ليبيا

  • مجلس الأمن الدولي يتبنى قرارا بإنشاء وحدة وقف إطلاق النار في ليبيا

    تبنى مجلس الأمن الدولي بالإجماع، اليوم الجمعة، قرارا يدعو إلى إنشاء وحدة مراقبة وقف إطلاق النار في ليبيا، ويدعم التطورات في البلاد التي تصب في صالح تحقيق السلام.

    وينص القرار الأممي على “إنشاء وحدة مراقبة لوقف إطلاق النار تشمل 60 مراقبا في أقصى حد وتكون جزءا من بعثة الدعم الأممية في ليبيا”، وهذه الوحدة “منفصلة عن آلية لمراقبة الاتفاق ينكب طرفا النزاع على تشكيلها في مدينة سرت”.

    ويرحب القرار باتفاق وقف إطلاق النار المبرم بتاريخ 23 أكتوبر 2020 وبتشكيل حكومة الوحدة الموقتة المكلفة قيادة البلاد إلى انتخابات وطنية في 24 ديسمبر المقبل.

    ويطالب النص الحكومة بإجراء تحضيرات لضمان أن تكون الانتخابات الرئاسية والبرلمانية حرة ونزيهة وشاملة.

    نزع السلاح

    وعلى الصعيد الأمني، يشدد القرار على ضرورة نزع السلاح وتسريح القوات وإعادة إدماج (اجتماعية) للجماعات المسلحة وجميع الفاعلين المسلحين خارج إطار الدولة، وإصلاح القطاع الأمني وإنشاء هيكل دفاعي شامل ومسؤول في ليبيا.

    وقف إطلاق النار

    كما يدعو جميع الأطراف الليبية إلى التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار المبرم بتاريخ 23 أكتوبر 2020 ويشدد على دعوة كل الدول الأعضاء إلى احترامه، بما في ذلك الانسحاب الفوري لجميع القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا.

    يذكر أن وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، أكد أن بلاده تعمل مع واشنطن، للضغط على الأطراف ذات الصلة لطرد المرتزقة الأجانب من ليبيا.

    الخارجية الليبية

    وقال الوزير الإيطالي، في تصريحات نقلتها وكالة “نوفا”، إنه سيتحدث مع وزيرة الخارجية الليبية نجلاء المنقوش التي ستكون في روما يوم 22 أبريل عن ملف طرد المرتزقة الأجانب من ليبيا، والجهود التي تبذلها بلاده في هذا الشأن.

    وأشار إلى المهمة الصعبة التي يعمل رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة على إنجازها وهي توحيد ليبيا، مؤكدًا أن بلاده تعمل مع فرنسا وأوروبا لتسهيل هذا الأمر.

    علاقات تاريخية

    وأوضح دي مايو أن بلاده لديها علاقات تاريخية مع ليبيا روما متقدمة على الجميع، مشيرًا إلى أن شركة إيني الإيطالية هي أقوى شركة أجنبية تعمل في ليبيا، فيما على الآخرين أن يبدؤوا كل شيء من الصفر.

    وتحدث دي مايو عن موعد فتح القنصلية الإيطالية في بنغازي، قائلاً: “قريبًا جدًا أعتقد أنه بحلول الأول من يونيو المقبل سنقوم بتعيين القنصل”.

  • مجلس الأمن الدولى يتبنى بالإجماع قرارا يدعم العملية السياسية فى ليبيا

    أعلن مجلس الأمن الدولي تبنيه بالإجماع قرارا يدعم العملية السياسية في ليبيا، وذلك حسبما أفادت فضائية “سكاى نيوز عربية”، فى خبر عاجل لها منذ قليل.

    ويدعو مجلس الأمن الدولي في قراره إلى سحب جميع القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا دون تأخير، ويفوض مجلس الأمن الدولي فريقا من 60 شخصا مدنيا بمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في ليبيا.

    وفى وقت سابق كان أفاد دبلوماسيون بأنه جرت دعوة مجلس الأمن الدولي للتصويت، يوم الجمعة، على مشروع قرار يؤيد التطورات السياسية والأمنية في ليبيا، هو الأول منذ توقيع اتفاق أكتوبر الماضى لوقف إطلاق النار.
    وأكدت وسائل إعلام إن مشروع القرار ينص على نشر 60 عنصرا أمميا لمراقبة احترام وقف إطلاق النار في ليبيا.

    وعُرض النص الذي صاغته بريطانيا على التصويت يوم الخميس، لكن بسبب القيود الصحيّة سيصوّت أعضاء المجلس الـ 15 كتابيا في غضون 24 ساعة.

    وينص المشروع على الترحيب “باتفاق وقف إطلاق النار المبرم بتاريخ 23 أكتوبر 2020، وبتشكيل حكومة الوحدة المؤقتة المكلفة بقيادة البلاد إلى انتخابات وطنيّة في 24 ديسمبر”.

    ويطالب أيضا الحكومة الليبية بإجراء تحضيرات لضمان أن تكون الانتخابات الرئاسية والبرلمانية حرة ونزيهة وشاملة.

    وعلى الصعيد الأمني، يشدد المشروع على ضرورة نزع السلاح وتسريح القوات وإعادة إدماج (اجتماعية) للجماعات المسلحة وجميع الفاعلين المسلحين خارج إطار الدولة، وإصلاح القطاع الأمني وإنشاء هيكل دفاعي شامل ومسؤول في ليبيا.

    ويدعو النص المقترح جميع الأطراف الليبية إلى التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار، ويشدد على دعوة كلّ الدول الأعضاء إلى احترامه، بما في ذلك الانسحاب الفوري لجميع القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا.

    وكانت الأمم المتحدة قدّرت في ديسمبر الماضى عدد القوات الأجنبية والمرتزقة في ليبيا بعشرين ألفا، ويبدو أن عددا قليلا منهم بدأ بمغادرة البلاد.

    ويوافق مشروع القرار على مقترح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، لنشر مراقبين دوليين مدنيين وغير مسلحين ضمن بعثة الأمم المتحدة؛ للمساعدة في مراقبة وقف إطلاق النار ومغادرة القوات الأجنبية والمرتزقة البلاد.

