فلسطين

  • الجيش الإسرائيلى يطلق الرصاص على الفلسطينيين فى منطقة بيت إيل

    وقعت منذ قليل، اشتباكات بين الجيش الإسرائيلى والفلسطينيين فى منطقة بين إيل شمالى رام الله، كما قام الجيش الإسرائيلى باستخدام قنابل الغاز وأطلق الرصاص على الفلسطينيين، وذلك وفق ما أفادت به قناة “سكاى نيوز عربية” الإخبارية فى خبر عاجل لها اليوم الخميس.

    جدير بالذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية أعربت عن قلقها من تصاعد العنف فى القدس والضفة الغربية خلال الأيام الماضية.

  • فلسطينى يطعن جنديا إسرائيليا بالقدس والشرطة تطلق النار على منفذ العملية

    أفادت قناة “سكاى نيوز عربية ” الإخبارية فى خبر عاجل لها منذ قليل، أن فلسطينى قام بطعن جندى إسرائيلى بالقدس، وقامت الشرطة الإسرائيلية بإطلاق النار على منفذ العملية. جدير بالذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية أعربت عن قلقها من تصاعد العنف فى القدس والضفة الغربية خلال الأيام الماضية.

  • صحيفة الجارديان : هل بدأت الانتفاضة الفلسطينية الثالثة بالفعل؟

    عناصر المراجعه :

    تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

    تساءلت صحيفة “الجارديان” البريطانية عما إذا كانت انتفاضة فلسطينية ثالثة فى طريقها للحدوث، أو أنها بدأت بالفعل فى ظل الأحداث المتصاعدة فى الأراضى المحتلة.
    وأشارت الصحيفة إلى أنه برغم العنف، إلا أنه لم يتضح بعد ما إذا كان المجتمع الفلسطينى موحدًا فى الرغبة فى فترة أخرى طويلة من الاضطراب.
    وقالت “الجارديان”، إن العنف الذى شهدته الضفة العربية والقدس الشرقية قد أدى إلى مخاوف متزايدة من اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة.
    وكان آخر الضحايا صبى فى الثالثة عشر من العمر قتلته القوات الإسرائيلية خلال اشتباكات خارج مخيم للاجئين فى بيت لحم.
    وهناك مخاوف بين الدبلوماسيين والمحللين فى المنطقة من أن العنف المتصاعد قد يتحول إلى انتفاضة جديدة. فجاء العنوان الرئيسى لإحدى الصحف التى تحظى بشعبية كبيرة بعنوان “الانتفاضة الثالثة”، فى حين تساءل بعض الكتاب فى وسائل الإعلام الإسرائيلية الأخرى عما إذا كانت الأحداث الأخيرة تسير على درب الانتفاضتين السابقتين فى عامى 1987 و2000، ولو لم يكن الأمر كذلك، فكيف يمكن كبح جماح العنف الحالى قبل أن يتحول الأمر إلى انتفاضة.
    وتمضى الصحيفة فى القول إن هذا السؤال لا يتردد فى الإعلام الإسرائيلى فقط، فقد أصبحت هذه القضية أكثر إلحاحًا بعدما كتب مهند حلبى، الشاب البالغ من العمر 19 عامًا، والذى طعن إسرائيليين حتى الموت، على صفحته على فيس بوك تعليقا ربط فيه ما قام به بـ”انتفاضة ثالثة”.
    ورأت الصحيفة أن ما يبدو مؤكدا هو أن هذا الوقت يبدو غير معتاد وخطير، فقد تم إغلاق المدينة القديمة بالقدس ليومين أمام الفلسطينيين، وفى شوارع الضفة الغربية يقوم المستوطنون الإسرائيليون والفلسطينيون بإلقاء الحجارة على السيارات. لكن هذا لا يجيب على سؤال ما إذا كانت انتفاضة ثالثة قد بدأت أو ستبدأ ما لم تهدأ الأمور سريعا.
    وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن الانتفاضة الثانية شهدت مشاركة قوات الأمن الفلسطينية فى العنف وتأييد كبير من الفصائل السياسية المختلفة، الأمر الذى لم يحدث حتى الآن.
    1020156155026295102015615371923758461

  • شاب فلسطينى ينجح فى اختراق حساب ابنة وزير الدفاع الإسرائيلى على فيس بوك

    عناصر المراجعه :

    تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

    تمكن شاب فلسطينى يدعى “عمار الشريف”، اليوم الثلاثاء، من اختراق الحساب الشخصى لابنة وزير الدفاع الإسرائيلى موشيه يعلون، على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك”.
    ونشر الشاب الفلسطينى عبر صفحة ابنة وزير الدفاع الإسرائيلى رسالة تهديد بالمزيد من عمليات الاختراق لحسابات داخل دولة إسرائيل، مختتمًا حديثه بجملة: “تحيا فلسطين”، كما قام بتغيير غلاف الصفحة بصورة علم فلسطين، ليؤكد السيطرة على الحساب.
    وفى المقابل، عبر الكثير من النشطاء العرب عن تأييدهم للخطوة مطالبين بالمزيد من الاختراقات لحسابات شخصيات مهمة داخل إسرائيل.

