وزارة الصحة

قال الدكتور خالد مجاهد المتحدث باسم وزارة الصحة، إن مصر تتفاوض على تصنيع لقاحات أخرى لفيروس كورونا في مصر، مشيرًا إلى أنه في أوائل شهر سبتمبر سيصل 5.2 مليون جرعة من لقاحي فايزر وموديرنا.

وأضاف خالد مجاهد في مداخلة هاتفية مع الإعلامي يوسف الحسيني ببرنامج “التاسعة” المذاع على قناة “الأولى الفضائية”:” كل اللقاحات المعتمدة في العالم متواجدة على أرض مصر، والدفعة الثانية من لقاح جونسون تخرج من المصنع غدا وتصل مصر خلال 48 ساعة”.

وشدد على ضرورة اتباع الإجراءات الاحترازية، موضحًا أن الموجة الرابعة بدأت بالفعل، وهناك ارتفاع بشكل منتظم على المنحنى التصاعدى في إصابات كورونا، ومن المتوقع أن تزداد الموجة الرابعة من منتصف شهر سبتمبر حتى شهر الذروة في شهر أكتوبر، مستطردًا:” نناشد المواطنين بضرورة اتباع الإجراءات الاحترازية وخاصة كبار السن”.

واستطرد :”نتفاوض عدد من الشركات العالمية المصنعة للقاحات معنا للتصنيع في مصر، ومجمع مصانع فاكسيرا من أكبر المصانع ، وسيكون مركز إقليمي لتصنيع اللقاحات وتصديرها للدول الإفريقية” .

وأشار إلى المصنع مقام على مساحة 6 ألاف متر مربع لإنتاج لقاحات كثيرة وليس لقاحات كورونا فقط ، مضيفًا :”من المتوقع افتتاح مصنع فاكسيرا بـ 6 أكتوبر في نوفمبر المقبل والطاقة الإنتاجية الخاصة بها تصل لـ24 ألف عبوة لقاح في الساعة الواحدة بـ3 مليون جرعة يوميا ومليار جرعة سنويا “.

عقدت اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا اجتماع اليوم الإثنين لإجراء تعديلات جديدة على بروتوكول علاج فيروس كورونا وإدخال أدوية حديثة ضمن البروتوكول.

وأعلنت وزارة الصحة إجراء تحديثات في البروتوكول العلاجي لفيروس كورونا، من خلال توفير عقار “مونوكرونال أنتي باديز” الذي يعد من أقوى خطوط الدواء في العالم وحقق نسب شفاء وصلت إلى 95% مع الحالات الشديدة والمتوسطة.

وأكدت وزارة الصحة توفير 15 ألف جرعة بقيمة 50 مليون دولار.

وكانت وزارة الصحة والسكان أعلنت إضافة عقار أكثر فعالية لعلاج مرضى فيروس كورونا المستجد والذي يساهم في خفض 70% من وصول المصابين للحالات المتأخرة والوفاة، وذلك ضمن استحداث بروتوكول علاج فيروس كورونا في نسخته الخامسة.

وأوضح الدكتور حسام حسني، رئيس لجنة مكافحة فيروس كورونا ومستشار وزيرة الصحة والسكان للتميز الإكلينيكي، أن العقار يستخدم لعلاج كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة والأورام، والأطفال المصابين بأحد الأمراض المزمنة شرط أن يتجاوز وزنهم 40 كيلوجرامًا.

ولفت “حسني” إلى أن العقار سريع المفعول ويتكون من جرعة واحدة، يتلقاها المريض داخل المستشفيات خلال أول 10 أيام من إصابته بفيروس كورونا المستجد، عن طريق محلول على مدار ساعة، مشيرًا إلى أن المريض يمكن أن يتلقى لقاح فيروس كورونا بعد 90 يومًا 3 أشهر من تلقيه العقار.

وأكد “حسني” دعم الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، للجنة للتوصل إلى أحدث بروتوكولات العلاج لفيروس كورونا المستجد للحفاظ على مكتسبات الدولة في التصدي للجائحة، مؤكدًا عمل اللجنة الدائم لاستحداث بروتوكولات العلاج والتوصل إلى أفضل العقاقر الطبية وأكثرها فاعلية في علاج المرضى.

قدمت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، خلال اجتماع مجلس الوزراء برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، الذى عقد اليوم بمدينة العلمين الجديدة، عرضاً حول آخر المستجدات الخاصة بفيروس كورونا محلياً وعالمياً.

وفى مستهل عرضها، أشارت وزيرة الصحة إلى الموقف الحالى للقاحات فيروس كورونا، لافتة إلى أن الأسبوع الماضى شهد التوسع فى إجمالى عدد مراكز اللقاحات ليزيد من 580 إلى 678 مركزا، بواقع 512 مركزاً للمواطنين و175 مكتب سفر، كما سلطت الوزيرة الضوء على الفرق المتنقلة ومراكز التلقيح بمحافظات: مطروح، والقليوبية، والدقهلية، والمنوفية، والشرقية، والسويس، منوهةً إلى أنه تم بدء العمل بمركز اللقاحات الموسع بالإسكندرية، فضلاً عن البدء التجريبى بأكاديمية الفنون بالجيزة، مضيفة أنه يتم دعم مراكز تقديم اللقاحات بفرق توعية لرفع الوعى والتنظيم.

