علوم و تكنولوجيا

فيس بوك يضيف خاصية جديدة للتحكم في حسابك بعد الوفاة

أضافت شبكة التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، خاصية جديدة، تختص بالتحكم كليا في حساب الشخص المتوفى على الموقع، وذلك من خلال أحد أقاربه أو أصدقائه الذي يثق فيهم.

وتتوافر هذه الميزة عبر إعدادات “فيس بوك”، لتتمكن من اختار أي شخص تثق فيه من أهلك أو أصدقائك، يتحكم في حسابك، إذا لم تتمكن في أي وقت من الوصول إلى حسابك لسبب أو لآخر، حتى بعد وفاتك.

فقط كل ما عليك، الآن، هو الذهاب إلى “security settings”، ومن ثم تختار “legacy contact”.

«فيس بوك» يضيف خاصية

ومن هنا سوف تكون قادرا على اختيار أي شخص من قائمة أصدقائك، تمده بخاصية التحكم في حسابك، بالإضافة لإمكانية إغلاق الحساب في حالة الوفاة فقط، بحيث يمكنه تغيير صورتك الشخصية أو كتابة منشور، ويقوم بعمل pinned.

فى الوقت الذى تتنافس فيه شركات التكنولوجيا لإطلاق هواتف ذكية ذات شاشة أكبر تلبى احتياجات المستخدمين، ظهرت بعض الشركات التى تطلق عددا من نماذج الهواتف صغيرة الحجم على غرار هواتف العِقد الماضى، فى محاولة منها لإرضاء أذواق بعض المستخدمين الذين يبحثون عن شاشات أصغر، وفيما يلى أبرز هذه الهواتف:

-هاتف iPhone se: يعد أبرز الهواتف التى ظهرت من شركة أبل، والتى فاجأت به العالم، خاصة أنه يأتى بشاشة 4 بوصة فقط، ويوفر نفس المواصفات التى توفرها هواتف آى فون التقليدية، مما جعله واحدا من أبرز الهواتف التى لاقت إعجاب المستخدمين الذين يبحثون عن هواتف صغيرة الحجم.

رسميا فايبر يبدأ تشفير كافة محادثات مستخدميه

أعلنت فايبر، واحدة من أكثر التطبيقات المستخدمة من قبل 711 مليون مستخدم حول العالم، اليوم عن تطبيق التشفير الكامل من طرف إلى طرف لجميع المحادثات على أنظمة التشغيل المختلفة مثل أندرويد، أيفون، أيباد، تابلت الأندرويد، أجهزة الحاسب الشخصية والماك، وستتاح هذه الخاصية خلال الأسابيع القادمة لجميع مستخدمى أحدث إصدار من فايبر.

ويقدم هذا الإصدار المزيد من الدعم للخصوصية والأمان للمحادثات سواء النصية، الصوتية، أو المرئية، وكذلك الصور والفيديوهات، وذلك في المحادثات الشخصية أو المجموعات، وكميزة مضافة مع هذا التحديث، أطلقت فايبر خاصية المحادثات الخفية، التي تتيح للمستخدمين إخفاء محادثات بعينها من الشاشة الرئيسية للتطبيق، وبالتالي لا يمكن أن يراها سوى المستخدم فقط، ويمكنه الوصول لها عبر 4 أرقام سرية، وهو ما يتيح المزيد من السرية والخصوصية للمستخدمين.

وقال مايكل شميلوف، المدير التنفيذي الإداري لفايبر: “نأخذ حماية الخصوصية وسرية البيانات الخاصة بالمستخدمين على محمل الجد، وهي بالنسبة لنا مسألة شديدة الأهمية، لكي يشعر المستخدمون بالثقة والحماية”.

وأضاف: “ولهذا فقد أمضينا وقتًا طويلًا للغاية نعمل على أحدث إصدار من التطبيق، لكي نتأكد من أن مستخدمينا يتمتعون بأفضل أنظمة الأمان المتاحة، وأنهم يملكون أقصى درجات التحكم في اتصالاتهم، وسنواصل العمل على كل ما يتعلق بالخصوصية باعتبارها أولوية في تطور مفهوم التواصل الرقمي”.

ثغرة تمكنك من اختراق هواتف «الأندرويد» في ثوان

كشفت شركة الحماية “NorthBit” عن طريقة جديدة لإدراج ثغرة “Stagefright” بهواتف الأندرويد، من خلال 4 خطوات بسيطة، ليتم اختراق الهاتف في 20 ثانية فقط.

وتقوم الطريقة على إضعاف حماية الهاتف تدريجيا، عبر فيديو “MPEG-4” مصمم خصيصا لاختراق الهواتف الذكية، ويظهر عند تصفح أحد المواقع، وسيقوم بإيقاف برنامج “Android media server” وسيرسل أولا معلومات الجهاز الداخلية للمخترق.

ومنها يقوم بإرسال فيديو آخر للهاتف المستهدف ليجمع بعض المعلومات الداخلية عن ملفات المستخدم، ثم إرسال فيديو ثالث يقوم بإصابة الهاتف بالفيروس.

وبالرغم من أن الخطوات تظهر وكأنها طويلة، إلا أنها تتم في 20 ثانية فقط، بحيث يمكنك مشاهدتها عبر الفيديو التالي.

https://youtu.be/I507kD0zG6k
 

على الرغم من وجود العديد من التطبيقات التي تسمح للمستخدم بإمكانية إجراء محادثات فيديو سواءً كانت فردية أو جماعية، إلا أن هذه الميزة لا تزال غير متوفّرة لدى مستخدمي “واتس آب” صاحب الجماهرية الأكبر، مع إشاعات عديدة حول عزم الشركة إدخال ميزة محادثات الفيديو إلى تطبيقها الأشهر.