  • نتنياهو  يتطاول على الإسلام ويهدد بحملة صارمة ضد الفلسطينيين

    عناصر المراجعه :

    تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

    هاجم رئيس وزراء دولة الاحتلال ينيامين نتنياهو، عند مغارته الولايات المتحدة متوجها إلى إسرائيل، بيان حركة فتح الذي اعتبر منفذ عملية أورشليم “بطلا”.

    وزعم في تصريحات نقلتها صفحته الرسمية على موقع “فيس بوك” باللغة العربية، أن البيان يشكل دليلا أكثر من كل شيء آخر على دعم السلطة الفلسطينية الواضح لما أسماه “الإرهاب”، مضيفا، هؤلاء هم “معتدلو” السلطة الفلسطينية وما يسمى بالشريك في السلام.

    وأضاف متطاولا، أنه عقب وصوله سيلتقى بكبار المسؤولين الأمنيين من أجل اتخاذ قرار حول شن حملة صارمة ضد ما أسماه “الإرهاب الفلسطيني الإسلامي”.

    ومن ناحية أخرى اهتمت صحف إسرائيل اليوم بتطورات الأوضاع الميدانية في الضفة الغربية والقدس، خاصة مع تصاعد حدة المواجهة، واستشهاد فلسطينيين وقتل مستوطنين، الأمر الذي اعتبره محللون عسكريون يرقى لمستوى انتفاضة ثالثة.

  • فلسطين على فوهة بركان انتفاضة ثالثة

    باتت إمكانية اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة واردة وفق مراقبين، في ظل تراكمات تصاعدت وتيرتها مؤخرا، وجديدها تهديدات إسرائيلية بعزل مدينة القدس والأقصى واجتياح الضغة الغربية.

    حالة من الاستنفار الشعبي بعد 3 أيام من رفرفة العلم الفلسطيني فوق بناية الأمم المتحدة، كانت نتيجتها مواجهات حادة بين الفلسطينيين والجيش الإسرائيلي أدت خلال الساعات الأولى من فجر الأحد 4 أكتوبر/تشرين الأول إلى مقتل ثاني شاب فلسطيني، فادي سمير علون، قرب منطقة المصرارة في محيط باب العامود بالقدس.

    وحسب شهود عيان فقد قتل علوان بعد مطاردته من قبل مجموعة من المستوطنين، الرواية التي دحضتها القوات الإسرائيلية زاعمة أن الشاب أقدم على تنفيذ عملية طعن لمستوطن ومن ثم لاذ بالفرار.

    كما أقدمت القوات الإسرائيلية على اقتحام منزل الشاب علوان واعتقال بعض أقاربه.

    وكان الشاب مهند شفيق حلبي من مدينة البيرة، قد قتل مساء السبت، عقب إطلاق القوات الإسرائيلية الرصاص عليه، في شارع الواد بالبلدة القديمة من القدس، بادعاء تنفيذه عملية طعن أدت إلى مقتل مستوطنين إسرائيليين وإصابة 4 آخرين بجروح.

    من جهتها أعلنت حركة “الجهاد الإسلامي” تبنيها بشكل رسمي عملية طعن المستوطنين في القدس، مؤكدة على لسان المتحدث باسمها داوود شهاب أن هناك قرارا لدى جميع كوادر الحركة في الضفة والقدس بالرد على جرائم المستوطنين.

    وباركت حركة حماس على لسان سامي أبو زهري الناطق باسمها “عملية القدس”، واعتبرتها “ردا متوقعا على جرائم الاحتلال في المسجد الأقصى وجرائم مستوطنيه ضد الفلسطينيين، وأن الشعب الفلسطيني لا يمكن أن يقف مكتوف الأيدي في ظل استمرار هذه الجرائم والصمت الدولي عليها”.

    وكانت مدينة نابلس في الضفة الغربية قد شهدت تطورات كبيرة خلال اليومين الماضيين ساهمت في تأجيج الغضب الشعبي خاصة بعد إعلان إسرائيل محيط المدينة منطقة عسكرية مغلقة على خلفية مقتل مستوطنين اثنين قرب بلدة بيت فوريك شرق المدينة.

