وزارة الصحة

  • “الصحة العالمية” والسفارة البريطانية يحتفلان بنتائج الاستجابة لكورونا فى مصر

    احتفل مكتب منظمة الصحة العالمية في مصر، والسفارة البريطانية بالقاهرة اليوم الخميس، بنتائج مشروع مشترك لدعم خطة العمل الوطنية المصرية للاستعداد والاستجابة لفيروس كورونا.

    وقالت المنظمة فى بيان لها اليوم، نظم الحدث السفير البريطاني في مصر جاريث بايلي، وممثل منظمة الصحة العالمية في مصر ورئيس البعثة الدكتورة نعيمة حسن القصير، إلى جانب مشاركة مساعد وزير الصحة والسكان لمبادرات الصحة العامة الدكتور محمد حساني.

    وقد أطلقت منظمة الصحة العالمية المشروع منذ أكثر من عام، عندما بدأ وباء كورونا في الضغط على النظم الصحية في جميع أنحاء العالم. ومن خلال توحيد الجهود مع جميع الأطراف المعنية والشركاء في مصر، نجحت منظمة الصحة العالمية والشركاء في التخفيف من الآثار المباشرة وغير المباشرة لكورونا من خلال خطط تعزيز قدرات التأهب والاستجابة في مصر، وقد كانت المملكة المتحدة داعمًا رئيسيًا منذ البداية، حيث ساهمت بمبلغ إجمالي قدره مليون جنيه إسترليني في المشروع.

    وخلال فترة المشروع  نجحت منظمة الصحة العالمية في تعزيز جوانب مختلفة من النظام الصحي في مصر، بما في ذلك تعزيز الحوكمة وقدرات الشركاء الوطنيين في مجال الصحة، وكذلك دعم مهام الهيكل التنظيمى لقطاع  الطب الوقائي في وزارة الصحة والسكان، و دعم المشروع أيضًا أنظمة المراقبة والاستجابة السريعة لفيروس كورونا على مستوى البلاد، ودعم استراتيجيات الوقاية من العدوى ومكافحتها داخل  مرافق الرعاية الصحية.

    وقالت الدكتورة نعيمة القصير، “إن منظمة الصحة العالمية في مصر ممتنة للدعم السخي الذي قدمته الحكومة البريطانية للمساهمة في تقليل الآثار السلبية لجائحة كوفيد-19. إن الجائحة مستمرةوتتطلب تضامنًا منا جميعًا لحماية صحة كل شخص من جميع مناحي الحياة.”

    وقال جاريث بايلي، “لقد أثبت فيروس كورونا أنه تحدٍ عالمي لا مثيل له، ومن الرائع أن نرى أن التزامنا تجاه منظمة الصحة العالمية في مصر وتعاوننا مع الحكومة المصرية كان قادرا على تحقيق هذه النتائج المذهلة. يسعدنا أن نوسع هذه الشراكة بمبلغ إضافي قدره 500000 دولار أمريكي لمواصلة هذا العمل الهام”.

  • هيئة الدواء تعلن عن خدمات رقمية جديدة للصيادلة والمواطنين

    أعلنت هيئة الدواء المصرية، اليوم الخميس 9 ديسمبر، تسلمها سيارة للخدمات المتنقلة، وذلك كخطوة أولى لتقديم الخدمات الرقمية للصيادلة والمواطنين، وذلك بالتعاون مع وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية.

     وتعتبر خدمة السيارة المتنقلة، خطوة جديدة نحو التحول الرقمي وميكنة كافة الخدمات المقدمة من الهيئة، ضمن حزمة من الخطوات تنوي هيئة الدواء المصرية تغطية أنحاء الجمهورية، في إطار سعي الحكومة المصرية لتنفيذ استراتيجية التنمية المستدامة “رؤية مصر 2030″، وكذلك المشروع القومي للتحول الرقمى، وبناء مصر الرقمية، وتعزيز القدرة المعلوماتية للهيئات والجهات الحكومية.

     تهدف الخدمة إلى مساعدة الصيادلة الراغبين في الحصول على الشهادات الخاصة بهم، وكذلك المواطنين الراغبين في الحصول على خدمة التصدير الشخصي للأدوية للخارج، من خلال تقليل الوقت اللازم لأداء الخدمات، وكذلك تنفيذ خطط تطوير وتحديث أنظمة المعلومات بالهيئة، وتعزيز النفاذ إلى كافة أنحاء الجمهورية، والوصول المباشر للمواطنين في أماكن تواجدهم.

     ومن المقرر أن تعلن هيئة الدواء المصرية، أماكن تواجد السيارة وآليات الحصول على الخدمات المقدمة قريبا.

  • الصحة: تسجيل 909 حالات إيجابية جديدة بفيروس كورونا .. و 56 حالة وفاة

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، الأربعاء، عن خروج 788 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 304156 حتى اليوم.
    وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 909 حالات جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 56 حالة جديدة.
    وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
    وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأربعاء، هو 365831 من ضمنهم 304156 حالة تم شفاؤها، و 20877 حالة وفاة.
    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
    نسخة اندرويد
    نسخة ايفون
    May be an image of ‎text that says '‎uதkg الوفيات الجديدة الحالات الجديدة 56 عدد حالات الشفاء الخروج حتى (الآن تقرير كوفيد 19- في مصر ليوم ديسمبر ٢٢١٢ 909 إجمالي عدد الوفيات منالمعلومات والإستفسار الخط الساخن 105 304156 إجمالي عدد المصا المصابين @egypt.mohp 20877 @mohpegypt 365831‎'‎
    1.5K
    114 Comments
    120 Shares
    Like

    Comment
    Share
  • الصحة العالمية: لقاحات كورونا لا تزال فعالة للحد من الأعراض الشديدة والوفيات

    كشف مكتب منظمة الصحة العالمية في أوروبا، أن الأطفال في الفئة العمرية من 5 إلى 14 عاما يمثلون الآن أعلى معدلات الإصابة بفيروس كورونا المبلغ عنها في منطقة أوروبا، موضحا ان لقاحات كورونا لازالت فعالة لمنع الأعراض الشديدة والوفيات الناجمة عن فيروس كورونا حتى فى ظل ظهور المتحور اوميكرون.

    وقال الدكتور هانز كلوج المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا، إن اللقاح الإجباري يجب أن يكون “الملاذ الأخير على الإطلاق”، مؤكدا إن وفيات كورونا لازالت “أقل بكثير من الذروة السابقة”، لكنه أوضح أن حالات الإصابة والوفيات بفيروس كورونا تضاعفت في الشهرين الماضيين في المنطقة التي تضم 53 دولة وتمتد إلى وسط آسيا.

    وشدد على التهديد المستمر من متحور دلتا واسع الانتشار، مشيرا إلى أن المتحور الجديد أوميكرون يمثل حتى الآن 432 حالة مؤكدة، في 21 دولة في المنطقة.

