فرنسا

سلطت صحيفة “لوموند” الفرنسية، اليوم السبت، الضوء على مصر واستضافتها لبطولة كأس الأمم الأفريقية، وقدرتها الجبارة على التحدي الأمني.

وأشارت الصحيفة إلى قوة وعظمة مصر، الدولة المضيفة لكأس أمم أفريقيا، وقدرتها على الفوز في المباراة الافتتاحية ضد زيمبابوى 1 -0، مساء أمس الجمعة، واتخاذها إجراءات غير مسبوقة لضمان سلامة المنافسة.

وأشارت إلى كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي، والتي بث من خلالها روح اِلنشاط لدى اللاعيبن أمام القاعة الممتلئة بما بقرب من 75 ألف مشجع.

وأكدت الصحيفة الفرنسية أن مصر تمكنت من اجتياز أول اختبار للحجم الذي حددته لنفسها، وتنظيم هذا الحدث الدولي في ظروف أقصى قدر من الأمن، وفي مظهر يمثل قمة العودة للهدوء والاستقرار في أرض الفراعنة.

وكانت وزارة الداخلية أعلنت عن “خطة أمنية شاملة وإجراءات إنفاذ القانون، بما في ذلك نشر قوات أمنية إضافية ونقاط تفتيش حيوية وعدد من قوات الشرطة المنتشرة لتأمين المنافسة.

عاد إلى أرض الوطن الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى، والوفد المرافق له بعد انتهاء زيارته لفرنسا، والتي حضر خلالها فعاليات المعرض الدولى للطيران والفضاء (LE BOURGET )، والذي افتتحه الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون بحضور عدد من المسئولين والعسكريين ووزراء الدفاع من مختلف دول العالم.

وقام الفريق أول محمد زكى بجولة تفقدية لأجنحة المعرض المختلفة واستمع إلى شرح من العارضين تضمن الإمكانات الفنية والتقنية لعدد من أنظمة الطيران والفضاء المشاركة في المعرض.

كما التقى القائد العام بـ”فلورانس بارلي” وزير القوات المسلحة لجمهورية فرنسا، حيث تناول اللقاء عددا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك في ضوء تطورات الأوضاع التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، وبحث أوجه التعاون العسكري بين البلدين في مجالات الدفاع والتصنيع المشترك وتبادل الخبرات والتدريب.

وأعرب الفريق أول محمد زكي عن اعتزازه بالعلاقات الراسخة من الشراكة والتعاون المثمر مع فرنسا ولاسيما في المجال العسكري، وتوافق رؤى القيادة السياسية المصرية والفرنسية تجاه دعم جهود الاستقرار بالمنطقة.

ومن جانبها أشادت فلورانس بارلي بدور مصر وقواتها المسلحة في محاربة الإرهاب ومكافحة الهجرة غير الشرعية عبر الحدود وتحقيق الأمن والاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط.

كما التقى القائد العام بعدد من رؤساء مجالس إدارات الشركات المصنعة لأنظمة الطيران والفضاء المشاركة في فعاليات المعرض لبحث فرص وآفاق التعاون العسكري بما يدعم القدرات القتالية للقوات المسلحة المصرية.

قالت الشرطة إن جنودا فرنسيين أطلقوا النار اليوم الأحد على رجل هددهم بسكين فى ليون، وأصيب المهاجم، الذى كان أمام مستشفى دينييت العسكرى فى شرق المدينة، بجروح فى الساق.

وذكرت مصادر بالشرطة، أن الواقعة قيد التحقيق ولكن لم تتضح بعد هوية المهاجم أو دوافعه، وجرى نقل المهاجم إلى المستشفى لكن حالته ليست خطيرة.

غادر الفريق أول محمد زكي، القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربي إلى العاصمة الفرنسية باريس على رأس وفد عسكري رفيع المستوي في زيارة رسمية تستغرق عدة أيام، يشارك خلالها في فاعليات المعرض الدولي للطيران والفضاء (LE BOURGET )، والذي يعد من أكبر المعارض العالمية في مجال قطاع الطيران وصناعات الفضاء.