    يذكر أن هجمات المستوطنين على مناطق في جنوب نابلس مثل بلدتي حوارة وبيت فوريك وقرية بورين، تكررت في الآونة الأخيرة واتخذت أشكالا عدة، منها تكسير زجاج المنازل وحرق الأشجار وخلع الأبواب والرشق بالحجارة، وكذلك حرق البشر أحياء كما حصل مع الطفل محمد أبو خضير بالقدس وعائلة دوابشة في قرية دوما.

    إسرائيل تهدد بعزل القدس والأقصى واجتياح الضفة

    من جهته، هدد وزير المواصلات الإسرائيلية، يسرائيل كاتس، الأحد، بأنه من “شأن الاحتلال أن ينفذ اجتياحا بريا للضفة الغربية ومدنها على غرار الاجتياح البري عام 2002 الذي أطلق عليه “السور الواقي”.

    وأضاف كاتس: “إذا اضطررنا، سنشن حملة “السور الواقي 2 وأسوار القدس” وتصعيد الخطوات، من أجل تعزيز الأمن للإسرائيليين”.

    وتأتي هذه التصريحات في وقت أعلنت فيه الشرطة الإسرائيلية عن خطوات جديدة لعزل البلدة القديمة في القدس والمسجد الأقصى من خلال إصدار أوامر بمنع المقدسيين من الدخول إلى البلدة القديمة، إلا من يسكن داخل الأسوار أو يملك مصالح تجارية داخلها، فيما أبقت على حرية دخول البلدة القديمة للسياح الأجانب والإسرائيليين.

    وكانت إسرائيل قد شنت عدوانا بريا تحت مسمى “السور الواقي” عام 2002 انتهى بمحاصرة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في المقاطعة في رام الله.

    فتح: سياسة نتنياهو ستجر المنطقة إلى دوامة جديدة من العنف

    في غضون ذلك، قال الناطق باسم حركة “فتح” فايز أبو عيطة ” إن السياسة التي يتبعها نتنياهو وحكومة اليمين المتطرف في إسرائيل ستجر المنطقة إلى دوامة جديدة من العنف، ولطالما حذر الرئيس أبو مازن حكومة إسرائيل والمجتمع الدولي من خطورة ما يقوم به المستوطنون في القدس”.

    وأشار في حديثه لصحيفة “دنيا الوطن” إلى أن “على إسرائيل أن تتوقع ردود أفعال على جرائمها بحق شعبنا موضحا “أن الأمور تتجه نحو الانفجار وما تقوم به إسرائيل مخطط ممنهج للتغطية على جرائمها واستمرارها بذلك سيكون له ردود أفعال فلسطينية.
    الزهار: فرصة انتفاضة ثالثة متوفرة بصورة أشد من انتفاضة الأقصى

    من جهته، قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، محمود الزهار إن فرصة حدوث انتفاضة ثالثة متوفرة وبصورة أشد من انتفاضة الأقصى، لكن القوات الأمنية للسلطة الآن أقوى مما كانت عليه في عام 2000.

    ورأى الزهار، في حوار مع الموقع الرسمي لحركة “حماس” أن الحل الوحيد للدفاع عن المسجد الأقصى ومنع المخططات الإسرائيلية هو أن يحمل أهل الضفة الغربية والقدس السلاح.

    وبين أن السلاح متوفر في الضفة لحماية المستوطنين، رافضا إغفال المخزون البشري الحقيقي في الضفة الغربية الذي يمكن أن يتحرك في أي لحظة.

    في غضون ذلك، طالب الزهار بعدم تحميل غزة أكثر مما تحتمل، مذكرا بأن الأقصى ليس مقدسا عند غزة فقط، بل هو مسؤولية الأمة العربية والإسلامية بالدرجة الأولى.

    الخطيب: السلطة ستحول دون انتفاضة ثالثة

    من جهته، حمل كمال الخطيب نائب رئيس الحركة الإسلامية في فلسطين، إسرائيل مسؤولية تدهور الأوضاع في القدس في أعقاب عملية الطعن التي نفذها الشاب مهند حلبي السبت.

    ودعا الخطيب، في حوار مع صحيفة “الرسالة”، إسرائيل إلى لجم مستوطنيه ووزرائه الذين يتقدمون اقتحامات الأقصى، للتخفيف من اللهيب المتسارع في الشارع الفلسطيني، محذرا من خطورة تدهور الأوضاع.

    إلى ذلك، أشار إلى أن السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس لن تسمح باندلاع انتفاضة جديدة، وإنما سيقتصر الأمر على هبات جماهيرية في مدن الضفة والقدس.

