فلسطين

  • مقرر أممى يطالب الاتحاد الأوروبى بإحباط مخططات اسرائيل لضم الأراضى الفلسطينية

    حث مايكل لينك المقرر الخاص الأممي المعني بحقوق الانسان في الاراضي الفلسطينية المحتلة، الاتحاد الاوروبى على استخدام وزنه الاقتصادى وخبرته ومساعداته الدبلوماسية ونفوذه التجاري والاستثمارى لاحباط الخطط الاسرائيلية التى تلوح في الأفق لضم أجزاء من الضفة الغربية وغور الأردن وحذر المقرر الخاص من ان الضم سيؤدى الى تدهور ملحوظ فى حالة حقوق الانسان في الأراضى الفلسطينية المحتلة والحياة اليومية لملايين الفلسطينيين.

    وقال لينك فى بيان اليوم الجمعة في جنيف ، ان الضم المخطط له بعد 1 يوليو هو استمرار لتمديد إسرائيل غير القانونى للسيادة على الأراضي الفلسطينية والعربية على مدى العقود الماضية باستثناء أنه يحدث الان ،لأن المجتمع الدولى في حالة تأهب أكثر من أى وقت مضى للانتهاكات الخطيرة للقانون الدولى واضاف المقرر الاممى ان ماسيتبقى سيكون بانتوستان ( على غرار الوضع السابق فى جنوب افريقيا وقت العنصرية ) يأكله العث وسيكون نهاية وليس البداية لدولة فلسطينية حقيقية واكد لنك ان هذا سيكون شكلا حديثا من أشكال الفصل العنصرى وشذوذ سياسى فى القرن الحادي والعشرين .

    وطالب المقرر الأممي المجتمع الدولي وخاصة الاتحاد الأوروبي باتخاذ اجراءات متضافرة لمواجهة هذا الوضع وضمان المساءلة عن هذه الانتهاكات الخطيرة للقانون الدولي .

    وقال لينك إن الأمور وصلت إلى نقطة لا يمكن فيها للقرارات بدون عزم أن تسهم في الوصول الى السلام العادل والدائم والأمن الذى يستحقه الفلسطينيون والاسرائيليون وشدد على انها لحظة الحقيقة بالنسبة للاتحاد الأوروبي وسلامة سياسته الخارجية .

    واكد على ان الاتحاد الأوروبى يجب ألا يصر فقط على التزام إسرائيل الصارم بالقانون الدولى ولكن أيضا بالتفصيل العواقب السياسية والدبلوماسية والاقتصادية التى ستطبق اذا تحدت اسرائيل الرأى العالمى ودعا لينك الاتحاد الأوروبى الى قيادة العالم فى فرض المساءلة مؤكدا على ان اى قدر من الضم يتعارض مع ميثاق الأمم المتحدة كما انه فعل غير قانونى بشكل أساسى .

  • منظمة التحرير الفلسطينية تفند لمفوض”الأونروا” جرائم إسرائيل

    قالت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حنان عشراوي، ان استهداف وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى “أونروا” هو استهداف لجوهر الحق الإنساني الفلسطيني.
    وبحسب وكالة أنباء السعودية “واس”؛ أشارت عشراوي خلال لقائها المفوض العام لوكالة “أونروا” فيليب لازاريني، في مقر المنظمة بمدينة رام الله، إلى التصعيد الإسرائيلي الممنهج، بما في ذلك الإعدامات الميدانية وهدم المنازل والاعتقالات والاقتحامات المتكررة وسرقة الأرض والموارد والمقدرات، ومخططات إسرائيل لضم غور الأردن وشمال البحر الميت والمستوطنات، وتداعيات هذه الخطوة الخطيرة على المنطقة.
    وأوضحت “عشراوي”،والدور الذي يجب أن يقوم به المجتمع الدولي للتصدي لمخططات الائتلاف الحكومي المتطرف، وضرورة العمل على محاسبة ومساءلة إسرائيل ورفع الغطاء عنها وفرض العقوبات عليها وإرسال رسالة واضحة بأن هناك ثمنا ستدفعه مقابل جرائمها وانتهاكاتها المتعمدة للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
    وشددت عشراوي على أهمية الدعم الدولي للوكالة، وضرورة أن تفي الدول بالتزاماتها والعمل على توفير شبكة الأمان والاستقرار المالي للوكالة، لكونها العنوان السياسي الشاهد على جريمة الاقتلاع والتشريد وجهة المسؤولية عن اللاجئ الفلسطيني منذ سبعة عقود.
    كما شددت على التزام منظمة التحرير بالعمل مع “أونروا” ودعمها لضمان استقرارها وديمومتها وفقاً لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 302 (4)، إلى حين إيجاد حل عادل لقضية لاجئي فلسطين بموجب القانون الدولي، بما في ذلك قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194.

  • ملادينوف لـ”الفلسطينيين في أريحا”: لستم مستأجرين هنا.. هذا بيتكم

    دعم المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف الفلسطينيين المتظاهرين في أريحا ضد خطة ترامب سلميا قائلا: “لستم مستأجرين هنا، هذا بيتكم”.
    وقال ملادينوف متحدثا خلال تظاهرة حاشدة في أريحا أمس الاثنين، إن “الأمم المتحدة تعتبر أن الضم يتعارض مع القانون الدولي وإذا حصل، سيقضي على فكرة أن السلام وقيام دولة للفلسطينيين يمكن أن يتحققا عن طريق المفاوضات”. داعيا الدبلوماسيين إلى “عدم تفويت أي ثانية أو دقيقة أو ساعة” للتحرك ضد مشروع الضم.
    وتابع ملادينوف، “لا تغفلوا عن هدف قيام دولة فلسطينية حرة، على هذه الأرض، إلى جانب إسرائيل وضمن حدود عام 1967”.
    واحتشد الآلاف في أريحا في جنوب غور الأردن قرب البحر الميت، في أكبر تظاهرة تشهدها الضفة الغربية منذ إعلان الخطة الأمريكية للسلام في الشرق الأوسط أواخر يناير، مرددين شعارات “لا دولة فلسطينية بدون غور الأردن” و”فلسطين ليست للبيع”.
    وكانت حركة “فتح” قد دعت إلى هذه التظاهرة رغم القيود المفروضة للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد.
    وتنص خطة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على ضم إسرائيل مستوطنات في غور الأردن وهو سهل زراعي شاسع في الضفة الغربية، وقيام دولة فلسطينية على مساحة صغيرة.
    ويقول المسئولون الفلسطينيون إنهم حشدوا دعما دوليا ضد هذا المشروع، في حين يتوقع أن تعلن الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو في الأول من يوليو استراتيجيتها الرامية لتنفيذ الخطة الأمريكية.