ومن المنتظر أن يجري القائد العام للقوات المسلحة على هامش المعرض العديد من المباحثات مع كبار المسؤولين العسكريين والوفود المشاركة من مختلف الدول لبحث سبل تعزيز علاقات التعاون العسكري مع الدول الشقيقة والصديقة.

كما يناقش القائد العام خلال الزيارة عددًا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين مصر وفرنسا على الصعيدين الإقليمي والدولي وتطورات الأوضاع بمنطقة الشرق الأوسط.

التقت وزارة البترول والثروة المعدنية،مع جين بابتيست ليموين وزير الدولة الفرنسي للشئون الخارجية على هامش زيارتها للعاصمة الفرنسية باريس حيث تم بحث سبل تعزيز العلاقات المشتركة بين البلدين خاصة في مجالات الطاقة فى ضوء تقدير المسئولون الفرنسيون للدور القيادى الذى تقوم به مصر على الصعيدين الاقليمى والدولى وفى ظل العلاقات المتميزة بين رئيسى البلدين ودعمهم الكامل، وتم خلال اللقاء استعراض إجراءات الإصلاح الاقتصادى التى قامت بها الدولة المصرية والنتائج الإيجابية لصناعة البترول والغاز المصرية، مما أدى إلى جذب مزيد من الاستثمارات الفرنسية إلى مصر للاستفادة من الفرص المتميزة، وسبل دفع هذه العلاقات الممتدة تاريخياً، كما تم مناقشة دور الغاز فى منطقة شرق المتوسط فى توطيد العلاقات بين دول المنطقة ودور منتدى غاز شرق المتوسط مستقبلاً.

وأكدت وزارة البترول والثروة المعدنية، خلال اللقاء أن العلاقات السياسية بين البلدين تتميز بالعمق والمتانة فى ضوء الحرص على التشاور المستمر مع القيادة السياسية فى مصر للتعرف على تطورات الأوضاع فى منطقة الشرق الأوسط بالإضافة إلى الموضوعات الدولية الأخرى، مشيرة  إلى الجهود التي تبذلها الدولة المصرية لتحقيق أقصى استفادة اقتصادية من الغاز الطبيعى المنتج بمنطقة شرق المتوسط بما يحقق المنفعة والاستفادة لكافة الأطراف المعنية.

ومن جانبه، أكد بابتيست أن الرؤية بدأت تتضح فى منطقة شرق المتوسط فيما يخص تجارة وتداول الطاقة بشكل عام والغاز الطبيعى بشكل خاص نتيجة للجهود التى تبذلها مصر والدول المهتمة والمعنية، مشيراً إلى تطلع فرنسا والاتحاد الأوروبى لما ستسفر عنه هذه الجهود وأن هناك رغبة قوية فى أوروبا بشكل عام فى تأمين مصادر بديلة لإمدادات الغاز الطبيعى، وأضاف أن الاتفاق على انشاء منتدى لغاز منطقة شرق المتوسط مقره مصر يعد دليلاً قوياً على الدور الهام والمتنامى الذى تلعبه مصر فى منطقة البحر المتوسط والشرق الأوسط.

أعلن نادي باريس سان جيرمان رحيل لاعب الوسط الشاب موسى ديابي، إلى النادي الألماني بايرن ليفركوزن خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.

قرر ديابي الرحيل إلى الدوري الألماني للحصول على الفرصة، في ظل تواجد أكثر من لاعب ذي خبرة واسعة في مركزه بالعملاق الباريسي، مما جعله لا يستطيع أن يظهر إمكانياته التي يتمتع بها.

جدير بالذكر أن ديابي صاحب الـ19 عاما لعب مع منتخب فرنسا تحت 20 عاما، وتمت إعارته إلى كورتوني لمدة 6 أشهر من يناير 2018 حتى يونيو من نفس العام.

كشف العميد خالد الحسينى، المتحدث الرسمى باسم العاصمة الإدارية، تفاصيل التفاوض مع عدد من الشركات العالمية لإدارة مرافق المدينة، مؤكدًا أن الشراكات ستكون لفترة مؤقتة حتى تكتمل خبرة الجانب المصرى تمامًا فى هذا الأمر.

