فرنسا

  • ماكرون وترامب يتفقان على ضرورة استقرار الشرق الأوسط لتأثيره على أسعار النفط

    أكد الرئيس الفرنسى ايمانويل ماكرون، على اتفاقه مع نظيره الأمريكى دونالد ترامب، على ضرورة استقرار الشرق الأوسط، الأمر الذى سيكون له تأثيرا إيجابيا على أسعار النفط.

    وقال ماكرون: “ناقشت مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، محادثات مثمرة ومكثفة حول مكافحة الإرهاب والدفاع الأوروبى وإيران وسوريا والخليج وليبيا والعديد من الموضوعات الأخرى ذات الاهتمام المشترك لفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية”.

    وأضاف ماكرون: “قررنا سويا على العمل معا على استقرار الشرق الأوسط وهو الأمر الذى سيكون له تأثيرا إيجابيا على أسعار النفط”.

  • القضاء الفرنسى يرفض الطلب الرابع لإطلاق سراح حفيد مؤسس جماعة الإخوان

    رفض القضاء الفرنسى، اليوم الجمعة، الطلب الرابع لإطلاق سراح طارق رمضان حفيد حسن البنا مؤسس الإخوان، بعد اعترافه بإقامة علاقات غير مشروعة مع امرأتين اتهمتاه باغتصابهما.

    وطارق حفيد حسن البنا الذى يحمل الجنسية السويسرية قيد الاحتجاز منذ توجيه تهمة “الاغتصاب” إليه فى 2 فبراير الماضى، إثر شكوى تقدمت بها سيدتان عام 2017.

    واعتبر القاضى الفرنسى أن الاحتجاز “لا يزال ضروريا”، مشيرا إلى “مخاطر الضغط على الشاكيتين” وضرورة “تفادى تجدد مثل تلك الأفعال”.

    وبعد عام من الإنكار أقر حفيد حسن البنا فى 22 أكتوبر الماضى أنه كانت له علاقات جنسية مع المرأتين، لكنه قال إن تلك العلاقات كانت “برضائهما”.

    واعترف طارق رمضان فى أكتوبر الماضى إثر الكشف عن مئات الرسائل القصيرة استخرجت من هاتف قديم لإحدى المشتكيات أطلقت عليها وسائل الإعلام اسم “كريستال”.

    يذكر أن طارق رمضان ملاحق فى سويسرا أيضا بتهمة الاغتصاب.

  • رئيس الوزراء الايطالى يدعو ماكرون لحضور المؤتمر الدولى حول ليبيا

    أعلن رئيس الوزراء الايطالي جوزيبي كونتي أنه وجّه دعوة للرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون للمشاركة في المؤتمر الدولي حول ليبيا، الذي ستستضيفه مدينة باليرمو في يومي 12-13 من شهر نوفمبر المقبل.

    وفقاً لوكالة اكى الايطالية، قال كونتي، في حوار لوسائل الاعلام الايطالية “دعوت ماكرون إلى باليرمو للقمة حول ليبيا. لدينا اختلافات في وجهات النظر مع الرئيس الفرنسي، لكن العلاقة على المستوى الشخصي جيدة. كل واحد مِنّا يريد فعل ماهو أفضل لبلاده. ومع هذه الروح سوف أرى بوتين في موسكو. أنا أعتبره محاورا أساسية”.

    وكان وزير الخارجية الإيطالي إينزو موافيرو ميلانيزي قد أكد خلال جلسة إحاطة أمام مجلس الشيوخ الثلاثاء الماضي، في إشارة إلى “المواقف غير المتطابقة تمامًا” لروما وباريس حول موعد الانتخابات الليبية، على أن حكومة بلاده “لم تشكك أبدا في حتمية إجراء الانتخابات السياسية في ليبيا” كي يتمكن الناخبون من إختيار مؤسساتهم التنفيذية والتشريعية.

  • وزيرة الدفاع الفرنسية: أسلحة السعوديين لا تستخدم ضد المدنيين في اليمن

    اعتبرت وزيرة الدفاع الفرنسية، فلورانس بارلي أن “الوقت قد حان” لتتوقف الحرب في اليمن، مستنكرة الأزمة الإنسانية هناك، وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية.

    وقالت بارلي خلال حديث لقناة “بي إف إم” التلفزيونية وإذاعة “ار ام سي”: “حان الوقت لتتوقف هذه الحرب.. وهذه هي الأولوية بالنسبة إلى فرنسا، أن يتحسن الوضع الإنساني وأن يفسح المجال لإيصال المساعدات الإنسانية”.

    وأضافت: “لأننا مصدومون لهذا الوضع، طلب رئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون ونظم في فرنسا، وهي الدولة الوحيدة التي قامت بذلك، مؤتمرا إنسانيا حول اليمن شاركت فيها السعودية والإمارات”.. نحن نضغط من دون توقف إلى جانب الأمم المتحدة كي يتم”.

    وتابعت: “لقد بعنا منذ زمن أسلحة إلى السعودية والإمارات. ما يمكنني أن أقوله لكم، وفق معلوماتي، أن الأسلحة التي بيعت مؤخرًا لا تُستخدم ضد السكان المدنيين”.

  • ماكرون يتصل هاتفيا بالملك سلمان لبحث قضية خاشقجي

    أعلنت الرئاسة الفرنسية أن رئيس البلاد إيمانويل ماكرون بحث هاتفيا قضية مقتل الكاتب السعودي جمال خاشقجي، مع العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.

    وكان “ماكرون” ناقش قضية خاشقجي في وقت سابق مع نظيره دونالد ترامب، وأعرب عن قلقه من ملابسات الجريمة التي ارتكبت بحقه، مؤكدا ضرورة كشف كل التفاصيل المتعلقة بالأمر.
    وأضافت في بيان لها، وفقا لموقع “لو باريسيان” الفرنسي، أن ماكرون سيمتنع عن اتخاذ أي قرار سريع بشأن كيفية الرد على مقتل خاشقجي، حتى تظهر نتائج التحقيقات بشكل كامل، ويتم الوقوف على الحقيقة.
    من جانبه أكد المتحدث باسم الحكومة الفرنسية اليوم أنه يتم دراسة الخطوات المقبلة في علاقة بلاده بالسعودية فيما يتعلق بقضية خاشقجي، مؤكدا أنه يجب دراسة الأمر جيدا، نظرا للعلاقة الجيدة مع المملكة.

