ليبيا

  • الرئيس السيسي يشدد: استعادة سيادة ليبيا تبدأ بسحب القوات الأجنبية والمرتزقة

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم نجلاء المنقوش، وزير الخارجية الليبية، وذلك بحضور سامح شكرى وزير الخارجية، والوزير عباس كامل رئيس المخابرات العامة.

    وأشاد الرئيس بنجاحات “نجلاء المنقوش” لاستعادة وضعية ومكانة العمل الدبلوماسى الليبى، والتحرك مع كافة الأطراف الدولية المعنية بالقضية الليبية، والتشديد على أن استعادة سيادة ليبيا تبدأ بسحب القوات الأجنبية والمرتزقة، مؤكدًا دعم مصر الكامل لهذه الجهود خلال كافة تحركاتها على الصعيد الثنائى والإقليمى والدولي.

  • منتخب السودان يهزم ليبيا وينضم لمجموعة مصر في كأس العرب

    تأهل منتخب السودان للمشاركة في بطولة كأس العرب، التي تقام شهر ديسمبر المقبل، بعد الفوز على منتخب ليبيا بهدف دون مقابل، في المباراة التي جمعتهما مساء اليوم السبت، على ملعب “خليفة” في العاصمة القطرية بالملحق المؤهل للبطولة، وشهدت حضورا جماهيريا.
    سجل اللاعب محمد عبد الرحمن هدف فوز منتخب السودان في الدقيقة 15 من ركلة جزاء.
    جدير بالذكر أن قرعة كأس العرب أوقعت المنتخب السوداني في المجموعة الرابعة مع المنتخب المصري، بالإضافة لمنتخب الجزائر، والفائز من مواجهة منتخبي لبنان وجيبوتي التي ستقام يوم الأربعاء المقبل.
    ويبدأ منتخب مصر مبارياته بمواجهة الفائز من مواجهة لبنان وجيبوتي يوم 1 ديسمبر.
    وستكون المباراة الثانية لمصر مع منتخب السودان يوم 4 ديسمبر.
    ويختتم الفراعنة مبارياته في دور المجموعات أمام منتخب الجزائر يوم 7 ديسمبر.

  • وزير الخارحية يؤكد لنظيرته الليبية دعم مصر للمسار السياسي الليبي

    قال وزير الخارجية سامح شكرى إنه تباحث مع وزيرة الخارجية الليبية تعزيز العلاقات بين البلدين، مؤكدا أنه تم الاتفاق على تعزيز العلاقات ودعم مصر المسار السياسي في ليبيا.

    وأكد شكري في مؤتمر صحفي مشترك مع وزيرة الخارجية الليبية دعم مصر لسيادة ليبيا وأهمية إجراء الانتخابات نهاية العام الجاري ، وإخراج المرتزقة والمقاتلين الأجانب، موضحا أنه تم تناول التحضيرات الجارية لمؤتمر برلين وأهمية إنجاحه.

  • رئيس المخابرات العامة يؤكد لـ “الدبيبة” و”المنفى” وقوف مصر خلف الشعب الليبى

    استقبل عبد الحميد الدبيبة رئيس حكومة الوحدة الوطنية وكبار المسؤولين اللواء عباس كامل رئيس المخابرات العامة بمقر رئاسة مجلس الوزراء بالعاصمة طرابلس كما التقي رئيس المخابرات العامة الدكتور محمد المنفي رئيس المجلس الرئاسي الليبي.

    وقد نقل رئيس المخابرات العامة المصرية تحيات وتقدير الرئيس عبد الفتاح السيسي للحكومة الليبية، مؤكدا علي وقوف مصر خلف الشعب الليبي الشقيق وحكومته في جهودها لتجاوز هذه المرحلة الدقيقة وتحقيق ما يتطلع له الأشقاء في ليبيا حيث استعرضا اخر التطورات المحلية والاقليمية والأمنية وسبل تعزيز العلاقات الثنائية.

    ومن جانبه أعرب عبد الحميد الدبيبة عن عميق شكره وتقديره لمصر رئيسا وشعبا علي المواقف الداعمة لليبيا في كافة المحافل وتطلعه للارتقاء بمستوي العلاقات والتعاون الثنائي بما يتماشى مع عمق العلاقات التاريخية بين البلدين.

  • الأردن تكشف تفاصيل جديدة في حادثة اختطاف فتاة أردنية في ليبيا

    أعلنت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين في الأردن، أنها تتابع بإهتمام بالغ المعلومات التي وردت حول تعرض فتاة أردنية للاختطاف في ليبيا.

    كما قال المتحدث الرسمي باسم الوزارة السفير ضيف الله الفايز إن الوزارة ومن خلال مركز العمليات على تواصل مستمر مع السلطات الليبية من خلال السفارة الليبية في عمان. والتي أكدت أن السلطات الليبية قامت فور تلقيها معلومات عن حادثة إختطاف فتاة أردنية باتخاذ الإجراءات القانونية والأمنية اللازمة. حيث تم وضع الفتاة في مكان آمن، ويتم حاليا اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المعتدين.

    وذكر الفايز أن الوزارة “على تواصل مستمر مع الأشقاء في السلطات الليبية للوقوف على حيثيات القضية ولتقديم الإسناد والدعم والمساعدة اللازمة للمواطنة الأردنية”.

     

  • ماكرون: لا ينبغى السماح بتدخلات خارجية فى ليبيا

    قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، إنه لا ينبغي السماح بتدخلات خارجية في ليبيا، وكذلك يجب أن يغادرها المرتزقة.

    وأكد ماكرون، خلال مؤتمر صحفي مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبدالحميد الدبيبة، أن فرنسا ستساعد ليبيا في هذه المرحلة الانتقالية، حسبما أفادت بوابة “الوسط” الليبية.

    وشدد ماكرون على دعم ليبيا بشكل كامل، وعلى ضرورة التوزيع العادل والشفاف للثروات الليبية.

     

  • ليبيا تؤكد على التعاون الأمني مع تونس

    أكد رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي في تونس، السبت، على ضرورة التعاون الأمني بين البلدين خلال الفترة الانتقالية وخروج ليبيا من الفوضى.

    وصل المنفى السبت إلى تونس في زيارة تستمر ثلاثة أيام هي الأولى للبلد الجار منذ توليه مهام منصبه مطلع فبراير.

