وزارة الصحة

أعلنت وزارة الصحة والسكان، استمرار توفير فرق طبية لتطعيم المواطنين من العاملين وأعضاء الأندية الرياضية والاجتماعية، بالتزامن مع انعقاد جمعياتها العمومية، وذلك ضمن خطة الوزارة للتوسع في توفير اللقاحات وتطعيم المواطنين وتأمين التجمعات ذات الكثافة، ومن بينها الجمعيات العمومية للأندية، حفاظًا على مكتسبات الدولة في التصدي لجائحة فيروس كورونا.

وأشار الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إلى توزيع ٩ فرق طبية لتطعيم المواطنين بالنادي الأهلي، في منطقة الجزيرة بمحافظة القاهرة، ونادي سبورتنج بمحافظة الإسكندرية اليوم الجمعة، بالتزامن مع انعقاد الجمعية العمومية بالأندية، لافتًا إلى توافر كافة أنواع اللقاحات.

كافة سبل الدعم اللوجيستي
ولفت “عبد الغفار” إلى أن الفرق تضم أطباء وممرضين ومدخلي بيانات، لاستقبال المواطنين وتسجيل بياناتهم، ومن ثم تطعيمهم بلقاح فيروس كورونا، مؤكدًا توافر كافة سبل الدعم اللوجيستي لإتمام عملية التطعيم، والتي تشمل (أجهزة كمبيوتر لتسجيل البيانات، ثلاجة حفظ اللقاحات، شهادات التطعيم الموثقة).

وأشار “عبد الغفار” إلى قيام فرق التواصل المجتمعي بتقديم التوعية والإرشادات الصحية للمواطنين في مقر النادي، مؤكدًا على تطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية، والحفاظ على المسافات الآمنة بين متلقي الخدمة، فضلًا عن توفير الكمامات و مطهرات اليدين.

فرق التطعيم التطعيم بالنوادي
وأوضح “عبد الغفار” أن فرق التطعيم شهدت إقبالًا كثيفًا من العاملين وأعضاء الجمعيات العمومية بالأندية، لافتًا إلى أن الوزارة وفرت فرق طبية لتطعيم العاملين وأعضاء الجمعية العمومية بنادي الجزيرة الرياضي بمحافظة القاهرة، و نادي دكرنس الرياضي بمحافظة الدقهلية، ونادي سموحة بمحافظة الإسكندرية، خلال الأيام الماضية.

وجددت وزارة الصحة والسكان، مناشدتها للمواطنين بالتسجيل من خلال الموقع الإلكتروني للوزارة للحصول على لقاحات فيروس كورونا، مشيرة إلى تلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، من خلال الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الـ «واتس آب» “01553105105”، وذلك في إطار خطة الوزارة للتصدي لجائحة فيروس كورونا.

كشف الدكتور خالد عبدالغفار القائم بعمل وزير الصحة والسكان عن الإجراءات التي اتخذتها الوزارة، لمنع دخول المتحور الإفريقى الجديد من فيروس كورونا إلى مصر.

وشدد على انتهاء الدراسات المتعلقة بهذا الشأن في أسرع وقت تمهيدا لعرض النتائج على اللجنة العليا لمتابعة أزمة كورونا برئاسة رئيس مجلس الوزراء لاتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة لضمان مأمونية الوضع الصحي في مصر.

وأكد رفع درجة الاستعدادات بالحجر الصحي في جميع المنافذ الجوية والبرية والبحرية مع رفع مستوى التحقق من خلو القادمين للبلاد من أي إصابات محتملة، كما أن منظمة الصحة العالمية أعلنت بعد اجتماعها اليوم انها ستستغرق عدة أسابيع لمعرفة تأثير وفاعلية اللقاحات على النسخة الجديدة المتحورة من فيروس كورونا التي تم رصدها في جنوب أفريقيا كما انها ليس لديها تعليق في الوقت الحالي على قيود السفر التي تفرضها بعض السلطات على دول جنوب القارة الأفريقية المرتبطة بهذه السلالة المتحورة، وانه سوف يكون هناك اجتماع آخر للجنة الفنية التابعة للمنظمة لمناقشة ان كان هذا التحور يحتاج الى إجراءات خاصة ام لا يزال يحتاج الى مزيد من الأبحاث لدراسة التسلسل الجيني لهذا المتحور.

وأصدرت منظمة الصحة العالمية بيانًا بشأن المتحور الأفريقي مشيرة إلى أنها تراقب عن كثب التحور B.1.1.529 المبلغ عنه مؤخرًا.