  • فقس 60 سلحفاة مهددة بالانقراض على شاطئ دو ليرو الفرنسى

    شهد الشاطئ الساحلى الفرنسى “دو – ليرو” فقس 60 سلحفاة من النوع النادر، والتى تعيش فى البحار الدافئة والمهددة بالانقراض، طبقا لما أذاعته شبكة السلحفاة البحرية المتخصصة فى حماية السلحفاة على موقعها على “فيس بوك”.

    وأوضحت “كورالى – بالمى” المسئولة عن المحافظة على السلحفاة البحرية أنه تمت إعادة الصغار مرة أخرى إلى البحر، أما البيض الذى لم يفرخ فقد تم أخذه لإجراء الأبحاث عليه فى المركز.

    ويعد هذا الحدث النادر فى نوعه مهما فى حماية السلحفاة البحرية المهددة بالانقراض من قبل الصيادين الذين يأخذونها فى شباك الصيد والتلوث البحرى أو استغلال بعض الأشخاص الذين يتناولون بيض ولحم السلحفاة.

  • تفاصيل لقاء ماكرون وترامب وجلسة سرية بالكنيست

    ذكرت القناة العاشرة الإسرائيلية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أخبر نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، عندما التقيا على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة، الشهر الماضي، أنه يمكنه الضغط على بنيامين نتنياهو رئيس وزارء الكيان الصهيوني؛ لقبول “صفقة القرن” الأمريكية.

    وأوضحت أن ذلك، كان ردا على سؤال طرحه ماكرون عن سبب تشدد ترامب فقط في التعامل مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، وجاء رد ترامب أن ذلك بسبب عدم موافقة الفلسطينيين على التحدث مع الجانب الأمريكي، وهو أمر غير مقبول بالنسبة لترامب.

    وأضافت القناة أن ترامب قال إنه يمكنه أيضا التشدد مع نتنياهو، ذلك لأن إسرائيل تحصل على 5 مليارات دولار سنويا من الولايات المتحدة.

    ويزعم المحلل السياسي للقناة، باراك رافيد، أن حديث ترامب وماكرون قد وصل إليه عن طريق 4 دبلوماسيين غربيين اطلعوا على اللقاء.

    وتابعت أن ترامب أكد أنه مستعد للضغط على نتنياهو لقبول خطة السلام الأمريكية المعروفة إعلاميا بصفقة القرن، وأنه سيقوم بعرضها خلال الشهور القريبة المقبلة.

    وأشارت القناة إلى أن ماكرون كان هو من بدأ في الحديث عن الملف الفلسطيني الإسرائيلي، وقال لترامب إنه يعتقد أن نتنياهو لا يريد فعلا المضي قدما في عملية السلام، وإنه يحب الوضع الراهن.

    وأكدت أن ترامب وافقه على تحليل ماكرون لموقف نتنياهو، وأنه “على وشك الحصول على النتيجة نفسها”، مضيفا أنه قدم الكثير لنتنياهو، من نقل للسفارة الأمريكية إلى القدس، بالإضافة إلى مبلغ الـ5 مليارات دولار، وهو ما ردت عليه إيليت شاكيد، وزيرة القضاء الإسرائيلية، بأن المساعدات الأمنية والعسكرية لإسرائيل، لا علاقة لها بعملية السلام أو”صفقة القرن”، بحسب “سبوتنيك”.

    وقدمت “سبوتنيك”، الثلاثاء، كشفا جديدا عن أن فرنسا تستعد لإعلان خطة سلام جديدة بين فلسطين والاحتلال الإسرائيلي، والتي ستكون بديلة عن صفقة القرن الأمريكية.

    وذكرت أن رئيس اللجنة السياسية بوزارة الخارجية الإسرائيلية، ألوان أوشفيتز، تحدث خلال جلسة سرية للجنة الخارجية والأمن، التابعة للكنيست الإسرائيلي، عن استعداد إيمانويل ماكرون لإعلان الخطة الجديدة، في حال تأخر ترامب في الإعلان عن “صفقة القرن”.

    وأوضحت أن ماكرون سيعلن خطته إذا ما قرر ترامب تأجيل صفقة القرن إلى ما بعد انتخابات التجديد النصفي للكونجرس، نوفمبر المقبل.

    وأشارت إلى أن المسئول الإسرائيلي زعم أنه لا يعرف ماهية صفقة القرن، وأن ماكرون أمر مستشاريه بوضع خطة للسلام في الشرق الأوسط، والتي ستكون على رأس أولوياته الفترة المقبلة.

    يذكر أن لقاء الجمعية العامة التي تتحدث عن القناة، جاء بالتزامن مع إعلان ترامب أنه يرى أن حل الدولتين هو الأنسب، وأنه سيوافق على الحل الذي سيتوصل إليه الفلسطينيين والإسرائيليين على أي حال.

    وكانت صحيفة “يديعوت أحرونوت” قالت في وقت سابق أن هناك مخاوف في إسرائيل من “صفقة القرن” الأمريكية مجهولة الأركان، خاصة من احتمالية اعتراف إدارة ترامب بالقدس عاصمة للدولتين، الإسرائيلية والفلسطينية.

    وأوضحت أن هناك تخوفا من دفع ترامب الرئيس الفلسطيني إلى طاولة المفاوضات، وأن ينتج عن ذلك تنازل أمريكي، خاصة أن ترامب يرغب في إتمام الصفقة في فترة رئاسته؛ حتى تضاف إلى سجله الشرفي، بإتمامه أو إنهائه للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، حتى يسجل في إنجازاته في مجال السياسة الخارجية.

    وادعت الصحيفة أن ترامب يريد انهاء خطة السلام في الشرق الأوسط مع نهاية 2018، أو مطلع 2019 على أقصى تقدير.

  • جمارك مطار القاهرة تحبط محاولة تهريب كليو كوكايين مع راكبة قادمة من باريس

      تمكن رجال الجمارك بمطار القاهرة ، من إحباط تهريب كيلو  ” كوكايين ” مع راكبة قادمة من باريس ،  تحرر عن الواقعة المحضر اللازم وأخطرت النيابة للتحقيق .