  • بتوجيهات من السيسي.. مصر ترسل مساعدات طبية للأشقاء في ليبيا

    أقلعت طائراتا نقل عسكرية من قاعدة شرق القاهرة الجوية متجهة إلى مطار سبها بدولة ليبيا محملتان بأطنان من المساعدات الطبية المقدمة من وزارة الصحة والسكان المصرية إلى دولة ليبيا الشقيقة للمساهمة في تخفيف الأعباء عن كاهل المواطنيين الليبيين.
    ويأتي ذلك تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وفى إطار دعم وتضامن مصر مع الشعب الليبى الشقيق فى مختلف الظروف.
    ومن جانبه أعرب الجانب الليبى عن عميق الشكر والإمتنان بالجهود المبذولة من جمهورية مصر العربية قيادةً وحكومةً وشعباً للوقوف بجانب ليبيا فى أوقات المحن والشدائد، مؤكداً على أهمية تلك المساعدات فى مساندة قطاع الصحة الليبى فى مواجهة التحديات التى يواجهها خاصة فى ظل إنتشار فيروس كورونا.
    يأتى ذلك إنطلاقاً من الروابط التاريخية والقومية التى تجمع مصر وليبيا وتأكيداً على عمق روابط الأخوة والصداقة التى تجمع الشعبين الشقيقين .

  • سموحه يعلن رسميا انتقال حسام حسن والترهونى لأهلى طرابلس الليبى

    أعلن محمد فرج عامر رئيس نادى سموحه إعارة ثنائى الفريق الأزرق محمد الترهونى وحسام حسن إلى نادى أهلى طرابلس الليبى لمدة 4 شهور بعد الاتفاق على كافة البنود التعاقدية على أن يعود الثنائى للموج الأزرق بداية الموسم المقبل .

    كان مسئولو أهلى طرابلس قد عقدوا جلسة ودية مع فرج عامر منذ أسبوع بناء على طلب طلعت يوسف المدير الفني للفريق الليبى الذى طلب التعاقد مع اللاعبين وهو ما وافق عليه رئيس سموحة واحمد سامى المدير الفني للفريق .

    ومن المقرر أن ينضم اللاعبين لفريقهما الجديد لبداية الموسم حيث أن أهلى طرابلس يستعد حاليا لبداية الموسم هناك .

    يذكر أن فترة الإنتقالات في ليبيا بتبدأ من أول أبريل الجارى وتنتهى نهاية الشهر نفسه .

    سموحه 4
  • المجلس الرئاسى الليبى يعلن تشكيل الهيئة الوطنية للمصالحة الليبية

    أعلن محمد المنفى رئيس المجلس الرئاسى الليبى، عن “مشروع حقيقي” للمصالحة الوطنية بين الليبيين، وتشكيل الهيئة الوطنية للمصالحة الليبية”.

    وقال عضو بالمجلس الرئاسى خلال مؤتمر صحفى، اليوم الاثنين، أن المشروع يرتكز على استعادة الاستقرار إلى ليبيا، ولن يخضع لسلطة وكيان سياسى، مشيرا إلى أنه هو عمل وطنى متحرر من أى قيود وتوجهات.

    وأضاف أن المشروع يضم شخصيات وطنية ذات أهمية اجتماعية وسياسية تحظى بثقة جميع الليبيين ولديهم القدرة على تقديم عمل ناضج، مضيفا: “المصالحة لن تستثنى أحد من الليبيين ويهدف لاستعادة الثقة بين الليبيين وانهاء الجفوة بينهم”.

  • رئيس الحكومة الليبى: 80% من مؤسسات ليبيا توحدت فى أقل من شهر

    أكد رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبى عبد الحميد الدبيبة، أن 80% من مؤسسات ليبيا توحدت فى أقل من شهر، وقال الدبيبة فى حوار مع صحيفة “كورييرى ديلا سيرا” الإيطالية، وأوردته وكالة الأنباء الليبية اليوم الأربعاء، إن هدفنا الأساسى هو إعادة توحيد المؤسسات، الأمر الذي أُنجز بنسبة 80% فى أقل من شهر، وإن من بين المؤسسات التى توحدت فعلا الحكومة والبرلمان والبنك المركزى، ووكالة الطاقة وكذلك الوزارات المختلفة.

    وأوضح رئيس الحكومة أن العمل جارٍ على إعداد الدستور الجديد ووضع قانون الانتخابات، وأن السلطة الجديدة فى البلاد تعمل ما فى وسعها لتسهيل المرحلة الانتقالية.

    وأشار الدبيبة إلى أن الجيش اتحد من خلال المحادثات التى جرت بوساطة الأمم المتحدة فى جنيف والتي سمحت بوقف إطلاق النار.

  • يان كوبيش: ليبيا يجب أن تكون ذات سيادة كاملة على أراضيها دون أى وجود أجنبي

    أكد المبعوث الأممى إلى ليبيا يان كوبيش، أن ليبيا يجب أن تكون ذات سيادة كاملة على أراضيها دون أى وجود أجنبي، لافتا إلى ضرورة خروج المرتزقة الأجانب المدعومين من أطراف إقليمية ودولية.

    وأشار كوبيش – فى تصريحات أوردتها بوابة أفريفيا الإخبارية اليوم السبت – إلى ضرورة وجود قاعدة دستورية واضحة وإطار قانونى للانتخابات بحلول شهر يوليو؛ ليتمكن من ضمان القيام بالتحضيرات اللازمة وإجراء الانتخابات، معتبرا أن استمرار عمل اللجنة القانونية والتركيز الواضح على مقترحات معقولة للقاعدة الدستورية للانتخابات، قد يكون حاسماً فى إيجاد حل لهذه القضية، مشيرا إلى أن الإسراع فى استكمال العمل يقطع الطريق أمام من يريد تعطيل الانتخابات.

    وأكد المبعوث الأممى أهمية ملف المصالحة الوطنية، مقترحا أن تتولى امرأة رئاسة هذه اللجنة، موضحا أن رئيس المجلس الرئاسى محمد المنفي، ورئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة اعتبرا أن هذه إحدى أولى أولوياتهما.

