أعلنت قناة العربية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي دمرت مكتب إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، في غزة بالكامل، إثر غارات نفذتها طائرات بدون طيار.
أعلنت قناة العربية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي دمرت مكتب إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، في غزة بالكامل، إثر غارات نفذتها طائرات بدون طيار.
استهدفت طائرات حربية إسرائيلية بثلاثة صواريخ موقعا يتبع للمقاومة الفلسطينية شمال غرب غزة.
وقالت تقارير إعلامية فلسطينية أن طائرات إسرائيلية استهدفت موقع عسقلان التابع للقسام، بصاروخين من الطيران المروحى شمالى قطاع غزة.
تحلق طائرات استطلاع إسرائيلية على ارتفاعات منخفضة داخل أجواء قطاع غزة، ونفذت مقاتلات حربية إسرائيلية مساء اليوم الاثنين، غارات جوية استهدفت عدداً من المواقع التابعة للمقاومة الفلسطينية فى قطاع غزة.
ويأتى القصف الإسرائيلى رداً على إطلاق صاروخ من قطاع غزة اليوم على شمال تل أبيب والذى أدى إلى إصابة 7 إسرائيليين بجراح
فيما أعلنت وزارة الصحة فى غزة رفع حالة الجهوزية والاستعداد فى كافة المستشفيات ووحدات الإسعاف والطوارئ جراء التصعيد الإسرائيلى على قطاع غزة فى هذه الأثناء، داعية كافة المواطنين الفلسطينيين لاتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر.
وبدوره قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلى أن الطيران الحربى بدأ بشن غارات على أهداف تابعة لحركة حماس فى قطاع غزة.
واستهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية مواقع تابعة للمقاومة بثلاثة صواريخ شمال غرب غزة.
وبدوره حذر المتحدث باسم حركة حماس فوزى برهوم من ارتكاب الاحتلال الإسرائيلى أى حماقات بحق غزة ومقاومتها، مؤكدا أن تكلفتها ستفوق تقديراته وسيجد نفسه أمام مقاومة شديدة مستعدة لهذا اليوم، مؤكدا أن الفصائل ستكون على جهوزية تامة لخوض معركة الردع والدفاع عن الشعب الفلسطينى.
أكد مبعوث الأمم المتحدة لعملية السلام فى الشرق الأوسط نيكولاى ملادينوف، أن الأمم المتحدة ومصر وجميع الأطراف تجرى اتصالات مكثفة لتنجب التصعيد بين إسرائيل وقطاع غزة.
وأوضح ملادينوف عبر تويتر، أن حادثة إطلاق الصاروخ خطيرة للغاية والأوضاع لا تزال متوترة جداً، قائلاً: “نحاول تجنب التصعيد قدر المستطاع”.
فيما حذر الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي فى فلسطين زياد النخالة، العدو الصهيونى من ارتكاب أى عدوان ضد قطاع غزة.
وهدد النخالة خلال تصريح مقتضب له صباح اليوم الاثنين، قادة الاحتلال الإسرائيلى بالرد بقوة على عدوانهم.
وقررت سلطات الاحتلال الإسرائيلى إغلاق معبر كرم أبو سالم جنوبي شرق القطاع، وحاجز “إيرز” بشماله، والبحر أمام الصيادين، حتى إشعار آخر، بذريعة الرد على سقوط الصاروخ.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية أن الصاروخ سقط على منزل فى منطقة “مشميرت” فى نطاق منطقة الشارون إلى الشمال من “تل أبيب” وقريبًا من مدينة نتانيا، وأن سكان المنزل السبعة أصيبوا بجراح، 5 طفيفة و2 متوسطة فيما لحق دمار كبير بالمنزل.
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الاثنين إنه سيقطع زيارته للولايات المتحدة بعد هجوم صاروخي قرب مدينة تل أبيب.
وأضاف “في ضوء الأحداث الأمنية قررت قطع زيارتي للولايات المتحدة” واصفا الهجوم بأنه جريمة بشعة ستؤدي إلى رد إسرائيلي قوي.
وأشار نتنياهو إلى أنه سيلتقي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الساعات المقبلة ثم سيعود فورا إلى إسرائيل.