     بدأت الواقعة ، أثناء إنهاء إجراءات تفتيش الركاب القادمين على رحلة طائرة الخطوط الجوية اير فرانس  القادمة من باريس ،   وبالتعاون مع رجال مباحث المخدرات فرع ميناء القاهرة الجوي تم الاشتباه في راكبة،  وبالعرض على، حسام الدين حلمي ،  مدير الجمرك بالإنابة قر  تشكيل لجنة جمركية لتفتيش حقائبها  تحت إشراف احمد عبدالهادي  ،  مدير الحركة فتبين وجود  عدد 6 ستة لفافات من مخدر الكوكايين بإجمالي وزن كيلو جرام  كوكايين ، تحرر عن الواقعة المحضر رقم 69لسنة 2018 وتحريز المضبوطات وتسليم الراكبة  لرجال مباحث المخدرات للعرض علي النيابة العامة

  • فرنسا سترسل “شارل ديجول” إلى المحيط الهندي

    أعلنت فرنسا، اليوم الجمعة، أنها سترسل حاملة طائراتها “شارل ديجول” إلى المحيط الهندى للدفاع عن حرية الملاحة ، فى وقت يتزايد فيه التواجد الصينى فى هذه المنطقة البحرية.

    ونقلت قناة “فرانس 24” عن وزيرة الدفاع الفرنسية فلورنسا بارلي، قولها لصحيفة (لا بروفانس) الفرنسية ، إن حاملة الطائرات شارل ديجول ، التى يجرى تجديدها حاليا فى ميناء طولون جنوبى فرنسا ، ستكون مستعدة للإبحار إلى المحيط الهندى فى مطلع العام القادم.

    وأضافت بارلى “لقد وقفت فرنسا دائما فى الصفوف الأولى دفاعا عن الحق فى حرية الملاحة فى المياه الدولية ، وعندما تحدث مخالفات لهذا المبدأ الأساسى للقانون الدولى ، كما هو الحال فى بحر الصين الجنوبى ، يجب أن نستعرض حريتنا فى الإبحار فى مثل هذه المياه”.

    وكانت حاملة المروحيات الفرنسية (ديكسمود) أبحرت فى بحر الصين الجنوبى فى مايو الماضى، كما حلق سرب جوى فرنسى فوق المنطقة فى أغسطس.

    وفى مايو أيضا ، قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون ، خلال زيارة إلى أستراليا، إنه لا يمكن السماح لأى دولة بالسيطرة على المنطقة ، مؤكدا أن فرنسا وأستراليا والهند تتحمل مسؤولية حماية المنطقة من “الهيمنة”، فى إشارة لقوة بكين المتنامية.

  • سفيرة فرنسا بالسودان تؤكد دعم بلادها لجهود تحقيق السلام فى أفريقيا الوسطى

    أكدت السفيرة الفرنسية لدى الخرطوم مانويل بلاتمان دعم بلادها لأى جهود لتحقيق السلام فى أفريقيا الوسطى، ومجهودات السودان فى إطار دعم مبادرة الاتحاد الأفريقى .

    ووجهت السفيرة الفرنسية – خلال لقائها بوزير الخارجية السودانى الدكتور الدرديرى محمد أحمد اليوم الخميس التهنئة بنجاح وساطة السودان لتحقيق السلام فى جنوب السودان، وتقدير بلادها لهذه الخطوة .

    وأعربت السفيرة عن سعادتها بالتطور الإيجابى الذى تشهده العلاقات بين البلدين فى كافة المجالات، منوهة إلى أوجه التعاون فى المجالات الثقافية والعلمية .

    وقالت: هناك 6 مراكز ثقافية فرنسية فى السودان، و7 بعثات فرنسية فى مجال الآثار يزورها حوالى 70 خبيرا فرنسيا سنوياً، بجانب وجود 26 وحدة لتعليم اللغة الفرنسية بالمدراس السودانية.

    وأشارت إلى المعرض الضخم، الذى سينظمه متحف اللوفر عن الحضارات السودانية فى عام 2020، والذى يجرى الإعداد له الآن، مبرزة أنه سينتقل إلى كلٍ من المتحف البريطانى ثم متحف بوسطن، مؤكدة تطلعها لإكمال ونجاح زيارة وزير الخارجية السودانى إلى فرنسا الشهر المقبل .

    من جانبه، استعرض الوزير جهود السودان للمساعدة فى تحقيق السلام بدولة أفريقيا الوسطى فى إطار مبادرة الاتحاد الأفريقي.

    وأطلع الوزير، السفيرة، على نتائج زيارته لكل من أفريقيا الوسطى وتشاد فى سياق هذه الجهود، منوها إلى الاتفاق على عقد جلسة مفاوضات بين حكومة بانجى والمجموعات المسلحة منتصف نوفمبر المقبل، وأن الدعوة ستقدم لرؤساء تشاد والكونغو برازفيل والجابون والكاميرون، لحضور انطلاقة المفاوضات .

    وأعرب الوزير، عن تطلعه لدعم فرنسا لهذه الجهود ومشاركتها فى الجلسة الافتتاحية للمفاوضات، موضحا أن جهود السودان تأتى فى إطار مبادرة الاتحاد الأفريقي،وأن رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقى أعلن بنيويورك أن جهود السودان جزء منها مبادرة .

    وبحث الجانبان أوجه التعاون بين البلدين فى مختلف المجالات، والتنسيق بينهما بشأن القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك .

  • قريبا.. ماكرون يتباحث مع الملك سلمان بشأن اختفاء خاشقجي

    كشف الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أنه سيتباحث قريبا مع الملك سلمان، ملك السعودية، في إطار قضية اختفاء الصحفي السعودي، جمال خاشقجي.

    وذكرت قناة “بي أف أم تي في” الفرنسية أنه لم يتم تحديد موعد المقابلة بين ماكرون والملك سلمان حتى الآن.

    وتأتي هذه المعلومات مغايرة لتلك الشائعات المتداولة حول تعليق فرنسا الزيارات مع السعودية.

    وكان ماكرون قد طلب توضيحات مفصلة بشأن مصير الصحفي جمال خاشقجي الذي اختفى بعد دخوله القنصلية السعودية في إسطنبول.

  • فرنسا تعلن حالة الكوارث الطبيعية فى 126 بلدية جنوب البلاد عقب هطول سيول

    أعلنت السلطات الفرنسية حالة الكوارث الطبيعية فى 126 بلدية تابعة لإقليم “اود” جنوب البلاد، عقب هطول سيول تلك المناطق، ما أسفر عن مصرع 14 شخصا واصابة 75 آخرين. وارتفاع منسوب المياه فى وادى “أود” ليصل إلى مستوى قياسى يقترب من سبعة أمتار.