ولكن حتى إن لم يدعم “واتس آب” ميزة إجراء محادثات الفيديو، فإنه بالإمكان استخدام تطبيق مجاني يُدعى “Booyah” ومتوفّر لمستخدمي أجهزة “آي فون” عبر متجر “آب ستور”، والذي يُتيح لهم إمكانية إجراء محادثة فيديو جماعية مع الأصدقاء ومشاركة رابطها الخاص على واتس آب معهم، سواءً كل شخص على حدى أو ضمن مجموعة كاملة.

بعد ذلك سيتمكن الأصدقاء من دخول محادثة الفيديو بسهولة كبيرة جدًا وبدون الحاجة لتسجيل حساب أو تسجيل دخول، وبشكلٍ مجاني تمامًا ويُحافظ على الخصوصية وأمان المستخدم، وبسهولة كبيرة جدًا، وحتى إن لم يكن أصدقاء المستخدم يستخدمون “واتس آب”، يمكن له مشاركة الرابط معهم على أي تطبيق دردشة آخر.

قالت صحيفة “واشنطن بوست” إن العلماء استطاعوا لأول مرة أن يحددوا عملية جزيئية فى المخ تساعد على تقييد الفصام فى الشخصية. وقال الباحثون المشاركون فى تلك الدراسة التاريخية، والتى نشرت نتائجها فى مجلة “الطبيعة” أمس الأربعاء، إنهم اكتشفوا مسارا جينيا جديدا يكشف على الأرجح الخلل العصبى لدى الشباب الذين يتم تشخيص إصابتهم بهذا الاضطراب المدمر.

و وصف ستيفين هايمن، مدير مركز أبحاث الطب النفسى فى معهد برود بمعهد ماسوشستس للتكنولوجيا فى الولايات المتحدة، الدراسة بأنها تمثل لحظة فاصلة مع إمكانية الكشف المبكر لمرض الشيزوفرينيا والعلاج الجديد له، والذى لم يكن متصورا قبل عام واحد فقط، فيما اعتبرها هايمن وهو مدير سابق للمعهد الوطنى الأمريكى للصحة العقلية، الدراسة الأكثر أهمية حول الفصام على الإطلاق. ووجد الباحثون من معهد برود ومكلية الطب جامعة هارفارد ومستشفى الأطفال ببوسطن أن مخاطر إصابة الشخص بالفصام تزداد بشدة إذا ورث متغييرات لجين هام فيما يسمى بعملية “التقليم المتشابك” والتى تعنى، التخفيض الصحى لاتصالات خلايا المخ خلال فترة المراهقة، والتى لم تعد هناك حاجة لها. وبالنسبة لمرضى الفصام، فإن الاختلاف فى مكان واحد فى تسلسل الحمض النووى يصادف الكثير من نقاط الاشتباك العصبى، وتخرج مسألة التقليم عن نطاق السيطرة، فتكون النتيجة خسارة غير طبيعية فى المادة الرمادية، وهى أحد العناصر الأساسية فى النظام العصبى.

و الجينات المسئولة فى هذا المرض تغطى الخلايا العصبية بإشارات تسمى “eat me”، حسبما تقول المشاركة فى الدراسة بيث ستيفينز، عالمة الأعصاب فى معهد بورد.

 إذا كانت مصر تحتاج لثورة فى كل المجالات فالفنون أيضا بحاجة لثورة، وفن المسرح من أكثر الفنون تحريضا على الثورات، لأنه فن تفاعلى يتفاعل فيه الفنان مباشرة بدون وسيط مع المشاهد فيؤثر فيه ويتأثر به، وكم من ثورات خرجت عقب عروض مسرحية، بعدما تأثر المشاهدون بما قدمه الفنانون على خشبة المسرح، ولكن هل تحتاج حالة المسرح المصرى حاليا لثورة هى الأخرى ليعود المسرح لسابق عهده التفاعلى والتثقيفى والتنويرى؟ سؤال مهم يجيب عنه عدد من المسرحيين واضعين تصوراتهم لنهضة المسرح.

الفنان أحمد ماهر، أحد أهم المسرحيين الكبار، إن ثورة المسرح تبدأ باختيار النصوص الجيدة التى تحمل أفكارا تخدم قضايا المجتمع وتوعى وتثقف المشاهد، ففى البدء كانت الكلمة ولذلك فإن أى عمل مسرحى يهتم فى البداية بالنص ثم بعدها تأتى بقية العناصر. وأضاف ماهر: «أيضا التكنولوجيا الحديثة، فمسارحنا جميعا تحتاج لثورة تكنولوجية وتطوير فى بنيتها التحتية، فالمسرح فى الخارج يستخدم وسائل تكنولوجية حديثة جدا وأصبح المسرح مثل السينما والتليفزيون به الخدع البصرية وغيرها من العناصر والمفردات المشوقة للمشاهد».

أما الفنانة مديحة حمدى فقالت، إن المسرح ثورته تبدأ بتواصل الأجيال والبداية لا بد أن تكون من المدارس التى أصبحت لا تهتم بالمسرح، فلابد من عودة المسرح المدرسى الحقيقى، فكل الفنانين الكبار والعظام خرجوا من المسرح المدرسى والجامعى أيضا فهو البداية الحقيقة للثورة.

كما أكد المخرج خالد جلال أن المسرح بالفعل شهد ثورة خلال الفترة الماضية فى بعض القطاعات، ونجاح الفنان يحيى الفخرانى فى المسرح القومى خير دليل على تلك الثورة، كما يبرز تلك الثورة أيضا وجود تجارب مسرحية شبابية فضلا على توافد الجمهور على المسارح.