قررت إسرائيل، اليوم الإثنين غلق معبرى إيريز وكرم أبو سالم مع قطاع غزة، حسبما ذكرت شبكة سكاى نيوز عربية.
وأكدت تل أبيب أنه تم تقليص مساحة الصيد البحري فى غزة حتى إشعار آخر.
يذكر أن، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم إنه سيقطع زيارته للولايات المتحدة بعد هجوم صاروخي قرب مدينة تل أبيب.
وأضاف “في ضوء الأحداث الأمنية قررت قطع زيارتي للولايات المتحدة” واصفا الهجوم بأنه جريمة بشعة ستؤدي إلى رد إسرائيلي قوي.
وأشار نتنياهو إلى أنه سيلتقي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الساعات المقبلة ثم سيعود فورا إلى إسرائيل.
قصفت دبابات الاحتلال الإسرائيلي عدة أهداف على طول الحدود الشرقية لقطاع غزة.
وأفادت مصادر فلسطينية أن مدفعية الاحتلال استهدفت نقطة للضبط الميداني جنوب مدينة غزة بينما أطلقت دبابة أخرى، النار، باتجاه مرصد للمقاومة شرق رفح جنوب قطاع غزة، فيما لم يبلغ عن وقوع إصابات في القصف الذي استهدف عدة مراصد شرق القطاع وشماله.
وفي ذات السياق ، أكد الهلال الأحمر سقوط قذيفة مدفعية بالقرب من سيارة إسعاف تابعة للجمعية شمال غزة أدى إلى أضرار جسيمة بها، وذلك خلال تغطيتها أحداث الإرباك الليلي على الحدود.
وقصفت طائرة استطلاع اسرائيلية، في وقت سابق، نقطة للضبط الميداني شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، مساء الأحد، دون الإبلاغ عن وقوع إصابات.
أعلنت قناة “العربية إصابة 5 فلسطينيين في غارات وقصف إسرائيلي على قطاع غزة.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية قد أعلنت أمس عن استشهاد اثنين وإصابة آخرين برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة.
أفادت فضائية العربية فى نبأ عاجل منذ قليل، أن الجانب المصرى يقوم بدور مهم فى التوسط لوقف إطلاق النار فى غزة.
جاء ذلك نقلا عن مصادر من قطاع غزة.
Video Player
(أ ش أ)
استشهد صباح اليوم الاثنين، الشاب الفلسطينى بسام سامى عثمان صافى (22عاما)، متأثرا بجروح أصيب بها فى 22 فبراير الماضى برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلى شرق خان يونس جنوب قطاع غزة.
وأعلنت وزارة الصحة فى غزة صباح اليوم الاثنين، استشهاد الشاب متأثرا بجروحه التى أصيب بها قبل نحو أسبوعين بمسيرات العودة وكسر الحصار.
وكان الشاب الفلسطينى قد أصيب بقنبلة غاز برأسه بشكل مباشر ما أدى لإصابته بجروح بالغة الخطورة أدت إلى استشهاد صباح اليوم.
وفى سياق أخر اعتقلت بحرية الاحتلال الإسرائيلى، صباح اليوم الاثنين، اثنين من الصيادين الفلسطينيين ببحر شمال قطاع غزة.
وقال زكريا بكر رئيس اتحاد لجان الصيادين بغزة إن الزوارق الحربية الإسرائيلية قامت باعتقال اثنين من الصيادين من غرب منطقة الواحدة على بعد أقل من ميل واحد.
وأكد رئيس اتحاد لجان الصيادين بغزة – فى تصريح له- أنه تم نقل الصيادين المعتقلين إلى جهة مجهولة.
كانت زوارق الاحتلال قد اعتقلت امس اثنين من الصيادين فيما اعتقلت الجمعة أربعة آخرين.
ويعانى قطاع الصيد البحرى فى قطاع غزة من مشاكل عدة سببها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، أبرزها الممارسات الإسرائيلية الإجرامية المستمرة والتى تتمثل بإطلاق النار واعتقال الصيادين ومصادرة مراكبهم، بالإضافة إلى عدم التزام الاحتلال بالاتفاقيات المعقودة مع الفلسطينيين؛ إذ تفرض بالقوة حدودا غير ثابتة؛ فتتراجع عن المساحات التى سمحت بها.