    وذكرت قناة “بى إف إم” الاخبارية الفرنسية اليوم الخميس أن المرسوم المشترك بين الوزارات الفرنسية المختلفة يشمل على وجه الخصوص مناطق “تريبس”، “فيليجيلهينك”، “فيلياليير”، “فيلاردونيل”، “كاركاسون”، و”سانت كوات دو أود” بعد تضررها بشدة من سوء الأحوال الجوية مطلع الأسبوع الجارى.

    وأضافت القناة أن هذا المرسوم يسمح بتعويض المتضررين من جانب شركات التأمين بموجب نظام “الكوارث الطبيعية”، وذلك حسبما تعهد رئيس الوزراء الفرنسى إدوارد فيليب قبل أيام.

    من جانبه، قال بنيامين جريفو المتحدث الرسمى باسم الحكومة الفرنسية أنه سيتم التعامل مع ملفات البلديات المتضررة التى لا يشملها المرسوم “فى أقرب وقت ممكن”، كما طلبت الحكومة بالفعل تمويل صندوق الإغاثة فى حالات الطوارئ للسماح للمتضررين بالحصول على الاحتياجات الأساسية الأكثر إلحاحا.

    وكانت وزارة الداخلية الفرنسية قالت فى وقت سابق أن كمية الأمطار التى هطلت خلال بضع ساعات فى المناطق الأكثر تضررا تعادل كمية الأمطار التى تنهمر على مدار أكثر من 3 أشهر.

    يذكر أن السلطات فى منطقة “أود” ذكرت أنه تم إغلاق جميع مدارس المنطقة وتم توجيه تحذيرات للسكان من الخروج من المنازل، كما أخلت السلطات قريتى “كوكساك دود” و”بيزين” من سكانهما البالغ عددهم أكثر من 5 آلاف شخص، ومنعت السلطات المشاة والشاحنات من عبور جسور البلدة.

    يشار إلى أن رئيس الوزراء الفرنسى كان صرح بأن 350 من رجال الإنقاذ انتشروا فى المنطقة وتم أيضا تخصيص 7 مروحيات إنقاذ مدنية وعسكرية.

    تجدر الإشارة إلى أن الأمطار المفاجئة الغزيرة تعد ظاهرة متكررة على السواحل الفرنسية المطلة على البحر المتوسط، خاصة فى فصل الخريف، لكن الخدمة الوطنية لرصد الفيضانات حذرت من أن السيول الحالية أكبر بكثير من المعتاد فى مثل هذا الوقت من العام.

  • اليوم.. صدام بين فرنسا وألمانيا في دوري أمم أوروبا

    يلتقي منتخب فرنسا بطل كأس العالم اليوم الثلاثاء، مع نظيره منتخب ألمانيا ضمن منافسات الجولة الرابعة لدور المجموعات من بطولة دوري الأمم الأوروبية.

    ومن المقرر أن تقام المباراة بين المنتخبين في تمام الساعة التاسعة إلا ربع مساء بتوقيت القاهرة على ملعب فرنسا الدولي بالعاصمة الفرنسية باريس.

  • شاهد ماكرون ورئيس وزراء كندا وزعماء العالم يرقصون فى القمة الفرانكوفونية

    رقص الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون مع مع رئيسا وزراء كندا جاستن ترودو ونظيره الأرمينى نيكول باشينيان وأمير موناكو ألبرت الثانى، فى القمة الفرنكفونية اليوم الجمعة،  فى أرمينيا. حسبما نشرت روسيا اليوم.

     

    وشارك فى الرقص الرئيس اللبنانى ميشيل عون ورئيس الوزراء البلجيكى شارل ميشيل.

    جدير بالذكر أن الدكتور خالد العنانى وزير الآثار قد سافر إلى أرمينيا، 9 أكتوبر الماضى وذلك للمشاركة فى القمة الـ17 للمنظمة الدولية الفرانكفونية، التى تستضيفها العاصمة الأرمينية “ييرفان” على مدار يومى 11 و12 أكتوبر، تحت عنوان: “العيش معاً بتضامن والتشارك فى المبادئ الإنسانية واحترام التنوع، مصدر السلام والازدهار فى العالم الفرانكفونى”.

    ويرتكز مغزى القمة على المبادئ العالمية التى تقوم على تعزيز قيم الأمن والسلام والديمقراطية، واحترام حقوق الإنسان والتنوع الثقافى، وهى قيم طالما تشاركت كل من المنظمة الفرانكفونية ومصر فى تبنيها، والالتزام بمضامينها نهجاً وسلوكاً ثابتاً على امتداد تاريخها.

    يشارك فى القمة عدد من الوفود الرسمية التى تمثل الدول الأعضاء بالمنظمة، بالإضافة إلى وفود الدول التى تتمتع بوضع مشارك ومراقب.

  • فرنسا تشرع فى بناء سياج على حدودها مع بلجيكا لمنع تفشى حمى الخنازير

    قررت السلطات فى المقاطعات الفرنسية مثل ميوز وميرث-إي-موسيل وأردنيس، وجميعها على الحدود مع بلجيكا، اتخاذ إجراءات إضافية لمحاولة منع تفشى حمى الخنازير الأفريقية فى المنتشرة فى مقاطعة لوكسمبورج فى بلجيكا.

    وقال محافظ دائرة ميورث-إى-موسيل سيتم بناء سياج على الحدود بين فرنسا وبلجيكا لإبقاء الخنازير البرية المصابة خارج حدودنا.

    وحتى الآن لم تظهر أى حالات من حمى الخنازير الأفريقية على التربة الفرنسية، واتخذت السلطات الفرنسية بالفعل عددا من الإجراءات لمنع انتشار حمى الخنازير، وتشمل الحظر على الصيد البرى فى الإدارات الثلاث.

    وقالت الحكومة الفرنسية إنها مددت الحظر ليشمل جميع عمليات الصيد فى الأقسام الثلاث، وهو حظر سيظل ساريا حتى 20 أكتوبر الجارى على الأقل.

