فرنسا

  • للمرة الثانية.. إصابة وزير التجارة الخارجية الفرنسى بفيروس كورونا

    أفادت وسائل إعلام فرنسية، بأن وزير التجارة الخارجية فرانك ريستر أصيب بفيروس كورونا.

    وقال فرانك ريستر فى تغريدة على “تويتر”: “بعد إصابتى بالحمى، أجريت فحصا أثبتت نتائجه إصابتى بفيروس كورونا“.

    وأضاف: “عزلت نفسى هذا المساء وأقوم بمهماتى عن بعد“.

    ووجه الوزير نصيحة للفرنسيين حيث قال: “كونوا حذرين.. تلقوا التطعيم.. احموا أحباءكم باحترام التعليمات الصحية“.

    وذكرت صحيفة “لوفيجارو” الفرنسية أنها المرة الثانية التى يصاب فيها فرانك ريستر بالفيروس، إذ أصيب المرة الأولى فى مارس 2020 عندما كان وزيرا للثقافة، بحسب “روسيا اليوم”.

  • الصحة الفرنسية: الإصابة بمتحور أوميكرون تمثل 8.5% من حالات كورونا فى البلاد

    أكدت وزارة الصحة الفرنسية، أن الإصابة بمتحور أوميكرون تمثل نحو 8.5% من حالات كورونا في البلاد، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    وكانت السلطات الفرنسية، أعلنت عزمها تقليل المدة الزمنية بين الجرعة الثانية والثالثة من لقاحات كورونا من 5 أشهر إلى 4 فقط، وأوضحت قناة “سكاى نيوز” الإخبارية في نشرتها باللغة الإنجليزية الجمعة أن هذا التطور جاء في وسط مخاوف من انتشار متحور “أوميكرون” من فيروس كورونا فى فرنسا.

    ونقلت القناة عن رئيس الوزراء الفرنسي، جان كاستكس، قوله اليوم إنه سيُطلب من الناس أيضاً إظهار دليل على التطعيم لدخول بعض الأماكن، وأضاف كاستكس أنه سيجري حظر الحفلات العامة الكبيرة والألعاب النارية ليلة رأس السنة الجديدة 2022.

    قال جان كاستكس، إن متحور أوميكرون سيكون المسيطر فى بداية 2022، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل، وقال رئيس وزراء فرنسا، أن فرض قيود على القادمين من بريطانيا اعتبارا من الغد بسبب كورونا.

  • معهد الفلك: الكويكب نيريوس طوله يقارب طول برج إيفل ولا يشكل تهديدا على الأرض

    كشف المعهد القومى للبحوث الفلكية، أن اقتراب كويكب 4660 نيريوس اليوم من الأرض، لا يشكل تهديدًا على كوكب الأرض، حيث سيطير الكويكب بالقرب من الكوكب على مسافة 3.9 مليون كيلومتر – وهى مسافة تزيد 10 مرات على المسافة بين الأرض والقمر.

    ويتوقع مراقب الكويكبات التابع لوكالة ناسا، مرور هذا الكويكب اليوم السبت، والذى يبلغ طوله طول برج إيفل ويبلغ حجمه ثلاثة أضعاف حجم ملعب كرة القدم تقريبًا.

    ويقترب هذا الكويكب من الأرض اليوم السبت 11 ديسمبر، ولا يشكل تهديدًا على كوكب الأرض، وسيطير الكويكب بالقرب من الكوكب على مسافة 3.9 مليون كيلومتر – وهي مسافة تزيد 10 مرات على المسافة بين الأرض والقمر، ويبلغ طول نيريوس 330 مترًا وأبعاده ( meter( 510x330x240 و سرعته 6.6 كم/ث و لمعانه 13.1 قدر نجمى ( و الجدير بالذكر أن اخفت قدر نجمى يمكن ان تراه العين هو 6 قدر نجمى ولذلك يحتاج الراصد لمنظار جيد ليرى هذا الكويكب).

  • سلاح البحرية الأرجنتينى يتسلم سفينة قتالية جديدة فرنسية الصنع

    وصلت إلى بوينس آيرس مؤخرا سفينة عسكرية جديدة طورتها فرنسا لصالح سلاح البحرية فى الجيش الأرجنتيني، بحسب “روسيا اليوم”.

     

    وتبعا لموقع Infodefensa المتخصص بالشؤون العسكرية فإن سفينة Admiral Storny التى وصلت إلى بوينس آيرس مؤخرا هى ثالث سفينة دوريات عسكرية يتسلمها سلاح البحرية الأرجنتينى من فرنسا.

     

    وكانت الأرجنتين قد وقعت عام 2018 عقودا مع شركتى Naval Group و Piriou فى فرنسا لتطوير 4 سفن دوريات لصالح سلاح بحريتها، وفى سبتمر الماضى كانت فرنسا قد أنزلت رابع سفينة من هذه السفن إلى المياه، وبدأت بتجهيزها واختبارها استعدادا لتسليمها للجيش الأرجنتينى عام 2022.

     

    ويبلغ طول سفينة Admiral Storny الجديدة 87 مترا، وعرضها 13.6 م، ومقدار إزاحتها للمياه يعادل 1650 طنا، ويمكنها الإبحار بسرعة 21 عقدة بحرية، وقطع مسافة 7500 ميل فى كل مهمة، أما طاقمها الأساسى فيتكون من 42 شخصا.

    وسلّحت هذه السفينة برشاشات من عيار 12.7 ملم، ومدافع من عيار 20 و30ملم، وصواريخ موجهة مضادة للأهداف الجوية، ومنظومات لإطلاق الطوربيدات.

  • بيان لسفارة السعودية فى باريس: إطلاق سراح معتقل سعودى في فرنسا بـ”الخطأ”

    أكدت السفارة السعودية في فرنسا، مساء الأربعاء، إطلاق سراح المواطن السعودي المعتقل في فرنسا بـ”الخطأ”.، وقالت السفارة السعودية، خلال بيان، إن السعودي المعتقل في فرنسا بالخطأ في قضية مقتل الصحفى جمال خاشقجي تم إطلاق سراحه وعودته إلى المملكة.

    وكانت سفارة السعودية لدى باريس قد طالبت أمس الثلاثاء، السلطات الفرنسية بإخلاء سبيل المواطن المعتقل “بشكل فوري”، نافية أية علاقة له بقضية خاشقجي.

    وجاء في بيان للسفارة نشرته على حسابها بموقع تويتر: “إشارة إلى ما تم تداوله في وسائل الإعلام حول توقيف مواطن سعودي يشتبه به في قضية المواطن جمال خاشقجي -رحمه الله-، تود سفارة المملكة العربية السعودية لدى جمهورية فرنسا التوضيح بأن ما تم تداوله غير صحيح، وأن من تم إيقافه لا علاقة له في القضية المتناولة”.

    وأكدت السفارة السعودية لدى باريس ان القضاء السعودي اتخذ أحكاماً حيال كل من ثبتت مشاركته في قضية جمال خاشقجي، حيث يقضون حاليا عقوبتهم داخل المملكة.

    وفي وقت سابق الأربعاء، أطلق الادعاء الفرنسي، سراح مواطن سعودي اعتقل “خطأ” في العاصمة باريس.

  • الشرطة الفرنسية: اعتقال شخصين خططا لعمليات طعن خلال احتفالات العام الجديد

    أعلنت الشرطة الفرنسية عن اعتقال شخصين خططا لعمليات طعن خلال احتفالات العام الجديد، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وقالت الشرطة الفرنسية، إن المعتقلين اللذان خططا لعمليات طعن عُثر معهما على مواد مرتبطة بتنظيم داعش.