وأكدت منظمة الصحة العالمية أنه حتى الآن تم الإبلاغ عن ما يقرب من 100 تسلسل ويظهر التحليل المبكر أن هذا التحور يحتوي على عدد كبير من الطفرات التي تتطلب وستخضع لمزيد من الدراسة.

وأوضحت المنظمة أنها ممتنة للباحثين في جنوب أفريقيا والخبراء في المجموعة الاستشارية الفنية لمنظمة الصحة العالمية بشأن تطور الفيروسات (TAG-VE) الذين يقيمون هذا التحور.

وتعقد منظمة الصحة العالمية اجتماعًا لـمجموعة TAG-VE لفهم الجدول الزمني للدراسات الجارية بشكل أفضل ولتحديد ما إذا كان ينبغي تحديد هذا النوع باعتباره تحورًا ذا أهمية أو تحورًا مثيرًا للقلق.

تتابع وزارة الصحة والسكان، البيانات الأولية الواردة من جنوب إفريقيا، بشأن التزايد السريع لمعدلات الإصابة بفيروس كورونا المستجد لاسيما في مقاطعة غاوتينغ، ومدى ارتباط هذا الارتفاع في الحالات بوجود تحور في فيروس كورونا المستجد، كما تقوم اللجان العلمية والخبراء والباحثين بالوزارة والجامعات ومراكز الأبحاث المصرية، بدراسة جميع البيانات الأولية المتعلقة بهذا التحور.

وأكد الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي والقائم بعمل وزير الصحة والسكان، أن الوزارة على تواصل مستمر مع منظمة الصحة العالمية، سواء فيما يتعلق باجتماع فريق خبراء تابع للمنظمة اليوم الجمعة 26 نوفمبر، أو ما يتوصل اليه خبراء المنظمة فيما يتعلق بالتحور الجديد.

وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الأنباء الأولية الواردة للوزارة بالإضافة الى المقال المنشور امس الخميس 25 نوفمبر بمجلة نيتشر المتخصصة، تشير إلى وجود متحور جديد للفيروس (B.1.1.259 ) والذي من المحتمل ان يطلق عليه اسم نو (Nu) الذي يسبب الإصابة بالكورونا تم اكتشافه في جنوب افريقيا وبتسوانا يحتوى على عدد كبير من الطفرات الموجودة في متغيرات أخرى، بما في ذلك دلتا.

ورصد الباحثون في بيانات تسلسل الجينوم، المتغير أنه يحتوي على أكثر من 30 تغييرا على البروتين المرتفع – (سبايك بروتين)– وهو البروتين الذي يلتصق بالخلايا المضيفة وهو الهدف الرئيسي لمناعة الجسم، ويبدو ان هذا المتحور ينتشر بسرعة عبر جنوب أفريقيا.. وعلى الرغم من انه مازال من المبكر جدا معرفة مدى قدرة هذا المتحور على التهرب من الاستجابات المناعية الناجمة عن اللقاحات، وما إذا كانت شدة المرض الناتجة عنه أكثر أو أقل من المتغيرات الأخرى، الا أن الخبراء والباحثين في اللجان العلمية بوزارة الصحة والجامعات ومراكز الأبحاث يقومون بإجراء جميع الأبحاث المتعلقة بهذا الشأن كما يقومون بدراسة قدرة هذا المتحور على الانتشار عالميا.

وأكد أن الدكتور خالد عبدالغفار القائم بعمل وزير الصحة والسكان، شدد على انتهاء الدراسات المتعلقة بهذا الشأن في أسرع وقت، تمهيدا لعرض النتائج على اللجنة العليا لمتابعة ازمة كورونا برئاسة رئيس مجلس الوزراء، لاتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة لضمان مأمونية الوضع الصحي في مصر، بالإضافة إلى رفع درجة الاستعدادات بالحجر الصحي فى جميع المنافذ الجوية والبرية والبحرية، مع رفع مستوى التحقق من خلو القادمين للبلاد من أي إصابات محتملة.

كما أن منظمة الصحة العالمية أعلنت بعد اجتماعها اليوم انها ستستغرق عدة أسابيع لمعرفة تأثير وفاعلية اللقاحات على النسخة الجديدة المتحورة من فيروس كورونا التي تم رصدها في جنوب أفريقيا، كما انها ليس لديها تعليق في الوقت الحالي على قيود السفر التي تفرضها بعض السلطات على دول جنوب القارة الأفريقية المرتبطة بهذه السلالة المتحورة، وانه سوف يكون هناك اجتماع آخر للجنة الفنية التابعة للمنظمة لمناقشة ان كان هذا التحور يحتاج الى إجراءات خاصة ام لا يزال يحتاج الى مزيد من الأبحاث لدراسة التسلسل الجيني لهذا المتحور.