    وأشار إلى أنه “لا يزال متحور دلتا هو السائد فى جميع أنحاء أوروبا وآسيا الوسطى، ونحن نعلم أن لقاحات كورونا لا تزال فعالة في الحد من الأعراض الشديدة والوفيات الناجمة عنه، مشيرا إلى أنه لم يتضح بعد كيف وما إذا كان أحدث متحور للفيروس المثير للقلق، أوميكرون، سيكون أكثر قابلية للانتقال، أو أكثر أو أنه أقل خطورة”.

    وحث كلوج الدول على “حماية الأطفال والمدارس” وسط الزيادة السريعة في الإصابات بين الشباب في المنطقة، مضيفا، أن معدل الإصابة بفيروس كورونا أعلى مرتين إلى 3 مرات بين الأطفال الصغار من متوسط عدد السكان في بعض الأماكن.

    وأضاف، يميل الأطفال إلى مواجهة حالات أقل خطورة من الفئات السكانية الأكثر ضعفا مثل كبار السن والعاملين في مجال الرعاية الصحية والأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة.

    وأكد “أنه مع اقتراب العطلات المدرسية، يجب أن نعترف أيضا بأن الأطفال ينقلون العدوى إلى آبائهم وأجدادهم في المنزل، مع زيادة خطر إصابة هؤلاء البالغين بمرض خطير، أو دخول المستشفى أو الوفاة عند عدم تلقيحهم، تتجاوز 10 أضعاف المخاطر الصحية للأطفال أنفسهم”.

    وتعد المنطقة الأوروبية التابعة لمنظمة الصحة العالمية مركزا عالميا للجائحة منذ أسابيع، حيث تمثل 70% من الحالات و61 % من الوفيات في جميع أنحاء العالم وفق التقرير الأسبوعي الصادر عن وكالة الصحة التابعة للأمم المتحدة والذي صدر الأسبوع الماضي.

    الصحة العالمية تطمئن العالم بشأن أوميكرون..
    بعد أيام من دراستها شدة متحور فيروس كورونا الجديد، أعلنت منظمة الصحة العالمية، أنه “لا مؤشرات تدل على أن أوميكرون يسبب مرضا أشد مقارنة بالمتحور دلتا”.

    وأكد مسئولي منظمة الصحة، أنهم يعملون مع الخبراء في جميع أنحاء العالم لتحديد تأثير أوميكرون على انتقال العدوى وشدة المرض.

    قال مايكل راين، المسؤول عن الحالات الطارئة في المنظمة: “لا مؤشرات على أن هذا المتحور يسبب مرضاً أشد من الناجم عن المتحور دلتا”.

    وأضاف، أنه “ليس هناك أي سبب” للتشكيك في فعالية اللقاحات المتوفرة حاليا ضد كورونا في الحماية ضد أوميكرون”.

    وتابع: “لدينا لقاحات عالية الفعالية أثبتت فعاليتها ضد جميع المتغيرات حتى الآن، من حيث شدة المرض والاستشفاء، وليس هناك أيّ سبب للتفكير بأن الأمر لن يكون كذلك مع أوميكرون”.

    وشدد راين في الوقت نفسه على الحاجة لإجراء مزيد من الأبحاث في هذا الشأن.

    وأكد، أنتوني فاوتشي، كبير علماء البيت الأبيض، أن تحديد مدى شدة متحور أوميكرون سيستغرق أسابيع، لكن المؤشرات الأولية تدل على أنه ليس أسوأ من سابقه، بل قد يكون أخف.

    وأوضح فاوتشي، “من شبه المؤكد بأنه ليس أكثر شدة من دلتا، هناك إشارات إلى أنه قد يكون أقل شدة حتى الآن”.

  • مدير الصحة العالمية بشرق المتوسط: القضاء على كورونا يتحقق بالتوزيع العادل للقاحات

    قال الدكتور أحمد بن سالم المنظري، مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، إن منظمة الصحة العالمية تعتز بالشراكة مع الفريق الاستشاري الإسلامي وتقدر إسهاماته الكبيرة لدعم صحة الناس في إقليمنا، كما تعرب عن بالغ تقديرها للدور الرائد للفريق الاستشاري الإسلامي في دعم الجهود العالمية الرامية إلى استئصال شلل الأطفال، مضيفًا أن أعضاء الفريق الاستشاري الإسلامي قد تعاونوا مع المؤسسات الصحية الوطنية، ومنظمة الصحة العالمية، واليونيسيف، لتوعية المجتمعات بأهمية التلقيح ومواجهة الخرافات المتعلقة باللقاحات، وتيسير الحصول على اللقاحات في المناطق التي يتعذر الوصول إليها.

    وأوضح الدكتور أحمد المنظري أن من نتائج هذه الجهود الكبيرة انخفاض عدد حالات شلل الأطفال البري المبلغ عنها حتى الآن في 2021 إلى حالتين اثنتين في أفغانستان وباكستان، مقارنة بـ140 حالة في العام 2020 و174 حالة في العام 2019، في مؤشر واضح على نجاح تلك الجهود، وبما يقربنا خطوة من هدفنا المتمثل في استئصال شلل الأطفال من العالم أجمع، لافتًا إلى أهمية استمرار هذا التعاون البناء مع الفريق الاستشاري الإسلامي لإتمام المهمة.

    جائحة كورونا

    وأشار مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط إلى أن جائحة كورونا قد أبرزت الدور المهم للمؤسسات الدينية والقادة الدينيين في الاستجابة  لطوارئ الصحة العامة، حيث كان هناك تعاون حثيث معهم للتخفيف من آثار الجائحة والحد من آثارها عبر الفتاوى والخطب والدعوة ونشر المعلومات الصحيحة والموثوق بها، كما تعاونت منظمة الصحة العالمية مع الفريق الاستشاري لإعداد إرشادات للتجمعات والشعائر الدينية الحاشدة، موضحًا أن الفريق كان شريكا رئيسًا في استراتيجية المنظمة الرامية إلى إشراك المؤسسات والجهات الدينية الفاعلة في دعم الاستجابة لجائحة فيروس كورونا، حيث أصدر الأزهر الشريف ومجمع الفقه الإسلامي الدولي رسائل دينية لنشر هذه الرسائل دعمًا للتدابير الصحية الوقائية التي أوصت بها منظمة الصحة العالمية، ومنها التباعد البدني وغسل اليدين وارتداء الكمامات.

    وشدد الدكتور أحمد المنظري على أهمية مواصلة الإجراءات والتدابير الصحية والحملات التوعوية، رغم انخفاض حالات الإصابة والوفيات في إقليمنا، فالجائحة لم تنته بعد، وهناك قلق بالمنظمة إزاء التراخي السابق لأوانه في تطبيق التدابير الاجتماعية والصحية، مؤكدًا أن النجاح في مهمة القضاء على الجائحة لن يتحقق إلا بتحقق التوزيع العادل للقاحات، مع استمرار الالتزام بالإجراءات الصحية والوقائية واستمرار العمل مع جميع أصحاب الشأن وفي مقدمتهم المؤسسات الدينية، وعلماء الدين، وأضاف الدكتور أحمد المنظري أن المنظمة ملتزمة بتوسيع نطاق تعاونها مع الفريق الاستشاري في مناحٍ أخرى غير شلل الأطفال وجائحة فيروس كورونا، لتقديم المزيد من الدعم لأولويات الصحة العامة، مع دعمنا لتعاون الفريق الاستشاري مع الجامعة الإسلامية العالمية في ماليزيا لإعداد دراسات بحثية توفق بين وجهات النظر التقنية والدينية بشأن موضوعات جديدة في مجال الصحة العامة، مؤكدا أن الفرق التقنية بمنظمة الصحة العالمية مستعدة لدعم هذه المبادرة المهمة والاستفادة من نتائجها النهائية لتعزيز الوعي المجتمعي بشأن تدخلات الصحة العامة الأساسية.