    وقال المنفي في تصريح صحافي مشترك مع الرئيس قيس سعيّد الذي استقبله في قصر قرطاج “تناولنا التعاون الأمني، ونعرف بأن هذه المرحلة شديدة الخطورة خصوصا في المنطقة. لابد أن يكون هناك استقرار أمني”.

    وتابع “البعد الأمني هو أهم الأبعاد التي لابد التركيز عليها، أمن ليبيا من أمن تونس”.

    من جانبه أكد سعيّد على “إرادة قوية ثابتة لاستكمال المسار الذي بدأ بعد تولي القيادة في ليبيا”.

    وشدد على “وقوف الشعب التونسي الى جانب أشقائه في ليبيا في اعادة بناء مؤسساته وفي تأمين هذه المرحلة الانتقالية”.

    تشهد ليبيا موجة تفاؤل نادرة بإحلال الاستقرار الأمني والسياسي، مع سعي رئيس الوزراء الموقت عبد الحميد الدبيبة إلى توحيد المؤسسات الليبية والتحضير للانتخابات المقررة في 24 ديسمبر.

    وفي المقابل هناك تخوف على الوضع الأمني مع استمرار انتشار المرتزقة في البلاد.

    أدت إطاحة معمر القذافي وقتله في انتفاضة العام 2011 التي دعمها حلف شمال الأطلسي إلى إغراق ليبيا في صراع دموي على السلطة استمر عقدا.

    تأتي زيارة المنفي بعد أسبوع من زيارة رئيس الحكومة التونسية هشام المشيشي الى طرابلس حيث شدد على رغبة بلاده في تحفيز التعاون الاقتصادي مع البلد الجار في وقت تعيش تونس أزمة اقتصادية حادة.

    كما شهدت تونس هجمات دموية نفذها إسلاميون متطرفون ويعتقد أنه تم التخطيط لها في ليبيا واستهدفت سياحا وأمنيين وعسكريين خلال العامين 2015 و2016.

    وفي أول زيارة رسمية منذ عام 2012، توجه الرئيس التونسي قيس سعيّد الى ليبيا منتصف مارس الفائت لدعم الحكومة الجديدة إثر تسلمها السلطة.

    كما تطرّق المنفي وسعيّد السبت إلى ضرورة التعاون الاقتصادي خصوصا في ما يتعلق بتوفير العمالة التونسية في ليبيا.

    بين تونس وليبيا علاقات اقتصادية وثيقة إضافة إلى ارتباطات عائلية بين جانبي الحدود، لكنها تضررت إثر سقوط نظام معمر القذافي عام 2011. رغم ذلك، ما زالت تونس وجهة أساسية لليبيين للسياحة والعلاج، لا سيما لدى سكان غرب البلاد.

    ظلت ليبيا سوقا رئيسية ومتنامية للاقتصاد التونسي حتى عام 2011 قبل أن تنهار المبادلات منذ عام 2014.

  • القاهرة وواشنطن تتفقان على ضرورة خروج المرتزقة والميليشيات الأجنبية من ليبيا

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم أنتوني بلينكن وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية والوزير عباس كامل رئيس المخابرات العامة، وكذلك كلٍ من فيكتوريا نولاند وكيل وزارة الخارجية الأمريكية للشئون السياسية، والسفير جوناثان كوهين، سفير الولايات المتحدة بالقاهرة، و توماس سوليفان نائب سكرتير رئيس الأركان الأمريكي، والسفيرة باربرا ليف من مجلس الأمن القومي الأمريكي”.

    وأوضح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن اللقاء شهد كذلك التباحث حول عدد من الملفات الإقليمية، خاصةً تطورات الأوضاع في ليبيا والمرحلة الانتقالية التي تمر بها حالياً، وصولاً على الاستحقاق الانتخابي المنشود في ديسمبر المقبل، حيث تم التوافق على أهمية دعم تلك المرحلة السياسية الفارقة في تاريخ ليبيا، مع ضرورة خروج المرتزقة والميليشيات الأجنبية المسلحة من ليبيا، بما سيساهم في تحقيق طموحات الشعب الليبي الشقيق والحفاظ على وحدة الأراضى الليبية وسلامة مؤسساتها الوطنية، ويقوض تفشي الفوضى بها ، ويقطع الطريق أمام تحولها إلى مناطق نفوذ لقوى خارجية.

  • مبعوث الولايات المتحدة يكشف عن لقاء مسؤولين مصريين لبحث الوضع في ليبيا

    قال السفير ريتشارد نورلاند المبعوث الأمريكي الخاص إلى ليبيا، إنه أجرى لقاءات هامة مع المسؤولين المصريين ، مشيرا إلى أنه أجرى أيضا لقاءات مع رئيس البرلمان الليبي عقيلة صالح، حيث تطرق اللقاء إلى وضع الأسس الدستورية والقانونية للانتخابات المزمع إجراؤها ديسمبر المقبل.

    وأضاف المبعوث الأمريكي الخاص إلى ليبيا، في لقاء خاص على شاشة اكسترا نيوز الإخبارية: تشجعت كثيرا لمدى التزام “صالح” بإقامة الانتخابات في ديسمبر المقبل، مشيرا إلى لقاء آخر جمعه بوزير الخارجية ورئيس اللجنة العليا للانتخابات الليبية، منوها بعقد مؤتمر مائدة مستديرة مع عناصر من المجتمع المدني بخصوص الانتخابات.

    وشدد الدبلوماسي الأمريكي، على سعى بلاده لإعادة فتح السفارة الامريكية في طرابلس ، قائلا: “ربما ليس هذا العام ولكن ستكون هناك رحلات بشكل شبه يومي للتواصل مع المسؤولين والنقاشات”.

  • المبعوث الأمريكى: 45 مليار دولار أموال ليبية مجمدة.. ومصر دعمت استقرار ليبيا

    أكد السفير ريتشارد نورلاند المبعوث الأمريكى الخاص إلى ليبيا، أن مصر لديها مصالح أمنية في ليبيا، وأن هذه الأمور يمكن التعامل معها من خلال وجود حكومة مستقرة وخروج القوات الأجنبية “المرتزقة” ومساعدة ليبيا على استعادة السيطرة على كل أراضيها.