وأدى الحصار الإسرائيلى المفروض على قطاع غزة إلى نقص قطع غيار مراكب الصيادين، ما تسبب فى توقف عدد من المراكب عن العمل.
أ ش أ
شن الطيران الحربي الإسرائيلي، مساء أمس الأربعاء، ثلاث غارات على موقع للمقاومة الفلسطينية غرب مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.
وأكدت مصادر فلسطينية استهداف موقع “التل” التابع لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس بقرابة 6 صواريخ من قبل الطيران الحربي الإسرائيلي بشكل مفاجئ.
وكان جيش الاحتلال، زعم مساء اليوم، أنه تم رصد مجموعة من البالونات تقل جسما مفخخا أطلقت من جنوب قطاع غزة نحو مستوطنات الغلاف.
وذكر المتحدث باسم جيش الاحتلال “يبدو أن الجسم انفجر في الهواء، وألحق أضرارا بمنزل في مستوطنة مجاورة”.
شن طيران الاحتلال الإسرائيلى، مساء اليوم الأربعاء، غارة شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة، فيما لم يبلغ عن وقوع إصابات حتى اللحظة.
وقالت مصادر فلسطينية، إن طائرات الاحتلال استهدفت قبل قليل منطقة مخيمات العودة شرق المحافظة الوسطى بصاروخين على الأقل، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات.
من جهته، قال المتحدث باسم جيش الاحتلال: “هاجمت طائرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلى موقع مراقبة تابعا لحركة حماس فى جنوب قطاع غزة؛ ردا على إطلاق بالونات حارقة على المستوطنات” وفق موقع 0404 العبري.
(أ ش أ)
أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلى نيرانها، صباح اليوم الأحد، تجاه الأراضى الزراعية وصيادى العصافير، جنوب قطاع غزة.
وأفادت مصادر فلسطينية، أن جنود الاحتلال فتحوا نيران رشاشاتهم بشكل مكثف تجاه صيادى العصافير فى منطقة “الفراحين” شرقى محافظة خان يونس ولم يبلغ عن وجود أصابات.
كما أطلقت قوات الاحتلال نيرانها تجاه الأراضى الزراعية شرقى محافظة رفح جنوبى قطاع غزة ولم يبلغ عن وجود أصابات.
من ناحية أخرى، اعتقل جيش الاحتلال 5 فلسطينيين، بزعم تسللهم عبر السياج الفاصل من جنوب قطاع غزة.
وقال موقع (حدشوت 24) أنه “تم اعتقال 5 فلسطينيين تسللوا عبر السياج الفاصل من جنوب قطاع غزة نحو الداخل” وأشار الموقع العبرى إلى أنه جرى تحويل المعتقلين الخمسة إلى التحقيق.
(أ ش أ)
تسلمت السلطات المصرية من الجانب الفلسطينى عن طريق معبر رفح البرى جثمان صياد مصرى كان قد فقد إثر غرق مركب صيد فى البحر المتوسط قبالة ساحل غزة يوم 17 يناير الجارى نتيجة سوء الأحوال الجوية، كان على متنه سبعة صيادين مصريين تم إنقاذ ستة منهم فيما فقد السابع.
وكانت السلطات الفلسطينية قد سبق لها إخطار السلطات المصرية بالعثورعلى 6 صيادين مصريين جرفتهم الأمواج بسبب سوء الأحوال الجوية إلى قطاع غزة.. بينما بقى السابع فى الماء إلى أن عثر صيادون من غزة على جثمان الصياد السابع قبالة القطاع، وقد تم تسليم الصيادين الستة إلى السلطات المصرية.
أصيب 13 فلسطينيا على الأقل، بينهم طفل ومسعف ومصور صحفي، بالرصاص الحي وآخرون بحالات اختناق نتيجة استنشاق الغاز المسيل للدموع، الذي أطلقته قوات الاحتلال الإسرائيلي على جموع المواطنين المشاركين في مسيرات سلمية على مقربة من الشريط الحدودي شرق قطاع غزة.
وذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني – في بيان اليوم الجمعة – أن مواطنين أصيبوا برصاص الاحتلال في منطقة “ملكة” شرق مدينة غزة، وشرق بلدة جباليا شمال قطاع غزة، وشرق بلدة خزاعة شرق مدينة خان يونس جنوب القطاع، إضافة إلى إصابة آخرين بالاختناق، حيث نقل المصاب إلى المستشفى.
واندلعت مواجهات بين مواطنين وقوات الاحتلال شرق مدينة رفح جنوب القطاع وشرق مخيم البريج بوسط القطاع، أطلق خلالها جنود الاحتلال الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع، ما أسفر عن وقوع إصابات بالاختناق في صفوف المواطنين نتيجة استنشاقهم الغاز.
وتوافد آلاف المواطنين منذ ساعات ما بعد ظهر الجمعة، إلى المناطق الحدودية شرق القطاع للمشاركة في المسيرات الشعبية السلمية المتواصلة للأسبوع الرابع والأربعين.
وأشار شهود عيان إلى أن قوات الاحتلال دفعت بتعزيزات عسكرية ضخمة إلى الحدود الشرقية لغزة، تضمنت نشر جنود قناصة خلف التلال الرملية، إضافة إلى ناقلات جند وعربات عسكرية مصفحة وعربات عسكرية خاصة بإطلاق قنابل الغاز، ودبابات، وسط تحليق مكثف لطائرات الاستطلاع في مختلف أجواء القطاع عامة والشرقية خاصة.
قالت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الثلاثاء، إن الطيران الحربي الإسرائيلي استهدف موقع عسقلان التابع للمقاومة شمال قطاع غزة بعدد من صواريخ الاستطلاع.
وأسفر قصف إسرائيلي لمواقع تابعة لحركة حماس عن استشهاد شخص وإصابة 4 آخرين، فيما أصيب ضابط إسرائيلي برصاص قناص على الحدود مع قطاع غزة.
وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية أن الكابينيت سيجتمع غدا لبحث التوتر على الحدود مع القطاع، فيما قرر رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، وقف دخول الأموال القطرية إلى قطاع غزة.
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قرر منع دخول المنحة المالية القطرية لقطاع غزة، عقب التصعيد الحدودي في وقت سابق من اليوم.
وأوضحت وسائل الإعلام، أن قرار نتنياهو بخصوص المنحة القطرية، جاء بعد التشاور مع مسئولين أمنيين.
وأطلق قناصة على حدود غزة الرصاص على قوة إسرائيلية تعمل بالقرب من الحدود ما أدى إلى إصابة ضابط في رأسه. وقالت تحليلات إسرائيلية إن الاستهداف كان بغرض القتل وليس الإصابة نظرا لأن الرصاصة التي أطلقها القناص الفلسطيني اخترقت الخوذة التي تحمي رأس الضابط، ما أدى إلى إصابته بإصابات متوسطة.
استشهد شاب فلسطيني، مساء اليوم الثلاثاء، وأصيب اثنان آخران إثر قصف إسرائيلي على مخيم البريج بقطاع غزة، عقب إصابة ضابط إسرائيلي قرب السياج الحدودي.
وأعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية أشرف القدرة، استشهاد الشاب الفلسطيني وإصابة اثنين آخرين بجروح، في حصيلة أولية لقصف مدفعي إسرائيلي على موقع رصد تابع لحركة حماس بالقطاع.
ونقلت قناة “i24 نيوز” العبري عن جيش الاحتلال أن دبابة قصفت موقع رصد تابع لحركة حماس في قطاع غزة، ردا على إصابة ضابط إسرائيلي على الحدود مع قطاع غزة.
وقال جيش الاحتلال، في بيان أصدره اليوم: إن “ضابطا أصيب بجروح طفيفة خلال أعمال شغب شملت إلقاء حجارة باتجاه قوات الجيش الإسرائيلي.
وأطلقت قوات الاحتلال النار وقنابل الدخان تجاه مجموعة من الشباب الفلسطيني قرب مخيم العودة شرق البريج وسط القطاع، بزعم تسللهم عبر السياج الحدودي للقطاع إلى نقطة عسكرية وأخذ معدات من الجيش وتخريب أخرى والعودة إلى غزة.