    واعتبر المبعوث الأممى أن ملتقى الحوار السياسى مهم فى الحاضر ومستقبلا، لكنه دعا إلى تقييم المرحلة الماضية من أجل القيام بما هو ضرورى ضمن خارطة طريق للمرحلة القادمة يدعمها المجتمع الدولى ويلتزم بها.

  • الرئيس السيسى: تشرفت باستقبال محمد المنفى رئيس المجلس الرئاسى الليبى

    عبر الرئيس عبد الفتاح السيسى، عن تشرفه اليوم، باستقبال محمد المنفى، رئيس المجلس الرئاسى الليبى، فى إطار حرص مصر على تعزيز التنسيق الوثيق مع المجلس الرئاسى الليبى فى مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتنموية.
    جاء ذلك فى تغريدة للرئيس السيسى، على حسابه الرسمى بموقع التواصل الاجتماعى “تويتر”.
    الرئيس عبد الفتاح السيسى
  • رئيس المجلس الرئاسى الليبى: مصر دائما العامل المرجح فى تسوية الأزمة الليبية

    أعرب رئيس المجلس الرئاسى الليبى محمد المنفى، عن خالص التقدير والعرفان للمساندة المصرية الصادقة لشقيقتها الليبية منذ اندلاع الأزمة بها وحتى الآن، وهو الأمر المتوقع من القيادة الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسى، مثمناً فى هذا الإطار دور مصر الرائد، وجهودها الحثيثة والصادقة والمستمرة في دعم أشقائها في ليبيا فى إطار العلاقات الممتدة والأخوية التى تربط البلدين والشعبين الشقيقين، خاصةً عن طريق المساهمة فى توحيد الجيش الوطنى الليبى، فضلاً عن الدور الحيوى لنقل التجربة المصرية التنموية إلى ليبيا، والاستفادة من خبرة وإمكانات الشركات المصرية العريقة فى هذا الصدد.
    كما أكد “المنفي”، أن مصر كانت على الدوام العامل المرجح فى تفعيل ودعم جهود تسوية الأزمة الليبية فى مختلف المسارات السياسية والعسكرية والاقتصادية، وذلك فى ضوء أنها أكثر الدول درايةً بالواقع الليبي، معرباً عن عميق تقديره للرئيس السيسى والشعب المصرى، للوقوف بجانب أشقائهم الليبيين فى إدارة المرحلة الانتقالية، والتطلع لاستمرار تلك المساندة خلال الفترة القادمة لدعم تحملهم للمسئولية التاريخية الملقاة على عاتقهم.
    جاء ذلك خلال استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم محمد المنفي، رئيس المجلس الرئاسي الليبي، وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية، والوزير عباس كامل رئيس المخابرات العامة.
  • حكومة الوحدة الوطنية الليبية: نتمسك بخروج المرتزقة والمقاتلين الأجانب من ليبيا

    شدد المتحدث الرسمي باسم حكومة الوحدة الوطنية الليبية، محمد حمودة على ضرورة خروج المرتزقة والمقاتلين الأجانب من الأراضى الليبية، مؤكدا تمسك السلطة التنفيذية الجديدة بسيادة الدولة وضرورة خروج المرتزقة، مشيرا إلى أهمية توحيد المؤسسات الليبية كافة وفى مقدمتها المؤسسة العسكرية.

    وأكد المتحدث باسم حكومة الوحدة الوطنية محمد حمودة في مؤتمر صحفى، الأربعاء، قرب افتتاح الطريق الساحلى الرابط بين شرق وغرب البلاد، مشيرا إلى أن خروج المرتزقة من الأراضى الليبية من أولى أولويات السلطة التنفيذية الجديدة.

    وشدد حمودة، أن ليبيا تعمل على الحصول على لقاح فيروس كورونا المستجد قريبا، مؤكدا أن سيتم تفعيل عمل الدواوين واللامركزية في كافة المدن والبلدات الليبية.

    كان رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي قد حث حكومة الوحدة الوطنية على الإسراع في حلحلة أزمات جائحة كورونا والكهرباء والوقود، واتخاذ خطوات عملية وسريعة لتقديم الخدمات اللازمة للمواطن الليبى.

    جاء ذلك خلال مشاركته ونائبه موسى الكوني، في الاجتماع العادي الأول لحكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبدالحميد الدبيبة بمقر ديوان رئاسة مجلس الوزراء في العاصمة طرابلس.

    وقال المكتب الإعلامي لرئيس المجلس الرئاسي إن مشاركة المنفي في اجتماع الحكومة الأول يأتي في إطار متابعة الرئيس لسير عمل الحكومة تجاه أبرز الملفات التي تمس المواطن الليبي.

    وجاءت مشاركة المنفي والكوني في اجتماع مجلس الوزراء الليبي فور عودتهما من زيارة رسمية إلى باريس التقيا خلالها مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بقصر الإليزيه.

  • مصرع 60 مهاجرا ونجاة 116 آخرين بعد احتراق مركبهم قبالة السواحل الليبية

    لقى 60 مهاجرا حتفهم على الأرجح قبالة السواحل الليبية إثر احتراق مركبهم، فيما سمحت إيطاليا لسفينة “أوشن فايكينج” بإنزال 116 ناجيا، وفق ما ذكرت منظمة غير حكومية، وأعلنت منظمة “ألارم فون” غير الحكومية أن نحو 60 شخصا هم فى عداد المفقودين بعد أن احترق محرك قاربهم قبالة السواحل الليبية.

    وأضافت بحسب ” روسيا اليوم” أنه فى ليل الأربعاء 17 مارس خلال طقس عاصف، “اتصل قارب خشبي رمادي يقل أكثر من 100 شخص بألارم فون، كان الناس مذعورين على الهاتف لأن المحرك اشتعلت فيه النيران، ونبهت ألارم فون السلطات المعنية وكذلك أوشن فايكينج”.

    وبدأت “أوشن فايكينج” عملية بحث دون جدوى، لعدم قدرتها على تحديد إحداثيات تموضع القارب، وتحدث ناجون عن وجود سودانيين وسنغاليين وسوريين وباكستانيين ومغاربة ومصريين على متن السفينة، مشيرين إلى أن الصيادين الليبيين أنقذوا نحو 45 منهم.