أعلنت وزارة الصحة والسكان، الخميس، عن خروج 741 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 294354 حتى اليوم.

وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 899 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 63 حالة جديدة.

وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الخميس، هو 353923 من ضمنهم 294354 حالة تم شفاؤها، و 20172 حالة وفاة.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف .

شدد مدير عام منظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدهانوم جيبرييسوس على أن اللقاحات تنقذ الحياة، ولكنها لا تمنع الانتقال بالكامل لفيروس كورونا مؤكدا : “تشير المعطيات إلى أنه قبل وصول متغير دلتا، خفّضت التطعيمات الانتقال بنسبة 60 %، ومع دلتا خفضت الانتقال بنسبة 40 % .”

وأوضح جيبرييسوس أن اللقاحات تساهم في تخفيف المرض الشديد والوفاة، إلا أن الإصابة بالعدوى لا تزال ممكنة، ونقلها للآخرين يظل أمرا ممكنا داعيا إلى الالتزام بارتداء الكمامات، والحفاظ على التباعد البدني وتجنب المناطق المكتظة والمغلقة.

وأفادت منظمة الصحة العالمية في بيانها إصابة ما يقرب من 3.6 مليون شخص بفيروس كورونا في جميع أنحاء العالم الأسبوع الماضي، ووفاة أكثر من 51 ألف شخص بسبب المرض، ودعت الوكالة الأممية إلى التمسك بإجراءات الوقاية من الفيروس كارتداء الكمامات والحفاظ على التباعد البدني.

وبحسب الأرقام الأسبوعية الصادرة عن منظمة الصحة العالمية، فإنه على الصعيد العالمي، منذ أكثر من شهر يتزايد عدد حالات الإصابة والوفيات الأسبوعية بسبب جائحة كـوفيد-19.

وخلال الأسبوع الممتد من 15 إلى 21 نوفمبر 2021، تم الإبلاغ عما يقرب من 3.6 مليون حالة مؤكدة جديدة، وأكثر من 51 ألف حالة وفاة، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 6 في المائة من الأسبوع الذي سبقه.

وتظل أوروبا والأمريكتان أكثر المناطق التي تسجل حالات بالإصابة أسبوعيا. وتشكل أوروبا حوالي 67 في المائة من الحالات الجديدة فيما قال مدير عام منظمة الصحة العالمية “في القارّة الأفريقية التي أنحدر منها، عدة بلدان ليست على المسار الصحيح لتحقيق هدف التطعيم بنسبة 40 في المائة مع حلول نهاية العام.”

وأكد على أهمية إعطاء الأولوية إلى العاملين في المجال الصحي، وكبار السن، والمجموعات الأكثر ضعفا، في كل مكان، مشيرا إلى أن العدد الهائل من الحالات يُترجم إلى ضغط غير مستدام على النظم الصحية والعاملين الصحيين المنهكين.

تمكن فريق تفتيش العلاج بمديرية الصحة والسكان بسوهاج، من ضبط خريج كلية زراعة ينتحل صفة طبيب وأخصائي طب أسرة، ويدعي أنه حاصل علي دكتوراه في التغذية العلاجية والمناعة وأخصائي إصابات وتأهيل ومدرب لياقة بدنية ويقوم بإيهام مرضاه من السيدات وكبار السن بالعلاج بالأبر الصينية ودودة العلق، وكذلك تقويم العمود الفقري باستخدام تقنيات العلاج اليدوي “الكايروبراكتك” والعلاج بالحجامة والتدليك، وتم مداهمة المركز الوهمي وضبطه.

جاءت الحملة بتوجيهات من الدكتورة كريمة حامد وكيل وزارة الصحة بسوهاج والدكتور عمرو العرشي وكيل المديرية وإشراف الدكتورة إيزيس وهيب ناشد مدير عام الصيدلة والدكتور محمد محسن عساف مدير إدارة العلاج الحر.

وضم فريق التفتيش الدكتور محمد سيد فقير والدكتور الهيثم الملثم والدكتور محمد بدر والدكتور أحمد عزت و محمد عبد الغني مفتشي العلاج الحر والدكتور خالد سعد مفتش الصيدلة بالتعاون مع جهاز حماية المستهلك.

من جانبه، أشار الدكتور محمد محسن، إلى أنه أثناء المداهمة تم ضبط الطبيب المزيف يقوم بالكشف علي إحدي السيدات، وتم ضبط روشتة تحمل اسم المركز والطبيب المزيف، وتبين أنه يقوم بخداع مرضاه والتجارة بالدين والتداوي بالحجامة وسم النحل، ويقوم بعمل تركيبات للضعف الجنسي وتساقط الشعر والنحافة والسمنة وإزالة التجاعيد ونفخ الشفاه، وتم ضبط أجهزة متعددة خاصة بالعلاج الطبيعي، وتم تحرير المحاضر اللازمة والعرض على النيابة للتحقيق.