    وفى وقت سابق ألقت الشرطة الفرنسية القبض على 15 شخصا كانوا يقومون بتسهيل حركة غير شرعية للمهاجرين من فرنسا إلى المملكة المتحدة، حيث ساعد المهربون ومعظمهم من مواطني رومانيا وباكستان وفيتنام، المهاجرون على عبور القناة الإنجليزي والوصول إلى المملكة المتحدة بشكل غير قانوني، ويُعتقد أن على كل شخص دفع ما بين 3000 يورو و6000 يورو من أجل نقله إلى المملكة المتحدة.

  • صحيفة فرنسية: عناصر فاجنر الروسية أمنت تنقل سيف الإسلام القذافي إلى مفوضية الانتخابات

    كشفت صحيفة “لوفيجارو” الفرنسية، أن عناصر تابعة لمجموعة “فاجنر” الروسية رافقت سيف الإسلام القذافي وأمنت موكبه خلال انتقاله إلى مدينة سبها جنوب ليبيا قصد إعلان ترشحه للانتخابات الرئاسية في مفوضية الانتخابات.

    مجموعة فاجنر الروسية

    ووفقا لتقرير مفصل حول تطورات الوضع في ليبيا، نشرته الصحيفة الفرنسية، فإن خطوة “فاجنر” دلالة على “استمرار التدخل الروسي في ليبيا”، والذي “يعطل إضافة إلى التدخل التركي وتدخل دول أخرى، المسار الديمقراطي في البلاد” على حد تعبير المصدر.

    من جهة أخرى، يذكر كاتب المقال أنطوان بسبوس أن شرط استقلالية القرار في ليبيا لضمان نجاح التجربة الديمقراطية يبدو غير متوفرا، مرجعا سبب ذلك إلى ما وصفه بـ “التدخل المباشر وغير المباشر لعدة دول”، مضيفا في هذا السياق أن احترام نتائج الانتخابات باعتباره هو الآخر ركيزة أساسية لإنجاح التجربة الديمقراطية أمر غير متاح في ليبيا في ظل استمرار تواجد ميليشيات في الشرق والغرب رفضت مرارا العمل تحت سلطة مدنية”، ضاربا مثالا لذلك بما “فعلته الميليشيات في العراق عقب إعلان النتائج”.

    اختيارات عائلية وقبلية

    عامل آخر ذكرت الصحيفة أنه مهم لإرساء دعائم ديمقراطية حقيقية في البلاد، هو الوعي الجمعي لدى المواطنين، وهو أمر حسب الكاتب “مفقود في ليبيا، حيث العصبية القبلية تسيطر على المشهد وحيث أن حصول نسبة 86 بالمائة من الناخبين على بطائق انتخابية لا يعني بالضرورة أنهم سيعبرون عن اختياراتهم لأنها محكومة باختيارات عائلية وقبلية”.

    تحذيرات أبو سبيحة

    وكان رئيس المجلس الأعلى لقبائل ومدن فزان الليبية، الشيخ علي أبو سبيحة، حذر من الأنباء المتداولة حول اعتزام المفوضية العليا للانتخابات الاستئناف على قرار محكمة سبها القاضي بعودة سيف الإسلام القذافى إلى السباق الرئاسي.

    وكتب الشيخ على أبو سبيحة منشور على صفحته الرسمية لموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” جاء تحت عنوان: “إلى كل الحاقدين والمتآمرين على الدكتور سيف الاسلام”، “انتبهوا وأدركوا أن سيف الإسلام لن يسقطه إلا الصندوق الذي ارتضى به وأنصاره حكما بين الليبيين”.

    وتابع رئيس المجلس الأعلى لقبائل ومدن فزان الليبية: “أي إجراء آخر لإسقاطه ستقابله تدابير مضادة، ستكون وبالا عليكم وستندمون على سوء أفعالكم”، مشددا بالقول:”الخير بالخير والبادى أكرم، والشر بالشر والبادي أظلم، وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون”.

    رفض طعن المفوضية

    وكان محامي سيف الإسلام القذافي، أعلن أن المحكمة حكمت بالقبول شكلا في طعن موكله على قرار استبعاده من الانتخابات، مضيفا أنها ألزمت المفوضية العليا للانتخابات بإدراج اسمه ضمن القوائم النهائية للمترشحين.

    واعتبر محامى سيف الإسلام،  قرار محكمة سبها إعادة موكله للسباق الانتخابي بمثابة انتصار لإرادة الشعب الليبي، وسط أجواء احتفالية عبر عنها أنصار نجل القذافي في سبها، بعد إعلان قبول الطعن المقدم ضد سيف الإسلام.

    ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية في 24 ديسمبر، وتليها مباشرة الانتخابات البرلمانية، وهذه المواعيد والإجراءات نتجت عن المسار السياسي الحالي المسمى ملتقى الحوار الليبي، والذي رعته الأمم المتحدة منذ نهاية العام الماضي.

    وشهدت العملية الانتخابية، في جميع مراحلها، جدلًا مستمرًا سواء ما يتعلق بقانون الانتخابات الذي أقره البرلمان برئاسة عقيلة صالح أو ما يخص مرشحين للرئاسة تطاردهم أحكام جنائية داخليًا وخارجيًا، كنجل القذافي وخليفة حفتر، ولا زال موقف الأخير من إدراج اسمه في القائمة النهائية للمرشحين للرئاسة معلقًا بعد قرار استبعاده من جانب المحكمة.

  • تقارير: بوتشيتينو لن يستمر طويلاً مع باريس سان جيرمان

    كشفت تقارير صحفية عن صعوبة استمرار ماوريسيو بوتشيتينو، المدير الفني لباريس سان جيرمان، في منصبه الحالي لفترة طويلة نظرًا لتذبذب نتائج الفريق الفرنسي محليًا في الفترة الأخيرة.
    وأكدت صحيفة “لو باريزيان” الفرنسية أن إدارة النادي الباريسي ترى أن هناك أخطاء تكتيكية يقع فيها مدرب توتنهام السابق خلال المباريات بالإضافة إلى أن بوتشيتينو لم ينكر الشائعات التي خرجت عن إمكانية تدريب مانشستر يونايتد بعد نهاية الموسم الجاري بعد انتهاء فترة، رالف رانجنيك المؤقتة.
    وأوضحت أن جميع الشواهد تؤكد على أن هناك انفصالاً وشيكًا بين باريس سان جيرمان وبوتشيتينو ولكن الموعد المؤكد لا يعلمه أحد حتى الآن.
    ويحتل فريق باريس سان جيرمان المركز الأول في جدول ترتيب الدوري الفرنسي ليج وان، في الموسم الحالي، حيث يمتلك في رصيده 42 نقطة، حيث جمعهم بي إس جي من خوض 17 مباراة، محققًا الفوز في 13 مباراة والتعادل في 3 مباريات، في حين خسر في مباراة وحيدة.
  • ماكرون ومحمد بن سلمان يجريان اتصالا برئيس حكومة لبنان

    قال الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الذى يزور جدة حاليا فى ختام جولة خليجية بدأها الجمعة،:”أجريت محادثة صريحة ومجدية مع ولي العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان حول أولوياتنا السياسية، وأمن واستقرار المنطقة مع اعطاء الأولوية لموضوع لبنان. لقد أجرينا اتصالا هاتفيا مع رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتى وقد جرى في خلاله تبادل الالتزامات، وفق لبنان24

    ومن جهة أخرى أفادت ​وكالة الصحافة الفرنسية​، بأن الرئيس الفرنسى ​إيمانويل ماكرون​ أعلن عن مبادرة فرنسية سعودية لمعالجة الأزمة بين ​الرياض​ وبيروت .