    قال المبعوث الأمريكى الخاص إلى ليبيا، فى لقاء خاص على شاشة اكسترا نيوز الإخبارية”، إن العملية السياسية التي نعمل فيها في ليبيا مصر كانت قوية وهامة ليبيا من أجل دعم استقرارها وسنفيد مصر والإقليم وليس ليبيا فقط… ومصر والولايات المتحدة لديهما مصالح مشتركة فى استقرار الأوضاع في ليبيا.

    وأضاف ريتشارد نورلاند: “علينا أن ندعم ما يرغب فيه الليبيون أنفسهم ونساعدهم في الوصول إلى الاستقرار السياسى والاجتماعى، مشددا على أن ليبيا دولة غنية ولديها موارد بترولية.. ولديها 45 مليار دولار مجمدة في انتظار الإفراج عنها.

    وأوضح الدبلوماسي الأمريكي، أن الشعب الليبى يريد أن تعمل هذه المصادر التي يملكها ويمكن ذلك من خلال توفير الدعم السياسى والدبلوماسى لكل الجهود الليبية، ووضع إطار عام للانتخابات ومحادثات 5+5 .

    وواصل الحديث: “مفاوضات برلين تسعى لتحقيق أهداف ليبيا في الاستقرار.. وألمانيا تعمل على مسار أخر لعقد اجتماعات في هذا السياق. نحن نساعد الليبيون أنفسهم للوصول إلى ما يريدون إليه.. تمكين السياسيين في ليبيا للتوصل إلى الحلول الوسط وأن يخاطروا من أجل استقرار ليبيا.

  • الرئيس السيسي يتبادل التهنئة بالعيد مع نظيره العراقى ورئيس المجلس الرئاسى الليبى

    أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً مساء اليوم الأربعاء، مع الرئيس العراقي برهم صالح للتهنئة بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، متمنيا للعراق والأمة العربية والإسلامية الرخاء والأمن والاستقرار.
    من جانبه، أعرب الرئيس العراقى عن التقدير والامتنان لهذه اللفتة الكريمة من الرئيس، معرباً عن تمنياته بكل الخير والازدهار لمصر حكومةً وشعباً.
    كما أجرى الرئيس السيسي مساء اليوم اتصالًا هاتفياً مع محمد المنفي، رئيس المجلس الرئاسي الليبي للتهنئة بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك متمنيًا لليبيا وشعبها الشقيق كل تقدم واستقرار.
    ومن جانبه؛ بادل الرئيس المنفي التهنئة بحلول عيد الفطر مع الرئيس، متمنيًا لمصر وشعبها كل تقدم ورخاء واستقرار.
    صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.
  • مندوبا مصر وليبيا بالأمم المتحدة يبحثان تعزيز الاستقرار فى ليبيا والمنطقة

    بحث مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة السفير محمد إدريس مع نظيره الليبي السفير طاهر السني دعم ليبيا في المرحلة الانتقالية لتعزيز السلام والاستقرار الدائم في البلاد والمنطقة، وذلك عبر لجنة بناء السلام بالأمم المتحدة التي تترأسها مصر ممثلة عن أفريقيا.

    وأوضح بيان البعثة الليبية لدى الأمم المتحدة، وأوردته بوابة “الوسط” اليوم الأربعاء، أن الاجتماع استعرض أهم الملفات ذات الاهتمام المشترك، وسبل دعم وتعزيز الاستقرار والأمن القومي للبلدين، وتحديد الأولويات والاحتياجات التي تتطلبها المرحلة الانتقالية في ليبيا لإيجاد حلول سلمية بعيدا عن الصراع والاقتتال، وكيفية العمل على دعم مخرجات ملتقى الحوار السياسي الليبي، وقرارات مجلس الأمن التي تفضي إلى انتخابات رئاسية وبرلمانية نهاية العام.

    وناقش الطرفان خلال الاجتماع سبل توفير الموارد والبرامج اللازمة لليبيا، حسب متطلبات حكومة الوحدة الوطنية الموقتة، من خلال المنظمات الأممية والأجهزة المتخصصة في مجال بناء السلام.

  • وزير الخارجية الليبية: نطالب بخروج القوات الأجنبية والمرتزقة السوريين وفاغنر

    جددت وزيرة الخارجية الليبية نجلاء المنقوش مطالبتها بضرورة خروج القوات الأجنبية والمرتزقة “فاجنر وجنجاويد وسوريين” وغيرهم من المرتزقة في كل ليبيا سواء جنوبا أو شرقا أو غربا، داعية إلى التعاون مع ليبيا من خلال خطة زمنية ستضعها لجنة “5+5” العسكرية بإشراف أممي ووفقا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، مؤكدة أن ليبيا تعمل وفق قرارها السيادي والتجهيز لانتخابات حرة ونزيهة خالية من ضغط السلاح والقوة.

    وقالت وزارة الخارجية الليبية في بيان لها إن تصريحات الوزيرة جاءت خلال زيارة تفقدية للمناطق الحدودية الجنوبية، التقت خلالها بلدية القطرون والمسؤولين بالمعبر، حيث كان في استقبالها فور وصولها إلى بلدية القطرون مقرر مجلس النواب الليبي، صالح قلمة، وعضو المجلس الأعلى للدولة، الطاهر المكني بالإضافة إلى عدد من المسؤولين في البلدية.

    وشاركت الوزيرة في عدد من الاجتماعات بالبلدية استمعت خلالها للمشاكل التي يعاني منها المواطنون من نقص في الخدمات وسوء في الوضع المعيشي، وتعهدت الوزيرة بنقل معاناة المواطنين بالبلدية إلى مجلس الوزراء الليبى لإيجاد الحلول اللازمة لها .

    واتجهت وزيرة الخارجية والتعاون الدولي في إطار استراتيجية مشتركة للحكومة بين الوزارات المختصة منها الداخلية والخارجية والدفاع والهجرة غير الشرعية وغيرها ومن أجل الوقوف على حال وأوضاع المنافذ البرية، اتجهت إلى معبر التوم الحدودي مع النيجر والتقت بالمسؤولين على المعبر والعاملين فيه.

    وألقت وزيرة الخارجية كلمة خلال جولتها عبرت فيها عن شكرها للجنود الموجودين بالمنفذ على جهودهم، متعهدتا لهم بتعزيز التواجد الليبي ودعمهم في هذه الفترة الحساسة والتي تتطلب اعلاء المصلحة الوطنية، مؤكدة أن الوضع في ليبيا اليوم ليس كما هو قبل عشر سنوات ، مطالبة دول الجوار بضرورة وضع اليات اقليمية لمكافحة التهريب والهجرة والاتجار بالبشر بصورة عاجلة .