    ويعتبر الفريق الاستشاري الإسلامي اتحادا إسلاميا، تم  إنشاؤه في عام 2013 بين الأزهر ‏الشريف ومجمع الفقه الإسلامي الدولي، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجموعة البنك الإسلامي ‏للتنمية، ويضم علماء دين وخبراء تقنيين.‏

    ويحرص الفريق على مواصلة دعم المبادرات العالمية الساعية لحماية صحة الإنسان، وإذكاء الوعي بالقضايا ذات الأولوية في مجال الصحة ‏العامة في المجتمعات المحلية، من خلال المواءمة بين وجهات النظر التقنية والدينية، والاستفادة ‏من علماء الدين والأئمة وأصحاب التأثير في المجتمعات.

  • الصحة تعلن إطلاق 3 قوافل طبية غدا ضمن مبادرة حياة كريمة بالمحافظات

    أعلنت وزارة الصحة والسكان عن إطلاق 3 قوافل طبية ضمن مبادرة رئيس الجمهورية حياة كريمة غدا وبعد غدا  يومي 9 و 10 ديسمبر للكشف والعلاج مجانًا.

    وقالت وزارة الصحة والسكان إن القوافل تتضمن نساء وولادة وخدمات تنظيم الأسرة و الأطفال والباطنة والأنف والأذن والعظام والجراحة و الرمد الأسنان والقلب و الجلدية وخدمات الأشعة والتحاليل.

    وأضافت وزارة الصحة أن القوافل الطبية تشمل محافظات  الشرقية و البحر الأحمر والوادي الجديد.

    يذكر أن مبادرة حياة كريمة تستهدف تقديم خدمات طبية وعلاجية للمواطنين بالمجان من خلال القوافل الطبية التى تتمركز فيالمحافظات .

    image0مبادرة رئيس الجمهورية 

  • الصحة تحذر المواطنين من الخروج فى العواصف الترابية والتقلبات الجوية

    حذرت وزارة الصحة المواطنين من الخروج في العواصف الترابية في ظل التقلبات الجوية وسوء أحوال الطقس، الذى يكون سببا فى ارتفاع نسب الإصابة بأمراض الشتاء، مثل نزلات البرد والالتهابات الرئوية والأمراض المناعية.

    وأكدت وزارة الصحة ضرورة عدم التعرض لتيارات الهواء الباردة بشكل مباشر وتجنب الانتقال المفاجئ من الأجواء دافئة إلى الباردة والعكس، مشيرة إلى أهمية الحفاظ على التنفس من خلال الأنف، لأنها تعتبر فلتر للهواء الطبيعى، كما أنه يدخل الهواء للصدر بدرجة حرارة الجسم.

    وطالبت المواطنين بعدم الخروج من المنزل فى الأيام التى ينتشر بها العواصف والأتربة، إلا لظروف قهرية وعند الحاجة على أن يتم تغطية الأنف وارتداء الملابس الثقيلة.

    وقالت إن هناك ثلاث فئات هي الأكثر عرضة للإصابة ببعض المشكلات الصحية في هذا الطقس، موضحة أنهم مرضى الحساسية، وأصحاب أمراض الجهاز التنفسي ومرضى القلب والسكر.

    وأكدت الوزارة، أن هذه الفئات هي الأكثر عرضة للتأثير بموجة الأتربة والتقلبات الجوية، وعند الخروج ارتداء الكمامة جيدا تجنبا لدخول أي اتربة إلى الجسم، مشيرة إلى أن هذا الطقس، يزيد من فرص الإصابة بالالتهاب الرئوي، والنزلات الشعبية.

  • هيئة الدواء: مراجعة وتحديث لنشرات الأدوية لضمان سلامتها للمواطنين

    أعلنت هيئة الدواء المصرية أنها  تراجع وتعتمد وتحدث النشرات الطبية للأدوية  بصورة مستمرة وفقا للمعايير والمستجدات والتوجيهات العالمية، وذلك لتحسين جودة أحد أهم خدمات الرعاية الصيدلية المقدمة للمواطنين، وصولا إلى تقديم المعلومة الصحيحة والموثوق منها، استنادا على الأدلة العلمية والمراجع الصيدلية.

    وأكدت  الهيئة على تذليل كل العقبات أمام ممثلي صناع الدواء من شركات الادوية وتقديم كافة سبل الدعم الفني، من خلال تفعيل خدمة جديدة تضاف إلى خدمات البلاغات والاستفسارات الالكترونية وهي خدمة ” استفسارات نشرات الأدوية البشرية” لاستقبال الاستفسارات الخاصة بنشرات الأدوية البشرية من حيث خطوات الاستقبال واعتماد النشرة وأي من الاستشارات الخاصة بنشرات الأدوية البشرية.

    وأوضحت أنه يتم استقبال الاستفسارات الواردة والرد عليها من خلال الإدارة المركزية للرعاية الصيدلية وذلك عبر الرابط التالي

    وكانت هيئة الدواء المصرية حذرت المواطنين، من الحد من المخاطر والأضرار الصحية التي قد تنجم عن استخدام الأدوية دون الرجوع لمقدمي الرعاية الصحية، ونظرا لاحتياج بعض المرضى لضرورة الحصول على أكثر من دواء في وقت واحد؛ تحذر هيئة الدواء المصرية من المخاطر المترتبة على التداخلات الدوائية دون استشارة.

  • الصحة تكشف عدد جرعات لقاح كورونا المستخدمة في تطعيم المواطنين

    أكد الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة استخدام  ٤٧ مليون جرعة من لقاح فيروس كورونا لتطعيم المواطنين ما بين جرعة أولى وثانية.
    وأشار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الى أنه بالنسبة لتطعيم الأطفال في المرحلة العمرية من ١٢ إلى ١٥ عاما تم تسجيل أكثر من نصف مليون طفل وتطعيم أكثر من ربع مليون طفل بلقاح فايزر.

    وزارة الصحة

    وكانت وزارة الصحة والسكان، أعلنت أمس  الثلاثاء، عن خروج 1109 متعافين من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 303368.

    وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 889 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 51 حالة جديدة.

    وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

    وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الثلاثاء، هو 364922 من ضمنهم 303368 حالة تم شفاؤها، و20821 حالة وفاة.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولًا بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.