ضبط خريج زراعة يمارس مهنة الطب 

ضبط خريج زراعة يمارس مهنة الطب 

ضبط خريج زراعة يمارس مهنة الطب 

ضبط خريج زراعة يمارس مهنة الطب 

أعلنت وزارة الصحة والسكان، الأربعاء، عن خروج 239 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 293613 حتى مساء الأربعاء.

وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 901 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 57 حالة جديدة.

وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأربعاء، هو 353024 من ضمنهم 293613 حالة تم شفاؤها، و 20109 حالة وفاة.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.

قال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة ، إن الفئة المستهدفة من الجرعة الثالثة للقاح كورونا، هم الفرق الطبية والأكثر عرضا للمرض هم كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة.

 وأضاف عبدالغفار في مداخلة هاتفية مع الإعلامية إنجي أنور، مقدمة برنامج “مصر جديدة، الذي يبث على شاشة “ETC”، اليوم، الاربعاء، أن الدراسات أثبتت أن اللقاح يحسن المناعة وهو ما يساهم فى  مواجهة فيروس كورونا والتصدى للفيروس، وتقليل الحالات الخطيرة من الإصابات.

 وتابع متحدث وزارة الصحة، أن الحكومة أعلنت اليوم استخدام الجرعة الثالثة التعزيزية من لقاحات كورونا، وهى اختيارية، لكن وزارة الصحة تنصح بها في ظل الإجراءات الاحترازية اللازمة لتجنب الإصابة بفيروس كورونا.

 وفى وقت سابق قال الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، إن الجرعة التعزيزية اختيارية لكن وزارة الصحة توصى بها كون الدراسات الطبية العلمية أثبتت أن لها فائدة كبيرة فى زيادة المستوى المناعى عند تلقيها، مشدداً على أن القيادة السياسية سعت من أجل توفير كافة أنواع اللقاحات بمصر وبكميات كبيرة، وتابع:”مصر تكاد تكون الدولة الوحيدة التى بها كافة اللقاحات”.

شاركت هيئة الدواء المصرية، في الأسبوع العالمي للتوعية بمضادات الميكروبات، وذلك لإلقاء الضوء على أهمية تضافر جهود الدولة والمؤسسات والأفراد للعمل على الحد من مقاومة مسببات الأمراض لمضادات الميكروبات.

وأعلنت هيئة الدواء المصرية، إنارة مقرها باللون الأزرق الفاتح، في إطار حملة Go Blue التي أطلقتها منظمة الصحة العالمية، وذلك بالتزامن مع الأسبوع العالمي للتوعية بمضادات الميكروبات، كما نظمت الهيئة عدة فعاليات توعوية عن خطورة حدوث مقاومة المضادات الحيوية وأسبابها وكيفية تجنبها.

 وأكدت هيئة الدواء المصرية، أن ذلك يأتي في إطار جهود هيئة الدواء المصرية لرفع الوعي المجتمعي والمؤسسي، والتوعية بخطورة مقاومة مضادات الميكروبات وآثارها السلبية على صحة الفرد والمجتمع والدول.

أعلن الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي والقائم بعمل وزير الصحة والسكان، استقبال مصر  3 ملايين و 688 ألفًا و500 جرعة من لقاح فيروس كورونا بمطار القاهرة الدولي، وذلك ضمن خطة الدولة للتوسع والتنوع في توفير لقاحات كورونا، حفاظاً على مكتسبات الدولة في التصدي للجائحة.

 وأشار الدكتور خالد عبدالغفار إلى أن شحنات اللقاحات شملت مليونين و388 ألفًا و500 جرعة من إنتاج شركة “أسترازنيكا” عبر آلية “كوفاكس” بالتعاون مع التحالف الدولي للأمصال واللقاحات (GAVI)، بالإضافة إلى 1.3 مليون جرعة من إنتاج شركة “جونسون أند جونسون”، مقدمة من الولايات المتحدة الأمريكية عبر آلية “كوفاكس” أيضًا.

 وأكد الوزير أن تلك الشحنات ستخضع للتحاليل في معامل هيئة الدواء المصرية قبل توزيعها على مراكز التطعيمات على مستوى الجمهورية، موضحا أن لقاح “جونسون أند جونسون” عبارة عن جرعة واحدة فقط، بينما لقاح “أسترازنيكا” عبارة عن جرعتين، يفصل بينهما 28 يومًا، واللقاحان حاصلان على موافقة الاستخدام الطارئ من منظمة الصحة العالمية، وهيئة الدواء المصرية.