  • كنيسة المهد بفلسطين تعيد فتح أبوابها للزائرين

    أعادت كنيسة المهد في بيت لحم فتح أبوابها أمام المصلين والزائرين اليوم الثلاثاء، بعدما بدأت السلطات الفلسطينية في تخفيف القيود التي فرضتها بالضفة الغربية‭ ‬المحتلة بسبب جائحة كورونا.

    وقصرت الكنيسة، مهد السيد المسيح، عدد الحاضرين داخلها على 50 شخصا على ألا يكون لديهم أي ارتفاع في درجات الحرارة وأن يلتزموا بوضع الكمامات الواقية.

    وكانت الكنيسة مغلقة منذ الخامس من مارس، وهو ما وجه ضربة لقطاع السياحة في بيت لحم.

    وقالت وزيرة السياحة الفلسطينية رولا معايعة لرويترز “مولد السيد المسيح بعث الأمل في نفوس البشر منذ أكثر من 2000 سنة، وفتح الكنيسة اليوم سيبعث في ظني أمل العالم كله في أن هذا الوباء سينتهي، ليس فقط في فلسطين بل وفي العالم بأسره”.

  • نتنياهو: مستعد للتفاوض مع الفلسطينيين على أساس خطة ترامب

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنه مستعد للتفاوض مع الفلسطينيين على أساس خطة ترامب.

    وبحسب موقع هيئة البث الإسرائيلية، جاء ذلك خلال كلمة القاها مساء اليوم بمناسبة ذكرى توحيد مدينة القدس، حسب وصفها.

    وأعرب نتنياهو عن رضاه بتأييد شركائه في الحكومة الإسرائيلية لمفاوضات سلام على أساس الخطة الأمريكية التي طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

    وأضاف أن ترامب أكد له خلال زيارته لواشنطن مطلع العالم الحالي أن القدس الموحدة ستبقى عاصمة إسرائيل.

    كما أكد نتنياهو “استعداده لاجراء مفاوضات مع الفلسطينيين على أساس خطة ترامب”. وكان ترامب، قد أعلن في وقت سابق، أن “خطته المقترحة للسلام “مختلفة بشكل جوهري عن خطط الإدارات الأمريكية السابقة”. و”صفقة القرن“، بحسب ترامب ونتنياهو، ستعترف بإسرائيل دولة يهودية، إضافة إلى العمل على حل الدولتين، واعتبار القدس عاصمة “غير قابلة للتجزئة” لإسرائيل، والاعتراف بسيادة إسرائيل على غور الأردن، وتقديم استثمارات بقيمة 50 مليار دولار للدولة الفلسطينية”.

  • السعودية ترفض خطط إسرائيل ضم أراض في الضفة الغربية وفرض سيادتها عليها

    أعربت وزارة الخارجية السعودية عن رفض المملكة لخطط وإجراءات إسرائيل الهادفة لضم أراض في الضفة الغربية وفرض السيادة الإسرائيلية عليها.

    وشددت الوزارة على أن المملكة تندد بأي إجراءات أحادية الجانب، وبأي انتهاكات لقرارات الشرعية الدولية، ولكل ما قد يقوض فرص استئناف عملية السلام لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.

    وجددت الخارجية السعودية التأكيد على موقف المملكة الثابت “تجاه الشعب الفلسطيني الشقيق ووقوفها الدائم إلى جانبه ودعم خياراته، بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية”.

    كما أكدت دعم المملكة للجهود الداعية لدفع عجلة التفاوض وفق مقررات الشرعية الدولية، للتوصل إلى حل عادل وشامل يلبي تطلعات الشعب الفلسطيني.

    يذكر أن صفقة القرن التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتسوية بين الفلسطينيين وإسرائيل، تمنح الدولة العبرية الحق في اقتطاع أراض من الضفة الغربية المحتلة وضمها لدولة إسرائيل وفرض سيادتها عليها.

  • ارتفاع إصابات كورونا في فلسطين إلى 429 حالة

    أعلن المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية، إبراهيم ملحم، الاثنين، تسجيل 7 إصابات جديدة بفيروس كورونا ليرتفع الإجمالي إلى 429 حالة.

    وقال ملحم خلال مؤتمر صحفي، إنه “تم تسجيل 7 إصابات جديدة بفيروس كورونا 2 قطاع غزة- 2 كفر عقب- حالة في مخيم بلاطة يعمل في مستشفى المطلع وأصيب هناك ولم يخالط أحدا من المخيم – حالتان في بيت عنان قضاء القدس، ما يرفع حصيلة الإصابات إلى 329 في جميع المحافظات، و120 حالة في مدينة القدس”.

    وتتصدر القدس الشرقية أعداد المصبين في الضفة الغربية وقطاع غزة، فيما شكل اكتشاف العدد الكبير للإصابات في بلدة كفر عقب صدمة للكثيرين، ما قاد إلى إعلان حركة “فتح” عن اتخاذ قرارات لمحاصرة البلدة على غرار ما جرى في ووهان الصينية التي انطلق منها فيروس كورونا إلى باقي العالم.

  • فلسطين.. حصيلة المصابين بكورونا تصل 234 بعد تسجيل 3 حالات جديدة

    أفاد المتحدث الرسمي باسم الحكومة الفلسطينية، إبراهيم ملحم، بتسجيل 3 إصابات جديدة بفيروس كورونا في بلدتي بدو شمال غرب القدس وسعير شمال شرق الخليل في الضفة الغربية المحتلة.

    وأشار المتحدث إلى أن هذه الزيادة ترفع إجمالي عدد الإصابات المسجلة في فلسطين إلى 234 حالة.

    وأضاف المتحدث في بيان، في ساعة متأخرة من مساء اليوم الأحد، أن الحالات الثلاث هي لسيدة خمسينية من بلدة سعير شمال شرق الخليل وطفلين مخالطين لوالدتهما من قرية بدو شمال غرب القدس، والتي تخضع للحجر الصحي في فندق الكرمل برام الله.

    وفي وقت سابق من الأحد، كشفت الحكومة الفلسطينية عن تسجيل 6 إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد في بيتونيا بمحافظة رام الله والبيرة، موضحة أن الحالات الست هي لزوجة وأبناء مصاب سبق أن سجلت إصابته يوم السبت، بسبب مخالطته أحد العمال المصابين.

    وأشار المتحدث باسم الحكومة إلى أن أربعة من بين المصابين هم أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 3 أعوام و15 عاما.