  • الصحة: تسجيل 889 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا .. و 51 حالة وفاة

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، الثلاثاء، عن خروج 1109 متعافين من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 303368 حتى اليوم.
    وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 889 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 51 حالة جديدة.
    وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
    وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الثلاثاء، هو 364922 من ضمنهم 303368 حالة تم شفاؤها، و 20821 حالة وفاة.
    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
    نسخة اندرويد
    نسخة ايفون
    No photo description available.
  • الصحة: لم نرصد حالة مؤكدة بأوميكرون.. وتلقيح 500 ألف طفل بلقاح كورونا

    قال حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، إن هناك تنسيق بين وزارة الصحة والتعليم لتطعيم الأطفال من 12 سنة إلى 15 سنة، موضحا أنه تم حتى الآن تلقيح نحو نصف مليون طفل من 12 سنة إلى 18 سنة، وأن الوزارة تسعى لتسهيل كل الأمور في تطعيم الأطفال.

    وأضاف المتحدث باسم وزارة الصحة، في مداخلة هاتفية خلال برنامج “كلمة أخيرة” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة  ON أن أعراض تلقي  اللقاح بالنسبة للأطفال هي نفس أعراض تلقيح الكبار ولا يوجد أعراض مؤثرة حتى هذه اللحظة.

    وحول رصد أية حالات مصابة بمتحور أوميكرون، قال المتحدث باسم وزارة الصحة: حتى اللحظة لم نرصد حالة مؤكدة مصابة بأوميكرون، ولا يوجد لدينا ارتفاع في الإصابات بشكل ملحوظ في الموجة الرابعة، مؤكدا أن التطعيم يبقى هو حائط الصد الأول لمواجهة كورونا، حيث قالا: “بعض الناس تحصل على الجرعة الأولى وتتخلف عن الجرعة الثانية وهذا ليس جيدًا لهم لأن التلقيح لا يكون فعالا إلا بعد الجرعتين”.

    وأوضح أن نحو مليون شخص حصلوا على الجرعة الأولى ولم يحصلوا على الجرعة الثانية، متابعًا: “نحتاج لتوسيع قاعدة الملقحين لتصل معدلات التلقيح إلى رقم مرتفع وإذا أعطينا الجرعة التعزيزية للملقحين يبقى بندور في نفس الفلك، ونحرص على تطعيم الأجانب مجانًا، ويمكنهم التسجيل على الموقع الإلكتروني”.

  • “الصحة”: جرعة اللقاح الثالثة مفيدة و6 أدوية حصلت على موافقة للتعامل مع أعراض كورونا

    قال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة، إنه كانت هناك إجراءات مع ظهور متحور أوميكرون لتقليل إمكانية وصول المتحور إلى مصر عن طريق إيقاف الرحلات وتكثيف حملات التلقيح، والوزارة أعلنت أنه سيتم تلقيح الفئات المستهدفة والفئات الأكثر احتمالية للإصابة بأعراض شديدة خلال الفترة القادمة لمن مر على تلقيحه 6 أشهر، والهدف الأسمى من اللقاحات هو رفع درجة المناعة ومقاومة الجسم للفيروس ومن المؤكد بعد سلسلة الأبحاث أن إعطاء جرعة تنشيطية مفيد لزيادة مقاومة الجسم وقدرة الجهاز المناعى على مقاومة الفيروس.

    وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامى تامر أمين ببرنامج آخر النهار المذاع على قناة النهار: حتى الآن لم يرصد ظهور متحور أوميكرون في مصر، وسبب القلق أن هناك الكثير من التغيرات في التسلسل الجينى لهذا المتحور ومنها ما له ارتباط بالجزء الذى يمكن الفيروس بالالتصاق بالخلايا البشرية والدخول إليها.

    وتابع: ما ظهر عن الفيروس حتى الآن أنه الأكثر انتشارا حتى هذه اللحظة ولم يتم تسجيل أي حالات وفاة من هذا المتحور والإصابات تمر بشكل سريع وخفيف وأقل حدة من متحور دلتا وهى معلومات أولية مبشرة إلى حد ما، وهناك حوالى 6 أدوية تمت الموافقة عليها للتعامل مع أعراض كورونا وهى أدوية ما زالت تستخدم في المستشفيات وفى الاستخدام المنزلى وهناك تجارب سريرية مبشرة لأدوية يمكن أخذها كأقراص لكورونا.

  • الصحة: تسجيل 871 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا .. و 43 حالة وفاة

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، الإثنين، عن خروج 951 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 302259 حتى اليوم.

    وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 871 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 43 حالة جديدة.

    وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

    وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الإثنين، هو 364033 من ضمنهم 302259 حالة تم شفاؤها، و 20770 حالة وفاة.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف .

  • الصحة العالمية: مصر تستقبل 20.8 مليون جرعة للقاح شلل الأطفال للبدء بحملة ديسمبر

    كشفت منظمة الصحة العالمية في بيان لها اليوم، عن أن مصر استقبلت 20.8 مليون جرعة من لقاح شلل الأطفال الفموي النوع الثاني المطور(nOPV2)، بدعم من منظمة الصحة العالمية واليونيسف.

    ويعد اللقاح نسخة مطورة من لقاح شلل الأطفال، الذي أثبتت التجاربُ السريريةُ أنه آمن وفعال مثل لقاح شلل الأطفال الفموي الأحادي التكافؤ كما أنه غير قابل للتحور، وحققتْ مصرُ العديدَ من النجاحات في القضاء على شلل الأطفال خلال الـ 25 عامًا الماضية.

    ففي عام 2006، أُعْلِنتْ مصرُ خاليةً من شلل الأطفال، وقد تحقق ذلك على مدار سنوات عن طريق حملة مؤثرة، ويشهد العالم حاليًا اختفاء فيروسات شلل الأطفال الشرسة بنسبة 99.9% من جميع دول العالم عدا دولتين فقط، وتساهم التكنولوجيا الحديثة في تصنيع اللقاحات إلى إنتاج لقاحات متطورة تساهم في منع خطر انتشار فيروسات شلل الأطفال وذلك عن طريق إجراء الحملات القومية عالية الكفاءة إضافة إلى التطعيمات الروتينية لتحصين وحماية الأطفال من هذا المرض.

    وتستهدف الحملة تطعيم 16.5 مليون طفل من خلال 45 ألف فريق يضم 90 ألف عضو، خضعوا لدورات تدريبية لإنجاز مهام التطعيم على الوجه الأمثل، بالإضافة للفرق الإشرافية على جميع المستويات بالوزارة والمديريات والإدارات الصحية والمناطق الطبية، مشيرة إلى أن الحملة المجانية والطعم المستخدم، هو طعم شلل الأطفال الفموي، حيث يتم تطعيم الطفل بنقطتين في الفم مع التأكد من البلع، لحماية الأطفال من هذا المرض شديد العدوى الذي يسبب إعاقة مدى الحياة.

    وتقوم وزارة الصحة والسكان بتنفيذ العديد من الأنشطة للحفاظ على مصر خالية من المرض ومنع دخول فيروس شلل الأطفال من الدول المتوطن بها المرض أو تلك المتأثرة بالتفشيات الوبائية.