    وأكدت الوزيرة أنها ستقوم خلال المدة القادمة بزيارات ثنائية لبلدان المنشأ للهجرة وللبلدان التي يقع مواطنيها ضحية للاتجار من أجل دعوتهم لتفاهمات ثنائية مع ليبيا ،لإعادة مواطنيهم إليهم بكرامة وانسانية موضحة أنها سترفع إلى مجلس النواب مشروع قانون يشدد العقوبات على المهربين والمتاجرين بالبشر بحيث تصبح العقوبات نفسها رادعة لكل الاطراف المتداخلة في التهريب.

    وفي إطار حديثها عن دول الجوار ذكرت “نتمنى الاستقرار للدولة الجارة تشاد وفق ما يقرره شعبها وما يحقق تطلعاته وبالطرق السلمية ، عانينا في ليبيا كثيراً من عبور الجماعات المسلحة بجنسياتها المختلفة لحدودنا وتوظيفها من اطراف الصراع الليبي، وطالبنا مراراً وتكراراً هذه الدول بمساعدتنا لضبط رعاياها والوصول لحلول في بلدانهم تقينا وتقيهم شرور الحرب.”

    كما أوضحت وزيرة الخارجية الليبية خلال كلمتها أن الليبيين لن يعملوا كحرس لحدود أوروبا، ولا يمكن أن تكون ليبيا معبرا للمعاناة والاضطهاد ضد اخواننا الأفارقة، مطالبة الدول الأوروبية بضرورة التزامها باتفاقياتها الموقعة مع ليبيا والوفاء بها ،خاصة أن ليبيا لديها أرصدة لدى هذه الدول بموجب الاتفاقيات الموقعة تقارب النصف مليار دولار مخصصة لحماية الحدود ،ومشددة في الوقت ذاته على ضرورة إبرام عقود المراقبة الالكترونية والحماية المعلوماتية. فأمن ليبيا واستقراراها لا يكون إلا بإحكام السيطرة على الحدود وتأمينها.

    وقالت الوزيرة في ختام كلمتها للدول الأوروبية أن دوركم قد جاء للإيفاء بالتزاماتكم ووضع وعودكم موضع التنفيذ موضحة أن ليبيا لا تستجدي الدعم والتمويل فهذه التزامات تعاقدية ويجب الوفاء والان.

  • المجلس الرئاسي الليبى يكلف حسين العائب بمهام رئيس جهاز المخابرات الليبية

    كلف المجلس الرئاسي الليبي في قرار صادر له اليوم الخميس، حسين محمد العائب بمهام رئيس جهاز المخابرات الليبية.

    كان عضو المجلس الرئاسي الليبى، موسى الكونى، قد قال إنه يأمل في البدء بخطوات فعلية الفترة المقبلة لتوحيد الجيش الوطنى، مؤكدا أن الجنوب دفع الثمن باهضا بسبب الأزمة السياسية والحروب في ليبيا.

    وأكد “الكونى” في مؤتمر صحفى، مساء الأربعاء، أن إجراء الانتخابات الليبية في 24 ديسمبر المقبل هو الهدف السامي الذي يجب أن يسعى إليه الليبيين جميعا.

    وأشار عضو المجلس الرئاسي الليبى إلى أن الطرفان المتحاربان لازالت أيديهما على الزناد رغم أعمال اللجنة العسكرية الليبية المشتركة.

  • وفد مصرى يزور المطارات الليبية تمهيدا لاستئناف الرحلات لمطار القاهرة

    أعلن المدير العام لشركة الخطوط الجوية الافريقية خليل المجعي أن وفدا من السلطات المصرية سيقوم بزيارة تدقيق للمطارات الليبية خلال الأيام القادمة يعقبها استئناف الرحلات بواقع 35 رحلة أسبوعيا من مطارات معيتيقة ومصراتة وبنينا إلى مطار القاهرة.

    وبين المجعي بحسب المكتب الإعلامي لمطار امعيتيقة أنه زار مصر رفقة وفد مشكل من قبل وزير المواصلات ضم رئيس مصلحة الطيران المدني الليبي ومدير عام شركة الخطوط الجوية الليبية.

    وأوضح أنه جرى عقد عدة اجتماعات مع رئيس مصلحة الطيران المدني المصري بحضور مدراء عامين بالمصلحة لأجل وضع الترتيبات الخاصة بعودة تسير الرحلات الجوية من المطارات الليبية إلى مطار القاهرة الدولي والتعاون في مجالات الأمن والسلامة والنقـل والملاحة الجوية والتدريب وتأهيل الكوادر الليبية العاملة بقطاع الطيران.

  • الخارجية الفرنسية: الأوروبيون يتحدثون بصوت واحد عن انتخابات ليبيا فى 24 ديسمبر

    جدد وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان دعم بلاده للسلطة التنفيذية الموقتة في ليبيا، وذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير خارجية مالطا إيفاريست بارتولو، مشيرا إلى أن الأوروبيين يتحدثون بصوت واحد بشأن الانتخابات المقررة في الرابع والعشرين من ديسمبر المقبل.

    وقال لودريان في بيان صادر عن الخارجية الفرنسية، اليوم الخميس، إن باريس تدعم المؤسسات الموقتة التي تم اختيارها، مضيفا “مصممون جدًا على مساعدة الليبيين في استعادة استقلالهم الوطني من خلال إعادة إنشاء الهيئات المؤسسية الشرعية والتأكد من أنها قادرة على تحقيق الأمن.”

    وأضاف “نتشارك زاوية كاملة، ونفس التقدير، مع العلم أن هناك حاجة ملحة لاحترام التزامات بعضنا البعض التي تم الاتفاق عليها عندما تم التدخل لوقف إطلاق النار في أكتوبر الماضي، ثم عندما تقرر تشكيل الحكومة الجديدة في إطار ملتقى الحوار السياسي الليبي.”

  • وزير الكهرباء: ندرس رفع قدرة خط الربط مع ليبيا حتى 3000 ميجا وات

    أكد الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، أنه جارٍ بحث إمكانية رفع قدرة خط الربط مع ليبيا إلى ما يقرب من 2000 أو 3000 آلاف ميجا وات، لافتا إلى أن خط الربط بين مصر وليبيا القائم حاليا بقدرة 240 ميجا وات.