وقال “الحسينى”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحياة اليوم” مع خالد أبو بكر، على شاشة “الحياة”: “فيه مذكرة تفاهم وبصدد التعاقد مع إحدى الشركات الفرنسية لتوزيع الكهرباء، والعاصمة الإدارية شركة مساهمة مصرية خاصة تقريبًا ومتحملين كل الإجراءات والمنشآت ومد الخطوط المتعلقة بالكهرباء، وسنصبح وسيطا ونشترى الكهرباء من الدولة من خلال الشبكة القومية ونبيعها لقاطنى العاصمة الإدارية، وهذا النموذج حصل فى بعض المناطق فى مصر، وليس عيبًا أن نلجأ لأصحاب الخبرة والمتقدمين فى هذا المجال”.

وواصل: “احنا اللى بنبى ونتحمل التكاليف، وبالتالى سنأخذ العائد، ونعطى الدولة حقها، لأن الـ40 ألف فدان التى تم البدء فيها كانت صحراء ودلوقتى المنظر يفرح، وجار التعاقد مع شركة فرنسية لإدارة منظومة الكهرباء فى العاصمة الإدارية، وهذه الشراكة ستكون لفترة مؤقتة حتى تكتمل خبرة الجانب المصرى تمامًا فى هذا الأمر”.

وأكد أن العقود ستتضمن أفضل الأسعار والصيانة مع تدريب العنصر البشرى، وكذلك الأمر فى باقى المجال.

أعلن نادي باريس سان جيرمان، بطل الدوري الفرنسي، اليوم الأربعاء، رحيل حارسه الإيطالي المخضرم، جانلويجي بوفون، بعد موسم واحد في صفوف النادي الباريسي الذي انتقل إليه الصيف الماضي من يوفنتوس.

وأكد نادي العاصمة الفرنسية في بيان: “بعد تفكير طويل وهادئ، قرر باريس سان جيرمان وجانلويجي بوفون عدم تمديد عقد حارس المرمى الأسطوري، والذي ينتهي في 30 يونيو الجاري”.

وانتقل الحارس البالغ 41 عامًا إلى سان جيرمان مطع هذا الموسم بعد أن دافع عن ألوان يوفنتوس منذ عام 2001.

أفادت قناة العربية الحدث فى خبر عاجل، بإصابة شرطي بجروح فى عملية طعن بالدائرة 15 بباريس.

أعلن وزير الداخلية الفرنسى، كريستوف كستانير، اعتقال المشتبه به فى حادثة مدينة ليون، الذى وقع الجمعة الماضية، وذلك بحسب ما أذاعته قناة العربية الإخبارية فى خبر عاجل قبل قليل.

وسعت الشرطة الفرنسية خلال الساعات الماضية، لتعقب الرجل الذى ترك قنبلة لتنفجر فى شارع تجارى للمشاة بمدينة ليون وسط البلاد، ما أسفر عن إصابة 13 شخصا بينهم طفلة عمرها عشرة أعوام.

وقال مدعى مكافحة الإرهاب، ريمى إيتز، فى تصريحات صحفية، إن 90 محققا من الشرطة، يدعمهم 30 من الضباط المتخصصين فى الأدلة الجنائية والتقنيات، إضافة إلى أفراد الشرطة المحلية، كانوا يواصلون البحث عن الرجل الذى أظهرته كاميرات المراقبة الأمنية منذ وقوع الحادث يوم الجمعة.

أ ش أ

أدانت جمهورية مصر العربية، في بيان صادر عن وزارة الخارجية الليلة، الانفجار، الذي وقع في مدينة ليون الفرنسية، وأسفر عن إصابة عدد من الجرحى.

وأعربت مصر عن تمنياتها بسرعة شفاء المصابين في هذا الهجوم الخسيس، مؤكدةً على وقوفها حكومةً وشعباً مع حكومة وشعب فرنسا الصديقة في مواجهة تلك الأعمال الوحشية التي تستهدف الأبرياء.

أعلن الإليزيه، أن خليفة حفتر قائد قوات الجيش الوطنى الليبى، أبلغ الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، استعداده للانخراط فى مفاوضات عند توفر شروط وقف إطلاق النار، وذلك حسبما أفادت فضائية “اكسترا نيوز” فى خبر عاجل منذ قليل.

كما أعلنت الرئاسة الفرنسية، أن المشير خليفة حفتر أكد للرئيس الفرنسى، أنه لا يستفيدا ماليا من مبيعات النفط فى شرق البلاد.