  • حتى اللحظة .. 15 إصابة جديدة بفيروس كورونا فى فلسطين.. والحصيلة ترتفع لـ 134

    كشف الناطق باسم الحكومة الفلسطينية إبراهيم ملحم، اليوم الأربعاء ، عن إصابة ١٥ فلسطينيا بفيروس كورونا المستجد “كوفيد 19” ليرتفع عدد المصابين إلى ١٣٤ مصابا ، جاء ذلك بحسب شبكة سكاى نيوز الإخبارية قبل قليل .

    وأعلن ملحم خلال الايجاز الصحفي الذي عقد في رام الله، أنّنا “نمنا على اصابتين في غزة وأفقنا على 15 اصابة في الضفة الغربية، ليرتفع عدد الاصابات في فلسطين الي 134.

    وأضاف ملحم، أن الإصابات هم من عمال يعملون في مستوطنة “عطروت، مؤكدا أن جميع فحوصات العائدين الثلاثاء من الأردن جاءت سلبية وعادوا لمنازلهم لقضاء فترة الحجر المنزلى.

    وفى وقت سابق، قال المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية إبراهيم ملحم، إنه تم تسجيل اصابتين جديدتين بفيروس كورونا فى قطاع غزة، حيث أوضح المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية في بيان صحفي فجر اليوم الأربعاء، أن الإصابتين الجديدتين لسيدتين ستينيتين من مدينة رفح كانتا فى الحجر الصحى.

    وأشار المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية إلى أن نتائج فحوصات 110 عينات أخذت من عائدين عبر معبر الكرامة صباح أمس الثلاثاء، أظهرت بأنها غير مصابة بالمرض، حيث تم نقل العائدين إلى منازلهم في المحافظات.

    وقال: “بذلك تكون جميع العينات التي أخذت من العائدين وعددها “200” عينة غير مصابة”، مشيرا إلى انهم وقعوا على تعهد بالالتزام بالحجر المنزلي لمدة 14 يوما، حفاظا على سلامتهم، وسلامة شعبهم.

    وأظهرت نتائج جميع العينات التي أخضعت للفحص اليوم من جميع المحافظات وعددها 250 عينة بأنها غير مصابة.

    وبتسجيل الإصابتين الجديدتين في رفح يرتفع عدد المصابين في غزة إلى 11 إصابة، والعدد الاجمالي في فلسطين إلى 119 إصابة تماثلت منهما 18 للشفاء.

  • فلسطين تعلن تسجيل 13 إصابة جديدة بفيروس كورونا شمال القدس والإجمالي 86

    أعلن المتحدث الرسمى باسم الحكومة الفلسطينية إبراهيم ملحم، اليوم الخميس، تسجيل 13 إصابة جديدة بفيروس كورونا في قرية بدو، شمال غرب القدس.

    وأوضح ملحم في تصريحات لوكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، أن نتائج العينات التي أخذت من مخالطين للسيدة المصابة بكورونا وأعلن عن وفاتها أمس الأربعاء، أظهرت إصابة 13 مواطنا بالفيروس.

    وبتسجيل الإصابات الـ13، يرتفع عدد المصابين بالفيروس في قرية بدو إلى 18 بمن فيهم السيدة، التي أعلن عن وفاتها يوم أمس الأربعاء.

    وبهذا يرتفع إجمالي الإصابات بفيروس كورونا منذ ظهوره في فلسطين إلى 86 إصابة، تعافى منها 17 في مدينة بيت لحم، وسجلت حالة وفاة واحدة.

  • فلسطين تعلن حصيلة جديدة لحالات الإصابة بـ كورونا

    أعلنت الحكومة الفلسطينية، عن ارتفاع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا المستجد في البلاد إلى 20 إصابة.

    وقال رئيس الحكومة الفلسطينية محمد اشتية في مستهل جلسة الحكومة، اليوم الإثنين، إنه يجري فحص 132 عينة جديدة لدى وزارة الصحة، في ظل توقعات بارتفاع حالات الإصابة مع مرور الوقت.

    وأعلن اشتية عن تخصيص مستشفى جديد في مدينة بيت لحم للتعامل مع حالات الإصابة بفيروس كورونا.

    وأكد أن هناك تنسيقا مع الأردن لإغلاق الجسور قريبا، مشددا على كل من يريد العودة إلى الأراضي الفلسطينية بشكل اضطراري إلى الخروج في أقرب وقت ممكن.

    وكانت وزارة الصحة الفلسطينية قررت تحويل مركز الإدمان في محافظة بيت لحم إلى مكان للفرز واستقبال الحالات المرضية واستقبال الحالات المصابة بفيروس كورونا.

    كما قررت تفعيل خطة الطوارئ في محافظتي بيت لحم وأريحا، وعليه يتم إغلاق جميع المؤسسات التعليمية ومراكز التدريب في محافظة بيت لحم لمدة 14 يوما.

    كما تم إغلاق جميع المساجد والكنائس في محافظة بيت لحم لمدة 14 يوما، ووقف جميع الفعاليات والندوات والمؤتمرات والنشاطات الاجتماعية والرياضية أيضا.

    وطالبت بوقف استقبال المجموعات السياحية وإلغاء الحجوزات الفندقية للسياح القادمين إلى فلسطين، وتفعيل خطة طوارئ في محافظتي بيت لحم وأريحا والأغوار، وإغلاق جميع المؤسسات التعليمية ومراكز التدريب في المحافظة لمدة 14 يوما.

  • الصحة الفلسطينية: تسجيل 7 إصابات بفيروس كورونا

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، خبر عاجل، مساء اليوم الخميس، تسجيل 7 إصابات بفيروس كورونا.

    كما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، تفعيل خطة الطوارئ في أريحا وبيت لحم والأغوار في إطار توجيهاتها الاحترازية من تفشى فيروس كورونا المستجد.

    ووفقا لما نشره موقع “العربية”، يأتي ذلك، بعدما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم، أن هناك عددا من الحالات المشتبه بإصابتها بفيروس “كورونا”، في أحد فنادق محافظة بيت لحم بجنوب الضفة الغربية.

  • أمين الأمم المتحدة ناعيا مبارك: قام بدور مهم فى تعزيز السلام بين فلسطين وإسرائيل

    أرسل أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، تعازيه لحكومة مصر وأسرة الرئيس المصرى الأسبق الراحل محمد حسنى مبارك عقب الإعلان عن وفاته فى وقت سابق من يوم الثلاثاء.