    وتعمل وزارة الصحة على مواجهة مرض شلل الأطفال، مستهدفة الحفاظ على تغطية الأطفال بالجرعات التطعيمية الواردة بجدول التطعيمات في مصر، حيث يتم تطعيم جميع الأطفال بـ7 جرعات من الطعم الفموي “سابين” عند الميلاد وعند إتمام عمر شهرين، وأربعة أشهر وستة أشهر وتسعة أشهر وعام وثمانية عشر شهراً، بالإضافة لثلاث جرعات من طعم شلل الأطفال عن طريق الحقن “سولك” عند إتمام شهرين وأربعة أشهر وستة أشهر من العمر.

    تقوم وزارة الصحة والسكان بإطلاق حملات قومية سنوية لتطعيم جميع الأطفال المصريين وغير المصريين المقيمين بمصر، من عمر يوم وحتى خمس سنوات، للتطعيم ضد مرض شلل الأطفال باستخدام الطعم الفموي “سابين”.

    وتدعم منظمة الصحة العالمية وزارة الصحة والسكان من الناحية الفنية في جميع أنشطة الاستعداد والاستجابة لشلل الأطفال، بما في ذلك بناء القدرات للاستعداد لحملة لتطعيم القادم على مستوى البلاد بقيادة وزارة الصحة والسكان. إن منظمة الصحة العالمية تواصل العمل بجد مع السلطات الصحية الوطنية وجميع الشركاء لحماية كل من يعيش في مصر للحفاظ على مصر خالية من شلل الأطفال منذ عام 2006.”

    قال جيريمي هوبكنز، ممثل يونيسف في مصر: “يسعدني أن أرى استقبال أكثرَ من 20 مليون جرعة من لقاحات شلل الأطفال الجديدة، لقد سهّلت يونيسف إيصالَ هذه اللقاحات الأكثر أمانًا وكفاءةً وقدّمتْ الدعمَ الفنيَّ لوزارة الصحة، وأنا على ثقة من أن حملة التطعيم الوطنية لجميع الأطفال في مصر ستساعدُ على استمرار البلادَ خاليةً من مرض شلل الأطفال في المستقبل”.

    ولمواجهة خطر دخول الفيروسات من بلدان أخرى ستبدأ وزارة الصحة والسكان المصرية في حملةَ تطعيم وطنيةً في 19 من ديسمبر 2021، بهدف تطعيم جميع الأطفال دون سن الخامسة بقطرتين من لقاح شلل الأطفال الفموي لمواصلة حماية أطفالنا من شلل الأطفال.

  • خالد عبد الغفار يبحث مع الصحة العالمية آليات الحد من مقاومة مضادات الميكروبات

    استقبل الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي والقائم بعمل وزير الصحة والسكان، مساء أمس الأحد، وفدًا من منظمة الصحة العالمية، لبحث سبل التعاون ومناقشة آليات الحد من “مقاومة مضادات الميكروبات”.

     ضم الوفد الدكتورة حنان بلخي مساعد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، والدكتورة نعيمة القصير ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، والدكتورة مها طلعت مستشار المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية والدكتور عمر أبو العطا مسئول برامج الترصد بمكتب منظمة الصحة العالمية فى مصر.

     وتناول الاجتماع بحث سبل الحد من مخاطر مقاومة مضادات الميكروبات، وذلك من خلال الالتزام بتطبيق بروتوكولات وأساليب الوقاية والعلاج الفعال، وكذلك الاستخدام الرشيد للأدوية والمضادات الحيوية بالمستشفيات، لحماية المواطنين من تأثيرات “مقاومة مضادات الميكروبات” باعتبارها أحد أكبر المشكلات التي تهدد الصحة العامة.

     وناقش الجانبان تعزيز أطر التعاون المشترك بين وزارة الصحة والسكان والمجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، لوضع الخطط وإعداد التقارير الخاصة بأساليب وبرامج علاج العدوى البكتيرية للمرضى، بما يساهم في الحد من تأثيرات مقاومة مضادات الميكروبات، ومشاركتها مع المعنيين بمنظمة الصحة العالمية.

     وأكد الوزير أن منظمة الصحة العالمية أوصت بأهمية تشكيل لجنة من منظور “الصحة الواحدة” والتي تضم الوزارات والهيئات المعنية المختلفة بهدف توحيد الجهود فيما يخص برامج حوكمة استخدام مضادات الميكروبات، وفقًا لاستراتيجية قومية تتماشى مع اللوائح الوطنية والتوصيات الصحية العالمية.

     وشدد الوزير، على ضرورة زيادة حملات توعية المواطنين بمخاطر الإفراط في استخدام المضادات الحيوية دون وصف من الطبيب المختص، حيث يؤدي الإفراط في استعمال مضادات الميكروبات إلى تقليل قدرتها على علاج الأمراض.

     ومن جانبها، أكدت الدكتورة نعيمة القصير ممثل منظمة الصحة العالمية، حرص المنظمة على التعاون مع جميع الشركاء المعنيين للنهوض بالجهود اللازمة للحد من مقاومة مضادات الميكروبات، بما يساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز الحياة الصحية الجيدة للمواطنين.

     وأضافت الدكتورة حنان بلخي مساعد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، أن “مقاومة مضادات الميكروبات” تهدد صحة جميع الكائنات الحية، مشيرة إلى دعم المنظمة لمصر ضمن 4 دول كأولوية، في تنفيذ خططها بشأن الحد من “مقاومة مضادات الميكروبات”، كما أشادت بمبادرات الصحة العامة التي أطلقتها مصر خلال السنوات الماضية، ودورها في الوقاية والكشف المبكر عن مختلف الأمراض.

  • الصحة تعلن تسجيل 902 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا .. و45 وفاة

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، الأحد، عن خروج 871 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 301308 حتى اليوم.
    وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 902 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 45 حالة جديدة.
    وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
    وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأحد، هو 363162 من ضمنهم 301308 حالة تم شفاؤها، و 20727 حالة وفاة.
    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر”
  • الصحة: تسجيل 933 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا .. و 49 حالة وفاة

    الصحة: ارتفاع حالات الشفاء من مصابي فيروس كورونا إلى 299434 وخروجهم من المستشفيات
    الصحة: تسجيل 933 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا .. و 49 حالة وفاة
    —————————————
    أعلنت وزارة الصحة والسكان، الجمعة، عن خروج 569 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 299434 حتى اليوم.
    وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 933 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 49 حالة جديدة.
    وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
    وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الجمعة، هو 361368 من ضمنهم 299434 حالة تم شفاؤها، و 20643 حالة وفاة.
  • الصحة العالمية: لا تقارير عن وفيات بسبب “أوميكرون”.. وتحذر: ينتشر بسرعة

    قالت منظمة الصحة العالمية، إنه لا تقارير في الوقت الراهن على حدوث وفيات بسبب متحور “أوميكرون”، لكنها أوضحت أن البيانات أظهرت أن المتحور سينتشر بشكل أسرع، وفق بيان صادر عنها اليوم.