    وعلاوة على ذلك هناك أيضا حظر على المشى وركوب الدراجات فى الغابات، وكذلك نقل الخشب فى 120 بلدية على مقربة من الحدود مع بلجيكا. كما تم طلب مزارع الخنازير لتثبيت أسوار مزدوجة حول حقول حيواناتها وأراضيها.

  • صور..رئاسة مركز باريس بالوادى الجديد تزيل الكثبان الرملية بطريق درب الأربعين

    نفذت الوحدة المحلية لمركز ومدينة باريس بمحافظة الوادى الجديد بالتعاون مع قطاع الطرق أعمال رفع الكثبان الرملية من على طريق باريس درب الأربعين وقرى الثمانين وذلك بعد تكرار شكاوى المواطنين من خطورة زحف الكثبان الرملية على الطرق وتسببها فى غلقها تماما، حيث قامت المعدات برفع كميات كبيرة من الرمال المتراكمة على الطريق وإعادة فتحه مرة أخرى وذلك تحت إشراف يوسف محمد يوسف رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة باريس

     

    FB_IMG_1539105529872

    وأكد رئيس المركز على أنه تم التنسيق مع جهات الاختصاص لاستكمال أعمال إزالة الكثبان الرملية من على الطرق والتى كانت تتسبب فى تعطل مرور السيارات التى تنقل المعلمين إلى تلك القرى، وكذلك المسافرين عليها من أهالى قرى الثمانين، الأربعين، الشب، وجارى استكمال العمل بصفة دورية

    FB_IMG_1539105532690

    جدير بالذك،ر أنه تم إسناد عمليات رفع الكثبان الرملية على مستوى المحافظة إلى إحدى الشركات المختصة بتكلفة تصل إلى حوالى 14 مليون جنيه.

     
    FB_IMG_1539105535069
     
     
    FB_IMG_1539105538251
  • «جاك» الصينية تقتحم أوروبا عن طريق معرض باريس

    «جاك» الصينية تقتحم أوروبا عن طريق معرض باريس

    سيارات {جاك} الصينية تباع في السعودية أيضاً قالت شركة «جاك» (GAC) الصينية للسيارات إنها تنظر إلى الأسواق الأوروبية كأسواق جديدة وإنها سوف تستخدم معرض باريس الجاري هذا الأسبوع كمدخل لاقتحام هذه الأسواق. وتعرض الشركة طرازا جديدا في معرض باريس تطلق عليه اسم «إيه 10» بالإضافة إلى طراز كهربائي تجريبي اسمه «اينفرج» كانت قد عرضته في معرض ديترويت السابق.
    وبعد أوروبا تخطط الشركة لدخول السوق الأميركية بطراز آخر اسمه «جي إس 8» وهو من النوع الرباعي الرياضي بسبعة مقاعد ويدخل الأسواق في عام 2019. وتتبع الشركة استراتيجية توسع دولية بدأتها بموجة تعيين جديدة في ميونيخ وشتوتغارت وباريس تقدم لها 700 مهندس وفني للعمل في مجالات الهندسة والتكنولوجيا والإدارة. وتبيع الشركة سياراتها في 15 سوقا خارج الصين منها السوق السعودية. ولدى الشركة تعاقدات تعاون مع عدد من الشركات اليابانية لتبادل التقنيات منها هوندا وتويوتا وميتسوبيشي.

  • الخارجية الفرنسية تنعى عملاق الطرب شارل أزنافور

    نعت وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم، المطرب الشهير شارل أزنافور، الذي رحل عن عمر ناهز الـ94 عاما.

    وقالت الخارجية الفرنسية في تدوينة على حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعى “تويتر”، نوجّه تحية إجلال إلى روح المغني والفنان الفرنسي الكبير شارل أزنافور الذي رحل اليوم.

    وساهم شارل أزنافور بشكل مميز في إشعاع اللغة والثقافة الفرنسية في جميع أنحاء العالم.

    وولد أزنافور الذي يعد آخر عمالقة الغناء الفرنسي في باريس لأب وأم أرمينيين واسمه عند الميلاد شاهنور فاريناج أزنافوريان.

    وباع أزنافور أكثر من مائة مليون أسطوانة في 80 دولة وكثيرا ما كان يوصف بفرانك سيناترا فرنسا.

    وبدأ أزنافور الغناء بعمر التاسعة، وابتسم الحظ له عندما سمعته المغنية إديث بياف يغني ورتبت لتأخذه معها في جولاتها الغنائية في فرنسا والولايات المتحدة.

    وبرز أزنافور في الأغاني الرومانسية، وقد كتب أكثر من ألف أغنية وكذلك ألف مسرحيات موسيقية.

    وقدم أزنافور أكثر من مائة ألبوم، ومثل في أفلام الستينات، وكان يغني أكثر من خمس لغات عالمية وهي الفرنسية والروسية والإنجليزية والأرمنية والإيطالية والإسبانية، مما أكسبه شهرة عالمية.

    وحصلت أغنيته “هي” She على المرتبة الأولى لأعلى مبيعات في المملكة المتحدة في السبعينيات.

  • إعدام 16 ألف كتكوت قادمة من فرنسا بمطار القاهرة

    أعدمت سلطات الحجر البيطري بمطار القاهرة الدولي، اليوم الجمعة، 16 ألف كتكوت روميا وصلت داخل 16 طردا من فرنسا على طيران الإمارات لنفوق معظمهم.

    وأفادت مصادر بالمطار أنه أثناء معاينة الشحنة بواسطة أطباء الحجر البيطري، تبين نفوق عدد كبير منها، مضيفة أنه تم احتجازها داخل أرض المهبط، وتشكيل لجنة من الجهات العاملة بالمطار، وإعدام الشحنة داخل المكان المخصص داخل أرض المهبط تحت إشراف الدكتور صفوت مبارك مدير الحجر البيطري بالمطار.

  • شكرى لوزير خارجية فرنسا: مصر تتطلع لزيادة الاستثمارات الفرنسية بأسواقها

    أجرى سامح شكرى وزير الخارجية اليوم الخميس مباحثات ثنائية مع “جان إيف لودريان” وزير أوروبا والشئون الخارجية الفرنسى، وذلك على هامشاجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة فى نيويورك.