    وأوضح شاكر، أن الشركة المصرية لنقل الكهرباء بدأت فى عمل الدراسات الخاصة برفع جهد خط الربط بين مصر وليبيا من 220 كيلو فولت إلى 500 كيلو فولت، ليتم من خلاله نقل الطاقة الكهربائية لليبيا، مشيرا إلى أن الوزارة حريصة على توصيل التيار الكهربائى لطرابلس بأعلى مستوى من الجودة وخدمة مميزة.

    وتابع شاكر، أن الوزارة حاليا بصدد اختيار استشارى عالمى لمشروع الربط الكهربائى بين مصر وقبرص بقدرة 3 الآلف ميجا وات لمراجعة الشئون المالية والفنية للمشروع، لافتاً إلى أن الشريك القبرصى سلم الوزارة الكهرباء الدراسات الخاصة بالنواحى الفنية ولم يتم البت فيها حتى الآن.

    وقال الوزير، إن الهدف من مشروعات الربط الكهربائى هو أن تتحول مصر محورًا عالمياً للطاقة من خلال الربط مع أفريقيا وأوروبا و دول الخليج، لافتًا إلى أن هذه المشروعات ستجلب لمصر مكاسب اقتصادية بالعملية الصعبة هائلة، لافتا إلى أنه يتم دراسة الربط الكهربائى جنوبًا فى اتجاه القارة الإفريقية للاستفادة من الإمكانيات الهائلة للطاقة المائية فى أفريقيا، موكداً أن هذه المشروعات ستعمل على استيعاب الطاقات الضخمة التى سيتم توليدها من الطاقة النظيفة.

  • شكرى يبحث مع وزيرة خارجية ليبيا تنفيذ مخرجات الحوار السياسى الليبى

    أجرى وزير الخارجية سامح شكري، اليوم السبت، اتصالًا هاتفيًا بوزيرة الخارجية والتعاون الدولي في حكومة الوحدة الوطنية الليبية نجلاء المنقوش.

    وصرح المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير أحمد حافظ بأن الاتصال تطرق إلى سُبل تعزيز العلاقات الثنائية التي تجمع البلدين الشقيقين، فضلًا عن تبادل الرؤى تجاه مُستجدات الأوضاع في ليبيا وجهود تنفيذ كامل مُخرجات الحوار السياسي الليبي وقرار مجلس الأمن ذي الصلة، وبما يضمن استقرار وازدهار ليبيا ورخاء شعبها الشقيق.

    كما وجَّه وزير الخارجية الدعوة لنظيرته الليبية لزيارة مصر في أقرب فرصة، وذلك في إطار استمرار التشاور والتنسيق حيال تدعيم ركائز الاستقرار في ليبيا، على ضوء العلاقات التاريخية المُمتدة بين البلدين. وقد قبلت سيادتها الدعوة على أن يتم تحديد موعدها في وقت قريب.

  • الرئيس السيسى وبوتين يتباحثان هاتفيًا بشأن الأوضاع فى ليبيا وملف سد النهضة

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، صباح اليوم، اتصالاً هاتفياً من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الاتصال تناول التباحث حول تطورات عدد من أهم القضايا الإقليمية، وعلي رأسها تفاصيل الأوضاع في ليبيا، فضلاً عن مستجدات ملف سد النهضة، وكذلك موضوعات التعاون الثنائي في المجالات الاستثمارية خاصة ما يتعلق بالمنطقة الاقتصادية لمحور قناة السويس، وكذلك محطة الضبعة النووية، وقد تم التوافق حول زيادة التنسيق المتبادل وتعزيز مسار العلاقات الثنائية علي كافة المستويات، علي نحو يعكس ثقل وأهمية البلدين وتاريخ التعاون المشترك لمواجهة التحديات التى تمس مصالح الدولتين والشعبين الصديقين، خاصةً فى ظل اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة بينهما.

  • الرئيس السيسى يطلع علي نتائج زيارة مدبولي والوفد الوزارى إلى ليبيا

    اطلع الرئيس عبد الفتاح السيسي يطلع على نتائج الزيارة الأخيرة التى قام بها الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء إلى ليبيا على رأس وفد وزارى رفيع المستوى.

    صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية

  • مندوب ليبيا بالأمم المتحدة: خروج المرتزقة من ليبيا أمر حتمي

    قال مندوب ليبيا في الأمم المتحدة، الطاهر السنى، إن خروج المرتزقة والمقاتلين الأجانب من ليبيا أمر حتمى، مؤكداً أن هناك سعياً لعقد جلسة في مجلس الأمن بشأن إخراج المرتزقة والقوات الأجنبية.

    وشدد السنى، في تغريدة له عبر “تويتر”، على عدم السماح بخروج سلاح المرتزقة والمقاتلين الأجانب لحفظ أمن دول الجوار.

    وطالبت “اللجنة الرباعية بشأن ليبيا” التي تضم جامعة الدول العربية والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي بانسحاب فوري لجميع القوات الأجنبية من ليبيا.

    ودعا بيان صادر عن اللجنة بعد اجتماع لقادتها عبر الفيديو مساء أمس الثلاثاء إلى “الامتثال التام لحظر السلاح والانسحاب الفوري وغير المشروط لكافة القوات الأجنبية والمرتزقة من كافة الأراضي بشكل يعيد بالكامل لليبيا مبادئها ويحافظ على وحدتها الوطنية واستقلالها وسلامة أراضيها”.

     

  • فرنسا وإيطاليا تؤكدان ضرورة الحفاظ على استقرار تشاد وخروج المرتزقة من ليبيا

    دعت فرنسا وإيطاليا في بيان مشترك، الأربعاء، إلى ضرورة الحفاظ على استقرار تشاد والدول المحيطة بها، مؤكدين دعمهم للعملية السياسية في ليبيا وضرورة انسحاب القوات الأجنبية والمرتزقة من هناك.

    وقال مندوب ليبيا في الأمم المتحدة، الطاهر السنى، اليوم الأربعاء، إن خروج المرتزقة والمقاتلين الأجانب من ليبيا أمر حتمى، مؤكداً أن هناك سعياً لعقد جلسة في مجلس الأمن بشأن إخراج المرتزقة والقوات الأجنبية.