كما استعرضت الوزيرة موقف توريد اللقاحات المختلفة، ” سينوفارم، سينوفاك، فايزر، ومودرنا، وغيرها، وحول موقف تقديم اللقاحات المضادة لفيروس كورونا حتى الآن، أشارت وزيرة الصحة إلى أنه فيما يتعلق بالعاملين بالجهاز الإدارى بالدولة والجهات التابعة له، فقد تم تطعيم نحو 1.3 مليون من العاملين المستهدفين.

كما نوهت الدكتورة هالة زايد إلى العديد من الإجراءات التى تم اتخاذها فى إطار التيسير لحصول المواطنين المسافرين على اللقاح المضاد لفيروس كورونا المعتمد لدى الدول المسافرين إليها، مشيرة إلى أنه تم التيسير على المواطنين من خلال إمكانية التسجيل للحصول على لقاح السفر عبر الموقع الإلكترونى للقاحات بدلاً من استخدام الخط الساخن فقط، موضحة أنه تم الانتهاء من إعطاء 250 ألف جرعة من لقاح جونسون الخاص بالسفر، كما تم زيادة عدد المسجلين للحصول على لقاح المسافرين من 260 ألف مواطن إلى 760 ألف مواطن، وذلك خلال 72 ساعة، لافتة إلى أن إجمالى عدد الشهادات التى تم إصدارها خلال شهر أغسطس الجارى وصل إلى نحو 362 ألف شهادة.

وتطرقت الوزيرة إلى موقف تطعيم العاملين فى قطاع التعليم قبل الجامعي، مشيرة إلى أن إجمالى المسجلين بوزارة التربية والتعليم وصل إلى أكثر من 472 ألف مسجل على مستوى الجمهورية، وجار العمل على الانتهاء من تطعيم الجرعة الثانية لهم خلال شهر سبتمبر المقبل، قبيل بداية العام الدراسى الجديد.

وحول التنسيق مع وزارة التعليم العالى لتطعيم العاملين بها، والطلبة الجامعيين، أوضحت الوزيرة أنه تم عقد اجتماع تنسيقى مع المعنيين بالوزارة، وتم وضع مستهدف يومى للجامعات للعمل على الانتهاء منه بنهاية سبتمبر المقبل، على أن يتم إرسال نتائج المستهدفات لمتابعة موقف اللقاح بالجامعات بصورة يومية، منوهةً فى هذا الصدد إلى أنه تم إتاحة جزء خاص بالطلاب الجامعيين بموقع تسجيل اللقاحات، موضح به المحافظة والجامعة التابعة لها.

كما نوهت وزيرة الصحة إلى أنه تم مضاعفة الأعداد المتعاقد عليها من علاج الأجسام المضادة “ريجينيرون”، وأنه تم استقبال 10 آلاف جرعة، بالإضافة إلى توريد أجهزة أشعة مقطعية جديدة والتى بلغ إجماليها 108 أجهزة، تم توريد 18 جهازا منها خلال أغسطس الجارى.

كما استعرضت الوزيرة الموقف الحالى لخزانات الأكسجين الطبى بالمستشفيات، والتى تضمنت تركيب 75 خزان أكسجين سعة 11 لترا، و22 خزان أكسجين سعة 6 آلاف لتر، فضلاً عن توفير1435 أسطوانة أكسجين سعة 40 لترا.

أعلنت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، استلام أول مليون جرعة من الإنتاج القومى للقاح (فاكسيرا_ سينوفاك)، المنتج محليًا، وفقا لاتفاقية التعاون بين شركة سينوفاك الصينية والشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات (فاكسيرا)، وتوزيعها على مراكز تلقى اللقاحات بمختلف محافظات الجمهورية.

وتوجهت وزيرة الصحة والسكان بالشكر لكافة العاملين بشركة “فاكسيرا” وعلى رأسهم الدكتورة هبة والى رئيس مجلس إدارة الشركة، وذلك خلال اجتماع عقدته معهم اليوم الأربعاء، عن طريق “الفيديو كونفرانس” بحضور الدكتور محمد حسانى مساعد وزير الصحة والسكان لمبادرات الصحة العامة، حيث أكدت الوزيرة أن ما حققته الشركة يعد نقلة نوعية وتاريخية فى مصر، كما نقلت إليهم شكر دولة رئيس مجلس الوزراء، مؤكدة حرصها على الذهاب إلى الشركة لتتويج ذلك النجاح ومشاركة كافة العاملين اللحظات التاريخية للإنتاج القومى للقاح فيروس كورونا “فاكسيرا- سينوفاك”.

وقال الدكتور خالد مجاهد مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية، المتحدث الرسمى للوزارة، إن جرعات لقاح (فاكسيرا- سينوفاك) تم تسليمها إلى مخازن التموين الطبى بوزارة الصحة والسكان، بعد إتمامها لمراحل الاختبارات اللازمة، وفقًا لاشتراطات منظمة الصحة العالمية، وتوزيعها على مراكز تلقى اللقاحات، لافتًا إلى أنه جار الانتهاء من مراحل التصنيع والتحليل لـ١٥ مليون جرعة وهى القدرة الإنتاجية لشركة فاكسيرا شهريًا، تمهيدًا لتوزيعها على مراكز تلقى لقاحات كورونا على مستوى الجمهورية.

وأضاف “مجاهد”، أن لقاح (فاكسيرا- سينوفاك) حصل على رخصة الاستخدام الطارئ من هيئة الدواء المصرية بتاريخ 23 أغسطس 2021، وذلك بعد اجتيازه اختبارات التقييم اللازمة طبقاً للقواعد والمرجعيات العالمية المُتبعة من منظمة الصحة العالمية لتقييم مأمونية وجودة وفاعلية اللقاحات وتأكيدًا لاستدامة توافرها.