     

    وصرح السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، بأن اللقاء تناول سبل تطوير العلاقات الثنائية، حيث أعرب الوزير شكرى عن تقدير مصر للمستوى المتميز والتطور الذى تشهده العلاقات بين البلدين فى شتى المجالات، مرحباً بالزيارة المرتقبة للرئيس ماكرون لمصر مطلع 2019 لما تعكسه من رغبة متبادلة فى مزيد منالارتقاء بآفاق التعاون الثنائى خاصة فى المجالات الاستراتيجية والاقتصادية والثقافية واستمرار التشاور والتنسيقى الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

    وأضاف المتحدث باسم وزارة الخارجية، بأنه تم بحث أهم ملامح العلاقات الاقتصادية بين البلدين، حيث أعرب شكرى عن تطلع مصر لزيادة الاستثمارات الفرنسية فى السوق المصرى على ضوء الإصلاحات الإقتصادية الشاملة التى تمت فى مصر مؤخراً لتيسير الاستثمارات وتذليل العقبات اللوجستية والإدارية أمام المستثمرين، مستعرضاً جهود مصر فى هذا الصدد حتى يتسنى للشركاتالفرنسية تعزيز استثماراتها فى مصر والاستفادة من الفرص المتاحة فىالمشروعات القومية الكبرى.

    وفيما يتعلق بالقضايا الإقليمية، ذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية، أن شكرى أشار إلى أهمية توفير كل الدعم لدور الأمم المتحدة فى دفع العملية السياسية فى سوريا، داعياً لانعقاد لجنة الدستور فى أقرب وقت ممكن ومحذراً من مخاطر التسويف وتعليق استئناف المفاوضات، فضلاً عن التأكيد على أهمية إيجاد حل فى إدلب يضمن عدم تسرب المقاتلين الإرهابيين أو السماح لهم بممرات خروج آمن إلى سائر دول المنطقة.

     وعلى جانب أخر، بحث الوزيران الوضع فى ليبيا، حيث أكد وزير الخارجية على أهمية وضع خطة لتنفيذ المبادرة الأممية بشأن ليبيا مؤكداً على ضرورة المعالجة الشاملة للأزمة وتوحيد المؤسسات العسكرية والأمنية الليبية وعدم فتح الباب لسيطرة الميليشيات على الوضع بالبلاد. ومن جانبه، تطرق الوزير الفرنسى إلى خطورة تطورات الأوضاع فى ليبيا، مستعرضاً الاتصالات التى تقوم بها فرنسا فى هذا الشأن.

  • السفير بسام راضى: مشاركة السيسى فى “اتفاق باريس” تأكيد لدور مصر الريادى

    قال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، أن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم، الأربعاء، فى أعمال الحوار رفيع المستوى الخاص بتنفيذ اتفاق باريس حول المناخ، يعد بمثابة رسالة قوية حول مدى الاهتمام الذى توليه مصر لقضية المناخ على أعلى مستوي، فضلاً عن تأكيد الدور الريادى لمصر فى عملية مفاوضات تغير المناخ.

    وأضاف “راضى”، أنه تم اختيار عدد محدود من رؤساء الدول والحكومات للمشاركة فى أعمال الاجتماع وتوجيه الدعوة لهم من قبل سكرتير عام الأمم المتحدة، على خلفية دورهم وسابق مشاركتهم فى فعاليات أو أحداث متصلة بتغيير المناخ. كما شهد الاجتماع حضوراً أفريقيا ملموسا على المستوى الرئاسى.

  • راضى: السيسى يلقى كلمة باتفاق باريس حول المناخ ويلتقى رئيسى سويسرا والبرتغال

    يواصل الرئيس عبد الفتاح السيسى نشاطه فى نيويورك اليوم، الأربعاء، على هامش مشاركته بالجمعية العامة للأمم المتحدة.
    وقال السفير بسام راضى إن الرئيس سيشارك فى الحوار رفيع المستوى حول تنفيذ اتفاق باريس الخاص بتغيير المناخ، وسيلقى كلمة شارحة للموقف المصرى فى هذا الإطار.
    وأضاف “راضى”، أن جدول أعمال الرئيس السيسى يتضمن اليوم لقاء مع الرئيس السويسرى آلان بيرسي، كما يلتقى الرئيس السيسى مع رئيس البرتغال مارسيلو دي سوزا.
    ومن المقرر أن تتناول مباحثات الرئيس السيسى مع نظيريه السويسري والبرتغالي القضايا الثنائية المشتركة، التي تشمل المحاور السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، بالإضافة إلى الاستثمارات ومجالات أخرى.

  • نشاط رئاسي مكثف اليوم في نيويورك.. السيسي يبحث التعاون مع زعماء فرنسا والبرتغال وجنوب أفريقيا.. يناقش مواجهة تحديات المنطقة مع ملك الأردن.. يلتقي أنطونيو جوتيريس.. ويلقي كلمة مصر في الأمم المتحدة

    انطلاق أعمال الدورة الـ73 للجمعية العامة للأمم المتحدة بمشاركة السيسييشهد برنامج عمل الرئيس عبد الفتاح السيسي، نشاطا كبيرا اليوم، في مدينة نيويورك الأمريكية، إذ يلتقي، عددا من قادة وملوك العالم، ويعقد سلسلة من اللقاءات الثنائية لبحث سبل تعزيز العلاقات مع دول العالم، ودفعها نحو آفاق أرحب على جميع المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية، كما يبحث سبل مكافحة الإرهاب والقضاء على الفكر المتطرف.

    لقاءات السيسي
    ويلتقي السيسي نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون وأنطونيو جوتيريس سكرتير عام الأمم المتحدة وجوزيبي كونتي رئيس وزراء إيطاليا وملك الأردن عبدالله الثاني فضلا عن سيريل رامافوزا رئيس جنوب أفريقيا ورئيس البرتغال مارسيلو دي سوز.

    وافتتحت الدورة الثالثة والسبعون للجمعية العامة للأمم المتحدة مداولاتها العامة رفيعة المستوى، بمشاركة رؤساء دول وحكومات العالم.

    مواجهة التحديات
    وألقي أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس، كلمة تناول فيها أبرز القضايا والتحديات الدولية التي تتطلب اهتماما خاصا من الدول الأعضاء تتبعه رئيسة الدورة الحالية للجمعية العامة.

    ووفق المتعارف عليه تلقى البرازيل الكلمة الأولى للدول الأعضاء تتبعها الدولة المضيفة الولايات المتحدة الأمريكية ويبلغ عدد المتحدثين اليوم 37 متحدثا.