    وقال المتحدث باسم الأمين العام، ستيفان دوجاريك، فى المؤتمر الصحفى اليومى من مقرّ الأمم المتحدة بنيويورك، إن السيّد جوتيريش، فى رسالته، أكد أن مبارك قام بدور مهم فى الجهود الدبلوماسية فى الشرق الأوسط، بما فيها تعزيز السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين ودعم مساعى جامعة الدول العربية فى إنهاء الصراع فى المنطقة.

    الأمم المتحدة

    ورحل الرئيس المصرى محمد حسنى مبارك عن عمر ناهز 92 عاما، بعد حكم مصر نحو ثلاثة عقود، وكانت حياته حافلة بالأحداث وانتهت بثورة 25 كانون يناير 2011 التى أطاحته عن الحكم فى 11 فبراير حين أعلن نائبه عن تخلى مبارك عن منصبه وتكليف المجلس العسكرى بإدارة شؤون البلاد.
    ومن المقرر أن يتم دفن الرئيس الأسبق حسنى مبارك، اليوم الأربعاء، فى مدافن العائلة بمصر الجديدة، حيث سادت حالة من التأهب بالمنطقة المحيطة بالمقابر.

    وتقع مقبرة الرئيس الأسبق بجوار مقابر عائلة “ثابت” التى تنتمى إليها سوزان مبارك زوجة الرئيس الأسبق، بجوار محطة مترو كلية البنات بمصر الجديدة.

    الرئيس الأسبق من مواليد محافظة المنوفية مايو 1928، التحق بالكلية الحربية وحصل على بكالوريوس العلوم العسكرية ودرجة البكالوريوس فى العلوم الجوية عام 1950، عين مديرًا للكلية الجوية فى إطار حمله تجديد لقيادات القوات المسلحة، ثم رئيسًا لأركان حرب القوات الجوية المصرية وقائدًا للقوات الجوية، اختاره الرئيس الراحل محمد أنور السادات نائبا له عام 1975 وخلفه فى الحكم عام 1981.

  • الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة توافق على وقف إطلاق النار مع إسرائيل

    وافقت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة على وقف إطلاق النار مع إسرائيل، وفقًا لإذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي.

    نتنياهو يجتمع مع قيادة جيش الاحتلال لتوسيع الضربات على قطاع غزةنتنياهو يجتمع مع قيادة جيش الاحتلال لتوسيع الضربات على قطاع غزةيديعوت: مصر تنسق مع الأمم المتحدة لتهدئة الأوضاع في غزةيديعوت: مصر تنسق مع الأمم المتحدة لتهدئة الأوضاع في غزة

    وقالت الإذاعة: إن “الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة وافقت على وقف إطلاق النار، بعد جولة من التصعيد”.

    وأشارت مصادر فلسطسنية إلى أن تهدئة متزامنة ومتبادلة بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، مساء أمس الإثنين، دخلت حيز التنفيذ، بعد يومين من التصعيد المتبادل وإطلاق الصواريخ تجاه المستوطنات الإسرائيلية، وشن طائرات الإحتلال السرائيلي عشرات الغارات صوب مواقع تابعة لحركة الجهاد الإسلامي.

    وأوضحت المصادر، أن تهدئة دخلت حيز التنفيذ بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل منذ الساعة 11:30 بالتوقيت المحلي (9:30) بتوقيت جرينتش.

    ومنذ بداية التصعيد، تم إطلاق أكثر من 80 صاروخًا من قطاع غزة، على مناطق ومستوطنات مختلفة محيطة بالقطاع، فيما تم قصف مواقع عسكرية إسرائيلية بقذائف الهاون.

    كما شنت الطائرات الإسرائيلية أكثر من 50 غارة على مواقع عسكرية تابعة لحركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة، ردًّا على إطلاق الصواريخ من القطاع، ومنذ بداية هذا التصعيد، استشهد 3 فلسطينيين، واحد منهم على الحدود الشرقية لقطاع غزة، فيما استشهد آخران في غارات إسرائيلية على موقع لحركة الجهاد الإسلامي في العاصمة السورية دمشق.

    وهدد مسؤولون إسرائيليون، على مدار اليومين الماضيين، بتوسيع رقعة العمليات في قطاع غزة، والدخول في مواجهة عسكرية موسعة، إلا أن حسابات الانتخابات الإسرائيلية التي ستنطلق بعد أقل من أسبوع، حالت دون حسم هذا القرار.

  • مرشح للرئاسة الأمريكية يدعم الفلسطينيين ويرفض حضور مؤتمر “ايباك”

    أعلن متصدر الانتخابات التمهيدية لمرشحي الحزب الديموقراطي في الانتخابات الأمريكية بيرني ساندرز، اليوم الاثنين، أنه لن يحضر مؤتمر جماعة الضغط الصهيوني في الولايات المتحدة “ايباك” لأنه يمنح القادة الذين يعبرون عن وجهات نظر عنصرية ويعارضون حقوق الفلسطينيين”، حيث سيعقد المؤتمر الشهر المقبل.

    وجاء في تغريدته له على منصة تويتر “للشعب الإسرائيلي الحق في العيش بسلام وأمن، وكذلك الأمر بالنسبة للفلسطينيين، أنا قلق بشأن المرحلة التي تمنحها ايباك للقادة الذين يعبرون عن العنصرية ويعارضون الحقوق الأساسية للفلسطينيين، لهذا السبب، لن أحضر مؤتمرهم”.

    وأضاف ساندرز “كرئيس، سأدعم حقوق الإسرائيليين والفلسطينيين وسأفعل كل ما هو ممكن لإحلال السلام والأمن في المنطقة”.

    وهنأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لبيرني ساندرز، بعد فوزه في الانتخابات التمهيدية للديمقراطيين في ولاية (نيفادا).

    وأعرب ترامب، عن أمله في أن يتعامل الديمقراطيون “بصورة عادلة ” مع مرشحيهم الرئاسيين.

    وكان ساندرز، اليساري النزعة، قد حقق الفوز الثاني في الانتخابات التمهيدية في ولاية (نيفادا)، بعد فوزه الأول في ولاية (نيوهامشير)، بعد أن حصل على قاعدة كبيرة من أصوات المهاجرين من أمريكا اللاتينية، وكذلك من الشباب.