وتابع “مجاهد” أنه تم توزيع المليون جرعة الأولى من لقاح “فاكسيرا- سينوفاك” على مراكز تطعيم اللقاحات بمختلف أنحاء الجمهورية، والبالغ عددها 657 مركزًا على مستوى الجمهورية، من ضمنهم 145 مركزًا لتلقى اللقاحات للمسافرين، وتباشر عملها من 9 صباحًا وحتى 9 مساءً.

ولفت “مجاهد”، إلى أنه تم الإتفاق على توريد المواد الخام لإنتاج لقاح فاكسيرا سينوفاك المصري، فى شهر مايو عام 2021، كما تم تدريب الفرق الطبية والعاملين فى شركة (فاكسيرا) بواسطة الخبراء الصينين بشركة سينوفاك الصينية، والتى ساهمت فى نقل تكنولوجيا تصنيع لقاح فيروس كورونا من دولة الصين، ضمن اتفاقية التصنيع، مضيفًا أنه تم البدء فى تصنيع جرعات لقاح (فاكسيرا_ سينوفاك) فى 29 يونيو 2021، حيث تم إنتاج 3 دورات إنتاج بإجمالى مليون جرعة.

وأكد “مجاهد”، أن جرعات لقاح (فاكسيرا- سينوفاك) تم اختبارها من خلال معامل الرقابة والجودة بشركة فاكسيرا، ثم خضع اللقاح إلى دراسات الثبات، مشيرًا إلى أنه تم سحب العينات من خلال هيئة الدواء المصرية وتحليلها بالمعامل الخاصة للهيئة، وخضوعها إلى تقييم نتائج دراسات الثبات للقاح.

قال المهندس أيسم صلاح، مستشار وزيرة الصحة لتكنولوجيا المعلومات، إن هناك خطة للوصول إلى 800 مركز لتلقى اللقاح على مستوى الجمهورية، بالإضافة إلى توجيهات لمضاعفة وتيرة التطعيم بلقاح كورونا فى أخر 15 يوما، وأنه مع وجود 15 مليون جرعة من اللقاح المصرى سيسرع من وتيرة التطعيم.

وأضاف خلال حواره ببرنامج من مصر المذاع على قناة سى بى سى، تقديم الإعلامى عمرو خليل، أن قوائم الانتظار كسرت حاجة 10 ملايين مواطن ومع الانتشار ووفرة اللقاح المصرى سيقلل من قوائم الانتظار، موضحا أن أفريقيا من القارات الفقيرة جدا على مستوى التلقيح ضد لقاح كورونا بنسبة 1.7% فى أخر إحصائية منذ أسبوع.

وتابع أن هناك خطة لتصدير اللقاحات لدول أفريقيا لتعزيز العلاقات بدول القارة السمراء، وأننا خصصنا أيقونة للمسافرين على موقع التسجيل لتلقى اللقاح، داعيا العاملين بالتربية والتعليم التسجيل قبل 31 أغسطس حتى يحصل على التطعيم قبل بدأ الدراسة.

وأوضح: “اللى فوق 18 عاما فى حدود 69 مليون مواطن واللى طلب اللقاح حتى الآن 10 ملايين أين الباقى؟ لابد من المواطن أن يتشجع حتى يأخذ اللقاح لحمايته من فيروس كورونا”.

قال الدكتور محمد عبد الفتاح، رئيس الإدارة المركزية للشؤون الوقائية بوزارة الصحة والسكان، إنه من المقرر إنتاج من 15: 18.5 مليون جرعة من لقاح “سينوفاك” المصنع محليا ضد كورونا شهريا داخل مصر، مبينا أن اللقاح المصرى سيتوفر بالوحدات الصحية اعتبارا من غدا الثلاثاء.

أضاف عبد الفتاح، في مداخلة هاتفية لبرنامج “مساء dmc” الذى تقدمه الإعلامية جاسمين طه، عبر قناة dmc، أن الدولة المصرية ستوفر لقاحات كورونا للأشخاص المسافرين إلى الخارج لأغراض العمل والتعليم وكذلك العلاج، باعتبار أن تلك اللقاحات تمثل طوق النجاة الوحيد من الإصابة بفيروس كورونا المستجد.

وأوضح رئيس الإدارة المركزية للشؤون الوقائية بوزارة الصحة والسكان، أن كافة لقاحات كورونا المتوفرة في السوق فعالة ضد الفيروس بشكل كبير، متابعا: “وزارة الصحة ستقوم بإعطاء الحاصلين على لقاح كورونا في أول العام الجارى، جرعة ثالثة من اللقاح وذلك في نهاية العام أو بداية العام الجديد”.

أكدت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، الانتهاء من إنتاج 15 مليون جرعة من للقاح “سينوفاك – فاكسيرا”، وطرحها بمراكز تلقي اللقاح بداية من غدٍ الثلاثاء، مؤكدة أن تطعيم جميع المواطنين بلقاحات فيروس كورونا بالمجان، وأن 100% من اللقاحات الموجودة في مصر معتمدة من منظمة الصحة العالمية.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته وزيرة الصحة والسكان، اليوم الإثنين، لاستعراض الوضع الوبائي لفيروس كورونا في مصر وآخر مستجدات منظومة تلقي اللقاحات.