    ويشارك الرئيس السيسي اليوم الثلاثاء، للمرة الخامسة على التوالي في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.

    ويلقي الرئيس السيسي بيان مصر أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الثالثة والسبعين، حيث يتناول خلالها رؤية مصر لتعزيز دور الأمم المتحدة وكذلك المواقف المصرية تجاه مجمل تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية ورؤيتها لأولويات صون السِّلم والأمن العالميين وجهود مصر في دعم مكافحة الإرهاب الدولي.

    رؤية شاملة
    ومن المقرر أن يقدم الرئيس في كلمته أمام الأمم المتحدة رؤية شاملة حول موقف مصر من كل التحديات العالمية، كما سيدعو المجتمع الدولي إلى التحرك بفاعلية أكثر لاحتواء ومنع الصراعات المسلحة، ومواجهة خطر الإرهاب ونزع السلاح النووي، ومعالجة مكامن الخلل الكبرى في النظام الاقتصادي العالمي، وسيلفت أنظار العالم إلى ما وصلت إليه المنطقة العربية والشرق الأوسط من أوضاع متردية على كل المستويات نتيجة لهذا الخلل، وتحولها إلى بؤرة للصراع والحروب الأهلية والأكثر تعرضًا لخطر الإرهاب، وبات واحد من كل ثلاثة لاجئين في العالم عربيًا.

    سيادة القانون وحقوق الإنسان
    ويجدد السيسي التأكيد على أن المخرج الوحيد الممكن من الأزمات التي تعاني منها المنطقة العربية هو التمسك بمشروع الدولة الوطنية الحديثة التي تقوم على مبادئ المواطنة والمساواة وسيادة القانون وحقوق الإنسان وتتجاوز بحسم محاولات الارتداد للولاءات المذهبية أو الطائفية أو العِرقية أو القَبَلية وهو المبدأ الذي يعد جوهر سياسة مصر الخارجية ومقاربتها الرئيسية في التعامل مع كل قضايا المنطقة وعلى رأسها الأوضاع في سوريا وليبيا والعراق واليمن.

    أزمات الشرق الأوسط
    وستحتل القضية الفلسطينية موقعا بارزا في كلمة الرئيس بالتأكيد على ضرورة الإسراع بالتوصل إلى تسوية شاملة وعادلة للقضية تقوم على الأسس والمرجعيات الدولية، بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، كأساس للانتقال بالمنطقة كلها إلى مرحلة الاستقرار والتنمية.

    وشدد على أن تحقيق السلام من شأنه أن ينزع عن الإرهاب إحدى الذرائع الرئيسية التي طالما استغلها كي يبرر تفشيه في المنطقة، وبما يضمن لكل شعوب المنطقة العيش في أمان وسلام.

    قضايا القارة الأفريقية
    كما يلفت الرئيس السيسي النظر إلى قضايا القارة الأفريقية مؤكدا اعتزاز مصر بجذورها الأفريقية وحرصها على تعميق دورها في مواجهة قضايا القارة السمراء والتي يأتي على رأسها الفقر والمرض والتنمية، مطالبا المجتمع الدولي بتحمل مسئولياته في تعزيز حق الشعوب نحو حياة أفضل.

    مكافحة الإرهاب
    ويؤكد الرئيس على التزام مصر بحربها لاستئصال الإرهاب من أرضها والقضاء عليه بشكل نهائي وحاسم ومواجهة جذور ومسببات الأزمات الدولية، الفكرية والاقتصادية وليس الأمنية فقط.

  • السيسى يلتقى رئيسى فرنسا وجنوب أفريقيا ويلقى كلمة مصر اليوم بنيويورك

    يعقد الرئيس عبد الفتاح السيسى عدداً من اللقاءات الثنائية مع زعماء العالم، وذلك على هامش مشاركته فى اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك “الشق رفيع المستوى”.

    ومن المقرر أن يلتقى الرئيس السيسى بالرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، كما يلتقى برئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوس، لبحث التعاون الثنائى والقضايا ذات الاهتمام المشترك.

    ويلقى الرئيس السيسى كلمة مصر فى حوالي الساعة الثالثة والنصف عصراً بتوقيت نيويورك، التاسعة والنصف مساءً بتوقيت القاهرة.

    وتتناول كلمة الرئيس التحديات التى تواجه المنطقة العربية، إضافة إلى القضية الفلسطينية والأوضاع فى عدد من دول المنطقة، ومجهودات مصر فى مكافحة الإرهاب.

  • قمة مصرية – فرنسية بنيويورك لتعزيز التعاون الاقتصادي والعسكري

    يعقد الرئيس عبد الفتاح السيسي جلسة مباحثات مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال الساعات المقبلة على هامش في اجتماعات الدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.

    ومن المقرر أن تشهد المباحثات دفع العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات إلى آفاق أرحب وتعزيز التعاون التجاري والاقتصادي المشترك، فضلا عن بحث تعزيز العلاقات الثنائية وعدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك وعلى رأسها مكافحة الإرهاب وتعزيز الشراكة القائمة بين البلدين في المجالات المختلفة سواء السياسية أو الاقتصادية أو العسكرية.

  • وزير خارجية فرنسا يؤكد دعمه “إحياء روح الموصل” خلال لقاء مع مديرة اليونيسكو

    يجرى وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسى، جان إيف لودريان، محادثات مع المديرة العامة لمنظمة اليونسكو، أودرى أزولاى.

    وبحسب بيان صادر من وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم الخميس، يتيح اللقاء فرصة للتشديد مجدداً على دعم فرنسا الكامل لليونسكو ومديرتها العامة التى نجحت فى إعطاء المنظمة، منذ الأشهر الأولى من ولايتها، زخماً جديداً لمهامها الرئيسية، لا سيما التعليم والثقافة.

    وبفضل عمل اليونسكو فى القطاعات ذات الأولوية، من قبيل التعليم ودرء التطرف وحماية التراث المعرض للخطر، فإنها تسعى على نحو يعتد به إلى تحقيق هدف إرساء السلام المشترك مع الأمم المتحدة.

    ويؤكد الوزير دعم فرنسا لمبادرتين مهمتين بقيادة المديرة العامة، وهما مشروع التحول الاستراتيجى لليونسكو، الذى يهدف إلى تحديث المنظمة، وجعل عملها أكثر فعالية ومنحها المكانة الأساسية التى ينبغي أن تتبوأها فى إطار النظام متعدد الأطراف، ومبادرة “إحياء روح الموصل”، التى تندرج فى إطار مشروع إعادة إعمار العراق، والتى ترتكز على إعادة إعمار الموصل فى المجالين الثقافى والتعليمى.