    وكان قد وصل ماكرون إلى جدة ظهر اليوم، للقاء ولى العهد السعودى محمد بن سلمان بن عبد العزيز، لمناقشة مسألة ضمان الاستقرار فى ​الخليج​، وكذلك البحث فى الوضع فى ​لبنان​ بحسب الوكالة الفرنسية.

  • فرنسا: رسالة جونسون لماكرون بشأن أزمة المهاجرين غير لائقة

    انتقدت الحكومة الفرنسية، اليوم الجمعة، الرسالة التي وجهها رئيس وزراء بريطانيا، بوريس جونسون، للرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بشأن أزمة المهاجرين.

    وقال متحدث باسم الحكومة الفرنسية في تصريح للصحفيين إن “رسالة رئيس وزراء بريطانيا إلى ماكرون التي انتقد فيها فرنسا بسبب قضية المهاجرين غير لائقة”، وفقا لما أوردته وكالة “رويترز” للأنباء.

    وطلب رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، أمس، من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، استقبال جميع المهاجرين غير الشرعيين الذين وصلوا إلى إنجلترا آتين من فرنسا، وذلك غداة مصرع 27 شخصا غرقا في بحر المانش.

    وكتب جونسون في رسالة إلى ماكرون نشرت على تويتر: ”أقترح أن نتوصل إلى اتفاق إعادة قبول ثنائي للسماح بعودة جميع المهاجرين غير الشرعيين الذين يعبرون المانش“.

    وأشار إلى أن ”الاتحاد الأوروبي أبرم اتفاقيات إعادة قبول مع دول مثل بيلاروس وروسيا الاتحادية“، معربا عن ”الأمل في إمكانية إبرام مثل هذه الاتفاقية أيضا مع المملكة المتحدة قريبا“.

  • استقالة رئيس أورنج العالمية لإدانته بإساءة استخدام أموال عامة خلال عمله بوزارة المالية الفرنسية

    أعلنت أورانج أن رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذى ستيفان ريتشارد قد تخلى عن دوره فى الشركة بعد إدانته من قبل محكمة الاستئناف في باريس بتهمة “التواطؤ فى إساءة استخدام الأموال العامة” بسبب أفعاله فى وزارة المالية الفرنسية منذ أكثر من 13 عامًا، فيما يُشار إليه على نطاق واسع باسم “Affaire Tapie” وفقا لما نقله موقع TelecomTV.

    تمت إدانة ريتشارد وحكم عليه بالسجن لمدة عام مع وقف التنفيذ ، وغرامة قدرها 50 ألف يورو: ونتيجة لذلك قدم استقالته ، والتي قبلها مجلس أورانج.

    وسيستمر الفرنسي الذي تم تعيينه كرئيس تنفيذي لشركة Orange في مارس 2011 ، في منصبه حتى يوافق مجلس الإدارة على هيكل حوكمة جديد، ومن المقرر أن تتم الموافقة خلال الشهرين المقبلين.

    أوضح متحدث باسم اورنج: “لقد اقترح ستيفان ريتشارد بالفعل منذ بضعة أشهر فصل دور رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي ، وكانت عملية البحث عن رئيس تنفيذى جديد للمجموعة جارية بالفعل… هذا لا يزال هيكل الحوكمة الجديد بحاجة إلى المصادقة عليه من قبل مجلس الإدارة وأصحاب المصلحة، وسيحدث ذلك بنهاية يناير 2022. ”

    شكر مجلس إدارة Orange رئيسها الحالى على “التزامه بقيادة Orange على مدى السنوات الـ 11 الماضية، من استعادة بيئة العمل المريحة بعد الأزمة الاجتماعية إلى تحويل Orange إلى مشغل متعدد الخدمات رائد فى أوروبا وإفريقيا. سيكون ستيفان قد ساهم بشكل كبير فى تاريخ المجموعة فى الأوقات المضطربة فى بعض الأحيان ويعمل دائمًا لصالح الشركة”.

    لكن فى نهاية المطاف أطيح بريتشارد من خلال الإجراءات التي اتخذت خلال فترة تورطه في السياسة الفرنسية منذ أكثر من عقد من الزمان.

    انخفض سعر سهم اورنج بشكل طفيف للغاية بعد أنباء قرار المحكمة يوم الخميس ولم يتغير إلى حد كبير اليوم عند 9.89 يورو.
    سيكون لدى مجلس إدارة اورنج القليل من الخيارات الموثوقة سوى قبول استقالة ريتشارد ، بغض النظر عن مدى رغبته في أن يظل في منصبه (وبما أنه كان رئيسًا لمدة 11 عامًا ، فقد كانت فترة طويلة جدًا في عالم طاولة الاتصالات العليا ، يبدو أنه كان يعتبر الشخص المناسب لهذا الدور ).

    ولم يقتصر تأثير استقالة ريتشارد على شركة Orange فحسب ، بل إنه يشغل حاليًا منصب رئيس اتحاد الصناعة GSMA.
    ليس لدى الجمعية أي أخبار أو تعليق لمشاركتها على الفور ، لكن المتحدث باسمها يقول إنها تتوقع إصدار بيان في الأيام المقبلة ، مشيرًا إلى أن ريتشارد كان “رئيسًا داعمًا للغاية” خلال فترة ولايته (لقد كان رئيس GSMA منذ ذلك الحين يناير 2019).

    بالنسبة لريتشارد بالإضافة إلى القيام بكل ما في وسعه لتمكين التسليم السلس في Orange ، فإن تركيزه ينصب على تبرئة اسمه ، حيث يعمل على استئناف قرار محكمة استئناف باريس.

    وقال الرئيس التنفيذي لشركة Orange في بيان نشره لوسائل الإعلام قبل ساعات من استقالته: “الاتهامات بالتواطؤ في سوء استخدام الأموال العامة لا أساس لها من الصحة.

    تابع:” لم تظهر أي عناصر جديدة في عملية الاستئناف هذه وأذكرك بأن المحكمة برأتني تمامًا في الدرجة الأولى. وخلال هذه العملية ، تحولت التهم من الاحتيال إلى التواطؤ بالاحتيال وبعد ذلك إلى تبرئتي الكاملة ، والآن إلى فصل التهمة بالتواطؤ في تهمة الاحتيال ، ولكن الحكم على تهمة جديدة بالتواطؤ في إساءة استخدام الأموال العامة، هذا أمر غير مفهوم تمامًا وظالم للغاية”.

    قال:” نفذت قرارًا وزاريًا بالذهاب إلى التحكيم الذي تحملت كريستين لاجارد المسؤولية الكاملة عنه وأدين بعد ذلك بالإهمال البسيط”.

  • فرنسا تدعو مواطنيها إلى مغادرة الأراضى الإثيوبية فورا

    أفادت قناة “إكسترا نيوز” فى خبر عاجل، نقلا عن وسائل إعلام فرنسية، أن فرنسا تدعو مواطنيها إلى مغادرة الأراضى الإثيوبية فورا.

    ذكرت العربية الإخبارية، فى نبأ عاجل لها، أن قوات جبهة تحرير شعب تيجراي تقترب من السيطرة على مدينة دبر برهان على بعد 130 كلم من عاصمة إثيوبيا.