خصصت الأمانة العامة لمجلس النواب، رقم هاتف (01027727701) للتواصل عبر تطبيق “واتس آب” مع المواطنين والمهتمين بالشأن البرلمانى، وكذلك الباحثين المتخصصين. وأوضحت الأمانة العامة – فى بيان لها اليوم السبت – أن التواصل عبر “واتس آب” يهدف إلى تلقى المقترحات والآراء فيما يخص القضايا والموضوعات ذات الصلة بالعمل البرلمانى، وذلك فى إطار حرص البرلمان على الانفتاح على المجتمع عبر آليات متطورة تستجيب لمعطيات ومتغيرات الواقع السياسى والمجتمعى، بما يسهم فى فتح قنوات التواصل مع المواطنين. وأشارت الأمانة إلى أن التواصل من خلال تطبيق “واتس آب” يهدف كذلك إلى تعزيز شفافية البرلمان، وآليات التواصل البرلمانى المجتمعى، فضلا عن المساهمة فى تمكين المجتمع من الشراكة الفاعلة فى إدارة عملية التحول الديمقراطى.

سلطت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية الضوء على جهود الشركات التكنولوجية فى تطور عدد من التقنيات التى تقلل من تأثير الأجهزة الذكية على المستخدمين، بعد أن أثبتت الكثير من الدراسات والأبحاث الضرر الناتج عن تعرض المستخدمين للضوء الأزرق الصادر من الأجهزة الذكية. جهود الشركات التكنولوجية وتحاول الشركات التكنولوجية التقليل من أضرار هواتفها الذكية على المستخدمين ليلا، وكيف يمكن لمثل هذه الأجهزة التسبب فى الأرق وعدم قدرة المستخدمين على النوم، حيث يبدأ الجسم فى إنتاج هرمون الميلاتونين الذى يساعد على النوم، لكن تتسبب الإضاءة الناتجة من الهواتف الذكية فى هذا الهرمون مما يجعل من الصعب بالنسبة للمستخدمين الخلود إلى النوم. واستطاعت شركة أبل النجاح فى هذا الأمر من خلال إطلاق ميزة جديدة فى نظام تشغيل أجهزتها الذكية اطلقت عليها اسم ‘Night Shift تساعد المستخدمين على النوم بسهولة دون مشكلات، كما كشفت شركة أمازون عن جهاز تابلت جديد بميزة لا تسبب أضرار لأعين المستخدمين بل يمكن استخدامه قبل النوم مباشرة. وظهرت أيضا مجموعة من التطبيقات على الهواتف الذكية التى تقوم بنفس المهمة ومن أبرزها تطبيق f.lux المتاح على هواتف أندرويد ولذى يزود الأجهزة والهواتف بميزة حماية العين والمساعدة على الخلود للنوم.

أعلنت شركة “فيس بوك” المالكة لتطبيق المراسلات الفورية الشهير “واتس آب” عن إلغاء قيمة الاشتراك السنوى لخدمة “واتس آب”، والذى يبلغ 0.99 دولار ليصبح تطبيق واتس آب مجانى، حيث جاء هذا التصريح من قبل Jan Koum الرئيس التنفيذى لـ”واتس آب” خلال فعاليات مؤتمر DLD فى ميونخ. ووفقًا لما نشره موقع TNW الهولندى، مع أن الخدمة مشهورة بشكل كبير للغاية بوجود أكثر من 900 مليون مستخدم نشط شهريا، قال “Koum ” إن هذه الخطوة قد تساعد فى نمو أكثر لتطبيق الدردشة، فعلى الرغم من أنها ليست بالتكلفة الكثيرة، لكن البعض قد يجدها مرهقة بالنسبة له خاصة فى الأسواق النامية. الجدير بالذكر أنه فى السابق كان يمكن للمستخدم التسجيل لاستخدام واتس آب لمدة عام بشكل مجانى، ثم عليه أن يدفع قيمة اشتراك كل عام تبلغ 0.99 دولار. ومع هذه الخطوة فهذا يترك علامة استفهام كبيرة حول طريقة ربح واتس آب، إلا أن الطريقة التقليدية التى تعتمد عليها فيس بوك لجنى الأرباح تكون من خلال بيع الإعلانات، وهو ما قد يكون أمرا غير مرحب به من قبل المستخدمين على واتس آب، خاصة مع وجود الكثير من البدائل المتاحة إذا ما كانت الشركة تفكر فى هذا الاتجاه. فيما قالت واتس آب إنها تبحث عن الطرق التى تسمح للمستخدمين التواصل مع شركات الأعمال وباقى المنظمات الأخرى لتحقيق الدخل فى المستقبل، ولكن Koum قال إن هذا وقت مبكر للحديث عن هذا الأمر.

 بدأت مراكز العلاج الطبي في الغرب باستعمال تقنية الجلد التي أمر بها القرآن الكريم لعلاج شاربي الخمر، وذلك بحسب مقال علمي للدكتور المصري محمد عبدالقادر، حيث وضح الدكتور من خلال مقاله أن بعض العلماء ابتكروا أسلوباً فعالاً لعلاج الادمان على المخدرات من خلال ضرب الشخص على ظهره أي الجلد في الاسلام، وهذه هي عقوبة شارب الخمر في الدين الاسلامي.

حيث نشرت صحيفة ديلي ميل البريطانية الشهيرة أسلوب جديد لعلاج الادمان على المخدرات أو الخمور وهو من خلال ضرب أو جلد المدمن عدداً من المرات على ظهره، اذ يقول العلماء الروس إن هذه الطريقة أثبتت فعاليتها في حين فشلت معظم أساليب العلاج التقليدية للإدمان، ولكن ما هو سر ذلك؟

أدلت المرشحة الرئاسية الشهيرة “هيلارى كلينتون” بعدد من التصريحات المثيرة للاهتمام بشأن قضية تشفير الإنترنت والهواتف الذكية، وعبرت “كلينتون” عن سعادتها بمقابلة قادة البيت الأبيض مع عمالقة الشركات التكنولوجية للتوصل لحل لقضية التشفير ومراقبة الانترنت والهواتف الذكية والتحاور بشأن الخصوصية والأمن، للقضاء على داعش وإفشال خططهم ووقف زحفهم على الإنترنت واستغلالهم للوسائل التكنولوجية للانتشار ونشر أفكارهم.