    وتحتضن فرنسا مقر اليونسكو، وتحتل المرتبة الرابعة في قائمة المساهمين في الميزانية العادية للمنظمة، بقيمة 13,5 مليون يورو سنوياً، وتعتزم رفع مساهماتها الطوعية على نحو ملحوظ فى السنوات المقبلة، لا سيما من أجل دعم مشاريع تتعلق بتعليم الفتيات والنساء.

  • ماكرون يلتقي دونالد ترامب وحسن روحاني على هامش الجمعية العامة

    ينوي الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، لقاء نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، وكذلك الرئيس الإيراني، حسن روحاني على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في 24 و25 سبتمبر الجاري.

    وفي بيان نشرت وكالة الأنباء الفرنسية، عن قصر الإليزيه في فرنسا، أنه من المتوقع أن يلتقي ماكرون، دونالد ترامب لدى وصوله بعد ظهر 24 سبتمبر إلى نيويورك، وسيتناول العشاء مع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس.

    كما سيعقد ماكرون لقاء مع الرئيس الإيراني في اليوم التالي، كما أنه مرجحًا أن يجتمع مع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان.

    وفيما يتعلق بلقائه بترامب، فسيتم مناقشة دعوة الرئيس الأمريكي منتدى السلام المرتقب في 11 نوفمبر في باريس في الذكرى المئوية لانتهاء الحرب العالمية الأولى.

  • ماكرون يلتقى ترامب وروحانى على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة

    أعلن قصر الإليزيه الأربعاء أن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون سيلتقى نظيريه الأمريكى دونالد ترامب فى 24 سبتمبر، والإيرانى حسن روحانى فى 25 سبتمبر فى نيويورك على هامش الجمعية العامة الـ73 للأمم المتحدة.

    وأشار الإليزيه إلى أنه “من المتوقع أن يلتقى ماكرون دونالد ترامب لدى وصوله بعد ظهر الإثنين إلى نيويورك وسيتناول العشاء مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش” مساء الإثنين.

    وفى 25 سبتمبر، سيلقى ماكرون كلمة قبل الظهر أمام الجمعية العامة قبل عقد سلسلة لقاءات ثنائية، لاسيما مع الرئيس الإيرانى وكذلك “من المرجح جداً” أن يجتمع مع الرئيس التركى رجب طيب إدروغان و”ربما” مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

    وقد يلتقي ماكرون أيضاً رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو فى نيويورك.

  • صحيفة فرنسية: علاقات مصر وإسرائيل باردة بعد 40 عاما على كامب ديفيد

    علقت صحيفة “لا كروا” الفرنسية على مرور 40 عاما على توقيع اتفاقية كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل، بالقول إنه بعد 40 عاما من توقيع هذه الاتفاقية التاريخية إلا أن السلام بين البلدين لا يزال “باردا”.

    وأوضحت الصحيفة أنه على الرغم من مرور أعوام عديدة على السلام، إلا أن العلاقات الدبلوماسية بين البلدين لم تنجح في “تدفئة” مشاعر الشعب المصري تجاه نظيره الإسرائيلي.

    ونقلت “لا كروا” تصريحا لمحمد أنور السادات، ابن شقيق الرئيس الراحل أنور السادات، قاله لوكالة الأنباء الفرنسية:” لا يزال يوجد حاجز نفسي بيننا والشعب الإسرائيلي”، مرجعا هذا الحاجز إلى الاحتلال الإسرائيلي المستمر للأراضي الفلسطينية، متابعا: “الرئيس الراحل كان يتمتع بشجاعة كبيرة ونظرة مستقبلية، على الرغم من أن السلام لا يزال دائما باردا”.

    وأشارت إلى أنه على الرغم من أن الكثير من المصريين يسعدون بانتهاء الحرب، إلا أنه ليس لديهم أي حماسة تجاه إسرائيل.

    ونقتل الصحيفة الفرنسية تعليق أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاهرة، مصطفى كامل سيد: “قبول مصر التطبيع مع إسرائيل في المجالات الدبلوماسية والسياسية وبعض القطاعات الاقتصادية لم يقد إلى تطبيع ثقافي أو شعبي بين البلدين.

    وتحدثت الصحيفة إلى مواطنين مصريين، حيث قال لها محمد عثمان، وهو موظف في أحد البنوك بالقاهرة، بالقول إن التطبيع فشل على الجانب الشعبي بسبب الأحداث المرتبطة بالفلسطينيين، منوها بقصف إسرائيل للمدرس ومعسكرات اللاجئين في لبنان، خلال الحرب في هذا البلد، وأن ما يحدث منها “أشياء لا تنسى”.

  • إذاعة فرنسا: النجم الساطع تعزز التحالف العسكري بين مصر وأمريكا منذ عهد أوباما

    علقت إذاعة فرنسا الدولية على مناورات “النجم الساطع” المصرية الأمريكية التي تجري في قاعدة محمد نجيب بمصر، بالقول: إن “هذه المناورات تكشف تعزيز التحالف الاستراتيجي بين القاهرة وواشنطن منذ مجيء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب”.

    وتابعت الإذاعة أن هذا التحالف كان قد شهد نوعا من التجميد إبان عصر الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، الذي علق جزءا من المساعدات العسكرية المخصصة للقاهرة.

    وأضافت بالقول أن إدارة ترامب اتخذت موقفا داعما للعلاقات والتحالف العسكري مع مصر، وذلك باستئناف تسليم كل المساعدات لمصر.

    وأشارت إلى أن الولايات المتحدة وكذلك فرنسا وإيطاليا وبريطانيا، يرون أن مصر ينبغي أن تبقى قوة لا تقاوم؛ من أجل استقرار جنوب البحر المتوسط، وتنعكس هذه الرغبة في المناورات العسكرية التي تجرى حاليا في قاعدة محمد نجيب، موضحة أن قوات جوية وبحرية وبرية تشارك في هذه المناورات التي تجرى في منطقة ليس بعيدة عن الحدود مع ليبيا، تلك الدولة التي تشهد اضطرابات.

زر الذهاب إلى الأعلى