    وحصل ساندرز،، على نسبة 46% من عدد أصوات الناخبين في (نيفادا)، متصدرا بذلك على كل من جو بايدن نائب الرئيس الأمريكي السابق، والذي حل في المرتبة الثانية، ثم المرشحين بيت بويتيجيج ثالثا، وأخيرا إليزابيث وارن التي حلت في المرتبة الرابعة

  • منتخب الشباب يواجه فلسطين فى كأس العرب بالسعودية

    يخوض منتخب مصر للشباب مباراته الثالثة في بطولة كأس العرب عندما يواجه منتخب فلسطين اليوم الاثنين، فى ختام مبارياته بدور المجموعات، والذى جمع فيه 4 نقاط بالفوز على الجزائر 4/1 والتعادل 2/2 مع منتخب السعودية صاحب نفس رصيد النقاط.
    وتضم المجموعة الأولى: العراق وتونس وموريتانيا والكويت. 
    والمجموعة الثالثة: السعودية وفلسطين والجزائر ومصر.
    والمجموعة الرابعة: السودان وليبيا وجزر القمر والإمارات.
    وكان منتخب مصر للشباب قد تلقى دعوة رسمية من الاتحاد السعودى للمشاركة فى البطولة، وهو ما رحب به ربيع ياسين، المدير الفنى للفراعنة الصغار، واصفًا المشاركة بأنها سيكون أفضل إعداد للفريق، لخوض التصفيات المؤهلة لبطولة الأمم الأفريقية التى تستضيفها موريتانيا العام المقبل.
    وقررت لجنة الحكام بالاتحاد العربى لكرة القدم اختيار الحكمين الدوليين أحمد الغندور حكم ساحة وسمير جمال الحكم المساعد للمشاركة فى إدارة مباريات بطولة كأس العرب لمنتخبات الشباب تحت 19 سنة، التى تستضيفها السعودية خلال الفترة من 17 فبراير إلى 2 مارس المقبلين.
  • شكرى يبحث مع المبعوثة الأوروبية لعملية السلام تطورات القضية الفلسطينية

    استقبل وزير الخارجية سامح شكري، اليوم الأحد، المبعوثة الخاصة للاتحاد الأوروبي لعملية السلام في الشرق الأوسط “سوزانا تيرستال”، وذلك للتباحث بشأن آخر المُستجدات على الساحة الفلسطينية، وتبادل الرؤى حول سُبل دفع عملية السلام.

     وصرح المُستشار أحمد حافظ ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن الوزير شكري استعرض خلال اللقاء مُحدّدات الموقف المصري والرؤية تجاه سبل تسوية القضية الفلسطينية، وصولاً إلى استعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وبما يستدعي دعم كافة المساعي الرامية إلى استعادة زخم عملية السلام، وطرح الأمل في إمكانية تسوية الصراع بشكل عادل ودائم.

    واختتم المتحدث باسم الخارجية بأن المبعوثة الأوروبية أعربت من جانبها عن اهتمامها بزيارتها الحالية إلى القاهرة، والاستماع إلى الرؤية المصرية إزاء مُجمل تطورات عملية السلام، مُشيدةً في هذا الشأن بالجهود المصرية، حيث أعربت “تيرستال” عن تطلعها إلى استمرار التشاور مع القاهرة حول سُبل دفع عملية السلام والتوصل إلى التسوية الشاملة المنشودة.

  • الاحتلال الإسرائيلى يشن غارات على مواقع فى قطاع غزة

    شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي غارات على مواقع فى قطاع غزة، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية” فى خبر عاجل منذ قليل.

    وفى وقت سابق، أعلن الجيش الإسرائيلي، أن صاروخين أطلقا من قطاع غزة، مساء السبت، سقطا قرب إحدى المستوطنات الإسرائيلية فى منطقة غلاف غزة.

    ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن المتحدث باسم جيش الاحتلال قوله – فى بيان مقتضب – إنه تم رصد إطلاق صاروخين من القطاع، مما أدى إلى دوى صافرات الإنذار فى مستوطنة “كيسوفيم” شرق المحافظة الوسطى، وتشير تقارير إعلامية إلى أن الصاروخين سقطا فى أراض خالية دون وقوع إصابات.

    ويأتى إطلاق الصاروخين فى أعقاب حديث لوزير الدفاع الإسرائيلى نفتالى بينيت للقناة 12 الإسرائيلية قال فيه “إنه منذ توليه منصبه فى وزارة الدفاع تم اغتيال 30 فلسطينيا”، مضيفا أنه خلال ولايته تراجع إطلاق القذائف الصاروخية والبالونات الحارقة على المستوطنات المحاذية لقطاع غزة.
  • رئيس الوزراء الفلسطينى يطالب إسبانيا بالاعتراف بالدولة الفلسطينية

    طالب رئيس الوزراء الفلسطينى محمد أشتية، اليوم ، السبت ، إسبانيا بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، وقيادة حراك في أوروبا للاعتراف بالدولة للحفاظ وحماية حل الدولتين من التلاشي، خاصة بعد نية إسرائيل ضم غور الأردن وأجزاء من الضفة الغربية.

    وقال رئيس الوزراء الفلسطيني – خلال لقائه وزيرة خارجية إسبانيا أرانشا جونزاليس لايا، على هامش أعمال الدورة الـ56 لمؤتمر ميونخ للأمن وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية – إن مؤتمر مدريد للسلام عام 1991 نموذج يمكن البناء عليه، مضيفا: “نريد مؤتمرا دوليا مشابها لمؤتمر مدريد للسلام تقوده الرباعية الدولية ودول أخرى، على أرضية القانون والشرعية الدولية، ليكون بديلا حقيقيا وجادا للخطط الأمريكية أحادية الجانب”.

    وبحث أشتية مع جونزاليس لايا طرح استراتيجية دولية أوروبية للوصول لتسوية للصراع، وإيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية على اساس المرجعيات والشرعية الدولية.

  • موسكو: واشنطن لن تحقق حلا عادلا فى الشرق الأوسط بدون موافقة فلسطين

    أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة ، فاسيلي نيبينزيا، أن الولايات المتحدة لن تتمكن من تحقيق حل عادل في الشرق الأوسط بدون موافقة الجانب الفلسطيني.

    وقال نيبنيزيا – خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي وفقا لما أوردته قناة “روسيا اليوم” الإخبارية اليوم ، الثلاثاء ، إن خطة السلام الأمريكية “بغض النظر عن وجهات النظر بشأنها، لفتت الانتباه إلى ضرورة تسوية القضية الفلسطينية، لكننا على قناعة بأن ذلك يتطلب جهودًا منسقة للمجتمع الدولي من أجل صياغة حل عادل وثابت”.

    وتابع المندوب الروسي قائلاً: “نرى أنه في ظل الوضع الحالي يجب تكثيف جهود الرباعية الدولية التي تعتبر الآلية الوحيدة المعترف بها من قبل مجلس الأمن الدولي لمتابعة عملية السلام في الشرق الأوسط”.