ووفقا لموقع cbsnews الأمريكى وجهت عدد من الأسئلة لوزيرة الخارجية السابقة والتى تتعلق بمدى أحقية الشركات الخاصة بمنح حق الوصول المستتر للحكومة، خاصة بعد ظهور عدد من التقارير التى تؤكد استخدام الجماعات الإرهابية ومن أبرزها داعش للرسائل المشفرة لتنسيق الهجمات الإرهابية، واقترحت كلينتون أن محاربة هذه الجماعات سيتحقق عند تعاون أجهزة المخابرات مع حلفاؤها من جميع أنحاء العالم. وعند سؤالها عن رأيها فى رفض الشركات التكنولوجية بمساعدة الحكومة بعد المناقشات التى دارت بينهم أجابت كلينتون قائلة “هذا ليس ما سمعت، واسمحوا لى أن نترك الأمر عند هذا الحد.”

الصراع بين الحكومات والشركات التكنولوجية

ناقش المرشحون الأمريكيين خلال المناظرة الرئاسية أمس بإيجاز مسألة ما إذا كان ينبغى أن يكون من حق الجهات الأمنية والسلطات المختصة بتنفيذ القوانين فك تشفير الهواتف والأجهزة الذكية والتجسس على المستخدمين سواء عن طريق الرسائل النصية أو البريد الإلكترونى لحماية خصوصية المستخدمين على الإنترنت، وهو الأمر الذى يعتبره مكتب التحقيقات الفيدرالى فى غاية الأهمية عندما يتعلق الأمر بإفشال المخططات الإرهابية التى تعتمد على التطبيقات وجهات الاتصال المشفرة لتنفيذ خططها، بينما يرى دعاة الخصوصية والشركات التكنولوجية ومن أبرزهم أبل أن من حق المستخدمين التمتع بالخصوصية.

أكد “جيمى ويلز” مؤسس ويكيبيديا احتفالا بمرور 15 عاما على إطلاق الموقع الأكثر شهرة فى العالم أن الأمن السيبرانى مهم للغاية، ولكن تحتاج الحكومات إلى إيجاد توازن عندما يتعلق الأمر برغبتهم فى رصد المعلومات، موضحا أن جزءا من المشكلة أن السياسيين لا يفهمون حقا التكنولوجيا بشكل جيد.

تصريحات جيمى ويلز تأتى هذه التصريحات بعد تقديم الحكومة البريطانية اقتراح لقانون جديد لمراقبة الإنترنت والذى أطلق عليه “ميثاق التلصص”، حيث قال “ويلز” إنه يشعر أن السياسيين خائفون قليلا من التكنولوجيا، فأحيانا يمررون بعض القوانين التى تبدو جيدة لهم على الورق، ولكننا نعرف أنها لن تنجح ولن تعمل، حيث تعرض بيانات الكثير من الناس للخطر، لكنى أعتقد أن الأمن السيبرانى أمر مهم للغاية.

أكد “ويلز” أن الحكومات بحاجة إلى تشجيع الشركات وجميع المستخدمين إلى استخدام أدوات التشفير فى كل مكان لحفظ البيانات من المجرمين، لكن مع الحفاظ على التوازن ومعرفة الفرق بين حماية بيانات المستخدمين والتجسس عليهم. ويكيبيديا أوضح “ويلز” فى تصريحات منفصلة لإحياء الذكرى مرور 15 عاما على ويكيبيديا أنه أراد أن تكون الموسوعة ضمن المواقع الأكثر زيارة من المستخدمين، لتضم جميع المعارف الإنسانية، مؤكد أن الهدف من الموسوعة المصدر المفتوح أن يتمكن أى شخص من كتابة وتحرير المقالات.

تشهد محطة الفضاء الدولية اليوم تفتُح أول “وردة” يتم زراعتها فى الفضاء، وعلى الرغم من المخاوف المتعلقة بالإفراط فى الرى، إلا أن العلماء قاموا بزراعة الزهرة التى تحمل اسم Zinnias ذات اللون البرتقالى فى الحديقة النباتية الخاصة بهم، وتعد الزهرة Zinnias الأولى من نوعها فى الفضاء من النباتات الصالحة للأكل والتى تنمو عادة فى ظروف مشابهة لما هو داخل محطة الفضاء الدولية. زراعة محطة الفضاء الدولية وفقا لموقع gizmodo الأمريكى فالزهرة الجديدة ليست أول نبات يتم زراعته فى الفضاء، بل إن رواد الفضاء قاموا فى وقت سابق من العام الماضى بزراعة محصول الخس، وقالوا إنهم اختاروا هذه المرة Zinnias لقابليتها للأكل فهى مكون شهير للغاية فى أطباق السلطة ولها مذاق لذيذ، وتعد هذه الخطوة بالغة الأهمية ضمن الخطة التى تعمل عليها ناسا للزراعة فى الفضاء ليستفيد منها الرواد فى الرحلات الطويلة.

تحسّن شاحنة فورد F-150 الجديدة كلياً القدرات والراحة والملاءمة بفضل أكثر من 12 تقنية ذكية جديدة لمالكي الشاحنة الأكثر شعبية في أميركا، ويظهر العديد من هذه الميّزات للمرة الأولى على الإطلاق في شاحنة بيك أب.

تحسين الرؤية

تقدّم F-150 للسائقين رؤية إضافية بفضل نظام جديد للكاميرا بزاوية 360 درجة، الأول من نوعه في شاحنات بيك أب، ويسمح برؤية جوانب المركبة الأربعة كلها، ما يسهّل توجيهها في فسحات الركن أو حول المنعطفات الضيّقة.