 جدير بالذكر أن مصر استطاعت في وقت وجيز توفير جميع اللقاحات المضادة لفيروس كورونا، والتي شملت لقاحات سينوفاك، وسينوفارم، وأسترازنيكا، وسبوتنك، وجونسون آند جونسون، وفايزر، ومودرنا، وذلك ضمن خطة الدولة للتنوع والتوسع في توفير اللقاحات المضادة لفيروس كورونا.

 وتناشد وزارة الصحة والسكان، المواطنين بالتسجيل على الموقع الإلكتروني للوزارة https://egcovac.mohp.gov.eg/#/registration لتلقي لقاحات فيروس كورونا، مؤكدة أن الدولة المصرية لا تدخر جهدًا في توفير اللقاحات للمواطنين بالمجان، من خلال التعاون الدائم مع المنظمات والجهات الدولية؛ بما يضمن الحفاظ على مكتسبات الدولة في التصدي للجائحة

الصحة: ارتفاع حالات الشفاء من مصابي فيروس كورونا إلى 292655 وخروجهم من المستشفيات

 أعلنت وزارة الصحة والسكان، الإثنين، عن خروج 675 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 292655 حتى اليوم.

 وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 870 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 58 حالة جديدة.

 وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

 وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الإثنين، هو 351267 من ضمنهم 292655 حالة تم شفاؤها، و 19991 حالة وفاة.

 وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”

أكدت وزارة الصحة والسكان، أنها أطلقت برنامج “الرعاية الصحية المستمرة لكبار السن”، الذى انطلاق بهدف تحسين جودة الحياة الصحية لكبار السن فوق 65 عامًا.

ونستعرض في تحليل معلوماتى الخدمات التى يقدمها البرنامج لكبار السن:

– البرنامج يهدف لتحسين الحياة الصحية لكبار السن.

– يقدم البرنامج خدمات الكشف المبكر عن المشكلات الصحية الأكثر شيوعًا في هذه المرحلة العمرية.

– تم تخصيص 401 مركز طبي موزعة على جميع الإدارات الصحية بـ21 محافظة كمرحلة أولى لأداء الخدمات.

– حزمة الخدمات الطبية المقدمة لكبار السن تشمل الكشف عن الأمراض غير السارية كارتفاع ضغط الدم، والسكري، وأمراض القلب، والاعتلال الكلوي وأمراض الجهاز الهضمي، وسوء التغذية (الأنيميا، السمنة)، بالإضافة إلى التقييم النفسي والتغذوي.

– البرنامج يقدم أيضًا خدمات الفحص الإكلينيكي العام، وحساب مؤشر كتلة الجسم، وفحوصات النظر، والفم والأسنان بالإضافة إلى فحوصات (قياس نسبة الهيموجلوبين ونسبة الدهون والكوليسترول، ووظائف الكلى، وتحليل سكر عشوائي بالدم)، وكذلك إجراء فحوصات رسم القلب، والموجات فوق الصوتية على البطن و الحوض.

– البرنامج يشمل تقديم خدمات التثقيف الصحي والدعم النفسي، لتعزيز صحة المسنين، ورفع الوعي بالمشاكل الصحية لكبار السن وكيفية الوقاية منها.

– تقديم المشورة الخاصة بالتغذية من حيث تناول الوجبات في أوقات محددة والمحتوى الغذائي المتوازن اللازم للحالة الصحية.

– يتم تسليم المرضى كارت متابعة صحية، للمتابعة الدورية للحالة الصحية بشكل أساسي 2 زيارة سنوية.

– يتم إحالة المرضى للمستشفيات في حالة الاحتياج لإجراء تدخلات طبية متقدمة.

أكد وزير الصحة اللبنانى فراس الأبيض أن لدى الوزارة حلولا للأشخاص غير القادرين على شراء أدوية الأمراض المزمنة فى لبنان، إذ إن مراكز الرعاية الصحية الأولية تؤمن 90 نوعا من الأدوية للأمراض المزمنة بالمجان، مشدداً على أنه مع رفع الدعم الجزئى الدواء سيعود ليكون متوفّرا فى الصيدليات. وفق موقع لبنان24.

وقال الأبيض، نتجه إلى تغطية صحية شاملة نعطى فيها الأدوية للمواطن بالمجان ولكن المشكلة دوما فى التمويل، مشيرا إلى أن البطاقة الدوائية ستسمح لنا بمنع التهريب ومراقبة التوزيع.