واستعرضت الوزيرة خلال المؤتمر معدل الإصابات والوفيات الأسبوعي في مصر مقارنة بالوضع العالمي، مشيرة إلى أنه منذ الأسبوع الماضي شهدت مصر ارتفاعًا بسيطًا في معدلات الإصابات بشكل منتظم على المنحنى التصاعدي، مع انخفاض ملحوظ في معدلات الوفيات، مؤكدة أهمية تكثيف تلقي اللقاحات للمواطنين، حيث  تقلل من فرص دخول المستشفيات بنسبة تصل إلى 90% بناءً على التقارير الدولية داخل مصر وخارجها.

ولفتت الوزيرة إلى أنه تم تكثيف تلقي اللقاحات خلال شهري مايو ويونيو الماضيين، حيث تم تطعيم العاملين بالقطاع السياحي بالمحافظات والمدن السياحية، لحمايتهم من الإصابة بالفيروس مما يساهم في الحفاظ على تنشيط السياحة الآمنة، مضيفة أنه تم تسجيل 10 ملايين مواطن على الموقع الإلكتروني لتلقي لقاحات كورونا، وتم تطعيم 7.5 ملايين، مؤكدة أنه خلال أيام قليلة سيتم إرسال رسائل بمواعيد تلقي اللقاحات لـ100% من المسجلين بالتزامن مع طرح لقاح سينوفاك فاكسيرا في المراكز على مستوى الجمهورية، داعية كافة المواطنين بالتسجيل لتلقي اللقاح، والتواصل من خلال الخط الساخن 15335 أوالموقع الإلكتروني للوزارة للمساعدة في عملية تطعيم المواطنين بلقاحات فيروس كورونا.

وفيما يخص آخر مستجدات منظومة اللقاحات، أعلنت الوزيرة عن التوسع في مراكز تلقي اللقاح خلال الأسبوع الماضي لتصل إلى 657 مركزًا على مستوى الجمهورية من ضمنهم 512 مركزًا للمواطنين و 145 مركزًا لتلقي اللقاحات للمسافرين إلى الخارج مع مراعاة تخصيص عدد كاف من المراكز يلائم كثافة سكان كل محافظة والعاملين بها، وذلك بخلاف الآلاف من قوافل التطعيم المتحركة بالمصانع والمواقع الإنشائية والأماكن العامة ودوواوين الوزارات والحكومة، مؤكدة أن جميع المراكز تباشرعملها من الساعة 9 صباحًا حتى الـ 9 مساءً وقد تصل إلى الساعات الأولى من صباح اليوم التالي لتطعيم كافة المترددين خاصة بمراكز المسافرين.

كما لفتت الوزيرة إلى إجراءات وسياسات تلقي اللقاح لـ “أغراض السفر، موضحة أن الفئات ذات الأولوية للحصول على الجرعات هم المسافرين لأغراض (العمل بالخارج، أو العلاج بالخارج، أو الدراسة بالخارج سواء تعليم جامعي أو ما بعد الجامعي) وفقًا لتوجيهات القيادة السياسية، مشيرة إلى أنه في حالة تلقي اللقاح مسبقًا وهناك رغبة في الحصول على جرعات تنشيطية لأغراض السفر، يتم التسجيل عن طريق وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج حيث تقوم بالتنسيق مع وزارة الصحة وإمدادها بالبيانات المطلوبة.

وأضافت الوزيرة أنه بالنسبة لتطعيم المسافرين لأغراض التعليم والمنح والبعثات الدراسية بالخارج يتم توفير التطعيم من خلال مركز تلقي اللقاحات المخصص لهذا الشأن بمقر البعثات للخارج التابع لوزارة التعليم العالي بحي السفارات بمنطقة مدينة نصر، حيث خصصت وزارة الصحة والسكان مركزًا للتطعيم بذلك المقر للتسهيل على المسافرين لأغراض السفر، بعد حصولهم على تصريح الدراسة بالخارج، مضيفة أن المواطنين  المسافرين لأغراض العلاج بالخارج يمكنهم أيضًا التقدم بطلب رسمي موثق بمركز خدمة المواطنين بوزارة الصحة والسكان.

كما أشارت الوزيرة إلى إجراءات تلقي اللقاحات للعاملين بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، حيث يشمل تطعيم كل من الموظفين والإداريين والسائقين والخدمات المعاونة، والقائمين على العملية التعليمية بالمدارس والمعاهد الأزهرية، مناشدة العاملين بوزارة التربية والتعليم التسجيل على الموقع الإلكتروني واختيار “خانة” العاملين بالتربية والتعليم بحد أقصى يوم 31 من شهر أغسطس الجاري، ويتم حصولهم على رسالة تلقي اللقاح خلال 72 ساعة من التسجيل، وذلك لضمان الحصول على الجرعات والانتهاء من تطعيم جميع القائمين على العملية التعليمية بالجرعة الثانية قبل بدء العام الدراسي.

وكشفت الوزيرة عن السماح بتطعيم المسافرين الأقل من 18 عامًا لأغراض الدراسة أو العلاج بالخارج، بعد إثبات ذلك، لتسهيل تلقي العلاج وتعزيز إتاحة فرص التعلم، مؤكدة أنه سيتم خلال الفترة المقبلة الإعلان عن  خطة الدولة لتطعيم طلاب المدارس بالتربية والتعليم والتعليم الفني وما قبل الجامعي بمصر لحمايتهم من خطر الإصابة بالفيروس.