  • إسرائيل تشن غارات على موقع غربي خان يونس جنوب قطاع غزة

    وقال شاهد عيان إن طيران الاحتلال الإسرائيلي قام بإطلاق صاروخ تجاه هدف قرب الميناء غربي مدينة خان يونس”.

    وأضاف بالقول إن “طائرات الاحتلال المروحية شنت سلسلة غارات على محيط موقع (التل) والميناء الجديد شمال غرب محافظة خان يونس”.

    وتأتي الغارات الإسرائيلية بعد عدة ساعات من إطلاق قذيفة صاروخية من قطاع غزة وسقطت في منطقة مفتوحة داخل الأراضي الإسرائيلية بالقرب من الحدود مع القطاع دون وقوع إصابات أو أضرار.

  • فصائل فلسطينية ترحب بـ”الثورة المشتعلة” في الضفة الغربية وتدعو “المقاومين” لحمل السلاح ضد “العدو”

    رحبت مجموعة من الفصائل الفلسطينية، بينها حركة “حماس”، بالعمليات التي شهدتها اليوم الضفة الغربية ضد عناصر قوات الأمن الإسرائيلية، واصفة هذه التحركات بثورة مشتعلة ضد “صفقة القرن”.

    وقال الناطق باسم حركة “حماس”، حازم قاسم، في بيان: “الثورة المشتعلة في مدن الضفة الغربية والقدس، هي تطبيق لقرار الشعب الفلسطيني بطرد الاحتلال من الضفة وتحريرها من المستوطنين”.

    وأضاف قاسم: “لا يمكن لقوة في الأرض أن تقف في وجه ثورة شعبنا المقاتل وإرادته الصلبة، وقراره بانتزاع حريته لا رجعة عنه”.

    فيما اعتبر المتحدث الآخر باسم حركة “حماس”، فوزي برهوم، أن جنين وشبابها يثبتان مجددا أن “سياسة هدم الاحتلال للبيوت واقتحام مدن وقرى الضفة الغربية واختطاف شبابها يجب أن يواجه بالقوة والرصاص ويمهر بالدم، وأن الكرامة دونها الأرواح”.

    وشدد برهوم على أن معادلة “الرصاص بالرصاص التي فرضتها جنين على العدو اليوم يجب أن تكون عنوانا للمرحلة القادمة في تثبيت قواعد الاشتباك مع الاحتلال في الضفة الغربية”.

    من جانبه، قال الناطق العسكري باسم الجناح المسلح لحركة “الجهاد الإسلامي”، “سرايا القدس” أبو حمزة: “العمليات البطولية بالضفة والقدس هي تأكيد بالدم والسلاح على رفض شعبنا لصفقة القرن وتهويد المقدسات، ونحذر ‎العدو الذي يعلم جيدا نتائج الغضب الفلسطيني من أن شعبنا سيجعل الأرض من تحته ‎نارا تحرقه، وليعلم العدو أن ‎سرايا القدس تتابع عن كثب ما يجري ولا يرد بأسنا عن القوم المجرمين”.

    ‏ وختم أبو حمزة بالقول: “نبارك العمل ‎الجهادي والمقاوم في قدسنا الأبية وضفة الأحرار، ونبرق بالتحية إلى أرواح ‎الشهداء الأطهار الذين رفضوا الضيم وأوصلوا الرسالة للعدو باللغة التي يفهم، ورسالتنا لشعبنا أن اضرب بيد من حديد وأننا معك بكل ‎قوة”.

    من جانبها، اعتبرت “كتائب المقاومة الوطنية” التابعة لـ”الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين” أن “عملية القدس الجريئة تؤكد أن المقاومة والانتفاضة ستسقط رؤية ترامب – نتنياهو”، في إشارة إلى “صفقة القرن”.

    وشهدت القدس والضفة الغربية، اليوم الخميس، سلسلة هجمات واشتباكات بين الفلسطينيين وعناصر وأجهزة الأمن والقوات المسلحة الإسرائيلية.

  • وزير خارجية فلسطين: خطة السلام الأمريكية خطوة أحادية لا يمكن قبولها

    قال رياض المالكى، وزير الخارجية الفلسطينى، أن خطة السلام الأمريكية تمت بين إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب والإدارة الإسرائيلية، مشددا على أنه لا يمكن تسميتها خطة سلام لأن فلسطين ليست جزء منها، وتقضى على كل فرص السلام، لأنها تمثل خطوة احادية لا يمكن القبول بها، وتتحيز للجانب الاسرائيلى وتتبنى موقفه ورؤيته وتقضى على آمال الشعب الفلسطينى فى إقامة دولته، وتحجب عنه حقه فى السيادة.

    وأضاف المالكى خلال كلمته فى اجتماع منظمة التعاون الإسلامى لمناقشة خطة السلام الأمريكية بمدينة جدة السعودية اليوم الاثنين، أن خطة السلام تخالف القانون الدولى، وتشرع لإجراءات تضمن السيطرة الإسرائيلى، مشددا على أن الشعب الفلسطيني هو الوحيد صاحب السيادة فى فلسطين، ورغم ذلك فإن خطة السلام تفرض على الشعب الفلسطيني الاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية، وتعطى لها السيطرة على مقدرات دولة فلسطين والسيطرة على أمنها وحدودها، مع استمرار سياسة الضم غير القانونى للأراضى الفلسطينية، وتلغى أى التزام بالقانون الدولى.

    وأشار وزير خارجية فلسطين إلى أن خطة السلام تبقى مدينة القدس عاصمة إسرائيل، وتقسم المسجد الأقصى زمنيا ومكانيا، وتعمل على تشريع تقسميه عبر القانون، وتشرع سياسة الاستيطان، مشددا على ان خطة السلام وتبقى عدد كبير من الأراضي الفلسطينية تحت السيادة الإسرائيلية

    وتابع وزير خارجية فلسطين أن خطة السلام تعطى أيضا السيطرة الأمنية الكاملة لإسرائيل على أراضي فلسطين، وتمنح إسرائيل السيطرة على المعابر الحدودية مع الاردن، على أن يتم توفير طريقين خاصين لاستعمالهم من قبل المواطنين لكن بسيطرة أمنية إسرائيلية كاملة.

    وتابع رياض المالكى وزير خارجية فلسطين، قائلا: “خطة السلام تعطى مدينة القدس عاصمة لإسرائيل وليس من حق فلسطين أن تقيم عاصمتها فيها، وتكون العاصمة خارجها، وتعتدى على المسجد الأقصى، ووجود هذه الخطة من شأنه إشعال وتأجيج الصراعات فى جميع أنحاء العالم”، مشددا على أن خطة السلام تستند على أساس ايدلوجي مطلق، وتعتدى على الحقوق المشروعات للشعب الفلسطينى.