    وأضافت منظمة الصحة العالمية وفق وسائل إعلام أمريكية، أن تحديد خصائص “أوميكرون” تحتاج إلى وقت طويل.

    ومن جانبه، قال رئيس شركة “بايونتيك”: “أعتقد أننا سنحتاج إلى لقاح جديد لمواجهة متحور “أوميكرون”، مضيفا: المتحور جاء في وقت مبكر إذ كانت توقعاتنا بقدومه العام المقبل.

    وأكد قائلا: واثقون أن المطعمين والحاصلين على الجرعة المعززة لديهم حماية كافية من المرض الشديد، وكلما ازدادات نسبة المطعمين نزداد حماية من قدرة كورونا على التحور”.

  • “الصحة” تسجل 919 إصابة جديدة بفيروس كورونا و57 حالة وفاة وخروج 781 متعافيًا

    أعلنت وزارة الصحة والسكان عن خروج 781 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 298865 حتى أمس الخميس.

    وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 919 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 57 حالة جديدة.

    وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

    وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الخميس، هو 360435 من ضمنهم 298865 حالة تم شفاؤها، و20594 حالة وفاة.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف الذكية.

  • “الصحة العالمية” تنصح كل الدول بتطعيم 40% من السكان بنهاية العام

    قال الدكتور برنهارد شوارتليندر، مستشار مدير عام منظمة الصحة العالمية، إن معرفة خطورة “أوميكرون” يحتاج أسابيع، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضاف مستشار مدير عام منظمة الصحة العالمية، أن “أميكرون” قد يكون بمثابة دعوة لليقظة، موضحا أن التطعيم هو الحل للقضاء على متحورات كورونا، وعلى كل دولة تطعيم 40% من سكانها بنهاية العام.

    ولفت مستشار مدير عام منظمة الصحة العالمية، إلى أن الإغلاق لدى الدول كجزء من الإجراءات الاحترازية ليس الحل لمواجهة “أميكرون”.

  • الصحة التونسية: تطعيم أكثر من 27 ألف شخص ضد كورونا خلال 24 ساعة

    أعلنت وزارة الصحة التونسية أنه تم تطعيم 27 ألفا و963 شخصا باللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” خلال يوم الـ 24 ساعة الماضية، من بينهم 8 آلاف و284 شخصا تلقوا الجرعة الثانية .

    وأوضحت الوزارة – في بيان اليوم الخميس، أن 5 ملايين و176 ألفا و785 شخصا قد استكملوا جرعتي التلقيح، فيما بلغ العدد الإجمالي للجرعات التي تم توزيعها 10 ملايين و595 ألفا و756 جرعة ، بينها 21 ألفا و217 جرعة للسفر.

    كما لفتت الوزارة الى أن عدد الأشخاص المسجلين في منظومة “إيفاكس” المخصصة للحصول على اللقاح بلغ 7 ملايين و101 ألف و156 شخصا حتى الآن.

    وفى وقت سابق، تسلّمت تونس، 40 طنا من الأكسجين المسال منحته المملكة العربية السعودية، حيث تسلمتها السلطات التونسية عبر ميناء رادس وذلك في إطار دعم جهود مكافحة جائحة كوفيد-19.

    وحسب بيان الرئاسة التونسية؛ توجّهت رئاسة الجمهورية بأصدق عبارات الشكر والامتنان للمملكة العربية السعودية، مثنية على حرصها على مواصلة الوقوف إلى جانب تونس في هذا الظرف بما يعكس عمق ومتانة علاقات الأخوة القائمة بين الشعبين الشقيقين ويُرسّخ الإيمان المشترك بقيم الإيثار والتآزر.

    وتم تسلّم هذه الدفعة من الأكسجين بحضور علي مرابط، وزير الصحة، والفريق بالبحرية عبد الرؤوف عطاء الله، المستشار أول لدى رئيس الجمهورية المكلف بالأمن القومي، والفريق طبيب مصطفى الفرجاني، المدير العام للصحة العسكرية، والدكتور عبد العزيز بن علي الصقر، سفير المملكة العربية السعودية بتونس.

     

  • الصحة العالمية: حظر السفر الشامل لن يمنع الانتشار العالمى للمتغير أوميكرون

    أكدت منظمة الصحة العالمية، أن الحظر الشامل للسفر لن يمنع الانتشار للمتغير “أوميكرون” دولياً، مشيرة إلى أنه من المتوقع اكتشاف أوميكرون فى عدد متزايد من البلدان حيث تكثف السلطات الوطنية أنشطة الرصد والتسلسل، إذ أفادت التقارير بأن 56 دولة نفذت إجراءات لمنع السفر بهدف إبطاء انتقال المتغير الجديد أوميكرون.

    وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، فإنه في الوقت الذي تتواصل فيه الأبحاث، نشرت منظمة الصحة العالمية توصيات تتعلق بالإجراءات التي تتخذها بعض البلدان بهذا الصدد، لاسيّما تعليق الرحلات بينها وبين الدول الواقعة في جنوب أفريقيا. ودعت المنظمة في توصياتها الدول إلى إظهار التضامن العالمي مع نقل المعلومات بسرعة وشفافية لتعزيز الفهم العلمي ومشاركة فوائد تطبيق المعارف والأدوات العلمية المكتسبة حديثا.

    من جانبه انتقد مدير عام منظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدهانوم جيبرييسوس، ما وصفه بالإجراءات “الفظة والشاملة” التي اتخذتها البلدان في الأيام القليلة الماضية لوقف انتشار المتغير.

    وقال الدكتور “تيدروس” إن رغبة جميع الدول في حماية مواطنيها أمر مفهوم، لكنّ تهديد أوميكرون لا يزال غير معلوم بشكل كبير.وشدد على أنه لا يجب تناسي أننا “نتعامل بالفعل مع متغير شديد القابلية للانتقال – وهو متغير دلتا، والذي يهيمن على جميع الحالات تقريبا على مستوى العالم.” وتدعو منظمة الصحة العالمية الدول إلى استخدام جميع الاحتياطات المتاحة لوقف الانتشار.

    وقد صنفت منظمة الصحة العالمية متغير أوميكرون المعروف علميا بـ B.1.1.529 كمتغير مثير للقلق بناء على توصيات المجموعة الاستشارية الفنية حول تطور فيروس سارس-كوف-2 في 26 نوفمبر، وفي أعقاب ذلك بدأ عدد متزايد من الدول بتنفيذ حظر مؤقت على السفر من دول في جنوب أفريقيا.

     

  • الصحة: تسجيل 938 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا .. و 63 حالة وفاة

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، الأربعاء، عن خروج 548 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 298084 حتى اليوم.
    وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 938 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 63 حالة جديدة.
    وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
    وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأربعاء، هو 359516 من ضمنهم 298084 حالة تم شفاؤها، و 20537 حالة وفاة.
    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف .
  • السعودية ترصد أول إصابة بـ أوميكرون.. ووزارة الصحة: قادم من إحدى دول شمال إفريقيا

    صرح مصدر مسئول في وزارة الصحة السعودية بأنه تم رصد حالة إصابة بالسلالة المتحورة “أوميكرون” من فيروس كورونا في المملكة، لمواطن قادم من إحدى دول شمال إفريقيا.