وتابع: مرضى السرطان ليس لديهم وقت وكنا نستطيع أن نستمرّ بشدّ الحبال مع المركزى 4 أشهر أخرى ولكن هناك مرضى لا يمتلكون ترف الوقت وهم من كانوا يدفعون الثمن.

وكشف أنه عندما استلم وزارة الصحة كانت مستودعات مستشفى الكرنتينا فارغة من الأدوية وكان قد مر 4 أشهر على عدم دخول أى دواء إلى لبنان بعد الخلاف بين المصرف المركزى ومستوردى الادوية مما خلق فراغا فى سوق الادوية.

وشدد الابيض على أن لم يتبق من الموازنة ما يسمح بدعم ادوية الامراض المزمنة بالكامل فلجأنا إلى رفع جزء من الدعم وليس رفع دعم كاملا.

أكد الدكتور كريم سلام، مدير مشروع قوائم الانتظار بوزارة الصحة والسكان، أنه تم إنفاق 8 مليارات جنيه حتى الآن على علاج الحالات التى انتفعت من المبادرة الرئاسية لإجراء الجراحات الحرجة والعاجلة.

وقال الدكتور كريم سلام، إنه تم التنسيق مع مستشفيات جراحه قلب الأطفال بالهيئة العامة للتامين الصحى لرفع السعات الاستيعابية بتلك الوحدات، كما تم وضع خطه مستقبليه بالتنسيق مع المعاهد التعليمية وامانه المراكز الطبية المتخصصة والمستشفيات الجامعية لرسم خريطة لتنفيذ جراحات الأورام المتخصصة لضمان جوده الإجراءات، مع مراعاة التوزيع الجغرافى ومراعاة بروتوكولات العلاج من كيماوى أو إشعاعى والتى منها على سبيل المثال اورام الثدي.

وأشار إلى أن المبادرة تشمل جراحات (زراعة الكلى، زراعة الكبد، زراعة القوقعة، القلب، العظام، الرمد، الأورام، القساطر القلبية، القساطر المخية، قساطر القلب، المخ والأعصاب).

وأضاف أنه سيتم ضم مستشفيات التأمين الصحى الشامل الجديد للعمل ضمن المبادرة الرئاسية لإنهاء قوائم الانتظار، وذلك لتوسيع قاعدة العمل بالمبادرة وتقديم الخدمات الطبية والتدخلات الجراحية لعدد أكبر من المواطنين.

وأوضح الدكتور كريم سلام أنه يتم تكثيف عمل فرق المرور الدورى على المستشفيات خاصةً فى محافظات الصعيد للوقوف على التحديات التى تواجه المستشفيات ومقدمى الخدمة الطبية، لرفع معدلات الإنجاز والتأكد من توافر كافة اللوجستيات والمستلزمات الطبية والجراحية.

نعت النقابة العامة للأطباء الشهيد الدكتور علي عادل عبد اللطيف سليم أخصائي تخدير بمستشفى طوخ بالقليوبية والذي توفى إثر الإصابة بكوڤيد 19.

وأعلنت النقابة العامة للأطباء ارتفاع عدد شهداء الأطباء بسبب فيروس كورونا إلى ٦٤٢ طبيبًا.

كانت وزارة الصحة والسكان، أعلنت أمس السبت، عن خروج 543 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 291214 حتى أمس.

وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 902 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 61 حالة جديدة.

وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى السبت، هو 349513 من ضمنهم 291214 حالة تم شفاؤها، و19872 حالة وفاة.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولًا بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.

أكدت وزارة الصحة والسكان بلوغ نسبة الشفاء من كورونا فى مستشفيات العزل بالجمهورية لـ 84.4% وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.

وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمى لوزارة الصحة والسكان، أنه يتم الحالات الجديدة التى ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصى والفحوصات اللازمة التى تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.

وأكد عبد الغفار، أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة فى 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافى المريض من فيروس كورونا.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أى فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقى استفسارات المواطنين بشأن الفيروس والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.

أكدت وزارة الصحة والسكان، أن الوزارة أطلقت برنامج “الرعاية الصحية المستمرة لكبار السن”، الذى انطلق بهدف تحسين جودة الحياة الصحية لكبار السن فوق 65 عامًا.

وأشار الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن تحسين الحياة الصحية لكبار السن سيكون من خلال الكشف المبكر عن المشكلات الصحية الأكثر شيوعًا في هذه المرحلة العمرية، وذلك من خلال 401 مركز طبي موزعة على جميع الإدارات الصحية بـ21 محافظة كمرحلة أولى.

