظمة في الإطار السياسي فقط”.

    وتخطط الجامعة العربية لإصدار قرار لضم سوريا لها من جديد، وذلك في خطوة تعيد سوريا إلى الصف العربي، بعد إعلان عدد من الدول عن فتح سفاراتها بها.

    وقال مصدر دبلوماسي وفقا لوكالة “سبوتنيك” الروسية، في نسختها الإنجليزية، إن الجامعة العربية تعمل على مشروع قرار لاستعادة عضوية سوريا بها من جديد، موضحا أن الأمر قد يطرح للنقاش في القمة الاقتصادية والاجتماعية في بيروت، المقرر عقدها في 19 و20 يناير الجاري.

    وأعلنت الكويت أواخر ديسمبر الماضي، استعدادها لفتح سفارتها بسوريا بعد أيام من إعلان الإمارات والبحرين فتح سفارتهما في دمشق، وذلك مع عودة سوريا للصف العربي من جديد، وسيطرة نظامها على المدن الرئيسية بها.

  • موسكو: لا يجب تحويل إدلب بسوريا إلى ملجأ للإرهابيين

    قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، إن بلادها تعتقد أن إنشاء منطقة منزوعة السلاح فى محافظة إدلب السورية يحمل طابعا مؤقتا، مشيرة إلى أهمية منع تحول هذه المنطقة إلى ملجأ للإرهابيين .

    وقالت زاخاروفا، فى تصريحات اليوم الجمعة “نؤكد تمسكنا بتنفيذ الاتفاق الروسى التركى حول استقرار الوضع بمنطقة خفض التصعيد فى إدلب، والذى تم التوصل إليه فى 17 سبتمبر 2018″، مضيفة “من المهم منع إفشال نظام وقف إطلاق النار وضمان الانسحاب الكامل للجماعات المتطرفة والأسلحة من منطقة نزع السلاح”.

    وأوضحت أنه لا يجب تحويل منطقة خفض التصعيد فى إدلب إلى ملجأ لآلاف الإرهابيين من تنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي، مؤكدة أن موسكو تنطلق من أن إنشاء منطقة منزوعة السلاح فى إدلب يحمل طابعا مؤقتا.

  • الأردن يفوز على سوريا 0/2 ويتأهل لدور الـ16 بكأس أمم آسيا

    حسم منتخب الأردن رسميًا تأهله لدور الـ16 من بطولة كأس أمم آسيا، بعدما فاز على منتخب سوريا 0/2، في المباراة التي أقيمت، اليوم الخميس، على إستاد خليفة بن زايد بنادي العين، ضمن مباريات الجولة الثانية للمجموعة الثانية بأمم آسيا والتي تستضيفها الإمارات وتستمر حتى 1 فبراير المقبل.

    وأحرز هدفي الأردن في الشوط الأول كل من، موسى التعمري في الدقيقة 26، وطارق خطاب في الدقيقة 43.

    وحافظ منتخب الأردن على صدارة المجموعة الثانية بعدما رفع رصيده إلى 6 نقاط بعدما فاز في الجولة الأولى على حامل اللقب منتخب أستراليا 0/1، فيما بقي رصيد منتخب سوريا متوقفًا عند نقطة واحدة بعد تعادله مع منتخب فلسطين في الجولة الأولى.

  • فرنسا تحدد شرطا لسحب قواتها من سوريا

    نقلت وكالة “سبوتنيك” عن وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، اليوم، الخميس، أن فرنسا ستنسحب من سوريا؛ بعد التوصل لحل سياسي.

    وقال لودريان، خلال مقابلة أجرتها معه قناة “سي نيوز” الفرنسية: “فرنسا ستنسحب من سوريا؛ عندما يتم التوصل لحل سياسي”.

    وأضاف: “فرنسا متواجدة عسكريا في العراق، وهي متواجدة أيضا عسكريا في سوريا، لكن بشكل متواضع، إلى جانب القوات الأمريكية”.