وأضافت الوزيرة أن تطعيم العاملين بالتعليم العالي يشمل جميع أعضاء هيئة التدريس والقائمين على العملية التعليمية، والموظفين والإداريين، وطلاب الجامعات، مشيرة إلى التنسيق بين وزارتي الصحة والسكان، والتعليم العالي لإمدادها باللقاحات أولاً بأول وفقًا للأعداد المستهدفة فضلاً عن إمدادها بجميع اللوجيستيات اللازمة لعملية التطعيم وإصدار الشهادات “إلكترونيًا” للطلاب بناءً على قاعدة البيانات، كما دعت الوزيرة الجامعات الأهلية والخاصة بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي لتطعيم العاملين بها.

وأوضحت الوزيرة أن تطعيم العاملين والقائمين على العملية التعليمية بالجامعات والمعاهد التعليمية سيتم من خلال نقاط للتطعيم بالمستشفيات الجامعية والمعاهد والمراكز البحثية، أما تطعيم الطلاب سيتم من خلال مستشفيات الطلبة، لافتة إلى أنه يتم التسجيل لهؤلاء الفئات للحصول على اللقاح عن طريق وزارة التعليم العالي، كما أكدت الوزيرة أن جميع نقاط التطعيم بالجامعات ستنتهي من تطعيم الجرعة الثانية قبل بدء العام الدراسي، أما طلاب المرحلة الثالثة لتنسيق الثانوية العامة فسيحصلون على الجرعة الأولى مع حصولهم على شهادة تثبت تلقيهم جرعة واحدة فقط.

كما أشارت الوزيرة إلى إصدار 150 ألف شهادة تحمل رمز “QRcode ” حتى اليوم، لافتة إلى إتاحة التطبيق الإلكتروني “Egypt Health Passport” خلال الأيام القادمة لإتاحة شهادات تلقي اللقاح إلكترونيًا، حيث يتضمن التطبيق خاصية تعمل على إظهار موقف التطعيم من خلال 3 ألوان، حيث يشير اللون الأحمر إلى أنّ الشخص لم يحصل على لقاح فيروس كورونا، بينما يشير اللون الأصفر إلى حصول الشخص على جرعة أولى من اللقاح فقط، أما اللون الأخضر فيعني أنّه حاصل على جرعتين من اللقاح،  كما يتم من خلاله التعرف على موقف إجراء تحاليل “pcr” للجهات التي تطلب ذلك، ويمكن استخدام تلك الخاصية في الفعاليات والمطارات والأماكن المختلفة التي تتطلب التعرف على موقف الأشخاص من تلقي اللقاح.

وأكدت الوزيرة أنه وفقًا لتوجيهات القيادة السياسية لن يُسمح بدخول الجامعات أو المدارس بدون التطعيم وتقديم ما يثبت تلقي اللقاح حفاظًا على انتظام العملية التعليمية، معلنة في هذا الصدد خفض قيمة شهادة تطعيم طلاب الجامعات المصرية إلى 25 جنيهًا فقط عن طريق الدفع الإلكتروني وفقًا لتوجيهات الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، مؤكدة تذليل أي تحديات مالية قد تواجه بعض الطلاب، أما بخلاف ذلك فإن قيمة الشهادة لأغراض السفر إلى الخارج 250 جنيهًا، و100 جنيهًا لأغراض الداخل.

وأكدت الوزيرة استهداف تطعيم العاملين بالتربية والتعليم والتعليم العالي والبالغ عددهم حوالي 5,5 مليون مواطن، وذلك استعدادًا لبداية العام الدراسي الجديد، لافتة إلى أنه من المتوقع زيادة عدد مراكز التطعيمات إلى 800 مركز على مستوى الجمهورية، بالإضافة إلى أنه جار الانتهاء من 6 مراكز كبرى بمحافظات أسيوط والشرقية وقنا، بالإضافة إلى مركز أرض المعارص بمدينة نصر بالقاهرة، ومركز مدينة البعوث الإسلامية بالإسكندرية، ومركز بمبنى أكاديمية الفنون بالجيزة، حيث يسمح كل مركز بتطعيم ما يقرب من 10 إلى 20 ألف مواطن يوميًا، وتستقبل تلك المراكز المسافرين كأولوية ثم استهداف باقي المواطنين من الفئات المختلفة، لافتة إلى إطلاق المئات من الفرق المتنقلة لاستهداف تطعيم العاملين بالجهاز الإداري بالدولة والبنوك والقطاع السياحي والمناطق الصناعية وكافة المناطق التي تشهد تردد وإقبال من المواطنين.

ولفتت الوزيرة إلى أنه في حالة تلقي الجرعة الأولى من اللقاح خارج مصر، يسمح بتلقي الجرعة الثانية بمصر خلال فترة التواجد بمصر، وذلك عن طريق التسجيل على الموقع الإلكتروني وإحضار ما يثبت تلقي الجرعة الأولى خارج مصر وميعاد تلقيها وسيتم تطعيمه بالجرعة الثانية من نفس نوع اللقاح.

وأكدت الوزيرة الاستفادة من خبرات جائحة كورونا وتأمين احتياحات القطاع الصحي للتصدي لجائحة كورونا، حيث تم زيادة المخزون الاستراتيجي للأكسجين من 2 مليون لتر إلى 3.3 مليون لتر، بالإضافة إلى زيادة المخزون الاستراتيجي لأجهزة التنفس الصناعي وجاهزية الرعايات المركزية.

ونوهت وزيرة الصحة والسكان إلى أنه تم رصد متحور “دلتا” في كل دول العالم، وكانت الحالات بسيطة وتماثلت للشفاء من خلال البروتوكول العلاجي، وكشفت الوزيرة عن إدراج تحديثات جديدة في البروتوكول العلاجي لفيروس كورونا، من خلال عقار “مونوكرونال أنتي باديز” الذي يعد من أقوى خطوط الإنتاج في العالم وحقق نسب شفاء وصلت إلى 95% مع الحالات الشديدة والمتوسطة، مؤكدة توفير 15 ألف جرعة بقيمة 50 مليون دولار.