أخلت السلطات الفرنسية برج إيفل فى العاصمة باريس بعد أن شوهد رجل يتسلق البرج.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية (أ ف ب)، عن المشغل – بحسب ما نشرته وكالة “سبوتنيك” الروسية، اليوم الاثنين، أنه تم إخلاء برج إيفل بعد رصد متسلق على البرج، فيما نصحت السلطات الناس بتأجيل زياراتهم إلى البرج حتى إشعار آخر.

ويزور برج إيفل، الذى يعتبر الرمز الرئيسى للعاصمة الفرنسية، عدة ملايين من الأشخاص سنويًا، ووفقًا لمستخدمى “تويتر” وصلت الشرطة إلى الموقع وتتفاوض مع الرجل، ويتم حاليًا تأمين المنطقة القريبة من برج إيفل من قبل الشرطة.

ووفقا لتقارير وسائل الإعلام، فإنه عندما تم اكتشاف ذلك الشخص، كان بالفعل فى الطابق الثانى من البرج، بارتفاع 149 مترا.

وعادة ما يتم غلق البرج بسبب الاحتجاجات التى تشهدها باريس منذ فترة بسبب ارتفاع تكاليف الوقود والسياسات الاقتصادية للرئيس، إيمانويل ماكرون، وقررت السلطات الفرنسية، من قبل وأكثر من مرة إغلاق برج إيفل، بسبب الاحتجاجات التى تتم فى ساحة مارسوف فى باريس.

وجه رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران الطيار أحمد عادل، رسالة للعاملين بالشركة وأهالي حادث طائرة باريس التي سقطت في البحر المتوسط، بمناسبة الذكرى الثالثة للحادثة، معربا عن خالص تعازيه لأسر الضحايا التي راحت جراء الحادث.

وجاء في نص الرسالة: “تحل علينا في هذه الأيام المباركة من شهر رمضان المعظم ذكرى غالية على قلوبنا جميعا نحن أبناء مصر للطيران وهي الذكرى السنوية الثالثة لضحايا وشهداء حادث طائرة مصر للطيران رحلة رقم MS 804 القادمة من باريس إلى القاهرة في 19 مايو 2016 والتي أدعو الله – عز وجل – أن يتغمدهم بواسع رحمته وأن يلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان”.

وتابع: “فقدنا زملاء لنا كانوا مثالا للإخلاص والتفاني في العمل ولنا معهم ذكريات جميلة ومروا معنا بأوقات صعبة وشاركونا من أجل النهوض بالشركة وفي سبيل تقدمها للأمام حتى استحقوا لقب شهداء الواجب فتحية تقدير واعتزاز لهم منا جميعا ولنجعل من ذكراهم دافعا لنا لاستمرار مسيرة العمل والنجاح، وإلى لقاء قريب بإذن الله”.

تقيم فرنسا اليوم الثلاثاء، حفل تأبين وطنى للجنديان فاسو سيدريك، وآلان برتونسيلو، اللذان قتلا الأسبوع الماضى خلال عملية تحرير رهائن فى بوركينا فاسو.

وقالت صحيفة لو فيجارو الفرنسية، إن مراسم تأبين وتكريم الجنديين الفرنسيين ستقام وسط مستوى عالى من التأمين، كما حرصت السلطات الفرنسية على تواجد أكبر عدد من الجنود ورجال الأمن فى إشارة منهم إلى التضامن مع ضحايا الهجمات المسلحة على جنود فرنسا فى الخارج.

وأشارت وسائل الإعلام الفرنسية، إلى أن المئات بدأوا فى الاحتشاد للمشاركة فى مراسم تكريم الجنديان.

وأعلنت الرئاسة الفرنسية الجمعة الماضية، مقتل اثنين من جنودها أثناء تحرير أربعة رهائن فى منطقة الساحل الإفريقى، مؤكدا أن الرهائن هم أمريكية وكورى جنوبى وفرنسيان، وتم تحريرهم بسلام.

وذكر بيان لقصر الإليزيه أن تحرير الرهائن تم فى ليلة الجمعة إلى السبت، وأوضح أن الرهائن الأربعة اختطفوا خلال رحلة صيد داخل منتزه فى جمهورية بنين قرب الحدود مع بوركينا فاسو قبل حوالى أسبوع، فيما عثر على دليل محلى لهم ميتا.