    وبين أن التنسيق الأمني بين السلطة وإسرائيل سيحول دون قيام أي انتفاضة مؤكدا أن الشعب الفلسطيني تعود على العطاء وتقديم التضحيات، ولن يتخلى عن طريق المقاومة ولن يتقاعس في البحث عن أي أسلوب ينتزع فيه حقوقه المشروعة.

  • “حماس” تمنع مهرجاناً يحتفل برفع علم فلسطين في الأمم المتحدة

    منعت الأجهزة الأمنية التابعة لحركة حماس في غزة، حركة فتح من إقامة مهرجان للاحتفال برفع العلم الفلسطيني في الأمم المتحدة، وبخطاب الرئيس محمود عباس أمام الجمعية العامة.

    وقال المتحدث باسم حركة فتح فايز أبو عيطة، إن أجهزة أمن حماس منعت إقامة الاحتفال على الرغم من طابعه الوطني، مستغرباً هذا التصرف من الحركة التي تسيطر على قطاع غزة منذ ثماني سنوات.

    وأضاف أبو عيطة “كان الأجدر بحماس أن تستجيب لمبادرة الرئيس محمود عباس التي أعلن عنها في خطابه بتشكيل حكومة وحدة وطنية، لا أن تقوم بمنع التأييد للرئيس والاحتفاء برفع العلم الفلسطيني فوق مقر الأمم المتحدة”.

    وتابع “لحظة رفع العلم الفلسطيني كانت تاريخية بامتياز وتمثل انتصاراً لدماء الشهداء ومعاناة الأسرى وألام الجرحى، وكان يجب أن يحتفل به شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة”.

  • بالصور: مستوطنون يعتدون على الفلسطينيين بالضفة الغربية

     أغلق مستوطنون متطرفون اليوم الجمعة، عدداً من الطرق الرئيسية ومداخل القرى والبلدات الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، احتجاجاً على مقتل اثنين منهم، في عملية إطلاق نار نفذها فلسطينيون قرب نابلس.

    واعتدى المستوطنون على سيارات الفلسطينيين المارة ورشقوها بالحجارة، إلى جانب إحراق عدد من السيارات في بلدات بيتلو وحوارة، ورشق منازل المواطنين بالحجارة في قرى الخليل ورام الله.

    وأغلق المستوطنون منذ ساعات الصباح دوار منطقة عتصيون شمال مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، وهاجموا الفلسطينيين بالقرب من نقطة بيت عينون الاستيطانية وسط المدينة.

    وتجمهر المئات من المستوطنين على المدخل الشمالي الغربي لمدينة القدس عند منطقة دير ياسين، وحاولوا الاعتداء على عدد من المركبات المقدسية لولا تدخل الشرطة التي أعادت فتح الشارع.

    وأغلق المستوطنون الطريق الالتفافي بالقرب من قرية السموع أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة، وتجمهروا في مفرق مستوطنة عتنئيل الواصل بين قرى الظاهرية ودورا ويطا.

    وفي وسط الضفة الغربية أغلق المستوطنون مدخل قرية النبي صالح وهاجموا عدداً من المنازل في قرية بيتلو وسنجل وترمسعيا، وتظاهروا بالقرب من مدخل مدينة رام الله الشمالي.

    واعتدى المستوطنون على بلدني حوارة وبيت فوريك وبروين في المنطقة التي حدثت فيها عملية إطلاق نار، وتظاهر المئات منهم مطالبين بإقامة بؤرة استيطانية في المنطقة التي حدثت فيها العملية.

    وكان مستوطن وزوجته لقيا حتفهما الليلة الماضية، بعد أن أطلق مقامون فلسطينيون النار على سيارتهما في الطريق الواصل بين مستوطنتي ايتمار وألون موريه.

     

  • مصر تؤكد دعمها للقضية الفلسطينية والمسجد الأقصى أمام اعتداءات إسرائيل

    شارك وزير الخارجية، سامح شكري، أمس الخميس، في الاجتماع الوزاري الطارئ لدول منظمة التعاون الإسلامي، بشأن الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى المبارك، والذي عقد بمقر الأمم المتحدة بنيويورك، واعتمد الاجتماع قرارًا هامًا بشأن الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد.

    وترأس شكري وفد مصر في الاجتماع، وأكد مساندة مصر الكاملة للأشقاء في فلسطين فى صمودهم إمام الإجراءات الإسرائيلية التي تستهدف التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى، منوهًا برفض مصر الكامل لتلك الإجراءات وتأيدها للقرار الصادر عن الاجتماع الوزاري الاستثنائي لمنظمة التعاون الاسلامى.