ويتمّ وصل صور الكاميرات المثبّتة على الشبكة الأمامية وباب الصندوق وتحت كل من المرآتين الجانبيتين معاً لتزويد السائق برؤية علوية شاملة للشاحنة وبرؤية الحيّز المحيط بها ضمن نطاق 7 أقدام. تتميّز أيضاً بأضواء أمامية كاشفة في المرايا الجانبية عاملة بتقنية LED وإضاءة في صندوق الحمولة عاملة بتقنية LED لرؤية ممتازة في صندوق الشاحنة ليلاً أو عند استعمال غطاء للصندوق.

إدارة الحمولة

يتلقّى صندوق الحمولة في شاحنة F-150 الجديدة كلياً ترقيات بارزة لجعله متعدّد الاستعمالات ومواتياً لاستعمال السائق أكثر. إضافة إلى أضواء الصندوق العاملة بتقنية LED، تقدّم F-150 الجديدة إمكانية إقفال باب الصندوق وفتحه عن بعد، إضافة إلى ميزة جديدة في شاحنات بيك أب – وهي انخفاض باب الصندوق تلقائياً بكبسة زرّ لمساعدة العملاء عندما تكون أيديهم محمّلة بالأغراض.

أعيد تصميم عتبة باب صندوق فورد لتكون مضمّنة تماماً في باب الصندوق وغير مرئية عندما لا تكون قيد الاستعمال. لاستخدام العتبة، ما عليك سوى خفض باب الصندوق في وضعية النزول والإمساك بالدرجة السفلية وسحبها من باب الصندوق وخفضها إلى وضعية العتبة – ويتم هذا كله بحركة سهلة واحدة. أصبح مقبض اليد داخل باب الصندوق، ما يبقي السطح الداخلي لباب الصندوق مسطّحاً بشكل متناسق.

كهربائية

تشتمل السيارة على محوّل تيار كهربائي عالي القوة مع مأخذين متوفّرين بقوة 110 و400 واط في اللوحة المركزية والكونسول المركزي في الصفّ الثاني في طرازي سوبركاب وسوبركرو. وهذان المأخذان مثاليان لإعادة شحن الأدوات الكهربائية أو تشغيل التجهيزات الكهربائية في ورشة العمل، ويبقيهما موقعهما المركزي آمنين ومن السهل الوصول إليهما من أي جهة من الشاحنة.

قال علماء من جامعة توماس جيفرسون في فيلادلفيا إنعم تعرفّوا على الصلة البيولوجية بين السُّمنة وبين سرطاني القولون والمستقيم، وأنهم ربما قد تعرّفوا أيضاً على العلاج الذي يمكنه منع تطوّر هذا النوع من الأورام.

بحسب الدراسة الجديدة التي نشرتها مجلة “كانسر ريسيرش” وجد الباحثون أن البدانة سواء كان سببها الدهون الزائدة، أو استهلاك كربوهيدرات زائدة، أو الاثنين معاً ترتبط بفقدان هرمون جوانيلين من الأمعاء، وهو هرمون يتم إنتاجه في خلايا بطانة الأمعاء.

يحول هرمون جوانيلين دون اننتشار سرطاني القولون والمستقيم ويمنع الورم من النمو، بينما تسبب البدانة تعطيل الهرمون ما يجعل بطانة الأمعاء مسرحاً مهيئاً لسيطرة ونمو الورم.

أفادت نتائج الدراسة أن السُّمنة تزيد خطر الإصابة بسرطاني القولون والمستقيم بنسبة 50 بالمائة مقارنة بمن يتمتعون بالنحافة. ووجد الباحثون أن المرضى البدناء لديهم انخفاض في نسبة وجود هرمون جوانيلين يبلغ 80 بالمائة مقارنة بالنحفاء.

أشرف على فريق البحث البروفيسور سكوت والدمان، وأشارت نتائج دراسته إلى إمكانية علاج مرضى سرطاني القولون والمستقيم بالهرمونات البديلة، مثلما يتم علاج مرضى السكري بالأنسولين.

وقال والدمان: “لدينا الآن فكرة جيدة عن كيفية تطوّر سرطاني القولون والمستقيم لدى البدناء وربما غير البدناء أيضاً، وقد كان هذا التساؤل من أكثر الأسئلة المحيرة بخصوص هذه الأورام. ويمكننا من خلال الآلية التي تم فهمها وقف تطور المرض، كما يمكن أيضاً استخدام هذا الهرمون المفقود لدى البدناء كنوع من الوقاية لمن يعانون من السمنة”.

أشار الباحثون إلى ضرورة إجراء مزيد من الأبحاث والتجارب في ضوء هذه النتائج للتعرف على الآلية الدقيقة لإيقاف هرمون جوانيلين الذي تسببه البدانة، وتجربة الجرعات المطلوبة للعلاج بالهرمون.

قالت تقارير عالمية صادرة، اليوم الجمعة: إن تطبيق «واتس آب» للدردشة الفورية، سيحصل قريبًا على ميزة «سحب الرسالة»، أي سيتمكن المستخدم من سحب الرسالة التي قام بإرسالها لشخص ما، قبل أن يراها الطرف الآخر، وذلك لإلغائها أو لتصحيح الأخطاء الإملائية، أو لإضافة المزيد من المعلومات.

ولن يتوقف الأمر عند هذا الحد، فبحسب مصادر مقربة من إدارة التطبيق، فسيحصل «واتس آب» خلال عام 2016 على العديد من المزايا الجديدة، منها ميزة مكالمات الفيديو.

وكشفت الأرقام العالمية التي أعلنتها الشركة التابعة اليوم لشركة «فيس بوك» العالمية، أن التطبيق سجل مؤخرا زيادة في أعداد مستخدميه النشطين شهريا في جميع أرجاء العالم، ليتجاوزا الـ 900 مليون مستخدم.