واكدت الوزيرة مشاركة مصر مع دول العالم، في الأبحاث الإكلينيكية التضامنية لأدوية ولقاحات فيروس كورونا، مشيرة إلى ان مصر أدركت اهمية تصنيع اللقاحات في ظل محدودية اللقاحات في العالم، حيث بدات في خطوات التصنيع في شهر أغسطس من العام الماضي وتم دعوة خبراء من منظمة الصحة العالمية لتقييم خطوط الإنتاج، بالإضافة إلي إشراف خبراء من دولة الصين على عملية التصنيع، حيث خضع لقاح “فاكسيرا- سينوفاك” لـ11 نوع من التحاليل قبل دخول مرحلة التصنيع ثم مرحلة دراسات الثبات والمقارنة بعد 8 اسابيع، إلى ان تم اعتماد المنتج المصري ومطابقته لـ”سينوفاك” المصنع في بلد المنشأ.

ولفتت “زايد” إلى العمل على فتح أسواق جديدة لتصدير إنتاج مصانع الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية والقاحات “فاكسيرا” إلى الدول الأفريقية بناء على رغبة وطلب الاتحاد الافريقي باستيراد اللقاحات من مصر وتوطين صناعة اللقاحات في القارة الأفريقية،  لافتة إلى ان القدرة الإنتاجية لفاكسيرا تصل إلى مليار جرعة في العام، معلنة عن الاتفاق مع إحدى شركات إنتاج اللقاحات في أوروبا، للبدء في تصنيع لقاح جديد معتمد من منظمة الصحة العالمية ومعترف به في أوروبا ومعظم دول العالم.

كشفت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، أنه تم اكتشاف أول حالة إصابة بمتحور دلتا بلس في مصر في منتصف يوليو لسيدة مصرية وعمرها 35 عاما، ولم تستدعي الحالة الدخول للمستشفى.

جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي المنعقد الآن بوزارة الصحة والسكان للحديث حول آخر مستجدات منظومة اللقاحات لفيروس كورونا المستجد.

وأكدت الوزيرة، اكتشاف عدد من الحالات فيما بعد لمواطنين مصريين سواء لهم تاريخ سفر أو لا، وجميعهم لم تستدعي حالتهم الدخول للمستشفى، موضحة أن خطورة دلتا في الانتشار وليس في شدة الحالات.

قالت وزيرة الصحة، إن ثمن الجرعتين من لقاح كورونا للطلاب المسافرين للخارج يبلغ 250 جنيها، مؤكدة أن الوزارة سوف تراعى الأوضاع المالية لأغلب الأسر المصرية ولن يكون هناك تشديد فى هذا الأمر.

وتابعت الوزيرة خلال مؤتمر مستجدات الوضع الوبائي لفيروس كورونا، إن مصر مدعوة إلى تصنيع لقاح كورونا لسد احتياجات أفريقيا بالكامل، وسيتم زيادة عدد المراكز إلى 800 مركز، مؤكدة أن هناك فرقا متحركة كثيرة، وهناك 10 ملايين سجلوا على موقع الوزارة تلقى منهم 7 ملايين شخص اللقاح ، داعية المواطنين إلى ضرورة أن يسجلوا، وأنه خلال أيام سيتم توفير اللقاح لكل المواطنين المسجلين.

وأوضحت الوزيرة، أن شهر سبتمبر سيشهد وصول جرعات فايزر ومودرنا، والوزارة تبذل استعدادات كبيرة من أجل التصدى للموجة الرابعة لفيروس كورونا.

قال الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، إن اللجنة توقعت منذ فترة طويلة حدوث الموجة الرابعة لفيروس كورونا في منتصف سبتمبر المقبل، ويتضح الآن زيادة أعداد الإصابات بكورونا، ومن المتوقع أن تزداد الأعداد بشكل أكبر في منتصف الشهر المقبل.

أضاف حسني، في مداخلة هاتفية لبرنامج “آخر النهار” مع الإعلامى محمد الباز، عبر قناة النهار، أن الالتزام بالإجراءات الاحترازية ضد فيروس كورونا، من أهم خطوات الوقاية من الإصابة بالفيروس، متابعا: “اللقاحات هي طوق الأمان لمنع حدوث حالات شديدة وشديدة الخطورة بكورونا، والعالم بأكمله أصبح الآن يقلل القيود بسبب تلقي اللقاحات”.

وأشار إلى أن لقاحات كورونا لا تؤثر على الصحة الإنجابية أو الجنسية عند الرجل أو المرأة، وهي آمنة تماما، لأن اللقاح عبارة عن فيروس ميت لا يسبب أي عدوى للإنسان.

وأوضح رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، أن المصريين بات لديهم وعيا شديدة بأهمية تلقي لقاحات كورونا، مردفا: “كل الطلبة أكبر من 18 عاما، وكل هيئات التدريس والمنظومة التعليمية يجب أن تتلقى لقاح كورونا قبل بدء العام الدراسى الجديد”.

وأكمل: “على مسئوليتي الشخصية، لن يدخل لقاح إلى مصر إلا إذا كان يتوفر به شقين، فعالة وآمنة، وكل اللقاحات داخل جمهورية مصر العربية موافق عليها من منظمة الصحة العالمية، وأجريت عليها أبحاث وأثبتت الأمان للوقاية من الإصابة أو منع حدوث إصابة شديدة بالفيروس”.