    ويعبر اللاجئون القادمون من دول عديدة، تونس وليبيا خصوصا، للوصول إلى أوروبا عبر إيطاليا ذات السواحل الأقرب الى المنطقة.

    وبالإجمال، فقد 1200 مهاجر حياتهم في 2020 فى المتوسط غالبيتهم كانوا يحاولون الوصول إلى أوروبا عبر هذه الطريق، وفق المنظمة الدولية للهجرة.

  • الرئيس التونسى يصل إلى ليبيا فى زيارة رسمية

    وصل الرئيس التونسى قيس سعيد إلى مطار معيتيقة الليبى صباح اليوم الأربعاء فى زيارة رسمية لليبيا، وذكرت بوابة أفريقيا الإخبارية أنه من المقرر أن يعقد الرئيس التونسى خلال الزيارة محادثات مع كل من رئيس المجلس الرئاسى الليبى محمد المنفى، ورئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة.

    وكان فى استقباله رئيس المجلس الرئاسى الليبى محمد المنفى ونائباه موسى الكونى وعبدالله اللافى.

    وكانت الرئاسة التونسية، قالت فى بيان لها، الثلاثاء إن رئيس الجمهورية قيس سعيد سيقوم بزيارة رسمية الأربعاء، إلى ليبيا.

    وأكدت الرئاسة التونسية فى بيانها، أن الزيارة تندرج فى إطار مساندة تونس للمسار الديمقراطى فى ليبيا، وربط جسور التواصل وترسيخ سنة التشاور والتنسيق بين قيادتى البلدين، مشيرة إلى أن الزيارة تمثل مناسبة لإرساء رؤى وتصورات جديدة تعزز مسار التعاون المتميز القائم بين تونس وليبيا وتؤسس لتضامن شامل يلبي التطلعات المشروعة للشعبين الشقيقين فى الاستقرار والنماء.

  • رئيس الحكومة الليبية يوجه بعدم اتخاذ إجراءات تحدث تغييرات على المراكز القانونية

    أصدر رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة تعليمات لوزراء حكومتي الوفاق والمؤقتة بعدم اتخاذ إجراءات من شأنها إحداث تغييرات على بعض المراكز القانونية في المؤسسات والمصالح العامة بالمخالفة للصلاحيات التسييرية (تصريف الأعمال) التي تقتضيها مرحلة انتقال السلطة.
    وقال الدبيبة – وفقا لما أوردته بوابة ” إفريقيا ” الليبية اليوم الثلاثاء – إن كل الإجراءات التي اتخذت بالمخالفة للمهام التسييرية وتصريف الأعمال بالوزارات تعد باطلة ولا تنتج أي أثر قانوني.
    وفى سياق أخر، وجه الدبيبة بالإيقاف المؤقت ،لانعقاد اجتماعات مجلس الأمناء للمؤسسات الاستثمارية والجمعيات العمومية للشركات العامة ،وكذلك التي تساهم فيها الدولة إلى حين إشعار واعتبار المحاضر والقرارات الصادرة من تاريخ منح الثقة للحكومة في العاشر من مارس الجاري ملغاة وكأنها لم تكن.
    وأوضح الدبيبة أن هذه التوجيهات تأتي التزاما بالمسؤولية الملقاة على عاتق حكومة الوحدة الوطنية الليبية ،والتي من بينها النهوض بالشركات العامة وتذليل الصعوبات وإيجاد الحلول المناسبة للمشاكل التي تواجهها، وحرصا على استقرار وانتظام سير العمل بالشركات العامة وكذلك التي تساهم فيها الدولة، مما يستوجب وضع جملة من التدابير والإجراءات الاحترازية، لاسيما في ظل ظروف المرحلة الراهنة.
  • “العسكرية المشتركة” تطالب بالسحب الفورى للمرتزقة الأجانب من ليبيا

    أصدرت اللجنة العسكرية المشتركة الدائمة (5+5)، في جولتها الثامنة المنعقدة في مقرها الدائم بمدينة سرت، بيانا ختاميا عقب اجتماعها الثالث خلصت فيه إلى جملة من النقاط، وخاصة في علاقة بآلية خروج المرتزقة والمقاتلين الأجانب.
    وأوضحت اللجنة في بيان نقلته بوابة “إفريقيا” الليبية اليوم الثلاثاء أنها ناقشت الجهود المبذولة في سبيل إخراج المرتزقة بشكل عاجل، مطالبة مجلس الأمن والدول المتابعة لمخرجات مؤتمر برلين بإلزام الدول المتابعين لها بإخراجهم وسحبهم الفوري من على نقاط التماس ومن الأراضي الليبية بالكامل.
    وأضافت أنها بحثت، أيضا، موضوع مواصلة تبادل المحتجزين، وتذليل كافة الصعوبات لتحقيق ذلك، بالإضافة إلى الخطوات العملية في عمل المراقبين على الأراضي الليبية، مشيدة بالدعم الدؤوب والمستمر لبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
    وأعربت عن ترحيبها بأداء اليمين الدستوري للمجلس الرئاسي الليبي وحكومة الوحدة الوطنية لمباشرة المهام الموكلة إليهما، مثمنة زيارة الدبيبة للجنة بمقرها الدائم بمدينة سرت.

  • رئيس الحكومة الليبية الجديدة يحل لجنة مكافحة كورونا

    أصدر رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة اليوم الأحد، قرارا بحلّ لجنة مكافحة كورونا.

    حل لجنة مكافحة كورونا

    وجاء في بيان رسمي أن رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة أصدر القرار رقم 2 لسنة 2021 بإلغاء القرار رقم 207 لسنة 2020 الخاص بتشكيل لجنة لمكافحة فيروس كورونا وحل المجلس الذي كان قد انبثق عن المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الليبي المنتهية ولايته.

    يذكر أن رئيس الوزراء الليبي عبد الحميد الدبيبة كان قد انتقد تعامل الحكومة الليبية السابقة مع تداعيات فيروس كورونا.

    وأبدى استياءه من التقارير التي اطلع عليها بخصوص الميزانيات التي تم إنفاقها بدعوى التعامل مع جائحة كورونا دون وجود نتائج فعلية على الأرض.