    وفى وقت سابق، حذر الاتحاد الإفريقي من أن النزاع فى إثيوبيا من من شأنه تقويض الاتحاد والقارة. وأدان الرئيس الدوري للاتحاد الأفريقي الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسكيدي فى رسالة نقلها وزير خارجيته كريستوف لوتندولا إلى نظيره الإثيوبي دمقي مكونن، استخدام القوة فى الصراع الدائر.

    من جانبه، جدد رئيس الوزراء الكندي، جستن ترودو تأكيد بلاده أهمية عمل جميع الأطراف في إثيوبيا نحو حل سياسي وحوار وطني شامل لإيصال النزاع إلى حل سلمي.

    وأكد رئيس الوزراء ترودو مجددا على التزام كندا القوي والمستمر بدعم الجهود المبذولة للتوصل إلى حل سلمي للصراع، ودفع المفاوضات التي تقودها إفريقيا إلى الأمام، وفقا لبيان صادر من مكتب رئيس الوزراء الكندي.

    واندلع القتال قبل عام، نوفمبر 2020 بين قوات من حكومة إقليم تيجراى المسيطرة على الإقليم والحكومة الفيدرالية (الجيش الإثيوبى)، واستولت قوات الدفاع الوطنى الإثيوبية الحكومية بسرعة على العديد من المدن الرئيسية فى تيجراى، بما فى ذلك ميكيلى العاصمة.

  • فرنسا إلي قطر 2022 بعد ثمانية ضد كازاخستان

    حسم منتخب فرنسا تأهله رسميا إلى نهائيات كأس العالم 2022، بعد الفوز الكبير على ضيفه منتخب كازاخستان، بثمانية أهداف دون مقابل، بالمباراة التي أقيمت على ملعب “حديقة الأمراء” ضمن مواجهات الجولة التاسعة من المجموعة الرابعة للتصفيات الأوروبية المؤهلة للمونديال.

    انتهى الشوط الأول بتقدم منتخب فرنسا بثلاثية، حيث سجل النجم كيليان مبابي أهداف منتخب بلاده الثلاث “هاتريك” في الدقائق، السادسة و12، و32، من صناعتي ثيو هيرنانديز وكينجسلي كومان (هدفين).

    وأصبح كيليان مبابي أول لاعب يسجل ثلاثية للمنتخب الفرنسي منذ دومينيك روشيتو،  في 30 أكتوبر 1985.

    في الشوط الثاني سجل النجم كريم بنزيما هدفي منتخب فرنسا الرابع والخامس في الدقيقتين 55 و59.

    وسجل أدريان رابيو هدف منتخب فرنسا السادس من ضربة رأس، نتيجة ركلة ركنية نفذها أنطوان جريزمان.

    وتمكن أنطوان جريزمان من تسجيل سابع أهداف منتخب فرنسا من ركلة جزاء في الدقيقة 84، قبل أن يسجل كيليان مبابي الهدف الرابع الشخصي له والثامن لفرنسا في الدقيقة 87

    ورفع مهاجم باريس سان جيرمان رصيده إلى 23 هدف دولي وأول هاتريك له مع منتخب الديوك.

    وبتلك النتيجة يحتل منتخب فرنسا الذي سيدافع عن لقبه في مونديال 2018 صدارة ترتيب المجموعة الرابعة برصيد 15 نقطة، بفارق 4 نقاط عن منتخب فنلندا الوصيف قبل جولة واحدة من النهاية، فيما يتواجد منتخب كازاخستان في المركز الخامس والأخير برصيد 3 نقاط.

    منتخب فرنسا

    حراسة المرمى: هوجو لوريس

    خط الدفاع: جوليس كوندي – دايو أوباميكانو – لوكاس هيرنانديز – ثيو هيرنانديز

    خط الوسط: نجولو كانتي – أدريان رابيو – كينجسلي كومان

    خط الهجوم: كيليان مبابي – كريم بنزيما – أنطوان جريزمان

    وسيواجه منتخب فرنسا نظيره منتخب فنلندا في ختام التصفيات يوم الاثنين المقبل في لقاء تحصيل حاصل، فيما تعد مواجهة الليلة هي الأخيرة لمنتخب كازاخستان.

    وغاب عن منتخب فرنسا، النجمين رافائيل فاران وبول بوجيا لاعبا مانشستر يونايتد للإصابة، فيما شهدت القائمة عودة نجولو كانتي نجم تشيلسي، الذي غاب عن المشاركة مع الديوك في بطولة دوري الأمم الأوروبية الشهر الماضي للإصابة.

    كما غاب عن منتخب فرنسا أنتوني مارسيال مهاجم مانشستر يونايتد وتوماس ليمار جناح أتلتيكو مدريد، بقرار فني من المدير الفني ديدييه ديشامب.

  • فيديوشاهد.. ختام نشاط الرئيس السيسي في باريس

    عاد الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى أرض الوطن وذلك عقب المشاركة  في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا.

    وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا حيث تم التركيز خلال أعمال “مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا” على تكاتف المجتمع الدولي لمساندة ليبيا خلال المنعطف التاريخي الهام الذي تمر به حاليًّا، خاصةً من خلال إجراء الاستحقاق الانتخابي المنتظر في موعده المحدد في شهر ديسمبر القادم وكذلك خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من الأراضي الليبية، فضلًا عن إلقاء الضوء على الجهود المصرية الجارية في هذا الصدد على مختلف المستويات الاقتصادية والسياسية والأمنية.

    وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا حيث تم التركيز خلال أعمال “مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا” على تكاتف المجتمع الدولي لمساندة ليبيا خلال المنعطف التاريخي الهام الذي تمر به حاليًا، خاصةً من خلال إجراء الاستحقاق الانتخابي المنتظر في موعده المحدد في شهر ديسمبر القادم وكذلك خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من الأراضي الليبية، فضلًا عن إلقاء الضوء على الجهود المصرية الجارية في هذا الصدد على مختلف المستويات الاقتصادية والسياسية والأمنية.

    كما عقد الرئيس السيسي مباحثات قمة مع الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، بحثت مجمل جوانب العلاقات الثنائية بين البلدين والتي تشهد طفرة نوعية خلال الأعوام الأخيرة بما يحقق المصالح المشتركة للدولتين والشعبين الصديقين، فضلًا عن مواصلة المشاورات والتنسيق المتبادل وتبادل الرؤى حول عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

    كما عقد الرئيس سلسلة من اللقاءات مع كبار المسؤولين بالحكومة الفرنسية، وذلك لبحث سبل دفع التعاون في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والعسكرية بين الجانبين.

    كما اجتمع  الرئيس كذلك بعدد من رؤساء الدول والحكومات، وذلك للتباحث حول دفع أطر التعاون الثنائي والتشاور حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية.

    كما ألقى الرئيس السيسي كلمة في المؤتمر حيث دعا الرئيس جميع الأطراف الفاعلة داخل ليبيا وخارجها إلى الارتقاء لمستوى الحدث، والتصرف بمسؤولية وبمنطق رشيد، والكف عن أوهام التمدد وبسط النفوذ والعبث بمقدرات وأمن الغير، والتوقف عن سياسة فرض الأمر الواقع باستخدام القوة العسكرية أو المادية، فضلًا عن عدم توفير ملاذات آمنة أو أي شكل من أشكال الدعم للجماعات الإرهابية والمتطرفة أو نقل عناصرها من دولة إلى أخرى، بما يخرج ليبيا من أزمتها ويرفع المعاناة عن شعبها الشقيق.

    وقال: أؤكد لكم مجددًا أن مصر كانت وستظل داعمة للشعب الليبي، وللجهود الدولية والإقليمية المتواصلة لتحقيق طموحاته، مع تقديرنا في هذا الإطار لجهود مسار برلين، ودول جوار ليبيا، والبعثة الأممية للدعم في ليبيا، والمنظمات الإقليمية المختلفة.