أعلنت وزارة الصحة والسكان عن خروج 107 متعافين من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 235424 حتى أمس الجمعة.

وأوضح الدكتور خالد مجاهد مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية، والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 164 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 7 حالات جديدة.

وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الجمعة، هو 285995 من ضمنهم 235424 حالة تم شفاؤها، و 16654 حالة وفاة.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف الذكية.

أعلنت وزارة الصحة والسكان، عن خروج 429 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 234878 حتى أمس الأربعاء.

 وأوضح الدكتور خالد مجاهد مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية، والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 123 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 8 حالات جديدة.

 وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

 وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأربعاء، هو 285700 من ضمنهم 234878 حالة تم شفاؤها، و 16638 حالة وفاة.

 وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف الذكية.

قالت الدكتورة نهى عاصم مستشار وزيرة الصحة للأبحاث، إنه تم إضافة عقار جديد أكثر فعالية ضمن بروتوكول علاج أعراض كورونا، موضحة أن هذا العقار الجديد لا يناسب كل الحالات، ولكن يتم إعطاؤه لحالات معينة قد يؤثر الفيروس عليها بالسلب، وتحتاج لهذا العقار، لافتة إلى أن الـ 5 ملايين جرعة سينوفاك التى يتم تصنيعها محليا سيتم طرحها في مراكز التطعيم أول سبتمبر.

وأضافت مستشار وزيرة الصحة للأبحاث، في تصريحات لبرنامج المواجهة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، والذى تقدمه الإعلامية لما جبريل، أن متوسط حالات الإصابات بكورونا المترددة على المستشفيات هذا الأسبوع أكثر من الأسبوع الماضى، موضحة أنه من المتوقع بداية الموجة الرابعة لكورونا فى أول سبتمبر المقبل.

ولفتت مستشار وزيرة الصحة للأبحاث، إلى أن الجرعات المتوالية للقاح كوورنا يتم استيرادها وبدأ وصوله، حيث إنه من المستهدف أن يتم تطعيم 400 إلى 800 ألف مواطن يوميا، وبالتالي زادت عدد مراكز التطعيم، وتم اتخاذ استعدادات ضخمة لزيادة المستهدف من التطعيم ، بجانب التسهيل على المواطنين خلال إجراءات التطعيم.

وأشارت مستشار وزيرة الصحة للأبحاث، إلى أنه سيتم تطعيم الطلاب من 18 سنة وهم طلاب الجامعات سواء طلاب جديد أو طلاب قدامى من خلال مستشفيات الجامعية ونقط ثابتة، بجانب تطعيم العالمين في وزارة التعليم والتعليم العالى بالجرعة الأولى والثانية قبل بداية العام الدراسى.

أعلنت وزارة الصحة والسكان، إضافة عقار أكثر فعالية لعلاج مرضى فيروس كورونا المستجد والذى يساهم فى خفض 70% من وصول المصابين للحالات المتأخرة والوفاة، وذلك ضمن استحداث بروتوكول علاج فيروس كورونا فى نسخته الخامسة.

جاء ذلك خلال فعاليات الـ”ويبينار العلمى” الذى عقدته وزارة الصحة والسكان، اليوم الأربعاء، تحت رعاية الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، وبرئاسة الدكتور حسام حسنى، رئيس لجنة مكافحة فيروس كورونا ومستشار وزيرة الصحة والسكان للتميز الإكلينيكى، وبحضور الدكتور إيهاب كمال، مساعد الوزيرة لشئون التعليم الطبى المهني، وأعضاء اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، ومديرين مستشفيات الصدر والحميات والعزل ورؤساء أقسام الطوارئ والرعايات بالمستشفيات بمحافظات القاهرة والجيزة والقليوبية، لتعريف الأطباء بالعقار الجديد وآلية استخدامة ضمن بروتوكول علاج مرضى فيروس كورونا فى نسخته الخامسة المحدثة.

وأشار الدكتور خالد مجاهد، مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمى للوزارة، إلى مشاركة جميع الأطباء بمستشفيات الحميات والصدر والعزل بالويبينار العلمى، عبر تقنية “الكول كونفرانس” من خلال مراكز التدريب التابعة للوزارة بمحافظات الجمهورية، وذلك ضمن سلسلة من اللقاءات العلمية لتبادل ونقل الخبرات مع الأطقم الطبية وتدريبهم على أحدث بروتوكولات علاج فيروس كورونا المستجد، لافتا إلى تقديم الشرح النظرى الوافى للأطباء والإجابة على جميع تساؤلاتهم حول بروتوكول العلاج وطرق التعامل مع المرضى خلال فعاليات الويبينار.

من جانبه، أوضح الدكتور حسام حسني، رئيس لجنة مكافحة فيروس كورونا، مستشار وزيرة الصحة والسكان للتميز الإكلينيكي، أن العقار يستخدم لعلاج كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة والأورام، والأطفال المصابين بأحد الأمراض المزمنة شرط أن يتجاوز وزنهم 40 كيلوجرام.

ولفت “حسنى” إلى أن العقار سريع المفعول ويتكون من جرعة واحدة ، يتلقاها المريض داخل المستشفيات خلال أول 10 أيام من إصابته بفيروس كورونا المستجد، عن طريق محلول على مدار ساعة، مشيراً إلى أن المريض يمكن أن يتلقى لقاح فيروس كورونا بعد 90 يوما ( 3 أشهر) من تلقيه العقار.