ومع إعلان هذا الرقم، تكون قاعدة مستخدمي التطبيق، الذي يتيح إمكانيات التواصل والتراسل الفوري عبر الهواتف الذكية، قد نمت بمقدار 100 مليون مستخدم، وبنسبة 13%، وذلك لدى المقارنة بعدد مستخدميه النشطين شهريا المسجل في نهاية الربع الأول من العام الحالي، والذي بلغ وقتذاك قرابة 800 مليون مستخدم.

أطلق “فيس بوك” نسخة الأندرويد من تطبيقها الشهير Mentions الذى يتيح للمستخدمين ممن لديهم حسابات مرخصة إيصال إخطارات بالتحديثات الخاصة بالصور والبث المباشر، وجلسات الأسئلة والأجوبة التى يجرونها إلى متابعيهم، ويسمح التطبيق بإرسال الإخطارات فى وقت واحد إلى حسابات تويتر وإنستجرام. ت

طبيق Mentions من فيس بوك

ووفقا لموقع thenextweb الهولندى فالإصدار الأول من Mentions كان متاحا على هواتف آى فون للمرة الأولى فى يوليو 2014، وكان مخصصا للشخصيات العامة داخل الولايات المتحدة، ولكن بعدها تم إطلاقه لعدد أكبر من المستخدمين، والآن هو متاح على الأندرويد، مما يمكن الشخصيات العامة من تبادل المحتوى التفاعلى على نطاق أوسع مع متابعيهم حول العالم، ومن أهم المزايا التى يقدمها التطبيق Mentions إلى المستخدمين هى القدرة على إجراء بث حى لأى حدث يريدونه وإبلاغ متابعيهم ومحبيهم بأنهم فى هذه اللحظة يقومون بالبث للتواصل بشكل أكثر.

أعلنت شركة أبل مؤخرا عن استحواذها على شركة ناشئة جديدة تحمل اسم Emotient، وهى تعمل على تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعى، وتستخدمه فى تحليل تعبيرات الوجه وكشف المشاعر الحقيقية للإنسان من خلال التعرف على ملامح وجهه ودراستها. وأكد المتحدث الرسمى باسم أبل لصحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية أن الشركة تشترى شركات التكنولوجيا الصغيرة من وقت لآخر، من أجل تطوير تقنيات جديدة داخل هواتفها فى المستقبل، ولكنه لم يعلن عن الغرض الرئيسى من شراء شركة Emotient. أبل تشترى شركة Emotient ووفقا لموقع wired البريطانى فشركة Emotient تطور برنامج التعرف على الوجه لجمع بيانات تفصيلية عن العواطف الخاصة بالإنسان، وقياس رد فعل العواطف وتعبيرات الوجه، وكانت تقوم بذلك منذ إنشائها لخدمة المعلنين لرصد الاهتمام الذى يظهر على المستخدمين، ومشاعرهم تجاه دعايا معينة. اهتمام أبل بتقنيات الذكاء الاصطناعى شركة أبل استحوذت مؤخرا على شركتين مماثلتين تقومان بنفس المهمة، وتعملان فى مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعى، أهمهما شركة Faceshift، التى تطور تقنيات تركز على تحليل الوجه والإدراك، ومن المتوقع أن يظهر سبب رغبة أبل فى الدخول لهذا المجال قريبا.

خلال فصل الشتاء تنخفض درجة الحرارة بشكل لا يمكن لأى وشاح من النجاح فى تدفئتك، لذلك قام الباحثون فى شركة Moai التايوانية بالعمل على وشاح كهربائى جديد يمكنه حماية المستخدمين من البرد الشديد، يمكن وضعه حول العنق ويعمل على تدفئة الجسم من خلالها، وليس هذا فقط بل يأتى مع ميزة تبريد لجعل درجة حرارة الجسم منخفضة خلال فضل الصيف، وهذا الجهاز تم عرضه خلال معرض CES المقام حاليا فى مدينة لاس فيجاس الأمريكية.

جهاز التدفئة الجديد

وفقا لموقع “ديلى ميل” البريطانى فالجهاز الجديد يأتى بتصميم أنيق ويمكن وضعه حول العنق بسهولة وضبطه وفقا لدرجة حرارة الجو، وهو يحمل اسم G2G ويمكن التحكم فى مستوى التدفئة من خلال تطبيق مرتبط بالجهاز عن طريق تقنية البلوتوث، كما أن من المقرر ضم ميزة خاصة بتدليك الرقبة للمساعدة فى تخفيف التوتر فى الرقبة والكتفين، ووفقا للشركة فالجهاز الجديد سيكون متاحا فى وقت لاحق من هذا الشهر، وسوف يكلف حوالى 150 دولارا.

حذرت فتاة أصيبت بهوس التكنولوجيا حتى أنها كانت تلتقط لنفسها 200 صورة سيلفى يوميا وتستخدم هاتفها أثناء الاستحمام، الآخرين من مخاطر ذلك بعدما أصيبت بحالة مرضية نادرة. وذكرت صحيفة “يلى ميل” البريطانية أن الفتاة ميشيل جور “21 عاما” التى تسكن فى ضاحية بيركشاير، شعرت بسعادة غامرة لتلقيها أحدث الأجهزة فى ليلة رأس السنة إلا أنها وبعد قضائها لساعات وهى منحنية على مجموعة من الأجهزة من بينها التابلت والهاتف والحاسب المحمول (اللابتوب) أصيبت بمرض متلازمة التيتز فى يناير من العام الماضى. وقال الطبيب المعالج للفتاة، التى كانت تقضى 23 ساعة يوميا على الإنترنت، أن إدمانها للتكنولوجيا تسبب فى حدوث ضغط على الغضروف الضلعى مما سبب إصابتها بالالتهابات –والتى تسبب الشعور بالآلام فى الصدر وتورم بين الأضلاع العليا.