أفرج القضاء الفرنسي، اليوم الأحد، عن بلحسن الطرابلسى صهر الرئيس التونسى الأسبق زين العابدين بن علي، شرط ألا يغادر الأراضى الفرنسية قبل النظر فى طلب تسلمه من جانب تونس.

وذكرت قناة “فرانس 24” أن القضاء الفرنسى قرر الإفراج عن بلحسن الطرابلسي، وهو أخ ليلى الطرابلسى زوجة الرئيس التونسى السابق زين العابدين بن علي، بشرط ألا يغادر الأراضى الفرنسية قبل أن تنظر تونس فى طلب تسلمه.

يشار إلى أن بلحسن الطرابلسى حصل على الإفراج أواخر شهر مارس، بعد دفع كفالة مالية قدرها 100 ألف يورو، إلا أنه وبناء على طلب تسليم من تونس، وضع رهن الإيقاف مجددا.

واعتقل الطرابلسى فى منتصف مارس جنوب فرنسا ووضع قيد التحقيق بتهمة غسل الأموال فى صفوف العصابات المنظمة واستخدام وثائق مزيفة، وكذلك بسبب الدخول غير القانونى لفرنسا، حيث كان يعيش تحت هوية مزورة بجواز سفر إيرلندي، بعد مغادرته كندا التى لجأ إليها بعد الثورة التونسية فى يناير 2011

أدانت فرنسا بأشد العبارات الإطلاق الكثيف للصواريخ من قطاع غزة، الذى استهدف مناطق سكنية في إسرائيل، مؤكدة على التذكير بحق الإسرائيليين والفلسطينيين بالعيش بسلام وكرامة وأمن.

وفى بيان صادر عن وزارة الخارجية الفرنسية، الأثنين، أعربت فرنسا عن اسفها لوقوع ضحايا مدنيين من الجانبين نتيجة عمليات إطلاق الصواريخ والمواجهات التي تلتها، وتعرب فرنسا عن تضامنها مع السكان المتأثرين بهذه العمليات.

وتدعم فرنسا دعماً تاماً جهود الوساطة التي تبذلها الأمم المتحدة ومصر، وتحث الطرفين على ضبط النفس، وتذكّر بضرورة حماية المدنيين والامتثال للقانون الإنساني، كما تذكّر بأن الاستقرار المستدام في غزة لن يتحقق إلا في إطار نظام يجرى التفاوض عليه، ويتحقق من ناحية، عن طريق العودة التامة للسلطة الفلسطينية، ومن ناحية أخرى من خلال رفع الحصار الذى يترافق مع تقديم ضمانات ذات مصداقية لأمن إسرائيل.

وفضلاً عن ذلك، تدعو فرنسا إلى استئناف عملية السلام في الشرق الأوسط الرامية إلى إقامة دولتين، إسرائيل وفلسطين، تتعايشان بسلام وأمن جنباً إلى جنب ضمن حدود معترف بها بموجب القانون الدولي وفى إطار المعايير المتفق عليها دولياً.

أعلن وزير الداخلية الفرنسي، كريستوف كاستنير توقيف 4 كانوا يعتزمون تنفيذ “هجوم إرهابي كبير “حسبما أفادت قناة “العربية” في نبأ عاجل .

في إطار تحقيق مفتوح يتعلق بتكوين “عصابة أشرار إرهابية إجرامية”، صرحت النيابة العامة الفرنسية في باريس الاثنين بأنها ألقت القبض على عدد من الأشخاص بشبهة التورط في خطة للهجوم على قوات الأمن “في أجل قصير”.

صرح السفير الفرنسى فى القاهرة، ستيفان روماتييه، إن المعلومات المتوفرة بشأن فاجعة حريق كاتدرائية نوتردام تشير إلى أنه حادث غير متعمد.

وأوضح السفير الفرنسى في تصريحات صحفية صباح اليوم ، أنه تم فتح تحقيق قضائى منذ اندلاع الحريق، ووفقا للمؤشرات الأولية فأنه كانت هناك أعمال تجديد وترميم فى سقف الكاتدرائية. وكشف عن أن التحقيق تم إطلاقه بعنوان “حريق غير متعمد”، ويقوم المحققون حاليا بدراسة الأسباب التى أدت للحريق والتى يبدو وفقا للمعلومات المتوفرة أنه حادثا وليس حريق غير متعمد.