    وبحسب المكتب الإعلامي للحكومة، فقد أوضح الدبيبة خلال اجتماعه مع رئيس لجنة مكافحة كورونا خليفة البكوش ومدير المركز الوطني لمكافحة الأمراض بدر الدين النجار، أن إدارة الأزمة بهذه الطريقة لن تكون مقبولة بعد اليوم.

    لجنة 5+5

    وانطلقت، مساء الأحد، أعمال الاجتماع الثالث للجنة العسكرية المشتركة (5+5) بمدينة سرت، لعرض نتائج نزع الألغام وجهود إخراج المرتزقة.

    وتتولى اللجنة التخطيط لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 23 أكتوبر 2020 في جنيف.

    ويعد هذ الاجتماع الثالث للجنة ضمن الجولة الثامنة بحضور البعثة الأممية والذي سوف يستمر لمدة يومين متتاليين.

    وشارك في الاجتماع رؤساء اللجان الفرعية التابعة للجنة، واللجنة الميدانية واللجنة الأمنية وضباط الهندسة العسكرية.

    ومن المقرر أن تناقش تلك اللقاءات، عملية فتح الطريق الساحلي وتقارير اللجان الفرعية والتنسيق مع فريق المراقبة الدولي لتثبيت وقف إطلاق النار وتوزيع المهام الأمنية بالمنطقة العازلة بين سرت ومصراتة والجفرة في الفترة القادمة، ومتابعة الجهود الدولية لإخراج المرتزقة والقوات الأجنبية من ليبيا.

    كما سيناقش الاجتماع متابعة طريقة وآلية عمل المراقبين الدوليين، استكمال تفاهمات جنيف التي تمّ التوقيع عليها.

    كانت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا، أعلنت بداية الشهر الجاري عن وصول فريق مصغر لمراقبة وقف إطلاق النار، في هذا البلد.

    وقالت البعثة إن الفريق سيساعد في الدفع بعملية التخطيط التي تضطلع بها الأمم المتحدة، بالتشاور الوثيق مع اللجنة العسكرية المشتركة (5+5).

    وقف إطلاق النار

    وفي 23 أكتوبر الماضي، وقعت اللجنة العسكرية الليبية المشتركة (5+5) اتفاقًا للوقف الفوري لإطلاق النار.

    ونص الاتفاق على إخلاء جميع خطوط التماس من الوحدات العسكرية والمجموعات المسلحة بإعادتها إلى معسكراتها، بالتزامن مع خروج جميع المرتزقة والمقاتلين الأجانب من الأراضي الليبية برا وبحرا وجوا في مدة أقصاها ثلاثة أشهر.

    وكذلك تجميد العمل بالاتفاقيات العسكرية الخاصة بالتدريب في الداخل الليبي، وخروج أطقم التدريب إلى حين تسلم الحكومة الجديدة الموحدة لأعمالها.

  • الرئيس السيسي يهنئ عبدالحميد الدبيبة لحصول حكومته على ثقة مجلس النواب الليبى

    أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي مساء اليوم اتصالًا هاتفيًا مع عبد الحميد الدبيبة، رئيس الحكومة الليبية الجديدة”.

     

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس أعرب عن خالص التهنئة للدبيبة لحصول حكومته على ثقة مجلس النواب الليبى والتى تمثل خطوة تاريخية هامة فى طريق تسوية الأزمة الليبية، مؤكدًا الثقة فى قدرة الدبيبة على إدارة المرحلة الانتقالية الحالية وتحقيق المصالحة الشاملة بين الليبيين، وتوحيد المؤسسات الليبية تمهيدًا لإجراء الانتخابات الوطنية فى ديسمبر المقبل.

  • الرئيس السيسي: مستعدون لتقديم الخبرات وتنفيذ المشروعات التنموية فى ليبيا

    شدد الرئيس عبد الفتاح السيسى على دعم مصر الكامل للحكومة الليبية برئاسة الدبيبة، والاستعداد لتقديم خبراتها فى المجالات التى من شأنها تحقيق الاستقرار السياسى، فضلًا عن المشاركة فى تنفيذ المشروعات التنموية فى ليبيا والتى تمثل أولوية بالنسبة للشعب الليبى الشقيق.

    جاء ذلك خلال الاتصال الهاتفى الذى أجراه الرئيس عبد الفتاح السيسى مساء اليوم اتصالًا هاتفيًا مع عبد الحميد الدبيبة، رئيس الحكومة الليبية الجديدة”.

  • الخارجية السعودية: منح الثقة لحكومة الوحدة الوطنية فى ليبيا خطوة تاريخية

    رحبت الخارجية السعودية بمنح مجلس النواب الليبي الثقة لحكومة الوحدة الوطنية، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية”، فى خبر عاجل لها منذ قليل.

    وأشارت الخارجية السعودية إلى أن منح الثقة لحكومة الوحدة الوطنية في ليبيا خطوة تاريخية، مشيرة إلى أن المملكة تدعم كافحة الجهود الرامية لحل سياسي للأزمة الليبية.

    وتابعت الخارجية السعودية: “نأمل أن يساهم هذا الإنجاز في الحفاظ على سيادة ليبيا ومنع التدخل الخارجي”.

    كما رحبت الأمم المتحدة بمصادقة مجلس النواب الليبي على حكومة الوحدة الوطنية، وقال أنطونيو جوتيريش أمين عام الأمم المتحدة، إن منح الثقة للحكومة الليبية خطوة نحو استعادة وحدة واستقرار ليبيا.

  • مصر ترحب بنيل حكومة ليبيا ثقة البرلمان وتؤكد دعمها لإجراء الانتخابات نهاية 2021

    صرح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، السفير أحمد حافظ، أن مصر تُرحب بنيل الحكومة الموحدة الليبية ثقة مجلس النواب اليوم، وتثمن دور المجلس فى تحمل مسئولياته وإعلاء المصلحة العليا لدولة ليبيا للتحرك قدماً نحو استعادة ليبيا لاستقرارها وأمنها وسيادتها، وبما يرفع المعاناة عن الشعب الليبي الشقيق.