    واعتبر لودريان أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب “أبدى ليونة”، حول مسألة انسحاب بلاده من سوريا؛ فبعد أن كان ترامب أعلن عن انسحاب سريع للقوات الأمريكية من سوريا؛ عاد ليقول بأن بلاده ستنسحب وفق جدول مدروس.

  • مقتل 5 جنود بريطانيين في سوريا

    أ ش أ
    لقي 5 جنود بريطانيين مصرعهم في قصف صاروخي شنه تنظيم داعش الإرهابي في سوريا على دير الزور اليوم .

    ونقلت وكالة أنباء سبوتنيك الروسية عن وسائل إعلام محلية ، أن خمسة من العسكريين البريطانيين قتلوا عندما تعرضوا لقصف صاروخي من مسلحي تنظيم داعش الإرهابي أثناء تواجدهم في قرية الشعف في دير الزور وأصيب عدد أخر بإصابات مختلفة وفقا لمصادر محلية.

    ووفقا للمصادر المحلية فإن الجنود البريطانيين كانوا ضمن قوات التحالف الدولية العاملة في المنطقة.

  • تفاصيل مباحثات ترامب وماكرون حول الانسحاب من سوريا

    كشف البيت الأبيض، اليوم الثلاثاء، عن تفاصيل الاتصال الهاتفي الذي جرى بين الرئيسين، الأمريكي دونالد ترامب، والفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء الإثنين.

    وقال البيت الأبيض في بيان نشرته صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية: “ناقش الرئيسان الوضع في سوريا، بما في ذلك التزام الولايات المتحدة وفرنسا بهزيمة تنظيم داعش الإرهابي، ووجوب وجود خطط قوية ومنسقة للانسحاب الأمريكي من الأراضي السورية”.

    وأضاف البيان: “كما شدد الجانبان على ضرورة عدم التسامح مع أي استخدام آخر للأسلحة الكيماوية في سوريا”.

  • بشار الأسد يؤكد لوفد اتحاد المحامين العرب وجود مؤامرة تستهدف طمس الهوية

    استقبل الرئيس السورى بشار الأسد وفداً من اتحاد المحامين العرب برئاسة ناصر حمود الكريوين الأمين العام للاتحاد.

    وأكد الأسد خلال اللقاء أهمية دور المنظمات والاتحادات الشعبية فى صون وتوعية المجتمعات العربية وخاصة فى ظل المؤامرات والأخطار التى تهددها، وفى مقدمة هذه الأخطار محاولات طمس الهوية وضرب ثقافة الانتماء لدى الشعب العربى من أجل إضعافه وزعزعة إيمانه بقضاياه وبإمكانياته فى الدفاع عن حقوقه.

    وبحث اللقاء الأوضاع فى البلدان العربية وسبل الخروج من المشاكل والأزمات التى تعانى منها، حيث اعتبر الأسد أن المشاكل التى تعانى منها البلدان العربية هى واحدة ولكن تختلف بالأشكال والمظاهر، مشيراً إلى أن الخطوة الأولى فى المعالجة تكون عن طريق الحوار والشفافية لأن غياب الحوار جعل هذه المشاكل تتراكم عبر عقود.

  • ترامب: لن نسحب القوات العسكرية من سوريا الآن

    قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الأحد، إن عملية سحب القوات العسكرية الأمريكية من الأراضي السورية لن تتم سريعًا، مشيرًا إلى أنه لم يصرح أبدًا بهذا.

    ونقلت شبكة “سي.إن.إن” الأمريكية عن ترامب قوله: “أنا لم أصرح أبدًا بأن عملية سحب قوات بلاده من سوريا ستكون بوتيرة سريعة، ومع ذلك فإن العملية مستمرة”.

    وبدا في الأيام القليلة الماضية أن ترامب يتراجع عن الانسحاب السريع للقوات وأكد أن العملية ستكون بطيئة، كما أبلغ السناتور الجمهوري البارز ليندزي جراهام الصحفيين بعد لقاء آخير مع الرئيس بأن الأخير ملتزم بضمان عدم اشتباك تركيا مع قوات “وحدات حماية الشعب” الكردية عقب انسحاب القوات الأمريكية من سوريا.