    وأكد القرار الصادر عن الاجتماع، الوحدة الجغرافية لدولة فلسطين، وأن القدس الشريف عاصمة الدولة الفلسطينية، وأن المنظمة تدعم فلسطين في ممارسة حق السيادة الكاملة على أراضيها المحتلة منذ عام 1967 بما فيها القدس، وحذر إسرائيل باعتبارها الدولة القائمة بالاحتلال، من مغبة الاعتداءات المستمرة على المسجد.

    وأدان القرار كافة محاولات إسرائيل فرض ما يسمى بـ”جبل الهيكل” على الحرم الشريف الذي يضم المسجد الأقصى، ودعا مجلس الأمن إلى التحرك السريع والفعال لإلزام إسرائيل بوقف وإلغاء كافة الإجراءات غير القانونية التي تقوم بها.

    وطالب القرار سفراء دول منظمة التعاون الاسلامى بنيويورك، بالتنسيق مع المجموعة العربية ومجموعة عدم الانحياز باستصدار قرار من مجلس الأمن يحدد سقفاً زمنيًا لإنهاء الاحتلال الاسرائيلى ويلزمها بتحمل مسئولياتها فى وقف كافة الانتهاكات بالاراضى الفلسطينية المحتلة. كما طالب القرار سفراء دول المنظمة باللجوء إلى الجمعية العامة بالأمم المتحدة فى إطار صيغة “الاتحاد من أجل السلام” فى حالة عدم التمكن من استصدار القرار المطلوب من مجلس الأمن.

  • مستوطنون إسرائيليون يهاجمون منازل الفلسطينيين وسياراتهم بنابلس

    قالت فضائية “سكاى نيوز” عربية فى نبأ عاجل لها منذ قليل نقلاً عن مراسلها، أن عشرات المستوطنين الإسرائيليين يهاجمون سيارات الفلسطينيين على طريق نابلس رام الله ويلقون زجاجات حارقة على منزل إحدى العائلات.

  • جيش الاحتلال الإسرائيلي : الاستيطان الإسرائيلى لن يتوقف في الضفة الغربية

    أكد وزير الدفاع الاسرائيلي ، موشيه يعالون، أن إسرائيل لن تجمد الاستيطان في الضفة الغربية.

    وقال يعالون بحسب موقع “واللا” الإخبارى العبرى خلال زيارته لـ رئيس “المجلس الإقليمي بجبل الخليل” يوحاي دماري في مستوطنة “عوتنئيل” إن “الاستيطان في الضفة ازداد واتسع، ولكن أحيانا يكون هناك تأخير مؤقت، دون تجميد للبناء، بسبب مهاجمة شرعيتنا في توطين اليهود في البلاد، إننا نتصرف بحكمة.”

    وتابع يعالون: هناك خطوط حمراء سنحافظ عليها وكل من يمس بالسيادة أو يهدد أمن المواطنين سيجابه بيد صارمة”. مضيفًا: “أننا نساعد الفلسطينيين بالعلاج الطبي وزيادة إدخال البضائع إلى غزة وتوفير العمل لأكثر من 200 ألف شخص في دوائر العمل المختلفة.

  • السيسي يؤكد لأبو مازن أهمية عودة السلطة الفلسطينية لقطاع غزة وتولى الإشراف على المعابر

    التقى الرئيس/ عبد الفتاح السيسي اليوم بالرئيس الفلسطيني محمود عباس في مقر إقامة سيادته بنيويورك.

    وصرح السفير/ علاء يوسف المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس أكد خلال اللقاء على أن القضية الفلسطينية ستظل قضية العرب المحورية، منوهاً إلى الأولوية التي تتمتع بها تلك القضية في السياسة الخارجية المصرية.

    ونوّه الرئيس إلى مساندة مصر للحقوق الفلسطينية، مستعرضاَ مساعيها الدؤوبة لمساعدة الشعب الفلسطيني على إقامة دولته الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

    من جانبه، أكد الرئيس الفلسطيني أن بلاده تثمن غالياً الجهود المصرية الصادقة والمساعي المُقدرة للتوصل إلى تسوية سلمية للقضية الفلسطينية، حقناً للدماء وصوناً لحقوق الفلسطينيين. وأشاد الرئيس الفلسطيني بالدور المصري التاريخي في هذا الصدد، مثنياً على ثباته واستمراريته على مدى عقود طويلة.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس هنأ الرئيس الفلسطيني على موافقة الجمعية العامة بأغلبية مائة وتسعة عشر صوتاً على رفع العلم الفلسطيني على مبنى الأمم المتحدة، حيث سبق أن حصلت فلسطين على عضوية “دولة مراقب غير عضو” بالأمم المتحدة، معرباً عن تمنياته لفلسطين، قيادةً وشعباً، بكل الخير والتوفيق، وأن تكلل مساعيها من أجل إقامة الدولة المستقلة بالنجاح. وقد وجه الرئيس الفلسطيني الشكر للرئيس على هذه اللفتة الكريمة.