    وحسب وكالة الأنباء السعودية، قال المصدر اليوم الأربعاء، إنه تم إجراء التقصي الوبائي وعزل المصاب والمخالطين له واستكمال الإجراءات الصحية المعتمدة.

    وشدد على ضرورة الإسراع لاستكمال تلقي جرعات اللقاح، والالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية والبروتوكولات المعتمدة، وكذلك أهمية التزام القادمين من السفر بالتعليمات المتعلقة بالحجر والفحص المخبري لسلامتهم وسلامة الجميع.

  • الصحة: فحص 20 مليون و839 ألف سيدة بمبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، فحص 20 مليون و 839 ألفًا و336 امرأة، ضمن مبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة المصرية، وذلك منذ إطلاق المبادرة في شهر يوليو من العام 2019، حيث تشمل الفحص وتقديم التوعية للاهتمام بالصحة العامة للسيدات، بداية من سن 18 عامًا بالمجان.

    وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي للوزارة، أهمية التواصل الدائم والمتابعة الدورية للسيدات للاستفادة من الخدمات المقدمة بالمبادرة، مشيرًا فى هذا الصدد إلى إرسال حوالي مليون و500 ألف رسالة نصية على الهواتف المحمولة لحثهن على الاستمرار فى متابعة حالتهن الصحية ضمن المبادرة دوريًا، فضلاً عن استقبال 117 ألفًا و486 اتصالاً على الخط الساخن “15335” الخاص بتلقي الاستفسارات حول المبادرة.

    وقال الدكتور أحمد مرسي المدير التنفيذي للمبادرة، إنه تم توفير أحدث بروتوكولات العلاج العالمية المتبعة لعلاج سرطان الثدي ضمن المبادرة، من خلال 14 مركز تابع لوزارة الصحة والسكان، بالإضافة إلى تفعيل تلك البروتوكولات في 13 مستشفى جديدة تابعة للمجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، وذلك لعلاج السيدات المصابات بالمجان، ضمن رؤية القيادة السياسية للاهتمام بالصحة العامة للمواطنين والمرأة المصرية، مضيفًا أن تم تحويل 406 آلاف و 130 سيدة إلى المستشفيات لإجراء الفحص المتقدم وتم إجراء الأشعة إلى 182 ألفًا و 240 امرأة، وعمل تحليل باثولوجى لـ 10 آلاف و971 امرأة، وتم اكتشاف 5 آلاف و 926 حالة مصابة بسرطان الثدى.

    ولفت إلى أن المبادرة مستدامة وتشمل الكشف عن الأمراض غير السارية (السكري، ضغط الدم، قياس الوزن والطول وتحديد مؤشر كتلة الجسم، ومستوى الإصابة بالسمنة أو زيادة الوزن)، والتوعية بعوامل الخطورة المسببة للأمراض غير السارية، بالإضافة إلى التوعية بالصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة، والتوعية بطريقة الفحص الذاتى للثدى.

    وأشار إلى توفير خدمات الفحص للسيدات بالمبادرة من خلال 3538 وحدة صحية على مستوى محافظات الجمهورية، بالإضافة إلى مشاركة 114 مستشفى بالمبادرة لتقديم الخدمة الطبية للسيدات اللاتي تتطلب حالتهم إجراء فحص متقدم، مضيفًا أنه يمكن معرفة أماكن تلك الوحدات من خلال الموقع الرسمي للمبادرة http://www.100millionseha.eg، بالإضافة إلى تلقى الاستفسارات من خلال الخط الساخن لمبادرة 100 مليون صحة 15335.

    وأضاف “مرسى” أنه تم تطوير البنية التحتية للعمل بالمبادرة، من خلال زيادة عدد الأجهزة المستخدمة في التشخيص من خلال 78 مستشفى تقدم خدمات الأشعة من سونار وماموجرام، و43 معمل باثولوجي منهم 17 معملًا معتمد لإجراء تحليل صبغات دلالات الهرمونات.

    وتابع أنه في إطار الحرص على رفع كفاءة مقدمى الخدمة؛ تم تدريب 20 ألفًا و89 من الفرق الطبية شملت (الأطباء والتمريض وفنيين الأشعة) بالإضافة إلى توفير البرامج التدريبية لمدخلي البيانات والإداريين وإعادة تلك البرامج التدريبية لضمان تقديم أفضل مستوى من الخدمة الطبية.

    يذكر أن يتم تقديم خدمات مبادرة دعم صحة المرأة في المراكز والوحدات الصحية التي تقدم الخدمات الطبية لمبادرة رئيس الجمهورية لمتابعة وعلاج الأمراض المزمنة والاكتشاف المبكر للاعتلال الكلوي، وذلك للتسهيل على المواطنين من خلال دمج الخدمات الطبية المقدمة بالمبادرات الصحية، حيث يتم الربط الإلكتروني لكافة المبادرات وتوحيد قاعدة بيانات المواطنين بما يضمن استفادة جميع أفراد الأسرة من الخدمات الطبية المقدمة بكافة المبادرات في إطار التوعية والحرص على الاهتمام بالصحة العامة.

  • مليار و438 مليون جنيه تكلفة مشروعات الصحة ومياه الشرب والصرف بجنوب سيناء

    شهدت محافظة جنوب سيناء تنفيذ عدد من المشروعات الخدمية فى مجال الخدمة الصحية وخدمات توفير المياه والصرف وأعمال الصرف الصحى.

    وقال اللواء خالد فودة، محافظ جنوب سيناء، إن إجمالى التكلفة لمشروعات الخدمات الصحية بالمحافظة بلغت 328,7 مليون جنيه، وشملت تطوير ورفع كفاءة 5 مستشفيات بالمحافظة.

    وأضاف محافظ جنوب سيناء أنه تم تطوير ورفع كفاءة 8 وحدات صحية، وتطوير ورفع كفاءه 5 مراكز حضارية، وتطوير ورفع كفاءة 11 نقطة إسعاف، وتطوير ورفع كفاءة المدرسة الثانوية للتمريض، وإنشاء مجمع محارق بمدينة طور سيناء.

    وأشار محافظ جنوب سيناء إلى أن إجمالى تكلفة قطاع مياه الشرب 858 مليون جنيه، وإجمالى تكلفة قطاع الصرف الصحى 252 مليون جنيه، وشملت المشروعات تنفيذ محطة تحلية طور سيناء بطاقة 30000م 3 / يوم، وتوسعات محطة غرب بتوصيل المرافق الخارجية لأفرع جامعة الملك سلمان رأس سدر – الطور – شرم الشيخ، ومحطة تحلية مياه نبق.