    وشدد السنى، على عدم السماح بخروج سلاح المرتزقة والمقاتلين الأجانب لحفظ أمن دول الجوار.

    وطالبت “اللجنة الرباعية بشأن ليبيا” أمس الثلاثاء التي تضم جامعة الدول العربية والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي بانسحاب فوري لجميع القوات الأجنبية من ليبيا.

    ودعا بيان صادر عن اللجنة بعد اجتماع لقادتها عبر الفيديو مساء أمس الثلاثاء إلى “الامتثال التام لحظر السلاح والانسحاب الفوري وغير المشروط لكافة القوات الأجنبية والمرتزقة من كافة الأراضي بشكل يعيد بالكامل لليبيا مبادئها ويحافظ على وحدتها الوطنية واستقلالها وسلامة أراضيها”.

  • وكالة أسوشيتد برس الأمريكية : رئيس الوزراء المصري يزور ليبيا لبحث العلاقات الثنائية والتجارية

    سلطت الوكالة الضوء على زيارة رئيس الوزراء “مصطفى مدبولي” على رأس وفد مصري رفيع المستوى للعاصمة الليبية لبحث العلاقات الثنائية والتجارية بين البلدين مع حكومة رئيس الوزراء الليبي “عبد الحميد الدبيبة” المعينة حديثاً، مضيفة أن “مدبولي” هو أكبر مسئول مصري يزور ليبيا منذ انزلاق الدولة الغنية بالنفط في الفوضى في عام 2011، مشيرة إلى أن “الدبيبة” أكد في مؤتمر صحفي مشترك أن الجانبين وقعا عشرات الاتفاقات في الكهرباء والاتصالات والبنية التحتية والصحة والتعليم، وطالب مصر بإعادة فتح سفارتها في طرابلس التي أغلقت منذ (5) سنوات.

    و أضافت الوكالة أن زيارة “مدبولي” تأتي بعد أن تولت حكومة مؤقتة السلطة في ليبيا الشهر الماضي وهو ما أدى إلى إحياء الآمال في الاستقرار في ليبيا ، مشيرة إلى أن الرئيس “عبد الفتاح السيسي” استقبل “الدبيبة” في القاهرة في فبراير، وشدد على حرصه على دعم الشعب الليبي على طريق الاستقرار، وعرض “السيسي” مشاركة مصر بخبراتها في تنفيذ مشاريع تنموية لإعادة بناء الاقتصاد الليبي المنهار ،

    كما أشارت الوكالة إلى أن مصر ترى أن الفوضى في ليبيا المجاورة تشكل تهديداً لاستقرارها، حيث يستخدم المتشددون الصحراء الليبية كملاذ آمن ويشنون هجمات مميتة على قوات الأمن المصرية والمسيحيين، مضيفة أن عشرات الآلاف من المصريين سعوا للعمل في ليبيا المجاورة على مر السنين، على الرغم من انخفاض أعدادهم منذ انتفاضة 2011 ، وأن (مصر / روسيا / الإمارات) كانوا الداعمين الرئيسيين للقائد العسكري “خليفة حفتر” الذي شن هجوماً عام 2019 للسيطرة على طرابلس من الحكومة المدعومة من الأمم المتحدة في الغرب، ومع ذلك فشل الهجوم الذي استمر (14) شهراً بعد أن كثفت (تركيا / قطر) دعمهما العسكري لحكومة الوفاق في طرابلس بمئات القوات وآلاف المرتزقة السوريين.

    وأضافت الوكالة أنه بعد هزيمة “حفتر”، هدد “السيسي” بالتدخل عسكرياً في ليبيا إذا تجاوزت القوات المدعومة من تركيا مدينة سرت الساحلية الاستراتيجية التي تسيطر عليها قوات “حفتر”، موضحة أنه لو حدث ذلك لكان قد أدخل (مصر / تركيا) – حلفاء الولايات المتحدة المقربون الذين يدعمون الأطراف المتنافسة في الصراع – في مواجهة مباشرة.

  • اللجنة الرباعية بشأن ليبيا تدعو لانسحاب المرتزقة بدون أي شروط

    رحّبت اللجنة الرباعية بشأن ليبيا، التي تضم جامعة الدول العربية والأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي، بـما وصفته بـ”التقدم الكبير” نحو دفع حل سياسي شامل في ليبيا، وعبّرت عن دعمها الكامل لجهود المجلس الرئاسي وحكومة الوحدة الوطنية لتنفيذ خارطة الطريق.

    تعيين النساء
    حثت اللجنة في بيان أصدرته عقب اجتماع عُقد بدعوة من جامعة الدول العربية، حكومة الوحدة الوطنية على التمسك بالتزامها بتعيين النساء في ما لا يقل عن 30 % من المناصب التنفيذية العليا.

    وأكدت اللجنة دعمها الكامل لإجراء الانتخابات الوطنية الليبية في 24 ديسمبر المقبل، كما جددت دعمها لدور المفوضية العليا للانتخابات في إتمام الاستعدادات اللازمة للانتخابات الرئاسية والبرلمانية.

    تدخل عسكرى
    وأدانت اللجنة “الانتهاكات المستمرة” لحظر الأسلحة المفروض على ليبيا، مؤكدة أن كل تدخل عسكري خارجي في البلاد غير مقبول، داعية إلى انسحاب فوري وغير المشروط لجميع القوات الأجنبية والمرتزقة من كامل الأراضي الليبية.

    كما أشارت اللجنة الرباعية إلى الحاجة الملحة للتوصل إلى حل شامل ودائم للتهديد الذي تشكله الجماعات المسلحة في ليبيا.

    تعزيز العلاقات
    وقال الناطق باسم حكومة الوحدة الوطنية الليبية محمد حمودة، إن زيارة رئيس الوزراء مصطفى مدبولي، أمس الثلاثاء، إلى طرابلس، مهمة وتأتي استكمالًا لما تم الاتفاق عليه في اللقاء السابق بين رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبدالحميد الدبيبة والرئيس عبدالفتاح السيسي بشأن تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.

    وتابع حمودة -في تصريحات أوردتها بوابة الوسط الليبية- اليوم الأربعاء، أن زيارة مدبولي تستهدف تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وبناء علاقات استراتيجية يستفاد فيها من الإمكانات المختلفة للطرفين.