    كما شهد اللقاء تباحثاً بشأن الأوضاع في قطاع غزة، حيث أكد الرئيس على أهمية عودة السلطة الفلسطينية للقطاع وأن تتولى الإشراف على المعابر، منوهاً إلى أن هذا الأمر سيكون له أطيب الأثر في انتظام فتح المعابر مع القطاع، مما سييسر معيشة الأشقاء الفلسطينيين المقيمن في غزة، ويساهم بشكل أساسي في توفير احتياجاتهم اليومية، فضلاً عن تنقلاتهم إلى الخارج، لمختلف الأغراض التي تشمل التعليم والعمل وتلقي العلاج.

    وأكد الرئيس أن الإجراءات التي تتخذها مصر من أجل تأمين حدودها الشرقية تتم بتنسيق كامل مع السلطة الوطنية الفلسطينية، ولا يمكن أن تهدف إلى الإضرار بالأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، وإنما تهدف إلى حماية الحدود المصرية والمساهمة في الحفاظ على الأمن القومي المصري والفلسطيني.

    وفي سياق متصل، أكد الرئيس على الأهمية التي توليها مصر للمضي قدماً في عملية إعادة إعمار القطاع، منوهاً إلى دور الدول المانحة والمتقدمة في هذا الصدد وأهمية تنفيذ تعهداتها التي التزمت بها أثناء المؤتمر الذي استضافته القاهرة لإعادة إعمار غزة في أكتوبر 2014. وأوضح السيد الرئيس أن جهود إعادة الإعمار لا تتوقف عند حدود البُعد الإنساني الذي تقدره مصر كثيراً، وإنما يمتد دورها ليشمل بث الأمل في نفوس الأشقاء الفلسطينيين في غدٍ أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً للأجيال القادمة، وهو الأمر الذي يتطلب تضافر الجهود الدولية من أجل تحقيقه.

    ومن جانبه، أعرب الرئيس الفلسطيني عن خالص تمنياته لمصر بكل الخير والتوفيق، وأن تكلل جهودها المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار على حدودها الشرقية بالنجاح، مشيداً بمستوى التنسيق الجاري بين مصر والسلطة الوطنية الفلسطينية في هذا الصدد.

  • مستوطنون يقتحمون الأقصى.. وقوات الاحتلال تغلقه فى وجه الفلسطينيين

    اقتحمت مجموعات من المستوطنين اليهود اليوم الأربعاء المسجد الأقصى المبارك بلباسها التلمودى التقليدى والخاص بما يسمى “عيد الغفران” العبرى الذى يحل اليوم، من باب المغاربة، بحراسات معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلى الخاصة.

    فى الوقت نفسه، أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلى أبواب المسجد الأقصى بوجه المصلين فى يوم عرفة، وفتحت ثلاثة أبواب فقط هي، حطة والسلسلة والناظر، ومنعت المواطنين الفلسطينيين ممن تقل أعمارهم عن الأربعين عاما من دخول المسجد المبارك، واضطر عدد كبير من المقدسيين لأداء صلاة فجر اليوم فى الشوارع والطرقات.

    وقال شهود عيان إن مجموعات المستوطنين التى تقتحم الأقصى حاولت إقامة طقوس وشعائر تلمودية، إلا أن حراس الأقصى أحبطوا محاولاتهم.

    يذكر أن قوات الاحتلال فرضت حصارا عسكريا محكما على مدينة القدس، خاصة بلدتها القديمة، عشية عيد الغفران التلمودى منذ مساء أمس، وشددت إجراءاتها على الحواجز والمعابر العسكرية الثابتة على المداخل الرئيسية لمدينة القدس، ووضعت متاريس حديدية على بوابات القدس القديمة والأقصى المبارك، ونشرت أعدادا كبيرة من عناصر وحداتها الخاصة و”حرس الحدود” فى الشوارع والطرقات المتاخمة لأسوار القدس، وداخل البلدة القديمة على طول الطرقات المؤدية إلى المسجد الأقصى وباحة حائط البراق التى شهدت حشدا من المستوطنين اليهود الذين تجمعوا لإقامة طقوس خاصة بالعيد العبرى.

    وألقت إجراءات الاحتلال المشددة بظلالها القاتمة على الوضع العام فى المدينة المقدسة، والتى بات يغلب عليها الطابع العسكرى على حساب الحياة الطبيعية الاعتيادية، وتسود أسواقها حالة من الركود التجارى وضعف شديد فى التسوق من متاجرها.