مضيفاً “أود أن أؤكد على مدى تأثرنا الشديد نحن الفرنسيين جراء هذه المأساة ولم يتأثر فقط الفرنسيون بهذه المأساة وهذه الفاجعة ولكن التأثر جاء من جميع أنحاء العالم ومن بينهم أصدقائنا المصريين، يتوافد علينا المئات والمئات من رسائل التضامن والتأثر من جانب أصدقاءنا المصريين المحبين لفرنسا”.

أعلنت سلطة الإطفاء في فرنسا، اليوم الاثنين، إنقاذ هيكل كاتدرائية نوتردام والحفاظ عليه بشكل كامل.

وقال وزير الداخلية الفرنسي إن الأمر يحتاج إلى ثلاث أو أربع ساعات أخرى لاحتواء الحريق في كاتدرائية نوتردام.

وأعلن صندوق الدولة لحفظ التراث الثقافي في فرنسا البدء من الغد في جمع التبرعات لإعادة إعمار كاتدرائية نوتردام.

وكانت تقارير إعلامية فرنسية قد أشارت إلى أن إعادة إعمار كاتدرائية نوتردام قد يستغرق 10 سنوات على الأقل.

وصل الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، إلى مقر حريق كاتدرائية نوتردام فى العاصمة الفرنسية باريس، الذى اندلع اليوم الاثنين، ويتوجه ماكرون إلى عقد اجتماع مع رئيس شرطة باريس، للإطلاع على آخر مستجدات الحادثة، وذلك حسب ما نشرته وكالات الأنباء العالمية.

وفى السياق ذاته، قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، فى أول تعليق له على الحريق الضخم الذى نشب فى كاتدرائية نوتردام، “كاتدرائية نوتردام فى باريس تحترق، كل مشاعرى وأفكارى مع الأمة والكاثوليكيين والفرنسيين، ومثل كل المواطنين، فإنى حزين الليلة لمشاهدتى جزءًا منا يحترق”.

ويذكر أن حريق هائل نشب فى كاتدرائية نوتردام بوسط العاصمة الفرنسية باريس بعد ظهر اليوم الاثنين، نتج عنه انهيار برج الكاتدرائية التاريخية، بينما مايزال الحريق مشتغلًا فى الكاتدرائية وسط جهود مكثفة لمحاولة السيطرة على النيران.

ورصدت صور ومقاطع فيديو عديدة مشاهد الحريق الضخم الذى شب فى الكاتدرائية وفى هذا الإطار ذكر شاهد من رويترز، أنه أمكن رؤية الدخان وهو يتصاعد من قمة الكاتدرائية التى ترجع للعصور الوسطى، كما انتشرت ألسنة اللهب بجانب برجى الكاتدرائية.

فيما قالت إدارة الإطفاء أن عملية كبرى جارية للسيطرة على الحريق، بينما قال متحدث باسم بلدية المدينة على تويتر، إنه يجرى إخلاء المنطقة، كما قال شهود لوكالة رويترز، أن برج كاتدرائية نوتردام انهار جراء الحريق الذى اندلع بها، اليوم الاثنين.

بدورها، أعلنت السلطات الفرنسية، عن فتح تحقيق فى أسباب حريق كاتدرائية “نوتردام”، وأمر النائب العام الفرنسى، بفتح تحقيق فى أسباب الحريق، مشيرة الى أنه حتى الآن لا يوجد إصابات فى صفوف العاملين أو المواطنين.

فيما ألغى الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، خطاباً كان موجهاً للفرنسيين بسبب الحريق، حيث قال مسئول بقصر الإليزيه، إن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، ألغى كلمة كان من المقرر أن يلقيها اليوم الاثنين.

ألغى الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، خطاباً كان موجهاً للفرنسيين بسبب الحريق الذى إندلع فى فى كاتدرائية نوتردام بوسط العاصمة الفرنسية باريس بعد ظهر اليوم الاثنين.