وأكد “حسنى” دعم الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، للجنة للتوصل إلى أحدث بروتوكولات العلاج لفيروس كورونا المستجد للحفاظ على مكتسبات الدولة فى التصدى للجائحة، مؤكداً عمل اللجنة الدائم لاستحداث بروتوكولات العلاج والتوصل إلى أفضل العقاقر الطبية وأكثرها فعالية فى علاج المرضى.

أعلنت وزارة الصحة والسكان، إضافة عقار أكثر فعالية لعلاج مرضى فيروس كورونا المستجد والذى يساهم فى خفض 70% من وصول المصابين للحالات المتأخرة والوفاة، وذلك ضمن استحداث بروتوكول علاج فيروس كورونا فى نسخته الخامسة.

جاء ذلك خلال فعاليات الـ”ويبينار العلمى” الذى عقدته وزارة الصحة والسكان، اليوم الأربعاء، تحت رعاية الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، وبرئاسة الدكتور حسام حسنى، رئيس لجنة مكافحة فيروس كورونا ومستشار وزيرة الصحة والسكان للتميز الإكلينيكى، وبحضور الدكتور إيهاب كمال، مساعد الوزيرة لشئون التعليم الطبى المهني، وأعضاء اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، ومديرين مستشفيات الصدر والحميات والعزل ورؤساء أقسام الطوارئ والرعايات بالمستشفيات بمحافظات القاهرة والجيزة والقليوبية، لتعريف الأطباء بالعقار الجديد وآلية استخدامة ضمن بروتوكول علاج مرضى فيروس كورونا فى نسخته الخامسة المحدثة.

وأشار الدكتور خالد مجاهد، مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمى للوزارة، إلى مشاركة جميع الأطباء بمستشفيات الحميات والصدر والعزل بالويبينار العلمى، عبر تقنية “الكول كونفرانس” من خلال مراكز التدريب التابعة للوزارة بمحافظات الجمهورية، وذلك ضمن سلسلة من اللقاءات العلمية لتبادل ونقل الخبرات مع الأطقم الطبية وتدريبهم على أحدث بروتوكولات علاج فيروس كورونا المستجد، لافتا إلى تقديم الشرح النظرى الوافى للأطباء والإجابة على جميع تساؤلاتهم حول بروتوكول العلاج وطرق التعامل مع المرضى خلال فعاليات الويبينار.

من جانبه، أوضح الدكتور حسام حسني، رئيس لجنة مكافحة فيروس كورونا، مستشار وزيرة الصحة والسكان للتميز الإكلينيكي، أن العقار يستخدم لعلاج كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة والأورام، والأطفال المصابين بأحد الأمراض المزمنة شرط أن يتجاوز وزنهم 40 كيلوجرام.

ولفت “حسنى” إلى أن العقار سريع المفعول ويتكون من جرعة واحدة ، يتلقاها المريض داخل المستشفيات خلال أول 10 أيام من إصابته بفيروس كورونا المستجد، عن طريق محلول على مدار ساعة، مشيراً إلى أن المريض يمكن أن يتلقى لقاح فيروس كورونا بعد 90 يوما ( 3 أشهر) من تلقيه العقار.

وأكد “حسنى” دعم الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، للجنة للتوصل إلى أحدث بروتوكولات العلاج لفيروس كورونا المستجد للحفاظ على مكتسبات الدولة فى التصدى للجائحة، مؤكداً عمل اللجنة الدائم لاستحداث بروتوكولات العلاج والتوصل إلى أفضل العقاقر الطبية وأكثرها فعالية فى علاج المرضى.

أكد الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أنه تم الانتهاء من دراسات الثبات الخاصة بلقاح سينوفاك فاكسيرا، الذى تم تصنيعة فى مصر مؤخرا، وسيتم اعتماده خلال أيام، مضيفا أن المليون جرعة التى تم إنتاجها سيتم توفيرها بالمراكز خلال أيام.

كان الدكتور خالد مجاهد، أكد أنه سيتم عمل أيقونة خاصة بالمسافرين للخارج ضمن بوابة حجز اللقاح الإلكترونية التابعة للوزارة من غدا الخميس على أن يتم تحويل كل من سجل للسفر على الموقع قبل إنشاء الأيقونة لنفس اللينك ليعاملوا معاملة المسجلين على الأيقونة الجديدة.

وقال الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إنه سيتم تخصيص مركز أرض المعارض لتطعيمات المسافرين للخارج، مضيفا أن الأولوية دائما للمسجلين على البوابة الإلكترونية لحجز اللقاح، وأنه سيتم إضافة بيانات جديدة للمسافرين قبل إرسال رسالة التأكيد للتطعيمات خاصة المستفرين للخارج كجواز سفر سارى وتذاكر السفر ومعاد السفر المتوقع والدولة المقرر السفر لها والمستند الخاص بالسفر وسبب السفر.

وأضاف الدكتور خالد مجاهد، أنه سيتم الاستمرار فى تلقى تطعيمات المسافرين للخارج بمراكز التطعيمات الدولية التى تم زيادتها لـ134 مركزا، وأن الدول أصبحت تعتمد شهادة التطعيمات بنظام الكيو آر كود والـpcr حتى الآن، أنه متوفر 5 لقاحات فى جميع مراكز اللقاحات بالجمهورية، لافتا: لقاح جونسون متوفر وسيكون الفترة المقبلة هناك تنظيم أكثر لتوافدهم المستفرين للمراكز.