    وبدأ منذ قليل فى منظمة التعاون الإسلامى، بمقرها فى مدينة جدة السعودية، اجتماع اللجنة التنفيذية الاستثنائى مفتوح العضوية على مستوى وزراء خارجية الدول الأعضاء فى المنظمة، لبحث موقف المنظمة فى ضوء ما تشهده القضية الفلسطينية والقدس الشريف، عقب إعلان الإدارة الأمريكية عن خطتها للسلام في 28 يناير الماضى، حيث ذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس) أن المنظمة جددت التأكيد على موقفها المبدئي ودعمها للشعب الفلسطيني في نضاله، حتى يتمكن من استعادة حقوقه المشروعة، بما فيها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية.

  • سامح شكرى أمام وزراء خارجية العرب: موقف مصر من القضية الفلسطينية ثابت

    أكد السفير سامح شكرى وزير الخارجية، على موقف مصر الثابت المناصر للقضية الفلسطينية باعتبارها قضية العرب الرئيسية، وحصول الشعب الفلسطينى على حقوقه الكاملة والمشروعة التى حرم منها مع ثقتنا فى قدرته على تحقيق حقوقه، مشيرا إلى أن الشرعية الدولية ومقرراتها وعلى رأسها قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة، إضافة إلى مبادئ القانون الدولى الراسخة، وصولا إلى إنشاء دولة فلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس الشرقية، خاصة أن مقررات الشرعية الدولية التى اكتسبتاها فلسطين لا تخصها وحدها ولكنها تخص أساس المجتمع الدولى حفاظا على السلم والأمن الدوليين.

    وأضاف شكرى، خلال كلمته فى الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية العرب بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، إنشاء الدولة الفلسطينية أحد المفاتيح لاستعادة السلام والاستقرار فى الشرق الأوسط بما يسمح لها باللحاق بركب التنمية والرخاء ويساعد فى القضاء على الإرهاب الذى يرغب فى اختطاف هذه القضية لنشر الفوضى، مشددا على أن الأيادى العربية ممدودة بالسلام لأى طرف يسعى لتحقيق السلام الشامل على أساس الشرعية الدولية الراسخة، والتفاعل مع جهود السلام لتحقيق التطلعات الفلسطينية والعربية المشروعة، وفق موقف فلسطينى واضح يطرح الرؤية الفلسطينية والعربية بما يضمن حقوق الشعب الفلسطينى، وعلى النقيض فإن التأخير فى حل القضية من شأنه نشر الإحباط فى نفوس الشعب العربى، وفتح الباب أمام دعاة الإرهاب والتطرف، فى منطقة تشهد صراعات دامية متعددة.

    وشدد سامح شكرى فى كلمته، على دعم مصر الثابت والكامل للقضية الفلسطينية العادلة والقيادة الفلسطينية الشرعية، وإصرارنا على إحلال السلام، وعودة حقوق الشعب الفلسطينى المشروعة، من خلال إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على الأراضى الفلسطينية، وتحقيق السلام بما يحفظ الأمن والاستقرار فى الشرق الأوسط.

  • واصفة رفضهم بـ”الشرك”.. سفيرة واشنطن بالأمم المتحدة تحذر الفلسطينيين من معارضة “صفقة القرن”

    حذرت سفيرة واشنطن لدى الأمم المتحدة كيلي كرافت الفلسطينيين، من أن التعبير عن استيائهم من “صفقة القرن” في الأمم المتحدة، لن يؤدي إلا “لتكرار ذات النهج الفاشل للعقود الـ7 الماضية”.

    وقالت كرافت: “إذا كان الرد الأولي للفلسطينيين على الخطة متوقعًا، فلماذا لا يأخذون هذا الاستياء ويستخدمونه بدلًا من ذلك في المفاوضات”.

    وأضافت: “نقل هذا الاستياء إلى الأمم المتحدة لا يؤدي إلا إلى تكرار ذات النهج الفاشل للعقود السبعة الماضية.. دعونا نتجنب هذا الشرك وبدلا من ذلك نعطي السلام فرصة”.

    وتابعت، أن “الولايات المتحدة مستعدة لتسهيل إجراء المحادثات ويسعدها لعب أي دور يساهم في دفع خطة السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل التي كشف عن تفاصيلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء الماضي”.

    وأشار السفير الفلسطيني لدى الأمم المتحدة رياض منصور الأربعاء الماضي إلى أنه من المقرر أن يلقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس كلمة عن الخطة أمام مجلس الأمن الدولي خلال الأسبوعين القادمين، معبرا عن أمله في أن يصوت المجلس على مشروع قرار بهذا الشأن.

    وأضاف: “لا يوجد مسؤول فلسطيني واحد يمكن أن يجتمع مع مسؤولين أمريكيين بعد أن قدموا زلزالًا يستهدف في جوهره تدمير التطلعات الوطنية للشعب الفلسطيني.. هذا غير مقبول”.

    وأشارت بعثة إسرائيل لدى الأمم المتحدة إلى أنها تستعد لمواجهة مساعي الفلسطينيين في مجلس الأمن، وقالت إنها “تعمل على إفشال هذه الجهود وستقود حملة دبلوماسية منسقة مع الولايات المتحدة”.

  • وزير الخارجية الأمريكى يدعو الفلسطينيين طرح مقترح بديل لخطة ترامب للسلام

    دعا وزير الخارجية الأمريكى، مايك بومبيو، الفلسطينيين الذين رفضوا خطة الولايات المتحدة للسلام فى الشرق الأوسط إلى طرح مقترح بديل سيتمكن من كسب دعم إسرائيل.

    وذكر بومبيو للصحفيين، قبل سفره إلى بريطانيا ، أن بإمكان القيادة الفلسطينية التي رفضت قطعيا خطة البيت الأبيض “التقدم بمقترح مضاد تعتبره مناسبا”، مضيفا: “أعلم أن الإسرائيليين سوف يستعدون للجلوس حول طاولة المفاوضات على أساس الرؤية التى طرحها الرئيس دونالد ترامب”.

    ونقلت صحيفة ديلى ستار ، أن وزير الخارجية الأمريكية شدد على أن رفض خطة واشنطن للسلام جاء من قبل “نفس المنتقدين الذين كانوا فاشلين على مدى 70 عاما”.