    وأعرب المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، عن تطلع مصر للعمل مع حكومة الوحدة الوطنية خلال المرحلة الانتقالية، ودعم جهودها للوفاء بالتزاماتها المقررة وفقاً لخارطة الطريق للحل السياسي، بهدف عقد الانتخابات فى موعدها المحدد نهاية العام الجارى، وتطبيق المخرجات الصادرة عن اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 واجتماعات المسار الاقتصادي بما يصون مقدرات الشعب الليبي الشقيق، ويخرج ليبيا من أزمتها، ويحقق أمن واستقرار المنطقة

  • رئيس مخابرات فرنسا: الخط الأحمر الليبى دفع المسار السياسى لتسوية القضية

    استقبل  الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم برنارد إيمييه رئيس جهاز الاستخبارات الخارجي الفرنسي، وذلك بحضور الوزير عباس كامل رئيس المخابرات العامة”.

     وأكد رئيس المخابرات الفرنسي، أن الخط الأحمر المعلن من قبل الرئيس السيسي في ليبيا نجح في دفع المسار السياسي لتسوية القضية.

  • سامح شكرى يؤكد للمبعوث الأممى ضرورة إخراج القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا

    استقبل وزير الخارجية سامح شكرى، اليوم الأحد، مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى ليبيا يان كوبيتش، وذلك للتباحث حول تطورات الأزمة الليبية وسبل الوصول إلى حل سياسي لها.

    صرح السفير أحمد حافظ المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزير شكري استهلَّ اللقاء بتقديم التهنئة لكوبيتش بمناسبة تعيينه مبعوثا للأمم المتحدة إلى ليبيا، واستعرض خلال اللقاء الجهود التي تبذلها مصر بهدف تحقيق التسوية السياسية في ليبيا، مؤكدًا في الإطار ذاته على ضرورة استكمال المسار السياسي الحالي، عبر عقد اجتماع مجلس النواب لمناقشة تشكيل الحكومة، انتهاءً بعقد الانتخابات وفق قواعد دستورية في موعدها في 24 ديسمبر 2021.

    كما شدد وزير الخارجية على ضرورة التزام كافة الأطراف بتنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار، خاصة فيما يتعلق بإخراج القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا، فضلًا عن أهمية التصدى لأى محاولات من شأنها عرقلة توحيد المؤسسات الأمنية الليبية، أو تُكرِّس الانقسام الليبى.

    وأضاف حافظ أن وزير الخارجية استعرض أيضًا جهود مصر المتعلقة بدفع المسار الاقتصادى، والذى أفضى إلى التوصل لحزمة من الإجراءات التي تصب فى صالح الشعب الليبى، مع التأكيد على ضرورة أن تتواكب الإصلاحات الاقتصادية مع الإطار السياسى الفاعل بما يضمن المُضى قُدمًا في تسوية شاملة للأزمة الليبية.

    من جانبه، أطلع كوبيتش الوزير شكري على نتائج اتصالاته مع مختلف الأطراف المعنية بالأزمة الليبية، واستعرض رؤيته حول تحريك مختلف المسارات، مُثمنًا موقف القاهرة الداعم للحل السياسي في ليبيا، ومعربًا عن تطلعه لاستمرار وتيرة التنسيق والتعاون بين الجانبين.

  • وزير الخارجية يبحث مع المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى ليبيا تطورات الأزمة

    استقبل وزير الخارجية سامح شكري بمقر وزارة الخارجية، المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى ‫ليبيا يان كوبيتش، للتباحث حول تطورات الأزمة الليبية وصولًا إلى حل سياسي يحفظ وحدة ليبيا ويصون مقدرات شعبها.

    ونشر المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير أحمد حافظ عبر حسابه على “تويتر”، صورا تجمع وزير الخارجية سامح شكرى خلال استقباله المبعوث الأممى لدى ليبيا يان كوبيتش.

  • وزير الخارجية يبحث مع المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى ليبيا تطورات الأزمة

    استقبل وزير الخارجية سامح شكري بمقر وزارة الخارجية، المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى ‫ليبيا يان كوبيتش، للتباحث حول تطورات الأزمة الليبية وصولًا إلى حل سياسي يحفظ وحدة ليبيا ويصون مقدرات شعبها.

    ونشر المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير أحمد حافظ عبر حسابه على “تويتر”، صورا تجمع وزير الخارجية سامح شكرى خلال استقباله المبعوث الأممى لدى ليبيا يان كوبيتش.

  • وزير الخارجية الليبى: القضية الفلسطينية أحد المحاور الرئيسية لسياستنا

    أكد وزير الخارجية بالحكومة الليبية عبد الهادى الحويج، أن القضية الفلسطينية لا تزال أحد المحاور الأساسية للسياسة الخارجية الليبية للدفاع عن حق الشعب الفلسطيني.

    كما أكد الحويج – خلال لقائه القنصل العام لفلسطين فى بنغازى أحمد جرار – أن الشعب الليبى والشعب الفلسطيني، شعبان فى بلد واحد.

    وذكرت بوابة “إفريقيا الإخبارية” أن الحويج استمع إلى أهم الصعوبات التى تواجه الجالية الفلسطينية فى ليبيا، مؤكدا أن ليبيا كانت من بين أوائل الدول التى منحت مزايا للفلسطينيين المقيمين على أراضيها أسوة بالليبيين، وتتمثل هذه المزايا فى حق التمتع بالإقامة والتقدم للعمل وحق التعليم والعلاج وغيرها.

  • ليبيا تتعاقد على 12 مليون جرعة لقاح ضد كورونا

    أعلن رئيس اللجنة العلمية والاستشارية لمكافحة فيروس كورونا فى ليبيا خليفة البكوش، التعاقد على 12 مليون جرعة لقاح ضد كورونا، ستصل الدفعة الأولى منها بنهاية شهر مارس المقبل.

    وقال البكوش – خلال مؤتمر صحفى أوردته بوابة الوسط الليبية اليوم /السبت/ – “سنستلم قريبا حوالى 12 مليون جرعة على دفعات للوقاية من فيروس كورونا”، مضيفا “تعاقدنا مع 4 شركات لاستيراد اللقاحات، فيما ستصل الدفعة الأولى فى نهاية شهر مارس“.

    وتابع: “نطمئن الليبيين بقرب وصول التطعيمات”، مؤكدا أن التأخير فى جلب التطعيمات بسبب الإغلاق الذى فرض من الاتحاد الأوروبي.