  • رفض طلب “نتنياهو” باستخدام الذخيرة الحية ضد الفلسطينيين بالقدس

    أكد تقرير لصحيفة “معاريف” الإسرائيلية أن الفريق القانوني الذي شُكل لبحث قرارات الحكومة الإسرائيلية بفتح النار على المرابطين الفلسطينيين بالقدس رفض طلب نتنياهو بالتوسع في إطلاق الذخيرة الحية تجاه الفلسطينيين.

    وبحسب التقرير العبري فإن الممثلين القانونيين عارضوا وبشدة استخدام السلاح الثقيل في قمع المرابطين، مشيرين إلى أنه لا مانع من استخدام الأسلحة الخفيفة للسيطرة على الموقف، إلا أن الأسلحة التي تسبب خطرا على حياة المدنيين غير مسموح بها.

    وبحسب التقرير العبري فإن رد الفريق القانوني جاء بعد طلب من نتنياهو للنائب العام ببحث الآليات الجديدة لاشتباك قوات الاحتلال مع المرابطين بالقدس بعد التصعيد الذي شهدته المدينة المحتلة نظرا للانتهاكات الإسرائيلية المتتالية للمسجد الأقصى منذ مطلع الأسبوع الماضي والتي من بينها استخدام قوات الاحتلال للذخيرة الحية ضد الفلسطينيين.

    وبحسب المعلومات التي حصلت عليها صحيفة معاريف الإسرائيلية فإن الفريق القانوني رفض استخدام الأسلحة الثقيلة ضد الفلسطينيين، بينما سمح باستخدام بندقية بروجر 0.22 الخفيفة غير المستخدمة بالجيش، المستخدمة في تفريق التظاهرات.

    وكان نتنياهو قد وجه تعليماته للجهات القانونية لدراسة الاقتراح بفرض عقوبة السجن لعدة سنوات على ملقي الحجارة، والزجاجات الحارقة في القدس، وكذلك دراسة تعليمات إطلاق النار -المعمول بها حاليا – وملاءمتها مع الحقائق في الميدان.

    وأكد نتنياهو أن حكومته سوف تسمح بتوسع الشرطة في استخدام الذخيرة الحية ضد المرابطين في القدس ضد الانتهاكات الإسرائيلية للمسجد الأقصى.

    ونقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية عن نتنياهو قوله إن الشرطة استخدمت بالفعل العنف ضد المرابطين، مشيرا إلى أن حكومته سوف تسمح بمزيد من العنف، لقمع ملقي الحجارة.

    وأضاف ” لن نقبل أن تكون القدس عاصمة لغيرنا أو أي جزء تحت الاحتلال الإسرائيلي مثل النقب والجليل”، متوعدا بأن الشرطة سوف تلاحق كل من يلقي الحجارة أو الزجاجات الحارقة في القدس المحتلة.

  • نتنياهو يعتمد قانونًا يتيح لشرطة الاحتلال إطلاق الرصاص على الفلسطينيين

    ذكر تقرير لموقع «واللا» الإخباري العبري أن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اعتمدت قانونا يتيح للشرطة الإسرائيلية إطلاق الرصاص الحي والاشتباكات الشديدة مع الفلسطينيين المقيمين بالقدس، معتبرا أنهم ليسوا مواطنين بل إرهابيين، بحسب وصفه.

    ووفقا للموقع العبري، فسيستمع نتنياهو ووزراؤه لمسودة تم الاتفاق عليها بين المسشتار القانوني للحكومة، يهودا فانشتين بصدد تشديد أوامر إطلاق النار نحو المواطنين في شرقي القدس وداخل أراضي 48 المحتلة.

    وبحسب التقرير العبري، فإن الشرطة الإسرائيلية عززت من تواجدها اليوم في القدس المحتلة بعد تشكيل فرقة مكونة من شرطة الاحتلال وجهاز الشاباك – الأمن العام- وأجهزة الاستخبارات لسرعة القبض على ملقي الحجارة والزجاجات الحارقة.

  • صائب عريقات: موقف السيسى يؤكد أن قضية فلسطين مركزية للعرب

     

    ثمٌن أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، اليوم السبت، موقف مصر القومى وموقف الرئيس عبد الفتاح السيسى الداعم للقضية الفلسطينية وهو يعنى أن الرئيس يقول للعالم “إنه مهما كان حال العرب وظروف والمشاكل التى يعيش فيها العرب إلا أن القضية الفلسطينية تبقى المركزية وأن القدس تبقى على جدول أعمال الأمة العربية وأن المسجد الأقصى وحمايته ليس شأنا فلسطينيا فقط وإنما شأن كل العرب “.