ذكرت المجلة أن الخدمة التي دعمتها شركة ( فيس بوك ) لتقديم اتصال مجاني محدود بالإنترنت قد توقفت أمس في مصر ، وتهدف خدمة فيسبوك الأساسية المجانية إلى توفير وصول مجاني لموقع فيسبوك وبعض المواقع الأخرى ، وأشارت المجلة لتصريحات مؤسسة (فيس بوك) والتي أكدت أن توقف الخدمة المجانية شيء مخيب للآمال ، وأضافت المجلة أنه من غير الواضح سبب قيام مصر بإيقاف الخدمة ولكن هذه الخطوة ليست مفاجأة وفقاً لعلاقة مصر بمواقع التواصل الاجتماعي ، حيث تم استخدام مواقع التواصل الاجتماعي أثناء الربيع العربي لتنظيم جهود الشباب ونشر المعلومات ، مضيفةً أن التوترات السياسية في مصر تزايدت قبيل الذكري الخامسة لثورة يناير حيث قامت أجهزة الأمن المصرية باقتحام معرض فني ودار للنشر كان يخطط لنشر كتاب ينتقد فيه الأوضاع في مصر .

قدم عدد من المستخدمين منذ قليل شكاوى متعلقة بتعطل تطبيق التراسل الفورى الأشهر فى العالم “واتس آب” والذى ترك المستخدمين غير قادرين على إرسال أو استقبال الرسائل، ولم يتضح ما السبب فى هذه المشكلة حتى الآن، وبدأ العطل فى حوالى الساعة 04:30 بتوقيت المملكة المتحدة، وفقًا لتقرير لموقع DownDetector، وظهر العطل فى عدد من دول العالم على رأسها المملكة المتحدة وأوروبا الغربية.

وذكر موقع independent البريطانى أن هناك توقعات بأن يكون العطل بسبب الإقبال الكثيف على الخدمة، فليلة رأس السنة واحدة من أهم الأيام وأكثرها ازدحامًا على مواقع التواصل الاجتماعى، وهناك توقعات أجرى بأن هذا العطل هو نتيجة لهجوم إلكترونى على التطبيق، فهذا ليس الموقع الأول الذى يشهد عطلاً فصباح اليوم تعطل موقع “بى بى سي” البريطانى لفترة غير قليلة.

أصبحت شركات التكنولوجيا العملاقة مثل «غوغل» و«آبل» و«ميكروسوفت» مخزنًا للأسرار في ظل الاستخدام اليومي والاعتماد عليها بشكل كلي للتواصل الاجتماعي أو القيام بعمليات البحث عن معلومات أو عن تسهيلات أو حتى عملية التسوق كالبيع والشراء عبر الإنترنت.

ومن شأن هذه المعلومات أن تساعد شركات التكنولوجيا بتحليل «شخصية المستخدم» وسلوكياته وطبيعته الشخصية واستخدام هذه البيانات في تحديد نوعية المعلومات التي تظهر للمستخدم، بالإضافة إلى أهداف استثمارية وإظهار الإعلانات ذات العلاقة بحسب موقعه الجغرافي واهتماماته، وذلك بحسب ما جاء في موقع «سكاي نيوز».

فعند إنشاء أي حساب على إحدى شركات الإنترنت فإنه يُطلَب من المستخدم وضع معلومات شخصية تتعلق به كالاسم وتاريخ الميلاد والعمر، إضافة إلى أن بعضها تورد أسئلة تتعلق بتحديد السلوك للمستخدم.

كما يمكن من خلال تلك الشركات، عبر تطبيقات الهواتف النقالة الذكية والأجهزة اللوحية، تتبع تحركات المستخدم وحجوزات سفره بالوقت والتاريخ والأماكن التي تحظى باهتمامه.

وتعكف الحكومات الغربية في الوقت الحالي على تغيير القوانين المتعلقة بالخصوصية بإجبار شركات التكنولوجيا على تزويد أجهزة الأمن والاستخبارات ووكالات إنفاذ القانون بمعلومات عن بعض المستخدمين بحجة مكافحة الجريمة والإرهاب

وبحسب موقع «البوابة العربية» للأخبار التقنية، فإنه يمكن لأي مستخدم يملك حسابًا على «غوغل» أن يذهب إلى صفحة «إعدادات الإعلانات» ليظهر له عدة معلومات مرتبة بشكل واضح، التي تخبره بكافة التفاصيل التي تعرفها «غوغل»، التي يمكن للمستخدم تعديلها.

طورت مجموعة من الكيميائيين مادة جديدة يمكنها إزالة الجليد فى الشوارع والطرق السريعة تلقائيًا فى المستقبل، حيث صمم الباحثون هذه المادة باستخدام الملح ونوع من المطاط الاصطناعى قبل إضافته إلى الأسفلت لتغطية أسطح الطرق وضمان سلامة السائقين والمارة. طرق مضادة للثلج ووفقًا للموقع الإلكترونى لصحيفة “ديلى ميل” البريطانية أكد العلماء أن صلابة هذه المادة الجديدة ستكون قادرة على مقاومة الجليد على سطح الطريق، وستساهم هذه المواد الجديدة فى حل المشكلة المستمرة لتساقط الثلوج وهطول الأمطار بغزارة، ويمكنها المساعدة فى الحد من حوادث الطرق التى تحدث بسبب الثلوج، ما يساعد على تطوير طرق وجعلها أكثر أمانًا ومساعدة المواطنين على السير فى الطرق بدون صعوبات، بالإضافة إلى تقليل التكلفة والحاجة الدائمة إلى إزالة الثلوج خوفًا من وقوع حوادث كثيرة، وهو الأمر الذى يتكرر سنويًا ويحصد الكثير من الأرواح.

أطلقت شركة “فايبر” تطبيقها الجديد، Viber Wink، في محاولة منها لجذب المزيد من المستخدمين، وتعزيز حضورها وسط سوق التطبيقات الأخرى، مثل “واتس آب” و”فيس بوك ماسنجر”.