وكانت قوات الاحتلال قصفت عدة قذائف مدفعية ظهرا على نقطة للمقاومة قرب السياج الحدودي الفاصل، بزعم إطلاق نار من داخل القطاع على جنود الاحتلال.
استشهد شاب فلسطيني، مساء اليوم الثلاثاء، وأصيب اثنان آخران إثر قصف إسرائيلي على مخيم البريج بقطاع غزة، عقب إصابة ضابط إسرائيلي قرب السياج الحدودي.
وأعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية أشرف القدرة، استشهاد الشاب الفلسطيني وإصابة اثنين آخرين بجروح، في حصيلة أولية لقصف مدفعي إسرائيلي على موقع رصد تابع لحركة حماس بالقطاع.
ونقلت قناة “i24 نيوز” العبري عن جيش الاحتلال أن دبابة قصفت موقع رصد تابع لحركة حماس في قطاع غزة، ردا على إصابة ضابط إسرائيلي على الحدود مع قطاع غزة.
وقال جيش الاحتلال، في بيان أصدره اليوم: إن “ضابطا أصيب بجروح طفيفة خلال أعمال شغب شملت إلقاء حجارة باتجاه قوات الجيش الإسرائيلي.
وأطلقت قوات الاحتلال النار وقنابل الدخان تجاه مجموعة من الشباب الفلسطيني قرب مخيم العودة شرق البريج وسط القطاع، بزعم تسللهم عبر السياج الحدودي للقطاع إلى نقطة عسكرية وأخذ معدات من الجيش وتخريب أخرى والعودة إلى غزة.
وكانت قوات الاحتلال قصفت عدة قذائف مدفعية ظهرا على نقطة للمقاومة قرب السياج الحدودي الفاصل، بزعم إطلاق نار من داخل القطاع على جنود الاحتلال.
أنقذت بحرية قطاع غزة فجر اليوم، الخميس، 6 صيادين مصريين في شواطئ بحر المنطقة الوسطى من قطاع غزة، وفقًا لوكالة “معا” الفلسطينية.
وقال مصدر أمني للوكالة، إن قاربا كان يقل 7 صيادين مصريين قذفته الأمواج والرياح من مصر نحو شواطئ المنطقة الوسطى من قطاع غزة، حيث تحطم القارب وتم انقاذ 6 من ركابه فيما يجري البحث عن السابع.
وأرجع المصدر وقوع الحادث إلى الرياح والأمواج العاتية التي دفعت بالقارب نحو قطاع غزة.
أفادت مصادر فلسطينية، باستهداف طائرات جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، مرصدا للمقاومة الفلسطينية شرق مدينة غزة.
ونقلت وسائل إعلام عبرية عن متحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي قوله، إن طائرات سلاح الجو قصفت موقعا لحماس شرق قطاع غزة، ردا على ما وصفها ب”أحداث العنف” على حدود قطاع غزة.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية “وفا” بأن مجموعة من الملثمين اقتحموا مقر الهيئة، واعتدوا على العاملين فيها، وأحدثوا خرابا ودمارا فى المعدات والأجهزة الخاصة بالتلفزيون.
اعتقلت بحرية الاحتلال الإسرائيلى أمس الثلاثاء ، صياديين فلسطينيين أثناء عملهم في بحر غزة.
وأفادت مصادر محلية وشهود عيان في غزة، أن بحرية الاحتلال اعتقلت صيادًا فلسطينيًا ونجله وصادرت قاربهما أثناء مزاولتهما العمل في عرض بحر السودانية شمال غرب مدينة غزة ، حيث أطلقت عليهم النار مباشرة من دون أن يؤدي ذلك إلى وقوع إصابات.