أوضح أن حزمة الخدمات الطبية المقدمة لكبار السن تشمل الكشف عن الأمراض غير السارية كارتفاع ضغط الدم، والسكري، وأمراض القلب، والاعتلال الكلوي وأمراض الجهاز الهضمي، وسوء التغذية (الأنيميا، السمنة)، بالإضافة إلى التقييم النفسي والتغذوي.

وأضاف، أن البرنامج يقدم أيضًا خدمات الفحص الإكلينيكي العام، وحساب مؤشر كتلة الجسم، وفحوصات النظر، والفم والأسنان بالإضافة إلى فحوصات (قياس نسبة الهيموجلوبين ونسبة الدهون والكولسترول، ووظائف الكلى، وتحليل سكر عشوائي بالدم)، وكذلك إجراء فحوصات رسم القلب، والموجات فوق الصوتية على البطن و الحوض.

وتابع : البرنامج يشمل تقديم خدمات التثقيف الصحي والدعم النفسي، لتعزيز صحة المسنين، ورفع الوعي بالمشاكل الصحية لكبار السن وكيفية الوقاية منها، فضلاً عن تقديم المشورة التغذوية من حيث تناول الوجبات في أوقات محددة والمحتوى الغذائي المتوازن اللازم للحالة الصحية.

وأكد أنه يتم تسليم المرضى كارت متابعة صحية، للمتابعة الدورية للحالة الصحية بشكل أساسي 2 زيارة سنوية، لافتًا إلى إحالة المرضى للمستشفيات في حالة الاحتياج لإجراء تدخلات طبية متقدمة، مشيرًا إلى التنسيق بين برنامج “الرعاية الصحية المستمرة لكبار السن” ومبادرات “100 مليون صحة” لحصولهم على جميع الخدمات الطبية اللازمة ضمن المبادرات.

قال الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، إنه منذ إخطار الوزارة بأن هناك حالة من الطقس السيئ ستضرب البلاد، تم رفع حالة الطوارئ فى المستشفيات والتأكد من مخزون الدم والأدوية اللازمة، وإلغاء كافة الإجازات الاختيارية، مشدداً على أنه من الناحية الصحية لم يرد إلى الوزارة ولم نرصد أية حوادث بسبب تقلبات الأحوال الجوية بشكل مباشر.

 وأضاف “عبد الغفار”، خلال اتصال هاتفى ببرنامج “على مسئوليتى”، الذى يقدمه الإعلامى أحمد موسى، أن غرفة الأزمات منعقدة منذ إعلان هيئة الأرصاد الجوية عن حالة الطقس السيئ والتواصل قائم مع كافة المديريات الصحية والجهات المعنية.

 وأكد “عبد الغفار”، أنه تم توفير الأدوية اللازمة والمستلزمات الطبية بجميع المستشفيات، استعداداً لحالة التقلبات الجوية التي تشهدها البلاد.

 وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمى لوزارة الصحة والسكان، أن غرفة الأزمات منعقدة منذ إعلان هيئة الأرصاد الجوية عن حالة الطقس مساء الأمس، وعلى تواصل دائم مع المديريات، وغرفة طوارئ هيئة الإسعاف، ومستشفيات وزارة الصحة، والمجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية من خلال مركز الخدمات الطارئة (137) لاستقبال وتحويل الحالات الطارئة.

 وناشدت وزارة الصحة والسكان، مجددا جميع المواطنين الالتزام بارتداء الملابس الثقيلة المناسبة لموجة التقلبات الجوية التى تشهدها البلاد، كما ناشدت كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة بالتزام المنازل قدر المستطاع وعدم الخروج إلا للضرورة.

أعلنت وزارة الصحة والسكان عن خروج 419 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 289952 حتى أمس الخميس.

 وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 911 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 73 حالة جديدة.

 وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا، مشيرًا إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى أمس الخميس، هو 347719 من ضمنهم 289952 حالة تم شفاؤها، و 19780 حالة وفاة.

 وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف الذكية.

حذر الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، من تزوير شهادات الحصول على لقاح كورونا، مؤكدًا أن عقوباتها جنائية، إذ ينطبق عليها جريمة «التزوير في محررات رسمية» وعقوبتها هي السجن من 3 سنوات إلى 10 سنوات، وهناك عقوبة أخرى على استخدام الوثيقة المزورة، وبالتالي فإن هذا النوع من الجرائم سيخضع لقانون العقوبات لا قانون الخدمة المدنية.

وأضاف عبدالغفار خلال مداخلة هاتفية للتليفزيون المصري، أن اللجنة العليا لإدارة أزمة كورونا برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء اتخذت قرارًا بمنع العاملين من الجهاز الإداري في الدولة والطلاب والعاملين في الجامعات وأعضاء هيئة التدريس من دخول عملهم ودراستهم بداية من 15 نوفمبر الجاري إلا في حالة الحصول على اللقاح أو إحضار مسحة سلبية كل أسبوع.