    وفي مقابلة منفصلة مع القناة الـ12 الإسرائيلية، قال بومبيو إن الخطة الأمريكية تمهد أمام الفسلطينيين سبيلا واضحا نحو إقامة دولتهم بـ”شروط بسيطة في الواقع مثل وقف الإرهاب والاعتراف بالدولة اليهودية” واصفا ذلك “أمورا أساسية لسلام وازدهار المنطقة”.

    ونقلت الصحيفة أن وزير الخارجية الأمريكى حذر الفلسطينيين من أن خطة واشنطن قد تصبح آخر فرصة لهم للحصول على دولتهم، قائلا إن خطة ترامب للسلام هى أول مقترح واقعى لتسوية النزاع يضم خريطة طريق وافق عليها الجانب الإسرائيلى.

    وكان صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية قال أمس، إن المستهدف من خطة ترامب للسلام هو تصفية القضية الفلسطينية، وأضاف أن أى حل لا يستند إلى تجسيد استقلال دولة فلسطين على حدود عام 1967 بعاصمتها القدس الشرقية وحل قضايا الوضع النهائى وفق قرارات الشرعية الدولية، مرفوض جملة وتفصيلا، وذكر عريقات أن القيادة الفلسطينية ستتابع مع مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان ومحكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية، لتحمل مسؤولياتها تجاه من يريد تدمير القانون الدولي والشرعية الدولية.

  • السيسي يتلقى اتصالا من رئيس المجلس الأوروبى لبحث تطورات القضية الفلسطينية

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسى، مساء اليوم، اتصالًا هاتفيًا من شارل ميشيل، رئيس المجلس الأوروبي.

    وقال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، أن الاتصال تناول مستجدات القضية الفلسطينية فى ضوء الإعلان عن الرؤية الأمريكية لحلها، حيث تم التوافق حول تكثيف الجهود سعيًا لإحلال السلام والتوصل لتسوية القضية الفلسطينية بشكل يعيد للشعب الفلسطينى كامل حقوقه المشروعة من خلال إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على الأراضى الفلسطينية المحتلة، وفقًا للشرعية الدولية ومقرراتها، وعلى نحو يدعم الاستقرار والأمن بالشرق الأوسط.

    كما تم التباحث حول عدد من الملفات والقضايا ذات الاهتمام المشترك بين مصر والاتحاد الأوروبى، وعلى رأسها سبل تعزيز التعاون بين الجانبين على كافة الأصعدة، وجهود مكافحة الهجرة غير الشرعية والإرهاب.

    وتم التوافق فى هذا الخصوص حول حتمية التعامل مع الجذور الرئيسية لظاهرتى الهجرة غير الشرعية والإرهاب فى حوض المتوسط، من خلال التوصل إلى حلول سياسية للأزمات التى تشهدها بعض دول المنطقة وإعادة الاستقرار والأمن إليها، ووضعها على مسار التنمية المستدامة.

  • الملك سلمان للرئيس الفلسطينى: موقف المملكة لن يتغير من القضية الفلسطينية

    تلقى الرئيس الفلسطينى محمود عباس، مساء اليوم الثلاثاء، اتصالا هاتفيا من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود.

    وشدد خادم الحرمين الشريفين -بحسب وكالة وفا- للرئيس عباس، على أن موقف المملكة لن يتغير من القضية الفلسطينية حفاظًا على حقوق الشعب الفلسطيني.

    وقال الملك سلمان: “قضيتكم هي قضيتنا وقضية العرب والمسلمين، ونحن معكم”، ودعا الى وجوب تحقيق السلام الشامل والعادل على اعتبار أن السلام خيار استراتيجي، بما يؤدى إلى حل نهائى يحقق الحقوق الوطنية للشعب الفلسطينى”.

    بدوره، شكر الرئيس الفلسطينى، خادم الحرمين على مواقف المملكة الثابتة لتجسيد استقلال دولة فلسطين على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية

  • ترامب ينشر خريطة للدولتين الفلسطينية والإسرائيلية وفق “صفقة القرن”

    نشر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، خريطة للدولتين الفلسطينية والإسرائيلية وفق خطة السلام لتسوية الصراع في الشرق الأوسط والتي أعلنها اليوم الثلاثاء.

    وتتضمن “خطة السلام”، المعروفة باسم “صفقة القرن”، دولة فلسطينية مقسومة إلى جزئين، مكونة من أراض في الضفة الغربية وقطاع غزة، يربط بينها نفق يمر أسفل أراضي دولة إسرائيل، تضم منطقة غور الأردن.

    وتوضح هذه الخريطة النية في توسيع أراضي قطاع غزة بإضافة منطقتين كبيرتين على الحدود المصرية.

    كما تشير هذه الخريطة إلى أن “صفقة القرن” لا تنص على نقل أي من الفلسطينيين والإسرائيليين من أماكن إقامتهم الحالية.

  • مسيرات غاضبة فى الضفة الغربية تنديدا ورفضا لـ ” لخطة السلام الأمريكية”

    عمت محافظات الضفة الغربية،اليوم الثلاثاء، مسيرات شعبية غاضبة، تنديدا بـ” خطة السلام ” ، التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب.
    وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” أن تجمعا لعشرات المواطنين،فى رام الله على ميدان المنارة في المدينة، بالتزامن مع مؤتمر صحفي عقده ترامب بمشاركة بنيامين نتنياهو لإعلان رفضهم لتلك الخطة .
    وأكد المشاركون في المسيرة التي دعت لها فصائل العمل الوطني وحركة فتح بالتزامن مع اعلان الرئيس الامريكي ترامب لخطته وأن شعبنا سيسقط هذه الخطة، كما أسقط العديد من المؤامرات سابقا، مطالبين بالرد عليها بتفعيل المقاومة الشعبية.
    وفي نابلس، شارك المئات في وقفة دعم وتأييد للقيادة الفلسطينية في مواجهة التحديات، مؤكدين التفافهم حول الرئيس المتمسك بالثوابت الوطنية.
    وفي جنين، تجمع عشرات المواطنين في ميدان الشهيد ياسر عرفات في المدينة، رافعين الأعلام الفلسطينية، ورددوا هتافات دعم وتأييد للقيادة والرئيس ورفضهم الخطة الأمريكية التي تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية، داعين إلى الوحدة الوطنية والالتفاف حول القيادة المتمسكة بالثوابت.
    كما شارك العشرات في وقفة دعم وتأييد للرئيس محمود عباس، ورفضا للخطة في بلدة يطا جنوب الخليل، رافعين الأعلام الفلسطينية، ومرددين الهتافات الوطنية.
زر الذهاب إلى الأعلى