    وأشار البكوش إلى أنه تم الاتفاق بأن يقوم المركز الوطنى لمكافحة الأمراض بالتطعيمات لما يتمتع به من خبرة فى هذا المجال، وبالتعاون مع اللجنة العلمية الاستشارية ووزارة الصحة، مؤكدا أنه سيتم فتح التسجيل بمنظومة التطعيمات ضد كورونا فى بداية شهر مارس.

  • عضو بالنواب الليبى: سرت الأنسب لعقد جلسة منح الثقة للحكومة

    أكد عضو مجلس النواب الليبي سعيد امغيب أن عقد مجلس النواب الليبي، برئاسة رئيس المجلس المستشار عقيلة صالح، جلسة مكتملة النصاب لمنح الثقة للحكومة الجديدة يحتاج أولاً إلى الاتفاق على اختيار مدينة لعقد هذه الجلسة، مبينا أن مدينة سرت هي الأنسب.

    وأضاف امغيب – في تصريح لموقع (ليبيا 24) الإخباري اليوم /الخميس/ – أن هناك تحديات كبيرة تُواجه رئيس الحكومة الجديدة، عبد الحميد الدبيبة، لتشكيل حكومته أبرزها المُحاصصة والترضية.

    وأوضح أن منح مجلس النواب الليبي الثقة للحكومة الجديدة هو الأكثر قانونية وشرعية، مبينا أنه في حال عدم اجتماع مجلس النواب فإن منح الثقة يرجع للجنة الـ 75 لملتقي الحوار السياسي كما أعلنت البعثة الأممية في وقت سابق.

  • المبعوث الأممى لدى ليبيا يشدد على إجراء الانتخابات ديسمبر المقبل

    أجرى المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، يان كوبيش، خلال الفترة من 14 إلى 21 فبراير مباحثات في ليبيا مع مجموعة واسعة من الأطراف الليبية تمثل مختلف ألوان الطيف السياسي الليبي شملت قيادة حكومة الوفاق الوطني ومؤسساتها الأمنية وأعضاء المجلس الرئاسي ومجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة والهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور والقوات المسلحة العربية الليبية وأعضاء اللجنة العسكرية المشتركة (5+5) من الطرفين والمفوضية الوطنية العليا للانتخابات والمؤسسة الوطنية للنفط، بالإضافة إلى أعضاء السلطة التنفيذية المؤقتة الموحدة الجديدة التي تم انتخابها مؤخراً من قبل ملتقى الحوار السياسي الليبي.
    تناولت المناقشات التقدم المحرز حتى الآن في تنفيذ خارطة الطريق التي أقرها ملتقى الحوار السياسي الليبي والخطوات التالية ذات الأولوية، ولا سيما الحاجة الملحة لعقد جلسة لمجلس النواب للنظر في منح الثقة للحكومة التي سيقترحها رئيس الوزراء المكلف وعملية الانتقال السلس للسلطة، وضرورة ضمان التقدم المطرد نحو التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار، وأهمية تعزيز الاستعدادات لإجراء الانتخابات الوطنية المقبلة في كانون الأول من ديسمبر 2021، والتزام القيادة في ليبيا بتلبية الاحتياجات الأساسية الاجتماعية والاقتصادية للسكان، بما في ذلك التصدي لجائحة كورونا (كوفيد 19) فضلاً عن تحقيق المصالحة الوطنية والعدالة الانتقالية.
    ورحب المبعوث الخاص بالتقدم الذي أحرزته الأطراف الليبية المعنية حتى الآن في مختلف المجالات، مشدداً على أهمية احترام جميع المؤسسات المعنية لخارطة الطريق ومواصلة العمل على تنفيذها بشكل كامل. وفي هذا الصدد، سيواصل المبعوث الخاص المشاركة، على وجه الخصوص، في دعم الجهود الجارية لالتئام أعضاء مجلس النواب في أسرع وقت ممكن، فضلاً عن دعم الجهود الرامية إلى الاتفاق على القاعدة الدستورية اللازمة لإجراء الانتخابات في ديسمبر 2021 والتي ينبغي التسريع بها. كما أشار أيضاً إلى التقدم في المناقشات بشأن التعيينات في المناصب السيادية.
    وأثنى المبعوث الخاص، يان كوبيش، على اللجنة العسكرية المشتركة (5+5) لما قامت به من عمل يُحتذى في تنفيذ مهمتها، وشجع اللجنة على مواصلة التقدم المطرد واتخاذ المزيد من الخطوات نحو إعادة فتح الطريق الساحلي. ودعا جميع الأطراف إلى الوفاء بالتزاماتها وتوفير الدعم اللازم لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ذات الصلة، بما في ذلك خروج القوات الإجنبية والمرتزقة.
    وشدّد المبعوث الخاص، يان كوبيش، على الدور الحاسم والشرعي لملتقى الحوار السياسي الليبي كقوة تحول دون الانقسام والجمود وتعمل من أجل وحدة وسيادة ليبيا، بما في ذلك تحقيق إرادة الشعب الليبي الذي يتوق إلى انتخابات ديمقراطية، وسلطة تنفيذية موحدة تنهي سلسلة الإدارات الانتقالية المتكررة. وفي حين شدد على استمرار دور ومسؤوليات ملتقى الحوار السياسي الليبي وأهمية خارطة الطريق الخاصة به، أشار المبعوث الخاص بشكل خاص إلى الدعم واسع النطاق، على الصعيدين الوطني والدولي، لنتائج اجتماع الملتقى الذي انتخب السلطة التنفيذية الموحدة المؤقتة الجديدة المكلفة بالسير بالبلاد نحو انتخابات 24 كانون الأول/ ديسمبر 2021.
    وجدد المبعوث الخاص تأكيد التزام بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا القوي بدعم جهود الشعب الليبي لإعادة توحيد ليبيا وسلطاتها ومؤسساتها واستعادة سيادتها الكاملة بما يضمن استدامة الأمن والاستقرار والرخاء.
  • توتر في طرابلس ينذر بمواجهات دامية بين الميليشيات الليبية

    تشهد العاصمة الليبية طرابلس حالة تصعيد، تنذر بمواجهات دامية ما بين اجتماعات لمليشيات مصراتة والزنتان وحشد أرتال عسكرية لمليشيات الزاوية.