وتابع، أن الرأي العام يستطيع أن يلمس بسهولة أن الأمور على خير ما يرام، حيث لم يغب الموظفون عن العمل، وهو ما يدل على أن الدولة المصرية نجحت في تلقيح العاملين بالجهاز الإداري للدولة والعاملين في الجامعات وجزء كبير من طلاب الجامعات والمعاهد العليا.

أعلنت وزارة الصحة والسكان، البدء في تطبيق مجموعة من السياسات والبرامج والخدمات والإجراءات التي تهدف إلى المساعدة في علاج مرضى الإدمان، وتقليل الضرر والعواقب التي تلحق بالأفراد والمجتمع بسبب السلوكيات التي تتعلق بالإدمان وتعاطي المخدرات.

وأوضحت الدكتورة منن عبدالمقصود، أمين عام أمانة الصحة النفسية وعلاج الإدمان بوزارة الصحة والسكان، أن هذه البرامج تعتمد على الأساس العلمي ومثبت فاعليتها بالأدلة العلمية، وتوصي باستخدامها منظمة الصحة العالمية، ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، لما لها من تأثير جيد في الوقاية والحد من المخاطر الناتجة عن تعاطي المخدرات خاصة عن طريق الحقن.

وأضافت الدكتورة منن عبد المقصود، أن السياسات المستحدثة في علاج مرضى الإدمان، تتضمن استخدام العلاج ببدائل علاجية، مثبتة بالأدلة العلمية ومعتمدة دوليا في علاج مرضى إدمان المواد الأفيونية، المتعاطين عن طريق الحقن.

وتابعت أنه طبقا لتقارير منظمة الصحة العالمية (WHO)، ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة (UNODC)، ومكتب الأمم المتحدة المعني بمكافحة الإيدز (UNAIDS) أظهرت العديد من الدراسات التي أجريت في أنحاء مختلفة من العالم أن العلاج البديل عنصر حاسم في الوقاية من الأمراض المنتقلة عن طريق الدم الفيروسات الكبدية بي وسي، وفيروس نقص المناعة البشرية.

وأشارت إلى أن هذا العلاج يساعد في الحد من الإدمان والسيطرة على انتشار إدمان المواد الأفيونية، وتقليل السلوكيات الخطرة المصاحبة لتعاطي المخدرات، وتقليل معدلات الجرائم الناتجة عن التعاطي، إلى جانب إعادة تأهيل مرضى الإدمان، وتقليل معدلات الوفيات الناتجة عن تعطى المخدرات بالحقن، وتجنب الضرر الذي لا يمكن إصلاحه.

يذكر أن أمانة الصحة النفسية وعلاج الإدمان، خصصت رقما مختصرا للتواصل والاستفسارات والاستشارات، 16328 إلى جانب الأرقام المخصصة مسبقا وهي 08008880700 و0220816831.

أعلنت وزارة الصحة والسكان، الأربعاء، عن خروج 654 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 289533 حتى اليوم.

وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 960 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 71 حالة جديدة.

وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأربعاء، هو 346808 من ضمنهم 289533 حالة تم شفاؤها، و 19707 حالة وفاة.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
نسخة اندرويد
‏https://bit.ly/2MHG97L
نسخة ايفون
‏https://apple.co/3gURgYJ

أكدت وزارة الصحة والسكان تكثيف الحملات الرقابية التى تشنها الإدارة المركزية للعلاج الحر والتراخيص بالوزارة، في إطار الحرص على صحة وسلامة المرضى.

وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، أن الحملات تضمنت المرور على المنشآت الطبية من عيادات ومستشفيات ومراكز طبية خاصة، مؤكدا حرص الوزارة على إحكام الرقابة على المنشآت الطبية الخاصة، والتأكد من استيفائها للاشتراطات الصحية، وحصول المنشأة والعاملين بها على التراخيص اللازمة، وتطبيق بروتوكولات مكافحة العدوى، ومراجعة صلاحية الأدوية، لافتاً إلى اتخاذ كافة الإجراءات القانونية تجاه المخالفات التي يتم رصدها خلال المرور.

وأكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان أن الحملات تتم من خلال فريق مختص من الإدارة المركزية للعلاج الحر والتراخيص، وإدارة الرعاية العاجلة والحرجة وإدارة الطوارئ بوزارة الصحة، بالتعاون مع هيئة الإسعاف، مؤكداً استمرار تنفيذ الحملات الرقابية على كافة المنشآت الطبية، حرصا على صحة المرضى وتقديم أفضل خدمة طبية لهم.