    وقال مسئولون إن القادة الأمريكيين الذين يخططون لانسحاب القوات الأمريكية من سوريا يوصون بالسماح لمقاتلي “وحدات حماية الشعب” الكردية الذين يحاربون تنظيم “داعش” بالاحتفاظ بالأسلحة التي قدمتها لهم الولايات المتحدة.

  • بومبيو ونتنياهو يتعهدان بمواصلة التعاون بشأن سوريا وإيران

    تعهدت الولايات المتحدة وإسرائيل اليوم الثلاثاء بمواصلة التعاون بشأن سوريا ومواجهة إيران فى الشرق الأوسط على الرغم من خطط الرئيس الأمريكى دونالد ترامب سحب القوات الأمريكية من سوريا.

    وقال رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو قبل اجتماع مع وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو فى العاصمة البرازيلية إنه يعتزم بحث كيفية تعزيز التعاون فى مجالى المخابرات والعمليات فى سوريا ومناطق أخرى للتصدى “للعدوان” الإيراني.

    وفى أول تعليق له بشأن قرار ترامب قال بومبيو إنه “لا يغير بأى حال أى شيء تفعله هذه الإدارة إلى جانب إسرائيل”، وإن الحملات لمواجهة تنظيم داعش والعدوان الإيرانى ستستمر” حسبما ذكر.

  • ترامب: لو فعل غيرى ما فعلته فى سوريا لكان بطلا قوميا

    هاجم الرئيس الأمريكى دونالد ترامب من انتقدوا قراره بسحب القوات الأمريكية من سوريا، وقال إن لو أن أى أحد فعل ما فعله لتم اعتباره بطلا قويا.

    وقال ترامب فى تغريدتين له قبل قليل: لو أن أى شخص غير دونالد ترامب فعل ما فعلته فى سوريا، التى كانت بيئة فوضى لداعش عندما أصبحت رئيسا، لأصبح بطلا قوميا. فقد تم القضاء على أغلب داعش، ونحن نعيد ببطء قواتنا إلى الوطن ليكونوا مع عائلاتهم وفى نفس الوقت نحارب بقايا داعش.

    وتابع ترامب قائلا فى تغريدة ثانية إنه خاض حملته الانتخابية متعهدا بإخراج القوات من سوريا ومن مناطق أخرى. والآن عندما بدأ فى إخراجها، تشكو وسائل الإعلام الكاذبة أو بعض الجنرالات الفشلة الذين لم يستطيعوا أن يقوموا بعملهم قبل أن أصل، يشكون منى ومن تكتيكاتى التى تحقق نجاحا. أنا فقط أفعل ما قلت إننى سأفعله.

    وكان الرئيس ترامب قد قرر سحب القوات الأمريكية من سوريا وعددها حوالى 2200 جندى، وهو القرار الذى أسفر عن استقالة وزير الدفاع الأمريكى جيمس ماتيس.

  • مجلس الأمن العراقي يناقش تطورات الأوضاع في سوريا وأثره على البلاد

    ناقش مجلس الأمن الوطني العراقي، اليوم الأحد ، تطورات الأوضاع في سوريا وانعكاسه على أمن واستقرار العراق، بالإضافة إلى حفظ أمن البعثات والمقرات الدبلوماسية وفق الأصول والأعراف الدولية.

    وقال المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء ـ في بيان أوردته قناة “السومرية نيوز” ـ إن “مجلس الأمن الوطني عقد اليوم اجتماعه الأسبوعي برئاسة رئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة عادل عبد المهدي، لبحث القضايا المطروحة على جدول أعماله واتخاذ القرارات والتوصيات اللازمة”.