  • متحدث الرئاسة: زعماء العالم بمؤتمر باريس تناولوا الموقف المصرى بشأن ليبيا

    قال السفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن كافة المخرجات ومداخلات زعماء العالم بمؤتمر باريس من أجل ليبيا، تدور حول الموقف المصرى بشكل أو بآخر فيما يتعلق بليبيا، متابعا: “الموقف المصرى كان واضحا منذ البداية بضرورة تفعيل الإرادة الحرة الشعب الليبي الشقيق والذى لن يتم إلا بالانتخابات”.

    وأضاف راضي، في مداخلة هاتفية لبرنامج “الحكاية” الذى يقدمه الإعلامي عمرو أديب، أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بمؤتمر “باريس من أجل ليبيا” شاملة، لاسيما وأن الأمد طال بالنسبة للأزمة الليبية على مدار 10 سنوات، مردفا: “لابد أن يكون هناك نهاية لهذا الأمر من أجل الشعب الليبي، ومن أجل وجود أفق بصفحة جديدة للأجيال القادمة”.

    وأوضح المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أن الاستحقاق الانتخابي المقبل في ليبيا والذى مقرر له 24 ديسمبر، يعتبر محطة مفصلية في تاريخ التسوية السلمية لليبيا، ومنعطفا تاريخيا هاما جدا، وقد عبر الرئيس اليوم في كلمة مصر بباريس، بالتمسك الشديد بإجراء هذا الاستحقاق كبداية صفحة جديدة لتكوين حكومة شرعية وسلطة شرعية وتفعيل إرادة الشعب الليبي ويجب أن يتم ذلك بشكل سلس”.

    كان الرئيس عبد الفتاح السيسي شارك، اليوم الجمعة، فى مؤتمر باريس الدولى حول ليبيا، وأكد فى كلمته أن استعادة الاستقرار الدائم، وتحقيق السلم الاجتماعي، والحفاظ على الهوية والنسيج الوطني في ليبيا، له متطلبات لا يمكن تجاوزها، تتمثل في إتمام المصالحة الوطنية الشاملة بين جميع أبناء الشعب الليبي، وإيلاء الاهتمام للتوزيع العادل للثروات لتحقيق التنمية الشاملة في سائر أقاليم ليبيا دون استثناء، وصولاً إلى دفع عجلة الاقتصاد وضمان الاستفادة المثلي من موارد ليبيا تلبيةً لآمال أبناء شعبها.
    ودعا القادة المشاركون فى المؤتمر بحسب البيان الختامى تنفيذ عملية سياسية يحققها الليبيون ويقودونها بأنفسهم بمساندة الأمم المتحدة ومن شأنها أن تفضى إلى تسوية سياسية للأزمة الليبية، فيما أبدت تركيا تحفّظها على وضع القوات الأجنبية.

    وجدد المؤتمر تأكيده على الاحترام الكامل لسيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها، ووحدتها الوطنية، مؤكدا: “نرفض جميع التدخلات الأجنبية في الشؤون الليبية.

  • ماكرون يستقبل الرئيس السيسى بحفاوة.. ورسائل حاسمة بمؤتمر باريس.. فيديو

    نشرت رئاسة الجمهورية، تقريرًا مصورًا يبرز مراسم استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسى في قصر الإليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس.

    والتقى الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم في قصر الإليزيه بباريس مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث شهد اللقاء إجراء مباحثات بين الرئيسين، ورحب في مستهلها الرئيس الفرنسي بزيارة الرئيس لباريس، مشيداً بالتطور النوعي في العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا في كافة المجالات، والتي انعكست فى الزيارات المكثفة المتبادلة على أعلى مستوى بين كبار المسئولين بالبلدين، ومؤكداً تطلع بلاده لتعظيم التعاون الثنائي خلال الفترة المقبلة وتعزيز التنسيق السياسي وتبادل الرؤى بشأن مختلف الملفات ذات الاهتمام المشترك، خاصةً في ضوء أن مصر تعد أحد أهم شركاء فرنسا بالشرق الأوسط، وما تمثله من ركيزة أساسية للأستقرار والأمن بالمنطقة.

    كما أكد الرئيس “ماكرون” حرص فرنسا على دعم الإجراءات الطموحة التى تقوم بها مصر سعياً للنهوض بالاقتصاد وتحقيق التنمية الشاملة، خاصةً من خلال زيادة الاستثمارات ونقل الخبرات والتكنولوجيا وتوطين الصناعة الفرنسية، أخذاً في الاعتبار إشادات المؤسسات الاقتصادية الدولية بأداء الاقتصاد المصري.
    وثمن الرئيس من جانبه المستوى المتميز للعلاقات الثنائية والاستراتيجية بين البلدين في مختلف المجالات، خاصةً على الصعيد السياسي والاقتصادي والتجاري والعسكري، معرباً سيادته عن الحرص على استمرار التشاور مع الرئيس الفرنسي بشكل دوري، سواء فيما يتعلق بموضوعات التعاون الثنائي وتعميق الشراكة المصرية الفرنسية، أو اتصالاً بالموضوعات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
    ورصد التقرير المصور مشاركة الرئيس السيسى فى مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا، ورسائله المهمة التي وجهها للعالم وللأشقاء الليبيين في كلمته.
    وأكد الرئيس السيسى، أن مصر كانت وستظل داعمة للشعب الليبي، وللجهود الدولية والإقليمية المتواصلة لتحقيق طموحاته؛ مؤكدًا أنه لا يمكن لليبيا أن تستعيد سيادتها ووحدتها واستقرارها المنشود إلا بالتعامل الجاد وخروج القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب على أراضيه.
    وقال الرئيس السيسى لليبيين: “يا أحفاد عمر المختار، لقد حان الوقت لكي تستلهموا عزيمة أجدادكم الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجل الحرية واستقلال القرار الوطني، وأن تلفظوا من بلادكم كل أجنبي ودخيل مهما تغني بأن في وجوده خيراً لكم، فالخير في أياديكم أنتم إن تجاوزتم خلافاتكم وعقدتم العزم على بناء بلادكم بإرادة ليبية حرة. وفي هذا، ستجدون في مصر سنداً لكم وقوة متى احتجتموها، دعماً لأمنكم ولخياراتكم وطموحاتكم المشروعة في غد أفضل، وإعلاءً لمصالح بلادكم العليا”.
  • الرئيس السيسى يؤكد قوة العلاقات السياسية والاقتصادية والعسكرية مع فرنسا

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، قوة واستراتيجية العلاقات المصرية الفرنسية في كافة المجالات خاصةً على الصعيد السياسي والاقتصادي والعسكري، معرباً عن الحرص على استمرار العمل المشترك من أجل تعميق الشراكة المصرية الفرنسية.

    جاء ذلك خلال لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى مساء اليوم مع رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن اللقاء شهد إجراء مباحثات حول مجمل علاقات التعاون الثنائي بين البلدين وزيادة الاستثمارات وعمل الشركات الفرنسية في مصر خاصة في مجالات البنية الأساسية، في إطار مبادرة حياة كريمة لتطوير قري الريف المصري، وكذلك توطين الصناعة.
    من جانبه، أكد رئيس الوزراء الفرنسي على التوجه الثابت لبلاده لتعزيز العلاقات الاستراتيجية مع مصر، الدولة العريقة ذات الثقل والدور المحوري المتزن في منطقة الشرق الأوسط، مشيراً الى التطور الكبير في العلاقات الثنائية في كافة المجالات، وكذلك إلى الزيارة الأخيرة لرئيس مجلس الوزراء إلى فرنسا في أكتوبر الماضي واجتماعه معه، مؤكداً العمل على زيادة نشاط الشركات الفرنسية واستثماراتها في مصـر في العديد من المجالات ذات الأولوية لعملية التنمية.