تجدر الإشارة إلى أنه ومنذ بداية العام الجاري اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عشرات الصياديين الفلسطينيين أفرج عن غالبيتهم.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، أن سلاح الجو شن سلسلة غارات على موقع لحركة حماس الفلسطينية جنوب قطاع غزة، وذلك دون أن يبلغ عن وقوع إصابات أو أضرار.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي عبر حسابه الرسمي بموقع “تويتر”: “أغارت طائرة مقاتلة على موقع تابع لحماس في جنوب قطاع غزة ردا على إطلاق قذيفة صاروخية من القطاع باتجاه الأراضي الإسرائيلية في وقت سابق”.
ولم تؤكد أي مصادر طبية في وزارة الصحة الفلسطينية وقوع أي إصابات في صفوف المواطنين جراء القصف الإسرائيلي.
قال جيمى ماكجولدريك منسق الشئون الإنسانية فى الأراضى الفلسطينية، نائب نيكولاى ملادينوف المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام فى الشرق الأوسط، إن الأمم المتحدة لا ترى فى الأموال القطرية لقطاع غزة إغاثة إنسانية.
وأوضح منسق الشئون الانسانية فى الأراضى الفلسطينية فى حوار لوكالة “سوا” الإخبارية، أن الأمم المتحدة طلب منها تسهيل عملية إدخال الوقود القطرى لتوفير الكهرباء لكامل قطاع غزة.
وأضاف ماكجولدريك “نحن نقوم بعدة أشياء من وجهة نظر إنسانية، ومنها عملية إدخال الوقود، حيث نقوم نحن وبشكل غير مباشر بإدخال وقود للمولدات الكهربائية فى المستشفيات ومحطات معالجة مياه الصرف الصحى”.
وأشار إلى أن توفير الوقود لمحطة كهرباء غزة جعل الكهرباء أرخص وأكثر فعالية.
وأكد المسئول الأممى، أن الوقود القطرى الموجود الآن فى غزة سيكفى حتى شهر مارس من العام المقبل، وذلك حسب الاستخدام نتيجة قدوم فصل الشتاء، مضيفا “هذا أمر مؤقت وغير مستدام“.
ووصف ماكجولدريك الوضع الإنسانى فى غزة بأنه “مستنكر”، والظروف المعيشية “غير مقبولة”، مبينا أن “هذا الوضع كان قبل مسيرات العودة وأزمة الأونروا، والتى كان قبلهما الوضع صعب جدا”.
أصيب 33 مواطنا فلسطينيا بالرصاص الحي، أحدهم بحالة حرجة، وآخرون بالاختناق اليوم الجمعة، إثر قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرات سلمية شرق قطاع غزة.
وقالت مصادر طبية إن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحي والمعدني المغلّف بالمطاط والغاز المسيّل للدموع صوب المواطنين على مقربة من السياج الفاصل شرق القطاع، ما أدى لإصابة 33 مواطنا بجروح، أحدهم وصفت جروحه بالحرجة، وآخرين بالاختناق، تمّ علاجهم ميدانيا.
من جانبها دعت الهيئة الوطنية لمسيرات العودة وكسر الحصار جماهير الشعب الفلسطيني للمشاركة الحاشدة في الجمعة الـ38 القادمة والتي ستحمل اسم جمعة “المقاومة حق مشروع “، تأكيدا على شرعية المقاومة وحالة الإجماع والالتفاف حولها في وجه المؤامرات والمخططات التي تستهدفها.
ودعت الهيئة خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم في مخيم ملكة شرق قطاع غزة لأوسع اصطفاف والتفاف وطني وقومي وإنساني مع جماهير الشعب الفلسطيني ومقاومته في وجه الإحتلال وبما يعزز حالة التضامن والإسناد للشعب الفلسطيني والعمل على وضع الاحتلال وقادته في موقع المساءلة والعقاب والمقاطعة.
وقالت الهيئة:” لقد حول المحتشدون اليوم بمسيرات العودة في الجمعة السابعة والثلاثين في ذكرى انتفاضة الحجارة الكبرى، لمحطة لرفع راية المقاومة والوحدة خفاقة في مواجهة الاحتلال وسياساته العدوانية، وبالإصرار على استمرار مسيرات العودة وكسر الحصار بطابعها الجماهيري وأدواتها السلمية” .