    وتوجه عريقات بالشكر للدولة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسى على موقفهم الداعم للقضية الفلسطينية، مؤكدا تواصله الدائم واليومى مع وزير الخارجية سامح شكرى للتنسيق لكل الخطوات، وتابع بالقول: حقيقة نثمن ما يقوم به الأشقاء فى مصر حيث يواصلون الليل بالنهار، وأنا على اتصال دائم ويومى بوزير الخارجية سامح شكرى حيث ننسق كل خطواتنا.

    وأكد عريقات أن هناك تنسيقا بين الرئيسين السيسى وأبو مازن بشكل يومى سواء باللقاءات أو بالاتصالات الهاتفية أو عبر المبعوثين، فهما على اتصال وتنسيق بشكل يومى حول كل المواقف.

    وأكد أن مصر رئيسة القمة العربية الآن برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسى، هى المسئولة عن اللجنة التى ستشكل من الأردن وفلسطين والأمين العام للجامعة العربية لبحث كل القضايا المتعلقة بمجلس الأمن وباقى القضايا، فالفلسطينيون يتوجهون بالشكر للرئيس عبد الفتاح السيسى لموقفه الكبير الداعم للقضية.

  • سفيرقطرى يقود وساطة حماس وإسرائيل ..والسلطة الفلسطينية: يكرس للانقسام

    أكدت مصادر اعلامية أن السفير محمد العمادى، المشرف على تنفيذ المنحة القطرية فى قطاع غزة، التقى مؤخراً فى تل أبيب مع مسئولين إسرائيليين، حيث نقل لهم رسالة من الدوحة تحمل عرضاً من قطر وقيادات حركة حماس المقيمة حالياً فى الدوحة، بشـأن التهدئة طويلة الأمد فى قطاع غزة.

    وقال مصدر مطلع إن الرسالة التى حملها العمادى بها نوع من الغزل الحمساوى تجاه إسرائيل، حيث عرضت الحركة الأتفاق على هدنة طويلة الأمد فى قطاع غزة، مقابل السماح بتزويد القطاع بالغاز وفتح المعابر الحدودية على أن تتكفل قطر بدفع رواتب موظفى الحركة فى القطاع.

    وقد وصل العمادى الأسبوع الماضى مطار بن جوريون بتل أبيب على متن طائرة قطرية خاصة، ومكث فى تل أبيب عدة ساعات قبل أن ينطلق لقطاع غزة عبر معبر إيرز للتوقيع على مشاريع تتعلق بإعادة إعمار قطاع غزة بقيمة 60 مليون دولار، ولقاء عدد من قادة حماس، ثم عاد مرة أخرى إلى تل أبيب والتقى المسئولين الإسرائيليين الذين وعدوه بدراسة العرض القطرى الحمساوى والرد عليه خلال أقرب وقت.

    تحركات السفير القطرى أثارت غضب القيادة الفلسطينية، حيث أعرب مصدر فلسطينى مسئول عن قلقه من دور السفير القطرى الذى تجاوز حدود المهمة المكلف بها وهى الإشراف على تنفيذ المنحة القطرية فى غزة.

    وقال المصدر السفير العمادى تجاوز حدود مهمته ودخل فى دور سياسى.. ونحن نخشى أنه يعمل على تقسيم فلسطين وتكريس الانفصال بين الفلسطينيين من خلال التواصل مع إسرائيل نيابة عن حماس بدون علم، ودعم فكرة قيام أمارة حماس فى غزة ككيان منفصل عن الدولة الفلسطينية”.

  • الجيش يضخ “مياه البحر” لتدمير أنفاق التهريب مع قطاع غزة

    ضخت القوات المسلحة فجر اليوم، كميات كبيرة من مياه البحر في أنابيب عملاقة مددها في وقت سابق على طول الحدود بين قطاع غزة ومصر، في محاولة لتدمير أنفاق التهريب أسفل الحدود عبر إغراقها.

    ونقلاً عن مصادر صحفية: “أن الجيش المصري بدأ في الساعة 1:00 بالتوقيت المحلي بضخ كميات كبيرة من مياه البحر المتوسط داخل أنابيب عملاقة ، تضم مئات ثقوب مددت في وقت سابق داخل خندق ممتد على طول الحدود بين الأراضي المصرية وقطاع غزة”.

    وأضافت المصادر، أن كميات كبيرة من المياه تدفقت داخل عشرات الأنفاق التي كانت تستخدم لتهريب المواد الغذائية والأدوية ومواد البناء من الجانب المصري إلى القطاع ، ما دفع أصحاب بعض هذه الأنفاق لاستخدام مضخات لسحب المياه إلى خارج أنفاقهم، في محاولة لمنع انهيارها.

زر الذهاب إلى الأعلى