وأصدرت الشركة، أبرز خدمات التراسل الفوري في العالم، لمنافسة تطبيق التراسل المصور “سناب تشات”، الذي يوفر ميزة تبادل الرسائل المؤقتة، وأصبح الأشهر في هذا المجال.

يأتي التطبيق الجديد ليتوافر مع نظامي الأندرويد والـ iOs، بحيث يتشابه إلى حد كبير مع تطبيق “سناب تشات”، إذ يتيح للمستخدمين إرسال رسائل نصية، وصور، وفيديو تختفي بعد رؤيتها أو بعد ثوانٍ معدودة.

ما زال علماء الأرصاد الجوية والمناخ الأمريكيين يترقبون ظاهرة “النينو” التى تؤدى إلى ارتفاع درجة حرارة المياه فى المنقطة الشمالية لمحيط الباسفيك والتى يترتب عليها الجفاف والفيضانات، وذلك بالرغم من انتهاء هذا العام باتفاقية ومؤتمر المناخ الذى عقد فى العاصمة الفرنسية وشاركت فيه 195 دولة. ويخشى العلماء من امتداد المساحة التى يحدث فيها هذه الظاهرة الطبيعية والتى سوف تفوق ما حدث فى 1997 – 1998 والتى بلغت تكاليف خسائرها وفقا لتقارير منظمة الأمم المتحدة ما بين 32 – 96 مليار دولار أى حوالى 29.5 إلى 89 مليار يورو.

تمكن باحث إلكترونى من اكتشاف خلل قاتل فى تطبيق المراسلة الأشهر فى العالم “واتس آب” والذى يمكن استغلاله من قبل المخترقين من الحكومات والجهات المختلفة من أجل تعطيل التطبيق واختراق الحسابات والتجسس على الرسائل والصور الخاصة بالمستخدمين، والخلل يؤثر على نسخ التطبيق على الهواتف الذكية أو النسخ الخاصة بأجهزة سطح المكتب، ويمكن للقراصنة تعطيل التطبيق لبعض الوقت باستخدام وسيلة جديدة للغاية وهى مجموعة رموز تعبيرية “إيموشنز” يتم إرسالها بكميات كبيرة تصل إلى 4000 رمز مبتسم لعدد من الأرقام بشكل مدروس مستغلين ثغرة داخل التطبيق، وهذا الأمر يعمل على تعطيل التطبيق عن العمل شيئا فشىء، وهذا التعطيل يسمح للقراصنة والحكومات من الدخول على بعض الحسابات وسرقة محتواها وزرع برمجيات خبيثة تمكنهم من التجسس على المستخدمين بشكل سهل حتى بعد عودة الخدمة، والخلل كان يستخدمه البعض من أجل تعطيل التطبيق عن بعض أصدقائهم فى البداية ولكن أصبح يستخدم بشكل أكثر خطرا.

استخدام الرموز فى تعطيل التطبيق

قال الباحث الإلكترونى ويدعى “بهويان” إنه تمكن من اكتشاف الثغرة عند استخدام نسخة سطح المكتب من التطبيق، والتى تتيح للمستخدمين كتابة رسائل تصل إلى 6600 حرف، وبدلا من كتابة النص بدأ الباحث فى إدخال نفس العدد من الرموز التعبيرية المبتسم ة الشهيرة بعدد تخطى الآلاف، وعندما وصل العدد إلى 4200 بدأ المتصفح فى الإبطاء بشكل كبير والتعطل، ومن هنا بدأ فى استغلال هذا وإرسال بعض البرمجيات الخبيثة التى تمكنت بسهولة من اقتحام بعض الحسابات، وعندما كرر الأمر على التطبيق كان التعطل أسرع بكثير من أى وقت مضى وهذا الوقت الذى يكون فيه الحساب عرضة أكثر للاختراق، وفقا للموقع التقنى الأمريكى digitaltrends.

تزايد عدد المذنبات العملاقة التى يمكن أن تضرب الأرض كتبت زينب عبد المنعم أكدت عدد من الأبحاث تزايد عدد المذنبات العملاقة التى يمكن أن تضرب الأرض مما كان يعتقد سابقًا، فرغم تركيز وكالة الفضاء ناسا على تهديدات الكويكبات فقط، يحذر عدد من علماء الفلك من المذنبات البعيدة التى تختبئ بعيدًا عن مدار كوكب المشترى.

تحذيرات علماء الفلك

وفقًا للموقع الإلكترونى لصحيفة “ديلى ميل” البريطانية، تشكل هذه المذنبات خطرًا كبيرًا على الأرض، فقد تكون السبب الرئيسى فى انقراض الديناصورات من قبل، وتكرار حادثة مشابهة تعنى دمار الأرض واختفاء كل من عليها. وتزايدت مخاوف علماء الفلك بسبب الكشف عن مئات المذنبات الضخمة التى يطلق عليها centaurs على مدار العقدين الماضيين، والتى تعد عبارة عن كرات من الثلج والغبار، مع مدار مستقر بالقرب من كوكب نبتون، ويتراوح أحجامها بين 31-61 ميلا وتحتوى على كتلة أكبر من جميع الكويكبات التى مرت على الأرض التى اكتشفت حتى الآن، وفى بعض الأحيان يبتعد أحد هذه الكواكب عن حقول الجاذبية لإحدى هذه الكواكب العملاقة كبيرة، ويندفع نحو الأرض، وهو الأمر الذى يحدث كل 40 ألف عام ففور اقترابها من الشمس تبدأ فى التفكك، وتتحطم مما يؤثر على كوكب الأرض. ينتج عن تفكك هذه المذنبات العملاقة قصف لفترات طويلة لمدة تصل إلى 100 ألف سنة، لذا يخشى العلماء من الاهتمام فقط بالكويكبات القريبة وعدم الاهتمام بالكويكبات الأبعد والأضخم التى قد تتسبب فى دمار الأرض.