    كان الرئيس عبد الفتاح السيسي شارك، اليوم الجمعة، فى مؤتمر باريس الدولى حول ليبيا، وأكد فى كلمته أن استعادة الاستقرار الدائم، وتحقيق السلم الاجتماعي، والحفاظ على الهوية والنسيج الوطني في ليبيا، له متطلبات لا يمكن تجاوزها، تتمثل في إتمام المصالحة الوطنية الشاملة بين جميع أبناء الشعب الليبي، وإيلاء الاهتمام للتوزيع العادل للثروات لتحقيق التنمية الشاملة في سائر أقاليم ليبيا دون استثناء، وصولاً إلى دفع عجلة الاقتصاد وضمان الاستفادة المثلي من موارد ليبيا تلبيةً لآمال أبناء شعبها.
    ودعا القادة المشاركون فى المؤتمر بحسب البيان الختامى تنفيذ عملية سياسية يحققها الليبيون ويقودونها بأنفسهم بمساندة الأمم المتحدة ومن شأنها أن تفضى إلى تسوية سياسية للأزمة الليبية، فيما أبدت تركيا تحفّظها على وضع القوات الأجنبية.

    وجدد المؤتمر تأكيده على الاحترام الكامل لسيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها، ووحدتها الوطنية، مؤكدا: “نرفض جميع التدخلات الأجنبية في الشؤون الليبية.

  • الرئيس السيسى يبحث مع “كاستكس” زيادة الاستثمارات وعمل الشركات الفرنسية فى مصر

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى مساء اليوم مع رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس، وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن اللقاء شهد إجراء مباحثات حول مجمل علاقات التعاون الثنائي بين البلدين وزيادة الاستثمارات وعمل الشركات الفرنسية في مصر خاصة في مجالات البنية الاساسية في اطار مبادرة حياة كريمة لتطوير قري الريف المصري، وكذلك توطين الصناعة.
    من جانبه، أكد رئيس الوزراء الفرنسي على التوجه الثابت لبلاده لتعزيز العلاقات الاستراتيجية مع مصر الدولة العريقة ذات الثقل والدور المحوري المتزن في منطقة الشرق الاوسط.

    كان الرئيس عبد الفتاح السيسي شارك، اليوم الجمعة، فى مؤتمر باريس الدولى حول ليبيا، وأكد فى كلمته أن استعادة الاستقرار الدائم، وتحقيق السلم الاجتماعي، والحفاظ على الهوية والنسيج الوطني في ليبيا، له متطلبات لا يمكن تجاوزها، تتمثل في إتمام المصالحة الوطنية الشاملة بين جميع أبناء الشعب الليبي، وإيلاء الاهتمام للتوزيع العادل للثروات لتحقيق التنمية الشاملة في سائر أقاليم ليبيا دون استثناء، وصولاً إلى دفع عجلة الاقتصاد وضمان الاستفادة المثلي من موارد ليبيا تلبيةً لآمال أبناء شعبها.
    ودعا القادة المشاركون فى المؤتمر بحسب البيان الختامى تنفيذ عملية سياسية يحققها الليبيون ويقودونها بأنفسهم بمساندة الأمم المتحدة ومن شأنها أن تفضى إلى تسوية سياسية للأزمة الليبية، فيما أبدت تركيا تحفّظها على وضع القوات الأجنبية.

    وجدد المؤتمر تأكيده على الاحترام الكامل لسيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها، ووحدتها الوطنية، مؤكدا: “نرفض جميع التدخلات الأجنبية في الشؤون الليبية.

  • ماكرون: 300 من المرتزقة سيغادرون ليبيا قريبا تحت إشراف الأمم المتحدة

    قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن 300 من المرتزقة سيغادرون ليبيا قريبا تحت إشراف الأمم المتحدة، وأضاف ماكرون خلال مؤتمر صحفى، أن الأسابيع الستة القادمة حاسمة لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في باريس بشأن الانتخابات والقوات الأجنبية.
    وأوضح الرئيس الفرنسى، أن الأطراف الليبية المشاركة في مؤتمر باريس وافقت على قبول نتائج الانتخابات أيا كانت، مؤكدًا أن مؤتمر باريس حقق البادرة الأولى لسحب القوات الأجنبية من ليبيا.
  • الرئيس السيسى فى مؤتمر باريس: مصر كانت وستظل داعمة للشعب الليبى لتحقيق طموحاته

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن مصر كانت وستظل داعمة للشعب الليبي، وللجهود الدولية والإقليمية المتواصلة لتحقيق طموحاته، مع تقديرنا في هذا الإطار لجهود مسار برلين، ودول جوار ليبيا، والبعثة الأممية للدعم في ليبيا، والمنظمات الإقليمية المختلفة.
    وفى كلمته خلال كلمته أمام مؤتمر باريس حول ليبيا المنعقد في العاصمة الفرنسية، خاطب الرئيس السيسى الليبيين، وقال “اسمحوا لي أن أخاطب أشقاءنا في ليبيا مباشرة من القلب، فأقول لهم: يا أحفاد عمر المختار، لقد حان الوقت لكي تستلهموا عزيمة أجدادكم الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجل الحرية واستقلال القرار الوطني، وأن تلفظوا من بلادكم كل أجنبي ودخيل مهما تغني بأن في وجوده خيراً لكم، فالخير في أياديكم أنتم إن تجاوزتم خلافاتكم وعقدتم العزم على بناء بلادكم بإرادة ليبية حرة. وفي هذا، ستجدون في مصر سنداً لكم وقوة متى احتجتموها، دعماً لأمنكم ولخياراتكم وطموحاتكم المشروعة في غد أفضل، وإعلاءً لمصالح بلادكم العليا، ويداً تمد العون لنقل الخبرات من أجل تعظيم مصالحنا المشتركة، إيماناً من مصر بوحدة الهدف على طريق البناء والتطوير والتنمية، بما يحقق آمال شعبينا الشقيقين في ظل ما يربطهما من أواصر الأخوة والجوار والانتماء العربي والأفريقي والمصير المشترك”.
  • الرئيس السيسى فى مؤتمر باريس: نشهد أن الوضع بليبيا يتجه إلى الأفضل

    أشاد الرئيس عبد الفتاح السيسى، بالإجراءات المتخذة من جانب المجلس الرئاسي الليبي وحكومة الوحدة الوطنية للإعداد للانتخابات، وبجهود مجلس النواب الليبي وتنسيقه مع المفوضية العليا للانتخابات الليبية التي تبذل جهوداً كبيرة حتى يتسنى عقد الاستحقاق الانتخابي بما يتيح لأشقائنا الليبيين المجال، للتعبير عن إرادتهم الحرة ويقطع الطريق أمام من يمنون النفس بتجاوز هذا الاستحقاق لتحقيق أهداف ضيقة، بعيدة كل البعد عن المصالح العليا لليبيا، ودون الالتفات إلى أن ذلك سينتج حالة من السخط الشعبي قد تعود بالموقف إلى المربع الأول، وهو ما لا نأمل حدوثه.
    وقال الرئيس السيسى خلال كلمته أمام مؤتمر باريس حول ليبيا المنعقد في العاصمة الفرنسية “ها نحن نجتمع اليوم لنشهد أن الوضع في ليبيا يتجه إلى الأفضل، حيث يتزامن مع اجتماعنا مرور العملية السياسية الليبية بمرحلة حاسمة تستهدف تتويج الجهود الدولية والإقليمية بإجراء الانتخابات في موعدها المقرر يوم 24ديسمبر 2021”.
    وأشار الرئيس السيسى إلى التطلع إلى نجاح إتمام هذا الاستحقاق المفصلي، الذي طال انتظاره، وخروجه بالشكل الذي يليق بعراقة الشعب الليبي الشقيق لكي تعود بلاده العزيزة إلى مكانتها ودورها العربي والإقليمي الفاعل.
  • مسودة بيان باريس الختامي يطالب الأطراف الليبية بقبول نتائج الانتخابات القادمة