    وأضاف البيان أن عبد المهدي جدد خلال الاجتماع التأكيد على حرص الحكومة العراقية على تطوير العلاقات مع جميع دول العالم على أساس احترام السيادة الوطنية، موضحا أن مجلس الأمن الوطني ناقش تطورات الأوضاع في سوريا وانعكاس ذلك على أمن واستقرار العراق.

    وأشار الى أن المجلس بحث تعزيز قدرات القوات العراقية المسلحة والحرص على تجهيزها بالأسلحة والمعدات ، وحل بعض المشكلات المتعلقة بها، إلى جانب حفظ أمن البعثات والمقرات الدبلوماسية وفق الأصول والأعراف الدولية.

  • الجيش الأمريكى يخلى أول قاعدة عسكرية فى سوريا منذ قرار ترامب بالانسحاب

    انسحب الجيش الأمريكى من قاعدة له فى مدينة المالكية بالحسكة السورية.

     

    وذكرت قناة “العربية الحدث”، التى أذاعت النبأ اليوم الأحد، أن هذه القاعدة العسكرية تعد أول قاعدة تخليها القوات الأمريكية منذ قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب حول الانسحاب من سوريا.

    ووفقا لمصادر سورية، فإن نحو 50 جنديا أمريكيا غادروا موقعهم فى مدينة المالكية بالحسكة بالفعل، واتجهوا بعرباتهم المصفحة نحو العراق.

    وكانت مصادر أمريكية قد أعلنت فى وقت سابق أن الانسحاب من سوريا سيتطلب ما بين شهرين و3 أشهر.

  • مصدر روسى: قمة مرتقبة فى يناير المقبل بموسكو لبحث الأزمة السورية

    ذكر مصدر روسى ، السبت ، أنه يجرى التحضير لعقد اجتماع جديد حول الأزمة السورية على مستوى القمة للدول الضامنة لعملية أستانا، وهى روسيا وتركيا وإيران.

    وقال المصدر – وفقا لقناة (روسيا اليوم) ـ ” إنه من المقرر أن تعقد القمة فى منتصف يناير القادم فى موسكو، ويجرى تنسيق الموعد الدقيق لهذه القمة”.

    جدير بالذكر أن لقاء القمة السابق ضمن هذا الإطار عقد فى طهران يوم 7 سبتمبر الماضى ، وجرى تركيز الاهتمام خلاله على الوضع فى إدلب وعملية التسوية السياسية.

    تجدر الإشارة إلى أن القمة المقبلة فى موسكو ستكون الأولى بعد إعلان الولايات المتحدة الأمريكية يوم 19 ديسمبر الجارى عن سحب قواتها من سوريا فى أعقاب ما وصفه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بـ “الانتصار” على تنظيم داعش الإرهابي.

  • دبلوماسي بريطاني سابق: قطر الدولة الوحيدة المعارضة لعودة سوريا إلى الجامعة العربية

    نقلت وكالة “سبوتنيك” عن سفير بريطانيا السابق لدى سوريا، بيتر فورد، أن جميع الدول العربية مستعدة لقبول عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية، ما عدا دولة وحيدة.

    وقال فورد، في حديث إلى وكالة “سبوتينك”، اليوم السبت، ردا على سؤال حول إمكانية استئناف عضوية دمشق في الجامعة: “أعتقد أن جميع الدول العربية مستعدة اليوم لقبول عودة سوريا، ربما باستثناء قطر التي دعمت جماعة الإخوان على مدى سنوات وتدير حملة تحريض ضد الحكومة السورية”.

    وأوضح فورد سبب عدم قبول قطر لعودة سوريا إلى جامعة الدول العربية، وهي أن الدوحة تمول مسلحين في إدلب، مضيفا أن معارضة قطر لن تمنع الدول الخليجية الأخرى من استئناف العلاقات مع دمشق.

    وكانت مملكة البحرين أعلنت، في وقت سابق أمس الجمعة، استمرار عمل سفارتها لدى الجمهورية العربية السورية؛ لافتة إلى أن السفارة السورية في العاصمة المنامة تقوم بعملها المعتاد.

زر الذهاب إلى الأعلى