  • الصحة: تقديم خدمات تنظيم الأسرة بعد الولادة بـ197 مستشفى للتأمين الصحى

    أكدت وزارة الصحة والسكان أن خدمات تنظيم الأسرة بعد الولادة والإجهاض تُقدم بـ197 مستشفى تابع للوزارة وهيئة التأمين الصحي والمستشفيات الجامعية، بجميع محافظات الجمهورية.

    وقالت وزارة الصحة والسكان: “تتوفر جميع وسائل تنظيم الأسرة الحديثة والمتنوعة لتلبية جميع الاحتياجات بجميع منافذ تقديم الخدمة، كما أن المخزون الاستراتيجي من وسائل تنظيم الأسرة آمن”. 

    يذكر أنه تم الانتهاء من إعداد نظام إلكتروني للسيدات المترددات على مراكز وعيادات تنظيم الأسرة (LMIS – HMIS)، وهو ما يتيح الوصول إلى أكبر عدد من السيدات فى القرى والمناطق النائية، كما يتيح تسجيل البيانات الشخصية للسيدات باستخدام الرقم القومي، وهو ما يساهم في التعرف على نوع وسيلة الحمل المستخدمة والمتابعة المجانية بشكل دورى، والذي سيتم تطبيقه بمحافظة الفيوم خلال الفترة المقبلة، بالإضافة إلى رفع كفاءة فرق العمل، من خلال تدريب 2500 طبيب، و5000 ممرضة، و3400 من فرق الخدمة المجتمعية، و600 من تخصصات أخرى، وفقًا لمعايير منظمة الصحة العالمية.

    يشار إلى أنه يتم تكثيف الترويج لخدمات تنظيم الأسرة والصحة والإنجابية، بهدف الوصول إلى أكبر عدد من السيدات وتقديم الخدمات الطبية والتوعوية، كما وجه بزيادة أعداد الرائدات الريفيات والتكثيف من تدريبهن، لتحقيق المستهدف من الخدمات، بالمرور على السيدات بالمنازل حيث تم إعداد.

  • الصحة: تسجيل 949 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا .. و 62 حالة وفاة

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، الثلاثاء، عن خروج 639 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 297536 حتى اليوم.
    وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 949 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 62 حالة جديدة.
    وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
    وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الثلاثاء، هو 358578 من ضمنهم 297536 حالة تم شفاؤها، و 20474 حالة وفاة.
    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف .
  • “الصحة العالمية”: 32 متغيرا ببروتين متحور “أوميكرون” وأعراضه بسيطة حتى الآن

    قالت مها طلعت المستشارة الإقليمية لمقاومة مضادات الميكروبات بمنظمة الصحة العالمية، إن المتحور الجديد “أوميكرون” تم إبلاغ المنظمة عنه فى 24 نوفمبر من جنوب إفريقيا، مشيرة إلى أن هذا المتحور يمثل بعض الخطورة مقارنة بغيره من المتحورات، لأنه يحمل تغيرات جينية كبيرة تصل لـ 32 متغيرا في البروتين المميز للفيروس.

    وأضافت خلال مداخلة مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج “على مسؤوليتي”: “كان هناك دلالات تثير القلق، وهي أن البيانات التي صدرت من جنوب إفريقيا إن هناك تفشي لهذا المتحور بين مجموعة من الطلاب، وانتشر بشكل كبير للغاية، حيث انتشر إلى درجة أنه موجود في كل مدن جنوب إفريقيا، كما وصل إلى عدد كبير من الدول”.

    وقالت: “الأعراض حتى الآن أعراض بسيطة، لأن المصابين من الشباب، وبالتالي لا نعرف إذا كان تأثير هذا المتحور على باقي الفئات العمرية، لأنه من الطبيعي أن تكون الأعراض على الشباب بسيطة، والأعراض متشابهة بشكل كبير مع الفيروس الرئيسي، ولكن تم رصد زيادة أعداد المرضى التي لجأت للمستشفيات في جنوب إفريقيا، ولكن هذا لا يعني أن الأعراض خطيرة”.

    وتابعت: “لم يثبت حتى الآن أن هذا المتحور يؤدي إلى حالات خطيرة أو مضاعفات خطيرة حتى الآن، والبيانات تقول إن الـ pcr الذي يتم الكشف به عن فيروس كورونا العادي، هو نفس نوع الاختبار الخاص بمتحور أوميكرون الجديد”.

  • الصحة العالمية :جائحة كورونا مستمرة .. المتحورات لا تعترف بالحدود وتنتقل سريعا

    أكدت الدكتورة نعيمة القصير ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، أن المنظمة ترى أن جائحة كورونا مستمرة طالما هناك عدد كبير من البشر لم يتلقوا اللقاح، قائلة إن لجنة الطوارئ بالمنظمة المعنية بفيروس كورونا شددت فى أكتوبر الفائت على ضرورة الانتباه والتغيرات السريعة التي يشهدها فيروس كورونا.

    وأضافت ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر فى لقاء خلال برنامج “كلمة أخيرة” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة on قائلة: الصحة العالمية شددت على أنه إذا لم يتلقح 80-90% من البشر على الكرة الأرضية لن يكون أحداً في مأمن بسبب التغيرات السريعة التي تطرأ على الفيروس”.

    ولفتت ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر إلى أن عدم التزام الناس باتباع الإجراءات الاحترازية يعطي الفرصة للمتحورات، بالإضافة لتلقي اللقاحات، متابعة، “الناس لا يلتزمون بالإجراءات للحفاظ على صحتهم عبر التباعد وارتداء الكمامات بالإضافة لعدم تلقى اللقاحات لبعض المواطنين وبالتالي هناك فرصة أكبر للتحورات، لافتة إلى أن المتحورات لاتعترف بالحدود وتنتقل سريعاً قائلة، “الفيروس ومتحوراته لا يعترفون بالحدود ولا جواز السفر وهي عابرة للحدود”.

    وأشادت ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر بشفافية دولتي جنوب إفريقيا وبتسوانا بإعلانها عن متحور “اوميكرون” قائلة: جنوب إفريقيا لديها شفافية ولذلك أعلنت عن متحور أوميكرون هي ودولة بتسوانا سريعاً، موضحة أن عوامل القلق من متحور أوميكرون تتعلق بكمية التغيرات التي طرأت على الجزء البروتيني في الفيروس بالإضافة لحلول فصل الشتاء وما يترتب عليه عودة الناس إلى الأماكن المغلقة والمزدحمة طلباً للدفء وهو أمر يعزز من سرعة انتشاره.

    وأوضحت ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر أن سبل الوقاية منه تتطلب التباعد لمسافة لا تقل عن متر والتهوية الجيدة والنظافة وشرب السوائل بالإضافة لاىرتداء الكمامات وتلقي اللقاح قائلة: الأهم في ارتداء الكمامات هو معرفة كيفية ارتدائها وتغيرها، لافتة إلى أن كافة التساؤلات الخاصة بالمتحور الجديد سيتم الاإجابة عليها في غضون اسبوع أو أكثر حول ألية تكاثره في الخلايا مؤكدة أن الاعراض الولية المرصود لا يبدوا أنها خطيرة أو شديدة.

زر الذهاب إلى الأعلى