    علمت وكالة أنباء الشرق الأوسط أن مسودة البيان الختامى لمؤتمر باريس الدولي حول ليبيا حثت كافة الأطراف الليبية والدول المعنية بالأزمة الليبية إلى القبول بنتائج الانتخابات التي ستجرى بتلك الدولة في الرابع والعشرين من ديسمبر المقبل والابتعاد عن إتخاذ أية تصرفات تؤثر سلبا على إجراء تلك الانتخابات.

    ودعت مسودة البيان الختامى كافة الأطراف الليبية بما فيها المرشحين للانتخابات القادمة على احترام تعهداتهم بشأن دعم العملية الانتخابية ومحاسبة أية أطراف سواء داخل ليبيا أو خارجها تعرقل الانتخابات من جانب لجنة العقوبات التابعة للأمم المتحدة بمقتضى قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2571.

    وحثت مسودة البيان كافة الأطراف الليبية المعنية بالعمل معا والالتزام بروح الوحدة الوطنية عقب إعلان نتيجة الانتخابات والإحجام عن أية تصرفات تعرقل أو تؤثر سلبا على نتائج الانتخابات وتسليم السلطة ديمواقراطيا للسلطة والمؤسسات المنتخبة واحترام إرادة الشعب الليبي.

    وكانت الخارجية الفرنسية قد أعلنت مؤخرا أن مؤتمر باريس يهدف إلى توفير قوة دافعة دولية للانتخابات اللبيبة المقرر إجراؤها في ديسمبر المقبل ومناقشة سبل خروج القوات الأجنبية ووضع حد للتدخلات الأجنبية في ليبيا.

  • انطلاق المباحثات المصرية الفرنسية بباريس

    انطلقت قبل قليل مباحثات الرئيس عبد الفتاح السيسي مع الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، لبحث مجمل جوانب العلاقات الثنائية بين البلدين والتي تشهد طفرة نوعية خلال الأعوام الأخيرة بما يحقق المصالح المشتركة للدولتين والشعبين الصديقين، فضلًا عن مواصلة المشاورات والتنسيق المتبادل وتبادل الرؤى حول عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

    ووصل الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى مقر انعقاد مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا حيث كان في استقباله نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون.

    ويشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا حيث يعتزم التركيز خلال أعمال “مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا” على تكاتف المجتمع الدولي لمساندة ليبيا خلال المنعطف التاريخي الهام الذي تمر به حاليًا، خاصةً من خلال إجراء الاستحقاق الانتخابي المنتظر في موعده المحدد في شهر ديسمبر القادم وكذلك خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من الاراضي الليبية، فضلًا عن إلقاء الضوء على الجهود المصرية الجارية في هذا الصدد على مختلف المستويات الاقتصادية والسياسية والأمنية

  • الرئيس السيسى يلتقى رئيسة وزراء تونس فى باريس

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، صباح اليوم فى باريس مع نجلاء بودن، رئيسة الوزراء التونسية، صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.
    كان الرئيس عبد الفتاح السيسي، قد التقى صباح اليوم في باريس مع برونو لومير، وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي.
    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية،  بأن الوزير الفرنسي رحب بالرئيس في باريس، مؤكداً اهتمام بلاده بتعزيز التعاون الاستراتيجي المشترك بين الجانبين بهدف تقديم التكنولوجيا المتقدمة لمصر في كافة المجالات، وكذا تشجيع الشركات الفرنسية على العمل والاستثمار في مصر في إطار المساهمة في دفع عملية التنمية الشاملة الجارية فيها، خاصةً في ضوء التطورات الاقتصادية الإيجابية التي شهدتها مصر خلال الفترة الأخيرة، ومن بينها تهيئة المناخ الجاذب للاستثمارات الأجنبية والسير قدماً بخطوات جادة لتيسير الإجراءات والتراخيص الحكومية ذات الصلة بالاستثمار، وتشجيع القطاع الخاص على المشاركة في العديد من المشروعات.
    وأوضح المتحدث الرسمي أن الرئيس أعرب خلال اللقاء عن تقديره لجهود وزارة الاقتصاد والمالية الفرنسية في مجال تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، ودعمها لبناء قدرات المؤسسات المصرية العاملة في مجالات التنمية، خاصةً في ضوء الفرص الاستثمارية الواعدة أمام المستثمرين الفرنسيين في مصر في مختلف القطاعات، خاصةً المشروعات القومية العملاقة، وتطلع مصر للشراكة مع فرنسا في العديد من هذه المشروعات، كمبادرة “حياة كريمة” لتطوير قرى الريف المصري، وكذا المشروعات القومية الخاصة بقطاع النقل العام سواء في مجال السكك الحديد أو مترو الانفاق أو تصنيع المركبات الكهربائية، إلى جانب المشروعات المختلفة في عدد من القطاعات كالصحة والتعليم والطاقة والاتصالات والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، فضلاً عن تشجيع الشركات الفرنسية على المساهمة في تنفيذ المشروعات الاستثمارية في محور التنمية بمنطقة قناة السويس والاستفادة من المزايا الخاصة التي توفرها الدولة بتلك المنطقة.
    من جانبه، أشاد المسئول الفرنسي بالاجراءات التي تتخذها مصر من أجل جذب وتنمية الاستثمارات الأجنبية المباشرة، منوهاً إلى دور الوزارة في تشجيع الشركات الفرنسية على العمل والاستثمار في مصر، ومستعرضاً في هذا الصدد الاستثمارات الفرنسية الجديدة التي دخلت إلى مصر مؤخراً، وكذا ما تم من ناحيةٍ أخرى من توسيع لأنشطة بعض الاستثمارات الفرنسية القائمة بالفعل.
    كما أعرب الوزير الفرنسي، عن اعتزامه مواصلة العمل والتنسيق خلال الفترة المقبلة مع الجهات الحكومية المعنية في مصر من أجل تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين.
  • الرئيس السيسى: نتطلع للشراكة مع فرنسا فى العديد من المشروعات القومية

    أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسى عن تقديره لجهود وزارة الاقتصاد والمالية الفرنسية فى مجال تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، ودعمها لبناء قدرات المؤسسات المصرية العاملة فى مجالات التنمية، خاصةً فى ضوء الفرص الاستثمارية الواعدة أمام المستثمرين الفرنسيين فى مصر فى مختلف القطاعات، خاصةً المشروعات القومية العملاقة.
    جاء ذلك خلال لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى صباح اليوم فى باريس مع برونو لومير، وزير الاقتصاد والمالية الفرنسى.
    وأعرب الرئيس السيسى، عن تطلع مصر للشراكة مع فرنسا فى العديد من هذه المشروعات، كمبادرة “حياة كريمة” لتطوير قرى الريف المصرى، وكذا المشروعات القومية الخاصة بقطاع النقل العام سواء فى مجال السكك الحديد أو مترو الانفاق أو تصنيع المركبات الكهربائية، إلى جانب المشروعات المختلفة فى عدد من القطاعات كالصحة والتعليم والطاقة والاتصالات والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعى، فضلاً عن تشجيع الشركات الفرنسية على المساهمة في تنفيذ المشروعات الاستثمارية فى محور التنمية بمنطقة قناة السويس والاستفادة من المزايا الخاصة التي توفرها الدولة بتلك المنطقة
  • وزير الاقتصاد الفرنسى يؤكد اهتمام بلاده بتعزيز التعاون الاستراتيجى مع مصر

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح اليوم في باريس مع برونو لومير، وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي.
    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية،  بأن الوزير الفرنسي رحب بالرئيس في باريس، مؤكداً اهتمام بلاده بتعزيز التعاون الاستراتيجي المشترك بين الجانبين بهدف تقديم التكنولوجيا المتقدمة لمصر في كافة المجالات، وكذا تشجيع الشركات الفرنسية على العمل والاستثمار في مصر في إطار المساهمة في دفع عملية التنمية الشاملة الجارية فيها، خاصةً في ضوء التطورات الاقتصادية الإيجابية التي شهدتها مصر خلال الفترة الأخيرة، ومن بينها تهيئة المناخ الجاذب للاستثمارات الأجنبية والسير قدماً بخطوات جادة لتيسير الإجراءات والتراخيص الحكومية ذات الصلة بالاستثمار، وتشجيع القطاع الخاص على المشاركة في العديد من المشروعات.
  • ماكرون يطالب بالإفراج الفوري عن المعتقلين بالسودان

    أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، عن قلقة البالغ تجاه الأحداث الجارية في السودان.

    وطالب الرئيس الفرنسي في تغريدة عبر تويتر، بضرورة الإفراج الفوري عن كل من يجسد روح الثورة السودانية وأملها.

    الاتحاد الأوروبي

    في السياق دعا الاتحاد الأوروبي، أمس الخميس، السلطات السودانية إلى الإفراج الفوري عن جميع المعتقلين منذ 25 أكتوبر  الماضي.

    وأعرب الاتحاد الأوروبي عن قلقه من تزايد “الاعتقالات التعسفية” في الخرطوم وباقي السودان.

     

    كما اعتبر مبعوث الأمم المتحدة الخاص للسودان فولكر بيرتيس، تعيين مجلس سيادة جديد “يزيد من صعوبة العودة إلى النظام الدستوري”.

    ودعا  المبعوث الأممي للسودان، الجيش إلى السماح بالاحتجاجات السلمية والمظاهرات المخطط لها في 13 نوفمبر الجاري.

    مجلس السيادة

    وكان القائد العام للجيش السوداني الفريق أول عبدالفتاح البرهان، أعلن تشكيل مجلس سيادة انتقالي جديد.

    وبحسب التلفزيون السوداني فقد تم تعيين محمد حمدان دقلو نائبا لرئيس مجلس السيادة الانتقالي.

    ويشمل المجلس الجديد عضوية كل من “شمس الدين الكباشي وياسر العطا ومالك عقار والهادي إدريس والطاهر أبو حجر ويوسف جاد كريم وأبو القاسم محمد أحمد وسلمى عبدالجبار المبارك موسى”.

    فيما تم تأجيل تعيين ممثل إقليم شرق السودان في مجلس السيادة الجديد حتى انتهاء المشاورات.

    احتجاجات السودانيين

    وخرج عشرات السودانيين في تظاهرات احتجاجية على قرارات رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان عقب التشكيل الجديد لمجلس السيادة.

    وكان أدلى الفريق أول عبد الفتاح البرهان بتصريحات صحفية قوية عقب إعلان مجلس السيادة السوداني الجديد بعد أزمة إيقاف العمل بالدستور وحل الحكومة السودانية.

    واكد البرهان في أول تصريح له عقب إعلان تشكيل مجلس سيادة جديد، حرصه على حماية الثورة وتحقيق الانتقال الديمقراطي.

     

    وتمسك “البرهان” بالالتزام بالحوار الجاد مع كافة القوى السياسية والخروج الآمن بالسودان من الأزمة السياسية الراهنة وصولًا لانتخابات حرة ونزيهة.

     

    وشدد رئيس مجلس السيادة السوداني على ضرورة الإسراع في تشكيل حكومة كفاءات مدنية ديمقراطية تمثل تطلعات الشعب.

     

    ويشهد السودان احتجاجات منذ إطاحة الجيش بالحكومة الانتقالية برئاسة عبد الله حمدوك، في الخامس والعشرين من الشهر الماضي.

  • الرئيس السيسى يلتقى فلورانس بارلي وزيرة الجيوش الفرنسية

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، في باريس منذ قليل، فلورانس بارلي، وزيرة الجيوش الفرنسية.. صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية.

     

    كان الرئيس عبد الفتاح السيسي، وصل اليوم الخميس، إلى مقر إقامته بالعاصمة الفرنسية باريس، التى يزورها حاليا للمشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا.

     

    قال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن مؤتمر باريس الدولى حول ليبيا يعد محطة مهمة فى إطار العمل الدولى للتعامل مع الأزمة الليبية والممتدة منذ 2012 حتى الآن ومرت بمحطات متعددة من فترة انتقالية كالصخيرات الى خريطة الطريق لبرلين لإعلان القاهرة ، وحاليا تمر بمرحلة حساسة ومفصلية ودقيقة فى تاريخ ليبيا والشعب الليبى .

  • برنامج عمل الرئيس السيسى بباريس.. مباحثات مع ماكرون ورؤساء الدول

    يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم إلى العاصمة الفرنسية باريس للمشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا، تلبية لدعوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
    يتضمن برنامج زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى فرنسا عقد مباحثات قمة مع الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، لبحث مجمل جوانب العلاقات الثنائية بين البلدين والتي تشهد طفرة نوعية خلال الأعوام الأخيرة، بما يحقق المصالح المشتركة للدولتين والشعبين الصديقين، فضلاً عن مواصلة المشاورات والتنسيق المتبادل وتبادل الرؤى حول عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
    ومن المقرر كذلك أن يعقد الرئيس سلسلة من اللقاءات مع كبار المسئولين بالحكومة الفرنسية، وذلك لبحث سبل دفع التعاون فى المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والعسكرية بين الجانبين.
    كما يجتمع الرئيس كذلك بعدد من رؤساء الدول والحكومات، وذلك للتباحث حول دفع أطر التعاون الثنائى والتشاور حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية.
  • الرئيس السيسى يركز فى كلمته بمؤتمر باريس على خروج المرتزقة من ليبيا

    يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم إلى العاصمة الفرنسية باريس للمشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا، تلبية لدعوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
    ووفقًا للسفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، فإن الرئيس السيسى يعتزم التركيز خلال أعمال “مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا” على تكاتف المجتمع الدولي لمساندة ليبيا خلال المنعطف التاريخي الهام الذي تمر به حالياً، خاصةً من خلال إجراء الاستحقاق الانتخابي المنتظر في موعده المحدد في شهر ديسمبر القادم، وكذلك خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من الأراضي الليبية، فضلاً عن إلقاء الضوء على الجهود المصرية الجارية في هذا الصدد على مختلف المستويات الاقتصادية والسياسية والأمنية.
زر الذهاب إلى الأعلى