    وأوضح أن الوفد الكبير رفيع المستوى يدل على حجم الشراكة والتعاون الذي تطمح إليه قيادة الدولتين، ويسهم في حلحلة التحديات التي تواجهه وترفع معاناة أبنائه في التنقل والعمل والإقامة، إلى جانب التعاون في المجالات الخدمية المختلفة.

  • متحدث الحكومة الليبية :زيارة مدبولي لـ طرابلس لبناء علاقات وشراكة استراتيجية تخدم البلدين

    قال الناطق باسم حكومة الوحدة الوطنية الليبية ، محمد حمودة، إن زيارة رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، أمس الثلاثاء، إلى طرابلس، مهمة وتأتي استكمالًا لما تم الاتفاق عليه في اللقاء السابق بين رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبدالحميد الدبيبة والرئيس عبدالفتاح السيسي بشأن تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.

    وتابع حمودة -في تصريحات أوردتها بوابة الوسط الليبية- اليوم /الأربعاء/ أن زيارة مدبولي تستهدف تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وبناء علاقات استراتيجية يستفاد فيها من الإمكانات المختلفة للطرفين.

    وأوضح أن الوفد الكبير رفيع المستوى يدل على حجم الشراكة والتعاون الذي تطمح إليه قيادة الدولتين، ويسهم في حلحلة التحديات التي تواجهه وترفع معاناة أبنائه في التنقل والعمل والإقامة، إلى جانب التعاون في المجالات الخدمية المختلفة.

  • رئيس الحكومة الليبية: تسيير أول رحلة طيران مباشرة إلى مطار القاهرة غدا

    جدد عبدالحميد الدبيبة، رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، الترحيب بالدكتور مصطفى مدبولى، والوفد المرافق له، كما هنأهم بحلول شهر رمضان المبارك، قائلا :” أحييكم وأحيى الشقيقة مصر، قيادة وحكومة وشعبا، وعلى رأسها الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية”، متمنيا لمصر الخير والرخاء والازدهار.

    وأضاف فى مؤتمر صحفى مع الدكتور مصطفى مدبولى ، رئيس الوزراء أن حكومة الوحدة الوطنية الليبية، والتى كانت نتاجا للحوار والمسار السياسى الذى تم اختياره بديلا عن مسار العنف والاستقطاب والقوة، للمضى قدما فى سبيل خلق حالة من الاستقرار والأمن للوطن والمواطن، تنتهى بإجراء انتخابات حرة نزيهة، ستبدأ معها مرحلة جديدة من التنمية.

    وأشار رئيس الوزراء عبد الحميد دبيبة إلى أن حكومة الوحدة الوطنية تدرك تماما أهمية حالة التوافق والتعاون الإقليمى والدولى فى نجاح كافة الأهداف السياسية التى تسعى لتحقيقها لصالح الوطن والمواطنين، مضيفا أنه تربطنا مع مصر علاقات عميقة وأواصر متينة من الأخوة والمصاهرة، فضلا عن المصالح المشتركة، ونثمن بشكل كبير الدور المصرى فى تعزيز الحوار السياسى وإيجاد حل للأزمة الليبية من خلال استضافة اجتماعات المسار الاقتصادى والأمنى ضمن الحوار الليبي.

    وأكد رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية على أهمية إقامة شراكات استراتيجية فى مختلف المجالات، سعياً لتحقيق أوجه التنمية فى البلدين الشقيقين، مشيراً إلى دور الخطوات العملية التى تحققت فى هذه الزيارة لدفع العمل بتنفيذ الشراكة الثنائية بين البلدين إلى الأمام، موضحاً أن ذلك يتمثل فى تعزيز التواجد الدبلوماسى من خلال إعادة فتح السفارة المصرية على أرض ليبيا، لافتا فى هذا الصدد إلى أنه تم الاتفاق على أن يتم هذا فى القريب العاجل، إلى جانب إعادة حركة الطيران المباشرة بين مطار القاهرة والمطارات الليبية، معلنا أنه سيتم غداً تسيير أول رحلة طيران مباشرة إلى مطار القاهرة.

    كما أكد رئيس الحكومة الليبية عبد الحميد دبيبة أنه فى إطار التمهيد لمرحلة جديدة من الشراكة المصرية الليبية، فقد تم التوقيع على عدد من الاتفاقيات فى مجالات: الكهرباء، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إلى جانب مجالات البنية التحيتة، والنقل والمواصلات، والقوى العاملة، بالاضافة إلى اتفاقية فى مجال الصحة، كما أنه فى إطار دعم وتعزيز التعاون بين شركات القطاع الخاص فى البلدين، فإنه جار العمل حاليا على تنظيم معارض مشتركة فى مختلف المجالات.

    وفى ختام كلمته، تطلع رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية إلى رؤية ثمرة العمل المشترك بما يحقق آمال وتطلعات الشعبين الشقيقين.

  • مصطفى مدبولى ينقل تحيات الرئيس السيسى للشعب الليبى ولحكومة الوحدة الوطنية

    عقد كل من رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، ونظيره رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد دبيبة، مؤتمرا صحفيا، مساء اليوم، في العاصمة طرابلس، وذلك عقب انتهاء المباحثات الموسعة التي عقدها الجانبان بحضور الوفدين الوزاريين وعدد من مسئولي البلدين.

    وأعرب الدكتور مصطفى مدبولي، خلال المؤتمر الصحفي، عن سعادته الحقيقية في بلده الثاني ليبيا، والتي تعد أول زيارة لرئيس حكومة مصرية منذ فترة طويلة للأراضي الليبية، وقال : كان من حسن الحظ أن أنال هذا الشرف وأتواجد معكم اليوم مع زملائي من الحكومة المصرية، واسمحوا لى أن أنقل تحيات الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، للشعب الليبي ولحكومة الوحدة الوطنية، وتمنياته لكم جميعا بكل النجاح والتوفيق في تحقيق خارطة الطريق ووحدة الأراضي الليبية، وعودة الدولة الليبية القوية المتقدمة، وأن تسهم حكومتكم الرشيدة في تحقيق وتنفيذ كافة المشروعات التي يصبو إليها الشعب الليبي.