وكان المتحدث باسم إدارة الإطفاء الفرنسية ، قال إن حريقا اندلع فى كاتدرائية نوتردام ، بوسط العاصمة الفرنسية باريس بعد ظهر اليوم الاثنين ، وبحسب شهود عيان  أمكن رؤية الدخان وهو يتصاعد من قمة الكاتدرائية التى ترجع للعصور الوسطى كما انتشرت ألسنة اللهب بجانب برجى الكاتدرائية ، وتجرى فى الوقت الراهن إخلاء المنطقة.

1 – هل الإصلاحات التي أدت لتك المراجعة الدستورية كان لابد منها ؟ .. نعم ، مع الوضع في الاعتبار التحديات التي تواجهها البلاد الآن .. تم إعادة انتخاب الرئيس ” السيسي ” للمرة الثانية مع بداية 2018 لفترة ولاية تمتد لـ (4) سنوات ، فهو يرغب في تعديل العديد من مواد الدستور الذي تم إقراره في 2014 ، وتستهدف التعديلات منح المزيد من الضمانات لتحسين التمثيل البرلماني للمرأة والشباب والمسيحيين والمصريين بالخارج ، كما يشمل مشروع التعديل مادتين لتمديد فترة ولاية الرئيس من ( 4 : 6 ) سنوات لفترتين متتاليتين وهو ما سيسمح للرئيس الحالي بالترشح لمدة (12) عاماً قادمة ، وهذا الأمر هو ما يثير اهتمام وسائل الإعلام الأجنبية وسط حالة من الجدل .
2 – من الناحية القانونية ، هذا التعديل ليس صادماً إلى هذا الحد الذي يروج له منتقدي السلطات المصرية .. في الحقيقة ، فإن دستور 2014 كان ينص على النظام الرئاسي وهو ما يمنح الحق في أن يتم إعادة انتخاب الرئيس دون فترة محددة إذا توفرت الأغلبية الشعبية ، وهذا النظام كان موجود منذ فترة طويلة في الولايات المتحدة ، حيث أعيد انتخاب ” روزفلت ” لـ (3) مرات خلال الفترة من ( 1936 : 1944 ) ، وكان موجود في فرنسا حتى عام 2008 ، ومع ذلك لا يتعلق مشروع التعديلات الدستورية في مصر بتمديد الفترات الرئاسية لأكثر من مدتين لكنه يتعلق بمد فترة تولي الرئيس من ( 4 : 6 ) سنوات مع إعفاء الرئيس الحالي من هذا الشرط هذه الفترة فقط – سيتم إعادة ضبط العداد بمجرد اعتماد المراجعة عن طريق الاستفتاء – .
3 – مصر تحتاج إلى الاستقرار والاستمرار لمواجهة الكثير من التحديات الأمنية والاقتصادية ، ولم تكن النصوص الحالية المتعلقة بمدة الولاية الرئاسية مناسبة لظروف البلد ، فمصر ليست
( سويسرا / النرويج ) ، فهي تواجه أحداث خطيرة خاصة في سيناء ، وفي هذا الإطار يبقى الجيش هو المؤسسة الرئيسية الصلبة ، ولهذا فإن التعديلات الدستورية تنص على أن الجيش هو الحامي والضامن للديمقراطية وللدولة المدنية ، ويأتي هذا البند استكمالاً لدستور 2014 الذي شدد على مكان الجيش في الحياة الوطنية .. لا تزال ذكرى الاضطرابات وضعف الدولة الذي نتج عن وصول الإخوان المسلمين إلى السلطة ، بين عامي ( 2012 : 2013 ) صدمة دائمة .
4 – خطر الإرهاب ، وتقلب الوضع الإقليمي خاصة الأزمة الليبية ، بالإضافة إلى المشاكل الاقتصادية الكبيرة تؤكد أن مصر لا يمكن أن تقوم دون نظام قوي .. الأولوية بالنسبة للسلطات تتمثل في الحفاظ على معدل نمو مرتفع يزيد عن (5٪) ، ويجب عليهم إطعام وتعليم وعلاج وخلق فرص عمل لشعب يصل عدد سكانه لحوالي (100) مليون نسمة ، والتي قد تتضاعف بحلول عام 2050 .
5 – منذ عام 2014 ، بدأت السلطات المصرية في إصلاحات شجاعة ، بدأت بإصلاح نظام دعم
( السلع الأساسية / الطاقة ) ، الذي لم يتم الاقتراب منه منذ (60) عاماً ، بالإضافة إلى استعادة أساسيات الاقتصاد الكلي – احتياطيات النقد الأجنبي انخفضت إلى 13 مليار دولار عام 2013 ، ووصلت الآن إلى 45 مليار دولار وهو مستوى لم يسبق له مثيل – مع إصلاح التعليم ، كما أطلقت السلطات المصرية مشاريع كبيرة من شأنها أن تحول وجه البلاد ، مثل مشروع مضاعفة قناة السويس ، وبناء عاصمة إدارية جديدة و 13 مدينة جديدة ، واستغلال مشروعات الغاز بالبحر المتوسط .
6 – الإجراءات التي اتخذتها حكومة الرئيس ” السيسي ” بدأت تؤتي ثمارها ، فمصر تنتظر معدل نمو قد يصل إلى (6%) عام 2019 وهي بذلك ستكون واحد من أقوى الدول الأفريقية اقتصادياً ، كما أن معدل البطالة قد وصل لأقل مستوى له منذ عام 2010 طبقاً لصندوق النقد الدولي ، فضلاً عن أن مصر قد عادت لتصبح أول وجهة للمستثمرين الأجانب في القارة الأفريقية .. لكن حتى تؤتي هذه الإصلاحات ثمارها بالكامل ، من المفترض أن تأخذ فترة طويلة