    وكشفت مصادر ليبية عن اجتماع أمني طارئ عقده عدد من قادة مليشيات الزنتان ومصراتة في طرابلس، بعد ساعات من التوتر الأمني، عقب ما قالت وزارة الداخلية بحكومة الوفاق إنه محاولة اغتيال تعرض لها الوزير فتحي باشاغا.

    وقالت وسائل إعلام ليبية، إن الاجتماع حضره قادة ميليشيات الزنتان، وهم عماد أبودربالة، وعبد المولى الهمالي ومختار الأخضر، ومن مصراتة، الميليشاوي المقرب من باشاغا، محمد الحصان، لمناقشة سبل التعامل مع عدد من المليشيات المسلحة التابعة لمدينة الزاوية، والتي دخلت إلى ميدان الشهداء بطرابلس.

    يأتي ذلك فيما كشفت مصادر ليبية، أن أرتالا عسكرية توجهت من مصراتة غربي ليبيا باتجاه العاصمة طرابلس، في محاولة لطرد مليشيات الزاوية التابعة لرئيس حكومة الوفاق المنتهية مدتها فايز السراج، والتي احتلت منطقة الساحة.

    وكانت مصادر ليبية كشفت عن مهاجمة مليشيات “الزاوية”، منزل مدير أمن ورشفانة، ناصر ألطيف، والاعتداء عليه بالضرب.

    وأضافت المصادر، التي طلبت عدم الإفصاح عن أسمائها، أن مليشيات الزاوية هاجمت مكتبًا تابعا لوزير داخلية الوفاق ومقر مكافحة المخدرات ومقر إدارة الشؤون الفنية والاتصالات بمنطقة جنزور وعبثت بها وسرقت مقتنياتها.

  • المجلس الرئاسى والحكومة الليبية يدعون لفتح تحقيق فى حادث موكب باشاغا

    استنكر المجلس الرئاسي الليبى ورئيس حكومة الوحدة الوطنية، اليوم الأحد، الحادث الذى تعرض لها وزير داخلية حكومة الوفاق فتحى باشاغا في منطقة جنزور غرب طرابلس، داعيا الجهات القضائية لفتح تحقيق بشكل عاجل في ملابسات الحادثة وملاحقة مرتكبيها والتأكيد على عدم إفلات كل المتورطين من العقاب.

    وأكد المجلس الرئاسي وحكومة الوفاق أن مسيرة تحقيق الاستقرار التى شرعوا فيها مليئة بالتحديات والمتربصين، مشددة على ضرورة ألا يكون هناك مجالا للفتنة وزرع المكيدة و”عرقلة هذه المسيرة التي سلكناها معا من أجل النهوض بليبيا. “

    ودعا المجلس الرئاسي وحكومة الوفاق كافة الأطراف في هذه المرحلة الحرجة إلى ضبط النفس والحرص على العمل معا للوصول للحقيقة ومحاسبة كل من خرق القانون من خلال الجهات القضائية والأمنية المختصة.

    وأشاروا إلى أن السلطة الجديدة ستباشر عملها فور اعتمادها خلال الأيام المقبلة، وستعمل على أن يكون من أولوياتها بسط السيطرة الأمنية الكاملة على كافة التراب الليبي والحرص على تطبيق القانون بحزم من خلال الأجهزة القضائية والأمنية المختصة، لكي تتمكن من وضع مثل هذه الوقائع خلفها، وأن تلتفت نحو بناء ليبيا.

  • ترتيبات لعقد جلسة لمنح الثقة للحكومة الليبية بين المبعوث الأممى لدى ليبيا مع “المنفى”

    أجرى المبعوث الخاص، يان كوبيش، مساء أمس محادثة هاتفية مع رئيس المجلس الرئاسي الليبى المكلف، محمد المنفي، ناقشا فيها المضي قدماً في ترتيبات عقد جلسة لمجلس النواب لمنح الثقة للحكومة الجديدة ، وجدد كوبيش خلال الاتصال التأكيد دعم مجلس الأمن لمخرجات ملتقى الحوار السياسي الليبي.

    وكان رئيس مجلس الأمن الدولى قد أصدر بياناً يوم 9 فبراير الجارى معرباً عن “ترحيب مجلس الأمن  بالاتفاق الذي توصل إليه ملتقى الحوار السياسي الليبي بشأن سلطة تنفيذية مؤقتة موحدة جديدة تتولى قيادة البلاد نحو الانتخابات”.

    ودعا مجلس الأمن السلطة التنفيذية المؤقتة إلى الإسراع في الاتفاق على تشكيل حكومة جديدة شاملة للجميع، على النحو الوارد في خارطة الطريق التي اتفق عليها ملتقى الحوار السياسي الليبي في تونس، والبدء بالتحضيرات اللازمة قبل الانتخابات الرئاسية والبرلمانية الوطنية المقرر إجراؤها في 24  ديسمبر 2021. ودعا مجلس الأمن أيضاً السلطة التنفيذية المؤقتة إلى تحسين الخدمات وإطلاق عملية مصالحة وطنية شاملة.

    وفي إطار جهود التواصل مع الأطراف الليبية لتسريع وضمان تنفيذ خارطة الطريق التي أقرها ملتقى الحوار السياسي الليبي ومساعدة ليبيا على بدء السلطة التنفيذية المؤقتة الجديدة مهامها، التقى المبعوث الخاص اليوم بعدد من أعضاء الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور الذين قاموا باطلاعه على مسار عملهم وأشاروا إلى أنهم أنجزوا مهمتهم في شهر يوليو 2017. كما ناقش المبعوث الخاص معهم الترتيبات اللازمة التي يتعين على السلطات الليبية المعنية تبنّيها بغية إجراء الانتخابات العامة في 24 ديسمبر 2021، والتي ستنهي الفترة الانتقالية التي دامت عدة سنوات وتتيح الفرصة لليبيين لانتخاب ممثليهم واستعادة الشرعية الديمقراطية وتوحيد مؤسساتهم.

زر الذهاب إلى الأعلى