    وتحدث الدكتور مصطفى مدبولي عن عمق العلاقات والروابط القوية التي تربط بين الشعبين لسنوات طويلة وتمتد بجذورها في أعماق التاريخ، وقال: قبل عام 2011 كان هناك الملايين من المصريين الذين يعملون في الأراضي الليبية، إلى جانب علاقات المصاهرة الممتدة على مدار الحقب التاريخية، ونحن الآن في هذه المرحلة نعمل على إعادة هذه العلاقات إلى قمة نضوجها مجددا، كما نثمن كافة الخطوات التي نجحت الدولة الليبية في اتخاذها فيما يتعلق بخارطة الطريق والمصالحة بين كافة الطوائف الليبية، وندعم في مصر؛ قيادة، وحكومة، وشعبا جميع الخطوات التي تقوم بها الشقيقة ليبيا، كما ندعم إجراء الانتخابات في نهاية العام الحالي، وكعادتنا لن نتأخر في دعم هذه الخطوات الليبية المهمة كما لم نتأخر على كافة الأصعدة في الفترة الماضية، حتى تكللت المهام بنجاح.

    وفي الوقت نفسه، أشار رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي إلى أن مصر لن تدخر أي جهد في دعم ملف التسوية الليبية الذى تحركت فيه على كافة الأصعدة، مشيراً إلى أن هذه الجهود لاقت نجاحا كبيرا وتوجت بالتوقيع على اتفاق أكتوبر 2020، مؤكدا على دعم مصر الكامل لكافة الإجراءات والخطوات التي تتخذها الحكومة الليبية الجديدة لتحقيق التنمية، مبرزاً في هذا الشأن اتفاقيات التعاون المشترك التي وقعها الجانبان اليوم في ختام جلسة المباحثات الثنائية.

    كما أشار إلى استعداد وحرص مصر الكامل لنقل الخبرات التي اكتسبتها الأيادي المصرية على مدار السنوات الست الماضية في كافة مجالات التنمية التي نشهدها اليوم، لأشقائنا فى ليبيا، والتي لاقت إشادة من العالم والمؤسسات الدولية، وذلك عبر التنسيق مع الوزارات والجهات المعنية والشركات المصرية التي ستكون على أتم الاستعداد للشراكة مع نظرائها في ليبيا.

    كما نوه الدكتور مصطفي مدبولي إلى أنه تم التوافق مع الجانب الليبي على التعاون في عدد من المجالات، أبرزها الكهرباء والطاقة، وتكنولوجيا المعلومات، والبنية الأساسية، وأضاف أنه تم التباحث في مشروعات الإسكان، والنقل والمواصلات، والصحة، والقوى العاملة، ويمثل هذا بدايات لعودة الحركة الكبيرة في العلاقات والشراكات بين كافة الكيانات المصرية والليبية خلال المرحلة المقبلة.

    وخلال المؤتمر الصحفي، أعرب رئيس الوزراء الدكتور مدبولي عن تمنياته بالتوفيق والنجاح لرئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية في تحقيق وحدة الشعب الليبي خلال المرحلة المقبلة، مكرراً حرص مصر الكامل على وحدة الأراضي الليبية، وشعور المواطن الليبي بوحدة دولته والاستقرار والأمن، وبدء عجلة التنمية خلال المرحلة المقبلة، والتي تحرص مصر على المساهمة فيها مع الشعب الليبي الشقيق.

    واختتم الدكتور مدبولي كلمته بتوجيه الشكر لرئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية على حفاوة الاستقبال، كما تقدم بالتهنئة للشعب الليبي بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، متمنيا أن يعيده الله على شعبي البلدين بالخير واليمن والبركات.

  • رئيس الوزراء يعلن عودة العمالة المصرية إلى ليبيا للمساهمة فى إعادة إعمار

    قال الدكتور مصطفى مدبولى ، رئيس الوزراء ، فى مؤتمر صحفى ، مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة، أنه واحدة من مذكرات التفاهم التى تم توقيعها مع ليبيا هو تنظيم عودة العمالة المصرية إلى ليبيا للمساهمة مع أشقائهم الليبين لإعادة الإعمار والتنمية وتم التوافق على أن يكون هذه العودة عودة منظمة ومخططة فى المجالات التى يطلبها الجانب الليبيى.

  • رئيس وزراء ليبيا: نثمن دور مصر ونتطلع لاستمرارها فى دعم الاستقرار الليبي

    ثمن عبد الحميد الدبيبة رئيس وزراء ليبيا، الدور المصرى في دعم الحوار السياسى في إيجاد حل شامل للأزمة في ليبيا، قائلا: نتطلع لاستمرار مصر فى دعمها مع كل دول المنطقة في المساعدة في تحقيق الاستقرار بليبيا.

    وأضاف رئيس وزراء ليبيا، خلال مؤتمر صحفى مشترك مع رئيس الوزراء المصرى الدكتور مصطفى مدبولى، أنه سيكون هناك توفير تعاون واسع بين البلدين والشعبين الشقيقين.

    ووصل رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى و11 وزيرا إلى العاصمة الليبية طرابلس لعقد جلسة مباحثات مع رئيس حكومة الوحدة الليبية عبد الحميد الدبيبة.

    ويضم الوفد المصرى وزراء: الكهرباء والطاقة المتجددة، البترول والثروة المعدنية، القوي العاملة، التربية والتعليم والتعليم الفنى، التعاون الدولي، الصحة والسكان، الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، النقل، الطيران المدني، التجارة والصناعة، ورئيس الهيئة العامة للاستثمار، وعددا من ممثلى الجهات المعنية، والمستثمرين.

  • رئيس الوزراء و11 وزيرا يصلون العاصمة طرابلس للقاء رئيس الحكومة الليبية

    وصل رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى و11 وزيرا إلى العاصمة الليبية طرابلس لعقد جلسة مباحثات مع رئيس حكومة الوحدة الليبية عبد الحميد الدبيبة.

    ويضم الوفد المصرى وزراء: الكهرباء والطاقة المتجددة، البترول والثروة المعدنية، القوي العاملة، التربية والتعليم والتعليم الفنى، التعاون الدولي، الصحة والسكان، الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، النقل، الطيران المدني، التجارة والصناعة، ورئيس الهيئة العامة للاستثمار، وعددا من ممثلى الجهات المعنية، والمستثمرين.

    ومن المنتظر أن يلتقى الدكتور مصطفى مدبولى، خلال الزيارة، رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة، لمناقشة عدد من الملفات والقضايا ذات الاهتمام والتعاون المشترك بين البلدين.

زر الذهاب إلى الأعلى