باريس يبلغ ارتفاعها 185 متراً تقع في منطقة منطقة لا ديفونس التجارية.

سبايدرمان الفرنسي

آلان روبير

هؤلاء أبرز ضحايا رامز جلال في رمضان 2019

قال الدكتور طارق شوقى، وزير التربية والتعليم، إن الهدف من تطوير التعليم ليس الإضرار بمصالح البعض، ولكن ما يهم الدولة هو مصلحة الطلاب فقط، وتابع: “أنهم كانوا متوقعين وجود بعض المشاكل عند تطبيق نظام التابلت، ولكنهم يعكفون على حلها منذ اليوم الأول”.

وأضاف “شوقى”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “بالورقة والقلم”، الذى يقدمه الإعلامى نشأت الديهى، المذاع عبر فضائية “TeN“، قائلاً: “إنهم فوجئوا رغم وجود مشاكل فى السيرفر أول يوم امتحانات الصف الأول الثانوى، إلا أن 300 ألف طالب قرروا إجراء امتحان الإحياء ثانى يوم من تطبيق تجربة امتحانات التابلت”، موجها عتابا للإعلام، قائلا: “سرعة التداول لما هو سيئ عالية جدا، أما تداول الشىء الجيد صفر، السيرفر اشتغل تانى يوم ومالقيناش حد من الإعلام اتكلم، اتكلموا بس لما السيرفر وقع أول يوم”.

وأكد وزير التربية والتعليم، أنه حتى اللحظة التى أتحدث بها يوجد 500 ألف طالب بالصف الأول الثانوى يجرون امتحان اللغة الفرنسية على التابلت، فيه نص مليون من الطلبة لديهم الرغبة فى التعلم وأن يتجاهلوا كل ما قيل، ده بالنسبالى نجاح فائق”.

كشفت وزيرة العدل الفرنسية نيكول بيلوبى، عن أرقام صادمة بشأن المعتقلين فى مظاهرات السترات الصفراء، والتى بدأت شرارتها الأولى 17 نوفمبر الماضى.

وفى تصريحات نشرتها صحيفة “لوفيجارو”، قالت الوزيرة إن عدد الأحكام الصادرة حتى الآن تقدر بـ2000 حكم قضائى، مشيرة إلى أن عدد المعتقلين منذ بدء الاحتجاجات بلغ 8700 شخص حتى الآن.

ووفقا للصحيفة، لا تزال السلطات القضائية الفرنسية تبحث فى تهم جديدة موجهة إلى 1800 شخص آخرين من المشاركين فى التظاهرات.

وقالت بيلوبى، إن الأحكام التى صدرت ضد 2000 متظاهر متنوعة، و40% عقوبات بالسجن مع التنفيذ و60 % عقوبات أخرى كالأشغال للمصلحة العامة على سبيل المثال، ووقف التنفيذ.