ودعت الهيئة إلى الشروع الفوري في إنجاز الوحدة والمصالحة وبناء الشراكة الوطنية دون أي تسويف أو مماطلة وترتيب البيت الفلسطيني بمؤسساته التنظيمية والشعبية والرسمية، من خلال الحوار الوطني والشراكة الحقيقية، وتنفيذا للاتفاقيات الوطنية التي أجمعت عليها القوى.
قال موقع واللا الإخبارى الإسرائيلى، اليوم الخميس، إن قطر طلبت من إسرائيل مؤخرا أن تعلن بشكل علنى دعمها للجهود التى تبذلها لتحسين الوضع فى قطاع غزة، كشرط لتحويل الدفعة الثانية من الأموال إلى غزة.
وأوضح الموقع، أن التغريدة التى أدلى بها السفير الإسرائيلى فى الولايات المتحدة رون ديرمر والتى وصفت بـ “المفاجئة”، كانت نتيجة للطلب القطرى، مشيرا إلى أن سفارة قطر في بلجيكا وأمريكا أعادت نشر تلك التغريدة التى شكر فيها ديرمر قطر على جهودها في غزة وأنه يأمل في التوصل لاتفاق طويل الأمد.
ووفقا لموقع واللا – كما نقل عن مصادر إسرائيلية- فإن الدوحة تريد دعما علنيا من إسرائيل لخطواتها في غزة.
وأشار الموقع، إلى سفارات قطر حين أعادت نشر التغريدة للسفير الإسرائيلي في واشنطن، كتبت “قطر ملتزمة بإيجاد حل لغزة وتعمل يداً بيد مع إسرائيل والأمم المتحدة من أجل حماية حقوق الإنسان والكرامة للفلسطينيين”.
أصيب 18 فلسطينيا برصاص الجيش الإسرائيلى خلال مواجهات الجمعة قرب السياج الحدودى بين قطاع غزة واسرائيل تخللت تجمع ضمن إطار “مسيرات العودة”، كما أفادت وزارة الصحة فى القطاع.
وقال الناطق باسم الوزارة أشرف القدرة فى بيان “أصيب 18 مواطنا برصاص الاحتلال الإسرائيلى فى أحداث الجمعة السادسة والثلاثين لمسيرات العودة فى شرق قطاع غزة”.
وأشار الى أن بين الجرحى صحفى محلى “أصيب برصاصة من النوع المتفجر فى القدم” شرق مخيم البريج وسط القطاع.
وتتكرر المواجهات كل يوم جمعة منذ بدء احتجاجات “مسيرات العودة” فى 30 مارس من العام الجارى.
هدد وزير البناء والإسكان الإسرائيلي، يوءاف جالانت، اليوم الأربعاء، باغتيال رئيس حركة حماس الفلسطينية، يحيى السنوار، واحتلال قطاع غزة.
ونقلت صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية عن جالانت، الذي ينتمي لحزب “كولانو” قوله، خلال مؤتمر صحفي: ” أيام السنوار معدودة ولن تنتهي حياته في دار مسنين”.
في سياق متصل، قال وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، جلعاد إردان، إن “إسرائيل أقرب من أي وقت سابق لإعادة احتلال قطاع غزة والسيطرة عليه، زإذا كان احتلال القطاع سيضمن أمن مواطني الدولة، فإن هذا ما ستفعله إسرائيل”.
وقالت الصحيفة إنه ليس واضحا سبب هذه التهديدات الإسرائيلية لحماس ورئيسها السنوار، مشيرةً إلى أن العملية العسكرية الأخيرة حدثت في أعقاب اعتراض مقاتلي حماس لقوة إسرائيلية خاصة أنها كانت توشك على تنفيذ عملية سرية في منطقة خان يونس، وقتلت قائد الوحدة، فيما ذكرت تقارير إسرائيلية أن الوحدة الخاصة كانت تزرع أجهزة تصنت في المنطقة حينها.
من جانبها أكدت وزيرة القضاء الإسرائيلية وعضو الكابينيت، أييليت شاكيد، أن وقف إطلاق النار في قطاع غزة سيستمر عدة أشهر، وعندها سينكسر، قائلة: “وإذا لم يكن خيارا أمامنا، فلدينا القدرة على استخدام قوة أكبر ضد حماس”.